Simple et puissant. Cette musique m'a hantee des annees avant que je la retrouve, mais elle a contribue a forger mes gouts pour ma musique electronique de Vangelis, Tangerine Dream, et autres.
I watched it as a kid in Poland during the mid-90s and that Franco-Japanese cartoon instilled in me an appreciation of foreign cultures, and raised my early interest in studying history and geography.
Wow! 😍🤩😍🤩😍 So awesome! This is how long they should have shown the Golden Condor in flight! Almost one hour of awe and majesty! This gives me the chills. Thanks for posting this. 👍🏾👍🏾👍🏾👍🏾👍🏾
Cette musique je ne sais pas comment on l'appelle mais ça m'emmène vers un autre monde sa m'ouvre mon esprit d'imagination c'est incroyable. Y en a t-il comme moi?🤔
@@sophieusak6650 On est d'accord, c'est exactement ce que je ressens =) Il y en a plusieurs comme ça qui me font cet effet dans les Cités d'or, elles sont vraiment hors du commun.
" قصة " بقلم الكاتبة والروائية أمل شيخموس // سوريا 🌾✨ كانت على أطراف الكون هناك مالذي أتى بها إلى هناك !!!!! أغمضت عينيها المثقلتين لا تكاد تفتحمها بصعوبة بالغة وكأنَّ رمل الدنيا اجتمع فيهما ثم تعود لتقفلَهما رغماً عنها مهما تجتهد فهي لا ترى إلا قليلاً بعد جهودٍ مضنية أهو تفكيرٌ إجراميٌّ أم خيال بوليسي ما الذي أتى بها إلى هنا !!!! عالقة على أطراف الكون ليس بإمكانها التحرك قيد أُنملة هي في ارتفاعٍ مهيب لا يتصوره العقل !!!! علوُّ شاهق بعيد عن الخيال !! مالذي أتى بها إلى أطراف الكون عالقة هنا كالقشة في مهب الريح ، لكنها تتذكرُ جيداً أنَّها كانت طفلة تركها والدها في عتمة الليل ، بقيت وحيدة هكذا تنظرُ في الوجوه علَّها ترحمها تأخذها إلى البيت أو تتخذها ابنة لهم !!!!! هيهات وألف لم تتمكن من الحصول على رحمة البشر كانت منبوذة من والديها كانت تُدعى لقيطة !!!!!! كانت قيد هذه الكلمة تعيش معهم في تهديدٍ تام بأنهم سيقذفون بها للكلاب وأنَّها مجهولة الأصل وجبَ التخلص منها في اسرع وقت كمكبِ النفايات ، فهي منبوذة بين اخوتها الستة لم تتمكن من استعطافهم رغم عينيها الجملتين و جديلتيها النحاسيتين بيد أنَّ شيئاً لم يشفع لها !! ليسا بأبويها البيولوجيين!!!!!!! في حضرة الخطر المُحدِقِ هنا هي ترزح في هذا الطرف القصي سوى من الضغط الفضائي حتى هنا ثمة ضغط يسمى الفضائي ، الضغوط بأنواعها تحاصرها ، وتطاردها أينما كانت !!!!! ثمة حمل ثقيل يكاد يقصم ظهرها و هي لا تستطيع الحراك لأنَّها في موقفٍ لا يُحسدُ عليه كما دائماً لا تستطيع التحرك إنَّما عالقة تحت أوزان تفوقُ طاقتها !!!!!!! لا حول ولا قوة ترزحُ تحت الضغوط !!!!! كيف أنَّ والدها البيولوجي رماها في خربة مهجورة وأغلق عليها الأبواب حتى تموت جوعاً وعطشاً وتُكْتَمَ أنفاسُها هناك بين الجُرذان الشرسة التي كانت أقل قسوة وأكثر رحمة بها لم تؤذها ولسوء الحظ لم يتمكن الموتُ من اقتناصها أو الظفر بها !!!! لأنّهُ كان اليوم الموعود من هدم ذلك البيت وتأسيس مطعمٍ عليه ليتهُ مأوى للمشردين الذين يُلقى بهم أمام المساجد ليلاً ، أو في الأماكن المهجورة أو في في حاويات القاذورات مكانُهم هو المكب أنجبوهُم ليتم كبُّهم وكأنَّهُم ينتقون منهم بعد ممارسةِ نزواتِهم الدنيئة التي لا ترحمُ الطفولة ولا المبادئ الإنسانية إنَّما شهوةُ وحشٍ هائج إشباع غرائزهم تلك اللحظات !! لا تدري من المجرم الحقيقي أهي الوالدة أم الوالد !!!!! أم الاثنان معاً هي لا تنكشف هوية الظالم فيهم و لكن ربما كانوا أبناء القهر ، أو غير أسوياء ، أو أصحاب فكر عميق متزن . . آدمي طبيعي كالجميع ثمة اختلالات كثيرة ، أسبابها أكثر منها عدم تشبعهم بالعاطفة منذ الصغر بالعاطفة و الرعاية والرعاية ، و الترعرع في بيئة هادئة آمنة ، جوٍّ من الضغوط والإختلال غالباً ما تُورثُ المتاعب أو ربما تعرضت والدتها للإغتصاب والتعدي على حُرمةِ جسدها الضعيف . . المُهم أنَّها تمنت وقتها أن تغدو حفلةً للشواء وليمة يتناولها الصغارُ برفقةِ آبائهم الأوفياء الذين لم يغدروا بهم بل عززوهم وكرموهم ألبسوهم وأتوا بهم إلى المطعم هنا !!!! وهي الجائعة الظامئة لكل عطفٍ ورحمة وماء بحاجة للرعاية الأولية الأبوية بعدها يتم كل شيء على مايُرام من اطعام ورعاية وصحة . . قطعت الأمل ببناء الميتم لأنَّ العمال كانوا يصرخون متجاذبين الحديث حول بناء المطعم الفاخر وياليتها قُدِمَت وقتها وجبةً للأفاضل الذين كانوا قمةً في الروعة والكرم مع أبنائهم أين هي من الإنسانية المزعومة إنها منبوذة في كل مكان !!!!!! لم تجد جسدها إلا بين يدي أحد العمال الذي أشفق عليها و أخذها معه إلى الدار وياليتهُ ما قام بذلك بقيت في صراعٍ بين قتلِها أو إبقائها من زوجته التي كانت تتأفف من وجودها ويجن جنونها وتستشيط غضباً من هذه اللقيطة نعم إنها " لقيطة " ولأبويها شرفُ الفعلة والتفاخر !!!! لا أن يندى جبينهم الموصومُ بالعار الأزلي باتت طفلة هزيلة عظامها تكادُ تخرجُ من الجلد في أسوء حالاتها في كنف أسرة لا ترتضيها وتجدُ فيها ومعها بالعار بقيت سنوات عدة مهينةً مُهددةً إلا أنَّهم حسموا الأمر بتركها تضيع وسط الظلام لربما رَحِمها أحد أو ارتطم بها صدفةً " القدر " وأثارَ ذلك عندهُ شيء من الشفقة!! أين منها الإنسانيةُ ؟!! أغمضت عينيها بإحكام تحت ذاكَ الثقل على الجسد هناك في أطراف الكون انه ثقل العار والمذلة الذي يُلاحقُها وفي لحظةٍ ما شعرت براحةٍ تامة انسلت روحها نسمة ندية عبر الفضاء لملاقاة الخالق حيثُ الأطفال سُعداء ولا أحد يُعيرُها باللقيطة ولا أثقال تنقضُ روحها البريئة حيثُ أشجار الفُستٌق والعناية الإلهية و إفتح يا سمسم أفلام كرتون تعليمي تربوي . . الكثير من الخيرات والنعم تهطلُ هنا في ظل الرحمن خالق الأكوان الرحيم بالعباد الروائية أمل شيخموس
C est triste les musiques sont trop remixés les anciennes étaient juste woahh. En écoutant ça je n ai plus le plaisir d apprécier. Pour moi les meilleurs c était les cités d or de 1982.
Eternal childhood feelings
Yes, it was the best franco-japanese animation ever
T____T
Simple et puissant. Cette musique m'a hantee des annees avant que je la retrouve, mais elle a contribue a forger mes gouts pour ma musique electronique de Vangelis, Tangerine Dream, et autres.
I watched this as a kid in 1985 -7 dreaming to visit and I ended up going South America to the city of gold in january 2004 thankyou
It's my dream! I woul'd like to goo
I watched it as a kid in Poland during the mid-90s and that Franco-Japanese cartoon instilled in me an appreciation of foreign cultures, and raised my early interest in studying history and geography.
Magique 🤩. Incontestablement mon thème préféré 🙏.
I always will remember this theme since hearing it as a young boy, as it was what got me into movie scores. Utter class
This music is so damn addictive. Makes me reminisce about a simpler time!
I love this song from the mysterious cities of gold.
May even have this played at my funeral.
Wow! 😍🤩😍🤩😍 So awesome! This is how long they should have shown the Golden Condor in flight! Almost one hour of awe and majesty! This gives me the chills. Thanks for posting this. 👍🏾👍🏾👍🏾👍🏾👍🏾
Simply sublime. You did a great job, now I have the ultimate ambient soundtrack to work to.
Agreed, this is perfect for work or studying. Would love a ten hour version though.
Just to add, 3 years on and this is still my go to music to work to- all the more important during lockdown
He did a great job.
