سؤال اخي.. هذا السؤال دائما مايدور في راسي.. اذا كان القرآن عربيا ونحن نتقن اللغه ورغم ذلك نختلف فيه كثيرا فما بالك بالبشر غير العرب كالياباني او الأمريكي او الروسي وبقيه الدول الغير عربيه. فما ذنبهم في ذلك لو حتى اصبحو ملحدين.. أين رساله كل شخص أو لغه. الم يقل القرآن انه للعالمين.. كيف ذلك وهناك مليارات البشر لايجيدون اللغه القرانيه..
@@رجلصالح-ج3ث أخي الكريم، مشكلتنا كبيرة وهي ان مفاهيمنا باللغة العربية مشوهة. فمثلاً، المؤمن هو من يعتقد ويصدق بوجود الله، مع انه لغوياً: المؤمن هو من يمنح الأمن للآخرين. وقس على ذلك.
صحيح وأكيد ان دخول الجنة يكون بالعمل الصالح المفيد للبشرية من خلال توفير الأمن والسلام والغذاء والدواء وكل مستلزمات الحياة الآمنة ولكن يا دكتور المحغز لهذه الأعمال الصالحة هو المعتقد الصحيح ليس بالضرورة الإعتقاد بوجود آله ويوم حساب قد يكون مجرد إعتقاد بالاخوة الإنسانية المهم هناك معتقد
دكتور في الاية.... وكل امة تدعى لكتابها.....هل المقصود الكتاب الذي امنت به عقائديا وبذلك ستحاسب ع هاد الاعتقاد ام كتاب اعمالها ووفقك الله لما يحب ويرضى 🌹
لاحظي كلام الله عز وجل كم هو واضح ومبين. الكتاب لا يستنسخ إلا الأعمال، والحساب لن يكون إلا على العمل. دور العقيدة ينتهي بموت الإنسان، فإذا لم تثمر هذه العقيدة بعمل صالح، فلا فائدة من تلك العقيدة. 🌹🌹🌹
@@KhaledAlsayedHasan صدقت العقيدة التي لا ثثمر بعمل صالح واعطاء الامن للاخرين لا جدوى منها وحالنا اكبر دليل ياريت هذا الكلام يوصل لاكبر عدد ممكن لاننا بامس الحاجة لهذا وجزاكم الله خيرا 🌹
@@KhaledAlsayedHasan أنت تقول في هذه الحلقة أن الحساب هو على العمل فقط، وأنا سألتك تحديدا فيما تقوله هنا: ما الفرق بين المؤمن والمنافق أي ما الفرق في الحساب بينهما إن كانا متشابهين بالعمل الظاهر، فحسب طرحك هما في منزلة واحدة ونتيجتهما واحدة، فهل هذا برأيك صحيح وأن الحساب على العمل فقط؟ أما ما سألت عنه بأن الله هو المؤمن فماذا يعتقد فذاك يمكن أن أكتب لحضرتك على الإيميل وأبين لك رأيي لأنه يحتاج لسرد طويل، ومن الصعوبة ذكر ذلك هنا. المهم هل ما زال رأيك أن الحساب على العمل فقط؟ وأن المؤمن والمنافق المتساويان في العمل الظاهر هما منزلة واحدة (ولنفترضها دخول الجنة)؟
@@KhaledAlsayedHasan دكتور أنت هنا كباحث يجب أن تقدم لنا الدليل على رأيك، هات الدليل على أن المنافق الذي ينكر وجود الله بقلبه وفكره وعمله الظاهر مثل المؤمن سيدخل الجنة. أما إن كان هذا رأيك لنفسك فلك وما تعتقد، أما أنك تقدم بحثا فالكلام من دون دليل لا قيمة له. بانتظار دليلك على أن من ينكر وجود الله بقلبه وفكره سيدخل الجنة.
@@a.m.4862 اخي الكريم، الدليل هو الآيات التي ذكرتها لك في العرض. لا يوجد آية في القرآن تعد بالجزاء على الأفكار والمعتقدات حتى أن العقيدة ككلمة، ليست مذكورة في القرآن الكريم. نحن حتى في حياتنا الدنيا، في المحاكم القضائية، نحكم على الأفعال. المنافق، الذي يتظاهر انه يعبد الله، إذا لم ينجم عن نفاقه أي عمل ضار لغيره، فلا حاجة لنا في تقييمه أو الحكم عليه. الله يحكم على العباد يوم الحساب. بينما المؤمن الصالح التقي، والذي لا يترك صلاة، إذا عمل عملاً سيئاً، فسيحاسب عليه ولن تفيده معتقداته أبداً. تحياتي لك،،،
الله يبارك فيك
🌹🌹🌹
كلام جميل وفي غاية الاهميه❤
كلام معقول جدا وفيه فائدة وبيان
شكراً لك ولمتابعتك قناة الإيمان في الإسلام
سؤال اخي.. هذا السؤال دائما مايدور في راسي.. اذا كان القرآن عربيا ونحن نتقن اللغه ورغم ذلك نختلف فيه كثيرا فما بالك بالبشر غير العرب كالياباني او الأمريكي او الروسي وبقيه الدول الغير عربيه. فما ذنبهم في ذلك لو حتى اصبحو ملحدين.. أين رساله كل شخص أو لغه. الم يقل القرآن انه للعالمين.. كيف ذلك وهناك مليارات البشر لايجيدون اللغه القرانيه..
