١ كورنثوس ٢٩:١١ لأن الذي يأكل ويشرب بدون استحقاق يأكل ويشرب دينونة لنفسه، غير مميز جسد الرب. ناشد حنا مكتبة الأخوة. جميع الحقوق محفوظة ١ كورنثوس ١١: ٢٩ الدينونة هنا تأديب لأنه مفروض أن الذي يأكل من عشاء الرب هو المؤمن فقط أما غير المؤمن فلا نصيب له في عشاء الرب. فإذا تغافل المؤمن وأكل بدون استحقاق يأكل ويشرب دينونة لنفسه أي يؤدب من الرب فالذي يأكل بدون استحقاق يكون: أولاً : مجرماً في جسد الرب ودمه وليس في الخبز والكأس لأنهما اكتسبا قيمة خاصة بكونهما يشيران إلى جسد الرب ودمه. ثانياً : يأكل ويشرب دينونة لنفسه لأن المجرم أمامه المحاكمة والقصاص أي الدينونة. ثالثاً : «فيكم كثيرون ضعفاء ومرضى وكثيرون يرقدون» هل نتيجة الدينونة للمؤمنين هي الهلاك والعذاب الأبدي؟ لا. لكن كما قلنا المقصود بالدينونة هنا هو التأديب «نؤدب من الرب لكي لا ندان مع العالم». يقول البعض: لماذا نمنع الآخرين من الاشتراك في مائدة الرب ؟؟ إنها مائدة الرب والمتقدم يقول أنه مؤمن وإن كان غير معروف لنا. افرض أنه يتقدم من غير استحقاق وعنده خمير فهو يأكل ويشرب دينونة لنفسه الإجابة على هذا هي أن مائدة الرب شركة «نحن الكثيرين جسد واحد لأننا نشترك في الخبز الواحد»ولذلك فمسئولية الاشتراك فيها مزدوجة: فردية لمن يخطئ والجماعة لا تعلم بخطيته، وجماعية إذا كانت الجماعة تعلم وتتساهل. عندما أخطأ عاخان في القديم قال الله «إسرائيل أخطأ وأخذ من الحرام» مع أنه واحد فقط لكن الجماعة أمام الله وحدة، ووقع القصاص على الجماعة كلها لذلك يقول الرسول في (1كو5) «اعزلوا الخبيث من بينكم خميرة صغيرة تخمر العجين كله. نقوا منكم الخميرة العتيقة» وفي الرسالة الثانية بعدما عزلوا الخبيث قال لهم الرسول «أظهرتم أنفسكم أبرياء». إذاً المشترك في مائدة الرب يجب أن يكون خالياً من الخمير بنوعيه ـ خمير التعليم وخمير السلوك والجماعة يجب أن تتحقق من ذلك بالفحص وإذا لم تفحص تكون الجماعة مسئولة لأن الاشتراك في مائدة الرب شركة وليس ممارسة فردية. فإذا وجد خصام بين أخوين والكنيسة تعلم بذلك وهما يشتركان في مائدة الرب تكون الدينونة عليهما وعلى الكنيسة أيضاً لأن الكنيسة يجب أن تصلح الخطأ وإلا تقع عليها دينونة يوجد في الكنيسة ملاحظون (الأساقفة) ـ الأسقف معناه ناظر أو ملاحظ أي أن عليه ملاحظة الذي يسلك سلوكاً شائناً والذي يهين الرب، للعمل (بواسطة اجتماع الكنيسة) على إبعاده عن مائدة الرب لكي تكون الجماعة نقية وبريئة أمام الرب. إذاً امتحان النفس باستمرار في نور حضرة الله أمر ضروري للمؤمن. يقول داود «اختبرني يا الله واعرف قلبي امتحني واعرف أفكاري وأنظر إن كان فيّ طريق باطل واهدني طريقاً أبدياً» (مز139 : 23،24). فأولاً: يمتحن المؤمن نفسه. ثانياً: يحكم على ذاته. ثالثاً: يميّز جسد الرب، وبعد أن يعمل هذه الأمور الثلاثة يأكل ويشرب باستحقاق ـ يتقدم دائماً ولا يتأخر أبداً. «غير مميز جسد الرب»: الذي يستخف بالمائدة ويتقدم إليها بدون امتحان هو شخص غير مميز لقيمة جسد الرب ويصدر عليه الحكم من الرب وهو التأديب.
🔻 الإفخارستيا (جسد الرب ودمه الحقيقيين) " جسدي مأكل حق ودمي مشرب حق، من يأكلني يحيا بي " " من يأكل جسد ابن الإنسان ويشرب دمه بدون استحقاق يكون مجرما في جسد الرب ودمه." .. " من يأكل جسدي ويشرب دمي يحيا حياة أبدية وأنا أقيمه في اليوم الأخير."
وهل تعلم يا صديقي أن الشيطان حافظ وفاهم للكتاب المقدس..ولكن للأسف يبقى شيطانا ومضلا..فليس كل من قرأ الكتاب فهم الكتاب. وليس كل من استشهد بالكتاب بالضرورة يشرحه بطريقة صحيحة، وإلا لما كانت البدع والهرطقات والتعاليم المسمومة ان تنتشر. لو كان قراءة الكتاب كافية لما وجدنا هذه الانقسامات.. في الكنيسة...واذا دققت بتاريخ الكنيسة لرأيت أن كل الانقسامات خرجت من الغرب..من الذي تتبعونه وتجعلونه منهجا..ولا تنسى أن الايمان اليوم في أوربا وفي أميركا والعالم الغربي عموما صفر على الشمال.. انتبه لخلاصك..لأنه لا يوجد خلاص خارج الكنيسة لأنها ببساطة هي عروس المسيح الذي أتمنها على تعاليمه.
اهلا وسهلا اخ روبير لأن جسدي مأكل حق ودمي مشرب حق. (يوحنا ٦: ٥٥) هلال أمين مكتبة الأخوة. جميع الحقوق محفوظة يوحنا ٦: ٥٥ أي أن الإيمان فقط ببذل جسد المسيح وسفك دمه هو الغذاء الحقيقي الذي يعطي الحياة الأبدية. قد يؤمن الشخص إيمانا قويا بأمور أخرى ومع ذلك ينحدر لإلى الهلاك الأبدي وذلك لأنه لم يؤمن بالمسيح مائتا لأجله على الصليب.
عمركم ماتفهمو خليكم فى عبادة القدسين والصلاة ليهم وتقبيل الايادى والمطنيات والسجود ارضا للانبا فلان خليكم فى تمجيد البشر انتو اصلا لاتذكرو فى المسبحية عددكم ١٠%من عدد المسحين فى العالم وكل بيقل عددكم لان من عندكم تعاليم طقوس عقيمة وصور واقانيم لبشر ضيعتو الشعب عارف عددكم بيقل لية علشان اللى بيغير دينة واللى بيروح طوائف اخرى وابحث على اليتوب على لسان اباء كهنة يعترفون بذلك الضياع بالعدد المسجل فى دفاتركم عار لكم صورة التقوى لكنكم تنكرون قوتها فوق واختار طريق كلمة الكتاب ادرس اقرأ الكتاب المقدس واطلب من الرب ان يعطيك فهم ابحث عن اللة لية متكنش انت غلط انا عارف ان مفيش فايدة وسيبك من كلام الاباء موضوع التسليم كلة اختراعات للحفاظ على هيبة الاباء امام الشعب والحفاظ على التجارة اديرة زيارات تصدير بيع مشاريع ضخمة مدارس خاصة ومستشفيات نزول الاباء ولم التبرعات كل يوم لدرجة ان الناس الاغنية زهقو شفت بعينى وقلولى ليهم نسبة من التبرعات هما دول رجال اللة اللى قلهم الرب اجعلكم صيادين للناس لللاسف اغلبيتكم بيقرأ فى الكتاب المقدس ومش بيفهم لية للنة متعودش من صغرة مفيش تعليم كفاية ابحث وشوف مين الطوائف اللى بتبشر وبتجيب ناس للمسيح ومين اللى بيضيع الناس انا اتكلمت مع اباء كثير منهم لا يحفظ اية واحدة ومنهم من يقول ايات غلط لدرجة انا اقلتة الاية دى مش موجودة فى الانجيل اقلك مصيبة اقرا كتاب اللاهوت المقارن لمعلم الاجيال اللى كاتب ايات محرف فيها لصالح العقيدة ربنا يرحم الجميع الشيطان يضحك على الضعفاء اللذين تمسكوا باقوال الناس تاركين اقوال الكتاب المقدس فَأَجَابَ بُطْرُسُ وَالرُّسُلُ وَقَالُوا: «يَنْبَغِي أَنْ يُطَاعَ اللهُ أَكْثَرَ مِنَ النَّاسِ." (أع 5: 29).
نص الايه واضح اصنعوا هذا لذكري فهي تذكار وليس ذبيحه ولانها تذكار فالخبز يظل خبزا والكاس يظل عصير العنب وان كان يحمل قيمه عظيمه جدا لدى المؤمنين في الكنيسه
الكلام واضح انو نؤمن بكلام السيد المسيح بان هذا الخبز هو جسده روحيا والدم هو دمه روحيا وليس بيولوجيا ولا كريات حمر وبيض ومصورة .لان كلامه روحي ..وهذا لا يعني اننا نكتفي بالإيمان ونقول اننا نؤمن فلسنا بحاجة إلى اكل الخبز والخمر روحيا وليس بيولوجيا..في هذه الحالة نكون قد افرغها ايماننا من مضمونه ...أما عندما نصدق كلام الرب ان هذا الخبز هو جسده روحيا كما قال وشرح هو نفسه ..فاننا بهذه الحالة نكون قد امنا وصدقني كلام الرب...لان الايمان هو بالكلمة ..وليس عكس معاني كلمات الله بالإيمان اي وضع الإيمان ضد الإيمان..هذه عثرة كبيرة تضعها أمام المؤمنين ..يا سادة وا وعاظ الزمن الاخير ؟؟؟.
مَن هم الذين يكسرون الخبز؟ المولودين من الله: فكل مؤمن حقيقي، مولود من الله، وسكن فيه الروح القدس، أصبح عضوا في جسد المسيح. له اختبار واضح مع الرب، ساره من حقه، أن يصنع ذكرى موت الرب. أما غير المؤمن، لا يعنيه من قريب أو بعيد أن يصنع ذكراه. والرب عندما رسم العشاء للتلاميذ، ولم يكن يهوذا موجوداً معهم، بل خرج بعدما اكل الفصح (يو ١٣: ٣٠). لا لخمير السلوك: أي لا يحتضن لشر أدبي ويتمسك به، لان «خَمِيرَةً صَغِيرَةً تُخَمِّرُ الْعَجِينَ كُلَّهُ» (١كورنثوس ٥: ٦). لا لخمير التعليم: أي لا يحتضن شرور تعليميه ضد كلمه الله، ولاسيما فيما يخص الامور الجوهرية، مثل وحي الكتاب، الثالوث، لاهوت المسيح، قداسة ناسوته، كمال كفارته، الضمان الأبدي، التعليم الرمز في كلمة الله، كهنوت جميع المؤمنين، والرجاء المبارك... الخ. وعلينا أن نلاحظ: هناك فارق بين الادراك المحدود في فهم بعض الحقائق مع توفر الاخلاص والرغبة في التعليم الصحيح، وعدم رفضه أو مقاومته. وبين الاصرار على التعليم الخطأ ومحاوله نشره فان «خَمِيرَةٌ صَغِيرَةٌ تُخَمِّرُ الْعَجِينَ كُلَّهُ» (غلاطية ٥: ٩). ولا ننسي ان التعليم الصحيح هو الضمان للسلوك الصحيح. لماذا نكسر الخبز؟ طاعةً للوصية (تذكار): فكسر الخبز، وصية الرب الأخيرة قبل الصليب، عندما قال لتلاميذه "اصنعوا هذا لذكرى". شكر للرب: فإننا نقدم الشكر للرب الذي تجسد والذي مات لأجلنا فياله من احسان عظيم. اخبار بموت الرب: فالكنيسة المجتمعة حول الرب لتصنع ذكر موته هي شهادة أمام العالم عن حقيقة موت الرب وسفك دمه على الصليب. انتظار لمجيء الرب: سنظل نصنع هذا التذكار، طالما نحن هنا على الأرض، وطالما المسيح هناك في المجد. في ليلى غيابه عنا، وفي ليل تغربنا عنه، الى ان نلتقي، عندئذ لن نحتاج الى تذكار، اذ سنكون مع الحقيقة عينها وجها لوجه. اعلان عن الجسد الواحد: هذا الجسد الذي كونه الروح القدس، عندما نزل إلى الأرض. فالخبز الواحد يمثل الجسد الواحد في هذه المنطقة، كقول الرسول بولس «فَإِنَّنَا نَحْنُ الْكَثِيرِينَ خُبْزٌ وَاحِدٌ، جَسَدٌ وَاحِدٌ، لأَنَّنَا جَمِيعَنَا نَشْتَرِكُ فِي الْخُبْزِ الْوَاحِدِ» (١ كورنثوس ١٠: ١٧). انه المعنى المكاني للجسد الواحد «وَأَمَّا أَنْتُمْ فَجَسَدُ الْمَسِيحِ، وَأَعْضَاؤُهُ أَفْرَادًا» (١ كورنثوس ١٢: ٢٧).
التناول عندما بصلي الكاهن القداس يتحول الخبز الي جسد المسيح وعصبر الكرمة الي دمه ومن لاياكل جسد المسيح ويشرب دمه لن يكون له حياة ابدية وطبعا لازم يتم هذا باستحقاق ياريت لانناسقوا الي كلام مضللين الذين لايعترفون بسر التناول الذي صنعه المسيح بنفسه واوصل تلاميذه قال اصنعوا هذا لذكري اما الطوائف التي لاتعترف بسر التناول فهي طوائف غير مسيحية ومستحدثة من اوناس مهرطقين
هل حضرتك فهمت النص أفضل من الآباء الرسوليين الذين تركوا لنا طقس سر الإفخارستيا، والبابا أثناسيوس الرسولي والبابا كارلس الأول عمود الدين اللذان كانت لغتهم الأولى اليونانية التي كتب بها العهد الجديد؟
الآباء وعمود الدين دولن بشر يامحترم والرب لم يقل تعلموا من عمود الدين بل يقول الرب اعلمك ارشدك وليس الكهنه والوعاظ وعمود الدين ويقول الرب سبصير الجميع متعلمين من الله وليس من الكهنه والوعاظ وعمود الدين ويقول الرب المسحه تعلمكم كل شيء ولاتحتاجون لمعلم إنت بتتعلم من عمود الدين مبروك عليك عمود الدين ومعلم الاجيال الاردثوكسيه العميان الجهله ب الكتاب المقدس وأنا مبروك على رب المجد يسوع وحده المعلم الذي علم اخنوخ ودانيال والثلاث فتيه وايليا والسيده القداسه العذراء مريم والرسل ويوحنا المعمدان يارجل اين عقلك؟؟؟ رميته تحت أرجل عمود الدين ومعلم الاجيال ؟؟؟ اختشي يارجل
@@markresk2423 يا أخي نحن نقبل ما زرعه الروح القدس في الرسل والتلاميذ يوم الخمسين عند ما أسس الكنيسة الأولى ولا نقبل أي فلسفة من اجتهادات بشرية ناتجة من عقول ونفسيات متمردة!
