الديموقراطية تحتاج وعيا فاختيار الشعب قطعا سيكون للكهنة سقراط رأى أن العامة لا يعرفون مصلحتهم واختيارهم سيكون بناء على العاطفة لا على العقل الذي ينظر البعيد
اعبد ربك كما تريده في المسجد او في الكنيسة او في المعبد فذا خيار شخصي تعيشه في دولتك الدينية اما الدولة المدنية فهي تعتمد على القوانيين والتطور والعلم رغم الكثير من التجاوزات إلا انها تتغربل بجهود المطالبين بالافضل ...كل الاحترام استاذي
الدولة المدنية هي أفضل الحلول الآنية . وأفضل بديل للدولة الدينية . ولكنها لن تنجح في البلدان الغارقة في الجهل والتخلف ما لم تفرض عليهم فرضا . حلقة جميلة شكرا استاذنا❤
كان هدفه اضعاف الاسلام ، و المساواة بينه و بين المسيحية رغم ان اهلها اقلية. المسيحيون العرب كانوا يعتقدون انهم اقرب للفكر الاوربي و انه مخلصهم من الاسلام. المرجع البرت الحوراني.
كلام وكتابات المفكر فرح انطون بلا أدنى شك واقعية وتصل إلى مستوى الروعة .... ولكن .. أين المجيب ؟؟؟؟ ان فرح انطون وللأسف كان ينفخ في قربة مثقوبة ..... فالأمة العربية والإسلامية ... ليست إلا قربة مثقوبة ..... باعتقادي أن كل الأديان شر مطلق ...... إن ما يجب أن نحاربه ونقضي على وجوده في الأساس هو الدين .... لأننا حتى ولو تركناه ينعم بحريته بيننا ... فإنه لن يتركنا ننعم بحريتنا معه ..... لأنه قائم على هذا الأساس ... بمعنى .. أن الأديان تم اختراعها أصلا للقضاء على كل مخالف ..... لا يوجد دين على الإطلاق يعترف بحرية الآخر في الاختلاف عنه ...... الأديان لا تعترف إلا بالقطعان البشرية التي تتبعها .... ومن ( شذ ) عن هذه القطعان يقتل بقوانينها القذرة ..... ... العالم بلا أديان .... قطعا ... أفضل .
الشئ الأصعب في الحكم الديني هو أنه يتقمص دور الإله الذي يحكم وفقاً لقوانينه يريد أن يحل حلاله ويحرمه حرامه وكأنه يمارس يوم القيامة أو يوم الحساب كل يوم وكأنه إله على الأرض.
والحكم المدني يكون ايضا كل رجاله يسعون الى السلطة باي وسيلة كانت حتى لو دمر الشعب لا الحكم المدني ولا الديني يصلح إذا لم يكن رجاله ساعين الى خدمه الشعب وتحسين احوالهم لأننسى ان في الحكم الدني الرجال كل همهم السلطة والحكم الديني رجال الدين كل همهم السلطة والتجارة بالدين تذكر ان علماء الدين الصالحين يكونون زاهدين ولايدريدون السلطة ولا ان يقتربو من الحكام ولذلك لايصعد الى الحكم الا تجار الدين
@@kk-rf9lv نعم عندك حق كلهم يصل بهم الحكم إلى الفساد ،،لكن مع الوقت يتقلص دورهم ويتم تقليل نفوذهم من التحدث باسم الإله ثم للتحدث باسم الشعب ثم إلى أقل أدنى شيء من التسلط وأقصى قدر من التعايش.
