ربنا يبارك فحضرتك ،، شرحك مبسط ووافي و كافي و عندك اسلوب راقي فالحديث و عندك فهم ارجو ان تكمل الحلقات سأتابع جميع حلقاتك بإذن الله رغم اني لا ادرس ف كلية التجارة و مجالي بعيد كل البعد عن هذا ،، جعل الله كل حرف تعلمته منك في ميزان اعمالك
فينك على تويتر يا دكتور .. محتاجين نسمع ارائك اول بأول، الأحداث كتير ومعظمها جديد على بلدنا .. خليك ف الصورة معانا :) وشكرا على الشرح المتألق كالعادة :) مصري اسواني
سؤال لأستاذنا الفاضل د/سامح في القرآن أمرنا الله ان نقطع يد السارق فإزاي المدنية واحنا مش بنقطع يد السارق وفين هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وديه مذكورة في القرآن اواي المدنية اسلامية واحنا عطلنا كل الحدود يعني انا لو روحت للقسم وقلتلهم اني زنيت هل هيجلدوني ؟ طب هنعمل ايه في كفر من يحكم بغير شرع الله وقد فسرها اهل العلم كالأتي من حكم بغير ما أنزل الله له حالان. أن يحكم بغير ما أنزل الله جحوداً أو استحلالاً، فهذا كافر كفرا أكبر. والثاني : أن يحكم بغير بما أنزل الله معتقداً وجوب الحكم بما أنزل الله ، ولكن غلبه هواه فحكم في قضية معينة بخلاف ذلك مع اعترافه بخطئه وإثمه، فهذا كافر كفرا أصغر لا يخرج عن الملة.
الدكتور يتكلم عن اصل الدولة المدنية اعتقد ان الرسول عليه الصلاة والسلام هو اول من يعقد تحالفات في المدينة، بل وربما في وقته، طبيعة الناس في زمنوا كانت في حروب والامبراطورية التي تحكم كانت ظالمة، كان عناك قال اطفال لواط وسكر وعربدة وحتى كان المغول بوحشيتهم وضى زمن ع تبليغ الرسالة وهي كيف يعيش البشر بشكل يكونوا فيه خلفاء في هذا الكون يسبحون الله تعالى. فاساس انتشار الاسلام في معظم العالم هو عندما بدا الرسول بعمل تحالفات مع جيرانه، لاحظ اول من دخل الاسلام اعبدة الاوثان لان الرسول عليه الصلاة والسلام استطا تطبيق الدستور مما يتيح المجال له للدعوة للاسلام، فبدا بتطبيق القانون وكانت اغلب القبائل تدخل الاسلام لانو هاد القانون كانوا بحاجتوا، الاسلام لما اجى حل مشاكر ناس كتير، هذه الفكرة المدنية التي وضعها السرسول عليه الصلاة والسلام ليتمكن من ادخال الاسلام الى قلوبهم. لما تروح لواحد بثقافتو ما في اخوة والكل بياكل بعضو وتعرض عليه حماية لو دخلت بارضو، بعتنق دينك وتخيل كم كان في ظلم في باقي الاديان، الي صحصح ع الفكرة هم اليهود، علموا به فصدقوه الا ان غيرتهم انه كان من قوم غيرهم جعلتهم يتحالفون مع الشيطان ودمرونا لاننا ابتعدنا عن الاسلام وبالتالي ابتعدنا عن الدولة المدنية التي هي الاسلام ولكن يعرض بمسمى تاني لتتاح الفرصة للحديث مع الاخرين، تحدثهم عن الاسلام ولكن يعرض عليهم لما تلاقيهم متقبلينوا، لهيك ما في دولة عربية مدنية، تركيا مدنية علمانية وانظر كيف ينتشر الاسلام فيها، فقط لانها تحمل مسمى المدنية الذي يتيح للمواطن التعرف ع الاسلام. اعتقد هذه الفكرة الي حب يوضعها الدكتور ولو اني توسعت كتير وربما اخطات في بعض الكواضع لكن هذا تحليلي لاني اراه يناسب المنطق. اختم رايي هنا.
بمعنى دولة "فصل الدين عن الحياة" وبالتالي فصل الدين عن السياسة ومن هنا يتبين أن منشأ الدولة المدنية هي الحضارة الغربية المبنية على عقيدة فصل الدين عن الحياة وكما قال رسولنا صلى الله عليه وسلم : "كل ما ليس عليه أمرنا فهو رد" أو كما قال. وبما أن مفهوم الدولة المدنية ليس منشؤه العقيدة الإسلامية ولا هو مبني عليها فإنها مردودة بنص الحديث ، وبالله تعالى التوفيق يتبع ....... { 2 }
قاله الله تعالى ( وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك فإن تولوا فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم وإن كثيرا من الناس لفاسقون ( 49 ) أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ( 50 ) )
في رأيي الشخصي أن الدولة المدنية في عصر الحضارة شبه دولة مستحيلة في مجتمع تتنازعه الإيديولوجيات المتصرعة . فكيف نصنع دولة مدنية في مجتمع يرى أن من حقه التعري و إظهار المرأة مفاتن جسدها و كأنها دعوة لبيع لبيع الجسد . بين يرى آخرون متدينون أن دينهم يحتم عليهم ألا يروا العري و إطهار مفاتن الجسد ؟ كيف نصنع مجتمعًا مدنيًا توجد شريحة منه ترى في الإسلام تخلف و رجعية . بينما من حق شريحة أخرى ترى من حقها أن تقيم الشرعية الإسلامية ؟ كيف نصنع مجتمعًا مدنيًا في عالم تتنازعه الأيديولوجيات المتصارعة ؟
أما إن كانوا غير مسلمين فإن الشرع أوجب علينا تطبيق أحكام الإسلام عليهم لقوله تعالى: "وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقاً لما بين يديه من الكتاب ومهيمناً عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق" وقال : "وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك فإن تولوا فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم وإن كثيراً من الناس لفاسقون * أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكماً لقوم يوقنون" سورة المائدة يتبع ... {5}
خطأ فاضح ...الدولة في عهد النبي والخللفاء خاضعة لحكم القرآن والشريعة وحتى الأقليات لهم أحكام في ظل الحكم الإسلامي ....الكثير يريد إسقاط ملامح الدولة المدنية على الدولة النبوية أو الخلافة الراشدة ...
الدولة كانت في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم مدنيه.. وكان هو رئيسها. حين اسسها وانشأها كتب وثيقه بينه وبين شرائح المجتمع في المدينه تحدد شكل العلاقه بينهم..
راجع سلسلة في اليوتيوب ابحث عن "محمد المسعري الدوله المدنيه" سلسلة طويله ستوضح لك وستثقفك.. وان شدك الامر اكثر راجع مكتبة حزب التجديد الاسلامي واستخدم vpn اذا وجد حجب..
أي أن مصدر القوانين والأحكام في الدولة المدنية عقول البشر القاصرة عن الإحاطة بحلول مشاكل الإنسان أما مصدر الأحكام في الدولة الإسلامية فإنها من القرآن الذي هو كلام الله عز وجل خالق الإنسان العالم بمشاكله وما يصلح له وما لا يصلح كذلك فإن المصدر الآخر من مصادر التشريع هي السنة النبوية الشريفة التي جاءت على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم تبياناً لأحكام الله عز وجل وموحى إليه بها من رب العالمين ويقتصر دور العقل في الدولة الإسلامية على فهم النصوص الشرعية التي توجد القوانين يتبع ... {7}
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته. أستاذ شكرا على هذا الجهد منك من أجل توضيح هذا الأمر على حد علمك و معارفك .غير أن هناك أمور معقدة أكثر من هذا إليك هته المجموعة من الأحاديث والآيات... نص السؤال : ما مدى صحة الحديث القائل : « من بدل دينه فاقتلوه » وما معناه ؟ وكيف نجمع بينه وبين قوله تعالى : ( لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ) ، وبين قوله تعالى : ( وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ ) ، وبين الحديث القائل : « أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله عز وجل » وهل يفهم أن اعتناق الدين بالاختيار لا بالإكراه؟نص الإجابة أولًا: الحديث « من بدل دينه فاقتلوه » حديث صحيح رواه البخاري وغيره من أهل السنة بهذا اللفظ : « من بدل دينه فاقتلوه » وأما الجمع بينه وبين ما ذكر من الأدلة فلا تعارض بين الأدلة ولله الحمد؛ لأن قوله صلى الله عليه وسلم : « من بدل دينه فاقتلوه » [رواه الإمام البخاري في صحيحه من حديث ابن عباس رضي الله عنهما] في المرتد الذي يكفر بعد إسلامه فيجب قتله بعد أن يستتاب فإن تاب وإلا قتل ، وأما قوله تعالى : ( لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ) [البقرة : 256] وقوله تعالى : ( وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ ) [يونس : 99] فلا تعارض بين هذه الأدلة ؛ لأن الدخول في الإسلام لا يمكن الإكراه عليه ؛ لأنه شيء في القلب واقتناع في القلب ولا يمكن أن نتصرف في القلوب وأن نجعلها مؤمنة هذا بيد الله عز وجل هو مقلب القلوب ، وهو الذي يهدي من يشاء ويضل من يشاء ، لكن واجبنا الدعوة إلى الله عز وجل والبيان والجهاد في سبيل الله لمن عاند بعد أن عرف الحق وعاند بعد معرفته فهذا يجب علينا أن نجاهده ، وأما أننا نكرهه على الدخول في الإسلام ونجعل الإيمان في قلبه هذا ليس لنا ، وإنما هو راجع إلى الله سبحانه وتعالى ، لكن نحن أولًا ندعو إلى الله عز وجل بالحكمة والموعظة الحسنة ونبيّن للناس هذا الدين ، وثانيًا نجاهد أهل العناد وأهل الكفر والجحود حتى يكون الدين لله وحده عز وجل حتى لا تكون فتنة ، أما المرتد فهذا يقتل ؛ لأنه كفر بعد إسلامه وترك الحق بعد معرفته فهو عضو فاسد يجب بتره وإراحة المجتمع منه ؛ لأنه فاسد العقيدة ويخشى أن يفسد عقائد الباقين ؛ لأنه ترك الحق لا عن جهل وإنما عن عناد بعد معرفة الحق فلذلك صار لا يصلح للبقاء فيجب قتله فلا تعارض بين قوله تعالى : ( لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ) [البقرة : 256] وبين قتل المرتد ؛ لأن الإكراه في الدين هنا عند الدخول في الإسلام ، وأما قتل المرتد فهو عند الخروج من الإسلام بعد معرفته وبعد الدخول فيه على أن الآية قوله تعالى : ( لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ) [التوبة : 5] فيها أقوال للمفسرين منهم من يقول: إنها خاصة بأهل الكتاب وأن أهل الكتاب لا يكرهون وإنما يطلب منهم الإيمان أو دفع الجزية فيقرون على دينهم إذا دفعوا الجزية وخضعوا لحكم الإسلام وليست عامة في كل كافر ، ومن العلماء من يرى أنها منسوخة بقوله تعالى : ( فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) [التوبة : 5] فهي منسوخة بهذه الآية ، ولكن الصحيح أنها ليست منسوخة وأنها ليست خاصة بأهل الكتاب ، وإنما معناها أن هذا الدين بيِّن واضح تقبله الفِطَرُ والعقول وأن أحدًا لا يدخله عن كراهية وإنما يدخله عن اقتناع وعن محبة ورغبة هذا هو الصحيح . فضيلة الشيخ الفوزان جزاه الله خيرا .
