رحمك الله ياشيخ محمد عماره... اليوم هذا كان اول يوم اتعرف فيه على الدكتور محمد عماره... و والله اني منبهرا بكلامه وأسلوبه وعلمه وشجاعته والله انه يدخل القلب دون إذن، ما أحزنني هو أني تعرفت عليه متأخراً وانه في الحقيقة يستحق ان يكون معروفاً من كل فرد مسلم. واتمنى من الجميع ان يساهموا في نشر مقاطعه والدعوة لقراءة مؤلفاته وهذه في الحقيقة وصيته قبل موته فواجب علينا كشكر له ان نؤدي ما أوصانا به.
الدكتور محمد عمارة كلامه مظبوط ، كل حدود الزنا فى القرأن اللى اتذكرت كانت الجلد و كانت حبس الزوجة فى بيتها . ازاى حديث شريف هينسخ ايه فى القرآن ويغير احكام
@@خالدسعيد-س2ت يا عم دا حديث عليه شبهات زى الاحاديث الموضوعه والضعيفه ... وبعدين ازاى حكم حدود موجود فى القرآن ولم يستنسخ بأية قرأنية وتجيب حديث ضعيف وتقولى استنسخ حكم موجود فى القرآن.؟
الناسخ والمنسوخ حكم ثابت لا خلاف عليه بين الامة فان آية الرجم ثابتة كما في البخاري عن عمر: إن الله بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق، وأنزل عليه الكتاب، فكان مما أنزل الله آية الرجم، فقرأناها وعقلناها ووعيناها، رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده، فأخشى إن طال بالناس زمان، أن يقول قائل: والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله، والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء، إذا قامت البينة، أو كان الحبل، أو الاعتراف. اهـ. وأما عن ورود لفظ: "الشيخ والشيخة" فيها، فهو ثابت؛ كما في سنن ابن ماجه: عن ابن عباس قال: قال عمر بن الخطاب: لقد خشيت أن يطول بالناس زمان حتى يقول قائل: ما أجد الرجم في كتاب الله، فيضلوا بترك فريضة من فرائض الله، ألا وإن الرجم حق، إذا أحصن الرجل وقامت البينة، أو كان حمل، أو اعتراف، وقد قرأتها: الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة، رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم، ورجمنا بعده. والحديث صححه الألباني. وعن أبي بن كعب ـ رضي الله عنه ـ قال: كانت سورة الأحزاب توازي سورة البقرة، فكان فيها: الشيخ والشيخة إذا زنيا، فارجموهما البتة. رواه ابن حبان وصححه الألباني. وقال البيهقي في سننه، بعد ذكر الأحاديث الواردة في ذلك: في هذا وما قبله دلالة على أن آية الرجم حكمها ثابت، وتلاوتها منسوخة، وهذا مما لا أعلم فيه خلافا. انتهى. وإذا ثبت ما ذكرناه من كلام المحدثين فيها، وإثباتهم للأسانيد المروية بها، فلا عبرة بقول من يطعن فيها.
ماعز بن مالك من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم من صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم، من أشهر مواقفه مع رسول الله صلى الله عليه وسلم موقف اعترافه بجريمة الزنا وإقامة الحد عليه. فقد روي أن رجلًا من الصحابة اسمه هزَّال [2] هو الذي دفع ماعزًا إلى الاعتراف بجريمة الزنا، فلما أصرَّ ماعز على الاعتراف بالجريمة رجمه رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ لأن ماعزًا كان محصنًا، لكن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يَدَعِ الأمر يمرُّ دون أن ينصح لهزَّال -والأمة من بعده- قائلًا: «وَاللهِ! يَا هَزَّالُ لَوْ كُنْتَ سَتَرْتَهُ بِثَوْبِكَ كَانَ خَيْرًا مِمَّا صَنَعْتَ بِهِ» [3].