@@حذيفةاحمد-ج5م هل تقصدني؟ انا كنت ملحد ولاكن الحمدلله هداني الله الى الحقيقة واسلمت طوعا لله لا فضلا مني ولست بعلماني وانا متبرا من العلمانية لاني بعد ان ادركت الحقيقة وهي أنك هناك اله عظيم وانه أرسل الينا رسالة وهو الإسلام اتبعت الإسلام والاسلام امرني بتطبيق حكم الله لذلك انا ارفض العلمانية ولو لم يقل اله لنا ان نرفض غير حكمه لكنت اتبعت مثل تلك السياسات ولاكن الله امرنا باتباعه وانا طاع له
كل شوية "النهضة العربية".. فين أي "نهضة" عربية أقيمت؟! أدبيات نسخ و لصق من الغرب؟ كان فيه فى الشرق الأوسط ثلاث نهضات فقط.. و كلهم دينية الروح.. إسرائيل، تركيا أردوغان، و إيران.. مين غيرهم عنده "نهضة"؟ "نهضة" ماذا؟ هناك سؤالان مهمان أرجو لهم رد من أي حدا هنا: ١) إذا كان أساس الدين تحسين سلوكيات و أخلاق الناس، و إذا كان السمح الأخلاقي و السلوكي لأي مجتمع محدد ببيئته الإقتصادية، و السياسية، و الإجتماعية.. كيف فصل الدين عن الدولة؟! ٢) إذا كان أساس تأسيس أي مجتمع أصلا قائم على هوية، و وجدان، و ثقافة مشتركة.. و كل تلك ألأشياء إنما هى روحية و سلوكية.. و ليست بالضرورة عرقية، أو جغرافية.. فلماذا لا للمجتمع الديني و الدولة الدينية؟ هل مجرد لم الناس بالقوة إعتباطيا بالجغرافيا، رغما عن إختلاف هوياتهم، و أفكارهم و أنماطهم السلوكية، ثم فرض هوية سياسية عليهم جميعا بسلطان الدولة، بدون أي جانب روحي، هو السبيل ال "إنساني" أو الطبيعي لإنشاء "مجتمع" متماسك، و صحي؟ كما هي فى الممالك، و الجمهوريات، و الأوطان؟ حيث الإنفصاليين، و الأقليات، و الصراع الدائم على من يعلو السلطة و يصيغ ال"هوية" و ال"ثقافة" بفرض السجون، و حكم الإعلام، و الجيوش؟
لا أظن الجدلية قائمة بين ما هو ديني وغير ديني الجدلية قائمة على مبدأ الوكالة إما باسم الدين والسماء أو باسم الأرض والشعب والعلم لا أظن أن هناك فرقا بين متدين وملحد كلاهما سيجد الوسيلة لبلوغ السلطة وكلاهما سيختلق مبررا لارتكاب مذبحة عند التنكيل بالخصوم المباشرين لمنافسة الأقوى على السلطة هل هناك طريق وسط؟ لا أظنها توجد مادام معنى الخير يعني الشر، أي: ما هو خير لي شر على الآخر ولو حددنا الخيرية العامة وقبلنا بها معا لانتهى الصراع، لكن هل سوف تستمر الحياة كما هي في ظل الصراعات وتعدد الهويات في هذا الرد لا أظنني زدت على كلامك ، اما الجواب الذي تنشده فهو في سؤالك نفسه
