هذا اعجاز علمي كبير... كيف لشخص امي عاش في الصحراء من الف وأربعمائة عام ان يعرف هذا الإعجاز العلمي الذي اكتشفه علماء الغرب الكفار... كلا انه لوحي يوحي... قم بتوثيق هذا الإعجاز العلمي والاكتشاف العظيم قبل ان يسرقه منك علماء الغرب الأغبياء وينسبوه الي انفسهم وربما يكونون عادلين ويقومون باعطائك جائزة نوبل... بارك الله فيك يا ولد يا مسلم والحمدلله على نعمة الإسلام وكفي بها نعمه ❤ تكبيرررر 📣
//==// ملاحظة ؟؟؟ دقق في دلالات المعلومات وفي صحتها قبل الحكم عليها .......ورد اسم ابراهيم عليه السلام في القرآن ( ٦٩) ابتداءا من سورة البقرة الى سورة الاعلى محصور ضمن( ٨٦) سورة فقط منها (١٥) مرة بدون حرف الياء( ابرهم ) في سورة البقرة والباقي ابتداءا من سورة آل عمران اضيف حرف الياء( أضيف ) ولم يحذف، سورة البقرة تتكون من ( ٢٨٦) آية وسورة آل عمران (٢٠٠) آية ٢٨٦ _ ٢٠٠ = ٨٦ ولد إسماعيل عليه السلام حينما كان إبراهيم عليه السلام بعمر( ٨٦) وحسب النص الموجود بكتاب العهد القديم سفر التكوين الاصحاح(١٦) فقرة(١٥)و هذا الرقم دال على عدد المرات الواردة في سورة البقره لذا دقق في الأرقام.. وبامكانك العودة إلى الكتابين.. حينها كان علية السلام يدعى ( ابرام ) وحين أصبح عمر إسماعيل عليه السلام(١٣) سنة وعمر إبراهيم(٩٩) سنة بشرة الله سبحانه وتعالى انة في هذا اليوم من العام القادم سيرزق باسحاق عليه السلام وانة سيصبح اسمك من ابرام إلى ابراهيم واضيف لة حرف الياء الدال على الاستمرارية( وتركنا عليه في الاخرين ) وورد ذلك التغيير أيضا في سفر التكوين الاصحاح(١٧)الفقرة او الآيه(٥) لذا نجد أول إضافة لحرف الياء إلى الاسم جاءت في الآيه(٣٣) من السورة رقم(٣) في القرآن الكريم( آل عمران ) ٣×٣٣ = ٩٩ والمعروف أن آل عمران يعود نسبهم إلى إسحاق عليه السلام الذي ورد ذكرة في المصحف(١٦) مرة وتغير اسم ابراهيم في المرة(١٦) التي ذكر فيها بالقرآن والله أعلم. حصر ذكر ابرهم في سورة البقرة ضمن (١٣٧) آية وهذا الرقم هو عمر إسماعيل عليه السلام..
لكي تتعرف على مدى ارتباط الحروف المقطعه في القرآن ومنها( ط) مع قانون النسبة الثابتة ٧/٢٢ =٣،١٤٢٨٥٧١٤٢٩ عدد الحروف المقطعه الوارده في بداية بعض السور(١٤) حرف اي نصف عدد حروف اللغة العربية البالغة(٢٨) حرف اما مع الهمزة تصبح(٢٩) حرف وعند جمع العددين يصبح(٥٧) اما عدد النقاط الموضوعه على الأحرف المنقطعه فعددها(٢٢) نقطه. وهو نفس عدد نقاط دائرة الطواف(( المحيط)). إضافة إلى أن عدد النقاط في الحروف المقطعه (٥) نقاط ومجموع الحروف المقطعه(٧١) لذلك أنظر إلى الشريط الرقمي وولادة الرسول صلى الله عليه وسلم ٥٧١ ميلاديه. ¥%¥^$/
( وإذ قلنا لك ان ربك احاط بالناس وما جعلنا الرؤيا التي اريناك الا فتنة للناس والشجرة الملعونة في القرآن فما يزيدهم الا طغيانا كبيرا)(٦٠) الإسراء * لا تحرك به لسانك لتعجل به * ان علينا جمعة وقرآنه * فإذا قرانه فاتبع قرآنه * ثم ان علينا بيانه قانون النسبة الثابتة هو ٢٢/٧ = ٣،١٤٢٨٥٧١٤٢٩ وليس ٣،١٤١٥٩٢٦٥٣ الذي يرمز له الباي . من المعلوم لدى الكثير ان العرب ترمز له (ط) جاء ذكر هذا القانون في القرآن لكونه مقترن بأهم المناسك لدى المسلمين منذ ابراهيم عليه السلام. المعروف ان ابراهيم عليه السلام رفع قواعد البيت هو واسماعيل وثبت شعائر الحج اليه وفق أحداث معينة مثل عدد مرات الطواف حول البيت ( ٧) دورات وحين جاء القرآن لم يبدل ما في صحف ابراهيم وموسى وانما اكدها وحين وردت في القرآن سورة الحج وضعت وفق الخط البياني الذي أراده الله سبحانه وتعالى بالتسلسل(٢٢) لذلك حين تقوم بتقسيم(٢٢) المحيط على (٧) القطر تساوي الرقم ٣،١٤٢٨٥٧١٤٢٩ لكن هنالك جهات عديده استنتجت أرقام متعدد فكيف نتأكد من الرقم الصحيح في القرآن الكريم. ورد في بداية بعض السور أحرف مقطعه منها(ط)لكن جاء مقرون معه أحرف أخرى هي(س ، م ،ه) ورتبت بياناتها في المصحف كالآتي :- وردت ال(ط) محصورة ضمن(٩) سور من التسلسل (٢٠) لغاية(٢٨) لكن لوحظ ان موسى عليه السلام ذكر في(١٧) اية في السورة الاولى(طه) ضمن ترتيب (٩) سور وايضا السورة الاخيرة ضمن الترتيب وهي القصص ورد في(١٧) اية لكن تميزت سورة (طه) ببصمة أخرى حول موسى عليه السلام لكون عدد اياتها(١٣٥) ومن الجدير بالذكر ان موسى ارسل إلى فرعون ب(٩) ايات. وردت (ط)(٤) مرات في مستهل السور المحصورة ضمن التسعه كبدايه وكانت هي العنوان اما حرف(ه) فقد ورد(١) لمرة واحده وحرف(م) (٢) مرتان اما حرف(س) فقد تكرر(٣) مرات . عند النظر نجد ان تكرار الأحرف جاء موافق للارقام الاربعه الاولى من القانون . أما حين جمع الأرقام التسعه بعد الفارزه (١+٤+٢+٨+٥+٧+١+٤ +٢=٣٤) وهو نفس عدد ايات ذكر موسى في السورتين الاولى والاخيرة ضمن محيط ال(٩) سور وهو (١٧+١٧=٣٤) مع ملاحظة ان الرقم (٣٤) لكن ذكر موسى بين السورتين اعلاه في (١٦)أيه ضمن حيز(٦) سور باستثناء سورة النور مركز (٩) سور محل البحث علمآ أن(١٦) سورة النحل (أتى أمر الله) و(٦) آية المدد لبني إسرائيل في سورة الإسراء متعلق بحساب محيط الكرة الأرضية ويعلمه الباحثين في هذا المجال . عند النظر الى القطر المكون من (٧) نقاط التي سيكون دائما اولها على نقطه من المحيط واخرها على النقطه الاخرى المقابله من المحيط وبالعكس اي عند عكس الحساب ستكون النقطه رقم (٧) لمن يقف في جهه معينة هي النقطه رقم (١) لمن يقف في الجهه المقابله وكذلك(٢ مع ٦و٣مع ٥) لكن مهما عكسنا احتساب النقاط السبعه هنالك نقطه رقمها ثابت ولا يتغير وهي (٤) وهي المركز لذلك كانت الكعبة وهي مركز الطواف على شكل مكون من (٤) أضلاع وهو ( المربع) . عند جمع أول أربع ارقام من القانون (٣+١+٤+٢=١٠) وعند القيام بتقسيم اي رقم لا يقبل بقسمه(٧) سوف يعطيك الرقم العشري المكون من (٦)ارقام(١٤٢٨) وياتي ٥٧ قبلها او بعدها وهذا الرقم يعتبر اخر تحذير لمن يكذب بآيات الله ومنها الطواف وحج البيت (فباي الاء ربكما تكذبان )وكانت السنة١٤٢٨ هجري سورة الرحمن تبدأ ب (ال) وتنتهي ب (ن) ٠٠٠ .-#^÷%%^.٠.٠
السؤال هل توصل كل العلماء الى نفس الارقام بعد الفاصلة على الاقل الارقام المشتركة بين كل عالمين مثلا أحدهم اكتشف الفين رقم والاخر خمسة الاف رقم المفروض يكون الألفين رقم متشابه عند كليهما
عندما نقول إن العالم فلان أو الطريقة أو المعادلة كذا استطاعت أن تحسب ١٠٠٠ رقم مثلا من الثابت باى ...يقصد بذلك أنهم ١٠٠٠رقم صحيح مقارنة بما تساويه باى اليوم ... لان معظم الطرق أو المعادلات التى يتم منها حساب باى تنتج عدد لا نهائى من الأرقام ولكن السؤال كم عدد الارقام الصحيحة التى أنتجتها هذه الطريقة
وعد الآخرة قانون النسبة الثابتة لقياس الحركه والأحجام الدائرية والطواف يساوي ٢٢/ ٧ =٣،١٤٢٨٥٧١٤٢٩ سورة الحج تسلسلها(٢٢) وعدد اياتها(٧٨) علمآ ان عدد مرات الطواف حول البيت (٧) اشواط لذا فإن(٢٢) تمثل نقاط المحيط و(٧) تمثل نقاط قطر الدائره مع العلم ان نقاط أحرف اللغة العربيةعددها (٢٢) نقطه سورة الرحمن تسلسل (٥٥) وعدد اياتها(٧٨) وذكر اسم الرحمن باستثناء البسملة(٥٧) مرة من بداية المصحف إلى سورة النبأ بالتسلسل(٧٨)ضمن (١٩) سورة و(٥٦) أيه. ٥٧ ÷١٩ =٣ وتمثل منتصف القرآن المكون من(٦) أجزاء وفق (١٩) ( عليها) تسعة عشر النصف الأول في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم( قرآنه ) والنصف الثاني يبدأ اعتبارا" من هذا القانون (بيانه )*( ويابى الله الا ان يتم نوره ولو كره الكافرون ) عدد الأحرف المقطعه بالقرآن(١٤) حرف تبدأ ب(ال) وتنتهي ب(ن) ويبلغ مجموعها (٧٨) حرف وكذلك اسم الرحمن يبدأ وينتهي كما ذكرنا انفا ،،وقد وردت ضمن (٢٩) سورة عدد الأحرف العربية(٢٨) وعند احتساب الهمزة يصبح العدد(٢٩) وهنالك أحرف منقطة ب (٢٢) نقطه ( فباي الاء ربكما تكذبان) آية الإنذار الاخير لمعشر الجن والانس المكذبين بآيات الله وقد وردت في سورة الرحمن(٣١) وتتكون من أربعة كلمات و(١٩) حرف وجاءت سورة فصلت ضمن التسلسل(١٣) بالنسبة للسور (١٩) لذلك جاءت الآيه (فباي الاء ) اعتبارا" من الآيه(١٣) تفصل نعيم الدنيا (٨) آيات وعذاب الآخرة(٧) آيات ونعيم الآخرة(١٦) أيه لغاية الآيه(٧٧) مع الجدير بالذكر ان(٥٧١) هو مولد الرسول محمد صلى الله عليه اقطار الدائرة(١١) قطر كل واحد منها لديه نقطتين في المحيط في البدايه والنهاية مكون (٢٢) نقطة مع الاشارة ان ذكر الرحمن المنفرد في الآيات والسور تكرر (١١) مرة اما الرقم (٤) فقد تكرر (٤) مرات مع العلم ان النقطه(٤) تمثل المركز و ملتقى الإقطار فيها لذلك كانت الكعبه مربعة وعلى شكل مكعب بالنسبة للرقم (٥) فيه أشارة لعدد النقاط في الأحرف المقطعه لذلك ورد يمثل (٢٢) ضمن التسلسل الرقمي، تابعوا انشاءالله سبحانه وتعالى ،، العلاقه مع سورة المدثر وما ذكر فيها الآيه(٣١) والرقم (١٩) واياتها ال(٥٦). بالنسبة للارقام ١٤٢٨ و١٤٢٩ تمثل السنتين الهجريتين المتداخلتين والمتوافقتين مع سنة ٢٠٠٨ ميلاديه التي يبدأ تحول الفرق بين التقويمين(( الشمس والقمر بحسبان) نزولا إلى ٥٧٠ دون عوده او دوران مع ٥٨٠(( التي تمثل مهلة المدد والمجادله)) حيث فيها تحديد حتى الايام من سنة ٢٠٠٨ حيث يعتبر يوم (٨ / ١ )اخر ايام سنة ١٤٢٨ و( ٩ /١)أول أيام سنة ١٤٢٩ *(فلا تعجل عليهم انما نعد لهم عدا)*؟؟؟ اما وجود (٥) و(٧) بين السنتين تمثل ال(١٢) شهر للانتقال من سنة ١٤٢٨ إلى ١٤٢٩ . سورة الحديد (٥٧) واياتها(٢٩) للموضوع تشعبات لكن نختصر بمخطط ملحق يوضح بعض الأمور..:$$@&€£¥*::$$