لكن اعين ولاتبصرون واذان ولن تسمعون انتم تناقضون انفسكم اخي الفاضل يسوع المسيح له المجد شرح وحضرتك ذكرت قال من ياكل جسديويشرب دمي يثبت في وانا فيه وهذا هو سر الافخاريستيا اللذي سلموها لنا الاباء الرسل هذا ايمان فلماذا تناقضون انفسكم وتضللون الناس هذا سر مثل سر المعموديه وسر التوبه والاعتراف والزواج هذه هي مسيحيتنا الحقيقيه ربنا يرشدكم
مَنْ يأكل جسدي ويشرب دمي فله حياة أبدية ، وأنا أُقيمه في اليوم الأخير، لأن جسدي مأكل حق ودمي مشرب حق ( يو 6: 54 ، 55) من الأهمية بمكان أن ندرك أن المسيح هنا لم يكن يعني الأكل الحرفي الجسدي ، ولا الشرب الحرفي ، كما ذهب في ذلك بعض المعلمين ، ونسوق لذلك العديد من الأدلة : (1) إن استعارة الأكل لم تكن غريبة على عقلية المستمع اليهودي ، فهم يعرفون ما قاله مثلاً إرميا النبي : «وُجد كلامك فأكلته ، فكان كلامك لي للفرح ولبهجة قلبي» ( إر 15: 16 ). واضح هنا إن الأكل الذي يتحدث عنه النبي ، ليس له أدنى علاقة بالأكل الحرفي الجسدي. (2) إن أسلوب الاستعارة هو أسلوب شائع في أقوال المسيح بحسب إنجيل يوحنا ، وسبق أن تقابلنا معه في ص3 ، ولم يفهمه نيقوديموس وقتها ، إذ ظن أن المسيح يتكلم عن الولادة بالمفهوم الجسدي ، فقال للمسيح متعجبًا : «كيف يمكن الإنسان أن يولد وهو شيخٌ؟ أَ لعله يقدر أن يدخل بطن أمه ثانية ويُولد؟» ( يو 3: 4 ) . ثم جاء هذا الأسلوب أيضًا في الأصحاح الرابع ، ولم تفهمه المرأة السامرية ، عندما وعدها المسيح أن يعطيها الماء الحي ( يو 4: 11 ). (3) إن المسيح سبق أن تحدث صراحة في هذا الإنجيل عينه عن استعارة الأكل ، لما قال لتلاميذه ، ما لم يفهموه أيضًا وقتها ، قال : «أنا لي طعامٌ لآكل لستم تعرفونه أنتم ... طعامي أن أعمل مشيئة الذي أرسلني وأُتمم عمله» ( يو 4: 32 ، 34). (4) إن المسيح في هذا الفصل عينه أوضح ما الذي يقصده من الأكل منه إذ قال عن علاقته بالآب : «كما أرسلني الآب الحي ، وأنا حيٌ بالآب ، فمَنْ يأكلني فهو يحيا بي» (ع57). واضح أن في علاقة المسيح بالآب لا توجد مسألة أكل حرفي. (5) إن المسيح في نهاية هذا الحديث بالذات ، قال إن «الروح هو الذي يُحيي ، أما الجسد فلا يفيد شيئًا . الكلام الذي أكلمكم به هو روح وحياة» ( يو 6: 63 ) . بمعنى أنه حتى ولو أكلتم جسدي حرفيًا ، ووصل جسدي الحرفي إلى أعماق بطونكم ، لن ينفعكم هذا شيئًا ، بل إن أردتم الاستفادة من كلامي فعليكم فهمه بأسلوب روحي. إذًا فكيف نفهم الأكل من المسيح والشرب منه ؟ قال المسيح « مَنْ يُقبل إليَّ فلا يجوع ومَن يؤمن بي فلا يعطش أبدًا » (ع35). وكيف نفهم أكل جسده وشرب دمه ـ معناه أن نؤمن بتجسد ابن الله ، وسفك دمه لأجلنا على الصليب؟
مش حكاية له جسدين او الي اخره لكن الروح القدس يحل في القداس الالهي ليبارك الجسد والدم ويحولهم جوهريا وليس شكليا والايات واضحة حتي في العشاء الرباني الي انتوا عايزينه في الوقت مع ان حتة غير الزمان والمكان متنفعش في الكتاب المقدس ربنا يكمل كل شئ فيه كله متكامل مفيش حتة تغير الزمان والمكان يبقي تغير الموضوع لكن الاية واضحة في العشاء الرباني ان الجسد والدم يعطي لمغفرة الخطايا وهذا اصنعوه لذكري وكلمة اصنعوه لذكري ده السيد المسيح بيأمرنا نعمل زي الي عمله في العشاء الرباني وان يكون فيه جسد ودم
@@KolElKetab يا اخي الحبيب أنت تفكر كما المسلمين تماما عندما يظنون أن الله أتخذ صاحبة لانجاب المسيح قصور فكري عقلي تماما و كما اليهود تماما عندا تسألوا كيف يقدر هذا أن يعطينا جسده لنأكله و كما تسأل نيقوديموس عن المعمودية من الماء و الروح طبعا" أنتم لا تؤمنون بها و قال كيف يمكن أن يعود لبطن أمه ليولد ثانية"" الاسرار المقدسة هي علامة مادية منظورة تعطينا نعمة روحية غير منظورة نسلم بكلام الرب ببساطة قلب و نؤمن به دون لف و دوران
لو كان قصد رب المجد يسوع المسيح بكلامه في الاصحاح السادس من يوحنا الايمان بمعناه المجازي عندما تكلم عن جسده و دمه لما أصطدم بهذا التذمر و بدأت الناس تتخلى عنه و حتى بعض من أتباعه لكنه أصر على حرفي كلامه لهذا السبب قالوا هذا الكلام صعب " لقد وصف نفسه بالكرمة الحقيقة و أبيه الكرام كما وصف نفسه بالطريق الذي يؤدي الى الآب كل الناس فهمت قصده دون تذمر بالحرف لكن بمفهوم روحي ما معنى أن يدخل الناس بصراع فكرى و شك و يضعهم في حيرة عندما تحدث عن أكل جسده و شرب دمه الاقدسين لماذا لم يتحدث معهم عن الايمان بموته على الصليب و أنتهى الامر لما تلك الفلسفة و المراوغة التي ليس لها أي تفسير أبدا كمن يدور حول نفسه
@@kokojoo4158 مع كل الاحترام الي حضرتك كتبته هذا يسمى عقيده كنسية، لكن الكلام لا يجد نص كتابي يدعمه. ولاتنسى ان الدستور الاساسي والاصلي المسيحي هو الكتاب المقدس.
الاخ المحبوب يوسف رياض لم يرد على كلمه: من يأكل جسدى، ويشرب دمى يثبت فى من اين تأتى بهذا الجسد والدم لنأكله، ان لم يكن فى سر التناول؟ بالرغم من براعته وقوه فهمه فى الكثير ، ولكنه يثبت - كل قتلاها أقوياء 😥😢 خطيه التعنت، والذاتيه اصلى من اجلك، لاننى احبك
مَنْ يَأْكُلُ جَسَدِي وَيَشْرَبُ دَمِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَأَنَا أُقِيمُهُ فِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ، (يوحنا ٦: ٥٤) لدى مقارنة هذه الآية بالآية 47، يتبيَّن بغير أدنى شكّ أنّ أكل جسد المسيح وشرْب دمه إنَّما يعنيان الإيمان به. ففي الآية 47 نقرأ: «من يؤمن بي فله حياة أبديَّة». وفي الآية 54 نُفاد أن من يأكل جسد المسيح ويشرب دمه فله حياة أبديّة. ومن علم الرياضيات نعرف أنَّ العناصر التي تُساوي قيمةً واحدة، يُساوي أحدُها الآخر. هكذا نرى أنَّ أكل جسد المسيح وشرب دمه ما هُما إلاّ الإيمان به. وجميع الذين يؤمنون به سوف يُقامون في اليوم الأخير: هذا يُشير طبعًا إلى أجساد الذين رقدوا مؤمنين بالربَّ يسوع. اذا ماذا عن يوحنا اصحاح 6: من ياكل جسدي ويشرب دمي يثبت في وانا فيه. لكن ترى ما هو المقصود بهذا الكلام هل يقصد ممارسه كسر الخبز أم يقصد شيء اخر؟ يوحنا 6 في ختامه يقول المسيح الكلام الذي اكلمكم به هو روح وحياه. اي ليس هناك علاقه ما بين يوحنا 6 وممارسه كسر الخبز لاسباب عديده: ١- الكلام في يوحنا 6 كلام روحي والمقصود به الايمان بشخص الرب يسوع المسيح لكن ممارسة كسر الخبز هي ممارسه ماديه بها خبز حقيقي وبها كاس حقيقيه ٢- الكلام في يوحنا 6 مكانه كان في الجليل اما عندما تكلم المسيح عن كسر الخبز كان في العلية في اورشليم وهذا واضح من انجيل متى ومرقس ولوقا ٣- الزمان في يوحنا 6 كان في بدايه خدمه المسيح لكن عندما تكلم المسيح عن كسر الخبز كان قبيل الصليب مباشره اي في نهايه خدمته ٤- في يوحنا 6 عندما تكلم المسيح كان امام كل الجموع تلاميذي وجموع من اليهود مؤيدين له ومعارضين كبار وصغار مؤمنين وخطاة لكن عندما تكلم المسيح عن كسر الخبز بحسب الاناجيل متى ومرقس ولوقا كان للتلاميذ ال 11 دون وجود يهوذا الاسخريوطي الذي اسلم المسيح من هنا نفهم انكسر الخبز للمؤمنين الحقيقيين فقط ٥- فعل الاكل الوارد في يوحنا 6 في اصله يشير الى الاكل مره واحده اي الايمان القلبي بالمسيح ولا يفيد الاستمراريه في الاكل الذي يتم في كسر الخبز.
@@KolElKetab 😂😂😂😂بالحقيقة اشفق عليكم.. لو كان المقصود به الايمان لماذا مارستها الكنيسة طول حياتها ولم يكن هناك شك فيه بل وشدد عليه الرسول بولس ..ولو كان مرة واحدة لماذا كرره الرسل ومن بعده المؤمنين...كفاكم هزءا بعقولنا وكفاك تلاعبا بكلمة الرب..افرغتم الغرب من الايمان وها أنتم تنشرون بدعكم في كنيسة الله الحية..
تفسير خاطئ في كورنثوس الاولى يقول أن الذي يأكل ويشرب بدون أستحقاق يأكل ويشرب دينونة لنفسه طبعاََ هنا كلمة استحقاق تقطع الشك باليقين ولا دخل كلمة الايمان بالاستحقاق
إذا أي من أكل هذا الخبز، أو شرب كأس الرب، بدون استحقاق، يكون مجرما في جسد الرب ودمه. (١ كورنثوس ١١: ٢٧) ناشد حنا مكتبة الأخوة. جميع الحقوق محفوظة ١ كورنثوس ١١: ٢٧ نحن نقدّر قيمة العشاء لكن لا نقدس المادة، فالمادة تظل كما هي لكننا نقدّس ذكرى تقديم جسد الرب وسفك دمه. فالمادة خبز وخمر (عصير العنب) لكن من يأكل ويشرب باستخفاف يكون مجرماً لا في الخبز والخمر لكن فيما يشيران إليه أي جسد الرب ودمه. فمثلاً عندما نرى صورة رئيس الجمهورية نقول إن هذا هو الرئيس. فلنفرض أن شخصاً أخذ الورقة التي عليها صورة الرئيس ومزقها يقبض عليه لأنه أهان الرئيس. فنحن نأكل خبز العشاء ونقدسه ونحترمه لأنه يصوّر لنا الرب يسوع المسيح. فلا نستخف به ومن يأكل ويشرب باستخفاف أي بدون استحقاق يكون مجرماً في جسد الرب ودمه. يعترض البعض قائلين مكتوب في (يو6 : 54-56) «من يأكل جسدي ويشرب دمي فله حياة أبدية وأنا أقيمه في اليوم الأخير لأن جسدي مأكل حق ودمي مشرب حق من يأكل جسدي ويشرب دمي يثبت فيّ وأنا فيه» واضح أيها الأحباء أن هذا ليس له علاقة إطلاقاً بعشاء الرب كما سبق أن ذكرنا لأن الرسول يقول أن الرب رسم العشاء في الليلة التي اسلم فيها وقبل ذلك لم تكن عندهم فكرة عن عشاء الرب على الإطلاق فالعشاء لم يعرف عند التلاميذ إلا في الليلة الأخيرة. في أول يو6 نجد معجزة إشباع الجموع التي صنعها الرب يسوع. وجاء الجمع في اليوم التالي يفتشون عن الرب يسوع فقال لهم «أنتم تطلبونني ليس لأنكم رأيتم آيات بل لأنكم أكلتم من الخبز فشبعتم اعملوا لا للطعام البائد بل للطعام الباقي للحياة الأبدية الذي يعطيكم ابن الإنسان» (يو6 : 26،27) هل هذا الطعام الباقي شئ مادي؟ هل يوجد طعام نأكله فنحصل على الحياة الأبدية؟ لا طبعاً. إذاً ما هو الطعام الباقي للحياة الأبدية؟ هو الإيمان بشخصه. الحق أقول لكم من يؤمن بي فله حياة أبدية. أنا هو الخبز النازل من السماء (أي شخصه الكريم) لكي يأكل منه الإنسان ولا يموت" (يو6: 47-50). إذاً في يو6 يتكلم الرب عن الإيمان بشخصه وليس عن عشاء الرب ولا عن أكل وشرب مادي وتتكرر كلمة الإيمان في هذا الأصحاح ثماني مرات. وواضح جداً أنه لا علاقة بين الأكل والحياة الأبدية «لأن هذه هي مشيئة الذي أرسلني أن كل من يرى الابن ويؤمن به تكون له الحياة الأبدية» (ع40). ولما تذمروا وقالوا هذا الكلام صعب من يقدر أن يسمعه قال لهم «الروح هو الذي يحيى أما الجسد فلا يفيد شيئاً. الكلام الذي أكلمكم به هو روح وحياة» (ع63) فكلامه عن أكل جسده وشرب دمه المقصود به الإيمان بشخصه هذا كلام روح وحياة وليس كلاماً حرفياً.
@@KolElKetab طبعاََ ان الخبز والخمر مادي لكن يتحول الى روحي عند تناوله ثانياََ لماذا قال المسيح اصنعوا هذا لذكري اصنعوا هذا مثلما انا صنعت وطبعاََ لن يتوقف عند التلاميذ لانه لو توقف اذا الرسالة تعطلت اشكرك لرحب صدرك 🙏🙏🙏🙏
وأخذ خبزا وشكر وكسر وأعطاهم قائلا: «هذا هو جسدي الذي يبذل عنكم. اصنعوا هذا لذكري». (لوقا ٢٢: ١٩) وليم ماكدونالد معهد عمواس للكتاب المقدس يعمل بالنيابة عن اصحاب الحقوق لتفسير وليم مكدونالد لوقا ٢٢: ١٩ - ٢٠ بعد الفصح الأخير مباشرة جاء عشاءُ الربَّ. وقد أنشأ الرب يسوع هذه الذكرى المقدسة حتى يتسنّى لأتباعه، عبر العصور، أن يتذكّروه في موته. ناولهم أولاً الخبز الذي يرمز إلى جسده الذي كان سيُبذل بعد قليل لأجلهم. ثم تحدّثت الكأس، بشكل رائع، عن دمه الثمين الذي سيُسفَك على صليب الجلجثة. لقد اعتبرها الرب كأس العهد الجديد بدمه الذي يُسفك عن خاصته. وهذا يعني أنه يصادق الآن بدمه على العهد الجديد الذي أبرمه، بشكل رئيسي، مع الأمّة القديمة. وسيُتمّم هذا العهد الجديد، بشكل كامل، خلال ملكوت ربنا يسوع المسيح على الأرض؛ أمّا نحن المؤمنين فنبدأ منذ الآن في جني خيرات العهد الجديد المبارَكة. من البديهي القول إن الخبز والكأس كانا يرمزان أو يمثّلان جسد المسيح ودمه. فجسده لم يكن قد بُذل بعد ولا دمه سُفك. لذا من السخافة اعتبار أن هذين الرمزين قد تحوّلا، بشكل معجزي، إلى حقيقة. كان محظورًا على الشعب اليهودي أكل الدم، لذا عرف التلاميذ أن الرب لم يكن يقصد الدم بالمعنى الحرفي للكلمة، بل إنما تحدث عمّا يرمز إلى دمه.
