ممكن الاجابة على هذا السؤال : في دعاء الامام الحسين عليه السلام في دعاء يوم عرفة يقول ( كَيْفَ يُسْتَدَلُّ عَلَيْكَ بِما هُوَ فى وُجُودِهِ مُفْتَقِرٌ اِلَيْكَ، اَيَكُونُ لِغَيْرِكَ مِنَ الظُّهُورِ ما لَيْسَ لَكَ، حَتّى يَكُونَ هُوَ الْمُظْهِرَ لَكَ، مَتى غِبْتَ حَتّى تَحْتاجَ اِلى دَليل يَدُلُّ عَليْكَ، وَمَتى بَعُدْتَ حَتّى تَكُونَ الاْثارُ هِىَ الَّتى تُوصِلُ اِلَيْكَ، عَمِيَتْ عَيْنٌ لا تَراكَ عَلَيْها رَقيباً، وَخَسِرَتْ صَفْقَةُ عَبْد لَمْ تَجْعَلْ لَهُ مِنْ حُبِّكَ نَصيباً، ) ممكن شرح هذا النص ، وكيف يمكننا اثبات وجود الله بدون الاثار
إن الله تعالى فاعلا بالاختيار يفعل بفعله لابذاته وإلا لتغيرت ذاته بتغير افعاله ، وتنزه عن مجانسة مخلوقاته ... إن الله ليس بعلة لا تامة ولا ناقصة لاستلزام ذلك الاحتياج وهو غني مطلق واسماء الله توقيفية ليس منها انه علة .... والمشيئة حااااادثة يعني مخلووووقة لنص كلام أهل البيت عليهم السلام
@@عباساحمد-ت9ح6خ عن امير المؤمنين عليه السلام: اول الدين معرفته وكمال معرفته التصديق به، وكمال تصديقه توحيده، وكمال توحيده الإخلاص له وكمال الإخلاص له 👈نفي الصفات عنه، لشهادة كل صفة أنها غير الموصوف، وشهادة كل موصوف أنه غير الصفة، فمن وصف الله سبحانه فقد قرنه، ومن قرنه فقد ثناه، ومن ثناه فقد جزأه، ومن جزأه فقد جهله👉.. الى اخر الخطبة فالله لا يوصف ومن وصفه فقد قرنه وثنّاه وجزأه وجهله وهذا كفر وشرك وعن امير المؤمنين عليه السلام: إن أول عبادة الله معرفته. وأصل معرفته توحيده. 👈ونظام توحيده نفي الصفات عنه👉، لشهادة العقول أن كل صفة وموصوف مخلوق، وشهادة كل مخلوق أن له خالقا ليس بصفة ولا موصوف، وشهادة كل صفة وموصوف بالاقتران. وشهادة الاقتران بالحدث. وشهادة الحدث بالامتناع من الأزل الممتنع من حدثه... 👈أسماؤه تعبير وأفعاله تفهيم. وذاته حقيقة. وكنهه تفرقة بينه وبين خلقه قد جهل الله من استوصفه👉... عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من عبد الله بالتوهم فقد كفر ومن عبد الاسم دون المعنى فقد كفر، ومن عبد الاسم والمعنى فقد أشرك، 👈ومن عبد المعنى -بإيقاع الأسماء عليه بصفاته التي وصف بها نفسه- فعقد عليه قلبه ونطق به لسانه في سرائره وعلانيته فأولئك أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام حق👉. ثانيا انا لست من جماعة احد، انا فقط اتبع محمد وال محمد والقريشي هو من اكثر المشايخ اتباعاً لهم، له فضل كبير بما فعله بالسنة والشيعة المقصرة
@@عباساحمد-ت9ح6خ توحيد الصدوق، بسنده، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَرَفَةَ قَالَ: قُلْتُ لِلرِّضَا عَلَيْهِ السَّلاَمُ خَلَقَ اَللَّهُ اَلْأَشْيَاءَ بِالْقُدْرَةِ أَمْ بِغَيْرِ اَلْقُدْرَةِ؟ [قال السائل: القدرة، مع ال التعريف، وهي لفظة توهم أن القدرة شيء غير ذات الله، كما قال الاشاعرة] فَقَالَ: لاَ يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ خَلَقَ اَلْأَشْيَاءَ بِالْقُدْرَةِ لِأَنَّكَ إِذَا قُلْتَ خَلَقَ اَلْأَشْيَاءَ بِالْقُدْرَةِ فَكَأَنَّكَ قَدْ جَعَلْتَ اَلْقُدْرَةَ شَيْئاً غَيْرَهُ وَ جَعَلْتَهَا آلَةً لَهُ بِهَا خَلَقَ اَلْأَشْيَاءَ وَ هَذَا شِرْكٌ [مثل قول الاشاعرة الذين جعلوا القدرة معنى زائدا حالا في ذات والعياذ بالله] وَ إِذَا قُلْتَ خَلَقَ اَلْأَشْيَاءَ بِقُدْرَةٍ [بدون ال التعريف كي لا يلتبس المعنى] فَإِنَّمَا تَصِفُهُ أَنَّهُ يعني: قولنا: خلق الله الخلقَ بقدرته، يعني انه تعالى خلق الاشياء مع تمكنه منها وعدم عجزه... وقال الصدوق في عيون أخبار الرضا (عليه السلام) «يعني (عليه السلام) بقوله "واعتماده على قدرته" أي على ذاته؛ لأن القدرة من صفات ذات الله تعالى». (مع الاشارة الى ان الرواية " واعتماده على قدرته" قد تفهم بوجه آخر، لكن على كل حال محل الشاهد هو عبارة الصدوق)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، هل هناك ربط بين إنّ الله خلق المشيئة بنفسها وإنَّ الله أبى إلا أنْ يجعل لكل شيء سبباً، أي بين المشيئة المخلوقة وأنَّ لكل شيء سبب؟
كلام هذا الشيخ يختلف عن كلام امير القريشي في المشيئة امير القريشي يقول المشيئة هم محمد وآل محمد خلقها الله ثم هم من خلقوا انفسهم بانفسهم ومن ثم خلقوا الكون
تقول أن المشيئة هي (محمد وآل محمد) ثم تقول عن المشيئة (خلقها الله) والتي هي محمد وآله، ثم تتناقض فتقول (خلقوا أنفسهم بأنفسهم) ، لم نفهَم هَل خلقهم الله أم هم من خلقوا أنفسهم بأنفسهم؟! ثم كيفَ يكون المعدوم غير الموجود قادراً على الخَلق والتكوين؟ هل لكم عقول؟ تدبروا يا أولي الألباب!!
