امس سمعت واهابيه يقولون ان من صفات الله انه يتاذى اذا ليس كمثل اذى البشر والعياذ بالله مستدلين بقوله تعالى ( والذين يؤذون الله ورسوله ... ) هههههه قلت لهم اذا يجوز على الله ان يمرض مرضا ليس كمرض البشر لقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحدث القدسي ( مرضت فلم تعدني مساكين لا يعرفون شي اسمه المجاز في لغة الغرب
من كثر المجاز عند الأشاعرة حتى الله سبحانه صار وجوده مجاز !! فلا هو داخل ولا خارج !! السمع عندكم حلول حوادث ( مجاز ) يا عمي !! البصر عندك ايضا ( مجاز ) لكي لا تحل به الحوادث !! و روووووح بالمجاز و العناد !!
عَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ، قَالَ: قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ رأيتَ قَوْلِ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: {الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ} أَهُمَا الْخَيْطَانِ؟ قَالَ: فَضَحِكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَقَالَ: «يَا عَرِيضَ الْقَفَا لا وَلَكِنَّهُ سَوَادُ اللَّيْلِ وَبَيَاضُ النَّهَارِ - عن عدي بن حاتم رضي الله عنه قال لما نزلت حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود عمدت إلى عقال أسود وإلى عقال أبيض فجعلتهما تحت وسادتي فجعلت أنظر في الليل فلا يستبين لي فغدوت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرت له ذلك فقال إنما ذلك سواد الليل وبياض النهار - عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (أسرعُكنَّ لحاقاً بي أطولكنَّ يداً، قالت: فكنَّ يتطاولن أيتهنَّ أطول يداً، قالت: فكانت أطولنا يداً زينب؛ لأنها كانت تعمل بيدها وتصدق) فهم النصوص على غير مراد رسول الله مشكلة المشكلات النزول كناية عن شدة إقبال الله على العباد في تلك الساعة مثل قوله من أتاني يمشي أتيته هرولة هذه الاحاديث وامثالها ترغب المؤمن في العمل الصالح
الف مبروك فالطيور على أشكالها تقع ، أهل الإيمان ينزل الله عليهم السكينة (هُوَ ٱلَّذِيٓ أَنزَلَ ٱلسَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ لِيَزۡدَادُوٓاْ إِيمَٰنٗا مَّعَ إِيمَٰنِهِمۡۗ)، بينما بعض ا لمخلوقات تنزل عليهم غنم وبقر ، يقول الله جل وعز (بَلۡ كَذَّبُواْ بِمَا لَمۡ يُحِيطُواْ بِعِلۡمِهِۦ وَلَمَّا يَأۡتِهِمۡ تَأۡوِيلُهُۥۚ كَذَٰلِكَ كَذَّبَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡۖ فَٱنظُرۡ كَيۡفَ كَانَ عَٰقِبَةُ ٱلظَّٰلِمِينَ ) لما جهلت أنت ومن هم على شاكلتك معنى الإنزال في قوله تعالى (وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ ٱلۡأَنۡعَٰمِ ثَمَٰنِيَةَ أَزۡوَٰجٖۚ )، وفهمت أنه إنزال من السماء ،ذهبت تسخر من هذا ،ولكن ليس غريبا عليكم ،فأنتم لا ترون أن القرآن كلام الله جل وعلا ،بل هو كلم جبريل ، ولا ترون أن الله في السماء إلى غير ذلك من الزندقة ،عافانا الله من حالكم .
أقسم بالله كلما رأيتكم تذكرت قوله تعالى: (وإن لكم في الأنعام لعبرة). لو تنزلنا جدلًا مع هذا المبدأ وأن الأنعام تنزل من السماء، فهل تنكر قدرة رب العالمين؟
وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ وُقِفُوا عَلَىٰ رَبِّهِمْ ۚ قَالَ أَلَيْسَ هَٰذَا بِالْحَقِّ ۚ قَالُوا بَلَىٰ وَرَبِّنَا ۚ قَالَ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ رجعت لانصحك يا شيخ احمد ولا اعلم لماذا لكني اريد لك الخير تفكر في ايات القرءان واسلك طريق النجاة اقرأ القرءان كثيرا رتأمل اياته لا تعرفني ولكني لك من الناصحين
_قال يحيى بن معين (٢٣٣هـ) : ( اذا سمعت الجهمي يقول : انا كفرت برب ينزل ، فقل : انا اؤمن برب يفعل ما يريد ) . اللالكائي ( ٣/٤٥٣) ، مجموع الفتاوى( ٣٧٨/٥) ، وابن بطة في الإبانة(٣/٢٠٦) .
_قال الذهبي : ( و ورد عن إسحاق بن راهويه (٢٣٨هـ)ان بعض المتكلمين قال له : كفرت برب ينزل من سماء إلى سماء ، فقال : آمنت برب يفعل ما يشاء ) . سير أعلام النبلاء ترجمة إسحاق بن راهويه (١١/٣٧٦) ، واورده في تذكرة الحفاظ (٢/٤٣٥) ثم عقب قائلا ( هذه الحكاية صحيحة رواها البيهقي في الأسماء والصفات ) .
_سئل الإمام حماد بن زيد (179هـ): "يا أبا إسماعيل: الحديث الذي جاء، ينزل الله إلى السماء الدنيا، يتحول من مكان إلى مكان؟ فسكت حماد بن زيد ثم قال: هو في مكانه يقرب من خلقه كيف يشاء". الإبانة لابن بطة
🎓 قال الشيخ محمد آمان الجامي - رحمه الله - : إذا قال لك #الأشعري : إن الله عز وجل لا ينزل في الثلث الأخير من الليل ، و إنما ينزل أمره ! فقل له : أمره ينزل من عند من ؟ سيقول لك : من عند الله فقل له : هذا ما كنا نريد إذن ، فقد أثبت أن الله في السماء . ____________________ 📖[( شرح العقيدة الواسطية )]
_قال إسحاق بن راهويه : دخلت على ابن الطاهر فقال : ما هذه الأحاديث يروون أن الله ينزل إلى السماء الدنيا ؟ قلت : نعم رواها الثقات الذين يروون الأحكام . فقال : ينزل ويدع عرشه ؟ فقلت : يقدر أن ينزل من غير أن يخلو منه العرش ؟ قال : نعم . قلت : فلم تتكلم في هذا . العلو للذهبي ١٧٧ .
إهداء للأشاعرة قال ابن قدامة في كتابه المنيف ،المناظرة في القرآن عن الأشاعرة وعن بدعتهم( القول بخلق القرآن )وعن إمامهم المزعوم أبي الحسن الأشعري :(وما علمنا الحادث إلا قولهم الخبيث المخالف للأمة وللكتاب والسنة ثم كيف يحل أن يوهموا العامة ما يقوى به اعتقادهم الذي يزعمون أنه بدعة من تعظيمهم للمصاحف في الظاهر واحترامها عند الناس وربما قاموا عند مجيئها وقبلوها ووضعوها على رؤوسهم ليوهموا الناس أنهم يعتقدون فيها القرآن وربما امروا من توجبت عليه يمين في الحكم بالحلف بالمصحف إيهاما له أن الذي يحلف به هو القرآن العظيم والكتاب الكريم وهذا عندهم اعتقاد باطل فكيف يحل لهم أن يتظاهروا به ويضمرون خلافه وهذا هو النفاق في عهد رسول الله صلى اله عليه وسلم وهو الزندقة اليوم وهو أن يظهر موافقة المسلمين في اعتقادهم ويضمر خلاف ذلك وهذا حال هؤلاء القوم لا محالة فهم زنادقة بغير شك فإنه لا شك في أنه يظهرون تعظيم المصاحف إيهاما أن فيها القرآن ويعتقدون في الباطن أنه ليس فيها إلا الورق والمداد ويظهرون تعظيم القرآن ويجتمعون لقراءته في المحافل والأعرية ويعتقدون أنه من تأليف جبريل وعبارته ويظهرون أن موسى سمع كلام الله من الله ثم يقولون ليس بصوت ويقولون في أذانهم وصلواتهم أشهد ان محمدا رسول الله ويعتقدون أنه انقطعت رسالته ونبوته بموته وأنه لم يبق رسول الله وإنما كان رسول الله في حياته وحقيقة مذهبهم أنه ليس في السماء إله ولا في الأرض قرآن ولا أن محمدا رسول الله وليس في أهل البدع كلهم من يتظاهر بخلاف ما يعتقده غيرهم وغير من أشبههم من الزنادقة ومن العجب أن إمامهم الذي أنشأ هذه البدعة رجل لم يعرف بدين ولا ورع ولا شيء من علوم الشريعة البتة ولا ينسب إليه من العلم إلا علم الكلام المذموم وهم يعترفون بأنه أقام على الاعتزال أربعين عاما ثم أظهر الرجوع عنه فلم يظهر منه بعد التوبة سوى هذه البدعة فكيف تصور في عقولهم أن الله لا يوفق لمعرفة الحق إلا عدوه ولا يجعل الهدى إلا مع من ليس له في علم الاسلام نصيب ولا في الدين حظ ثم إن هذه البدعة مع ظهور فسادها وزيادة قبحها قد انتشرت انتشارا كثيرا وظهرت ظهورا عظيما وأظنها آخر البدع وأخبثها وعليها تقوم الساعة وأنها لا تزداد إلا كثرة وانتشار …)
الأشاعرة فرقوا بين صفة الكلام لله وهي صفة أزلية غير مخلوقة، (والقرآن كلام الله فهو بهذا المعنى غير مخلوق)، وبين ما يخرج من شفاهنا وما يوحى به الى الرسول وما يكتب في المصاحف فهذا حادث. فالصوت والوحي والكلمات المكتوبة حادثة، اما صفة الكلام قديمة. فالقول بخلق القرآن دون تفريق كان قول المعتزلة ومن رد عليهم في ذلك هم الأشاعرة.