الظاهر والعلم لله تعالى اولا أن العدد الثابت باي متعلق بثابت آخر - كلامي متعلق بالدائرة طبعا - أي بمعنى ان العدد الثابت الجديد هو الذي يعطي في الاخير أن π≈(22.1875399177932)/(7.06251330593105) أخذت لذلك 14 رقم بعد الفاصلة .... اثبات ذلك سهل وقد استعملت جيوجيبرا لذلك
٧٨ آيات سورة الرحمن. لكي تتعرف على مدى ارتباط الحروف المقطعه في القرآن ومنها( ط) مع قانون النسبة الثابتة ٧/٢٢ =٣،١٤٢٨٥٧١٤٢٩ عدد الحروف المقطعه الوارده في بداية بعض السور(١٤) حرف اي نصف عدد حروف اللغة العربية البالغة(٢٨) حرف اما مع الهمزة تصبح(٢٩) حرف وعند جمع العددين يصبح(٥٧) اما عدد النقاط الموضوعه على الأحرف فعددها(٢٢) نقطه. وهو نفس عدد نقاط دائرة الطواف(( المحيط)). إضافة إلى أن عدد النقاط في الحروف المقطعه (٥) نقاط لذلك أنظر إلى الشريط الرقمي وولادة الرسول صلى الله عليه وسلم ٥٧١ ميلاديه والحروف وارده ضمن ٢٩ سورة ومجموع الحروف المقطعه ٧٨.، ٠٠٠..٠٠:%:%&*
تعديل قانون النسبة الثابتة لقياس الحركه والأحجام الدائرية والطواف يساوي ٢٢/ ٧ =٣،١٤٢٨٥٧١٤٢٩ سورة الحج تسلسلها(٢٢) وعدد اياتها(٧٨) علمآ ان عدد مرات الطواف حول البيت (٧) اشواط لذا فإن(٢٢) تمثل نقاط المحيط و(٧) تمثل نقاط قطر الدائره مع العلم ان نقاط أحرف اللغة العربيةعددها (٢٢) نقطه سورة الرحمن تسلسل (٥٥) وعدد اياتها(٧٨) وذكر اسم الرحمن باستثناء البسملة(٥٦) مرة من بداية المصحف إلى سورة النبأ بالتسلسل(٧٨)ضمن (٥٥) أيه. لكن ان أضفنا بجمع ( خير الراحمين) (٢) وارحم الراحمين (٤) يكون المجموع (٦٢) السورة (٦٢) كانت الجمعة ٥٧ ÷١٩ =٣ وتمثل منتصف القرآن المكون من(٦) أجزاء وفق (١٩) ( عليها) تسعة عشر ٦،٢٨٥٨١٤٢٨٥٨ حرف(ن) ورد بعدد (١) الما حرف(ص) ورد (٣) لذا عند تطبيقها كمعنى ومستهل للاحرف المقطعه ستعطينا كلمة ( نص) وهذه تعطي معنيان اما النصف او النص من المنطوق الكلامي (( نص حكيم قاطع له سر )) النصف الأول في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم( قرآنه ) والنصف الثاني يبدأ اعتبارا" من هذا القانون (بيانه )*( ويابى الله الا ان يتم نوره ولو كره الكافرون ) عدد الأحرف المقطعه بالقرآن(١٤) حرف تبدأ ب(ال) وتنتهي ب(ن) ويبلغ مجموعها (٧٨) حرف وكذلك اسم الرحمن يبدأ وينتهي كما ذكرنا انفا ،،وقد وردت ضمن (٢٩) سورة عدد الأحرف العربية(٢٨) وعند احتساب الهمزة يصبح العدد(٢٩) وهنالك أحرف منقطة ب (٢٢) نقطه ( فباي الاء ربكما تكذبان) آية الإنذار الاخير لمعشر الجن والانس المكذبين بآيات الله وقد وردت في سورة الرحمن(٣١) وتتكون من أربعة كلمات و(١٩) حرف وجاءت سورة فصلت ضمن التسلسل(١٣) بالنسبة للسور (١٩) لذلك جاءت الآيه (فباي الاء ) اعتبارا" من الآيه(١٣) تفصل نعيم الدنيا (٨) آيات وعذاب الآخرة(٧) آيات ونعيم الآخرة(١٦) أيه لغاية الآيه(٧٧) مع الجدير بالذكر ان(٥٧١) هو مولد الرسول محمد صلى الله عليه اقطار الدائرة(١١) قطر كل واحد منها لديه نقطتين في المحيط في البدايه والنهاية مكون (٢٢) نقطة مع الاشارة ان ذكر الرحمن المنفرد في الآيات والسور تكرر (١١) مرة اما الرقم (٤) فقد تكرر (٤) مرات مع العلم ان النقطه(٤) تمثل المركز و ملتقى الإقطار فيها لذلك كانت الكعبه مربعة وعلى شكل مكعب بالنسبة للرقم (٥) فيه أشارة لعدد النقاط في الأحرف المقطعه لذلك ورد يمثل (٢٢) ضمن التسلسل الرقمي، تابعوا انشاءالله سبحانه وتعالى ،، العلاقه مع سورة المدثر وما ذكر فيها الآيه(٣١) والرقم (١٩) واياتها ال(٥٦). بالنسبة للارقام ١٤٢٨ و١٤٢٩ تمثل السنتين الهجريتين المتداخلتين والمتوافقتين مع سنة ٢٠٠٨ ميلاديه التي يبدأ تحول الفرق بين التقويمين(( الشمس والقمر بحسبان) نزولا إلى ٥٧٠ دون عوده او دوران مع ٥٨٠(( التي تمثل مهلة المدد والمجادله)) حيث فيها تحديد حتى الايام من سنة ٢٠٠٨ حيث يعتبر يوم (٨ / ١ )اخر ايام سنة ١٤٢٨ و( ٩ /١)أول أيام سنة ١٤٢٩ *(فلا تعجل عليهم انما نعد لهم عدا)*؟؟؟ اما وجود (٥) و(٧) بين السنتين تمثل ال(١٢) شهر للانتقال من سنة ١٤٢٨ إلى ١٤٢٩ . سورة الحديد (٥٧) واياتها(٢٩) للموضوع تشعبات لكن نختصر بمخطط ملحق يوضح بعض الأمور..:؛":" ة()
تعديل قانون النسبة الثابتة لقياس الحركه والأحجام الدائرية والطواف يساوي ٢٢/ ٧ =٣،١٤٢٨٥٧١٤٢٩ سورة الحج تسلسلها(٢٢) وعدد اياتها(٧٨) علمآ ان عدد مرات الطواف حول البيت (٧) اشواط لذا فإن(٢٢) تمثل نقاط المحيط و(٧) تمثل نقاط قطر الدائره مع العلم ان نقاط أحرف اللغة العربيةعددها (٢٢) نقطه سورة الرحمن تسلسل (٥٥) وعدد اياتها(٧٨) وذكر اسم الرحمن باستثناء البسملة(٥٦) مرة من بداية المصحف إلى سورة النبأ بالتسلسل(٧٨)ضمن (٥٥) أيه. لكن ان أضفنا بجمع ( خير الراحمين) (٢) وارحم الراحمين (٤) يكون المجموع (٦٢) السورة (٦٢) كانت الجمعة ٥٧ ÷١٩ =٣ وتمثل منتصف القرآن المكون من(٦) أجزاء وفق (١٩) ( عليها) تسعة عشر ٦،٢٨٥٨١٤٢٨٥٨ حرف(ن) ورد بعدد (١) الما حرف(ص) ورد (٣) لذا عند تطبيقها كمعنى ومستهل للاحرف المقطعه ستعطينا كلمة ( نص) وهذه تعطي معنيان اما النصف او النص من المنطوق الكلامي (( نص حكيم قاطع له سر )) النصف الأول في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم( قرآنه ) والنصف الثاني يبدأ اعتبارا" من هذا القانون (بيانه )*( ويابى الله الا ان يتم نوره ولو كره الكافرون ) عدد الأحرف المقطعه بالقرآن(١٤) حرف تبدأ ب(ال) وتنتهي ب(ن) ويبلغ مجموعها (٧٨) حرف وكذلك اسم الرحمن يبدأ وينتهي كما ذكرنا انفا ،،وقد وردت ضمن (٢٩) سورة عدد الأحرف العربية(٢٨) وعند احتساب الهمزة يصبح العدد(٢٩) وهنالك أحرف منقطة ب (٢٢) نقطه ( فباي الاء ربكما تكذبان) آية الإنذار الاخير لمعشر الجن والانس المكذبين بآيات الله وقد وردت في سورة الرحمن(٣١) وتتكون من أربعة كلمات و(١٩) حرف وجاءت سورة فصلت ضمن التسلسل(١٣) بالنسبة للسور (١٩) لذلك جاءت الآيه (فباي الاء ) اعتبارا" من الآيه(١٣) تفصل نعيم الدنيا (٨) آيات وعذاب الآخرة(٧) آيات ونعيم الآخرة(١٦) أيه لغاية الآيه(٧٧) مع الجدير بالذكر ان(٥٧١) هو مولد الرسول محمد صلى الله عليه اقطار الدائرة(١١) قطر كل واحد منها لديه نقطتين في المحيط في البدايه والنهاية مكون (٢٢) نقطة مع الاشارة ان ذكر الرحمن المنفرد في الآيات والسور تكرر (١١) مرة اما الرقم (٤) فقد تكرر (٤) مرات مع العلم ان النقطه(٤) تمثل المركز و ملتقى الإقطار فيها لذلك كانت الكعبه مربعة وعلى شكل مكعب بالنسبة للرقم (٥) فيه أشارة لعدد النقاط في الأحرف المقطعه لذلك ورد يمثل (٢٢) ضمن التسلسل الرقمي، تابعوا انشاءالله سبحانه وتعالى ،، العلاقه مع سورة المدثر وما ذكر فيها الآيه(٣١) والرقم (١٩) واياتها ال(٥٦). بالنسبة للارقام ١٤٢٨ و١٤٢٩ تمثل السنتين الهجريتين المتداخلتين والمتوافقتين مع سنة ٢٠٠٨ ميلاديه التي يبدأ تحول الفرق بين التقويمين(( الشمس والقمر بحسبان) نزولا إلى ٥٧٠ دون عوده او دوران مع ٥٨٠(( التي تمثل مهلة المدد والمجادله)) حيث فيها تحديد حتى الايام من سنة ٢٠٠٨ حيث يعتبر يوم (٨ / ١ )اخر ايام سنة ١٤٢٨ و( ٩ /١)أول أيام سنة ١٤٢٩ *(فلا تعجل عليهم انما نعد لهم عدا)*؟؟؟ اما وجود (٥) و(٧) بين السنتين تمثل ال(١٢) شهر للانتقال من سنة ١٤٢٨ إلى ١٤٢٩ . سورة الحديد (٥٧) واياتها(٢٩) للموضوع تشعبات لكن نختصر بمخطط ملحق يوضح بعض الأمور..:؛"^:%%$
وعد الآخرة النسبة الثابتة ** وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا اراد الله بهذا مثلا كذلك يضل الله من يشاء ويهدي من يشاء وما يعلم جنود ربك الا هو وما هي إلا ذكرى للبشر **(٣١) المدثر ٣،١٤٢٨٥٧١٤٢٩ النسبة (١) إلى(٣) في تحديد السنة الكبيسه حيث كل (٤) سنوات تكون فيها سنة واحدة ضمن التسلسل الفردي عدد ايام شهر شباط فيها مكون من (٢٩) يوم ،اما السنوات الثلاثه فيكون فيها شهر شباط مكون من (٢٨) يوم وبنفس النسبة لزوج الكروموسومات الانثويه الجنسية( xx) وزوج الكروموسومات الجنسية في الذكر (xy) حيث أن هذه الكروموسومات الاربعه المشتركه في عملية احتمالية التكاثر وتكوين الامشاج التي تتحد لتكوين شريط كروموسومي جديد للمولود فإذا كان(y ) من الذكر و(x) من الأنثى كان المولود ذكر (xy) اما اذا كلاهما اعطى(x) والامر سيان بالنسبة للأنثى ، كان المولود انثى(xx) اي من (٤) كان (١ y )هو الذي يحدث التغيير من ضمن (٣ x) لذلك كانت النتيجة( ٩ ٨ ) او (9 8 ) ولهذين الرقمين دلالات ضمن الشريط أحدهما (9 y)او(8 x ) لاحظ كيف يكون الشكل مماثل حين تفك الالتفاف الحلقي في آلرقمين. لذلك حين تستخدم (٤) سيوف وتشكلها على هيئة كل سيفين متقابلين ستعطيك اما (xx ) او (٨٨ ) ولن تحصل على الرقم (٨٩) وهو تسلسل سورة ((الفجر)) في القرآن الكريم اي ستخيم عليك غاشية العذاب وتسلسلها (٨٨) لكي لا ترى نور فجر البيان ( ويأبى الله الا ان يتم نوره ولو كره الكافرون )... علمآ أن الفارق بين ايات الغاشية والفجر ( ٤) ايات %"^&$** ..
