حضرتك رفضت ان تربط بين ما جاء فى يوحنا ٦ وما حدث يوم خميس العهد . طيب الم تلاحظ ان يوحنا هو البشير الوحيد فى البشائر الاربعة الذى لم يذكر تفاصيل ما فعله السيد عندما كسر الخبز واعطى التلاميذ وقال لهم خذوا كلوا هذا هو جسدى..... وعندما قدم لهم الكأس وقال لهم هذا هو دمى . رغم ان (مت ٢٦: ٢٦_٢٨) و (مر ١٤ :٢٢_٢٤) و ( لو ٢٢ : ١٩_٢٠) ذكروا هذا الكلام بكل تدقيق هذا بالرغم انهم لم يفردوا لأحداث يوم الخميس غير اعداد قليلة بينما يوحنا قد افرد لأحداث الخميس خمسة اصحاحات ..!!!!! الم يكن ذلك لأن يوحنا يعرف ويريد ان يوصل لنا أن حديث السيد فى يوحنا ٦ كان عن كسر الخبز وتقديم الكأس ؟!!!!!!! النقطة الثانية الا ترى ان ادلة رفضك الربط بين يوحنا ٦ وسر التناول ادلة ضعيفة وغير صحيحة ؟
لا علاقة ل (يوحنا ٦) بحقيقة كسر الخبز من قريب أو من بعيد، اقرأ رسالتي بعناية وتركيز من فضلك من ياكل جسدي ويشرب دمي يثبت في وانا فيه. لكن ترى ما هو المقصود بهذا الكلام هل يقصد ممارسه كسر الخبز أم يقصد شيء اخر؟ يوحنا 6 في ختامه يقول المسيح الكلام الذي اكلمكم به هو روح وحياه. اي ليس هناك علاقه ما بين يوحنا 6 وممارسه كسر الخبز لاسباب عديده: ١- الكلام في يوحنا 6 كلام روحي والمقصود به الايمان بشخص الرب يسوع المسيح لكن ممارسة كسر الخبز هي ممارسه ماديه بها خبز حقيقي وبها كاس حقيقيه ٢- الكلام في يوحنا 6 مكانه كان في الجليل اما عندما تكلم المسيح عن كسر الخبز كان في العلية في اورشليم وهذا واضح من انجيل متى ومرقس ولوقا ٣- الزمان في يوحنا 6 كان في بدايه خدمه المسيح لكن عندما تكلم المسيح عن كسر الخبز كان قبيل الصليب مباشره اي في نهايه خدمته ٤- في يوحنا 6 عندما تكلم المسيح كان امام كل الجموع تلاميذي وجموع من اليهود مؤيدين له ومعارضين كبار وصغار مؤمنين وخطاة لكن عندما تكلم المسيح عن كسر الخبز بحسب الاناجيل متى ومرقس ولوقا كان للتلاميذ ال 11 دون وجود يهوذا الاسخريوطي الذي اسلم المسيح من هنا نفهم انكسر الخبز للمؤمنين الحقيقيين فقط ٥- فعل الاكل الوارد في يوحنا 6 في اصله يشير الى الاكل مره واحده اي الايمان القلبي بالمسيح ولا يفيد الاستمراريه في الاكل الذي يتم في كسر الخبز.
حضرتك بتحاول انك تثبت ان يوحنا ٦ مش بيتكلم عن عشاء الرب مع ان الكلام كله بيتكلم عن ان الاكل من جسد الرب و دمه و بالتالى يكون العشاء الاخير يوم خميس ااعهد يكون تنفيذ و تسليم هذا السر للتلاميذ فاين المشكلة فى تقبل هذا التفسير حكاية ان يوحنا ٦ بيتكلم عن ان المسيح بيدعو اليهود لأن يقبلوه بالايمان به لكى يخلصوا دة نوع من خلط الاوراق ببعضها لأن حكاية الايمان بالرب كمخلص و فادى اتكلم فيها الرب كتير مع اليهود بأيات واضحة مش محتاجة تأويل زى أية من أمن و اعتمد خلص و من يؤمن بالابن فله حياة ابدية و من لم يؤمن بالابن فليست له حياة ابدية و بالتالى حكاية الايمان و قبول المسيح لو كان المسيح يقصدها كان اتكلم صراحة عنها من غير اشارات زى ما حضرتك بتقول فى يوحنا ٦ ان اكل الجسد و الدم هو اشارة للايمان و طبعا حضرتك بحكاية الرمزية دى فى التفسير مش هتعرف تفسر برضه هو لية قالهم خدوا كلوا هذا هو جسدى و خذوا اشربوا هذا دمى لان الكلام واضح انه جسد حقيقى و دم حقيقى كما قال فى يوحنا ٦ و نحن حينما نأكل جسده و نشرب دمه نثبت فيه و هو فينا و نأخد حياة المسيح لنحيا بها كما قال الرب و اشكرك
يا صديقي لا تدافع عن عقيده لكن تمسك بنصوص الكتاب المقدس الفارق ما بين يوحنا سته وخميس العهد لا يقل باي حال عن الاحوال عن ثلاثه سنوات فالزمان مختلف كذلك مكان الكلام في يوحنا 6 في الجليل اما عشاء الرب الفصح كان في العليه في اورشليم. المخاطبين في يوحنا 6 هم الجموع الكثيره اما من صنع لهم المسيح العشاء كانوا هم تلاميذه ناهيك عن ان فعل الاكل في يوحنا 6 في اصله اليوناني يعني الاكل لمره واحده اي الايمان بالمسيح يسوع.
