🔴 هل الأشاعرة و الماتريدية من أهل السنة و الجماعة ؟؟ ||طرح وجواب مختصر 🎙️ الشيخ فلاح مندكار

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 18 окт 2024

Комментарии • 4

  • @علماءأهلالسنةوالجماعة-ظ5ق

    جزاكم الله خيرا

  • @saleh4877
    @saleh4877 3 месяца назад

    أشاعرة اليوم جويهلة لايفهمون شيء.....
    ننقل اقتباس مفيد للرد عليهم :
    ((لكن حسبنا أن ننقل هنا نصين عن إمامين من أئمة الأشاعرة ، العارفين بمذهب أبي الحسن ومصنفاته :
    الأول : الإمام البيهقي ، أبو بكر أحمد بن الحسين .
    قال رحمه الله في كتابه "الاعتقاد" (107) : " وَقَدْ ذَكَرَ الشَّافِعِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ مَا دَلَّ عَلَى أَنَّ مَا نَتْلُوهُ مِنَ الْقُرْآنِ بِأَلْسِنَتِنَا وَنَسْمَعُهُ بِآذَانِنَا وَنَكْتُبُهُ فِي مَصَاحِفِنَا يُسَمَّى كَلَامَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، وَأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ كَلَّمَ بِهِ عِبَادَهُ بِأَنْ أَرْسَلَ بِهِ رَسُولَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. وَبِمَعْنَاهُ ذَكَرَهُ أَيْضًا عَلِيُّ بْنُ إِسْمَاعِيلَ فِي كِتَابِهِ الْإِبَانَةِ " انتهى .
    ثم قال رحمه الله بعدما نقل نص كلام الإمام الشافعي :
    " وَقَالَ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ إِسْمَاعِيلَ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى فِي كِتَابِهِ: فَإِنْ قَالَ قَائِلٌ: حَدِّثُونَا أَتَقُولُونَ: إِنَّ كَلَامَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فِي اللَّوْحِ الْمَحْفُوظِ؟ قِيلَ لَهُ: نَقُولُ ذَلِكَ لِأَنَّ اللَّهَ قَالَ: بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ [البروج: 22] ، فَالْقُرْآنُ فِي اللَّوْحِ الْمَحْفُوظِ وَهُوَ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ [العنكبوت: 49] ، وَهُوَ مَتْلُوٌّ بِالْأَلسِنَةِ، قَالَ اللَّهُ: لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ [القيامة: 16] ، فَالْقُرْآنُ مَكْتُوبٌ فِي مَصَاحِفِنَا فِي الْحَقِيقَةِ، مَحْفُوظٌ فِي صُدُورِنَا فِي الْحَقِيقَةِ، مَتْلُوٌّ بِأَلْسِنَتِنَا فِي الْحَقِيقَةِ مَسْمُوعٌ لَنَا فِي الْحَقِيقَةِ كَمَا قَالَ: فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ [التوبة: 6] " .
    وهذا الكلام موجود بنصه في كتاب "الإبانة" ص (53) ط السلفية ، وص (100) ط د. فوقية حسين .
    الثاني : الإمام أبو القاسم على بن الحسن ابن عساكر (ت:571هـ) وهو أعظم مؤرخيه ، وأشد الناس ذبا عنه ، وانتصارا له .
    قال رحمه الله : "وتصانيفه بَين أهل الْعلم مَشْهُورَة مَعْرُوفَة وبالإجادة والإصابة للتحقيق عِنْد الْمُحَقِّقين مَوْصُوفَة وَمن وقف على كِتَابه الْمُسَمّى بالإبانة عرف مَوْضِعه من الْعلم والديانة " انتهى من "تبيين كذب المفتري" (28) .
