كفاكم كذبا أهل السنة الأشاعرة والماتوريدية ينزهون الله فلا يمكن أن يتبادر شيئ إلى الذهن عن الباري عز وجل أما أنتم فعلتم كما فعل اليهود جعلت الله صنما له رجل وجنب يقعد وينزل ومشؤ ويهرول تعلى الله عما يقول الظالمون علوا كبرا
@@naidjaabderraouf699 أهل سنة أرسطو أما محمد صلى الله عليه وسلم نسب المكان لله وقال أين الله لأنه يؤمن بأن الله في مكان وفي جهة من مخلوقاته وأنه فوق العرش لهذا قال بأن كتاب الله عنده فوق العرش... ولهذا قال بأن أهل الجنة يرون نوراً فوقهم فإذا رفعوا إليه رؤوسهم فإذا هو الرحمن... وينسب لله الصوت ولهذا قال بأن الله يتكلم يوم القيامة بصوت يسمعه من بعد كما يسمعه من قرب... وقال بأن الله يوم القيامة يطوي السماوات بكف يده اليمنى و يده الأخرى خلو ليس فيها شيء... وقال بأن الجبار يضع قدمه في النار... وبأن الله يتجلى بصورة غير صورته لأهل الكفر فيتبعونه... ثم يأتي لأهل الإسلام بصورته التي يعرفونها ويعرفونه من علامته وهي الساق... فيخرون له إلا المنافق لا يستطيع السجود... وظهره يستقيم... هذه كلها أحاديث صحيحة ولا تقبل التأويل وفيها إثبات الجهة والصوت والصفات الذاتية مثل اليدين والقدم والساق... و المجيء والتجلي والنزول... ولا تنسى حديث الأطيط الذي صححه الإمام أحمد بن حنبل عليه السلام إمام أهل الحديث والسنة لم يبقَ لك إلا الإذعان للغيبيات التي لا تدرك العقول كيفيتها... أو تخرج من ملة محمد صلى الله عليه وسلم و تنسلخ من سنته يا جهمي يا منكر السنة
نحن اهل السنة نتبع السلف من التابعين كسفيان الثوري و البقية و ابن تيمية لم ياتي بحديد بل اتبع السلف اما انتم من اتبعتم الجهمية ثم الرازي المتأثر بفلفسة اليونانيين @@naidjaabderraouf699
@@naidjaabderraouf699 لم يقل احد باثبات الجنب لله هذا من جملة كذبك كسلفك المريسي واشياعه حينما كذبوا ذلك على السلف وذلك لان الاية ليس فيها ابدا على هذا المدلول ولا هي من ايات الصفات بالاجماع وانما هي مذكورة بحق التقصير والتفريط وهي لا تكون في صفة من صفات الذات وانما في حق الشيء وطاعته والعرب يقولون في جنب فلان اي حقه والعرب تسمي الجنب جانب والعرب اذا قالوا هذا في جنب الله لا يريدون إلا فيما ينسب إليه من سبيله ومرضاته وطاعته لا يريدون غير هذا البتة. وهذا لا معنى للجَنْب فيه لا حقيقةً ولا مجازًا؛ لأن العرب تقول: هذا الأمر يصغُر في جنب هذا؛ أي: يصغُر بالإضافة إلى الآخر، فكذلك الآية معناها: يا حسرتا على ما فرطتُ فيما بيني وبين الله؛ إذ أضفتُ تفريطي إلى أمره لي ونهيه إيَّاه والعرب تُسمِّي السبب والطريق الموصِّل إلى الشيء جَنْبًا، ممَّا يدلُّ على أن المراد في الآية ليس هو التفريط في الجَنْب الذي هو الصفة؛ وإنما المراد التفريط في الطريق الموصِّل إلى مرضاة الله والتفريط لا يقع في جنب الصفة؛ وإنما يقع في الطاعة والعبادة والحق، وهذا مستعمل في كلامهم: فلان في جَنْب فلان، يريدون بذلك: في طاعته وخدمته والتقرُّب منه والسياق يدل على هذا المعنى ،اما انه يهرول فهذا جاء في السنة النبوية عن رسول الله وليس نحن من قلناه والاثر ليس فيه اثبات الهرولة بمعنى المشي فهو ليس ظاهر الحديث اصلا بل ظاهر اللفظ في حق المخلوق لا يفهم منه المشي الحقيقي، فكيف يفهم منه ذلك في حق الله؟