قد تركتم الكهنوت والقديسين والكنيسة .. وتكملون ما بدأتموه بهذا الكلام وهو ايمانكم الشخصي كما تعتقدون في انفسكم وهكذا تكلمون الناس عن الايمان بالمسيح في انفسكم .. اما كنيستنا وآبائنا كلمونا عن المسيح بكلام الانجيل لخلاصنا بالمسيح ✝️ وليس لاحد منا او من القديسين شيئ في ذاته الا بالمسيح من اجل خلاصنا معهم بالتوبه فقط ✝️
لانه طبع انجيل يوحنا وفي انجيل يوحنا اصحاح 6 بالتحديد قال المسيح الكلام الذي اكلمكم به هو روح وحياه على سبيل المثال تكلم معنا قدموس عن الولاده هل معنى ذلك نفهم كما فهم عن القدموس انه يدخل الى بطن امه مره اخرى؟ وتكلم وتكلم مع السامريه عن شرب الماء الحي هل كان مع المسيح ماء حي ام انه يشير الى شيء ما؟ ارجو قراءه انجيل يوحنا الفصل السادس بتركيز ستجد ان المسيح بمنتهى البساطه يتكلم عن الايمان به؟
@@KolElKetab حلو جدا . لكن في كثير من المواقف يتكلم السيد المسيح و ياخد بحرفية . يعني لما يقول أنا في الاب و الاب فيه ، و اما يقول كل شي دفع للابن .. .. و هكذا هل تأخذ بحرفية و بمثل ، أما يقول ف البدء كان الكلمة هل نأخذها بحرفية أم بطريقة اخري و عادة البشر يختلفون و إذا أعطيت الفصل هذا لأكثر من شخص ، سيفهمة من وجة نظرة ، لذلك دائما عندما نختلف نرجع للتفسير الاولي وهل طالما ده خبر دقيق و عصير عنب لماذا انا مجرم فية ؟
بكل وضوح العشاء الربانى كان قبل الصلب مباشرة والخبز يمثل جسد المسيح والنبيذ بلونه الأحمر يمثل دم المسيح المسفوك من أجلنا وقال المسيح له المجد ,,, خذوا كلوا هذا جسدى وأشربوا هذا دمى ,,, أصنعوا هذا لذكرى ,,, ومن يأكل جسد ويشرب دم المسيح بدون أستحقاق لن يرى ملكوت السموات ,,, وسر التناول هو من أسرار الكنيسه السبعه وبه نثبت فى المسيح ونعطى غفران لخطايانا ,,, جسد ودم المسيح ذبيحه مقدسه لغفران خطايا كل البشريه لكل من يؤمن بتناولها عن أستحقاق
يرد الحديث عن عشاء الرب في سبعه اجزاء في العهد الجديد (متي ٢٦: ٢٦-٣٠؛ مر ١٤: ٢٢-٢٦؛ لو ٢٢: ١٩، ٢٠؛ أع ٢: ٤٢؛ أع ٢٠: ٧؛ ١كو ١٠: ١٦-٢٢؛ ١كو ١١: ٢٠-٣٤). في الاناجيل المتماثلة نرى ترتيب العشاء، لكن إنجيل يوحنا هو إنجيل الحياة الأبدية، لذلك لا يتكلم عن عشاء الرب ولا عن المعمودية، حيث لا دخل لهذه الحقائق بنوال الحياة الأبدية. أما عن التعليم الخاص بالعشاء، فقد أُعطي لبولس الرسول وأعلنه للقديسين في كورنثوس الاولى الرسالة التي تتكلم عن الترتيب في كنيسه الله. فكسر الخبز : هو إمتياز لكل مؤمن حقيقى احتمى فى دم المسيح الذى سفك على الصليب. ■مَن الذي رتب عشاء الرب؟ الترتيب الخاص بعشاء الرب، والتعليم الخاص به. لم يترك للتلاميذ أو الكنيسة، ولم يكن هناك ترتيب بشرى على الاطلاق. بل رتبه الرب بنفسه، وصنعه لتلاميذه قبيل الصليب، تحديدا في الليلة التي أسلم فيها (متي ٢٦: ٢٦-٣٠؛ مر ١٤: ٢٢-٢٦؛ لو ٢٢: ١٩، ٢٠). أيضا التعليم الخاص بعشاء الرب، نجد الرب وهو في المجد، سلمه للرسول بولس، والذي بدوره سلمه الى الكنيسة (١كو ١١: ٢٠-٣٤). ■ مسمياته : 1- مائدة الرب ( 1 كو 10 : 21 ) . الشركة 2- عشاء الرب ( 1 كو 11 : 20) . الذكرى الرب في ليل غيابه عنا 3- كسر الخبز ( اع 2 : 42 ، اع 20 : 7 ) الممارسة. فيها صورة لالام المسيح. ■متى يمارس : فى أول الاسبوع اى يوم الاحد ( أع 20 : 7) . وهذا يؤكده ظهورات الرب في الاناجيل. ■الغرض من كسر الخبز : 1- حفلة شكر (1كو 11: 24). 2- تذكار ( 1 كو 11 24) . 3- إخبار ( 1 كو 11 : 26) . 4- انتظار ( 1 كو 11 : 26) . ■ مسئولية من يكسر الخبز : أن يمتحن نفسه ويعترف بكل خطية أرتكبها ويصنع الذكرى وليس يمتنع ( 1 كو 11 : 27) . ■ خطورة الاستهانة بمائدة الرب : كل من يستهين بمائدة الرب يستوجب التأديب من الرب والذى يأخذ عدة صور : - 1- الضعف ( الجسدى أو الروحى ) . 2- المرض . 3- الرقاد . ( 1 كو 11: 30) . ■من هم الذين يمارسون كسر الخبز : كل مؤمن حقيقى اغتسل بدم المسيح واخذ المسيح مخلص شخصى له . ليس لديه خمير تعليم (غل 5)، وليس لديه خمير سلوك (1 كو 5). ■موانع الاشتراك فى مائدة الرب : - 1- الشر الادبى . 2- الشر التعليمى . ■فوائد مائدة الرب :- 1- حياة القداسة . 2- التعبير عن شركة الجسد الواحد . 3- تذكار اغلى شخص لدى قلب كل مؤمن . 4- طاعة لأغلى وصية لأغلى شخص وهو الرب يسوع. 5- أنسب فرصة لتقديم السجود ( انت مستحق ) . ■ العزل من مائدة الرب : يتم بواسطة الكنيسة اذا أصر الشخص على الخطأ بعد إنذارة مره ومرتين وليس عزله مباشرة دون تحذيره.
أن يتناول بدون استحقاق يكون مجرم في جسد الرب ودمه بمعني أن يستهين بالتناوب ولا يحترمه ويمارس الخطية بعد التناول ولا بجهاد من أجلها لهذا يكون فيكم مرضي وكثيرين يرقدون@@marianmina5388
كلام الكتاب المقدس واضح جدا فى هذا السر .والرجوع أيضا إلى رساءل بولس نتأكد عن حقيقة هذا السر وهو جسد الرب ودمة ويؤكد انة( بولس)تسلم هذا السر أيضا من الرب نفسة. إللى بتسمعيهم دول شوية صيع لا دين لهم ولافهم ولاخضوع ولا أساس لهم ولاعقيدة ولاايمان لكن لزوم المال بتشتريهم القنوات الملحدة لنشر أفكارهم.... لكن شوية التحف دول ليسوا أكثر من غبار يعفر الجو يظهر قليلا ثم يضمحل @@marianmina5388
😂😂😂 عجيب أمركم..كلام المسيح واضح جدا.. والاغرب في الاخوة البروتستانت لما يريدون تفسير الملك الالفي يقولون أنه سوف يتم كما كتب بالحرف رغم أن الكنيسة الاولى قلبت هذا الملك كرمز وليس كحرف. ولما يتكلم المسيح عن جسده ودمه يعتبره رمز ولا يقبله كما هو مكتوب...وبيرجع يقولك انهم مملؤين من الروح القدس 😂
اهلا وسهلا بحضرتك مكتوب: ٤٧ الحق الحق أقول لكم: من يؤمن بي فله حياة أبدية. ٤٩ آباؤكم أكلوا المن في البرية وماتوا. ٥٠ هذا هو الخبز النازل من السماء، لكي يأكل منه الإنسان ولا يموت. ٥١ أنا هو الخبز الحي الذي نزل من السماء. إن أكل أحد من هذا الخبز يحيا إلى الأبد. والخبز الذي أنا أعطي هو جسدي الذي أبذله من أجل حياة العالم». ٥٢ فخاصم اليهود بعضهم بعضا قائلين:«كيف يقدر هذا أن يعطينا جسده لنأكل؟» ٥٣ فقال لهم يسوع:«الحق الحق أقول لكم: إن لم تأكلوا جسد ابن الإنسان وتشربوا دمه، فليس لكم حياة فيكم. ٥٤ من يأكل جسدي ويشرب دمي فله حياة أبدية، وأنا أقيمه في اليوم الأخير، ٥٥ لأن جسدي مأكل حق ودمي مشرب حق. ٥٦ من يأكل جسدي ويشرب دمي يثبت في وأنا فيه. (يوحنا ٦: ٤٧، ٤٩-٥٦) نجد في (ع47) العبارة "من يؤمن بي فله حياة أبدية" وهنا نجد "من يأكل جسدي ويشرب دمي فله حياة أبدية" أي أن أكل جسده وشرب دمه هو الإيمان بشخصه - باذلا جسده وسافكا دمه لأجلنا. ولم يكن الرب بهذه الأقوال يعني المعنى الحرفي, لأن الناموس كان يمنع قطعيا شرب الدم (لا3: 17, 7: 27, 10: 14) وأي لحم كانوا يأكلونه كان عليهم أن يتأكدوا من عدم وجود أي دم فيه, كما أنه لا يوجد أي دخل للعشاء الرباني هنا, أن يوحنا البشير لا يتكلم عن العشاء الرباني في كتاباته ولا يذكره حتى في الحوادث المتعلقة بالليلة التي أسلم فيها الرب يسوع للصلب والتي فيها رسم العشاء الرباني للتلاميذ (1كو11: 23). إذاً غير صحيح الاعتقاد بأن من يأكل اخبز ويشرب الخمر ينال الحياة بواسطتهما لأن عشاء الرب عمل تذكاري فقط, وعلينا أن نمارسه كذكرى لشخصه, وإذا راجعنا جميع الإشارات الواردة عن الرب شهادة واحدة تقترن مع نوال الحياة الأبدية. "وأنا أقيمه في اليوم الأخير" قال الرب هذه العبارة أربع مرات: 1-"وهذه مشيئة الأب الذي أرسلني أن كل ما أعطاني لا أتلف منه شيئا بل أقيمه في اليوم الأخير" (ع39) وهنا نرى حقيقة الاختيار مرتبطة بالقيامة في اليوم الأخير. 2- "لأن هذه مشيئة الذي أرسلني أن كل من يرى الابن ويؤمن به تكون له حياة أبدية وأنا أقيمه في اليوم الأخير" (ع40) وهنا نرى القيامة في اليوم الأخير مرتبطة مع الإيمان بالابن. 3- "لا يقدر أحد أن يقبل إلي أن لم يجتذبه الأب الذي أرسلني وأنا أقيمه في اليوم الأخير" (ع44) وهنا نرى أن القيامة في اليوم الأخير لها ارتباط بعمل الأب داخل النفس. 4- أما في (ع54) فنرى أن القيامة في اليوم الأخير قد تأسست على بذل جسد المسيح وسفك دمه. ruclips.net/video/0hUAuJxEI0E/видео.html
مساكين جداً اخواننا البروتوستانت في فهم الأمور اللاهوتية .. رجاء وبدون تعصب أو كرامة زائفة زائدة العودة إلى الآباء الأوليين وقراءة ما كتبوه عن «الافخارستيا» بدل هذا التعليم الغريب المعوج غير الصحيح وغير المستطعم .. الذي ينضح افتراءا على كلام الروح القدس ويحرف مقاصده الواضحة كالشمس في رابعة النهار.
ياحضره المفسر الذين تركوه فى يوحنا ٦ معظم تلاميذه وليس الشعب طيب تلاميذه مفهموش وحضرتك فهمت؟؟؟ طيب هم فهموا ايه؟؟؟ الاخ المحترم حضرتك عمال تفسر كل الكتاب ويوحنا الحبيب وهو فى السماء لم يكن فاهم أشياء كثيره ودانيال قال ما أنا بفاهم وحضرتك فاهم الكتاب من الجلده للجلده بلا تعليق؟؟؟. والكتاب مختوم ب سبعه اختام والذي يفتحه فقط هو الخروف المذبوح فقط ولذلك قال الرب اعلمك ارشدك وليس الكهنه والوعاظ سيصير الجميع متعلمين من الله وليس من الكهنه والوعاظ المسحه تعلمكم كل شيء ولاتحتاجون لمعلم معلش اهدي شويه
على فكره احنا مش متعصبين ولا حاجه حضرتك اللي متعصب اهدى شويه... هل عند حضرتك سؤال؟ مَنْ يأكل جسدي ويشرب دمي فله حياة أبدية ، وأنا أُقيمه في اليوم الأخير، لأن جسدي مأكل حق ودمي مشرب حق ( يو 6: 54 ، 55) من الأهمية بمكان أن ندرك أن المسيح هنا لم يكن يعني الأكل الحرفي الجسدي ، ولا الشرب الحرفي ، كما ذهب في ذلك بعض المعلمين ، ونسوق لذلك العديد من الأدلة : (1) إن استعارة الأكل لم تكن غريبة على عقلية المستمع اليهودي ، فهم يعرفون ما قاله مثلاً إرميا النبي : «وُجد كلامك فأكلته ، فكان كلامك لي للفرح ولبهجة قلبي» ( إر 15: 16 ). واضح هنا إن الأكل الذي يتحدث عنه النبي ، ليس له أدنى علاقة بالأكل الحرفي الجسدي. (2) إن أسلوب الاستعارة هو أسلوب شائع في أقوال المسيح بحسب إنجيل يوحنا ، وسبق أن تقابلنا معه في ص3 ، ولم يفهمه نيقوديموس وقتها ، إذ ظن أن المسيح يتكلم عن الولادة بالمفهوم الجسدي ، فقال للمسيح متعجبًا : «كيف يمكن الإنسان أن يولد وهو شيخٌ؟ أَ لعله يقدر أن يدخل بطن أمه ثانية ويُولد؟» ( يو 3: 4 ) . ثم جاء هذا الأسلوب أيضًا في الأصحاح الرابع ، ولم تفهمه المرأة السامرية ، عندما وعدها المسيح أن يعطيها الماء الحي ( يو 4: 11 ). (3) إن المسيح سبق أن تحدث صراحة في هذا الإنجيل عينه عن استعارة الأكل ، لما قال لتلاميذه ، ما لم يفهموه أيضًا وقتها ، قال : «أنا لي طعامٌ لآكل لستم تعرفونه أنتم ... طعامي أن أعمل مشيئة الذي أرسلني وأُتمم عمله» ( يو 4: 32 ، 34). (4) إن المسيح في هذا الفصل عينه أوضح ما الذي يقصده من الأكل منه إذ قال عن علاقته بالآب : «كما أرسلني الآب الحي ، وأنا حيٌ بالآب ، فمَنْ يأكلني فهو يحيا بي» (ع57). واضح أن في علاقة المسيح بالآب لا توجد مسألة أكل حرفي. (5) إن المسيح في نهاية هذا الحديث بالذات ، قال إن «الروح هو الذي يُحيي ، أما الجسد فلا يفيد شيئًا . الكلام الذي أكلمكم به هو روح وحياة» ( يو 6: 63 ) . بمعنى أنه حتى ولو أكلتم جسدي حرفيًا ، ووصل جسدي الحرفي إلى أعماق بطونكم ، لن ينفعكم هذا شيئًا ، بل إن أردتم الاستفادة من كلامي فعليكم فهمه بأسلوب روحي. إذًا فكيف نفهم الأكل من المسيح والشرب منه ؟ قال المسيح « مَنْ يُقبل إليَّ فلا يجوع ومَن يؤمن بي فلا يعطش أبدًا » (ع35). وكيف نفهم أكل جسده وشرب دمه ـ معناه أن نؤمن بتجسد ابن الله ، وسفك دمه لأجلنا على الصليب؟
@@KolElKetab بمجرد الكلام ماعجبكش ولم تعرف ترد اتهمتني اتهام هايف من أفكارك وذكرت الايه وهربت يعني ماعندكش أجابه كتابيه واقنعت نفسك إنك افحمتني يعني نروح نمارس طقس التناول وكده نذهب للسماء هذا تعليم شيطاني أخذ إيه وترك بقيه الكتاب وهذا ما حاول الشيطان إن يعمله مع رب المجد والرب رد عليه وقال مكتوب أيضا وأنا أرد على حضرتك وأقول مكتوب أيضا بدون القداسه لن يري أحد الله التناول لايصنع قديسين مكتوب أيضا ادخلوا من الباب الضيق سيبوا الطريق الكرب إيه هاتدخل الملكوت من غير باب ضيق ولا طريق كرب واخترت باب واسع وطريق سهل لجهنم انتبه أخويا بلاش الوعاظ والكهنه يقدموا تعاليم مفبركه ناقصه
هنا نرى أن زمن الفصح اليهود قد اقترب وبالعادة اليهود يقربون الذبائح من أجل التطهير. الخبز الفطير بدون خميرة كانت تفرض الشريعة عليهم أن يقدموا لأن الخميرة تعتبر خطيئة. والذبيحة يجب أن تكون خالية عن نجاسة. عشاء السري تم قبل زمن الفصح لأن المسيح هو المرموز للفصح. وفي تلك الأثناء الناس كانوا منشغلون بتحضيرات العيد حيث يوم الفصح يتوقف كل عمل. كان مسموح ياكلوا الخبز لحين موعد الفصح. لما المسيح جمع تلاميذه في العلية تناولوا الخبز والخمر. وهناك بارك المادتان لتحل فيهما النعمة التي فما بعد صارت المادة رمز لجسده ودمه الكريمين إذ صلب عنا وعن خطايانا لكي يبطل لعنة السقوط الذي جلب الموت البشرية . إذًا نحن نتناول الخبز المخمر المتبارك سلفًا في يوم خميس الأسرار إذ الخميرة التي ترمز عن خطايانا حملها يسوع مخلصنا وسمرها على الصليب.