إذا كنا لا نعلم حقيقة اسلام البشر(لم نطلع على قلوبهم،) لما نقتلهم إذا ارتدوا؟.هذا الحديث يخالف هدي النبي صلى الله عليه وسلم الذي لم يقتل حتى المنافقين الذين آدوه.
محاضرة قمة فى الروعة دكتور سامح ... لى بعض الملاحظات : أولاًَ بالنسبة للمصطلح مدني Civil هى المقابل لـ عسكري Military أما دينى Religious هو المقابل لـ علمانى Secular ونعنى بكلمة "دين" هو الاسلام ... وليست اى ديانة أخري الاولى هى نتفق معها تماماً والثانية بالاجماع الكامل الكل القران الكريم أنكرها وخالف كل مريديها بل وأخرج بعضهم عن المعتقد الادلة فى القران فى الايات : الانعام (17) / المائدة (44) / النساء(65) /
أين مفهوم كلكم راعٍ و كلكم مسؤول عن رعيته؟ .. أين الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر ؟ أين حديث ويلٌ للعرب من شر قد اقترب الخ؟ اختلف معاك فقط ان الدولة المدنية لا تعني الدولة الإسلامية … فيديوهاتك رائعة و جميلة و شكرا لك
"يحرفون الكلم من بعد مواضعه" ببساطة ، أمر الدولة المدنية أوضح كثيراً من محاولات التدليس لماذا لم يتعرض صاحب الفيديو لمنشأ هذا المصطلح؟ عند العودة إلى منشأ هذا المصطلح نجد أنه وجد في أوروبا بعد الحروب الطاحنة بين رجال الدين والعامة حيث كان يسود في أوروبا مفهوم الدولة الدينية التي كان يحكم فيها رجال الدين بسلطان الله على حد زعمهم وأن كلامهم موحى إليهم من رب العالمين ثم وجدت الدولة المدنية التي هي عكس الدولة الدينية بمعنى لا سلطان للدين في حياتهم ولا سياسة شؤونهم يتبع ........ { 1 }
@@darkthought784 بدون الدين يضيع كل شئ بدون الدين سنسقط و سنشرد بدون الدين لا حياة محترمة و لا كرامة و لا حقوق و لا اي شئ. العلمانية كلمة ابتكرها الغرب ليمحي بها فكرة الدين وما نحن الان فيه هو نتيجة لانحدار فكرنا و تمسكنا بفصل الدين عن السياسة و الدولة. و ما نزل القران و ما اتي نبينا إلا ليضع لنا دستور حياتنا
أما بالنسبة للتعارض بين مفهوم الدولة المدنية والدولة الإسلامية في المدينة المنورة وأمر الوثيقة ، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الذي كتب الوثيقة ولم يستشر أحداً لا من اليهود ولا من الوثنيين بل كانت كلها أحكاماً وحياً من الله وبكتابة النبي صلى الله عليه وسلم لبنود الوثيقة يتضح أنه كانت أحكام الإسلام تطبق على الكفار فإن أعمال النبي وأقواله تشريع إسلامي بحد ذاتها ومجرد خضوع المسلمين وغير المسلمين في المدينة لهذه الأحكام فإنه خضوع لأحكام الإسلام لأن النبي يخبر عن ربه بأحكام الإسلام يتبع... {8}
الدولة المدنية ليست دولة اسلامية ،لا تلبسوا على الناس دينهم، الدولة الاسلامية تعاقب الزنى و تارك الصلاة واللواط ، وتقيد الحريات ففي المعاملات الاقتصادية( الربا حرام) وان قبلا الطرفان ،بيع الغرر ( اي شراء سلعة من غير يراها ) شراء السمك في البحر ، فمن اراد ان يطلع على مفهوم الحرية في الاسلام ، فانها لا تتفق مع مفهوم الحرية اللبيرالية العلمانية .وهذا مثال: كأن تقول لك امراة انا حرة في ممارسة الجنس(الزنا) مع من اشاء ومتى اشاء ،فهذا جسمي وانا حرة في التصرف فيه ، هذا لايقره الاسلام بل يعاقب فاعله.
في الحقيقة طريقة شرحك جيدة جدا، وتستطيع إيصال الأفكار للمستمع، لقد وضّحت معنى الدولة المدنية ومعنى المدنية، لكن في النهاية لم تبرهن على أنّ الإسلام يساوي المدنية، بخاصة أننا جميعنا يعرف أن هناك آيات قرآنية تدعو إلى قتل اليهود والنصارى ( التوبة 5 - 29 ) وقتل المشركين ( اقتلوا المشركين ... ) وإجبار أهل الكتاب على دفع الجزية عن يد وهم صاغرون، واعتبار أهل الكتاب مواطنين درجة ثانية وثالثة وهذا يناقض ما تفضلت به في الشرح. أرى أن مفهوم المدنية أرقى من الأحكام الإسلامية وأكثر إنسانية، فالمدنية مفهوم وضعي قائم على مفهوم الإنسان كغاية بغض النظر عن معتقده، أما الاسلام يصنّف البشر على أساس معتقداتهم ( كافرون - مشركون - مؤمنون ) ويعاملهم على أساس غير عادل وغير متساوي.
لا اخي الكريم فهم خاطئ ...اقرا تفسير القران واحكم بعدها بدون تعصب ولك الاختيار......( قل يا ايها الكافرون لا اعبد ماتعبدون ولا انتم عابدون ما اعبد لكم دينكم ولي دين)...
اخي الفاضل عليك ان تعرف ان المدنية هي صفة للدولة مهما كانت ديانتها فيمكن القول ان الدولة ذات الهوية الإسلامية دولة مدنية و كذلك الدولة المسيحية كالولايات المتحدة الأمريكية، و عليك ان تعلم ايضا ان المسلمين صنعوا نظاما مدنيا يختلف عن الأنظمة الحالية فيمكن القول ان المواطن المسيحي كان في تلك الفترة يدفع الجزية بالإجبار للقادر العاقل فقط و لم يكن هناك جزية على النساء او الأطفال او الشيوخ إطلاقا و كان المسلمون ايضا يدفعون جزءا من اموالهم سنويا و هي الزكاة و يمكنك مقارنة هذا النظام بنظام الضرائب الحالي، فيجب على كل مواطن دفع مقدار معين من الدخل حتى تصرفه الدولة على الخدمات و الأمن، و يجب ان تعرف ايضا ان الاقباط قبل دخول الاسلام في مصر كانوا يكلفون بدفع ضرائب اكثر بكثير من عهد الإسلام، و حاول احد الولاة ان يزيد من الجزية على اهل مصر و نهاه الخليفة حينها عن ذلك وبالنسبة للمساواة فكان الخليفة عمر بن الخطاب افضل المثل العليا في المساواة بعد الرسول صلى الله عليه و سلم، و هناك امثلة كثيرة تجلت فيها صفة سيدنا عمر بأنه الفاروق اي من فرق بين الحق و الباطل،
أولا: تلك الايات خاصة بالمعتدي وليس الكل، ويكفي دليلا أن النبي صلى الله عليه وسلم عاش في المدينة مع غير المسلم ولم يقتله، فكيف يكون معنى الآيات بقتل الغير، والادلة كثيرة في القرآن منها "وقاتلوا في سبييل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين". "وادخلوا في السلم كافة" ارجعي للقرآن ستجدي. ثانياً: دفع الجزية يكون للحماية، ومن الرحمة أنها على الرجال فقط دون النساء أو الشيوخ أو الاطفال. كما بين أخونا الفاضل فى التعليق السابق. ثالثا: كل من يعيش داخل الدولة ذات المرجعية الإسلامية، له حقوقه وعلى رأسها حرية الاعتقاد وعليه واجبات كما للمسلم. ولنا في تاريخنا عند تطبيق ذلك أروع الامثلة المشرفة.
بشأن آيات سورة التوبة أرجع لتفسيرها في سياقها، واعرف في من نزلت وفي من تخص. ولو كانت بالمعني الذي تحاول إيصاله، فكيف سترد على قول الله عز وجل: "لا اكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي" وقوله "قل يا ايها الكافرون لا اعبد ما تعبدون ...الى قوله... لكم دينكم ولي دين" ثانيا: غير المسلم كافر(جاحد ومنكر )بالنسبة للمسلم لأنه لا يؤمن بما يؤمن به المسلم، والمسلم كافر (جاحد ومنكر) بما يؤمن به غير المسلم. وكلاهما يعتقد انه على الحق وأن الاخر لن يدخل الجنة. ولكل حرية الاعتقاد. أما بالنسبة لمن هو على الحق فيمكن أن نناقش ذلك .
انا مختلف معاك. انت قلت ان الدوله المدنيه هي الدوله الاسلاميه. و بتقول ان الدوله المدنيه لا تتدخل فيما بينك و بين الله زي الصلاه. بس الخليفه ابو بكر الصديق حارب مانعي الزكاه و قال مانع الزكاه عندي مثل مانع الصلاه. مع ان مانعي الزكاه لم يعلنوا الخروج عن الدوله المركزيه. يعني هي حريه شخصيه ان الفرد يطلع الزكاه و لكن ابو بكر حاربهم مع انها علي كلام حضرتك هي حريه شخصيه مكفوله في الدوله الاسلاميه.
