الإيجابيات كثيرة قامت هذه النظريَّة على ثلاثة أسس وهي: الثقة، المهارة، الاحترام 1. التوظيف الدائم مدى الحياة 2. اتخاذ القرار بشكل جماعي 3. الرقابة الذاتية والضمنية 4. التقويم والترقية ببطء والبعض قد ينظر انها سلبية 5. عدم التركيز على الاختصاص والبعض قد ينظر انها سلبية السلبيات 1. يصعب تطبيقها خارج اليابان كما هي دون أي تعديل 2. خدمة الحياة الطويلة، التي يترتب عليها عدم صرف الشركة العامل عن الخدمة (الا في حال الظروف القاسية مثل الركود الذي حدث بعد الحرب) قد يؤثر على التكاليف 3. أربعة عناصر ضعف للإدارة اليابانية بشكل عام هي: اللغة فتجد صعوبة متعمقة في تحدث لغة أجنبية جديدة، الفهم العنصري بعدم وجود التجربة الكافية بالتواترات العرقية داخل الدولة ، يعتبرون الدين شأنا أسريا، وعدم استحسان الطبقات الاجتماعية فهي توجد فعليا في المجتمع الياباني، ولكنها غامضة مقارنة بتلك الموجودة في الغرب والدول النامية. 4. ثقافة المجتمع الياباني مع العمل تختلف مع ثقافات الشعوب الأخرى.
@@yasminerab9502 في لمحة هنا بالقناة بالعناوين الموجودة بالقناة مثل الصفحة الرئيسية وقوائم التشغيل موجود لمحة متوفر اكثر من موقع تواصل بإمكانك الضغط على أحدهما وإرسال رسالة
في ثمانينيات القرن الماضي زاد الطلب الأمريكي على المنتجات اليابانية وخاصة السيارات لارتفاع جودتها وانخفاض سعرها، فكان اكتشاف اليابانيون ان الميزة التنافسية ليست في منتجاتهم بل في كيفية إدارة موظفيهم فتم دراسة النهج الياباني في العمل الجماعي فكانت نظرية Z
تكمن أهمية النظرية في تحويل العامل من متخصص لاخصائي منتمي للعمل كأنه صاحب المؤسسة، مع التركيز على الالتزام الأخلاقي بالعمل، والاهتمام برفاهية الموظفين، ودعم ثقتهم بأنفسهم ومشاركتهم في اتخاذ القرارات وغيرها
الهدف من هذا النظرية أو الدوافع وراء إطلاقها: نقل مبادئ الإدارة اليابانية للإدارات الأمريكية لتتعامل مع البيئة الأمريكية الأقل تجانسا والأكثر شيوعا من البيئة اليابانية التي تستثني النساء والأقليات العرفية من العمل. و العمل على تطوير إحساس الملكية لدى الأفراد في المؤسسة والانتماء إليها وبالتالي زيادة إخلاصهم لأهداف المنظمة.
ابتكرها العالم الياباني وليم أوشي،طرحها في كتاب "نظرية Z" اذا رمزنا للتعبير عن شيئين في الرياضيات وكان الرمز الأول (X) والثاني (Y) واردنا اختيار رمز ثالث يليهما فيكون الرمز (Z) أي تتابع الرموز x, y, z .