@@Hamed_jwanah سدق و تؤمم بالله.. 🙂 حلوة إجابتك فى حتة: نتفق على الخير العام.. أنا لا أرى الحياة جدليات~ هذا فكر قاصر.. و الواقع ليست عملية منطقية.. الواقع، قدري، و يملي مراده، و متجهه.. عايز تعرف الصالح العام؟ ما هو الصالح الخاص الأول؟ أليس هو إحسان الوجود/ تحقيق الذات؟ الهوية أساسية فى ذلك، و هو عنوان معنى وجودك.. الخاص فقط؟ لا~ بل العام كذلك ✍️ مشكلة رجعية الإلحاد، و العلمانية (و هي فعلا رجعية الى ما دون النيندرثال حتى~ إذ أن أول علامات تطور الهوموسابين هو فعلا وجود دلائل على التدين، و الميتافيزيقا..).. هى أنهنا يتركن فراغا ميتافيزيقيا، و فوضى نسبوية جدا.. فى مسألة الهوية~ ف.. مفيش "عام" فى الإلحاد و العلمانية سوى ما يفرضه القوة، و إعتباط القوي~ إنما فى الدين.. الدين مفتاح الميتافيزيقا، و مناسقة الهوية دون عن الإعتباط التام.. على الأقل الدين يعطى هوية و معنى و ذات مترابطات.. حتى و لو شبه إعتباطى.. الا إنه باكيج كامل.. ممكن يعمل "عام" ممكن الإجماع علية بأكثر من مجرد القوة.. و يستطيع أن ينضم اليه أي حد.. بغض النظر عن تفاهات المولد (وطن، عرق)، و العصبيات الفاضية.. الدين عصبية عادلة, لأن سواء على المستوى الفردى أو الجماعي.. لا يفرق فعلا إنسان عن أخر سوى تفكيره و سلوكه.. و على هذا يفرق الدين بين الناس.. كما ينبغي~ يا مفرق الناس و الكوكب على أساس خرافات جغرافية عنيفة (كح "أوطان"), و هويات إعتباطية مستثنية بالتناهى (كح ال"عرق").. أنتم المشكلة.. لأنكم غافلين، و مرضى~ و لو عقلتم.. لنظفتم الأديان و أصلحتوها بدلا من التخلي عنها.. و هى فعلا ما أحيتنا منذ أن أصبحنا هوموزفت سابين.
الدولة الدينية هي دولة مدنية حديثة.تحمل العلم باصوله ولكن المشكلة أن من يعتقد أن الدولة الدينية هي رجعيه وتخلف وان الدولة الدينية تحرم الآخرين في المشاركة في الحكم هذا غير صحيح. الدولة الدينية دولة مدنية حديثة تقوم على نظام وقوانين وموسسات مدنية حديثة. والحكام فيها ليسوا إلا خدام للناس بحسب النظام والقانون ..
لو كنت أنت حاكم مسلم أترضى لمن هو على غير دينك أن يتولى الحكم أو يحكمك ملحد ،أو ترضى بحرية التعبير والاعتقاد، وحرية الناس في علاقاتهم خارج الزواج مثلاً.أعتقد هذا ف غاية الصعوبة إن لم يكن مستحيل.
@@mr.y4837 الحاكم للدولة الإسلامية ضروري أن يكون مسلم .. انا اتكلم في حال أن الدولة الأكثرية فيها مسلمين يجب أن يتحمل نظام إسلامي مدني حديث . هناك أقليات غير الإسلام يجب أن تحفظ حقوقهم ضمن الدولة ومشاركتهم في الدولة ولكن ليس في مناصب قيادية تحمل مسؤولية المسلمين .. لهم حقوق وواجبات .. التعبير متاح لهم أن يعبروا ولكن ضمن نطاق إحترام النظام والقانون والنقد يكون لمصلحة الأمة بما يوافق النظام والقانون للدولة .. التشريعات مثل الزواج وغيرها تحتاج وقت الاستنباط ..