@@alhaydari_ اولا- المشيئة هم محمد وال محمد النور الاول والشيء الاول الذي خلقه الله . ثانيا- قولنا انه خلقها الله هو فقط لاثبات ان المشيئة هي أوجِدت عن طريق ارادة وقدرة وامكانية وأمر من الله اي حتى نجعل للمشيئة رب ونميز بين الله والمشيئة فنقول انها مخلوقة لكن واقعا هي لا تكون تحت مسمى الخلق لكن صفة انها مخلوقة فقط للتعبير ولايصال المعنى للسامع والا الوصف واجب لنا لنفهم . ثالثا- خلقوا انفسهم بإنفسهم والربط بينه وبين ان الله من خلقهم. نعم انا معك في كون هذا الكلام غريب لكن في الواقع جوابه سهل . الفعل ينسب للآمر وليس للفاعل . للشرح بشكل أبسط سنطرح مثالا على ذلك. لو اتيت لك وسألتك من يقبض الارواح ؟ اما ستقول الله او ستقول ملك الموت . لكن في الواقع كلا الجوابين صحيح ملك الموت هو فاعل لقبض الارواح والله هو الآمر لملك الموت ليقبض الارواح اما الفعل أنتسب لله كونه هو الآمر . فهنا كذلك الله خلق المشيئة كونه هو الآمر وانتسب اليه الفعل، لكنَّ الفاعل ليس الله وهذا بدلالة انه هو المتعالي عن كل شيء فالله أعلى من ان يفعل تعالى الله عن ذلك، فالمشيئة هي من فعلت وخلقت نفسها بنفسها، لكن أنتسب الفضل لله كونه هو الآمر بذلك . وحتى أمره ليس فعل !! رابعا- على كون المعدوم يخلق نفسه، بغض النظر عن ان المعدوم هو ضد الموجود فالعدم يقتضي الوجود لكن اهل البيت مخلوقين قبل هذه المفاهيم بل هم من أوجدوا مفهوم العدم والوجود . ولكن بكل الحالات، أتعجب من قدرة الله ؟
@@srqak هذا هراءٌ مُضحكٌ جداً، وأنتَ تُرسل هذه السفاسف إرسَال المُسَلَّمَات دونمَا دَليلٍ، ودَليلك هو بضع روايَات لا دليلَ عَلى صحة نسبَتها لأهلهَا من أنَّ المشيئة هي محمد وآله مما يرويه البرسي بلا مصدر ولا سند ويرويه أمثاله الفاسد الخصيبي الذي هو رأس النصيرية، ثم إني لست أدري مَا علاقَة كون الفعل يُنسَب للآمر والفَاعل -حقيقةً- في تصحيح كون المَعدوم خَالقاً!! والله إنَّ هذا الهذيان يفتح الباب لكل ملحدٍ لِأن يَقولَ بأنَّ الكونَ أوجدَ نفسَه بنفسه ولا حجة لنا في الاعتراض عليه لأننا كالأنعَام نقول إنَّ أهلَ البَيتِ أوجدوا أنفسهم بأنفسهم، تَزعمونَ اتباعَ أهل البَيتِ ولم تقرؤوا سطراً في استدلالاتهم عَلى حدوث العَالم وإثبات الصانع وما دللوا عليه من استحالة إيجَاد المعدوم شيئاً - وهو الثابت بالبرهان العقلي القطعي، والمُمضَى من أئمَّة الهدى - فمثلاً روى الصَدوق في التوحيد مسنداً عَن الصَادق عليه أفضَلُ الصَّلاةِ وَالسَّلَام في الاستدلال على إثبات الصانع ( وجدت نفسي لا تخلو من إحدى جهتين : إما أن أكون صنعتها أنا أو صنعها غيري ، فإن كنت صنعتها أنا فلا أخلو من أحد معنيين : إما أن أكون صنعتها وكانت موجودة ، أو صنعتها وكانت معدومة ، فإن كنت صنعتها وكانت موجودة فقد استغنت بوجودها عن صنعتها ، وإن كانت معدومة فإنك تعلم أن المعدوم لا يحدث شيئا) أقول: وكيفَ يكون المفتقر للوجود مبدأً للخَلق؟! وأي سفسطةٍ كهذه؟! ثم إنَّ الرواية تَقول (خَلَقَ الله المشيئة بنفسها) أي بنفس المشيئة وبلا حاجة لمشيئة أخرَى، ثم إنَّ النصَّ صريحٌ في إسناد خَلق المشيئة لله تَعَالَى، فمن أينَ أتت أسطورة خَلق المشيئة لنفسها؟! والتي صححتهَا بقَولك أنَّ الفعل ينسب للآمر لا الفاعل؟! ومَا صِلة نسبة الفعل للآمر في أنَّ المشيئة خلقَت نفسها بنفسهَا؟! والقَول بأن المشيئة (خلقَت نفسها بنفسها) خلاف لصريح الحديث القائل (خلق الله المشيئة بنفسها) ، ثم إننا لو فهمنَا أنَّ اللهَ لا يخلق إلا بواسطة فهذا شرك، روى الصَدوق في العيون مسنداً عَن محمد بن عرفة قَالَ (قلت للرضا عليه السلام: خلق الله الأشياء بالقدرة أم بغير القدرة؟ فقال عليه السلام: لا يجوز أن يكون خلق الأشياء بالقدرة لأنك إذا قلت: خلق الأشياء بالقدرة فكأنك قد جعلت القدرة شيئا غيره وجعلتها آلةً له بها خلق الأشياء، وهذا شركٌ، وإذا قلت خلق الأشياء بغير قدره فإنما تصفه انه جعلها باقتدار عليها وقدره ولكن ليس هو بضعيف وعاجز ولا محتاج إلى غيره بل هو سبحانه قادر لذاته لا بالقدرة) وقد تواترت الأخبار على أنَّ القدرة من صفاته الذاتية التي هي عين ذاته سبحانه، ولذا قالَ أمير المؤمنين في خطبته عَن الله (فَطَرَ الخَلائِقَ بقُدرَته) وفي الكافي بسند صحيح عَن الصَادق عليهِ السَّلَام قَالَ (القدرَة ذَاته) ، وقد أضحكتَني عندما حاولت الإشارة إلى أنَّ العدمَ وجود، فيالله على الجَهـ.ـل، تَقول أهل البيت وجدوا قبلَ هذه المفَاهيم، وكأننا نتحدث بمفَاهيم استحدثها أرسطو، وكأنَّ أهلَ البَيتِ موجودونَ منذ الأزل، بئساً للجَهـ.ـل، ارجعوا لفطرتكم السليمة وللدين الحَق