    وقال أيضا : " فَإِذا كَانَ أَبُو الْحَسَنِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ كَمَا ذكر عَنهُ من حسن الاعتقاد ، مستصوب الْمَذْهَب عِنْد أهل الْمعرفَة بِالْعلمِ والانتقاد ، يُوَافقهُ فِي أَكثر مَا يذهب إِلَيْهِ أكَابِر الْعباد ، وَلَا يقْدَح فِي معتقده غير أهل الْجَهْل والعنَاد : فَلَا بُد أَن نحكي عَنهُ معتقده على وَجهه بالأمانة ، ونجتنب أَن نزيد فِيهِ أَو ننقص مِنْهُ تركا للخيانة ، ليعلم حَقِيقَة حَاله فِي صِحَة عقيدته فِي أصُول الدّيانَة .
    فاسمع مَا ذكره فِي أول كِتَابه الَّذِي سَمَّاهُ بالإبانة ، فَإِنَّهُ قَالَ : الْحَمد لِلَّه الْأَحَد الْوَاحِد الْعَزِيز الْمَاجِد المتفرد بِالتَّوْحِيدِ المتمجد بالتمجيد الَّذِي لَا تبلغه صِفَات العبيد وَلَيْسَ لَهُ مثل وَلَا نديد وَهُوَ المبدىء المعيد جلّ عَن اتِّخَاذ الصاحبة والأبْنَاء وتقدَّس عَن ملامسة النِّسَاء فَلَيْسَتْ لَهُ عزة تنَال وَلَا حدّ تضرب لَهُ فِيهِ الْأَمْثَال لم يزل بصفاته أَولا قَدِيرًا .. "
    ثم نقل منه نصا مطولا هو أول كتاب الإبانة ، ومنه النص الذي نقلناه في أول حديثنا عن أبي الحسن ، والكلام بطوله في كتاب الإبانة .
    ينظر : "تبيين كذب المفتري " ص (152) وما بعدها ، ويقارن أول كتاب الإبانة ، لأبي الحسن .
    وقال ابن عساكر رحمه الله أيضا :
    " وَلم يزل كتاب الْإِبَانَة مستصوبا عِنْد أهل الدّيانَة وَسمعت الشَّيْخ أَبَا بكر أَحْمد بن مُحَمَّدِ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ بشار البوشنجي الْمَعْرُوف بالخر كردِي الْفَقِيه الزَّاهِد يَحْكِي عَن بعض شُيُوخه أَن الإِمَام أَبَا عُثْمَان إِسْمَاعِيل بن عَبْدِ الرَّحْمَنِ بن أَحْمَدَ الصَّابُونِي النَّيْسَابُورِي قَالَ مَا كَانَ يخرج إِلَى مجْلِس درسه إِلَّا وَبِيَدِهِ كتاب الْإِبَانَة لأبي الْحسن الْأَشْعَرِيّ وَيظْهر الْإِعْجَاب بِهِ وَيَقُول مَاذَا الَّذِي يُنكر على من هَذَا الْكتاب شرح مذْهبه .
    فَهَذَا قَول الإِمَام أَبِي عُثْمَانَ وَهُوَ من أَعْيَان أهل الْأَثر بخراسان . " انتهى من "تبيين كذب المفتري " (389) . وينظر أيضا ص : (171، 388) من نفس الكتاب .
    وقد توسع فضيلة الشيخ الدكتور عبد الرحمن المحمود حفظه الله في دراسة هذه المسألة في كتابه المهم : "موقف ابن تيمية من الأشاعرة" (1/348) وما بعدها ، فيراجع .
    والله أعلم .

    • @himhim44
      @himhim44 3 месяца назад

      يسمى كلام الله . يا جويهل انت و من استدل بهذا . يسمى كلام الله و من انكر من الاشاعرة انه كلام الله ؟ يا جاهل انت و شيخك

  • @فريدفريد-ت2ل
    @فريدفريد-ت2ل 3 месяца назад

    اءذا كنت اشعري او اءباضي ورجعت اءلي عقيذة اسنة وبعذها نصرت اليهوذ علي الفلصطينين هل نجوت من جهنم