ما شاء الله عليك يا شيخ أحمد ... فكك الجهل الذي في مخوخ السلفية الوهابية الضالة...قرن الشيطان كما وصفهم لنا سيدنا رسول الله في أكثر من ٣٠ حديثا. أيدك الله ونصرك وهدى بك.
لا يخفى على أحد أن طلب الخبر من شخص ما هو نفع له من ذلك الشخص، و لذلك طلب الخبر من ميت هو طلب نفع من الميت، و هنا السؤال، هل طلب النبي الخبر من الأموات هو طلب حقيقي فيكون نفعا له او لصحابته، ام هو طلب نفع مجازي أي سؤال لا لطلب الخبر إنما ظاهره طلب الخبر و النفع و باطنه التقريع لهم او ملامتهم على ما فعلوا، فإن كان السؤال على ظاهره فهو طلب نفع من ميت، و هو شرك عند الوهابية، و إن كان مجازا، فهنا نسأل ، هل يجوز الشرك إذا كان مجازا؟؟؟!!! فإن قال نعم بدليل ما فعله النبي من طلب الخبر من الموتى مجازا، أثبت جواز الإستغاثة. و إن قال الوهابي لا ، أثبت ان النبي وقع في الشرك او أقل المعصية فيكون الوهابي وقع في الكفر.
التوسل لله بالرسول ﷺ والصالحين انما هو تذلل لله... اي ياربي انا العبد الفقير المذنب والمقصر في طاعتك اغفر لي بحق رسولك ﷺ. فانت ارسلته رحمه للعالمين... حتى ان كان من العابدين الطاعين يتوسل لله. ولايرى عبادته وطاعته شيئا حتى لايحبط عمله والله اعلم..
كل ما يفعله الشيخ ليس الغرض منه دعوة الناس للطلب من القبور انما الغرض من ذلك تبرأة المسلمين وأئتهم ومدارسهم ومإثرهم وتراثهم من التكفير وللحد من الدعوشة فجزاك الله يا مولانا على تفهم هؤلاء الدواعش
لا يخفى على أحد أن طلب الخبر من شخص ما هو نفع له من ذلك الشخص، و لذلك طلب الخبر من ميت هو طلب نفع من الميت، و هنا السؤال، هل طلب النبي الخبر من الأموات هو طلب حقيقي فيكون نفعا له او لصحابته، ام هو طلب نفع مجازي أي سؤال لا لطلب الخبر إنما ظاهره طلب الخبر و النفع و باطنه التقريع لهم او ملامتهم على ما فعلوا، فإن كان السؤال على ظاهره فهو طلب نفع من ميت، و هو شرك عند الوهابية، و إن كان مجازا، فهنا نسأل ، هل يجوز الشرك إذا كان مجازا؟؟؟!!! فإن قال نعم بدليل ما فعله النبي من طلب الخبر من الموتى مجازا، أثبت جواز الإستغاثة. و إن قال الوهابي لا ، أثبت ان النبي وقع في الشرك او أقل المعصية فيكون الوهابي وقع في الكفر
@@abedrahmanarbass917 الرسول لم يطلب خبرا من الميت فلا تكذب والصحابة فهموا خلاف فهمكم الباطل فقال: ((هل وَجدتم ما وَعد ربُّكم حقًّا؟)) ثم قال: ((إنهم الآن يَسمعون ما أقولُ))، فذُكِر لعائشة فقالت: إنما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إنهم الآن يعلمون أنَّ الذي كنتُ أقول لهم هو الحق)) ثم قرأت: {إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى} حتى قرأت الآية". والقرآن اثبت ان الرسول لايسمع الموتى وهذا لو سلمنا من معجزاته وكلامه من باب التوبيخ لهم قال قتادة رحمه الله: "أحياهم الله حتى أسمعهم قوله توبيخًا وتصغيرًا ونِقمة وحدةً وندمًا". وايضا في الحديث الآخر م يدل ان الرسول لم يكن يريد منهم إجابة جاء في "مسند الإمام أحمد" عن أنس - رضي الله عنه - قال: "فسمع عمر صوته فقال: يا رسول الله، أتناديهم بعد ثلاث؟ وهل يسمعون؟ يقول الله عز وجل: ﴿ إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى ﴾، فقال: ((والذي نفسي بيده، ما أنتم بأسمع لما أقول منهم، ولكنهم لا يستطيعون أن يجيبوا))" وكما جاء في الحديث م يدل ان الميت لايسمع كلام الأحياء قال: ((إن لله ملائكة سيَّاحين في الأرض، يُبلغونني عن أمتي السَّلام)). ووجه الاستدلال به أنه صَريح في أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لا يَسمع سلام المُسلِّمين عليه، إذ لو كان يَسمعه بنفسه لما كان بحاجَة إلى مَن يُبلِّغه إليه، كما هو ظاهر لا يخفى على أحد
@@cursorylights يبدو ان فهمك لما كتبت سقيم قليلا، أولا انا قلت أن سؤال النبي صلى الله عليه و سلم للمشركين سؤال ظاهره طلب الخبر ، و سأضرب لك مثلا لعلك تفهم، لو أني سألتك (هل الأوضاع في بلدك جيد للإستثمار و إنشاء شركة مثلا؟) فجوابك على سؤالي مفيد لي لاني لسأقوم بالإستثمار أو لا، و لكن قد يكون السؤال نفسه استهزاءً أو تعجبا، بحيث أني أعلم أن بلدك مثلا غير صالح للإستثمار أصلا، فهنا يكون السؤال ظاهره طلب النفع و باطنه الاستهزاء او التعجب ، و من هنا أنتم تقولون طلب النفع من ميت شرك، فقلنا لكم هل الشرك جائز إذا كان مجازا؟؟؟، فلم تجب لانك تعلم ان الجواب قاسم ظهر الوهابية، و الآن أنت تقول (و الصحابة فهموا خلاف فهمكم الباطل)و انا أقول لك، و المسلمون المتوسلون،( فهموا خلاف فهمكم الباطل)،و طالما ذكرك قول السيد عائشة فهو تصحيح انهم سمعوا قول النبي و لكن لم يجيبوا، فصححت للصحابة ان الموتى يسمعون، و أما آية (إنك لا تسمع الموتى) فيبدو انك جاهل ، لان هذه الآية نزلت في دعوة النبي للمشركين الأحياء و ليس الموتى لان المقصد منها، أي لا تسمع موتى القلوب، و لذلك فإن المشركين الذين ماتوا على الشرك كانت قلوبهم موتى عن الحق، و لذلك فالله تعالى يقول (أومن كان ميت فأحييناه و جعلنا له نورا يمشي به في الناس...) أم حديث ان النبي يسمع السلام من تبليغ الملائكة، فيوجد حديث آخر و هو صحيح و صححه شيخكم الألباني انه يسمع السلام و لم يذكر في ان الملائكة تبلغه، و لكن لو فرضنا أن الحديثين يكملان بعضهما، فهذا دليل ان النبي يسمع، أكان ذلك بالملائكة أم بغير الملائكة، و حتى الكافر يسمع بالملائكة او بغير الملائكة لانه بعد الموت كل شيء ينكشف، فكما انك في الحياة تسمع بالهواء فهل نقول انك لا تسمع لان الهوء هو الذي ينقل لك الصوت!!!!، و ذكر النبي في هذا الحديث انه يرد السلام أيضا، و رد النبي للسلام هو نفع لنا بلا شك، و إذا أردت ان توسع ثقافتك أكثر يوجد كتيب ليس بكبير للعلامة الحافظ عبد الصديق الغماري الحسني بعنوان"إتحاف الأزكياء بجواز التوسل بالأنبياء و الأولياء".
يبدو ان فهمك لما كتبت سقيم قليلا، أولا انا قلت أن سؤال النبي صلى الله عليه و سلم للمشركين سؤال ظاهره طلب الخبر ، و سأضرب لك مثلا لعلك تفهم، لو أني سألتك (هل الأوضاع في بلدك جيد للإستثمار و إنشاء شركة مثلا؟) فجوابك على سؤالي مفيد لي لاني لسأقوم بالإستثمار أو لا، و لكن قد يكون السؤال نفسه استهزاءً أو تعجبا، بحيث أني أعلم أن بلدك مثلا غير صالح للإستثمار أصلا، فهنا يكون السؤال ظاهره طلب النفع و باطنه الاستهزاء او التعجب ، و من هنا أنتم تقولون طلب النفع من ميت شرك، فقلنا لكم هل الشرك جائز إذا كان مجازا؟؟؟، فلم تجب لانك تعلم ان الجواب قاسم ظهر الوهابية، و الآن أنت تقول (و الصحابة فهموا خلاف فهمكم الباطل)و انا أقول لك، و المسلمون المتوسلون،( فهموا خلاف فهمكم الباطل)،و طالما ذكرك قول السيد عائشة فهو تصحيح انهم سمعوا قول النبي و لكن لم يجيبوا، فصححت للصحابة ان الموتى يسمعون، و أما آية (إنك لا تسمع الموتى) فيبدو انك جاهل ، لان هذه الآية نزلت في دعوة النبي للمشركين الأحياء و ليس الموتى لان المقصد منها، أي لا تسمع موتى القلوب، و لذلك فإن المشركين الذين ماتوا على الشرك كانت قلوبهم موتى عن الحق، و لذلك فالله تعالى يقول (أومن كان ميت فأحييناه و جعلنا له نورا يمشي به في الناس...) أم حديث ان النبي يسمع السلام من تبليغ الملائكة، فيوجد حديث آخر و هو صحيح و صححه شيخكم الألباني انه يسمع السلام و لم يذكر في ان الملائكة تبلغه، و لكن لو فرضنا أن الحديثين يكملان بعضهما، فهذا دليل ان النبي يسمع، أكان ذلك بالملائكة أم بغير الملائكة، و حتى الكافر يسمع بالملائكة او بغير الملائكة لانه بعد الموت كل شيء ينكشف، فكما انك في الحياة تسمع بالهواء فهل نقول انك لا تسمع لان الهوء هو الذي ينقل لك الصوت!!!!، و ذكر النبي في هذا الحديث انه يرد السلام أيضا، و رد النبي للسلام هو نفع لنا بلا شك، و إذا أردت ان توسع ثقافتك أكثر يوجد كتيب ليس بكبير للعلامة الحافظ عبد الصديق الغماري الحسني بعنوان"إتحاف الأزكياء بجواز التوسل بالأنبياء و
@@عادلالذوادي-ذ6ب و أما آية (إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم و لو سمعوا ما استجابوا لكم) أي لا يسمعوا دعاءكم بذاتهم، إنما يسمعوا بالله، و أنتم يا مشركين اعتبرتموهم آلهه مع الله فليسمعوا دعاءكم بذاتهم، فلن يسمعوا، أم المؤمن فإن الله تعالى قال في الحديث القدسي(لا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به و بصره و يده و رجله و لإن سألني لأعطينه) صحيح البخاري، و معلوم ان المحبة لا تنقطع بعد الموت ، و لذلك فإن منحة الله لا تنقطع
من يزعم أن سؤال النبي كان لعلمه بالجواب ولا يُعَدّ طلبا فهو جاهل مراوغ أولا سواء أكان يعلم أم لا يعلم فهو طلب شئت أم أبيت ومثاله طلب إبراهيم من النمرود إذ قال إن ربي يأتي بالشمس من المشرق فاتِ بها من المغرب، طلب وهو يعلم أن النمرود عاجز ويطلب منه ما لا يقدر عليه إلا الله وهذا يدحض كلامكم بأن الطلب من الحي(مطلقا) ما لا يقدر عليه إلا الله شرك وإلا فقد أشرك إبراهيم على قاعدتكم المطلقة هذه! ونعود إلى طلب إبراهيم وهو يعلم ومثله لو كان النبي طلب وهو يعلم الإجابة الثاني تكذب بجهل صاحبكم قال مطلق الطلب شرك وأما السؤال فهو طلب "بهل" وهل حرف استفهام إيجابي تصوّري يُجاب عنه بنعم أو لا، فهو طلب حقيقي وليس مجازيًّا ودليله قول النبي لعمر"ما أنتم بأسمع منهم ولكنهم لا يستطيعون أن يجيبوا" وأما السؤال المجازي فيُسأل عنه بالهمزة لأن الهمزة أعم من "هل" فالهمزة للسؤال السلبي والإيجابي، فيجاب بنعم أو لا إذا كان الفعل في السؤال إثبات، وإذا كان الفعل مسبوقا بنفي في السؤال فيجاب عنه ببلى أو كلا نحو ألم أقل لك ولا يقال "هل لم أقل لك" وكذلك السؤال المجازي نحو ألا تعلم أن الله حرم على الأرض أكل أجساد الأنبياء، فهذا لا يُطلب له جوابا لأن المعنى أن الله حرم وكذلك للاستفهام الإنكاري نحو قوله تعالى ءالآن وقد عصيت قبل، فمثل هذا يسأل عنه بالهمزة لا بهل وأما سؤال النبي فقد كان بهل وهذا يعني أنه يطلب إجابة وأكد الأمر بقوله ولكنهم لا يستطيعون أن يجيبوا! تعلّم النحو جيدا يا حبيبي لعل الله يهديك
لا يخفى على أحد أن طلب الخبر من شخص ما هو نفع له من ذلك الشخص، و لذلك طلب الخبر من ميت هو طلب نفع من الميت، و هنا السؤال، هل طلب النبي الخبر من الأموات هو طلب حقيقي فيكون نفعا له او لصحابته، ام هو طلب نفع مجازي أي سؤال لا لطلب الخبر إنما ظاهره طلب الخبر و النفع و باطنه التقريع لهم او ملامتهم على ما فعلوا، فإن كان السؤال على ظاهره فهو طلب نفع من ميت، و هو شرك عند الوهابية، و إن كان مجازا، فهنا نسأل ، هل يجوز الشرك إذا كان مجازا؟؟؟!!! فإن قال نعم بدليل ما فعله النبي من طلب الخبر من الموتى مجازا، أثبت جواز الإستغاثة. و إن قال الوهابي لا ، أثبت ان النبي وقع في الشرك او أقل المعصية فيكون الوهابي وقع في الكفر. و هناك سؤال آخر ، هل يستطيع الله ان يجعل الميت ينفع الحي؟ فإن قال الوهابي لا، وقع في الكفر، و إن قال نعم، فإن ذلك معناه جواز الشرك عندهم، مع ان الأمر لو ان فيه شرك لكان جعل الله تعالى الحي ينفع الحي هو شرك أيضا.
أيهما أشد في ميزان الشرع أن تكفر مسلما (فإما تخرجه من الإسلام أو تخرج نفسك من الإسلام ) ؟ أم أن تعتمد على سبب عند دعائك السبب ،( الذي يسمى الشرك الأصغر أو الخفي)( الذي قد يقع فيه الداعي سواء كان هذا السبب حيا أو ميتا أو قادرا أو عاجزا أو قريبا أو بعيدا ) لا يعتقد هذا السبب ربا ولا إلها ولا هو يعبده ولا يعتقد أنه مستقل عن الله تعالى ولا شريكا له يعاني من ضعف في اليقين بالله تعالى؟
لا يا اخي لا ليس ضعف، هذا شيء راجع لحال الشخص نفسه، حتى نحكم عليه إن كان ضعف في اليقين أم زيادة في الادب مع الله، و مثال ذلك توسل سيدنا عمر بالعباس فما بالك بيقين سيدنا عمر ، الله تعالى يقول (و ابتغوا إليه الوسيلة) لان الوسيلة عند العبد دليل على عبوديته و فقره لربه و خجله منه و بذلك توسل برجل صالح إليه،عسى ان يقبله او حتى توسل بعمله او دعائه فكل هؤلاء غير الله و توسل بهم إليه أدبا و تذللا.
الاحب إلى الله تعالى من هو أشدهم حياءا من الله، فإن كان المتوسل بالنبي أشد حياءا من الآخر فهو الأحب إلى الله. فإن سيدنا عمر يقول في حديث صححه الترمزي أن دعاء العبد الذي هو مخ العبادة يبقى بين السماء و الأرض لا يرفع حتى تصلي على نبيك، هذا حديث سيدنا عمر و هذا فهمه و هذه عقيدته و هم ملهم للصواب، إذا كنت نريد ان تدخل على بيت أهلك تلتزم الأدب قبل الدخول على البيت مباشرة.
طيب وقوله تعالى وقال ربكم ادعوني استجب لكم اليس هذا امر بالدعاء المباشر والتوجه الى الله مباشره ؟ اين قله الحياء في الموضوع اذا اثنيت على الله باسمائه وصفاته ثم قلت يا الله اغفر لي ؟؟!!!!@@abedrahmanarbass917
ولماذا كل هذا اللف والدوران . اذا كنت اريد الغوث من الله فلماذا اقول اغثني يا رسول الله واعود لافسرها بانني اقصد الله وانني اقصد ان رسول الله هو السبب .
لان الله يرحم بالأسباب، لقوله تعالى"و ابتغوا إليه الوسيلة". ما معنى و ما أرسلناك إلا رحمة للعالمين، م كان يرحم العباد بدون وسيلة لنا. لكن الوسيلة دليل على العبودية و الأدب مع الله، و دليل على فقر العبد و ضعفه و تذلل بين يد الله عملك وسيلة و الرجل الصالح وسيلة و دعاءك او علمك وسيلة إلى الله و كل هؤلاء ليسوا هم الله تعالى و هم وسيلة إليه. إذا كان التوسل بغير الله إليه شرك فكل هؤلاء غير الله، النص الإلهي جاء عاما لم يخصص، و بالتالي التخصيص فيما هو محرم يحتاج دليل، فإن لم يوجد دليل بقي النص عاما.
@@abedrahmanarbass917 وابتغوا إليه الوسيلة كانت الاية تتحدث عن الجهاد وأن الجهاد هو الوسيلة اللتى أمر الله بها في هذا الموضع وبهذا فإن الغاية من الله والوسيلة من الله أيضاً وليس ثمة وسائل أخرى غير طريق الله ورسوله إذ أرسل لنا رسوله رحمة للعالمين فنتبعه واتباعه هو الوسيلة وليس دعاءه والتوسل به.. وحتى شفاعة رسول الله للمسلمين يوم القيامة هي إذن من الله والا تكون إلا لمن أذن الله لهم
@@عمروصلاح-ث2ز أنت المشكلة عندك انه لا يوجد واسطة ، و كل واسطة بين العبد و ربه شرك، و إذا بي أجدك تحصر معنى الآية بوسيلة الجهاد و المعنى عام و لا يخصص إلا بدليل، و لكن الجهاد نفسه هو غير الله فهل وقعت في الشرك، و لتحسن موقفك رحت تقول و الوسيلة من الله أيضا، و أنا أقول لك و التوسل بالرجل الصالح هو من الله أيضا، لان الرجل الصالح هو من رحمة الله و بغيابه عن المجتمع ينزل الغضب، و في المقطع الثاني رحت تقول، ليس ثمة طريق إلا طريق الله و رسوله، هل أشركت طريق رسوله معه، أما هي طريق واحدة؟ إذا كانت هي طريق واحدة إذا المتوسل بالنبي إلى الله هي طريق واحدة إلى الله فلا يوجد شرك. أما التوسل بالنبي يوم القيامة ، فإن الله أذن له بالشفاعة من الدنيا، بأدلة كثيرة ، و منها طلب الصحابة منه ذلك و لم يقل لهم لا أشفع حتى يُؤذن لي، و حتى حديث الشفاعة نفسه، عندما يتشفعون بالنبي يوم القيام لم يقل لهم لا أشفع حتى يأتي الإذن إنما راح يدعوا يتشفع مباشرة بعد الطلب، و الله قبل منه ، بدل ان يلومه أنه أخذ يطلب الشفاعة قبل وقتها، و ذلك لانه رحمة للعالمين.
لم يقل هكذا لانهم ليسوا على حق حتى يكون الله سمعهم و بصرهم و يدهم و رجلهم كما في الحديث القدسي، حتى يغيثوا أصحابهم، لكن سؤال النبي لهم يلزم منه طلب الخبر من ميت. و إن صح طلب الخبر من ميت صح طلب الغوث من ميت عن طريق التسبب، هذا بشكل عام.
