@@hsantarbia25555 وش دخل الاصنام ؟ الاية واضحة وهي من ضمن الوصايا بالقران ربنا يوصي عباده الاولين والحاليين ان يتبعون ما انزل الله ( القران ) ولانتبع من دونه اولياء ( البخاري ومسلم )
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
جزيل الشكر والتقدير للأستاذ أسامة أحسنت في تقديم وإدارة المناظرة العلمية ونقول للأستاذ سامر أحسنت وأبدعت في أدائك، ونسأل الله أن يزيدك من العلم والحكمه. أشكر الأستاذ خالد على مشركتك للمناظرة وأريد أن أقول تاهت الأمة عن دينها بكبريائكم وهجركم للقرآن متى تستيقظون أسأل الله لي ولكم الهداية أسأل الله أن يوفقنا في عبادته على مراده
شكرا للأستاذ سامر على طرحه و تمكنه من الطرح القوي و معانيه المصممة تصميمات ممتازة فبارك الله فيه و نطلب الهداية لكل من يريد أن يكون مسلماموحدا بعيد عن الشرك
وفي سورة الجاثية 6 تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ ۖ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ وفي سورة المرسلات 50 فَبِأَىِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُۥ يُؤْمِنُونَ هلاك وعذاب شديد يوم القيامة للمكذبين بآيات الله، إن لم يؤمنوا بهذا القرآن، فبأي كتاب وكلام بعده يؤمنون؟ وهو المبيِّن لكل شيء، الواضح في حكمه وأحكامه وأخباره، المعجز في ألفاظه ومعانيه.
الرسول يشتكى قومه يوم القيامة فى قوله تعالى ،،وقال الرسول يارب إن قومى أتخذوا هذا القرءان مهجورا لماذا يابتوع السنة لم يشتكى من هجر السنة وأشتكى من هجر القرءان.
من علمهم؟ النبي صلى الله عليه وسلم والحديث هو اقوال وافعال وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم وكتبت في عهده الان اخبرني عن كيفية الصلاة في القران دون الرجوع للسنة @@MsMaria111222
تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ . وقال وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا . وقال وَقَالَ الرَّسُولُ يَرَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَٰذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَىٰ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ من يقول هناك معجزات للرسول غير كتاب الله او احاديث فتنطبق عليه هذه الايه الاخيرة
تحياتى لحضرتك أستاذ سامر. أحسنت البيان و الشرح و الإفادة أحسن الله إليك.. لا أدري لماذا إصرار المناظر على الجدال بغير برهان و التمسك بما تلقنه عن شيوخه و ترديده مع إلغاء إعمال العقل ؟ تحياتي لحضرتك أستاذ سامر
@@maldheem بلى أخي رسول الله من يفعل ذلك كله ولكن بالكتابه وليس من نفسه والدليل: {إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ ((((الْكِتَابَ)))) بِالْحَقِّ (((لِتَحْكُمَ))) بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ ۚ وَلَا تَكُن لِّلْخَائِنِينَ خَصِيمًا} [النساء : 105
الله يقول وجعلنا على قلوبهم أكنة ان يفقهوه وفي آذانهم وقرا واذا ذكرت ربك في القرآن وحده ولوا على ادبارهم نفورا السؤال على من تنطبق هذه الآية على القرآنيين ام على التراثيين من امثال هيثم طلعت وركز على واذا ذكرت ربك في القرآن وحده يعني من دون سنة ولوا على ادبارهم نفورا..
لا دول ولا دول الآيه تتكلم عن ذكر الله وحده في القرآن وتتكلم عن المشركين بالله وأيضا من يشرك براهب أو رسول أو كتاب أو عالم أو أي شئ في كتاب الله يصبح عليه خوف
@@qoraan1111 كيف لا دول ولا دول والله يتكلم على الذين ينفرون اذا ذكر الله وحده بالقرآن يعني حاليا التراثيون ينفرون اذا قلنا لهم القرآن وحده يكفي للهداية لانه لا ريب فيه بل ووصل الجهل بهم إلى درجة انهم يكفرون من يقول مثل هذا...
@@مصطفىالملكي-ق4غ الله كلامه واضح في الآيات الأخري التي حذرنا أن نأخذ بشئ غير القرآن اكثر من عشرات الآيات لكن هذه يقصد الله بها كل من أشرك بالله أو باسماءه أو اياته أو أشرك كتاب مع الله أو أشرك في عبادة الله أو حتي الاستعانه بغير الله أو مع الله لكن الآيات التي تحذرنا من الأحاديث والتراث وان نتخذ أوامر الشيوخ بجانب أوامر الله هذه تكون باب اخر اسوأ عليهم وأكثر تحذيرا حتي من الملحدين
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
@@derrasmokhtar5069 أخي الفاضل، مقصودك واضح جدا، لكن سؤالك هو الذي يحتاج إلى إعادة نظر، لأنك بنيتة على حكم مسبق على تعليقي قبل أن تقرأه. حفظك الله وبارك فيك.
بارك الله بك استاذ كان اليهود يردون على الرسول بالحديث عندما يأتيهم بآية ويجادلونه بالحديث هذا ما جعل الرسول يأمر اصحابه ان يمحوا كل ما كتبوه من غير القرءآن
لست بمفكر ولا عالم ولكن أنصح إخوتى السلفية بمختلف إتجاهاتهم أن لا يكابروا ويراجعوا تراثهم سيما الخلطة المكونة من الحديث والسنة. والتى فى تقديرى هى مداميك ما يسمى بالدين الموازى. بارك الله فى الشيخين وعلى الأخص الأستاذ سامر بارك الله له فى صحته وعلمه ونفع به الأمة...
حجج القرآنيين حيث أنهم يعتبرون القرآن مصدرا يقينيا وما عداه من الحديث النبوي (السُّنّة) مصدرا مخلوطا بالصحيح والضعيف والموضوع فلا يعتبرونها مصدرا للتشريع وطبعا هذا استدراج منهم وانسلاخ عن السنّة التي تحمل بيان القرآن وضوابط الإسلام وبالتالي يصير القرآن بالنسبة إليهم كتاب قصص وحكايات يأوّلونه وفق الهوى والمشتهى أقول لهم وبالله التوفيق ( وخاصة الذين قد عشش هذا الفكر في عقولهم من أهل مدينتي وهم ينادون به ) : إنّ الذين نقلوا لكم المصدر اليقيني وهو القرآن هم بحد ذاتهم الذين نقلوا لكم السنة ولا يوجد أمة عنيت بالحديث وعلم الرجال والجرح والتعديل كهذه الأمة من حيث السند والمتن حتى تبيّن الخبيث من الطيب فصار للحديث درجات يعلمها الخاص والعام من صحيح وحسن ومرفوع وموقوف ومقطوع ومعتل وشاذ وضعيف ومدلّس ومنكر وموضوع .. ومادمتم تنكرون السنة أنتم تعلمون أنها أتت بنصف التشريع إن لم أقل أنها أتت بجُلِّه كيف ستؤدون ركعات وسجدات الصلاة المفروضة وما ورد عددهن إلا في السنّة وبيان مناسك الحج والعمرة وأحكام الصيام والزكاة وأركان الإسلام والإيمان بالجملة والتي نصفها في الكتاب ونصفها الآخر في السنة " أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض " إن الله سبحانه حفظ السنة كما حفظ القرآن وجعل لها رجالها الذين اعتنوا بها أشد ماتكون العناية وما أرى المتكالبين عليها إلا قوم ماضون من حيث يدرون ولا يدرون على نهج أحبار اليهود والنصارى الذين غيروا وحرفوا وأولوا ما أنزل إليهم في التوراة والإنجيل والزبور وصحف إبراهيم وموسى " فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما " صدق الله العظيم
@@oussamakhennane321 الآية التي ذكرتها ليست دليلا على اتباع الروايات والاحاديث والتي يقول الله فيها فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما الرسول ملزم بأن يحكم بين الناس بما انزل الله مثلما قال وأن احكم بينهم بما انزل الله ولا تتبع أهوائهم وأحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله اليك فأن تولوا فاعلم إنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم وان كثيرا من الناس لفاسقون٤٩ احكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ٥٠ المائدة والآن انا وانت اذا تشاجرنا كيف يحكم بيننا الرسول وهو غير موجود معنا الذي يحكم بيننا هو القرآن الذي جائنا به الرسول ولا توجد آية واحدة يقول الله فيها اتبعوا او اطيعوا النبي بالروايات والاحاديث ولكن توجد آيات كثيرة تحث على اتباع وطاعة الرسول ومقام النبي يختلف عن مقام الرسول لانه عندما يخاطبه في مقام الرسالة اي يا أيها الرسول بلغ ما أنزل اليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس وليس من واجب الرسول الشرح لكل الناس وانما واجبه الاصلي كونه رسول هو التبليغ وما على الرسول الا البلاغ والدليل ان الرسول لم يفسر القرآن لانه اذا فسره لا يستطيع احد من بعده التدبر والتعقل والتفكر والله يريد من الناس أن تتدبر وتعقل وتفكر ولانه للناس كافة إلى يوم القيامة وليس لمن سبقنا فقط واذا كنت تعتقد أن الرسول فسر القرآن فاذكر لنا اين هذا الكتاب الذي فسر به الرسول القرآن ولا يوجد شيء اسمه الوحي الثاني لان الرسول مأمور بتبليغ اي وحي من الله لا يوجد الا وحي واحد من الله إلى الرسول وبلغه كاملا وعصمه الله من ان يترك جزأ منه لا يبلغه وان كان كلاما ضد النبي وليس معه من مثل اعتراضات الله على البعض من تصرفات النبي المذكورة بالقرآن وان اقوى اتباع لسنة النبي هي التمسك بالقرآن لان سنة النبي هي القرآن بدليل ان النبي اهتدى بالقرآن وليس بالسنة عندما قال الله له وكنت ضالا فهدى هذا دليل على أن النبي اهتدى بالقرآن وليس بالسنة وهذا اقوى اتباع له والله يقول آمن الرسول بما انزل اليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين احد من رسله وقالوا سمعنا واطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير البقرة اي سمعنا لهذا القرآن واطعنا وقال الله وأن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا اليك لتفتري علينا غيره وإذا لاتخذوك خليلا ٧٣ ولولا ان ثبتناك لقد كدت تركن اليهم شيئا قليلا ٧٤ أذا لاذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا ٧٥ ألأسراء وقال فلا تك في مرية مما يعبد هؤلاء ما يعبدون إلا كما يعبد أبائهم من قبل وإنا لموفوهم نصيبهم غير منقوص...١٠٩ هود وقال ايضا ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من اولياء ثم لا تنصرون..١١٣ هود ان ٧٥ % من العرب يأخذون دينهم من القال والقيل وليس من القرآن وكل من يريد دليلا يذهب إلى خطب الجمعة ويسمع للشيوخ هل يقولون كما قال الله وان المساجد لله جميعا فلا تدعوا مع الله أحدا ام يدعون للقال والقيل...
يا سيدي في كل مرة يريد شخص ان يثبت لنا أحقية الأحاديث وشرعنتها يقول لنا كيف نصلي وكيف كذا وكذا... اعطيني اين توجد أحاديث تفاصيل الصلاة...لا توجد... لانها وصلتنا من جيل الى جيل... والصلاة والعبادات الأخرى لم تنقطع ممارستها منذ زمن الرسول الكريم حتى تروى لنا... الأحاديث خلقت دين موازي للدين الاسلامي الحنيف.
الجواب على السؤال الثالث الله لا يحتاج ان يقول لنا لا تتبعون السنة لانه قال لنا اتبعوا ما انزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه اولياء قليلا ما تذكرون وانت تعرف ما المقصود بمن دونه اي ان كل شيء هو من دونه لانه لا يوجد شيء اعلى منه لا سنة ولا غير سنة ولا يجوز لكائن من كان ان يقول ان السنة تفصل القرآن لا ن الله يقول عن القرآن فصلناه تفصيلا ولا يجوز أن نقول لا يتم ويكمل القرآن الا بالسنة لا ن الله يقول اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا ولا يجوز أن نقول ان السنة تكمل القرآن لان اللع يقول عن القرآن فيه تبيانا لكل شيء ولا يحتاج تبيانا من خارجه ولكننا لا نبحث عن تبيان الاشياء داخل القرآن وانما التراثيون علموا المسلمين البحث في القال والقيل من الموروث التاريخي...
القران فيه تبيان لكل شيء ومن هذا التبيان هو وجوب اتباع السنة.. #سؤال هل كلام النبي صلى الله عليه وسلم خارج القران يعتبر ملزم اتباعه ام يعتبر كلام عادي حاله حال كلام بقية البشر؟؟ يعني اذا تكلم النبي صلى الله عليه وسلم مع الصحابة الكرام رضي الله عنهم اجمعين فهل يعتبرون كلامه غير ملزم ويقولون له يا نبي الله كلامك ليس ملزم نحن نتبع فقط القران..؟؟؟
@@hsantarbia25555 جواب نعم كلامه خارج القرآن ليس بقران كونه بشر قل انما انا بشر مثلكم فكلامه يناقش وتعليماته تعدل لانها ليست تشريع التشريع خاص برب العالمين اما اذا اخبر الناس بالقرآن فوجب عليهم السمع والطاعة والنبي يتدخل بتنظيم الحلال مثلما اليوم كل الدول تنظم الحلال والحرام الذي هو من خصوصية الله حصرا هذا ثابت لا يحق لاحد ان يتدخل به كأن يضيف اليه او ينقص منه...
@@hsantarbia25555 هل سمعته من نبي الله او من اشخاص. مشكوك فيه كل ما يتعارض مع كتاب الله سبحانه و تعالى لا أتق فيه كيف تتحرك كتاب الله و تتبع تابعين التابعين. و تتحرك كلام الله سبحانه و تعالى
@@مصطفىالملكي-ق4غ لماذا لم تكمل الاية (قل انما انا بشر مثلكم #يوحئ الي..) فبشرية النبي هي في صفات البشر من نوم ومرض وجوع وعطش.. والوحي في التشريع وتفاصيل التشريع والتطبيق العملي؟؟وتقول النبي يتدخل بنتظيم الحلال والحرام؟؟ كيف يتدخل؟؟ اليست هذه هي السنة التي تنكروها؟؟
قال سبحانه وتعالى اتبعوا ما انزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا خطوات الشيطان ولا تكونوا ك الدين فرقوا دينهم وأصبحوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون اللهم إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنى من المشركين
قل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا .أصبح كلام الشيوخ الذين أشربو في قلوبهم العجل(االرواية) ممل وتافه لمن أصبح يتدبر كلام الله تعالى وعلم قواعد التفكير.الحمدلله على نعمة الدكاترة المتدبرين والله يهدي شيوخ المثناة لنوره
الحاكمية لله، قال الله تعالى ( إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا ) بلا انحياز لطرف دون الاخر: سيد سامر يتدبر ويقرأ بادوات قطعية بلا تلاعب وبالشهادة لله نقطة انتهى. الدكتور الحائز على شهادة او شهادات، قال الله تعالى : مَا عِندَكُمْ يَنفَدُ ۖ وَمَا عِندَ ٱللَّهِ بَاقٍۢ ۗ وَلَنَجْزِيَنَّ ٱلَّذِينَ صَبَرُوٓاْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ . كلام الدكتور و حججه خفيفة وفيها تلاعب والضن وهي ادنى من الاحسن وكذلك ادنى من الحسن نقطة انتهى.
عندما يذكر حديث "لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه .." يتم تعليل سبب النهي بالحيلولة دون اختلاط الحديث بالقرآن و كأن الله سبحانه لم يتعهد بحفظ القرآن و كأن كلام الله يشبه كلام البشر و يمكن أن يحصل خلط بينهما ، و بما ان النهي كان موجها للصحابة و هؤلاء لا يمكن أن يخلطوا بين الله و رسوله و لا يمكنهم أن يقولوا قال تعالى عوض قال رسول الله فلا بد أن النهي كان لسبب آخر غير اختلاط الحديث بالقرآن . و فرضا أن أحدهم ظن أن بعض كلام النبي هو من القرآن فسوف يواجه مشكلة أين يدسه بين آيات القرآن و في أية سورة يضعه...كما تأخر تدوين الحديث و السنة مائة عام كان يمكن أن يدوم هذا التأخير لمئات أعوام أخرى و أن لا يصلنا الحديث مدونا بالمرة و أن لا يوجد لا بخاري و لا مسلم
وكأن الله تعالى ام يتحدى قريش أن يأتوا بمثل القرآن اوبسورة مثله وعجزوا فهل سيخلطوا بين كلام النبي وكلام الله فعلا هذ اغبى تبرير سمعته نحن في ز ماننا ونحن غر ضليعين في اللغة نميز تماما كلام الله عن باقي الكلام حجتهم داحضة
وسبب منع الرسول الصحابة من كتابة الحديث كي لا يفترى عليه كما حصل في كثير من الأحاديث لسهولة الدس في الكتابة اما لو حدثوا عنه لنقل كلامه عليه السلام تواترا من جيل لجيل وفقط كلامه كما نقلت افعاله في الصلاة وغيرها تواترا عمليا
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
@@mawaddah6923 لماذا تؤمن بحديث لا تكتبوا عني و من يكتب عني غير القرآن فاليمحه ... ولا تؤمن ب عن عبد الله بن عمرو قال: كنتُ أكتبُ كلَّ شيء أسمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم أريد حفظه، فنهتني قريش، وقالوا: أتكتب كل شيء تسمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ورسول الله صلى الله عليه وسلم بشر يتكلم في الغضب والرضا؟ فأمسكت عن الكتاب، فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فأومأ بإصبعه إلى فيه، فقال: "اكتب، فوالذي نفسي بيده، ما يخرج منه إلا حق". [صحيح] - [رواه أبو داود] فالسنة تشرح القرآن و مكملة له : قال الله تعالى (وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (44) (النحل) فطريقة الصلاة و الزكاة و الحج و الصوم لم يذكرهم الله تعالى في كتابه و لكن رسول الله قد بَيَّن لنا كل ما أمرنا به تعالى . من أوجه الرد على من يزعم أنه لا حاجة للمسلمين للسنَّة المشرفة ، وأنه يُكتفى بالقرآن الكريم : أنه بهذا القول يرد كلام الله تعالى في كتابه الكريم ، حيث أمر في آيات كثيرة بالأخذ بما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم ، وبالانتهاء عما نهى عنه ، وبطاعته ، وقبول حكمه ، ومن ذلك : قال تعالى : ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ) الحشر:من الآية7 . وقال تعالى : ( قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ ) النور/54 . وقال تعالى : ( وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ ) النساء/من الآية64 . وقال تعالى : ( فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً ) النساء/65 . فماذا يصنع هذا الزاعم المدعي أنه يُكتفى بالقرآن ويُستغنى به عن السنَّة في هذه الآيات ؟ وكيف سيستجيب لأمر الله تعالى فيها ؟ . وقد بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم أن السنَّة التي جاء بها هي مثل القرآن في كونها من الله تعالى ، وفي كونها حجة ، وفي كونها ملزمة للعباد ، وحذَّر من الاكتفاء بما في القرآن وحده للأخذ به والانتهاء عن نهيه ، وبيَّن مثالاً لحرامٍ ثبت في السنَّة ولم يأت له ذِكر في القرآن ، بل في القرآن إشارة لحلِّه ، وكل ذلك في حديث واحدٍ صحيح . عَنْ الْمِقْدَامِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : ( أَلَا إِنِّي أُوتِيتُ الْكِتَابَ وَمِثْلَهُ مَعَهُ ، أَلَا يُوشِكُ رَجُلٌ شَبْعَانُ عَلَى أَرِيكَتِهِ يَقُولُ : عَلَيْكُمْ بِهَذَا الْقُرْآنِ فَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَلَالٍ فَأَحِلُّوهُ وَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَرَامٍ فَحَرِّمُوهُ أَلَا لَا يَحِلُّ لَكُمْ لَحْمُ الْحِمَارِ الْأَهْلِيِّ وَلَا كُلُّ ذِي نَابٍ مِنْ السَّبُعِ ) . رواه أبو داود ( 4604 ) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود .
@@mohammedhawa3445 أخي الكريم قد بينت سبب قبولي لرواية نهيه عليه الصلاة والسلام عن كتابة الحديث عقب ذكرها مباشرة، أما سنة المصطفى عليه صلوات ربي وسلامه فلم أنكرها كما هو موضح في المنشور وإنما أنكرت ورددت الروايات الملفقة المنسوبة زورا إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام والملحقة بالسنة ومنها خبر عبد الله بن عمرو، وحديث الشبعان الذي وضعه أهل الحديث لترهيب المسلمين من رد أكاذيبهم. أخي فكر في هذا الموضوع جيدا وسوف يهديك الله للحق إن كنت تريده.