قدم وليم أوجيه نظرية 7 على أنها نظرية تجمع بين الإدارة الأمريكية والإدارة اليابانية (نظرية وسطية). بهدف نقل التجربة اليابانية إلى الولايات المتحدة الأمريكية وباقي دول العالم المطلوب: لماذا لم ينقل وليم أوجيه الإدارة اليابانية بشكل مباشر كما معمول بها في اليابان إلى الولايات المتحدة الأمريكية وبقية دول العالم؟ بمعنى لماذا صاغ نظرية وسطية وليست يابانية صرفة ؟
@@د.حسانفرجالله قدم وليم أوجيه نظرية Z على أنها نظرية تجمع بين الإدارة الأمريكية والإدارة اليابانية (نظرية وسطية). بهدف نقل التجربة اليابانية إلى الولايات المتحدة الأمريكية وباقي دول العالم المطلوب: لماذا لم ينقل وليم أوجيه الإدارة اليابانية بشكل مباشر كما معمول بها في اليابان إلى الولايات المتحدة الأمريكية وبقية دول العالم؟ بمعنى لماذا صاغ نظرية وسطية وليست يابانية صرفة ؟ عيني استاذ ه̷̷َـَْـُذآ الواجب أإأذأإأ تكدر تساعدني
@@محمودايوبمحمودكاظم لأن البيئة الأمريكية أقل تجانسا والاكثر شيوعا من البيئة اليابانية التي تستثني النساء والاقليات العرفية من العمل. فالتجانس الثقافي والعرقي بوساطة لغة متفردة ومعتقد ديني يقدس الامبراطور باليابان يختلف عن البيئة الأمريكية. فكان القصد تطوير احساس الملكية لدى الافراد بالمؤسسة والانتماء لها سيزيد من اخلاصهم لاهداف المنظمة
النظرية الإدارية Z اليابانيـــــة هي إحدى النظريات الإدارية الحديثة والتي حققت نجاحاً لافتاً، ابتكرها العالم الياباني وليم أوشي،طرحها في كتاب “نظرية Z”، وكنتيجة حققت الشركات اليابانية إنتاجية أكبر من الشركات الأمريكية. المبدأ العام استحدثت فكرة الإدارة اليابانية من البيئة الاجتماعية الخاصة بالمجتمع الياباني، وبخاصة الأسرة اليابانية التي تقوم على مبدأ الاحترام لرب الأسرة، وإطاعة أوامره، في حين يكون مسؤولاً عنهم ومشاركاً إياهم في اتخاذ القرار، وانعكس هذا بدوره على العمل الإداري داخل المؤسسات، على اعتبار أن المديرين والأفراد بمثابة الأسرة الواحدة، مما كان له أحسن الأثر على على إنتاجية الأفراد وإخلاصهم لمؤسستهم بشكل ليس له مثيل. عناصر الإدارة اليابانية 1 - ضمان الوظيفة للموظف مدى الحياة، أي الإستقرار والأمن الوظيفي، إذ لا تلجأ المؤسسات اليابانية إلى الإستغناء عن الأفراد حتى في أصعب الظروف الاقتصادية، مما كان له أكبر الأثر على إبداعه وإنتاجيته. 2- العمل كفريق، والشعور الجماعي بالمسؤولية عن العمل الذي يقوم به الفرد، ففي كثير من الأحيان يتم قياس الإنتاج بالجهد الجماعي، وبالتالي تكون المكافأة جماعية لا فردية. 3- أسلوب المشاركة في اتخاذ القرار، مما يخلق انسجاماً وتوافقاً بين أهداف العاملين، وأهداف المؤسسة، ويوفر نوعاً من الرقابة الذاتية، ويتمثل أسلوب المشاركة في ما يسمى بحلقات الجودة Quality Circles وهي مجموعة عمل صغيرة تتشكل على مستوى المؤسسة بهدف تأمين الجميع ومشاركتهم في جهود تحسين ما تنتجه المؤسسة، وتحليل المشكلات الفنية والإدارية واقتراح حلول لها. 4- الاهتمام الشامل بالأفراد، من حيث تكافؤ الفرص والعدالة والمساواة والتعامل مع القوى البشرية دون تمييز، وتوفير مقومات الحياة والإستقرار لهم؛ من حيث السكن والرفاهية ومتطلبات العيش الكريم، مما يخلق أجواءً من التعاون والإحترام المتبادل بينهم، ونوعاً من التفاعل الطبيعي بين العمل والحياة الإجتماعية. 5- عدم التسرع بالتقييم والترقية، والتركيز على تطوير المهارات المهنية للأفراد، حيث يتم نقل الموظف من موقعه إلى موقع آخر على المستوى الإداري الواحد نفسه، ليعطي العمل صفة الشمولية والتكامل.