@@hishamsalem8411 لا ينفع نفسه إن مات على باطل أما إن كان من اهل التقوى فإنه ينفع نفسه بالله و كذلك أهله و كل من توسل به. النبي صلى الله عليه و سلم يقول حياتي خير لكم و مماتي خير لك، تعرض علي اعملكم فأستغفر للمسيء منكم، او كما ورد.
⬅️أولاً: [يتوفاكم ملك الموت (الذى وكل بكم)] هو موكل من الله، فهل وليكم موكل بالإغاثة ؟ ⬅️ ثانياً: المثال الذى ضربته؛ الطبيب سبب للشفاء، نعم؛ لكنك لا تستطيع أن تقول له اشفنى، لأن الله قال: (وإذا مرضت فهو يشفين)، والطبيب غير موكل بالشفاء ✅فضلاً على أن الطبيب (حى يرزق)، فهل يمكنك الذهاب لطبيب 🔥ميت 🔥وتطلب منه الشفاء لأنه سبب للشفاء؟ ♥️القاعدة بتقول: إن طلب أى أمر ، لا يقدر عليه إلا الله ، من غير الله شرك لأنك تشرك هذا الغير مع الله فى فعلٍ لا يقد عليه إلا الله
بالنسبة للطبيب و قولك ، لا تستطيع ان تقول يا طبيب اشفني او ان الطيبب شفاني، فهو جائز من باب المجاز، و صحيح، مثل ان تقول ملك الموت قبض روح فلان فهل تقول له اشركت لان الله يقول، (الله يتوفى الأنفس) أما مسألة ان الطبيب حي يرزق ، فانت جعلت الحياة هي علة جواز التوسل او الواسطة، و هذا شرك لانك بذلك ارجعت النفع لحياة الإنسان و جعلتها شريكة مع الله، مع أن الأصل ان الله هو الفعال الحقيقي، لا حياة الإنسان و لا موته حتى. و قاعدتك"إن طلب امر لا يقدر عليه إلا الله من غير الله هو شرك" قاعدة مخرومة، لانه بالإعتماد على هذه القاعدة ، فإن طلب المال من فقير ليس معه مال يعتبر شركا
والله يا شيخ لو كان في قليل من الانصاف واديتو حق الرد والتعقيب كان الواحد قدر يستفيد بعلمك. لاكن للاسف المقطع بتاعك بيذكرني بالناس الي شكين في علمهم فا بيقولو الي عندهم ويقفلو علي الجانب الاخر خوفاً من ردو. الموضوع مش اهلي وزمالك يا شيخ. الناس عيزة تستفيد بعلم حضرتك وبعلم السلفيين فا اذا مستوي النقاش واصل لموضوع اننا نقطع علي بعض فا فرقنا اية عن عن زكريا بطرس ؟
هل يريد الصوفي أن يعبد الله سبحانه و تعالى أفضل و أحسن من النبي محمد عليه الصلاة و السلام ? لماذا يقلد الصوفي شيخه المدفون في قبره و يرفض إتباع النبي محمد عليه الصلاة و السلام ? ما مصير المسلمين الذين عاشوا في القرنين الهجريين الأول و الثاني قبل إختراع الديانات الصوفية ? ما علاقة الديانات الصوفية بالديانات الشيعية ? لماذا الإصرار على مخالفة النبي محمد عليه الصلاة و السلام ?
سؤال لشيخ أحمد الازهري نحن نسمع بعض الناس عند الحاجه او الشده يقول اغثناء والمدد يارسول لله اواغثناء يابدوي فهل النبي او الولي يسمع كل من يستغيث به من اي مكان في العالم ولا تختلط عليه الاصوات؟؟؟؟؟
نعم يسمع، فالوارد الثابت أن الأموات يسمعون والأدلة على ذلك كثيرة، وابن تيمية ذكر هذا وسرد أحادث كثيرة وحتى ابن القيم الجوزية ذكر هذا وأطال سرد الأحاديث في كتاب الروح، وللفوزان تسجيل مرئي يقر فيه بأن الميت يعرف من يزوره ويسمعه ويُسَر ويستأنس به، ابحث عنه تجده في يوتيوب أول دليل سؤال النبي لقتلى بدر وقوله ما أنتم بأسمع منهم ولم يقل أحياهم الله لي خاصة الثاني سؤال القبر وقول النبي يتولى عنه أصحابه حتى إنه ليسمع قرع نعالهم الثالث تعرفه وهو سنة السلام على المار في المقابر، السلام عليكم دار قوم مؤمنين، قال ابن تيمية في شرح الحديث وهذا لا يكون إلا لعاقل يسمع.!
@ahmednaeem1996 ايش الرد هذا ايش دخل هذا في هذا انتم لما تعجزون في الرد تقولون عندكم شك في قدره الله طيب معروف ان الله قادر على كل شيء لكن اين الدليل على هذا مثال معروف ان الرسول عليه الصلاة والسلام يخبرونه الملائكة من صلي عليه من امته كما في الحديث ان لله ملائكة سياحيون يخبروني عن امتي السلام او كما قال عليه السلام هنا في دليل صريح واضح فين الدليل على ان النبي والولي يسمع من يستغيث به ولا تختلط عليه الاصوات مع ان هذا الحديث ينسف كلامك ودليل على ان الرسول لا يسمع احد من امته مباشرة لكن عن طريق الملائكة كما جاء النص في الصلاة عليه فقط فاذا جاء دليل في مثل هذا الشي وهي الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم فمن باب اولا ان ياتي دليل باالاستغاثه به او بلاولياء فاتقوا الله في انفسكم وتركوا هذا الغلوا والكذب على النبي عليه الصلاة والسلام
القول الصحيح يا ازهري يا اشعري ان تقول اتوسل بجاه محمد رسول الله أن تفعل كذا وكذا بدون تأويل ومحاضرات في النحو والرجوع لفرعون وشيبه وعتبه الدين واضح يا شيخ
لو ان المسلمون يعلمون ان ابن تيمية يقول بالقوة المودعة لما استغربوا كيف يحرم التوسل. العقيدة من الأساس فيها شيء غير مشترك لذلك ستكون النتيجة في الحكم على أي موضوع مختلفة.
@@hishamsalem8411 جدااا ألم يكفّر المستغيث بالميت بلا دليل؟! ألم يحرم التوسل بالنبي بلا دليل؟! ألم يحرم شد الرحال إلى قبر النبي بلا دليل؟! ألم يحرم الصلاة في مسجد فيه قبر بلا دليل؟! ألم يحرم الاحتفال بالمولد بلا دليل؟! وقوله في الطلاق بالثلاث في مجلس واحد طلقة واحدة قوله بأزلية نوع العالم قوله بأن اليد والعين والقدم لله صفات أعيان قوله بفناء النار وغير ذلك مما ذُكر عنه ونُقل أو لم يُنقل كله هذا من صفات أهل البدع فهو مبتدعي بل وجهمي حتى النخاع وأزيدك بما لم تسمع به من قبل ابن تيمية يستدرك على الله شاء أم أبى بغير
و هل عوام المسلمين الذين يتوسلون برسول الله صلى الله عليه و سلم و بالاولياء و الصالحين يعتقدون ان المتوسل به ما هو الا سبب ؟؟ و هل يجوز التوسع في التوسل بالانبياء و الصالحين بلا حدود ..بعضهم في مجلس واخد يذكر سيده و مولاه و يستغيثه مئات المرات (لا اقصد الذين يذكرون سيدنا مخند غليه افضل الصلوات و التسليم ) الا يعد هذا نوعا من ضعف الايمان و الجهل ؟!. حبذا لو توضحون لنا الامر
أبو الحسن الأشعري رحمه الله لم يكن يستغيث بغير الله فلا تنسب للأشاعرة ما ليس لهم و صحح هده الهفوة. الذين يستغيثون بغير الله هم الروافض و الصوفية القبورية, وهدانا الله للحق أجمعين.
الإمام أحمد ابن حنبل كان يجيز التوسل بالنبي ، و ليس هذا ما يقوله الاشاعرة فقط بل شيخكم الألباني نفسه من ذكر ذلك ، و قال ان الإمام أحمد يجيز التوسل و نحن طريقتنا ليست أحمدية، ،و الإمام الأشعري كان يقول انا على ملة هذا و يشير للإمام الأحمد.
@@abedrahmanarbass917 ألامام أحمد وأبو الحسن الأشعري و الألباني رحمهم الله أجمعين أجازوا التوسل لله بالنبي صلى الله عليه و سلم وهدا يختلف عن الاستغاتة بغير الله فلا تنسب للأشاعرة ضلالات الروافض وضلالات الصوفية القبورية,
@@SaidSaid-dq4ym اأولا الألباني لا يجيز التوسل الذي أقره الإمام أحمد كما ادعيت و هو نص بذلك من نفسه ثانيا أعجبتني كلمتك "الصوفية القبورية" لأن الإمام أحمد أجاز التمسح بالقبر الصالح و التبرك فيه كما ذكر ابنه عبد الله، حتى ان الإمام أحمد كان إذا أضاع دابته في أرض ليس فيها أحد ينادي يا عباد الله أغيثوا او دلونا على الطريق، عملا بحديث النبي صلى الله عليه و سلم. أنصحك ان تزداد علما.
@@SaidSaid-dq4ym انت بنفسك تستغيث بعملك و عملك غير الله، انت لو تعلم ان الوهابية ضيعوا الأمة كلها، و هم يبيحون الإستغاثة بغير الله في العمل الصالح و ليس في الرجل الصالح يعني عنده ليس كل إستغاثة بغير الله شيء، حتى تعلم مدى جهلهم بأقوالهم و جهل العامة بأقوالهم. أما الإمام أحد فقد ورد عنه انه استغاث و ورد عنه انه أباح الإستغاثة ، و إن وجدتك غير مقتنع سأرسل لك المصدر عن الإمام أحمد، و لكن سأعطيك فرصة قبل ان تتكلم بشيء تظهر فيه جاهل به بامتياز و أما ادلتنا نحن من الكتاب و السنة بجواز الإستغاثة فهي كثيرة جدا، انا شخصيا وقفت على أكثر من الف دليل من الكتاب و السنة و عمل السلف حول جواز الإستغاثة، و لكن لأجل الإختصار أعطي الطالب الحق كتيب صغير مؤلف من ٣٣ صفحة، فيه اكثر من عشرين دليل من الكتاب و السنة و عمل سلف الأمة في جواز الإستغاثة، و عنوان الكتيب" إتحاف الأذكياء بجواز التوسل بالأنبياء و الأولياء" للعلامة الحافظ عبد الله الصديق الغماري الحسني.
هذا والله من العبث ثم هروب كان الأولى بك أن تستمع له فما ذكرته أوهى من بيت العنكبوت ولم تأت بشيء بل ظلمات بعضها فوق بعض أصل البحث في مسألة واحدة وهي دعاء الحي للميت طلبا في الخير سواء كان جلب نفع أو دفع ضر ثم أتيت بما حدث بعد غزوة بدر والله إنك لتعلم أن هذا من التشغيب لا أكثر ولا أقل أو أن العماية بلغت منك .. فهل رسول الله صلى الله عليه وسلم يطلب نفعا من كفار قريش ؟! سبحان الله! هذا هو التشغيب أين المبحث وأين المثال ! ثم هل يقاس المكلف بنبي يطلعه الله على غيب ويجري الآيات على يديه ؟! .. والله لا حجة لكم أبدا والمسألة واضحة كالنهار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور قال النبي صلى الله عليه وسلم ( الدعاء هو العبادة ) وهذا نص في محل النزاع لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد .. فالدعاء حق لله وحده ويستثنى منه ما دل عليه الدليل الصريح وهو دعاء الحي الحاضر القادر .. أما النفع والضر فكل المسلمين يعتقدون أنهما بإذن الله فلا داعي للتشغيب والسببية منتفية في الأموات ولن تجد دليلا ينهض في مقابلة النصوص التي جاءت في كون الدعاء حق لله تعالى ..
أنت تقول الدعاء عبادة فلا يصح ان تدعو غير الله أكنت تعتقد انه سبب أم أنه إله ، نفس النتيجة و هي الشرك. على هذا المقياس ، الملائكة مشركون و قد أمرهم الله بالشرك _( و حاش الله من هذا) _ بسجودهم لآدم لان السجود عبادة،!!؟ ام حديث طلب النبي الخبر من ميت بعد معركة بدر هو خير بدليلين ، الاول ان النبي لا يفعل شيئا ليس فيه الخير ، فطلبه هذا منهم خير، ثانيا- طلب الخبر في أي مسألة ما، هو طلب خير لطالبها، بغض النظر عن المسؤول أكان قادرا على الإجابة ام لا يعطي لو المسألة بالقدرة من عدمها ، لكان طلب المال من فقير شرك. و الحجة عنكم بالطلب من الميت أنه شرك هو عدم مقدرته على التلبية، و عدم القدرة لا تحدد الشرك من عدمه، إنما الإعتقاد من يحدد ذلك. و النبي قدوة لمن بعده، و ما صح ان يكون معجزة لنبي صح ان يكون كرامة لولي، إلا ما تخصص الأنبياء به و جاء به الدليل على حصره بالانبياء . أما قولك انك تعتقد أن النفع و الضر كله بإذن الله، إذا أسألك سؤال، هل الله قادر على ان يجعل الميت سبب لنفع الحي؟؟؟؟؟
@abedrahmanarbass917 انا كلامي في واد وردك في واد ! انا ذكرت حديث النبي صلى الله عليه وسلم أن الدعاء هو العبادة وصرف هذه العبادة لغير الله شرك إلا ما استثنته الشريعة والأحاديث دلت على أم الاستثناء هو فقط في الحي الحاضر القادر .. دون نظر إلى اعتقاد السببية أو الاستقلالية فالذي يعتقد أن المخلوق ينفع أو يضر استقلالا فهو مشرك ولو لم يدع إلا الله .. فلا تخلط بين الاعتقاد وبين الدعاء أما كلامك عن سجود الملائكة فهذا مما رخصت فيه بعض الشرائع وهو خلاف الأصل .. كسجود إخوة يوسف ليوسف .. وهو من التحية وهو خلاف الأصل فلا يقاس عليه غيره .. فاليوم الذي يسجد للصنم مشرك والذي يسجد للقبر مشرك بقاء مع الأصل .. وهو أن السجود عبادة وكون بعض الشرائع رخصت في ذلك فهذا له حاله وسببه وهو بمنزلة حل الحمار الأهلي أول الأمر وبمنزلة حل الخمر .. فلا يستدل مستدل على طيب الخمر لكونه كان حلالا أول الأمر .. الشريعة التامة الكاملة بينت أن الخمر والحمار الأهلي حرام .. وأن السجود عبادة لا تكون إلا لله .. فاستدلالك استدلال بالمتشابه مع ترك المحكم .. أما حديث بدر وأهل القليب فوالله من العجب أن تناقش فيه ! انا سألت سؤالا ولم تجب هل دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم لهم بمنزلة دعاء الأموات في قضاء الحوائج ؟! الاصرار على القياس مكابرة كلامه عليه الصلاة والسلام ما هو إلا تبكيت وتقريع لهم .. فأين هذا ممن يطلب الخير من الميت !! الحجة عندنا في شركية دعاء غير الله هي أولا وآخرا أن الدعاء هو العبادة بنص النبي صلى الله عليه وسلم فصرفه لغير الله شرك والمستثنى هو من حي حاضر قادر فليست الحجة عندنا عدم القدرة كما زعمت وإنما صرف العبادة لغير الله الدعاء حق لله وحده إذا سألت فاسأل الله فلا تدعوا مع الله أحدا الدعاء هو العبادة هذه هي حجتنا .. فاليوم من يريد صرف هذه العبادة لغير الله فهو مشرك داعية للشرك .. معارض لهذه النصوص الصريحة .. أما قولك معجزة النبي قد تكون كرامة للولي فهذا من تسويغ الشرك ورد دلالات النصوص الظاهرة التي جاءت بتوحيد الله في الدعاء والالتجاء والطلب اعتقادا وحالا وقولا وتوجها واقبالا .. والنبي لم يكن يدع إلا الله فكيف تسوغ دعاء الأولياء ؟! سبحان الله ! فالنبي قدوة في توحيد الله في الدعاء لا في دعاء غير الله !!! انظر كيف تريد لي حديث القليب بأن تجعله حجة لدعاء الميت وإن النبي قدوة في ذلك وتترك كل الأحاديث التي دلت على توحيد نبينا ربه بالدعاء بل ودعوة الناس لتوحيد الله بالدعاء راجع نفسك فوالله المسألة ليست انتصارا للنفس .. سؤالك الأخير ليس له معنى فالسؤال ليس قولك : هل الله قادر على أن يجعل الميت سببا للنفع بل السؤال الصحيح: هل جعل الله الأموات محلا لدعاء الأحياء أم أنه أمر الأحياء بتوحيده في الدعاء؟ هذا هو السؤال الصحيح والجواب قطعا أن الله لم يجعل غيره محلا للأدعية والتوجه بل عد ذلك شركا في أدلة كثييييرة وأمر العباد بتوحيده في الدعاء ..