لابد أن ننتبه أنه صل الله عليه و سلم كان خلقة القرآن و كان قرآن يمشي بين الناس و هو خير من تجسد في كتاب الله تعالى يقال أن من حفظ القران الكريم و عمل به دون استثناء اكتملت رجولته ارسل صل الله عليه و سلم رحمة للعالمين أي ما سوى الله و العقل إن لم يتتلمذ على قلب سليم ضل و زاغ
في كل يوم أستمع جديدا وأعترف بأننا نعبد الله على ما وجدنا عليه آباءنا ( اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه ) وأشكر الأخ سامر زاده الله في علمه وأشكر الله على نعمه . شكرا لكافة وسائل التواصل التي أحدثت وتحدث ثورة في أفكارنا ورؤانا
من باب الفضول وتبادل الثقافات، 1.كيف يفسر القرآنيون الاختلافات بين قراءات القرآن؟ آية تبدأ ب"ان الذين قتلوا ..." مبنية للمجهول. ونفس الآية تبدأ ب"ان الذين قاتلوا ...". ما الصحيح بينهما؟ 2.كيف يمكن الحسم في تفسير اي آية في غياب السنة في حالة غياب آية اخرى تشرحها؟ يمكن لأي تفسير باطني أن يطبق. ما هو تفسير القرآنيين لكلمتي المغيرات والموريات؟ "والسائق والسارقة فاقطعوا ايديهما .." كيف؟ عدد الشهود؟ النصاب؟
@@abdellatif9632سمعت معظم القرٱنيون فهم لا ينكرون سنة النبي بل ينكرون ماهو متناقض مع مرجع الله وهو القران فإذا وجدنا شيئا غير موجود في قران ولا يتناقض مع ديننا فلا ضرار ان نأخذ به
@@MeryemBettahar-us6fx هذه سنة الحياة. الناس على ملل مختلفة. دين الإسلام السني له وحيان يلتزم بهما لان كليهما وحي من الله: الكتاب والسنة. الحديث الصحيح ليس عند السنة مجرد كومة من البطاطس يؤخد منها ويترك بعضها. المهم عندي شخصيا في كل ذلك هو عدم التهجم على أديان الغير و عدم فرض نفسك على طائفة لا تعترف بك
اللهم اني برئى مما جاء بهِ عبادك الجاهلين قال تعالى ( فباى حديث بعد الله واياته يؤمنون ) صدق الله العظيم كل حديث بعد حديث الله غير معصوم وكثرت فيها الشبهات
هل اكتمل الدين يوم نزلت آية: (اليوم أكملت لكم دينكم) أم يوم ولد البخاري سنة ١٩٣ بعد وفاة النبي ب ١٨٢ سنة ؟ هل أقيمت الحجة بإرسال النبي صلى الله عليه وسلم كما قال (لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل) أم أقيمت الحجة يوم أنتج البخاري كتابه أيام الدولة العباسية بعد وفاة النبي بأكثر من ٢٠٠ سنة ؟
البخاري رضي الله عنه جمع الاحاديث من مسلمين ثقات متقين يخشون ربهم ما وصلهم عن التابعين وتابعي التابعين عن الصحابة رضوان الله عليهم اي ان ما جمعه البخاري هو البعض من الدين الكامل الوارد بالاية وان القرانيين لم يكن لهم وجود لا في عهد الصحابة ولا تابعي التابعين بل هم متاخرون من صنع الغرب ااكافر واذيالهم
@@AouissaouiAissa أهلاً وسهلاً .. وشكراً لتعليقك ومشاركتك.. لا حرج في أن يتحمس الإنسان لجمع أقوال النبي صلى الله عليه وآله وسلم في كتاب.. الحرج هو في اعتبار هذا الكتاب هو النص الأساس للرسالة السماوية التي أرسل الله بها سيدنا محمداً صلى الله عليه وآله وسلم.. نص الرسالة هو القرءان الكريم .. والإشكال ليس في تدوين أقوال وسيرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم في كتاب .. الإشكال في اعتبار هذا الكتاب ركناً من أركان الرسالة.. لا أحفل بتسمية: (القرءانيين) .. فالله سبحانه أشار على لسان سيدنا إبراهيم بأن اسمنا هو: (المسلمين) (هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيداً عليكم وتكونوا شهداء على الناس فأقيموا الصلاة وءاتوا الزكاة واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير) سبحانه وتعالى.. ونعم بالله. ونسأله سبحانه أن ينصر المستضعفين من أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم. وإشكالٌ آخر هو أن كتب مرويات الحديث فيها أشياء كثيرة تخالف القرءان الكريم.. فيحصل التعصب لتلك الكتب تعظيماً لها والتهوين من نص القرءان الكريم دون قصد بل ولي عنق النص القرءاني انتصاراً للنص المروي في الكتب .. وهذا أمرٌ لوحظ كثيراً وهو خطأ فادح .. كمثال: مسألة الصراط الممدود على متن جهنم أدق من الشعرة وأحد من السيف يمر عليه الناس فرداً فرداً.. هذا مخالف للقرءان الكريم الذي فيه أن الذين كفروا يساقون إلى النار زمرا .. مجموعات.. ويلقون فيها مقرنين في الأصفاد.. وليست آية سورة ياسين: (ولو نشاء لطمسنا على أعينهم فاستبقوا الصراط فأنى يبصرون) تدل على صراطٍ ممدودٍ على متن جهنم أدق من الشعرة وأحد من السيف وفيه كلاليب وأن الناس يمرون عليه فرادى.. هذا كمثال.. والأمثلة متعددة.. وانظر حجم التعصب للمرويات والاستعداد التام للهجوم على من يقول أن الذين كفروا يساقون إلى جهنم زمرا وليس فرادى يمشون على صراطٍ أحد من السيف وأدق من الشعرة وفيه كلاليب .. والله المستعان وعليه التكلان نرجو أن نكون من يهتدون بهدي القرءان الكريم.. فهو يهدي للتي هي أقوم .. فمن أراد الهداية فعليه بالقرءان: (إن هذا القرءان يهدي للتي أقوم) (قد جاءكم من الله نورٌ وكتابٌ مبين. يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السلام ويخرجهم من الظلمات إلى النور بإذنه ويهديهم إلى صراطٍ مستقيم) (ذلك الكتاب لاريب فيه هدى للمتقين) (وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان ولكن جعلناه نوراً نهدي به من نشاء من عبادنا وإنك لتهدي إلى صراطٍ مستقيم. صراط الله الذي له مافي السماوات ومافي الأرض ألا إلى الله تصير الأمور) بالنسبة للسنة النبوية فالسنة ليست المرويات بل الطريقة المتبعة .. كما قال تعالى: (سنة الله في الذين خلوا من قبل) وقال: (فهل ينظرون إلا سنة الأولين) فالسنة ليست المرويات بل الطريقة المتبعة .. ونخن نتبع النبي صلى الله عليه وآله وسلم في سنته .. أي في طريقته صلى الله عليه وآله وسلم في صلاته وصيامه وحجه وعمرته وزكاته وغيرها.. وهذه كلها في القرءان الكريم.. الصلاة والزكاة والصيام والحج .. (لقد كان لكم في رسول الله أسوةٌ حسنةٌ لمن كان يرجو الله واليوم الآخر) أما ما خالف الكتاب فلا .. ولا يجوز .. مهما نُسِب لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.. ومهما كان من نسبه لرسول الله.. سواءً كان البخاري أو غيره.. فالقداسة لكتاب الله.. هذا والله تعالى أعلى وأعلم
محاور الأخ سامر لا يفرق بين المنازعة والإختلاف, النزاع يكون في أمور الدنيا وفيه تأويل واجتهاد ولذلك ذكر الله أولي الأمر فهو محاولة لإستنباط الحق والنطق به للمتخاصمين أما العبادة والشريعة فلا حكم الا الله وقد تكون فيها اختلافات وليس منازعات
لو كانت السنة مهمة جدا بالدين الاسلامي لماذا لم تجمع منذ حياة الرسول وحتى بعد الخلفاء الراشدين بل بالعكس الرسول نهى عن كتابه الحديث لكنها وضعت للالتفاف على القرآن بالأحاديث
الرسول نهى عن كتابة الاحاديث كي لا تختلط بالقرآن،ولما ان الرسول نهى اذا فالامر رباني لانه لا ينطق عن الهوى،والله يعلم انه سيهيء عقولا وناسا يجمعونها بعد ان تم حفظ القرآن مكتوبا وفي الصدور
@@hazembarhm6342 نعم لاكن هذا اجتهاد من الصحابة اذا لم تكن مهمة فكيف تصلنا اخبار الدجال والوضوء والخ ،،، كما امرنا ربنا كل شي يأتينا من رسوله الكريم نأخذ به وما ينهانا عنه ننتهي ونتجنبه والاحاديث القدسية وغيرها لولا اجتهاد الصحابة لضاع كل شي
مادمت تصدق هذا الحديث لرسول الله عليه الصلاة والسلام، فيجب عليك أن تصدق حياة الرسول كلها والبحث جيدا في قول رسول الله لهذا الحديث ولكن تأخذ كل ما يثير شبهتك
يجب أن نطيع الرسول بالرسالة فقط وليس بالسنة وهذا الموضوع يحتاج منك ان تعرف الفرق بين النبي والرسول واذا لم تفرق بينهما لا تستطيع أن تعرف الكثير من الامور اي لاتستطيع ان تفرق بين اجتهاد النبي كونه بشر وبين ارادة الله كونه صاحب الرسالة...
صحيح لأن سنة النبي التي ذكرت في القرآن هي عمل النبي محمد بما جاء في القرآن والتزامه بمبادئ الإسلام المتمثلة في الوحي الإلهي المنزل عليه وهو القرآن لا أكثر
اي امر يأتينا من غير القرآن نحن غير ملزمين به لأننا نأخذ أوامر ديننا من القرآن واي شيء غير موجود له نص وأمر من الله نحن لا نسأل عليه سيسئلنا الله عن القرآن فقط هل التزمنا به ام تركناه وراء ضهورنا بحجة السنة مثلما التراثيون يفعلون نحن والنبي مسؤلين امام الله على ما أنزله الله في هذا الكتاب شكرا لك...
@@مصطفىالملكي-ق4غ طيب عندي سؤال هل القرآني لا يأخذ ابدا وبأي شيء بالسنة اما انه يأخذ منها ما يوافق عقله والقرآن وبما يؤمن به اذا كان جواب لا نأخذ اي شيء من السنة طيب كيف ستصلي او تصوم او تزكي او تحج؟ واذا قلت انا غير ملزم بذلك لأنك لا تأخذ بالسنة او انك ستقول افضل ان لا اصلي بدلا من صلاة باطلة+اذا قلت لي هذا فسأخبرك بأن الله يقول في القرآن واقيموا الصلاة فأذا لم تصلي فأنك مخالف للقرآن الذي تستند اليه واذا قلت لا داعي بأن اصلي لأنك لا تعرف كيف فلماذا الله يقول واقيموا الصلاة يعني ما المغزى من ذلك وما الغاية من ذكر هذا الكلام؟ انا فقط اسئل لأني معجب بالقرآنيون لكن لست مقتنع بموضوع الاركان الخمسة بأنه كيف العمل بها والقرآن لم يذكر تفاصيلها
@@valleyofthewolvesseries أخي أنا ساحاورك ولا ابغي من وراء ذالك الا مرضات الله انا سارد لاحقا على اسئلتك واستفساراتك ولكن يجب عليك اولا ان تعرف فكري ومعتقدي وسابعث لك بعض ردودي على بعض الاشخاص لاختصار الوقت وعدم التكرار وهذه الردود ليس انت المقصود بها ولكن فيها أجوبة على بعض استفساراتك ومن خلال دراستها من قبلك ستستطيع ان تحاورني بناء على ما عرفته من افكاري ونقاشاتي مع الآخرين ومن خلال الاسئلة والاجوبة المتبادل سنستفاد جميعا والله من وراء القصد ومرحبا بك...
@@valleyofthewolvesseries هل تستطيع أن تجيب على هذه الاسئلة لاختبار معتقدك واذا تهربت من الاجابة فأن إيمانك فيه خلل هل القرآن يهدي من دون سنة ام لا يهدي وهل القرآن فيه تبيانا لكل شيء ام يحتاج لسنة تبينه وهل القرآن تام وكامل ام يحتاج لسنة تكمله وتتمه وهل القرآن مفصل تفصيلا ام يحتاج لسنة تفصله وهل الريب موجود بالقرآن أم بالسنة وهل الحق المطلق موجود بالقرآن ام بالسنة وهل النبي مساعد له الحق بالتشريع وبالتحريم ام هذه خصوصية رب العالمين والنبي مبلغ فقط وهل قول النبي من عند نفسه كقول الرسول من عند الله وما الفرق بينهما وهل سيحاسبنا الله يوم القيامة على القرآن أم على السنة وهل اذا وصلنا قولا للنبي يختلف عن القرآن ويعاكسه نأخذ به ام نضرب به عرض الحائط أيا كان قائله وهل اذا وصلنا قول للنبي يتفق مع القرآن ويمثل روحه هل نحن بحاجة ماقاله النبي من عند نفسه عن ماقاله الله ام نحتاج الأصل المحفوظ وهو قول الله وهو موجود في القرآن ولا تنسوا القاعدة اذا حضر الماء بطل التيمم من خلال اجوبتك على هذه الاسئلة سيتضح معتقدك هل انت من اهل القرآن أم من اهل القال والقيل ويجب عليك ان تعيد حساباتك بمعتقداتك... ويوجد على كل جواب صحيح آيات كثيرة تدلل على الجواب الصح وكل من يمتنع عن الاجابة فأن ايمانه فيه خلل يجب عليه ان يعيد حساباته وكل من يحتاج آية على الاجابة الصحيحة فاليطلبها مني وانا ازوده بها ...
الاخ السني الشافعي الشافعي لما بحثث عن القضية وجدت ان الشافعي هو اول من قال بالوحي الثاني والتي هي السنة حسب رايه فإذا كان الحديث وحياً فلماذا فيه اختلاف كثير و لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافً كثيرا) اخي سامر لو سلموا لك بالمر فماذا سيفعلون بشواهدهم وكتبهم ومن اين سيسترزقون ومن سيقبل رؤوسهم وايديهم طبعي ان يستميتوا في الدفاع عن مناصبهم ولو على حساب القران فلا نامت اعين من خان الله ورسوله وامته
أسئلة الى كل انسان وعلى رأسهم هيثم طلعت هل القرآن يهدي من دون سنة ام لا يهدي وهل القرآن فيه تبيانا لكل شيء ام يحتاج لسنة تبينه وهل القرآن تام وكامل ام يحتاج لسنة تكمله وتتمه وهل القرآن مفصل تفصيلا ام يحتاج لسنة تفصله وهل الريب موجود بالقرآن أم بالسنة وهل الحق المطلق موجود بالقرآن ام بالسنة وهل النبي مساعد لهو الحق بالتشريع وبالتحريم ام هذه خصوصية رب العالمين والنبي مبلغ فقط وهل قول النبي من عند نفسه كقول الرسول ومن عند الله وما الفرق بينهما وهل سيحاسبنا الله يوم القيامة على القرآن أم على السنة وهل اذا وصلنا قولا للنبي يختلف عن القرآن ويعاكسه نأخذ به ام نضرب به عرض الحائط أيا كان قائله وهل اذا وصلنا قول للنبي يتفق مع القرآن ويمثل روحه هل نحن بحاجة ماقاله النبي من عند نفسه عن ماقاله الله ام نحتاج الأصل المحفوظ وهو قول الله وهو موجود في القرآن ولا تنسوا القاعدة اذا حضر الماء بطل التيمم أيها المسلم من خلال اجوبتك على هذه الاسئلة سيتضح معتقدك هل انت من اهل القرآن أم من اهل القال والقيل اي من جماعة هيثم طلعت ويوجد على كل جواب صحيح آيات كثيرة تدلل على الجواب الصح وكل من يمتنع عن الاجابة فأن ايمانه فيه خلل يجب عليه ان يعيد حساباته وكل من يحتاج آية على الاجابة الصحيحة فاليطلبها مني وانا ازوده بها ...
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
اذاً من اين اخذ تفسير القرآن من نفسي ام من البشر ؟! هل الدين ثابت ام نتركه لكل شخص يطبقه حسب فهمه وكذلك ستدخل افكاره واهوائه بلا ريب وبذلك هناك خطر ايضاً من مساواة الله مع الهوى ( افرأيت من اتخذ الهه هواه) القرآنيين جعلوا الاختلافات الفقهية البسيطة اختلافات بين الافراد انفسهم فمنهم من يقول ان الصلاة مرتين ومنهم من يقول انها خمس فهل يعقل ان لا نجتمع على عدد صلوات مثلاً وكلنا في نفس الدين ؟! اتحداك ان تجد اي خلافات بين خارج القرآنيين في الصلاة فالكل يعلم انها خمس والقرآنيين هم من فتحوا باب الخلاف في عددها الله يهدي الضال فينا
من نقلوا لنا الأحاديث نقلوا هاذا الحديت ومشكلة أنهم ماعملوا به في تصحيح الأحاديت وقالو عنه حديت معلول لأنه ينسف كتبهم عجيب أمرهم إذا سمعتم الحديثَ عني تعرفُه قلوبُكم, وتلينُ له أشعارُكم وأبشارُكم, وترون أنَّهُ منكم قريبٌ, فأنا أولاكُم به, وإذا سمعتم الحديثَ عني تُنكرُه قلوبُكم, وتنفرُ منه أشعارُكم وأبشارُكم, وترون أنَّهُ منكم بعيدٌ, فأنا أبعدُكم منه . عرض مختصر.. الراوي : أبو حميد وأبو أسيد | المحدث : ابن رجب | المصدر : جامع العلوم والحكم الصفحة أو الرقم : 2/104 | خلاصة حكم المحدث : معلول
قال تعالى : ( فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) ( النساء : 65 ) - فمن قال لن أقبل بقول محمد لأنه بشر نقول له هل الله يوحى إليك أم أنت تحكم غيره خلاف للآيه ( عقل - هوى - غيره ..) - هذا أمر الله بالرجوع إلى محمد الذى يوحى إليه و الرضا بحكمه ، و الحكم هو قول ينتج عنه عمل و لكن كيف ذلك و قد مات ؟ . - فنرجع إلى أقواله و أفعاله و يستخرج أهل الفقه ما أختلط على الناس من أحكام و يوجد إستنباط للأحكام ،و هذا إلتزام بالقرآن بالرجوع لمن يوحى إليه و إلى من لا ينطق عن الهوى. - لو لم يكن هناك إخبار عن الرسول أقواله و يترتب عليها حكم يترتب عليه عمل ، كما ذكرت فى الفديو هذا حديث متواتر جمع عن جمع - حديث قال صلى الله عليه وسلم: (إن كذِبَاً عليَّ ليس ككذب على أحد، من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار).