@@srqak هذا هراءٌ مُضحكٌ جداً، وأنتَ تُرسل هذه السفاسف إرسَال المُسَلَّمَات دونمَا دَليلٍ، ودَليلك هو بضع روايَات لا دليلَ عَلى صحة نسبَتها لأهلهَا من أنَّ المشيئة هي محمد وآله مما يرويه البرسي بلا مصدر ولا سند ويرويه أمثاله الفاسد الخصيبي الذي هو رأس النصيرية، ثم إني لست أدري مَا علاقَة كون الفعل يُنسَب للآمر والفَاعل -حقيقةً- في تصحيح كون المَعدوم خَالقاً!! والله إنَّ هذا الهذيان يفتح الباب لكل ملحدٍ لِأن يَقولَ بأنَّ الكونَ أوجدَ نفسَه بنفسه ولا حجة لنا في الاعتراض عليه لأننا كالأنعَام نقول إنَّ أهلَ البَيتِ أوجدوا أنفسهم بأنفسهم، تَزعمونَ اتباعَ أهل البَيتِ ولم تقرؤوا سطراً في استدلالاتهم عَلى حدوث العَالم وإثبات الصانع وما دللوا عليه من استحالة إيجَاد المعدوم شيئاً - وهو الثابت بالبرهان العقلي القطعي، والمُمضَى من أئمَّة الهدى - فمثلاً روى الصَدوق في التوحيد مسنداً عَن الصَادق عليه أفضَلُ الصَّلاةِ وَالسَّلَام في الاستدلال على إثبات الصانع ( وجدت نفسي لا تخلو من إحدى جهتين : إما أن أكون صنعتها أنا أو صنعها غيري ، فإن كنت صنعتها أنا فلا أخلو من أحد معنيين : إما أن أكون صنعتها وكانت موجودة ، أو صنعتها وكانت معدومة ، فإن كنت صنعتها وكانت موجودة فقد استغنت بوجودها عن صنعتها ، وإن كانت معدومة فإنك تعلم أن المعدوم لا يحدث شيئا) أقول: وكيفَ يكون المفتقر للوجود مبدأً للخَلق؟! وأي سفسطةٍ كهذه؟! ثم إنَّ الرواية تَقول (خَلَقَ الله المشيئة بنفسها) أي بنفس المشيئة وبلا حاجة لمشيئة أخرَى، ثم إنَّ النصَّ صريحٌ في إسناد خَلق المشيئة لله تَعَالَى، فمن أينَ أتت أسطورة خَلق المشيئة لنفسها؟! والتي صححتهَا بقَولك أنَّ الفعل ينسب للآمر لا الفاعل؟! ومَا صِلة نسبة الفعل للآمر في أنَّ المشيئة خلقَت نفسها بنفسهَا؟! والقَول بأن المشيئة (خلقَت نفسها بنفسها) خلاف لصريح الحديث القائل (خلق الله المشيئة بنفسها) ، ثم إننا لو فهمنَا أنَّ اللهَ لا يخلق إلا بواسطة فهذا شرك، روى الصَدوق في العيون مسنداً عَن محمد بن عرفة قَالَ (قلت للرضا عليه السلام: خلق الله الأشياء بالقدرة أم بغير القدرة؟ فقال عليه السلام: لا يجوز أن يكون خلق الأشياء بالقدرة لأنك إذا قلت: خلق الأشياء بالقدرة فكأنك قد جعلت القدرة شيئا غيره وجعلتها آلةً له بها خلق الأشياء، وهذا شركٌ، وإذا قلت خلق الأشياء بغير قدره فإنما تصفه انه جعلها باقتدار عليها وقدره ولكن ليس هو بضعيف وعاجز ولا محتاج إلى غيره بل هو سبحانه قادر لذاته لا بالقدرة) وقد تواترت الأخبار على أنَّ القدرة من صفاته الذاتية التي هي عين ذاته سبحانه، ولذا قالَ أمير المؤمنين في خطبته عَن الله (فَطَرَ الخَلائِقَ بقُدرَته) وفي الكافي بسند صحيح عَن الصَادق عليهِ السَّلَام قَالَ (القدرَة ذَاته) ، وقد أضحكتَني عندما حاولت الإشارة إلى أنَّ العدمَ وجود، فيالله على الجَهـ.ـل، تَقول أهل البيت وجدوا قبلَ هذه المفَاهيم، وكأننا نتحدث بمفَاهيم استحدثها أرسطو، وكأنَّ أهلَ البَيتِ موجودونَ منذ الأزل، بئساً للجَهـ.ـل، ارجعوا لفطرتكم السليمة وللدين الحَق
وكذلك .. لماذا الناس لا تريد طاعة الله او كفرت به في عالم الذر هل هناك روايات تدل على معرفة ذلك؟؟ كيف لاله عظيم من رحمته خلق من آمن ومن لا يؤمن لماذا يكفرواا به؟؟؟ هل موضوع مزاج ؟؟ نتمنى الاجابة اسئلة عقائدية تحيرني
حاول تقرأ حديث الامام الصادق عليه السلام مع الزنديق في الجزء العاشر من بحار الانوار رد على هذا الموضوع بانه الكفر فعل يلحق بفاعله كما اتذكر وانه ما كفر الا بعد مابلغته الحجة
سيدنا عندي سؤال محيرني ، كيف القران يتحدى الجن والانس على ان يأتوا بسورة من مثله وفي القران نفسه جاءت النملة وجاء الهدهد وجاء فرعون وغيره من البشر (غير الانبياء) بآيات وآيات عديدة فهل هذا تناقض ؟!! افيدونا يرحمكم الله
@@العراقيالدافع اقصد ماجاء في القران على لسان النملة والهدهد وعفريت من الجن وفرعون وووغيرهم اذا كلامهم يعتبر قران فما وجه ان يتحدى القران الجن والانس ان ياتوا بمثله
الفلاسفة قالوا الله تعالى يستحيل أن يخلقنا مباشرة، ولو افترض حدوثه فلا يعد طعنا في الله. بقية المسلمين قالوا يمكن. المرجع الأعلى في النفاق القوريشي قال أن القول بالخلق المباشر كفر وطعن، يعني ليست مسألة اجتهادية حتى.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سيدنا…. ماذا لو تم تصوير الاشكال بهذا الشكل… اذا كان فعل الواجب متأخر عنه… والواجب ثابت سبحانه لا يتغير (ليس محل للحوادث ولا الانفعال وما الى ذلك)… وليس موجود قبل الخلق سواه سبحانه… يتعين التالي ان كل مافي الوجود قبل الفعل هو نفسه بعد الفعل ماعدى الفعل نفسه بمعنى اخر لم يتغير في صفحة الوجود شيء سبب حدوث الفعل… ذلك لأن الواجب ثابت لا يتغير ولا موجود سواه… فما المبرر او (المرجح) لحدوث الفعل. اليس هذا ترجيح او (ترجح) بلا مرجح…
شكرا لك ... فقد ابطلت مذهب الفلاسفة و المتكلمين معا و هما باطلان يلزم من مذهب الفلاسفة ان الاشياء كلها قديمة و هذا خلاف الواقع و يلزم من مذهب المتكلمين ان المؤثر الذي جمع شرائط التاثير لا يؤثر و هذا باطل بديهة . و الحل في طرح علم الكلام و اتباع السلف رضي الله عنهم .