مع ان لم اسمع من كلامك سوى دقيقتين ولكن الدوله المدنيه تهمل الجانب الديني اخي ولكن امثالك من الذين اثرت فيهم دول أخرى يحاولون تطبيق التافه فقط منها ع دولنا الاسلاميه وفي نهايه الامر مدنيه معناها علمانيه بس بطريقه اخرى لعب بالالفاظ فقط
بارك الله فيك ،الحمد لله المسلمون اذكياء مثقفون فطناء ،لا يخدعون وان فلن يخدعوا بسهولة، ولكنها الاهواء والمصالح الدنيوية ،والانبهار والشعور بالدونية امام الغرب
@@mohamedel-ashmawy9802 والله ما انت فاهم حاجه حديث الرويبضه دا مرفوض في المدنيه يعني انت متناقض المدنيه هي العلمانيه نفسها ممكن تقرأ عنها بحياديه وانت تعرف اما التعريفات وكلام بعض العلمانين العرب اللبينفذو اجنده غربيه فكلها لترغيب امثالك فيها
وهل الدوله الدينيه تقيد الحريات وهل الدوله الدينيه لم يراعي غير المسلم بالذات الدوله الدينيه المسلمه اقصد وليس غيرها حتي لو ادعي صاحبها انها من الاسلام
تحديد مفهوم ايذاء الغير كمعيار دون ايذاء النفس لتحديد صحة قانون من عدمه امر فيه ما فيه بالنسبة للتصور الاسلامي عن الامر فان الانسان قد يتصرف في نفسه امورا لا تقرها الشريعة سواء فعلها لوحده او مع غيره بالتراضي ايضا الامر المتعلق بصحيفة المدينة فانها ليست كما تقول والدولة المدنية بصورتها وتطبيقاتها المعاصرة تعطي السلطة وتحديد المفاهيم للمجتمع الذي يتم التحكم به من خلال زمرة من السفهاء فما يكون اليوم ممنوعا يكون غدا مسموحا فلا ضابط لها حقيقي
ولكن لماذا ظهر مصطلح الدولة المدنية هذه الأيام ؟ من الواضح أن ظهور مصطلح الدولة المدنية بعد الثورات هو للاستيلاء على ثورات الأمة الإسلامية وحرفها عن مسارها الصحيح حتى يخضعوا لأحكام الكفر مرة أخرى ولكن بغطاء إسلامي فمع مجيء دعاة "الإسلام هو الحل" إلى الحكم كان لا بد من أن يضفوا بعض الشرعية على أحكام الكفر التي يطبقونها على الناس فكان التدليس في مسألة الدولة المدنية وقد اتضح أن الدولة المدنية هي نفسها الدولة العلمانية والمقصود منها هو الحيلولة دون بناء دولة إسلامية حقيقية .. وبالله تعالى التوفيق
كذلك فإن دولة الإسلام ليست دولة مدنية فالدولة المدنية هي الدولة التي يضع فيها البشر القوانين ولا يدخلون أحكام الدين في تسيير شؤون حياتهم ودولة الإسلام هي الدولة التي تطبق فيها أحكام الشرع الإسلامي بغض النظر أوافق الناس على هذه الأحكام أم لم يوافقوا فإن كانوا مسلمين وجب عليهم أن يرضوا بها لقوله تعالى:"فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليماً" ورسول الله لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى أي أنه يخبر عن أحكام الله يتبع ... { 4 }
لا اوافق الدكتور على الاستنتاج الاخير بان الدولة المدنية تساوي الدولة الاسلامية و ان اتفقتا على ان ما يضر المجموعة يمنع. حيث ان القانون في الدولة المدنية متروك للاغلبية التي قد يوافق هواها الشريعة و قد يخالفها اما في الدولة الاسلامية فلا يسمح للمجموعة ان تتبنى قوانين تخالف الصريح من تشريع الخالق.
شكرا لردك , انا ببساطة كنت بسأل بس و مش بحاول احصر اى شئ و على ذلك اسمحلى اسألك , ايه الى يمنع انى اقيم العدل و افرض الحجاب و اطبق الشريعة و امنع الخمور ؟
نربي بيوتنا علي الاخلاق الاسلامية من حجاب وعدل بين الزوجين وكذالك الابناء ونراعي حق الجار ونغرس في المجتمع الشريعة الاسلامية بهذا كله لن تجد من يفتح باب الخمارة ولا سارق، (الدين الاخلاق) للمعلومة تطبيق الشريعة لا يعني الحدود. الحدود جزء من الشريعة
( وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك ) قال ابن عباس رضي الله عنهما : قال كعب بن [ أسد ] وعبد الله بن [ صوريا ] وشاس بن قيس من رؤساء اليهود بعضهم لبعض : اذهبوا بنا إلى محمد لعلنا نفتنه عن دينه ، فأتوه فقالوا يا محمد قد عرفت أنا أحبار اليهود وأشرافهم وأنا إن اتبعناك لم يخالفنا اليهود ، وإن بيننا وبين الناس خصومات فنحاكمهم إليك فاقض لنا عليهم نؤمن بك ، ويتبعنا غيرنا ، ولم يكن قصدهم الإيمان ، وإنما كان قصدهم التلبيس ودعوته إلى الميل في الحكم
as always a wonderful video. can you please talk about and the differences between freedom of speech, the freedom to insult, hate speech, freedom to defame an idea or a religion, or a character and when it becomes a threat or abuse or racist. it's not just one big pot. thanks!
أسلوب لطيف في إيصال الفكرة لكن الفكرة كارثية إذ أنها تجعل الشعب ندا لله في التشريع من جهة كون الشعب ومن خلال الدستور هو مصدر للتشريع قال الله تعالى "أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله" فكل من شرع فهو ند لله وكل ما يشرع (باعتبار مصدر التشريع) فهو دين سواء في الأعراض ام الأموال ام الدماء أما قضية الأقليات في المجتمع الإسلامي فباختصار قال الله تعالى " فإن جاؤوك فاحكم بينهم أو أعرض عنهم وإن تعرض عنهم فلن يضروك شيئا وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط" الآية في اليهود ومن كان في حكمهم بلا شك وقال "وأن أحكم بينهم بما أنزل الله ولاتتبع اهواءهم وأحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك" كلامك لطيف يادكتور وشرحك ميسر لكنه يفضي بك (إن لم تتب منه) إلى منازعة الله في صفة (الحكم) ويفضي إلى تبني صفة الطاغوت والدعوة لعبادته مع اعتزازك بشهادتك ومنصبك ربما لكن كلمات الله لاتجعل لمن تبنى دعوتك أي إسلام والقبر وسؤاله قريب مني ومنك ومن جاء بدعوتك سيفشل في قبره في الإجابة عن السؤال الأول وإن كان مبرزا ذكياً في الدنيا وجهك لايبدو عليه سمت العناد والكبر لذلك كتبت لك
أما تأكيد بطلان أن الدولة المدنية هي نفسها الدولة المدنية فإن الدولة الإسلامية من وظائفها أن تراقب سير الحياة الإسلامية بين الناس حتى عباداتهم ، فإن عقوبة تارك الصلاة وهي القتل ثابتة في كتب الفقه ومن أراد الإستزادة فليرجع لكتاب المغني لابن قدامة المقدسي الحنبلي أو كتاب الأم للشافعي أو كتب الحديث أما في الدولة المدنية فكما ذكر في الفيديو فلا شأن للدولة في هذه الأمور يتبع ... {9}
كذلك فإن الدولة المدنية قائمة على أساس الحريات العامة وحفظ الحريات العامة فلو أراد رجل ما بكامل حريته أن يزني بامرأة بكامل حريتها وإرادتها فإن ذلك في الدولة المدنية جائز بحكم أن أحداً منهما لم يعتد على حرية الآخر بل إن عقوبة الدولة لهما يعتبر تعدٍّ على حرياتهما أما في الدولة الإسلامية فهذا كلام باطل فحتى لو أراد الرجل والمرأة أن يزنيا ببعضهما بكامل إرادتهما وحريتهما فإن ذلك حرام وتعاقب الدولة الفاعلين لأن الناس في الدولة الإسلامية ملزمون بإتيان أوامر الله عز وجل واجتناب نواهيه يتبع ... {10}
كلامك خطأ .. شرحك كان عن نظام الحكم و الدستور. اما مصطلح الدولة المدنية هو الذي يطلق على الدولة ذات حدود جغرافية معروفة لا تتمدد ... لذا فالنظام الليبرالي افضل ما موجود. اما كلامك عن الأسلام و تساويه بالمدنية فأنت تهذي الأسلام دولة لكل المسلمين حيث فردها يسمى مسلم لا مدني
يمكنك أن تراجع النظرية الاجتماعية المسماة "الملكية المعتدلة" للفيلسوف الاجتماعي "مونتيسيكيو" ، التي تنص على إعطاء الحقوق المدنية للمواطنين ، لكن يجب على هذه الحقوق أن تكون خاضعة لقانون و دستور الدولة ، فمثلا نأخذ حق الحرية ، من المعلوم أن الحرية هي من أعظم الحقوق التي يتمتع بها المواطنون ، لكن هذه الحرية لا تكون مطلقة من غير حدود ، بل يجب أن تكون منظمة و راضخة لقانون الدولة ، فمثلا العلاقات الجنسية خارج إطار الزواج ( الزنى ) ، هذا الفعل يعود إلى قانون الدولة ، فإن كانت الدولة تبيحه و لا تجرمه في دستورها ، إذن في هذه الحالة يصبح هذا الفعل حقا من حقوق الموطن تحت إطار الحرية ، مثل دول أوروبا العلمانية ، لكن لو كانت الدولة تجرم و تمنع هذه العلاقات في قانونها و دستورها فهنا يصبح هذا الفعل ليس من حق المواطن ، لأنه يعد تعديا على الدولة و قانونها ، مثلا هنا في الدول الإسلامية ، هذا الأمر مجرم لا يجوز للمواطنين أن يمارسوا هذا النوع من العلاقات الجنسية ، لأن الدول الإسلامية تجرمها ، فلذلك في هذه الحالة ، يجب على المواطنين أن يبتعدوا على هذا الفعل ، إذن هكذا تكون قد علمت أن الحرية تختلف من دولة إلى أخرى حسب قانون و نظام الدولة .
يبقى ببساطة المحيط الى حضرتك ساكنة فيه والمحيط الى جنبك محترم بس الخمور موجودة فى عدد من المناطق لا بأس بها و انا كنت اتمنى ان مصر ميبقاش فيها سكرية واحدة , بس دى الحقيقة
يا دكتور القرآن او الشريعة حضرتك بتقول للمسلمين .طب ما الشريعة اصلا فيها قواعد كلية تجكم اهل الديانات الاخري في تعاملاتهم .الحاجة التانية الدولة الاسلامية كفلت حرية العبادة والحريات العامة بس فيه اختلاف بينها وبين الدولة المدنية في عدة نقط .الدولة المدنية ليس من الضروري ان تتقيد بالشرع فمن الممكن ان تتزوج مسلمة من مسيحي او من الممكن ان تبيح الشذوذ كما هو حادث في الغرب كذلك تتيح الدولة المدنية للمسيحي ان يقود بلدا مسلما وجزء من نظامها الاجتماعي والسياسي بل والعسكري مرتبط بالاسلام.
انا اختلف تماما معك استاذ الدولة المدنية تختلف تماما عن "الدولة الاسلامية"، اصلا من الخطأ ذكر مصطلح "دولة اسلامية"، انما خلافة اسلامية هو المصطلح الصحيح فقط من وجهة نظري. والخلافة الاسلامية منذ نشأتها وحتى زوالها نهائيا بزوال السلطنة العثمانية بعد الحرب العالمية الاولى لا يمكن ابدا اعتبارها دولة.! فكرة "الدولة المدنية" ،التي تحكمها قوانين مدنية وضعية غير الهية (يعني غير مستنبطة من الشريعة الإسلامية ) هي نتاج فكر المفكرين الفرنسيين الاحرار، هوبز ،جان جاك روسو ،جون لوك (نظرية العقد الاجتماعي)، مونتسكيو (الفصل بين السلطات) وغيرهم.
المصيبة ان حضارات مصر وووادي الرافدين العظيمة التي انشئت عصر الدول واسست اول الحضارات في التاريخ الان ونحن في ال2000 سنة بعد الميلاد فان ابناء هذه الحضارات القديمة يستندون في عقلياتهم الى تاسيس دولة نشات في الصحراء
هذه الدولة التي نشات في الصحراء هي النواة التي تمددت لتسقط امبراطوريات عظمى في الغرب والشرق . ثم ان حضارات مصر والعراق حضارات لا علاقة لها بالشعوب الحالية تلك دول بادت واندثرت على ايدي الاغريق والروم والفرس ثم تلتهم دولة الاسلام هناك دورة حضارات ايها التافه الجاهل .