أللهم ربي أنني أشهدك إنك أنت ورسولك محمد وكتابك القرآن الكريم وشريعة القرآن الكريم حسبي ولاغيرذلك وآخر دعوانا ان الحمد والشكر والمنة لله حتى يبلغ الحمد والشكر منتهاه
اشعر بالاسف ان يناقش طبيب بهذا المنطق غير العلمي، انا طبيب و تعلمنا ان لا نتعامل مع امور الدنيا الطبية بدون دليل علمي مثبت (يقين) و في ما يسمى علم الحديث لا يوجد يقين و هو تاريخ و ليس علم بمعنى لا تطور تراكمي فيه بل متحجر و ثابت و منقول بينما القرآن علم لانه ثابت النص متغير المعنى بمعنى هناك الاف الايات العلمية التي لا تؤول الا مع الوقت الله يثبت علينا العقل و الدين
الدكتور يعتبر ان في القرآن الكريم آيات ( ظنية الدلاله ) !! استغفر الله العظيم من هذا الخلط بين الإيات المتشابهات ، و ما تعنيه كلمة ظني الدلاله من معنى تفريغ القرآن من قدسيته … هل نحتاج من اجل اثبات قدسية ما يسمى بالسنة ، إلى الاستخفاف بالقرآن الكريم .. كوحدة متكامله كتابا (لا ريب فيه )
السلام عليكم بارك الله فيك دنيا و آخرة بما تقدم أستاذ سامر من معلومات و يجعلك من عباده المقربين المخلصين المحسنين المتقين الصالحين الصديقين و المتطهرين من أوليائه الصالحين و يدخلك جنته جنة النعيم أنت و من اتبع الطريق المستقيم آمين يا رب العالمين آمين يا رب العالمين آمين يا رب العالمين شكراااااااااا
ويا خالد عندما قال الرسول للذين معه في بدر تنظموا بهذه. الطريقه وسأله الحباب بن المنذر هذا وحي ام هي الحرب وانت تعرف الباقي وحينما قال للناس لاتأبروا النخل وعندما لم ينتج النخل قال أنتم أعلم بأمور دنياكم سام يكسب وخالد يتوب الي الله من هذا الهراء الذي قاله
لماذا تستشهد بالحديث ايها المنافق ان كنت غير مقتنع ان الاحاديث من رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم هذا دليل ضدكم ان الرسول قال بوضوح ما هو من الدين وما هو خارجه لن اترك امثال الاستاذ سامر يفسرون لي كتابي ولا يمكنني تفسيره بنفسي حسب اهوائي وكذلك لا يمكنني ان اثق باي بشري غير الانبياء في التفسير وانتم تقولون انه لا توجد سنة او اي تفسير وان ما قاله النبي لا يعتبر تفسيراً للقرآن اذا ماذا افعل بالضبط ؟! هذه مشكلتكم جعلتم الامر مفرقاً اكثر هناك منكم من لا يصلي ومن يقول ان الصلاة مرتين ومن يقول انها خمس اي انكم زدتم الوضع ولا تقل لي انه يختلف من شخص لآخر فهذا ليس رأياً بل دين بتشريعات واضحة وعلي اقامة الصلاة بعدد مؤكد وواضح وكذلك الالتزام باحكام معينة للصيام والزكاة وطقوس الحج لا تخدع نفسك القرآنيين تعني ترك السنة واتباع اهواء البشر الحاليين وهذا أسوأ من اتباع رواية البخاري لان هذا يعني ان اتبع الناس بعد اكثر من قرن
هم يخرجون من تفسير العلماء المعتبرين واجماع الامة الي تفسير اشخاص لا يمتون الي الدين ولا الي العلم الشرعي ولم يعتبرهم احد من الامة لهذا الشان @@amany247
اذا كانت الاحاديث وحي ثاني كما يقولون في كتبهم ، و المعروف إن الوحي من الله سبحانه، لما لا يقولون "" قال الله """، علما أن الكتاب وحي من الله و طبعا نقول قال الله، بل نبدء بي "" بسم الله"" كما امرنا الله في ايته ، لماذا لا يقولون كل المتشددين بي كلام البخاري و كل شيوخ التلف عن الحديث ، ""قال الله"" ! لقد صنعتم دين موازي لي دين الله، الله سبحانه يقول "" و ما فرطنا في الكتاب من من شيء """ و انتم تقولون أن الكتاب مجمل و الاحاديث تفصيل للكتاب، و الله سبحانه يقول "" فصلت اياته، كتاب تبيان لكل شيء، قرآن عربي مبين ، احسن تفسير ،،،""" ، انتم تكذبون كل هذه الايات ، تكذبون ما تنزل من عند الله و تقولون الاحاديث مفسرة و مفصلة لي كتاب الله، من هذ العقل الذي يصدق هذا الكلام ؟ و في الاخير ، سيدنا ابراهيم رغم أنه كان مصدقا لي كلام الله و مع هذا طلب منه ان يريه كيف يحي الموتى لي يطمءن قلبه ! هاتوا برهانكم إن الاحاديث من عند محمد عليه السلام، العنعنة ليست مصدر حقيقة مطلقة ، و التصديق بها تسمى شهادة زور ، انا لم ارى ولا اسمع محمد عليه السلام قال ! لا يمكنني أن اقول انه قال ، و لكن المصدر الوحيد الذي اصدقه هو كتاب الله و كل ما يحتوي هذا الكتاب ، لانني أؤمن بي الله و أصدق و اركع عند قوله "" نحن نزلنا الذكر و إن له لا حافظون "" ، الان كيف وصل الي اليوم ،لا يهمني ، انا أؤمن إنه من عند الله و ليس محرف لانني راكعة لي الله و مؤمنة بي كل محتواه ، ولا غير . اما عن الاسطوانة القديمة عن عدد ركعات الصلاة ، اذا لم توجد في الكتاب يعني لا توجد ركعات ، الله، لم يقول اركعوا و اسجدوا مثنى ثلاث ورباع ! و ما فاءدة تعديد الركعات في العبادة و الخشوع ، بعد ركعتين الشخص يتعب و عقله و تركيزه مع بقي الركعات ، أين الخشوع هنا ؟ تعديد الركعات ليس لها معنى على الاطلاق ! لان الصلاة هي صلة
الرجل الذى يتبع السنة أقول له انت لا تطيع الرسول وإنما تطيع من أخبرك بكلام الرسول وانا اتهمه بالكذب فهل أنا ءأثم بذلك ؟ لكن كل من سمع أوامر الرسول لابد وان يطيعه وهذا امر الله لكن نحن لم نسمع للرسول ولا طاعة لنا لميت ونحن نعلم ان ربنا أمر كل قوم بطاعة رسولهم فإذا كانت الطاعة لميت كما تدعون فالمفروض إننا نطيع كل الرسل وليس النبى فقط . ولابد أن نرجع لكلام كل الرسل .
في الدقيقة الخامسة قال ان محمد عليه الصلاة والسلام خاتم النبيين و قال والمرسلين. قال الله. قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين. ختم النبوة واضح ولكن عطفكم ما لم يعطف هذآ من عند أنفسكم. لو جاءت الآية بختم النبوة أولا لقلنا عطف عليها المرسلين ولكن العكس هو الصحيح. الا تعلمون أن الريح مرسل ألم تعلمون أن من يقبض روحك مرسلين . ثم قولكم الجماعه. قال الله. أَفَمَنۡ هُوَ قَاۤىِٕمٌ عَلَىٰ كُلِّ نَفۡسِۭ بِمَا كَسَبَتۡۗ وَجَعَلُوا۟ لِلَّهِ شُرَكَاۤءَ قُلۡ سَمُّوهُمۡۚ أَمۡ تُنَبِّـُٔونَهُۥ بِمَا لَا یَعۡلَمُ فِی ٱلۡأَرۡضِ أَم بِظَـٰهِرࣲ مِّنَ ٱلۡقَوۡلِۗ بَلۡ زُیِّنَ لِلَّذِینَ كَفَرُوا۟ مَكۡرُهُمۡ وَصُدُّوا۟ عَنِ ٱلسَّبِیلِۗ وَمَن یُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِنۡ هَادࣲ لَّهُمۡ عَذَابࣱ فِی ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَاۖ وَلَعَذَابُ ٱلۡـَٔاخِرَةِ أَشَقُّۖ وَمَا لَهُم مِّنَ ٱللَّهِ مِن وَاقࣲ. صدق الله العظيم ممكن تسموهم لنا
جزاك الله خيرا يا اخ العزيز سامر اسلمبولي حقيقة تكلمت بالعم ما قال الله تعالي ، اتبع ما يوحي اليك ولا تتبع من دونه أولياء ، ولقد انزلنا اليكم كتابا فيه. ذكركم افلا تعقلون ، ءايات كثيرا ما ادري كيف لا يفهمون، شكرا لك الله يفتح عليك ويطول عمرك وكثر امثالك ياالله
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
@@maldheem الخنثى كما قال الفقهاء والناس يفيضون من عرفات ولا تحتاج حديث لأن الناس تفيض كل سنة من عرفات إلى مزدلفة .. وهي سنة ثابتة بمعنى طريقة متبعة لا يوجد حتى حديث يشرح لنا أين توجد مكة مكة تعرفها من الناس،..
الحكمة معناها معرفة مقاصد المتكلم وألا ما الفائدة من تلاوة الآيات من دون معرفة مقاصدها وهذا ما عبر عنه الاستاذ الاسلامبولي عندما قال لك ياهيثم ان الحكمة هي امتلاك الأدوات التي بموجبها نستطيع ان نفقه ونتدبر ونعقل هذا معنى ماقاله لك ولكنك ياهيثم صم بكم انت ومن اتبعك ...
هناك فرق كبير بين التنازع والخلاف لم يفهمها اهل السنة والجماعه ! التنازع في امور الحياة بينما الخلاف يكون في الدين ! (وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه الى الله ) اصلا كلمة السنة هو اول خطوة من خطوات الشيطان ! سبيل المؤمنين هو اتباع الكتاب وليس الاجماع كما ذكروا وهذا من فهم الشياطين ! طاعة الرسول هي اتباع الكتاب الذي جاء به الرسول الكريم من عند الله تعالى لسنا ملزمين بما جاءت به كتب الروايات فهي ليست حجة ! الاستئذان ليس من الدين ايها الجهلة ولا شيء في تلك الامور ! الصلاة والحج لم تنقل بالروايات فحجتهم باطلة ! وهذه بينها سبحانه عن طريق مشاهدة الرسول ! ولكن كلام الرسول الكريم ليس تشريعا لمن بعده وانما امره ونهيه لقومه فهو مبعوث فيهم وليس مبعوثا فينا ايها الجهلة بكلام الله تعالى !
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
يقولك كيف تعلمت الصلاة وكان الكتب هذه هي من علمتنا الصلاة والكل يعرف انه تعلم الصلاة بالتواتر واعطيكم مثل بسيط جدا رغم ان معرفته اصعب من الصلاة طريقة الحراثه في الارض الزراعه مثلا للقمح ومواسمه ووقت وطريقة زراعته ووقت وطريقة ريه ووقت وطريقة حصاد هل تعلمناها من كتب ام من التواتر كل شخص يتعلمها من الذي علش معهم وهكذا
كلهم متعلمين ودارسين كويس .فريق دارس الاحاديث والسنه وهي ظنية الثبوت من علماء وفقهاء ومقتنع بهم.. وفريق دارس القران قطعي الثبوت من الله مباشرتاً ومقتنع به انا مع الفريق الذي يتبع الله( الخالق ) لا (المخلوق) وانبذ الاحاديث والسنه مهما كانت لان الله لا يسالني عنهما .يسالني عن كتابه واوامره .والحمدلله بعد ما عرفت الشحرور والقرانيين تركت جميع المذاهب ونفسيتي مرتاحه جدا
الشحرور مهما ادعيتك كلامه اهواء وبطلان ومن يقرأ بصدق يعلم ان منهجه مجرد تحريف قرآني للعلمانية وكذلك اين الثبوت وكل منكم يفسر القرآن حسب فهمه ؟! لا تخدع نفسك ولا تقل ان الامر يختلف من شخص لآخر لان هذا غير معقول فالدين واضح واحد وكذلك احكامه انت ببساطة تقول انك لا تصدق ان الله ترك لنا اي تطبيق او تفسير من رسوله لكنك تتبع شحرور وامثاله وكأنهم هم الانبياء اللذين سيفسرون لك
@@azizabdo2743 وانا انصحك اياك واتباع غير كتاب الله الرسول بعث بكتاب الله وهذا يكفيني.. حتى لو اخطأ الشحرور وانا عارف انه يخطئ على الاقل اجتهد بتدبر القران. كل على حسب فهمه وان شالله نؤجر عليه
@@non-498 من قال لك أنني لا أتبع كتاب الله، بالعكس نحمد الله على اتباع القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، ونسأل الله أن يثبتنا على ذلك حتى نلقاه، أما الشحرور فلا شأن لنا به.
بل مناظر يفسر القرآن بتفسيره البشري والتفسير البشري ليس جواباً ولا بديلاً مقنعاً فكيف يكون كتاب الله عرضة لاهواء البشر كالقرآنيين في تفسيراتهم المختلفة ؟!
اما عن كيفية الصلاة وكيف كان يصلي النبي اكيد النبي كان لا يصلي ولا يعرف كيفية الصلاة لان الله قال له وكنت ضالا فهدى اي انه قبل نزول القرآن كان لا يعرف شيئا عنه وبالقرآن اهتدى وأمره الله بالصلاة وكل أمر يستلزم تفصيل...
قال تعالى في كتابه الكريم بسم الله الرحمن الرحيم واللذين آمنوا وعملوا الصالحات وآمنوا بما انزل على محمد وهو الحق من ربهم غفر لهم سيئاتهم واصلح بالهم..(القرآن الكريم )وقال بسم الله الرحمن الرحيم فبأيي حديث بعد الله واياته يؤمنون وقال بسم الله الرحمن الرحيم أفلا يقرؤن القرآن ويتدبروا ام على قلوبن اقفالها.....هدانا الله واصلحنا واياكم اجمعين
ما شاء الله علي قوة وإقناع وأحجية الأستاذ سامر في تحليله القرآني الرائع في مقابل التراثيين الذين أجازوا والعياذ بالله غلبة الحديث علي آيات القرآن الكريم يقول الله تعالى ما فرطنا في الكتاب من شىء ويقول تعالي وأنزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شىء ويقول تعالى فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون وفي هذه الآية ينسب الله لنفسه الحديث كمسمي ومعني يقول الله تعالى أم لديكم كتاب فيه تدرسون ويقول ألله تعالى أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه إختلافا كثيرا وهذا هو الحال مع ألاف الكتب من تأليف البشر في ما يسمي الحديث والسنة وما أنزل الله بها من سلطان حيث نسب الله لنفسه في القرآن مسمي ومعني السنة والحديث وآخر كلامي أن الحمد لله رب العالمين وأن الله تعالى أعلي وأعلم
من باب الفضول وتبادل الثقافات، 1.كيف يفسر القرآنيون الاختلافات بين قراءات القرآن؟ آية تبدأ ب"ان الذين قتلوا ..." مبنية للمجهول. ونفس الآية تبدأ ب"ان الذين قاتلوا ...". ما الصحيح بينهما؟ 2.كيف يمكن الحسم في تفسير اي آية في غياب السنة في حالة غياب آية اخرى تشرحها؟ يمكن لأي تفسير باطني أن يطبق. ما هو تفسير القرآنيين لكلمتي المغيرات والموريات؟ "والسائق والسارقة فاقطعوا ايديهما .." كيف؟ عدد الشهود؟ النصاب؟
صلى الله عليه وسلم خطأ كارثيا فلا يعقل أن الخالق يسلم للمخلوق علما بان كلمة و سلم هي الخضوع والإدعان وليست السلام أي التحية أم التسليم فيكون لنا نحن المأمورين به للنبي فيما يخص بالقرآن الذي أنزل عليه و للعلم أيضا لا يوجد في كتاب الله هذه الكلمة مع صلاة الله على النبي ( إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين أمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ) الآية 56 من سورة الأحزاب .
🔴علي افتراض ان الله يمكن ان يوحي الي الرسول تشريع معين خارج القران لكن السؤال كيف اتاكد ان سلسلة العن عنه سليمه ميه في الميه وان ماوصلني صحيح؟لكن عندي ايه تؤكد صحه القران والتاريخ يوثق صحته.فلم ادعي اي جماعه وجود نص اخر له اي مصداقيه.
لكن كيف أتأكد من التفسير الصحيح للقرآن والقرآنيين كل له تفسيره ومستحيل اقتنع ان المقصود ان كل شخص يفهم الدين بفهمه لانه مستحيل عدم دخول اهواء الشخص وافكاره الشخصية حتى مع السنة فكيف بالقرآن دون تفسير او تطبيق معروف من رسول الله ؟! القرآنيين منهم اللي يقول ان الصلاة مرتين ومنهم اللي يقول انها خمسة … الخ معقول الاحق اهواء وتفسيرات البشر وخصوصا ميل بعضهم الواضح للعلمانية وارضاء الكفار في التفسير بحجة التشكيك في ان الروايات عن الرسول صلى الله عليه وسلم ؟! هذه مصيبة اكبر لأن في القرآن اية تقول (افرأيت من اتخذ الهه هواه ) ؟! ولم يحذرني القرآن من طاعة الرسول خارجه بل قال اطيعوا الله واطيعوا الرسول في اكثر من موضع واذا كانت طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم تقتصر على القرآن لماذا يذكرها الله اصلاً مرتين في اكثر من آية هل يقول لي اطيعوا القرآن مرتين ؟! واذا لم اخذ بتطبيق الرسول صلى الله عليه وسلم للقرآن او اعتبرت انه لم يصلني اي شيء منه فما فائدة الامر بطاعته ؟! انا لا افتي لكن هذه اسألة تمنعني من تصديق القرآنيين ويشهد الله اني وجدت بوضح ان اغلبهم اصحاب اهواء وتشريع دين يرضي العلمانيين وحسب وهذا خطأ
المعروف ما تعارف عليه الناس والمنكر ما هو الشي غير المألوف والمعتاد وامرنا الله جمعيا بذلك ولتكن منكم امه يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر كدلك الله حدد المحرمات وقد فصل لكم ما حرم عليكم والرسول بلغها للناس وقال قل تعالوا اتلوا ماحرم ربكم عليكم والخبائث هي المحرمات التي حرمها الله اما الرسول لا يحرم من عنده حتى ان الله عاتبه وقال لما تحرم مااحل الله لك فالرسول لا يشرع في الدين اطلاقا لان لله الدين الخالص فقط
الأستاذ سامر واثق من نفسه ومتيقن من حججه والأستاذ خالد متردد وغير واثق من نفسه ويغرد خارج السرب وكلامه غير مترابط أبدا لأن حجته ضعيفة وبل وغيرصحيحة البتة وشكرا للهدوء وعدم التهجم على الآخر بارك الله فيكم أجمعين
لن اترك امثال الاستاذ سامر يفسرون لي كتابي ولا يمكنني تفسيره بنفسي حسب اهوائي وكذلك لا يمكنني ان اثق باي بشري غير الانبياء في التفسير وانتم تقولون انه لا توجد سنة او اي تفسير وان ما قاله النبي لا يعتبر تفسيراً للقرآن اذا ماذا افعل بالضبط ؟! هذه مشكلتكم جعلتم الامر مفرقاً اكثر هناك منكم من لا يصلي ومن يقول ان الصلاة مرتين ومن يقول انها خمس اي انكم زدتم الوضع ولا تقل لي انه يختلف من شخص لآخر فهذا ليس رأياً بل دين بتشريعات واضحة وعلي اقامة الصلاة بعدد مؤكد وواضح وكذلك الالتزام باحكام معينة للصيام والزكاة وطقوس الحج لا تخدع نفسك القرآنيين تعني ترك السنة واتباع اهواء البشر الحاليين وهذا أسوأ من اتباع رواية البخاري لان هذا يعني ان اتبع الناس بعد اكثر من قرن
@@amany247يبدو أنك لم تفهم ما شرحه سامر...السنة العملية ثابثة لا غبار عليها وبها وصلتنا العبادات كالصلاة والصوم ووو المشكل في الحديث الغزير الذي حرفوا به دين الله...
ثم الايت الأولى في الأعراف تبرهن على اتباع القرآن وحسب لا غير. قال الله. الۤمۤصۤ كِتَـٰبٌ أُنزِلَ إِلَیۡكَ فَلَا یَكُن فِی صَدۡرِكَ حَرَجࣱ مِّنۡهُ لِتُنذِرَ بِهِۦ وَذِكۡرَىٰ لِلۡمُؤۡمِنِینَ ٱتَّبِعُوا۟ مَاۤ أُنزِلَ إِلَیۡكُم مِّن رَّبِّكُمۡ وَلَا تَتَّبِعُوا۟ مِن دُونِهِۦۤ أَوۡلِیَاۤءَۗ قَلِیلࣰا مَّا تَذَكَّرُونَ. صدق الله العظيم. أمركم الله أن تتبعوا كتاب الله . سؤال هل الصحابة من دون الله ام لا.
ردوه إلى آلله و رسوله يقصد الرسالة و ليس في شخصية الرسول لأن القرأن الكريم تبيان لكل شيء و من يقول غير ذلك كأنما يقول القرأن ناقص لابد من السنة لتكمله و هذا في نظري خطأ و الله أعلم
أحسنت. شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
قال عزوجل وماينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى وقال عزوجل قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ثم ان الله تعهد بحفظ دينه وعلم الله محيط بكل شيء وكل شيء هو تحت مشيءة الله عزوجل حتى ضلال من ضل هو تحت مشيءته ليعلم الله من يتبع الرسول وممن ينقلب على عقبيه اذ للجنة اهلها ولجهنم اهلها
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
الرسول عليه الصلاة والسلام لم يأمر بكتابة القرآن، كانوا يحفظونه في صدورهم، وبعد وفاة العديد منهم بالمعارك بعد وفاة الرسول، احد الصحابة وأظنه عثمان والله أعلم أمر بكتابته خشية الضياع والنقصان والتحريف
فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ (79) فلو أنزلنا هذه الآية على معتقد من أنكر السنة ...فإن كلاً من التابعين وتابعيهم وكل من اهتم بعلم الحديث يدخل تحت طائلة هذا الوعيد الشديد من الله . ولنستبعد صحابة رسول الله فهم العدول رضوان الله عليهم . ولن أستطرد في ذكر أسماء من اهتم بعلم الحديث فهم كثر جداً بدأً من التابعين وحتى وقتنا هذا . فأولئك القوم حسب معتقد من ينكر السنة قد أضافوا إلى الوحي أمراً سواءً :كان طاعة أو نهياً . حلالاً أو حراماً هو ليس من عند الله إنما ابتدعوه من عندهم وأحدثوه من أنفسهم بهتاناً وزوراً على الله ورسوله . أسئلتي هي : س1: هل يعتبر ما فعلوه إضافة من عندهم وليس مما أوحى الله به على رسوله من الدين ؟ س2: هل ما فعلوه هو افتراءٌ على الله . وهم أشد الناس ظلماً وأكثرهم انتهاكاً لحرمات الله حيث جاء في القرآن " وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ .... الآية؟ س3 : هل يدخل كل من كتب الحديث ودون السنة تحت حكم هذه الآية ؟ س4: هل التابعين ومن تبعهم اشتروا بآيات الله ثمناً . وكانوا يطلبون من الناس المال الكثير على نقل افترائهم على الله ؟ هنا : ألزمك بحكم حكمه الله على من افترى عليه . فهل تستطيع أن تصرح بأن التابعين وعلماء المسلمين قد دخلوا في الكفر بسبب افترائهم على الله ؟ رحم الله التابعين وتابعيهم ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ... فوالله لولا أن مَنَّ الله علي بالهداية لضللت كما ضللت أنت واتباعك ممن ينكرون السنة
@@Samerislamboli ربنا وابعث فيهم رسولاً 1- يتلوا عليهم آياتك 2- ويعلمهم الكتاب 3- والحكمة 4- ويزكيهم إنك أنت العزيز الحكيم وإلى الآن لم تستطع أن تجب على أسئلتي !!! يارجل أنت مديرالقناة ولا تستطيع ماحكم التابعين حسب ما تعتقد ؟ فأنت تعتقد أنهم أضافوا إلى الوحي شيئاً ليس منه ! اريد جوابا يابطل
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
السنة المذكورة في الفقرة الأولى ليست حقيقية لأن العبادات المعروفة لدينا مختلفة عما في نص القرآن مثل الحج أشهر معلومات، مثل ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلاً ، مثل وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة، ومثل فإن خفتم فرجالاً أو ركباناً.