الخلاصة : هل الله له مشيئة قبل ان يخلق المشيئة (الجواب لايوجد جواب) ان قلت خلقها بأختيار نستطيع ان نقول لااختيار بدون اراده او عرف لنا الأختيار فنقول خلق الله المشيئة بالأراده او الأختيار او الفعل او خلق الله المشيئة بكن فيكون كلها نفس المعنى // فيكون سياغ الرواية خطئ ولماذا المعصوم لم يقول بالاختيار في الرواية // ❌كلام ومحاضره بدون اجابه // هناك من يقول ان المشيئة علم الله المسبق فهل الله لم يكن له علم مسبق فخلق لنفسه العلم😮😮😮
@@AlBaheth الشيخ يقول خلق الله المشيئة بالأختيار اختيار من الله من ذات الله (( المشيئة مخلوقة مصنوعة //)) والروايه تقول خلق الله المشيئة بنفسها // ((السؤوال الله قبل ان يخلق المشيئة ؟؟ لم يكن له مشيئة او له مشيئة اخرى ))
@@abdalhasms المشيئة المخلوقة في هذا الحديث هي شيء مصنوع كالقلم واللوح ونحو ذلك وليست هي صفة المشيئة التي تتكلم عنها ولا إشكال أن هذا الشيء خُلق بمشيئة (بمعنى الصفة) لكنه لم يخلقه بمشيئة (بمعنى القلم واللوح) لإيضاح الأمر انظر هذه المقالة www.albaheth.org/articles/ma-maan-an-allh-khlk-alashyaaa-balmshyy
@@AlBaheth فهنا نستطيع أن نقول ان الله له مشيئتين (مشيئة من صفات الأفعال لان الفعل مخلوق ) (ومشيئة حتمية وهي علم الله وهي من صفات الذات ) مشيئة رقم واحد( علم الله) مشيئة رقم ثنين ( فعل الله ) _____ أن صح هذا الكلام الذي حل هذا الأشكال فلماذا لم نجد أحد من المشايخ يوضح لنا هذا ولم نجد رواية او عالم نستند على كلامة ) والأ تبقى الأمور غير واضحة حتى الرابط الي بي شرح ماحل هذا الموضوع فقط شرح مطول وفي الاخير لم يفك العقده ) لان البعض يقول ان المشيئة علم الله والبعض يقول فعل الله والبعض ينقض عليهما كلاهما {{{ وانت ياصديقي ان لم تجد اجابة نقلية / ماهو رأيك بأجابة عقلية }} ومنكم نستفيد هل لل الله مشيئتين2
ما هذا ؟!!! مشيئة بالعقل و مشيئة بالنقل ؟!!! اما الاولى فنفيت المشيئة و رجعت معضلة الى الترجيح بلا مرجح الى القول الاول الذي بلزمكم فيه ما الزمكم الفلاسفة . و اما المشيئة الحادثة !!!!! النفلية فهي محاولة لعمل حيلة على مشكلة الترجيح بلا مرجح فقلتم المشيئة مخلوقة فيلزمكم التسلسل فعملتم حيلة للخروج من التسلسل و هل القول ان الله خلق المشيئة الاولى بلا مشيئة !!!!! اي رجعتم المشكلة التي هربتم منها ... . تقولون الله يخلق بذاته بلا مشيئة فيلزمكم الفلاسفة : يلزم ان الخلق ازلي لان الذات ازلية و هي علة تامة فتقولون : لا يلزم المعلول عن العلة التامة فيضحك الفيلسوف و يقول : اذن اليس علة تامة و هكذا تهزمون في التنظير العقلي . المسلك الاخر : قلتم : خلق الله المشيئة و هب خلقت الاشياء فيقال لكم : كيف خلق المشيئة و ليس لديه مشيئة ؟ هذا ترجيح بلا مرجح . اي ان الحلين المرويين عن الائمة لا يحلان المشكلة ... لماذا ؟ لان الفرضيات التي يقوم عليها علم الكلام غير صحيحة ... و اولها وصف الله بانه المطلق بشرط الاطلاق اي تعطيل الله و وصفه بصفة العدم اذ لا يوجد في الواقع ذات مجردة بلا اي صفة فافتراض ان الله بصفة العدم هذه يوقعكم في هذه المشاكل التي لا يمكن حلها . اتبعوا و لا تبتدعوا ...
ممكن الاجابة على هذا السؤال :
في دعاء الامام الحسين عليه السلام في دعاء يوم عرفة يقول
( كَيْفَ يُسْتَدَلُّ عَلَيْكَ بِما هُوَ فى وُجُودِهِ مُفْتَقِرٌ اِلَيْكَ، اَيَكُونُ لِغَيْرِكَ مِنَ الظُّهُورِ ما لَيْسَ لَكَ، حَتّى يَكُونَ هُوَ الْمُظْهِرَ لَكَ،
مَتى غِبْتَ حَتّى تَحْتاجَ اِلى دَليل يَدُلُّ عَليْكَ، وَمَتى بَعُدْتَ حَتّى تَكُونَ الاْثارُ هِىَ الَّتى تُوصِلُ اِلَيْكَ،
عَمِيَتْ عَيْنٌ لا تَراكَ عَلَيْها رَقيباً، وَخَسِرَتْ صَفْقَةُ عَبْد لَمْ تَجْعَلْ لَهُ مِنْ حُبِّكَ نَصيباً، )
ممكن شرح هذا النص ، وكيف يمكننا اثبات وجود الله بدون الاثار
دعاء عرفة فيه قسمان، والقسم الثاني ليس ثابت النسبة، بل هو موضوع، موجود في كتاب شخص صوفي اسمه ابن عطاء السكندري..
شرحها السيد كمال الحيدري راجع درس التوحيد الاول
@@جوادأبوزيد-ت7قغير صحيح بل ورد قبل ولادة هذا الصوفي
@@عليالبصري-313 لا، والسيد موسى الشبيري الزنجاني (المرجع) قال هذا، والسيد علي أبو الحسن نفسه صاحب المقطع كذلك..
جبلي المصدر اذا كلامك صحيح
وين السيد علي قال هذا؟ @@جوادأبوزيد-ت7ق
الساحة اليوم بحاجة إلى فرسان أمثال سماحة السيد علي حفظه الله.
لا تبخلوا علينا بدروسه.
محاضرات السيد فيها قيمه علميه جيده فما بالك بدروسه الله يحفظه لنا
لاوالله الا يبي لها عثمان الخميس ووليد اسماعيل
@@اذكراللهيذكرك-ن9ل انا أتكلم عن الأنس والاستفادة من علمائهم أمثال السيد علي، أما عن جنس الدواب والأنعام فهذا شأنك، أنا لم أقصده.
@@اذكراللهيذكرك-ن9لوليد إسماعيل عالم مهرج لا اكثر
😂😂@@اذكراللهيذكرك-ن9ل
بسم الله
يحفظكم الله مولانا
ادام الله تعالى توفيقكم سماحة
السيد الجليل ووفقتم
شكراً !
4:30 محل النزاع بين الفيلسوف والمتكلم
12:58 الكلام عن المشيئة والإرادة
19:05 ماذا عن أن المشيئة مخلوقة ؟
يا الله
اللهم صل على محمد وآل محمد
يرحمكم الله سيّدنا
احسنتم سيدنا وفقكم الله❤
لا إله إلا الله محمد رسول الله علي ولي الله
واشهد ان الحجة بن الحسن ولي الله
اللهم صل على محمد وآل محمد
جزاك الله خيراً
❤❤❤
الصراحة هذا الكلام دوخني راح ارجع ادرس عقيدة التوحيد مرة ثانية بشكل اعمق
دوخك لانه سهك
إن الله تعالى فاعلا بالاختيار يفعل بفعله لابذاته وإلا لتغيرت ذاته بتغير افعاله ، وتنزه عن مجانسة مخلوقاته ...