هل حقاً صُلِبَ المسيح على الصليب أم شُبِه لهم؟ ـ ما أعجب هذا الفكر الذى يستبعد على الله المحب أن ياتي في الجسد ويموت عنا صانعا خلاصا عظيماً؟؟ ـ ألا يفدى الإنسان منا ابنه بحياته، او علي الاقل بيكون لديه الاستعداد لذلك؟؟ ـ وإذ نقول أن هناك من أخذ شبه المسيح ليموت عن البشر إلا يعنى هذا أن الله مزور فى هذه القضية إذ يرفع المسيح إليه ويضع شبهه على آخر (يقال انه يهوذا) ليموت بدلاً منه؟ وحاشاه أن يفعل هذا .. وكيف يموت يهوذا عوض المسيح ؟ فلقد : 1)تمت محاكمة المسيح ستة محاكمات، ثلاثة دينية وثلاثة مدنية، فكيف مَن حاكموه لم يعرفوه؟ 2)كان يهوذا الخائن مع الجنود يقبِّل المسيح، وهو من اسلمه لهم. 3)كيف لم تعرفه العذراء ولا يوحنا ولا التلاميذ ؟ 4)هل يمكن ليهوذا الخائن أن يفدى المسيح ويموت عوضاً عنه وهو الذى باعه بـ 30 من الفضة؟ 5) هل قال يهوذا للص : اليوم تكون معى فى الفردوس ! 6) هل قال يهوذا عن صالبيه : يا أبتاه اغفر لهم !! 7) هل قال يهوذا : قد أُكمل !! وهل اظلمت الشمس وانشق حجاب الهيكل لأجل موت يهوذا ؟ 8) هل تحققت نبوات العهد القديم عن صلب المسيح فى يهوذا ؟ 9) من هو الذى مضى ورد الفضة وشنق نفسه ؟ أليس هو يهوذا؟ 10) ومن هو الذى قام من الأموات وظهر ظهورات عديدة إذ بقى 40 يوم يظهر لتلاميذه، ومن الذى صعد إلى السموات امام التلاميذ، هل هو يهوذا ؟
الأدلة على لاهوت المسيح المسيح له الصفات الإلهية وأول هذه الصفات هي أنه: كلى القدرة لقد أظهر المسيح في حياته على الأرض أنه القادر على كل شيء بلا استثناء، وغنى عن البيان أن شخصاً قد امتلك السلطان والقدرة على كل شيء في الوجود لا يمكن أن يكون غير الله ذاته. فلقد أظهر المسيح سلطانه على: المرض: فقد شفى أصعب الأمراض بلمسة (متى8: 14 ،15؛ 20: 34)، وبمجرد كلمة (يوحنا5: 8)، ومن على بعد (متى8: 5 -12). على قوى الطبيعة: مثلما هدأ العاصفة إذ «قام وانتهر الريح وقال للبحر اسكت. ابكم. فسكنت الريح وصار هدوء عظيم»، حينئذ تساءل التلاميذ فيما بينهم قائلين «من هو هذا؟ فإن الريح أيضاً والبحر يطيعانه» (مرقس4: 39 ،41). على المخلوقات: فلقد اظهر سلطانه حتى على سمك البحر، فأمره أن يدخل شباك تلاميذه بعد أن جافاها بأمره، أيضاً، طوال الليل (يوحنا21). على الموت: فهو الذى أقام الموتى بقوته الذاتية، بغضّ النظر عن الفترة التي قضوها في الموت، فلقد أمر لعازر الذى أنتن «هلم خارجاً فخرج الميت» (يوحنا11: 43 -44). على الأرواح الشريرة: فهو الذى أمر الأرواح الشريرة أن تخرج من الناس، فكانت تخرج معترفة بأنها تعرفه أنه قدوس الله، ولو أنه لم يقبل شهادة من الشياطين، بل أمرها أن تخرس. (مرقس1: 23 -27، لوقا 8: 26-36؛11: 14-22). على غفران الخطايا: فقبل أن يشفى المفلوج غفر خطاياه، وكبرهان أن له سلطان على غفران الخطايا قال للمفلوج «قم احمل فراشك واذهب إلى بيتك. فقام ومضى إلى بيته» (متى9: 2 -7). والصفة الثانية أنه: كلى العلم قال بطرس للمسيح «يا رب أنت تعلم كل شيء» (يوحنا 12: 16)، حينما بُهر من خلال صحبته للمسيح بمعرفته الفاحصة لكل شيء فلم يكن شيء مخفياً عنه، فلقد عرف: أسماء الناس: فقد عرف بطرس بدون أن يخبره أحد (يوحنا 1: 42)، ونادى زكا باسمه في أول مقابلة له (لوقا 19: 5). مكان الأشخاص: مثلما قال لنثنائيل «قبل أن دعاك فيلبس وأنت تحت التينة رأيتك» (يوحنا 1: 48 ). التاريخ الماضي للأشخاص: مثلما فعل مع المرأة السامرية التي شهدت عنه «قال لي كل ما فعلت» (يو 4: 29). تاريخ المرض للأشخاص: حتى أولئك الذين كان مرضهم سابقاً لتجسده مثل مريض بركة بيت حسدا الذى علم يسوع أن له زماناً كثيراً وكان مريضاً منذ 38 سنة (يوحنا5: 6). عرف ما بداخل قلوب الناس وأفكارهم: فهو الذى كشف أفكار التلاميذ وقوّمها (لوقا 9: 46-47). وواجه الفريسيين بما كانوا يفكرون به في قلوبهم (لوقا5: 22). عرف ما لا بد أن يحدث في المستقبل وأعلنه: فقد حذر بطرس مسبقاً من إنكاره له (لوقا22: 34). وأخبر التلاميذ بما سوف يصادفهم (متى21: 2 ، يوحنا16: 32). ولقد تنبأ بخراب هيكل أورشليم (متى23: 38 ؛24: 2). ونحن نقول أن شخصاً عالماً بكل شيء لا يمكن أن يكون غير الله. والصفة الثالثة هي: موجود في كل مكان وهو الذى قال «لأنه حيثما (أي في أي مكان) اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمى فهناك أكون فى وسطهم» (متى18: 20). والصفة الرابعة أنه: أزلي - لا بدء له فمكتوب عن المسيح باعتباره الكلمة «فى البدء كان الكلمة» (يوحنا1: 1)، وهذا يشير إلى وجوده الأزلي، كما في نبوة ميخا «ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل» (ميخا5: 2). وكما قال هو لليهود «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائنٌ» (يوحنا8: 58 ). والصفة الخامسة أنه: أبدي- لا نهاية له فقد قال لتلاميذه «وها أنا معكم كل الأيام وإلى إنقضاء الدهر» (متى28: 20). وهو القائل في سفر الرؤيا «أنا هو الألف والياء البداية والنهاية يقول الرب الكائن والذى كان والذى يأتى القادر على كل شىء» (رؤيا1: 8). والصفة السادسة أنه: عديم التغير فهو الذى يُكتب عنه في الرسالة إلى العبرانيين «وأما عن الابن كرسيك يا الله إلى دهر الدهور... وأنت يا رب في البدء أسست الأرض والسماوات هي عمل يديك، هي تبيد ولكن أنت تبقى، وكلها كثوب تبلى وكرداء تطويها فتتغير، ولكن أنت أنت وسنوك لن تفنى» (عبرانيين1: 8 ،12). وأيضاً «يسوع المسيح هو هو أمساً واليوم وإلى الأبد» (عبرانيين31: 8). وأخيراً نقول أن شخصاً بهذه الصفات الإلهية من يكون سوى الله متجسداً، أو كما يقول الكتاب «الله (الذى) ظهر في الجسد» (1تيموثاوس 3: 16)
أَنَّ الَّذِي يَأْكُلُ وَيَشْرَبُ بِدُونِ اسْتِحْقَاق يَأْكُلُ وَيَشْرَبُ دَيْنُونَةً لِنَفْسِهِ، غَيْرَ مُمَيِّزٍ جَسَدَ الرَّبِّ." (1 كو 11: 29).
اهلا وسهلا بيك استاذ ميلاد
٢٩ لأن الذي يأكل ويشرب بدون استحقاق يأكل ويشرب دينونة لنفسه، غير مميز جسد الرب. ٣٠ من أجل هذا فيكم كثيرون ضعفاء ومرضى، وكثيرون يرقدون. (١ كورنثوس ١١: ٢٩، ٣٠)
ruclips.net/video/TqREYO4Mewo/видео.html
كل المجد والشكر والأكرام والقدرة والسلطان والعظمة والسجود لرب الأرباب يسوع المسيح وحده الى الأبد
١ كورنثوس ٢٩:١١ لأن الذي يأكل ويشرب بدون استحقاق يأكل ويشرب دينونة لنفسه، غير مميز جسد الرب.
ناشد حنا
مكتبة الأخوة. جميع الحقوق محفوظة
١ كورنثوس ١١: ٢٩
الدينونة هنا تأديب لأنه مفروض أن الذي يأكل من عشاء الرب هو المؤمن فقط أما غير المؤمن فلا نصيب له في عشاء الرب. فإذا تغافل المؤمن وأكل بدون استحقاق يأكل ويشرب دينونة لنفسه أي يؤدب من الرب فالذي يأكل بدون استحقاق يكون:
أولاً : مجرماً في جسد الرب ودمه وليس في الخبز والكأس لأنهما اكتسبا قيمة خاصة بكونهما يشيران إلى جسد الرب ودمه.
ثانياً : يأكل ويشرب دينونة لنفسه لأن المجرم أمامه المحاكمة والقصاص أي الدينونة.
ثالثاً : «فيكم كثيرون ضعفاء ومرضى وكثيرون يرقدون» هل نتيجة الدينونة للمؤمنين هي الهلاك والعذاب الأبدي؟ لا. لكن كما قلنا المقصود بالدينونة هنا هو التأديب «نؤدب من الرب لكي لا ندان مع العالم».
يقول البعض: لماذا نمنع الآخرين من الاشتراك في مائدة الرب ؟؟ إنها مائدة الرب والمتقدم يقول أنه مؤمن وإن كان غير معروف لنا. افرض أنه يتقدم من غير استحقاق وعنده خمير فهو يأكل ويشرب دينونة لنفسه الإجابة على هذا هي أن مائدة الرب شركة «نحن الكثيرين جسد واحد لأننا نشترك في الخبز الواحد»ولذلك فمسئولية الاشتراك فيها مزدوجة: فردية لمن يخطئ والجماعة لا تعلم بخطيته، وجماعية إذا كانت الجماعة تعلم وتتساهل.
عندما أخطأ عاخان في القديم قال الله «إسرائيل أخطأ وأخذ من الحرام» مع أنه واحد فقط لكن الجماعة أمام الله وحدة، ووقع القصاص على الجماعة كلها لذلك يقول الرسول في (1كو5) «اعزلوا الخبيث من بينكم خميرة صغيرة تخمر العجين كله. نقوا منكم الخميرة العتيقة» وفي الرسالة الثانية بعدما عزلوا الخبيث قال لهم الرسول «أظهرتم أنفسكم أبرياء».
إذاً المشترك في مائدة الرب يجب أن يكون خالياً من الخمير بنوعيه ـ خمير التعليم وخمير السلوك والجماعة يجب أن تتحقق من ذلك بالفحص وإذا لم تفحص تكون الجماعة مسئولة لأن الاشتراك في مائدة الرب شركة وليس ممارسة فردية. فإذا وجد خصام بين أخوين والكنيسة تعلم بذلك وهما يشتركان في مائدة الرب تكون الدينونة عليهما وعلى الكنيسة أيضاً لأن الكنيسة يجب أن تصلح الخطأ وإلا تقع عليها دينونة يوجد في الكنيسة ملاحظون (الأساقفة) ـ الأسقف معناه ناظر أو ملاحظ أي أن عليه ملاحظة الذي يسلك سلوكاً شائناً والذي يهين الرب، للعمل (بواسطة اجتماع الكنيسة) على إبعاده عن مائدة الرب لكي تكون الجماعة نقية وبريئة أمام الرب.
إذاً امتحان النفس باستمرار في نور حضرة الله أمر ضروري للمؤمن. يقول داود «اختبرني يا الله واعرف قلبي امتحني واعرف أفكاري وأنظر إن كان فيّ طريق باطل واهدني طريقاً أبدياً» (مز139 : 23،24).
فأولاً: يمتحن المؤمن نفسه.
ثانياً: يحكم على ذاته.
ثالثاً: يميّز جسد الرب، وبعد أن يعمل هذه الأمور الثلاثة يأكل ويشرب باستحقاق ـ يتقدم دائماً ولا يتأخر أبداً.
«غير مميز جسد الرب»: الذي يستخف بالمائدة ويتقدم إليها بدون امتحان هو شخص غير مميز لقيمة جسد الرب ويصدر عليه الحكم من الرب وهو التأديب.
الرب يبارككم اخوتي خدام الرب في اسم ربنا يسوع المسيح
ويباركك الرب
"فريق المتابعة"
عظيم يهوه الله يعطينا بصيره الروح القدس هذا زمن وزمن اخر نعم وومكان ومكان اخر يا رربب نير العيون الداخليه
🔻 الإفخارستيا (جسد الرب ودمه الحقيقيين)
" جسدي مأكل حق ودمي مشرب حق، من يأكلني يحيا بي "
" من يأكل جسد ابن الإنسان ويشرب دمه بدون استحقاق يكون مجرما في جسد الرب ودمه." ..