@@nahhoni4655 أخي الكريم، ليست القضية معارضة أو موافقة، لكن تخطئة فكرة معينة تقتضي الإتيان بالفكرة الصحيحة. أما أنه لا توجد سنة لسيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام فهذا خطأ، لأن الله تعالى يقول: (لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة) والتأسي به عليه الصلاة وأزكى السلام إنما يكون باتباع منهجه وخلقه وسلوكه وهذه هي السنة الصحيحة وهي مبثوثة في آيات المصحف وليس في المرويات الملفقة والمنسوبة زورا إليه، والله تعالى أعلم. حفظك الله وبارك فيك.
@@mawaddah6923 ما لا أفهمه حين يقول أحدهم أن السنة تشريع مستقل عن القرآن، مفروض على الناس، واصل إلينا سواء بالرواية أم بالتواتر العملي أو التوارث، فهذا لا أرى بصحته. ولكن إن تم حمل السنة بمعنى الأسوة الحسنة والتي تؤخذ من نص المصحف فقط فلا أعترض على هذا التعريف. وهذا منظوري الشخصي وهداني الله وإياك لما اختلفنا فيه من الحق يا أخي في الإسلام. أنت ما وجهة نظرك.
فهم السلف لوقتهم اما نحن فلسنا مطالبين باتباع فهمهم لان السقف المعرفي الحالي أعلى واحسن من قبل هذا لا يعني اننا نشك في تقواهم أو ورعهم أو ايمانهم ولا نقول اننا احسن منهم في ما ذكرت من ورع أو ايمان
معناته على حسب كلامك لا يجوز اتباع كلام افلاطون و سقراط و داروين و غاليليو و غيرهم من علماء الان هذول يعتبرون اغبياء مقارنة في زماننا الحالي (ملاحظة انا ذكرت داروين لان في كثير من قرانيين يؤمنون بنظرية التطور)
استاذ سامر حضرتك لم تجب في المناظرة بشكل واضح ومحدد على نقطة قصر الصلاة في حالة الأمن بارك الله فيك هل لديك جواب وهل يجوز القصر في الصلاة في حالة الأمن استنادا على الرواية ولو لم يذكر الله عز وجل هذا الحكم في القرآن العظيم؟
@@Samerislamboli قد راجعت كلام المحققين من أهل السنة والجماعة فوجدتهم في مسألة القصر في الصلاة لا يملكون إلا أحاديث يتعارض بعضها مع بعض وكلامهم فيها يطول ولا يفيد في ظل غياب وقفة وافية لشرح الآية الكريمة التي ذكر فيها القصر في حالة الخوف. فعلا وكما يذكر الله جل ذكره في كتابه العزيز ان الناس بعدما جاءها العلم كتاب منزل إليهم من ربهم لم يعتصموا بحبل الله جميعا بل تفرقوا الى أحزاب بغيا بينهم كل حزب بما لديهم فرحون وتركوا كتاب الله وراء ظهورهم مهجورا. والحمدلله رب العالمين.
23:26 السلام عليكم يا اخي رب العالمين فرض الصلاة على المسلم. ركعتين بالفجر والظهر ركعتين والعصر ركعتين والمغرب ركعتين والعشاء ركعتين هذا هو كتاب الله بالصلاة والرسول فقه القران وعدد ركعاتها من الايه الكريمه ( واذا كنت فيهم واقمت لهم الصلاة ... الى اخر الايه ) وهي صلاة الخوف وقصر فيها النبي ص ركعه واحده فقط وقسمها على المؤمنين حينها بركعه واحده وسجدتين ليدعو الله ان يثبتهم ويذهب عنهم الخوف واتم رب العالمين الايه واذا اطماننتم فاقيمو الصلاة ويقصد بها رب العالمين الركعتين كامله للفرض الذي كتبه على المؤمنين ومن هنا نعلم ان كتاب الصلاة ركعتين ركعتين لكل وقت ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم زاد بصلاة الظهر 2 وصلاة العصر 2 وصلاة المغرب 1 وصلاة العشاء 2 وابقا على صلاة الفجر 2 واحيانا كان النبي يصلى بعد العشاء اكثر من ذلك وكل هذه الزيادات لم تكن تشريعا من عنده فوق تشريع الله حاشا له وكلا ان يشرع فوق تشريع الله ولكن كان يعتبرها من الاعمال الصالحه ولذلك كان يغصل بعد الركعتين بتاديه التحيات ويتمم الوقوف ويكمل ما سنه له ولامته وهي من الاعمال الصالحه وهي الظهر يزيد 2 والعصر يزيد 2 والمغرب يزيد 1 والعشاء يزيد 2 واحيانا بالعشاء يزيد الى 8 حسب ما يرى وما يستطيع ويعتبرها من الاعمال الصالحه وسنه فعليه يقوم بها لقوله تعالى( ومن تطوع خيرا فهو خير له ) وورثها الصحابه من بعده حتى وصلت لنا بالتواتر ولهذا سيدنا عمر فقه فعل النبي وصلى صلاة التراويح تاسيا بالنبي واعتبرها ايضا من الاعمال الصالحه ولم يلزم احدا بها لانها تطوع منه ومن احب ذلك الفعل لانها ايضا من الاعمال الصالحه وتستطيع ان ترجع الى الاحاديث التي تخص هذا الباب وترى بعينك ان الصلاة كتبها الله على المؤمنين ركعتين ركعتين لكل وقت ولهذا الرسول ص عندما كان يسافر كان يصلى الفرض وهو ركعتين والى الان نظن انه كان يقصر من الصلاة ولكن بالحقيقه كان يصلي الفرض الفرض الالهي ولا يزيد عليه ما سنه هو من الاعمال الصالحه ولا يوجد شيء اسمه قصر الصلاة الا بصلاة الخوف فقط لانها ليست من الفروض بالاساس وهي صلاة لدعاء الله لاي شخص عندما يخاف من اي موقف له سواء حرب. او ماشابه ذلك من الطبيعي ان يلجأ الى الله كيف بالصلاة قطعا وهذا هو الخلاف الذي الى الان امة القران تختلف فيه رغم وجوده بالقران منذ 1400 سنه ولم يتدبروه فعدد ركعات الصلاة من القران حسب نص الايه ركعه واحد وكانت قصر للظروف التي كانو فيها ومن الطبيعي بعد ان يطمانو سيصلو ركعتين الصلاة المفروضه وهناك احاديث بهذا العدد عن عائشه رضي الله عنها قالت فرضت الصلاة ركعتين ركعتين فزاد النبي بصلاة الحاضر الى اخر الحديث يمكن الرجوع له وشكرا لك اخي والله والله الدين يسير ولكن صعبوه على الامه واعتقد هذا من فعل الشيطان ليضل بعضهم. والله المستعان واعتذر على الاطاله ....
@@ibrahimkasmoo3361 صلاة الليل لم يفعلها النبي صلى الله عليه وآله وسلم من عند نفسه ولكن الله أمره بها في القرآن العظيم. وعمر ليس بنبي ولا رسول ولا حتى متفقه وليس له أي حق من الله تعالى في أن يبتدع للناس ويحدد لهم دينهم بحسب مايرى. وما تعظيمه الا من الأحاديث المكذوبة ومن شركيات مذهب أهل السنة والجماعة.
@@IMAHMS يا اخي انت تخوض بامور شخصيه وهذا ليس من طبيعتي لان الله سيحاسب كل انسان لوحده وما قدمت يداه فانصحك لاتخوض بامور تجعل للشيطان مدخل بينك وبين اخيك الانسان انا ذكرت لك الشيء العام عدد ركعات الصلاة والقصر والذي زاد عليه الرسول واعتبره من الصالحات وليس تشريع وعمر بن الخطاب فعل نفس فعل النبي واعتمد التراويح واعتبرها من الصالحات ولم يلزم بها احد ان شاءت صلي التراويح ببيتك لن يمنعك احد واعتبرها عند ربك من الصالحات ولا تسمع لاحد الا ما يمليه عليك ظميرك وانا انصحك نصيحه اي خير او عمل صالح تريد ان تفعله لنفسك او لاخيك الانسان ان تريد به اجرا من الله ويرفع من ميزانك فانوي بنفسك انه خالص لوجه الله وان استمريت بفعل الخير للناس بهذه الطريقه وتجعلها سنه لك بانها خالصه لوجه الله صدقني ستثقل ميزانك يوم الدين لان غاية رب العالمين عندما اختلف الرسول والنصارى قال لهم بايات استبقو الخيرات وهذه هي الغايه فعل الخيرات للمحتاجين صدقني اذا كانت هذه الخيرا من قلبك خالصه لوجه الله بدون رياء ستتغير حياتك حتى ولو كانت بالشيء القليل لايكلف الله نفس الا وسعها وستتضاعف لك الى ان تلقاء وهءا هو الاساس عند الله فما بالك بالانسان الملتزم ويصلي ويصوم ويحج وايضا يساعد الناس خالص لوجهه يا الله ما اعظمها عند الله ولكن اكثرهم لا يعلمون (سياق قراني )
اشكرك من القلب والعقل اخى سامر اتفق معك فى معضم ما قلته وتقوله فى كل تحاليلك فى كل الفديوات ولكن لا اتفق معك فى امور الصلاة والحج على حسب ايمانى وفهمى لكتاب الله لأنها ليست موجودة فيه بالطريقة التى يقوم بها المسلمين اليوم وانا على يقين ان كتاب الله كامل ومفصل وتبيان لكل شئ وانا لا أؤمن ان الله ترك طريقة الصلاة والحج لتنتشر عبر البشر ولا يذكرها فى كتابه مع كل احتراماتى لتحليلك مهما كان منطقيا لأننى اخاف ان ابقى فى اتباع البشر فى شئ لم يذكر فى كتاب الله نعم هناك سجود وركوع وقبلة وإقامة الصلاة ولكن لم تأتى فى سياق الصلاة ابدا ولذالك اضن ان تحليلك فيه بعض من التأويل وصدقنى انى احترمك واقدر جهدك ولكن كما عودتنا النقذ حق لكل مسلم حنيف والسلام اخى سامر
في القرآن امر الله سبحانه الرسول ان يتبع ملة ابراهيم فلذالك كان يصلي كما صلى ابراهيم عليه السلام و الله اعلم. و في القرآن ذكر الركوع 17 مرة و السجود 34 مرة ، اقام الصلاة 5 مرات ، ربما فهم ذالك الرسول عليه الصلاة و السلام و هذا مجرد راي و الله اعلم
الله يقول في الآية ٤٥ من سورة الزمر واذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة واذا ذكر الذين من دونه اذا هم يستبشرون فالسؤال الموجه لهيثم طلعت هل النبي محمد عليه افضل الصلاة والسلام وسنته تعتبر من دون الله أم مع الله حسب هذه الآية وكلكم تعرفون ان هيثم طلعت اشمأز من الاسلامبولي ومن طرحه لان الاستاذ الاسلامبولي قرآني يذكر الله وحده حسب الآية قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد...
الله الله على معلمنا سامر جزاك الله خيرا على فتح عيون أغلبية المسلمين المتعلمين
قال تعالي( ٱتَّبِعُواْ مَآ أُنزِلَ إِلَيۡكُم مِّن رَّبِّكُمۡ وَلَا تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِۦٓ أَوۡلِيَآءَۗ قَلِيلٗا مَّا تَذَكَّرُونَ ) سورة الاعراف(3)
الاية تتكلم عن عبادة المشركين لاصنام الأولياء ما هو علاقتها باتباع السنة النبوية؟؟؟
@@hsantarbia25555 وش دخل الاصنام ؟ الاية واضحة وهي من ضمن الوصايا بالقران ربنا يوصي عباده الاولين والحاليين ان يتبعون ما انزل الله ( القران ) ولانتبع من دونه اولياء ( البخاري ومسلم )
هذا جواب رب العالمين للذين لهم عقولا لا يفقهون بها و اذان لا يسمعون بها و اعين لا يبصرون بها !!!!
@@hsantarbia25555: تلك آيات الله نتلوها عليك فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون
@@faresabbas4023حجة باطله إقرأ السوره من اول آيه إلى غاية الآيه التاسعه ستفهم المقصود
شتان بين النقل والعقل .شكرا جزيلا أستاذ سامر
وقال الرسول يارب ان قومى اتخذوا
هذا القرءان مهجورا ،،
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
كل من ينكر السنة النبويه التي أمر بها الله عز وجل في القران الكريم ، فهو كافر....
جزيل الشكر والتقدير للأستاذ أسامة أحسنت في تقديم وإدارة المناظرة العلمية
ونقول للأستاذ سامر أحسنت وأبدعت في أدائك، ونسأل الله أن يزيدك من العلم والحكمه.
أشكر الأستاذ خالد على مشركتك للمناظرة
وأريد أن أقول تاهت الأمة عن دينها بكبريائكم وهجركم للقرآن متى تستيقظون
أسأل الله لي ولكم الهداية
أسأل الله أن يوفقنا في عبادته على مراده
شكرا للأستاذ سامر على طرحه و تمكنه من الطرح القوي و معانيه المصممة تصميمات ممتازة فبارك الله فيه و نطلب الهداية لكل من يريد أن يكون مسلماموحدا بعيد عن الشرك
وفي سورة الجاثية 6
تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ ۖ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ
وفي سورة المرسلات 50
فَبِأَىِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُۥ يُؤْمِنُونَ
هلاك وعذاب شديد يوم القيامة للمكذبين بآيات الله، إن لم يؤمنوا بهذا القرآن،
فبأي كتاب وكلام بعده يؤمنون؟ وهو المبيِّن لكل شيء، الواضح في حكمه
وأحكامه وأخباره، المعجز في ألفاظه ومعانيه.
الانعام 108
كذلك زينا لكل أمة عملهم ثم إلى ربهم مرجعهم فينبئهم بما كانوا يعملون
الانعام 33-35
۟ وَلَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَـٰتِ ٱللَّهِ ۚ وَلَقَدْ جَآءَكَ مِن نَّبَإِى۟ ٱلْمُرْسَلِينَ ٣٤
وَإِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ ٱسْتَطَعْتَ أَن تَبْتَغِىَ نَفَقًۭا فِى
ٱلْأَرْضِ أَوْ سُلَّمًۭا فِى ٱلسَّمَآءِ فَتَأْتِيَهُم بِـَٔايَةٍۢ ۚ
وَلَوْ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى ٱلْهُدَىٰ ۚ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ ٱلْجَـٰهِلِينَ ٣٥
ومع هذا قالوا الاحاديث وحي منيييين؟؟
مَّا فَرَّطْنَا فِى ٱلْكِتَـٰبِ مِن شَىْءٍۢ ۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ ٣٨
وَٱلَّذِينَ كَذَّبُوا۟ بِـَٔايَـٰتِنَا صُمٌّۭ وَبُكْمٌۭ فِى ٱلظُّلُمَـٰتِ ۗ مَن يَشَإِ ٱللَّهُ يُضْلِلْهُ
وَمَن يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلَىٰ صِرَٰطٍۢ مُّسْتَقِيمٍۢ ٣٩
الاسراء 73
وَإِن كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ ۖ وَإِذًا لَّاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا
الزمر 23
ٱللَّهُ نَزَّلَ أَحۡسَنَ ٱلۡحَدِيثِ كِتَٰبٗا مُّتَشَٰبِهٗا مَّثَانِيَ تَقۡشَعِرُّ مِنۡهُ جُلُودُ ٱلَّذِينَ يَخۡشَوۡنَ رَبَّهُمۡ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمۡ وَقُلُوبُهُمۡ إِلَىٰ ذِكۡرِ ٱللَّهِۚ ذَٰلِكَ هُدَى ٱللَّهِ يَهۡدِي بِهِۦ مَن يَشَآءُۚ وَمَن يُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِنۡ هَادٍ
ازي نقول ان بعض الكتب حديث
الرسول يشتكى قومه يوم القيامة فى قوله تعالى ،،وقال الرسول يارب إن قومى أتخذوا هذا القرءان مهجورا لماذا يابتوع السنة لم يشتكى من هجر السنة وأشتكى من هجر القرءان.
أحسنت أحسنت أحسنت أحسنت لافض فوك ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا
هل تصلي؟ وكيف تصلي؟ وأقيموا الصلاة
صلى المسلمون قبل كتابة الأحاديث @@maldheem
@@MsMaria111222 من علم الرسول صلى الله عليه وسلم صفة الصلاة ؟
من علمهم؟ النبي صلى الله عليه وسلم والحديث هو اقوال وافعال وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم وكتبت في عهده الان اخبرني عن كيفية الصلاة في القران دون الرجوع للسنة
@@MsMaria111222
تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ .
وقال
وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا .
وقال
وَقَالَ الرَّسُولُ يَرَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَٰذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا
أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَىٰ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
من يقول هناك معجزات للرسول غير كتاب الله او احاديث فتنطبق عليه هذه الايه الاخيرة
تحياتى لحضرتك أستاذ سامر.
أحسنت البيان و الشرح و الإفادة أحسن الله إليك..
لا أدري لماذا إصرار المناظر على الجدال بغير برهان و التمسك بما تلقنه عن شيوخه و ترديده مع إلغاء إعمال العقل ؟
تحياتي لحضرتك أستاذ سامر
جزاك الله استاذنا سامر، وحفظك الله...افحمته حتى بان ذلك في صوته في الرد
جزاك الله وكثر امثالك يا منورنا العلامة سامر
(أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَىٰ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ)
صدق الله العظيم
احسنت
فصّل الله سبحانه وتعالى المواريث. وخلق الخنثى، فما نصيب الخنثى في القرآن؟
قال تعالى: "ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس". من أين أفاض الناس في القرآن؟
قال تعالى: "الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ ۚ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ" الأعراف 157.
في هذه الآية، من يحل ويحرم ويضع الإصرار والأغلال؟
@@maldheem بلى أخي رسول الله من يفعل ذلك كله ولكن بالكتابه وليس من نفسه والدليل:
{إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ ((((الْكِتَابَ)))) بِالْحَقِّ (((لِتَحْكُمَ))) بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ ۚ وَلَا تَكُن لِّلْخَائِنِينَ خَصِيمًا} [النساء : 105
كيف نجازيك يا استاذ سامر ؟
الله يجازيك خير الجزاء
الله يقول وجعلنا على قلوبهم أكنة ان يفقهوه وفي آذانهم وقرا واذا ذكرت ربك في القرآن وحده ولوا على ادبارهم نفورا السؤال على من تنطبق هذه الآية على القرآنيين ام على التراثيين من امثال هيثم طلعت وركز على واذا ذكرت ربك في القرآن وحده يعني من دون سنة ولوا على ادبارهم نفورا..
لا دول ولا دول الآيه تتكلم عن ذكر الله وحده في القرآن
وتتكلم عن المشركين بالله
وأيضا من يشرك براهب أو رسول أو كتاب أو عالم أو أي شئ في كتاب الله يصبح عليه خوف
@@qoraan1111 كيف لا دول ولا دول والله يتكلم على الذين ينفرون اذا ذكر الله وحده بالقرآن يعني حاليا التراثيون ينفرون اذا قلنا لهم القرآن وحده يكفي للهداية لانه لا ريب فيه
بل ووصل الجهل بهم إلى درجة انهم يكفرون من يقول مثل هذا...
@@مصطفىالملكي-ق4غ الله كلامه واضح في الآيات الأخري التي حذرنا أن نأخذ بشئ غير القرآن
اكثر من عشرات الآيات لكن هذه يقصد الله بها كل من أشرك بالله أو باسماءه أو اياته
أو أشرك كتاب مع الله أو أشرك في عبادة الله أو حتي الاستعانه بغير الله أو مع الله
لكن الآيات التي تحذرنا من الأحاديث والتراث وان نتخذ أوامر الشيوخ بجانب أوامر الله هذه تكون باب اخر اسوأ عليهم وأكثر تحذيرا حتي من الملحدين
@@مصطفىالملكي-ق4غ لو تحب اوضحلك كل أخطاء التراثيين المفجعه تحت امرك
كل شي واضح بارك الله فيك با اخ سامر
(فَٱسۡتَمۡسِكۡ بِٱلَّذِيٓ أُوحِيَ إِلَيۡكَۖ إِنَّكَ عَلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيمٖ (*) وَإِنَّهُۥ لَذِكۡرٞ لَّكَ وَلِقَوۡمِكَۖ وَسَوۡفَ تُسَۡٔلُونَ)
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
@@mawaddah6923 سؤال أخي الكريم هل القران ناقص غير مفصل وفيه من كل شئ و المقصود واضح.
@@derrasmokhtar5069
أخي الفاضل، مقصودك واضح جدا، لكن سؤالك هو الذي يحتاج إلى إعادة نظر، لأنك بنيتة على حكم مسبق على تعليقي قبل أن تقرأه.
