Размер видео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показать панель управления
Автовоспроизведение
Автоповтор
رَوَى أَحْمَد بنُ حَنْبَل فِي مَسْنَدِهِ ( 4 / 96 رَقْمَ اَلْحَدِيثِ : 16922 ) حَدَّثَنَا عَبْدُ اَللَّهْ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَاءً أَسْوَدَ بن عَامِرٍ أَنَا أَبُو بَكْرْ عَنْ عَاصِمْ عَنْ أَبِي صَالِح عَنْ مُعَاوِيَة قَالَ قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (( مَنْ مَاتَ بِغَيْرِ إِمَامٍ مَاتَ مِيتَةَ جَاهِلِيَّةٍ )) . تَعْلِيقُ شُعَيْبْ اَلْأَرْنَؤُوطْ : حَدِيثٌ صَحِيحٌ لِغَيْرِهِ وَهَذَا إِسْنَادٌ حَسَنْ مِنْ أَجْلِ عَاصِمْ - وَهُوَ اِبْنُ بَهْدَلَة - وَبَقِيَّةَ رِجَالِهِ ثِقَاتِ رِجَالِ اَلشَّيْخَيْنِ غَيْرَ أَنَّ أَبَا بَكْرْ - وَهُوَ اِبْنْ عَيَّاشْ - إِنَّمَا رَوَى لَهُ مُسْلِمٌ فِي اَلْمُقَدِّمَةِ وَهُوَ صَدُوقٌ حَسَنْ اَلْحَدِيثِ . وَقَالَ يَحْيَى بن ( هُبَيْرَة بن ) مُحَمَّدْ بن هُبَيْرَة اَلذُّهْلِي اَلشَّيْبَانِي ، أَبُو اَلْمُظَفَّرْ ، عَوْنُ اَلدِّينِ في اَلْإِفْصَاحَ عَنْ مَعَانِي اَلصِّحَاحِ , تَحْقِيقٌ : فُؤَادْ عَبْدَ اَلْمُنْعِمْ أَحْمَدْ ( 8 / 210 ) : وَقَوْلُهُ : ( فَمَاتَ ) يَعْنِي أَنْ أَدْرَكَهُ اَلْمَوْتُ عَلَى حَالِ فِرْقَتِهِ لِلْمُسْلِمِينَ فَإِنَّهُ يَمُوتُ مِيتَةَ اَلْجَاهِلِيَّةِ ، وَالْجَاهِلِيَّةَ (( هُمْ اَلَّذِينَ مَاتُوا كُفَّارًا )) .وقَالَ اِبن حَجَر اَلْعَسْقَلَانِيّ فِي فَتْحِ اَلْبَارِئِ شَرْحٌ صَحِيحٌ اَلْبُخَارِي ( 13 / 7 ) : وَالْمُرَاد بِالْمِيتَةِ اَلْجَاهِلِيَّةِ وَهِيَ بِكَسْرِ اَلْمِيمِ حَالَة اَلْمَوْتِ (( كَمَوْتِ أَهْلِ اَلْجَاهِلِيَّةِ عَلَى ضَلَالٍ )) .هل النبي الأمين عندما حذر الأمة من ميتة الكفر والضلال وذلك عندما يبايعون ولي الأمر والإمام أستخلف على الناس ولي أمر وإمام يقود العباد أو بلغ الأمة طريقة تنصيب هذا الإمام وولي الأمر حتى لا تقع الأمة في الفتن والفرقة أم لا ؟؟.
رَوَى أَحْمَد بنُ حَنْبَل فِي مَسْنَدِهِ ( 4 / 96 رَقْمَ اَلْحَدِيثِ : 16922 ) حَدَّثَنَا عَبْدُ اَللَّهْ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَاءً أَسْوَدَ بن عَامِرٍ أَنَا أَبُو بَكْرْ عَنْ عَاصِمْ عَنْ أَبِي صَالِح عَنْ مُعَاوِيَة قَالَ قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (( مَنْ مَاتَ بِغَيْرِ إِمَامٍ مَاتَ مِيتَةَ جَاهِلِيَّةٍ )) .
تَعْلِيقُ شُعَيْبْ اَلْأَرْنَؤُوطْ : حَدِيثٌ صَحِيحٌ لِغَيْرِهِ وَهَذَا إِسْنَادٌ حَسَنْ مِنْ أَجْلِ عَاصِمْ - وَهُوَ اِبْنُ بَهْدَلَة - وَبَقِيَّةَ رِجَالِهِ ثِقَاتِ رِجَالِ اَلشَّيْخَيْنِ غَيْرَ أَنَّ أَبَا بَكْرْ - وَهُوَ اِبْنْ عَيَّاشْ - إِنَّمَا رَوَى لَهُ مُسْلِمٌ فِي اَلْمُقَدِّمَةِ وَهُوَ صَدُوقٌ حَسَنْ اَلْحَدِيثِ .
وَقَالَ يَحْيَى بن ( هُبَيْرَة بن ) مُحَمَّدْ بن هُبَيْرَة اَلذُّهْلِي اَلشَّيْبَانِي ، أَبُو اَلْمُظَفَّرْ ، عَوْنُ اَلدِّينِ في اَلْإِفْصَاحَ عَنْ مَعَانِي اَلصِّحَاحِ , تَحْقِيقٌ : فُؤَادْ عَبْدَ اَلْمُنْعِمْ أَحْمَدْ ( 8 / 210 ) : وَقَوْلُهُ : ( فَمَاتَ ) يَعْنِي أَنْ أَدْرَكَهُ اَلْمَوْتُ عَلَى حَالِ فِرْقَتِهِ لِلْمُسْلِمِينَ فَإِنَّهُ يَمُوتُ مِيتَةَ اَلْجَاهِلِيَّةِ ، وَالْجَاهِلِيَّةَ (( هُمْ اَلَّذِينَ مَاتُوا كُفَّارًا )) .
وقَالَ اِبن حَجَر اَلْعَسْقَلَانِيّ فِي فَتْحِ اَلْبَارِئِ شَرْحٌ صَحِيحٌ اَلْبُخَارِي ( 13 / 7 ) : وَالْمُرَاد بِالْمِيتَةِ اَلْجَاهِلِيَّةِ وَهِيَ بِكَسْرِ اَلْمِيمِ حَالَة اَلْمَوْتِ (( كَمَوْتِ أَهْلِ اَلْجَاهِلِيَّةِ عَلَى ضَلَالٍ )) .
هل النبي الأمين عندما حذر الأمة من ميتة الكفر والضلال وذلك عندما يبايعون ولي الأمر والإمام أستخلف على الناس ولي أمر وإمام يقود العباد أو بلغ الأمة طريقة تنصيب هذا الإمام وولي الأمر حتى لا تقع الأمة في الفتن والفرقة أم لا ؟؟.