" من يأكل جسدي ويشرب دمي يحيا حياة أبدية وأنا أقيمه في اليوم الأخير."
انا شايف ان قراءة الكتاب المقدس افضل مفسر ومرشد لكل تائه وحائر ومتعثر ومتعصب !!! الرب يباركك يا معلم كلمة الله بالحق .. شكرا اخ / يوسف وشكرا اخ / عياد
وهل تعلم يا صديقي أن الشيطان حافظ وفاهم للكتاب المقدس..ولكن للأسف يبقى شيطانا ومضلا..فليس كل من قرأ الكتاب فهم الكتاب.
وليس كل من استشهد بالكتاب بالضرورة يشرحه بطريقة صحيحة، وإلا لما كانت البدع والهرطقات والتعاليم المسمومة ان تنتشر.
لو كان قراءة الكتاب كافية لما وجدنا هذه الانقسامات.. في الكنيسة...واذا دققت بتاريخ الكنيسة لرأيت أن كل الانقسامات خرجت من الغرب..من الذي تتبعونه وتجعلونه منهجا..ولا تنسى أن الايمان اليوم في أوربا وفي أميركا والعالم الغربي عموما صفر على الشمال..
انتبه لخلاصك..لأنه لا يوجد خلاص خارج الكنيسة لأنها ببساطة هي عروس المسيح الذي أتمنها على تعاليمه.
الرب يسوع المسيح يبارككم
كورنثوس الأولى ١١ : ٢٣- ٣٠، ٣٢
٢٣ لأنَّني تسَلَّمتُ مِنَ الرَّبِّ ما سلَّمتُكُمْ أيضًا: إنَّ الرَّبَّ يَسوعَ في اللَّيلَةِ الّتي أُسلِمَ فيها، أخَذَ خُبزًا ٢٤ وشَكَرَ فكسَّرَ، وقالَ: «خُذوا كُلوا هذا هو جَسَدي المَكسورُ لأجلِكُمُ. اصنَعوا هذا لذِكري». ٢٥ كذلكَ الكأسَ أيضًا بَعدَما تعَشَّوْا، قائلًا: «هذِهِ الكأسُ هي العَهدُ الجديدُ بدَمي. اصنَعوا هذا كُلَّما شَرِبتُمْ لذِكري». ٢٦ فإنَّكُمْ كُلَّما أكلتُمْ هذا الخُبزَ وشَرِبتُمْ هذِهِ الكأسَ، تُخبِرونَ بموتِ الرَّبِّ إلَى أنْ يَجيءَ. ٢٧ إذًا أيُّ مَنْ أكلَ هذا الخُبزَ، أو شَرِبَ كأسَ الرَّبِّ، بدونِ استِحقاقٍ، يكونُ مُجرِمًا في جَسَدِ الرَّبِّ ودَمِهِ. ٢٨ ولكن ليَمتَحِنِ الإنسانُ نَفسَهُ، وهكذا يأكُلُ مِنَ الخُبزِ ويَشرَبُ مِنَ الكأسِ. ٢٩ لأنَّ الّذي يأكُلُ ويَشرَبُ بدونِ استِحقاقٍ يأكُلُ ويَشرَبُ دَينونَةً لنَفسِهِ، غَيرَ مُمَيِّزٍ جَسَدَ الرَّبِّ. ٣٠ مِنْ أجلِ هذا فيكُم كثيرونَ ضُعَفاءُ ومَرضَى، وكثيرونَ يَرقُدونَ.
٣٢ ولكن إذ قد حُكِمَ علَينا، نؤَدَّبُ مِنَ الرَّبِّ لكَيْ لا نُدانَ مع العالَمِ.
جسد الرب هو هو النازل من السماء وهو هو الذي قال جسدي مأكل حق … تلفش ودور تعمليش فيها معلم
اهلا وسهلا اخ روبير
لأن جسدي مأكل حق ودمي مشرب حق. (يوحنا ٦: ٥٥)
هلال أمين
مكتبة الأخوة. جميع الحقوق محفوظة
يوحنا ٦: ٥٥
أي أن الإيمان فقط ببذل جسد المسيح وسفك دمه هو الغذاء الحقيقي الذي يعطي الحياة الأبدية. قد يؤمن الشخص إيمانا قويا بأمور أخرى ومع ذلك ينحدر لإلى الهلاك الأبدي وذلك لأنه لم يؤمن بالمسيح مائتا لأجله على الصليب.
❤❤
حلوه
كلام المسيح مجازي
نشكرك
ومطلوب منك تعيش مجازي
وتكون مسيحي مجازي
ياحلاوه ب التفسير المجازي
أرجوك أسكت
إنت لم تعطي من فوق
عمركم ماتفهمو خليكم فى عبادة القدسين والصلاة ليهم وتقبيل الايادى والمطنيات والسجود ارضا للانبا فلان خليكم فى تمجيد البشر انتو اصلا لاتذكرو فى المسبحية عددكم ١٠%من عدد المسحين فى العالم وكل بيقل عددكم لان من عندكم تعاليم طقوس عقيمة وصور واقانيم لبشر ضيعتو الشعب عارف عددكم بيقل لية علشان اللى بيغير دينة واللى بيروح طوائف اخرى وابحث على اليتوب على لسان اباء كهنة يعترفون بذلك الضياع بالعدد المسجل فى دفاتركم
عار
لكم صورة التقوى لكنكم تنكرون قوتها
فوق واختار طريق كلمة الكتاب ادرس اقرأ الكتاب المقدس واطلب من الرب ان يعطيك فهم ابحث عن اللة لية متكنش انت غلط
انا عارف ان مفيش فايدة وسيبك من كلام الاباء موضوع التسليم كلة اختراعات للحفاظ على هيبة الاباء امام الشعب والحفاظ على التجارة اديرة زيارات تصدير بيع مشاريع ضخمة مدارس خاصة ومستشفيات نزول الاباء ولم التبرعات كل يوم لدرجة ان الناس الاغنية زهقو شفت بعينى وقلولى ليهم نسبة من التبرعات
هما دول رجال اللة اللى قلهم الرب اجعلكم صيادين للناس
لللاسف اغلبيتكم بيقرأ فى الكتاب المقدس ومش بيفهم لية للنة متعودش من صغرة مفيش تعليم كفاية ابحث وشوف مين الطوائف اللى بتبشر وبتجيب ناس للمسيح ومين اللى بيضيع الناس انا اتكلمت مع اباء كثير منهم لا يحفظ اية واحدة ومنهم من يقول ايات غلط لدرجة انا اقلتة الاية دى مش موجودة فى الانجيل
اقلك مصيبة اقرا كتاب اللاهوت المقارن لمعلم الاجيال اللى كاتب ايات محرف فيها لصالح العقيدة
ربنا يرحم الجميع
الشيطان يضحك على الضعفاء اللذين تمسكوا باقوال الناس تاركين اقوال الكتاب المقدس
فَأَجَابَ بُطْرُسُ وَالرُّسُلُ وَقَالُوا: «يَنْبَغِي أَنْ يُطَاعَ اللهُ أَكْثَرَ مِنَ النَّاسِ." (أع 5: 29).
❤
ربنا يبارككم ويحفظكم..
ويباركك الرب
"فريق المتابعة"
هل اكل التلاميذ جسد حقيقى وشربوا دم حقيقى لربنا ومخلصنا يسوع المسيح كما قال لهم؟
ام كان رمز؟
نص الايه واضح اصنعوا هذا لذكري فهي تذكار وليس ذبيحه ولانها تذكار فالخبز يظل خبزا والكاس يظل عصير العنب وان كان يحمل قيمه عظيمه جدا لدى المؤمنين في الكنيسه
@@KolElKetabاستأذنك
ما القيمة في الرمز؟
مامعنى اني آكل باستحقاق في الرمز او الذكرى؟
ارجو التوضيح والرب معكم 👍✝️
@@KolElKetabسؤال
الخبز والكأس كده عبارة عن ايه
واي اهميه اني اكله
شاكرة جدا
المسيح فوق الزمان امس اليو م والي الابد وهو فوق الزمان ذبيحة المسيح ممتده الي الأبد وليس تكرار
الكلام واضح انو نؤمن بكلام السيد المسيح بان هذا الخبز هو جسده روحيا والدم هو دمه روحيا وليس بيولوجيا ولا كريات حمر وبيض ومصورة .لان كلامه روحي ..وهذا لا يعني اننا نكتفي بالإيمان ونقول اننا نؤمن فلسنا بحاجة إلى اكل الخبز والخمر روحيا وليس بيولوجيا..في هذه الحالة نكون قد افرغها ايماننا من مضمونه ...أما عندما نصدق كلام الرب ان هذا الخبز هو جسده روحيا كما قال وشرح هو نفسه ..فاننا بهذه الحالة نكون قد امنا وصدقني كلام الرب...لان الايمان هو بالكلمة ..وليس عكس معاني كلمات الله بالإيمان اي وضع الإيمان ضد الإيمان..هذه عثرة كبيرة تضعها أمام المؤمنين ..يا سادة وا وعاظ الزمن الاخير ؟؟؟.
انا مسيحي جديد, متى سوف اتناول جسد الرب ودمة المقدس 😥😥😪
مَن هم الذين يكسرون الخبز؟
المولودين من الله: فكل مؤمن حقيقي، مولود من الله، وسكن فيه الروح القدس، أصبح عضوا في جسد المسيح. له اختبار واضح مع الرب، ساره من حقه، أن يصنع ذكرى موت الرب. أما غير المؤمن، لا يعنيه من قريب أو بعيد أن يصنع ذكراه. والرب عندما رسم العشاء للتلاميذ، ولم يكن يهوذا موجوداً معهم، بل خرج بعدما اكل الفصح (يو ١٣: ٣٠).
لا لخمير السلوك: أي لا يحتضن لشر أدبي ويتمسك به، لان «خَمِيرَةً صَغِيرَةً تُخَمِّرُ الْعَجِينَ كُلَّهُ» (١كورنثوس ٥: ٦).
لا لخمير التعليم: أي لا يحتضن شرور تعليميه ضد كلمه الله، ولاسيما فيما يخص الامور الجوهرية، مثل وحي الكتاب، الثالوث، لاهوت المسيح، قداسة ناسوته، كمال كفارته، الضمان الأبدي، التعليم الرمز في كلمة الله، كهنوت جميع المؤمنين، والرجاء المبارك... الخ. وعلينا أن نلاحظ: هناك فارق بين الادراك المحدود في فهم بعض الحقائق مع توفر الاخلاص والرغبة في التعليم الصحيح، وعدم رفضه أو مقاومته. وبين الاصرار على التعليم الخطأ ومحاوله نشره فان «خَمِيرَةٌ صَغِيرَةٌ تُخَمِّرُ الْعَجِينَ كُلَّهُ» (غلاطية ٥: ٩). ولا ننسي ان التعليم الصحيح هو الضمان للسلوك الصحيح.
لماذا نكسر الخبز؟
طاعةً للوصية (تذكار): فكسر الخبز، وصية الرب الأخيرة قبل الصليب، عندما قال لتلاميذه "اصنعوا هذا لذكرى".
شكر للرب: فإننا نقدم الشكر للرب الذي تجسد والذي مات لأجلنا فياله من احسان عظيم.
اخبار بموت الرب: فالكنيسة المجتمعة حول الرب لتصنع ذكر موته هي شهادة أمام العالم عن حقيقة موت الرب وسفك دمه على الصليب.
انتظار لمجيء الرب: سنظل نصنع هذا التذكار، طالما نحن هنا على الأرض، وطالما المسيح هناك في المجد. في ليلى غيابه عنا، وفي ليل تغربنا عنه، الى ان نلتقي، عندئذ لن نحتاج الى تذكار، اذ سنكون مع الحقيقة عينها وجها لوجه.
اعلان عن الجسد الواحد: هذا الجسد الذي كونه الروح القدس، عندما نزل إلى الأرض. فالخبز الواحد يمثل الجسد الواحد في هذه المنطقة، كقول الرسول بولس «فَإِنَّنَا نَحْنُ الْكَثِيرِينَ خُبْزٌ وَاحِدٌ، جَسَدٌ وَاحِدٌ، لأَنَّنَا جَمِيعَنَا نَشْتَرِكُ فِي الْخُبْزِ الْوَاحِدِ» (١ كورنثوس ١٠: ١٧). انه المعنى المكاني للجسد الواحد «وَأَمَّا أَنْتُمْ فَجَسَدُ الْمَسِيحِ، وَأَعْضَاؤُهُ أَفْرَادًا» (١ كورنثوس ١٢: ٢٧).
التناول عندما بصلي الكاهن القداس يتحول الخبز الي جسد المسيح وعصبر الكرمة الي دمه ومن لاياكل جسد المسيح ويشرب دمه لن يكون له حياة ابدية وطبعا لازم يتم هذا باستحقاق
ياريت لانناسقوا الي كلام مضللين الذين لايعترفون بسر التناول الذي صنعه المسيح بنفسه واوصل تلاميذه قال اصنعوا هذا لذكري اما الطوائف التي لاتعترف بسر التناول فهي طوائف غير مسيحية ومستحدثة من اوناس مهرطقين
هل حضرتك فهمت النص أفضل من الآباء الرسوليين الذين تركوا لنا طقس سر الإفخارستيا، والبابا أثناسيوس الرسولي والبابا كارلس الأول عمود الدين اللذان كانت لغتهم الأولى اليونانية التي كتب بها العهد الجديد؟
١٠ وَأَمَّا الإِخْوَةُ فَلِلْوَقْتِ أَرْسَلُوا بُولُسَ وَسِيلاَ لَيْلاً إِلَى بِيرِيَّةَ. وَهُمَا لَمَّا وَصَلاَ مَضَيَا إِلَى مَجْمَعِ الْيَهُودِ. ١١ وَكَانَ هؤُلاَءِ أَشْرَفَ مِنَ الَّذِينَ فِي تَسَالُونِيكِي، فَقَبِلُوا الْكَلِمَةَ بِكُلِّ نَشَاطٍ فَاحِصِينَ الْكُتُبَ كُلَّ يَوْمٍ: هَلْ هذِهِ الأُمُورُ هكَذَا؟ (أعمال الرسل ١٧: ١٠، ١١).
ياحضره الآباء بشر
وليس الهه
من تتبع رب المجد يسوع أم بشر
الآباء وعمود الدين
دولن بشر يامحترم
والرب لم يقل تعلموا من عمود الدين
بل يقول الرب
اعلمك ارشدك وليس الكهنه والوعاظ وعمود الدين
ويقول الرب
سبصير الجميع متعلمين من الله وليس من الكهنه والوعاظ وعمود الدين
ويقول الرب
المسحه تعلمكم كل شيء ولاتحتاجون لمعلم
إنت بتتعلم من عمود الدين
مبروك عليك عمود الدين ومعلم الاجيال الاردثوكسيه العميان الجهله ب الكتاب المقدس
وأنا مبروك على رب المجد يسوع وحده المعلم
الذي علم
اخنوخ ودانيال والثلاث فتيه وايليا والسيده القداسه العذراء مريم والرسل ويوحنا المعمدان
يارجل اين عقلك؟؟؟
رميته تحت أرجل عمود الدين ومعلم الاجيال ؟؟؟
اختشي يارجل
@@markresk2423 يا أخي نحن نقبل ما زرعه الروح القدس في الرسل والتلاميذ يوم الخمسين عند ما أسس الكنيسة الأولى ولا نقبل أي فلسفة من اجتهادات بشرية ناتجة من عقول ونفسيات متمردة!