حفظك الله وبارك فيك.
الله يحفظك يا استاذنا سامر
بارك الله بك استاذ كان اليهود يردون على الرسول بالحديث عندما يأتيهم بآية ويجادلونه بالحديث
هذا ما جعل الرسول يأمر اصحابه ان يمحوا كل ما كتبوه من غير القرءآن
لست بمفكر ولا عالم ولكن أنصح إخوتى السلفية بمختلف إتجاهاتهم أن لا يكابروا ويراجعوا تراثهم سيما الخلطة المكونة من الحديث والسنة. والتى فى تقديرى هى مداميك ما يسمى بالدين الموازى.
بارك الله فى الشيخين وعلى الأخص الأستاذ سامر بارك الله له فى صحته وعلمه ونفع به الأمة...
هههههههه لست بمفكر ولست بعالم ومع ذلك تنصح وتدلي بدلوك.. فعلا لوسكت الجاهل لقل الخلاف
اولا هو هل يوجد دليلا واحدا فقط في كتاب الله بأن هذه الاحاديث التي تروى الان هي فعلا الاحاديث التي روى بها النبي
حجج القرآنيين حيث أنهم يعتبرون القرآن مصدرا يقينيا وما عداه من الحديث النبوي (السُّنّة) مصدرا مخلوطا بالصحيح والضعيف والموضوع فلا يعتبرونها مصدرا للتشريع
وطبعا هذا استدراج منهم وانسلاخ عن السنّة التي تحمل بيان القرآن وضوابط الإسلام وبالتالي يصير القرآن بالنسبة إليهم كتاب قصص وحكايات يأوّلونه وفق الهوى والمشتهى
أقول لهم وبالله التوفيق ( وخاصة الذين قد عشش هذا الفكر في عقولهم من أهل مدينتي وهم ينادون به ) :
إنّ الذين نقلوا لكم المصدر اليقيني وهو القرآن هم بحد ذاتهم الذين نقلوا لكم السنة ولا يوجد أمة عنيت بالحديث وعلم الرجال والجرح والتعديل كهذه الأمة من حيث السند والمتن حتى تبيّن الخبيث من الطيب فصار للحديث درجات يعلمها الخاص والعام من صحيح وحسن ومرفوع وموقوف ومقطوع ومعتل وشاذ وضعيف ومدلّس ومنكر وموضوع ..
ومادمتم تنكرون السنة أنتم تعلمون أنها أتت بنصف التشريع إن لم أقل أنها أتت بجُلِّه كيف ستؤدون ركعات وسجدات الصلاة المفروضة وما ورد عددهن إلا في السنّة وبيان مناسك الحج والعمرة وأحكام الصيام والزكاة وأركان الإسلام والإيمان بالجملة والتي نصفها في الكتاب ونصفها الآخر في السنة " أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض "
إن الله سبحانه حفظ السنة كما حفظ القرآن وجعل لها رجالها الذين اعتنوا بها أشد ماتكون العناية
وما أرى المتكالبين عليها إلا قوم ماضون من حيث يدرون ولا يدرون على نهج أحبار اليهود والنصارى الذين غيروا وحرفوا وأولوا ما أنزل إليهم في التوراة والإنجيل والزبور وصحف إبراهيم وموسى
" فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما " صدق الله العظيم
@@oussamakhennane321 الآية التي ذكرتها ليست دليلا على اتباع الروايات والاحاديث والتي يقول الله فيها فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم
ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما الرسول ملزم بأن يحكم بين الناس بما انزل الله مثلما قال وأن احكم بينهم بما انزل الله ولا تتبع أهوائهم وأحذرهم أن
يفتنوك عن بعض ما أنزل الله اليك فأن تولوا فاعلم إنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم
وان كثيرا من الناس لفاسقون٤٩ احكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ٥٠ المائدة والآن انا وانت اذا تشاجرنا كيف يحكم بيننا الرسول وهو غير موجود معنا
الذي يحكم بيننا هو القرآن الذي جائنا به الرسول ولا توجد آية واحدة يقول الله فيها اتبعوا او اطيعوا النبي بالروايات والاحاديث ولكن توجد آيات كثيرة تحث على اتباع وطاعة الرسول ومقام النبي يختلف عن مقام الرسول لانه عندما يخاطبه في مقام الرسالة اي يا أيها الرسول بلغ ما أنزل اليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس وليس من واجب الرسول الشرح لكل الناس وانما واجبه الاصلي كونه رسول هو التبليغ وما على الرسول الا البلاغ والدليل ان الرسول لم يفسر القرآن لانه اذا فسره لا يستطيع احد من بعده التدبر والتعقل والتفكر والله يريد من الناس أن تتدبر وتعقل وتفكر ولانه للناس كافة إلى يوم القيامة وليس لمن سبقنا فقط واذا كنت تعتقد أن الرسول فسر القرآن فاذكر لنا اين هذا الكتاب الذي فسر به الرسول القرآن ولا يوجد شيء اسمه الوحي الثاني لان الرسول مأمور بتبليغ اي وحي من الله لا يوجد الا وحي واحد من الله إلى الرسول وبلغه كاملا وعصمه الله من ان يترك جزأ منه لا يبلغه وان كان كلاما ضد النبي وليس معه من مثل اعتراضات الله على البعض من تصرفات النبي المذكورة بالقرآن وان اقوى اتباع لسنة النبي هي التمسك بالقرآن لان سنة النبي هي القرآن بدليل ان النبي اهتدى بالقرآن وليس بالسنة عندما قال الله له وكنت ضالا فهدى هذا دليل على أن النبي اهتدى بالقرآن وليس بالسنة وهذا اقوى اتباع له والله يقول آمن الرسول بما انزل اليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين احد من رسله وقالوا سمعنا واطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير البقرة اي سمعنا لهذا القرآن واطعنا وقال الله وأن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا اليك لتفتري علينا غيره وإذا لاتخذوك خليلا ٧٣ ولولا ان ثبتناك لقد كدت تركن اليهم شيئا قليلا ٧٤ أذا لاذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا ٧٥ ألأسراء
وقال فلا تك في مرية مما يعبد هؤلاء ما يعبدون إلا كما يعبد أبائهم من قبل وإنا لموفوهم نصيبهم غير منقوص...١٠٩ هود وقال ايضا ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من اولياء ثم لا تنصرون..١١٣ هود ان ٧٥ % من العرب يأخذون دينهم من القال والقيل وليس من القرآن وكل من يريد دليلا يذهب إلى خطب الجمعة ويسمع للشيوخ هل يقولون كما قال الله وان المساجد لله جميعا فلا تدعوا مع الله أحدا ام يدعون للقال والقيل...
يا سيدي في كل مرة يريد شخص ان يثبت لنا أحقية الأحاديث وشرعنتها يقول لنا كيف نصلي وكيف كذا وكذا... اعطيني اين توجد أحاديث تفاصيل الصلاة...لا توجد... لانها وصلتنا من جيل الى جيل... والصلاة والعبادات الأخرى لم تنقطع ممارستها منذ زمن الرسول الكريم حتى تروى لنا... الأحاديث خلقت دين موازي للدين الاسلامي الحنيف.
غريب تكفرون من يؤمن بالقرآن بدون البخاري والله انكم في ضلال
@@hajaralasas5723 غريب جداً... لأنهم يؤمنون بكتاب البخاري اكثر من كتاب الله...
الجواب على السؤال الثالث الله لا يحتاج ان يقول لنا لا تتبعون السنة لانه قال لنا اتبعوا ما انزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه اولياء قليلا ما تذكرون وانت تعرف ما المقصود بمن دونه اي ان كل شيء هو من دونه لانه لا يوجد شيء اعلى منه
لا سنة ولا غير سنة ولا يجوز لكائن من كان ان يقول ان السنة تفصل القرآن لا ن الله يقول عن القرآن فصلناه تفصيلا ولا يجوز أن نقول لا يتم ويكمل القرآن الا بالسنة لا ن الله يقول اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا ولا يجوز أن نقول ان السنة تكمل القرآن لان اللع يقول عن القرآن فيه تبيانا لكل شيء ولا يحتاج تبيانا من خارجه ولكننا لا نبحث عن تبيان الاشياء داخل القرآن وانما التراثيون علموا المسلمين البحث في القال والقيل من الموروث التاريخي...
القران فيه تبيان لكل شيء ومن هذا التبيان هو وجوب اتباع السنة.. #سؤال هل كلام النبي صلى الله عليه وسلم خارج القران يعتبر ملزم اتباعه ام يعتبر كلام عادي حاله حال كلام بقية البشر؟؟ يعني اذا تكلم النبي صلى الله عليه وسلم مع الصحابة الكرام رضي الله عنهم اجمعين فهل يعتبرون كلامه غير ملزم ويقولون له يا نبي الله كلامك ليس ملزم نحن نتبع فقط القران..؟؟؟
@@hsantarbia25555 جواب نعم كلامه خارج القرآن ليس بقران كونه بشر قل انما انا
بشر مثلكم فكلامه يناقش وتعليماته تعدل لانها ليست تشريع التشريع خاص برب العالمين
اما اذا اخبر الناس بالقرآن فوجب عليهم السمع والطاعة والنبي يتدخل بتنظيم الحلال مثلما
اليوم كل الدول تنظم الحلال والحرام الذي هو من خصوصية الله حصرا هذا ثابت لا يحق لاحد ان يتدخل به كأن يضيف اليه او ينقص منه...
@@hsantarbia25555رمي الجمرات والركض اثناء السعي..
وحتى فرض السعي بين الصفا والمروى مهي اختياري حسب القران.
@@hsantarbia25555 هل سمعته من نبي الله او من اشخاص. مشكوك فيه كل ما يتعارض مع كتاب الله سبحانه و تعالى لا أتق فيه كيف تتحرك كتاب الله و تتبع تابعين التابعين. و تتحرك كلام الله سبحانه و تعالى
@@مصطفىالملكي-ق4غ لماذا لم تكمل الاية (قل انما انا بشر مثلكم #يوحئ الي..) فبشرية النبي هي في صفات البشر من نوم ومرض وجوع وعطش.. والوحي في التشريع وتفاصيل التشريع والتطبيق العملي؟؟وتقول النبي يتدخل بنتظيم الحلال والحرام؟؟ كيف يتدخل؟؟ اليست هذه هي السنة التي تنكروها؟؟
قال سبحانه وتعالى اتبعوا ما انزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا خطوات الشيطان ولا تكونوا ك الدين فرقوا دينهم وأصبحوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون اللهم إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنى من المشركين
ذَٰلِكَ مِمَّا أَوْحَىٰ إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ ۗ
رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ
... وَمَا أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّنَ الْكِتَابِ والحكمة
يعلمهم الكتاب والحكمة هنا الحكمة يعلمها الرسول صلى الله عليه وسلم مع القران
وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ ﴿٤٨ آل عمران﴾
تاكيد تعليم الحكمة
لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ﴿١٦٤ آل عمران﴾
دائما يعلمهم الكتاب والحكمة يعني الحكمة هي من عند الله يعلمها النبي للناس
وَأَنزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُن تَعْلَمُ ۚ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا ﴿١١٣
هنا انزل الكتاب والحكمة يعني الحكمة انزلت واوحي للنبي بها مع القران
وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا ﴿٣٤ الأحزاب﴾
وهنا الحكمة تذكر وتتلى مثل القران في قوله تعالى واذكرن ما يتلى في بيوتكن
وَلَمَّا جَاءَ عِيسَىٰ بِالْبَيِّنَاتِ قَالَ قَدْ جِئْتُكُم بِالْحِكْمَةِ وَلِأُبَيِّنَ لَكُم بَعْضَ الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ ۖ
جاء بالحكمة ليبين ما اختلفوا فيه
اذا الحكمة هي تنزل وتذكر وتتلى وتعلم وهذه الحكمة التي اتاها الله للانبياء
قل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا .أصبح كلام الشيوخ الذين أشربو في قلوبهم العجل(االرواية) ممل وتافه لمن أصبح يتدبر كلام الله تعالى وعلم قواعد التفكير.الحمدلله على نعمة الدكاترة المتدبرين والله يهدي شيوخ المثناة لنوره
الحاكمية لله، قال الله تعالى ( إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا )
بلا انحياز لطرف دون الاخر: سيد سامر يتدبر ويقرأ بادوات قطعية بلا تلاعب وبالشهادة لله نقطة انتهى.
الدكتور الحائز على شهادة او شهادات، قال الله تعالى : مَا عِندَكُمْ يَنفَدُ ۖ وَمَا عِندَ ٱللَّهِ بَاقٍۢ ۗ وَلَنَجْزِيَنَّ ٱلَّذِينَ صَبَرُوٓاْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ .
كلام الدكتور و حججه خفيفة وفيها تلاعب والضن وهي ادنى من الاحسن وكذلك ادنى من الحسن نقطة انتهى.
عندما يذكر حديث "لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه .." يتم تعليل سبب النهي بالحيلولة دون اختلاط الحديث بالقرآن و كأن الله سبحانه لم يتعهد بحفظ القرآن و كأن كلام الله يشبه كلام البشر و يمكن أن يحصل خلط بينهما ، و بما ان النهي كان موجها للصحابة و هؤلاء لا يمكن أن يخلطوا بين الله و رسوله و لا يمكنهم أن يقولوا قال تعالى عوض قال رسول الله فلا بد أن النهي كان لسبب آخر غير اختلاط الحديث بالقرآن . و فرضا أن أحدهم ظن أن بعض كلام النبي هو من القرآن فسوف يواجه مشكلة أين يدسه بين آيات القرآن و في أية سورة يضعه...كما تأخر تدوين الحديث و السنة مائة عام كان يمكن أن يدوم هذا التأخير لمئات أعوام أخرى و أن لا يصلنا الحديث مدونا بالمرة و أن لا يوجد لا بخاري و لا مسلم
وكأن الله تعالى ام يتحدى قريش أن يأتوا بمثل القرآن اوبسورة مثله وعجزوا فهل سيخلطوا بين كلام النبي وكلام الله فعلا هذ اغبى تبرير سمعته نحن في ز ماننا ونحن غر ضليعين في اللغة نميز تماما كلام الله عن باقي الكلام حجتهم داحضة
وسبب منع الرسول الصحابة من كتابة الحديث كي لا يفترى عليه كما حصل في كثير من الأحاديث لسهولة الدس في الكتابة اما لو حدثوا عنه لنقل كلامه عليه السلام تواترا من جيل لجيل وفقط كلامه كما نقلت افعاله في الصلاة وغيرها تواترا عمليا
جزاك الله كل خير يا أستاذ " سامر إسلامبولي " أفحمتهم ...فعلا إتهم إما جهلة أو يتحاهلون ........
(وَإِذَا ذُكِرَ ٱللَّهُ وَحۡدَهُ ٱشۡمَأَزَّتۡ قُلُوبُ ٱلَّذِینَ لَا یُؤۡمِنُونَ بِٱلۡـَٔاخِرَةِۖ وَإِذَا ذُكِرَ ٱلَّذِینَ مِن دُونِهِۦۤ إِذَا هُمۡ یَسۡتَبۡشِرُونَ)
[سورة الزمر 45]
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
صدق الله العظيم
@@mawaddah6923 لماذا تؤمن بحديث لا تكتبوا عني و من يكتب عني غير القرآن فاليمحه ...
ولا تؤمن ب عن عبد الله بن عمرو قال: كنتُ أكتبُ كلَّ شيء أسمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم أريد حفظه، فنهتني قريش، وقالوا: أتكتب كل شيء تسمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ورسول الله صلى الله عليه وسلم بشر يتكلم في الغضب والرضا؟ فأمسكت عن الكتاب، فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فأومأ بإصبعه إلى فيه، فقال: "اكتب، فوالذي نفسي بيده، ما يخرج منه إلا حق".
[صحيح] - [رواه أبو داود]
فالسنة تشرح القرآن و مكملة له : قال الله تعالى (وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (44) (النحل)
فطريقة الصلاة و الزكاة و الحج و الصوم لم يذكرهم الله تعالى في كتابه و لكن رسول الله قد بَيَّن لنا كل ما أمرنا به تعالى .
من أوجه الرد على من يزعم أنه لا حاجة للمسلمين للسنَّة المشرفة ، وأنه يُكتفى بالقرآن الكريم : أنه بهذا القول يرد كلام الله تعالى في كتابه الكريم ، حيث أمر في آيات كثيرة بالأخذ بما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم ، وبالانتهاء عما نهى عنه ، وبطاعته ، وقبول حكمه ، ومن ذلك :
قال تعالى : ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ) الحشر:من الآية7 .
وقال تعالى : ( قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ ) النور/54 .
وقال تعالى : ( وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ ) النساء/من الآية64 .
وقال تعالى : ( فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً ) النساء/65 .
فماذا يصنع هذا الزاعم المدعي أنه يُكتفى بالقرآن ويُستغنى به عن السنَّة في هذه الآيات ؟ وكيف سيستجيب لأمر الله تعالى فيها ؟ .
وقد بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم أن السنَّة التي جاء بها هي مثل القرآن في كونها من الله تعالى ، وفي كونها حجة ، وفي كونها ملزمة للعباد ، وحذَّر من الاكتفاء بما في القرآن وحده للأخذ به والانتهاء عن نهيه ، وبيَّن مثالاً لحرامٍ ثبت في السنَّة ولم يأت له ذِكر في القرآن ، بل في القرآن إشارة لحلِّه ، وكل ذلك في حديث واحدٍ صحيح .
عَنْ الْمِقْدَامِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : ( أَلَا إِنِّي أُوتِيتُ الْكِتَابَ وَمِثْلَهُ مَعَهُ ، أَلَا يُوشِكُ رَجُلٌ شَبْعَانُ عَلَى أَرِيكَتِهِ يَقُولُ : عَلَيْكُمْ بِهَذَا الْقُرْآنِ فَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَلَالٍ فَأَحِلُّوهُ وَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَرَامٍ فَحَرِّمُوهُ أَلَا لَا يَحِلُّ لَكُمْ لَحْمُ الْحِمَارِ الْأَهْلِيِّ وَلَا كُلُّ ذِي نَابٍ مِنْ السَّبُعِ ) .
رواه أبو داود ( 4604 ) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود .
@@mohammedhawa3445
أخي الكريم قد بينت سبب قبولي لرواية نهيه عليه الصلاة والسلام عن كتابة الحديث عقب ذكرها مباشرة،
أما سنة المصطفى عليه صلوات ربي وسلامه فلم أنكرها كما هو موضح في المنشور وإنما أنكرت ورددت الروايات الملفقة المنسوبة زورا إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام والملحقة بالسنة ومنها خبر عبد الله بن عمرو، وحديث الشبعان الذي وضعه أهل الحديث لترهيب المسلمين من رد أكاذيبهم.
أخي فكر في هذا الموضوع جيدا وسوف يهديك الله للحق إن كنت تريده.
@@mawaddah6923 أعطيني دليل أني على طريق باطل و سوف أترك ما أنا عليه
لابد أن ننتبه أنه صل الله عليه و سلم كان خلقة القرآن
و كان قرآن يمشي بين الناس و هو خير من تجسد في كتاب الله تعالى
يقال أن من حفظ القران الكريم و عمل به دون استثناء اكتملت رجولته
ارسل صل الله عليه و سلم رحمة للعالمين أي ما سوى الله
و العقل إن لم يتتلمذ على قلب سليم ضل و زاغ
في كل يوم أستمع جديدا وأعترف بأننا نعبد الله على ما وجدنا عليه آباءنا ( اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه ) وأشكر الأخ سامر زاده الله في علمه وأشكر الله على نعمه .
شكرا لكافة وسائل التواصل التي أحدثت وتحدث ثورة في أفكارنا ورؤانا
من باب الفضول وتبادل الثقافات،
1.كيف يفسر القرآنيون الاختلافات بين قراءات القرآن؟ آية تبدأ ب"ان الذين قتلوا ..." مبنية للمجهول. ونفس الآية تبدأ ب"ان الذين قاتلوا ...". ما الصحيح بينهما؟
2.كيف يمكن الحسم في تفسير اي آية في غياب السنة في حالة غياب آية اخرى تشرحها؟ يمكن لأي تفسير باطني أن يطبق. ما هو تفسير القرآنيين لكلمتي المغيرات والموريات؟ "والسائق والسارقة فاقطعوا ايديهما .." كيف؟ عدد الشهود؟ النصاب؟
@@abdellatif9632سمعت معظم القرٱنيون فهم لا ينكرون سنة النبي بل ينكرون ماهو متناقض مع مرجع الله وهو القران فإذا وجدنا شيئا غير موجود في قران ولا يتناقض مع ديننا فلا ضرار ان نأخذ به
@@MeryemBettahar-us6fx هذه سنة الحياة. الناس على ملل مختلفة. دين الإسلام السني له وحيان يلتزم بهما لان كليهما وحي من الله: الكتاب والسنة. الحديث الصحيح ليس عند السنة مجرد كومة من البطاطس يؤخد منها ويترك بعضها. المهم عندي شخصيا في كل ذلك هو عدم التهجم على أديان الغير و عدم فرض نفسك على طائفة لا تعترف بك
اللهم اني برئى مما جاء بهِ عبادك الجاهلين قال تعالى ( فباى حديث بعد الله واياته يؤمنون ) صدق الله العظيم كل حديث بعد حديث الله غير معصوم وكثرت فيها الشبهات
احسنت بارك الله في عملك
هل اكتمل الدين يوم نزلت آية: (اليوم أكملت لكم دينكم) أم يوم ولد البخاري سنة ١٩٣ بعد وفاة النبي ب ١٨٢ سنة ؟ هل أقيمت الحجة بإرسال النبي صلى الله عليه وسلم كما قال (لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل) أم أقيمت الحجة يوم أنتج البخاري كتابه أيام الدولة العباسية بعد وفاة النبي بأكثر من ٢٠٠ سنة ؟
البخاري رضي الله عنه جمع الاحاديث من مسلمين ثقات متقين يخشون ربهم ما وصلهم عن التابعين وتابعي التابعين عن الصحابة رضوان الله عليهم اي ان ما جمعه البخاري هو البعض من الدين الكامل الوارد بالاية وان القرانيين لم يكن لهم وجود لا في عهد الصحابة ولا تابعي التابعين بل هم متاخرون من صنع الغرب ااكافر واذيالهم
@@AouissaouiAissa
أهلاً وسهلاً .. وشكراً لتعليقك ومشاركتك..