@@فلان-ن2ر اذا كان اسقاط الامم والامبراطوريات هو المقياس فان دولة المغول اعظم حسب مقياسك,اما بالنسبة للحضارات القديمة فاننا وكل ما نعيشه في عصرنا الحالي انما هو امتداد للحضارة السومرية والبابلية وكذلك المصرية القديمة وحتى اسلامك هذا الذي تتعبد به ربك هو نسخة عن اديان مصر وسومر يا ايها الصغير
طيب يا صاحب العلم لو ان رئيس القوم وامثلهم قد اختير من الله ليكون صاحب رسالة سماوية فيها كما استشهدت " اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي .... " هل يضيرك ان تكون العبادات والمعاملات من الله مبيّنة واضحة تامة وهل يضيرك قول من خلق وهو اعلم بما خلق " إن الحكم الا لله " اسأل الله ان تعيد فهمك وان لا تخجل من انك مسلم ان كنت مسلما ثم اذا كانت الدولة المدنية = الدولة الاسلامية فما السر بالاصرار على تسميتها مدنية وعدم قبول تسميتها اسلامية
كل الحاجات دى تفاصيل توضع بقوانين عن طريق مجلس الشعب و مش أساسيات فى كيان الدولة و لكن الفكرة أذاى تضع القوانين لو كما قلت عن طريق مجلس مدنى منتخب و مع التوافق مع الدستور يبقى عادى أما لو جائت عن طريق فرضها غصبن عن عين الشعب بدون إستفتاء شعبى أو برلمانى بحجة أنها شرع الله أو بمجلس الشعب مع مخالفة مواد من الدستور فذلك يناقض الدولة المدنية و الله أعلم
أنت مخطئ" باختصار الدولة المدنية المشرع فيها هو الشعب. أما الدولة الإسلامية المشرع فيما هو الله. قال تعالى ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون. أما النبي محمد صلى الله عليه وسلم في المدينة المنورة كان يحكم كل الناس بالدستور إسلامي بغض النظر مسلم أو غير مسلم ورد عن النبي قام الحد على إمرأة يهودية زنت وطبق عليها حكم الزنا....أخ
نشكر الأستاذ على ما يقدم لكن أرجو منه أن لا يقحم الإسلام في محاضراته.. استمعت لمحاضرته عن الاقتصاد الإسلامي وكانت جيدة وجزاه الله خيرا.. لكن كلامه هنا أخطأ فيه فالإسلام بريء من هذا المفهوم للدولة المدنية، كما أن هناك بعض المغالطات وأذكر مثالا لا للحصر، يقول الإسلام ليس لنا علاقة بمن لا يصلي وهذا غير صحيح، فالتارك للصلاة في دولة الإسلام كافر يستتاب فإن أصر على تركها قتل حدا.. فالمرجو إن أراد تبسيط المصطلحات أن يكون متجردا تماما ويشرح المفهوم كما هو دون محاولة ربطه بالإسلام، فهذا فيه تلبيس..
سبحان الله قول دولة علمانية وأخلص واية من اللى انت تكلمت فية الاسلام لا يتكفل به سؤاء على مسلم او غير مسلم الجميع له حقوق الإنسان فى داخل إطار الاسلام حتى حرية الفرد
يعني ما اعرف انت شلون بشر وشلون تفكر لا وبكل وجه اسود جاي يشرح للناس المدنية والطليان الي تكله صح عاشت ايدك اذا اريد اختصرلك تعريف المدنية راح اكلك عكس الاسلام حرفيا طيح الله حظك على هذا الفيديو مستعبد مثلك يظل طول عمره في الجهل وخلي دولكم الاسلامية تفيدكم
وقع الدكتور فى لبس و خطأ ... فدولة المدينة كانت تخضع لحكم القرآن..و الوثيقة كانت معاهدة مع قبائل اليهود التي ساكنتهم و قد أمروا أن يتحاكموا لشريعة التوراة فيما بينهم ( و أحتكموا فى بعض المواقف لرسول الله) و هذا جائز. أما ما بين المسلم و المسلم أو المسلم و المعاهد فكان على حكم القرآن و السنة."و من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون" .و غير ذلك حكم جاهلى مردود.
Ahmed Ramy هذه الايات كل التفاسير قالت نزلت فى اليهود والنصارىوهذه الايات هى عماد الاخوان وداعش والنصره وطالبان وشباب المجاهدين والقاعده فى تكفير المسلمين كل المسلمين يتمنون تطبيق الشريعه بمفوهما الواسع ولكن هذه الجماعات الارهابيه لاتأخذ من الشريعه الا الحدود فقط
sami els للحقيقة ... لا اجد من يتصدى للإحتلال و التبعية الغربية و الظلم و الطغيان إلا هؤلاء الذين ذكرتهم تحت مسمى الارهاب.( و الشطط منهم غير مستبعد ايضا ) ... أما منظري العلمانية فأكثرهم لا ياتي الا على ظهور الدبابات و لا نسمع منهم الا دعواتالتغريب الخلقي ( لا العلمي)او تلميع سياسات الطواغيت او نظريات اليوتوبيا الفارغة التى لا وجود لها فى الواقع
عجيب والله امرك اذا كانت جماعات الارهاب تلبس وتاكل وتتسلح لتضرب المسلمين وليس اليهود برضه من الغرب اى ظلم وطغيان اكثر من طغيان الارهاب الاخوانى الداعشى المجرم انهم يُعالجون فى اسرائيل وامريكا تساعدهم بالسلاح نفس فكر الخوارج عنما قتلو الخباب بن الارت صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وبقروا بطن امرأته الحامل ثم يعتذرون للنصرانى انهم اكلوا تمره وقعت من بستانه فكر مغيب لا عقل ولا دين لهم لم نرى داعش واخواتها تذهب لقتال اسرائيل او لنصره المستضعفين فى بورما وغيرها فقط قتل المسلمين لم نرى تقارب بين مصر واسرائيل وتنازلها عن 1500 كم من سيناء الا فى عهد الخائن مرسى وعصابته لا داعى لللتمسح بالعلمانيه فهى ببساطه كما قال ارودوجانكم الاسلام دين الدوله حق المواطنه للجميع وهم سواسيه اقرأ للغزالى والباقورى وعبد العزيز كامل والخرباوى لتعرف من هم الاخوان المجرمين
الدولة المدنية يا دكتور قائمة علي نقط من الممكن ان تصادم الشريعة مثل الديمقراطية والمواطنة فمن الممكن لو اقر البرلمان قانونا يكفل حرية الفكر والابداع بلا قيود ستكون النتيجة ان احنا نشوف حرية الالحاد والشذوذ.وان احنا نشوف طوائف اخري زي البهائية اللي ترعاها اسرائيل وتعتبر طوائف خائنة لانها تكسر وحدة الامة تعلن عن نفسها بدعوي الحريات.
انت متناقض انت جعلت الإسلام دين الدولة ثم تترك الناس يخترون الدين بحرية الإسلام دين الدولة ثم نترك الناس يتشيعو ويتنصرو ويولحدون واواوا هاذا مخالف للإسلام االشريعة الإسلامية فيها كل الأحكام فانحن في غنا عن مدنيتكم.ايها العبقري
ماشاء الله دكتور بارك الله فيك على هذا الطرح الجميل وصحح مفهوم المدنية الذي كثير من الناس تصورهم خاطي لهذا المصطلح.
بجد يا دكتور انت اكتر من راااااااااااااااااااااائع
ربنا يكتر من امثالك يارب
ربنا يبارك فحضرتك ،، شرحك مبسط ووافي و كافي و عندك اسلوب راقي فالحديث و عندك فهم
ارجو ان تكمل الحلقات سأتابع جميع حلقاتك بإذن الله رغم اني لا ادرس ف كلية التجارة و مجالي بعيد كل البعد عن هذا ،، جعل الله كل حرف تعلمته منك في ميزان اعمالك
هذا العصر الدعوة الاسلامية تكون بالحب والتسامح ومراعاة أن الشعوب ابتعدت عن الإسلام وفهمه سواء بإرادتها او بإجبار الحكام أو بالفقر فلنعذر للشعب ذلك
دكتور سامي ، لم لا تبدأ بعمل سلسلة كاملة عن التفكير المنطقي و مبادئ التفكير العلمي
athlene x
انا ونتا الوحيدين الي فهمنا الدرس وحس المنطق عسلامتو
ردود التانيين مبنية ع اختلاف الخلفيات فيفكروا بالقلب لا بالمنطق
معلومات اكثر من رائعة ❤️❤️
فينك على تويتر يا دكتور .. محتاجين نسمع ارائك اول بأول، الأحداث كتير ومعظمها جديد على بلدنا .. خليك ف الصورة معانا :) وشكرا على الشرح المتألق كالعادة :)
مصري اسواني
تفكيرعقلاني منطقي شكرا دكتور على هدا التفسير
يادكتور كنا عايزين حضرتك تشرحلنا ايه تاثير القروض الي مصر بتاخدها وايه تأثير اذون الخزانه الي بتصدرها اليومين دول...حاسس اننا بندبس الاجيال القادمه زي كل مره
شكرا للك دكتور
افدتني كثييير
سؤال لأستاذنا الفاضل د/سامح
في القرآن أمرنا الله ان نقطع يد السارق فإزاي المدنية واحنا مش بنقطع يد السارق وفين هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وديه مذكورة في القرآن اواي المدنية اسلامية واحنا عطلنا كل الحدود يعني انا لو روحت للقسم وقلتلهم اني زنيت هل هيجلدوني ؟
طب هنعمل ايه في كفر من يحكم بغير شرع الله وقد فسرها اهل العلم كالأتي
من حكم بغير ما أنزل الله له حالان.
أن يحكم بغير ما أنزل الله جحوداً أو استحلالاً، فهذا كافر كفرا أكبر.
والثاني : أن يحكم بغير بما أنزل الله معتقداً وجوب الحكم بما أنزل الله ، ولكن غلبه هواه فحكم في قضية معينة بخلاف ذلك مع اعترافه بخطئه وإثمه، فهذا كافر كفرا أصغر لا يخرج عن الملة.
درس رائع. وهذي شكل الدوله الذي ينفع المجمعات العربيه الدوله المدنية
احسن استاد لا اعرف اختفى
اين اختفى
الدكتور يتكلم عن اصل الدولة المدنية اعتقد ان الرسول عليه الصلاة والسلام هو اول من يعقد تحالفات في المدينة، بل وربما في وقته،
طبيعة الناس في زمنوا كانت في حروب والامبراطورية التي تحكم كانت ظالمة، كان عناك قال اطفال لواط وسكر وعربدة وحتى كان المغول بوحشيتهم وضى زمن ع تبليغ الرسالة وهي كيف يعيش البشر بشكل يكونوا فيه خلفاء في هذا الكون يسبحون الله تعالى.