@@رجلصالح-ج3ث أخي الكريم،
مشكلتنا كبيرة وهي ان مفاهيمنا باللغة العربية مشوهة. فمثلاً، المؤمن هو من يعتقد ويصدق بوجود الله، مع انه لغوياً: المؤمن هو من يمنح الأمن للآخرين. وقس على ذلك.
صحيح وأكيد ان دخول الجنة يكون بالعمل الصالح المفيد للبشرية من خلال توفير الأمن والسلام والغذاء والدواء وكل مستلزمات الحياة الآمنة ولكن يا دكتور المحغز لهذه الأعمال الصالحة هو المعتقد الصحيح ليس بالضرورة الإعتقاد بوجود آله ويوم حساب قد يكون مجرد إعتقاد بالاخوة الإنسانية المهم هناك معتقد
نعم ممكن، والله العادل المطلق قال:
من يعمل مثقال ذرة خيراً يره، ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره.
ولاحظ أن الآية مطلقة وغير مشروطة بعقيدة إلهية.
دكتور في الاية.... وكل امة تدعى لكتابها.....هل المقصود الكتاب الذي امنت به عقائديا وبذلك ستحاسب ع هاد الاعتقاد ام كتاب اعمالها ووفقك الله لما يحب ويرضى 🌹
شكراً لك اختي زهرة على السؤال.
الجواب واضح تماماً. إنه كتاب الأعمال:
﴿وَتَرى كُلَّ أُمَّةٍ جاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدعى إِلى كِتابِهَا اليَومَ تُجزَونَ ما كُنتُم تَعمَلونَهذا كِتابُنا يَنطِقُ عَلَيكُم بِالحَقِّ إِنّا كُنّا نَستَنسِخُ ما كُنتُم تَعمَلونَ﴾ [الجاثية ٢٩- ٢٩]
🌹🌹🌹
@@KhaledAlsayedHasan شكراً 🌹🌹🌹
لاحظي كلام الله عز وجل كم هو واضح ومبين.
الكتاب لا يستنسخ إلا الأعمال، والحساب لن يكون إلا على العمل.
دور العقيدة ينتهي بموت الإنسان، فإذا لم تثمر هذه العقيدة بعمل صالح، فلا فائدة من تلك العقيدة.
🌹🌹🌹
@@KhaledAlsayedHasan صدقت العقيدة التي لا ثثمر بعمل صالح واعطاء الامن للاخرين لا جدوى منها وحالنا اكبر دليل ياريت هذا الكلام يوصل لاكبر عدد ممكن لاننا بامس الحاجة لهذا وجزاكم الله خيرا 🌹
البركة بمجهوداتكم أختي الكريمة.
أنا نذرت ما تبقى لي من عمر لنشر هذا المفهوم للإيمان، والذي غاب عنا ١٤ قرناً.
وهل الفرق بين المنافق والمؤمن غير الاعتقاد والمعتقد يا دكتور خالد؟؟؟
إذا اعتمدنا أن معنى الفعل آمن هو اعتقد، فنعم، الفرق بين المؤمن والمنافق هو العقيدة فقط.
الله هو المؤمن، فبماذا يعتقد؟
@@KhaledAlsayedHasan
أنت تقول في هذه الحلقة أن الحساب هو على العمل فقط، وأنا سألتك تحديدا فيما تقوله هنا: ما الفرق بين المؤمن والمنافق أي ما الفرق في الحساب بينهما إن كانا متشابهين بالعمل الظاهر، فحسب طرحك هما في منزلة واحدة ونتيجتهما واحدة، فهل هذا برأيك صحيح وأن الحساب على العمل فقط؟
أما ما سألت عنه بأن الله هو المؤمن فماذا يعتقد فذاك يمكن أن أكتب لحضرتك على الإيميل وأبين لك رأيي لأنه يحتاج لسرد طويل، ومن الصعوبة ذكر ذلك هنا.
المهم هل ما زال رأيك أن الحساب على العمل فقط؟
وأن المؤمن والمنافق المتساويان في العمل الظاهر هما منزلة واحدة (ولنفترضها دخول الجنة)؟
@@a.m.4862
نعم، الناس يوم القيامة سيحاسبون على الأعمال فقط. وليس على المعتقدات. وهنا انا لا انكر أهمية المعتقدات لأنها ستساعدك في حياتك.
@@KhaledAlsayedHasan
دكتور أنت هنا كباحث يجب أن تقدم لنا الدليل على رأيك، هات الدليل على أن المنافق الذي ينكر وجود الله بقلبه وفكره وعمله الظاهر مثل المؤمن سيدخل الجنة.
أما إن كان هذا رأيك لنفسك فلك وما تعتقد، أما أنك تقدم بحثا فالكلام من دون دليل لا قيمة له.
بانتظار دليلك على أن من ينكر وجود الله بقلبه وفكره سيدخل الجنة.
@@a.m.4862
اخي الكريم،
الدليل هو الآيات التي ذكرتها لك في العرض. لا يوجد آية في القرآن تعد بالجزاء على الأفكار والمعتقدات حتى أن العقيدة ككلمة، ليست مذكورة في القرآن الكريم.
نحن حتى في حياتنا الدنيا، في المحاكم القضائية، نحكم على الأفعال.
المنافق، الذي يتظاهر انه يعبد الله، إذا لم ينجم عن نفاقه أي عمل ضار لغيره، فلا حاجة لنا في تقييمه أو الحكم عليه. الله يحكم على العباد يوم الحساب.
بينما المؤمن الصالح التقي، والذي لا يترك صلاة، إذا عمل عملاً سيئاً، فسيحاسب عليه ولن تفيده معتقداته أبداً.
تحياتي لك،،،