إن الله ليس بعلة لا تامة ولا ناقصة لاستلزام ذلك الاحتياج وهو غني مطلق واسماء الله توقيفية ليس منها انه علة ....
والمشيئة حااااادثة يعني مخلووووقة لنص كلام أهل البيت عليهم السلام
عندك تلكرام انا هذا معرفي وصيديقي سأل بهذا الشان واريد اعرض كلامه عليك حتى افهمه
فيه حلقات عن خلق أفعال العباد ؟؟
في بسلسلة شرح الاعتقادات
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ياكريم
كيف يمكننا أن نسأل السيد
شنو شرح نزهونا عن الربوبية وقولو فينا ما شئتم؟
نقول فيهم الأشياء الي فعلا همة عندهم مو نقول فيهم كذب حتى المعصوم ما يقبل
ممكن تشرح شنو الشي الكذب @@رجلمنبوذ
نزل المقطع
شرحها السيد في مقاطع لها
يعني هم مشيئة الله مفوض لهم في كل شيء في الخلق والرزق إله أنهم عبيدة وخلقة
بوركت مولاي
سيد إذا ماتجيب امثله مانعرف شتكول
كلامه حتى تفهمه يحتاج تدرس علم الكلام والمنطق بارك الله فيك
سؤال ايضا لشيخ والمجموعة
ما معنى الروايات التي تقول ان الله خلق الخلق بقدرته وهل المقصود بالقدرة هي قدرة الله الذاتية.
الله ذاتيا لا يوصف (والذات وصف تقريبي وتفهيمي وليس حقيقي)، وقدرة الله هي محمد وال محمد
@@__Murtada_ نصف الله بما وصف به نفسه بالقران ووصفه اهل البيت عليهم السلام ويوجد صفات ذاتية وفعلية اما كلامك هذا غير صحيح
@@عباساحمد-ت9ح6خ عن امير المؤمنين عليه السلام: اول الدين معرفته وكمال معرفته التصديق به، وكمال تصديقه توحيده، وكمال توحيده الإخلاص له وكمال الإخلاص له 👈نفي الصفات عنه، لشهادة كل صفة أنها غير الموصوف، وشهادة كل موصوف أنه غير الصفة، فمن وصف الله سبحانه فقد قرنه، ومن قرنه فقد ثناه، ومن ثناه فقد جزأه، ومن جزأه فقد جهله👉.. الى اخر الخطبة
فالله لا يوصف ومن وصفه فقد قرنه وثنّاه وجزأه وجهله وهذا كفر وشرك
وعن امير المؤمنين عليه السلام: إن أول عبادة الله معرفته. وأصل معرفته توحيده. 👈ونظام توحيده نفي الصفات عنه👉، لشهادة العقول أن كل صفة وموصوف مخلوق، وشهادة كل مخلوق أن له خالقا ليس بصفة ولا موصوف، وشهادة كل صفة وموصوف بالاقتران. وشهادة الاقتران بالحدث. وشهادة الحدث بالامتناع من الأزل الممتنع من حدثه... 👈أسماؤه تعبير وأفعاله تفهيم. وذاته حقيقة. وكنهه تفرقة بينه وبين خلقه قد جهل الله من استوصفه👉...
عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من عبد الله بالتوهم فقد كفر ومن عبد الاسم دون المعنى فقد كفر، ومن عبد الاسم والمعنى فقد أشرك، 👈ومن عبد المعنى -بإيقاع الأسماء عليه بصفاته التي وصف بها نفسه- فعقد عليه قلبه ونطق به لسانه في سرائره وعلانيته فأولئك أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام حق👉.
ثانيا انا لست من جماعة احد، انا فقط اتبع محمد وال محمد والقريشي هو من اكثر المشايخ اتباعاً لهم، له فضل كبير بما فعله بالسنة والشيعة المقصرة
@@عباساحمد-ت9ح6خ
توحيد الصدوق، بسنده، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَرَفَةَ قَالَ: قُلْتُ لِلرِّضَا عَلَيْهِ السَّلاَمُ خَلَقَ اَللَّهُ اَلْأَشْيَاءَ بِالْقُدْرَةِ أَمْ بِغَيْرِ اَلْقُدْرَةِ؟ [قال السائل: القدرة، مع ال التعريف، وهي لفظة توهم أن القدرة شيء غير ذات الله، كما قال الاشاعرة]
فَقَالَ: لاَ يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ خَلَقَ اَلْأَشْيَاءَ بِالْقُدْرَةِ لِأَنَّكَ إِذَا قُلْتَ خَلَقَ اَلْأَشْيَاءَ بِالْقُدْرَةِ فَكَأَنَّكَ قَدْ جَعَلْتَ اَلْقُدْرَةَ شَيْئاً غَيْرَهُ وَ جَعَلْتَهَا آلَةً لَهُ بِهَا خَلَقَ اَلْأَشْيَاءَ وَ هَذَا شِرْكٌ [مثل قول الاشاعرة الذين جعلوا القدرة معنى زائدا حالا في ذات والعياذ بالله]
وَ إِذَا قُلْتَ خَلَقَ اَلْأَشْيَاءَ بِقُدْرَةٍ [بدون ال التعريف كي لا يلتبس المعنى] فَإِنَّمَا تَصِفُهُ أَنَّهُ
يعني: قولنا: خلق الله الخلقَ بقدرته، يعني انه تعالى خلق الاشياء مع تمكنه منها وعدم عجزه... وقال الصدوق في عيون أخبار الرضا (عليه السلام) «يعني (عليه السلام) بقوله "واعتماده على قدرته" أي على ذاته؛ لأن القدرة من صفات ذات الله تعالى».
(مع الاشارة الى ان الرواية " واعتماده على قدرته" قد تفهم بوجه آخر، لكن على كل حال محل الشاهد هو عبارة الصدوق)
@@__Murtada_كذبت والله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، هل هناك ربط بين إنّ الله خلق المشيئة بنفسها وإنَّ الله أبى إلا أنْ يجعل لكل شيء سبباً، أي بين المشيئة المخلوقة وأنَّ لكل شيء سبب؟
ممكن تجاوبوا على سؤالي هل الجهل باختيار الانسان اذا لا هل يحاسب على جهله؟
اذا كانت مقدمات الجهل اختيارية فلا اشكال في الحساب
يعني اذا كان يمكنه رفع الجهل من خلال التعلم، لكنه لم يتعلم باختياره، فيُحاسب
كلام هذا الشيخ يختلف عن كلام امير القريشي في المشيئة امير القريشي يقول المشيئة هم محمد وآل محمد خلقها الله ثم هم من خلقوا انفسهم بانفسهم ومن ثم خلقوا الكون
الخلق على ثلاث اصناف خلق اختراع وخلق تقدير وخلق مشيئة راجعوا كتاب بحار الانوار واسال الله لي ولكم الهداية
تقول أن المشيئة هي (محمد وآل محمد) ثم تقول عن المشيئة (خلقها الله) والتي هي محمد وآله، ثم تتناقض فتقول (خلقوا أنفسهم بأنفسهم) ، لم نفهَم هَل خلقهم الله أم هم من خلقوا أنفسهم بأنفسهم؟! ثم كيفَ يكون المعدوم غير الموجود قادراً على الخَلق والتكوين؟ هل لكم عقول؟ تدبروا يا أولي الألباب!!