نظرية Z (وليام أوتشي William Ouchi) مع التباين الواضح بين النظرية اليابانية في الإدارة، ونظيرتها الأمريكية، حيث تقوم الأولى على ضرورة غرس القيم الإنسانية للتنظيم في نفوس العاملين، وإقامة علاقات تعاونية وغير رسمية بينهم لزيادة التنسيق والتشاور غير الرسمي ومناقشة الموضوعات والقرارات بين الإدارة والعاملين، والتأكيد على العمل وتحمل المسؤولية بشكل جماعي، في حين تركز النظرية الأمريكية على الفردية وتربط بين الأداء والمكافآت وفق تنظيم هيكلي بيروقراطي محكم يتميز بأسلوب فردي في اتخاذ القرارات ينعدم فيه التشاور أو العمل الجماعي، كما يلاحظ في المنظمات الأمريكية حركات انتقال سريعة للموظفين من مؤسسة إلى أخرى سعيًا لأوضاع أفضل وترقيات وظيفية. رغم ذلك استطاع (وليام أوتشي) الياباني الأصل، تطويع النظرية اليابانية لتتعامل مع البيئة الأمريكية الأقل تجانسًا والأكثر تنوعًا من البيئة اليابانية التي تستثني النساء والأقليات العرقية من العمل، فقد أسهم (أوتشي) في نظريته هذه بالمطابقة بين الأسلوب الإداري المتبع في المؤسسات الأمريكية، وأسلوب المؤسسات اليابانية، وميز فيها الممارسات الإدارية في نموذج الإدارة الياباني والذي أطلق عليه نموذج (نظرية Z) في الإدارة، ولعل ما يميز هذا النموذج هو تركيزه على الأفراد وعلى البيئة التي يعملون فيها، فهو يعتبر الأفراد عناصر مركزية هامة ولهم دور رئيس ونشيط في اتخاذ القرارات، كما ينظر إلى التوظيف كالتزام متبادل طويل المدى حيث يراعى في ذلك الحالة الاجتماعية والاقتصادية للعاملين. إن القصد من وراء هذه النظرية هو تطوير إحساس الملكية لدى الأفراد في المؤسسة والانتماء إليها، مما سيزيد من إخلاصهم لأهداف المنظمة، الأمر الذي سيجعل منهم مساهمين بشكل أكثر في الإنتاج العام، فلتطوير إحساس الملكية المؤسسية، يستلزم لذلك أن يشعر الأفراد بأنهم جزء من العمل وطرف يحسب حسابه في اتخاذ القرارات، لذا على المؤسسات أن تتبنى الأسلوب التشاركي في اتخاذ القرارات، بحيث يتأثر كل فرد عامل بالمؤسسة، ويمتلك فرصة للتأثير فيها وفي القرارات المتخذة. ومن الأمثلة على الشركات الأمريكية الناجحة التي استخدمت نظرية Z كأسلوب للإدارة، (هيولت باكارد، بروكتير آنذ جامبل، ايستمان كوداك
محاور نظرية Z تقوم نظرية Z على عدة محاور هي: - أن تتم عملية تقييم الموظفين مرة أو مرتين سنويًا، وفق مقاييس رسمية واضحة وضمنية. - التركيز على الأداء أكثر منه على العلاقات غير الرسمية. - أن يتناسب الشكل التنظيمي مع الظروف المتغيرة والتكنولوجيا المعقدة (التنظيم الأدهوقراطي) .- التقليل من المستويات الإدارية وأن تتصف بدرجة أقل من الرسمية. - تفعيل أسلوب العمل الجماعي لضمان الولاء التنظيمي على المدى الطويل. - أن يتم التوظيف لمدة طويلة، أما الترقيات فبشكل بطيء. - اتخاذ القرارات بطريقة جماعية، أما تحمل المسؤولية فيكون بشكل فردي. - الاهتمام الشامل بالموظفين ورفاهيتهم. لقد استفاد اليابانيون من التجربة الإنسانية للإدارة، بعد أن أحيوا تلك الروح الجمعية منطلقين من الفرد، جامعين بين الإيقاعين معًا في بوتقة واحدة، رسمت خارطة النشاط الياباني المتميز عبر فسيفسائية ما زالت محط أنظار العالم.