@@m.altahery7197 أولا انت قلت أن الدعاء يجوز من الحي الحاضر فقط بدليل ما نصت عليه الشريعة، و هذا كلام لا دليل عليه، بل هو استنتاج منكم، لانه لا يوجد دليل من كتاب او سنة حول هذا الكلام، ثانيا، الأصل ان تأتي بدليل على عدم جواز التوسل بالميت و هذا لم تأتي به لا من كتاب و لا سنة وإذا قدمت لي أي دليل فأنا حاضر كي أبين لك لك اذا كان ذلك دليل أصلا من اللغة و اهل التفسير القدماء. ثانيا انت قلت ان السجود عبادة و لكن سجود الملائكة استثناء و كذلك سجود إخوة يوسف ليوسف، و هنا سؤال هل يجوز إستثناء شرك معين او ان يكون حلال في زمن ما ثم يصبح شرك في زمن آخر مع العلم ان عقيدة الأنبياء واحدة فما هو شرك هو كذلك قبل خلق آدم اما مسألة الخمر فهذا يتعلق بالحلال و الحرام و ليس في الشرك من عدمه فلا تقاس على السجود باعتبارك تعتقده عقيدة يحكم بفعله بالشرك من عدمه. ثم نأتي للسجود للصنم، فهذا اعتبره العلماء شرك باعتبار معتقد الرجل لا باعتبار الظاهر اما باعتبار الظاهر ، فليس بشرك لانه يجب عليك ان تسألك الساجد هل انت تسجد لِ الله ام تسجد للصنم باعتبار انه إله، و الدليل على ذلك ان النبي و الصحابة كانو يصلون باتجاه مكة و هي مملوءه بالاصنام و لم يزيلوها حتى فتحوا مكة و اسلمت كلها، السؤال هنا هل كان النبي و الصحابة قبل فتح مكة عندما كانوا يصلون باتجاه الكعبة في الحرم المكي قبل الهجرة او في المدينة فهل كانوا مشركون بذلك لان الكعبة كانت مملوءه بالأصنام؟؟؟؟. و كذلك كانوا يطوفون حولها و هي مملوءة بالاصنام. ثالثا- أنا سألتك هل الله يستطيع ان يجعل الميت ينفع الحي؟، فلم تجب نعم ام لا بل تهربت من السؤال وانا كنت اعلم انك ستهرب من السؤال لانك إن قلت لا يستطيع فستقع في الكفر او انك تقول يستطيع فتقع في الكفر بحسب معتقدكم أيضا، لانك تعتقدون ان هذا شرك و الله لا يُبيح الشرك، مع انه لو كان شرك ، لكان جعل الله الحي ينفع الحي هو شرك أيضا. اما الحديث الذي في الفيديو الذي قلت ان الرسول كان يقرعهم بكلامه، هذا يدل على ان سؤال النبي كان مجازا لان النبي سألهم سؤال يحتاج لخبر، و السؤال الذي يحتاج خبرا إن لم يكن مجاز فهو يعود بالخير لصاحبه، لان العلم بالشيء خير لصاحبه و نفع، و لذلك لو ان طلب النبي ليس مجازا كان يعتبر طلب معلومة او خبر من ميت و هذا طلب نفع من ميت، و هذا عندكم هو شرك، و لكنك تقول ان هذا الطلب هو مجاز بهدف التقريع و الزجر لهم. و هنا السؤال و أرجو ان لا تهرب منه كما هربت من الذي قبله، هل يجور الشرك إذا كان مجازااااا؟ أرجوك لا تهرب من السؤال كما هربت من الذي قبله
@abedrahmanarbass917 أولا الشريعة دلت على أمرين فقط الدعاء عبادة . الدعاء جائز من الحي الحاضر القادر أما الأول فأتيتك بأدلة كثيرة وأما الثاني فمعلوم بالاضطرار لا يناقش فيه .. وهو جواز دعاء الحي الحاضر القادر نحن نقول بالحصر لعموم الأول وتخصيص الثاني .. وانتم تقولون بعدم الحصر فأنتم المطالبون بالدليل من الكتاب والسنة على عدم الحصر لا نحن .. أما التوسل فهو ليس بحثنا الان نحن نتكلم عن دعاء غير الله من الأموات .. كقول القائل أستغيث بك يا بدوي أن تشفي ولدي أسألك أن ترزقني .. ونحوه أما التوسل فليس شركا وإنما هو من البدع المحرمة وليس هو بحثنا وجعل الاستغاثة والدعاء توسلا لا يستقيم لا لغة ولا شرعا ولا عقلا بأن يقول أتوسل إليك ربي بنبيك محمد أن تشفيني فهذا بدعة ولا يقال شركا .. . أما مسألة السجود فالأصل فيه أنه عبادة لكونه غاية التعظيم أما كونها من العقائد التي لا يحصل فيها التغيير فهذا من المستثنيات لا يقاس عليه ... ولم يرو في ذلك إلا بأمر الله تعالى وهذا يقتضي ان الإعظام يكون لله ابتداء .. سواء في سجود الملائكة أو إخوة يوسف .. أما قولك أن الساجد للصنم يستفصل فيه فهذا إرجاء وأما سجود النبي صلى الله عليه وسلم فكان لله وليس للأصنام فأنت اليوم تسجد وأمام رجل يصلي أو جدار لكن سجودك لله وهذا الذي يسجد للصنم أو القبر يحكم عليه بظاهر فعله إلا إن أنكر .. والمقصد أننا نحكم بالظاهر .. وهذا حكم الفعل أما الفاعل فهذا يستفصل فيه أهل القضاء والفصل فإن ادعى أنه سجد لله أُعلِم أن هذا لا ينبغي إلا لله ... وفعل النبي مع الصحابة هو من باب الضرورة فلا يقاس عليه حال المختار في غير ضرورة .. فالضرورات تبيح المحظورات .. .. رابعا لم أتهرب من سؤالك ! أنا أجبتك بوضوح عن كل ما أعتقد لكن سؤالك غير صحيح كأنك تقول هل ربنا قادر على تحليل الظلم ؟! ثم تبني عليه انك أن قلت نعم فهذا كفر لأن الله نزه نفسه عن الظلم فالقول بنعم يقتضي منه تنقص الباري جل في علاه .. وأن قلت لا فهو كفر أيضا لوصفه بالعجز والسؤال في أصله غير صحيح .. وهذا الذي ذكرته لك فأين التهرب ! الله سبحانه شريعته كاملة بينة ظاهرة مثل النهار وهذا أمر مقطوع به لا سيما في العقيدة .. وذكرت لك أدلة كثيرة أعرضت عنها .. .. خامسا وأخيرا حديث القليب ! فأولا أسلوب التقريع بصيغة السؤال معروف في لسان العرب ولا يشترط فيه إرادة الجواب .. الان انت تريد أن تجعل فعل النبي من المجاز وأنه في الظاهر سألهم وفي الحقيقة يريد تقريعهم والمستغيث بالميت في الظاهر يسألهم وفي الحقيقة هو يسأل الله !! وهذا من تحميل اللغة ما لا تحتمل أولا هذا أمر غيبي أظهره الله لنبيه كما ذكرت فلا يقاس عليه غيره فالرسول أطلع على أحوالهم فأنى لك بالاطلاع على أحوال الموتى !! ثانيا فعل الرسول جائز سواء كان مع الأحياء أو الأموات فليس هو عبادة .. فاليوم انت اذا وقفت على قبر كافر جاز لك ان تبشره بالنار كما صح الحديث بذلك .. فأين هذا الفعل من الدعاء الذي هو العبادة !! فأنا لا أسلم لك بالمجاز أصلا في فعل النبي صلى الله عليه وسلم حتى تسألني ما سألت .. وذكرت لك أوجه التفريق بين الحالين بوضوح
@@m.altahery7197 انت تقول ما فعله نبي محصور فيه، إذا يلزمك دليل على ذلك، لأن الأصل الإقتداء بالنبي، ثم تقول يجوز تبشير الكافر بالنار اقتداءا بالنبي، و ما أدراك ان هذا الحديث ليس بالمطلق إنما هو مخصوص، ما هي الأدلة!!!! و اما دليل جواز التوسل على عمومه، فهو قول الله تعالى(و ابتغوا إليه الوسيلة) و لم يخصص ما هي هذه الوسيلة، و بالتالي انت من تحتاج لدليل تحريم وسيلة عن أخرى، و أما قولك ان الاستغاثة لا تصح ان تكون مجاز فأنت الذي تحصر اللغة ، و ليس ان الذي أحملها بالعكس تمام اللغة العربية أوسع اللغات تعبيرا، و لذلك نزل فيها القرآن الكريم. فأنت من تضيق بغير دليل فقط لأجل تكفير المسلمين. و اما سؤال هل الله يقدر ان يجعل الميت ينفع الحي، قلت ان هذا لا يليق بالله لان هذا شرك، إذا المشكلة عندك ان إجراء النفع من خلق إلى خلق آخر هو شرك معنى هذا ان الحي الذي ينفع الحي الآخر هو مشرك مع الله أيضا، لان الميت لم يصبح عدما، إنما انتقل لدار أخرى فقط. إذا السؤال ليس مستحيل كما ادعيت و شبحته بالظلم.
هذه القاعدة "من سأل غير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله" من خزعبلات رؤوسكم لم يقلها الله، ولم ينزل بها جبريل إلى قلب محمد، ولم يقلها الصحابة، وهي على كونها بدعة إلا أنها متناقضة، لأن الوصف الذي به يكون الطلب عبادة حسب هذه القاعدة التالفة، هو عدم قدرة المدعو، وعليه فدعاء الله لا يكون عبادة البتة، لأن الله على كل شيء قدير، أضف إلى ذلك أن القاعدة قيدت المطلوب بأن يكون أمرا لا يقدر عليه أحد إلا الله، فيلزم من ذلك أن المرء لو طلب من ميت أو حي ما لا يقدر عليه الإنس لكن يقدر عليه الجن لم يكن طلبه شركا، كأن يطلب من ميت أو حي إنزال المطر، فإن الإنسي غير قادر عليه بخلاف ميكائيل الموكل بذلك، وحينئذ لا يكون هذا الداعي قد سأل ما لا يقدر عليه إلا الله، لأن الملك يقدر .، ويلزم من هذه القاعدة أن إبراهيم عليه السلام مشرك، لأنه سأل نمرودا الإتيان بالشمس من المغرب، وهو مما لا يقدر عليه إلا الله
إلى كل من فرح بالمقطع من عبدة القبور والأضرحة أقول لا تفرحو العيب على هذا السني لأنه دخل في نقاش وهو جاهل فلم يستطع الرد وإلا فحجة هذا الصوفي واهية باطلة ضعيفة والرد عليها كالآتي إننا لا ننكر أن الأموات لهم أحوال دلت نصوص السنة أنهم يسمعون فيها كحديث قليب بدر وكحديث سماع الميت لقرع النعال كذلك فإنه يشرع للمار على المقابر إلقاء السلام عليهم ولكن هذا لا يتنافى مع كون دعائهم شرك ففرق كبير لكل ذي عقل بين ثبوت سماع أهل القبور لبعض الأمور المخصوصة في بعض الحالات المخصوصة خلافا للأصل الذي هو عدم إدراكهم وسماعهم لعلم الأحياء كما دلت على هذا وذاك الأدلة من القرءان والسنة وبين كون دعائهم وطلب الشفاعة منهم والزلفى عند الله هو عين الشرك بالله كما دلت على ذلك أيضا نصوص القرآن والسنة ماذا تقولون في قول الله تعالى " والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى " فإن قلتم لا نعبدهم إنما نطلب منهم قلنا إن طلب النفع والضر منهم دعاء لهم والدعاء هو العبادة كما قال النبي صلى الله عليه وسلم بل كما قال الله تعالى " وقال ربكم ادعوني أستجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم " والأدلة كثير وافرة من أرادها وجدها فلا تفرحو وتظنو أنكم أهل المنطق والفلسفة والعلم والمناظرة فحججكم واهية بالية لا ترقى لأن تكون أدلة بل هي شبهات وإنما ظننتم ذلك لأن الذي تصدر للرد عليكم جاهل وهو ملوم لأنه تصدر لما ليس له بأهل
يقول الله تعالى( أَلَا لِلَّهِ ٱلدِّينُ ٱلۡخَالِصُۚ وَٱلَّذِينَ ٱتَّخَذُواْ مِن دُونِهِۦٓ أَوۡلِيَآءَ مَا نَعۡبُدُهُمۡ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَآ إِلَى ٱللَّهِ زُلۡفَىٰٓ إِنَّ ٱللَّهَ يَحۡكُمُ بَيۡنَهُمۡ فِي مَا هُمۡ فِيهِ يَخۡتَلِفُونَۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهۡدِي مَنۡ هُوَ كَٰذِبٞ كَفَّارٞ)، اولا- كلمة (من دونه اولياء) و بمفهوم المخالفة، أي لو انهم اتخذوا به و ليس من دونه أولياء لصح ذلك. ثانيا- الآية تنتهي ب (إن الله لا يهدي من هو كاذب كفار)، أي أن ادعائهم ان الذين اتخذوهم آلهة يتقربون بهم من الله هذا كذب و إدعاء كذاب منهم، إنما يعبدونهم باعتبارهم آلهة تنفع و تضر بذاتها. فلا حجة لك أن التقرب إلى الله بالصالحين و التوسل بهم هو شرك من هذه الآية، بل هذه الآية حجة على جواز التوسل و التقرب إلى الله بالصالحين، لان الله لام الكفار على كذبهم في ادعائهم التقرب إليه بهؤلاء، و لكان الأولى ان يلومهم بالتقرب نفسه و ليس بالكذب في الإدعاء، لو ان التقرب نفسه هو الشرك او خطأ.
أفسدتم اللغة لتفسدوا الدين!! رسول الله ﷺ ناداهم وهو يعلم أنهم يسمعون ولا يستجيبون، ولم يطلب منهم قضاء حاجة كما تفعلون عند القبور!!! تتعمدون الخلط بين النداء و دعاء الأموات لقضاء الحوائج.
@@adamidriss7354 غير صحيح الموضوع هو استجابة الموتى يقول الله تعالى (أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء..) فعابد الأموات يدعوا مستغيثا من في القبر لكن الرميم لا تستجيب بنفع أو بدفع ضر.
هههه مجنون او بك جنه خلطت الامور وجعلتها فعل وفاعل وضمير مستتر تقديره انت بك جنه فلسفة عجيبه غريبه ركائزها التحريف وحروف الجر والنصب وقواعد اللغه العربيه مجانين الخلق بعضهم يضل بعض لكم دينكم ولي ديني 🌹 هي ليست عراك الان نصح وغدا عند الله الامور 🌹
قولك باطل طلب الخبر ليس كطلب نفع آخر وهدا الطلب مجزي فقط وادا كنت أعتقد أن الميت يملك النوع والضرر فعليك منادته واتظار البرد فات رد عليك فاءنه ينفعك في امر اخر
الاستغاثة عند العوام ليست بالمعنى الذي ذكرته ... فكثير من العوام يقول " اتيتك يا سيدي فلان بجاه ربي " والعياذ بالله و هداهم الله الأولى تحريم هذا الفعل سدا للذرائع و درءا للبدعة و استبراء للدين .... و من حام حول الحمى وقع فيه هدانا الله و اياكم لما يحبه و يرضاه
@mohamedalhamed7455 ياودي و انا لاه ؟؟!! لست وهابيا و لعنة الله على من افتى بجواز الاستعانة بالكفار.... لكن الحق أولى ان يتبع الاضرحة و المقامات مقر لكثير من مماراسات السحر و الشعوذة و ممارسات شركية الاولى اغلاقها و الله أعلى و أعلم
أنس بن مالك رضي الله عنه أن عمر رضي الله عنه كان إذا قحطوا استسقى بالعباس بن عبد المطلب وقال : (اللهم إنا كنا نستسقي إليك بنبينا فتسقينا ، وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا ، فيسقون) هذا والرسول ميت أمامهم ولم يقولو يا رسول الله اغثنا انت فيش تقول بالزبط ؟؟؟؟ الصحابه كان الرسول أمامهم ولم يطلبو منه
@@hishamsalem8411 بص يبني انتم الدين عندكم قرءان وكتاب احاديث صحيحة للألباني فلو إنت شايف ان دا الدين سميه اسم تاني غير الإسلام. أما الإسلام فحملوه العلماء في صدورهم إلى يومنا هذا وهو أوسع وأكبر من أن يدرك معشار معشاره أعلم جاهل منكم. أنتم تجتزأون وتكذبون وتجهلون وتكابرون ولا تفهمون يعني قولك هذا هل قال به أحد من السلف ؟!! لو راجل هاتلى واحد بس. أما قولك لما لم يقولوا يارسول الله أغثنا قول إنسان جاهل جهول فيمكن أن نقول لما لم يصبروا فالله يقول "إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب" لما لم يهاجروا فالله يقول "ومن يهاجر في سبيل الله يجد فى الأرض مراغما كثيرا وسعة" لما لم يصلوا صلاة الاستسقاء بغير ذكر التوسل هذا أصلا كلامك هذا بفهمك مردود عليك ولا يهمنا ولا يهم الإسلام في شئ هو رأيك ستقابل الله به فلا تفرضه على المسلمين لأن المسلمين لهم علماء يأخذون منهم دينهم لا يأخذونه من جاهل مثلك
المشكلة انكم لا تجمعون بين الأحاديث فتصلون لنتيحة واضحة، سيدنا العباس عندما قدمه سيدنا عمر لدعاء الاستسقاء اول ما قال "وقد تقرب القوم بي لمكاني من نبيك" أي لقرابتي منه "فاحفظ اللهم نبيك في عمه " يعني أقبل دعائي لأجل نبيك.
@@abedrahmanarbass917 من القرآن الكريم: 1. تحريم دعاء غير الله: قال الله تعالى: "وَأَنَّ ٱلۡمَسَٰجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدۡعُواْ مَعَ ٱللَّهِ أَحَدٗا" (سورة الجن: 18). هذا نص واضح في تحريم دعاء غير الله، سواء كان نبيًا، وليًا، أو ميتًا. 2. وصف من يدعو غير الله بالشرك: قال الله تعالى: "وَمَنۡ أَضَلُّ مِمَّن يَدۡعُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَن لَّا يَسۡتَجِيبُ لَهُۥٓ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِ وَهُمۡ عَن دُعَآئِهِمۡ غَٰفِلُونَ" (سورة الأحقاف: 5). الآية تبين أن دعاء غير الله باطل لأن الموتى لا يسمعون ولا يستجيبون. 3. الأمر بالتوجه إلى الله وحده: قال الله تعالى: "إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡتَعِينُ" (سورة الفاتحة: 5). يدل على أن الاستعانة لا تكون إلا بالله وحده. --- من السنة النبوية: 1. النهي عن الغلو في الصالحين: قال النبي ﷺ: "لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم، فإنما أنا عبده، فقولوا عبد الله ورسوله" (صحيح البخاري: 3445). النهي عن الغلو في النبي أو الصالحين حتى لا يؤدي ذلك إلى الشرك. 2. التحذير من اتخاذ القبور مساجد: قال النبي ﷺ: "لعن الله اليهود والنصارى، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد" (صحيح مسلم: 529). التحذير من تعظيم القبور الذي قد يؤدي إلى عبادة أصحابها. 3. الاستغاثة بالله عند الشدة: عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: "إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله" (سنن الترمذي: 2516، حديث صحيح). يؤكد على وجوب حصر الدعاء والاستغاثة بالله فقط. 4. النهي عن اتخاذ الوسائط: قال النبي ﷺ: "الدعاء هو العبادة" (سنن الترمذي: 2969، حديث صحيح). يفيد أن العبادة لله وحده ولا يجوز صرفها لغيره.
كيف تربط بين الطلب والإستغاثة وبين سماع موتى بدر للنبي!!؟؟ أعلم أن هذا بسبب فقرك وأن ليس لديك ما ترد به.. أم تقصد بأن الموتى يسمعون لذلك يجوز أن نطلب منهم ونستغيث بهم ونتوسل بهم ؟؟!! فإن كان هذا فأنت لا تستحق أن يرد عليك لأن لا يقول بهذا إلا مخبول
الطلب هو نوع من طلب النفع بواسطة، و الإستغاثة هو طلب النفع من أحدهم بواسطة، ، و أما سماع الموتى فهو أمر مفروغ منه قد أقره ابن تيمية و تلميذه ابن القيم في كتاب الروح.
@abedrahmanarbass917 لم أقل أن الموتى لا يسمعون أنا أتساءل هل لأن الموتى يسمعون إذا يجوز أن نطلب منهم ونتوسل بهم ونستغيث بهم وووو؟؟!!؛ فلا يعقل بحال أن يذهب رجل أو امرأة إلى ميت يطلب منه شيء إلا لظنه أن صاحب القبر سينفعه بذلك وهذا هو عين الشرك المنقل عن المله والا خلاف في ذلك
علم عظيم ما شاء الله، ويظن نفسه أتى بالفتح المبين ركاكة في الفكر وضعف في العلم وسوء في الأدب أولا أن ما تذهب إليه من قصد المجاز لا الحقيقة لا قرينة تدل عليه ولا هو حاضر عند الناطق به ثانيا أن هذا المعنى لو كان حاضرا في نفس المستغيث فشركه لإعراضه عن الله وتوجهه لغيره بقلبه ولسانه ثالثا أن ما ذكره من أن النبي صلى الله عليه وسلم يسأل أموات الكفار فهو يطلب منهم جوابا فهذا مضحك الظاهر أن شيخكم لا يفرق بين السؤال الاستفهامي والتقريري والإنكاري هل كان النبي صلى الله عليه وسلم ينتظر جواب الأموات أو يقرر أمرا رابعا وبه الختام وإن كان في كلامه طوام: ما الفرق بين ما تفعلونه وبين فعل مشركي الجاهلية الذين يعتقدون في آلهتهم الشفاعة
انت استشهدت بايات قرأنية على فعل الملائكة بانهم سبب وكذلك فعل فرعون على انه سبب فهو الامر ولكن هلا استشهدت باية قرانية ولو واحدة على التوسل بالنبي ؟؟ واما قولك ان النبي نادى قتلى بدر فهو لم يناديهم ليطلب منهم هو فقط من باب اظهارهم انهم الان وجدو ما وعدهم الله حقا من اجل ان يترسخ ايمان المسلمين بان ايات الله تطابقت مع الواقع والا لو كان هذا دليل على التوسل بالاموات لكان هناك عشرات الايات التي تبيح ذلك فلماذا لا نجد ولا اية واحدة تؤيد الاستغاثة بالموتى بل نجد عشرات الايات التي تمنع الاستغاثة بالموتى ؟؟
@@m.altahery7197المقطع هو عمل للعقل !!شرك العبادة هات دليلك ...ودليلكم هو قول نزل فى المشركين فأنزاتموه على المسلمين الموحدين ..مانعبدهم الا ليقربونا من الله زلفى....هم اقروا عبادتهم لهم اما المسلم الموحد يعبد الله وهنا الفرق ثانيا اكمل الآية فيها الجواب ...إن الله لا يهدي من كان كاذبا كفارا...وصفهم بالكاذبين ...فأين عقولكم كفار قريش لم يكونوا موحدين فى الربوبية اصلا والقرآن كذب ادعائهم...