اسم الله العظيم هو (المهيب) وشاء الله ان يجعل التقرب إليه عن طريق التقدمه وذبح الاضاحي لهذا الاسم العظيم وفي الحج تحديد" وفي كل مكان عموما،، لكن حين أعلم الله سبحانه وتعالى الملائكة انه جاعل في الأرض خليفه استفهم الملائكة عن عدة امور لكن اختلفوا واختصموا بشان اعظم الامور التي ستمر بها خلافة الإنسان على الارض وهي تقديس وتعظيم غير الله وعدم الاعتراف بمهابة الله والالحاد باسماءه،، هنالك كان هذا هو النبأ العظيم حول خلافة الانسان على الارض وارتباطه باسم الله العظيم،، من هنا كان اول علم يتعلمه الانسان من لدن الله هو علم الاسماء ليكون على دراية منذ البداية عن ابتلاء وامتحان ستواجهه ذريته.. جاء اول ذكر لادم في القران في الايه (٣١) من سورة البقرة وسبق ذكر علم الاسماء ذكر ادم واجتمع ذكر ادم مع العلم دالا" على ان مدار العلم والخلق يدور في الرقمين (١،٣) وبعد ذلك لا حجة لاحد ان يدعي أنه يجهل الأسماء حين يقدم اي احد على مثل هذا الامر...... امر الله الملائكة بع خلق البشريه وتصويرها لهم ان يسجدوا لادم وقال لهم انبؤوني بأسماء هؤلاء وهم ( الجنود من المخلصين الذين سيكونون ثمرة النفخة الالهيه العظيمه في الإنسان)) وحين عجز الملائكة أمر الله ادم بان ينباهم بأسماء الجنود وسجد الملائكة كلهم اجمعين امتثالا لامر الله واعترافا باحقية الانسان لخلافةالارض بعد إن اطلعوا على نموذج ( الجنود) الذين سيكونون ثمرة البشرية مذ ذاك اقترن ذكر الجنود بأسم الله العظيم ( المهيب) ولكي لا يدع ربك حجه للانسان ان ينسى هذا النبأ العظيم جعل ذلك الامر مقترن بتكليف يجمع كل الناس وذكرى سنوي تعاد كل عام من خلال شعيرة الحج وجعلها عل شكل طواف ينسجم مع حركة الكون ودورة الايام وشريعة ذبح الاضاحي المقدمه لاسم المهيب ليتذكرة الانسان دائماً. حين حدد الله موعد ذالك الالحاد باسمه العظيم ( المهيب) بناءا على قانون الدوران والطواف الكوني الذي ربطه بالحج الاضحية 22÷7=3.1428571429 هنا نلاحظ سنتين هجرية 1428و1429 اللتين توافقان سنة 2008 ميلادي وهما يمثلان فترة ممتدة انطلاقا من سنة هجرية واحدة وهي 1400 هج والتي توافق سنة 1979 ميلادي وبالفعل شهدت تلك السنة بداية تسمية صدام ( المهيب)و خميني (الأعلى والولي المرشد) ايذانا بفترة الالحاد.. هم حاولوا من خلال تسمية صدام بالمهيب ان يجمعوا بين الاسم وما نسب اليه حين استحدثوا اعلى رتبة عسكريّة واسموها المهيب وتقوم بمهام قيادة الجنود وبذلك حققوا الامرين. اما بخصوص الاستدراج الذي سيرافق الالحاد (( استدراج الجنود الذين سيبعثهم الله لتتبير الملحدين باسماءه)) وجرهم لمعركة خاسرة دون ان ياتي اذن من الله فقد كانت البوادر في نفس العام حين دخل السوفيت الى افغانستان وجرى استفزاز ممنهج من خلال الاعلام ورافقة ايضا حادثة ابن جهيمان في الحرم المكي وسلام مصر مع اسرائيل وقد حذرنا الله من هذة الفترة ابتدأ من الاية (179)من سورة الاعراف لنهايتها مشيرا للالحاد والاستدراج.. اما حين ارادوا ان يستكملوا طقوس الالحاد بان يذبحوا له الاضاحي لمن اسموه المهيب بدلا من الله لا بد ان تكون في نفس توقيت الحج لذلك توصلوا ان يصدروا حكم بالاعدام بحق صدام ثم لا ينفذوا الحكم وبالتالي يكون فداءه في عيد الاضحى بذبح الاضاحي له بدلا من اسم الله العظيم. اعلمنا الله سبحانه وتعالى ان اسمه العظيم هو المهيب في الكتب التي سبقت القرآن من حيث النزول حيث جاء في التوراة سفر ملاخي الاصحاح الاول (14) وهذا الرقم مدرج ضمن القانون الكوني. كما جاء ايضا الرقم (42)مكرر وهو يرمز لعدة دلالات منها سيرة الامم السابقة وبان سنة الله تدور في كل زمن على الامم المكذبه برسلها وجاء التفصيل في سورة يس والتي يستدل عليها رقميا من خلال النسبة والتناسب (42×100)÷114=36.84 ثم نستدل على الايات ضمن السورة من خلال مجموع ارقام الكسور بعد الفارزه = 43 هنا يتاكد لدينا من خلال رقم الاية المذكور وقراءة النص ان ما جرى في الامم المكذبه السابقة سيجرى على المكذبين برسالة محمد باستثناء امرين هو ان العذاب لن يكون في زمن الرسول ( ما كان الله ليعذبهم وانت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون) وهو مؤجل لحين الالحاد وقطع الاستغفار والامر الثاني في كيفية العذاب حيث لن يكون على شاكلة الامم السابقة التي يقضي عليها الله بالصيحة او الاغراق او ما شابة ذلك انما كتبة الله قبل ان يخلق ادم بانه سيبعث جنود على الملحدين لكونه اعلى انواع العذاب والذين ذكرنا انفا هم الجنود الذين نبأ ادم الملائكه باسماءهم والذين حين سمع ابليس خبرهم طلب من الله ان تكون مهمته في الغواية لليوم الذي سيبعث فيه الجنود لكونه علم من انباءهم بانه لا جدوى من وسوسته بعد ذلك لكن الله أمهله الى يوم الوقت المعلوم لكي تكون محاولته مع الكل المخلصين وغير المخلصين دون ان يكون له سلطان على الجميع باستثناء من يتبعة فهو الذي سيتولاه. والجنود هم نتاج النفخة الربانية من روح الله في ادم لذلك نجد ان اعلى الارقام هو (85) وكما سبق بحساب النسبة والتناسب مع مجموع سور القرآن (85×100)÷114=74.56 وهذا الرقم هو تسلسل يورة المدثر وعدد اياتها،، نستدل على الآيات الخاصة بالموضوع من خلال الأرقام الموجودة ضمن القانون الاية(30)مكونه من ثلاث كلمات ذكر فيها عدد الملائكة الموكل اليها التعذيب بالنار ( عليها تسعة عشر) 3×19=57 اما الاية (31) مكونه من (57)كلمه جاء فيها ذكر الجنود الذين لا يمكن استدراجهم او العلم بهم اصلا وهنا نجد ان الله يقرن بين العذاب على يد الجنود مع العذاب على يد ملاءكة النار والذين ياتي وصفهم بايه اخرى(عليها ملاءكة غلاض شداد لا يعصون الله ما امرهم ويفعلون مايؤمرون) وكذلك الجنود ان شاء الله.. ثم تتبقى الايه الأخيرة من سورة المدثر (56) والتي جاء فيها (( الله هو اهل التقوى واهل المغفرة)) وتحديا لتلك الكلمات كان صدام يردد اثناء نطق الحكم ( نحن اهلها)..!!! هي لتذكر اسم الله ولا نفر منها كما في الأيه(كانهم حمر مستنفرةفرة من قسورة).
( وإذ قلنا لك ان ربك احاط بالناس وما جعلنا الرؤيا التي اريناك الا فتنة للناس والشجرة الملعونة في القرآن فما يزيدهم الا طغيانا كبيرا)(٦٠) الإسراء * لا تحرك به لسانك لتعجل به * ان علينا جمعة وقرآنه * فإذا قرانه فاتبع قرآنه * ثم ان علينا بيانه قانون النسبة الثابتة هو ٢٢/٧ = ٣،١٤٢٨٥٧١٤٢٩ وليس ٣،١٤١٥٩٢٦٥٣ الذي يرمز له الباي . من المعلوم لدى الكثير ان العرب ترمز له (ط) جاء ذكر هذا القانون في القرآن لكونه مقترن بأهم المناسك لدى المسلمين منذ ابراهيم عليه السلام. المعروف ان ابراهيم عليه السلام رفع قواعد البيت هو واسماعيل وثبت شعائر الحج اليه وفق أحداث معينة مثل عدد مرات الطواف حول البيت ( ٧) دورات وحين جاء القرآن لم يبدل ما في صحف ابراهيم وموسى وانما اكدها وحين وردت في القرآن سورة الحج وضعت وفق الخط البياني الذي أراده الله سبحانه وتعالى بالتسلسل(٢٢) لذلك حين تقوم بتقسيم(٢٢) المحيط على (٧) القطر تساوي الرقم ٣،١٤٢٨٥٧١٤٢٩ لكن هنالك جهات عديده استنتجت أرقام متعدد فكيف نتأكد من الرقم الصحيح في القرآن الكريم. ورد في بداية بعض السور أحرف مقطعه منها(ط)لكن جاء مقرون معه أحرف أخرى هي(س ، م ،ه) ورتبت بياناتها في المصحف كالآتي :- وردت ال(ط) محصورة ضمن(٩) سور من التسلسل (٢٠) لغاية(٢٨) لكن لوحظ ان موسى عليه السلام ذكر في(١٧) اية في السورة الاولى(طه) ضمن ترتيب (٩) سور وايضا السورة الاخيرة ضمن الترتيب وهي القصص ورد في(١٧) اية لكن تميزت سورة (طه) ببصمة أخرى حول موسى عليه السلام لكون عدد اياتها(١٣٥) ومن الجدير بالذكر ان موسى ارسل إلى فرعون ب(٩) ايات. وردت (ط)(٤) مرات في مستهل السور المحصورة ضمن التسعه كبدايه وكانت هي العنوان اما حرف(ه) فقد ورد(١) لمرة واحده وحرف(م) (٢) مرتان اما حرف(س) فقد تكرر(٣) مرات . عند النظر نجد ان تكرار الأحرف جاء موافق للارقام الاربعه الاولى من القانون . أما حين جمع الأرقام التسعه بعد الفارزه (١+٤+٢+٨+٥+٧+١+٤ +٢=٣٤) وهو نفس عدد ايات ذكر موسى في السورتين الاولى والاخيرة ضمن محيط ال(٩) سور وهو (١٧+١٧=٣٤) مع ملاحظة ان الرقم (٣٤) لكن ذكر موسى بين السورتين اعلاه في (١٦)أيه ضمن حيز(٦) سور باستثناء سورة النور مركز (٩) سور محل البحث علمآ أن(١٦) سورة النحل (أتى أمر الله) و(٦) آية المدد لبني إسرائيل في سورة الإسراء متعلق بحساب محيط الكرة الأرضية ويعلمه الباحثين في هذا المجال . عند النظر الى القطر المكون من (٧) نقاط التي سيكون دائما اولها على نقطه من المحيط واخرها على النقطه الاخرى المقابله من المحيط وبالعكس اي عند عكس الحساب ستكون النقطه رقم (٧) لمن يقف في جهه معينة هي النقطه رقم (١) لمن يقف في الجهه المقابله وكذلك(٢ مع ٦و٣مع ٥) لكن مهما عكسنا احتساب النقاط السبعه هنالك نقطه رقمها ثابت ولا يتغير وهي (٤) وهي المركز لذلك كانت الكعبة وهي مركز الطواف على شكل مكون من (٤) أضلاع وهو ( المربع) . عند جمع أول أربع ارقام من القانون (٣+١+٤+٢=١٠) وعند القيام بتقسيم اي رقم لا يقبل بقسمه(٧) سوف يعطيك الرقم العشري المكون من (٦)ارقام(١٤٢٨) وياتي ٥٧ قبلها او بعدها وهذا الرقم يعتبر اخر تحذير لمن يكذب بآيات الله ومنها الطواف وحج البيت (فباي الاء ربكما تكذبان )وكانت السنة١٤٢٨ هجري سورة الرحمن تبدأ ب (ال) وتنتهي ب (ن) ٠٠٠ .-#^÷%%^.٠.٠؛^#×=/
//==// ملاحظة ؟؟؟ دقق في دلالات المعلومات وفي صحتها قبل الحكم عليها .......ورد اسم ابراهيم عليه السلام في القرآن ( ٦٩) ابتداءا من سورة البقرة الى سورة الاعلى محصور ضمن( ٨٦) سورة فقط منها (١٥) مرة بدون حرف الياء( ابرهم ) في سورة البقرة والباقي ابتداءا من سورة آل عمران اضيف حرف الياء( أضيف ) ولم يحذف، سورة البقرة تتكون من ( ٢٨٦) آية وسورة آل عمران (٢٠٠) آية ٢٨٦ _ ٢٠٠ = ٨٦ ولد إسماعيل عليه السلام حينما كان إبراهيم عليه السلام بعمر( ٨٦) وحسب النص الموجود بكتاب العهد القديم سفر التكوين الاصحاح(١٦) فقرة(١٥)و هذا الرقم دال على عدد المرات الواردة في سورة البقره لذا دقق في الأرقام.. وبامكانك العودة إلى الكتابين.. حينها كان علية السلام يدعى ( ابرام ) وحين أصبح عمر إسماعيل عليه السلام(١٣) سنة وعمر إبراهيم(٩٩) سنة بشرة الله سبحانه وتعالى انة في هذا اليوم من العام القادم سيرزق باسحاق عليه السلام وانة سيصبح اسمك من ابرام إلى ابراهيم واضيف لة حرف الياء الدال على الاستمرارية( وتركنا عليه في الاخرين ) وورد ذلك التغيير أيضا في سفر التكوين الاصحاح(١٧)الفقرة او الآيه(٥) لذا نجد أول إضافة لحرف الياء إلى الاسم جاءت في الآيه(٣٣) من السورة رقم(٣) في القرآن الكريم( آل عمران ) ٣×٣٣ = ٩٩ والمعروف أن آل عمران يعود نسبهم إلى إسحاق عليه السلام الذي ورد ذكرة في المصحف(١٦) مرة وتغير اسم ابراهيم في المرة(١٦) التي ذكر فيها بالقرآن والله أعلم. حصر ذكر ابرهم في سورة البقرة ضمن (١٣٧) آية وهذا الرقم هو عمر إسماعيل عليه السلام..