جهودكم رائعة دكتور
ربنا يحفظك ويسعدك ويبارك فيك
لو سمحت بدي اعرف عن نظرية كالندر جواب بسيط سريع لو سمحت
بوركت أستاذ شرح راق جدا
ربنا يحفظك ويبارك فيك، كل احترام لك
ماهي إيجابية وسلبية النظرية z
الإيجابيات كثيرة
قامت هذه النظريَّة على ثلاثة أسس وهي: الثقة، المهارة، الاحترام
1. التوظيف الدائم مدى الحياة
2. اتخاذ القرار بشكل جماعي
3. الرقابة الذاتية والضمنية
4. التقويم والترقية ببطء والبعض قد ينظر انها سلبية
5. عدم التركيز على الاختصاص والبعض قد ينظر انها سلبية
السلبيات
1. يصعب تطبيقها خارج اليابان كما هي دون أي تعديل
2. خدمة الحياة الطويلة، التي يترتب عليها عدم صرف الشركة العامل عن الخدمة (الا في حال الظروف القاسية مثل الركود الذي حدث بعد الحرب) قد يؤثر على التكاليف
3. أربعة عناصر ضعف للإدارة اليابانية بشكل عام هي: اللغة فتجد صعوبة متعمقة في تحدث لغة أجنبية جديدة، الفهم العنصري بعدم وجود التجربة الكافية بالتواترات العرقية داخل الدولة ، يعتبرون الدين شأنا أسريا، وعدم استحسان الطبقات الاجتماعية فهي توجد فعليا في المجتمع الياباني، ولكنها غامضة مقارنة بتلك الموجودة في الغرب والدول النامية.
4. ثقافة المجتمع الياباني مع العمل تختلف مع ثقافات الشعوب الأخرى.
@@د.حسانفرجالله استاذ لا يمكنني متابعة كلامك و قراءته في التعليق لماذا ؟!
@@refla2789 بارك الله فيك، كيف استطيع مساعدتك
شكرا استاذ ممكن نظريه اتخاذ القرار
ان شاء الله
استاذنا الكريم ما السبب الذي جعل نظرية الشبكة الادارية مكونة من ٩ ارقام في كل محور لماذا ليست ٨او٧او١٠
@@د.حسانفرجالله استاذنا الكريم ما السبب الذي جعل الرقم ٩ بالذات يعتمد في الشبكة الادارية لماذا لم يكن الرقم ٧ او ٨ او ١٠ او غير ذلك
نظرية كالندر اذا سمحتوا
استاذ ممكن تعطيني المراجع
بامكانك التواصل معي على الخاص لأرسل لك المطلوب، موجود بلمحة عن القناة بالأعلى هنا بالقناة
@@د.حسانفرجالله معليش وين نتواصل ؟
@@yasminerab9502 في لمحة هنا بالقناة بالعناوين الموجودة بالقناة مثل الصفحة الرئيسية وقوائم التشغيل موجود لمحة متوفر اكثر من موقع تواصل بإمكانك الضغط على أحدهما وإرسال رسالة
@@د.حسانفرجالله شكرا بارك الله فيك
انا وجدته
@@د.حسانفرجالله أستاذ احتاج مراجع في النظرية z إن أمكن ؟
استاااذ ماهي اهمية النظرية z ؟
ولماذا جاااءت هده النظرية ؟
في ثمانينيات القرن الماضي زاد الطلب الأمريكي على المنتجات اليابانية وخاصة السيارات لارتفاع جودتها وانخفاض سعرها، فكان اكتشاف اليابانيون ان الميزة التنافسية ليست في منتجاتهم بل في كيفية إدارة موظفيهم فتم دراسة النهج الياباني في العمل الجماعي فكانت نظرية Z
تكمن أهمية النظرية في تحويل العامل من متخصص لاخصائي منتمي للعمل كأنه صاحب المؤسسة، مع التركيز على الالتزام الأخلاقي بالعمل، والاهتمام برفاهية الموظفين، ودعم ثقتهم بأنفسهم ومشاركتهم في اتخاذ القرارات وغيرها
سلام استاذ ممكن خطة البحث حول المدارس والنظريات الحديثة في الادارة في اسرع وقت ممكن
facebook.com/hsan.allh كلميني خاص
الهدف رئيسي لهذه النظرية ماهو ؟
الهدف من هذا النظرية أو الدوافع وراء إطلاقها:
نقل مبادئ الإدارة اليابانية للإدارات الأمريكية لتتعامل مع البيئة الأمريكية الأقل تجانسا والأكثر شيوعا من البيئة اليابانية التي تستثني النساء والأقليات العرفية من العمل.