فاساس انتشار الاسلام في معظم العالم هو عندما بدا الرسول بعمل تحالفات مع جيرانه، لاحظ اول من دخل الاسلام اعبدة الاوثان لان الرسول عليه الصلاة والسلام استطا تطبيق الدستور مما يتيح المجال له للدعوة للاسلام، فبدا بتطبيق القانون وكانت اغلب القبائل تدخل الاسلام لانو هاد القانون كانوا بحاجتوا، الاسلام لما اجى حل مشاكر ناس كتير، هذه الفكرة المدنية التي وضعها السرسول عليه الصلاة والسلام ليتمكن من ادخال الاسلام الى قلوبهم.
لما تروح لواحد بثقافتو ما في اخوة والكل بياكل بعضو وتعرض عليه حماية لو دخلت بارضو، بعتنق دينك وتخيل كم كان في ظلم في باقي الاديان،
الي صحصح ع الفكرة هم اليهود، علموا به فصدقوه الا ان غيرتهم انه كان من قوم غيرهم جعلتهم يتحالفون مع الشيطان ودمرونا لاننا ابتعدنا عن الاسلام وبالتالي ابتعدنا عن الدولة المدنية التي هي الاسلام ولكن يعرض بمسمى تاني لتتاح الفرصة للحديث مع الاخرين، تحدثهم عن الاسلام ولكن يعرض عليهم لما تلاقيهم متقبلينوا، لهيك ما في دولة عربية مدنية،
تركيا مدنية علمانية وانظر كيف ينتشر الاسلام فيها، فقط لانها تحمل مسمى المدنية الذي يتيح للمواطن التعرف ع الاسلام.
اعتقد هذه الفكرة الي حب يوضعها الدكتور ولو اني توسعت كتير وربما اخطات في بعض الكواضع لكن هذا تحليلي لاني اراه يناسب المنطق.
اختم رايي هنا.
(وما ينطق عن الهوى * إن هو إلا وحي يوحى) هاتين الآيتين تهدم مبتدأ المسألة
بمعنى دولة "فصل الدين عن الحياة" وبالتالي فصل الدين عن السياسة
ومن هنا يتبين أن منشأ الدولة المدنية هي الحضارة الغربية المبنية على عقيدة فصل الدين عن الحياة
وكما قال رسولنا صلى الله عليه وسلم : "كل ما ليس عليه أمرنا فهو رد" أو كما قال.
وبما أن مفهوم الدولة المدنية ليس منشؤه العقيدة الإسلامية ولا هو مبني عليها فإنها مردودة بنص الحديث ، وبالله تعالى التوفيق
يتبع .......
{ 2 }
قاله الله تعالى ( وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك فإن تولوا فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم وإن كثيرا من الناس لفاسقون ( 49 ) أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ( 50 ) )
في رأيي الشخصي أن الدولة المدنية في عصر الحضارة شبه دولة مستحيلة في مجتمع تتنازعه الإيديولوجيات المتصرعة . فكيف نصنع دولة مدنية في مجتمع يرى أن من حقه التعري و إظهار المرأة مفاتن جسدها و كأنها دعوة لبيع لبيع الجسد . بين يرى آخرون متدينون أن دينهم يحتم عليهم ألا يروا العري و إطهار مفاتن الجسد ؟ كيف نصنع مجتمعًا مدنيًا توجد شريحة منه ترى في الإسلام تخلف و رجعية . بينما من حق شريحة أخرى ترى من حقها أن تقيم الشرعية الإسلامية ؟ كيف نصنع مجتمعًا مدنيًا في عالم تتنازعه الأيديولوجيات المتصارعة ؟
أما إن كانوا غير مسلمين فإن الشرع أوجب علينا تطبيق أحكام الإسلام عليهم لقوله تعالى:
"وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقاً لما بين يديه من الكتاب ومهيمناً عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق"
وقال : "وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك فإن تولوا فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم وإن كثيراً من الناس لفاسقون * أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكماً لقوم يوقنون" سورة المائدة
يتبع ...
{5}
احسنت
فِكرة الدولة المدنية طبقت اول مرة في اوروبا عندما ارادوا القضاء على سلطة الكنيسة جاؤوا بفكرة الدولة المدنية
شكرا لتوضيح
جزاك الله خيرا
خطأ فاضح ...الدولة في عهد النبي والخللفاء خاضعة لحكم القرآن والشريعة وحتى الأقليات لهم أحكام في ظل الحكم الإسلامي ....الكثير يريد إسقاط ملامح الدولة المدنية على الدولة النبوية أو الخلافة الراشدة ...
+أبوعمر غير صحيح دستور المدينه هو أول دستور بالعالم
+جنكيز خان جنكيز كلمة مدنية محدثة
الدولة كانت في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم مدنيه.. وكان هو رئيسها. حين اسسها وانشأها كتب وثيقه بينه وبين شرائح المجتمع في المدينه تحدد شكل العلاقه بينهم..
راجع سلسلة في اليوتيوب ابحث عن "محمد المسعري الدوله المدنيه" سلسلة طويله ستوضح لك وستثقفك.. وان شدك الامر اكثر راجع مكتبة حزب التجديد الاسلامي واستخدم vpn اذا وجد حجب..
قال تعالى ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون )
ممكن اسم حسابه على الفيس بوك عندي استفسارات كثيره محتاجه منه
أي أن مصدر القوانين والأحكام في الدولة المدنية عقول البشر القاصرة عن الإحاطة بحلول مشاكل الإنسان
أما مصدر الأحكام في الدولة الإسلامية فإنها من القرآن الذي هو كلام الله عز وجل خالق الإنسان العالم بمشاكله وما يصلح له وما لا يصلح كذلك فإن المصدر الآخر من مصادر التشريع هي السنة النبوية الشريفة التي جاءت على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم تبياناً لأحكام الله عز وجل وموحى إليه بها من رب العالمين
ويقتصر دور العقل في الدولة الإسلامية على فهم النصوص الشرعية التي توجد القوانين
يتبع ...
{7}
اكل تبن
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته. أستاذ شكرا على هذا الجهد منك من أجل توضيح هذا الأمر على حد علمك و معارفك .غير أن هناك أمور معقدة أكثر من هذا إليك هته المجموعة من الأحاديث والآيات...
نص السؤال : ما مدى صحة الحديث القائل : « من بدل دينه فاقتلوه » وما معناه ؟ وكيف نجمع بينه وبين قوله تعالى : ( لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ) ، وبين قوله تعالى : ( وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ ) ، وبين الحديث القائل : « أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله عز وجل » وهل يفهم أن اعتناق الدين بالاختيار لا بالإكراه؟نص الإجابة أولًا: الحديث « من بدل دينه فاقتلوه » حديث صحيح رواه البخاري وغيره من أهل السنة بهذا اللفظ : « من بدل دينه فاقتلوه » وأما الجمع بينه وبين ما ذكر من الأدلة فلا تعارض بين الأدلة ولله الحمد؛ لأن قوله صلى الله عليه وسلم : « من بدل دينه فاقتلوه » [رواه الإمام البخاري في صحيحه من حديث ابن عباس رضي الله عنهما] في المرتد الذي يكفر بعد إسلامه فيجب قتله بعد أن يستتاب فإن تاب وإلا قتل ، وأما قوله تعالى : ( لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ) [البقرة : 256] وقوله تعالى : ( وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ ) [يونس : 99] فلا تعارض بين هذه الأدلة ؛ لأن الدخول في الإسلام لا يمكن الإكراه عليه ؛ لأنه شيء في القلب واقتناع في القلب ولا يمكن أن نتصرف في القلوب وأن نجعلها مؤمنة هذا بيد الله عز وجل هو مقلب القلوب ، وهو الذي يهدي من يشاء ويضل من يشاء ، لكن واجبنا الدعوة إلى الله عز وجل والبيان والجهاد في سبيل الله لمن عاند بعد أن عرف الحق وعاند بعد معرفته فهذا يجب علينا أن نجاهده ، وأما أننا نكرهه على الدخول في الإسلام ونجعل الإيمان في قلبه هذا ليس لنا ، وإنما هو راجع إلى الله سبحانه وتعالى ، لكن نحن أولًا ندعو إلى الله عز وجل بالحكمة والموعظة الحسنة ونبيّن للناس هذا الدين ، وثانيًا نجاهد أهل العناد وأهل الكفر والجحود حتى يكون الدين لله وحده عز وجل حتى لا تكون فتنة ، أما المرتد فهذا يقتل ؛ لأنه كفر بعد إسلامه وترك الحق بعد معرفته فهو عضو فاسد يجب بتره وإراحة المجتمع منه ؛ لأنه فاسد العقيدة ويخشى أن يفسد عقائد الباقين ؛ لأنه ترك الحق لا عن جهل وإنما عن عناد بعد معرفة الحق فلذلك صار لا يصلح للبقاء فيجب قتله فلا تعارض بين قوله تعالى : ( لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ) [البقرة : 256] وبين قتل المرتد ؛ لأن الإكراه في الدين هنا عند الدخول في الإسلام ، وأما قتل المرتد فهو عند الخروج من الإسلام بعد معرفته وبعد الدخول فيه على أن الآية قوله تعالى : ( لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ) [التوبة : 5] فيها أقوال للمفسرين منهم من يقول: إنها خاصة بأهل الكتاب وأن أهل الكتاب لا يكرهون وإنما يطلب منهم الإيمان أو دفع الجزية فيقرون على دينهم إذا دفعوا الجزية وخضعوا لحكم الإسلام وليست عامة في كل كافر ، ومن العلماء من يرى أنها منسوخة بقوله تعالى : ( فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) [التوبة : 5] فهي منسوخة بهذه الآية ، ولكن الصحيح أنها ليست منسوخة وأنها ليست خاصة بأهل الكتاب ، وإنما معناها أن هذا الدين بيِّن واضح تقبله الفِطَرُ والعقول وأن أحدًا لا يدخله عن كراهية وإنما يدخله عن اقتناع وعن محبة ورغبة هذا هو الصحيح . فضيلة الشيخ الفوزان جزاه الله خيرا .
إذا كنا لا نعلم حقيقة اسلام البشر(لم نطلع على قلوبهم،) لما نقتلهم إذا ارتدوا؟.هذا الحديث يخالف هدي النبي صلى الله عليه وسلم الذي لم يقتل حتى المنافقين الذين آدوه.
اذن اجعلها إسلامية فشرع الله يغنينا والحمد لله
حقيقة استفدت من هذا الدرس كثيرا وانا في الصومال - لكن ربما عندي صعوبة أحيان في فهم اللهجة حبذا لوشرحته بالفصحى
AL HILAL UNIVERSITY
اللهجة المصرية الكل يعرفها انا حجازي-سعودي وسهلا جدا.
تفرج افلام مصرية اجل
ruclips.net/video/d0rwS8LTvaY/видео.html
@@UnknownUser.ar1 ruclips.net/video/d0rwS8LTvaY/видео.html
محاضرة قمة فى الروعة دكتور سامح ...