لكن اعين ولاتبصرون واذان ولن تسمعون انتم تناقضون انفسكم اخي الفاضل يسوع المسيح له المجد شرح وحضرتك ذكرت قال من ياكل جسديويشرب دمي يثبت في وانا فيه وهذا هو سر الافخاريستيا اللذي سلموها لنا الاباء الرسل هذا ايمان فلماذا تناقضون انفسكم وتضللون الناس هذا سر مثل سر المعموديه وسر التوبه والاعتراف والزواج هذه هي مسيحيتنا الحقيقيه ربنا يرشدكم
مَنْ يأكل جسدي ويشرب دمي فله حياة أبدية ، وأنا أُقيمه في اليوم الأخير، لأن جسدي مأكل حق ودمي مشرب حق ( يو 6: 54 ، 55)
من الأهمية بمكان أن ندرك أن المسيح هنا لم يكن يعني الأكل الحرفي الجسدي ، ولا الشرب الحرفي ، كما ذهب في ذلك بعض المعلمين ، ونسوق لذلك العديد من الأدلة :
(1) إن استعارة الأكل لم تكن غريبة على عقلية المستمع اليهودي ، فهم يعرفون ما قاله مثلاً إرميا النبي : «وُجد كلامك فأكلته ، فكان كلامك لي للفرح ولبهجة قلبي» ( إر 15: 16 ). واضح هنا إن الأكل الذي يتحدث عنه النبي ، ليس له أدنى علاقة بالأكل الحرفي الجسدي.
(2) إن أسلوب الاستعارة هو أسلوب شائع في أقوال المسيح بحسب إنجيل يوحنا ، وسبق أن تقابلنا معه في ص3 ، ولم يفهمه نيقوديموس وقتها ، إذ ظن أن المسيح يتكلم عن الولادة بالمفهوم الجسدي ، فقال للمسيح متعجبًا : «كيف يمكن الإنسان أن يولد وهو شيخٌ؟ أَ لعله يقدر أن يدخل بطن أمه ثانية ويُولد؟» ( يو 3: 4 ) . ثم جاء هذا الأسلوب أيضًا في الأصحاح الرابع ، ولم تفهمه المرأة السامرية ، عندما وعدها المسيح أن يعطيها الماء الحي ( يو 4: 11 ).
(3) إن المسيح سبق أن تحدث صراحة في هذا الإنجيل عينه عن استعارة الأكل ، لما قال لتلاميذه ، ما لم يفهموه أيضًا وقتها ، قال : «أنا لي طعامٌ لآكل لستم تعرفونه أنتم ... طعامي أن أعمل مشيئة الذي أرسلني وأُتمم عمله» ( يو 4: 32 ، 34).
(4) إن المسيح في هذا الفصل عينه أوضح ما الذي يقصده من الأكل منه إذ قال عن علاقته بالآب : «كما أرسلني الآب الحي ، وأنا حيٌ بالآب ، فمَنْ يأكلني فهو يحيا بي» (ع57). واضح أن في علاقة المسيح بالآب لا توجد مسألة أكل حرفي.
(5) إن المسيح في نهاية هذا الحديث بالذات ، قال إن «الروح هو الذي يُحيي ، أما الجسد فلا يفيد شيئًا . الكلام الذي أكلمكم به هو روح وحياة» ( يو 6: 63 ) . بمعنى أنه حتى ولو أكلتم جسدي حرفيًا ، ووصل جسدي الحرفي إلى أعماق بطونكم ، لن ينفعكم هذا شيئًا ، بل إن أردتم الاستفادة من كلامي فعليكم فهمه بأسلوب روحي.
إذًا فكيف نفهم الأكل من المسيح والشرب منه ؟ قال المسيح « مَنْ يُقبل إليَّ فلا يجوع ومَن يؤمن بي فلا يعطش أبدًا » (ع35). وكيف نفهم أكل جسده وشرب دمه ـ معناه أن نؤمن بتجسد ابن الله ، وسفك دمه لأجلنا على الصليب؟
فهمك أنه رمز ليس له أساس
السيد المسيح أخذ خبزا وكسر وأعطاهم وقال هذا هو جسدى
هل هذا رمز؟
ربنا يفتح اعينك يا اخى الحبيب الغالى.
بحسب رسالتك هل للمسيح جسدين ام جسد واحد؟ اذا ما كان الخبز هو جسد حقيقي وما زال المسيح بجسده يتكلم فهل المسيح جسدين؟
مش حكاية له جسدين او الي اخره لكن الروح القدس يحل في القداس الالهي ليبارك الجسد والدم ويحولهم جوهريا وليس شكليا والايات واضحة حتي في العشاء الرباني الي انتوا عايزينه في الوقت مع ان حتة غير الزمان والمكان متنفعش في الكتاب المقدس ربنا يكمل كل شئ فيه كله متكامل مفيش حتة تغير الزمان والمكان يبقي تغير الموضوع لكن الاية واضحة في العشاء الرباني ان الجسد والدم يعطي لمغفرة الخطايا وهذا اصنعوه لذكري وكلمة اصنعوه لذكري ده السيد المسيح بيأمرنا نعمل زي الي عمله في العشاء الرباني وان يكون فيه جسد ودم
@@KolElKetab يا اخي الحبيب أنت تفكر كما المسلمين تماما عندما يظنون أن الله أتخذ صاحبة لانجاب المسيح قصور فكري عقلي تماما و كما اليهود تماما عندا تسألوا كيف يقدر هذا أن يعطينا جسده لنأكله و كما تسأل نيقوديموس عن المعمودية من الماء و الروح طبعا" أنتم لا تؤمنون بها و قال كيف يمكن أن يعود لبطن أمه ليولد ثانية"" الاسرار المقدسة هي علامة مادية منظورة تعطينا نعمة روحية غير منظورة نسلم بكلام الرب ببساطة قلب و نؤمن به دون لف و دوران
لو كان قصد رب المجد يسوع المسيح بكلامه في الاصحاح السادس من يوحنا الايمان بمعناه المجازي عندما تكلم عن جسده و دمه لما أصطدم بهذا التذمر و بدأت الناس تتخلى عنه و حتى بعض من أتباعه لكنه أصر على حرفي كلامه لهذا السبب قالوا هذا الكلام صعب " لقد وصف نفسه بالكرمة الحقيقة و أبيه الكرام كما وصف نفسه بالطريق الذي يؤدي الى الآب كل الناس فهمت قصده دون تذمر بالحرف لكن بمفهوم روحي ما معنى أن يدخل الناس بصراع فكرى و شك و يضعهم في حيرة عندما تحدث عن أكل جسده و شرب دمه الاقدسين لماذا لم يتحدث معهم عن الايمان بموته على الصليب و أنتهى الامر لما تلك الفلسفة و المراوغة التي ليس لها أي تفسير أبدا كمن يدور حول نفسه
@@kokojoo4158
مع كل الاحترام الي حضرتك كتبته
هذا يسمى عقيده كنسية، لكن الكلام لا يجد نص كتابي يدعمه.
ولاتنسى ان الدستور الاساسي والاصلي المسيحي هو الكتاب المقدس.
الاخ المحبوب يوسف رياض لم يرد على كلمه: من يأكل جسدى، ويشرب دمى يثبت فى
من اين تأتى بهذا الجسد والدم لنأكله، ان لم يكن فى سر التناول؟
بالرغم من براعته وقوه فهمه فى الكثير ، ولكنه يثبت - كل قتلاها أقوياء 😥😢
خطيه التعنت، والذاتيه
اصلى من اجلك، لاننى احبك
مَنْ يَأْكُلُ جَسَدِي وَيَشْرَبُ دَمِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَأَنَا أُقِيمُهُ فِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ، (يوحنا ٦: ٥٤)
لدى مقارنة هذه الآية بالآية 47، يتبيَّن بغير أدنى شكّ أنّ أكل جسد المسيح وشرْب دمه إنَّما يعنيان الإيمان به. ففي الآية 47 نقرأ: «من يؤمن بي فله حياة أبديَّة». وفي الآية 54 نُفاد أن من يأكل جسد المسيح ويشرب دمه فله حياة أبديّة. ومن علم الرياضيات نعرف أنَّ العناصر التي تُساوي قيمةً واحدة، يُساوي أحدُها الآخر. هكذا نرى أنَّ أكل جسد المسيح وشرب دمه ما هُما إلاّ الإيمان به. وجميع الذين يؤمنون به سوف يُقامون في اليوم الأخير: هذا يُشير طبعًا إلى أجساد الذين رقدوا مؤمنين بالربَّ يسوع.
اذا ماذا عن يوحنا اصحاح 6:
من ياكل جسدي ويشرب دمي يثبت في وانا فيه.
لكن ترى ما هو المقصود بهذا الكلام هل يقصد ممارسه كسر الخبز أم يقصد شيء اخر؟
يوحنا 6 في ختامه يقول المسيح الكلام الذي اكلمكم به هو روح وحياه. اي ليس هناك علاقه ما بين يوحنا 6 وممارسه كسر الخبز لاسباب عديده:
١- الكلام في يوحنا 6 كلام روحي والمقصود به الايمان بشخص الرب يسوع المسيح لكن ممارسة كسر الخبز هي ممارسه ماديه بها خبز حقيقي وبها كاس حقيقيه
٢- الكلام في يوحنا 6 مكانه كان في الجليل اما عندما تكلم المسيح عن كسر الخبز كان في العلية في اورشليم وهذا واضح من انجيل متى ومرقس ولوقا
٣- الزمان في يوحنا 6 كان في بدايه خدمه المسيح لكن عندما تكلم المسيح عن كسر الخبز كان قبيل الصليب مباشره اي في نهايه خدمته
٤- في يوحنا 6 عندما تكلم المسيح كان امام كل الجموع تلاميذي وجموع من اليهود مؤيدين له ومعارضين كبار وصغار مؤمنين وخطاة لكن عندما تكلم المسيح عن كسر الخبز بحسب الاناجيل متى ومرقس ولوقا كان للتلاميذ ال 11 دون وجود يهوذا الاسخريوطي الذي اسلم المسيح من هنا نفهم انكسر الخبز للمؤمنين الحقيقيين فقط
٥- فعل الاكل الوارد في يوحنا 6 في اصله يشير الى الاكل مره واحده اي الايمان القلبي بالمسيح ولا يفيد الاستمراريه في الاكل الذي يتم في كسر الخبز.
ماذا يعني بكسر الخبز؟ اكل الغصح؟؟
@@KolElKetab 😂😂😂😂بالحقيقة اشفق عليكم..
لو كان المقصود به الايمان لماذا مارستها الكنيسة طول حياتها ولم يكن هناك شك فيه بل وشدد عليه
الرسول بولس ..ولو كان مرة واحدة لماذا كرره الرسل ومن بعده المؤمنين...كفاكم هزءا بعقولنا وكفاك تلاعبا بكلمة الرب..افرغتم الغرب من الايمان وها أنتم تنشرون بدعكم في كنيسة الله الحية..
تفسير خاطئ في كورنثوس الاولى يقول أن الذي يأكل ويشرب بدون أستحقاق يأكل ويشرب دينونة لنفسه طبعاََ هنا كلمة استحقاق تقطع الشك باليقين ولا دخل كلمة الايمان بالاستحقاق
إذا أي من أكل هذا الخبز، أو شرب كأس الرب، بدون استحقاق، يكون مجرما في جسد الرب ودمه. (١ كورنثوس ١١: ٢٧)
ناشد حنا
مكتبة الأخوة. جميع الحقوق محفوظة
١ كورنثوس ١١: ٢٧
نحن نقدّر قيمة العشاء لكن لا نقدس المادة، فالمادة تظل كما هي لكننا نقدّس ذكرى تقديم جسد الرب وسفك دمه. فالمادة خبز وخمر (عصير العنب) لكن من يأكل ويشرب باستخفاف يكون مجرماً لا في الخبز والخمر لكن فيما يشيران إليه أي جسد الرب ودمه. فمثلاً عندما نرى صورة رئيس الجمهورية نقول إن هذا هو الرئيس. فلنفرض أن شخصاً أخذ الورقة التي عليها صورة الرئيس ومزقها يقبض عليه لأنه أهان الرئيس. فنحن نأكل خبز العشاء ونقدسه ونحترمه لأنه يصوّر لنا الرب يسوع المسيح. فلا نستخف به ومن يأكل ويشرب باستخفاف أي بدون استحقاق يكون مجرماً في جسد الرب ودمه.
يعترض البعض قائلين مكتوب في (يو6 : 54-56) «من يأكل جسدي ويشرب دمي فله حياة أبدية وأنا أقيمه في اليوم الأخير لأن جسدي مأكل حق ودمي مشرب حق من يأكل جسدي ويشرب دمي يثبت فيّ وأنا فيه» واضح أيها الأحباء أن هذا ليس له علاقة إطلاقاً بعشاء الرب كما سبق أن ذكرنا لأن الرسول يقول أن الرب رسم العشاء في الليلة التي اسلم فيها وقبل ذلك لم تكن عندهم فكرة عن عشاء الرب على الإطلاق فالعشاء لم يعرف عند التلاميذ إلا في الليلة الأخيرة.
في أول يو6 نجد معجزة إشباع الجموع التي صنعها الرب يسوع. وجاء الجمع في اليوم التالي يفتشون عن الرب يسوع فقال لهم «أنتم تطلبونني ليس لأنكم رأيتم آيات بل لأنكم أكلتم من الخبز فشبعتم اعملوا لا للطعام البائد بل للطعام الباقي للحياة الأبدية الذي يعطيكم ابن الإنسان» (يو6 : 26،27) هل هذا الطعام الباقي شئ مادي؟ هل يوجد طعام نأكله فنحصل على الحياة الأبدية؟ لا طبعاً.
إذاً ما هو الطعام الباقي للحياة الأبدية؟ هو الإيمان بشخصه. الحق أقول لكم من يؤمن بي فله حياة أبدية. أنا هو الخبز النازل من السماء (أي شخصه الكريم) لكي يأكل منه الإنسان ولا يموت" (يو6: 47-50).
إذاً في يو6 يتكلم الرب عن الإيمان بشخصه وليس عن عشاء الرب ولا عن أكل وشرب مادي وتتكرر كلمة الإيمان في هذا الأصحاح ثماني مرات. وواضح جداً أنه لا علاقة بين الأكل والحياة الأبدية «لأن هذه هي مشيئة الذي أرسلني أن كل من يرى الابن ويؤمن به تكون له الحياة الأبدية» (ع40).
ولما تذمروا وقالوا هذا الكلام صعب من يقدر أن يسمعه قال لهم «الروح هو الذي يحيى أما الجسد فلا يفيد شيئاً.
الكلام الذي أكلمكم به هو روح وحياة» (ع63) فكلامه عن أكل جسده وشرب دمه المقصود به الإيمان بشخصه هذا كلام روح وحياة وليس كلاماً حرفياً.
@@KolElKetab طبعاََ ان الخبز والخمر مادي لكن يتحول الى روحي عند تناوله ثانياََ لماذا قال المسيح اصنعوا هذا لذكري اصنعوا هذا مثلما انا صنعت وطبعاََ لن يتوقف عند التلاميذ لانه لو توقف اذا الرسالة تعطلت اشكرك لرحب صدرك 🙏🙏🙏🙏
وأخذ خبزا وشكر وكسر وأعطاهم قائلا: «هذا هو جسدي الذي يبذل عنكم. اصنعوا هذا لذكري». (لوقا ٢٢: ١٩)
وليم ماكدونالد
معهد عمواس للكتاب المقدس يعمل بالنيابة عن اصحاب الحقوق لتفسير وليم مكدونالد
لوقا ٢٢: ١٩ - ٢٠
بعد الفصح الأخير مباشرة جاء عشاءُ الربَّ. وقد أنشأ الرب يسوع هذه الذكرى المقدسة حتى يتسنّى لأتباعه، عبر العصور، أن يتذكّروه في موته. ناولهم أولاً الخبز الذي يرمز إلى جسده الذي كان سيُبذل بعد قليل لأجلهم. ثم تحدّثت الكأس، بشكل رائع، عن دمه الثمين الذي سيُسفَك على صليب الجلجثة. لقد اعتبرها الرب كأس العهد الجديد بدمه الذي يُسفك عن خاصته. وهذا يعني أنه يصادق الآن بدمه على العهد الجديد الذي أبرمه، بشكل رئيسي، مع الأمّة القديمة. وسيُتمّم هذا العهد الجديد، بشكل كامل، خلال ملكوت ربنا يسوع المسيح على الأرض؛ أمّا نحن المؤمنين فنبدأ منذ الآن في جني خيرات العهد الجديد المبارَكة.