@@alhaydari_
اولا- المشيئة هم محمد وال محمد النور الاول والشيء الاول الذي خلقه الله .
ثانيا- قولنا انه خلقها الله هو فقط لاثبات ان المشيئة هي أوجِدت عن طريق ارادة وقدرة وامكانية وأمر من الله اي حتى نجعل للمشيئة رب ونميز بين الله والمشيئة فنقول انها مخلوقة لكن واقعا هي لا تكون تحت مسمى الخلق لكن صفة انها مخلوقة فقط للتعبير ولايصال المعنى للسامع والا الوصف واجب لنا لنفهم .
ثالثا- خلقوا انفسهم بإنفسهم والربط بينه وبين ان الله من خلقهم.
نعم انا معك في كون هذا الكلام غريب لكن في الواقع جوابه سهل .
الفعل ينسب للآمر وليس للفاعل . للشرح بشكل أبسط سنطرح مثالا على ذلك.
لو اتيت لك وسألتك من يقبض الارواح ؟
اما ستقول الله او ستقول ملك الموت . لكن في الواقع كلا الجوابين صحيح
ملك الموت هو فاعل لقبض الارواح
والله هو الآمر لملك الموت ليقبض الارواح
اما الفعل أنتسب لله كونه هو الآمر .
فهنا كذلك الله خلق المشيئة كونه هو الآمر وانتسب اليه الفعل، لكنَّ الفاعل ليس الله وهذا بدلالة انه هو المتعالي عن كل شيء فالله أعلى من ان يفعل تعالى الله عن ذلك، فالمشيئة هي من فعلت وخلقت نفسها بنفسها، لكن أنتسب الفضل لله كونه هو الآمر بذلك .
وحتى أمره ليس فعل !!
رابعا- على كون المعدوم يخلق نفسه، بغض النظر عن ان المعدوم هو ضد الموجود فالعدم يقتضي الوجود لكن اهل البيت مخلوقين قبل هذه المفاهيم بل هم من أوجدوا مفهوم العدم والوجود .
ولكن بكل الحالات، أتعجب من قدرة الله ؟
@@srqak هذا هراءٌ مُضحكٌ جداً، وأنتَ تُرسل هذه السفاسف إرسَال المُسَلَّمَات دونمَا دَليلٍ، ودَليلك هو بضع روايَات لا دليلَ عَلى صحة نسبَتها لأهلهَا من أنَّ المشيئة هي محمد وآله مما يرويه البرسي بلا مصدر ولا سند ويرويه أمثاله الفاسد الخصيبي الذي هو رأس النصيرية، ثم إني لست أدري مَا علاقَة كون الفعل يُنسَب للآمر والفَاعل -حقيقةً- في تصحيح كون المَعدوم خَالقاً!! والله إنَّ هذا الهذيان يفتح الباب لكل ملحدٍ لِأن يَقولَ بأنَّ الكونَ أوجدَ نفسَه بنفسه ولا حجة لنا في الاعتراض عليه لأننا كالأنعَام نقول إنَّ أهلَ البَيتِ أوجدوا أنفسهم بأنفسهم، تَزعمونَ اتباعَ أهل البَيتِ ولم تقرؤوا سطراً في استدلالاتهم عَلى حدوث العَالم وإثبات الصانع وما دللوا عليه من استحالة إيجَاد المعدوم شيئاً - وهو الثابت بالبرهان العقلي القطعي، والمُمضَى من أئمَّة الهدى - فمثلاً روى الصَدوق في التوحيد مسنداً عَن الصَادق عليه أفضَلُ الصَّلاةِ وَالسَّلَام في الاستدلال على إثبات الصانع ( وجدت نفسي لا تخلو من إحدى جهتين : إما أن أكون صنعتها أنا أو صنعها غيري ، فإن كنت صنعتها أنا فلا أخلو من أحد معنيين : إما أن أكون صنعتها وكانت موجودة ، أو صنعتها وكانت معدومة ، فإن كنت صنعتها وكانت موجودة فقد استغنت بوجودها عن صنعتها ، وإن كانت معدومة فإنك تعلم أن المعدوم لا يحدث شيئا) أقول: وكيفَ يكون المفتقر للوجود مبدأً للخَلق؟! وأي سفسطةٍ كهذه؟!
ثم إنَّ الرواية تَقول (خَلَقَ الله المشيئة بنفسها) أي بنفس المشيئة وبلا حاجة لمشيئة أخرَى، ثم إنَّ النصَّ صريحٌ في إسناد خَلق المشيئة لله تَعَالَى، فمن أينَ أتت أسطورة خَلق المشيئة لنفسها؟! والتي صححتهَا بقَولك أنَّ الفعل ينسب للآمر لا الفاعل؟! ومَا صِلة نسبة الفعل للآمر في أنَّ المشيئة خلقَت نفسها بنفسهَا؟! والقَول بأن المشيئة (خلقَت نفسها بنفسها) خلاف لصريح الحديث القائل (خلق الله المشيئة بنفسها) ، ثم إننا لو فهمنَا أنَّ اللهَ لا يخلق إلا بواسطة فهذا شرك، روى الصَدوق في العيون مسنداً عَن محمد بن عرفة قَالَ (قلت للرضا عليه السلام: خلق الله الأشياء بالقدرة أم بغير القدرة؟ فقال عليه السلام: لا يجوز أن يكون خلق الأشياء بالقدرة لأنك إذا قلت: خلق الأشياء بالقدرة فكأنك قد جعلت القدرة شيئا غيره وجعلتها آلةً له بها خلق الأشياء، وهذا شركٌ، وإذا قلت خلق الأشياء بغير قدره فإنما تصفه انه جعلها باقتدار عليها وقدره ولكن ليس هو بضعيف وعاجز ولا محتاج إلى غيره بل هو سبحانه قادر لذاته لا بالقدرة)
وقد تواترت الأخبار على أنَّ القدرة من صفاته الذاتية التي هي عين ذاته سبحانه، ولذا قالَ أمير المؤمنين في خطبته عَن الله (فَطَرَ الخَلائِقَ بقُدرَته) وفي الكافي بسند صحيح عَن الصَادق عليهِ السَّلَام قَالَ (القدرَة ذَاته) ، وقد أضحكتَني عندما حاولت الإشارة إلى أنَّ العدمَ وجود، فيالله على الجَهـ.ـل، تَقول أهل البيت وجدوا قبلَ هذه المفَاهيم، وكأننا نتحدث بمفَاهيم استحدثها أرسطو، وكأنَّ أهلَ البَيتِ موجودونَ منذ الأزل، بئساً للجَهـ.ـل، ارجعوا لفطرتكم السليمة وللدين الحَق
@@srqak هذا هراءٌ مُضحكٌ جداً، وأنتَ تُرسل هذه السفاسف إرسَال المُسَلَّمَات دونمَا دَليلٍ، ودَليلك هو بضع روايَات لا دليلَ عَلى صحة نسبَتها لأهلهَا من أنَّ المشيئة هي محمد وآله مما يرويه البرسي بلا مصدر ولا سند ويرويه أمثاله الفاسد الخصيبي الذي هو رأس النصيرية، ثم إني لست أدري مَا علاقَة كون الفعل يُنسَب للآمر والفَاعل -حقيقةً- في تصحيح كون المَعدوم خَالقاً!! والله إنَّ هذا الهذيان يفتح الباب لكل ملحدٍ لِأن يَقولَ بأنَّ الكونَ أوجدَ نفسَه بنفسه ولا حجة لنا في الاعتراض عليه لأننا كالأنعَام نقول إنَّ أهلَ البَيتِ أوجدوا أنفسهم بأنفسهم، تَزعمونَ اتباعَ أهل البَيتِ ولم تقرؤوا سطراً في استدلالاتهم عَلى حدوث العَالم وإثبات الصانع وما دللوا عليه من استحالة إيجَاد المعدوم شيئاً - وهو الثابت بالبرهان العقلي القطعي، والمُمضَى من أئمَّة الهدى - فمثلاً روى الصَدوق في التوحيد مسنداً عَن الصَادق عليه أفضَلُ الصَّلاةِ وَالسَّلَام في الاستدلال على إثبات الصانع ( وجدت نفسي لا تخلو من إحدى جهتين : إما أن أكون صنعتها أنا أو صنعها غيري ، فإن كنت صنعتها أنا فلا أخلو من أحد معنيين : إما أن أكون صنعتها وكانت موجودة ، أو صنعتها وكانت معدومة ، فإن كنت صنعتها وكانت موجودة فقد استغنت بوجودها عن صنعتها ، وإن كانت معدومة فإنك تعلم أن المعدوم لا يحدث شيئا) أقول: وكيفَ يكون المفتقر للوجود مبدأً للخَلق؟! وأي سفسطةٍ كهذه؟!