لى بعض الملاحظات :
أولاًَ بالنسبة للمصطلح
مدني Civil هى المقابل لـ عسكري Military
أما دينى Religious هو المقابل لـ علمانى Secular
ونعنى بكلمة "دين" هو الاسلام ... وليست اى ديانة أخري
الاولى هى نتفق معها تماماً
والثانية بالاجماع الكامل الكل القران الكريم أنكرها وخالف كل مريديها بل وأخرج بعضهم عن المعتقد
الادلة فى القران فى الايات :
الانعام (17) / المائدة (44) / النساء(65) /
ruclips.net/video/d0rwS8LTvaY/видео.html
بمعنى مراعاة التدرج كسنة كونية وأيضا مدى تقبل المجتمعات للمقتضيات الشريعة
ليك التحيه والاحترام يا استاذ
أين مفهوم كلكم راعٍ و كلكم مسؤول عن رعيته؟ .. أين الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر ؟
أين حديث ويلٌ للعرب من شر قد اقترب الخ؟
اختلف معاك فقط ان الدولة المدنية لا تعني الدولة الإسلامية …
فيديوهاتك رائعة و جميلة و شكرا لك
ماشاء الله عليك يا د.سامح.
جزاك الله خيرا يا د.سامح
افتقدناك فتره طويله
بارك الله فيك دكتور سامي
"يحرفون الكلم من بعد مواضعه"
ببساطة ، أمر الدولة المدنية أوضح كثيراً من محاولات التدليس
لماذا لم يتعرض صاحب الفيديو لمنشأ هذا المصطلح؟
عند العودة إلى منشأ هذا المصطلح نجد أنه وجد في أوروبا بعد الحروب الطاحنة بين رجال الدين والعامة حيث كان يسود في أوروبا مفهوم الدولة الدينية التي كان يحكم فيها رجال الدين بسلطان الله على حد زعمهم وأن كلامهم موحى إليهم من رب العالمين
ثم وجدت الدولة المدنية التي هي عكس الدولة الدينية بمعنى لا سلطان للدين في حياتهم ولا سياسة شؤونهم
يتبع ........
{ 1 }
هذي علمانية (فصل الدين عن السلطة) التي ذكرتها
وضح كلامك
العلمانية نوعان والنوع الغير مرغوب فيه هو تحكم الدولة بالدين
@@darkthought784
بدون الدين يضيع كل شئ بدون الدين سنسقط و سنشرد بدون الدين لا حياة محترمة و لا كرامة و لا حقوق و لا اي شئ.
العلمانية كلمة ابتكرها الغرب ليمحي بها فكرة الدين
وما نحن الان فيه هو نتيجة لانحدار فكرنا و تمسكنا بفصل الدين عن السياسة و الدولة.
و ما نزل القران و ما اتي نبينا إلا ليضع لنا دستور حياتنا
@@asmaagalal535 هل من الاسلام دفع ١٤٠ مليار على توسعة مسجد ؟
الأعراب قديما إستخدموا الوثنية لمحاربة الإسلام ، والأعراب حديثا يستخدمون المدنية لنفس الغرض..
مات أبو لهب و قدم أبو نهب .
شرحك ممتاز يا دكتور ربنا يكرمك
دولة مدنية مصطلح شرقي . لا يوجد هذا المصطلح الا عند العرب .العالم يعرف فقط الدولة الحديثة
أما بالنسبة للتعارض بين مفهوم الدولة المدنية والدولة الإسلامية في المدينة المنورة وأمر الوثيقة ، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الذي كتب الوثيقة ولم يستشر أحداً لا من اليهود ولا من الوثنيين بل كانت كلها أحكاماً وحياً من الله
وبكتابة النبي صلى الله عليه وسلم لبنود الوثيقة يتضح أنه كانت أحكام الإسلام تطبق على الكفار
فإن أعمال النبي وأقواله تشريع إسلامي بحد ذاتها ومجرد خضوع المسلمين وغير المسلمين في المدينة لهذه الأحكام فإنه خضوع لأحكام الإسلام لأن النبي يخبر عن ربه بأحكام الإسلام
يتبع...
{8}
أحسنت
Thank you .now I have good educational media to convince people
الدولة المدنية ليست دولة اسلامية ،لا تلبسوا على الناس دينهم، الدولة الاسلامية تعاقب الزنى و تارك الصلاة واللواط ، وتقيد الحريات ففي المعاملات الاقتصادية( الربا حرام) وان قبلا الطرفان ،بيع الغرر ( اي شراء سلعة من غير يراها ) شراء السمك في البحر ، فمن اراد ان يطلع على مفهوم الحرية في الاسلام ، فانها لا تتفق مع مفهوم الحرية اللبيرالية العلمانية .وهذا مثال: كأن تقول لك امراة انا حرة في ممارسة الجنس(الزنا) مع من اشاء ومتى اشاء ،فهذا جسمي وانا حرة في التصرف فيه ، هذا لايقره الاسلام بل يعاقب فاعله.
في الحقيقة طريقة شرحك جيدة جدا، وتستطيع إيصال الأفكار للمستمع، لقد وضّحت معنى الدولة المدنية ومعنى المدنية، لكن في النهاية لم تبرهن على أنّ الإسلام يساوي المدنية، بخاصة أننا جميعنا يعرف أن هناك آيات قرآنية تدعو إلى قتل اليهود والنصارى ( التوبة 5 - 29 ) وقتل المشركين ( اقتلوا المشركين ... ) وإجبار أهل الكتاب على دفع الجزية عن يد وهم صاغرون، واعتبار أهل الكتاب مواطنين درجة ثانية وثالثة وهذا يناقض ما تفضلت به في الشرح. أرى أن مفهوم المدنية أرقى من الأحكام الإسلامية وأكثر إنسانية، فالمدنية مفهوم وضعي قائم على مفهوم الإنسان كغاية بغض النظر عن معتقده، أما الاسلام يصنّف البشر على أساس معتقداتهم ( كافرون - مشركون - مؤمنون ) ويعاملهم على أساس غير عادل وغير متساوي.
لا اخي الكريم فهم خاطئ ...اقرا تفسير القران واحكم بعدها بدون تعصب ولك الاختيار......( قل يا ايها الكافرون لا اعبد ماتعبدون ولا انتم عابدون ما اعبد لكم دينكم ولي دين)...
احكام الاسلام جاءت لاصلاح المجتمع والناس وليس ضد هما .. احكام الاسلام ان تأملتها سترى فيها عدل الله ..أعد نظر فيا تعتقد
اخي الفاضل عليك ان تعرف ان المدنية هي صفة للدولة مهما كانت ديانتها فيمكن القول ان الدولة ذات الهوية الإسلامية دولة مدنية و كذلك الدولة المسيحية كالولايات المتحدة الأمريكية، و عليك ان تعلم ايضا ان المسلمين صنعوا نظاما مدنيا يختلف عن الأنظمة الحالية فيمكن القول ان المواطن المسيحي كان في تلك الفترة يدفع الجزية بالإجبار للقادر العاقل فقط و لم يكن هناك جزية على النساء او الأطفال او الشيوخ إطلاقا و كان المسلمون ايضا يدفعون جزءا من اموالهم سنويا و هي الزكاة و يمكنك مقارنة هذا النظام بنظام الضرائب الحالي، فيجب على كل مواطن دفع مقدار معين من الدخل حتى تصرفه الدولة على الخدمات و الأمن، و يجب ان تعرف ايضا ان الاقباط قبل دخول الاسلام في مصر كانوا يكلفون بدفع ضرائب اكثر بكثير من عهد الإسلام، و حاول احد الولاة ان يزيد من الجزية على اهل مصر و نهاه الخليفة حينها عن ذلك وبالنسبة للمساواة فكان الخليفة عمر بن الخطاب افضل المثل العليا في المساواة بعد الرسول صلى الله عليه و سلم، و هناك امثلة كثيرة تجلت فيها صفة سيدنا عمر بأنه الفاروق اي من فرق بين الحق و الباطل،
أولا: تلك الايات خاصة بالمعتدي وليس الكل، ويكفي دليلا أن النبي صلى الله عليه وسلم عاش في المدينة مع غير المسلم ولم يقتله، فكيف يكون معنى الآيات بقتل الغير، والادلة كثيرة في القرآن منها "وقاتلوا في سبييل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين".
"وادخلوا في السلم كافة" ارجعي للقرآن ستجدي.
ثانياً: دفع الجزية يكون للحماية، ومن الرحمة أنها على الرجال فقط دون النساء أو الشيوخ أو الاطفال. كما بين أخونا الفاضل فى التعليق السابق.
ثالثا: كل من يعيش داخل الدولة ذات المرجعية الإسلامية، له حقوقه وعلى رأسها حرية الاعتقاد وعليه واجبات كما للمسلم. ولنا في تاريخنا عند تطبيق ذلك أروع الامثلة المشرفة.
بشأن آيات سورة التوبة أرجع لتفسيرها في سياقها، واعرف في من نزلت وفي من تخص.
ولو كانت بالمعني الذي تحاول إيصاله، فكيف سترد على قول الله عز وجل:
"لا اكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي"
وقوله "قل يا ايها الكافرون لا اعبد ما تعبدون ...الى قوله... لكم دينكم ولي دين"
ثانيا: غير المسلم كافر(جاحد ومنكر )بالنسبة للمسلم لأنه لا يؤمن بما يؤمن به المسلم، والمسلم كافر (جاحد ومنكر) بما يؤمن به غير المسلم. وكلاهما يعتقد انه على الحق وأن الاخر لن يدخل الجنة. ولكل حرية الاعتقاد.
أما بالنسبة لمن هو على الحق فيمكن أن نناقش ذلك .
رائع وبسيط
بارك الله فيك
طب ممكن تقولنا رايك فى فرض الحجاب و تطبيق الشريعة و منع الخمور ؟
ايه موقف الدولة المدنية منها ؟
الله يوفقك يارب
عشرة دقائق من وقتك وعرف معنى الدولة المدنية .
انا مختلف معاك. انت قلت ان الدوله المدنيه هي الدوله الاسلاميه. و بتقول ان الدوله المدنيه لا تتدخل فيما بينك و بين الله زي الصلاه. بس الخليفه ابو بكر الصديق حارب مانعي الزكاه و قال مانع الزكاه عندي مثل مانع الصلاه. مع ان مانعي الزكاه لم يعلنوا الخروج عن الدوله المركزيه. يعني هي حريه شخصيه ان الفرد يطلع الزكاه و لكن ابو بكر حاربهم مع انها علي كلام حضرتك هي حريه شخصيه مكفوله في الدوله الاسلاميه.
مع ان لم اسمع من كلامك سوى دقيقتين
ولكن الدوله المدنيه تهمل الجانب الديني اخي ولكن امثالك من الذين اثرت فيهم دول أخرى يحاولون تطبيق التافه فقط منها ع دولنا الاسلاميه وفي نهايه الامر مدنيه معناها علمانيه بس بطريقه اخرى لعب بالالفاظ فقط
المدنية في هذا العصر هي كلمة مرادفة للعلمانية كلامك صحيح .
بارك الله فيك ،الحمد لله المسلمون اذكياء مثقفون فطناء ،لا يخدعون وان فلن يخدعوا بسهولة، ولكنها الاهواء والمصالح الدنيوية ،والانبهار والشعور بالدونية امام الغرب
@@nabilpinou9158 سلمت اخي
بتسمع دقيقتين من فيديو وتكتب عليه نقد .. صدق من قال "وينطق فيه الرويبضة"
@@mohamedel-ashmawy9802 والله ما انت فاهم حاجه حديث الرويبضه دا مرفوض في المدنيه يعني انت متناقض المدنيه هي العلمانيه نفسها ممكن تقرأ عنها بحياديه وانت تعرف اما التعريفات وكلام بعض العلمانين العرب اللبينفذو اجنده غربيه
فكلها لترغيب امثالك فيها
fein 7oreyet el3akeeda?
