حقيقة زيادة الإيمان ونقصانه 62

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 16 ноя 2024

Комментарии • 11

  • @mr7ym
    @mr7ym 5 месяцев назад

    جزاكم الله عنا خير الجزاء ورضي عنكم وأرضاكم

  • @حماةالوثائقية
    @حماةالوثائقية 4 года назад +6

    يعني ملخص الكلام أن الإيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية مع الأخذ بعين الإعتبار أصل الإيمان

  • @محمدالسلام-ج2ع
    @محمدالسلام-ج2ع 9 месяцев назад

    جزاكم الله كل خير

  • @bahayahya1460
    @bahayahya1460 4 года назад +3

    السلام عليكم دكتور
    نريد منكم سلسة حلقات للعقيدة الاسلامية تكون منتظمة وليس شذرات ومقتطفات ...حتى نتمكن من فهم الامور بشكل متدرج..

  • @Амбер-ж9з
    @Амбер-ж9з 4 года назад +2

    الله يجزيكم الخير سيدي الكريم

  • @norahalsadi7171
    @norahalsadi7171 3 года назад +1

    دليل ان الايمان ينقص ان هناك من كان مؤمناً صالحاً ثم يسقط في المعاصي والمنكرات حتى ينقلب الى الالحاد وقد راينا ذلك.

  • @ayman481
    @ayman481 4 года назад +1

    السلام عليكم لماذا لم ينشر هذا الفيديو على الصفحه الرسميه او تحت مسمى videos هو فقط تحت تصنيف playlist

  • @hasandagestani6410
    @hasandagestani6410 2 года назад

    لا إله إلا الله

  • @Hamed-o2b
    @Hamed-o2b 3 месяца назад

    لقد عجبت مما سمعت من الشيخ في اصل الايمان !!!!!!!!
    أتعلم ياشيخ ان الوهابيه لم يخبرونا بذلك ابدا
    ويقولون ان الاشاعره مرجئه في باب الايمان
    ولا يشرحون معتقدكم كما تشرح
    ولا ادري والله هل هذا عن قصد منهم ام جهل ؟

  • @thetiger3223
    @thetiger3223 4 года назад +2

    التجسيم عند السلفية الوهابية الحشوية!
    مقتطفات من كتاب الغنية لطالبي طريق الحق للشيخ الإمام عبد القادر الجيلاني (قدس الله سره):
    [ ولا يجوز وصفه بأنه في كل مكان ].
    لأن هذا قول الحلولية وهو كفر نعوذ بالله.
    قال: [ بل يقال: إنه في السماء على العرش، كما قال: الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى [طه:5].. وذكر آيات وأحاديث إلى أن قال: وينبغي إطلاق صفة الاستواء من غير تأويل، وأنه استواء الذات على العرش، قال: وكونه على العرش مذكور في كل كتاب أنزل على كل نبي أرسل بلا كيف ].
    📚 المصدر:
    [ الغنية لطالبي طريق الحق - الشيخ عبد القادر الجيلاني (رضي الله عنه) ]

  • @ixan44
    @ixan44 3 года назад

    يعني خلاصة الكلام :الإيمان نوعان. ايمان قلبي(اي التصديق بالقلب واقرارباللسان)وهو اصل الإيمان. وهوان تؤمن « بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخروالقدر خيره وشره» كماجاء في حديث جبريل عليه السلام. وهذا الإيمان لايزيد ولاينقص لانه اذا نقص منهم شيئ لايكون مسلما. كاليهود والنصارى لايؤمنون برسولنا فليسوا مسلما.
    واما النوع الثاني إيمان عملي(اي تصديق بالقلب واقرارباللسان وعمل بالجوارح) فهو ثمرات الإيمان (فهو يشترك في هذا المعنى بالإسلام والأعمال الصالحة) فهو يتشعب الى بضع وسبعين شعبة كما قاله الرسول عليه السلام. فأعلاه كلمة التوحيد وادناه اماطة الأذى عن الطريق. وهذالنوع يزيد ويتكامل بفعله وينقص بتركه
    فهذا مافهمت من كلام شيوخى الحنفية ومن كلام الشيخ
    والله اعلم بالصواب.