ردا على أخ أحمد الشامي، أولا- لم يقل له الشيخ محمد أن الله لم يرد ان يوصل لنا معنى ، إنما قال ان الله أعطنا معنى نعرفه من آثاره علينا و فهمنا لصفاتنا و لكن هذا لا يعني أن هذا المعنى نعرفه في حق الله. ثانيا- قوله ان القبض و البسط معروف عنده، فيمكننا القول أي نعم هو معروف، ولكن في حقنا كمخلوقات لا في حق الله. ثالثا- هو قال ان مثل الشيخ ان الكهرباء تسبب الإنارة دون ان أفهم الكهرباء و لا الإنارة فهذا معناه انني لم أفهم شيء، و هذا صحيح، و لكنه بذلك كان جاهلا في الصفة و الأثر و هذا ما لم يذكره الشيخ في كلامه ، لان الأثر خارج عن الأصل أصلا الذي هو الكهرباء، فلو أنني قلت لك أن الكهرباء هو تيار ألكتروني يجري في أسلاك و من أثره الإنارة ، فأنت لا يمكن ان تقول انا لا أعرف الكهرباء و لكن يجب ان أعلم جريان التيار في الأسلاك لانه من لوازمه حتى أعرف أدنى معنى للكهرباء، إنما يكفي معرفة الأثر و هو الإنارة أما اليد التي يحصل منها القبض، فإن القبض ليس أثر اليد إنما القبض صفة مع او من اليد، و إن كانت من أثر اليد فرضاً، فالمثال ليس متوافقا، لأن القبض و اليد صفات لله لم تخرج عن كونها صفات، أما أثرها و هو المخلوق الظاهر علينا هو المتوافق مع الإنارة في الكهرباء، يعني بمعنى كيف تفسر صفة لله بصفة أخرى لله مع إدعاء انك تفسرها بمستلزماتها لانها لا تُفسر بذاتها. خامسا- الأخ أحمد الشامي قال للشيخ محمد ""من قال أن الله يتكلم بكلام لا نفهم معناه على حقيقته هذا شيء شنيع، و اتحداك ان تجد مفسر قال هذا في أي شيء من آيات الله"" ، هذا يلزم منه التوبة لان الشيخ قال له أبسطه و هو (كهيعص) و قال فيها ثلة من المفسرين الأوائل أن علمها عند الله، فهذا عيب و سوء أدب. سدسا- بدى الأخ أحمد متناقضا، لانه قال ان اليد يُعرف معناها من لوازمها و هي القبض و البسط، ولا يعرف حقيقتها دون لوازمها لانها صفة الله تعالى، مع ان القبض و البسط صفة من صفات الله، فيلزم من ذلك ان يُعرَّف القبض و البسط من لوازمهما أيضا، لانهما صفات مثل اليد سابعا- الأخ أحمد قال ان القسم الذي لا يُعرف معناه من القرآن هو متى يُعرف وعد الله في الساعة و يوم القيامة مدعيا بذلك تفسير قول ابن عباس عند الطبري، و هذا باطل، لان هذا يُعرف معناه عند العامة و لكن أُخفي عنهم وقته فهذه حجة واهية، هذه معاني معروفة لا يجهل أحد ان الساعة لها وقت معلوم يعرفه الله، هذا معنى واضح يستوعبه العقل. ثامنا- الأخ أحمد الشامي قال أن هناك شيء حقيقي مشترك بين صفات العبد الممكن و صفات الرب الذي صفاته واجبه، و عندما سأله الشيخ هل هذا المشترك ممكن ام واجب، قال أن هذا المشترك هو المعرفة. ابن عثيمين يقول ان الله لا يوصف بأنه عارف لان المعرفة انكشاف بعد علمٍ مستحدث، فكيف يكون المشترك هذا لا يليق عند مراجعكم، و تعتبره كذلك. و لو فرضنا انه قصد بأن هذا المشترك هو العلم، إذا هو لم يعطي معنى، لانه جعل المشترك هو اللفظ فقط و بالتالي هز كان يلوم القوم انهم لا يقدمون إلا اللفظ و يفوضون المعنى. ولو فرضنا ان هذا المشترك له معنى مشترك عند الخالق و المخلوق إذا لا بد لهذا المعنى المشترك ان يُطلق عليه حكم الممكن او الواجب لانه معلوم كما يدعي. و اي معنى إن أُطلق عليه حكم الممكن ادى به للكفر لانه مشترك مع الرب و إن قال انه واجب ، جعل الممكن شريك مع الله في واجب . إذا كان أي معنى من معاني العبد لا يصح ان نطلق عليها واجب، و أي معنى من معنى صفات الرب لا يمكن ان يُطلق عليه ممكن، فعلى هذا فإن الصفات الإلهية لا تُدرك إلا بآثرها على العبد
ردا على أخ أحمد الشامي، أولا- لم يقل له الشيخ محمد أن الله لم يرد ان يوصل لنا معنى ، إنما قال ان الله أعطنا معنى نعرفه من آثاره علينا و فهمنا لصفاتنا و لكن هذا لا يعني أن هذا المعنى نعرفه في حق الله. ثانيا- قوله ان القبض و البسط معروف عنده، فيمكننا القول أي نعم هو معروف، ولكن في حقنا كمخلوقات لا في حق الله. ثالثا- هو قال ان مثل الشيخ ان الكهرباء تسبب الإنارة دون ان أفهم الكهرباء و لا الإنارة فهذا معناه انني لم أفهم شيء، و هذا صحيح، و لكنه بذلك كان جاهلا في الصفة و الأثر و هذا ما لم يذكره الشيخ في كلامه ، لان الأثر خارج عن الأصل أصلا الذي هو الكهرباء، فلو أنني قلت لك أن الكهرباء هو تيار ألكتروني يجري في أسلاك و من أثره الإنارة ، فأنت لا يمكن ان تقول انا لا أعرف الكهرباء و لكن يجب ان أعلم جريان التيار في الأسلاك لانه من لوازمه حتى أعرف أدنى معنى للكهرباء، إنما يكفي معرفة الأثر و هو الإنارة أما اليد التي يحصل منها القبض، فإن القبض ليس أثر اليد إنما القبض صفة مع او من اليد، و إن كانت من أثر اليد فرضاً، فالمثال ليس متوافقا، لأن القبض و اليد صفات لله لم تخرج عن كونها صفات، أما أثرها و هو المخلوق الظاهر علينا هو المتوافق مع الإنارة في الكهرباء، يعني بمعنى كيف تفسر صفة لله بصفة أخرى لله مع إدعاء انك تفسرها بمستلزماتها لانها لا تُفسر بذاتها. خامسا- الأخ أحمد الشامي قال للشيخ محمد ""من قال أن الله يتكلم بكلام لا نفهم معناه على حقيقته هذا شيء شنيع، و اتحداك ان تجد مفسر قال هذا في أي شيء من آيات الله"" ، هذا يلزم منه التوبة لان الشيخ قال له أبسطه و هو (كهيعص) و قال فيها ثلة من المفسرين الأوائل أن علمها عند الله، فهذا عيب و سوء أدب. سدسا- بدى الأخ أحمد متناقضا، لانه قال ان اليد يُعرف معناها من لوازمها و هي القبض و البسط، ولا يعرف حقيقتها دون لوازمها لانها صفة الله تعالى، مع ان القبض و البسط صفة من صفات الله، فيلزم من ذلك ان يُعرَّف القبض و البسط من لوازمهما أيضا، لانهما صفات مثل اليد سابعا- الأخ أحمد قال ان القسم الذي لا يُعرف معناه من القرآن هو متى يُعرف وعد الله في الساعة و يوم القيامة مدعيا بذلك تفسير قول ابن عباس عند الطبري، و هذا باطل، لان هذا يُعرف معناه عند العامة و لكن أُخفي عنهم وقته فهذه حجة واهية، هذه معاني معروفة لا يجهل أحد ان الساعة لها وقت معلوم يعرفه الله، هذا معنى واضح يستوعبه العقل. ثامنا- الأخ أحمد الشامي قال أن هناك شيء حقيقي مشترك بين صفات العبد الممكن و صفات الرب الذي صفاته واجبه، و عندما سأله الشيخ هل هذا المشترك ممكن ام واجب، قال أن هذا المشترك هو المعرفة. ابن عثيمين يقول ان الله لا يوصف بأنه عارف لان المعرفة انكشاف بعد علمٍ مستحدث، فكيف يكون المشترك هذا لا يليق عند مراجعكم، و تعتبره كذلك. و لو فرضنا انه قصد بأن هذا المشترك هو العلم، إذا هو لم يعطي معنى، لانه جعل المشترك هو اللفظ فقط و بالتالي هز كان يلوم القوم انهم لا يقدمون إلا اللفظ و يفوضون المعنى. ولو فرضنا ان هذا المشترك له معنى مشترك عند الخالق و المخلوق إذا لا بد لهذا المعنى المشترك ان يُطلق عليه حكم الممكن او الواجب لانه معلوم كما يدعي. و اي معنى إن أُطلق عليه حكم الممكن ادى به للكفر لانه مشترك مع الرب و إن قال انه واجب ، جعل الممكن شريك مع الله في واجب . إذا كان أي معنى من معاني العبد لا يصح ان نطلق عليها واجب، و أي معنى من معنى صفات الرب لا يمكن ان يُطلق عليه ممكن، فعلى هذا فإن الصفات الإلهية لا تُدرك إلا بآثرها على العبد
@@FouadElkhiati الفرق بيننا و بينه، هو أننا نقول ان الله يكلمنا على قدرنا و ليس على قدره، و ليس هناك مشترك إلا للفظ ،و هو يقول بل الله يكلمنا على قدرنا و على قدره. هو يبحث عن مشترك حقيقي بين صفات الحادث و صفات القديم الأزلي، و هذا يصح بين المخلوقات الحوادث و ليس بين العبد و الرب. يعني معنى هم أقرب لعقيدة النصارى من غيرهم
العلامة الشيخ المهذب محمد المالكي ، قمة الادب والتواضع مع ما حباه الله ومن عليه من علم غزير ، رغم قلة ادب هذا الوهاب (برررم)الذي يستخدم الفاظ لاتصلح حتي في شلل الانس مما يؤكد انهم بدل عن العلم يتعلمون قلة الادب وطول اللسان ،هؤلاء لا يتحدث معهم فضلا عن مناظرتهم ...
ردا على أخ أحمد الشامي، أولا- لم يقل له الشيخ محمد أن الله لم يرد ان يوصل لنا معنى ، إنما قال ان الله أعطنا معنى نعرفه من آثاره علينا و فهمنا لصفاتنا و لكن هذا لا يعني أن هذا المعنى نعرفه في حق الله. ثانيا- قوله ان القبض و البسط معروف عنده، فيمكننا القول أي نعم هو معروف، ولكن في حقنا كمخلوقات لا في حق الله. ثالثا- هو قال ان مثل الشيخ ان الكهرباء تسبب الإنارة دون ان أفهم الكهرباء و لا الإنارة فهذا معناه انني لم أفهم شيء، و هذا صحيح، و لكنه بذلك كان جاهلا في الصفة و الأثر و هذا ما لم يذكره الشيخ في كلامه ، لان الأثر خارج عن الأصل أصلا الذي هو الكهرباء، فلو أنني قلت لك أن الكهرباء هو تيار ألكتروني يجري في أسلاك و من أثره الإنارة ، فأنت لا يمكن ان تقول انا لا أعرف الكهرباء و لكن يجب ان أعلم جريان التيار في الأسلاك لانه من لوازمه حتى أعرف أدنى معنى للكهرباء، إنما يكفي معرفة الأثر و هو الإنارة أما اليد التي يحصل منها القبض، فإن القبض ليس أثر اليد إنما القبض صفة مع او من اليد، و إن كانت من أثر اليد فرضاً، فالمثال ليس متوافقا، لأن القبض و اليد صفات لله لم تخرج عن كونها صفات، أما أثرها و هو المخلوق الظاهر علينا هو المتوافق مع الإنارة في الكهرباء، يعني بمعنى كيف تفسر صفة لله بصفة أخرى لله مع إدعاء انك تفسرها بمستلزماتها لانها لا تُفسر بذاتها. خامسا- الأخ أحمد الشامي قال للشيخ محمد ""من قال أن الله يتكلم بكلام لا نفهم معناه على حقيقته هذا شيء شنيع، و اتحداك ان تجد مفسر قال هذا في أي شيء من آيات الله"" ، هذا يلزم منه التوبة لان الشيخ قال له أبسطه و هو (كهيعص) و قال فيها ثلة من المفسرين الأوائل أن علمها عند الله، فهذا عيب و سوء أدب. سدسا- بدى الأخ أحمد متناقضا، لانه قال ان اليد يُعرف معناها من لوازمها و هي القبض و البسط، ولا يعرف حقيقتها دون لوازمها لانها صفة الله تعالى، مع ان القبض و البسط صفة من صفات الله، فيلزم من ذلك ان يُعرَّف القبض و البسط من لوازمهما أيضا، لانهما صفات مثل اليد سابعا- الأخ أحمد قال ان القسم الذي لا يُعرف معناه من القرآن هو متى يُعرف وعد الله في الساعة و يوم القيامة مدعيا بذلك تفسير قول ابن عباس عند الطبري، و هذا باطل، لان هذا يُعرف معناه عند العامة و لكن أُخفي عنهم وقته فهذه حجة واهية، هذه معاني معروفة لا يجهل أحد ان الساعة لها وقت معلوم يعرفه الله، هذا معنى واضح يستوعبه العقل. ثامنا- الأخ أحمد الشامي قال أن هناك شيء حقيقي مشترك بين صفات العبد الممكن و صفات الرب الذي صفاته واجبه، و عندما سأله الشيخ هل هذا المشترك ممكن ام واجب، قال أن هذا المشترك هو المعرفة. ابن عثيمين يقول ان الله لا يوصف بأنه عارف لان المعرفة انكشاف بعد علمٍ مستحدث، فكيف يكون المشترك هذا لا يليق عند مراجعكم، و تعتبره كذلك. و لو فرضنا انه قصد بأن هذا المشترك هو العلم، إذا هو لم يعطي معنى، لانه جعل المشترك هو اللفظ فقط و بالتالي هز كان يلوم القوم انهم لا يقدمون إلا اللفظ و يفوضون المعنى. ولو فرضنا ان هذا المشترك له معنى مشترك عند الخالق و المخلوق إذا لا بد لهذا المعنى المشترك ان يُطلق عليه حكم الممكن او الواجب لانه معلوم كما يدعي. و اي معنى إن أُطلق عليه حكم الممكن ادى به للكفر لانه مشترك مع الرب و إن قال انه واجب ، جعل الممكن شريك مع الله في واجب . إذا كان أي معنى من معاني العبد لا يصح ان نطلق عليها واجب، و أي معنى من معنى صفات الرب لا يمكن ان يُطلق عليه ممكن، فعلى هذا فإن الصفات الإلهية لا تُدرك إلا بآثرها على العبد
قال ابن حجر في الفتح لو كانت اليد بمعني القدرة لم يكن بين آدم وإبليس فرق لتشاركهما فيما خلق كل منهما به وهي قدرته ولقال إبليس وأي فضيلة له علي وأنا خلقتني بقدرتك كما خلقته بقدرتك فلما قال خلقتني من نار وخلقته من طين دل علي اختصاص آدم بأن الله خلقه بيديه ولاجائز أن يراد باليدين النعمتان لاستحالة خلق المخلوق بمخلوق لأن النعم مخلوقة
اقسم بالله انا كنت عند الدقيقة 75 بدأت اشك في المذهب الأشعري لاني لست طالب علم و لكني مازالت عامي حتي مداخلة الشيخ محمد المالكي و رد جميع شبهاته اقسم بالله احمد الشامي كذاب في كلامه أن الضوء ليس له وزن بل الضوء له وزن من حيثية الفتوتونات الفوتون له وزن و كلما زاد الوزن الفنون كلما زاد قطره اللهم اذهب عنا البأس رب الناس
انا مثلك كنت من عوام الناس واتبع كلام شيوخ السلفية اعتقاد مني انهم هم اهل السنة فلما تعلمت العقيدة السلفية فكنت اعتقد انني الان اصبحت افهم الفرق بين الفرق وان السلفية المعاصرة هي الفرقة الناجية لكن لما بدأت اسمع الاطراف الاخرى عرفت ان الاشاعرة والماتريدية والحنابلة هم اهل السنة اما من يسمون نفسهم سلفية فهم خارج عن هذا عقيدتا وفقها
ما أوقع العوام في الفخ هو أن الوهابية أدعياء السلفية زوراً و بهتاناً و السلف منهم براءة يمارسون استحلال الكذب و الافتراء على الخصوم و التلبيس و التدليس و من له أدنى بصيرة حين يسمع الطرفين سيعرف من هو الكذاب الأشر!!