@@mr.y4837 طيب سؤال لو ان بنتك ارادت ممارسة علاقة غير شرعية ماذا تفعل او ارد ابنك ان يؤدي سلوك غير جيد مثلاً يتعاطى المخدرات ماذا تفعل هل تمنعه بكل وسيلة ام تتركه يفعل ما يشاء سيما اذا كانو قاصرين ثم نفس الدول التي يتباها فيها بالديمقراطية اليس فيها الكثير من الامور الممنوعة مثل المخدرات فهؤلاء من اعطاهمرالحاكمية على الناس حتى يمنعوهم هل تقبل ان يكون للانسان غير المعصوم الذي يخطأ كثيراً ويتبع عواطفه و يميل الى ما يناسب هواه ويميل الى اهله و اتباعه وو و غيرها من الامور و لا تريد ان تكون حاكمية للخالق المعصوم قطعا و المنزه عن كل نقص و الذي لا يخرج عن علمه مثقال ذره مثل ما الانسان حريص على مصلحة اولاده خصوصاً اذا كانو قاصرين كذلك الله الرؤف الرحيم حريص على سعادة خلقه لذلك شرع لهم القوانين . المشكلة تكمن في عدم معرف الاله حيث يعتقد الكثير انه انسان مثلهم يريد ان يتسلط على رقاب الناس
@@Aa-fc3bt بالنسبة للإله الذي لا يخطئ ،،ليس هو الذي سيحكم بل الإنسان هو الذي سيحكم،وقد ذكرت رأيي فيما سيحدث لو حكم الإنسان باسم الإله، أما بالنسبة للقاصر فمعروف كيف يتم التعامل معه بالنصح والتوجيه وهكذا وليس تقييده ،،وبالطبع سأدعه يجرب ويستكشف كل شيء يريده لكن يكون ذلك عن علم ،فلابد أن يعرف مضار المخدرات وما كدا تسببه بعض العلاقات الجنسية من أمراض،،وبذلك ستتضح أمامه الأمور ويكون قادر على الاختيار وليس لي سلطان عليه.
@@mr.y4837 الأب كان مجرد مثال لان هناك فرق بين الاب الذي لا يملك ابنه مجر سبب في ولادته اما الخالق هو الذي اوجده و هو الذي يمده بالحياة اي ان الانسن غير مستقل عن الخالق الخالق ليس مهندس بناء يبني البيت ويذهب و البيت يبقى دون اين يسقط نسطيع ان نضرب مثال انت عندما تستحضر صورة في ذهنك اذا صرفت فكرك عنها تتلاشى هذا مجرد مثال نرحع الى المثال السابق اذا بنك اراد ان ينتحر هل تنصحه و تتركه ينتحر لانك كما تقول ليس لديك سلطان عليه بل الدول العلمانية و التي تدعي الديمقراطية تمنعه من الانتحار انت ليس لديك سلطان لكن هم لديهم سلطان
الديموقراطية تحتاج وعيا
فاختيار الشعب قطعا سيكون للكهنة
سقراط رأى أن العامة لا يعرفون مصلحتهم واختيارهم سيكون بناء على العاطفة لا على العقل الذي ينظر البعيد
شکرا استاذ يوسف
قيمة من قامات لبنان 💔لماذا لانسمع عنهم !
شكرا على تعريفنا على هذه الشخصيات أ. يوسف⚘
💐🌹🌿
شكرا جزيلا استاذ يوسف
اعجبت بأفكاره 👍
شكراً على المشاركة أستاذنا الفاضل ❤️❤️❤️🌹
كل الحب والتقدير أستاذنا الغالي 👍🌹♥️
💐💐🌹🙏
شكر ا جزيلا
💐
مشكوره جهودك الجباره
🔴 اطع الحاكم ولو ضرب ظهرك ، واخذ مالك 🔴
المصدر : صحيح البخاري .
⚫️ اطع الحاكم ولو ضرب ظهرك ، واخذ مالك ⚫️
المصدر : صحيح البخاري .
تحياتي أستاذي
🚫 اطع الحاكم ولو ضرب ظهرك ، واخذ مالك 🚫
المصدر : صحيح البخاري .
⬛️ اطع الحاكم ولو ضرب ظهرك ، واخذ مالك ⬛️
المصدر : صحيح البخاري .
🏴 اطع الحاكم ولو ضرب ظهرك ، واخذ مالك 🏴
المصدر : صحيح البخاري .
شكرا
شكرا استاذ لو سمحت المرجع المعتمد
📕 اطع الحاكم ولو ضرب ظهرك ، واخذ مالك 📕
المصدر : صحيح البخاري .