لا حرج في أن يتحمس الإنسان لجمع أقوال النبي صلى الله عليه وآله وسلم في كتاب..
الحرج هو في اعتبار هذا الكتاب هو النص الأساس للرسالة السماوية التي أرسل الله بها سيدنا محمداً صلى الله عليه وآله وسلم..
نص الرسالة هو القرءان الكريم ..
والإشكال ليس في تدوين أقوال وسيرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم في كتاب ..
الإشكال في اعتبار هذا الكتاب ركناً من أركان الرسالة..
لا أحفل بتسمية: (القرءانيين) .. فالله سبحانه أشار على لسان سيدنا إبراهيم بأن اسمنا هو: (المسلمين)
(هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيداً عليكم وتكونوا شهداء على الناس فأقيموا الصلاة وءاتوا الزكاة واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير) سبحانه وتعالى.. ونعم بالله.
ونسأله سبحانه أن ينصر المستضعفين من أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
وإشكالٌ آخر هو أن كتب مرويات الحديث فيها أشياء كثيرة تخالف القرءان الكريم.. فيحصل التعصب لتلك الكتب تعظيماً لها والتهوين من نص القرءان الكريم دون قصد بل ولي عنق النص القرءاني انتصاراً للنص المروي في الكتب ..
وهذا أمرٌ لوحظ كثيراً وهو خطأ فادح ..
كمثال: مسألة الصراط الممدود على متن جهنم أدق من الشعرة وأحد من السيف يمر عليه الناس فرداً فرداً.. هذا مخالف للقرءان الكريم الذي فيه أن الذين كفروا يساقون إلى النار زمرا .. مجموعات.. ويلقون فيها مقرنين في الأصفاد..
وليست آية سورة ياسين: (ولو نشاء لطمسنا على أعينهم فاستبقوا الصراط فأنى يبصرون) تدل على صراطٍ ممدودٍ على متن جهنم أدق من الشعرة وأحد من السيف وفيه كلاليب وأن الناس يمرون عليه فرادى..
هذا كمثال.. والأمثلة متعددة..
وانظر حجم التعصب للمرويات والاستعداد التام للهجوم على من يقول أن الذين كفروا يساقون إلى جهنم زمرا وليس فرادى يمشون على صراطٍ أحد من السيف وأدق من الشعرة وفيه كلاليب ..
والله المستعان وعليه التكلان
نرجو أن نكون من يهتدون بهدي القرءان الكريم.. فهو يهدي للتي هي أقوم .. فمن أراد الهداية فعليه بالقرءان:
(إن هذا القرءان يهدي للتي أقوم)
(قد جاءكم من الله نورٌ وكتابٌ مبين. يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السلام ويخرجهم من الظلمات إلى النور بإذنه ويهديهم إلى صراطٍ مستقيم)
(ذلك الكتاب لاريب فيه هدى للمتقين)
(وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان ولكن جعلناه نوراً نهدي به من نشاء من عبادنا وإنك لتهدي إلى صراطٍ مستقيم. صراط الله الذي له مافي السماوات ومافي الأرض ألا إلى الله تصير الأمور)
بالنسبة للسنة النبوية فالسنة ليست المرويات بل الطريقة المتبعة ..
كما قال تعالى: (سنة الله في الذين خلوا من قبل)
وقال: (فهل ينظرون إلا سنة الأولين)
فالسنة ليست المرويات بل الطريقة المتبعة ..
ونخن نتبع النبي صلى الله عليه وآله وسلم في سنته .. أي في طريقته صلى الله عليه وآله وسلم في صلاته وصيامه وحجه وعمرته وزكاته وغيرها..
وهذه كلها في القرءان الكريم.. الصلاة والزكاة والصيام والحج .. (لقد كان لكم في رسول الله أسوةٌ حسنةٌ لمن كان يرجو الله واليوم الآخر)
أما ما خالف الكتاب فلا .. ولا يجوز .. مهما نُسِب لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.. ومهما كان من نسبه لرسول الله.. سواءً كان البخاري أو غيره..
فالقداسة لكتاب الله..
هذا والله تعالى أعلى وأعلم
محاور الأخ سامر لا يفرق بين المنازعة والإختلاف, النزاع يكون في أمور الدنيا وفيه تأويل واجتهاد ولذلك ذكر الله أولي الأمر فهو محاولة لإستنباط الحق والنطق به للمتخاصمين أما العبادة والشريعة فلا حكم الا الله وقد تكون فيها اختلافات وليس منازعات
مناظرة رائعة جدا جزاك كل خير اخي صاحب القناة
لو كانت السنة مهمة جدا بالدين الاسلامي لماذا لم تجمع منذ حياة الرسول وحتى بعد الخلفاء الراشدين بل بالعكس الرسول نهى عن كتابه الحديث لكنها وضعت للالتفاف على القرآن بالأحاديث
كلامكم فاضي اذا لم يدونو ويكتبو لضاعت كثير من الاشياء ،،،،،، ولما فهمنا الدين ،،،،
الرسول نهى عن كتابة الاحاديث كي لا تختلط بالقرآن،ولما ان الرسول نهى اذا فالامر رباني لانه لا ينطق عن الهوى،والله يعلم انه سيهيء عقولا وناسا يجمعونها بعد ان تم حفظ القرآن مكتوبا وفي الصدور
@@hazembarhm6342 نعم لاكن هذا اجتهاد من الصحابة اذا لم تكن مهمة فكيف تصلنا اخبار الدجال والوضوء والخ ،،، كما امرنا ربنا كل شي يأتينا من رسوله الكريم نأخذ به وما ينهانا عنه ننتهي ونتجنبه والاحاديث القدسية وغيرها لولا اجتهاد الصحابة لضاع كل شي
مادمت تصدق هذا الحديث لرسول الله عليه الصلاة والسلام، فيجب عليك أن تصدق حياة الرسول كلها والبحث جيدا في قول رسول الله لهذا الحديث ولكن تأخذ كل ما يثير شبهتك
@@omardenguir4088 استاذي كتبت القران هم نفسهم كتبت السنه والاولى على من ينكر السنه ينكر القران ايضا
بركا الله فيك اخي سامر .
يجب أن نطيع الرسول بالرسالة فقط وليس بالسنة وهذا الموضوع
يحتاج منك ان تعرف الفرق بين النبي والرسول واذا لم تفرق بينهما لا تستطيع أن تعرف الكثير من الامور اي لاتستطيع ان تفرق بين اجتهاد النبي كونه بشر وبين ارادة الله كونه صاحب الرسالة...
صحيح لأن سنة النبي التي ذكرت في القرآن هي عمل النبي محمد بما جاء في القرآن والتزامه بمبادئ الإسلام المتمثلة في الوحي الإلهي المنزل عليه وهو القرآن لا أكثر
اي امر يأتينا من غير القرآن نحن غير ملزمين به لأننا نأخذ أوامر ديننا من القرآن واي شيء غير موجود له نص وأمر من الله نحن لا نسأل عليه
سيسئلنا الله عن القرآن فقط هل التزمنا به ام تركناه وراء ضهورنا بحجة السنة مثلما
التراثيون يفعلون نحن والنبي مسؤلين امام الله على ما أنزله الله في هذا الكتاب شكرا لك...
@@مصطفىالملكي-ق4غ طيب عندي سؤال هل القرآني لا يأخذ ابدا وبأي شيء بالسنة اما انه يأخذ منها ما يوافق عقله والقرآن وبما يؤمن به اذا كان جواب لا نأخذ اي شيء من السنة طيب كيف ستصلي او تصوم او تزكي او تحج؟ واذا قلت انا غير ملزم بذلك لأنك لا تأخذ بالسنة او انك ستقول افضل ان لا اصلي بدلا من صلاة باطلة+اذا قلت لي هذا فسأخبرك بأن الله يقول في القرآن واقيموا الصلاة فأذا لم تصلي فأنك مخالف للقرآن الذي تستند اليه واذا قلت لا داعي بأن اصلي لأنك لا تعرف كيف فلماذا الله يقول واقيموا الصلاة يعني ما المغزى من ذلك وما الغاية من ذكر هذا الكلام؟ انا فقط اسئل لأني معجب بالقرآنيون لكن لست مقتنع بموضوع الاركان الخمسة بأنه كيف العمل بها والقرآن لم يذكر تفاصيلها
@@valleyofthewolvesseries أخي أنا ساحاورك ولا ابغي من وراء ذالك الا مرضات الله انا سارد لاحقا على اسئلتك واستفساراتك ولكن يجب عليك اولا ان تعرف فكري ومعتقدي وسابعث لك بعض ردودي على بعض الاشخاص لاختصار الوقت وعدم التكرار وهذه الردود ليس انت المقصود بها ولكن فيها أجوبة على بعض استفساراتك ومن خلال دراستها من قبلك ستستطيع ان تحاورني بناء على ما عرفته من افكاري ونقاشاتي مع الآخرين ومن خلال الاسئلة والاجوبة المتبادل سنستفاد جميعا والله من وراء القصد ومرحبا بك...
@@valleyofthewolvesseries هل تستطيع أن تجيب على هذه الاسئلة لاختبار معتقدك واذا تهربت من الاجابة فأن إيمانك فيه خلل هل القرآن يهدي من دون سنة ام لا يهدي
وهل القرآن فيه تبيانا لكل شيء ام يحتاج لسنة تبينه وهل القرآن تام وكامل ام يحتاج لسنة
تكمله وتتمه وهل القرآن مفصل تفصيلا ام يحتاج لسنة تفصله وهل الريب موجود بالقرآن أم
بالسنة وهل الحق المطلق موجود بالقرآن ام بالسنة وهل النبي مساعد له الحق بالتشريع وبالتحريم ام هذه خصوصية رب العالمين والنبي مبلغ فقط وهل قول النبي من عند نفسه
كقول الرسول من عند الله وما الفرق بينهما وهل سيحاسبنا الله يوم القيامة على القرآن أم على السنة وهل اذا وصلنا قولا للنبي يختلف عن القرآن ويعاكسه نأخذ به ام نضرب به عرض الحائط أيا كان قائله وهل اذا وصلنا قول للنبي يتفق مع القرآن ويمثل روحه هل نحن بحاجة ماقاله النبي من عند نفسه عن ماقاله الله ام نحتاج الأصل المحفوظ وهو قول الله وهو موجود في القرآن ولا تنسوا القاعدة اذا حضر الماء بطل التيمم من خلال اجوبتك على هذه الاسئلة سيتضح معتقدك هل انت من اهل القرآن أم من اهل القال والقيل ويجب عليك ان تعيد حساباتك بمعتقداتك...
ويوجد على كل جواب صحيح آيات كثيرة تدلل على الجواب الصح وكل من يمتنع
عن الاجابة فأن ايمانه فيه خلل يجب عليه ان يعيد حساباته وكل من يحتاج آية على الاجابة الصحيحة فاليطلبها مني وانا ازوده بها ...
الاخ السني الشافعي الشافعي لما بحثث عن القضية وجدت ان الشافعي هو اول من قال بالوحي الثاني والتي هي السنة حسب رايه فإذا كان الحديث وحياً فلماذا فيه اختلاف كثير و لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافً كثيرا) اخي سامر لو سلموا لك بالمر فماذا سيفعلون بشواهدهم وكتبهم ومن اين سيسترزقون ومن سيقبل رؤوسهم وايديهم طبعي ان يستميتوا في الدفاع عن مناصبهم ولو على حساب القران فلا نامت اعين من خان الله ورسوله وامته
كلمة رسول في القرآن الكريم لا تخص محمد فقط يا متدبرين . الرسول هو كل كيان يحمل رسالة . وكتاب الله هو رسول للناس في كثير من الآيات .
محمد رسولالله
أسئلة الى كل انسان وعلى رأسهم هيثم طلعت هل القرآن يهدي من دون سنة ام لا يهدي
وهل القرآن فيه تبيانا لكل شيء ام يحتاج لسنة تبينه وهل القرآن تام وكامل ام يحتاج لسنة
تكمله وتتمه وهل القرآن مفصل تفصيلا ام يحتاج لسنة تفصله وهل الريب موجود بالقرآن أم
بالسنة وهل الحق المطلق موجود بالقرآن ام بالسنة وهل النبي مساعد لهو الحق بالتشريع وبالتحريم ام هذه خصوصية رب العالمين والنبي مبلغ فقط وهل قول النبي من عند نفسه
كقول الرسول ومن عند الله وما الفرق بينهما وهل سيحاسبنا الله يوم القيامة على القرآن أم على السنة وهل اذا وصلنا قولا للنبي يختلف عن القرآن ويعاكسه نأخذ به ام نضرب به عرض الحائط أيا كان قائله وهل اذا وصلنا قول للنبي يتفق مع القرآن ويمثل روحه هل نحن بحاجة ماقاله النبي من عند نفسه عن ماقاله الله ام نحتاج الأصل المحفوظ وهو قول الله وهو موجود في القرآن ولا تنسوا القاعدة اذا حضر الماء بطل التيمم أيها المسلم من خلال اجوبتك على هذه الاسئلة سيتضح معتقدك هل انت من اهل القرآن أم من اهل القال والقيل اي من جماعة
هيثم طلعت ويوجد على كل جواب صحيح آيات كثيرة تدلل على الجواب الصح وكل من يمتنع
عن الاجابة فأن ايمانه فيه خلل يجب عليه ان يعيد حساباته وكل من يحتاج آية على الاجابة الصحيحة فاليطلبها مني وانا ازوده بها ...
حفظك الله أستاذ سامر ❤❤❤❤
قال ابن حجر وقال ابن .......ما لنا باقوال البشر ماذا قال الله يامتفيقه
تزعمون ان الحديث يفسر القرآن ثم تجعلون تفاسير للحديث ماهذا الخلط القرآن احكمن اياته و يسرنا الذكر و و و الدكتور سامي شكرا لك على التوضيح
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
فصّل الله سبحانه وتعالى المواريث. وخلق الخنثى، فما نصيب الخنثى في القرآن؟
قال تعالى: "ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس". من أين أفاض الناس في القرآن؟
طب يلا فسرلي معنى كلمة كهيعص
اذاً من اين اخذ تفسير القرآن من نفسي ام من البشر ؟! هل الدين ثابت ام نتركه لكل شخص يطبقه حسب فهمه وكذلك ستدخل افكاره واهوائه بلا ريب وبذلك هناك خطر ايضاً من مساواة الله مع الهوى ( افرأيت من اتخذ الهه هواه)
القرآنيين جعلوا الاختلافات الفقهية البسيطة اختلافات بين الافراد انفسهم فمنهم من يقول ان الصلاة مرتين ومنهم من يقول انها خمس فهل يعقل ان لا نجتمع على عدد صلوات مثلاً وكلنا في نفس الدين ؟! اتحداك ان تجد اي خلافات بين خارج القرآنيين في الصلاة فالكل يعلم انها خمس والقرآنيين هم من فتحوا باب الخلاف في عددها
الله يهدي الضال فينا
وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا@@amany247
من نقلوا لنا الأحاديث نقلوا هاذا الحديت ومشكلة أنهم ماعملوا به في تصحيح الأحاديت وقالو عنه حديت معلول لأنه ينسف كتبهم عجيب أمرهم
إذا سمعتم الحديثَ عني تعرفُه قلوبُكم, وتلينُ له أشعارُكم وأبشارُكم, وترون أنَّهُ منكم قريبٌ, فأنا أولاكُم به, وإذا سمعتم الحديثَ عني تُنكرُه قلوبُكم, وتنفرُ منه أشعارُكم وأبشارُكم, وترون أنَّهُ منكم بعيدٌ, فأنا أبعدُكم منه .
عرض مختصر..
الراوي : أبو حميد وأبو أسيد | المحدث : ابن رجب | المصدر : جامع العلوم والحكم
الصفحة أو الرقم : 2/104 | خلاصة حكم المحدث : معلول
قال تعالى
﴿ وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا﴾
قال تعالى : ( فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) ( النساء : 65 )
- فمن قال لن أقبل بقول محمد لأنه بشر نقول له هل الله يوحى إليك أم أنت تحكم غيره خلاف للآيه ( عقل - هوى - غيره ..)
- هذا أمر الله بالرجوع إلى محمد الذى يوحى إليه و الرضا بحكمه ، و الحكم هو قول ينتج عنه عمل و لكن كيف ذلك و قد مات ؟ .
- فنرجع إلى أقواله و أفعاله و يستخرج أهل الفقه ما أختلط على الناس من أحكام و يوجد إستنباط للأحكام ،و هذا إلتزام بالقرآن بالرجوع لمن يوحى إليه و إلى من لا ينطق عن الهوى.
- لو لم يكن هناك إخبار عن الرسول أقواله و يترتب عليها حكم يترتب عليه عمل ، كما ذكرت فى الفديو هذا حديث متواتر جمع عن جمع
- حديث قال صلى الله عليه وسلم: (إن كذِبَاً عليَّ ليس ككذب على أحد، من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار).
وهل الرسول سيحكم بغير ما انزل الله
وانت تعلم ما حكم من حكم بغير ما انزل الله
أللهم ربي أنني أشهدك إنك أنت ورسولك محمد وكتابك القرآن الكريم وشريعة القرآن الكريم حسبي ولاغيرذلك وآخر دعوانا ان الحمد والشكر والمنة لله حتى يبلغ الحمد والشكر منتهاه
اشعر بالاسف ان يناقش طبيب بهذا المنطق غير العلمي، انا طبيب و تعلمنا ان لا نتعامل مع امور الدنيا الطبية بدون دليل علمي مثبت (يقين) و في ما يسمى علم الحديث لا يوجد يقين و هو تاريخ و ليس علم بمعنى لا تطور تراكمي فيه بل متحجر و ثابت و منقول بينما القرآن علم لانه ثابت النص متغير المعنى بمعنى هناك الاف الايات العلمية التي لا تؤول الا مع الوقت
الله يثبت علينا العقل و الدين
ما يسمونه علم ھو قال فلان و عن فلان و ھناك اشخاص شھدوا على بعضھم بالصدق . بدون الاخد بالاعتبار بالمستوى الفكري والمعرفي و فھمھم لما سمعوا
@@Lise11111وكيف نبت بصدق الرجال في المنهج الذي اتبعوه ونعلم مافي نفوس البشر ورسول الله لم يعلم المنافقين في زمانه هل هم افهم من رسول الله؟!!
بارك الله فيك وجزاك الف خير وبركة سيد سامر
الهم اجعلنا ممن يستمعون القول ويتبعون
احسنه
شكرآ
الدكتور يعتبر ان في القرآن الكريم آيات ( ظنية الدلاله ) !! استغفر الله العظيم من هذا الخلط بين الإيات المتشابهات ، و ما تعنيه كلمة ظني الدلاله من معنى تفريغ القرآن من قدسيته …
هل نحتاج من اجل اثبات قدسية ما يسمى بالسنة ، إلى الاستخفاف بالقرآن الكريم .. كوحدة متكامله كتابا (لا ريب فيه )
السلام عليكم بارك الله فيك دنيا و آخرة بما تقدم أستاذ سامر من معلومات و يجعلك من عباده المقربين المخلصين المحسنين المتقين الصالحين الصديقين و المتطهرين من أوليائه الصالحين و يدخلك جنته جنة النعيم أنت و من اتبع الطريق المستقيم آمين يا رب العالمين آمين يا رب العالمين آمين يا رب العالمين شكراااااااااا
بارك الله فيك دنيا و آخرة شكراااااااااا شكراااااااااا شكراااااااااا
ما شاء الله على الاستاذ سامر كلامه سراج منير.