من البديهي القول إن الخبز والكأس كانا يرمزان أو يمثّلان جسد المسيح ودمه. فجسده لم يكن قد بُذل بعد ولا دمه سُفك. لذا من السخافة اعتبار أن هذين الرمزين قد تحوّلا، بشكل معجزي، إلى حقيقة. كان محظورًا على الشعب اليهودي أكل الدم، لذا عرف التلاميذ أن الرب لم يكن يقصد الدم بالمعنى الحرفي للكلمة، بل إنما تحدث عمّا يرمز إلى دمه.
قد تركتم الكهنوت والقديسين والكنيسة .. وتكملون ما بدأتموه بهذا الكلام وهو ايمانكم الشخصي كما تعتقدون في انفسكم وهكذا تكلمون الناس عن الايمان بالمسيح في انفسكم .. اما كنيستنا وآبائنا كلمونا عن المسيح بكلام الانجيل لخلاصنا بالمسيح ✝️ وليس لاحد منا او من القديسين شيئ في ذاته الا بالمسيح من اجل خلاصنا معهم بالتوبه فقط ✝️
@@karasgerges2990
الكتاب المقدس كله والكتاب المقدس وحده.
عوده الى كلمه الله.
لماذا فسرت هذا الكلام بانه قبول المسيح بالايمان كمن هو مأت ع الصليب
لانه طبع انجيل يوحنا وفي انجيل يوحنا اصحاح 6 بالتحديد قال المسيح الكلام الذي اكلمكم به هو روح وحياه
على سبيل المثال تكلم معنا قدموس عن الولاده هل معنى ذلك نفهم كما فهم عن القدموس انه يدخل الى بطن امه مره اخرى؟
وتكلم وتكلم مع السامريه عن شرب الماء الحي هل كان مع المسيح ماء حي ام انه يشير الى شيء ما؟
ارجو قراءه انجيل يوحنا الفصل السادس بتركيز ستجد ان المسيح بمنتهى البساطه يتكلم عن الايمان به؟
@@KolElKetab
حلو جدا . لكن في كثير من المواقف يتكلم السيد المسيح و ياخد بحرفية . يعني لما يقول أنا في الاب و الاب فيه ، و اما يقول كل شي دفع للابن .. .. و هكذا هل تأخذ بحرفية و بمثل ، أما يقول ف البدء كان الكلمة هل نأخذها بحرفية أم بطريقة اخري
و عادة البشر يختلفون و إذا أعطيت الفصل هذا لأكثر من شخص ، سيفهمة من وجة نظرة ، لذلك دائما عندما نختلف نرجع للتفسير الاولي
وهل طالما ده خبر دقيق و عصير عنب لماذا انا مجرم فية ؟
@@pola2000ful
ببساطة المسيح نفسه قال
وَأَخَذَ خُبْزًا وَشَكَرَ وَكَسَّرَ وَأَعْطَاهُمْ قَائِلاً: «هذَا هُوَ جَسَدِي الَّذِي يُبْذَلُ عَنْكُمْ. اِصْنَعُوا هذَا لِذِكْرِي». (لوقا ٢٢: ١٩).
والرسول بولس اكد اكثر من مرة على انها ذكرى
٢٤ وَشَكَرَ فَكَسَّرَ، وَقَالَ: «خُذُوا كُلُوا هذَا هُوَ جَسَدِي الْمَكْسُورُ لأَجْلِكُمُ. اصْنَعُوا هذَا لِذِكْرِي».
٢٥ كَذلِكَ الْكَأْسَ أَيْضًا بَعْدَمَا تَعَشَّوْا، قَائِلاً: «هذِهِ الْكَأْسُ هِيَ الْعَهْدُ الْجَدِيدُ بِدَمِي. اصْنَعُوا هذَا كُلَّمَا شَرِبْتُمْ لِذِكْرِي». (١ كورنثوس ١١: ٢٤، ٢٥).
بكل وضوح العشاء الربانى كان قبل الصلب مباشرة والخبز يمثل جسد المسيح والنبيذ بلونه الأحمر يمثل دم المسيح المسفوك من أجلنا وقال المسيح له المجد ,,, خذوا كلوا هذا جسدى وأشربوا هذا دمى ,,, أصنعوا هذا لذكرى ,,, ومن يأكل جسد ويشرب دم المسيح بدون أستحقاق لن يرى ملكوت السموات ,,, وسر التناول هو من أسرار الكنيسه السبعه وبه نثبت فى المسيح ونعطى غفران لخطايانا ,,, جسد ودم المسيح ذبيحه مقدسه لغفران خطايا كل البشريه لكل من يؤمن بتناولها عن أستحقاق
يرد الحديث عن عشاء الرب في سبعه اجزاء في العهد الجديد (متي ٢٦: ٢٦-٣٠؛ مر ١٤: ٢٢-٢٦؛ لو ٢٢: ١٩، ٢٠؛ أع ٢: ٤٢؛ أع ٢٠: ٧؛ ١كو ١٠: ١٦-٢٢؛ ١كو ١١: ٢٠-٣٤). في الاناجيل المتماثلة نرى ترتيب العشاء، لكن إنجيل يوحنا هو إنجيل الحياة الأبدية، لذلك لا يتكلم عن عشاء الرب ولا عن المعمودية، حيث لا دخل لهذه الحقائق بنوال الحياة الأبدية. أما عن التعليم الخاص بالعشاء، فقد أُعطي لبولس الرسول وأعلنه للقديسين في كورنثوس الاولى الرسالة التي تتكلم عن الترتيب في كنيسه الله.
فكسر الخبز : هو إمتياز لكل مؤمن حقيقى احتمى فى دم المسيح الذى سفك على الصليب.
■مَن الذي رتب عشاء الرب؟
الترتيب الخاص بعشاء الرب، والتعليم الخاص به. لم يترك للتلاميذ أو الكنيسة، ولم يكن هناك ترتيب بشرى على الاطلاق. بل رتبه الرب بنفسه، وصنعه لتلاميذه قبيل الصليب، تحديدا في الليلة التي أسلم فيها (متي ٢٦: ٢٦-٣٠؛ مر ١٤: ٢٢-٢٦؛ لو ٢٢: ١٩، ٢٠).
أيضا التعليم الخاص بعشاء الرب، نجد الرب وهو في المجد، سلمه للرسول بولس، والذي بدوره سلمه الى الكنيسة (١كو ١١: ٢٠-٣٤).
■ مسمياته :
1- مائدة الرب ( 1 كو 10 : 21 ) . الشركة
2- عشاء الرب ( 1 كو 11 : 20) . الذكرى الرب في ليل غيابه عنا
3- كسر الخبز ( اع 2 : 42 ، اع 20 : 7 ) الممارسة. فيها صورة لالام المسيح.
■متى يمارس :
فى أول الاسبوع اى يوم الاحد ( أع 20 : 7) . وهذا يؤكده ظهورات الرب في الاناجيل.
■الغرض من كسر الخبز :
1- حفلة شكر (1كو 11: 24).
2- تذكار ( 1 كو 11 24) .
3- إخبار ( 1 كو 11 : 26) .
4- انتظار ( 1 كو 11 : 26) .
■ مسئولية من يكسر الخبز :
أن يمتحن نفسه ويعترف بكل خطية أرتكبها ويصنع الذكرى وليس يمتنع ( 1 كو 11 : 27) .
■ خطورة الاستهانة بمائدة الرب :
كل من يستهين بمائدة الرب يستوجب التأديب من الرب والذى يأخذ عدة صور : -
1- الضعف ( الجسدى أو الروحى ) .
2- المرض .
3- الرقاد .
( 1 كو 11: 30) .
■من هم الذين يمارسون كسر الخبز :
كل مؤمن حقيقى اغتسل بدم المسيح واخذ المسيح مخلص شخصى له . ليس لديه خمير تعليم (غل 5)، وليس لديه خمير سلوك (1 كو 5).
■موانع الاشتراك فى مائدة الرب : -
1- الشر الادبى .
2- الشر التعليمى .
■فوائد مائدة الرب :-
1- حياة القداسة .
2- التعبير عن شركة الجسد الواحد .
3- تذكار اغلى شخص لدى قلب كل مؤمن .
4- طاعة لأغلى وصية لأغلى شخص وهو الرب يسوع.
5- أنسب فرصة لتقديم السجود ( انت مستحق ) .
■ العزل من مائدة الرب :
يتم بواسطة الكنيسة اذا أصر الشخص على الخطأ بعد إنذارة مره ومرتين وليس عزله مباشرة دون تحذيره.
مامعنى الاستهانه بجسد الرب مش فاهمه؟
أن يتناول بدون استحقاق يكون مجرم في جسد الرب ودمه بمعني أن يستهين بالتناوب ولا يحترمه ويمارس الخطية بعد التناول ولا بجهاد من أجلها لهذا يكون فيكم مرضي وكثيرين يرقدون@@marianmina5388
كلام الكتاب المقدس واضح جدا فى هذا السر .والرجوع أيضا إلى رساءل بولس نتأكد عن حقيقة هذا السر وهو جسد الرب ودمة ويؤكد انة( بولس)تسلم هذا السر أيضا من الرب نفسة.
إللى بتسمعيهم دول شوية صيع لا دين لهم ولافهم ولاخضوع ولا أساس لهم ولاعقيدة ولاايمان لكن لزوم المال بتشتريهم القنوات الملحدة لنشر أفكارهم....
لكن شوية التحف دول ليسوا أكثر من غبار يعفر الجو يظهر قليلا ثم يضمحل
@@marianmina5388
😂😂😂 عجيب أمركم..كلام المسيح واضح جدا.. والاغرب في الاخوة البروتستانت لما يريدون تفسير الملك الالفي يقولون أنه سوف يتم كما كتب بالحرف رغم أن الكنيسة الاولى قلبت هذا الملك كرمز وليس كحرف. ولما يتكلم المسيح عن جسده ودمه يعتبره رمز ولا يقبله كما هو مكتوب...وبيرجع يقولك انهم مملؤين من الروح القدس 😂
ببساطه جدا لان الكتاب المقدس قال هذا
@@KolElKetabياعم كفاية فتي هتفهموا اكتر من اغناطيوس وكالفن واثانسيوس ده انتوا في وكسه
خلي بالك انت تضل الكثيرون والله سوف يحاسبك.
الله قال علي سر التناول اصنعوا هذا لذكري وهذه الاية تفضح جميع تفسيراتك
اهلا وسهلا بحضرتك
مكتوب:
٤٧ الحق الحق أقول لكم: من يؤمن بي فله حياة أبدية. ٤٩ آباؤكم أكلوا المن في البرية وماتوا. ٥٠ هذا هو الخبز النازل من السماء، لكي يأكل منه الإنسان ولا يموت. ٥١ أنا هو الخبز الحي الذي نزل من السماء. إن أكل أحد من هذا الخبز يحيا إلى الأبد. والخبز الذي أنا أعطي هو جسدي الذي أبذله من أجل حياة العالم». ٥٢ فخاصم اليهود بعضهم بعضا قائلين:«كيف يقدر هذا أن يعطينا جسده لنأكل؟» ٥٣ فقال لهم يسوع:«الحق الحق أقول لكم: إن لم تأكلوا جسد ابن الإنسان وتشربوا دمه، فليس لكم حياة فيكم. ٥٤ من يأكل جسدي ويشرب دمي فله حياة أبدية، وأنا أقيمه في اليوم الأخير، ٥٥ لأن جسدي مأكل حق ودمي مشرب حق. ٥٦ من يأكل جسدي ويشرب دمي يثبت في وأنا فيه. (يوحنا ٦: ٤٧، ٤٩-٥٦)
نجد في (ع47) العبارة "من يؤمن بي فله حياة أبدية" وهنا نجد "من يأكل جسدي ويشرب دمي فله حياة أبدية" أي أن أكل جسده وشرب دمه هو الإيمان بشخصه - باذلا جسده وسافكا دمه لأجلنا. ولم يكن الرب بهذه الأقوال يعني المعنى الحرفي, لأن الناموس كان يمنع قطعيا شرب الدم (لا3: 17, 7: 27, 10: 14) وأي لحم كانوا يأكلونه كان عليهم أن يتأكدوا من عدم وجود أي دم فيه, كما أنه لا يوجد أي دخل للعشاء الرباني هنا, أن يوحنا البشير لا يتكلم عن العشاء الرباني في كتاباته ولا يذكره حتى في الحوادث المتعلقة بالليلة التي أسلم فيها الرب يسوع للصلب والتي فيها رسم العشاء الرباني للتلاميذ (1كو11: 23).
إذاً غير صحيح الاعتقاد بأن من يأكل اخبز ويشرب الخمر ينال الحياة بواسطتهما لأن عشاء الرب عمل تذكاري فقط, وعلينا أن نمارسه كذكرى لشخصه, وإذا راجعنا جميع الإشارات الواردة عن الرب شهادة واحدة تقترن مع نوال الحياة الأبدية. "وأنا أقيمه في اليوم الأخير" قال الرب هذه العبارة أربع مرات:
1-"وهذه مشيئة الأب الذي أرسلني أن كل ما أعطاني لا أتلف منه شيئا بل أقيمه في اليوم الأخير" (ع39) وهنا نرى حقيقة الاختيار مرتبطة بالقيامة في اليوم الأخير.
2- "لأن هذه مشيئة الذي أرسلني أن كل من يرى الابن ويؤمن به تكون له حياة أبدية وأنا أقيمه في اليوم الأخير" (ع40) وهنا نرى القيامة في اليوم الأخير مرتبطة مع الإيمان بالابن.
3- "لا يقدر أحد أن يقبل إلي أن لم يجتذبه الأب الذي أرسلني وأنا أقيمه في اليوم الأخير" (ع44) وهنا نرى أن القيامة في اليوم الأخير لها ارتباط بعمل الأب داخل النفس. 4- أما في (ع54) فنرى أن القيامة في اليوم الأخير قد تأسست على بذل جسد المسيح وسفك دمه.
ruclips.net/video/0hUAuJxEI0E/видео.html
هتروح فين من ربنا
نرحب بك
نحن نقدم ماذا يقول الكتاب ومن جهتنا نرحب بكل سؤال أو استفسار حول الكتاب المقدس والايمان المسيحي وبنعمة الله نرد عليك في أقرب وقت
غور من هنا يا ارثوذوكسي يا كاثوليكي مش مكانك دا
مساكين جداً اخواننا البروتوستانت في فهم الأمور اللاهوتية .. رجاء وبدون تعصب أو كرامة زائفة زائدة العودة إلى الآباء الأوليين وقراءة ما كتبوه عن «الافخارستيا» بدل هذا التعليم الغريب المعوج غير الصحيح وغير المستطعم .. الذي ينضح افتراءا على كلام الروح القدس ويحرف مقاصده الواضحة كالشمس في رابعة النهار.
الكتاب المقدس كله والكتاب المقدس وحده
العودة للكتاب المقدس أهم واصدق من كل إنسان من آباء وغيرهم.
ياحضره المفسر
الذين تركوه فى يوحنا ٦
معظم تلاميذه
وليس الشعب
طيب تلاميذه مفهموش
وحضرتك فهمت؟؟؟
طيب هم فهموا ايه؟؟؟
الاخ المحترم
حضرتك عمال تفسر كل الكتاب
ويوحنا الحبيب وهو فى السماء لم يكن فاهم أشياء كثيره
ودانيال قال ما أنا بفاهم
وحضرتك
فاهم الكتاب من الجلده للجلده
بلا تعليق؟؟؟.