جميل جدا !🙏👍
تحليل ممتاز 👍👍❤️
❌ اطع الحاكم ولو ضرب ظهرك ، واخذ مالك ❌
المصدر : صحيح تعليم الشر في السياسة والحكم البخاري .
شكراً لك على جهودك 💜
🏴☠️ اطع الحاكم ولو ضرب ظهرك ، واخذ مالك 🏴☠️
المصدر : صحيح البخاري .
Mrc
اعبد ربك كما تريده في المسجد او في الكنيسة او في المعبد فذا خيار شخصي تعيشه في دولتك الدينية اما الدولة المدنية فهي تعتمد على القوانيين والتطور والعلم رغم الكثير من التجاوزات إلا انها تتغربل بجهود المطالبين بالافضل ...كل الاحترام استاذي
❌ اطع الحاكم ولو ضرب ظهرك ، واخذ مالك ❌
🚫 صحيح تعليم الشر في السياسة والحكم البخاري 🚫
❌ اطع الحاكم ولو ضرب ظهرك ، واخذ مالك ❌
🚫 صحيح تعليم الشر والظلم والدكتاتورية البخاري 🚫
الدولة المدنية هي أفضل الحلول الآنية .
وأفضل بديل للدولة الدينية .
ولكنها لن تنجح في البلدان الغارقة في الجهل والتخلف ما لم تفرض عليهم فرضا .
حلقة جميلة شكرا استاذنا❤
🌹
❤❤❤❤👍👍👍👍
كان هدفه اضعاف الاسلام ، و المساواة بينه و بين المسيحية رغم ان اهلها اقلية. المسيحيون العرب كانوا يعتقدون انهم اقرب للفكر الاوربي و انه مخلصهم من الاسلام. المرجع البرت الحوراني.
للمسيحيين العرب قديما فضل في ترجمة كتب اليونان للعربية وفي العصر الحديث كان لهم فضل كبير في حفظ اللغة العربية .. تحياتي
اشكرك على معلوماتك.
كلام وكتابات المفكر فرح انطون بلا أدنى شك واقعية وتصل إلى مستوى الروعة .... ولكن .. أين المجيب ؟؟؟؟ ان فرح انطون وللأسف كان ينفخ في قربة مثقوبة ..... فالأمة العربية والإسلامية ... ليست إلا قربة مثقوبة ..... باعتقادي أن كل الأديان شر مطلق ...... إن ما يجب أن نحاربه ونقضي على وجوده في الأساس هو الدين .... لأننا حتى ولو تركناه ينعم بحريته بيننا ... فإنه لن يتركنا ننعم بحريتنا معه ..... لأنه قائم على هذا الأساس ... بمعنى .. أن الأديان تم اختراعها أصلا للقضاء على كل مخالف ..... لا يوجد دين على الإطلاق يعترف بحرية الآخر في الاختلاف عنه ...... الأديان لا تعترف إلا بالقطعان البشرية التي تتبعها .... ومن ( شذ ) عن هذه القطعان يقتل بقوانينها القذرة ..... ... العالم بلا أديان .... قطعا ... أفضل .
وما رأيك أستاذنا هل تتفق مع أنطون أم لا ؟
الشئ الأصعب في الحكم الديني هو أنه يتقمص دور الإله الذي يحكم وفقاً لقوانينه يريد أن يحل حلاله ويحرمه حرامه وكأنه يمارس يوم القيامة أو يوم الحساب كل يوم وكأنه إله على الأرض.