ثم إنَّ الرواية تَقول (خَلَقَ الله المشيئة بنفسها) أي بنفس المشيئة وبلا حاجة لمشيئة أخرَى، ثم إنَّ النصَّ صريحٌ في إسناد خَلق المشيئة لله تَعَالَى، فمن أينَ أتت أسطورة خَلق المشيئة لنفسها؟! والتي صححتهَا بقَولك أنَّ الفعل ينسب للآمر لا الفاعل؟! ومَا صِلة نسبة الفعل للآمر في أنَّ المشيئة خلقَت نفسها بنفسهَا؟! والقَول بأن المشيئة (خلقَت نفسها بنفسها) خلاف لصريح الحديث القائل (خلق الله المشيئة بنفسها) ، ثم إننا لو فهمنَا أنَّ اللهَ لا يخلق إلا بواسطة فهذا شرك، روى الصَدوق في العيون مسنداً عَن محمد بن عرفة قَالَ (قلت للرضا عليه السلام: خلق الله الأشياء بالقدرة أم بغير القدرة؟ فقال عليه السلام: لا يجوز أن يكون خلق الأشياء بالقدرة لأنك إذا قلت: خلق الأشياء بالقدرة فكأنك قد جعلت القدرة شيئا غيره وجعلتها آلةً له بها خلق الأشياء، وهذا شركٌ، وإذا قلت خلق الأشياء بغير قدره فإنما تصفه انه جعلها باقتدار عليها وقدره ولكن ليس هو بضعيف وعاجز ولا محتاج إلى غيره بل هو سبحانه قادر لذاته لا بالقدرة)
وقد تواترت الأخبار على أنَّ القدرة من صفاته الذاتية التي هي عين ذاته سبحانه، ولذا قالَ أمير المؤمنين في خطبته عَن الله (فَطَرَ الخَلائِقَ بقُدرَته) وفي الكافي بسند صحيح عَن الصَادق عليهِ السَّلَام قَالَ (القدرَة ذَاته) ، وقد أضحكتَني عندما حاولت الإشارة إلى أنَّ العدمَ وجود، فيالله على الجَهـ.ـل، تَقول أهل البيت وجدوا قبلَ هذه المفَاهيم، وكأننا نتحدث بمفَاهيم استحدثها أرسطو، وكأنَّ أهلَ البَيتِ موجودونَ منذ الأزل، بئساً للجَهـ.ـل، ارجعوا لفطرتكم السليمة وللدين الحَق
وكذلك .. لماذا الناس لا تريد طاعة الله او كفرت به في عالم الذر هل هناك روايات تدل على معرفة ذلك؟؟ كيف لاله عظيم من رحمته خلق من آمن ومن لا يؤمن لماذا يكفرواا به؟؟؟ هل موضوع مزاج ؟؟ نتمنى الاجابة اسئلة عقائدية تحيرني
استغفرلله مو الموضوع مزاج اختبرهم قبل الخلق وعلى هذا الاساس خلقهم من طينة اليمين واليسار .
حاول تقرأ حديث الامام الصادق عليه السلام مع الزنديق في الجزء العاشر من بحار الانوار رد على هذا الموضوع بانه الكفر فعل يلحق بفاعله كما اتذكر وانه ما كفر الا بعد مابلغته الحجة
الاخوه في قناة الباحث جاي نتواصل معاكم على الواتس ومافي رد؟!
فعلا
سلامٌ عليكم
هل للسيد مؤلفات
- تهذيب علم المعرفة
- بحث في أدلة مشروعية الجهاد الإبتدائي في الفقه الإمامي
- محاولة لتحقيق أدلة النبوة
- النحو الاستدلالي
@@Someone_A27كيف نكدر نحصل عليها
@@Someone_A27انت في أي دولة؟
@@kai-pi7gqتلكاه عند المكتبات دور زين وتلكاه+ دار النشر مال كتب السيد هي دار زين العابدين دور عنها وشوف
سيدنا عندي سؤال محيرني ، كيف القران يتحدى الجن والانس على ان يأتوا بسورة من مثله وفي القران نفسه جاءت النملة وجاء الهدهد وجاء فرعون وغيره من البشر (غير الانبياء) بآيات وآيات عديدة فهل هذا تناقض ؟!! افيدونا يرحمكم الله
ماذا تقصد ب الايات التي جاء بها النمل والهدهد وفرعون هل تقصد ايات قرانية ام ايات اعجازية
@@العراقيالدافع اقصد ماجاء في القران على لسان النملة والهدهد وعفريت من الجن وفرعون وووغيرهم اذا كلامهم يعتبر قران فما وجه ان يتحدى القران الجن والانس ان ياتوا بمثله
@@hasanalyasri5303 وما دخل فرعون والهدهد والنمل ب كتاب الله ههههههه ان الله هو من يتحدث على لسانهم ب كتابه وليس هم من جائوا ب ايات
القصد من تحدي الله في القران هو الانشاء، فكلام النملة لو لم ينقله الله لما وقع عليه التحدي الالهي.
القرآن لايفسرة إله الإمام المعصوم والآن السنة والشيعة يفسرون برأيهم ومن هنا ضلت الأمة
الفلاسفة قالوا الله تعالى يستحيل أن يخلقنا مباشرة، ولو افترض حدوثه فلا يعد طعنا في الله.