الحقيقة عم نستفيد من تعليمك اخ عياد. ياظريف الرب يباركك
آمين💙
الرب يباركك اخ عياد 💙
رائع يا اخويا عياد
بسيط فى تفاسيرك بستفاد منها كل يوم
حضرتك واخويا وحيد فى منتهى الروعه فى خدمته لنشر كلمة كتابنا المقدس ❤
شكرا من اكل رسالتك الرقيقة
الرب يباركك ... صلواتك من اجل الخدمة
"فريق المتابعة"
الرب يباركك أخ عياد❤❤
شكرا لك أخ عياد معلومات مفيدة جدا ربنا يباركك ويبارك خدمتك وتكون دائما مصدر نور للمؤمنين .
شكرا من اجل رسالتك المشجعة يا اخت نادية
الرب يباركك
"فرقي المتابعة"
الرب يباركك اخ عياد
ويباركك الرب اخت ايفا
"فريق المتابعة"
ما المقصود بقول بولس الرسول من يتناول جسد الرب ودمه بغير استحقاق يكون مجرم في جسد الرب ودمه
من الذي اعتبر ذالك ؟
حقي افهم عندما ناكل جسد المسيح ونشرب دمه فاين يذهبان من بعد ؟ في المرحاض؟وصلتوا الرب الى المرحاض؟اذن ليس بامكاني الايمان بالمراحيض معذره
اهلا وسهلا بحضرتك
من قال ان كسر الخبز هو اكل حرفي لجسد الرب ودمه
ارجو ان تشاهد الحلقة جيدا قبل ان تنتقد النص
حضرتك رفضت ان تربط بين ما جاء فى يوحنا ٦ وما حدث يوم خميس العهد . طيب الم تلاحظ ان يوحنا هو البشير الوحيد فى البشائر الاربعة الذى لم يذكر تفاصيل ما فعله السيد عندما كسر الخبز واعطى التلاميذ وقال لهم خذوا كلوا هذا هو جسدى..... وعندما قدم لهم الكأس وقال لهم هذا هو دمى . رغم ان (مت ٢٦: ٢٦_٢٨) و (مر ١٤ :٢٢_٢٤) و ( لو ٢٢ : ١٩_٢٠) ذكروا هذا الكلام بكل تدقيق هذا بالرغم انهم لم يفردوا لأحداث يوم الخميس غير اعداد قليلة بينما يوحنا قد افرد لأحداث الخميس خمسة اصحاحات ..!!!!! الم يكن ذلك لأن يوحنا يعرف ويريد ان يوصل لنا أن حديث السيد فى يوحنا ٦ كان عن كسر الخبز وتقديم الكأس ؟!!!!!!! النقطة الثانية الا ترى ان ادلة رفضك الربط بين يوحنا ٦ وسر التناول ادلة ضعيفة وغير صحيحة ؟
لا علاقة ل (يوحنا ٦) بحقيقة كسر الخبز من قريب أو من بعيد، اقرأ رسالتي بعناية وتركيز من فضلك
من ياكل جسدي ويشرب دمي يثبت في وانا فيه.