ونص الحديث القدسي: أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي وَأَنَا مَعَهُ إِذَا ذَكَرَنِي فَإِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَإٍ ذَكَرْتُهُ فِي مَلَإٍ خَيْرٍ مِنْهُمْ وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ بِشِبْرٍ تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ بَاعًا وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً رواه البخاري (7405) ، ومسلم (2675). فليس المراد مشي العبد على قدميه إلى الله، ولا التقرب شبرا أو ذراعا بالمسافة. هذا هو المتبادر من السياق، وهذا يعني أن التقرب هنا من العبد بالطاعة، والتقرب من الله بالإثابة ولا ريب أن الله تعالى جعل تقربه من عبده ، جزاء لتقرب عبده إليه؛ لأن الثواب أبدًا من جنس العمل، كما قال في أوله: (من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم)، وكما قال صلى الله عليه وسلم: (الراحمون يرحمهم الرحمن وارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء)، وقال: (لا يرحم الله من لا يرحم الناس)، وقال تعالى: (إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ) [محمد 7]، وقال: (إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا) [النساء 149]، وقال: (وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ) [النور 22]. .وهذا لا يُعد من التأويل الباطل المخالف لطريق السلف الصالح ؛ بصرف اللفظ عن ظاهره المتبادر منه ، لغير قرينة ودليل يوجبه ؛ بل هنا إعمال للظاهر المتبادر للذهن بحسب السياق. اويقال هو تأويل صحيح لوجود القرينة الحسية العقلية الظاهرة ، وهي أن الطرف الآخر (الإنسان) لا يتقرب بالمسافة، وهو يعلم ذلك من نفسه. مع أن حمل الحديث على الهرولة الحقيقية ليس محالا، وقد قال به جماعة من أهل العلم وهو ليس بأعجب من الاستواء والنزول والمجيء والإتيان والنزول والهبوط والتدلي والدنو والقرب، لكنه ليس ظاهر السياق . اما انه يقعد فهذا مشهور عن السلف وروي عن عبد الله بن مسعود و عمر بن الخطاب باثر صححه السلف واحتجوا به من غير نكير ومروي باحاديث الى النبي صححها بعض الحفاظ ومروي عن بعض التابعين كالشعبي والحسن ومحمد بن كعب ومجاهد وغيرهم!! اما النزول فهذا حديث متواتر جاء فيه مجمع على ثبوته وائمة اهل الحديث قاطبة على اثباته على ظاهره مع اعتقاد ان الله ليس كمثله شيء فسبحان الله انتم تعترضون على الوحي لا علينا ويفهم من كلامك ان الله لا ينزل مثلا ومعلوم ان هذا فيه تكذيب لنصوص الوحي الصريحة باثبات هذا اللفظ
يسأل عن المادة، الذرة في كل الكون، بل كل مادي يتكون من ذرات و الذرةًنفسها مكونة من أقسام و بشكل أدق، فإنّ الذرّة تتكون من ثلاثة جسيمات تشكّل المكون الرئيسي لأية ذرة في العناصر الكيميائية، وهي الإلكترون، والبروتون، والنيوترون.
التحيز والجسم والميتافيزيقا 😂 النبي صلى الله عليه وسلم قال بينما أهل الجنة في نعيمهم فإذا بنور ساطع فوقهم فإذا رفعوا إليه رؤوسهم فإذا هو الرحمن يسلم عليهم في هذا الحديث إثبات النور الحقيقي والجهة التي تنكرونها... وفيه إثبات المجيء الذي تنكرونه... و الرؤية العينية الحقيقية التي تنكرونها... والكلام المسموع الذي تنكرونه...