ردا على أخ أحمد الشامي، أولا- لم يقل له الشيخ محمد أن الله لم يرد ان يوصل لنا معنى ، إنما قال ان الله أعطنا معنى نعرفه من آثاره علينا و فهمنا لصفاتنا و لكن هذا لا يعني أن هذا المعنى نعرفه في حق الله. ثانيا- قوله ان القبض و البسط معروف عنده، فيمكننا القول أي نعم هو معروف، ولكن في حقنا كمخلوقات لا في حق الله. ثالثا- هو قال ان مثل الشيخ ان الكهرباء تسبب الإنارة دون ان أفهم الكهرباء و لا الإنارة فهذا معناه انني لم أفهم شيء، و هذا صحيح، و لكنه بذلك كان جاهلا في الصفة و الأثر و هذا ما لم يذكره الشيخ في كلامه ، لان الأثر خارج عن الأصل أصلا الذي هو الكهرباء، فلو أنني قلت لك أن الكهرباء هو تيار ألكتروني يجري في أسلاك و من أثره الإنارة ، فأنت لا يمكن ان تقول انا لا أعرف الكهرباء و لكن يجب ان أعلم جريان التيار في الأسلاك لانه من لوازمه حتى أعرف أدنى معنى للكهرباء، إنما يكفي معرفة الأثر و هو الإنارة أما اليد التي يحصل منها القبض، فإن القبض ليس أثر اليد إنما القبض صفة مع او من اليد، و إن كانت من أثر اليد فرضاً، فالمثال ليس متوافقا، لأن القبض و اليد صفات لله لم تخرج عن كونها صفات، أما أثرها و هو المخلوق الظاهر علينا هو المتوافق مع الإنارة في الكهرباء، يعني بمعنى كيف تفسر صفة لله بصفة أخرى لله مع إدعاء انك تفسرها بمستلزماتها لانها لا تُفسر بذاتها. خامسا- الأخ أحمد الشامي قال للشيخ محمد ""من قال أن الله يتكلم بكلام لا نفهم معناه على حقيقته هذا شيء شنيع، و اتحداك ان تجد مفسر قال هذا في أي شيء من آيات الله"" ، هذا يلزم منه التوبة لان الشيخ قال له أبسطه و هو (كهيعص) و قال فيها ثلة من المفسرين الأوائل أن علمها عند الله، فهذا عيب و سوء أدب. سدسا- بدى الأخ أحمد متناقضا، لانه قال ان اليد يُعرف معناها من لوازمها و هي القبض و البسط، ولا يعرف حقيقتها دون لوازمها لانها صفة الله تعالى، مع ان القبض و البسط صفة من صفات الله، فيلزم من ذلك ان يُعرَّف القبض و البسط من لوازمهما أيضا، لانهما صفات مثل اليد سابعا- الأخ أحمد قال ان القسم الذي لا يُعرف معناه من القرآن هو متى يُعرف وعد الله في الساعة و يوم القيامة مدعيا بذلك تفسير قول ابن عباس عند الطبري، و هذا باطل، لان هذا يُعرف معناه عند العامة و لكن أُخفي عنهم وقته فهذه حجة واهية، هذه معاني معروفة لا يجهل أحد ان الساعة لها وقت معلوم يعرفه الله، هذا معنى واضح يستوعبه العقل. ثامنا- الأخ أحمد الشامي قال أن هناك شيء حقيقي مشترك بين صفات العبد الممكن و صفات الرب الذي صفاته واجبه، و عندما سأله الشيخ هل هذا المشترك ممكن ام واجب، قال أن هذا المشترك هو المعرفة. ابن عثيمين يقول ان الله لا يوصف بأنه عارف لان المعرفة انكشاف بعد علمٍ مستحدث، فكيف يكون المشترك هذا لا يليق عند مراجعكم، و تعتبره كذلك. و لو فرضنا انه قصد بأن هذا المشترك هو العلم، إذا هو لم يعطي معنى، لانه جعل المشترك هو اللفظ فقط و بالتالي هز كان يلوم القوم انهم لا يقدمون إلا اللفظ و يفوضون المعنى. ولو فرضنا ان هذا المشترك له معنى مشترك عند الخالق و المخلوق إذا لا بد لهذا المعنى المشترك ان يُطلق عليه حكم الممكن او الواجب لانه معلوم كما يدعي. و اي معنى إن أُطلق عليه حكم الممكن ادى به للكفر لانه مشترك مع الرب و إن قال انه واجب ، جعل الممكن شريك مع الله في واجب . إذا كان أي معنى من معاني العبد لا يصح ان نطلق عليها واجب، و أي معنى من معنى صفات الرب لا يمكن ان يُطلق عليه ممكن، فعلى هذا فإن الصفات الإلهية لا تُدرك إلا بآثرها على العبد
قال الشافعي رحمه الله: رأيت الناس قد مالوا إلى من عنده مالٌ ومن لا عنده مالٌ فعنه الناس قد مالوا *** رأيت الناس قد ذهبوا إلى من عنده ذهبٌ ومن لا عنده ذهبٌ فعنه الناس قد ذهبوا *** رأيت الناس منفضة إلى من عنده فضة ومن لا عنده فضة فعنه الناس منفضة
إلا يعرف الوهابية ان ذمن دخلهم انتهي وغشهم للناس انتهي الا يعرفون ان الجاهل علم شرهم المستطيل الا تعرفون ايها النابته ان لا احد سينخدع بكم بعد هذه الفضائح المتتاليه عليكم فضائح علميه منهجيه اخلاقيه كل أنواع الفضائح التي لا تستحون منها فمن اللسان الطويل انتهي نعم لم يتبقى لكم الا خداع الناس بالمال وللاسف هناك كثير من ينجرف وراء هذا وتحيه للشيخ محمد المالكي ورفع الله المحنه عن السودانيين ونصر الله المسلمين في غذه وكل بلاد المسلمين علي أعدائهم الكافرين او المنافقين
المتخلف بيقول يد يطوي ويمسك بها و الخ الخ.. ويقولك ليس تجسيما وبيحط قواعد من نفسه وعايز الناس تمشي عليها وبيعدل على الصحابة وكبار العلماء دا بقرة مبيفهمش أ ب علم ولا دين
مشكلة الوهابية أن علمهم لا يقوم على أصول ثابتة وهذا يفسر سبب اختراع كل منهم قواعد من جيبه حسب مسار النقاش ثم إذا تورط أخذ يلف ويدور، وهذا نراه جليا في هذه المناظرة، بعد أن كان الوهابي يتحدث بمنطق الأستاذية في البداية تحول إلى فأر في نهايتها 😅
ردا على أخ أحمد الشامي، أولا- لم يقل له الشيخ محمد أن الله لم يرد ان يوصل لنا معنى ، إنما قال ان الله أعطنا معنى نعرفه من آثاره علينا و فهمنا لصفاتنا و لكن هذا لا يعني أن هذا المعنى نعرفه في حق الله. ثانيا- قوله ان القبض و البسط معروف عنده، فيمكننا القول أي نعم هو معروف، ولكن في حقنا كمخلوقات لا في حق الله. ثالثا- هو قال ان مثل الشيخ ان الكهرباء تسبب الإنارة دون ان أفهم الكهرباء و لا الإنارة فهذا معناه انني لم أفهم شيء، و هذا صحيح، و لكنه بذلك كان جاهلا في الصفة و الأثر و هذا ما لم يذكره الشيخ في كلامه ، لان الأثر خارج عن الأصل أصلا الذي هو الكهرباء، فلو أنني قلت لك أن الكهرباء هو تيار ألكتروني يجري في أسلاك و من أثره الإنارة ، فأنت لا يمكن ان تقول انا لا أعرف الكهرباء و لكن يجب ان أعلم جريان التيار في الأسلاك لانه من لوازمه حتى أعرف أدنى معنى للكهرباء، إنما يكفي معرفة الأثر و هو الإنارة أما اليد التي يحصل منها القبض، فإن القبض ليس أثر اليد إنما القبض صفة مع او من اليد، و إن كانت من أثر اليد فرضاً، فالمثال ليس متوافقا، لأن القبض و اليد صفات لله لم تخرج عن كونها صفات، أما أثرها و هو المخلوق الظاهر علينا هو المتوافق مع الإنارة في الكهرباء، يعني بمعنى كيف تفسر صفة لله بصفة أخرى لله مع إدعاء انك تفسرها بمستلزماتها لانها لا تُفسر بذاتها. خامسا- الأخ أحمد الشامي قال للشيخ محمد ""من قال أن الله يتكلم بكلام لا نفهم معناه على حقيقته هذا شيء شنيع، و اتحداك ان تجد مفسر قال هذا في أي شيء من آيات الله"" ، هذا يلزم منه التوبة لان الشيخ قال له أبسطه و هو (كهيعص) و قال فيها ثلة من المفسرين الأوائل أن علمها عند الله، فهذا عيب و سوء أدب. سدسا- بدى الأخ أحمد متناقضا، لانه قال ان اليد يُعرف معناها من لوازمها و هي القبض و البسط، ولا يعرف حقيقتها دون لوازمها لانها صفة الله تعالى، مع ان القبض و البسط صفة من صفات الله، فيلزم من ذلك ان يُعرَّف القبض و البسط من لوازمهما أيضا، لانهما صفات مثل اليد سابعا- الأخ أحمد قال ان القسم الذي لا يُعرف معناه من القرآن هو متى يُعرف وعد الله في الساعة و يوم القيامة مدعيا بذلك تفسير قول ابن عباس عند الطبري، و هذا باطل، لان هذا يُعرف معناه عند العامة و لكن أُخفي عنهم وقته فهذه حجة واهية، هذه معاني معروفة لا يجهل أحد ان الساعة لها وقت معلوم يعرفه الله، هذا معنى واضح يستوعبه العقل. ثامنا- الأخ أحمد الشامي قال أن هناك شيء حقيقي مشترك بين صفات العبد الممكن و صفات الرب الذي صفاته واجبه، و عندما سأله الشيخ هل هذا المشترك ممكن ام واجب، قال أن هذا المشترك هو المعرفة. ابن عثيمين يقول ان الله لا يوصف بأنه عارف لان المعرفة انكشاف بعد علمٍ مستحدث، فكيف يكون المشترك هذا لا يليق عند مراجعكم، و تعتبره كذلك. و لو فرضنا انه قصد بأن هذا المشترك هو العلم، إذا هو لم يعطي معنى، لانه جعل المشترك هو اللفظ فقط و بالتالي هز كان يلوم القوم انهم لا يقدمون إلا اللفظ و يفوضون المعنى. ولو فرضنا ان هذا المشترك له معنى مشترك عند الخالق و المخلوق إذا لا بد لهذا المعنى المشترك ان يُطلق عليه حكم الممكن او الواجب لانه معلوم كما يدعي. و اي معنى إن أُطلق عليه حكم الممكن ادى به للكفر لانه مشترك مع الرب و إن قال انه واجب ، جعل الممكن شريك مع الله في واجب . إذا كان أي معنى من معاني العبد لا يصح ان نطلق عليها واجب، و أي معنى من معنى صفات الرب لا يمكن ان يُطلق عليه ممكن، فعلى هذا فإن الصفات الإلهية لا تُدرك إلا بآثرها على العبد
الله قيدنا في الالفاض لتزيه الله وجلال قدره لهاذا السبب وهوا من باب تعظيم الله لنفسه ولخلقه لايعقل ان يكون ذالك بحق الخلق فيكيف يصح بوصف الخالق اذا انا ضيف وقلت له سوف اصنع لك قهوة بقدمي فهاذا القول يدل على قلت ادبك بحق نفسك وبحق الضيف
يا اشعري لو ملكا من ملوك الارض اصدر قانونا وانقسم شعبه إلى قسمين 1/ اخذ بالظاهر فعاقبه الحاكم عقابا شديدا 2/ الثاني اخذ بغير الظاهر فكافأه السوال هل تصف هذا الحاكم العليم الحكيم الخبير محب لشعبه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
# لو أن الإمام أحمد بن حنبل يكفر كل من يؤمن بخلق القرآن .. فقد كفر الخلفاء : المأمون والمعتصم والواثق .. وخليفة المسلمين إذا كفر فيجب خلعه .. هل نادى الإمام أحمد بخلع أولئك الخلفاء ؟! # كلمات القرآن ومعانيها غير مخلوقة .. لأنها من علم الله .. وعلم الله أزلي غير مخلوق .. أما نزول القرآن إلى الأرض وكتابته والتلفظ به والموجات الصوتية التي تخرج من فم القاريْ .. فهذا كله مخلوق .. يعني الكلام كلام البارئ .. والصوت صوت القارئ .. # مقدمة فتح الباري - ابن حجر - ص 492 :- قال محمد بن إسماعيل (البخاري) :- حركاتهم وأصواتهم وأكسابهم وكتابتهم مخلوقة ، فأما القرآن المبين المثبت في المصاحف الموعى في القلوب فهو كلام الله غير مخلوق . قال الله تعالى : بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم . قال وقال إسحاق بن راهويه :- أما الأوعية فمن يشك أنها مخلوقة .. # فتح الباري - ابن حجر - ج 13 - ص 420 :- فالقراءة والحفظ والكتابة مخلوقة ، والمقروء والمحفوظ والمكتوب ليس بمخلوق ، ومن الدليل عليه انك تكتب ( الله ) وتحفظه وتدعوه ، فدعاؤك وحفظك وكتابتك وفعلك مخلوق ، والله هو الخالق .. # مقدمة فتح الباري - ابن حجر - ص 491 :- فقال البخاري القرآن كلام الله غير مخلوق وأفعال العباد مخلوقة والامتحان بدعة . ================================== العقيدة الصحيحة .. هي عقيدة المسلم الأول .. البدوي الأمي الذي سمع القرآن لأول مرة .. وقام بتفسيره .. حسب لغته العربية .. بدون أي فلسفة غريبة عن تفكيره وثقافته .. فعندما سمع : ( الرحمن على العرش إستوى ) ( ثم إستوى على العرش ) .. تبادرت إلى ذهنه الصافي صورة ملك جالس على العرش .. لكنها صورة مبهمة غير واضحة المعالم .. لأن الله تعالى ليس كمثله شيء .. وهذا إثبات .. وعندما سمع ( يا حسرتا على ما فرطت في جنب الله ) .. تبادر إلى ذهنه الصافي أن ( جنب الله ) يعني طاعة الله ، حق الله ، مقام الله .. وهذا تأويل .. وعندما سمع ( والأرض قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه ) .. تردد عقله البسيط بين الإثبات والتأويل .. ففوّض معناها إلى الله .. وهذا تفويض .. الخلاصة :- العقيدة الصحيحة هي خليط من الإثبات والتأويل والتفويض. ================================== نحن عوام المسلمين وجمهورهم .. نؤمن بأن الله موجود ، وهو على العرش ، وهو القادر على أن ينزل ويصعد كيفما شاء ومتى شاء ، وهو معنا أينما كنا ، وما يتناجى إثنان إلا وهو معهما ، وإنه أقرب إلينا من حبل الوريد .. أما أين يتواجد ؟ داخل الزمان ، أم خارجه ؟ داخل العالم أم خارجه ؟ فهذا كله جائز ، لأن الله قادر على كل شيء .. وهو موضوع لا يعنينا ، وغير مطلوب منا أن نبحث فيه ، ولا علاقة له بأمور الحلال والحرام ، ولن يسألنا الله عنه يوم القيامة .. فلماذا النزاع بسببه ؟! وكذلك نؤمن بأن ( يد الله فوق أيديهم ) .. وسواء كانت اليد فعلاً يداً حقيقية ليس كمثلها شيء ، أو بمعنى القوة والقدرة والمعية .. فهذا كله جائز .. وهذا لا يغير من عقيدتنا شيئاً .. ولا يتدخل في حياتنا العملية .. فلماذا الخوض فيه ؟! وكذلك نؤمن بأن الله تعالى يتكلم .. بحرف وصوت ، أو بدونهما .. لا فرق عندنا بين الحالتين .. فهو القادر على كل شيء .. ونؤمن بأن كلمات القرآن وحروفه ومعانيه قديمة غير مخلوقة .. لأنها نابعة من علم الله القديم .. أما نزوله إلى الأرض وكتابته وتلفظ البشر به .. فهو محدث ، حصل أيام البعثة النبوية .. ونحن نؤمن بأن أهل الجنة يرون الله تعالى .. ولا نعرف الكيفية .. هل هي صورة مقابلة .. أم رؤية يخلقها الله في عقول وقلوب أهل الجنة ؟! فهذه أمور غيبية .. ليست من العقيدة .. ولا أمرنا رسول الله عليه الصلاة والسلام بالبحث فيها .. ثم إن الله قادر على كل شيء .. فلو أراد أن يراه الناس بصورة تليق بجلاله وعظمته ، وبكيفية لا ندركها .. فمن يمنعه ؟! وبما أن الله على كل شيء قدير .. فهو القادر على أن يرضى ويغضب ويفرح ويضحك ويتكلم ويتحرك .. متى شاء ، وكيفما شاء .. ولا يُسأل عما يفعل .. أما الأشياء التي لا يفعلها الله .. فهي فقط ما حرمها الله على نفسه : الزوجة والولد والظلم والذلة .. وما عدا ذلك ، فإن الله تعالى له مطلق القدرة والإرادة .. وكل ذلك .. ضمن إطار ( ليس كمثله شيء ) ( ولم يكن له كفواً أحد ) .. ونحن نطبق ( إياك نعبد وإياك نستعين ) بحذافيرها .. فلا نعبد إلا الله .. ولا نستعين غيباً إلا بالله .. أما الإستعانة المادية ببعضنا البعض في عالم الشهادة ، فهذا طبيعي جداً .. ونحن نحترم علماء المسلمين وفقهائهم .. لكن لا نعتقد فيهم العصمة .. فالجميع لديه هفوات وأخطاء .. والتعصب التام لهذا العالم أو ذاك .. دليل على جهل المتعصب وقصور علمه .. الحل الصحيح هو أن يتعامل الجميع كأخوة ، لا كأعداء .. ويقولون جميعاً : رأينا صواب يحتمل الخطأ ، ورأي غيرنا خطأ يحتمل الصواب .. أو كما يقول البعض : ( نثبت المعنى ونفوّض الكيفية ) .. فمن أنكر الإثبات كله مخطئ .. ومن أنكر التفويض كله مخطئ. ==================================== نحن عوام المسلمين .. لا نفقه في الفلسفة .. ونفسر القرآن حسب لغتنا العربية .. هناك آيات قرأنية .. المجاز فيها واضح ، ويتبادر إلى الذهن مباشرة .. ولا نأخذها على ظاهرها .. مثل ( ولتصنع على عيني ) ( ويبقى وجه ربك ) ( يوم يكشف عن ساق ) ( فرطت في جنب الله ) هذه عبارات مجازية واضحة لكل عربي .. لكن هناك أيات قرأنية .. تعطي صوراً ذهنية مجسمة في عقولنا .. لذلك ، عندما نقرأ ( الرحمن على العرش إستوى ) نتخيل ملك الملوك وهو جالس على العرش .. لكنها صورة ضبابية غير واضحة المعالم .. لأنه تعالى ليس كمثله شيء .. وهو أعلم بالمعنى الحقيقي للآية .. كذلك عندما نقرأ ( والأرض قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه ) نستشعر عظمة وقوة الإله الذي يقبض على الأرض ويطوي السماوات بيمينه .. تأويلها جائز .. لكن الصورة الذهنية .. رغم كونها ضبابية .. أجمل وأعظم تأثيراً في العقل والقلب .. أما معناها الحقيقي ، فنفوضه لله تعالى .. ونحن العامة لا نكفر أحداً من أهل القبلة .. ونعتقد أن المعتدلين من الأشاعرة والسلفية والصوفية هم أوجه متعددة لأهل السنة والجماعة .. ================================ الله تعالى سمع رجلين يستغيثان .. ألاول قال : يا الله أغثني .. الثاني قال : يا رسول الله أغثني .. أيهما أحب إلى الله تعالى؟ ============================== أهل السنة والجماعة .. يشمل : السلفية ، والأشاعرة ، والصوفية المعتدلة .. ===================================== كل مسألة ، أو مصطلح ، أو قاعدة فقهية .. ظهرت عند المتأخرين .. ولم ترد بنص واضح عن رسول الله عليه الصلاة والسلام .. فهي مسائل ثانوية .. لا تستحق أن تكون سبباً للنزاع والخصام أو تكفير بعضنا بعضاً .. وهذا يشمل عبارات ظهرت بعد وفاة رسول الله .. مثل ( التجسيم ) و ( التعطيل ) و ( الإثبات ) و ( التفويض ) وغيرها .. فإتقوا الله فينا يا علماء الأمة
اليوم نحن في عصر متطور مثلا هناك مصانع سيارات تصنع السيارة كاملة عن طريق الروبات اذا قال لك هاذا المخترع لهاذه السيارة او صاحب الشركة انه صنع السيارة بيديه وهوا لم يستخدم يديه ابدا في اي قطعة منها فالله اولا واكرم من خلقه وهاذه الاستدالات عند الوهابية ماهية الا فلسفة وعلم كلام ليس له وزن عند العقلاء
يا بروروم .صفات أتت في أيات وأحاديث .لها سياق ولاحق وسباق ومتعلقات..الخ . أنت المعنى بالحد الأدنى ( قدر المشترك ) لماذا عاجز عن الأتيان به يابرووم إلا بلوزمه ثم لوزمه أعدت قرائتها . مصادر على مطلوب يتكلم بالإلزمات حد الأدنى حد الأعلى أهذه من السلف أم الخلف أبن تيمية رحمه الله تعالى يابروروم .لماذا لاتسكت كما سكت معظم السلف يابروروم .لماذا قالوا أمروها كما جاءت بلا كيف لولا الخشية أن يتوهم واهم شيء في ذهنه عند قارئته يابروروم ..أليسوا عرب يابروروم متعالي ولسانه طويل حفظ الله محمد أسماعيل المالكي.
ردا على أخ أحمد الشامي، أولا- لم يقل له الشيخ محمد أن الله لم يرد ان يوصل لنا معنى ، إنما قال ان الله أعطنا معنى نعرفه من آثاره علينا و فهمنا لصفاتنا و لكن هذا لا يعني أن هذا المعنى نعرفه في حق الله. ثانيا- قوله ان القبض و البسط معروف عنده، فيمكننا القول أي نعم هو معروف، ولكن في حقنا كمخلوقات لا في حق الله. ثالثا- هو قال ان مثل الشيخ ان الكهرباء تسبب الإنارة دون ان أفهم الكهرباء و لا الإنارة فهذا معناه انني لم أفهم شيء، و هذا صحيح، و لكنه بذلك كان جاهلا في الصفة و الأثر و هذا ما لم يذكره الشيخ في كلامه ، لان الأثر خارج عن الأصل أصلا الذي هو الكهرباء، فلو أنني قلت لك أن الكهرباء هو تيار ألكتروني يجري في أسلاك و من أثره الإنارة ، فأنت لا يمكن ان تقول انا لا أعرف الكهرباء و لكن يجب ان أعلم جريان التيار في الأسلاك لانه من لوازمه حتى أعرف أدنى معنى للكهرباء، إنما يكفي معرفة الأثر و هو الإنارة أما اليد التي يحصل منها القبض، فإن القبض ليس أثر اليد إنما القبض صفة مع او من اليد، و إن كانت من أثر اليد فرضاً، فالمثال ليس متوافقا، لأن القبض و اليد صفات لله لم تخرج عن كونها صفات، أما أثرها و هو المخلوق الظاهر علينا هو المتوافق مع الإنارة في الكهرباء، يعني بمعنى كيف تفسر صفة لله بصفة أخرى لله مع إدعاء انك تفسرها بمستلزماتها لانها لا تُفسر بذاتها. خامسا- الأخ أحمد الشامي قال للشيخ محمد ""من قال أن الله يتكلم بكلام لا نفهم معناه على حقيقته هذا شيء شنيع، و اتحداك ان تجد مفسر قال هذا في أي شيء من آيات الله"" ، هذا يلزم منه التوبة لان الشيخ قال له أبسطه و هو (كهيعص) و قال فيها ثلة من المفسرين الأوائل أن علمها عند الله، فهذا عيب و سوء أدب. سدسا- بدى الأخ أحمد متناقضا، لانه قال ان اليد يُعرف معناها من لوازمها و هي القبض و البسط، ولا يعرف حقيقتها دون لوازمها لانها صفة الله تعالى، مع ان القبض و البسط صفة من صفات الله، فيلزم من ذلك ان يُعرَّف القبض و البسط من لوازمهما أيضا، لانهما صفات مثل اليد سابعا- الأخ أحمد قال ان القسم الذي لا يُعرف معناه من القرآن هو متى يُعرف وعد الله في الساعة و يوم القيامة مدعيا بذلك تفسير قول ابن عباس عند الطبري، و هذا باطل، لان هذا يُعرف معناه عند العامة و لكن أُخفي عنهم وقته فهذه حجة واهية، هذه معاني معروفة لا يجهل أحد ان الساعة لها وقت معلوم يعرفه الله، هذا معنى واضح يستوعبه العقل. ثامنا- الأخ أحمد الشامي قال أن هناك شيء حقيقي مشترك بين صفات العبد الممكن و صفات الرب الذي صفاته واجبه، و عندما سأله الشيخ هل هذا المشترك ممكن ام واجب، قال أن هذا المشترك هو المعرفة. ابن عثيمين يقول ان الله لا يوصف بأنه عارف لان المعرفة انكشاف بعد علمٍ مستحدث، فكيف يكون المشترك هذا لا يليق عند مراجعكم، و تعتبره كذلك. و لو فرضنا انه قصد بأن هذا المشترك هو العلم، إذا هو لم يعطي معنى، لانه جعل المشترك هو اللفظ فقط و بالتالي هز كان يلوم القوم انهم لا يقدمون إلا اللفظ و يفوضون المعنى. ولو فرضنا ان هذا المشترك له معنى مشترك عند الخالق و المخلوق إذا لا بد لهذا المعنى المشترك ان يُطلق عليه حكم الممكن او الواجب لانه معلوم كما يدعي. و اي معنى إن أُطلق عليه حكم الممكن ادى به للكفر لانه مشترك مع الرب و إن قال انه واجب ، جعل الممكن شريك مع الله في واجب . إذا كان أي معنى من معاني العبد لا يصح ان نطلق عليها واجب، و أي معنى من معنى صفات الرب لا يمكن ان يُطلق عليه ممكن، فعلى هذا فإن الصفات الإلهية لا تُدرك إلا بآثرها على العبد
دائما الوهابية ياتون باسئلتهم كانهم المحكمة وغيرهم يجيبون فلماذا العكس يا اخوة ؟؟؟؟ والله وبالله وتالله اتحدييييي جميع الوهابية ان ياتوا معني اليد ما هو معني اليد يا مجسمة
ردا على أخ أحمد الشامي، أولا- لم يقل له الشيخ محمد أن الله لم يرد ان يوصل لنا معنى ، إنما قال ان الله أعطنا معنى نعرفه من آثاره علينا و فهمنا لصفاتنا و لكن هذا لا يعني أن هذا المعنى نعرفه في حق الله. ثانيا- قوله ان القبض و البسط معروف عنده، فيمكننا القول أي نعم هو معروف، ولكن في حقنا كمخلوقات لا في حق الله. ثالثا- هو قال ان مثل الشيخ ان الكهرباء تسبب الإنارة دون ان أفهم الكهرباء و لا الإنارة فهذا معناه انني لم أفهم شيء، و هذا صحيح، و لكنه بذلك كان جاهلا في الصفة و الأثر و هذا ما لم يذكره الشيخ في كلامه ، لان الأثر خارج عن الأصل أصلا الذي هو الكهرباء، فلو أنني قلت لك أن الكهرباء هو تيار ألكتروني يجري في أسلاك و من أثره الإنارة ، فأنت لا يمكن ان تقول انا لا أعرف الكهرباء و لكن يجب ان أعلم جريان التيار في الأسلاك لانه من لوازمه حتى أعرف أدنى معنى للكهرباء، إنما يكفي معرفة الأثر و هو الإنارة أما اليد التي يحصل منها القبض، فإن القبض ليس أثر اليد إنما القبض صفة مع او من اليد، و إن كانت من أثر اليد فرضاً، فالمثال ليس متوافقا، لأن القبض و اليد صفات لله لم تخرج عن كونها صفات، أما أثرها و هو المخلوق الظاهر علينا هو المتوافق مع الإنارة في الكهرباء، يعني بمعنى كيف تفسر صفة لله بصفة أخرى لله مع إدعاء انك تفسرها بمستلزماتها لانها لا تُفسر بذاتها. خامسا- الأخ أحمد الشامي قال للشيخ محمد ""من قال أن الله يتكلم بكلام لا نفهم معناه على حقيقته هذا شيء شنيع، و اتحداك ان تجد مفسر قال هذا في أي شيء من آيات الله"" ، هذا يلزم منه التوبة لان الشيخ قال له أبسطه و هو (كهيعص) و قال فيها ثلة من المفسرين الأوائل أن علمها عند الله، فهذا عيب و سوء أدب. سدسا- بدى الأخ أحمد متناقضا، لانه قال ان اليد يُعرف معناها من لوازمها و هي القبض و البسط، ولا يعرف حقيقتها دون لوازمها لانها صفة الله تعالى، مع ان القبض و البسط صفة من صفات الله، فيلزم من ذلك ان يُعرَّف القبض و البسط من لوازمهما أيضا، لانهما صفات مثل اليد سابعا- الأخ أحمد قال ان القسم الذي لا يُعرف معناه من القرآن هو متى يُعرف وعد الله في الساعة و يوم القيامة مدعيا بذلك تفسير قول ابن عباس عند الطبري، و هذا باطل، لان هذا يُعرف معناه عند العامة و لكن أُخفي عنهم وقته فهذه حجة واهية، هذه معاني معروفة لا يجهل أحد ان الساعة لها وقت معلوم يعرفه الله، هذا معنى واضح يستوعبه العقل. ثامنا- الأخ أحمد الشامي قال أن هناك شيء حقيقي مشترك بين صفات العبد الممكن و صفات الرب الذي صفاته واجبه، و عندما سأله الشيخ هل هذا المشترك ممكن ام واجب، قال أن هذا المشترك هو المعرفة. ابن عثيمين يقول ان الله لا يوصف بأنه عارف لان المعرفة انكشاف بعد علمٍ مستحدث، فكيف يكون المشترك هذا لا يليق عند مراجعكم، و تعتبره كذلك. و لو فرضنا انه قصد بأن هذا المشترك هو العلم، إذا هو لم يعطي معنى، لانه جعل المشترك هو اللفظ فقط و بالتالي هز كان يلوم القوم انهم لا يقدمون إلا اللفظ و يفوضون المعنى. ولو فرضنا ان هذا المشترك له معنى مشترك عند الخالق و المخلوق إذا لا بد لهذا المعنى المشترك ان يُطلق عليه حكم الممكن او الواجب لانه معلوم كما يدعي. و اي معنى إن أُطلق عليه حكم الممكن ادى به للكفر لانه مشترك مع الرب و إن قال انه واجب ، جعل الممكن شريك مع الله في واجب . إذا كان أي معنى من معاني العبد لا يصح ان نطلق عليها واجب، و أي معنى من معنى صفات الرب لا يمكن ان يُطلق عليه ممكن، فعلى هذا فإن الصفات الإلهية لا تُدرك إلا بآثرها على العبد
الأشاعرة يعبدون إلهاً مجبورا بإرادةٍ قديمة لا يستطيع مخالفة الإرادة القديمة ( جهاز معمول له سوفت وكل حاجة متسستمة أزلا ومجبور على التنفيذ ) ويعتقدون أن العبد مجبور
👈 الاخ السودي نجم سطع، فبدد ظلمة من سميته بالسني !! 👈 لقد أوتي احمد المالكي الأشعري قوة الحجة، و ازدان بأخلاق العلماء .... 👆 فيالجمال المذهب الأشعري و إنه لحق هو مذهب الصحابة.