والحكم المدني يكون ايضا كل رجاله يسعون الى السلطة باي وسيلة كانت حتى لو دمر الشعب
لا الحكم المدني ولا الديني يصلح إذا لم يكن رجاله ساعين الى خدمه الشعب وتحسين احوالهم لأننسى ان في الحكم الدني الرجال كل همهم السلطة والحكم الديني رجال الدين كل همهم السلطة والتجارة بالدين تذكر ان علماء الدين الصالحين يكونون زاهدين ولايدريدون السلطة ولا ان يقتربو من الحكام ولذلك لايصعد الى الحكم الا تجار الدين
@@kk-rf9lv نعم عندك حق كلهم يصل بهم الحكم إلى الفساد ،،لكن مع الوقت يتقلص دورهم ويتم تقليل نفوذهم من التحدث باسم الإله ثم للتحدث باسم الشعب ثم إلى أقل أدنى شيء من التسلط وأقصى قدر من التعايش.
انت علماني ربي يهديك و تحب القرآن و تعشقه.
@@حذيفةاحمد-ج5م هذا ليس له العلاقة بالعشق أو البغض،القرآن مقدس عند البعض وعند البعض الآخر غير مقدس،ولا تستطيع تقييد أحد بشيء غير مقتنع به.
@@حذيفةاحمد-ج5م هل تقصدني؟ انا كنت ملحد ولاكن الحمدلله هداني الله الى الحقيقة واسلمت طوعا لله لا فضلا مني ولست بعلماني وانا متبرا من العلمانية لاني بعد ان ادركت الحقيقة وهي أنك هناك اله عظيم وانه أرسل الينا رسالة وهو الإسلام اتبعت الإسلام والاسلام امرني بتطبيق حكم الله لذلك انا ارفض العلمانية ولو لم يقل اله لنا ان نرفض غير حكمه لكنت اتبعت مثل تلك السياسات ولاكن الله امرنا باتباعه وانا طاع له
هؤلاء الذين تسميهم تنويريين هم من سهلوا العمل الماسوني في المنطقة
للأسف كلام نظري بالنسبة للديقراطية و الدولة المدينة. نحن نعيش مرحلة ما بعد الحداثة و عهد الانوار ولى و انقضى.
مرشح طبيعي لرأسة جمهورية لبان .ههههههه
كل شوية "النهضة العربية"..
فين أي "نهضة" عربية أقيمت؟!
أدبيات نسخ و لصق من الغرب؟
كان فيه فى الشرق الأوسط ثلاث نهضات فقط.. و كلهم دينية الروح.. إسرائيل، تركيا أردوغان، و إيران..
مين غيرهم عنده "نهضة"؟ "نهضة" ماذا؟
هناك سؤالان مهمان أرجو لهم رد من أي حدا هنا:
١) إذا كان أساس الدين تحسين سلوكيات و أخلاق الناس، و إذا كان السمح الأخلاقي و السلوكي لأي مجتمع محدد ببيئته الإقتصادية، و السياسية، و الإجتماعية..
كيف فصل الدين عن الدولة؟!
٢) إذا كان أساس تأسيس أي مجتمع أصلا قائم على هوية، و وجدان، و ثقافة مشتركة.. و كل تلك ألأشياء إنما هى روحية و سلوكية.. و ليست بالضرورة عرقية، أو جغرافية..
فلماذا لا للمجتمع الديني و الدولة الدينية؟
هل مجرد لم الناس بالقوة إعتباطيا بالجغرافيا، رغما عن إختلاف هوياتهم، و أفكارهم و أنماطهم السلوكية، ثم فرض هوية سياسية عليهم جميعا بسلطان الدولة، بدون أي جانب روحي، هو السبيل ال "إنساني" أو الطبيعي لإنشاء "مجتمع" متماسك، و صحي؟ كما هي فى الممالك، و الجمهوريات، و الأوطان؟
حيث الإنفصاليين، و الأقليات، و الصراع الدائم على من يعلو السلطة و يصيغ ال"هوية" و ال"ثقافة" بفرض السجون، و حكم الإعلام، و الجيوش؟
لا أظن الجدلية قائمة بين ما هو ديني وغير ديني
الجدلية قائمة على مبدأ الوكالة إما باسم الدين والسماء أو باسم الأرض والشعب والعلم
لا أظن أن هناك فرقا بين متدين وملحد كلاهما سيجد الوسيلة لبلوغ السلطة وكلاهما سيختلق مبررا لارتكاب مذبحة عند التنكيل بالخصوم المباشرين لمنافسة الأقوى على السلطة
هل هناك طريق وسط؟ لا أظنها توجد مادام معنى الخير يعني الشر، أي: ما هو خير لي شر على الآخر
ولو حددنا الخيرية العامة وقبلنا بها معا لانتهى الصراع، لكن هل سوف تستمر الحياة كما هي في ظل الصراعات وتعدد الهويات
في هذا الرد لا أظنني زدت على كلامك ، اما الجواب الذي تنشده فهو في سؤالك نفسه
@@Hamed_jwanah
سدق و تؤمم بالله.. 🙂
حلوة إجابتك فى حتة:
نتفق على الخير العام..