الذرة في كل الكون، بل كل مادي يتكون من ذرات و الذرةًنفسها مكونة من أقسام و بشكل أدق، فإنّ الذرّة تتكون من ثلاثة جسيمات تشكّل المكون الرئيسي لأية ذرة في العناصر الكيميائية، وهي الإلكترون، والبروتون، والنيوترون.
فودة دعي على الفلسفة و التي هي أصلا قياسات و قوانين صاغتها عقول بشرية حسب تصوراتهم و ثقافاتهم و هذا كله لا يخضع الوحي الإلهي لها - و حاشا - و هنا بيت القصيد ..... مصدر العلم و الإلهيات لا بد أن تكون من جهة الوحي لا غيره
توجد الذرة في كل الكون، بل كل مادي يتكون من ذرات و الذرةًنفسها مكونة من أقسام و بشكل أدق، فإنّ الذرّة تتكون من ثلاثة جسيمات تشكّل المكون الرئيسي لأية ذرة في العناصر الكيميائية، وهي الإلكترون، والبروتون، والنيوترون.
صدق ابن تيمية رحمه الله نعم لم يذم احد من السلف المجسمة. والسلف عند ابن تيمية الصحابة وكبار التابعين. وهم لم يذموا المجسمة لان هذا المصطلح لم يظهر في عصرهم ولم يتكلم فيه احد.. وإلا ابن تيمية يقول. من قال ان الله جسم مركب ومؤلف فهو كافر بل اكفر من اليهود والنصارى. في رده على الكراميه.. وكذلك ما قاله عن التشبيه فهو صادق لم يذم لا في الكتاب ولا في السنة ولا كلام السلف.. انما المذموم التمثيل.. وكذلك قوله بالفوقيه فهي ثابته في القران والسنة وكلام السلف لا يحصى فيها.. اما قولك ان الراجحي يقول ان الصورة الشكل على هيئة انسان..ولكن اظن أن الكلام فيه بتر..عن سياقه . اما الصورة فهي ثابته في الحديث عن رسول الله.وانكارها رد على الرسول ﷺ اما الجلوس فقد قال فيه من هو افضل من ابن تيمية عمر الفاروق.. رضي الله عنه.. وقال به القاضي ابن العربي. في تفسيره ان الله يجلس الرسول معه على العرش وعلق وقال وهذه كرامة لمحمد ﷺ لِما تنكر.. وهذا من اصحابكم اشعري.. قد اتينا على بنيانكم من اساسه.. وتبين انكم لا تفهمون ما تقرأون او تستحلون الكذب على مخالفيكم..
اولا القاعده هنا هى المالكه وانعدمها اى الله سبحانه ما من شأنه أن يتصف بالجسم والتحيز ليه بقى اللف والدوران انت بمجرد انك وصفت أن وجود الله مقابل لوجود المخلوقات انت قرنت بين اجسام ومتحيزات تعالى الله عن ذلك هتروح وتشغب زى بن تيميه فى تعريف الجسم والموجود شغل قديم ومحفوظ
@@أبوإسلامالحنبلي انت عارف يعنى ايه واقعى عينى الاول يعنى بتقول أن لله سبحانه المقدار المخصوص يعنى له طول وعرض عمق وارتفاع ثقل ووزن انت جعلت وجود الله موازى مع وجود المخلوق وليس أن وجود المخلوق قاءم على الوجود الحقيقى لله
ما شاء الله زادك الله علما وايمانا وفقها وليتهم يفهمون
لله درك وعلى الله أجرك
بارك الله فيك أخي.
جزاك الله خير الجزاء
شكر الله لكم .
بارك الله فيكم أخي الكريم وسدد خطاكم
سعيد فودة يشبه معبوده بالخيال أو الفكرة الذهنية... لأن وجود معبود سعيد فوطة فكرة أسطورية في الأذهان فقط وليس له وجود حقيقي بالأعيان
كفاكم كذبا أهل السنة الأشاعرة والماتوريدية ينزهون الله فلا يمكن أن يتبادر شيئ إلى الذهن عن الباري عز وجل
أما أنتم فعلتم كما فعل اليهود جعلت الله صنما له رجل وجنب يقعد وينزل ومشؤ ويهرول تعلى الله عما يقول الظالمون علوا كبرا
@@naidjaabderraouf699
أهل سنة أرسطو
أما محمد صلى الله عليه وسلم نسب المكان لله وقال أين الله لأنه يؤمن بأن الله في مكان وفي جهة من مخلوقاته وأنه فوق العرش لهذا قال بأن كتاب الله عنده فوق العرش... ولهذا قال بأن أهل الجنة يرون نوراً فوقهم فإذا رفعوا إليه رؤوسهم فإذا هو الرحمن... وينسب لله الصوت ولهذا قال بأن الله يتكلم يوم القيامة بصوت يسمعه من بعد كما يسمعه من قرب... وقال بأن الله يوم القيامة يطوي السماوات بكف يده اليمنى و يده الأخرى خلو ليس فيها شيء... وقال بأن الجبار يضع قدمه في النار... وبأن الله يتجلى بصورة غير صورته لأهل الكفر فيتبعونه... ثم يأتي لأهل الإسلام بصورته التي يعرفونها ويعرفونه من علامته وهي الساق... فيخرون له إلا المنافق لا يستطيع السجود... وظهره يستقيم...
هذه كلها أحاديث صحيحة ولا تقبل التأويل وفيها إثبات الجهة والصوت والصفات الذاتية مثل اليدين والقدم والساق... و المجيء والتجلي والنزول... ولا تنسى حديث الأطيط الذي صححه الإمام أحمد بن حنبل عليه السلام إمام أهل الحديث والسنة
لم يبقَ لك إلا الإذعان للغيبيات التي لا تدرك العقول كيفيتها... أو تخرج من ملة محمد صلى الله عليه وسلم و تنسلخ من سنته يا جهمي يا منكر السنة
@@أبوإسلامالحنبلي أليس إمامكم الحراني من استدل بأقوال الفلاسفة في مسألة القدم النوعي للعالم
نحن اهل السنة نتبع السلف من التابعين كسفيان الثوري و البقية و ابن تيمية لم ياتي بحديد بل اتبع السلف اما انتم من اتبعتم الجهمية ثم الرازي المتأثر بفلفسة اليونانيين @@naidjaabderraouf699
@@naidjaabderraouf699 لم يقل احد باثبات الجنب لله هذا من جملة كذبك كسلفك المريسي واشياعه حينما كذبوا ذلك على السلف وذلك لان الاية ليس فيها ابدا على هذا المدلول ولا هي من ايات الصفات بالاجماع وانما هي مذكورة بحق التقصير والتفريط وهي لا تكون في صفة من صفات الذات وانما في حق الشيء وطاعته والعرب يقولون في جنب فلان اي حقه والعرب تسمي الجنب جانب والعرب اذا قالوا هذا في جنب الله لا يريدون إلا فيما ينسب إليه من سبيله ومرضاته وطاعته لا يريدون غير هذا البتة. وهذا لا معنى للجَنْب فيه لا حقيقةً ولا مجازًا؛ لأن العرب تقول: هذا الأمر يصغُر في جنب هذا؛ أي: يصغُر بالإضافة إلى الآخر، فكذلك الآية معناها: يا حسرتا على ما فرطتُ فيما بيني وبين الله؛ إذ أضفتُ تفريطي إلى أمره لي ونهيه إيَّاه والعرب تُسمِّي السبب والطريق الموصِّل إلى الشيء جَنْبًا، ممَّا يدلُّ على أن المراد في الآية ليس هو التفريط في الجَنْب الذي هو الصفة؛ وإنما المراد التفريط في الطريق الموصِّل إلى مرضاة الله والتفريط لا يقع في جنب الصفة؛ وإنما يقع في الطاعة والعبادة والحق، وهذا مستعمل في كلامهم: فلان في جَنْب فلان، يريدون بذلك: في طاعته وخدمته والتقرُّب منه والسياق يدل على هذا المعنى ،اما انه يهرول فهذا جاء في السنة النبوية عن رسول الله وليس نحن من قلناه والاثر ليس فيه اثبات الهرولة بمعنى المشي فهو ليس ظاهر الحديث اصلا بل ظاهر اللفظ في حق المخلوق لا يفهم منه المشي الحقيقي، فكيف يفهم منه ذلك في حق الله؟