واللله لولا مكانةالرجل وصيته الذي ملئ الدنيا، ليك الإنسان في هذا الكلام والعياد بالله، حياة لا يتصور، أن في عصرنا يوجد من يصبر عليها، في سبيل الله، وهو من هو اي الدنيا جاءته منبطحة لتخدعه، ...ملوك رؤساء اغنياء قادة جيوش، يتوسلون له ان يقبل هداياهم وبلا رشوة بل احتراما له....ولكن النقاء والصفاء الحقيقي أبى إلا أن يلقى حر طليق، مثل للواء...
تعلموا يا من تدعون العمل في " سبيل الله" يا من تتحاجرون بالدين ويدعون حب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم،... ليس كل من هب ودب يدعي الدعوة والتحري لها في سبيل الله....
والله ما اصيبت هذه الامه بمصيبة كتراجع ساداتها العلماء امثال الطنطاوي عن اصيل رؤيتهم واسهامهم في اسلام "تسليم" اجيالها جيلا بعد جيل لاتون المؤسسة التعليمية التي خلفها فينا الكافر عدونا ليجني هو ما يشتهي من ثمارها،وقد انجز ما أراد، اذ ليس بيننا وبين هذه المؤسسة من قاسم الا كونها على ارضنا . يا للعار . وكَأنَّ سيدنا رسول الله يوم حذرنا من اتباعهم ومتابعتهم ، قصد كل متابعة، الا مان كان من اتباعهم فيما يرسمون لنا ، رجالنا واطفالنا وشبابنا وكهولنا واعراضنا نسائنا من خطط ومناهج وبرامج تربوية تعليمية. ما كانت نتائجه ، ضياع الامة في تيهٍ زاد على تيه بني اسرائل أمَدُه ومدته وضرره وشرّتُه. كيف لا وقد ضرب علماؤها بقرانها وهدي نبيها عرض الحائط ؟ " لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا " "لا تتخذوا بطانة من دونكم ...." "ولا تركنوا الى الذين ....." كيف وقد اسلمناهم رؤوسنا اجيالا متعاقبة يملؤوها بما شاؤا. حملةالشهادات "العليا" من ابناء وبنات المسلمين في جميع التخصصات بلغوا الملايين ، هل غير هذا التفوق من حالهم شيئا !؟ هل تقدم بهم نحو الاهداف العليا لأمتهم ولو سنتيمترا واحدا !؟ بل لعلك ترى انها وعلى رأسها او في ذيلها علماؤها ،تسير القهقرى . رحمة الله على الشيخ علي الطنطاوي فأني ما دعوت لوالدي الا دعوت له معهما ،فقد وضعني بما قرأت من كتبه ابان صباي على جادة التفكير السوي الرصين .
عندما اسمع كلام هذا الرجل العملاق بفكره وعقيدته اعرف معنى كلمة الرجال قليل,جمعني الله بك يااستاذ عصام والله يعلم كم انا متشوق لهذا
والله عندما اسمع اقواله اريد ان ابكي دم ادعوا الله باسمائه الحسني وصفاته العلي ان يحشره مع النبييين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولائك رفيقا
لله درها، الشهيدة، شهيدة الحق والصبر والثبات
شهيدة الإسلام.
اللهم اكرم مثواها واعفوا عنها انك تحب العفو.
"الإسلام هو الأصل والحركات وسائل ولا يجوز وضع الوسيله مكان الغاية "
واللله لولا مكانةالرجل وصيته الذي ملئ
الدنيا، ليك الإنسان في هذا الكلام والعياد بالله،
حياة لا يتصور، أن في عصرنا يوجد من يصبر عليها، في سبيل الله، وهو من هو اي الدنيا جاءته منبطحة لتخدعه، ...ملوك رؤساء اغنياء
قادة جيوش، يتوسلون له ان يقبل هداياهم
وبلا رشوة بل احتراما له....ولكن النقاء والصفاء
الحقيقي أبى إلا أن يلقى حر طليق، مثل للواء...
جمعك الله بأحبتك في جنات النعيم مع الانبياء والصديقين
وحقق الله اهدافك النبيلة وحلمك العظيم في وحدة المسلمين وعزتهم وتألفهم وقوتهم
🌹❤
تعلموا يا من تدعون العمل في " سبيل الله"
يا من تتحاجرون بالدين ويدعون حب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم،...
ليس كل من هب ودب يدعي الدعوة والتحري لها في سبيل الله....
اختلف الناس ولم تختلف الحياة.
والله ما اصيبت هذه الامه بمصيبة كتراجع ساداتها العلماء امثال الطنطاوي عن اصيل رؤيتهم واسهامهم في اسلام "تسليم" اجيالها جيلا بعد جيل لاتون المؤسسة التعليمية التي خلفها فينا الكافر عدونا ليجني هو ما يشتهي من ثمارها،وقد انجز ما أراد، اذ ليس بيننا وبين هذه المؤسسة من قاسم الا كونها على ارضنا . يا للعار . وكَأنَّ سيدنا رسول الله يوم حذرنا من اتباعهم ومتابعتهم ، قصد كل متابعة، الا مان كان من اتباعهم فيما يرسمون لنا ، رجالنا واطفالنا وشبابنا وكهولنا واعراضنا نسائنا من خطط ومناهج وبرامج تربوية تعليمية. ما كانت نتائجه ، ضياع الامة في تيهٍ زاد على تيه بني اسرائل أمَدُه ومدته وضرره وشرّتُه. كيف لا وقد ضرب علماؤها بقرانها وهدي نبيها عرض الحائط ؟ " لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا " "لا تتخذوا بطانة من دونكم ...." "ولا تركنوا الى الذين ....." كيف وقد اسلمناهم رؤوسنا اجيالا متعاقبة يملؤوها بما شاؤا. حملةالشهادات "العليا" من ابناء وبنات المسلمين في جميع التخصصات بلغوا الملايين ، هل غير هذا التفوق من حالهم شيئا !؟ هل تقدم بهم نحو الاهداف العليا لأمتهم ولو سنتيمترا واحدا !؟ بل لعلك ترى انها وعلى رأسها او في ذيلها علماؤها ،تسير القهقرى . رحمة الله على الشيخ علي الطنطاوي فأني ما دعوت لوالدي الا دعوت له معهما ،فقد وضعني بما قرأت من كتبه ابان صباي على جادة التفكير السوي الرصين .