قال ابن حجر في الفتح لو كانت اليد بمعني القدرة لم يكن بين آدم وإبليس فرق لتشاركهما فيما خلق كل منهما به وهي قدرته ولقال إبليس وأي فضيلة له علي وأنا خلقتني بقدرتك كما خلقته بقدرتك فلما قال خلقتني من نار وخلقته من طين دل علي اختصاص آدم بأن الله خلقه بيديه ولاجائز أن يراد باليدين النعمتان لاستحالة خلق المخلوق بمخلوق لأن النعم مخلوقة
@كلامعلمى-ع5ظ حسنا فلتتبع ابن حجر بهذا المعتقد او بهذا المقال وانتهينا حتى انا استطيع ان اقول لك ابليس قال خلقتني وخلقته اين الفرق بين الخلق الاول والخلق الثاني الاول من نار والثاني من طين ثانيا متفقن كلمه الخلق في القران هي الايجاد من عدم من غير مثال مسبق ثالثه كلمه القدره قله لوسعها معاني الصفات والتهرب من خيال التجزؤ لله سبحانه وتعالى الواحد الاحد
@@محمدسايحي-ب7ن إذن أنت تلاعبت بالقرآن اسكت ربما وقعت في مصيبة دينية الله يقول أنه خلق آدم بيديه هنا الباء بيديه الخلق باليدين هل تنكر هذه الآية أما مادة الخلق فهي ليست الخالق لذا قال من من نار ومن طين ثم إن الله أضاف اليدين إلى نفسه بيدي مع تشديد الياء إذن هي صفة لله اقرأ العقيدة الطحاوية والواسطية وووو
@كلامعلمى-ع5ظ يا حبيبي لا تقل لي انت ولا انتي هذه عقيدتنا وعلماءنا لا يكفيهم العد بالاصابع درس القران ودرسوا الاحاديث وعلموا ما قال المخالفون وهذا هو راينا اجعل الالهك يديني ورجليني ووجه وعينين واسنان واضراس وجلوس وتمتع في خيالك والسلام عليكم ورحمه الله
متى تتوب ترحينا من تعليقاتك مكررة باردة أبن تيمية تاب مختارا نقلها سبعة منهم الحافظ أبن حجر العسقلاني الذي مدحه وأثنى عليه ..هل تاب أبو منصور الماتريدي ...الأشعري تفى الجوارح والاستقرار والجسم في الأبانة وغيرها .عقيدة الإمام أحمد ليس تشبيه وتجسيم في ذهنك ...نام وتغطى قرب شباط القطط
ردا على أخ أحمد الشامي، أولا- لم يقل له الشيخ محمد أن الله لم يرد ان يوصل لنا معنى ، إنما قال ان الله أعطنا معنى نعرفه من آثاره علينا و فهمنا لصفاتنا و لكن هذا لا يعني أن هذا المعنى نعرفه في حق الله. ثانيا- قوله ان القبض و البسط معروف عنده، فيمكننا القول أي نعم هو معروف، ولكن في حقنا كمخلوقات لا في حق الله. ثالثا- هو قال ان مثل الشيخ ان الكهرباء تسبب الإنارة دون ان أفهم الكهرباء و لا الإنارة فهذا معناه انني لم أفهم شيء، و هذا صحيح، و لكنه بذلك كان جاهلا في الصفة و الأثر و هذا ما لم يذكره الشيخ في كلامه ، لان الأثر خارج عن الأصل أصلا الذي هو الكهرباء، فلو أنني قلت لك أن الكهرباء هو تيار ألكتروني يجري في أسلاك و من أثره الإنارة ، فأنت لا يمكن ان تقول انا لا أعرف الكهرباء و لكن يجب ان أعلم جريان التيار في الأسلاك لانه من لوازمه حتى أعرف أدنى معنى للكهرباء، إنما يكفي معرفة الأثر و هو الإنارة أما اليد التي يحصل منها القبض، فإن القبض ليس أثر اليد إنما القبض صفة مع او من اليد، و إن كانت من أثر اليد فرضاً، فالمثال ليس متوافقا، لأن القبض و اليد صفات لله لم تخرج عن كونها صفات، أما أثرها و هو المخلوق الظاهر علينا هو المتوافق مع الإنارة في الكهرباء، يعني بمعنى كيف تفسر صفة لله بصفة أخرى لله مع إدعاء انك تفسرها بمستلزماتها لانها لا تُفسر بذاتها. خامسا- الأخ أحمد الشامي قال للشيخ محمد ""من قال أن الله يتكلم بكلام لا نفهم معناه على حقيقته هذا شيء شنيع، و اتحداك ان تجد مفسر قال هذا في أي شيء من آيات الله"" ، هذا يلزم منه التوبة لان الشيخ قال له أبسطه و هو (كهيعص) و قال فيها ثلة من المفسرين الأوائل أن علمها عند الله، فهذا عيب و سوء أدب. سدسا- بدى الأخ أحمد متناقضا، لانه قال ان اليد يُعرف معناها من لوازمها و هي القبض و البسط، ولا يعرف حقيقتها دون لوازمها لانها صفة الله تعالى، مع ان القبض و البسط صفة من صفات الله، فيلزم من ذلك ان يُعرَّف القبض و البسط من لوازمهما أيضا، لانهما صفات مثل اليد سابعا- الأخ أحمد قال ان القسم الذي لا يُعرف معناه من القرآن هو متى يُعرف وعد الله في الساعة و يوم القيامة مدعيا بذلك تفسير قول ابن عباس عند الطبري، و هذا باطل، لان هذا يُعرف معناه عند العامة و لكن أُخفي عنهم وقته فهذه حجة واهية، هذه معاني معروفة لا يجهل أحد ان الساعة لها وقت معلوم يعرفه الله، هذا معنى واضح يستوعبه العقل. ثامنا- الأخ أحمد الشامي قال أن هناك شيء حقيقي مشترك بين صفات العبد الممكن و صفات الرب الذي صفاته واجبه، و عندما سأله الشيخ هل هذا المشترك ممكن ام واجب، قال أن هذا المشترك هو المعرفة. ابن عثيمين يقول ان الله لا يوصف بأنه عارف لان المعرفة انكشاف بعد علمٍ مستحدث، فكيف يكون المشترك هذا لا يليق عند مراجعكم، و تعتبره كذلك. و لو فرضنا انه قصد بأن هذا المشترك هو العلم، إذا هو لم يعطي معنى، لانه جعل المشترك هو اللفظ فقط و بالتالي هز كان يلوم القوم انهم لا يقدمون إلا اللفظ و يفوضون المعنى. ولو فرضنا ان هذا المشترك له معنى مشترك عند الخالق و المخلوق إذا لا بد لهذا المعنى المشترك ان يُطلق عليه حكم الممكن او الواجب لانه معلوم كما يدعي. و اي معنى إن أُطلق عليه حكم الممكن ادى به للكفر لانه مشترك مع الرب و إن قال انه واجب ، جعل الممكن شريك مع الله في واجب . إذا كان أي معنى من معاني العبد لا يصح ان نطلق عليها واجب، و أي معنى من معنى صفات الرب لا يمكن ان يُطلق عليه ممكن، فعلى هذا فإن الصفات الإلهية لا تُدرك إلا بآثرها على العبد
شيخ محمد المالكي جلاد 🔥🔥🔥
ردا على أخ أحمد الشامي، أولا- لم يقل له الشيخ محمد أن الله لم يرد ان يوصل لنا معنى ، إنما قال ان الله أعطنا معنى نعرفه من آثاره علينا و فهمنا لصفاتنا و لكن هذا لا يعني أن هذا المعنى نعرفه في حق الله.
ثانيا- قوله ان القبض و البسط معروف عنده، فيمكننا القول أي نعم هو معروف، ولكن في حقنا كمخلوقات لا في حق الله.
ثالثا- هو قال ان مثل الشيخ ان الكهرباء تسبب الإنارة دون ان أفهم الكهرباء و لا الإنارة فهذا معناه انني لم أفهم شيء، و هذا صحيح، و لكنه بذلك كان جاهلا في الصفة و الأثر و هذا ما لم يذكره الشيخ في كلامه ، لان الأثر خارج عن الأصل أصلا الذي هو الكهرباء،
فلو أنني قلت لك أن الكهرباء هو تيار ألكتروني يجري في أسلاك و من أثره الإنارة ، فأنت لا يمكن ان تقول انا لا أعرف الكهرباء و لكن يجب ان أعلم جريان التيار في الأسلاك لانه من لوازمه حتى أعرف أدنى معنى للكهرباء،
إنما يكفي معرفة الأثر و هو الإنارة
أما اليد التي يحصل منها القبض، فإن القبض ليس أثر اليد إنما القبض صفة مع او من اليد، و إن كانت من أثر اليد فرضاً، فالمثال ليس متوافقا، لأن القبض و اليد صفات لله لم تخرج عن كونها صفات، أما أثرها و هو المخلوق الظاهر علينا هو المتوافق مع الإنارة في الكهرباء،
يعني بمعنى كيف تفسر صفة لله بصفة أخرى لله مع إدعاء انك تفسرها بمستلزماتها لانها لا تُفسر بذاتها.
خامسا- الأخ أحمد الشامي قال للشيخ محمد ""من قال أن الله يتكلم بكلام لا نفهم معناه على حقيقته هذا شيء شنيع، و اتحداك ان تجد مفسر قال هذا في أي شيء من آيات الله"" ، هذا يلزم منه التوبة لان الشيخ قال له أبسطه و هو (كهيعص) و قال فيها ثلة من المفسرين الأوائل أن علمها عند الله، فهذا عيب و سوء أدب.
سدسا- بدى الأخ أحمد متناقضا، لانه قال ان اليد يُعرف معناها من لوازمها و هي القبض و البسط، ولا يعرف حقيقتها دون لوازمها لانها صفة الله تعالى، مع ان القبض و البسط صفة من صفات الله، فيلزم من ذلك ان يُعرَّف القبض و البسط من لوازمهما أيضا، لانهما صفات مثل اليد
سابعا- الأخ أحمد قال ان القسم الذي لا يُعرف معناه من القرآن هو متى يُعرف وعد الله في الساعة و يوم القيامة مدعيا بذلك تفسير قول ابن عباس عند الطبري، و هذا باطل، لان هذا يُعرف معناه عند العامة و لكن أُخفي عنهم وقته فهذه حجة واهية، هذه معاني معروفة لا يجهل أحد ان الساعة لها وقت معلوم يعرفه الله، هذا معنى واضح يستوعبه العقل.
ثامنا- الأخ أحمد الشامي قال أن هناك شيء حقيقي مشترك بين صفات العبد الممكن و صفات الرب الذي صفاته واجبه، و عندما سأله الشيخ هل هذا المشترك ممكن ام واجب، قال أن هذا المشترك هو المعرفة.
ابن عثيمين يقول ان الله لا يوصف بأنه عارف لان المعرفة انكشاف بعد علمٍ مستحدث، فكيف يكون المشترك هذا لا يليق عند مراجعكم، و تعتبره كذلك.
و لو فرضنا انه قصد بأن هذا المشترك هو العلم، إذا هو لم يعطي معنى، لانه جعل المشترك هو اللفظ فقط و بالتالي هز كان يلوم القوم انهم لا يقدمون إلا اللفظ و يفوضون المعنى.
ولو فرضنا ان هذا المشترك له معنى مشترك عند الخالق و المخلوق إذا لا بد لهذا المعنى المشترك ان يُطلق عليه حكم الممكن او الواجب لانه معلوم كما يدعي.
و اي معنى إن أُطلق عليه حكم الممكن ادى به للكفر لانه مشترك مع الرب و إن قال انه واجب ، جعل الممكن شريك مع الله في واجب .
إذا كان أي معنى من معاني العبد لا يصح ان نطلق عليها واجب، و أي معنى من معنى صفات الرب لا يمكن ان يُطلق عليه ممكن، فعلى هذا فإن الصفات الإلهية لا تُدرك إلا بآثرها على العبد
منظرة ممتازة و أخلاق عالية للشيخ محمد المالكي
اما الأخ الشامي فينبغي أن يراجع اسلوبه في المناظرة
جزاك الله خيرا وبارك فيكم جميعا الشيخ محمد المالكي وبقيت الاخوة المشايخ تحملو هاؤلاء مدعي العلم وحاملي الواء زورا حتى يتبين للناس الحق بارك الله فيكم
أحمد الشامي قلييييييل الأدب جدااااا وأعرفه من الكلوب هاوس
وكان يسب بأقذع الألفاظ
ويتباهى بهذا
وكلامه كله مكرر ومعاد
ردا على أخ أحمد الشامي، أولا- لم يقل له الشيخ محمد أن الله لم يرد ان يوصل لنا معنى ، إنما قال ان الله أعطنا معنى نعرفه من آثاره علينا و فهمنا لصفاتنا و لكن هذا لا يعني أن هذا المعنى نعرفه في حق الله.