@@KaiObelisk h pk
I feel kinda sad for the people out there that have never heard this or probably never will.
I'd love this with seafaring
Magique 💕😍
Magnifique, sublime !!
I watched this show back in the 90s
Yeah. Well done.
Thank you so much for this.
I LIKE A LOT SINCE SO MANY YEARS I LIKE YOUR LOOP GOOD CONTINUATION IN YOUR PASSION AND BETTER GREETINGS.
LO
Cette musique je ne sais pas comment on l'appelle mais ça m'emmène vers un autre monde sa m'ouvre mon esprit d'imagination c'est incroyable.
Y en a t-il comme moi?🤔
Si complètement, elle fait partie de celles que j'écoute en écrivant, elle a vraiment quelque chose d'incroyable ^^
@@AnarithAelys Oui carrément, c'est tellement beau🥺
@@sophieusak6650 On est d'accord, c'est exactement ce que je ressens =) Il y en a plusieurs comme ça qui me font cet effet dans les Cités d'or, elles sont vraiment hors du commun.
@@AnarithAelys Ah oui on est carrément d'accord !
En plus c'est tellement motivant,c'est juste incroyable la puissance de ses sons .
Love. This Music. Awe-some--ness. Thankyou.
You did a great job!! Plz do The Condor Takes Flight from the same series, that song really takes me way back :'(
Why stop there lol :)
@@lanaz375 what do you mean??
@@GeorgeNYer redo ALL the songs from Mysterious Cities of gold - not just the one
In your face modern cartoons.... This was the shit..
So cooool
Golden!
After watching this inspired me to go Peru and visit Matchu Pichu
I went a few years back and I was mind blown....utterly mind blown.
Nice! Thanks for posting!
" قصة "
بقلم الكاتبة والروائية
أمل شيخموس // سوريا
🌾✨
كانت على أطراف الكون هناك مالذي أتى بها إلى هناك !!!!! أغمضت عينيها المثقلتين لا تكاد تفتحمها بصعوبة بالغة وكأنَّ رمل الدنيا اجتمع فيهما ثم تعود لتقفلَهما رغماً عنها مهما تجتهد فهي لا ترى إلا قليلاً بعد جهودٍ مضنية أهو تفكيرٌ إجراميٌّ أم خيال بوليسي ما الذي أتى بها إلى هنا !!!! عالقة على أطراف الكون ليس بإمكانها التحرك قيد أُنملة هي في ارتفاعٍ مهيب لا يتصوره العقل !!!! علوُّ شاهق بعيد عن الخيال !! مالذي أتى بها إلى أطراف الكون عالقة هنا كالقشة في مهب الريح ، لكنها تتذكرُ جيداً أنَّها كانت طفلة تركها والدها في عتمة الليل ، بقيت وحيدة هكذا تنظرُ في الوجوه علَّها ترحمها تأخذها إلى البيت أو تتخذها ابنة لهم !!!!! هيهات وألف لم تتمكن من الحصول على رحمة البشر كانت منبوذة من والديها كانت تُدعى لقيطة !!!!!! كانت قيد هذه الكلمة تعيش معهم في تهديدٍ تام بأنهم سيقذفون بها للكلاب وأنَّها مجهولة الأصل وجبَ التخلص منها في اسرع وقت كمكبِ النفايات ، فهي منبوذة بين اخوتها الستة لم تتمكن من استعطافهم رغم عينيها الجملتين و جديلتيها النحاسيتين بيد أنَّ شيئاً لم يشفع لها !! ليسا بأبويها البيولوجيين!!!!!!! في حضرة الخطر المُحدِقِ هنا هي ترزح في هذا الطرف القصي سوى من الضغط الفضائي حتى هنا ثمة ضغط يسمى الفضائي ، الضغوط بأنواعها تحاصرها ، وتطاردها أينما كانت !!!!! ثمة حمل ثقيل يكاد يقصم ظهرها و هي لا تستطيع الحراك لأنَّها في موقفٍ لا يُحسدُ عليه كما دائماً لا تستطيع التحرك إنَّما عالقة تحت أوزان تفوقُ طاقتها !!!!!!! لا حول ولا قوة ترزحُ تحت الضغوط !!!!! كيف أنَّ والدها البيولوجي رماها في خربة مهجورة وأغلق عليها الأبواب حتى تموت جوعاً وعطشاً وتُكْتَمَ أنفاسُها هناك بين الجُرذان الشرسة التي كانت أقل قسوة وأكثر رحمة بها لم تؤذها ولسوء الحظ لم يتمكن الموتُ من اقتناصها أو الظفر بها !!!! لأنّهُ كان اليوم الموعود من هدم ذلك البيت وتأسيس مطعمٍ عليه ليتهُ مأوى للمشردين الذين يُلقى بهم أمام المساجد ليلاً ، أو في الأماكن المهجورة أو في في حاويات القاذورات مكانُهم هو المكب أنجبوهُم ليتم كبُّهم وكأنَّهُم ينتقون منهم بعد ممارسةِ نزواتِهم الدنيئة التي لا ترحمُ الطفولة ولا المبادئ الإنسانية إنَّما شهوةُ وحشٍ هائج إشباع غرائزهم تلك اللحظات !! لا تدري من المجرم الحقيقي أهي الوالدة أم الوالد !!!!! أم الاثنان معاً هي لا تنكشف هوية الظالم فيهم و لكن ربما كانوا أبناء القهر ، أو غير أسوياء ، أو أصحاب فكر عميق متزن . . آدمي طبيعي كالجميع ثمة اختلالات كثيرة ، أسبابها أكثر منها عدم تشبعهم بالعاطفة منذ الصغر بالعاطفة و الرعاية والرعاية ، و الترعرع في بيئة هادئة آمنة ، جوٍّ من الضغوط والإختلال غالباً ما تُورثُ المتاعب أو ربما تعرضت والدتها للإغتصاب والتعدي على حُرمةِ جسدها الضعيف . . المُهم أنَّها تمنت وقتها أن تغدو حفلةً للشواء وليمة يتناولها الصغارُ برفقةِ آبائهم الأوفياء الذين لم يغدروا بهم بل عززوهم وكرموهم ألبسوهم وأتوا بهم إلى المطعم هنا !!!! وهي الجائعة الظامئة لكل عطفٍ ورحمة وماء بحاجة للرعاية الأولية الأبوية بعدها يتم كل شيء على مايُرام من اطعام ورعاية وصحة . . قطعت الأمل ببناء الميتم لأنَّ العمال كانوا يصرخون متجاذبين الحديث حول بناء المطعم الفاخر وياليتها قُدِمَت وقتها وجبةً للأفاضل الذين كانوا قمةً في الروعة والكرم مع أبنائهم أين هي من الإنسانية المزعومة إنها منبوذة في كل مكان !!!!!! لم تجد جسدها إلا بين يدي أحد العمال الذي أشفق عليها و أخذها معه إلى الدار وياليتهُ ما قام بذلك بقيت في صراعٍ بين قتلِها أو إبقائها من زوجته التي كانت تتأفف من وجودها ويجن جنونها وتستشيط غضباً من هذه اللقيطة نعم إنها " لقيطة " ولأبويها شرفُ الفعلة والتفاخر !!!! لا أن يندى جبينهم الموصومُ بالعار الأزلي باتت طفلة هزيلة عظامها تكادُ تخرجُ من الجلد في أسوء حالاتها في كنف أسرة لا ترتضيها وتجدُ فيها ومعها بالعار بقيت سنوات عدة مهينةً مُهددةً إلا أنَّهم حسموا الأمر بتركها تضيع وسط الظلام لربما رَحِمها أحد أو ارتطم بها صدفةً " القدر " وأثارَ ذلك عندهُ شيء من الشفقة!! أين منها الإنسانيةُ ؟!! أغمضت عينيها بإحكام تحت ذاكَ الثقل على الجسد هناك في أطراف الكون انه ثقل العار والمذلة الذي يُلاحقُها وفي لحظةٍ ما شعرت براحةٍ تامة انسلت روحها نسمة ندية عبر الفضاء لملاقاة الخالق حيثُ الأطفال سُعداء ولا أحد يُعيرُها باللقيطة ولا أثقال تنقضُ روحها البريئة حيثُ أشجار الفُستٌق والعناية الإلهية و إفتح يا سمسم أفلام كرتون تعليمي تربوي . . الكثير من الخيرات والنعم تهطلُ هنا في ظل الرحمن خالق الأكوان الرحيم بالعباد
الروائية
أمل شيخموس
Wait the series was dubbed to English too?! I’ve always watched it in French (I’m French)
Yep, it was
رائعة جدا
a lot like "populous 3: the beginning" music.
Everyone needs a hobby
Get real drunk or high and listen to this
Si Esteban, Zia et Tao sont sur le bord de la falaise, qui pilote le Grand Condor ? oO
Its just picture
Proto-shoegaze
y'en a marre ! appeler le mib et pas ces voleurs du nid !!
C est triste les musiques sont trop remixés les anciennes étaient juste woahh. En écoutant ça je n ai plus le plaisir d apprécier. Pour moi les meilleurs c était les cités d or de 1982.
Tu as raison les mystérieux cité d'or des années 80 sont différents .tu as l'envie de regarder quand tu regarde
ici c'est l'originale!
@@les7mondes non les musiques orignal n'existe plus tu ne trouvera que des reconstitution ou des remix