@@bassam88888 هذي سواليف أم العنزين سولفهن على جماعتك عند النوم. يقول الرازي:(واعلم أن التحقيق أنا لا ننازع المعتزلة في كونه متكلمًا بالمعنى الذي ذكروه، لأنّ النزاع بيننا وبينهم إما في المعنى وإما في اللفظ، أما في المعنى ... ثبت أنه لا نزاع بيننا وبينهم من جهة المعنى في كونه متكلما بالتفسير الذي قالوه.) ويقول :(فالحاصل أنّ الذي ذهبوا إليه [أي: المعتزلة] فنحن من القائلين به، إلا أنّا أثبتنا أمرًا آخر" (٢).) وقال العضد الإيجي : "قالت الحنابلة: كلامه [أي: الله تعالى] حرف وصوت يقومان بذاته، ... وقالت المعتزلة: أصوات وحروف يخلقها الله في غيره كاللوح المحفوظ أو جبريل أو النبي وهو حادث. وهذا لا ننكره، لكنا نثبت أمرًا وراء ذلك، وهو المعنى القائم بالنفس ونزعم أنه غير العبارات" (٢). وقال أيضًا: "إذا عرفت هذا فاعلم أنّ ما يقوله المعتزلة وهو خلق الأصوات والحروف وكونها حادثة قائمة، فنحن نقول به ولا نزاع بيننا وبينهم في ذلك.) وقال الشريف الجرجاني :(إذا عرفت هذا الذي قررناه لك فاعلم أنّ ما تقوله المعتزلة في كلام الله تعالى وهو خلق الأصوات والحروف الدالة على المعاني المقصودة، وكونها حادثة قائمة بغير ذاته تعالى، فنحن نقول به، ولا نزاع بيننا وبينهم في ذلك كما مر آنفًا). وقال جلال الدين الدواني : (والأشاعرة قالوا: كلامه تعالى معنى واحد بسيط، قائم بذاته تعالى قديم، فهم منعوا أن كلامه تعالى مؤلف من الحروف والأصوات. ولا نزاع بين الشيخ [أي: أبي الحسن الأشعري] والمعتزلة في حدوث الكلام اللفظي، وإنما نزاعهم في إثبات الكلام النفسي وعدمه).
@@Asdd32144 تكلم معي بالفصحى فأنا لم أفهم ما كتبت بعاميتك، وأرجوا أن أكون أسأت الظن فيبدوا لي أنك تسب (سامحني لو كنت أسأت الظن). بالنسبة لما نقلته حضرتك فهو عين ما قلته أنا، فالأشاعرة يقولون بخلق الأصوات والحروف والكلمات واتفقوا مع المعتزلة في ذلك إلا أنهم أثبتوا صفة الكلام لله وهي قديمة بقدم الله. قال فخر الرازي: ((أَنَّ الْقُرْآنَ اسْمٌ يُقَالُ بِالِاشْتِرَاكِ عَلَى الصِّفَةِ الْقَدِيمَةِ الْقَائِمَةِ بِذَاتِ اللَّه تَعَالَى، وَعَلَى هَذِهِ الْحُرُوفِ وَالْأَصْوَاتِ، وَلَا نِزَاعَ فِي أَنَّ الْكَلِمَاتِ الْمُرَكَّبَةَ مِنْ هَذِهِ الْحُرُوفِ وَالْأَصْوَاتِ مُحْدَثَةٌ مَخْلُوقَةٌ، وَالتَّحَدِّي إِنَّمَا وَقَعَ بِهَا لَا بِالصِّفَةِ الْقَدِيمَةِ))
@@bassam88888 بسم الله الرحمن الرحيم عبارة (سواليف أم العنزين )عبارة تطلق ويراد بها الكلام غير العلمي الذي لا يستند على دليل ، وهو هنا قولك أن الأشاعرة ردوا على المعتزلة .فنقلت لك : تصريح متكلمي الأشاعرة أن مذهبهم موافق لمذهب المعتزلة ، فهم كلهم يقولون أن القرآن الذي بين أيدينا المتلو في الصلاة المفتتح بالفاتحة ومختتم بالناس ، مخلوق ، وليس صفة لله ،فالله عندهم لا يتكلم حقيقة ،وتسميتهم للقرآن أنه كلام الله ،هو من باب إضافة المخلوق للخالق ،كما يقال بيت الله ، وليس من إضافة الصفة للموصوف ، وهذا يقوله (الاشاعرة والمعتزلة ) خداعا للناس لأن الناس تستنكر عليهم إنكارهم أن يكون القرآن ليس كلام الله ، ولأن المذاهب المشهورة كانت قبل ابن كلاب مذهبان مذهب أهل السنة وليسوا الأشاعرة ( لأن المذهب الأشعري لم يولد بعد )، وهو أن الله متكلم حقيقة بحرف وصوت وأن كلامه واقع بمشيئته ،يتكلم متى شاء بما شاء ،فهو قد تكلم فيما مضى ويتكلم الآن ،وسيتكلم في المستقبل سبحانه وتعالى ، وكلامه صفة من صفاته التي لا تعلم كيفيتها ، ولا تشبه صفات المخلوقين ، وأن القرآن الذي بين أيدينا المتلو في الصلاة كلام ربنا حقيقة جل وعز ، والمذهب الثاني : مذهب المعتزلة ، أن الله ليس بمتكلم على الحقيقة ،وأن كلام الله لموسى كلام خلقه الله في الشجرة وأن القرآن مخلوق ،وتسميته كلام الله هو من اضافة المخلوق للخالق ،كما مر ، فأحدث ابن كلاب قولا جديدا وابتدع بدعة جديدة لم يسبق إليها وهي أن اطلاق الكلام إنما يراد به المعنى النفسي القائم بذات المتكلم ، أما اللفظ فلا يسمى كلاما ،وكان مراده احداث قول وسط بين أهل السنة والمعتزلة وهذا القول تلقفه عنه أبو الحسن الأشعري ، وهو قول مخالف للغة وللشرع وللعقل ، فلما رد عليه المعتزلة هذا القول الخارج عن كلام العقلاء ،انتصر لقوله فرد عليهم ، فردود الأشاعرة على المعتزلة ليست ذبا عن قول السلف وأهل السنة ،وإنما هي انتصار لبدعتهم التي ابتدعوها،وحينما زاد انحاراف الأشاعرة وأصبحوا يرون أنفسهم أهل السنة ظنوا أنهم حينما يردون على المعتزلة إنما يتتصرون للسنة ،(وهذه سواليف أم العنزين) ،والعنزان مثنى عنز وهي واحدة المعز ، وحقيقة الأمر إنما ينتصرون لقول بن كلاب الذي تلقفه منه أبو الحسن الأشعري وانتصر له هو وأصحاب ،والقول بالكلام النفسي لم يكن معروفا عند السلف المتقدمين على ابن كلاب ، مما يدل على أنه هو الذي أحدثه ، ثم إن الأشاعرة لما قالوا بقوله في الكلم النفسي وبقول المعتزلة بأن الله لا يتكلم بصوت وحرف ومتى شاء ،جرهم هذا إلى القول بوجود قرآنين ،١-قرآن صفة لله قائم بنفسه ، ٢- قرآن مخلوق وهو الذي بأيدي الناس ،وهو من كلام جبريل ، وكل هذا كلم باطل وانحراف عن الصراط المستقيم ، و زندقة وقد رده السلف على قائله ،بل كفروه ، وقول الرازي أن لفظ القرآن مقول بالاشتراك اللفظي على الصفة القديمة القائمة بذات الله ( الكلام النفسي) ،وعلى هذه الحروف والأصوات (القرآن الذي بأيدي المسلمين ) هذا كذلك من سواليف أم العنزين ،وكأن العرب الذين تكلموا بالعربية قبل الاسلام يعرفون كلاما نفسيا لله يطلقون عليه قرآنا ، فجاءهم الرسول صلى الله عليه وسلم بقرآن آخر فأصبحوا يطلقون على كل واحد منهما قرآنا ،لأنه لايستطيع لا هو ولا غير أن ينقل حرفا واحدا عن النبي صلى الله عليه وسلم باطلاق القرآن على الكلام النفسي فكان لا بد من الرجوع إلى اللغة .والله الهادي إلى سواء السبيل