وهل الدوله الدينيه تقيد الحريات وهل الدوله الدينيه لم يراعي غير المسلم بالذات الدوله الدينيه المسلمه اقصد وليس غيرها حتي لو ادعي صاحبها انها من الاسلام
تحديد مفهوم ايذاء الغير كمعيار دون ايذاء النفس لتحديد صحة قانون من عدمه امر فيه ما فيه بالنسبة للتصور الاسلامي عن الامر
فان الانسان قد يتصرف في نفسه امورا لا تقرها الشريعة سواء فعلها لوحده او مع غيره بالتراضي
ايضا الامر المتعلق بصحيفة المدينة فانها ليست كما تقول
والدولة المدنية بصورتها وتطبيقاتها المعاصرة تعطي السلطة وتحديد المفاهيم للمجتمع الذي يتم التحكم به من خلال زمرة من السفهاء فما يكون اليوم ممنوعا يكون غدا مسموحا فلا ضابط لها حقيقي
ولكن لماذا ظهر مصطلح الدولة المدنية هذه الأيام ؟
من الواضح أن ظهور مصطلح الدولة المدنية بعد الثورات هو للاستيلاء على ثورات الأمة الإسلامية وحرفها عن مسارها الصحيح حتى يخضعوا لأحكام الكفر مرة أخرى ولكن بغطاء إسلامي
فمع مجيء دعاة "الإسلام هو الحل" إلى الحكم كان لا بد من أن يضفوا بعض الشرعية على أحكام الكفر التي يطبقونها على الناس
فكان التدليس في مسألة الدولة المدنية وقد اتضح أن الدولة المدنية هي نفسها الدولة العلمانية والمقصود منها هو الحيلولة دون بناء دولة إسلامية حقيقية .. وبالله تعالى التوفيق
كذلك فإن دولة الإسلام ليست دولة مدنية
فالدولة المدنية هي الدولة التي يضع فيها البشر القوانين ولا يدخلون أحكام الدين في تسيير شؤون حياتهم
ودولة الإسلام هي الدولة التي تطبق فيها أحكام الشرع الإسلامي بغض النظر أوافق الناس على هذه الأحكام أم لم يوافقوا فإن كانوا مسلمين وجب عليهم أن يرضوا بها لقوله تعالى:"فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليماً"
ورسول الله لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى أي أنه يخبر عن أحكام الله
يتبع ...
{ 4 }
ايوه بيت اهلي سراج حغي
في الدوله المدنيه هل من حقق انتقاد نظام الحكم
اكيد
كلام انشائي غير كامل وواضح
ادخل في الموضوع على طول
اسف لم اكن منصف
شكرا لك على التنبيه
لا اوافق الدكتور على الاستنتاج الاخير بان الدولة المدنية تساوي الدولة الاسلامية و ان اتفقتا على ان ما يضر المجموعة يمنع. حيث ان القانون في الدولة المدنية متروك للاغلبية التي قد يوافق هواها الشريعة و قد يخالفها اما في الدولة الاسلامية فلا يسمح للمجموعة ان تتبنى قوانين تخالف الصريح من تشريع الخالق.
حازم صلاح أبوإسماعيل:"الشريعة تعطل الشريعة
شكرا لردك , انا ببساطة كنت بسأل بس و مش بحاول احصر اى شئ
و على ذلك اسمحلى اسألك , ايه الى يمنع انى اقيم العدل و افرض الحجاب و اطبق الشريعة و امنع الخمور ؟
نربي بيوتنا علي الاخلاق الاسلامية من حجاب وعدل بين الزوجين وكذالك الابناء ونراعي حق الجار ونغرس في المجتمع الشريعة الاسلامية بهذا كله لن تجد من يفتح باب الخمارة ولا سارق، (الدين الاخلاق) للمعلومة تطبيق الشريعة لا يعني الحدود. الحدود جزء من الشريعة
( وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك ) قال ابن عباس رضي الله عنهما : قال كعب بن [ أسد ] وعبد الله بن [ صوريا ] وشاس بن قيس من رؤساء اليهود بعضهم لبعض : اذهبوا بنا إلى محمد لعلنا نفتنه عن دينه ، فأتوه فقالوا يا محمد قد عرفت أنا أحبار اليهود وأشرافهم وأنا إن اتبعناك لم يخالفنا اليهود ، وإن بيننا وبين الناس خصومات فنحاكمهم إليك فاقض لنا عليهم نؤمن بك ، ويتبعنا غيرنا ، ولم يكن قصدهم الإيمان ، وإنما كان قصدهم التلبيس ودعوته إلى الميل في الحكم
as always a wonderful video. can you please talk about and the differences between freedom of speech, the freedom to insult, hate speech, freedom to defame an idea or a religion, or a character and when it becomes a threat or abuse or racist. it's not just one big pot. thanks!
كلام جيد لكن الاسلام وشريعته قبل قوانين الدوله المدنيه تمنع ايذاء الجار بجميع صوره وفيها كل مايفيد البشريه علي اختلاف دينهم
كان في الاول يشرح و يتكلم كويس لكن في الاخير ضرب كل شي في الصفر
هذا 10 دقائق ضيعتها في صفر
أسلوب لطيف في إيصال الفكرة
لكن الفكرة كارثية
إذ أنها تجعل الشعب ندا لله في التشريع من جهة كون الشعب ومن خلال الدستور هو مصدر للتشريع
قال الله تعالى
"أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله"
فكل من شرع فهو ند لله
وكل ما يشرع (باعتبار مصدر التشريع) فهو دين سواء في الأعراض ام الأموال ام الدماء
أما قضية الأقليات في المجتمع الإسلامي فباختصار
قال الله تعالى
" فإن جاؤوك فاحكم بينهم أو أعرض عنهم وإن تعرض عنهم فلن يضروك شيئا وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط" الآية في اليهود ومن كان في حكمهم بلا شك
وقال
"وأن أحكم بينهم بما أنزل الله ولاتتبع اهواءهم وأحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك"
كلامك لطيف يادكتور
وشرحك ميسر
لكنه يفضي بك (إن لم تتب منه) إلى منازعة الله في صفة (الحكم)
ويفضي إلى تبني صفة الطاغوت والدعوة لعبادته
مع اعتزازك بشهادتك ومنصبك ربما
لكن كلمات الله لاتجعل لمن تبنى دعوتك أي إسلام
والقبر وسؤاله قريب مني ومنك
ومن جاء بدعوتك سيفشل في قبره في الإجابة عن السؤال الأول
وإن كان مبرزا ذكياً في الدنيا
وجهك لايبدو عليه سمت العناد والكبر
لذلك كتبت لك
بعض المعلقين فاهمين غلط فرض الحجاب ليس قبل اطعام جميع الشعب وتأمين المأكل والمسكن والتعليم والمستشفيات الراقية
اشكرك على ردك :)
أما تأكيد بطلان أن الدولة المدنية هي نفسها الدولة المدنية
فإن الدولة الإسلامية من وظائفها أن تراقب سير الحياة الإسلامية بين الناس حتى عباداتهم ، فإن عقوبة تارك الصلاة وهي القتل ثابتة في كتب الفقه ومن أراد الإستزادة فليرجع لكتاب المغني لابن قدامة المقدسي الحنبلي أو كتاب الأم للشافعي أو كتب الحديث
أما في الدولة المدنية فكما ذكر في الفيديو فلا شأن للدولة في هذه الأمور
يتبع ...
{9}
لماذا تعاقب الدولة المدنية من يحاول الانتحار وهو لم يأذي الأخرين بل اذا نفسه ؟
انتحارك يؤذي حبايبك يا قلبي
لاااازم تعيش وتفرحهم بوجودكم معاهم
mog2020 alajab
انت أسطورة أروق تعليق شفته منذ دخولي اليوتيوب. 😂😂😂😂😂😂
محد يحكم بالشريعة بس مقتصرة على الناس
الفيديو تبعك لازم يترجم للانجلش، صدقني لاجمعلك مشاهدات تتعدى الالاف
كذلك فإن الدولة المدنية قائمة على أساس الحريات العامة وحفظ الحريات العامة فلو أراد رجل ما بكامل حريته أن يزني بامرأة بكامل حريتها وإرادتها فإن ذلك في الدولة المدنية جائز بحكم أن أحداً منهما لم يعتد على حرية الآخر بل إن عقوبة الدولة لهما يعتبر تعدٍّ على حرياتهما
أما في الدولة الإسلامية فهذا كلام باطل
فحتى لو أراد الرجل والمرأة أن يزنيا ببعضهما بكامل إرادتهما وحريتهما فإن ذلك حرام وتعاقب الدولة الفاعلين
لأن الناس في الدولة الإسلامية ملزمون بإتيان أوامر الله عز وجل واجتناب نواهيه
يتبع ...
{10}
كلامك خطأ .. شرحك كان عن نظام الحكم و الدستور. اما مصطلح الدولة المدنية هو الذي يطلق على الدولة ذات حدود جغرافية معروفة لا تتمدد ... لذا فالنظام الليبرالي افضل ما موجود. اما كلامك عن الأسلام و تساويه بالمدنية فأنت تهذي الأسلام دولة لكل المسلمين حيث فردها يسمى مسلم لا مدني
ليه الدولة تعاقبني لو زنيت أو حتى لطت ، طالما كان بإتفاق الأطراق ... مجرد سؤال
لان نظام الحكم اسلامي
يمكنك أن تراجع النظرية الاجتماعية المسماة "الملكية المعتدلة" للفيلسوف الاجتماعي "مونتيسيكيو" ، التي تنص على إعطاء الحقوق المدنية للمواطنين ، لكن يجب على هذه الحقوق أن تكون خاضعة لقانون و دستور الدولة ، فمثلا نأخذ حق الحرية ، من المعلوم أن الحرية هي من أعظم الحقوق التي يتمتع بها المواطنون ، لكن هذه الحرية لا تكون مطلقة من غير حدود ، بل يجب أن تكون منظمة و راضخة لقانون الدولة ، فمثلا العلاقات الجنسية خارج إطار الزواج ( الزنى ) ، هذا الفعل يعود إلى قانون الدولة ، فإن كانت الدولة تبيحه و لا تجرمه في دستورها ، إذن في هذه الحالة يصبح هذا الفعل حقا من حقوق الموطن تحت إطار الحرية ، مثل دول أوروبا العلمانية ، لكن لو كانت الدولة تجرم و تمنع هذه العلاقات في قانونها و دستورها فهنا يصبح هذا الفعل ليس من حق المواطن ، لأنه يعد تعديا على الدولة و قانونها ، مثلا هنا في الدول الإسلامية ، هذا الأمر مجرم لا يجوز للمواطنين أن يمارسوا هذا النوع من العلاقات الجنسية ، لأن الدول الإسلامية تجرمها ، فلذلك في هذه الحالة ، يجب على المواطنين أن يبتعدوا على هذا الفعل ، إذن هكذا تكون قد علمت أن الحرية تختلف من دولة إلى أخرى حسب قانون و نظام الدولة .