لكن ترى ما هو المقصود بهذا الكلام هل يقصد ممارسه كسر الخبز أم يقصد شيء اخر؟
يوحنا 6 في ختامه يقول المسيح الكلام الذي اكلمكم به هو روح وحياه. اي ليس هناك علاقه ما بين يوحنا 6 وممارسه كسر الخبز لاسباب عديده:
١- الكلام في يوحنا 6 كلام روحي والمقصود به الايمان بشخص الرب يسوع المسيح لكن ممارسة كسر الخبز هي ممارسه ماديه بها خبز حقيقي وبها كاس حقيقيه
٢- الكلام في يوحنا 6 مكانه كان في الجليل اما عندما تكلم المسيح عن كسر الخبز كان في العلية في اورشليم وهذا واضح من انجيل متى ومرقس ولوقا
٣- الزمان في يوحنا 6 كان في بدايه خدمه المسيح لكن عندما تكلم المسيح عن كسر الخبز كان قبيل الصليب مباشره اي في نهايه خدمته
٤- في يوحنا 6 عندما تكلم المسيح كان امام كل الجموع تلاميذي وجموع من اليهود مؤيدين له ومعارضين كبار وصغار مؤمنين وخطاة لكن عندما تكلم المسيح عن كسر الخبز بحسب الاناجيل متى ومرقس ولوقا كان للتلاميذ ال 11 دون وجود يهوذا الاسخريوطي الذي اسلم المسيح من هنا نفهم انكسر الخبز للمؤمنين الحقيقيين فقط
٥- فعل الاكل الوارد في يوحنا 6 في اصله يشير الى الاكل مره واحده اي الايمان القلبي بالمسيح ولا يفيد الاستمراريه في الاكل الذي يتم في كسر الخبز.
شرح رائع الرب يباركك@@haaqtesaal3450
بتقول حضرتك انه مكانش بيتكلم للمؤمنين .. امال التلاميذ كانوا ايه ؟؟ 😅 والمؤمنين اللى مصدقوش الكلام وتركوه بسبب صعوبة الكلام .. والمسيح قال لتلاميذه " اتريدون ان تمضوا انتم ايضا ؟؟
"فَقَالَ كَثِيرُونَ مِنْ تَلاَمِيذِهِ، إِذْ سَمِعُوا: «إِنَّ هذَا الْكَلاَمَ صَعْبٌ! مَنْ يَقْدِرُ أَنْ يَسْمَعَهُ؟»" (يو 6: 60).
ومين قال انه الكلام فقط يكون للمؤمنين ... امال هو هيبشر مين بالخبز الحى النازل من السماء .. الكلام للكل حضرتك ... كلامك انكره جون كالفن ومارتن لوثر .. هذا كلام زويكنلى المهرطق .. فياريت نراجع ايامننا وتعاليمنا عشان منكنش بنعلم تعاليم مهرطقين .. ودا واضح من التفسير الخاطئ ل يوحنا ٦ كما وضحت لحضرتك !!
حضرتك بتحاول انك تثبت ان يوحنا ٦ مش بيتكلم عن عشاء الرب مع ان الكلام كله بيتكلم عن ان الاكل من جسد الرب و دمه و بالتالى يكون العشاء الاخير يوم خميس ااعهد يكون تنفيذ و تسليم هذا السر للتلاميذ فاين المشكلة فى تقبل هذا التفسير
حكاية ان يوحنا ٦ بيتكلم عن ان المسيح بيدعو اليهود لأن يقبلوه بالايمان به لكى يخلصوا دة نوع من خلط الاوراق ببعضها لأن حكاية الايمان بالرب كمخلص و فادى اتكلم فيها الرب كتير مع اليهود بأيات واضحة مش محتاجة تأويل زى أية من أمن و اعتمد خلص و من يؤمن بالابن فله حياة ابدية و من لم يؤمن بالابن فليست له حياة ابدية و بالتالى حكاية الايمان و قبول المسيح لو كان المسيح يقصدها كان اتكلم صراحة عنها من غير اشارات زى ما حضرتك بتقول فى يوحنا ٦ ان اكل الجسد و الدم هو اشارة للايمان و طبعا حضرتك بحكاية الرمزية دى فى التفسير مش هتعرف تفسر برضه هو لية قالهم خدوا كلوا هذا هو جسدى و خذوا اشربوا هذا دمى لان الكلام واضح انه جسد حقيقى و دم حقيقى كما قال فى يوحنا ٦ و نحن حينما نأكل جسده و نشرب دمه نثبت فيه و هو فينا و نأخد حياة المسيح لنحيا بها كما قال الرب و اشكرك
يا صديقي لا تدافع عن عقيده لكن تمسك بنصوص الكتاب المقدس
الفارق ما بين يوحنا سته وخميس العهد لا يقل باي حال عن الاحوال عن ثلاثه سنوات فالزمان مختلف
كذلك مكان الكلام في يوحنا 6 في الجليل اما عشاء الرب الفصح كان في العليه في اورشليم.
المخاطبين في يوحنا 6 هم الجموع الكثيره اما من صنع لهم المسيح العشاء كانوا هم تلاميذه
ناهيك عن ان فعل الاكل في يوحنا 6 في اصله اليوناني يعني الاكل لمره واحده اي الايمان بالمسيح يسوع.
الكلام مش منطقي والتفسير تفسيرك الشخصي ومناقض لكلام رب المجد