@@Asdd32144 بسم الله الرحمن الرحيم، أنت في البداية نسبت كلام المعتزلة للأشاعرة وهذا غير صحيح، فالأشاعرة يقولون بصفة الكلام ويقولون أنها صفة قديمة وليست حادثة، في حين أن المعتزلة ينسبون الكلام للقدرة وأنه لا يوجد صفة كلام في الأساس، ومن هنا فالقرآن كلام الله من باب اضافة المخلوق للخالق مثل بيت الله كما تفضلت أنت بقولك. وهذا فرق جوهري. تعال لنحلل قليلاً ما قلته، أنت قلت أن الله يتكلم حقيقة بحرف وصوت ثم تقول صفة لا تعلم كيفيتها، سؤالي هو كيف لا تعلم كيفيتها وأنت تقول أنه تكلم بحرف وصوت؟ أنت حددت بالضبط كيفية الكلام ثم ادعيت أنك لا تعلم الكيفية فهذا تناقض، وهذا لم يقل به أحد قبل ابن تيمية رحمة الله، فلم يقل أحد من السلف أن الله يتكلم بحرف وصوت على الحقيقة. ولهذا أخي الكريم فالكلام غير منطقي البتة، وبه مشاكل فالكلام بالحرف والصوت هو كلام البشر والله ليس كمثله شيء، كما أنه يجعل كلام الله حادث. وابن تيمية رحمه الله عندما لاحظ هذه المشاكل أضاف كلمة بلا كيفية ليفرق بين كلام الله والبشر في حين أنه بهذه الإضافة وقع في التناقض. ولكي يحل مشكلة حدوث كلام الله قال أن كلام الله حادث الآحاد أو الأفراد، قديم النوع، في حين أن هذا أوقعه في تناقض آخر فالنوع مفهوم في العقل لا يوجد في الواقع، أنا وأنت وغيرنا بشر كل منا آحاد لنوع الإنسانية، ولكن الإنسانية نفسها مفهوم في العقل غير موجود في الخارج. الأمر الآخر أنك قلت أن الأشاعرة يقولوا بوجود قرآنين، وسبب ذلك أنك لم تفهم المقصود بالكلام النفسي. وسأشرح الأمر بمثال: كلامي هذا الذي أكتبه لك الآن، كم عمره؟ لو نظرت إلى تاريخ الإرسال وأجبتني به، فأنت في الحقيقة أجبتني بعمر الرسالة، وليس عمر الكلام. فقبل أن أرسل لك هذه الرسالة، كتبتها، وقبل أن أكتبها كان هذا الكلام في صدري. متى تولد هذا الكلام في صدري؟ إجابة هذا السؤال سيخبرك بعمر الكلام الحقيقي. وهذا هو المقصود بالكلام النفسي، فهذا الكلام كان في نفسي قبل أن أنقله لك. وبالتالي لو أخبرتني أن عمر القرآن ١٤٠٠ سنة، أنت فقط أخبرتني بعمر الرسالة المحمدية، في حين أن كلام الله في نفسه منذ الأزل قديم بقدمه. فليس الأمر أننا نقول بقرآنين، ولكن نفرق بين ما هو مخلوق من أصوات وحروف تخرج من شفاهنا او شفاه الرسول او تكتب بأيدينا او يقرأها جبريل وكلنا مخلوقات وبين ما هو قديم قائم بذات الله الخالق.
الإمام الحافظ الحجة حماد بن سلمة بن دينار البصرى أبو سلمة (167 هـ) روى عبد العزيز بن المغيرة عن حماد بن سلمة: أنه حدثهم بحديث نزول الرب عز وجل فقال: (من رأيتموه ينكر هذا فاتهموه)
إنزال الأنعام من السماء قول لبعض المفسرين وهو قول ضعيف قد تركه المفسرون وجماهير أهل العلم.. لكن ورد في تفسيره الكثير منها أنه أنزل بمعنى قدر وقضى الأمر بخلقها من اللوح المحفوظ نحو قوله تعالى: قل أرءيتم ما أنزل الله لكم من رزق.. والأصح كما ذكر شيخ الإسلام أن الإنزال على ظاهره وهو من إنزال الذكر في رحم الأنثى ثم توالد الأنعام من الرحم إلى الأرض وهو نزول .. فتول أيها الباطني الخبيث، والله لا تريدون إلا أن يكون للوحي معنى باطني بأهوائكم الفاسدة وعقولكم الكاسدة، وما هو إلا أن تتهموا الوحي بالعجز عن تبيين العقيدة الواضحة وأن رسولنا لما يتركنا على المحجة البيضاء حتى جاء صعاليك الأشعرية ليبينوا للمسلمين العقيدة في ربهم .
تحديتك أنت ومشعان الأعرابي من قبل وها أنا أتحداك في قناتك فهل تقبل التحدي في نفس المسائل الثلاث التي وردت في المقطع ،لا أظنك تفعل يا صاحب القناة ،والسبب بسيط جدا لأننا سنكون متكافئين في الفرص ، ولن تتمكن من رفع صوتك ، ومنعي من أن أجيب على كلامك ،لذا لن تقبل التحدي . والكلام في المسألة الأولى : النزول يكون من أعلى إلى أسفل ، فاذكر اعتراضك .
نحاججكم الى أقوال السلف في مسألة النزول _قال الفضيل بن عياض (١٨٧هـ) : ( وكل هذا النزول ، والضحك ، و هذه المباهاة ، وهذا الاطلاع، كما يشاء ان ينزل، وكما يشاء ان يضحك ، وكما يشاء ان يباهي ، وكما يشاء ان يطلع ، فليس لنا ان توهم كيف وكيف ، فإذا قال الجهمي : انا أكفر برب يزول عن مكانه ، فقل : بل أؤمن برب يفعل ما يشاء ) . رواه البخاري في خلق افعال العباد (ص٣٦) ، وعزاه شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله للخلال في السنة كما في درء التعارض (٢/٢٣) ، اللالكائي(٣/٤٥٢) ، وابن بطة في الإبانة( ٣/٢٠٣) .
أي غرابة في نزول الأنعام و ما دخلها في نزول ربنا في الثلث الأخير من الليل إلى سماء الدنيا كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم؟!!. سؤال لكم أنتم تقولون تنزل رحمة ربنا أو ملك مقرب فكيف تحول لفظ " ربنا " الذي جاء في الحديث إلى الرحمة أو الملك المقرب كما تقولون؟ هل الملك أو الرحمة هي ربنا؟ . القائل " البارح نزل عليه خروف أو كما قال " إستهزاءا هو دليل واضح على ضحالة عقله مع كبر و غرور متميزان . أنت تحت في الأسلف و الذي يأتيك من الفوق قد نزل عليك كالمطر مثلا و هذا نزول حقيقي و يمكن لله عز و جل أن يجعلك أسفل سافلين فيجعلك كالبهيمة التي لا تعقل و هذا على... المجاز. وهذا واقع الحال هنا.
الوهابي 🦜يردد كلام الخبيث الحراني ويظن انه مُفحم 😂 ولا يعلم ان كلام الحراني حشو وسفسطة رد عليها العلماء الكبار والصغار والرد عليه سهل جدا من كلامه المتناقض حتى
مشكلة الاشاعرة انهم شبهوا الله في عقولهم ثم قاسوا علية صفات المخلوقين وقالوا هذا تشبية لله وحاشاة من ذلك سبحانه وتعالى ليس كل ما تصف به من صفات هى صفات مماثلة لصفات المخلوق وهذا باطل وضلال
جهل الأشعرية وفلسفة الضلال والحاد في أسماء الله الحسنى وصفاته العلى لماذا لا ترجع إلى تفسير الطبري او ابن كثير وتأتي بهرطقة الكهان وهل هناك مانع من ان الله مستوى على العرش ويدبر أمر خلقه معا وهل هناك في اللغة العربية او من كلام الصحابة من قال مثل الاشعرية ان استوى بمعني استولى كما تقولون
تفكر في ربك كيف تشاء ... خلقكم لتتعرفوا عليه وهناك رخصة لكل انسان في القرءان ليتدبر ... المشكلة انكم عملتم طوائف على اساس ان لم تقل و تؤمن بقولي فانت كافر .. جعلت الشيوخ احزاب وطوائف
ومن انت علشان تفسر القرآن على كيفك لماذا لم ترجع إلى تفسير اهل العلم وترجع الي كلام أهل البدع من المعتزلة الأشعرية والجماعة ال حواليك المطبلاتيه يضحكون يشجعون على الضلال
الإمام الحافظ ابن راهويه إسحاق بن إبراهيم الحنظلي (238 هـ) روى الحاكم بإسناده عن أحمد بن سعيد بن إبراهيم بن عبد الله الرباطي قال: (حضرت مجلس الأمير عبد الله بن طاهر ذات يوم، وحضر إسحاق ابن إبراهيم، يعني ابن راهويه، فسئل عن حديث النزول: أصحيح هو؟. قال: نعم. فقال له بعض قواد عبد الله: يا أبا يعقوب أتزعم أن الله ينزل كل ليلة؟ قال: نعم. قال: كيف ينزل؟. فقال له إسحاق: أثبته فوق حتى أصف لك النزول. فقال الرجل: أُثبته فوق. فقال إسحاق: قال الله عز وجل: {وجاء ربك والملك صفا صفا} الفجر22. فقال الأمير عبد الله: يا أبا يعقوب هذا يوم القيامة. فقال إسحاق: أعز الله الأمير، ومن يجيء يوم القيامة من يمنعه اليوم؟) (1) اهـ. وهذا صريح في إثبات النزول لله تعالى على الحقيقة، ولذلك قال لمن أنكر النزول: "أثبته فوق". لأن من لا يؤمن بعلو الله تعالى، لا يقر بنزوله. وهذا يدل على أن النزول الذي وصف الله نفسه به هو على حقيقته، وهو ما كان من أعلى. وقال الذهبي: (وقال أبو العباس السراج سمعت إسحاق الحنظلي يقول: (دخلت على طاهر بن عبد الله بن طاهر، وعنده منصور بن طلحة، فقال لي منصور يا أبا يعقوب تقول أن الله ينزل كل ليله؟. قلت: نؤمن به، إذا أنت لا تؤمن أن لك في السماء رباً لا تحتاج أن تسألني عن هذا. فقال له طاهر الأمير: ألم أنهك عن هذا الشيخ.) اهـ. وقال الذهبي: (وورد عن إسحاق أن بعض المتكلمين قال له: كفرت برب ينزل من سماء إلى سماء. فقال: آمنت برب يفعل ما يشاء
وهذا الإمام مالك الذي آلت إليه عقيدة أهل المدينة وفقهها جاء في التمهيد 7 / 143، و سير أعلام النبلاء 8 / 105، والرسالة الوافية لأبي عمرو الداني ص/136، وشرح النووي على صحيح مسلم 6 / 37، والإنصاف لابن السيد البطليوسي ص / 82) : سئل الإمام مالك - رحمه الله - عن نزول الرب عزّ وجلّ، فقال (ينزل أمره - تعالى - كل سَحَر، فأما هو عزّ وجلّ فإنه دائم لا يزول ولا ينتقل سبحانه لا إله إلا هو) اهـ.
والله أضحكني هذا المقطع كثيرا
افضحوا الوهابية
جزاك الله خيرا
الوهابية شغلوا الامة بالجدال فى الاسماء والصفات.وفرقوا الامة ونشروا الكراهية بين المسلمين فحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم.
يا رجل !!
هل تعرف أسماء الكتب ؟؟
امس سمعت واهابيه يقولون ان من صفات الله انه يتاذى اذا ليس كمثل اذى البشر والعياذ بالله
مستدلين بقوله تعالى ( والذين يؤذون الله ورسوله ... ) هههههه
قلت لهم اذا يجوز على الله ان يمرض مرضا ليس كمرض البشر لقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحدث القدسي ( مرضت فلم تعدني
مساكين لا يعرفون شي اسمه المجاز في لغة الغرب
ولو ان النبي لم يبين لنا ان مرض الله في الحديث مجاز عن مرض العبد
لاعتقد الوهابيه ان الله يمرض
من كثر المجاز عند الأشاعرة حتى الله سبحانه صار وجوده مجاز !!
فلا هو داخل ولا خارج !!
السمع عندكم حلول حوادث ( مجاز ) يا عمي !!
البصر عندك ايضا ( مجاز ) لكي لا تحل به الحوادث !! و روووووح بالمجاز و العناد !!
@@abduld8925 اعبد ربك الشاب الامرد واصمت ودع المجاز للاشاعرة
عَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ، قَالَ: قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ رأيتَ قَوْلِ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: {الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ} أَهُمَا الْخَيْطَانِ؟ قَالَ: فَضَحِكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَقَالَ: «يَا عَرِيضَ الْقَفَا لا وَلَكِنَّهُ سَوَادُ اللَّيْلِ وَبَيَاضُ النَّهَارِ - عن عدي بن حاتم رضي الله عنه قال لما نزلت حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود عمدت إلى عقال أسود وإلى عقال أبيض فجعلتهما تحت وسادتي فجعلت أنظر في الليل فلا يستبين لي فغدوت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرت له ذلك فقال إنما ذلك سواد الليل وبياض النهار - عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (أسرعُكنَّ لحاقاً بي أطولكنَّ يداً، قالت: فكنَّ يتطاولن أيتهنَّ أطول يداً، قالت: فكانت أطولنا يداً زينب؛ لأنها كانت تعمل بيدها وتصدق) فهم النصوص على غير مراد رسول الله مشكلة المشكلات النزول كناية عن شدة إقبال الله على العباد في تلك الساعة مثل قوله من أتاني يمشي أتيته هرولة هذه الاحاديث وامثالها ترغب المؤمن في العمل الصالح
ماشاء الله الغنم والبقر نزلوا
الف مبروك فالطيور على أشكالها تقع ، أهل الإيمان ينزل الله عليهم السكينة (هُوَ ٱلَّذِيٓ أَنزَلَ ٱلسَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ لِيَزۡدَادُوٓاْ إِيمَٰنٗا مَّعَ إِيمَٰنِهِمۡۗ)، بينما بعض ا لمخلوقات تنزل عليهم غنم وبقر ،
يقول الله جل وعز (بَلۡ كَذَّبُواْ بِمَا لَمۡ يُحِيطُواْ بِعِلۡمِهِۦ وَلَمَّا يَأۡتِهِمۡ تَأۡوِيلُهُۥۚ كَذَٰلِكَ كَذَّبَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡۖ فَٱنظُرۡ كَيۡفَ كَانَ عَٰقِبَةُ ٱلظَّٰلِمِينَ )
لما جهلت أنت ومن هم على شاكلتك معنى الإنزال في قوله تعالى (وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ ٱلۡأَنۡعَٰمِ ثَمَٰنِيَةَ أَزۡوَٰجٖۚ )، وفهمت أنه إنزال من السماء ،ذهبت تسخر من هذا ،ولكن ليس غريبا عليكم ،فأنتم لا ترون أن القرآن كلام الله جل وعلا ،بل هو كلم جبريل ، ولا ترون أن الله في السماء إلى غير ذلك من الزندقة ،عافانا الله من حالكم .
@@Asdd32144
تفسير ابن كثير / سورة الفتح
يقول تعالى : ( هو الذي أنزل السكينة ) أي : جعل الطمأنينة
@@Asdd32144
تفسير ابن كثير / سورة الفتح
يقول تعالى : ( هو الذي أنزل السكينة ) أي : جعل الطمأنينة
@@Asdd32144
تفسير ابن كثير / سورة الفتح
يقول تعالى : ( هو الذي أنزل السكينة ) أي : جعل الطمأنينة
@@Asdd32144
تفسير ابن كثير / سورة الفتح
يقول تعالى : ( هو الذي أنزل السكينة ) أي : جعل الطمأنينة
) يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا
هؤلاء قوم لايفقهون حديثا فلا تتعب نفسك معهم يامولانا
❤
سقوط الأنعام حسب الحظ 😂
إلي إلو حظ بيسقطو جنبو الأنعام
وإلي مالوش حظ بتسقط على رأسه الأنعام وبموت 😂
نصركم الله ونصر بكم يا أهل السنة يا أكابر الورى
بارك فيك شيخنا الغالي😊
أقسم بالله كلما رأيتكم تذكرت قوله تعالى: (وإن لكم في الأنعام لعبرة). لو تنزلنا جدلًا مع هذا المبدأ وأن الأنعام تنزل من السماء، فهل تنكر قدرة رب العالمين؟
هههههه
إذا قلت للوهابية إن الشمس في كبد السماء
فهنا سيقول : وهنا نعلم أن للسماء صفة الكبد
وكل من ينكر أن للسماء كبداً فهو جهمي ضال مبتدع منكر للصفات
رؤوس الوهابية أولياء اليهود والنصارى وعامتهم الضالون. ما ينبغي لوهابي أن يرفع رأسه بعد ولا يشمخ بأنفه حتى يخرج المغتصبون من فلسطين عن آخرهم.
😂😂😂
😅😅😅😅😅😅😅😅😅 صدقت
تم الفضح بنجاح ❤
قوية قوية
أحسنت
اليوم أنا تعبان نزلت علي بقرة فأدركت المنزولات😂😂
😂😂😂😂😂😂😂😂
وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ وُقِفُوا عَلَىٰ رَبِّهِمْ ۚ قَالَ أَلَيْسَ هَٰذَا بِالْحَقِّ ۚ قَالُوا بَلَىٰ وَرَبِّنَا ۚ قَالَ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ
رجعت لانصحك يا شيخ احمد ولا اعلم لماذا لكني اريد لك الخير
تفكر في ايات القرءان واسلك طريق النجاة اقرأ القرءان كثيرا رتأمل اياته
لا تعرفني ولكني لك من الناصحين
_قال يحيى بن معين (٢٣٣هـ) : ( اذا سمعت الجهمي يقول : انا كفرت برب ينزل ، فقل : انا اؤمن برب يفعل ما يريد ) . اللالكائي ( ٣/٤٥٣) ، مجموع الفتاوى( ٣٧٨/٥) ، وابن بطة في الإبانة(٣/٢٠٦) .
انا اؤمن برب يفعل ما يريد )))))
نعم يفعل الله ما يريد لكن يفعل كما يريد هو وليس كما يريد الوهابية 😂
_قال الذهبي : ( و ورد عن إسحاق بن راهويه (٢٣٨هـ)ان بعض المتكلمين قال له : كفرت برب ينزل من سماء إلى سماء ، فقال : آمنت برب يفعل ما يشاء ) .
سير أعلام النبلاء ترجمة إسحاق بن راهويه (١١/٣٧٦) ، واورده في تذكرة الحفاظ (٢/٤٣٥) ثم عقب قائلا ( هذه الحكاية صحيحة رواها البيهقي في الأسماء والصفات ) .
_سئل الإمام حماد بن زيد (179هـ): "يا أبا إسماعيل: الحديث الذي جاء، ينزل الله إلى السماء الدنيا، يتحول من مكان إلى مكان؟ فسكت حماد بن زيد ثم قال: هو في مكانه يقرب من خلقه كيف يشاء". الإبانة لابن بطة
🎓 قال الشيخ محمد آمان الجامي - رحمه الله - :
إذا قال لك #الأشعري :
إن الله عز وجل لا ينزل في الثلث الأخير من الليل ، و إنما ينزل أمره !
فقل له :
أمره ينزل من عند من ؟
سيقول لك :
من عند الله
فقل له :
هذا ما كنا نريد إذن ، فقد أثبت أن الله في السماء .
____________________
📖[( شرح العقيدة الواسطية )]
ماشاء الله هههههه لقد أفحمت الأشاعرة
وهل الأمر هو شيء حسي مرئي حتى ينزل ويطلع
اذا قلت أنزل القاضي عقوبته في حق فلان هل يعني ان القاضي يعيش في العلو
انتم الوهابية عقولكم مربوطة في الاسطبل
العقيدة الكرامية ضحك للركب
😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
_قال إسحاق بن راهويه : دخلت على ابن الطاهر فقال : ما هذه الأحاديث يروون أن الله ينزل إلى السماء الدنيا ؟ قلت : نعم رواها الثقات الذين يروون الأحكام .
فقال : ينزل ويدع عرشه ؟ فقلت : يقدر أن ينزل من غير أن يخلو منه العرش ؟ قال : نعم . قلت : فلم تتكلم في هذا .
العلو للذهبي ١٧٧ .
ههههههه شو هلعقيدة تبعكم
إهداء للأشاعرة
قال ابن قدامة في كتابه المنيف ،المناظرة في القرآن عن الأشاعرة وعن بدعتهم( القول بخلق القرآن )وعن إمامهم المزعوم أبي الحسن الأشعري :(وما علمنا الحادث إلا قولهم الخبيث المخالف للأمة وللكتاب والسنة ثم كيف يحل أن يوهموا العامة ما يقوى به اعتقادهم الذي يزعمون أنه بدعة من تعظيمهم للمصاحف في الظاهر واحترامها عند الناس وربما قاموا عند مجيئها وقبلوها ووضعوها على رؤوسهم ليوهموا الناس أنهم يعتقدون فيها القرآن وربما امروا من توجبت عليه يمين في الحكم بالحلف بالمصحف إيهاما له أن الذي يحلف به هو القرآن العظيم والكتاب الكريم وهذا عندهم اعتقاد باطل فكيف يحل لهم أن يتظاهروا به ويضمرون خلافه وهذا هو النفاق في عهد رسول الله صلى اله عليه وسلم وهو الزندقة اليوم وهو أن يظهر موافقة المسلمين في اعتقادهم ويضمر خلاف ذلك وهذا حال هؤلاء القوم لا محالة فهم زنادقة بغير شك فإنه لا شك في أنه يظهرون تعظيم المصاحف إيهاما أن فيها القرآن ويعتقدون في الباطن أنه ليس فيها إلا الورق والمداد ويظهرون تعظيم القرآن ويجتمعون لقراءته في المحافل والأعرية ويعتقدون أنه من تأليف جبريل وعبارته ويظهرون أن موسى سمع كلام الله من الله ثم يقولون ليس بصوت ويقولون في أذانهم وصلواتهم أشهد ان محمدا رسول الله ويعتقدون أنه انقطعت رسالته ونبوته بموته وأنه لم يبق رسول الله وإنما كان رسول الله في حياته وحقيقة مذهبهم أنه ليس في السماء إله ولا في الأرض قرآن ولا أن محمدا رسول الله وليس في أهل البدع كلهم من يتظاهر بخلاف ما يعتقده غيرهم وغير من أشبههم من الزنادقة ومن العجب أن إمامهم الذي أنشأ هذه البدعة رجل لم يعرف بدين ولا ورع ولا شيء من علوم الشريعة البتة ولا ينسب إليه من العلم إلا علم الكلام المذموم وهم يعترفون بأنه أقام على الاعتزال أربعين عاما ثم أظهر الرجوع عنه فلم يظهر منه بعد التوبة سوى هذه البدعة فكيف تصور في عقولهم أن الله لا يوفق لمعرفة الحق إلا عدوه ولا يجعل الهدى إلا مع من ليس له في علم الاسلام نصيب ولا في الدين حظ ثم إن هذه البدعة مع ظهور فسادها وزيادة قبحها قد انتشرت انتشارا كثيرا وظهرت ظهورا عظيما وأظنها آخر البدع وأخبثها وعليها تقوم الساعة وأنها لا تزداد إلا كثرة وانتشار …)
الأشاعرة فرقوا بين صفة الكلام لله وهي صفة أزلية غير مخلوقة، (والقرآن كلام الله فهو بهذا المعنى غير مخلوق)، وبين ما يخرج من شفاهنا وما يوحى به الى الرسول وما يكتب في المصاحف فهذا حادث.
فالصوت والوحي والكلمات المكتوبة حادثة، اما صفة الكلام قديمة.
فالقول بخلق القرآن دون تفريق كان قول المعتزلة ومن رد عليهم في ذلك هم الأشاعرة.
@@bassam88888 هذي سواليف أم العنزين سولفهن على جماعتك عند النوم.
يقول الرازي:(واعلم أن التحقيق أنا لا ننازع المعتزلة في كونه متكلمًا بالمعنى الذي ذكروه، لأنّ النزاع بيننا وبينهم إما في المعنى وإما في اللفظ، أما في المعنى ... ثبت أنه لا نزاع بيننا وبينهم من جهة المعنى في كونه متكلما بالتفسير الذي قالوه.)
ويقول :(فالحاصل أنّ الذي ذهبوا إليه [أي: المعتزلة] فنحن من القائلين به، إلا أنّا أثبتنا أمرًا آخر" (٢).)
وقال العضد الإيجي : "قالت الحنابلة: كلامه [أي: الله تعالى] حرف وصوت يقومان بذاته، ...
وقالت المعتزلة: أصوات وحروف يخلقها الله في غيره كاللوح المحفوظ أو جبريل أو النبي وهو حادث.
وهذا لا ننكره، لكنا نثبت أمرًا وراء ذلك، وهو المعنى القائم بالنفس ونزعم أنه غير العبارات" (٢).
وقال أيضًا: "إذا عرفت هذا فاعلم أنّ ما يقوله المعتزلة وهو خلق الأصوات والحروف وكونها حادثة قائمة، فنحن نقول به ولا نزاع بيننا وبينهم في ذلك.)
وقال الشريف الجرجاني :(إذا عرفت هذا الذي قررناه لك فاعلم أنّ ما تقوله المعتزلة في كلام الله تعالى وهو خلق الأصوات والحروف الدالة على المعاني المقصودة، وكونها حادثة قائمة بغير ذاته تعالى، فنحن نقول به، ولا نزاع بيننا وبينهم في ذلك كما مر آنفًا).
وقال جلال الدين الدواني : (والأشاعرة قالوا: كلامه تعالى معنى واحد بسيط، قائم بذاته تعالى قديم، فهم منعوا أن كلامه تعالى مؤلف من الحروف والأصوات.
ولا نزاع بين الشيخ [أي: أبي الحسن الأشعري] والمعتزلة في حدوث الكلام اللفظي، وإنما نزاعهم في إثبات الكلام النفسي وعدمه).
@@Asdd32144
تكلم معي بالفصحى فأنا لم أفهم ما كتبت بعاميتك، وأرجوا أن أكون أسأت الظن فيبدوا لي أنك تسب (سامحني لو كنت أسأت الظن).
بالنسبة لما نقلته حضرتك فهو عين ما قلته أنا، فالأشاعرة يقولون بخلق الأصوات والحروف والكلمات واتفقوا مع المعتزلة في ذلك إلا أنهم أثبتوا صفة الكلام لله وهي قديمة بقدم الله.
قال فخر الرازي: ((أَنَّ الْقُرْآنَ اسْمٌ يُقَالُ بِالِاشْتِرَاكِ عَلَى الصِّفَةِ الْقَدِيمَةِ الْقَائِمَةِ بِذَاتِ اللَّه تَعَالَى، وَعَلَى هَذِهِ الْحُرُوفِ وَالْأَصْوَاتِ، وَلَا نِزَاعَ فِي أَنَّ الْكَلِمَاتِ الْمُرَكَّبَةَ مِنْ هَذِهِ الْحُرُوفِ وَالْأَصْوَاتِ مُحْدَثَةٌ مَخْلُوقَةٌ، وَالتَّحَدِّي إِنَّمَا وَقَعَ بِهَا لَا بِالصِّفَةِ الْقَدِيمَةِ))
@@bassam88888 بسم الله الرحمن الرحيم
عبارة (سواليف أم العنزين )عبارة تطلق ويراد بها الكلام غير العلمي الذي لا يستند على دليل ، وهو هنا قولك أن الأشاعرة ردوا على المعتزلة .فنقلت لك : تصريح متكلمي الأشاعرة أن مذهبهم موافق لمذهب المعتزلة ، فهم كلهم يقولون أن القرآن الذي بين أيدينا المتلو في الصلاة المفتتح بالفاتحة ومختتم بالناس ، مخلوق ، وليس صفة لله ،فالله عندهم لا يتكلم حقيقة ،وتسميتهم للقرآن أنه كلام الله ،هو من باب إضافة المخلوق للخالق ،كما يقال بيت الله ، وليس من إضافة الصفة للموصوف ، وهذا يقوله (الاشاعرة والمعتزلة ) خداعا للناس لأن الناس تستنكر عليهم إنكارهم أن يكون القرآن ليس كلام الله ، ولأن المذاهب المشهورة كانت قبل ابن كلاب مذهبان مذهب أهل السنة وليسوا الأشاعرة ( لأن المذهب الأشعري لم يولد بعد )، وهو أن الله متكلم حقيقة بحرف وصوت وأن كلامه واقع بمشيئته ،يتكلم متى شاء بما شاء ،فهو قد تكلم فيما مضى ويتكلم الآن ،وسيتكلم في المستقبل سبحانه وتعالى ، وكلامه صفة من صفاته التي لا تعلم كيفيتها ، ولا تشبه صفات المخلوقين ، وأن القرآن الذي بين أيدينا المتلو في الصلاة كلام ربنا حقيقة جل وعز ، والمذهب الثاني : مذهب المعتزلة ، أن الله ليس بمتكلم على الحقيقة ،وأن كلام الله لموسى كلام خلقه الله في الشجرة وأن القرآن مخلوق ،وتسميته كلام الله هو من اضافة المخلوق للخالق ،كما مر ، فأحدث ابن كلاب قولا جديدا وابتدع بدعة جديدة لم يسبق إليها وهي أن اطلاق الكلام إنما يراد به المعنى النفسي القائم بذات المتكلم ، أما اللفظ فلا يسمى كلاما ،وكان مراده احداث قول وسط بين أهل السنة والمعتزلة وهذا القول تلقفه عنه أبو الحسن الأشعري ، وهو قول مخالف للغة وللشرع وللعقل ، فلما رد عليه المعتزلة هذا القول الخارج عن كلام العقلاء ،انتصر لقوله فرد عليهم ، فردود الأشاعرة على المعتزلة ليست ذبا عن قول السلف وأهل السنة ،وإنما هي انتصار لبدعتهم التي ابتدعوها،وحينما زاد انحاراف الأشاعرة وأصبحوا يرون أنفسهم أهل السنة ظنوا أنهم حينما يردون على المعتزلة إنما يتتصرون للسنة ،(وهذه سواليف أم العنزين) ،والعنزان مثنى عنز وهي واحدة المعز ، وحقيقة الأمر إنما ينتصرون لقول بن كلاب الذي تلقفه منه أبو الحسن الأشعري وانتصر له هو وأصحاب ،والقول بالكلام النفسي لم يكن معروفا عند السلف المتقدمين على ابن كلاب ، مما يدل على أنه هو الذي أحدثه ، ثم إن الأشاعرة لما قالوا بقوله في الكلم النفسي وبقول المعتزلة بأن الله لا يتكلم بصوت وحرف ومتى شاء ،جرهم هذا إلى القول بوجود قرآنين ،١-قرآن صفة لله قائم بنفسه ، ٢- قرآن مخلوق وهو الذي بأيدي الناس ،وهو من كلام جبريل ، وكل هذا كلم باطل وانحراف عن الصراط المستقيم ، و زندقة وقد رده السلف على قائله ،بل كفروه ، وقول الرازي أن لفظ القرآن مقول بالاشتراك اللفظي على الصفة القديمة القائمة بذات الله ( الكلام النفسي) ،وعلى هذه الحروف والأصوات (القرآن الذي بأيدي المسلمين ) هذا كذلك من سواليف أم العنزين ،وكأن العرب الذين تكلموا بالعربية قبل الاسلام يعرفون كلاما نفسيا لله يطلقون عليه قرآنا ، فجاءهم الرسول صلى الله عليه وسلم بقرآن آخر فأصبحوا يطلقون على كل واحد منهما قرآنا ،لأنه لايستطيع لا هو ولا غير أن ينقل حرفا واحدا عن النبي صلى الله عليه وسلم باطلاق القرآن على الكلام النفسي فكان لا بد من الرجوع إلى اللغة .والله الهادي إلى سواء السبيل
@@Asdd32144
بسم الله الرحمن الرحيم، أنت في البداية نسبت كلام المعتزلة للأشاعرة وهذا غير صحيح، فالأشاعرة يقولون بصفة الكلام ويقولون أنها صفة قديمة وليست حادثة، في حين أن المعتزلة ينسبون الكلام للقدرة وأنه لا يوجد صفة كلام في الأساس، ومن هنا فالقرآن كلام الله من باب اضافة المخلوق للخالق مثل بيت الله كما تفضلت أنت بقولك.
وهذا فرق جوهري.
تعال لنحلل قليلاً ما قلته، أنت قلت أن الله يتكلم حقيقة بحرف وصوت ثم تقول صفة لا تعلم كيفيتها، سؤالي هو كيف لا تعلم كيفيتها وأنت تقول أنه تكلم بحرف وصوت؟
أنت حددت بالضبط كيفية الكلام ثم ادعيت أنك لا تعلم الكيفية فهذا تناقض، وهذا لم يقل به أحد قبل ابن تيمية رحمة الله، فلم يقل أحد من السلف أن الله يتكلم بحرف وصوت على الحقيقة.
ولهذا أخي الكريم فالكلام غير منطقي البتة، وبه مشاكل فالكلام بالحرف والصوت هو كلام البشر والله ليس كمثله شيء، كما أنه يجعل كلام الله حادث.
وابن تيمية رحمه الله عندما لاحظ هذه المشاكل أضاف كلمة بلا كيفية ليفرق بين كلام الله والبشر في حين أنه بهذه الإضافة وقع في التناقض.
ولكي يحل مشكلة حدوث كلام الله قال أن كلام الله حادث الآحاد أو الأفراد، قديم النوع، في حين أن هذا أوقعه في تناقض آخر فالنوع مفهوم في العقل لا يوجد في الواقع، أنا وأنت وغيرنا بشر كل منا آحاد لنوع الإنسانية، ولكن الإنسانية نفسها مفهوم في العقل غير موجود في الخارج.
الأمر الآخر أنك قلت أن الأشاعرة يقولوا بوجود قرآنين، وسبب ذلك أنك لم تفهم المقصود بالكلام النفسي.
وسأشرح الأمر بمثال:
كلامي هذا الذي أكتبه لك الآن، كم عمره؟
لو نظرت إلى تاريخ الإرسال وأجبتني به، فأنت في الحقيقة أجبتني بعمر الرسالة، وليس عمر الكلام.
فقبل أن أرسل لك هذه الرسالة، كتبتها، وقبل أن أكتبها كان هذا الكلام في صدري.
متى تولد هذا الكلام في صدري؟ إجابة هذا السؤال سيخبرك بعمر الكلام الحقيقي.
وهذا هو المقصود بالكلام النفسي، فهذا الكلام كان في نفسي قبل أن أنقله لك.
وبالتالي لو أخبرتني أن عمر القرآن ١٤٠٠ سنة، أنت فقط أخبرتني بعمر الرسالة المحمدية، في حين أن كلام الله في نفسه منذ الأزل قديم بقدمه.
فليس الأمر أننا نقول بقرآنين، ولكن نفرق بين ما هو مخلوق من أصوات وحروف تخرج من شفاهنا او شفاه الرسول او تكتب بأيدينا او يقرأها جبريل وكلنا مخلوقات وبين ما هو قديم قائم بذات الله الخالق.
الله يهديكم و الله المستعان
يامثبت العقل والدين
من قال ان اليد صفة؟؟؟ ولماذا ليست يدان
او أيدى
وكل وارد؟
ومن قال ان الاستواء صفة؟؟؟
هل تريد ان تعبد اله له جسم؟
الإمام أبو حنيفة النعمان بن ثابت (150 هـ)
قال في إثبات النزول لله: (ينزل بلا كيف) اهـ.
نعم يقول اهل السنة ينزل بلا كيف
ولكن عند الوهابية ينزل بكيف لكن مجهول
وفرق كبير بين (بلا كيف)وبين(بكيف مجهول)
😅😅😅😅😅😅😅😂😂😂
الإمام الحافظ الحجة حماد بن سلمة بن دينار البصرى أبو سلمة (167 هـ)
روى عبد العزيز بن المغيرة عن حماد بن سلمة: أنه حدثهم بحديث نزول الرب عز وجل فقال: (من رأيتموه ينكر هذا فاتهموه)
ينكر هذا ))))اسم الاشارة يرجع الي الحديث
وليس الي فهم الوهابية 😂😂😂يا ا*ح*م*ق*
وليس احد ينكر الحديث
بل ينكرون فهم الوهابية للحديث
😂😂😂
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
لماذا تناقشون هؤلاء المجسمين؟
ابتعدوا عنهم كي لا تغضبوا الله.
والله أشك أن هذا الجنس الوهابي من أهل الإيمان.
وأنزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج يعنى خلق لكم من الأنعام
😂😂😂😂
إنزال الأنعام من السماء قول لبعض المفسرين وهو قول ضعيف قد تركه المفسرون وجماهير أهل العلم..
لكن ورد في تفسيره الكثير منها أنه أنزل بمعنى قدر وقضى الأمر بخلقها من اللوح المحفوظ نحو قوله تعالى: قل أرءيتم ما أنزل الله لكم من رزق..
والأصح كما ذكر شيخ الإسلام أن الإنزال على ظاهره وهو من إنزال الذكر في رحم الأنثى ثم توالد الأنعام من الرحم إلى الأرض وهو نزول ..
فتول أيها الباطني الخبيث، والله لا تريدون إلا أن يكون للوحي معنى باطني بأهوائكم الفاسدة وعقولكم الكاسدة، وما هو إلا أن تتهموا الوحي بالعجز عن تبيين العقيدة الواضحة وأن رسولنا لما يتركنا على المحجة البيضاء حتى جاء صعاليك الأشعرية ليبينوا للمسلمين العقيدة في ربهم .
ههههه اضحك الله سنكم لكن عليكم ان تخشوا ان لا تنزل عليكم بقرة من السماء لانكم استهزأتم بجندي التوحيد المخلص
ما أصبركم على سفهاء الأحلام من الوهابية
خرجتم من الجحور يا احفاد الجهمية
تحديتك أنت ومشعان الأعرابي من قبل وها أنا أتحداك في قناتك فهل تقبل التحدي في نفس المسائل الثلاث التي وردت في المقطع ،لا أظنك تفعل يا صاحب القناة ،والسبب بسيط جدا لأننا سنكون متكافئين في الفرص ، ولن تتمكن من رفع صوتك ، ومنعي من أن أجيب على كلامك ،لذا لن تقبل التحدي .
والكلام في المسألة الأولى : النزول يكون من أعلى إلى أسفل ، فاذكر اعتراضك .
محمد سمير يكفر محمد بن شمس الدين لاستحلاله معلوم من الدين بالضرورة
ruclips.net/user/shortszJOCaiGSQbw?si=P8pMIkXLI-zYI0IB
حد السيف
ياجماعة يوجد فرق كبير فى المعرفة والعلم بين السادة الاشاعرة والوهابي حبذ لو كان واحد من اقطابهم المعروفين
🤣🤣🤣🤣🤣🤣
المعيه بالعلم بنص الآيه لا بتأويل !!
وَهُوَ ٱللَّهُ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَفِي ٱلۡأَرۡضِ يَعۡلَمُ سِرَّكُمۡ وَجَهۡرَكُمۡ وَيَعۡلَمُ مَا تَكۡسِبُونَ (3)
هرطقات !!
يا دين المكسرات !!
واين في النص المعية ؟
( هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ ۚ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا ۖ وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ )
قامت عليك الحجه ؟؟
@@abduld8925 ايها الجاااااااهل في الاية معية العلم باجماع الوهابية انفسهم 😃😃😃😃
فانت لا تعلم حتي معتقدكم يا مسكين
😃😃😃😃😃
وهل المعيه تقتضي المخالطه من الاساس ؟؟
انت الآن ( معي ) تناقشني وكل واحد في كوكب اخر!!!
🪐 🌍
قالو كل نص اوهمش التشبيه أويله
قاعدة من وهم الخيال تقول تسلط عليهم ابليس
هههههه السماء تمطر خرفان ههههههههه يا له من جنون هههههه
جزاك الله خيرا ولك الاجر يا شيخ أحمد في جدال السلفية الوهابية الضالة..لعلهم يهتدون؟
نحاججكم الى أقوال السلف في مسألة النزول
_قال الفضيل بن عياض (١٨٧هـ) : ( وكل هذا النزول ، والضحك ، و هذه المباهاة ، وهذا الاطلاع، كما يشاء ان ينزل، وكما يشاء ان يضحك ، وكما يشاء ان يباهي ، وكما يشاء ان يطلع ، فليس لنا ان توهم كيف وكيف ، فإذا قال الجهمي : انا أكفر برب يزول عن مكانه ، فقل : بل أؤمن برب يفعل ما يشاء ) .
رواه البخاري في خلق افعال العباد (ص٣٦) ، وعزاه شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله للخلال في السنة كما في درء التعارض (٢/٢٣) ، اللالكائي(٣/٤٥٢) ، وابن بطة في الإبانة( ٣/٢٠٣) .
أي غرابة في نزول الأنعام و ما دخلها في نزول ربنا في الثلث الأخير من الليل إلى سماء الدنيا كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم؟!!.
سؤال لكم أنتم تقولون تنزل رحمة ربنا أو ملك مقرب فكيف تحول لفظ " ربنا " الذي جاء في الحديث إلى الرحمة أو الملك المقرب كما تقولون؟
هل الملك أو الرحمة هي ربنا؟ .
القائل " البارح نزل عليه خروف أو كما قال " إستهزاءا هو دليل واضح على ضحالة عقله مع كبر و غرور متميزان .
أنت تحت في الأسلف و الذي يأتيك من الفوق قد نزل عليك كالمطر مثلا و هذا نزول حقيقي و يمكن لله عز و جل أن يجعلك أسفل سافلين فيجعلك كالبهيمة التي لا تعقل و هذا على... المجاز. وهذا واقع الحال هنا.
الوهابي 🦜يردد كلام الخبيث الحراني ويظن انه مُفحم 😂 ولا يعلم ان كلام الحراني حشو وسفسطة رد عليها العلماء الكبار والصغار والرد عليه سهل جدا من كلامه المتناقض حتى
مشكلة الاشاعرة انهم شبهوا الله في عقولهم ثم قاسوا علية صفات المخلوقين وقالوا هذا تشبية لله وحاشاة من ذلك سبحانه وتعالى ليس كل ما تصف به من صفات هى صفات مماثلة لصفات المخلوق وهذا باطل وضلال
كل الأدلة التي أتى بها الشيخ أحمد هي من القرآن الكريم لكنك وهابي و أنى للوهابي أن يفهم!!
قال جعفر بن أبي عثمان الطيالسي: (قال يحيى بن معين: إذا قال لك الجهمي: كيف ينزل؟ فقل: كيف صعد)
وهل جاء ان الله يصعد ؟😂😂😂
جهل الأشعرية وفلسفة الضلال والحاد في أسماء الله الحسنى وصفاته العلى لماذا لا ترجع إلى تفسير الطبري او ابن كثير وتأتي بهرطقة الكهان وهل هناك مانع من ان الله مستوى على العرش ويدبر أمر خلقه معا وهل هناك في اللغة العربية او من كلام الصحابة من قال مثل الاشعرية ان استوى بمعني استولى كما تقولون
تفكر في ربك كيف تشاء ... خلقكم لتتعرفوا عليه وهناك رخصة لكل انسان في القرءان ليتدبر ... المشكلة انكم عملتم طوائف على اساس ان لم تقل و تؤمن بقولي فانت كافر .. جعلت الشيوخ احزاب وطوائف
ومن انت علشان تفسر القرآن على كيفك لماذا لم ترجع إلى تفسير اهل العلم وترجع الي كلام أهل البدع من المعتزلة الأشعرية والجماعة ال حواليك المطبلاتيه يضحكون يشجعون على الضلال
اشعري قليل الادب لا يعرف ما يليق بالله وما يليق بالمخلوق
الإمام الحافظ ابن راهويه إسحاق بن إبراهيم الحنظلي (238 هـ)
روى الحاكم بإسناده عن أحمد بن سعيد بن إبراهيم بن عبد الله الرباطي قال: (حضرت مجلس الأمير عبد الله بن طاهر ذات يوم، وحضر إسحاق ابن إبراهيم، يعني ابن راهويه، فسئل عن حديث النزول: أصحيح هو؟. قال: نعم. فقال له بعض قواد عبد الله: يا أبا يعقوب أتزعم أن الله ينزل كل ليلة؟ قال: نعم. قال: كيف ينزل؟.
فقال له إسحاق: أثبته فوق حتى أصف لك النزول.
فقال الرجل: أُثبته فوق.
فقال إسحاق: قال الله عز وجل: {وجاء ربك والملك صفا صفا} الفجر22.
فقال الأمير عبد الله: يا أبا يعقوب هذا يوم القيامة.
فقال إسحاق: أعز الله الأمير، ومن يجيء يوم القيامة من يمنعه اليوم؟) (1) اهـ.
وهذا صريح في إثبات النزول لله تعالى على الحقيقة، ولذلك قال لمن أنكر النزول: "أثبته فوق". لأن من لا يؤمن بعلو الله تعالى، لا يقر بنزوله. وهذا يدل على أن النزول الذي وصف الله نفسه به هو على حقيقته، وهو ما كان من أعلى.
وقال الذهبي: (وقال أبو العباس السراج سمعت إسحاق الحنظلي يقول: (دخلت على طاهر بن عبد الله بن طاهر، وعنده منصور بن طلحة، فقال لي منصور يا أبا يعقوب تقول أن الله ينزل كل ليله؟.
قلت: نؤمن به، إذا أنت لا تؤمن أن لك في السماء رباً لا تحتاج أن تسألني عن هذا. فقال له طاهر الأمير: ألم أنهك عن هذا الشيخ.) اهـ.
وقال الذهبي: (وورد عن إسحاق أن بعض المتكلمين قال له: كفرت برب ينزل من سماء إلى سماء. فقال: آمنت برب يفعل ما يشاء
وهذا الإمام مالك الذي آلت إليه عقيدة أهل المدينة وفقهها
جاء في التمهيد 7 / 143، و سير أعلام النبلاء 8 / 105، والرسالة الوافية لأبي عمرو الداني ص/136، وشرح النووي على صحيح مسلم 6 / 37، والإنصاف لابن السيد البطليوسي ص / 82) :
سئل الإمام مالك - رحمه الله - عن نزول الرب عزّ وجلّ، فقال (ينزل أمره - تعالى - كل سَحَر، فأما هو عزّ وجلّ فإنه دائم لا يزول ولا ينتقل سبحانه لا إله إلا هو) اهـ.
لاتضحك روح شخ ونام احسن لك
جزاك الله خيرا