بارك الله فيك أستاذ سامر ماشاءالله عليك كل ما أوتيت من كلام يستحق الشكر والتقدير والثناء 😅😅
ويا خالد عندما قال الرسول للذين معه في بدر تنظموا بهذه. الطريقه وسأله الحباب بن المنذر هذا وحي ام هي الحرب وانت تعرف الباقي وحينما قال للناس لاتأبروا النخل وعندما لم ينتج النخل قال أنتم أعلم بأمور دنياكم سام يكسب وخالد يتوب الي الله من هذا الهراء الذي قاله
لماذا تستشهد بالحديث ايها المنافق ان كنت غير مقتنع ان الاحاديث من رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم هذا دليل ضدكم ان الرسول قال بوضوح ما هو من الدين وما هو خارجه
لن اترك امثال الاستاذ سامر يفسرون لي كتابي ولا يمكنني تفسيره بنفسي حسب اهوائي وكذلك لا يمكنني ان اثق باي بشري غير الانبياء في التفسير وانتم تقولون انه لا توجد سنة او اي تفسير وان ما قاله النبي لا يعتبر تفسيراً للقرآن
اذا ماذا افعل بالضبط ؟! هذه مشكلتكم جعلتم الامر مفرقاً اكثر هناك منكم من لا يصلي ومن يقول ان الصلاة مرتين ومن يقول انها خمس اي انكم زدتم الوضع
ولا تقل لي انه يختلف من شخص لآخر فهذا ليس رأياً بل دين بتشريعات واضحة وعلي اقامة الصلاة بعدد مؤكد وواضح وكذلك الالتزام باحكام معينة للصيام والزكاة وطقوس الحج
لا تخدع نفسك القرآنيين تعني ترك السنة واتباع اهواء البشر الحاليين وهذا أسوأ من اتباع رواية البخاري لان هذا يعني ان اتبع الناس بعد اكثر من قرن
هم يخرجون من تفسير العلماء المعتبرين واجماع الامة الي تفسير اشخاص لا يمتون الي الدين ولا الي العلم الشرعي ولم يعتبرهم احد من الامة لهذا الشان @@amany247
توجد سنة وهي الطريقة المتبعة .. الصلاة والحج هي سنة عملية متبعة أفواج عن أفواج عن أفواج وليس قول واحد عن واحد
والله كلامك يدخل في صميم العقل لمن يعقلون اطال الله بعمرك
جزاكم الله عنا كل خير
استاذ سامر زادك الله علماً
اذا كانت الاحاديث وحي ثاني كما يقولون في كتبهم ، و المعروف إن الوحي من الله سبحانه، لما لا يقولون "" قال الله """، علما أن الكتاب وحي من الله و طبعا نقول قال الله، بل نبدء بي "" بسم الله"" كما امرنا الله في ايته ، لماذا لا يقولون كل المتشددين بي كلام البخاري و كل شيوخ التلف عن الحديث ، ""قال الله"" ! لقد صنعتم دين موازي لي دين الله، الله سبحانه يقول "" و ما فرطنا في الكتاب من من شيء """ و انتم تقولون أن الكتاب مجمل و الاحاديث تفصيل للكتاب، و الله سبحانه يقول "" فصلت اياته، كتاب تبيان لكل شيء، قرآن عربي مبين ، احسن تفسير ،،،""" ، انتم تكذبون كل هذه الايات ، تكذبون ما تنزل من عند الله و تقولون الاحاديث مفسرة و مفصلة لي كتاب الله، من هذ العقل الذي يصدق هذا الكلام ؟
و في الاخير ، سيدنا ابراهيم رغم أنه كان مصدقا لي كلام الله و مع هذا طلب منه ان يريه كيف يحي الموتى لي يطمءن قلبه ! هاتوا برهانكم إن الاحاديث من عند محمد عليه السلام، العنعنة ليست مصدر حقيقة مطلقة ، و التصديق بها تسمى شهادة زور ، انا لم ارى ولا اسمع محمد عليه السلام قال ! لا يمكنني أن اقول انه قال ، و لكن المصدر الوحيد الذي اصدقه هو كتاب الله و كل ما يحتوي هذا الكتاب ، لانني أؤمن بي الله و أصدق و اركع عند قوله "" نحن نزلنا الذكر و إن له لا حافظون "" ، الان كيف وصل الي اليوم ،لا يهمني ، انا أؤمن إنه من عند الله و ليس محرف لانني راكعة لي الله و مؤمنة بي كل محتواه ، ولا غير .
اما عن الاسطوانة القديمة عن عدد ركعات الصلاة ، اذا لم توجد في الكتاب يعني لا توجد ركعات ، الله، لم يقول اركعوا و اسجدوا مثنى ثلاث ورباع ! و ما فاءدة تعديد الركعات في العبادة و الخشوع ، بعد ركعتين الشخص يتعب و عقله و تركيزه مع بقي الركعات ، أين الخشوع هنا ؟ تعديد الركعات ليس لها معنى على الاطلاق ! لان الصلاة هي صلة
تعلمي قواعد الاملاء بعدين اكتبي
سؤال بسيط.تقولين أنك لا تؤمنين بالعنعنة و أنها شهادة زور.في نظرك،كيف وصلك القرأن الكريم؟! او ليس بالعنعة؟!
الرجل الذى يتبع السنة أقول له انت لا تطيع الرسول وإنما تطيع من أخبرك بكلام الرسول وانا اتهمه بالكذب فهل أنا ءأثم بذلك ؟ لكن كل من سمع أوامر الرسول لابد وان يطيعه وهذا امر الله لكن نحن لم نسمع للرسول ولا طاعة لنا لميت ونحن نعلم ان ربنا أمر كل قوم بطاعة رسولهم فإذا كانت الطاعة لميت كما تدعون فالمفروض إننا نطيع كل الرسل وليس النبى فقط . ولابد أن نرجع لكلام كل الرسل .
السنه اختراع بشري لتنافس القرآن ولتصد عن سبيل الله
في الدقيقة الخامسة قال ان محمد عليه الصلاة والسلام خاتم النبيين و قال والمرسلين.
قال الله. قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين.
ختم النبوة واضح ولكن عطفكم ما لم يعطف هذآ من عند أنفسكم.
لو جاءت الآية بختم النبوة أولا لقلنا عطف عليها المرسلين ولكن العكس هو الصحيح.
الا تعلمون أن الريح مرسل ألم تعلمون أن من يقبض روحك مرسلين .
ثم قولكم الجماعه.
قال الله.
أَفَمَنۡ هُوَ قَاۤىِٕمٌ عَلَىٰ كُلِّ نَفۡسِۭ بِمَا كَسَبَتۡۗ وَجَعَلُوا۟ لِلَّهِ شُرَكَاۤءَ قُلۡ سَمُّوهُمۡۚ أَمۡ تُنَبِّـُٔونَهُۥ بِمَا لَا یَعۡلَمُ فِی ٱلۡأَرۡضِ أَم بِظَـٰهِرࣲ مِّنَ ٱلۡقَوۡلِۗ بَلۡ زُیِّنَ لِلَّذِینَ كَفَرُوا۟ مَكۡرُهُمۡ وَصُدُّوا۟ عَنِ ٱلسَّبِیلِۗ وَمَن یُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِنۡ هَادࣲ
لَّهُمۡ عَذَابࣱ فِی ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَاۖ وَلَعَذَابُ ٱلۡـَٔاخِرَةِ أَشَقُّۖ وَمَا لَهُم مِّنَ ٱللَّهِ مِن وَاقࣲ.
صدق الله العظيم
ممكن تسموهم لنا
جزاك الله خيرا يا اخ العزيز سامر اسلمبولي حقيقة تكلمت بالعم ما قال الله تعالي ، اتبع ما يوحي اليك ولا تتبع من دونه أولياء ، ولقد انزلنا اليكم كتابا فيه. ذكركم افلا تعقلون ، ءايات كثيرا ما ادري كيف لا يفهمون،
شكرا لك الله يفتح عليك ويطول عمرك وكثر امثالك ياالله
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
فصّل الله سبحانه وتعالى المواريث. وخلق الخنثى، فما نصيب الخنثى في القرآن؟
قال تعالى: "ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس". من أين أفاض الناس في القرآن؟
@@maldheem
الخنثى كما قال الفقهاء
والناس يفيضون من عرفات ولا تحتاج حديث
لأن الناس تفيض كل سنة من عرفات إلى مزدلفة .. وهي سنة ثابتة بمعنى طريقة متبعة
لا يوجد حتى حديث يشرح لنا أين توجد مكة
مكة تعرفها من الناس،..
الحديث هو كلام الله والذليل من للقرآن وفيه تحدير من الله لكل من تخول له نفسه اتباع حديث غيره او كتاب غير كتاب الله
{ٱللَّهُ نَزَّلَ أَحۡسَنَ ٱلۡحَدِيثِ كِتَٰبٗا مُّتَشَٰبِهٗا مَّثَانِيَ تَقۡشَعِرُّ مِنۡهُ جُلُودُ ٱلَّذِينَ يَخۡشَوۡنَ رَبَّهُمۡ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمۡ وَقُلُوبُهُمۡ إِلَىٰ ذِكۡرِ ٱللَّهِۚ ذَٰلِكَ هُدَى ٱللَّهِ يَهۡدِي بِهِۦ مَن يَشَآءُۚ وَمَن يُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِنۡ هَادٍ} [سورة الزمر:٢٣]
{ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۚ لَيَجۡمَعَنَّكُمۡ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِ لَا رَيۡبَ فِيهِۗ وَمَنۡ أَصۡدَقُ مِنَ ٱللَّهِ حَدِيثٗا} [سورة النساء:٨٧]
{فَلَعَلَّكَ بَٰخِعٞ نَّفۡسَكَ عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِمۡ إِن لَّمۡ يُؤۡمِنُواْ بِهَٰذَا ٱلۡحَدِيثِ أَسَفًا} [سورة الكهف:٦]
{لَقَدۡ كَانَ فِي قَصَصِهِمۡ عِبۡرَةٞ لِّأُوْلِي ٱلۡأَلۡبَٰبِۗ مَا كَانَ حَدِيثٗا يُفۡتَرَىٰ وَلَٰكِن تَصۡدِيقَ ٱلَّذِي بَيۡنَ يَدَيۡهِ وَتَفۡصِيلَ كُلِّ شَيۡءٖ وَهُدٗى وَرَحۡمَةٗ لِّقَوۡمٖ يُؤۡمِنُونَ} [سورة يوسف:١١١]
{أَوَلَمۡ يَنظُرُواْ فِي مَلَكُوتِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا خَلَقَ ٱللَّهُ مِن شَيۡءٖ وَأَنۡ عَسَىٰٓ أَن يَكُونَ قَدِ ٱقۡتَرَبَ أَجَلُهُمۡۖ فَبِأَيِّ حَدِيثِۭ بَعۡدَهُۥ يُؤۡمِنُونَ} [سورة الأعراف:١٨٥]
{فَذَرۡنِي وَمَن يُكَذِّبُ بِهَٰذَا ٱلۡحَدِيثِۖ سَنَسۡتَدۡرِجُهُم مِّنۡ حَيۡثُ لَا يَعۡلَمُونَ} [سورة القلم:٤٤]
{إِنّ لِلْمُتّقِين عِنْد ربِّهِمْ جنّاتِ النّعِيمِ (34) أفنجْعلُ الْمُسْلِمِين كالْمُجْرِمِين (35) ما لكُمْ كيْف تحْكُمُون (36) أمْ لكُمْ كِتابٌ فِيهِ تدْرُسُون (37)
الحكمة معناها معرفة مقاصد المتكلم وألا ما الفائدة من تلاوة الآيات من دون معرفة مقاصدها
وهذا ما عبر عنه الاستاذ الاسلامبولي عندما قال لك ياهيثم ان الحكمة هي امتلاك الأدوات التي
بموجبها نستطيع ان نفقه ونتدبر ونعقل هذا معنى ماقاله لك ولكنك ياهيثم صم بكم انت ومن
اتبعك ...
سامر اسلامبولي نور على نور داءما يقول قال الله
هناك فرق كبير بين التنازع والخلاف لم يفهمها اهل السنة والجماعه !
التنازع في امور الحياة بينما الخلاف يكون في الدين !
(وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه الى الله )
اصلا كلمة السنة هو اول خطوة من
خطوات الشيطان !
سبيل المؤمنين هو اتباع الكتاب وليس الاجماع كما ذكروا وهذا من فهم الشياطين !
طاعة الرسول هي اتباع الكتاب الذي جاء به الرسول الكريم من عند الله تعالى
لسنا ملزمين بما جاءت به كتب الروايات فهي ليست حجة !
الاستئذان ليس من الدين ايها الجهلة ولا شيء في تلك الامور !
الصلاة والحج لم تنقل بالروايات فحجتهم باطلة ! وهذه بينها سبحانه عن طريق مشاهدة الرسول !
ولكن كلام الرسول الكريم ليس تشريعا لمن بعده وانما امره ونهيه لقومه فهو مبعوث فيهم وليس مبعوثا فينا ايها الجهلة بكلام الله تعالى !
مناظرة شيقة شكرا سامر اسلامبولي
شكرا لك أخ سامر
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
@@mawaddah6923بارك الله فيك و حفظك
@@2RedaCtion
وفيك بارك الله وحفظك ورزقك قرة عين في الدنيا والآخرة.
يقولك كيف تعلمت الصلاة وكان الكتب هذه هي من علمتنا الصلاة والكل يعرف انه تعلم الصلاة بالتواتر واعطيكم مثل بسيط جدا رغم ان معرفته اصعب من الصلاة طريقة الحراثه في الارض الزراعه مثلا للقمح ومواسمه ووقت وطريقة زراعته ووقت وطريقة ريه ووقت وطريقة حصاد هل تعلمناها من كتب ام من التواتر كل شخص يتعلمها من الذي علش معهم وهكذا
كلهم متعلمين ودارسين كويس .فريق دارس الاحاديث والسنه وهي ظنية الثبوت من علماء وفقهاء ومقتنع بهم..
وفريق دارس القران قطعي الثبوت من الله مباشرتاً ومقتنع به
انا مع الفريق الذي يتبع الله( الخالق ) لا (المخلوق) وانبذ الاحاديث والسنه مهما كانت لان الله لا يسالني عنهما .يسالني عن كتابه واوامره .والحمدلله بعد ما عرفت الشحرور والقرانيين تركت جميع المذاهب ونفسيتي مرتاحه جدا
الشحرور مهما ادعيتك كلامه اهواء وبطلان ومن يقرأ بصدق يعلم ان منهجه مجرد تحريف قرآني للعلمانية
وكذلك اين الثبوت وكل منكم يفسر القرآن حسب فهمه ؟! لا تخدع نفسك ولا تقل ان الامر يختلف من شخص لآخر لان هذا غير معقول فالدين واضح واحد وكذلك احكامه
انت ببساطة تقول انك لا تصدق ان الله ترك لنا اي تطبيق او تفسير من رسوله لكنك تتبع شحرور وامثاله وكأنهم هم الانبياء اللذين سيفسرون لك
اياك والغرور بالشحرور فإنه لن ينفعك ولن يشفع لك يوم القيامة...
@@azizabdo2743 وانا انصحك اياك واتباع غير كتاب الله الرسول بعث بكتاب الله وهذا يكفيني.. حتى لو اخطأ الشحرور وانا عارف انه يخطئ على الاقل اجتهد بتدبر القران. كل على حسب فهمه وان شالله نؤجر عليه
@@non-498 من قال لك أنني لا أتبع كتاب الله، بالعكس نحمد الله على اتباع القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، ونسأل الله أن يثبتنا على ذلك حتى نلقاه، أما الشحرور فلا شأن لنا به.
@@azizabdo2743 انت تتبع القران .و. السنه ! السنه من اين اتت ؟ وهل في كتاب سنه منزل على الرسول وامرنا الله بأتباعه؟
حُجّيّة كتاب الله و بطلان حجّيّة الرّوايات البشريّة...هذا لبّ الموضوع أخي المصري الحبيب.
مناضر يخاطب العقل ومناضر يردد ما قاله الامواة
تدبروا القرآن بعقولكم لا بعقول الامواة
الامواة
بل مناظر يفسر القرآن بتفسيره البشري والتفسير البشري ليس جواباً ولا بديلاً مقنعاً فكيف يكون كتاب الله عرضة لاهواء البشر كالقرآنيين في تفسيراتهم المختلفة ؟!
اما عن كيفية الصلاة وكيف كان يصلي النبي اكيد النبي كان لا يصلي ولا يعرف كيفية الصلاة لان الله قال له وكنت ضالا فهدى اي انه قبل نزول القرآن كان لا يعرف شيئا عنه وبالقرآن اهتدى وأمره الله بالصلاة وكل أمر يستلزم تفصيل...
قال تعالى في كتابه الكريم بسم الله الرحمن الرحيم واللذين آمنوا وعملوا الصالحات وآمنوا بما انزل على محمد وهو الحق من ربهم غفر لهم سيئاتهم واصلح بالهم..(القرآن الكريم )وقال بسم الله الرحمن الرحيم فبأيي حديث بعد الله واياته يؤمنون وقال بسم الله الرحمن الرحيم أفلا يقرؤن القرآن ويتدبروا ام على قلوبن اقفالها.....هدانا الله واصلحنا واياكم اجمعين
لماذا لم يؤلف الرسول عليه السلام أيّ كتاب ليشرح او يفسر لنا القرآن ؟ ؟؟؟!!!!!!!
ما شاء الله علي قوة وإقناع وأحجية الأستاذ سامر في تحليله القرآني الرائع في مقابل التراثيين الذين أجازوا والعياذ بالله غلبة الحديث علي آيات القرآن الكريم
يقول الله تعالى ما فرطنا في الكتاب من شىء ويقول تعالي وأنزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شىء ويقول تعالى فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون وفي هذه الآية ينسب الله لنفسه الحديث كمسمي ومعني
يقول الله تعالى أم لديكم كتاب فيه تدرسون
ويقول ألله تعالى أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه إختلافا كثيرا وهذا هو الحال مع ألاف الكتب من تأليف البشر في ما يسمي الحديث والسنة وما أنزل الله بها من سلطان حيث نسب الله لنفسه في القرآن مسمي ومعني السنة والحديث وآخر كلامي أن الحمد لله رب العالمين وأن الله تعالى أعلي وأعلم
لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة.
فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم.
ما اروعك استاذ سامر تعلمنا منك الخير الكثير يا صاحب قوه الدليل والحجه والبيان والبرهان سلم لسانك وجزاك الله خيرا
👌🙏❤❤❤
من باب الفضول وتبادل الثقافات،
1.كيف يفسر القرآنيون الاختلافات بين قراءات القرآن؟ آية تبدأ ب"ان الذين قتلوا ..." مبنية للمجهول. ونفس الآية تبدأ ب"ان الذين قاتلوا ...". ما الصحيح بينهما؟
2.كيف يمكن الحسم في تفسير اي آية في غياب السنة في حالة غياب آية اخرى تشرحها؟ يمكن لأي تفسير باطني أن يطبق. ما هو تفسير القرآنيين لكلمتي المغيرات والموريات؟ "والسائق والسارقة فاقطعوا ايديهما .." كيف؟ عدد الشهود؟ النصاب؟
@@7iM.O
ومن شر حاسد اذا حسد
صلى الله عليه وسلم خطأ كارثيا فلا يعقل أن الخالق يسلم للمخلوق علما بان كلمة و سلم هي الخضوع والإدعان وليست السلام أي التحية أم التسليم فيكون لنا نحن المأمورين به للنبي فيما يخص بالقرآن الذي أنزل عليه و للعلم أيضا لا يوجد في كتاب الله هذه الكلمة مع صلاة الله على النبي ( إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين أمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ) الآية 56 من سورة الأحزاب .
مناظرة رائعة محترمة وكنت موفقا في رأيي أستاذ سامر إسلامبولي
🔴علي افتراض ان الله يمكن ان يوحي الي الرسول تشريع معين خارج القران لكن السؤال كيف اتاكد ان سلسلة العن عنه سليمه ميه في الميه وان ماوصلني صحيح؟لكن عندي ايه تؤكد صحه القران والتاريخ يوثق صحته.فلم ادعي اي جماعه وجود نص اخر له اي مصداقيه.
لكن كيف أتأكد من التفسير الصحيح للقرآن والقرآنيين كل له تفسيره ومستحيل اقتنع ان المقصود ان كل شخص يفهم الدين بفهمه لانه مستحيل عدم دخول اهواء الشخص وافكاره الشخصية حتى مع السنة فكيف بالقرآن دون تفسير او تطبيق معروف من رسول الله ؟!
القرآنيين منهم اللي يقول ان الصلاة مرتين ومنهم اللي يقول انها خمسة … الخ
معقول الاحق اهواء وتفسيرات البشر وخصوصا ميل بعضهم الواضح للعلمانية وارضاء الكفار في التفسير بحجة التشكيك في ان الروايات عن الرسول صلى الله عليه وسلم ؟!
هذه مصيبة اكبر لأن في القرآن اية تقول (افرأيت من اتخذ الهه هواه ) ؟!
ولم يحذرني القرآن من طاعة الرسول خارجه بل قال اطيعوا الله واطيعوا الرسول في اكثر من موضع
واذا كانت طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم تقتصر على القرآن لماذا يذكرها الله اصلاً مرتين في اكثر من آية هل يقول لي اطيعوا القرآن مرتين ؟!
واذا لم اخذ بتطبيق الرسول صلى الله عليه وسلم للقرآن او اعتبرت انه لم يصلني اي شيء منه فما فائدة الامر بطاعته ؟!
انا لا افتي لكن هذه اسألة تمنعني من تصديق القرآنيين ويشهد الله اني وجدت بوضح ان اغلبهم اصحاب اهواء وتشريع دين يرضي العلمانيين وحسب وهذا خطأ
نحن نتبع ملة ابراهيم كما امر الله رسوله محمد اسال اهل الحديث
اين بقى احاديث ابراهيم وعيسى
وموسى ونوح وباقى الانبياء والرسل.