@عامرحسين-ف3خ ولماذا لم يطلب سيدنا عمر من الله مباشرة؟وقال بعم نبيك وهي آلت إلى رسول الله ...نبيك... وحديث الاعمى وهو صحيح...وتقولون انكم حنابلة وتخالفون الامام احمد وهواجازه
هل رايتم رقص الصوفية وقفزاتهم مثل المجانين في بيوت الله هل هذه عبادة شرعها الله اجيبوا علينا بمنطقكم هل سجود الصوفية للقبور والاضرحة ليس من الشرك الاكبر اجبنا يا صاحب المنطق اعتقاد الصوفية بان اولياءهم يتصرفون في الكون اليس هذا شرك وكفر اكبر اجبنا يا صاحب المنطق والله ان قول الله في كتابه ولو نزلنا عليك كتابا في قرطاس فلمسوه بايديهم لقال اللذين كفروا ان هذا الا سحر مبين اية ٧ الانعام مسلم من اهل السنة والجماعة الجزائر
ليسوا اكثر فضلا في رقصهم من ابن عم الرسول صلى الله عليه و سلم سيدنا جعفر ابن ابي طالب، الذي قال عنه النبي انه اشبه خلقه و خلقه، فهذا الذي أشبه خلق النبي رقص أمام النبي. و ليسوا أكثر فضلا من رجال الحبشة و كانوا يرقصون في مسجد النبي و أمام عينه و يقولون"محمد عبد صالح" و ليسوا افضل من الصحابة الذين ذكرهم سيدنا علي انهم كانوا يهتزون في الذكر كما تهتز الاشجار في الريح العاتية. و ليسوا أفضل من جبل أحد يهتز بوقوف النبي على ظهره و معه الصحابة، و يقول عنه النبي، "أحد جبل يحبنا و نحبه"
اصلا كل دعاء طلب دعاء العبادة طلب ودعاء الطلب طلب فالسؤال متى يتحول دعاء الطلب إلى دعاء عبادة ؟ يتحول في حال كان هذا الدعاء خاص بالله والميت لاينفع ولايضر فمن دعاه فهو مشرك كافر ثانيا بالنسبة لكلام النبي مع مشركي قريش الموتى هذا خاص بالنبي أن يخاطب الكفار بدليل انه لم ينكر على عمر ان الميت في الحقيقة لايسمع قوله تعالى: ﴿ إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى )) وقصة بدر ترد عليك ثم قال: ((إنهم الآن يَسمعون ما أقولُ))، فذُكِر لعائشة فقالت: إنما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إنهم الآن يعلمون أنَّ الذي كنتُ أقول لهم هو الحق)) ثم قرأت: {إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى} حتى قرأت الآية". ثم من قال لك أن النبي كان يطلب الإجابة ؟؟؟؟؟ والقرآن اثبت ان الرسول لايسمع الموتى وهذا لو سلمنا من معجزاته وكلامه من باب التوبيخ لهم قال قتادة رحمه الله: "أحياهم الله حتى أسمعهم قوله توبيخًا وتصغيرًا ونِقمة وحدةً وندمًا". وايضا في الحديث الآخر م يدل ان الرسول لم يكن يريد منهم إجابة جاء في "مسند الإمام أحمد" عن أنس - رضي الله عنه - قال: "فسمع عمر صوته فقال: يا رسول الله، أتناديهم بعد ثلاث؟ وهل يسمعون؟ يقول الله عز وجل: ﴿ إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى ﴾، فقال: ((والذي نفسي بيده، ما أنتم بأسمع لما أقول منهم، ولكنهم لا يستطيعون أن يجيبوا))" وكما جاء في الحديث م يدل ان الميت لايسمع كلام الأحياء قال: ((إن لله ملائكة سيَّاحين في الأرض، يُبلغونني عن أمتي السَّلام)). ووجه الاستدلال به أنه صَريح في أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لا يَسمع سلام المُسلِّمين عليه، إذ لو كان يَسمعه بنفسه لما كان بحاجَة إلى مَن يُبلِّغه إليه، كما هو ظاهر لا يخفى على أحد ثانيا بالنسبة لقولك ليس نسبة الإغاثة ليست على الحقيقة ملك الموت سبب حقيقي ذبح فرعون نعم سبب حقيقي إنقاذ الطبيب لك سبب حقيقي لكن أين الدليل على أن الرسول يغيثك حقيقة لو أتيت بدليل يغيثك به حقيقة فهاته ولن تجد وبنفس هذا الباب وبحسب منهجك الخرب من استغاثة بالأصنام والأحجار ليس مشرك فلا فرق بين الحجر والبشر فكلهم لاينفعون ولا يضرون حسب فهمك أخيرا التوسل شيئ والاستغاثة شيئ اخر التوسل هو التوجه بالدعاء لله مع وجود امر والاستغاثة هي التوجه بالدعاء للمستغاث به مباشرة وشتان بين من يتوجه لله وبين من يتوجه للمخلوق
إذا كان النبي يسمع السلام عن طريق الملائكة أذا هو يسمع ، و أما قولك ان النبي لا يسمع نفسه، فهذا في الحياة و في الممات، و لا يوجد مخلوق يسمع بنفسه، إنما الكل يسمع بالله تعالى، و إلا وقعت في الشرك، أكان السامع حيا ام ميتا، و لكن الله جعل أسباب للسمع، فانت في حياتك تسمع عن طريق الهواء لانك جسم و في مماتك تسمع عن طريق الملائكة باعتبار انك روح
كلامك خطأ وله لوازم خطيرة بحق النبي صلى الله عليه وسلم فالاستفهام في هل وجدتم ما وعد ربكم حقا مجاز وليس حقيقة لعلمه صلى الله عليه وسلم بحالهم ومثاله قول الله تعالى : ألم نشرح لك صدرك فالله لم يكن يجهل حتى يجعل الاستفهام على حقيقته وعليك أن تراجع كلام القزويني في هذا المبحث رحمه الله
تكذب بجهل أولا هو قال مطلق الطلب شرك وأما السؤال فهو طلب "بهل" وهل حرف استفهام إيجابي تصوّري يجاب عنه بنعم أو لا، فهو طلب حقيقي وليس مجازيًّا ودليله قول النبي لعمر ما أنتم بأسمع منهم "ولكنهم لا يستطيعون أن يجيبوا" وأما السؤال المجازي فيسأل عنه بالهمزة لأن الهمزة أعم من "هل" فهي للسؤال السلبي والإيجابي، فيجاب بنعم أو لا إذا كان الفعل في السؤال إثبات، وإذا كان الفعل مسبوقا بنفي في السؤال فيجاب عنه ببلى أو لا نحو ألم أقل لك ولا يقال هل لم أقل لك وكذلك السؤال المجازي نحو ألا تعلم أن الله حرم على الأرض أكل أجساد الأنبياء، فهذا لا يطلب له جوابا لأن المعنى أن الله حرم وكذلك للاستفهام الإنكاري نحو قوله تعالى ءالآن وقد عصيت قبل، فمثل هذا يسأل عنه بالهمزة لا بهل وأما سؤال النبي فقد كان بهل وهذا يعني أنه يطلب إجابة وأكد الأمر بقوله ولكنهم لا يستطيعون أن يجيبوا! تعلّم النحو جيدا يا حبيبي لعل الله يهديك
المدد مضلب من الغني وحده ، الفقير لا يطلب منه المدد ، يايها الناس انتم الفقر إلى الله و الغني الحميد ، و ربنا تبارك وتعالى قال ، فقلتو استغفروا ربكم انه كان غفاره يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم باموال وبنين ويجعل لكم جنت ويجعل لكم انهارا ،
انت قلت الفقير لا يطلب منه المدد و هذا حق، ولذلك من تحقق بفقره طلب الواسطة إلى الله لأنه فقير ، أم الأبله فيظن أن غني فيدخل على الله بقلة أدب ، ظنن منه انه على درجة، و نسي انه هو المحتاج للواسطة لانه فقير و الله الغني عن الواسطة و ليس هو. أم التوسط بمن أحبه الله ليصل إليه، فهذا لان" من أحبه الله أصبح غني بالله"، فهو محل الواسطة، كما في حديث المحبة القدسي، و قول الله تعالى في نبيه: (إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله) (فلا و ربك لا يؤمنون حتى يحكموك...) (ولو أنهم إذ ظلموا انفسهم جاؤوك...)
ي شيخ لا تلعب بنصوص لكي تستحل م حرمه الله، أنا بتحدث عن طلب المدد الذي لا يقدر عليه إلا الله، عقيدة أهل السنه و الجماعة مبني على إن وصف الغنى و الكمال و وصف ذاتي انفرد به رب العزة و الجلال و عن وصف الحاجته و الافتقار و وصف ذاتي لكل مخلوق على وجه الاضرار. كل مخلوق سوى الله هو فقير بذاته، محتاج لله لكي يسد فقره و حاجته، مثل م ربنا قال، يايها الناس أنتم الفقرا إلى الله و الله هو الغني الحميد، النصارى عبدو عيسى عليه السلام طنا منهم إن عيسى عليه السلام يتصف بصفه من صفات الغنى يستطيع عن يسد فقرهم ، عيسى عليه السلام فقير بذاته لا يستطيع عن يسد فقر نفسه عليه السلام، أما الصوفية الآن يطلبون المدد من مشائخ و الاموات، طنا منهم إن هذا المشائخ و الاموات يتصفو بصفه من صفات الغنى يستطيعون عن يصدو لهم فقرهم و حاجتهم، في الحقيقى هم فقرا لا يسدو فقر انفسهم، ❤❤@@abedrahmanarbass917
@@MohammedAbdalrhman-b9k هذا الكلام للأسف ليس بصحيح، المسيحي عبد عيسى ظنا منه انهم هو الله لانهم رأوه يحيي الموتى بالله، لانه غني بالله، بغض النظر اكان يغنيهم ام لا يغنيهم، هذه أتيت بها من كيسك لا أصل لها. و الحديث القدسي في البخاري،(لا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحبتته كنت سمعه الذي يسمع به و بصره و يده و رجله و لإن سألني لأعطينه....) و معلوم ان محبة الله للعبد لا تنقطع بالموت، فالعبد الصالح غني بالله و لذلك جاز طلب المدد منه على سبيل الواسطة لان العبد المذنب بطبعه فقير يحتاج لواسطة إلى ربه سيدنا عمر انظر لفهمه للدين يقول في حديث صححه الترمزي لا يزال الدعاء الذي هو مخ العبادة معلق بين السماء و الأرض لا يرتفع حتى تصلي على نبيك، و انت بعد ذلك تقول لي اني اتلاعب بالنصوص، انظر عقيدة الوهابية و ابن تيمية ، يعتقدون بالقوة المودعة أي ان الله خلق قوة في المخلوق و استقلت بها فأصبحت شريكة مع الله في الوجود و القوة المودعة فيها، جعلوا الخلق كله شريك مع الله ثم اتهمو الصوفية و الأمة بالشرك لانهم يتوسلون بالصالحين. فعلا قوم همج هؤلاء الوهابية.
هذا الكلام للأسف ليس بصحيح، المسيحي عبد عيسى ظنا منه انهم هو الله لانهم رأوه يحيي الموتى بالله، لانه غني بالله، بغض النظر اكان يغنيهم ام لا يغنيهم، هذه أتيت بها من كيسك لا أصل لها. و الحديث القدسي في البخاري،(لا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحبتته كنت سمعه الذي يسمع به و بصره و يده و رجله و لإن سألني لأعطينه....) و معلوم ان محبة الله للعبد لا تنقطع بالموت، فالعبد الصالح غني بالله و لذلك جاز طلب المدد منه على سبيل الواسطة لان العبد المذنب بطبعه فقير يحتاج لواسطة إلى ربه سيدنا عمر انظر لفهمه للدين يقول في حديث صححه الترمزي لا يزال الدعاء الذي هو مخ العبادة معلق بين السماء و الأرض لا يرتفع حتى تصلي على نبيك، و انت بعد ذلك تقول لي اني اتلاعب بالنصوص، انظر عقيدة الوهابية و ابن تيمية ، يعتقدون بالقوة المودعة أي ان الله خلق قوة في المخلوق و استقلت بها فأصبحت شريكة مع الله في الوجود و القوة المودعة فيها، جعلوا الخلق كله شريك مع الله ثم اتهمو الصوفية و الأمة بالشرك لانهم يتوسلون بالصالحين. فعلا قوم همج هؤلاء الوهابية
@abedrahmanarbass917 كلامك صاح النصارى عبدو عيسى عليه السلام ظنا منهم أنه هو الله و منهم من يقول هو إبن الله ، و طنا منهم أنه غني يعني هو الله أو إبن الله، اخي بارك الله فيك أنت اذا تعتقد إن مشائخ الصوفية بمثلو اولياء لله، راجع عقيدتك، إذا كان مشائخ الصوفية المزعومين انهم اولياء لله، اين يكون اولياء ابليس
من يزعم أن سؤال النبي كان لعلمه بالجواب ولا يُعَدّ طلبا فهو جاهل مراوغ أولا سواء أكان يعلم أم لا يعلم فهو طلب شئت أم أبيت ومثاله طلب إبراهيم من النمرود إذ قال إن ربي يأتي بالشمس من المشرق فاتِ بها من المغرب، طلب وهو يعلم أن النمرود عاجز ويطلب منه ما لا يقدر عليه إلا الله وهذا يدحض كلامكم بأن الطلب من الحي(مطلقا) ما لا يقدر عليه إلا الله شرك وإلا فقد أشرك إبراهيم على قاعدتكم المطلقة هذه! ونعود إلى طلب إبراهيم وهو يعلم ومثله لو كان النبي طلب وهو يعلم الإجابة الثاني تكذب بجهل صاحبكم قال مطلق الطلب شرك وأما السؤال فهو طلب "بهل" وهل حرف استفهام إيجابي تصوّري يُجاب عنه بنعم أو لا، فهو طلب حقيقي وليس مجازيًّا ودليله قول النبي لعمر"ما أنتم بأسمع منهم ولكنهم لا يستطيعون أن يجيبوا" وأما السؤال المجازي فيُسأل عنه بالهمزة لأن الهمزة أعم من "هل" فالهمزة للسؤال السلبي والإيجابي، فيجاب بنعم أو لا إذا كان الفعل في السؤال إثبات، وإذا كان الفعل مسبوقا بنفي في السؤال فيجاب عنه ببلى أو كلا نحو ألم أقل لك ولا يقال "هل لم أقل لك" وكذلك السؤال المجازي نحو ألا تعلم أن الله حرم على الأرض أكل أجساد الأنبياء، فهذا لا يُطلب له جوابا لأن المعنى أن الله حرم وكذلك للاستفهام الإنكاري نحو قوله تعالى ءالآن وقد عصيت قبل، فمثل هذا يسأل عنه بالهمزة لا بهل وأما سؤال النبي فقد كان بهل وهذا يعني أنه يطلب إجابة وأكد الأمر بقوله ولكنهم لا يستطيعون أن يجيبوا! تعلّم النحو جيدا يا حبيبي لعل الله يهديك
الفرق بين العالم بالمنطق واللغة والاصول وبين التكفيريين
ما شاء الله عليك يا شيخ أحمد ... فكك الجهل الذي في مخوخ السلفية الوهابية الضالة...قرن الشيطان كما وصفهم لنا سيدنا رسول الله في أكثر من ٣٠ حديثا.
أيدك الله ونصرك وهدى بك.
@@جامعالأقلام
والله لا علم ولا شيء في هذا المقطع بل هو تشغيب ..
قليل من الإنصاف فقط
ويتجلى التشغيب في المقطع
لا يخفى على أحد أن طلب الخبر من شخص ما هو نفع له من ذلك الشخص، و لذلك طلب الخبر من ميت هو طلب نفع من الميت، و هنا السؤال، هل طلب النبي الخبر من الأموات هو طلب حقيقي فيكون نفعا له او لصحابته، ام هو طلب نفع مجازي أي سؤال لا لطلب الخبر إنما ظاهره طلب الخبر و النفع و باطنه التقريع لهم او ملامتهم على ما فعلوا،
فإن كان السؤال على ظاهره فهو طلب نفع من ميت، و هو شرك عند الوهابية، و إن كان مجازا، فهنا نسأل ، هل يجوز الشرك إذا كان مجازا؟؟؟!!!
فإن قال نعم بدليل ما فعله النبي من طلب الخبر من الموتى مجازا، أثبت جواز الإستغاثة. و إن قال الوهابي لا ، أثبت ان النبي وقع في الشرك او أقل المعصية فيكون الوهابي وقع في الكفر.
❤
@@abedrahmanarbass917
جزاك الله خيرا
اختصرت علي ما كنت سأكتب
العلم من يخلق الفارق،والعلماء صورة وجولة وإتقان، فسبحان الله.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد طب القلوب ودوائها وعافية الأبدان وشفائها ونور الأبصار وضيائها وقوت الأرواح وغذائها وعلى آله وصحبه يا نور
التوسل لله بالرسول ﷺ والصالحين انما هو تذلل لله... اي ياربي انا العبد الفقير المذنب والمقصر في طاعتك اغفر لي بحق رسولك ﷺ. فانت ارسلته رحمه للعالمين...
حتى ان كان من العابدين الطاعين يتوسل لله. ولايرى عبادته وطاعته شيئا حتى لايحبط عمله
والله اعلم..
بارك الله فيكم شيخنا و جزاكم الله خيراً
جزاكم الله خيراً يامولانا
فتح الله عليك فتوح العارفين ونفع بكم اللهم امين يارب العالمين ❤❤❤
نعم التوضيح هذا.
شتان ما بين العالم وغير العالم.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
توضيج جيد مشكور استاذ
جزاكم الله الفردوس شيخنا أحمد ❤❤❤❤❤
خلط عجيب بين مسألتين ، مسألة سماع الأموات وبين الطلب من النبي ﷺ والولي وجعله واسطة بين السائل والله عزوجل
بارك الله فيكم وبجهودكم مولانا أحمد أبو المجد الأزهري
فتح الله عليكم وزادكم علما
بارك الله فيك حفظ الله الأزهر الشريف
عمنا وحبيبنا الشيخ أحمد رضي الله عنكم وأرضاكم وجزاكم عن الأمة خيراً اللهم ارزقنا العلم والفقه عنك!
كل ما يفعله الشيخ ليس الغرض منه دعوة الناس للطلب من القبور
انما الغرض من ذلك تبرأة المسلمين وأئتهم ومدارسهم ومإثرهم وتراثهم من التكفير وللحد من الدعوشة
فجزاك الله يا مولانا على تفهم هؤلاء الدواعش
لا يخفى على أحد أن طلب الخبر من شخص ما هو نفع له من ذلك الشخص، و لذلك طلب الخبر من ميت هو طلب نفع من الميت، و هنا السؤال، هل طلب النبي الخبر من الأموات هو طلب حقيقي فيكون نفعا له او لصحابته، ام هو طلب نفع مجازي أي سؤال لا لطلب الخبر إنما ظاهره طلب الخبر و النفع و باطنه التقريع لهم او ملامتهم على ما فعلوا،
فإن كان السؤال على ظاهره فهو طلب نفع من ميت، و هو شرك عند الوهابية، و إن كان مجازا، فهنا نسأل ، هل يجوز الشرك إذا كان مجازا؟؟؟!!!
فإن قال نعم بدليل ما فعله النبي من طلب الخبر من الموتى مجازا، أثبت جواز الإستغاثة. و إن قال الوهابي لا ، أثبت ان النبي وقع في الشرك او أقل المعصية فيكون الوهابي وقع في الكفر
@@abedrahmanarbass917
الرسول لم يطلب خبرا من الميت
فلا تكذب
والصحابة فهموا خلاف فهمكم الباطل
فقال: ((هل وَجدتم ما وَعد ربُّكم حقًّا؟)) ثم قال: ((إنهم الآن يَسمعون ما أقولُ))، فذُكِر لعائشة فقالت: إنما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إنهم الآن يعلمون أنَّ الذي كنتُ أقول لهم هو الحق)) ثم قرأت: {إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى} حتى قرأت الآية".