و العمل على تطوير إحساس الملكية لدى الأفراد في المؤسسة والانتماء إليها وبالتالي زيادة إخلاصهم لأهداف المنظمة.
استاذ تقدر توضحلي اكثر لم أفهم
@@abirabir7818 سؤالك مهم وفي محله، تم الرد بارسال ملخص بسيط، اذا بقي شيء غير واضح بإمكانك الرد، وانا بالخدمة، ربنا يوفقك
@@د.حسانفرجالله انا لم افهم ياا استاذ من فظلك اشرحلي بوضوح
@@abirabir7818 من فضلك ادخلي خاص على الفيس، ارسلي رسالة
facebook.com/hsan.allh
أستاذ ممكن سؤال؟
لماذا سميت نظرية Z بهذا الأسم؟
ابتكرها العالم الياباني وليم أوشي،طرحها في كتاب "نظرية Z"
اذا رمزنا للتعبير عن شيئين في الرياضيات وكان الرمز الأول (X) والثاني (Y) واردنا اختيار رمز ثالث يليهما فيكون الرمز (Z) أي تتابع الرموز x, y, z .
@@د.حسانفرجالله تسلم أستاذ
@@الإداريةأساور ربنا يحفظك ويوفقك
قدم وليم أوجيه نظرية 7 على أنها نظرية تجمع بين الإدارة الأمريكية
والإدارة اليابانية (نظرية وسطية). بهدف نقل التجربة اليابانية إلى
الولايات المتحدة الأمريكية وباقي دول العالم
المطلوب:
لماذا لم ينقل وليم أوجيه الإدارة اليابانية بشكل مباشر كما معمول بها
في اليابان إلى الولايات المتحدة الأمريكية وبقية دول العالم؟
بمعنى لماذا صاغ نظرية وسطية وليست يابانية صرفة ؟
ممكن حل ه̷̷َـَْـُذآ السؤال 🍁
من فضلك
كيف أستطيع مساعدتك
@@د.حسانفرجالله
قدم وليم أوجيه نظرية Z على أنها نظرية تجمع بين الإدارة الأمريكية
والإدارة اليابانية (نظرية وسطية). بهدف نقل التجربة اليابانية إلى
الولايات المتحدة الأمريكية وباقي دول العالم
المطلوب:
لماذا لم ينقل وليم أوجيه الإدارة اليابانية بشكل مباشر كما معمول بها
في اليابان إلى الولايات المتحدة الأمريكية وبقية دول العالم؟
بمعنى لماذا صاغ نظرية وسطية وليست يابانية صرفة ؟
عيني استاذ ه̷̷َـَْـُذآ الواجب أإأذأإأ تكدر تساعدني
@@محمودايوبمحمودكاظم لأن البيئة الأمريكية أقل تجانسا والاكثر شيوعا من البيئة اليابانية التي تستثني النساء والاقليات العرفية من العمل.