احسنت استلذ سامر... ابدعت
هذه أول مناظره أسمعها منظمة بشكل جميل وواضح بدون تداخلات واصوات مرتفعه، يشكر من أدار هذه المناظرة.
الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ ۚ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (157)
يأمر ويحلل ويحرم.....هذا كلام رب العالمين وليس كلام جاهل يتفلسف
حسبي الله ونعم الوكيل في كل ضال مضل يعتبر فهمه فوق فهم الرسول والصحابة
المعروف ما تعارف عليه الناس
والمنكر ما هو الشي غير المألوف والمعتاد
وامرنا الله جمعيا بذلك ولتكن منكم امه يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر
كدلك الله حدد المحرمات وقد فصل لكم ما حرم عليكم والرسول بلغها للناس وقال قل تعالوا اتلوا ماحرم ربكم عليكم
والخبائث هي المحرمات التي حرمها الله
اما الرسول لا يحرم من عنده حتى ان الله عاتبه وقال لما تحرم مااحل الله لك
فالرسول لا يشرع في الدين اطلاقا لان
لله الدين الخالص فقط
الأستاذ سامر واثق من نفسه ومتيقن من حججه والأستاذ خالد متردد وغير واثق من نفسه ويغرد خارج السرب وكلامه غير مترابط أبدا لأن حجته ضعيفة وبل وغيرصحيحة البتة وشكرا للهدوء وعدم التهجم على الآخر بارك الله فيكم أجمعين
السلام عليك يا أستاذ سامر .اني اسمع جعجعة ولا طحينا من مناظرك
لن اترك امثال الاستاذ سامر يفسرون لي كتابي ولا يمكنني تفسيره بنفسي حسب اهوائي وكذلك لا يمكنني ان اثق باي بشري غير الانبياء في التفسير وانتم تقولون انه لا توجد سنة او اي تفسير وان ما قاله النبي لا يعتبر تفسيراً للقرآن
اذا ماذا افعل بالضبط ؟! هذه مشكلتكم جعلتم الامر مفرقاً اكثر هناك منكم من لا يصلي ومن يقول ان الصلاة مرتين ومن يقول انها خمس اي انكم زدتم الوضع
ولا تقل لي انه يختلف من شخص لآخر فهذا ليس رأياً بل دين بتشريعات واضحة وعلي اقامة الصلاة بعدد مؤكد وواضح وكذلك الالتزام باحكام معينة للصيام والزكاة وطقوس الحج
لا تخدع نفسك القرآنيين تعني ترك السنة واتباع اهواء البشر الحاليين وهذا أسوأ من اتباع رواية البخاري لان هذا يعني ان اتبع الناس بعد اكثر من قرن
@@amany247يبدو أنك لم تفهم ما شرحه سامر...السنة العملية ثابثة لا غبار عليها وبها وصلتنا العبادات كالصلاة والصوم ووو المشكل في الحديث الغزير الذي حرفوا به دين الله...
ثم الايت الأولى في الأعراف تبرهن على اتباع القرآن وحسب لا غير.
قال الله.
الۤمۤصۤ
كِتَـٰبٌ أُنزِلَ إِلَیۡكَ فَلَا یَكُن فِی صَدۡرِكَ حَرَجࣱ مِّنۡهُ لِتُنذِرَ بِهِۦ وَذِكۡرَىٰ لِلۡمُؤۡمِنِینَ
ٱتَّبِعُوا۟ مَاۤ أُنزِلَ إِلَیۡكُم مِّن رَّبِّكُمۡ وَلَا تَتَّبِعُوا۟ مِن دُونِهِۦۤ أَوۡلِیَاۤءَۗ قَلِیلࣰا مَّا تَذَكَّرُونَ.
صدق الله العظيم.
أمركم الله أن تتبعوا كتاب الله .
سؤال هل الصحابة من دون الله ام لا.
كل التحيات للسيد الباحث سامر أسلامبولي
ردوه إلى آلله و رسوله يقصد الرسالة و ليس في شخصية الرسول لأن القرأن الكريم تبيان لكل شيء و من يقول غير ذلك كأنما يقول القرأن ناقص لابد من السنة لتكمله و هذا في نظري خطأ و الله أعلم
أحسنت.
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
قال عزوجل وماينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى وقال عزوجل قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ثم ان الله تعهد بحفظ دينه وعلم الله محيط بكل شيء وكل شيء هو تحت مشيءة الله عزوجل حتى ضلال من ضل هو تحت مشيءته ليعلم الله من يتبع الرسول وممن ينقلب على عقبيه اذ للجنة اهلها ولجهنم اهلها
من حيث المبدأ اعجبني اسلوب ادارة المناظرة فنحن رأينا اخيراً مناظرة علمية ولم تكن صراع ديوك كما يحدث أحياناً
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
ديوك ههههههه
الرسول عليه الصلاة والسلام لم يأمر بكتابة القرآن، كانوا يحفظونه في صدورهم، وبعد وفاة العديد منهم بالمعارك بعد وفاة الرسول، احد الصحابة وأظنه عثمان والله أعلم أمر بكتابته خشية الضياع والنقصان والتحريف
وش يدريك ان الرسول صلى الله عليه وسلم انه قال لا تكتبوا عني هل كنت حاضر هل سمعته بنفسك انتم هكذا تقولون
@@mawaddah6923 جزاك الله كل خير . ووفق الله . لك كل الاحترام والتقدير
فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ (79)
فلو أنزلنا هذه الآية على معتقد من أنكر السنة ...فإن كلاً من التابعين وتابعيهم وكل من اهتم بعلم الحديث يدخل تحت طائلة هذا الوعيد الشديد من الله . ولنستبعد صحابة رسول الله فهم العدول رضوان الله عليهم . ولن أستطرد في ذكر أسماء من اهتم بعلم الحديث فهم كثر جداً بدأً من التابعين وحتى وقتنا هذا .
فأولئك القوم حسب معتقد من ينكر السنة قد أضافوا إلى الوحي أمراً سواءً :كان طاعة أو نهياً . حلالاً أو حراماً هو ليس من عند الله إنما ابتدعوه من عندهم وأحدثوه من أنفسهم بهتاناً وزوراً على الله ورسوله .
أسئلتي هي :
س1: هل يعتبر ما فعلوه إضافة من عندهم وليس مما أوحى الله به على رسوله من الدين ؟
س2: هل ما فعلوه هو افتراءٌ على الله . وهم أشد الناس ظلماً وأكثرهم انتهاكاً لحرمات الله حيث جاء في القرآن " وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ .... الآية؟
س3 : هل يدخل كل من كتب الحديث ودون السنة تحت حكم هذه الآية ؟
س4: هل التابعين ومن تبعهم اشتروا بآيات الله ثمناً . وكانوا يطلبون من الناس المال الكثير على نقل افترائهم على الله ؟
هنا : ألزمك بحكم حكمه الله على من افترى عليه . فهل تستطيع أن تصرح بأن التابعين وعلماء المسلمين قد دخلوا في الكفر بسبب افترائهم على الله ؟
رحم الله التابعين وتابعيهم ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ... فوالله لولا أن مَنَّ الله علي بالهداية لضللت كما ضللت أنت واتباعك ممن ينكرون السنة
الجواب هو : {مَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَآؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ } يوسف40
{قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }الأنعام151سف40
{وَلاَ تَقُولُواْ لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَـذَا حَلاَلٌ وَهَـذَا حَرَامٌ لِّتَفْتَرُواْ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ لاَ يُفْلِحُونَ }النحل116
وذكر أن مهمة الرسول هي التبليغ والتلاوة لما نزل عليه
{يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ }المائدة67
{وَإِن تُكَذِّبُوا فَقَدْ كَذَّبَ أُمَمٌ مِّن قَبْلِكُمْ وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ }العنكبوت18
{قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ.. }الأنعام151سف40
ولاعلاقة لنا بمن سبق ولانحاكم أحد{تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ }البقرة134
@@Samerislamboli لم تذكر أمراً جديداً علي . فهل قرأت أسئلتي بوعي وتفكير ام لا ؟ انتظر إجابة أسئلتي .
ما حكمهم عندك وعند سامر .
لاداعي تفهم تابع طريقك طالما بهذا المستوى الضحل في الفهم
@@Samerislamboli
ربنا وابعث فيهم رسولاً
1- يتلوا عليهم آياتك
2- ويعلمهم الكتاب
3- والحكمة
4- ويزكيهم
إنك أنت العزيز الحكيم
وإلى الآن لم تستطع أن تجب على أسئلتي !!!
يارجل أنت مديرالقناة ولا تستطيع
ماحكم التابعين حسب ما تعتقد ؟ فأنت تعتقد أنهم أضافوا إلى الوحي شيئاً ليس منه !
اريد جوابا يابطل
عدم الجواب ليس عجزا وإنما تنزيها عن مخاطبة الجاهلين
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
السنة المذكورة في الفقرة الأولى ليست حقيقية لأن العبادات المعروفة لدينا مختلفة عما في نص القرآن مثل الحج أشهر معلومات، مثل ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلاً ، مثل وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة، ومثل فإن خفتم فرجالاً أو ركباناً.
@@nahhoni4655
حبذا لو تذكر السنة الحقيقية وفقك الله، ومتى غيّرت إلى الحالة التي نحن عليها اليوم.
@@mawaddah6923
لا يوجد سنة حقيقية، تعريفك للسنة صحيح لكنه ليس حقيقي. بالمناسبة أنا مجرد معلق لا أقصد معارضة كلامك.
@@nahhoni4655
أخي الكريم، ليست القضية معارضة أو موافقة، لكن تخطئة فكرة معينة تقتضي الإتيان بالفكرة الصحيحة.
أما أنه لا توجد سنة لسيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام فهذا خطأ، لأن الله تعالى يقول:
(لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة)
والتأسي به عليه الصلاة وأزكى السلام إنما يكون باتباع منهجه وخلقه وسلوكه وهذه هي السنة الصحيحة وهي مبثوثة في آيات المصحف وليس في المرويات الملفقة والمنسوبة زورا إليه، والله تعالى أعلم.
حفظك الله وبارك فيك.
@@mawaddah6923
ما لا أفهمه حين يقول أحدهم أن السنة تشريع مستقل عن القرآن، مفروض على الناس، واصل إلينا سواء بالرواية أم بالتواتر العملي أو التوارث، فهذا لا أرى بصحته. ولكن إن تم حمل السنة بمعنى الأسوة الحسنة والتي تؤخذ من نص المصحف فقط فلا أعترض على هذا التعريف. وهذا منظوري الشخصي وهداني الله وإياك لما اختلفنا فيه من الحق يا أخي في الإسلام. أنت ما وجهة نظرك.
اي شخص يعتقد ان الله سيحاسبه بما يغلب عليه الضن فهو يتهم الله في عدله .
فهم السلف لوقتهم اما نحن فلسنا مطالبين باتباع فهمهم لان السقف المعرفي الحالي أعلى واحسن من قبل هذا لا يعني اننا نشك في تقواهم أو ورعهم أو ايمانهم ولا نقول اننا احسن منهم في ما ذكرت من ورع أو ايمان
أحسنت القول
فصّل الله سبحانه وتعالى المواريث. وخلق الخنثى، فما نصيب الخنثى في القرآن؟
قال تعالى: "ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس". من أين أفاض الناس في القرآن؟
معناته على حسب كلامك لا يجوز اتباع كلام افلاطون و سقراط و داروين و غاليليو و غيرهم من علماء الان هذول يعتبرون اغبياء مقارنة في زماننا الحالي
(ملاحظة انا ذكرت داروين لان في كثير من قرانيين يؤمنون بنظرية التطور)
@@closed1162 fermé,
@@faritak بفهمش فرنسي
استاذ سامر حضرتك لم تجب في المناظرة بشكل واضح ومحدد على نقطة قصر الصلاة في حالة الأمن بارك الله فيك هل لديك جواب وهل يجوز القصر في الصلاة في حالة الأمن استنادا على الرواية ولو لم يذكر الله عز وجل هذا الحكم في القرآن العظيم؟
لم أتطرق إليه لأن الصلاة في هذا النص ليست التعبدية أصلا ولكن لايوجد مجال للخوض في ذلك لعدم قدرة الطرف الثاني على الفهم والحديث يطول
@@Samerislamboli قد راجعت كلام المحققين من أهل السنة والجماعة فوجدتهم في مسألة القصر في الصلاة لا يملكون إلا أحاديث يتعارض بعضها مع بعض وكلامهم فيها يطول ولا يفيد في ظل غياب وقفة وافية لشرح الآية الكريمة التي ذكر فيها القصر في حالة الخوف. فعلا وكما يذكر الله جل ذكره في كتابه العزيز ان الناس بعدما جاءها العلم كتاب منزل إليهم من ربهم لم يعتصموا بحبل الله جميعا بل تفرقوا الى أحزاب بغيا بينهم كل حزب بما لديهم فرحون وتركوا كتاب الله وراء ظهورهم مهجورا. والحمدلله رب العالمين.
23:26 السلام عليكم يا اخي رب العالمين فرض الصلاة على المسلم. ركعتين بالفجر والظهر ركعتين والعصر ركعتين والمغرب ركعتين والعشاء ركعتين هذا هو كتاب الله بالصلاة والرسول فقه القران وعدد ركعاتها من الايه الكريمه ( واذا كنت فيهم واقمت لهم الصلاة ... الى اخر الايه ) وهي صلاة الخوف وقصر فيها النبي ص ركعه واحده فقط وقسمها على المؤمنين حينها بركعه واحده وسجدتين ليدعو الله ان يثبتهم ويذهب عنهم الخوف واتم رب العالمين الايه واذا اطماننتم فاقيمو الصلاة ويقصد بها رب العالمين الركعتين كامله للفرض الذي كتبه على المؤمنين ومن هنا نعلم ان كتاب الصلاة ركعتين ركعتين لكل وقت ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم زاد بصلاة الظهر 2 وصلاة العصر 2 وصلاة المغرب 1 وصلاة العشاء 2 وابقا على صلاة الفجر 2 واحيانا كان النبي يصلى بعد العشاء اكثر من ذلك وكل هذه الزيادات لم تكن تشريعا من عنده فوق تشريع الله حاشا له وكلا ان يشرع فوق تشريع الله ولكن كان يعتبرها من الاعمال الصالحه ولذلك كان يغصل بعد الركعتين بتاديه التحيات ويتمم الوقوف ويكمل ما سنه له ولامته وهي من الاعمال الصالحه وهي الظهر يزيد 2 والعصر يزيد 2 والمغرب يزيد 1 والعشاء يزيد 2 واحيانا بالعشاء يزيد الى 8 حسب ما يرى وما يستطيع ويعتبرها من الاعمال الصالحه وسنه فعليه يقوم بها لقوله تعالى( ومن تطوع خيرا فهو خير له ) وورثها الصحابه من بعده حتى وصلت لنا بالتواتر ولهذا سيدنا عمر فقه فعل النبي وصلى صلاة التراويح تاسيا بالنبي واعتبرها ايضا من الاعمال الصالحه ولم يلزم احدا بها لانها تطوع منه ومن احب ذلك الفعل لانها ايضا من الاعمال الصالحه وتستطيع ان ترجع الى الاحاديث التي تخص هذا الباب وترى بعينك ان الصلاة كتبها الله على المؤمنين ركعتين ركعتين لكل وقت ولهذا الرسول ص عندما كان يسافر كان يصلى الفرض وهو ركعتين والى الان نظن انه كان يقصر من الصلاة ولكن بالحقيقه كان يصلي الفرض الفرض الالهي ولا يزيد عليه ما سنه هو من الاعمال الصالحه ولا يوجد شيء اسمه قصر الصلاة الا بصلاة الخوف فقط لانها ليست من الفروض بالاساس وهي صلاة لدعاء الله لاي شخص عندما يخاف من اي موقف له سواء حرب. او ماشابه ذلك من الطبيعي ان يلجأ الى الله كيف بالصلاة قطعا وهذا هو الخلاف الذي الى الان امة القران تختلف فيه رغم وجوده بالقران منذ 1400 سنه ولم يتدبروه فعدد ركعات الصلاة من القران حسب نص الايه ركعه واحد وكانت قصر للظروف التي كانو فيها ومن الطبيعي بعد ان يطمانو سيصلو ركعتين الصلاة المفروضه وهناك احاديث بهذا العدد عن عائشه رضي الله عنها قالت فرضت الصلاة ركعتين ركعتين فزاد النبي بصلاة الحاضر الى اخر الحديث يمكن الرجوع له وشكرا لك اخي والله والله الدين يسير ولكن صعبوه على الامه واعتقد هذا من فعل الشيطان ليضل بعضهم. والله المستعان واعتذر على الاطاله ....
@@ibrahimkasmoo3361 صلاة الليل لم يفعلها النبي صلى الله عليه وآله وسلم من عند نفسه ولكن الله أمره بها في القرآن العظيم.
وعمر ليس بنبي ولا رسول ولا حتى متفقه
وليس له أي حق من الله تعالى في أن يبتدع للناس ويحدد لهم دينهم بحسب مايرى.
وما تعظيمه الا من الأحاديث المكذوبة ومن شركيات مذهب أهل السنة والجماعة.
@@IMAHMS يا اخي انت تخوض بامور شخصيه وهذا ليس من طبيعتي لان الله سيحاسب كل انسان لوحده وما قدمت يداه فانصحك لاتخوض بامور تجعل للشيطان مدخل بينك وبين اخيك الانسان انا ذكرت لك الشيء العام عدد ركعات الصلاة والقصر والذي زاد عليه الرسول واعتبره من الصالحات وليس تشريع وعمر بن الخطاب فعل نفس فعل النبي واعتمد التراويح واعتبرها من الصالحات ولم يلزم بها احد ان شاءت صلي التراويح ببيتك لن يمنعك احد واعتبرها عند ربك من الصالحات ولا تسمع لاحد الا ما يمليه عليك ظميرك وانا انصحك نصيحه اي خير او عمل صالح تريد ان تفعله لنفسك او لاخيك الانسان ان تريد به اجرا من الله ويرفع من ميزانك فانوي بنفسك انه خالص لوجه الله وان استمريت بفعل الخير للناس بهذه الطريقه وتجعلها سنه لك بانها خالصه لوجه الله صدقني ستثقل ميزانك يوم الدين لان غاية رب العالمين عندما اختلف الرسول والنصارى قال لهم بايات استبقو الخيرات وهذه هي الغايه فعل الخيرات للمحتاجين صدقني اذا كانت هذه الخيرا من قلبك خالصه لوجه الله بدون رياء ستتغير حياتك حتى ولو كانت بالشيء القليل لايكلف الله نفس الا وسعها وستتضاعف لك الى ان تلقاء وهءا هو الاساس عند الله فما بالك بالانسان الملتزم ويصلي ويصوم ويحج وايضا يساعد الناس خالص لوجهه يا الله ما اعظمها عند الله ولكن اكثرهم لا يعلمون (سياق قراني )
اشكرك من القلب والعقل اخى سامر اتفق معك فى معضم ما قلته وتقوله فى كل تحاليلك فى كل الفديوات ولكن لا اتفق معك فى امور الصلاة والحج على حسب ايمانى وفهمى لكتاب الله لأنها ليست موجودة فيه بالطريقة التى يقوم بها المسلمين اليوم وانا على يقين ان كتاب الله كامل ومفصل وتبيان لكل شئ وانا لا أؤمن ان الله ترك طريقة الصلاة والحج لتنتشر عبر البشر ولا يذكرها فى كتابه مع كل احتراماتى لتحليلك مهما كان منطقيا لأننى اخاف ان ابقى فى اتباع البشر فى شئ لم يذكر فى كتاب الله نعم هناك سجود وركوع وقبلة وإقامة الصلاة ولكن لم تأتى فى سياق الصلاة ابدا ولذالك اضن ان تحليلك فيه بعض من التأويل وصدقنى انى احترمك واقدر جهدك ولكن كما عودتنا النقذ حق لكل مسلم حنيف والسلام اخى سامر
في القرآن امر الله سبحانه الرسول ان يتبع ملة ابراهيم فلذالك كان يصلي كما صلى ابراهيم عليه السلام و الله اعلم. و في القرآن ذكر الركوع 17 مرة و السجود 34 مرة ، اقام الصلاة 5 مرات ، ربما فهم ذالك الرسول عليه الصلاة و السلام و هذا مجرد راي و الله اعلم
الحديث صناعة بشرية بامتياز بعد وفاة الرسول ب 250 سنة وبعد موت الصحابة والتابعين وهذا لخلق دين جديد يضرب القرآن الكريم.
استاذ رائع جدا كلامك صحيح مئة بالمئة يااستاد سامر الشامي.المغرب
الله يقول في الآية ٤٥ من سورة الزمر واذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة واذا ذكر الذين من دونه اذا هم يستبشرون
فالسؤال الموجه لهيثم طلعت هل النبي محمد عليه افضل الصلاة والسلام وسنته تعتبر
من دون الله أم مع الله حسب هذه الآية وكلكم تعرفون ان هيثم طلعت اشمأز من الاسلامبولي
ومن طرحه لان الاستاذ الاسلامبولي قرآني يذكر الله وحده حسب الآية قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد...