للشاعر مصطفى عبد الرحمنن ألحان الموسيقار المغربي عبد السلام عامر 1968بصوت عبد الهادي بلخياط
HTML-код
- Опубликовано: 12 сен 2024
- 1968
أَيْنَ يَا شَطُّ لَيَالِيكَ ٱلنَّدِيَّاتُ ٱلْحِسَانُ
أَيْنَ غَابَتْ أَيْنَ وَارَاهَا عَنِ ٱلْعَيْنِ ٱلزَّمَانُ
فَرَغَتْ كَأْسِي وَجَفَّتْ مِنْ مُنَا ٱلنَّفْسِ ٱلدِّنَانُ
أَيْنَ يَا شَطُّ لَيَالِيكَ ٱلنَّدِيَّاتُ ٱلْحِسَانُ
رَاحَ أَمْسِي وَتَوَلَّى مِنْ يَدِي
غَيْرُ ذِكْرَى تَبْعَثُ ٱلْمَاضِي ٱلدَّفِينْ
آهٍ، آهٍ مِنْهَا لِلْغَرِيبِ المُبْعَدِ
بَيْنَ نَارٍ وَ عَذَابٍ وَ حَنِينْ
لَا رِمَالُ ٱلشَّطِّ إِنْ رَاحَ يُنَادِيهَا تُجِيبُ
لَا وَ لَا يَحْنُو عَلَى مَدْمَعِهِ ٱلْهَامِي حَبِيبُ
شَفَّاهُ ٱلْوَجْدُ فَأَمْسَى مِنْ جَوَى ٱلْوَجْدِ يَذُوبُ
يَسْأَلُ ٱللَّيلَ عَنِ ٱلْفَجْرِ ٱلْبَعِيدِ
وَ يُمَنِّي ٱلنَّفْسَ بِٱللُّقْيَا غَدًا
فَإِذَا لَاحَ سَنَا صُبْحِ ٱلْجَديدِ
ذَهَبَتْ كُلُّ أَمَانِيهِ سُدًى
هَا هُنَا أَشْرَقَ لِلْأَيَّامِ فَجْرِي
وَ هُنَا غَنَّتِ ٱلْأَمْوَاجُ وَ ٱلشُّطْئَانُ وَ ٱلدُّنْيَا لَنَا
أَيْنْ، أَيْنَمَا كَانَ عَلَى ٱلشَّاطِئِ مِنْ أَفْرَاحِنَا
مَنْ مُعِيدِي لِلَيَالِيَّ ٱلْخَوَالِي
وَ عُهُودٍ خَلُدَتْ فِي خَاطِرِي
نَسْبِقُ ٱلْفَجْرَ إِلَى شَطِّ ٱلْجَمَالِ
وَ نَرَى ٱلْمَاضِي بِعَيْنِ ٱلْحَاضِرِ
كلمات جميلة وغناء جميل ولحن راىع
ايام الزمن الجميل
رحم الله الموسيقار ع السلام عامر واسكنه فسيح جنانه
امين...
اغنية اسطورية من فنان اسطوري...الله يعطية الصحة
امين ...وشكرا لك.