فالتجانس الثقافي والعرقي بوساطة لغة متفردة ومعتقد ديني يقدس الامبراطور باليابان يختلف عن البيئة الأمريكية.
فكان القصد تطوير احساس الملكية لدى الافراد بالمؤسسة والانتماء لها سيزيد من اخلاصهم لاهداف المنظمة
@@د.حسانفرجالله اشكرك هواي استاذ
رحمه الله والديك ❤❤❤❤
@@د.حسانفرجالله اوك
استاذ من فضلك اعطيني ملخص تاام(شاامل) على نظرية z
النظرية الإدارية Z اليابانيـــــة
هي إحدى النظريات الإدارية الحديثة والتي حققت نجاحاً لافتاً، ابتكرها العالم الياباني وليم أوشي،طرحها في كتاب “نظرية Z”، وكنتيجة حققت الشركات اليابانية إنتاجية أكبر من الشركات الأمريكية.
المبدأ العام
استحدثت فكرة الإدارة اليابانية من البيئة الاجتماعية الخاصة بالمجتمع الياباني، وبخاصة الأسرة اليابانية التي تقوم على مبدأ الاحترام لرب الأسرة، وإطاعة أوامره، في حين يكون مسؤولاً عنهم ومشاركاً إياهم في اتخاذ القرار، وانعكس هذا بدوره على العمل الإداري داخل المؤسسات، على اعتبار أن المديرين والأفراد بمثابة الأسرة الواحدة، مما كان له أحسن الأثر على على إنتاجية الأفراد وإخلاصهم لمؤسستهم بشكل ليس له مثيل.
عناصر الإدارة اليابانية
1 - ضمان الوظيفة للموظف مدى الحياة، أي الإستقرار والأمن الوظيفي، إذ لا تلجأ المؤسسات اليابانية إلى الإستغناء عن الأفراد حتى في أصعب الظروف الاقتصادية، مما كان له أكبر الأثر على إبداعه وإنتاجيته.
2- العمل كفريق، والشعور الجماعي بالمسؤولية عن العمل الذي يقوم به الفرد، ففي كثير من الأحيان يتم قياس الإنتاج بالجهد الجماعي، وبالتالي تكون المكافأة جماعية لا فردية.
3- أسلوب المشاركة في اتخاذ القرار، مما يخلق انسجاماً وتوافقاً بين أهداف العاملين، وأهداف المؤسسة، ويوفر نوعاً من الرقابة الذاتية، ويتمثل أسلوب المشاركة في ما يسمى بحلقات الجودة Quality Circles وهي مجموعة عمل صغيرة تتشكل على مستوى المؤسسة بهدف تأمين الجميع ومشاركتهم في جهود تحسين ما تنتجه المؤسسة، وتحليل المشكلات الفنية والإدارية واقتراح حلول لها.
4- الاهتمام الشامل بالأفراد، من حيث تكافؤ الفرص والعدالة والمساواة والتعامل مع القوى البشرية دون تمييز، وتوفير مقومات الحياة والإستقرار لهم؛ من حيث السكن والرفاهية ومتطلبات العيش الكريم، مما يخلق أجواءً من التعاون والإحترام المتبادل بينهم، ونوعاً من التفاعل الطبيعي بين العمل والحياة الإجتماعية.
5- عدم التسرع بالتقييم والترقية، والتركيز على تطوير المهارات المهنية للأفراد، حيث يتم نقل الموظف من موقعه إلى موقع آخر على المستوى الإداري الواحد نفسه، ليعطي العمل صفة الشمولية والتكامل.