ونص الحديث القدسي: أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي وَأَنَا مَعَهُ إِذَا ذَكَرَنِي فَإِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَإٍ ذَكَرْتُهُ فِي مَلَإٍ خَيْرٍ مِنْهُمْ وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ بِشِبْرٍ تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ بَاعًا وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً رواه البخاري (7405) ، ومسلم (2675). فليس المراد مشي العبد على قدميه إلى الله، ولا التقرب شبرا أو ذراعا بالمسافة. هذا هو المتبادر من السياق، وهذا يعني أن التقرب هنا من العبد بالطاعة، والتقرب من الله بالإثابة ولا ريب أن الله تعالى جعل تقربه من عبده ، جزاء لتقرب عبده إليه؛ لأن الثواب أبدًا من جنس العمل، كما قال في أوله: (من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم)، وكما قال صلى الله عليه وسلم: (الراحمون يرحمهم الرحمن وارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء)، وقال: (لا يرحم الله من لا يرحم الناس)، وقال تعالى: (إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ) [محمد 7]، وقال: (إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا) [النساء 149]، وقال: (وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ) [النور 22]. .وهذا لا يُعد من التأويل الباطل المخالف لطريق السلف الصالح ؛ بصرف اللفظ عن ظاهره المتبادر منه ، لغير قرينة ودليل يوجبه ؛ بل هنا إعمال للظاهر المتبادر للذهن بحسب السياق. اويقال هو تأويل صحيح لوجود القرينة الحسية العقلية الظاهرة ، وهي أن الطرف الآخر (الإنسان) لا يتقرب بالمسافة، وهو يعلم ذلك من نفسه. مع أن حمل الحديث على الهرولة الحقيقية ليس محالا، وقد قال به جماعة من أهل العلم وهو ليس بأعجب من الاستواء والنزول والمجيء والإتيان والنزول والهبوط والتدلي والدنو والقرب، لكنه ليس ظاهر السياق . اما انه يقعد فهذا مشهور عن السلف وروي عن عبد الله بن مسعود و عمر بن الخطاب باثر صححه السلف واحتجوا به من غير نكير ومروي باحاديث الى النبي صححها بعض الحفاظ ومروي عن بعض التابعين كالشعبي والحسن ومحمد بن كعب ومجاهد وغيرهم!! اما النزول فهذا حديث متواتر جاء فيه مجمع على ثبوته وائمة اهل الحديث قاطبة على اثباته على ظاهره مع اعتقاد ان الله ليس كمثله شيء فسبحان الله انتم تعترضون على الوحي لا علينا ويفهم من كلامك ان الله لا ينزل مثلا ومعلوم ان هذا فيه تكذيب لنصوص الوحي الصريحة باثبات هذا اللفظ
يسأل عن المادة، الذرة في كل الكون، بل كل مادي يتكون من ذرات و الذرةًنفسها مكونة من أقسام و
بشكل أدق، فإنّ الذرّة تتكون من ثلاثة جسيمات تشكّل المكون الرئيسي لأية ذرة في العناصر الكيميائية، وهي الإلكترون، والبروتون، والنيوترون.
التحيز والجسم والميتافيزيقا 😂
النبي صلى الله عليه وسلم قال بينما أهل الجنة في نعيمهم فإذا بنور ساطع فوقهم فإذا رفعوا إليه رؤوسهم فإذا هو الرحمن يسلم عليهم
في هذا الحديث إثبات النور الحقيقي والجهة التي تنكرونها... وفيه إثبات المجيء الذي تنكرونه... و الرؤية العينية الحقيقية التي تنكرونها... والكلام المسموع الذي تنكرونه...