ثانيا- قوله ان القبض و البسط معروف عنده، فيمكننا القول أي نعم هو معروف، ولكن في حقنا كمخلوقات لا في حق الله.
ثالثا- هو قال ان مثل الشيخ ان الكهرباء تسبب الإنارة دون ان أفهم الكهرباء و لا الإنارة فهذا معناه انني لم أفهم شيء، و هذا صحيح، و لكنه بذلك كان جاهلا في الصفة و الأثر و هذا ما لم يذكره الشيخ في كلامه ، لان الأثر خارج عن الأصل أصلا الذي هو الكهرباء،
فلو أنني قلت لك أن الكهرباء هو تيار ألكتروني يجري في أسلاك و من أثره الإنارة ، فأنت لا يمكن ان تقول انا لا أعرف الكهرباء و لكن يجب ان أعلم جريان التيار في الأسلاك لانه من لوازمه حتى أعرف أدنى معنى للكهرباء،
إنما يكفي معرفة الأثر و هو الإنارة
أما اليد التي يحصل منها القبض، فإن القبض ليس أثر اليد إنما القبض صفة مع او من اليد، و إن كانت من أثر اليد فرضاً، فالمثال ليس متوافقا، لأن القبض و اليد صفات لله لم تخرج عن كونها صفات، أما أثرها و هو المخلوق الظاهر علينا هو المتوافق مع الإنارة في الكهرباء،
يعني بمعنى كيف تفسر صفة لله بصفة أخرى لله مع إدعاء انك تفسرها بمستلزماتها لانها لا تُفسر بذاتها.
خامسا- الأخ أحمد الشامي قال للشيخ محمد ""من قال أن الله يتكلم بكلام لا نفهم معناه على حقيقته هذا شيء شنيع، و اتحداك ان تجد مفسر قال هذا في أي شيء من آيات الله"" ، هذا يلزم منه التوبة لان الشيخ قال له أبسطه و هو (كهيعص) و قال فيها ثلة من المفسرين الأوائل أن علمها عند الله، فهذا عيب و سوء أدب.
سدسا- بدى الأخ أحمد متناقضا، لانه قال ان اليد يُعرف معناها من لوازمها و هي القبض و البسط، ولا يعرف حقيقتها دون لوازمها لانها صفة الله تعالى، مع ان القبض و البسط صفة من صفات الله، فيلزم من ذلك ان يُعرَّف القبض و البسط من لوازمهما أيضا، لانهما صفات مثل اليد
سابعا- الأخ أحمد قال ان القسم الذي لا يُعرف معناه من القرآن هو متى يُعرف وعد الله في الساعة و يوم القيامة مدعيا بذلك تفسير قول ابن عباس عند الطبري، و هذا باطل، لان هذا يُعرف معناه عند العامة و لكن أُخفي عنهم وقته فهذه حجة واهية، هذه معاني معروفة لا يجهل أحد ان الساعة لها وقت معلوم يعرفه الله، هذا معنى واضح يستوعبه العقل.
ثامنا- الأخ أحمد الشامي قال أن هناك شيء حقيقي مشترك بين صفات العبد الممكن و صفات الرب الذي صفاته واجبه، و عندما سأله الشيخ هل هذا المشترك ممكن ام واجب، قال أن هذا المشترك هو المعرفة.
ابن عثيمين يقول ان الله لا يوصف بأنه عارف لان المعرفة انكشاف بعد علمٍ مستحدث، فكيف يكون المشترك هذا لا يليق عند مراجعكم، و تعتبره كذلك.
و لو فرضنا انه قصد بأن هذا المشترك هو العلم، إذا هو لم يعطي معنى، لانه جعل المشترك هو اللفظ فقط و بالتالي هز كان يلوم القوم انهم لا يقدمون إلا اللفظ و يفوضون المعنى.
ولو فرضنا ان هذا المشترك له معنى مشترك عند الخالق و المخلوق إذا لا بد لهذا المعنى المشترك ان يُطلق عليه حكم الممكن او الواجب لانه معلوم كما يدعي.
و اي معنى إن أُطلق عليه حكم الممكن ادى به للكفر لانه مشترك مع الرب و إن قال انه واجب ، جعل الممكن شريك مع الله في واجب .
إذا كان أي معنى من معاني العبد لا يصح ان نطلق عليها واجب، و أي معنى من معنى صفات الرب لا يمكن ان يُطلق عليه ممكن، فعلى هذا فإن الصفات الإلهية لا تُدرك إلا بآثرها على العبد
@@abedrahmanarbass917
جزاك الله خيرا على هذا التوضيح وأرجوا أن تضعه فى تعليق خاص ليس ردا على تعليق حتي يظهر للناس بسهولة
حججه مكررة لانه لا رد قوي لديكم عليه لرده
@@FouadElkhiati الفرق بيننا و بينه، هو أننا نقول ان الله يكلمنا على قدرنا و ليس على قدره، و ليس هناك مشترك إلا للفظ ،و هو يقول بل الله يكلمنا على قدرنا و على قدره.
هو يبحث عن مشترك حقيقي بين صفات الحادث و صفات القديم الأزلي، و هذا يصح بين المخلوقات الحوادث و ليس بين العبد و الرب.
يعني معنى هم أقرب لعقيدة النصارى من غيرهم
اللهم احفظ مشايخنا حفظكم الله سيدي ❤
احبكم بلله من فلسطين 🇵🇸
مدينة اللُد ❤
سلم لي على الشيخ محمود زكريا حفظه الله ورعاه ويحفظكم يا أحبابنا
فتح الله عليك فتوح العارفين ونفع بكم اللهم امين يارب العالمين ❤❤❤
شيخ محمد المالكي اسد السنة جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
شيخنا احمد ابو المجد الازهري احسنت النشر
العلامة الشيخ المهذب محمد المالكي ، قمة الادب والتواضع مع ما حباه الله ومن عليه من علم غزير ، رغم قلة ادب هذا الوهاب (برررم)الذي يستخدم الفاظ لاتصلح حتي في شلل الانس مما يؤكد انهم بدل عن العلم يتعلمون قلة الادب وطول اللسان ،هؤلاء لا يتحدث معهم فضلا عن مناظرتهم ...
47:10 لو كان كل معاني الايات معلوم ما اختلف المفسرون
ينصر دينك يا شيخ محمد يامالكي❤️
تورط الوهابي المجسم عندما تم إلزامه أن القبض يلزم المس ...!؟
المبتدعة عقائدهم متناقضة واستدلالاتهم خارج العقل..!؟
من مميزات الحشوي بورروم انه يجادل بباطل
ردا على أخ أحمد الشامي، أولا- لم يقل له الشيخ محمد أن الله لم يرد ان يوصل لنا معنى ، إنما قال ان الله أعطنا معنى نعرفه من آثاره علينا و فهمنا لصفاتنا و لكن هذا لا يعني أن هذا المعنى نعرفه في حق الله.
ثانيا- قوله ان القبض و البسط معروف عنده، فيمكننا القول أي نعم هو معروف، ولكن في حقنا كمخلوقات لا في حق الله.
ثالثا- هو قال ان مثل الشيخ ان الكهرباء تسبب الإنارة دون ان أفهم الكهرباء و لا الإنارة فهذا معناه انني لم أفهم شيء، و هذا صحيح، و لكنه بذلك كان جاهلا في الصفة و الأثر و هذا ما لم يذكره الشيخ في كلامه ، لان الأثر خارج عن الأصل أصلا الذي هو الكهرباء،
فلو أنني قلت لك أن الكهرباء هو تيار ألكتروني يجري في أسلاك و من أثره الإنارة ، فأنت لا يمكن ان تقول انا لا أعرف الكهرباء و لكن يجب ان أعلم جريان التيار في الأسلاك لانه من لوازمه حتى أعرف أدنى معنى للكهرباء،
إنما يكفي معرفة الأثر و هو الإنارة
أما اليد التي يحصل منها القبض، فإن القبض ليس أثر اليد إنما القبض صفة مع او من اليد، و إن كانت من أثر اليد فرضاً، فالمثال ليس متوافقا، لأن القبض و اليد صفات لله لم تخرج عن كونها صفات، أما أثرها و هو المخلوق الظاهر علينا هو المتوافق مع الإنارة في الكهرباء،
يعني بمعنى كيف تفسر صفة لله بصفة أخرى لله مع إدعاء انك تفسرها بمستلزماتها لانها لا تُفسر بذاتها.
خامسا- الأخ أحمد الشامي قال للشيخ محمد ""من قال أن الله يتكلم بكلام لا نفهم معناه على حقيقته هذا شيء شنيع، و اتحداك ان تجد مفسر قال هذا في أي شيء من آيات الله"" ، هذا يلزم منه التوبة لان الشيخ قال له أبسطه و هو (كهيعص) و قال فيها ثلة من المفسرين الأوائل أن علمها عند الله، فهذا عيب و سوء أدب.
سدسا- بدى الأخ أحمد متناقضا، لانه قال ان اليد يُعرف معناها من لوازمها و هي القبض و البسط، ولا يعرف حقيقتها دون لوازمها لانها صفة الله تعالى، مع ان القبض و البسط صفة من صفات الله، فيلزم من ذلك ان يُعرَّف القبض و البسط من لوازمهما أيضا، لانهما صفات مثل اليد
سابعا- الأخ أحمد قال ان القسم الذي لا يُعرف معناه من القرآن هو متى يُعرف وعد الله في الساعة و يوم القيامة مدعيا بذلك تفسير قول ابن عباس عند الطبري، و هذا باطل، لان هذا يُعرف معناه عند العامة و لكن أُخفي عنهم وقته فهذه حجة واهية، هذه معاني معروفة لا يجهل أحد ان الساعة لها وقت معلوم يعرفه الله، هذا معنى واضح يستوعبه العقل.
ثامنا- الأخ أحمد الشامي قال أن هناك شيء حقيقي مشترك بين صفات العبد الممكن و صفات الرب الذي صفاته واجبه، و عندما سأله الشيخ هل هذا المشترك ممكن ام واجب، قال أن هذا المشترك هو المعرفة.
ابن عثيمين يقول ان الله لا يوصف بأنه عارف لان المعرفة انكشاف بعد علمٍ مستحدث، فكيف يكون المشترك هذا لا يليق عند مراجعكم، و تعتبره كذلك.
و لو فرضنا انه قصد بأن هذا المشترك هو العلم، إذا هو لم يعطي معنى، لانه جعل المشترك هو اللفظ فقط و بالتالي هز كان يلوم القوم انهم لا يقدمون إلا اللفظ و يفوضون المعنى.
ولو فرضنا ان هذا المشترك له معنى مشترك عند الخالق و المخلوق إذا لا بد لهذا المعنى المشترك ان يُطلق عليه حكم الممكن او الواجب لانه معلوم كما يدعي.
و اي معنى إن أُطلق عليه حكم الممكن ادى به للكفر لانه مشترك مع الرب و إن قال انه واجب ، جعل الممكن شريك مع الله في واجب .
إذا كان أي معنى من معاني العبد لا يصح ان نطلق عليها واجب، و أي معنى من معنى صفات الرب لا يمكن ان يُطلق عليه ممكن، فعلى هذا فإن الصفات الإلهية لا تُدرك إلا بآثرها على العبد
جزاكم الله خيراً مولانا
احمد صيدلي تقريبا ، يمارس الكلام ف العلوم الشرعيه من قبيل الهوايه - وليس من قبيل التخصص ، نقاط يجب ان تكون واضحه
هذا العلم دين
إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء ويقبض
فالبسط والقبض هنا بقدرته سبحانه
ولا يزال البعض يصر على ان الوهابية ليسو مجسمة
قال ابن حجر في الفتح لو كانت اليد بمعني القدرة لم يكن بين آدم وإبليس فرق لتشاركهما فيما خلق كل منهما به وهي قدرته ولقال إبليس وأي فضيلة له علي وأنا خلقتني بقدرتك كما خلقته بقدرتك فلما قال خلقتني من نار وخلقته من طين دل علي اختصاص آدم بأن الله خلقه بيديه ولاجائز أن يراد باليدين النعمتان لاستحالة خلق المخلوق بمخلوق لأن النعم مخلوقة
وابن حجر رحمه الله تعالى مع هذا ينزه الله عن الاعضاء والجوارح.
@@كلامعلمى-ع5ظ
و ماذا قال ابن حجر عن معنى اليد !
@@الرياضياتالعظيمة-ز6ك ليست جارحة وهذا حق بل صفة من صفات الله لأنه أضافها إلى نفسه سبحانه وقال بيدي والياء مشددة
@@كلامعلمى-ع5ظ
مادام ليست جارحة ماهي ؟! هل تفوض معناها ! مثل مفوضة الأشاعرة و أيضا ما هي كيفيتها مادامت ليست عضوا ؟!
يا شيخ استمعت قرابة ٢٣ دقيقة وهو يلف ويدور يا اخوه اختصرو النقاش مع هؤلاء فهم يبحثون عن هذا
اكملت الى ساعه ولم نستفد منه شيء فقط لفودوران
الشيخ محمد المالكي جلاد ما شاء الله
زحزح جبل عظيم من مكانه ممكن،. أما وهابي مستحيل يتحول إلى الحلق ،لأنه لا يستخدم عقله
ما شاء الله شيخ محمد المالكي امكانيه وربي
اقسم بالله انا كنت عند الدقيقة 75 بدأت اشك في المذهب الأشعري لاني لست طالب علم و لكني مازالت عامي حتي مداخلة الشيخ محمد المالكي و رد جميع شبهاته اقسم بالله
احمد الشامي كذاب في كلامه أن الضوء ليس له وزن بل الضوء له وزن من حيثية الفتوتونات الفوتون له وزن و كلما زاد الوزن الفنون كلما زاد قطره
اللهم اذهب عنا البأس رب الناس
انا مثلك كنت من عوام الناس واتبع كلام شيوخ السلفية اعتقاد مني انهم هم اهل السنة فلما تعلمت العقيدة السلفية فكنت اعتقد انني الان اصبحت افهم الفرق بين الفرق وان السلفية المعاصرة هي الفرقة الناجية لكن لما بدأت اسمع الاطراف الاخرى عرفت ان الاشاعرة والماتريدية والحنابلة هم اهل السنة اما من يسمون نفسهم سلفية فهم خارج عن هذا عقيدتا وفقها
ما أوقع العوام في الفخ هو أن الوهابية أدعياء السلفية زوراً و بهتاناً و السلف منهم براءة يمارسون استحلال الكذب و الافتراء على الخصوم و التلبيس و التدليس و من له أدنى بصيرة حين يسمع الطرفين سيعرف من هو الكذاب الأشر!!
ردا على أخ أحمد الشامي، أولا- لم يقل له الشيخ محمد أن الله لم يرد ان يوصل لنا معنى ، إنما قال ان الله أعطنا معنى نعرفه من آثاره علينا و فهمنا لصفاتنا و لكن هذا لا يعني أن هذا المعنى نعرفه في حق الله.
ثانيا- قوله ان القبض و البسط معروف عنده، فيمكننا القول أي نعم هو معروف، ولكن في حقنا كمخلوقات لا في حق الله.
ثالثا- هو قال ان مثل الشيخ ان الكهرباء تسبب الإنارة دون ان أفهم الكهرباء و لا الإنارة فهذا معناه انني لم أفهم شيء، و هذا صحيح، و لكنه بذلك كان جاهلا في الصفة و الأثر و هذا ما لم يذكره الشيخ في كلامه ، لان الأثر خارج عن الأصل أصلا الذي هو الكهرباء،
فلو أنني قلت لك أن الكهرباء هو تيار ألكتروني يجري في أسلاك و من أثره الإنارة ، فأنت لا يمكن ان تقول انا لا أعرف الكهرباء و لكن يجب ان أعلم جريان التيار في الأسلاك لانه من لوازمه حتى أعرف أدنى معنى للكهرباء،
إنما يكفي معرفة الأثر و هو الإنارة
أما اليد التي يحصل منها القبض، فإن القبض ليس أثر اليد إنما القبض صفة مع او من اليد، و إن كانت من أثر اليد فرضاً، فالمثال ليس متوافقا، لأن القبض و اليد صفات لله لم تخرج عن كونها صفات، أما أثرها و هو المخلوق الظاهر علينا هو المتوافق مع الإنارة في الكهرباء،
يعني بمعنى كيف تفسر صفة لله بصفة أخرى لله مع إدعاء انك تفسرها بمستلزماتها لانها لا تُفسر بذاتها.
خامسا- الأخ أحمد الشامي قال للشيخ محمد ""من قال أن الله يتكلم بكلام لا نفهم معناه على حقيقته هذا شيء شنيع، و اتحداك ان تجد مفسر قال هذا في أي شيء من آيات الله"" ، هذا يلزم منه التوبة لان الشيخ قال له أبسطه و هو (كهيعص) و قال فيها ثلة من المفسرين الأوائل أن علمها عند الله، فهذا عيب و سوء أدب.
سدسا- بدى الأخ أحمد متناقضا، لانه قال ان اليد يُعرف معناها من لوازمها و هي القبض و البسط، ولا يعرف حقيقتها دون لوازمها لانها صفة الله تعالى، مع ان القبض و البسط صفة من صفات الله، فيلزم من ذلك ان يُعرَّف القبض و البسط من لوازمهما أيضا، لانهما صفات مثل اليد
سابعا- الأخ أحمد قال ان القسم الذي لا يُعرف معناه من القرآن هو متى يُعرف وعد الله في الساعة و يوم القيامة مدعيا بذلك تفسير قول ابن عباس عند الطبري، و هذا باطل، لان هذا يُعرف معناه عند العامة و لكن أُخفي عنهم وقته فهذه حجة واهية، هذه معاني معروفة لا يجهل أحد ان الساعة لها وقت معلوم يعرفه الله، هذا معنى واضح يستوعبه العقل.
ثامنا- الأخ أحمد الشامي قال أن هناك شيء حقيقي مشترك بين صفات العبد الممكن و صفات الرب الذي صفاته واجبه، و عندما سأله الشيخ هل هذا المشترك ممكن ام واجب، قال أن هذا المشترك هو المعرفة.
ابن عثيمين يقول ان الله لا يوصف بأنه عارف لان المعرفة انكشاف بعد علمٍ مستحدث، فكيف يكون المشترك هذا لا يليق عند مراجعكم، و تعتبره كذلك.
و لو فرضنا انه قصد بأن هذا المشترك هو العلم، إذا هو لم يعطي معنى، لانه جعل المشترك هو اللفظ فقط و بالتالي هز كان يلوم القوم انهم لا يقدمون إلا اللفظ و يفوضون المعنى.
ولو فرضنا ان هذا المشترك له معنى مشترك عند الخالق و المخلوق إذا لا بد لهذا المعنى المشترك ان يُطلق عليه حكم الممكن او الواجب لانه معلوم كما يدعي.
و اي معنى إن أُطلق عليه حكم الممكن ادى به للكفر لانه مشترك مع الرب و إن قال انه واجب ، جعل الممكن شريك مع الله في واجب .
إذا كان أي معنى من معاني العبد لا يصح ان نطلق عليها واجب، و أي معنى من معنى صفات الرب لا يمكن ان يُطلق عليه ممكن، فعلى هذا فإن الصفات الإلهية لا تُدرك إلا بآثرها على العبد
@@abedrahmanarbass917 بارك الله فيك
@@abedrahmanarbass917
👈 كلام قوي و جميل ...
فهل من اذن صاغية واعية !!
ربنا يبارك فيكم ويوفقكم
ممكن اسماء كتب اقتنيها
في هذا الموضوع ،، شاكراً لكم 💫
قال الشافعي رحمه الله: رأيت الناس قد مالوا إلى من عنده مالٌ ومن لا عنده مالٌ فعنه الناس قد مالوا *** رأيت الناس قد ذهبوا إلى من عنده ذهبٌ ومن لا عنده ذهبٌ فعنه الناس قد ذهبوا *** رأيت الناس منفضة إلى من عنده فضة ومن لا عنده فضة فعنه الناس منفضة
اين انت يا مولانا ايها العلامه شيخ احمد ابو المجد أحسنت النشر واشتقنا لصوتكم ❤
عفوآ لا نتابع سوي اليوتيوب فلا نستطيع ان نتواصل معكم سوي بهذه النافذه
بارك الله بالرجلين، الشبخ محمد قمة في الأدب وانا سلفي واحبه في الله هو والدكتور احمد الشامي
نؤمن ونعتقد أن لله يد حقيقية ومن صفاتها أنها تقبض وتبسط على الحقيقة
نؤمن بما وصف الله به نفسه ولا نعطلها رغم انوفكم .
إلا يعرف الوهابية ان ذمن دخلهم انتهي وغشهم للناس انتهي الا يعرفون ان الجاهل علم شرهم المستطيل
الا تعرفون ايها النابته ان لا احد سينخدع بكم بعد هذه الفضائح المتتاليه عليكم
فضائح علميه منهجيه اخلاقيه كل أنواع الفضائح التي لا تستحون منها
فمن اللسان الطويل انتهي
نعم لم يتبقى لكم الا خداع الناس بالمال وللاسف هناك كثير من ينجرف وراء هذا
وتحيه للشيخ محمد المالكي ورفع الله المحنه عن السودانيين ونصر الله المسلمين في غذه وكل بلاد المسلمين علي أعدائهم الكافرين او المنافقين
أحمد الشامي لا زال في ضلاله القديم لا يفهم الفرق بين الكلام الذي لا معنى له وبين الذي له معنى لا نعلمه.
المتخلف بيقول يد يطوي ويمسك بها و الخ الخ..
ويقولك ليس تجسيما
وبيحط قواعد من نفسه وعايز الناس تمشي عليها
وبيعدل على الصحابة وكبار العلماء
دا بقرة مبيفهمش أ ب علم ولا دين
يوجد قدر مشترك بين الخالق والمخلوق واين يذهب ليس كمثله شيئ هاذهوا التجسيم بعينه
الكذب مشكلة كبرة من الواضح الكذب الصريح على الخصم من اجل نصرة فهمه فقط نسال الله السلامة والعافية
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد رسول الله
الله الله الله
ما شاء الله على الشيخ محمد المالكي
اعصابه حديد ويحافظ على هدوؤه وهو يناقش هذه المخلوقات
الاشعرية انهت من زمان اما من يدافع عنها اليوم هم الجاهمية
مشكلة الوهابية أن علمهم لا يقوم على أصول ثابتة وهذا يفسر سبب اختراع كل منهم قواعد من جيبه حسب مسار النقاش ثم إذا تورط أخذ يلف ويدور، وهذا نراه جليا في هذه المناظرة، بعد أن كان الوهابي يتحدث بمنطق الأستاذية في البداية تحول إلى فأر في نهايتها 😅
ردا على أخ أحمد الشامي، أولا- لم يقل له الشيخ محمد أن الله لم يرد ان يوصل لنا معنى ، إنما قال ان الله أعطنا معنى نعرفه من آثاره علينا و فهمنا لصفاتنا و لكن هذا لا يعني أن هذا المعنى نعرفه في حق الله.
ثانيا- قوله ان القبض و البسط معروف عنده، فيمكننا القول أي نعم هو معروف، ولكن في حقنا كمخلوقات لا في حق الله.
ثالثا- هو قال ان مثل الشيخ ان الكهرباء تسبب الإنارة دون ان أفهم الكهرباء و لا الإنارة فهذا معناه انني لم أفهم شيء، و هذا صحيح، و لكنه بذلك كان جاهلا في الصفة و الأثر و هذا ما لم يذكره الشيخ في كلامه ، لان الأثر خارج عن الأصل أصلا الذي هو الكهرباء،
فلو أنني قلت لك أن الكهرباء هو تيار ألكتروني يجري في أسلاك و من أثره الإنارة ، فأنت لا يمكن ان تقول انا لا أعرف الكهرباء و لكن يجب ان أعلم جريان التيار في الأسلاك لانه من لوازمه حتى أعرف أدنى معنى للكهرباء،
إنما يكفي معرفة الأثر و هو الإنارة
أما اليد التي يحصل منها القبض، فإن القبض ليس أثر اليد إنما القبض صفة مع او من اليد، و إن كانت من أثر اليد فرضاً، فالمثال ليس متوافقا، لأن القبض و اليد صفات لله لم تخرج عن كونها صفات، أما أثرها و هو المخلوق الظاهر علينا هو المتوافق مع الإنارة في الكهرباء،
يعني بمعنى كيف تفسر صفة لله بصفة أخرى لله مع إدعاء انك تفسرها بمستلزماتها لانها لا تُفسر بذاتها.
خامسا- الأخ أحمد الشامي قال للشيخ محمد ""من قال أن الله يتكلم بكلام لا نفهم معناه على حقيقته هذا شيء شنيع، و اتحداك ان تجد مفسر قال هذا في أي شيء من آيات الله"" ، هذا يلزم منه التوبة لان الشيخ قال له أبسطه و هو (كهيعص) و قال فيها ثلة من المفسرين الأوائل أن علمها عند الله، فهذا عيب و سوء أدب.
سدسا- بدى الأخ أحمد متناقضا، لانه قال ان اليد يُعرف معناها من لوازمها و هي القبض و البسط، ولا يعرف حقيقتها دون لوازمها لانها صفة الله تعالى، مع ان القبض و البسط صفة من صفات الله، فيلزم من ذلك ان يُعرَّف القبض و البسط من لوازمهما أيضا، لانهما صفات مثل اليد
سابعا- الأخ أحمد قال ان القسم الذي لا يُعرف معناه من القرآن هو متى يُعرف وعد الله في الساعة و يوم القيامة مدعيا بذلك تفسير قول ابن عباس عند الطبري، و هذا باطل، لان هذا يُعرف معناه عند العامة و لكن أُخفي عنهم وقته فهذه حجة واهية، هذه معاني معروفة لا يجهل أحد ان الساعة لها وقت معلوم يعرفه الله، هذا معنى واضح يستوعبه العقل.
ثامنا- الأخ أحمد الشامي قال أن هناك شيء حقيقي مشترك بين صفات العبد الممكن و صفات الرب الذي صفاته واجبه، و عندما سأله الشيخ هل هذا المشترك ممكن ام واجب، قال أن هذا المشترك هو المعرفة.
ابن عثيمين يقول ان الله لا يوصف بأنه عارف لان المعرفة انكشاف بعد علمٍ مستحدث، فكيف يكون المشترك هذا لا يليق عند مراجعكم، و تعتبره كذلك.
و لو فرضنا انه قصد بأن هذا المشترك هو العلم، إذا هو لم يعطي معنى، لانه جعل المشترك هو اللفظ فقط و بالتالي هز كان يلوم القوم انهم لا يقدمون إلا اللفظ و يفوضون المعنى.
ولو فرضنا ان هذا المشترك له معنى مشترك عند الخالق و المخلوق إذا لا بد لهذا المعنى المشترك ان يُطلق عليه حكم الممكن او الواجب لانه معلوم كما يدعي.
و اي معنى إن أُطلق عليه حكم الممكن ادى به للكفر لانه مشترك مع الرب و إن قال انه واجب ، جعل الممكن شريك مع الله في واجب .
إذا كان أي معنى من معاني العبد لا يصح ان نطلق عليها واجب، و أي معنى من معنى صفات الرب لا يمكن ان يُطلق عليه ممكن، فعلى هذا فإن الصفات الإلهية لا تُدرك إلا بآثرها على العبد
لااعتقد بهاذا المفهوم العقيم ان يقبلك احد من عوام الاشاعرة مثلي انا من عوام الاشاعرة لايمكن لمن يقول هاذا القول بحق الله ان يكون اشعري
1:54:25
خدها فى نص دماعه😂😂
مينفعش يقول ممكن فى حق الله
ومينفعش يقول واجب فى حق الإنسان
😂😂😂😂😂😂
لا حول الله - ايه برروم دي ، تاثير الأفلام انسحب علي الكلام ع الله عند هولاء ، اعوذ بالله
أول شيء يختل عند الوهابية بسبب التجسيم هو الأدب ، فهم قليلو الأدب مع الحق سبحانه ومع خلقه قاطبة ، ليس عندهم احترام لشيء البتة.
برورم لا ادب له
المتمسلفة عقولهم مرهونة لابن تيمية
الله قيدنا في الالفاض لتزيه الله وجلال قدره لهاذا السبب وهوا من باب تعظيم الله لنفسه ولخلقه لايعقل ان يكون ذالك بحق الخلق فيكيف يصح بوصف الخالق
اذا انا ضيف وقلت له سوف اصنع لك قهوة بقدمي فهاذا القول يدل على قلت ادبك بحق نفسك وبحق الضيف
الله واكبر يقول اليد هي الكف 😢😢
لله يدين يقبض ويبسط
بهما والحمد لله رب العالمين
وليست هي اعضاء بل صفة معاني ولا جوارح
نعم لله صفة اليدين ليس العضو والجارحة
والاشاعرة يقولون بهذا .
الا أنها ليس اجزاء وأعراض (تعالى الله عما يشركون)
لماذا تسكتون عن مشابهه اليد للمخلوقات فالتتم كلامك بنفي الجوارح والأعضاء
@@الادهمي ربما لأنه .
(وأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ماتشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله..).
26:35
طيب أليس هذه هي حجة الحدادية المستشهدين بأثر الجلوس والقعود إلخ؟
يا اشعري
لو ملكا من ملوك الارض
اصدر قانونا
وانقسم شعبه إلى قسمين
1/ اخذ بالظاهر
فعاقبه الحاكم عقابا شديدا
2/ الثاني اخذ
بغير الظاهر
فكافأه
السوال
هل تصف هذا الحاكم
العليم
الحكيم
الخبير
محب لشعبه
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
# لو أن الإمام أحمد بن حنبل يكفر كل من يؤمن بخلق القرآن .. فقد كفر الخلفاء : المأمون والمعتصم والواثق .. وخليفة المسلمين إذا كفر فيجب خلعه .. هل نادى الإمام أحمد بخلع أولئك الخلفاء ؟! # كلمات القرآن ومعانيها غير مخلوقة .. لأنها من علم الله .. وعلم الله أزلي غير مخلوق .. أما نزول القرآن إلى الأرض وكتابته والتلفظ به والموجات الصوتية التي تخرج من فم القاريْ .. فهذا كله مخلوق .. يعني الكلام كلام البارئ .. والصوت صوت القارئ .. # مقدمة فتح الباري - ابن حجر - ص 492 :- قال محمد بن إسماعيل (البخاري) :- حركاتهم وأصواتهم وأكسابهم وكتابتهم مخلوقة ، فأما القرآن المبين المثبت في المصاحف الموعى في القلوب فهو كلام الله غير مخلوق . قال الله تعالى : بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم . قال وقال إسحاق بن راهويه :- أما الأوعية فمن يشك أنها مخلوقة .. # فتح الباري - ابن حجر - ج 13 - ص 420 :- فالقراءة والحفظ والكتابة مخلوقة ، والمقروء والمحفوظ والمكتوب ليس بمخلوق ، ومن الدليل عليه انك تكتب ( الله ) وتحفظه وتدعوه ، فدعاؤك وحفظك وكتابتك وفعلك مخلوق ، والله هو الخالق .. # مقدمة فتح الباري - ابن حجر - ص 491 :- فقال البخاري القرآن كلام الله غير مخلوق وأفعال العباد مخلوقة والامتحان بدعة .
==================================
العقيدة الصحيحة .. هي عقيدة المسلم الأول .. البدوي الأمي الذي سمع القرآن لأول مرة .. وقام بتفسيره .. حسب لغته العربية .. بدون أي فلسفة غريبة عن تفكيره وثقافته .. فعندما سمع : ( الرحمن على العرش إستوى ) ( ثم إستوى على العرش ) .. تبادرت إلى ذهنه الصافي صورة ملك جالس على العرش .. لكنها صورة مبهمة غير واضحة المعالم .. لأن الله تعالى ليس كمثله شيء .. وهذا إثبات .. وعندما سمع ( يا حسرتا على ما فرطت في جنب الله ) .. تبادر إلى ذهنه الصافي أن ( جنب الله ) يعني طاعة الله ، حق الله ، مقام الله .. وهذا تأويل .. وعندما سمع ( والأرض قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه ) .. تردد عقله البسيط بين الإثبات والتأويل .. ففوّض معناها إلى الله .. وهذا تفويض .. الخلاصة :- العقيدة الصحيحة هي خليط من الإثبات والتأويل والتفويض.
==================================
نحن عوام المسلمين وجمهورهم .. نؤمن بأن الله موجود ، وهو على العرش ، وهو القادر على أن ينزل ويصعد كيفما شاء ومتى شاء ، وهو معنا أينما كنا ، وما يتناجى إثنان إلا وهو معهما ، وإنه أقرب إلينا من حبل الوريد .. أما أين يتواجد ؟ داخل الزمان ، أم خارجه ؟ داخل العالم أم خارجه ؟ فهذا كله جائز ، لأن الله قادر على كل شيء .. وهو موضوع لا يعنينا ، وغير مطلوب منا أن نبحث فيه ، ولا علاقة له بأمور الحلال والحرام ، ولن يسألنا الله عنه يوم القيامة .. فلماذا النزاع بسببه ؟!
وكذلك نؤمن بأن ( يد الله فوق أيديهم ) .. وسواء كانت اليد فعلاً يداً حقيقية ليس كمثلها شيء ، أو بمعنى القوة والقدرة والمعية .. فهذا كله جائز .. وهذا لا يغير من عقيدتنا شيئاً .. ولا يتدخل في حياتنا العملية .. فلماذا الخوض فيه ؟!
وكذلك نؤمن بأن الله تعالى يتكلم .. بحرف وصوت ، أو بدونهما .. لا فرق عندنا بين الحالتين .. فهو القادر على كل شيء ..
ونؤمن بأن كلمات القرآن وحروفه ومعانيه قديمة غير مخلوقة .. لأنها نابعة من علم الله القديم .. أما نزوله إلى الأرض وكتابته وتلفظ البشر به .. فهو محدث ، حصل أيام البعثة النبوية ..
ونحن نؤمن بأن أهل الجنة يرون الله تعالى .. ولا نعرف الكيفية .. هل هي صورة مقابلة .. أم رؤية يخلقها الله في عقول وقلوب أهل الجنة ؟! فهذه أمور غيبية .. ليست من العقيدة .. ولا أمرنا رسول الله عليه الصلاة والسلام بالبحث فيها .. ثم إن الله قادر على كل شيء .. فلو أراد أن يراه الناس بصورة تليق بجلاله وعظمته ، وبكيفية لا ندركها .. فمن يمنعه ؟!
وبما أن الله على كل شيء قدير .. فهو القادر على أن يرضى ويغضب ويفرح ويضحك ويتكلم ويتحرك .. متى شاء ، وكيفما شاء .. ولا يُسأل عما يفعل .. أما الأشياء التي لا يفعلها الله .. فهي فقط ما حرمها الله على نفسه : الزوجة والولد والظلم والذلة .. وما عدا ذلك ، فإن الله تعالى له مطلق القدرة والإرادة ..
وكل ذلك .. ضمن إطار ( ليس كمثله شيء ) ( ولم يكن له كفواً أحد ) ..
ونحن نطبق ( إياك نعبد وإياك نستعين ) بحذافيرها .. فلا نعبد إلا الله .. ولا نستعين غيباً إلا بالله .. أما الإستعانة المادية ببعضنا البعض في عالم الشهادة ، فهذا طبيعي جداً ..
ونحن نحترم علماء المسلمين وفقهائهم .. لكن لا نعتقد فيهم العصمة .. فالجميع لديه هفوات وأخطاء .. والتعصب التام لهذا العالم أو ذاك .. دليل على جهل المتعصب وقصور علمه ..
الحل الصحيح هو أن يتعامل الجميع كأخوة ، لا كأعداء .. ويقولون جميعاً : رأينا صواب يحتمل الخطأ ، ورأي غيرنا خطأ يحتمل الصواب .. أو كما يقول البعض : ( نثبت المعنى ونفوّض الكيفية ) .. فمن أنكر الإثبات كله مخطئ .. ومن أنكر التفويض كله مخطئ.
====================================
نحن عوام المسلمين .. لا نفقه في الفلسفة .. ونفسر القرآن حسب لغتنا العربية ..
هناك آيات قرأنية .. المجاز فيها واضح ، ويتبادر إلى الذهن مباشرة .. ولا نأخذها على ظاهرها .. مثل ( ولتصنع على عيني ) ( ويبقى وجه ربك ) ( يوم يكشف عن ساق ) ( فرطت في جنب الله ) هذه عبارات مجازية واضحة لكل عربي ..
لكن هناك أيات قرأنية .. تعطي صوراً ذهنية مجسمة في عقولنا .. لذلك ، عندما نقرأ ( الرحمن على العرش إستوى ) نتخيل ملك الملوك وهو جالس على العرش .. لكنها صورة ضبابية غير واضحة المعالم .. لأنه تعالى ليس كمثله شيء .. وهو أعلم بالمعنى الحقيقي للآية .. كذلك عندما نقرأ ( والأرض قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه ) نستشعر عظمة وقوة الإله الذي يقبض على الأرض ويطوي السماوات بيمينه .. تأويلها جائز .. لكن الصورة الذهنية .. رغم كونها ضبابية .. أجمل وأعظم تأثيراً في العقل والقلب .. أما معناها الحقيقي ، فنفوضه لله تعالى ..
ونحن العامة لا نكفر أحداً من أهل القبلة .. ونعتقد أن المعتدلين من الأشاعرة والسلفية والصوفية هم أوجه متعددة لأهل السنة والجماعة ..
================================
الله تعالى سمع رجلين يستغيثان .. ألاول قال : يا الله أغثني .. الثاني قال : يا رسول الله أغثني .. أيهما أحب إلى الله تعالى؟
==============================
أهل السنة والجماعة .. يشمل : السلفية ، والأشاعرة ، والصوفية المعتدلة ..
=====================================
كل مسألة ، أو مصطلح ، أو قاعدة فقهية .. ظهرت عند المتأخرين .. ولم ترد بنص واضح عن رسول الله عليه الصلاة والسلام .. فهي مسائل ثانوية .. لا تستحق أن تكون سبباً للنزاع والخصام أو تكفير بعضنا بعضاً .. وهذا يشمل عبارات ظهرت بعد وفاة رسول الله .. مثل ( التجسيم ) و ( التعطيل ) و ( الإثبات ) و ( التفويض ) وغيرها .. فإتقوا الله فينا يا علماء الأمة
احلا شي الصراحة في التشبيه وقولك ليس تجسيم هاذا هوا التجسيم والمجتمع اسمع من برم وحلي يبرم دماغك
هذا الشامي مراوغ كمدرسته التي ينتمي إليها
لذلك سماهم حشويه
شيخ اسماعيل في كل مرة يتزوج بأحدهم ❤
هذا عيب
@@abedrahmanarbass917
صدقني انا سلفي سابقا و هذه من ما تعلمنا من اخلاقهم
@@TahaTaha-qn3gmههههه😂🤦، الله يهدينا و يهديهم لما يحبه و يرضاه
40:45 يداه سائلتان !! أين يوجد هذا في لسان العرب ؟ يا بوروروم
باي باي سلفية
المس ليس المس
والحد الأدنى بالله كم نسبة الحد الأدنى من المعنى؟
اليوم نحن في عصر متطور مثلا هناك مصانع سيارات تصنع السيارة كاملة عن طريق الروبات اذا قال لك هاذا المخترع لهاذه السيارة او صاحب الشركة انه صنع السيارة بيديه وهوا لم يستخدم يديه ابدا في اي قطعة منها فالله اولا واكرم من خلقه وهاذه الاستدالات عند الوهابية ماهية الا فلسفة وعلم كلام ليس له وزن عند العقلاء
يا بروروم .صفات أتت في أيات وأحاديث .لها سياق ولاحق وسباق ومتعلقات..الخ .
أنت المعنى بالحد الأدنى ( قدر المشترك ) لماذا عاجز عن الأتيان به يابرووم إلا بلوزمه ثم لوزمه أعدت قرائتها . مصادر على مطلوب يتكلم بالإلزمات حد الأدنى حد الأعلى أهذه من السلف أم الخلف أبن تيمية رحمه الله تعالى يابروروم .لماذا لاتسكت كما سكت معظم السلف يابروروم .لماذا قالوا أمروها كما جاءت بلا كيف لولا الخشية أن يتوهم واهم شيء في ذهنه عند قارئته يابروروم ..أليسوا عرب يابروروم متعالي ولسانه طويل حفظ الله محمد أسماعيل المالكي.
ردا على أخ أحمد الشامي، أولا- لم يقل له الشيخ محمد أن الله لم يرد ان يوصل لنا معنى ، إنما قال ان الله أعطنا معنى نعرفه من آثاره علينا و فهمنا لصفاتنا و لكن هذا لا يعني أن هذا المعنى نعرفه في حق الله.
ثانيا- قوله ان القبض و البسط معروف عنده، فيمكننا القول أي نعم هو معروف، ولكن في حقنا كمخلوقات لا في حق الله.
ثالثا- هو قال ان مثل الشيخ ان الكهرباء تسبب الإنارة دون ان أفهم الكهرباء و لا الإنارة فهذا معناه انني لم أفهم شيء، و هذا صحيح، و لكنه بذلك كان جاهلا في الصفة و الأثر و هذا ما لم يذكره الشيخ في كلامه ، لان الأثر خارج عن الأصل أصلا الذي هو الكهرباء،
فلو أنني قلت لك أن الكهرباء هو تيار ألكتروني يجري في أسلاك و من أثره الإنارة ، فأنت لا يمكن ان تقول انا لا أعرف الكهرباء و لكن يجب ان أعلم جريان التيار في الأسلاك لانه من لوازمه حتى أعرف أدنى معنى للكهرباء،
إنما يكفي معرفة الأثر و هو الإنارة
أما اليد التي يحصل منها القبض، فإن القبض ليس أثر اليد إنما القبض صفة مع او من اليد، و إن كانت من أثر اليد فرضاً، فالمثال ليس متوافقا، لأن القبض و اليد صفات لله لم تخرج عن كونها صفات، أما أثرها و هو المخلوق الظاهر علينا هو المتوافق مع الإنارة في الكهرباء،
يعني بمعنى كيف تفسر صفة لله بصفة أخرى لله مع إدعاء انك تفسرها بمستلزماتها لانها لا تُفسر بذاتها.
خامسا- الأخ أحمد الشامي قال للشيخ محمد ""من قال أن الله يتكلم بكلام لا نفهم معناه على حقيقته هذا شيء شنيع، و اتحداك ان تجد مفسر قال هذا في أي شيء من آيات الله"" ، هذا يلزم منه التوبة لان الشيخ قال له أبسطه و هو (كهيعص) و قال فيها ثلة من المفسرين الأوائل أن علمها عند الله، فهذا عيب و سوء أدب.
سدسا- بدى الأخ أحمد متناقضا، لانه قال ان اليد يُعرف معناها من لوازمها و هي القبض و البسط، ولا يعرف حقيقتها دون لوازمها لانها صفة الله تعالى، مع ان القبض و البسط صفة من صفات الله، فيلزم من ذلك ان يُعرَّف القبض و البسط من لوازمهما أيضا، لانهما صفات مثل اليد
سابعا- الأخ أحمد قال ان القسم الذي لا يُعرف معناه من القرآن هو متى يُعرف وعد الله في الساعة و يوم القيامة مدعيا بذلك تفسير قول ابن عباس عند الطبري، و هذا باطل، لان هذا يُعرف معناه عند العامة و لكن أُخفي عنهم وقته فهذه حجة واهية، هذه معاني معروفة لا يجهل أحد ان الساعة لها وقت معلوم يعرفه الله، هذا معنى واضح يستوعبه العقل.
ثامنا- الأخ أحمد الشامي قال أن هناك شيء حقيقي مشترك بين صفات العبد الممكن و صفات الرب الذي صفاته واجبه، و عندما سأله الشيخ هل هذا المشترك ممكن ام واجب، قال أن هذا المشترك هو المعرفة.
ابن عثيمين يقول ان الله لا يوصف بأنه عارف لان المعرفة انكشاف بعد علمٍ مستحدث، فكيف يكون المشترك هذا لا يليق عند مراجعكم، و تعتبره كذلك.
و لو فرضنا انه قصد بأن هذا المشترك هو العلم، إذا هو لم يعطي معنى، لانه جعل المشترك هو اللفظ فقط و بالتالي هز كان يلوم القوم انهم لا يقدمون إلا اللفظ و يفوضون المعنى.
ولو فرضنا ان هذا المشترك له معنى مشترك عند الخالق و المخلوق إذا لا بد لهذا المعنى المشترك ان يُطلق عليه حكم الممكن او الواجب لانه معلوم كما يدعي.
و اي معنى إن أُطلق عليه حكم الممكن ادى به للكفر لانه مشترك مع الرب و إن قال انه واجب ، جعل الممكن شريك مع الله في واجب .
إذا كان أي معنى من معاني العبد لا يصح ان نطلق عليها واجب، و أي معنى من معنى صفات الرب لا يمكن ان يُطلق عليه ممكن، فعلى هذا فإن الصفات الإلهية لا تُدرك إلا بآثرها على العبد
بررم الشامي 😂😂😂😂😂
😂😂
هذا الاشعري
الذي يدعي ويقول
الكلمة لها معنى. ويخاطبني ربي بها
وربي يعلم اني لا اعلم معناها
اتق الله ؟؟؟
دائما الوهابية ياتون باسئلتهم كانهم المحكمة وغيرهم يجيبون
فلماذا العكس يا اخوة ؟؟؟؟
والله وبالله وتالله اتحدييييي جميع الوهابية ان ياتوا معني اليد
ما هو معني اليد يا مجسمة
ردا على أخ أحمد الشامي، أولا- لم يقل له الشيخ محمد أن الله لم يرد ان يوصل لنا معنى ، إنما قال ان الله أعطنا معنى نعرفه من آثاره علينا و فهمنا لصفاتنا و لكن هذا لا يعني أن هذا المعنى نعرفه في حق الله.
ثانيا- قوله ان القبض و البسط معروف عنده، فيمكننا القول أي نعم هو معروف، ولكن في حقنا كمخلوقات لا في حق الله.
ثالثا- هو قال ان مثل الشيخ ان الكهرباء تسبب الإنارة دون ان أفهم الكهرباء و لا الإنارة فهذا معناه انني لم أفهم شيء، و هذا صحيح، و لكنه بذلك كان جاهلا في الصفة و الأثر و هذا ما لم يذكره الشيخ في كلامه ، لان الأثر خارج عن الأصل أصلا الذي هو الكهرباء،
فلو أنني قلت لك أن الكهرباء هو تيار ألكتروني يجري في أسلاك و من أثره الإنارة ، فأنت لا يمكن ان تقول انا لا أعرف الكهرباء و لكن يجب ان أعلم جريان التيار في الأسلاك لانه من لوازمه حتى أعرف أدنى معنى للكهرباء،
إنما يكفي معرفة الأثر و هو الإنارة
أما اليد التي يحصل منها القبض، فإن القبض ليس أثر اليد إنما القبض صفة مع او من اليد، و إن كانت من أثر اليد فرضاً، فالمثال ليس متوافقا، لأن القبض و اليد صفات لله لم تخرج عن كونها صفات، أما أثرها و هو المخلوق الظاهر علينا هو المتوافق مع الإنارة في الكهرباء،
يعني بمعنى كيف تفسر صفة لله بصفة أخرى لله مع إدعاء انك تفسرها بمستلزماتها لانها لا تُفسر بذاتها.
خامسا- الأخ أحمد الشامي قال للشيخ محمد ""من قال أن الله يتكلم بكلام لا نفهم معناه على حقيقته هذا شيء شنيع، و اتحداك ان تجد مفسر قال هذا في أي شيء من آيات الله"" ، هذا يلزم منه التوبة لان الشيخ قال له أبسطه و هو (كهيعص) و قال فيها ثلة من المفسرين الأوائل أن علمها عند الله، فهذا عيب و سوء أدب.
سدسا- بدى الأخ أحمد متناقضا، لانه قال ان اليد يُعرف معناها من لوازمها و هي القبض و البسط، ولا يعرف حقيقتها دون لوازمها لانها صفة الله تعالى، مع ان القبض و البسط صفة من صفات الله، فيلزم من ذلك ان يُعرَّف القبض و البسط من لوازمهما أيضا، لانهما صفات مثل اليد
سابعا- الأخ أحمد قال ان القسم الذي لا يُعرف معناه من القرآن هو متى يُعرف وعد الله في الساعة و يوم القيامة مدعيا بذلك تفسير قول ابن عباس عند الطبري، و هذا باطل، لان هذا يُعرف معناه عند العامة و لكن أُخفي عنهم وقته فهذه حجة واهية، هذه معاني معروفة لا يجهل أحد ان الساعة لها وقت معلوم يعرفه الله، هذا معنى واضح يستوعبه العقل.
ثامنا- الأخ أحمد الشامي قال أن هناك شيء حقيقي مشترك بين صفات العبد الممكن و صفات الرب الذي صفاته واجبه، و عندما سأله الشيخ هل هذا المشترك ممكن ام واجب، قال أن هذا المشترك هو المعرفة.
ابن عثيمين يقول ان الله لا يوصف بأنه عارف لان المعرفة انكشاف بعد علمٍ مستحدث، فكيف يكون المشترك هذا لا يليق عند مراجعكم، و تعتبره كذلك.
و لو فرضنا انه قصد بأن هذا المشترك هو العلم، إذا هو لم يعطي معنى، لانه جعل المشترك هو اللفظ فقط و بالتالي هز كان يلوم القوم انهم لا يقدمون إلا اللفظ و يفوضون المعنى.
ولو فرضنا ان هذا المشترك له معنى مشترك عند الخالق و المخلوق إذا لا بد لهذا المعنى المشترك ان يُطلق عليه حكم الممكن او الواجب لانه معلوم كما يدعي.
و اي معنى إن أُطلق عليه حكم الممكن ادى به للكفر لانه مشترك مع الرب و إن قال انه واجب ، جعل الممكن شريك مع الله في واجب .
إذا كان أي معنى من معاني العبد لا يصح ان نطلق عليها واجب، و أي معنى من معنى صفات الرب لا يمكن ان يُطلق عليه ممكن، فعلى هذا فإن الصفات الإلهية لا تُدرك إلا بآثرها على العبد
@abedrahmanarbass917 احسنت يا اخي
@abedrahmanarbass917 احسنت والله يا اخي
الأشاعرة يعبدون إلهاً مجبورا بإرادةٍ قديمة لا يستطيع مخالفة الإرادة القديمة ( جهاز معمول له سوفت وكل حاجة متسستمة أزلا ومجبور على التنفيذ )
ويعتقدون أن العبد مجبور
مجبورا بارادة )))))😂😂😂بالله عليك كيف يجبر بالارادة
@@Муслим-е6п7я هذا مسكين ..نفس حجج المعتزلة تهافتها..
والوهابية يعبدون إلها عاجزا لا يستطيع أن يمنع عباده عن فعل المعاصي
@mothannashareef7800 الله عز وجل أعطانا الارادة الكاملة في ما نفعل ليختبرنا فلسنا مجبرين وما كان الله ليظلم احدا
وهو القوي ونحن الضعفاء
@@oussamahwk لم ترد على الإشكال
لو خالفت إرادتك إرادة الله أي الإرادتين ستمضي؟!
جزى الله عن أخينا السني خيرا مع كونه لايجيد العربية للأسف وهدى الله الأشعري السوداني
وفي اي شئ ضل السوداني ؟
اخوكم السني هذا ناظر ثلاث ساعات واخيرا عرف اليد بالكف 😂😂😂😂
اي فسر الماء بعد الجهد الشديد بالماء
👈 الاخ السودي نجم سطع، فبدد ظلمة من سميته بالسني !!
👈 لقد أوتي احمد المالكي الأشعري قوة الحجة، و ازدان بأخلاق العلماء ....
👆 فيالجمال المذهب الأشعري
و إنه لحق هو مذهب الصحابة.
لا يجيد العربية ويفتي في اللغة العربية ؟!
بختصار الأشاعرة الصفات التي ويشار اليها عندهم بلمجاز. لقوله . ليس كمثله شي
قلت أدب الوها.بية وجهلهم لا أدري له حد
اين في لغة العرب صنعت الشيء بيدين بمعني القدرة ))))
مثاله (خلقت بيدي ) 😂😂😂
يا برروم
تحامل واضح احمد الشامي بدون السبب من الدقيقة 52 ... قلتم قليل ادب لان احدكم ليس مصريا ولن يفهم المثال الذي ضربه احمد .... ما بالكم ترتعدون ؟
هذا الأشعري نفرض المعنى
سوال
ما الفرق بين. الجاهل أصلا من عوام المسلمين
وانت ايها المتعلم تدعي عدم العلم
اذن
الجاهل. افضل واتقى منك ؟؟؟؟
هل هذاء الوهابي اسمه برورم
لا يعمل اي شيء لكي يقول لك ان له يد لانه قال ليس كمثله شيء
قال ابن حجر في الفتح لو كانت اليد بمعني القدرة لم يكن بين آدم وإبليس فرق لتشاركهما فيما خلق كل منهما به وهي قدرته ولقال إبليس وأي فضيلة له علي وأنا خلقتني بقدرتك كما خلقته بقدرتك فلما قال خلقتني من نار وخلقته من طين دل علي اختصاص آدم بأن الله خلقه بيديه ولاجائز أن يراد باليدين النعمتان لاستحالة خلق المخلوق بمخلوق لأن النعم مخلوقة
@كلامعلمى-ع5ظ حسنا فلتتبع ابن حجر بهذا المعتقد او بهذا المقال وانتهينا حتى انا استطيع ان اقول لك ابليس قال خلقتني وخلقته اين الفرق بين الخلق الاول والخلق الثاني الاول من نار والثاني من طين ثانيا متفقن كلمه الخلق في القران هي الايجاد من عدم من غير مثال مسبق ثالثه كلمه القدره قله لوسعها معاني الصفات والتهرب من خيال التجزؤ لله سبحانه وتعالى الواحد الاحد
@@محمدسايحي-ب7ن إذن أنت تلاعبت بالقرآن اسكت ربما وقعت في مصيبة دينية الله يقول أنه خلق آدم بيديه هنا الباء بيديه الخلق باليدين هل تنكر هذه الآية أما مادة الخلق فهي ليست الخالق لذا قال من من نار ومن طين ثم إن الله أضاف اليدين إلى نفسه بيدي مع تشديد الياء إذن هي صفة لله اقرأ العقيدة الطحاوية والواسطية وووو
@كلامعلمى-ع5ظ يا حبيبي لا تقل لي انت ولا انتي هذه عقيدتنا وعلماءنا لا يكفيهم العد بالاصابع درس القران ودرسوا الاحاديث وعلموا ما قال المخالفون وهذا هو راينا اجعل الالهك يديني ورجليني ووجه وعينين واسنان واضراس وجلوس وتمتع في خيالك والسلام عليكم ورحمه الله
اهل السنه ( الاشاعره)!!!!!
اهل السنه ولا اشاعره ؟!
كلمت خلقتو الخلق في القران الإجاد من العدم من غير مثال مسبق الاية استعملت الخلق ام تستعمل الصنع
٣٣:٥٠
الاشاعرة اضرتهم توبة شيخهم الاشعري فأصبحوا بلا معتقد واضح فلا أتبعوه ولا بقواعلى تجهمه الاول
متى تتوب ترحينا من تعليقاتك مكررة باردة
أبن تيمية تاب مختارا نقلها سبعة منهم الحافظ أبن حجر العسقلاني الذي مدحه وأثنى عليه ..هل تاب أبو منصور الماتريدي ...الأشعري تفى الجوارح والاستقرار والجسم في الأبانة وغيرها .عقيدة الإمام أحمد ليس تشبيه وتجسيم في ذهنك ...نام وتغطى قرب شباط القطط
زي شيخك ابن تيمية تاب و نقل توبته ابن حجر ههه رده على ابن حجر
يعني ضلت الجماعة والسواد الاعظم من كبار علماء الأمة الإسلامية وإصابت فرقة ضالة خرجت بالأمس 😂
ردا على أخ أحمد الشامي، أولا- لم يقل له الشيخ محمد أن الله لم يرد ان يوصل لنا معنى ، إنما قال ان الله أعطنا معنى نعرفه من آثاره علينا و فهمنا لصفاتنا و لكن هذا لا يعني أن هذا المعنى نعرفه في حق الله.
ثانيا- قوله ان القبض و البسط معروف عنده، فيمكننا القول أي نعم هو معروف، ولكن في حقنا كمخلوقات لا في حق الله.
ثالثا- هو قال ان مثل الشيخ ان الكهرباء تسبب الإنارة دون ان أفهم الكهرباء و لا الإنارة فهذا معناه انني لم أفهم شيء، و هذا صحيح، و لكنه بذلك كان جاهلا في الصفة و الأثر و هذا ما لم يذكره الشيخ في كلامه ، لان الأثر خارج عن الأصل أصلا الذي هو الكهرباء،
فلو أنني قلت لك أن الكهرباء هو تيار ألكتروني يجري في أسلاك و من أثره الإنارة ، فأنت لا يمكن ان تقول انا لا أعرف الكهرباء و لكن يجب ان أعلم جريان التيار في الأسلاك لانه من لوازمه حتى أعرف أدنى معنى للكهرباء،
إنما يكفي معرفة الأثر و هو الإنارة
أما اليد التي يحصل منها القبض، فإن القبض ليس أثر اليد إنما القبض صفة مع او من اليد، و إن كانت من أثر اليد فرضاً، فالمثال ليس متوافقا، لأن القبض و اليد صفات لله لم تخرج عن كونها صفات، أما أثرها و هو المخلوق الظاهر علينا هو المتوافق مع الإنارة في الكهرباء،
يعني بمعنى كيف تفسر صفة لله بصفة أخرى لله مع إدعاء انك تفسرها بمستلزماتها لانها لا تُفسر بذاتها.
خامسا- الأخ أحمد الشامي قال للشيخ محمد ""من قال أن الله يتكلم بكلام لا نفهم معناه على حقيقته هذا شيء شنيع، و اتحداك ان تجد مفسر قال هذا في أي شيء من آيات الله"" ، هذا يلزم منه التوبة لان الشيخ قال له أبسطه و هو (كهيعص) و قال فيها ثلة من المفسرين الأوائل أن علمها عند الله، فهذا عيب و سوء أدب.
سدسا- بدى الأخ أحمد متناقضا، لانه قال ان اليد يُعرف معناها من لوازمها و هي القبض و البسط، ولا يعرف حقيقتها دون لوازمها لانها صفة الله تعالى، مع ان القبض و البسط صفة من صفات الله، فيلزم من ذلك ان يُعرَّف القبض و البسط من لوازمهما أيضا، لانهما صفات مثل اليد
سابعا- الأخ أحمد قال ان القسم الذي لا يُعرف معناه من القرآن هو متى يُعرف وعد الله في الساعة و يوم القيامة مدعيا بذلك تفسير قول ابن عباس عند الطبري، و هذا باطل، لان هذا يُعرف معناه عند العامة و لكن أُخفي عنهم وقته فهذه حجة واهية، هذه معاني معروفة لا يجهل أحد ان الساعة لها وقت معلوم يعرفه الله، هذا معنى واضح يستوعبه العقل.
ثامنا- الأخ أحمد الشامي قال أن هناك شيء حقيقي مشترك بين صفات العبد الممكن و صفات الرب الذي صفاته واجبه، و عندما سأله الشيخ هل هذا المشترك ممكن ام واجب، قال أن هذا المشترك هو المعرفة.
ابن عثيمين يقول ان الله لا يوصف بأنه عارف لان المعرفة انكشاف بعد علمٍ مستحدث، فكيف يكون المشترك هذا لا يليق عند مراجعكم، و تعتبره كذلك.
و لو فرضنا انه قصد بأن هذا المشترك هو العلم، إذا هو لم يعطي معنى، لانه جعل المشترك هو اللفظ فقط و بالتالي هز كان يلوم القوم انهم لا يقدمون إلا اللفظ و يفوضون المعنى.
ولو فرضنا ان هذا المشترك له معنى مشترك عند الخالق و المخلوق إذا لا بد لهذا المعنى المشترك ان يُطلق عليه حكم الممكن او الواجب لانه معلوم كما يدعي.
و اي معنى إن أُطلق عليه حكم الممكن ادى به للكفر لانه مشترك مع الرب و إن قال انه واجب ، جعل الممكن شريك مع الله في واجب .
إذا كان أي معنى من معاني العبد لا يصح ان نطلق عليها واجب، و أي معنى من معنى صفات الرب لا يمكن ان يُطلق عليه ممكن، فعلى هذا فإن الصفات الإلهية لا تُدرك إلا بآثرها على العبد
@@louayalhashme-g7l
لو تاب شيخ الاسلام لما بقي يوم واحد في سجن الصوفشعرية ولاصبح شيخ مشايخهم ولتغنوا بأسمه ليلا ونهارا🤣
لله درك أيها السلفي على قوة الحجة الحمد لله أنني سلفي