نظرية Z (وليام أوتشي William Ouchi)
مع التباين الواضح بين النظرية اليابانية في الإدارة، ونظيرتها الأمريكية، حيث تقوم الأولى على ضرورة غرس القيم الإنسانية للتنظيم في نفوس العاملين، وإقامة علاقات تعاونية وغير رسمية بينهم لزيادة التنسيق والتشاور غير الرسمي ومناقشة الموضوعات والقرارات بين الإدارة والعاملين، والتأكيد على العمل وتحمل المسؤولية بشكل جماعي، في حين تركز النظرية الأمريكية على الفردية وتربط بين الأداء والمكافآت وفق تنظيم هيكلي بيروقراطي محكم يتميز بأسلوب فردي في اتخاذ القرارات ينعدم فيه التشاور أو العمل الجماعي، كما يلاحظ في المنظمات الأمريكية حركات انتقال سريعة للموظفين من مؤسسة إلى أخرى سعيًا لأوضاع أفضل وترقيات وظيفية.
رغم ذلك استطاع (وليام أوتشي) الياباني الأصل، تطويع النظرية اليابانية لتتعامل مع البيئة الأمريكية الأقل تجانسًا والأكثر تنوعًا من البيئة اليابانية التي تستثني النساء والأقليات العرقية من العمل، فقد أسهم (أوتشي) في نظريته هذه بالمطابقة بين الأسلوب الإداري المتبع في المؤسسات الأمريكية، وأسلوب المؤسسات اليابانية، وميز فيها الممارسات الإدارية في نموذج الإدارة الياباني والذي أطلق عليه نموذج (نظرية Z) في الإدارة، ولعل ما يميز هذا النموذج هو تركيزه على الأفراد وعلى البيئة التي يعملون فيها، فهو يعتبر الأفراد عناصر مركزية هامة ولهم دور رئيس ونشيط في اتخاذ القرارات، كما ينظر إلى التوظيف كالتزام متبادل طويل المدى حيث يراعى في ذلك الحالة الاجتماعية والاقتصادية للعاملين.
إن القصد من وراء هذه النظرية هو تطوير إحساس الملكية لدى الأفراد في المؤسسة والانتماء إليها، مما سيزيد من إخلاصهم لأهداف المنظمة، الأمر الذي سيجعل منهم مساهمين بشكل أكثر في الإنتاج العام، فلتطوير إحساس الملكية المؤسسية، يستلزم لذلك أن يشعر الأفراد بأنهم جزء من العمل وطرف يحسب حسابه في اتخاذ القرارات، لذا على المؤسسات أن تتبنى الأسلوب التشاركي في اتخاذ القرارات، بحيث يتأثر كل فرد عامل بالمؤسسة، ويمتلك فرصة للتأثير فيها وفي القرارات المتخذة.
ومن الأمثلة على الشركات الأمريكية الناجحة التي استخدمت نظرية Z كأسلوب للإدارة، (هيولت باكارد، بروكتير آنذ جامبل، ايستمان كوداك
محاور نظرية Z
تقوم نظرية Z على عدة محاور هي:
- أن تتم عملية تقييم الموظفين مرة أو مرتين سنويًا، وفق مقاييس رسمية واضحة وضمنية.
- التركيز على الأداء أكثر منه على العلاقات غير الرسمية.
- أن يتناسب الشكل التنظيمي مع الظروف المتغيرة والتكنولوجيا المعقدة (التنظيم الأدهوقراطي)
.- التقليل من المستويات الإدارية وأن تتصف بدرجة أقل من الرسمية.
- تفعيل أسلوب العمل الجماعي لضمان الولاء التنظيمي على المدى الطويل.
- أن يتم التوظيف لمدة طويلة، أما الترقيات فبشكل بطيء.
- اتخاذ القرارات بطريقة جماعية، أما تحمل المسؤولية فيكون بشكل فردي.
- الاهتمام الشامل بالموظفين ورفاهيتهم.
لقد استفاد اليابانيون من التجربة الإنسانية للإدارة، بعد أن أحيوا تلك الروح الجمعية منطلقين من الفرد، جامعين بين الإيقاعين معًا في بوتقة واحدة، رسمت خارطة النشاط الياباني المتميز عبر فسيفسائية ما زالت محط أنظار العالم.