بقية المسلمين قالوا يمكن.
المرجع الأعلى في النفاق القوريشي قال أن القول بالخلق المباشر كفر وطعن، يعني ليست مسألة اجتهادية حتى.
يابا القوريشي ما يفهم شنو يقول
@@Azizam-j3c
تعدى هذا وأصبح يقول أن مخالفيه أبناء حرام وأبناء زنا.
هو رأس النفاق في عصرنا، يظهر الإسلام ويبطن الكفر.
من تقصدون بالقريشي !! من هو ...
@@ALhaq313-sadq صدقني افضلك لا تعرفه
القريشي والفلاسفة والصوفية العرفانية كلهم زنادقة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سيدنا….
ماذا لو تم تصوير الاشكال بهذا الشكل…
اذا كان فعل الواجب متأخر عنه…
والواجب ثابت سبحانه لا يتغير (ليس محل للحوادث ولا الانفعال وما الى ذلك)…
وليس موجود قبل الخلق سواه سبحانه…
يتعين التالي ان كل مافي الوجود قبل الفعل هو نفسه بعد الفعل ماعدى الفعل نفسه
بمعنى اخر لم يتغير في صفحة الوجود شيء سبب حدوث الفعل… ذلك لأن الواجب ثابت لا يتغير ولا موجود سواه… فما المبرر او (المرجح) لحدوث الفعل.
اليس هذا ترجيح او (ترجح) بلا مرجح…
اعتقد عندك مشكلة في تصور محل النزاع راجع المقطع مرة اخرى او راجع بحوث العلماء حول المشيئة والارادة منهم السيد الخوئي سيكون مفيدا لك ان شاء الله
شكرا لك ...
فقد ابطلت مذهب الفلاسفة و المتكلمين معا
و هما باطلان
يلزم من مذهب الفلاسفة ان الاشياء كلها قديمة و هذا خلاف الواقع
و يلزم من مذهب المتكلمين ان المؤثر الذي جمع شرائط التاثير لا يؤثر و هذا باطل بديهة
.
و الحل في طرح علم الكلام و اتباع السلف رضي الله عنهم
.
اكص ايدي اذا فاهم
@@ow6811
حل الاشكال بدل الهروب بهذه الطريقة ...
شيخنا فصل حجه الشر لابيقور
لا ترتقي لتكون حجة اصلا
الخلاصة : هل الله له مشيئة قبل ان يخلق المشيئة (الجواب لايوجد جواب) ان قلت خلقها بأختيار نستطيع ان نقول لااختيار بدون اراده او عرف لنا الأختيار فنقول خلق الله المشيئة بالأراده او الأختيار او الفعل او خلق الله المشيئة بكن فيكون كلها نفس المعنى // فيكون سياغ الرواية خطئ ولماذا المعصوم لم يقول بالاختيار في الرواية // ❌كلام ومحاضره بدون اجابه // هناك من يقول ان المشيئة علم الله المسبق فهل الله لم يكن له علم مسبق فخلق لنفسه العلم😮😮😮
@@abdalhasms
المشيئة بمعنى الاختيار ليست شيئا مخلوقا حتى يُسأل كيف خُلقت
@@AlBaheth الشيخ يقول خلق الله المشيئة بالأختيار اختيار من الله من ذات الله (( المشيئة مخلوقة مصنوعة //)) والروايه تقول خلق الله المشيئة بنفسها // ((السؤوال الله قبل ان يخلق المشيئة ؟؟ لم يكن له مشيئة او له مشيئة اخرى ))
@@abdalhasms
المشيئة المخلوقة في هذا الحديث هي شيء مصنوع كالقلم واللوح ونحو ذلك وليست هي صفة المشيئة التي تتكلم عنها
ولا إشكال أن هذا الشيء خُلق بمشيئة (بمعنى الصفة) لكنه لم يخلقه بمشيئة (بمعنى القلم واللوح)
لإيضاح الأمر انظر هذه المقالة
www.albaheth.org/articles/ma-maan-an-allh-khlk-alashyaaa-balmshyy
@@AlBaheth فهنا نستطيع أن نقول ان الله له مشيئتين (مشيئة من صفات الأفعال لان الفعل مخلوق ) (ومشيئة حتمية وهي علم الله وهي من صفات الذات ) مشيئة رقم واحد( علم الله) مشيئة رقم ثنين ( فعل الله ) _____ أن صح هذا الكلام الذي حل هذا الأشكال فلماذا لم نجد أحد من المشايخ يوضح لنا هذا ولم نجد رواية او عالم نستند على كلامة ) والأ تبقى الأمور غير واضحة حتى الرابط الي بي شرح ماحل هذا الموضوع فقط شرح مطول وفي الاخير لم يفك العقده ) لان البعض يقول ان المشيئة علم الله والبعض يقول فعل الله والبعض ينقض عليهما كلاهما {{{ وانت ياصديقي ان لم تجد اجابة نقلية / ماهو رأيك بأجابة عقلية }} ومنكم نستفيد هل لل الله مشيئتين2
بحوث تنطوي تحت الرفاهية الفكرية لا اكثر، وإلا ماالفائدة إذا عرفنا التصرفات ذاتية او غير ذاتية
ما هذا ؟!!!
مشيئة بالعقل و مشيئة بالنقل ؟!!!
اما الاولى فنفيت المشيئة
و رجعت معضلة الى الترجيح بلا مرجح
الى القول الاول الذي بلزمكم فيه ما الزمكم الفلاسفة
.
و اما المشيئة الحادثة !!!!! النفلية
فهي محاولة لعمل حيلة على مشكلة الترجيح بلا مرجح
فقلتم المشيئة مخلوقة
فيلزمكم التسلسل
فعملتم حيلة للخروج من التسلسل
و هل القول ان الله خلق المشيئة الاولى بلا مشيئة !!!!!
اي رجعتم المشكلة التي هربتم منها ...
.
تقولون
الله يخلق بذاته بلا مشيئة
فيلزمكم الفلاسفة :
يلزم ان الخلق ازلي لان الذات ازلية و هي علة تامة
فتقولون : لا يلزم المعلول عن العلة التامة
فيضحك الفيلسوف و يقول : اذن اليس علة تامة
و هكذا تهزمون في التنظير العقلي
.
المسلك الاخر :
قلتم : خلق الله المشيئة و هب خلقت الاشياء
فيقال لكم : كيف خلق المشيئة و ليس لديه مشيئة ؟
هذا ترجيح بلا مرجح
.
اي ان الحلين المرويين عن الائمة لا يحلان المشكلة ...
لماذا ؟
لان الفرضيات التي يقوم عليها علم الكلام غير صحيحة ...
و اولها وصف الله بانه المطلق بشرط الاطلاق
اي تعطيل الله و وصفه بصفة العدم
اذ لا يوجد في الواقع ذات مجردة بلا اي صفة
فافتراض ان الله بصفة العدم هذه يوقعكم في هذه المشاكل التي لا يمكن حلها
.
اتبعوا و لا تبتدعوا ...