والقرآن اثبت ان الرسول لايسمع الموتى
وهذا لو سلمنا من معجزاته
وكلامه من باب التوبيخ لهم
قال قتادة رحمه الله: "أحياهم الله حتى أسمعهم قوله توبيخًا وتصغيرًا ونِقمة وحدةً وندمًا".
وايضا في الحديث الآخر
م يدل ان الرسول لم يكن يريد منهم إجابة
جاء في "مسند الإمام أحمد" عن أنس - رضي الله عنه - قال: "فسمع عمر صوته فقال: يا رسول الله، أتناديهم بعد ثلاث؟ وهل يسمعون؟ يقول الله عز وجل: ﴿ إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى ﴾، فقال: ((والذي نفسي بيده، ما أنتم بأسمع لما أقول منهم، ولكنهم لا يستطيعون أن يجيبوا))"
وكما جاء في الحديث م يدل ان الميت لايسمع كلام الأحياء
قال: ((إن لله ملائكة سيَّاحين في الأرض، يُبلغونني عن أمتي السَّلام)).
ووجه الاستدلال به أنه صَريح في أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لا يَسمع سلام المُسلِّمين عليه، إذ لو كان يَسمعه بنفسه لما كان بحاجَة إلى مَن يُبلِّغه إليه، كما هو ظاهر لا يخفى على أحد
@@cursorylights يبدو ان فهمك لما كتبت سقيم قليلا، أولا انا قلت أن سؤال النبي صلى الله عليه و سلم للمشركين سؤال ظاهره طلب الخبر ، و سأضرب لك مثلا لعلك تفهم، لو أني سألتك (هل الأوضاع في بلدك جيد للإستثمار و إنشاء شركة مثلا؟) فجوابك على سؤالي مفيد لي لاني لسأقوم بالإستثمار أو لا، و لكن قد يكون السؤال نفسه استهزاءً أو تعجبا، بحيث أني أعلم أن بلدك مثلا غير صالح للإستثمار أصلا، فهنا يكون السؤال ظاهره طلب النفع و باطنه الاستهزاء او التعجب ، و من هنا أنتم تقولون طلب النفع من ميت شرك، فقلنا لكم هل الشرك جائز إذا كان مجازا؟؟؟، فلم تجب لانك تعلم ان الجواب قاسم ظهر الوهابية، و الآن أنت تقول (و الصحابة فهموا خلاف فهمكم الباطل)و انا أقول لك، و المسلمون المتوسلون،( فهموا خلاف فهمكم الباطل)،و طالما ذكرك قول السيد عائشة فهو تصحيح انهم سمعوا قول النبي و لكن لم يجيبوا، فصححت للصحابة ان الموتى يسمعون، و أما آية (إنك لا تسمع الموتى) فيبدو انك جاهل ، لان هذه الآية نزلت في دعوة النبي للمشركين الأحياء و ليس الموتى لان المقصد منها، أي لا تسمع موتى القلوب، و لذلك فإن المشركين الذين ماتوا على الشرك كانت قلوبهم موتى عن الحق، و لذلك فالله تعالى يقول (أومن كان ميت فأحييناه و جعلنا له نورا يمشي به في الناس...) أم حديث ان النبي يسمع السلام من تبليغ الملائكة، فيوجد حديث آخر و هو صحيح و صححه شيخكم الألباني انه يسمع السلام و لم يذكر في ان الملائكة تبلغه، و لكن لو فرضنا أن الحديثين يكملان بعضهما، فهذا دليل ان النبي يسمع، أكان ذلك بالملائكة أم بغير الملائكة، و حتى الكافر يسمع بالملائكة او بغير الملائكة لانه بعد الموت كل شيء ينكشف، فكما انك في الحياة تسمع بالهواء فهل نقول انك لا تسمع لان الهوء هو الذي ينقل لك الصوت!!!!، و ذكر النبي في هذا الحديث انه يرد السلام أيضا، و رد النبي للسلام هو نفع لنا بلا شك،
و إذا أردت ان توسع ثقافتك أكثر يوجد كتيب ليس بكبير للعلامة الحافظ عبد الصديق الغماري الحسني بعنوان"إتحاف الأزكياء بجواز التوسل بالأنبياء و الأولياء".
يبدو ان فهمك لما كتبت سقيم قليلا، أولا انا قلت أن سؤال النبي صلى الله عليه و سلم للمشركين سؤال ظاهره طلب الخبر ، و سأضرب لك مثلا لعلك تفهم، لو أني سألتك (هل الأوضاع في بلدك جيد للإستثمار و إنشاء شركة مثلا؟) فجوابك على سؤالي مفيد لي لاني لسأقوم بالإستثمار أو لا، و لكن قد يكون السؤال نفسه استهزاءً أو تعجبا، بحيث أني أعلم أن بلدك مثلا غير صالح للإستثمار أصلا، فهنا يكون السؤال ظاهره طلب النفع و باطنه الاستهزاء او التعجب ، و من هنا أنتم تقولون طلب النفع من ميت شرك، فقلنا لكم هل الشرك جائز إذا كان مجازا؟؟؟، فلم تجب لانك تعلم ان الجواب قاسم ظهر الوهابية، و الآن أنت تقول (و الصحابة فهموا خلاف فهمكم الباطل)و انا أقول لك، و المسلمون المتوسلون،( فهموا خلاف فهمكم الباطل)،و طالما ذكرك قول السيد عائشة فهو تصحيح انهم سمعوا قول النبي و لكن لم يجيبوا، فصححت للصحابة ان الموتى يسمعون، و أما آية (إنك لا تسمع الموتى) فيبدو انك جاهل ، لان هذه الآية نزلت في دعوة النبي للمشركين الأحياء و ليس الموتى لان المقصد منها، أي لا تسمع موتى القلوب، و لذلك فإن المشركين الذين ماتوا على الشرك كانت قلوبهم موتى عن الحق، و لذلك فالله تعالى يقول (أومن كان ميت فأحييناه و جعلنا له نورا يمشي به في الناس...) أم حديث ان النبي يسمع السلام من تبليغ الملائكة، فيوجد حديث آخر و هو صحيح و صححه شيخكم الألباني انه يسمع السلام و لم يذكر في ان الملائكة تبلغه، و لكن لو فرضنا أن الحديثين يكملان بعضهما، فهذا دليل ان النبي يسمع، أكان ذلك بالملائكة أم بغير الملائكة، و حتى الكافر يسمع بالملائكة او بغير الملائكة لانه بعد الموت كل شيء ينكشف، فكما انك في الحياة تسمع بالهواء فهل نقول انك لا تسمع لان الهوء هو الذي ينقل لك الصوت!!!!، و ذكر النبي في هذا الحديث انه يرد السلام أيضا، و رد النبي للسلام هو نفع لنا بلا شك،
و إذا أردت ان توسع ثقافتك أكثر يوجد كتيب ليس بكبير للعلامة الحافظ عبد الصديق الغماري الحسني بعنوان"إتحاف الأزكياء بجواز التوسل بالأنبياء و
@@عادلالذوادي-ذ6ب و أما آية (إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم و لو سمعوا ما استجابوا لكم) أي لا يسمعوا دعاءكم بذاتهم، إنما يسمعوا بالله، و أنتم يا مشركين اعتبرتموهم آلهه مع الله فليسمعوا دعاءكم بذاتهم، فلن يسمعوا، أم المؤمن فإن الله تعالى قال في الحديث القدسي(لا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به و بصره و يده و رجله و لإن سألني لأعطينه) صحيح البخاري، و معلوم ان المحبة لا تنقطع بعد الموت ، و لذلك فإن منحة الله لا تنقطع
بارك الله فيك. العلم كنز لا يفني
الشيخ احمد
جزاكم الله خيرا الجزاء
الله يبارك بكم شيخ أحمد ويكثر من أمثالكم 🤲
بارك الله فيكم
جزاكم الله خيراً وبارك الله فيكم
جزاك الله خير الجزاء مولانا الشيخ أبو المجد الأزهري حياكم الله
ممكن تعرض ردة من باب الانصاف اخي
كفو شيخ أحمد ماشاء الله
ماشاء الله تبارك الله شيخنا ❤❤❤
قضية سلفيت 😂😂
من يزعم أن سؤال النبي كان لعلمه بالجواب ولا يُعَدّ طلبا فهو جاهل مراوغ
أولا سواء أكان يعلم أم لا يعلم فهو طلب شئت أم أبيت ومثاله طلب إبراهيم من النمرود إذ قال إن ربي يأتي بالشمس من المشرق فاتِ بها من المغرب، طلب وهو يعلم أن النمرود عاجز ويطلب منه ما لا يقدر عليه إلا الله وهذا يدحض كلامكم بأن الطلب من الحي(مطلقا) ما لا يقدر عليه إلا
الله شرك وإلا فقد أشرك إبراهيم على قاعدتكم المطلقة هذه! ونعود إلى طلب إبراهيم وهو يعلم ومثله لو كان النبي طلب وهو يعلم الإجابة
الثاني تكذب بجهل
صاحبكم قال مطلق الطلب شرك
وأما السؤال فهو طلب "بهل" وهل حرف استفهام إيجابي تصوّري يُجاب عنه بنعم أو لا، فهو طلب حقيقي وليس مجازيًّا ودليله قول النبي لعمر"ما أنتم بأسمع منهم ولكنهم لا يستطيعون أن يجيبوا"
وأما السؤال المجازي فيُسأل عنه بالهمزة لأن الهمزة أعم من "هل" فالهمزة للسؤال السلبي والإيجابي، فيجاب بنعم أو لا إذا كان الفعل في السؤال إثبات، وإذا كان الفعل مسبوقا بنفي في السؤال فيجاب عنه ببلى أو كلا نحو ألم أقل لك ولا يقال "هل لم أقل لك" وكذلك السؤال المجازي نحو ألا تعلم أن الله حرم على الأرض أكل أجساد الأنبياء، فهذا لا يُطلب له جوابا لأن المعنى أن الله حرم وكذلك للاستفهام الإنكاري نحو قوله تعالى ءالآن وقد عصيت قبل، فمثل هذا يسأل عنه بالهمزة لا بهل وأما سؤال النبي فقد كان بهل وهذا يعني أنه يطلب إجابة وأكد الأمر بقوله ولكنهم لا يستطيعون أن يجيبوا!
تعلّم النحو جيدا يا حبيبي لعل الله يهديك
ما شاء الله تبارك الله فيكم
فتح الله عليكم
,,بارك الله فيك
بارك الله فيك يا سيدنا
كم نحتاج نحن العوام لمثل هذا المنهج التعليمي كي نفقه ديننا وننزه تراثنا من تدليس المدلسين. جزاكم الله خيرا شيخنا فنعم المعلم أنتم
بوركتم
جزاك الله خير الجزاء ❤
بارك الله فيك ❤
جزاك الله خيرا الله يهدينا اجمعين
أنت زائغ القلب
لماذا لم يترك الأخ أحمد يتكلم؟
👍
اللهم صل على سيدنا محمد
جزاكم الله خيرا
دمرت الوهابية !!!!!!! 😮😮😮
👍👍
لا يخفى على أحد أن طلب الخبر من شخص ما هو نفع له من ذلك الشخص، و لذلك طلب الخبر من ميت هو طلب نفع من الميت، و هنا السؤال، هل طلب النبي الخبر من الأموات هو طلب حقيقي فيكون نفعا له او لصحابته، ام هو طلب نفع مجازي أي سؤال لا لطلب الخبر إنما ظاهره طلب الخبر و النفع و باطنه التقريع لهم او ملامتهم على ما فعلوا،
فإن كان السؤال على ظاهره فهو طلب نفع من ميت، و هو شرك عند الوهابية، و إن كان مجازا، فهنا نسأل ، هل يجوز الشرك إذا كان مجازا؟؟؟!!!
فإن قال نعم بدليل ما فعله النبي من طلب الخبر من الموتى مجازا، أثبت جواز الإستغاثة. و إن قال الوهابي لا ، أثبت ان النبي وقع في الشرك او أقل المعصية فيكون الوهابي وقع في الكفر.
و هناك سؤال آخر ، هل يستطيع الله ان يجعل الميت ينفع الحي؟ فإن قال الوهابي لا، وقع في الكفر، و إن قال نعم، فإن ذلك معناه جواز الشرك عندهم، مع ان الأمر لو ان فيه شرك لكان جعل الله تعالى الحي ينفع الحي هو شرك أيضا.
❤
أيهما أشد في ميزان الشرع
أن تكفر مسلما (فإما تخرجه من الإسلام أو تخرج نفسك من الإسلام ) ؟
أم أن تعتمد على سبب عند دعائك السبب ،( الذي يسمى الشرك الأصغر أو الخفي)( الذي قد يقع فيه الداعي سواء كان هذا السبب حيا أو ميتا أو قادرا أو عاجزا أو قريبا أو بعيدا ) لا يعتقد هذا السبب ربا ولا إلها ولا هو يعبده ولا يعتقد أنه مستقل عن الله تعالى ولا شريكا له يعاني من ضعف في اليقين بالله تعالى؟
لا يا اخي لا ليس ضعف، هذا شيء راجع لحال الشخص نفسه، حتى نحكم عليه إن كان ضعف في اليقين أم زيادة في الادب مع الله،
و مثال ذلك توسل سيدنا عمر بالعباس فما بالك بيقين سيدنا عمر ،
الله تعالى يقول (و ابتغوا إليه الوسيلة)
لان الوسيلة عند العبد دليل على عبوديته و فقره لربه و خجله منه و بذلك توسل برجل صالح إليه،عسى ان يقبله او حتى توسل بعمله او دعائه فكل هؤلاء غير الله و توسل بهم إليه أدبا و تذللا.
سؤال يا شيخنا العزيز .. الله تعالى سمع رجلين يستغيثان ..
ألاول قال : يا الله أغثني ..
الثاني قال : يا رسول الله أغثني ..
أيهما أحب إلى الله تعالى؟
الاحب إلى الله تعالى من هو أشدهم حياءا من الله، فإن كان المتوسل بالنبي أشد حياءا من الآخر فهو الأحب إلى الله.
فإن سيدنا عمر يقول في حديث صححه الترمزي أن دعاء العبد الذي هو مخ العبادة يبقى بين السماء و الأرض لا يرفع حتى تصلي على نبيك، هذا حديث سيدنا عمر و هذا فهمه و هذه عقيدته و هم ملهم للصواب،
إذا كنت نريد ان تدخل على بيت أهلك تلتزم الأدب قبل الدخول على البيت مباشرة.
طيب وقوله تعالى وقال ربكم ادعوني استجب لكم
اليس هذا امر بالدعاء المباشر والتوجه الى الله مباشره ؟ اين قله الحياء في الموضوع اذا اثنيت على الله باسمائه وصفاته ثم قلت يا الله اغفر لي ؟؟!!!!@@abedrahmanarbass917
🎉جهل الصوفية
ولماذا كل هذا اللف والدوران . اذا كنت اريد الغوث من الله فلماذا اقول اغثني يا رسول الله واعود لافسرها بانني اقصد الله وانني اقصد ان رسول الله هو السبب .
لان الله يرحم بالأسباب، لقوله تعالى"و ابتغوا إليه الوسيلة".
ما معنى و ما أرسلناك إلا رحمة للعالمين، م كان يرحم العباد بدون وسيلة لنا.
لكن الوسيلة دليل على العبودية و الأدب مع الله، و دليل على فقر العبد و ضعفه و تذلل بين يد الله
عملك وسيلة و الرجل الصالح وسيلة و دعاءك او علمك وسيلة إلى الله و كل هؤلاء ليسوا هم الله تعالى و هم وسيلة إليه.
إذا كان التوسل بغير الله إليه شرك فكل هؤلاء غير الله،
النص الإلهي جاء عاما لم يخصص، و بالتالي التخصيص فيما هو محرم يحتاج دليل، فإن لم يوجد دليل بقي النص عاما.
@@abedrahmanarbass917 وابتغوا إليه الوسيلة كانت الاية تتحدث عن الجهاد وأن الجهاد هو الوسيلة اللتى أمر الله بها في هذا الموضع
وبهذا فإن الغاية من الله والوسيلة من الله أيضاً وليس ثمة وسائل أخرى غير طريق الله ورسوله إذ أرسل لنا رسوله رحمة للعالمين فنتبعه واتباعه هو الوسيلة وليس دعاءه والتوسل به.. وحتى شفاعة رسول الله للمسلمين يوم القيامة هي إذن من الله والا تكون إلا لمن أذن الله لهم
@@عمروصلاح-ث2ز أنت المشكلة عندك انه لا يوجد واسطة ، و كل واسطة بين العبد و ربه شرك، و إذا بي أجدك تحصر معنى الآية بوسيلة الجهاد و المعنى عام و لا يخصص إلا بدليل، و لكن الجهاد نفسه هو غير الله فهل وقعت في الشرك، و لتحسن موقفك رحت تقول و الوسيلة من الله أيضا، و أنا أقول لك و التوسل بالرجل الصالح هو من الله أيضا، لان الرجل الصالح هو من رحمة الله و بغيابه عن المجتمع ينزل الغضب،
و في المقطع الثاني رحت تقول، ليس ثمة طريق إلا طريق الله و رسوله، هل أشركت طريق رسوله معه، أما هي طريق واحدة؟
إذا كانت هي طريق واحدة إذا المتوسل بالنبي إلى الله هي طريق واحدة إلى الله فلا يوجد شرك.
أما التوسل بالنبي يوم القيامة ، فإن الله أذن له بالشفاعة من الدنيا، بأدلة كثيرة ، و منها طلب الصحابة منه ذلك و لم يقل لهم لا أشفع حتى يُؤذن لي، و حتى حديث الشفاعة نفسه، عندما يتشفعون بالنبي يوم القيام لم يقل لهم لا أشفع حتى يأتي الإذن إنما راح يدعوا يتشفع مباشرة بعد الطلب، و الله قبل منه ، بدل ان يلومه أنه أخذ يطلب الشفاعة قبل وقتها، و ذلك لانه رحمة للعالمين.
هل الرسول قال يا عتبه يا شيبه اغيثوني او اغيثو اصحابكم ؟؟؟
لم يقل هكذا لانهم ليسوا على حق حتى يكون الله سمعهم و بصرهم و يدهم و رجلهم كما في الحديث القدسي، حتى يغيثوا أصحابهم، لكن سؤال النبي لهم يلزم منه طلب الخبر من ميت.
و إن صح طلب الخبر من ميت صح طلب الغوث من ميت عن طريق التسبب، هذا بشكل عام.
@abedrahmanarbass917
يا اخي الميت لا ينفع نفسه فكيف ينفع من يطلبه
@@hishamsalem8411 لا ينفع نفسه إن مات على باطل أما إن كان من اهل التقوى فإنه ينفع نفسه بالله و كذلك أهله و كل من توسل به.
النبي صلى الله عليه و سلم يقول حياتي خير لكم و مماتي خير لك، تعرض علي اعملكم فأستغفر للمسيء منكم، او كما ورد.
⬅️أولاً: [يتوفاكم ملك الموت (الذى وكل بكم)] هو موكل من الله، فهل وليكم موكل بالإغاثة ؟
⬅️ ثانياً: المثال الذى ضربته؛ الطبيب سبب للشفاء، نعم؛ لكنك لا تستطيع أن تقول له اشفنى، لأن الله قال: (وإذا مرضت فهو يشفين)، والطبيب غير موكل بالشفاء
✅فضلاً على أن الطبيب (حى يرزق)، فهل يمكنك الذهاب لطبيب 🔥ميت 🔥وتطلب منه الشفاء لأنه سبب للشفاء؟
♥️القاعدة بتقول: إن طلب أى أمر ، لا يقدر عليه إلا الله ، من غير الله شرك
لأنك تشرك هذا الغير مع الله فى فعلٍ لا يقد عليه إلا الله
بالنسبة للطبيب و قولك ، لا تستطيع ان تقول يا طبيب اشفني او ان الطيبب شفاني، فهو جائز من باب المجاز، و صحيح، مثل ان تقول ملك الموت قبض روح فلان فهل تقول له اشركت لان الله يقول، (الله يتوفى الأنفس)
أما مسألة ان الطبيب حي يرزق ، فانت جعلت الحياة هي علة جواز التوسل او الواسطة، و هذا شرك لانك بذلك ارجعت النفع لحياة الإنسان و جعلتها شريكة مع الله، مع أن الأصل ان الله هو الفعال الحقيقي، لا حياة الإنسان و لا موته حتى.