اسم الله العظيم هو (المهيب) وشاء الله ان يجعل التقرب إليه عن طريق التقدمه وذبح الاضاحي لهذا الاسم العظيم وفي الحج تحديد" وفي كل مكان عموما،، لكن حين أعلم الله سبحانه وتعالى الملائكة انه جاعل في الأرض خليفه استفهم الملائكة عن عدة امور لكن اختلفوا واختصموا بشان اعظم الامور التي ستمر بها خلافة الإنسان على الارض وهي تقديس وتعظيم غير الله وعدم الاعتراف بمهابة الله والالحاد باسماءه،، هنالك كان هذا هو النبأ العظيم حول خلافة الانسان على الارض وارتباطه باسم الله العظيم،، من هنا كان اول علم يتعلمه الانسان من لدن الله هو علم الاسماء ليكون على دراية منذ البداية عن ابتلاء وامتحان ستواجهه ذريته.. جاء اول ذكر لادم في القران في الايه (٣١) من سورة البقرة وسبق ذكر علم الاسماء ذكر ادم واجتمع ذكر ادم مع العلم دالا" على ان مدار العلم والخلق يدور في الرقمين (١،٣) وبعد ذلك لا حجة لاحد ان يدعي أنه يجهل الأسماء حين يقدم اي احد على مثل هذا الامر...... امر الله الملائكة بع خلق البشريه وتصويرها لهم ان يسجدوا لادم وقال لهم انبؤوني بأسماء هؤلاء وهم ( الجنود من المخلصين الذين سيكونون ثمرة النفخة الالهيه العظيمه في الإنسان)) وحين عجز الملائكة أمر الله ادم بان ينباهم بأسماء الجنود وسجد الملائكة كلهم اجمعين امتثالا لامر الله واعترافا باحقية الانسان لخلافةالارض بعد إن اطلعوا على نموذج ( الجنود) الذين سيكونون ثمرة البشرية مذ ذاك اقترن ذكر الجنود بأسم الله العظيم ( المهيب) ولكي لا يدع ربك حجه للانسان ان ينسى هذا النبأ العظيم جعل ذلك الامر مقترن بتكليف يجمع كل الناس وذكرى سنوي تعاد كل عام من خلال شعيرة الحج وجعلها عل شكل طواف ينسجم مع حركة الكون ودورة الايام وشريعة ذبح الاضاحي المقدمه لاسم المهيب ليتذكرة الانسان دائماً. حين حدد الله موعد ذالك الالحاد باسمه العظيم ( المهيب) بناءا على قانون الدوران والطواف الكوني الذي ربطه بالحج الاضحية 22÷7=3.1428571429 هنا نلاحظ سنتين هجرية 1428و1429 اللتين توافقان سنة 2008 ميلادي وهما يمثلان فترة ممتدة انطلاقا من سنة هجرية واحدة وهي 1400 هج والتي توافق سنة 1979 ميلادي وبالفعل شهدت تلك السنة بداية تسمية صدام ( المهيب)و خميني (الأعلى والولي المرشد) ايذانا بفترة الالحاد.. هم حاولوا من خلال تسمية صدام بالمهيب ان يجمعوا بين الاسم وما نسب اليه حين استحدثوا اعلى رتبة عسكريّة واسموها المهيب وتقوم بمهام قيادة الجنود وبذلك حققوا الامرين. اما بخصوص الاستدراج الذي سيرافق الالحاد (( استدراج الجنود الذين سيبعثهم الله لتتبير الملحدين باسماءه)) وجرهم لمعركة خاسرة دون ان ياتي اذن من الله فقد كانت البوادر في نفس العام حين دخل السوفيت الى افغانستان وجرى استفزاز ممنهج من خلال الاعلام ورافقة ايضا حادثة ابن جهيمان في الحرم المكي وسلام مصر مع اسرائيل وقد حذرنا الله من هذة الفترة ابتدأ من الاية (179)من سورة الاعراف لنهايتها مشيرا للالحاد والاستدراج.. اما حين ارادوا ان يستكملوا طقوس الالحاد بان يذبحوا له الاضاحي لمن اسموه المهيب بدلا من الله لا بد ان تكون في نفس توقيت الحج لذلك توصلوا ان يصدروا حكم بالاعدام بحق صدام ثم لا ينفذوا الحكم وبالتالي يكون فداءه في عيد الاضحى بذبح الاضاحي له بدلا من اسم الله العظيم. اعلمنا الله سبحانه وتعالى ان اسمه العظيم هو المهيب في الكتب التي سبقت القرآن من حيث النزول حيث جاء في التوراة سفر ملاخي الاصحاح الاول (14) وهذا الرقم مدرج ضمن القانون الكوني. كما جاء ايضا الرقم (42)مكرر وهو يرمز لعدة دلالات منها سيرة الامم السابقة وبان سنة الله تدور في كل زمن على الامم المكذبه برسلها وجاء التفصيل في سورة يس والتي يستدل عليها رقميا من خلال النسبة والتناسب (42×100)÷114=36.84 ثم نستدل على الايات ضمن السورة من خلال مجموع ارقام الكسور بعد الفارزه = 43 هنا يتاكد لدينا من خلال رقم الاية المذكور وقراءة النص ان ما جرى في الامم المكذبه السابقة سيجرى على المكذبين برسالة محمد باستثناء امرين هو ان العذاب لن يكون في زمن الرسول ( ما كان الله ليعذبهم وانت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون) وهو مؤجل لحين الالحاد وقطع الاستغفار والامر الثاني في كيفية العذاب حيث لن يكون على شاكلة الامم السابقة التي يقضي عليها الله بالصيحة او الاغراق او ما شابة ذلك انما كتبة الله قبل ان يخلق ادم بانه سيبعث جنود على الملحدين لكونه اعلى انواع العذاب والذين ذكرنا انفا هم الجنود الذين نبأ ادم الملائكه باسماءهم والذين حين سمع ابليس خبرهم طلب من الله ان تكون مهمته في الغواية لليوم الذي سيبعث فيه الجنود لكونه علم من انباءهم بانه لا جدوى من وسوسته بعد ذلك لكن الله أمهله الى يوم الوقت المعلوم لكي تكون محاولته مع الكل المخلصين وغير المخلصين دون ان يكون له سلطان على الجميع باستثناء من يتبعة فهو الذي سيتولاه. والجنود هم نتاج النفخة الربانية من روح الله في ادم لذلك نجد ان اعلى الارقام هو (85) وكما سبق بحساب النسبة والتناسب مع مجموع سور القرآن (85×100)÷114=74.56 وهذا الرقم هو تسلسل يورة المدثر وعدد اياتها،، نستدل على الآيات الخاصة بالموضوع من خلال الأرقام الموجودة ضمن القانون الاية(30)مكونه من ثلاث كلمات ذكر فيها عدد الملائكة الموكل اليها التعذيب بالنار ( عليها تسعة عشر) 3×19=57 اما الاية (31) مكونه من (57)كلمه جاء فيها ذكر الجنود الذين لا يمكن استدراجهم او العلم بهم اصلا وهنا نجد ان الله يقرن بين العذاب على يد الجنود مع العذاب على يد ملاءكة النار والذين ياتي وصفهم بايه اخرى(عليها ملاءكة غلاض شداد لا يعصون الله ما امرهم ويفعلون مايؤمرون) وكذلك الجنود ان شاء الله.. ثم تتبقى الايه الأخيرة من سورة المدثر (56) والتي جاء فيها (( الله هو اهل التقوى واهل المغفرة)) وتحديا لتلك الكلمات كان صدام يردد اثناء نطق الحكم ( نحن اهلها)..!!! هي لتذكر اسم الله ولا نفر منها كما في الأيه(كانهم حمر مستنفرةفرة من قسورة).
قال صلى الله عليه وسلم :-كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان الى الرحمٰن ،سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
مزيد من هذه الفيديوهات
الطواف حول الكعبة(٧) اشواط وسورة الحج تسلسلها(٢٢) وبمعادله بسيطه ٢٢/٧= ٣،١٤ علما ان حركة الطواف دائريه وال(ط) من كلمة الطواف
ليس كل شي مرتبط بالدين يا اخي هذه رياضيات بحتة
ده لو دل علي حاجه يدل علي انك بتربط حجات ملهاش علاقه ببعض بطريقه رهيبه 👏 ،مش كل حاجه لازم تحشر الدين فيها
هذا اعجاز علمي كبير... كيف لشخص امي عاش في الصحراء من الف وأربعمائة عام ان يعرف هذا الإعجاز العلمي الذي اكتشفه علماء الغرب الكفار... كلا انه لوحي يوحي... قم بتوثيق هذا الإعجاز العلمي والاكتشاف العظيم قبل ان يسرقه منك علماء الغرب الأغبياء وينسبوه الي انفسهم وربما يكونون عادلين ويقومون باعطائك جائزة نوبل... بارك الله فيك يا ولد يا مسلم
والحمدلله على نعمة الإسلام وكفي بها نعمه ❤
تكبيرررر 📣
قال الرسول عليه السلام. ــــ. من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت. ــــ
الطواف حول الكعبة(٧) اشواط وسورة الحج تسلسلها(٢٢) وبمعادله بسيطه ٢٢/٧= ٣،١٤ علما ان حركة الطواف دائريه وال(ط) من كلمة الطواف
//==// ملاحظة ؟؟؟ دقق في دلالات المعلومات وفي صحتها قبل الحكم عليها .......ورد اسم ابراهيم عليه السلام في القرآن ( ٦٩) ابتداءا من سورة البقرة الى سورة الاعلى محصور ضمن( ٨٦) سورة فقط منها (١٥) مرة بدون حرف الياء( ابرهم ) في سورة البقرة والباقي ابتداءا من سورة آل عمران اضيف حرف الياء( أضيف ) ولم يحذف، سورة البقرة تتكون من ( ٢٨٦) آية وسورة آل عمران (٢٠٠) آية
٢٨٦ _ ٢٠٠ = ٨٦
ولد إسماعيل عليه السلام حينما كان إبراهيم عليه السلام بعمر( ٨٦) وحسب النص الموجود بكتاب العهد القديم سفر التكوين الاصحاح(١٦) فقرة(١٥)و هذا الرقم دال على عدد المرات الواردة في سورة البقره لذا دقق في الأرقام.. وبامكانك العودة إلى الكتابين.. حينها كان علية السلام يدعى ( ابرام ) وحين أصبح عمر إسماعيل عليه السلام(١٣) سنة وعمر إبراهيم(٩٩) سنة بشرة الله سبحانه وتعالى انة في هذا اليوم من العام القادم سيرزق باسحاق عليه السلام وانة سيصبح اسمك من ابرام إلى ابراهيم واضيف لة حرف الياء الدال على الاستمرارية( وتركنا عليه في الاخرين ) وورد ذلك التغيير أيضا في سفر التكوين الاصحاح(١٧)الفقرة او الآيه(٥)
لذا نجد أول إضافة لحرف الياء إلى الاسم جاءت في الآيه(٣٣) من السورة رقم(٣) في القرآن الكريم( آل عمران )
٣×٣٣ = ٩٩ والمعروف أن آل عمران يعود نسبهم إلى إسحاق عليه السلام الذي ورد ذكرة في المصحف(١٦) مرة وتغير اسم ابراهيم في المرة(١٦) التي ذكر فيها بالقرآن والله أعلم. حصر ذكر ابرهم في سورة البقرة
ضمن (١٣٧) آية وهذا الرقم هو عمر إسماعيل عليه السلام..
التعليقات صداااعع
لكي تتعرف على مدى ارتباط الحروف المقطعه في القرآن ومنها( ط) مع قانون النسبة الثابتة ٧/٢٢ =٣،١٤٢٨٥٧١٤٢٩
عدد الحروف المقطعه الوارده في بداية بعض السور(١٤) حرف اي نصف عدد حروف اللغة العربية البالغة(٢٨) حرف اما مع الهمزة تصبح(٢٩) حرف وعند جمع العددين يصبح(٥٧) اما عدد النقاط الموضوعه على الأحرف المنقطعه فعددها(٢٢) نقطه. وهو نفس عدد نقاط دائرة الطواف(( المحيط)).
إضافة إلى أن عدد النقاط في الحروف المقطعه (٥) نقاط ومجموع الحروف المقطعه(٧١) لذلك أنظر إلى الشريط الرقمي وولادة الرسول صلى الله عليه وسلم ٥٧١ ميلاديه. ¥%¥^$/
(περιφέρεια) كلمة يونانية وليس لاتينية معناها "محيط الدائرة"
لا اعرف كيف اشترك
by
( وإذ قلنا لك ان ربك احاط بالناس وما جعلنا الرؤيا التي اريناك الا فتنة للناس والشجرة الملعونة في القرآن فما يزيدهم الا طغيانا كبيرا)(٦٠) الإسراء
* لا تحرك به لسانك لتعجل به * ان علينا جمعة وقرآنه * فإذا قرانه فاتبع قرآنه * ثم ان علينا بيانه
قانون النسبة الثابتة هو ٢٢/٧ = ٣،١٤٢٨٥٧١٤٢٩
وليس ٣،١٤١٥٩٢٦٥٣ الذي يرمز له الباي .
من المعلوم لدى الكثير ان العرب ترمز له (ط)
جاء ذكر هذا القانون في القرآن لكونه مقترن بأهم المناسك لدى المسلمين منذ ابراهيم عليه السلام.
المعروف ان ابراهيم عليه السلام رفع قواعد البيت هو واسماعيل وثبت شعائر الحج اليه وفق أحداث معينة مثل عدد مرات الطواف حول البيت ( ٧) دورات وحين جاء القرآن لم يبدل ما في صحف ابراهيم وموسى وانما اكدها وحين وردت في القرآن سورة الحج وضعت وفق الخط البياني الذي أراده الله سبحانه وتعالى بالتسلسل(٢٢) لذلك حين تقوم بتقسيم(٢٢) المحيط على (٧) القطر تساوي الرقم ٣،١٤٢٨٥٧١٤٢٩ لكن هنالك جهات عديده استنتجت أرقام متعدد فكيف نتأكد من الرقم الصحيح في القرآن الكريم.
ورد في بداية بعض السور أحرف مقطعه منها(ط)لكن جاء مقرون معه أحرف أخرى هي(س ، م ،ه) ورتبت بياناتها في المصحف كالآتي :-
وردت ال(ط) محصورة ضمن(٩) سور من التسلسل (٢٠) لغاية(٢٨) لكن لوحظ ان موسى عليه السلام ذكر في(١٧) اية في السورة الاولى(طه) ضمن ترتيب (٩) سور وايضا السورة الاخيرة ضمن الترتيب وهي القصص ورد في(١٧) اية لكن تميزت سورة (طه) ببصمة أخرى حول موسى عليه السلام لكون عدد اياتها(١٣٥) ومن الجدير بالذكر ان موسى ارسل إلى فرعون ب(٩) ايات.
وردت (ط)(٤) مرات في مستهل السور المحصورة ضمن التسعه كبدايه وكانت هي العنوان اما حرف(ه) فقد ورد(١) لمرة واحده وحرف(م) (٢) مرتان اما حرف(س) فقد تكرر(٣) مرات .
عند النظر نجد ان تكرار الأحرف جاء موافق للارقام
الاربعه الاولى من القانون . أما حين جمع الأرقام التسعه بعد الفارزه (١+٤+٢+٨+٥+٧+١+٤ +٢=٣٤) وهو نفس عدد ايات ذكر موسى في السورتين الاولى والاخيرة ضمن محيط ال(٩) سور وهو (١٧+١٧=٣٤) مع ملاحظة ان الرقم (٣٤)
لكن ذكر موسى بين السورتين اعلاه في (١٦)أيه ضمن حيز(٦) سور باستثناء سورة النور مركز (٩) سور محل البحث علمآ أن(١٦) سورة النحل (أتى أمر الله) و(٦) آية المدد لبني إسرائيل في سورة الإسراء
متعلق بحساب محيط الكرة الأرضية ويعلمه الباحثين في هذا المجال .
عند النظر الى القطر المكون من (٧) نقاط التي سيكون دائما اولها على نقطه من المحيط واخرها على النقطه الاخرى المقابله من المحيط وبالعكس
اي عند عكس الحساب ستكون النقطه رقم (٧) لمن يقف في جهه معينة هي النقطه رقم (١) لمن يقف في الجهه المقابله وكذلك(٢ مع ٦و٣مع ٥)
لكن مهما عكسنا احتساب النقاط السبعه هنالك نقطه رقمها ثابت ولا يتغير وهي (٤) وهي المركز
لذلك كانت الكعبة وهي مركز الطواف على شكل مكون من (٤) أضلاع وهو ( المربع) .
عند جمع أول أربع ارقام من القانون (٣+١+٤+٢=١٠)
وعند القيام بتقسيم اي رقم لا يقبل بقسمه(٧) سوف يعطيك الرقم العشري المكون من (٦)ارقام(١٤٢٨) وياتي ٥٧ قبلها او بعدها وهذا الرقم يعتبر اخر تحذير لمن يكذب بآيات الله ومنها الطواف وحج البيت (فباي الاء ربكما تكذبان )وكانت السنة١٤٢٨ هجري سورة الرحمن تبدأ ب (ال) وتنتهي ب (ن) ٠٠٠ .-#^÷%%^.٠.٠
السؤال هل توصل كل العلماء الى نفس الارقام بعد الفاصلة على الاقل الارقام المشتركة بين كل عالمين
مثلا أحدهم اكتشف الفين رقم والاخر خمسة الاف رقم
المفروض يكون الألفين رقم متشابه عند كليهما
عندما نقول إن العالم فلان أو الطريقة أو المعادلة كذا استطاعت أن تحسب ١٠٠٠ رقم مثلا من الثابت باى ...يقصد بذلك أنهم ١٠٠٠رقم صحيح مقارنة بما تساويه باى اليوم ... لان معظم الطرق أو المعادلات التى يتم منها حساب باى تنتج عدد لا نهائى من الأرقام ولكن السؤال كم عدد الارقام الصحيحة التى أنتجتها هذه الطريقة
الطواف حول الكعبة(٧) اشواط وسورة الحج تسلسلها(٢٢) وبمعادله بسيطه ٢٢/٧= ٣،١٤ علما ان حركة الطواف دائريه وال(ط) من كلمة الطواف
الطواف حول الكعبة(٧) اشواط وسورة الحج تسلسلها(٢٢) وبمعادله بسيطه ٢٢/٧= ٣،١٤ علما ان حركة الطواف دائريه وال(ط) من كلمة الطواف
@@وعدالآخرة-ع7ن
اشو يعني
وعد الآخرة
قانون النسبة الثابتة لقياس الحركه والأحجام الدائرية والطواف يساوي ٢٢/ ٧ =٣،١٤٢٨٥٧١٤٢٩
سورة الحج تسلسلها(٢٢) وعدد اياتها(٧٨) علمآ ان عدد مرات الطواف حول البيت (٧) اشواط لذا فإن(٢٢) تمثل نقاط المحيط و(٧) تمثل نقاط قطر الدائره مع العلم ان نقاط أحرف اللغة العربيةعددها (٢٢) نقطه
سورة الرحمن تسلسل (٥٥) وعدد اياتها(٧٨) وذكر اسم الرحمن باستثناء البسملة(٥٧) مرة من بداية المصحف إلى سورة النبأ بالتسلسل(٧٨)ضمن (١٩) سورة و(٥٦) أيه.
٥٧ ÷١٩ =٣ وتمثل منتصف القرآن المكون من(٦) أجزاء وفق (١٩) ( عليها) تسعة عشر
النصف الأول في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم( قرآنه ) والنصف الثاني يبدأ اعتبارا" من هذا القانون (بيانه )*( ويابى الله الا ان يتم نوره ولو كره الكافرون )
عدد الأحرف المقطعه بالقرآن(١٤) حرف تبدأ ب(ال) وتنتهي ب(ن)
ويبلغ مجموعها (٧٨) حرف وكذلك اسم الرحمن يبدأ وينتهي كما ذكرنا انفا ،،وقد وردت ضمن (٢٩) سورة
عدد الأحرف العربية(٢٨) وعند احتساب الهمزة يصبح العدد(٢٩) وهنالك أحرف منقطة ب (٢٢) نقطه
( فباي الاء ربكما تكذبان)
آية الإنذار الاخير لمعشر الجن والانس المكذبين بآيات الله وقد وردت في سورة الرحمن(٣١) وتتكون من أربعة كلمات و(١٩) حرف وجاءت سورة فصلت ضمن التسلسل(١٣) بالنسبة للسور (١٩) لذلك جاءت الآيه (فباي الاء ) اعتبارا" من الآيه(١٣) تفصل نعيم الدنيا (٨) آيات وعذاب الآخرة(٧) آيات ونعيم الآخرة(١٦) أيه لغاية الآيه(٧٧)
مع الجدير بالذكر ان(٥٧١) هو مولد الرسول محمد صلى الله عليه
اقطار الدائرة(١١) قطر كل واحد منها لديه نقطتين في المحيط في البدايه والنهاية مكون (٢٢) نقطة مع الاشارة ان ذكر الرحمن المنفرد في الآيات والسور تكرر (١١) مرة اما الرقم (٤) فقد تكرر (٤) مرات مع العلم ان النقطه(٤) تمثل المركز و ملتقى الإقطار فيها لذلك كانت الكعبه مربعة وعلى شكل مكعب
بالنسبة للرقم (٥) فيه أشارة لعدد النقاط في الأحرف المقطعه لذلك ورد يمثل (٢٢) ضمن التسلسل الرقمي،
تابعوا انشاءالله سبحانه وتعالى ،، العلاقه مع سورة المدثر وما ذكر فيها الآيه(٣١) والرقم (١٩) واياتها ال(٥٦).
بالنسبة للارقام ١٤٢٨ و١٤٢٩ تمثل السنتين الهجريتين المتداخلتين والمتوافقتين مع سنة ٢٠٠٨ ميلاديه التي يبدأ تحول الفرق بين التقويمين(( الشمس والقمر بحسبان) نزولا إلى ٥٧٠ دون عوده او دوران مع ٥٨٠(( التي تمثل مهلة المدد والمجادله)) حيث فيها تحديد حتى الايام من سنة ٢٠٠٨ حيث يعتبر يوم (٨ / ١ )اخر ايام سنة ١٤٢٨ و( ٩ /١)أول أيام سنة ١٤٢٩ *(فلا تعجل عليهم انما نعد لهم عدا)*؟؟؟
اما وجود (٥) و(٧) بين السنتين تمثل ال(١٢) شهر للانتقال من سنة ١٤٢٨ إلى ١٤٢٩ .
سورة الحديد (٥٧) واياتها(٢٩)
للموضوع تشعبات لكن نختصر بمخطط ملحق يوضح بعض الأمور..:$$@&€£¥*::$$
سلام ورحمة الله . اضن اللغة الإغريقية ليس اللغة الاتنية
الظاهر والعلم لله تعالى اولا أن العدد الثابت باي متعلق بثابت آخر - كلامي متعلق بالدائرة طبعا - أي بمعنى ان العدد الثابت الجديد هو الذي يعطي في الاخير أن π≈(22.1875399177932)/(7.06251330593105) أخذت لذلك 14 رقم بعد الفاصلة .... اثبات ذلك سهل وقد استعملت جيوجيبرا لذلك
الطواف حول الكعبة(٧) اشواط وسورة الحج تسلسلها(٢٢) وبمعادله بسيطه ٢٢/٧= ٣،١٤ علما ان حركة الطواف دائريه وال(ط) من كلمة الطواف
٧٨ آيات سورة الرحمن. لكي تتعرف على مدى ارتباط الحروف المقطعه في القرآن ومنها( ط) مع قانون النسبة الثابتة ٧/٢٢ =٣،١٤٢٨٥٧١٤٢٩
عدد الحروف المقطعه الوارده في بداية بعض السور(١٤) حرف اي نصف عدد حروف اللغة العربية البالغة(٢٨) حرف اما مع الهمزة تصبح(٢٩) حرف وعند جمع العددين يصبح(٥٧) اما عدد النقاط الموضوعه على الأحرف فعددها(٢٢) نقطه. وهو نفس عدد نقاط دائرة الطواف(( المحيط)).
إضافة إلى أن عدد النقاط في الحروف المقطعه (٥) نقاط لذلك أنظر إلى الشريط الرقمي وولادة الرسول صلى الله عليه وسلم ٥٧١ ميلاديه والحروف وارده ضمن ٢٩ سورة ومجموع الحروف المقطعه ٧٨.، ٠٠٠..٠٠:%:%&*
تعديل
قانون النسبة الثابتة لقياس الحركه والأحجام الدائرية والطواف يساوي ٢٢/ ٧ =٣،١٤٢٨٥٧١٤٢٩
سورة الحج تسلسلها(٢٢) وعدد اياتها(٧٨) علمآ ان عدد مرات الطواف حول البيت (٧) اشواط لذا فإن(٢٢) تمثل نقاط المحيط و(٧) تمثل نقاط قطر الدائره مع العلم ان نقاط أحرف اللغة العربيةعددها (٢٢) نقطه
سورة الرحمن تسلسل (٥٥) وعدد اياتها(٧٨) وذكر اسم الرحمن باستثناء البسملة(٥٦) مرة من بداية المصحف إلى سورة النبأ بالتسلسل(٧٨)ضمن (٥٥) أيه. لكن ان أضفنا بجمع ( خير الراحمين) (٢) وارحم الراحمين (٤) يكون المجموع (٦٢)
السورة (٦٢) كانت الجمعة
٥٧ ÷١٩ =٣ وتمثل منتصف القرآن المكون من(٦) أجزاء وفق (١٩) ( عليها) تسعة عشر
٦،٢٨٥٨١٤٢٨٥٨
حرف(ن) ورد بعدد (١)
الما حرف(ص) ورد (٣)
لذا عند تطبيقها كمعنى ومستهل للاحرف المقطعه ستعطينا كلمة ( نص) وهذه تعطي معنيان اما النصف او النص من المنطوق الكلامي (( نص حكيم قاطع له سر ))
النصف الأول في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم( قرآنه ) والنصف الثاني يبدأ اعتبارا" من هذا القانون (بيانه )*( ويابى الله الا ان يتم نوره ولو كره الكافرون )
عدد الأحرف المقطعه بالقرآن(١٤) حرف تبدأ ب(ال) وتنتهي ب(ن)
ويبلغ مجموعها (٧٨) حرف وكذلك اسم الرحمن يبدأ وينتهي كما ذكرنا انفا ،،وقد وردت ضمن (٢٩) سورة
عدد الأحرف العربية(٢٨) وعند احتساب الهمزة يصبح العدد(٢٩) وهنالك أحرف منقطة ب (٢٢) نقطه
( فباي الاء ربكما تكذبان)
آية الإنذار الاخير لمعشر الجن والانس المكذبين بآيات الله وقد وردت في سورة الرحمن(٣١) وتتكون من أربعة كلمات و(١٩) حرف وجاءت سورة فصلت ضمن التسلسل(١٣) بالنسبة للسور (١٩) لذلك جاءت الآيه (فباي الاء ) اعتبارا" من الآيه(١٣) تفصل نعيم الدنيا (٨) آيات وعذاب الآخرة(٧) آيات ونعيم الآخرة(١٦) أيه لغاية الآيه(٧٧)
مع الجدير بالذكر ان(٥٧١) هو مولد الرسول محمد صلى الله عليه
اقطار الدائرة(١١) قطر كل واحد منها لديه نقطتين في المحيط في البدايه والنهاية مكون (٢٢) نقطة مع الاشارة ان ذكر الرحمن المنفرد في الآيات والسور تكرر (١١) مرة اما الرقم (٤) فقد تكرر (٤) مرات مع العلم ان النقطه(٤) تمثل المركز و ملتقى الإقطار فيها لذلك كانت الكعبه مربعة وعلى شكل مكعب
بالنسبة للرقم (٥) فيه أشارة لعدد النقاط في الأحرف المقطعه لذلك ورد يمثل (٢٢) ضمن التسلسل الرقمي،
تابعوا انشاءالله سبحانه وتعالى ،، العلاقه مع سورة المدثر وما ذكر فيها الآيه(٣١) والرقم (١٩) واياتها ال(٥٦).
بالنسبة للارقام ١٤٢٨ و١٤٢٩ تمثل السنتين الهجريتين المتداخلتين والمتوافقتين مع سنة ٢٠٠٨ ميلاديه التي يبدأ تحول الفرق بين التقويمين(( الشمس والقمر بحسبان) نزولا إلى ٥٧٠ دون عوده او دوران مع ٥٨٠(( التي تمثل مهلة المدد والمجادله)) حيث فيها تحديد حتى الايام من سنة ٢٠٠٨ حيث يعتبر يوم (٨ / ١ )اخر ايام سنة ١٤٢٨ و( ٩ /١)أول أيام سنة ١٤٢٩ *(فلا تعجل عليهم انما نعد لهم عدا)*؟؟؟
اما وجود (٥) و(٧) بين السنتين تمثل ال(١٢) شهر للانتقال من سنة ١٤٢٨ إلى ١٤٢٩ .
سورة الحديد (٥٧) واياتها(٢٩)
للموضوع تشعبات لكن نختصر بمخطط ملحق يوضح بعض الأمور..:؛":" ة()
تعديل
قانون النسبة الثابتة لقياس الحركه والأحجام الدائرية والطواف يساوي ٢٢/ ٧ =٣،١٤٢٨٥٧١٤٢٩
سورة الحج تسلسلها(٢٢) وعدد اياتها(٧٨) علمآ ان عدد مرات الطواف حول البيت (٧) اشواط لذا فإن(٢٢) تمثل نقاط المحيط و(٧) تمثل نقاط قطر الدائره مع العلم ان نقاط أحرف اللغة العربيةعددها (٢٢) نقطه
سورة الرحمن تسلسل (٥٥) وعدد اياتها(٧٨) وذكر اسم الرحمن باستثناء البسملة(٥٦) مرة من بداية المصحف إلى سورة النبأ بالتسلسل(٧٨)ضمن (٥٥) أيه. لكن ان أضفنا بجمع ( خير الراحمين) (٢) وارحم الراحمين (٤) يكون المجموع (٦٢)
السورة (٦٢) كانت الجمعة
٥٧ ÷١٩ =٣ وتمثل منتصف القرآن المكون من(٦) أجزاء وفق (١٩) ( عليها) تسعة عشر
٦،٢٨٥٨١٤٢٨٥٨
حرف(ن) ورد بعدد (١)
الما حرف(ص) ورد (٣)
لذا عند تطبيقها كمعنى ومستهل للاحرف المقطعه ستعطينا كلمة ( نص) وهذه تعطي معنيان اما النصف او النص من المنطوق الكلامي (( نص حكيم قاطع له سر ))
النصف الأول في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم( قرآنه ) والنصف الثاني يبدأ اعتبارا" من هذا القانون (بيانه )*( ويابى الله الا ان يتم نوره ولو كره الكافرون )
عدد الأحرف المقطعه بالقرآن(١٤) حرف تبدأ ب(ال) وتنتهي ب(ن)
ويبلغ مجموعها (٧٨) حرف وكذلك اسم الرحمن يبدأ وينتهي كما ذكرنا انفا ،،وقد وردت ضمن (٢٩) سورة
عدد الأحرف العربية(٢٨) وعند احتساب الهمزة يصبح العدد(٢٩) وهنالك أحرف منقطة ب (٢٢) نقطه
( فباي الاء ربكما تكذبان)
آية الإنذار الاخير لمعشر الجن والانس المكذبين بآيات الله وقد وردت في سورة الرحمن(٣١) وتتكون من أربعة كلمات و(١٩) حرف وجاءت سورة فصلت ضمن التسلسل(١٣) بالنسبة للسور (١٩) لذلك جاءت الآيه (فباي الاء ) اعتبارا" من الآيه(١٣) تفصل نعيم الدنيا (٨) آيات وعذاب الآخرة(٧) آيات ونعيم الآخرة(١٦) أيه لغاية الآيه(٧٧)
مع الجدير بالذكر ان(٥٧١) هو مولد الرسول محمد صلى الله عليه
اقطار الدائرة(١١) قطر كل واحد منها لديه نقطتين في المحيط في البدايه والنهاية مكون (٢٢) نقطة مع الاشارة ان ذكر الرحمن المنفرد في الآيات والسور تكرر (١١) مرة اما الرقم (٤) فقد تكرر (٤) مرات مع العلم ان النقطه(٤) تمثل المركز و ملتقى الإقطار فيها لذلك كانت الكعبه مربعة وعلى شكل مكعب
بالنسبة للرقم (٥) فيه أشارة لعدد النقاط في الأحرف المقطعه لذلك ورد يمثل (٢٢) ضمن التسلسل الرقمي،
تابعوا انشاءالله سبحانه وتعالى ،، العلاقه مع سورة المدثر وما ذكر فيها الآيه(٣١) والرقم (١٩) واياتها ال(٥٦).
بالنسبة للارقام ١٤٢٨ و١٤٢٩ تمثل السنتين الهجريتين المتداخلتين والمتوافقتين مع سنة ٢٠٠٨ ميلاديه التي يبدأ تحول الفرق بين التقويمين(( الشمس والقمر بحسبان) نزولا إلى ٥٧٠ دون عوده او دوران مع ٥٨٠(( التي تمثل مهلة المدد والمجادله)) حيث فيها تحديد حتى الايام من سنة ٢٠٠٨ حيث يعتبر يوم (٨ / ١ )اخر ايام سنة ١٤٢٨ و( ٩ /١)أول أيام سنة ١٤٢٩ *(فلا تعجل عليهم انما نعد لهم عدا)*؟؟؟
اما وجود (٥) و(٧) بين السنتين تمثل ال(١٢) شهر للانتقال من سنة ١٤٢٨ إلى ١٤٢٩ .
سورة الحديد (٥٧) واياتها(٢٩)
للموضوع تشعبات لكن نختصر بمخطط ملحق يوضح بعض الأمور..:؛"^:%%$
اسمه لايبنتس وليس ليبنيز Leibniz
الطواف حول الكعبة(٧) اشواط وسورة الحج تسلسلها(٢٢) وبمعادله بسيطه ٢٢/٧= ٣،١٤ علما ان حركة الطواف دائريه وال(ط) من كلمة الطواف
لايجوز نشر المعازف هل تحب ان تأخذ ذنوب عن كل سامع
وعد الآخرة
النسبة الثابتة
** وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا اراد الله بهذا مثلا كذلك يضل الله من يشاء ويهدي من يشاء وما يعلم جنود ربك الا هو وما هي إلا ذكرى للبشر **(٣١) المدثر
٣،١٤٢٨٥٧١٤٢٩
النسبة (١) إلى(٣) في تحديد السنة الكبيسه حيث كل (٤) سنوات تكون فيها سنة واحدة ضمن التسلسل الفردي عدد ايام شهر شباط فيها مكون من (٢٩) يوم ،اما السنوات الثلاثه فيكون فيها شهر شباط مكون من (٢٨) يوم
وبنفس النسبة لزوج الكروموسومات الانثويه الجنسية( xx) وزوج الكروموسومات الجنسية في الذكر (xy) حيث أن هذه الكروموسومات الاربعه المشتركه في عملية احتمالية التكاثر وتكوين الامشاج التي تتحد لتكوين شريط كروموسومي جديد للمولود فإذا كان(y ) من الذكر و(x) من الأنثى كان المولود ذكر (xy) اما اذا كلاهما اعطى(x) والامر سيان بالنسبة للأنثى ، كان المولود انثى(xx) اي من (٤) كان (١ y )هو الذي يحدث التغيير من ضمن (٣ x) لذلك كانت النتيجة( ٩ ٨ ) او (9 8 )
ولهذين الرقمين دلالات ضمن الشريط أحدهما
(9 y)او(8 x )
لاحظ كيف يكون الشكل مماثل حين تفك الالتفاف الحلقي في آلرقمين.
لذلك حين تستخدم (٤) سيوف وتشكلها على هيئة
كل سيفين متقابلين ستعطيك اما (xx ) او (٨٨ ) ولن تحصل على الرقم (٨٩) وهو تسلسل سورة ((الفجر)) في القرآن الكريم اي ستخيم عليك غاشية العذاب وتسلسلها (٨٨) لكي لا ترى نور فجر البيان ( ويأبى الله الا ان يتم نوره ولو كره الكافرون )... علمآ أن الفارق بين ايات الغاشية والفجر ( ٤) ايات %"^&$** ..
اسم الله العظيم هو (المهيب) وشاء الله ان يجعل التقرب إليه عن طريق التقدمه وذبح الاضاحي لهذا الاسم العظيم وفي الحج تحديد" وفي كل مكان عموما،، لكن حين أعلم الله سبحانه وتعالى الملائكة انه جاعل في الأرض خليفه استفهم الملائكة عن عدة امور لكن اختلفوا واختصموا بشان اعظم الامور التي ستمر بها خلافة الإنسان على الارض وهي تقديس وتعظيم غير الله وعدم الاعتراف بمهابة الله والالحاد باسماءه،،
هنالك كان هذا هو النبأ العظيم حول خلافة الانسان على الارض وارتباطه باسم الله العظيم،، من هنا كان اول علم يتعلمه الانسان من لدن الله هو علم الاسماء ليكون على دراية منذ البداية عن ابتلاء وامتحان ستواجهه ذريته.. جاء اول ذكر لادم في القران في الايه (٣١) من سورة البقرة وسبق ذكر علم الاسماء ذكر ادم واجتمع ذكر ادم مع العلم دالا" على ان مدار العلم والخلق يدور في الرقمين (١،٣)
وبعد ذلك لا حجة لاحد ان يدعي أنه يجهل الأسماء حين يقدم اي احد على مثل هذا الامر......
امر الله الملائكة بع خلق البشريه وتصويرها لهم ان يسجدوا لادم وقال لهم انبؤوني بأسماء هؤلاء وهم ( الجنود من المخلصين الذين سيكونون ثمرة النفخة الالهيه العظيمه في الإنسان)) وحين عجز الملائكة أمر الله ادم بان ينباهم بأسماء الجنود وسجد الملائكة كلهم اجمعين امتثالا لامر الله واعترافا باحقية الانسان لخلافةالارض بعد إن اطلعوا على نموذج ( الجنود) الذين سيكونون ثمرة البشرية مذ ذاك اقترن ذكر الجنود بأسم الله العظيم ( المهيب) ولكي لا يدع ربك حجه للانسان ان ينسى هذا النبأ العظيم جعل ذلك الامر مقترن بتكليف يجمع كل الناس وذكرى سنوي تعاد كل عام من خلال شعيرة الحج وجعلها عل شكل طواف ينسجم مع حركة الكون ودورة الايام وشريعة ذبح الاضاحي المقدمه لاسم المهيب ليتذكرة الانسان دائماً.
حين حدد الله موعد ذالك الالحاد باسمه العظيم ( المهيب) بناءا على قانون الدوران والطواف الكوني الذي ربطه بالحج الاضحية
22÷7=3.1428571429
هنا نلاحظ سنتين هجرية 1428و1429 اللتين توافقان سنة 2008 ميلادي وهما يمثلان فترة ممتدة انطلاقا من سنة هجرية واحدة وهي
1400 هج والتي توافق سنة 1979 ميلادي وبالفعل شهدت تلك السنة بداية تسمية صدام ( المهيب)و خميني (الأعلى والولي المرشد) ايذانا بفترة الالحاد..
هم حاولوا من خلال تسمية صدام بالمهيب ان يجمعوا بين الاسم وما نسب اليه حين استحدثوا اعلى رتبة عسكريّة واسموها المهيب وتقوم بمهام قيادة الجنود وبذلك حققوا الامرين. اما بخصوص الاستدراج الذي سيرافق الالحاد (( استدراج الجنود الذين سيبعثهم الله لتتبير الملحدين باسماءه))
وجرهم لمعركة خاسرة دون ان ياتي اذن من الله فقد كانت البوادر في نفس العام حين دخل السوفيت الى افغانستان وجرى استفزاز ممنهج من خلال الاعلام ورافقة ايضا حادثة ابن جهيمان في الحرم المكي وسلام مصر مع اسرائيل وقد حذرنا الله من هذة الفترة ابتدأ من الاية (179)من سورة الاعراف لنهايتها مشيرا للالحاد والاستدراج..
اما حين ارادوا ان يستكملوا طقوس الالحاد بان يذبحوا له الاضاحي لمن اسموه المهيب بدلا من الله لا بد ان تكون في نفس توقيت الحج لذلك توصلوا ان يصدروا حكم بالاعدام بحق صدام ثم لا ينفذوا الحكم وبالتالي يكون فداءه في عيد الاضحى بذبح الاضاحي له بدلا من اسم الله العظيم.
اعلمنا الله سبحانه وتعالى ان اسمه العظيم هو المهيب في الكتب التي سبقت القرآن من حيث النزول حيث جاء في التوراة سفر ملاخي الاصحاح الاول (14) وهذا الرقم مدرج ضمن القانون الكوني.
كما جاء ايضا الرقم (42)مكرر وهو يرمز لعدة دلالات منها سيرة الامم السابقة وبان سنة الله تدور في كل زمن على الامم المكذبه برسلها وجاء التفصيل في سورة يس والتي يستدل عليها رقميا من خلال النسبة والتناسب (42×100)÷114=36.84
ثم نستدل على الايات ضمن السورة من خلال مجموع ارقام الكسور بعد الفارزه = 43
هنا يتاكد لدينا من خلال رقم الاية المذكور وقراءة النص ان ما جرى في الامم المكذبه السابقة سيجرى على المكذبين برسالة محمد باستثناء امرين هو ان العذاب لن يكون في زمن الرسول ( ما كان الله ليعذبهم وانت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون) وهو مؤجل لحين الالحاد وقطع الاستغفار والامر الثاني في كيفية العذاب حيث لن يكون على شاكلة الامم السابقة التي يقضي عليها الله بالصيحة او الاغراق او ما شابة ذلك انما كتبة الله قبل ان يخلق ادم بانه سيبعث جنود على الملحدين لكونه اعلى انواع العذاب والذين ذكرنا انفا هم الجنود الذين نبأ ادم الملائكه باسماءهم والذين حين سمع ابليس خبرهم طلب من الله ان تكون مهمته في الغواية لليوم الذي سيبعث فيه الجنود لكونه علم من انباءهم بانه لا جدوى من وسوسته بعد ذلك لكن الله أمهله الى يوم الوقت المعلوم لكي تكون محاولته مع الكل المخلصين وغير المخلصين
دون ان يكون له سلطان على الجميع باستثناء من يتبعة فهو الذي سيتولاه. والجنود هم نتاج النفخة الربانية من روح الله في ادم لذلك نجد ان اعلى الارقام هو (85) وكما سبق بحساب النسبة والتناسب مع مجموع سور القرآن (85×100)÷114=74.56 وهذا الرقم هو تسلسل يورة المدثر وعدد اياتها،،
نستدل على الآيات الخاصة بالموضوع من خلال الأرقام الموجودة ضمن القانون
الاية(30)مكونه من ثلاث كلمات ذكر فيها عدد الملائكة الموكل اليها التعذيب بالنار ( عليها تسعة عشر) 3×19=57
اما الاية (31) مكونه من (57)كلمه جاء فيها ذكر الجنود الذين لا يمكن استدراجهم او العلم بهم اصلا وهنا نجد ان الله يقرن بين العذاب على يد الجنود مع العذاب على يد ملاءكة النار والذين ياتي وصفهم بايه اخرى(عليها ملاءكة غلاض شداد لا يعصون الله ما امرهم ويفعلون مايؤمرون) وكذلك الجنود ان شاء الله.. ثم تتبقى الايه الأخيرة من سورة المدثر (56) والتي جاء فيها (( الله هو اهل التقوى واهل المغفرة)) وتحديا لتلك الكلمات كان صدام يردد اثناء نطق الحكم ( نحن اهلها)..!!! هي لتذكر اسم الله ولا نفر منها كما في الأيه(كانهم حمر مستنفرةفرة من قسورة).
( وإذ قلنا لك ان ربك احاط بالناس وما جعلنا الرؤيا التي اريناك الا فتنة للناس والشجرة الملعونة في القرآن فما يزيدهم الا طغيانا كبيرا)(٦٠) الإسراء
* لا تحرك به لسانك لتعجل به * ان علينا جمعة وقرآنه * فإذا قرانه فاتبع قرآنه * ثم ان علينا بيانه
قانون النسبة الثابتة هو ٢٢/٧ = ٣،١٤٢٨٥٧١٤٢٩
وليس ٣،١٤١٥٩٢٦٥٣ الذي يرمز له الباي .
من المعلوم لدى الكثير ان العرب ترمز له (ط)
جاء ذكر هذا القانون في القرآن لكونه مقترن بأهم المناسك لدى المسلمين منذ ابراهيم عليه السلام.
المعروف ان ابراهيم عليه السلام رفع قواعد البيت هو واسماعيل وثبت شعائر الحج اليه وفق أحداث معينة مثل عدد مرات الطواف حول البيت ( ٧) دورات وحين جاء القرآن لم يبدل ما في صحف ابراهيم وموسى وانما اكدها وحين وردت في القرآن سورة الحج وضعت وفق الخط البياني الذي أراده الله سبحانه وتعالى بالتسلسل(٢٢) لذلك حين تقوم بتقسيم(٢٢) المحيط على (٧) القطر تساوي الرقم ٣،١٤٢٨٥٧١٤٢٩ لكن هنالك جهات عديده استنتجت أرقام متعدد فكيف نتأكد من الرقم الصحيح في القرآن الكريم.
ورد في بداية بعض السور أحرف مقطعه منها(ط)لكن جاء مقرون معه أحرف أخرى هي(س ، م ،ه) ورتبت بياناتها في المصحف كالآتي :-
وردت ال(ط) محصورة ضمن(٩) سور من التسلسل (٢٠) لغاية(٢٨) لكن لوحظ ان موسى عليه السلام ذكر في(١٧) اية في السورة الاولى(طه) ضمن ترتيب (٩) سور وايضا السورة الاخيرة ضمن الترتيب وهي القصص ورد في(١٧) اية لكن تميزت سورة (طه) ببصمة أخرى حول موسى عليه السلام لكون عدد اياتها(١٣٥) ومن الجدير بالذكر ان موسى ارسل إلى فرعون ب(٩) ايات.
وردت (ط)(٤) مرات في مستهل السور المحصورة ضمن التسعه كبدايه وكانت هي العنوان اما حرف(ه) فقد ورد(١) لمرة واحده وحرف(م) (٢) مرتان اما حرف(س) فقد تكرر(٣) مرات .
