✨ أسرار ومعاني آية 'وقفينا بعيسى بن مريم' بتفسير العلامة/ فاضل السامرائي 🔍📖 | أسرار ودلالات عميقة 🌟

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 3 фев 2025

Комментарии • 7

  • @MoCr7-s5n
    @MoCr7-s5n 9 дней назад +1

    عليه وعلى نبينا محمد افضل الصلاة والسلام

    • @Nafa7atBayaneh
      @Nafa7atBayaneh  8 дней назад

      عليه وعلى نبينا محمد أفضل الصلاة وأتم التسليم، نسأل الله أن يجمعنا به في الفردوس الأعلى ويرزقنا شفاعته يوم القيامة. اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. 🌹

  • @مطرالعنزي-د9ث
    @مطرالعنزي-د9ث 11 дней назад +2

    عجبن لهذا الزمان يكرم السفهاء ..
    وهذا العالم الجليل قد اجزم بأن الغالبية من العرب لايعرفونه ...
    هذا سبب تخلفنا بين الأمم

    • @Nafa7atBayaneh
      @Nafa7atBayaneh  8 дней назад +1

      نعم، هذا أمر مؤلم حقًا. العلماء الحقيقيون، مثل الدكتور فاضل السامرائي وغيرهم من العلماء الأجلاء، كثيرًا ما يكونون مغيبيين عن الأضواء، بينما يتم تكريم من لا يستحق التكريم في بعض الأحيان. وهذا يبرز مدى الفجوة بين العلم الحقيقي والتقدير العام، وهو ما يساهم في تأخر الأمة وتخلفها عن ركب الأمم الأخرى.
      إن الجهل بقيمة العلماء هو أحد الأسباب العميقة في تخلفنا. فالعلماء هم نور الأمة وبناء نهضتها، وهم من يسهمون في استنهاض العقول وتحقيق التقدم في مختلف المجالات. بينما في غياب التقدير للعلماء والعقول النيرة، تظل الأمة مقفلة على نفسها، غارقة في الظلمات.
      لابد أن نتذكر أن العلماء هم ثروة الأمة، وأن تقديرهم ونشر علمهم هو السبيل الحقيقي للنهضة والتقدم.

  • @klofahmad5133
    @klofahmad5133 11 дней назад +1

    أقرب رسول للعيسى عليه السلام هو زكريا كافل مريم ويحيى ابنه

    • @salemchoukri2400
      @salemchoukri2400 9 дней назад +1

      يحيى و زكرياء،ليسا رسولين إنما نبيين

    • @Nafa7atBayaneh
      @Nafa7atBayaneh  8 дней назад +1

      نعم، كما ورد في القرآن الكريم، يُعتبر الأنبياء زكريا ويحيى عليهما السلام من أقرب الأنبياء إلى عيسى عليه السلام، وذلك بسبب الروابط العائلية التي تجمعهم.
      زكريا عليه السلام كان كافلًا لمريم عليها السلام، حيث رعاها وأشرف على تربيتها في بيت المقدس.
      يحيى عليه السلام هو ابن زكريا عليه السلام، وعيسى عليه السلام هو ابن خالة يحيى.
      (خطأ غير مقصود من العلامة السامرائي, والله أعلم)