و قاعدتك"إن طلب امر لا يقدر عليه إلا الله من غير الله هو شرك" قاعدة مخرومة، لانه بالإعتماد على هذه القاعدة ، فإن طلب المال من فقير ليس معه مال يعتبر شركا
الشيخ عصره عصر
يا شيخ عاوز أتواصل مع حضرتك بخصوص شبهات وهابية ياريت تساعدني فيها
انا استطيع ان اساعدك إن شئت بكل شبهاتهم فقد خبزتهم و عجنتهم و اعرف عللهم و شذوذاتهم و لعبهم على الكلام و فهمهم السقيم بفضل الله تعالى.
يا ليتهم يفقهون الوهابيه ختم الله على قلوبهم ... بسبب كبرهم وتعاليهم على الحق ... ولا حول ولا قوة الا بالله
والله يا شيخ لو كان في قليل من الانصاف واديتو حق الرد والتعقيب كان الواحد قدر يستفيد بعلمك. لاكن للاسف المقطع بتاعك بيذكرني بالناس الي شكين في علمهم فا بيقولو الي عندهم ويقفلو علي الجانب الاخر خوفاً من ردو.
الموضوع مش اهلي وزمالك يا شيخ.
الناس عيزة تستفيد بعلم حضرتك وبعلم السلفيين فا اذا مستوي النقاش واصل لموضوع اننا نقطع علي بعض فا فرقنا اية عن عن زكريا بطرس ؟
حبذا لو عرضت رده
هل يريد الصوفي أن يعبد الله سبحانه و تعالى أفضل و أحسن من النبي محمد عليه الصلاة و السلام ?
لماذا يقلد الصوفي شيخه المدفون في قبره و يرفض إتباع النبي محمد عليه الصلاة و السلام ?
ما مصير المسلمين الذين عاشوا في القرنين الهجريين الأول و الثاني قبل إختراع الديانات الصوفية ?
ما علاقة الديانات الصوفية بالديانات الشيعية ?
لماذا الإصرار على مخالفة النبي محمد عليه الصلاة و السلام ?
"اتحاف الأزكياء بجواز التوسل بالأنبياء و الأولياء" للحافظ عبد الله الصديق الغماري الحسني
سؤال لشيخ أحمد الازهري نحن نسمع بعض الناس عند الحاجه او الشده يقول اغثناء والمدد يارسول لله اواغثناء يابدوي فهل النبي او الولي يسمع كل من يستغيث به من اي مكان في العالم ولا تختلط عليه الاصوات؟؟؟؟؟
نعم يسمع، فالوارد الثابت أن الأموات يسمعون والأدلة على ذلك كثيرة، وابن تيمية ذكر هذا وسرد أحادث كثيرة وحتى ابن القيم الجوزية ذكر هذا وأطال سرد الأحاديث في كتاب الروح، وللفوزان تسجيل مرئي يقر فيه بأن الميت يعرف من يزوره ويسمعه ويُسَر ويستأنس به، ابحث عنه تجده في يوتيوب
أول دليل سؤال النبي لقتلى بدر وقوله ما أنتم بأسمع منهم ولم يقل أحياهم الله لي خاصة
الثاني سؤال القبر وقول النبي يتولى عنه أصحابه حتى إنه ليسمع قرع نعالهم
الثالث تعرفه وهو سنة السلام على المار في المقابر، السلام عليكم دار قوم مؤمنين، قال ابن تيمية في شرح الحديث وهذا لا يكون إلا لعاقل يسمع.!
هي دي كل مشكلتك ان الاصوات تختلط عليه😂😂
الفكرة ان الولى أو النبي لا يسمع من تلقاء نفسه بل الله يسمعه فإن كنت تري أن الله يختلط عليه الأصوات فقد صدقت.
@ahmednaeem1996
ممكن الدليل على ان الله يسمع النبي او الولي اذا شخص استغاث به؟؟؟؟
@@اسعدمخارش-خ3ب
كدا محتاجين نرجع ورا ونبدأ من إثبات وجود الله
فلما حضرتك تؤمن بوجود إله متصف بصفات الكمال
عندها لن تسأل مثل هذا السؤال
@ahmednaeem1996
ايش الرد هذا ايش دخل هذا في هذا انتم لما تعجزون في الرد تقولون عندكم شك في قدره الله طيب معروف ان الله قادر على كل شيء لكن اين الدليل على هذا
مثال معروف ان الرسول عليه الصلاة والسلام يخبرونه الملائكة من صلي عليه من امته كما في الحديث ان لله ملائكة سياحيون يخبروني عن امتي السلام او كما قال عليه السلام
هنا في دليل صريح واضح فين الدليل على ان النبي والولي يسمع من يستغيث به ولا تختلط عليه الاصوات مع ان هذا الحديث ينسف كلامك ودليل على ان الرسول لا يسمع احد من امته مباشرة لكن عن طريق الملائكة كما جاء النص في الصلاة عليه فقط
فاذا جاء دليل في مثل هذا الشي وهي الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم فمن باب اولا ان ياتي دليل باالاستغاثه به او بلاولياء
فاتقوا الله في انفسكم وتركوا هذا الغلوا والكذب على النبي عليه الصلاة والسلام
القول الصحيح يا ازهري يا اشعري ان تقول اتوسل بجاه محمد رسول الله أن تفعل كذا وكذا بدون تأويل ومحاضرات في النحو والرجوع لفرعون وشيبه وعتبه
الدين واضح يا شيخ
الدين واضح لكن ابتلانا الله بقوم لا يفهمون عريضين القفا
حتى هذا عند المبتدع ابن تيمية حرام
زد عليه انك لم تفهم شيئا
حافظ مش فاهم
@@lifebaby2001
ابن تيميه مبتدع ؟؟؟
لو ان المسلمون يعلمون ان ابن تيمية يقول بالقوة المودعة لما استغربوا كيف يحرم التوسل.
العقيدة من الأساس فيها شيء غير مشترك لذلك ستكون النتيجة في الحكم على أي موضوع مختلفة.
@@hishamsalem8411 جدااا
ألم يكفّر المستغيث بالميت بلا دليل؟!
ألم يحرم التوسل بالنبي بلا دليل؟!
ألم يحرم شد الرحال إلى قبر النبي بلا دليل؟!
ألم يحرم الصلاة في مسجد فيه قبر بلا دليل؟!
ألم يحرم الاحتفال بالمولد بلا دليل؟!
وقوله في الطلاق بالثلاث في مجلس واحد طلقة واحدة
قوله بأزلية نوع العالم
قوله بأن اليد والعين والقدم لله صفات أعيان
قوله بفناء النار
وغير ذلك مما ذُكر عنه ونُقل أو لم يُنقل كله هذا من صفات أهل البدع فهو مبتدعي بل وجهمي حتى النخاع
وأزيدك بما لم تسمع به من قبل
ابن تيمية يستدرك على الله شاء أم أبى بغير
و هل عوام المسلمين الذين يتوسلون برسول الله صلى الله عليه و سلم و بالاولياء و الصالحين يعتقدون ان المتوسل به ما هو الا سبب ؟؟
و هل يجوز التوسع في التوسل بالانبياء و الصالحين بلا حدود ..بعضهم في مجلس واخد يذكر سيده و مولاه و يستغيثه مئات المرات (لا اقصد الذين يذكرون سيدنا مخند غليه افضل الصلوات و التسليم ) الا يعد هذا نوعا من ضعف الايمان و الجهل ؟!.
حبذا لو توضحون لنا الامر
نعم كل المسلمون حتى العامة منهم يعتقدون ذلك، و قرينة التوحيد تشهد لهم بذلك
أبو الحسن الأشعري رحمه الله لم يكن يستغيث بغير الله فلا تنسب للأشاعرة ما ليس لهم و صحح هده الهفوة. الذين يستغيثون بغير الله هم الروافض و الصوفية القبورية, وهدانا الله للحق أجمعين.
الإمام أحمد ابن حنبل كان يجيز التوسل بالنبي ، و ليس هذا ما يقوله الاشاعرة فقط بل شيخكم الألباني نفسه من ذكر ذلك ، و قال ان الإمام أحمد يجيز التوسل و نحن طريقتنا ليست أحمدية، ،و الإمام الأشعري كان يقول انا على ملة هذا و يشير للإمام الأحمد.
@@abedrahmanarbass917 ألامام أحمد وأبو الحسن الأشعري و الألباني رحمهم الله أجمعين أجازوا التوسل لله بالنبي صلى الله عليه و سلم وهدا يختلف عن الاستغاتة بغير الله فلا تنسب للأشاعرة ضلالات الروافض وضلالات الصوفية القبورية,
@@SaidSaid-dq4ym اأولا الألباني لا يجيز التوسل الذي أقره الإمام أحمد كما ادعيت و هو نص بذلك من نفسه ثانيا أعجبتني كلمتك "الصوفية القبورية" لأن الإمام أحمد أجاز التمسح بالقبر الصالح و التبرك فيه كما ذكر ابنه عبد الله، حتى ان الإمام أحمد كان إذا أضاع دابته في أرض ليس فيها أحد ينادي يا عباد الله أغيثوا او دلونا على الطريق، عملا بحديث النبي صلى الله عليه و سلم.
أنصحك ان تزداد علما.
@@abedrahmanarbass917 لا حاجة لي بعلم يحعلني أستغيث بغير الله فلا الامام أحمد ولا ابو الحسن الأشعري كانوا يستغيثون بغير الله ,
@@SaidSaid-dq4ym انت بنفسك تستغيث بعملك و عملك غير الله، انت لو تعلم ان الوهابية ضيعوا الأمة كلها، و هم يبيحون الإستغاثة بغير الله في العمل الصالح و ليس في الرجل الصالح
يعني عنده ليس كل إستغاثة بغير الله شيء، حتى تعلم مدى جهلهم بأقوالهم و جهل العامة بأقوالهم.
أما الإمام أحد فقد ورد عنه انه استغاث و ورد عنه انه أباح الإستغاثة ، و إن وجدتك غير مقتنع سأرسل لك المصدر عن الإمام أحمد، و لكن سأعطيك فرصة قبل ان تتكلم بشيء تظهر فيه جاهل به بامتياز
و أما ادلتنا نحن من الكتاب و السنة بجواز الإستغاثة فهي كثيرة جدا، انا شخصيا وقفت على أكثر من الف دليل من الكتاب و السنة و عمل السلف حول جواز الإستغاثة، و لكن لأجل الإختصار أعطي الطالب الحق كتيب صغير مؤلف من ٣٣ صفحة، فيه اكثر من عشرين دليل من الكتاب و السنة و عمل سلف الأمة في جواز الإستغاثة، و عنوان الكتيب" إتحاف الأذكياء بجواز التوسل بالأنبياء و الأولياء" للعلامة الحافظ عبد الله الصديق الغماري الحسني.
انت يااحمد ابو المجد تلعب بالألفاظ لتروج الشرك بين الناس
هذا والله من العبث
ثم هروب
كان الأولى بك أن تستمع له
فما ذكرته أوهى من بيت العنكبوت
ولم تأت بشيء
بل ظلمات بعضها فوق بعض
أصل البحث في مسألة واحدة
وهي دعاء الحي للميت طلبا في الخير
سواء كان جلب نفع أو دفع ضر
ثم أتيت بما حدث بعد غزوة بدر
والله إنك لتعلم أن هذا من التشغيب لا أكثر ولا أقل أو أن العماية بلغت منك ..
فهل رسول الله صلى الله عليه وسلم يطلب نفعا من كفار قريش ؟!
سبحان الله!
هذا هو التشغيب
أين المبحث وأين المثال !
ثم هل يقاس المكلف بنبي يطلعه الله على غيب ويجري الآيات على يديه ؟!
..
والله لا حجة لكم أبدا
والمسألة واضحة كالنهار
ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
قال النبي صلى الله عليه وسلم
( الدعاء هو العبادة )
وهذا نص في محل النزاع لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد ..
فالدعاء حق لله وحده
ويستثنى منه ما دل عليه الدليل الصريح
وهو دعاء الحي الحاضر القادر
..
أما النفع والضر فكل المسلمين يعتقدون أنهما بإذن الله
فلا داعي للتشغيب
والسببية منتفية في الأموات
ولن تجد دليلا ينهض في مقابلة النصوص التي جاءت في كون الدعاء حق لله تعالى ..
أنت تقول الدعاء عبادة فلا يصح ان تدعو غير الله أكنت تعتقد انه سبب أم أنه إله ، نفس النتيجة و هي الشرك. على هذا المقياس ، الملائكة مشركون و قد أمرهم الله بالشرك _( و حاش الله من هذا) _ بسجودهم لآدم لان السجود عبادة،!!؟
ام حديث طلب النبي الخبر من ميت بعد معركة بدر هو خير بدليلين ، الاول ان النبي لا يفعل شيئا ليس فيه الخير ، فطلبه هذا منهم خير، ثانيا- طلب الخبر في أي مسألة ما، هو طلب خير لطالبها، بغض النظر عن المسؤول أكان قادرا على الإجابة ام لا يعطي
لو المسألة بالقدرة من عدمها ، لكان طلب المال من فقير شرك.
و الحجة عنكم بالطلب من الميت أنه شرك هو عدم مقدرته على التلبية، و عدم القدرة لا تحدد الشرك من عدمه، إنما الإعتقاد من يحدد ذلك.
و النبي قدوة لمن بعده، و ما صح ان يكون معجزة لنبي صح ان يكون كرامة لولي، إلا ما تخصص الأنبياء به و جاء به الدليل على حصره بالانبياء .
أما قولك انك تعتقد أن النفع و الضر كله بإذن الله، إذا أسألك سؤال، هل الله قادر على ان يجعل الميت سبب لنفع الحي؟؟؟؟؟
@abedrahmanarbass917
انا كلامي في واد وردك في واد !
انا ذكرت حديث النبي صلى الله عليه وسلم
أن الدعاء هو العبادة
وصرف هذه العبادة لغير الله شرك
إلا ما استثنته الشريعة
والأحاديث دلت على أم الاستثناء هو فقط في الحي الحاضر القادر ..
دون نظر إلى اعتقاد السببية أو الاستقلالية
فالذي يعتقد أن المخلوق ينفع أو يضر استقلالا فهو مشرك ولو لم يدع إلا الله ..
فلا تخلط بين الاعتقاد وبين الدعاء
أما كلامك عن سجود الملائكة فهذا مما رخصت فيه بعض الشرائع وهو خلاف الأصل .. كسجود إخوة يوسف ليوسف .. وهو من التحية وهو خلاف الأصل فلا يقاس عليه غيره ..
فاليوم الذي يسجد للصنم مشرك والذي يسجد للقبر مشرك بقاء مع الأصل .. وهو أن السجود عبادة
وكون بعض الشرائع رخصت في ذلك فهذا له حاله وسببه وهو بمنزلة حل الحمار الأهلي أول الأمر
وبمنزلة حل الخمر ..
فلا يستدل مستدل على طيب الخمر لكونه كان حلالا أول الأمر ..
الشريعة التامة الكاملة بينت أن الخمر والحمار الأهلي حرام .. وأن السجود عبادة لا تكون إلا لله ..
فاستدلالك استدلال بالمتشابه مع ترك المحكم ..
أما حديث بدر وأهل القليب فوالله من العجب أن تناقش فيه !
انا سألت سؤالا ولم تجب
هل دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم لهم بمنزلة دعاء الأموات في قضاء الحوائج ؟!
الاصرار على القياس مكابرة
كلامه عليه الصلاة والسلام ما هو إلا تبكيت وتقريع لهم ..
فأين هذا ممن يطلب الخير من الميت !!
الحجة عندنا في شركية دعاء غير الله
هي أولا وآخرا أن الدعاء هو العبادة بنص النبي صلى الله عليه وسلم فصرفه لغير الله شرك
والمستثنى هو من حي حاضر قادر
فليست الحجة عندنا عدم القدرة كما زعمت
وإنما صرف العبادة لغير الله
الدعاء حق لله وحده
إذا سألت فاسأل الله
فلا تدعوا مع الله أحدا
الدعاء هو العبادة
هذه هي حجتنا ..
فاليوم من يريد صرف هذه العبادة لغير الله فهو مشرك داعية للشرك .. معارض لهذه النصوص الصريحة ..
أما قولك معجزة النبي قد تكون كرامة للولي
فهذا من تسويغ الشرك ورد دلالات النصوص الظاهرة التي جاءت بتوحيد الله في الدعاء والالتجاء والطلب اعتقادا وحالا وقولا وتوجها واقبالا ..
والنبي لم يكن يدع إلا الله
فكيف تسوغ دعاء الأولياء ؟!
سبحان الله !
فالنبي قدوة في توحيد الله في الدعاء لا في دعاء غير الله !!! انظر كيف تريد لي حديث القليب بأن تجعله حجة لدعاء الميت وإن النبي قدوة في ذلك
وتترك كل الأحاديث التي دلت على توحيد نبينا ربه بالدعاء بل ودعوة الناس لتوحيد الله بالدعاء
راجع نفسك فوالله المسألة ليست انتصارا للنفس
..
سؤالك الأخير ليس له معنى
فالسؤال ليس قولك : هل الله قادر على أن يجعل الميت سببا للنفع
بل السؤال الصحيح:
هل جعل الله الأموات محلا لدعاء الأحياء
أم أنه أمر الأحياء بتوحيده في الدعاء؟
هذا هو السؤال الصحيح
والجواب قطعا أن الله لم يجعل غيره محلا للأدعية والتوجه بل عد ذلك شركا في أدلة كثييييرة
وأمر العباد بتوحيده في الدعاء ..
@@m.altahery7197 أولا انت قلت أن الدعاء يجوز من الحي الحاضر فقط بدليل ما نصت عليه الشريعة، و هذا كلام لا دليل عليه، بل هو استنتاج منكم، لانه لا يوجد دليل من كتاب او سنة حول هذا الكلام، ثانيا، الأصل ان تأتي بدليل على عدم جواز التوسل بالميت و هذا لم تأتي به لا من كتاب و لا سنة وإذا قدمت لي أي دليل فأنا حاضر كي أبين لك لك اذا كان ذلك دليل أصلا من اللغة و اهل التفسير القدماء.
ثانيا انت قلت ان السجود عبادة و لكن سجود الملائكة استثناء و كذلك سجود إخوة يوسف ليوسف، و هنا سؤال هل يجوز إستثناء شرك معين او ان يكون حلال في زمن ما ثم يصبح شرك في زمن آخر مع العلم ان عقيدة الأنبياء واحدة فما هو شرك هو كذلك قبل خلق آدم
اما مسألة الخمر فهذا يتعلق بالحلال و الحرام و ليس في الشرك من عدمه فلا تقاس على السجود باعتبارك تعتقده عقيدة يحكم بفعله بالشرك من عدمه.
ثم نأتي للسجود للصنم، فهذا اعتبره العلماء شرك باعتبار معتقد الرجل لا باعتبار الظاهر اما باعتبار الظاهر ، فليس بشرك لانه يجب عليك ان تسألك الساجد هل انت تسجد لِ الله ام تسجد للصنم باعتبار انه إله،
و الدليل على ذلك ان النبي و الصحابة كانو يصلون باتجاه مكة و هي مملوءه بالاصنام و لم يزيلوها حتى فتحوا مكة و اسلمت كلها، السؤال هنا هل كان النبي و الصحابة قبل فتح مكة عندما كانوا يصلون باتجاه الكعبة في الحرم المكي قبل الهجرة او في المدينة فهل كانوا مشركون بذلك لان الكعبة كانت مملوءه بالأصنام؟؟؟؟.
و كذلك كانوا يطوفون حولها و هي مملوءة بالاصنام.
ثالثا- أنا سألتك هل الله يستطيع ان يجعل الميت ينفع الحي؟، فلم تجب نعم ام لا بل تهربت من السؤال
وانا كنت اعلم انك ستهرب من السؤال لانك إن قلت لا يستطيع فستقع في الكفر
او انك تقول يستطيع فتقع في الكفر بحسب معتقدكم أيضا، لانك تعتقدون ان هذا شرك و الله لا يُبيح الشرك، مع انه لو كان شرك ، لكان جعل الله الحي ينفع الحي هو شرك أيضا.
اما الحديث الذي في الفيديو الذي قلت ان الرسول كان يقرعهم بكلامه، هذا يدل على ان سؤال النبي كان مجازا
لان النبي سألهم سؤال يحتاج لخبر، و السؤال الذي يحتاج خبرا إن لم يكن مجاز فهو يعود بالخير لصاحبه، لان العلم بالشيء خير لصاحبه و نفع، و لذلك لو ان طلب النبي ليس مجازا كان يعتبر طلب معلومة او خبر من ميت و هذا طلب نفع من ميت، و هذا عندكم هو شرك، و لكنك تقول ان هذا الطلب هو مجاز بهدف التقريع و الزجر لهم.
و هنا السؤال و أرجو ان لا تهرب منه كما هربت من الذي قبله، هل يجور الشرك إذا كان مجازااااا؟
أرجوك لا تهرب من السؤال كما هربت من الذي قبله
@abedrahmanarbass917 أولا الشريعة دلت على أمرين فقط
الدعاء عبادة . الدعاء جائز من الحي الحاضر القادر
أما الأول فأتيتك بأدلة كثيرة
وأما الثاني فمعلوم بالاضطرار لا يناقش فيه ..
وهو جواز دعاء الحي الحاضر القادر
نحن نقول بالحصر لعموم الأول وتخصيص الثاني ..
وانتم تقولون بعدم الحصر فأنتم المطالبون بالدليل من الكتاب والسنة على عدم الحصر لا نحن ..
أما التوسل فهو ليس بحثنا الان نحن نتكلم عن دعاء غير الله من الأموات .. كقول القائل أستغيث بك يا بدوي أن تشفي ولدي أسألك أن ترزقني .. ونحوه
أما التوسل فليس شركا وإنما هو من البدع المحرمة وليس هو بحثنا
وجعل الاستغاثة والدعاء توسلا لا يستقيم لا لغة ولا شرعا ولا عقلا
بأن يقول أتوسل إليك ربي بنبيك محمد أن تشفيني
فهذا بدعة ولا يقال شركا ..
.
أما مسألة السجود فالأصل فيه أنه عبادة لكونه غاية التعظيم
أما كونها من العقائد التي لا يحصل فيها التغيير فهذا من المستثنيات لا يقاس عليه ... ولم يرو في ذلك إلا بأمر الله تعالى وهذا يقتضي ان الإعظام يكون لله ابتداء ..
سواء في سجود الملائكة أو إخوة يوسف ..
أما قولك أن الساجد للصنم يستفصل فيه فهذا إرجاء
وأما سجود النبي صلى الله عليه وسلم فكان لله وليس للأصنام
فأنت اليوم تسجد وأمام رجل يصلي أو جدار لكن سجودك لله
وهذا الذي يسجد للصنم أو القبر يحكم عليه بظاهر فعله إلا إن أنكر ..
والمقصد أننا نحكم بالظاهر .. وهذا حكم الفعل أما الفاعل فهذا يستفصل فيه أهل القضاء والفصل فإن ادعى أنه سجد لله أُعلِم أن هذا لا ينبغي إلا لله ... وفعل النبي مع الصحابة هو من باب الضرورة فلا يقاس عليه حال المختار في غير ضرورة .. فالضرورات تبيح المحظورات ..
..
رابعا لم أتهرب من سؤالك !
أنا أجبتك بوضوح عن كل ما أعتقد
لكن سؤالك غير صحيح
كأنك تقول هل ربنا قادر على تحليل الظلم ؟!
ثم تبني عليه انك أن قلت نعم فهذا كفر لأن الله نزه نفسه عن الظلم
فالقول بنعم يقتضي منه تنقص الباري جل في علاه ..
وأن قلت لا فهو كفر أيضا لوصفه بالعجز
والسؤال في أصله غير صحيح ..
وهذا الذي ذكرته لك فأين التهرب !
الله سبحانه شريعته كاملة بينة ظاهرة مثل النهار
وهذا أمر مقطوع به لا سيما في العقيدة ..
وذكرت لك أدلة كثيرة أعرضت عنها ..
..
خامسا وأخيرا
حديث القليب !
فأولا أسلوب التقريع بصيغة السؤال معروف في لسان العرب
ولا يشترط فيه إرادة الجواب ..
الان انت تريد أن تجعل فعل النبي من المجاز
وأنه في الظاهر سألهم وفي الحقيقة يريد تقريعهم
والمستغيث بالميت في الظاهر يسألهم
وفي الحقيقة هو يسأل الله !!
وهذا من تحميل اللغة ما لا تحتمل
أولا هذا أمر غيبي أظهره الله لنبيه كما ذكرت فلا يقاس عليه غيره
فالرسول أطلع على أحوالهم فأنى لك بالاطلاع على أحوال الموتى !!
ثانيا فعل الرسول جائز سواء كان مع الأحياء أو الأموات فليس هو عبادة .. فاليوم انت اذا وقفت على قبر كافر جاز لك ان تبشره بالنار كما صح الحديث بذلك ..
فأين هذا الفعل من الدعاء الذي هو العبادة !!
فأنا لا أسلم لك بالمجاز أصلا في فعل النبي صلى الله عليه وسلم
حتى تسألني ما سألت ..
وذكرت لك أوجه التفريق بين الحالين بوضوح
@@m.altahery7197 انت تقول ما فعله نبي محصور فيه، إذا يلزمك دليل على ذلك، لأن الأصل الإقتداء بالنبي، ثم تقول يجوز تبشير الكافر بالنار اقتداءا بالنبي، و ما أدراك ان هذا الحديث ليس بالمطلق إنما هو مخصوص، ما هي الأدلة!!!!
و اما دليل جواز التوسل على عمومه، فهو قول الله تعالى(و ابتغوا إليه الوسيلة) و لم يخصص ما هي هذه الوسيلة، و بالتالي انت من تحتاج لدليل تحريم وسيلة عن أخرى، و أما قولك ان الاستغاثة لا تصح ان تكون مجاز فأنت الذي تحصر اللغة ، و ليس ان الذي أحملها بالعكس تمام اللغة العربية أوسع اللغات تعبيرا، و لذلك نزل فيها القرآن الكريم.
فأنت من تضيق بغير دليل فقط لأجل تكفير المسلمين.
و اما سؤال هل الله يقدر ان يجعل الميت ينفع الحي، قلت ان هذا لا يليق بالله لان هذا شرك، إذا المشكلة عندك ان إجراء النفع من خلق إلى خلق آخر هو شرك معنى هذا ان الحي الذي ينفع الحي الآخر هو مشرك مع الله أيضا، لان الميت لم يصبح عدما، إنما انتقل لدار أخرى فقط.
إذا السؤال ليس مستحيل كما ادعيت و شبحته بالظلم.
هذه القاعدة "من سأل غير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله" من خزعبلات رؤوسكم لم يقلها الله، ولم ينزل بها جبريل إلى قلب محمد، ولم يقلها الصحابة، وهي على كونها بدعة إلا أنها متناقضة، لأن الوصف الذي به يكون الطلب عبادة حسب هذه القاعدة التالفة، هو عدم قدرة المدعو، وعليه فدعاء الله لا يكون عبادة البتة، لأن الله على كل شيء قدير، أضف إلى ذلك أن القاعدة قيدت المطلوب بأن يكون أمرا لا يقدر عليه أحد إلا الله، فيلزم من ذلك أن المرء لو طلب من ميت أو حي ما لا يقدر عليه الإنس لكن يقدر عليه الجن لم يكن طلبه شركا، كأن يطلب من ميت أو حي إنزال المطر، فإن الإنسي غير قادر عليه بخلاف ميكائيل الموكل بذلك، وحينئذ لا يكون هذا الداعي قد سأل ما لا يقدر عليه إلا الله، لأن الملك يقدر .، ويلزم من هذه القاعدة أن إبراهيم عليه السلام مشرك، لأنه سأل نمرودا الإتيان بالشمس من المغرب، وهو مما لا يقدر عليه إلا الله
يعني انتبه إذا طلب مالا من فقير ليس معه مال تقع في الشرك باعتبار انه غير قادر على إعطائك المال، فتحرى جيدا حال الذي تطلب منه كي لا تقع في الشرك
يعني الكفار يستجيبون للاحياء
مش بيفهموا هم عاوزين لفظ يتحفظ وخلاص
إلى كل من فرح بالمقطع من عبدة القبور والأضرحة أقول لا تفرحو العيب على هذا السني لأنه دخل في نقاش وهو جاهل فلم يستطع الرد
وإلا فحجة هذا الصوفي واهية باطلة ضعيفة والرد عليها كالآتي
إننا لا ننكر أن الأموات لهم أحوال دلت نصوص السنة أنهم يسمعون فيها كحديث قليب بدر وكحديث سماع الميت لقرع النعال كذلك فإنه يشرع للمار على المقابر إلقاء السلام عليهم
ولكن هذا لا يتنافى مع كون دعائهم شرك ففرق كبير لكل ذي عقل بين ثبوت سماع أهل القبور لبعض الأمور المخصوصة في بعض الحالات المخصوصة خلافا للأصل الذي هو عدم إدراكهم وسماعهم لعلم الأحياء كما دلت على هذا وذاك الأدلة من القرءان والسنة وبين كون دعائهم وطلب الشفاعة منهم والزلفى عند الله هو عين الشرك بالله كما دلت على ذلك أيضا نصوص القرآن والسنة
ماذا تقولون في قول الله تعالى " والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى " فإن قلتم لا نعبدهم إنما نطلب منهم قلنا إن طلب النفع والضر منهم دعاء لهم والدعاء هو العبادة كما قال النبي صلى الله عليه وسلم بل كما قال الله تعالى " وقال ربكم ادعوني أستجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم "
والأدلة كثير وافرة من أرادها وجدها
فلا تفرحو وتظنو أنكم أهل المنطق والفلسفة والعلم والمناظرة فحججكم واهية بالية لا ترقى لأن تكون أدلة بل هي شبهات وإنما ظننتم ذلك لأن الذي تصدر للرد عليكم جاهل وهو ملوم لأنه تصدر لما ليس له بأهل
يقول الله تعالى( أَلَا لِلَّهِ ٱلدِّينُ ٱلۡخَالِصُۚ وَٱلَّذِينَ ٱتَّخَذُواْ مِن دُونِهِۦٓ أَوۡلِيَآءَ مَا نَعۡبُدُهُمۡ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَآ إِلَى ٱللَّهِ زُلۡفَىٰٓ إِنَّ ٱللَّهَ يَحۡكُمُ بَيۡنَهُمۡ فِي مَا هُمۡ فِيهِ يَخۡتَلِفُونَۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهۡدِي مَنۡ هُوَ كَٰذِبٞ كَفَّارٞ)،
اولا- كلمة (من دونه اولياء) و بمفهوم المخالفة، أي لو انهم اتخذوا به و ليس من دونه أولياء لصح ذلك.
ثانيا- الآية تنتهي ب (إن الله لا يهدي من هو كاذب كفار)، أي أن ادعائهم ان الذين اتخذوهم آلهة يتقربون بهم من الله هذا كذب و إدعاء كذاب منهم، إنما يعبدونهم باعتبارهم آلهة تنفع و تضر بذاتها.
فلا حجة لك أن التقرب إلى الله بالصالحين و التوسل بهم هو شرك من هذه الآية، بل هذه الآية حجة على جواز التوسل و التقرب إلى الله بالصالحين،
لان الله لام الكفار على كذبهم في ادعائهم التقرب إليه بهؤلاء، و لكان الأولى ان يلومهم بالتقرب نفسه و ليس بالكذب في الإدعاء، لو ان التقرب نفسه هو الشرك او خطأ.
أفسدتم اللغة لتفسدوا الدين!!
رسول الله ﷺ ناداهم وهو يعلم أنهم يسمعون ولا يستجيبون، ولم يطلب منهم قضاء حاجة كما تفعلون عند القبور!!!
تتعمدون الخلط بين النداء و دعاء الأموات لقضاء الحوائج.
المسألة هي سماع الأموات وليس عن قضاء الحاجات ... هنا محل النزاع هل الميت يسمع الأصوات أم لا ؟ بغض النظر هل ينفع أو يضر ؟ .....
@@adamidriss7354
غير صحيح
الموضوع هو استجابة الموتى
يقول الله تعالى (أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء..)
فعابد الأموات يدعوا مستغيثا من في القبر لكن الرميم لا تستجيب بنفع أو بدفع ضر.
@@falehaldousari4907 يا أخي السماع وبعد ذلك تأتي الإجابة من لم يسمع كيف يجيب ؟ أولا هي سماع الميت هنا محل النزاع .... هل تتفق معي في ذلك ؟ ....
هههه مجنون او بك جنه خلطت الامور وجعلتها فعل وفاعل وضمير مستتر تقديره انت بك جنه
فلسفة عجيبه غريبه ركائزها التحريف وحروف الجر والنصب وقواعد اللغه العربيه مجانين الخلق بعضهم يضل بعض
لكم دينكم ولي ديني 🌹
هي ليست عراك الان نصح وغدا عند الله الامور 🌹
قولك باطل طلب الخبر ليس كطلب نفع آخر وهدا الطلب مجزي فقط وادا كنت أعتقد أن الميت يملك النوع والضرر فعليك منادته واتظار البرد فات رد عليك فاءنه ينفعك في امر اخر
جهل و تكبر الوهابية
النبي لم يطلب هو خاطبهم أنت مضلل
ابرأ الى الله من كل صوفي مشرك
أبرأ إلى الله من كل وهابي مشرك
الاستغاثة عند العوام ليست بالمعنى الذي ذكرته ... فكثير من العوام يقول " اتيتك يا سيدي فلان بجاه ربي " والعياذ بالله و هداهم الله
الأولى تحريم هذا الفعل سدا للذرائع و درءا للبدعة و استبراء للدين .... و من حام حول الحمى وقع فيه
هدانا الله و اياكم لما يحبه و يرضاه
يفهمون لكن تلغى الاستغاثه فهذا جور وظلم
وسد الذرائع كان سديتوها لما استغثتوا بامريكا لقتل العراقيين
@mohamedalhamed7455 ياودي و انا لاه ؟؟!! لست وهابيا و لعنة الله على من افتى بجواز الاستعانة بالكفار.... لكن الحق أولى ان يتبع
الاضرحة و المقامات مقر لكثير من مماراسات السحر و الشعوذة و ممارسات شركية
الاولى اغلاقها و الله أعلى و أعلم
أنس بن مالك رضي الله عنه أن عمر رضي الله عنه كان إذا قحطوا استسقى بالعباس بن عبد المطلب وقال : (اللهم إنا كنا نستسقي إليك بنبينا فتسقينا ، وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا ، فيسقون)
هذا والرسول ميت أمامهم ولم يقولو يا رسول الله اغثنا
انت فيش تقول بالزبط ؟؟؟؟
الصحابه كان الرسول أمامهم ولم يطلبو منه
ممكن حضرتك تقرأ ما كتبته وستعلم أنه ليس فيه دليلا على أي شئ وليس له علاقة بموضوع الفيديو وحضرتك محشور فى جوفك كلمتين وجاي ترميهم هنا.
@@ahmednaeem1996
ههههههههههه
صح كلامك ما اغشمك
تلفو و دورو عشان بس تجيبو أعذار لكلامكم وافعالكم
@@hishamsalem8411
بص يبني انتم الدين عندكم قرءان وكتاب احاديث صحيحة للألباني فلو إنت شايف ان دا الدين سميه اسم تاني غير الإسلام.
أما الإسلام فحملوه العلماء في صدورهم إلى يومنا هذا وهو أوسع وأكبر من أن يدرك معشار معشاره أعلم جاهل منكم.
أنتم تجتزأون وتكذبون وتجهلون وتكابرون
ولا تفهمون
يعني قولك هذا هل قال به أحد من السلف ؟!! لو راجل هاتلى واحد بس.
أما قولك لما لم يقولوا يارسول الله أغثنا قول إنسان جاهل جهول
فيمكن أن نقول لما لم يصبروا فالله يقول "إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب"
لما لم يهاجروا فالله يقول "ومن يهاجر في سبيل الله يجد فى الأرض مراغما كثيرا وسعة"
لما لم يصلوا صلاة الاستسقاء بغير ذكر التوسل هذا أصلا
كلامك هذا بفهمك مردود عليك ولا يهمنا ولا يهم الإسلام في شئ
هو رأيك ستقابل الله به فلا تفرضه على المسلمين لأن المسلمين لهم علماء يأخذون منهم دينهم لا يأخذونه من جاهل مثلك
المشكلة انكم لا تجمعون بين الأحاديث فتصلون لنتيحة واضحة،
سيدنا العباس عندما قدمه سيدنا عمر لدعاء الاستسقاء اول ما قال "وقد تقرب القوم بي لمكاني من نبيك" أي لقرابتي منه "فاحفظ اللهم نبيك في عمه " يعني أقبل دعائي لأجل نبيك.
@@abedrahmanarbass917
من القرآن الكريم:
1. تحريم دعاء غير الله:
قال الله تعالى:
"وَأَنَّ ٱلۡمَسَٰجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدۡعُواْ مَعَ ٱللَّهِ أَحَدٗا"
(سورة الجن: 18).
هذا نص واضح في تحريم دعاء غير الله، سواء كان نبيًا، وليًا، أو ميتًا.
2. وصف من يدعو غير الله بالشرك:
قال الله تعالى:
"وَمَنۡ أَضَلُّ مِمَّن يَدۡعُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَن لَّا يَسۡتَجِيبُ لَهُۥٓ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِ وَهُمۡ عَن دُعَآئِهِمۡ غَٰفِلُونَ"
(سورة الأحقاف: 5).
الآية تبين أن دعاء غير الله باطل لأن الموتى لا يسمعون ولا يستجيبون.
3. الأمر بالتوجه إلى الله وحده:
قال الله تعالى:
"إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡتَعِينُ"
(سورة الفاتحة: 5).
يدل على أن الاستعانة لا تكون إلا بالله وحده.
---
من السنة النبوية:
1. النهي عن الغلو في الصالحين:
قال النبي ﷺ:
"لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم، فإنما أنا عبده، فقولوا عبد الله ورسوله"
(صحيح البخاري: 3445).
النهي عن الغلو في النبي أو الصالحين حتى لا يؤدي ذلك إلى الشرك.
2. التحذير من اتخاذ القبور مساجد:
قال النبي ﷺ:
"لعن الله اليهود والنصارى، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد"
(صحيح مسلم: 529).
التحذير من تعظيم القبور الذي قد يؤدي إلى عبادة أصحابها.
3. الاستغاثة بالله عند الشدة:
عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال:
"إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله"
(سنن الترمذي: 2516، حديث صحيح).
يؤكد على وجوب حصر الدعاء والاستغاثة بالله فقط.
4. النهي عن اتخاذ الوسائط:
قال النبي ﷺ:
"الدعاء هو العبادة"
(سنن الترمذي: 2969، حديث صحيح).
يفيد أن العبادة لله وحده ولا يجوز صرفها لغيره.
كيف تربط بين الطلب والإستغاثة وبين سماع موتى بدر للنبي!!؟؟ أعلم أن هذا بسبب فقرك وأن ليس لديك ما ترد به.. أم تقصد بأن الموتى يسمعون لذلك يجوز أن نطلب منهم ونستغيث بهم ونتوسل بهم ؟؟!! فإن كان هذا فأنت لا تستحق أن يرد عليك لأن لا يقول بهذا إلا مخبول
الطلب هو نوع من طلب النفع بواسطة، و الإستغاثة هو طلب النفع من أحدهم بواسطة، ، و أما سماع الموتى فهو أمر مفروغ منه قد أقره ابن تيمية و تلميذه ابن القيم في كتاب الروح.