يبقى ببساطة المحيط الى حضرتك ساكنة فيه والمحيط الى جنبك محترم
بس الخمور موجودة فى عدد من المناطق لا بأس بها
و انا كنت اتمنى ان مصر ميبقاش فيها سكرية واحدة , بس دى الحقيقة
ليش احسه عصبي
ههههههههههههههههههههه اتفق
إذا كنت الدولة المدنية = الدولة الإسلامية فلماذا ظهرت المدينة الدولة لدى الإغريق منذ 4000 سنة قبل الميلاد مثل أثينا
يا دكتور القرآن او الشريعة حضرتك بتقول للمسلمين .طب ما الشريعة اصلا فيها قواعد كلية تجكم اهل الديانات الاخري في تعاملاتهم .الحاجة التانية الدولة الاسلامية كفلت حرية العبادة والحريات العامة بس فيه اختلاف بينها وبين الدولة المدنية في عدة نقط .الدولة المدنية ليس من الضروري ان تتقيد بالشرع فمن الممكن ان تتزوج مسلمة من مسيحي او من الممكن ان تبيح الشذوذ كما هو حادث في الغرب كذلك تتيح الدولة المدنية للمسيحي ان يقود بلدا مسلما وجزء من نظامها الاجتماعي والسياسي بل والعسكري مرتبط بالاسلام.
في اخر الامر ما اصبت
انا اختلف تماما معك استاذ
الدولة المدنية تختلف تماما عن "الدولة الاسلامية"، اصلا من الخطأ ذكر مصطلح "دولة اسلامية"، انما خلافة اسلامية هو المصطلح الصحيح فقط من وجهة نظري. والخلافة الاسلامية منذ نشأتها وحتى زوالها نهائيا بزوال السلطنة العثمانية بعد الحرب العالمية الاولى لا يمكن ابدا اعتبارها دولة.!
فكرة "الدولة المدنية" ،التي تحكمها قوانين مدنية وضعية غير الهية (يعني غير مستنبطة من الشريعة الإسلامية ) هي نتاج فكر المفكرين الفرنسيين الاحرار،
هوبز ،جان جاك روسو ،جون لوك (نظرية العقد الاجتماعي)، مونتسكيو (الفصل بين السلطات) وغيرهم.
المصيبة ان حضارات مصر وووادي الرافدين العظيمة التي انشئت عصر الدول واسست اول الحضارات في التاريخ الان ونحن في ال2000 سنة بعد الميلاد فان ابناء هذه الحضارات القديمة يستندون في عقلياتهم الى تاسيس دولة نشات في الصحراء
هذه الدولة التي نشات في الصحراء هي النواة التي تمددت لتسقط امبراطوريات عظمى في الغرب والشرق . ثم ان حضارات مصر والعراق حضارات لا علاقة لها بالشعوب الحالية تلك دول بادت واندثرت على ايدي الاغريق والروم والفرس ثم تلتهم دولة الاسلام هناك دورة حضارات ايها التافه الجاهل .
@@فلان-ن2ر اذا كان اسقاط الامم والامبراطوريات هو المقياس فان دولة المغول اعظم حسب مقياسك,اما بالنسبة للحضارات القديمة فاننا وكل ما نعيشه في عصرنا الحالي انما هو امتداد للحضارة السومرية والبابلية وكذلك المصرية القديمة وحتى اسلامك هذا الذي تتعبد به ربك هو نسخة عن اديان مصر وسومر يا ايها الصغير
الدولة المدنية = دولة علمانية وليست اسلامية لذا راجع معلوماتك وهذا ما نتمناه في الوطن العربي دولة مدنية
طيب يا صاحب العلم
لو ان رئيس القوم وامثلهم قد اختير من الله ليكون صاحب رسالة سماوية فيها كما استشهدت " اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي .... "
هل يضيرك ان تكون العبادات والمعاملات من الله مبيّنة واضحة تامة وهل يضيرك قول من خلق وهو اعلم بما خلق " إن الحكم الا لله "
اسأل الله ان تعيد فهمك وان لا تخجل من انك مسلم ان كنت مسلما
ثم اذا كانت الدولة المدنية = الدولة الاسلامية
فما السر بالاصرار على تسميتها مدنية وعدم قبول تسميتها اسلامية
كل الحاجات دى تفاصيل توضع بقوانين عن طريق مجلس الشعب و مش أساسيات فى كيان الدولة و لكن الفكرة أذاى تضع القوانين
لو كما قلت عن طريق مجلس مدنى منتخب و مع التوافق مع الدستور يبقى عادى أما لو جائت عن طريق فرضها غصبن عن عين الشعب بدون إستفتاء شعبى أو برلمانى بحجة أنها شرع الله أو بمجلس الشعب مع مخالفة مواد من الدستور فذلك يناقض الدولة المدنية و الله أعلم
Orange = Apple ... is that Islam?
طيب لو الناس تفقت على الزنا
هههههههههههه
أنت مخطئ" باختصار الدولة المدنية المشرع فيها هو الشعب. أما الدولة الإسلامية المشرع فيما هو الله. قال تعالى ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون.
أما النبي محمد صلى الله عليه وسلم في المدينة المنورة كان يحكم كل الناس بالدستور إسلامي بغض النظر مسلم أو غير مسلم
ورد عن النبي قام الحد على إمرأة يهودية زنت وطبق عليها حكم الزنا....أخ
نشكر الأستاذ على ما يقدم لكن أرجو منه أن لا يقحم الإسلام في محاضراته.. استمعت لمحاضرته عن الاقتصاد الإسلامي وكانت جيدة وجزاه الله خيرا.. لكن كلامه هنا أخطأ فيه فالإسلام بريء من هذا المفهوم للدولة المدنية، كما أن هناك بعض المغالطات وأذكر مثالا لا للحصر، يقول الإسلام ليس لنا علاقة بمن لا يصلي وهذا غير صحيح، فالتارك للصلاة في دولة الإسلام كافر يستتاب فإن أصر على تركها قتل حدا.. فالمرجو إن أراد تبسيط المصطلحات أن يكون متجردا تماما ويشرح المفهوم كما هو دون محاولة ربطه بالإسلام، فهذا فيه تلبيس..
سبحان الله قول دولة علمانية وأخلص
واية من اللى انت تكلمت فية الاسلام لا يتكفل به
سؤاء على مسلم او غير مسلم الجميع له حقوق الإنسان فى داخل إطار الاسلام
حتى حرية الفرد
بدر السهيلي
لكن يا أستاذ الحكم الإسلامي يمكن تأويل السلطة فيه له لما يخدم مصالح حكامها و الدليل ما تعاقبت عليه دول الإسلام خاصة بعد الخلافة الراشدة!!؟
يعني ما اعرف انت شلون بشر وشلون تفكر لا وبكل وجه اسود جاي يشرح للناس المدنية والطليان الي تكله صح عاشت ايدك اذا اريد اختصرلك تعريف المدنية راح اكلك عكس الاسلام حرفيا طيح الله حظك على هذا الفيديو مستعبد مثلك يظل طول عمره في الجهل وخلي دولكم الاسلامية تفيدكم
مــدنيـة
وقع الدكتور فى لبس و خطأ ... فدولة المدينة كانت تخضع لحكم القرآن..و الوثيقة كانت معاهدة مع قبائل اليهود التي ساكنتهم و قد أمروا أن يتحاكموا لشريعة التوراة فيما بينهم ( و أحتكموا فى بعض المواقف لرسول الله) و هذا جائز. أما ما بين المسلم و المسلم أو المسلم و المعاهد فكان على حكم القرآن و السنة."و من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون" .و غير ذلك حكم جاهلى مردود.
Ahmed Ramy هذه الايات كل التفاسير قالت نزلت فى اليهود والنصارىوهذه الايات هى عماد الاخوان وداعش والنصره وطالبان وشباب المجاهدين والقاعده فى تكفير المسلمين
كل المسلمين يتمنون تطبيق الشريعه بمفوهما الواسع
ولكن هذه الجماعات الارهابيه لاتأخذ من الشريعه الا الحدود فقط
sami els للحقيقة ... لا اجد من يتصدى للإحتلال و التبعية الغربية
و الظلم و الطغيان إلا هؤلاء الذين ذكرتهم تحت مسمى الارهاب.( و الشطط منهم غير مستبعد ايضا ) ... أما منظري العلمانية فأكثرهم لا ياتي الا على ظهور الدبابات و لا نسمع منهم الا دعواتالتغريب الخلقي ( لا العلمي)او تلميع سياسات الطواغيت او نظريات اليوتوبيا الفارغة التى لا وجود لها فى الواقع
عجيب والله امرك اذا كانت جماعات الارهاب تلبس وتاكل وتتسلح لتضرب المسلمين وليس اليهود برضه من الغرب
اى ظلم وطغيان اكثر من طغيان الارهاب الاخوانى الداعشى المجرم انهم يُعالجون فى اسرائيل وامريكا تساعدهم بالسلاح
نفس فكر الخوارج عنما قتلو الخباب بن الارت صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وبقروا بطن امرأته الحامل ثم يعتذرون للنصرانى انهم اكلوا تمره وقعت من بستانه
فكر مغيب لا عقل ولا دين لهم
لم نرى داعش واخواتها تذهب لقتال اسرائيل او لنصره المستضعفين فى بورما وغيرها فقط قتل المسلمين
لم نرى تقارب بين مصر واسرائيل وتنازلها عن 1500 كم من سيناء الا فى عهد الخائن مرسى وعصابته
لا داعى لللتمسح بالعلمانيه فهى ببساطه كما قال ارودوجانكم الاسلام دين الدوله حق المواطنه للجميع وهم سواسيه
اقرأ للغزالى والباقورى وعبد العزيز كامل والخرباوى لتعرف من هم الاخوان المجرمين
+sami els العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب
*احذروا من الجماعة المتاحيلة التي تدعي أنها تريد إقامة الدولة المدنية وتُخفي تحته خصائص الثيوقراطية*
الدولة المدنية يا دكتور قائمة علي نقط من الممكن ان تصادم الشريعة مثل الديمقراطية والمواطنة فمن الممكن لو اقر البرلمان قانونا يكفل حرية الفكر والابداع بلا قيود ستكون النتيجة ان احنا نشوف حرية الالحاد والشذوذ.وان احنا نشوف طوائف اخري زي البهائية اللي ترعاها اسرائيل وتعتبر طوائف خائنة لانها تكسر وحدة الامة تعلن عن نفسها بدعوي الحريات.
انت متناقض انت جعلت الإسلام دين الدولة ثم تترك الناس يخترون الدين بحرية الإسلام دين الدولة ثم نترك الناس يتشيعو ويتنصرو ويولحدون واواوا هاذا مخالف للإسلام االشريعة الإسلامية فيها كل الأحكام فانحن في غنا عن مدنيتكم.ايها العبقري
مليان تخريف ، وثقة المدينة ليست دستور
كلام حميل لكنك افسدتها في الثواني الاخيرة
صحيح