❤❤❤❤❤
الذرة في كل الكون، بل كل مادي يتكون من ذرات و الذرةًنفسها مكونة من أقسام و
بشكل أدق، فإنّ الذرّة تتكون من ثلاثة جسيمات تشكّل المكون الرئيسي لأية ذرة في العناصر الكيميائية، وهي الإلكترون، والبروتون، والنيوترون.
تسمى تركيبة الذرة و لكل شيء تركيبته
وسبحان الله الخالق خلق الخلق و في
اي صورة ما شاء ركبه
اسءل الله ان يفتح عليك حتى تفحم سعيد فوذة الذي يعتبه غلمان الاشاعرة انه مفكرهم وامامهم في التهجم
هل فكرة الخلاء و الملاء هي نفسها الجهة؟
فودة دعي على الفلسفة و التي هي أصلا قياسات و قوانين صاغتها عقول بشرية حسب تصوراتهم و ثقافاتهم
و هذا كله لا يخضع الوحي الإلهي لها - و حاشا -
و هنا بيت القصيد ..... مصدر العلم و الإلهيات لا بد أن تكون من جهة الوحي لا غيره
توجد الذرة في كل الكون، بل كل مادي يتكون من ذرات و الذرةًنفسها مكونة من أقسام و
بشكل أدق، فإنّ الذرّة تتكون من ثلاثة جسيمات تشكّل المكون الرئيسي لأية ذرة في العناصر الكيميائية، وهي الإلكترون، والبروتون، والنيوترون.
تقول انه يوهم نفسه بشيءٍ و يسأل أين هي ؟
إذا ً هو في ذهنه صورة ويسال الناس عليها 😂
صدق ابن تيمية رحمه الله نعم لم يذم احد من السلف المجسمة. والسلف عند ابن تيمية الصحابة وكبار التابعين. وهم لم يذموا المجسمة لان هذا المصطلح لم يظهر في عصرهم ولم يتكلم فيه احد..
وإلا ابن تيمية يقول. من قال ان الله جسم مركب ومؤلف فهو كافر بل اكفر من اليهود والنصارى. في رده على الكراميه..
وكذلك ما قاله عن التشبيه فهو صادق لم يذم لا في الكتاب ولا في السنة ولا كلام السلف.. انما المذموم التمثيل..
وكذلك قوله بالفوقيه فهي ثابته في القران والسنة وكلام السلف لا يحصى فيها..
اما قولك ان الراجحي يقول ان الصورة الشكل على هيئة انسان..ولكن اظن أن الكلام فيه بتر..عن سياقه .
اما الصورة فهي ثابته في الحديث عن رسول الله.وانكارها رد على الرسول ﷺ
اما الجلوس فقد قال فيه من هو افضل من ابن تيمية عمر الفاروق.. رضي الله عنه..
وقال به القاضي ابن العربي. في تفسيره ان الله يجلس الرسول معه على العرش وعلق وقال وهذه كرامة لمحمد ﷺ لِما تنكر.. وهذا من اصحابكم اشعري..
قد اتينا على بنيانكم من اساسه.. وتبين انكم لا تفهمون ما تقرأون او تستحلون الكذب على مخالفيكم..
اولا القاعده هنا هى المالكه وانعدمها
اى الله سبحانه ما من شأنه أن يتصف بالجسم والتحيز
ليه بقى اللف والدوران
انت بمجرد انك وصفت أن وجود الله مقابل لوجود المخلوقات
انت قرنت بين اجسام ومتحيزات
تعالى الله عن ذلك هتروح وتشغب زى بن تيميه فى تعريف الجسم والموجود
شغل قديم ومحفوظ
أنت تعبد العدم الذي ليس له وجود حقيقي واقعي عيني خارج الإنسان خارج الأذهان
@@أبوإسلامالحنبلي انت عارف يعنى ايه واقعى عينى الاول
يعنى بتقول أن لله سبحانه المقدار المخصوص يعنى له طول وعرض عمق وارتفاع ثقل ووزن
انت جعلت وجود الله موازى مع وجود المخلوق وليس أن وجود المخلوق قاءم على الوجود الحقيقى لله