@abedrahmanarbass917 لم أقل أن الموتى لا يسمعون
أنا أتساءل هل لأن الموتى يسمعون إذا يجوز أن نطلب منهم ونتوسل بهم ونستغيث بهم وووو؟؟!!؛
فلا يعقل بحال أن يذهب رجل أو امرأة إلى ميت يطلب منه شيء إلا لظنه أن صاحب القبر سينفعه بذلك وهذا هو عين الشرك المنقل عن المله والا خلاف في ذلك
مدلس
علم عظيم ما شاء الله، ويظن نفسه أتى بالفتح المبين
ركاكة في الفكر وضعف في العلم وسوء في الأدب
أولا أن ما تذهب إليه من قصد المجاز لا الحقيقة لا قرينة تدل عليه ولا هو حاضر عند الناطق به
ثانيا أن هذا المعنى لو كان حاضرا في نفس المستغيث فشركه لإعراضه عن الله وتوجهه لغيره بقلبه ولسانه
ثالثا أن ما ذكره من أن النبي صلى الله عليه وسلم يسأل أموات الكفار فهو يطلب منهم جوابا فهذا مضحك
الظاهر أن شيخكم لا يفرق بين السؤال الاستفهامي والتقريري والإنكاري
هل كان النبي صلى الله عليه وسلم ينتظر جواب الأموات أو يقرر أمرا
رابعا وبه الختام وإن كان في كلامه طوام: ما الفرق بين ما تفعلونه وبين فعل مشركي الجاهلية الذين يعتقدون في آلهتهم الشفاعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، مولانا، هل عندك حساب في الإنستا؟
@@al_ash1ariy لا
انت استشهدت بايات قرأنية على فعل الملائكة بانهم سبب وكذلك فعل فرعون على انه سبب فهو الامر ولكن هلا استشهدت باية قرانية ولو واحدة على التوسل بالنبي ؟؟ واما قولك ان النبي نادى قتلى بدر فهو لم يناديهم ليطلب منهم هو فقط من باب اظهارهم انهم الان وجدو ما وعدهم الله حقا من اجل ان يترسخ ايمان المسلمين بان ايات الله تطابقت مع الواقع والا لو كان هذا دليل على التوسل بالاموات لكان هناك عشرات الايات التي تبيح ذلك فلماذا لا نجد ولا اية واحدة تؤيد الاستغاثة بالموتى بل نجد عشرات الايات التي تمنع الاستغاثة بالموتى ؟؟
يُعملون عقولهم في الصفات
ويهملونها في شرك العبادة
عندك توسل سيدنا عمر بالعباس عن رسول الله...
@@m.altahery7197المقطع هو عمل للعقل !!شرك العبادة هات دليلك ...ودليلكم هو قول نزل فى المشركين فأنزاتموه على المسلمين الموحدين ..مانعبدهم الا ليقربونا من الله زلفى....هم اقروا عبادتهم لهم اما المسلم الموحد يعبد الله وهنا الفرق ثانيا اكمل الآية فيها الجواب ...إن الله لا يهدي من كان كاذبا كفارا...وصفهم بالكاذبين ...فأين عقولكم كفار قريش لم يكونوا موحدين فى الربوبية اصلا والقرآن كذب ادعائهم...
@MoradDido-uh7zg ولكن كان العباس حيا يومئذ ؟؟ والامر الاخر لماذا لم يتوسل عمر بالنبي عليه الصلاة والسلام والنبي افضل من عمه ؟؟؟
@عامرحسين-ف3خ ولماذا لم يطلب سيدنا عمر من الله مباشرة؟وقال بعم نبيك وهي آلت إلى رسول الله ...نبيك... وحديث الاعمى وهو صحيح...وتقولون انكم حنابلة وتخالفون الامام احمد وهواجازه
أنت متناقظ تماما هل النبي طلب من الكفار قضاء حاجة منهم ثم ليس كل مافعله النبي صلي الله عليه و سلم يجوز أن تفعله أمته كزواجه أكثر من أربع نساء مثلا
هل رايتم رقص الصوفية وقفزاتهم مثل المجانين في بيوت الله هل هذه عبادة شرعها الله اجيبوا علينا بمنطقكم هل سجود الصوفية للقبور والاضرحة ليس من الشرك الاكبر اجبنا يا صاحب المنطق اعتقاد الصوفية بان اولياءهم يتصرفون في الكون اليس هذا شرك وكفر اكبر اجبنا يا صاحب المنطق والله ان قول الله في كتابه ولو نزلنا عليك كتابا في قرطاس فلمسوه بايديهم لقال اللذين كفروا ان هذا الا سحر مبين اية ٧ الانعام مسلم من اهل السنة والجماعة الجزائر
ليسوا اكثر فضلا في رقصهم من ابن عم الرسول صلى الله عليه و سلم سيدنا جعفر ابن ابي طالب، الذي قال عنه النبي انه اشبه خلقه و خلقه، فهذا الذي أشبه خلق النبي رقص أمام النبي.
و ليسوا أكثر فضلا من رجال الحبشة و كانوا يرقصون في مسجد النبي و أمام عينه و يقولون"محمد عبد صالح"
و ليسوا افضل من الصحابة الذين ذكرهم سيدنا علي انهم كانوا يهتزون في الذكر كما تهتز الاشجار في الريح العاتية.
و ليسوا أفضل من جبل أحد يهتز بوقوف النبي على ظهره و معه الصحابة، و يقول عنه النبي، "أحد جبل يحبنا و نحبه"
اصلا كل دعاء طلب
دعاء العبادة طلب ودعاء الطلب طلب
فالسؤال متى يتحول دعاء الطلب إلى دعاء عبادة ؟
يتحول في حال كان هذا الدعاء خاص بالله
والميت لاينفع ولايضر
فمن دعاه فهو مشرك كافر
ثانيا
بالنسبة لكلام النبي مع مشركي قريش الموتى هذا خاص بالنبي أن يخاطب الكفار بدليل انه لم ينكر على عمر ان الميت في الحقيقة لايسمع
قوله تعالى: ﴿ إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى ))
وقصة بدر ترد عليك
ثم قال: ((إنهم الآن يَسمعون ما أقولُ))، فذُكِر لعائشة فقالت: إنما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إنهم الآن يعلمون أنَّ الذي كنتُ أقول لهم هو الحق)) ثم قرأت: {إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى} حتى قرأت الآية".
ثم
من قال لك أن النبي كان يطلب الإجابة ؟؟؟؟؟
والقرآن اثبت ان الرسول لايسمع الموتى
وهذا لو سلمنا من معجزاته
وكلامه من باب التوبيخ لهم
قال قتادة رحمه الله: "أحياهم الله حتى أسمعهم قوله توبيخًا وتصغيرًا ونِقمة وحدةً وندمًا".
وايضا في الحديث الآخر
م يدل ان الرسول لم يكن يريد منهم إجابة
جاء في "مسند الإمام أحمد" عن أنس - رضي الله عنه - قال: "فسمع عمر صوته فقال: يا رسول الله، أتناديهم بعد ثلاث؟ وهل يسمعون؟ يقول الله عز وجل: ﴿ إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى ﴾، فقال: ((والذي نفسي بيده، ما أنتم بأسمع لما أقول منهم، ولكنهم لا يستطيعون أن يجيبوا))"
وكما جاء في الحديث م يدل ان الميت لايسمع كلام الأحياء
قال: ((إن لله ملائكة سيَّاحين في الأرض، يُبلغونني عن أمتي السَّلام)).
ووجه الاستدلال به أنه صَريح في أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لا يَسمع سلام المُسلِّمين عليه، إذ لو كان يَسمعه بنفسه لما كان بحاجَة إلى مَن يُبلِّغه إليه، كما هو ظاهر لا يخفى على أحد
ثانيا
بالنسبة
لقولك ليس نسبة الإغاثة ليست على الحقيقة
ملك الموت سبب حقيقي
ذبح فرعون نعم سبب حقيقي
إنقاذ الطبيب لك سبب حقيقي
لكن
أين الدليل على أن الرسول يغيثك حقيقة
لو أتيت بدليل يغيثك به حقيقة فهاته ولن تجد
وبنفس هذا الباب وبحسب منهجك الخرب
من استغاثة بالأصنام والأحجار ليس مشرك
فلا فرق بين الحجر والبشر فكلهم لاينفعون ولا يضرون حسب فهمك
أخيرا
التوسل شيئ والاستغاثة شيئ اخر
التوسل هو التوجه بالدعاء لله مع وجود امر
والاستغاثة هي التوجه بالدعاء للمستغاث به مباشرة
وشتان بين من يتوجه لله وبين من يتوجه للمخلوق
إذا كان النبي يسمع السلام عن طريق الملائكة أذا هو يسمع ، و أما قولك ان النبي لا يسمع نفسه، فهذا في الحياة و في الممات، و لا يوجد مخلوق يسمع بنفسه، إنما الكل يسمع بالله تعالى، و إلا وقعت في الشرك، أكان السامع حيا ام ميتا، و لكن الله جعل أسباب للسمع، فانت في حياتك تسمع عن طريق الهواء لانك جسم و في مماتك تسمع عن طريق الملائكة باعتبار انك روح
هذا خاص بالنبي صلى الله عليه و سلم.اين هو الدرس التعليمي.الله هو الذي خصه بتكليمههم .انت مجرد بهلوان.
الخصوص يحتاج لدليل ، لا يصح إطلاقه إلا بدليل شرعي و إلا اعتبر تحريف للدين
كلامك خطأ وله لوازم خطيرة بحق النبي صلى الله عليه وسلم فالاستفهام في هل وجدتم ما وعد ربكم حقا مجاز وليس حقيقة لعلمه صلى الله عليه وسلم بحالهم ومثاله قول الله تعالى : ألم نشرح لك صدرك فالله لم يكن يجهل حتى يجعل الاستفهام على حقيقته وعليك أن تراجع كلام القزويني في هذا المبحث رحمه الله
جوابك هنا بالمجاز جوابنا هناك بالمجاز لعلمنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حي في قبره ويرد علينا السلام وانتهت المشكلة يا مولانا
كيف مجاز ياابني وقال ماانتم اسمع منهم مني
@@abode7445 المجاز في الاستفهام قول النبي صلى الله عليه وسلم هل وجدتم لا يراد به طلب الفهم لأنه أعلم بحالهم منهم
تكذب بجهل
أولا هو قال مطلق الطلب شرك
وأما السؤال فهو طلب "بهل" وهل حرف استفهام إيجابي تصوّري يجاب عنه بنعم أو لا، فهو طلب حقيقي وليس مجازيًّا ودليله قول النبي لعمر ما أنتم بأسمع منهم "ولكنهم لا يستطيعون أن يجيبوا"
وأما السؤال المجازي فيسأل عنه بالهمزة لأن الهمزة أعم من "هل" فهي للسؤال السلبي والإيجابي، فيجاب بنعم أو لا إذا كان الفعل في السؤال إثبات، وإذا كان الفعل مسبوقا بنفي في السؤال فيجاب عنه ببلى أو لا نحو ألم أقل لك ولا يقال هل لم أقل لك وكذلك السؤال المجازي نحو ألا تعلم أن الله حرم على الأرض أكل أجساد الأنبياء، فهذا لا يطلب له جوابا لأن المعنى أن الله حرم وكذلك للاستفهام الإنكاري نحو قوله تعالى ءالآن وقد عصيت قبل، فمثل هذا يسأل عنه بالهمزة لا بهل وأما سؤال النبي فقد كان بهل وهذا يعني أنه يطلب إجابة وأكد الأمر بقوله ولكنهم لا يستطيعون أن يجيبوا!
تعلّم النحو جيدا يا حبيبي لعل الله يهديك
كلامه صواب وأنت جاهل
المدد مضلب من الغني وحده ، الفقير لا يطلب منه المدد ، يايها الناس انتم الفقر إلى الله و الغني الحميد ، و ربنا تبارك وتعالى قال ، فقلتو استغفروا ربكم انه كان غفاره يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم باموال وبنين ويجعل لكم جنت ويجعل لكم انهارا ،
انت قلت الفقير لا يطلب منه المدد و هذا حق، ولذلك من تحقق بفقره طلب الواسطة إلى الله لأنه فقير ، أم الأبله فيظن أن غني فيدخل على الله بقلة أدب ، ظنن منه انه على درجة، و نسي انه هو المحتاج للواسطة لانه فقير و الله الغني عن الواسطة و ليس هو.
أم التوسط بمن أحبه الله ليصل إليه، فهذا لان" من أحبه الله أصبح غني بالله"، فهو محل الواسطة، كما في حديث المحبة القدسي، و قول الله تعالى في نبيه:
(إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله)
(فلا و ربك لا يؤمنون حتى يحكموك...)
(ولو أنهم إذ ظلموا انفسهم جاؤوك...)
ي شيخ لا تلعب بنصوص لكي تستحل م حرمه الله، أنا بتحدث عن طلب المدد الذي لا يقدر عليه إلا الله، عقيدة أهل السنه و الجماعة مبني على إن وصف الغنى و الكمال و وصف ذاتي انفرد به رب العزة و الجلال و عن وصف الحاجته و الافتقار و وصف ذاتي لكل مخلوق على وجه الاضرار. كل مخلوق سوى الله هو فقير بذاته، محتاج لله لكي يسد فقره و حاجته، مثل م ربنا قال، يايها الناس أنتم الفقرا إلى الله و الله هو الغني الحميد، النصارى عبدو عيسى عليه السلام طنا منهم إن عيسى عليه السلام يتصف بصفه من صفات الغنى يستطيع عن يسد فقرهم ، عيسى عليه السلام فقير بذاته لا يستطيع عن يسد فقر نفسه عليه السلام، أما الصوفية الآن يطلبون المدد من مشائخ و الاموات، طنا منهم إن هذا المشائخ و الاموات يتصفو بصفه من صفات الغنى يستطيعون عن يصدو لهم فقرهم و حاجتهم، في الحقيقى هم فقرا لا يسدو فقر انفسهم، ❤❤@@abedrahmanarbass917
@@MohammedAbdalrhman-b9k هذا الكلام للأسف ليس بصحيح، المسيحي عبد عيسى ظنا منه انهم هو الله لانهم رأوه يحيي الموتى بالله، لانه غني بالله، بغض النظر اكان يغنيهم ام لا يغنيهم، هذه أتيت بها من كيسك لا أصل لها.
و الحديث القدسي في البخاري،(لا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحبتته كنت سمعه الذي يسمع به و بصره و يده و رجله و لإن سألني لأعطينه....) و معلوم ان محبة الله للعبد لا تنقطع بالموت، فالعبد الصالح غني بالله و لذلك جاز طلب المدد منه على سبيل الواسطة لان العبد المذنب بطبعه فقير يحتاج لواسطة إلى ربه
سيدنا عمر انظر لفهمه للدين يقول في حديث صححه الترمزي لا يزال الدعاء الذي هو مخ العبادة معلق بين السماء و الأرض لا يرتفع حتى تصلي على نبيك، و انت بعد ذلك تقول لي اني اتلاعب بالنصوص، انظر عقيدة الوهابية و ابن تيمية ، يعتقدون بالقوة المودعة أي ان الله خلق قوة في المخلوق و استقلت بها فأصبحت شريكة مع الله في الوجود و القوة المودعة فيها، جعلوا الخلق كله شريك مع الله ثم اتهمو الصوفية و الأمة بالشرك لانهم يتوسلون بالصالحين.
فعلا قوم همج هؤلاء الوهابية.
هذا الكلام للأسف ليس بصحيح، المسيحي عبد عيسى ظنا منه انهم هو الله لانهم رأوه يحيي الموتى بالله، لانه غني بالله، بغض النظر اكان يغنيهم ام لا يغنيهم، هذه أتيت بها من كيسك لا أصل لها.
و الحديث القدسي في البخاري،(لا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحبتته كنت سمعه الذي يسمع به و بصره و يده و رجله و لإن سألني لأعطينه....) و معلوم ان محبة الله للعبد لا تنقطع بالموت، فالعبد الصالح غني بالله و لذلك جاز طلب المدد منه على سبيل الواسطة لان العبد المذنب بطبعه فقير يحتاج لواسطة إلى ربه
سيدنا عمر انظر لفهمه للدين يقول في حديث صححه الترمزي لا يزال الدعاء الذي هو مخ العبادة معلق بين السماء و الأرض لا يرتفع حتى تصلي على نبيك، و انت بعد ذلك تقول لي اني اتلاعب بالنصوص، انظر عقيدة الوهابية و ابن تيمية ، يعتقدون بالقوة المودعة أي ان الله خلق قوة في المخلوق و استقلت بها فأصبحت شريكة مع الله في الوجود و القوة المودعة فيها، جعلوا الخلق كله شريك مع الله ثم اتهمو الصوفية و الأمة بالشرك لانهم يتوسلون بالصالحين.
فعلا قوم همج هؤلاء الوهابية
@abedrahmanarbass917 كلامك صاح النصارى عبدو عيسى عليه السلام ظنا منهم أنه هو الله و منهم من يقول هو إبن الله ، و طنا منهم أنه غني يعني هو الله أو إبن الله، اخي بارك الله فيك أنت اذا تعتقد إن مشائخ الصوفية بمثلو اولياء لله، راجع عقيدتك، إذا كان مشائخ الصوفية المزعومين انهم اولياء لله، اين يكون اولياء ابليس
الرسول لا يسمع قطعا !!! هاذا هو بيت القصيد هات دليل ان النبي يسمع اولا ثم اكمل
ليس في دين الله عمل عبث، أبسط دليل انك تدخل فتسلم على النبي فإن كان لا يسمع فهذا عبث
من يزعم أن سؤال النبي كان لعلمه بالجواب ولا يُعَدّ طلبا فهو جاهل مراوغ
أولا سواء أكان يعلم أم لا يعلم فهو طلب شئت أم أبيت ومثاله طلب إبراهيم من النمرود إذ قال إن ربي يأتي بالشمس من المشرق فاتِ بها من المغرب، طلب وهو يعلم أن النمرود عاجز ويطلب منه ما لا يقدر عليه إلا الله وهذا يدحض كلامكم بأن الطلب من الحي(مطلقا) ما لا يقدر عليه إلا
الله شرك وإلا فقد أشرك إبراهيم على قاعدتكم المطلقة هذه! ونعود إلى طلب إبراهيم وهو يعلم ومثله لو كان النبي طلب وهو يعلم الإجابة
الثاني تكذب بجهل
صاحبكم قال مطلق الطلب شرك
وأما السؤال فهو طلب "بهل" وهل حرف استفهام إيجابي تصوّري يُجاب عنه بنعم أو لا، فهو طلب حقيقي وليس مجازيًّا ودليله قول النبي لعمر"ما أنتم بأسمع منهم ولكنهم لا يستطيعون أن يجيبوا"
وأما السؤال المجازي فيُسأل عنه بالهمزة لأن الهمزة أعم من "هل" فالهمزة للسؤال السلبي والإيجابي، فيجاب بنعم أو لا إذا كان الفعل في السؤال إثبات، وإذا كان الفعل مسبوقا بنفي في السؤال فيجاب عنه ببلى أو كلا نحو ألم أقل لك ولا يقال "هل لم أقل لك" وكذلك السؤال المجازي نحو ألا تعلم أن الله حرم على الأرض أكل أجساد الأنبياء، فهذا لا يُطلب له جوابا لأن المعنى أن الله حرم وكذلك للاستفهام الإنكاري نحو قوله تعالى ءالآن وقد عصيت قبل، فمثل هذا يسأل عنه بالهمزة لا بهل وأما سؤال النبي فقد كان بهل وهذا يعني أنه يطلب إجابة وأكد الأمر بقوله ولكنهم لا يستطيعون أن يجيبوا!
تعلّم النحو جيدا يا حبيبي لعل الله يهديك
👍👍👍