عند النظر نجد ان تكرار الأحرف جاء موافق للارقام
الاربعه الاولى من القانون . أما حين جمع الأرقام التسعه بعد الفارزه (١+٤+٢+٨+٥+٧+١+٤ +٢=٣٤) وهو نفس عدد ايات ذكر موسى في السورتين الاولى والاخيرة ضمن محيط ال(٩) سور وهو (١٧+١٧=٣٤) مع ملاحظة ان الرقم (٣٤)
لكن ذكر موسى بين السورتين اعلاه في (١٦)أيه ضمن حيز(٦) سور باستثناء سورة النور مركز (٩) سور محل البحث علمآ أن(١٦) سورة النحل (أتى أمر الله) و(٦) آية المدد لبني إسرائيل في سورة الإسراء
متعلق بحساب محيط الكرة الأرضية ويعلمه الباحثين في هذا المجال .
عند النظر الى القطر المكون من (٧) نقاط التي سيكون دائما اولها على نقطه من المحيط واخرها على النقطه الاخرى المقابله من المحيط وبالعكس
اي عند عكس الحساب ستكون النقطه رقم (٧) لمن يقف في جهه معينة هي النقطه رقم (١) لمن يقف في الجهه المقابله وكذلك(٢ مع ٦و٣مع ٥)
لكن مهما عكسنا احتساب النقاط السبعه هنالك نقطه رقمها ثابت ولا يتغير وهي (٤) وهي المركز
لذلك كانت الكعبة وهي مركز الطواف على شكل مكون من (٤) أضلاع وهو ( المربع) .
عند جمع أول أربع ارقام من القانون (٣+١+٤+٢=١٠)
وعند القيام بتقسيم اي رقم لا يقبل بقسمه(٧) سوف يعطيك الرقم العشري المكون من (٦)ارقام(١٤٢٨) وياتي ٥٧ قبلها او بعدها وهذا الرقم يعتبر اخر تحذير لمن يكذب بآيات الله ومنها الطواف وحج البيت (فباي الاء ربكما تكذبان )وكانت السنة١٤٢٨ هجري سورة الرحمن تبدأ ب (ال) وتنتهي ب (ن) ٠٠٠ .-#^÷%%^.٠.٠؛^#×=/
هيهات لو أنك تتكلم باللغة العربية الفصحى بدل اللهجة المصرية، بس، لس، دا، دي ،.... ؟؟؟!!! عرب يا عربي
الطواف حول الكعبة(٧) اشواط وسورة الحج تسلسلها(٢٢) وبمعادله بسيطه ٢٢/٧= ٣،١٤ علما ان حركة الطواف دائريه وال(ط) من كلمة الطواف
//==// ملاحظة ؟؟؟ دقق في دلالات المعلومات وفي صحتها قبل الحكم عليها .......ورد اسم ابراهيم عليه السلام في القرآن ( ٦٩) ابتداءا من سورة البقرة الى سورة الاعلى محصور ضمن( ٨٦) سورة فقط منها (١٥) مرة بدون حرف الياء( ابرهم ) في سورة البقرة والباقي ابتداءا من سورة آل عمران اضيف حرف الياء( أضيف ) ولم يحذف، سورة البقرة تتكون من ( ٢٨٦) آية وسورة آل عمران (٢٠٠) آية
٢٨٦ _ ٢٠٠ = ٨٦
ولد إسماعيل عليه السلام حينما كان إبراهيم عليه السلام بعمر( ٨٦) وحسب النص الموجود بكتاب العهد القديم سفر التكوين الاصحاح(١٦) فقرة(١٥)و هذا الرقم دال على عدد المرات الواردة في سورة البقره لذا دقق في الأرقام.. وبامكانك العودة إلى الكتابين.. حينها كان علية السلام يدعى ( ابرام ) وحين أصبح عمر إسماعيل عليه السلام(١٣) سنة وعمر إبراهيم(٩٩) سنة بشرة الله سبحانه وتعالى انة في هذا اليوم من العام القادم سيرزق باسحاق عليه السلام وانة سيصبح اسمك من ابرام إلى ابراهيم واضيف لة حرف الياء الدال على الاستمرارية( وتركنا عليه في الاخرين ) وورد ذلك التغيير أيضا في سفر التكوين الاصحاح(١٧)الفقرة او الآيه(٥)
لذا نجد أول إضافة لحرف الياء إلى الاسم جاءت في الآيه(٣٣) من السورة رقم(٣) في القرآن الكريم( آل عمران )
٣×٣٣ = ٩٩ والمعروف أن آل عمران يعود نسبهم إلى إسحاق عليه السلام الذي ورد ذكرة في المصحف(١٦) مرة وتغير اسم ابراهيم في المرة(١٦) التي ذكر فيها بالقرآن والله أعلم. حصر ذكر ابرهم في سورة البقرة
ضمن (١٣٧) آية وهذا الرقم هو عمر إسماعيل عليه السلام..
اسم الله العظيم هو (المهيب) وشاء الله ان يجعل التقرب إليه عن طريق التقدمه وذبح الاضاحي لهذا الاسم العظيم وفي الحج تحديد" وفي كل مكان عموما،، لكن حين أعلم الله سبحانه وتعالى الملائكة انه جاعل في الأرض خليفه استفهم الملائكة عن عدة امور لكن اختلفوا واختصموا بشان اعظم الامور التي ستمر بها خلافة الإنسان على الارض وهي تقديس وتعظيم غير الله وعدم الاعتراف بمهابة الله والالحاد باسماءه،،
هنالك كان هذا هو النبأ العظيم حول خلافة الانسان على الارض وارتباطه باسم الله العظيم،، من هنا كان اول علم يتعلمه الانسان من لدن الله هو علم الاسماء ليكون على دراية منذ البداية عن ابتلاء وامتحان ستواجهه ذريته.. جاء اول ذكر لادم في القران في الايه (٣١) من سورة البقرة وسبق ذكر علم الاسماء ذكر ادم واجتمع ذكر ادم مع العلم دالا" على ان مدار العلم والخلق يدور في الرقمين (١،٣)
وبعد ذلك لا حجة لاحد ان يدعي أنه يجهل الأسماء حين يقدم اي احد على مثل هذا الامر......
امر الله الملائكة بع خلق البشريه وتصويرها لهم ان يسجدوا لادم وقال لهم انبؤوني بأسماء هؤلاء وهم ( الجنود من المخلصين الذين سيكونون ثمرة النفخة الالهيه العظيمه في الإنسان)) وحين عجز الملائكة أمر الله ادم بان ينباهم بأسماء الجنود وسجد الملائكة كلهم اجمعين امتثالا لامر الله واعترافا باحقية الانسان لخلافةالارض بعد إن اطلعوا على نموذج ( الجنود) الذين سيكونون ثمرة البشرية مذ ذاك اقترن ذكر الجنود بأسم الله العظيم ( المهيب) ولكي لا يدع ربك حجه للانسان ان ينسى هذا النبأ العظيم جعل ذلك الامر مقترن بتكليف يجمع كل الناس وذكرى سنوي تعاد كل عام من خلال شعيرة الحج وجعلها عل شكل طواف ينسجم مع حركة الكون ودورة الايام وشريعة ذبح الاضاحي المقدمه لاسم المهيب ليتذكرة الانسان دائماً.
حين حدد الله موعد ذالك الالحاد باسمه العظيم ( المهيب) بناءا على قانون الدوران والطواف الكوني الذي ربطه بالحج الاضحية
22÷7=3.1428571429
هنا نلاحظ سنتين هجرية 1428و1429 اللتين توافقان سنة 2008 ميلادي وهما يمثلان فترة ممتدة انطلاقا من سنة هجرية واحدة وهي
1400 هج والتي توافق سنة 1979 ميلادي وبالفعل شهدت تلك السنة بداية تسمية صدام ( المهيب)و خميني (الأعلى والولي المرشد) ايذانا بفترة الالحاد..
هم حاولوا من خلال تسمية صدام بالمهيب ان يجمعوا بين الاسم وما نسب اليه حين استحدثوا اعلى رتبة عسكريّة واسموها المهيب وتقوم بمهام قيادة الجنود وبذلك حققوا الامرين. اما بخصوص الاستدراج الذي سيرافق الالحاد (( استدراج الجنود الذين سيبعثهم الله لتتبير الملحدين باسماءه))
وجرهم لمعركة خاسرة دون ان ياتي اذن من الله فقد كانت البوادر في نفس العام حين دخل السوفيت الى افغانستان وجرى استفزاز ممنهج من خلال الاعلام ورافقة ايضا حادثة ابن جهيمان في الحرم المكي وسلام مصر مع اسرائيل وقد حذرنا الله من هذة الفترة ابتدأ من الاية (179)من سورة الاعراف لنهايتها مشيرا للالحاد والاستدراج..
اما حين ارادوا ان يستكملوا طقوس الالحاد بان يذبحوا له الاضاحي لمن اسموه المهيب بدلا من الله لا بد ان تكون في نفس توقيت الحج لذلك توصلوا ان يصدروا حكم بالاعدام بحق صدام ثم لا ينفذوا الحكم وبالتالي يكون فداءه في عيد الاضحى بذبح الاضاحي له بدلا من اسم الله العظيم.
اعلمنا الله سبحانه وتعالى ان اسمه العظيم هو المهيب في الكتب التي سبقت القرآن من حيث النزول حيث جاء في التوراة سفر ملاخي الاصحاح الاول (14) وهذا الرقم مدرج ضمن القانون الكوني.
كما جاء ايضا الرقم (42)مكرر وهو يرمز لعدة دلالات منها سيرة الامم السابقة وبان سنة الله تدور في كل زمن على الامم المكذبه برسلها وجاء التفصيل في سورة يس والتي يستدل عليها رقميا من خلال النسبة والتناسب (42×100)÷114=36.84
ثم نستدل على الايات ضمن السورة من خلال مجموع ارقام الكسور بعد الفارزه = 43
هنا يتاكد لدينا من خلال رقم الاية المذكور وقراءة النص ان ما جرى في الامم المكذبه السابقة سيجرى على المكذبين برسالة محمد باستثناء امرين هو ان العذاب لن يكون في زمن الرسول ( ما كان الله ليعذبهم وانت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون) وهو مؤجل لحين الالحاد وقطع الاستغفار والامر الثاني في كيفية العذاب حيث لن يكون على شاكلة الامم السابقة التي يقضي عليها الله بالصيحة او الاغراق او ما شابة ذلك انما كتبة الله قبل ان يخلق ادم بانه سيبعث جنود على الملحدين لكونه اعلى انواع العذاب والذين ذكرنا انفا هم الجنود الذين نبأ ادم الملائكه باسماءهم والذين حين سمع ابليس خبرهم طلب من الله ان تكون مهمته في الغواية لليوم الذي سيبعث فيه الجنود لكونه علم من انباءهم بانه لا جدوى من وسوسته بعد ذلك لكن الله أمهله الى يوم الوقت المعلوم لكي تكون محاولته مع الكل المخلصين وغير المخلصين
دون ان يكون له سلطان على الجميع باستثناء من يتبعة فهو الذي سيتولاه. والجنود هم نتاج النفخة الربانية من روح الله في ادم لذلك نجد ان اعلى الارقام هو (85) وكما سبق بحساب النسبة والتناسب مع مجموع سور القرآن (85×100)÷114=74.56 وهذا الرقم هو تسلسل يورة المدثر وعدد اياتها،،
نستدل على الآيات الخاصة بالموضوع من خلال الأرقام الموجودة ضمن القانون
الاية(30)مكونه من ثلاث كلمات ذكر فيها عدد الملائكة الموكل اليها التعذيب بالنار ( عليها تسعة عشر) 3×19=57
اما الاية (31) مكونه من (57)كلمه جاء فيها ذكر الجنود الذين لا يمكن استدراجهم او العلم بهم اصلا وهنا نجد ان الله يقرن بين العذاب على يد الجنود مع العذاب على يد ملاءكة النار والذين ياتي وصفهم بايه اخرى(عليها ملاءكة غلاض شداد لا يعصون الله ما امرهم ويفعلون مايؤمرون) وكذلك الجنود ان شاء الله.. ثم تتبقى الايه الأخيرة من سورة المدثر (56) والتي جاء فيها (( الله هو اهل التقوى واهل المغفرة)) وتحديا لتلك الكلمات كان صدام يردد اثناء نطق الحكم ( نحن اهلها)..!!! هي لتذكر اسم الله ولا نفر منها كما في الأيه(كانهم حمر مستنفرةفرة من قسورة).