أنا لا أرى الحياة جدليات~
هذا فكر قاصر..
و الواقع ليست عملية منطقية..
الواقع، قدري، و يملي مراده، و متجهه..
عايز تعرف الصالح العام؟
ما هو الصالح الخاص الأول؟
أليس هو إحسان الوجود/ تحقيق الذات؟
الهوية أساسية فى ذلك، و هو عنوان معنى وجودك..
الخاص فقط؟
لا~
بل العام كذلك ✍️
مشكلة رجعية الإلحاد، و العلمانية (و هي فعلا رجعية الى ما دون النيندرثال حتى~ إذ أن أول علامات تطور الهوموسابين هو فعلا وجود دلائل على التدين، و الميتافيزيقا..).. هى أنهنا يتركن فراغا ميتافيزيقيا، و فوضى نسبوية جدا.. فى مسألة الهوية~
ف..
مفيش "عام" فى الإلحاد و العلمانية سوى ما يفرضه القوة، و إعتباط القوي~
إنما فى الدين.. الدين مفتاح الميتافيزيقا، و مناسقة الهوية دون عن الإعتباط التام.. على الأقل الدين يعطى هوية و معنى و ذات مترابطات.. حتى و لو شبه إعتباطى.. الا إنه باكيج كامل.. ممكن يعمل "عام" ممكن الإجماع علية بأكثر من مجرد القوة.. و يستطيع أن ينضم اليه أي حد.. بغض النظر عن تفاهات المولد (وطن، عرق)، و العصبيات الفاضية..
الدين عصبية عادلة, لأن سواء على المستوى الفردى أو الجماعي.. لا يفرق فعلا إنسان عن أخر سوى تفكيره و سلوكه..
و على هذا يفرق الدين بين الناس..
كما ينبغي~
يا مفرق الناس و الكوكب على أساس خرافات جغرافية عنيفة (كح "أوطان"), و هويات إعتباطية مستثنية بالتناهى (كح ال"عرق")..
أنتم المشكلة.. لأنكم غافلين، و مرضى~
و لو عقلتم.. لنظفتم الأديان و أصلحتوها بدلا من التخلي عنها.. و هى فعلا ما أحيتنا منذ أن أصبحنا هوموزفت سابين.
@@Hamed_jwanah
ruclips.net/video/1-_zghkAHUA/видео.html
حيعجبك 👍
الدولة الدينية هي دولة مدنية حديثة.تحمل العلم باصوله ولكن المشكلة أن من يعتقد أن الدولة الدينية هي رجعيه وتخلف وان الدولة الدينية تحرم الآخرين في المشاركة في الحكم هذا غير صحيح.
الدولة الدينية دولة مدنية حديثة تقوم على نظام وقوانين وموسسات مدنية حديثة.
والحكام فيها ليسوا إلا خدام للناس بحسب النظام والقانون ..