والكتاب مختوم ب سبعه اختام
والذي يفتحه فقط هو الخروف المذبوح فقط
ولذلك قال الرب
اعلمك ارشدك وليس الكهنه والوعاظ
سيصير الجميع متعلمين من الله وليس من الكهنه والوعاظ
المسحه تعلمكم كل شيء ولاتحتاجون لمعلم
معلش اهدي شويه
على فكره احنا مش متعصبين ولا حاجه حضرتك اللي متعصب اهدى شويه... هل عند حضرتك سؤال؟
مَنْ يأكل جسدي ويشرب دمي فله حياة أبدية ، وأنا أُقيمه في اليوم الأخير، لأن جسدي مأكل حق ودمي مشرب حق ( يو 6: 54 ، 55)
من الأهمية بمكان أن ندرك أن المسيح هنا لم يكن يعني الأكل الحرفي الجسدي ، ولا الشرب الحرفي ، كما ذهب في ذلك بعض المعلمين ، ونسوق لذلك العديد من الأدلة :
(1) إن استعارة الأكل لم تكن غريبة على عقلية المستمع اليهودي ، فهم يعرفون ما قاله مثلاً إرميا النبي : «وُجد كلامك فأكلته ، فكان كلامك لي للفرح ولبهجة قلبي» ( إر 15: 16 ). واضح هنا إن الأكل الذي يتحدث عنه النبي ، ليس له أدنى علاقة بالأكل الحرفي الجسدي.
(2) إن أسلوب الاستعارة هو أسلوب شائع في أقوال المسيح بحسب إنجيل يوحنا ، وسبق أن تقابلنا معه في ص3 ، ولم يفهمه نيقوديموس وقتها ، إذ ظن أن المسيح يتكلم عن الولادة بالمفهوم الجسدي ، فقال للمسيح متعجبًا : «كيف يمكن الإنسان أن يولد وهو شيخٌ؟ أَ لعله يقدر أن يدخل بطن أمه ثانية ويُولد؟» ( يو 3: 4 ) . ثم جاء هذا الأسلوب أيضًا في الأصحاح الرابع ، ولم تفهمه المرأة السامرية ، عندما وعدها المسيح أن يعطيها الماء الحي ( يو 4: 11 ).
(3) إن المسيح سبق أن تحدث صراحة في هذا الإنجيل عينه عن استعارة الأكل ، لما قال لتلاميذه ، ما لم يفهموه أيضًا وقتها ، قال : «أنا لي طعامٌ لآكل لستم تعرفونه أنتم ... طعامي أن أعمل مشيئة الذي أرسلني وأُتمم عمله» ( يو 4: 32 ، 34).
(4) إن المسيح في هذا الفصل عينه أوضح ما الذي يقصده من الأكل منه إذ قال عن علاقته بالآب : «كما أرسلني الآب الحي ، وأنا حيٌ بالآب ، فمَنْ يأكلني فهو يحيا بي» (ع57). واضح أن في علاقة المسيح بالآب لا توجد مسألة أكل حرفي.
(5) إن المسيح في نهاية هذا الحديث بالذات ، قال إن «الروح هو الذي يُحيي ، أما الجسد فلا يفيد شيئًا . الكلام الذي أكلمكم به هو روح وحياة» ( يو 6: 63 ) . بمعنى أنه حتى ولو أكلتم جسدي حرفيًا ، ووصل جسدي الحرفي إلى أعماق بطونكم ، لن ينفعكم هذا شيئًا ، بل إن أردتم الاستفادة من كلامي فعليكم فهمه بأسلوب روحي.
إذًا فكيف نفهم الأكل من المسيح والشرب منه ؟ قال المسيح « مَنْ يُقبل إليَّ فلا يجوع ومَن يؤمن بي فلا يعطش أبدًا » (ع35). وكيف نفهم أكل جسده وشرب دمه ـ معناه أن نؤمن بتجسد ابن الله ، وسفك دمه لأجلنا على الصليب؟
@@KolElKetab بمجرد الكلام ماعجبكش
ولم تعرف ترد
اتهمتني اتهام هايف من أفكارك
وذكرت الايه
وهربت
يعني ماعندكش أجابه كتابيه
واقنعت نفسك إنك افحمتني
يعني نروح نمارس طقس التناول
وكده نذهب للسماء
هذا تعليم شيطاني
أخذ إيه وترك بقيه الكتاب
وهذا ما حاول الشيطان إن يعمله مع رب المجد
والرب رد عليه وقال
مكتوب أيضا
وأنا أرد على حضرتك
وأقول مكتوب أيضا
بدون القداسه لن يري أحد الله
التناول لايصنع قديسين
مكتوب أيضا
ادخلوا من الباب الضيق
سيبوا الطريق الكرب
إيه هاتدخل الملكوت من غير باب ضيق ولا طريق كرب
واخترت باب واسع وطريق سهل لجهنم
انتبه أخويا
بلاش الوعاظ والكهنه يقدموا تعاليم مفبركه ناقصه
هنا نرى أن زمن الفصح اليهود قد اقترب وبالعادة اليهود يقربون الذبائح من أجل التطهير. الخبز الفطير بدون خميرة كانت تفرض الشريعة عليهم أن يقدموا لأن الخميرة تعتبر خطيئة. والذبيحة يجب أن تكون خالية عن نجاسة.
عشاء السري تم قبل زمن الفصح لأن المسيح هو المرموز للفصح. وفي تلك الأثناء الناس كانوا منشغلون بتحضيرات العيد حيث يوم الفصح يتوقف كل عمل. كان مسموح ياكلوا الخبز لحين موعد الفصح.
لما المسيح جمع تلاميذه في العلية تناولوا الخبز والخمر. وهناك بارك المادتان لتحل فيهما النعمة التي فما بعد صارت المادة رمز لجسده ودمه الكريمين إذ صلب عنا وعن خطايانا لكي يبطل لعنة السقوط الذي جلب الموت البشرية .
إذًا نحن نتناول الخبز المخمر المتبارك سلفًا في يوم خميس الأسرار إذ الخميرة التي ترمز عن خطايانا حملها يسوع مخلصنا وسمرها على الصليب.
شكرا على التامل الجميل
الرب يباركك
"فريق المتابعة"
عيشى صلب والا يهوذا🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤟🍻🍻🍻
هل حقاً صُلِبَ المسيح على الصليب أم شُبِه لهم؟
ـ ما أعجب هذا الفكر الذى يستبعد على الله المحب أن ياتي في الجسد ويموت عنا صانعا خلاصا عظيماً؟؟
ـ ألا يفدى الإنسان منا ابنه بحياته، او علي الاقل بيكون لديه الاستعداد لذلك؟؟
ـ وإذ نقول أن هناك من أخذ شبه المسيح ليموت عن البشر إلا يعنى هذا أن الله مزور فى هذه القضية إذ يرفع المسيح إليه ويضع شبهه على آخر (يقال انه يهوذا) ليموت بدلاً منه؟
وحاشاه أن يفعل هذا .. وكيف يموت يهوذا عوض المسيح ؟ فلقد :
1)تمت محاكمة المسيح ستة محاكمات، ثلاثة دينية وثلاثة مدنية، فكيف مَن حاكموه لم يعرفوه؟
2)كان يهوذا الخائن مع الجنود يقبِّل المسيح، وهو من اسلمه لهم.
3)كيف لم تعرفه العذراء ولا يوحنا ولا التلاميذ ؟
4)هل يمكن ليهوذا الخائن أن يفدى المسيح ويموت عوضاً عنه وهو الذى باعه بـ 30 من الفضة؟
5) هل قال يهوذا للص : اليوم تكون معى فى الفردوس !
6) هل قال يهوذا عن صالبيه : يا أبتاه اغفر لهم !!
7) هل قال يهوذا : قد أُكمل !! وهل اظلمت الشمس وانشق حجاب الهيكل لأجل موت يهوذا ؟
8) هل تحققت نبوات العهد القديم عن صلب المسيح فى يهوذا ؟
9) من هو الذى مضى ورد الفضة وشنق نفسه ؟ أليس هو يهوذا؟
10) ومن هو الذى قام من الأموات وظهر ظهورات عديدة إذ بقى 40 يوم يظهر لتلاميذه، ومن الذى صعد إلى السموات امام التلاميذ، هل هو يهوذا ؟
❤
انت بتقول اى كلام ولا فاهم حاجه ومش عارف تفسر وبتفتى
نرحب بك
نحن نقدم ماذا يقول الكتاب ومن جهتنا نرحب بكل سؤال أو استفسار حول الكتاب المقدس والايمان المسيحي وبنعمة الله نرد عليك في أقرب وقت
❤
كفرا الذين قالوا عيش ابن مريم هو لله
الأدلة على لاهوت المسيح
المسيح له الصفات الإلهية
وأول هذه الصفات هي أنه:
كلى القدرة
لقد أظهر المسيح في حياته على الأرض أنه القادر على كل شيء بلا استثناء، وغنى عن البيان أن شخصاً قد امتلك السلطان والقدرة على كل شيء في الوجود لا يمكن أن يكون غير الله ذاته.
فلقد أظهر المسيح سلطانه على:
المرض: فقد شفى أصعب الأمراض بلمسة (متى8: 14 ،15؛ 20: 34)، وبمجرد كلمة (يوحنا5: 8)، ومن على بعد (متى8: 5 -12).
على قوى الطبيعة:
مثلما هدأ العاصفة إذ «قام وانتهر الريح وقال للبحر اسكت. ابكم. فسكنت الريح وصار هدوء عظيم»،
حينئذ تساءل التلاميذ فيما بينهم قائلين
«من هو هذا؟ فإن الريح أيضاً والبحر يطيعانه» (مرقس4: 39 ،41).
على المخلوقات:
فلقد اظهر سلطانه حتى على سمك البحر، فأمره أن يدخل شباك تلاميذه بعد أن جافاها بأمره، أيضاً، طوال الليل (يوحنا21).
على الموت:
فهو الذى أقام الموتى بقوته الذاتية، بغضّ النظر عن الفترة التي قضوها في الموت، فلقد أمر لعازر الذى أنتن «هلم خارجاً فخرج الميت»
(يوحنا11: 43 -44).
على الأرواح الشريرة:
فهو الذى أمر الأرواح الشريرة أن تخرج من الناس، فكانت تخرج معترفة بأنها تعرفه أنه قدوس الله، ولو أنه لم يقبل شهادة من الشياطين، بل أمرها أن تخرس. (مرقس1: 23 -27، لوقا 8: 26-36؛11: 14-22).
على غفران الخطايا:
فقبل أن يشفى المفلوج غفر خطاياه، وكبرهان أن له سلطان على غفران الخطايا قال للمفلوج
«قم احمل فراشك واذهب إلى بيتك. فقام ومضى إلى بيته» (متى9: 2 -7).
والصفة الثانية أنه: كلى العلم
قال بطرس للمسيح «يا رب أنت تعلم كل شيء» (يوحنا 12: 16)، حينما بُهر من خلال صحبته للمسيح بمعرفته الفاحصة لكل شيء فلم يكن شيء مخفياً عنه،
فلقد عرف:
أسماء الناس:
فقد عرف بطرس بدون أن يخبره أحد (يوحنا 1: 42)، ونادى زكا باسمه في أول مقابلة له (لوقا 19: 5).
مكان الأشخاص:
مثلما قال لنثنائيل
«قبل أن دعاك فيلبس وأنت تحت التينة رأيتك» (يوحنا 1: 48 ).
التاريخ الماضي للأشخاص:
مثلما فعل مع المرأة السامرية التي شهدت عنه «قال لي كل ما فعلت» (يو 4: 29).
تاريخ المرض للأشخاص:
حتى أولئك الذين كان مرضهم سابقاً لتجسده مثل مريض بركة بيت حسدا الذى علم يسوع أن له زماناً كثيراً وكان مريضاً منذ 38 سنة (يوحنا5: 6).
عرف ما بداخل قلوب الناس وأفكارهم:
فهو الذى كشف أفكار التلاميذ وقوّمها (لوقا 9: 46-47).
وواجه الفريسيين بما كانوا يفكرون به في قلوبهم (لوقا5: 22).
عرف ما لا بد أن يحدث في المستقبل وأعلنه:
فقد حذر بطرس مسبقاً من إنكاره له (لوقا22: 34).
وأخبر التلاميذ بما سوف يصادفهم (متى21: 2 ، يوحنا16: 32).
ولقد تنبأ بخراب هيكل أورشليم (متى23: 38 ؛24: 2).
ونحن نقول أن شخصاً عالماً بكل شيء لا يمكن أن يكون غير الله.
والصفة الثالثة هي: موجود في كل مكان
وهو الذى قال «لأنه حيثما (أي في أي مكان) اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمى فهناك أكون فى وسطهم» (متى18: 20).
والصفة الرابعة أنه: أزلي - لا بدء له
فمكتوب عن المسيح باعتباره الكلمة «فى البدء كان الكلمة» (يوحنا1: 1)، وهذا يشير إلى وجوده الأزلي، كما في نبوة ميخا «ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل» (ميخا5: 2). وكما قال هو لليهود «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائنٌ» (يوحنا8: 58 ).
والصفة الخامسة أنه: أبدي- لا نهاية له
فقد قال لتلاميذه
«وها أنا معكم كل الأيام وإلى إنقضاء الدهر» (متى28: 20).
وهو القائل في سفر الرؤيا
«أنا هو الألف والياء البداية والنهاية يقول الرب الكائن والذى كان والذى يأتى القادر على كل شىء» (رؤيا1: 8).
والصفة السادسة أنه: عديم التغير
فهو الذى يُكتب عنه في الرسالة إلى العبرانيين
«وأما عن الابن كرسيك يا الله إلى دهر الدهور... وأنت يا رب في البدء أسست الأرض والسماوات هي عمل يديك، هي تبيد ولكن أنت تبقى، وكلها كثوب تبلى وكرداء تطويها فتتغير، ولكن أنت أنت وسنوك لن تفنى» (عبرانيين1: 8 ،12).
وأيضاً «يسوع المسيح هو هو أمساً واليوم وإلى الأبد» (عبرانيين31: 8).
وأخيراً نقول أن شخصاً بهذه الصفات الإلهية من يكون سوى الله متجسداً، أو كما يقول الكتاب «الله (الذى) ظهر في الجسد» (1تيموثاوس 3: 16)
@عبدالله العزاوي عفوا عيشة 🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🍻🍻🍻🍻
وقال السيد المسيح
«اِحْتَرِزُوا مِنَ ٱلْأَنْبِيَاءِ ٱلْكَذَبَةِ ٱلَّذِينَ يَأْتُونَكُمْ بِثِيَابِ ٱلْحُمْلَانِ ، وَلَكِنَّهُمْ مِنْ دَاخِلٍ ذِئَابٌ خَاطِفَةٌ ! مِنْ ثِمَارِهِمْ تَعْرِفُونَهُمْ . هَلْ يَجْتَنُونَ مِنَ ٱلشَّوْكِ عِنَبًا، أَوْ مِنَ ٱلْحَسَكِ تِينًا ؟ هَكَذَا كُلُّ شَجَرَةٍ جَيِّدَةٍ تَصْنَعُ أَثْمَارًا جَيِّدَةً ، وَأَمَّا ٱلشَّجَرَةُ ٱلرَّدِيَّةُ فَتَصْنَعُ أَثْمَارًا رَدِيَّةً، لَا تَقْدِرُ شَجَرَةٌ جَيِّدَةٌ أَنْ تَصْنَعَ أَثْمَارًا رَدِيَّةً، وَلَا شَجَرَةٌ رَدِيَّةٌ أَنْ تَصْنَعَ أَثْمَارًا جَيِّدَةً. كُلُّ شَجَرَةٍ لَا تَصْنَعُ ثَمَرًا جَيِّدًا تُقْطَعُ وَتُلْقَى فِي ٱلنَّارِ. فَإِذًا مِنْ ثِمَارِهِمْ تَعْرِفُونَهُمْ.
[مَتَّى 7 : 15-20] AVD
bible.com/bible/13/mat.7.15-20.AVD
آمين
الرب يباركك