لو كنت أنت حاكم مسلم أترضى لمن هو على غير دينك أن يتولى الحكم أو يحكمك ملحد ،أو ترضى بحرية التعبير والاعتقاد، وحرية الناس في علاقاتهم خارج الزواج مثلاً.أعتقد هذا ف غاية الصعوبة إن لم يكن مستحيل.
@@mr.y4837
الحاكم للدولة الإسلامية ضروري أن يكون مسلم ..
انا اتكلم في حال أن الدولة الأكثرية فيها مسلمين يجب أن يتحمل نظام إسلامي مدني حديث .
هناك أقليات غير الإسلام يجب أن تحفظ حقوقهم ضمن الدولة ومشاركتهم في الدولة ولكن ليس في مناصب قيادية تحمل مسؤولية المسلمين ..
لهم حقوق وواجبات ..
التعبير متاح لهم أن يعبروا ولكن ضمن نطاق إحترام النظام والقانون والنقد يكون لمصلحة الأمة بما يوافق النظام والقانون للدولة ..
التشريعات مثل الزواج وغيرها تحتاج وقت الاستنباط ..
@@mr.y4837 طيب سؤال لو ان بنتك ارادت ممارسة علاقة غير شرعية ماذا تفعل او ارد ابنك ان يؤدي سلوك غير جيد مثلاً يتعاطى المخدرات ماذا تفعل هل تمنعه بكل وسيلة ام تتركه يفعل ما يشاء سيما اذا كانو قاصرين
ثم نفس الدول التي يتباها فيها بالديمقراطية اليس فيها الكثير من الامور الممنوعة مثل المخدرات فهؤلاء من اعطاهمرالحاكمية على الناس حتى يمنعوهم هل تقبل ان يكون للانسان غير المعصوم الذي يخطأ كثيراً ويتبع عواطفه و يميل الى ما يناسب هواه ويميل الى اهله و اتباعه وو و غيرها من الامور و لا تريد ان تكون حاكمية للخالق المعصوم قطعا و المنزه عن كل نقص و الذي لا يخرج عن علمه مثقال ذره مثل ما الانسان حريص على مصلحة اولاده خصوصاً اذا كانو قاصرين كذلك الله الرؤف الرحيم حريص على سعادة خلقه لذلك شرع لهم القوانين .
المشكلة تكمن في عدم معرف الاله حيث يعتقد الكثير انه انسان مثلهم يريد ان يتسلط على رقاب الناس
@@Aa-fc3bt بالنسبة للإله الذي لا يخطئ ،،ليس هو الذي سيحكم بل الإنسان هو الذي سيحكم،وقد ذكرت رأيي فيما سيحدث لو حكم الإنسان باسم الإله، أما بالنسبة للقاصر فمعروف كيف يتم التعامل معه بالنصح والتوجيه وهكذا وليس تقييده ،،وبالطبع سأدعه يجرب ويستكشف كل شيء يريده لكن يكون ذلك عن علم ،فلابد أن يعرف مضار المخدرات وما كدا تسببه بعض العلاقات الجنسية من أمراض،،وبذلك ستتضح أمامه الأمور ويكون قادر على الاختيار وليس لي سلطان عليه.
@@mr.y4837
الأب كان مجرد مثال لان هناك فرق بين الاب الذي لا يملك ابنه مجر سبب في ولادته اما الخالق هو الذي اوجده و هو الذي يمده بالحياة اي ان الانسن غير مستقل عن الخالق الخالق ليس مهندس بناء يبني البيت ويذهب و البيت يبقى دون اين يسقط نسطيع ان نضرب مثال انت عندما تستحضر صورة في ذهنك اذا صرفت فكرك عنها تتلاشى هذا مجرد مثال
نرحع الى المثال السابق اذا بنك اراد ان ينتحر هل تنصحه و تتركه ينتحر لانك كما تقول ليس لديك سلطان عليه
بل الدول العلمانية و التي تدعي الديمقراطية تمنعه من الانتحار انت ليس لديك سلطان لكن هم لديهم سلطان