ما كان محمدٌ رسول الله ظالماً، فكيف يخالف رسول الله قول الله تعالى في حكم الزنا في سورة النور ، ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون، إنما حدّ الرجم هو افتراءٌ للتشويه بدين الله الإسلام، فقد علّمكم الله بالحدّ المحكم للذين يأتون الزنا أنّه كان فاحشةً وساء سبيلاً، وحدُّه في محكم الكتاب مائة جلدةٍ للأحرار الذكر منهم والأنثى سواء كانوا متزوجين أم عزاباً، وخمسون جلدةٍ للمماليك ذكرهم والأنثى سواء كانوا عزاباً أم متزوجين. تصديقاً لقول الله تعالى: {وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ۚ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُم ۚ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۚ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ۚ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ} صدق الله العظيم [النساء:25]. وأما حديث رجم الغامدية افتراء يهودي على رسول الله وما كان عنهُ شيئاً وما ينبغي لرسول الله أن يُخالف أمر ربه في القُرآن العظيم بأن من تاب قبل أن تقدر عليه يا مُحمد رسول الله والمُسلمين فلا ينبغي لكم أن تقيموا عليهم الحد حتى ولو كان مُفسداً في الأرض، حتى لو قتل فساداً في الأرض وكان حده الصلب فيقُطع رأسه عن جسده، ولم يعلمُ أحد بأنه من قتل ولم يقدر عليه أحد ولم يعلم بأنهُ القاتل غير الذي يعلم السر وأخفى الذي يعلمُ خائنة الأعين وما تُخفي الصدور ولكنهُ ندم على ذلك ندماً عظيماً وتاب إلى الله متاباً ثم جاء إلى الحاكم فقال: أنا من قتلت فلان الذي لا يعلم أهله ولا الناس أجمعين من قتله ولم أكن مُطارداً من أحد وليس اعترافي إلّا أني تُبت إلى ربي فإن ترون الحُكم علينا بالصلب فتقطعون رأسي فتفصلونه عن جسدي فلا أُبالي ما دام في ذلك مرضاتُ الله. ومن ثُمّ يعود الحاكم إلى القُرآن العظيم ما هو الحد لهذا الرجُل الذي جاء واعترف بين أيدينا من قبل أن نقدر عليه ولا نشكُ فيه ولا نُطارده فسوف يجد الله يُفتيه في القُرآن العظيم فيقول: لا تقتلوه فقد رفعنا عنه الحد والصلب أو حد القطع ليديه وأرجله من خلاف، وذلك لأنه تاب إلينا ولم يعلم بفعلته سوانا، فتاب إلى الله متاباً وجاء إليكم من قبل أن تقدروا عليه فلا حد عليه من بعد التوبة، ولو تاب حين قدرتم عليه وجاءه الموت لما قبلنا توبته، لأنه قد جاءه الموت وعلم أنكم سوف تصلبوه فقال: إني تبت الآن.. فلا توبة له عند ربه ولا الذين يموتون وهم كُفار. وقال الله تعالى: { إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴿33﴾ إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن قَبْلِ أَن تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ ۖ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿34﴾ } صدق الله العظيم [المائدة] وأُكرر لمن أراد أن يتدبر قوله: {إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن قَبْلِ أَن تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ ۖ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿34﴾} صدق الله العظيم [المائدة] ثُمّ لا يُحكم عليه إلّا بديّة العمد إن كان قتلاً يُسلّمها إلى أهل المقتول، أو يُرْدّ السرقة أو السلب والنهب إلى أهله وبرأت ذمته وتقبل الله توبته برغم إنه قتل، وبرغم أن قتل النفس بغير حق سيئتها ليست كسيئة مثلها فقط، وإحياء النفس ليس بعشر أمثالها فقط، بل عددهم بتعداد ذُرية آدم من أول مولود إلى آخر مولود، وسيئة القتل وحسنة الإحياء بالعفو هُنّ الوحيدات التي تساوت في الكتاب في الوزر وفي الأجر. تصديقاً لقول الله تعالى: { مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا } صدق الله العظيم [المائدة:32] فكيف يجرؤ مُحمد رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - أن يُخالف أمر ربه فيقوم برجم امرأة جاءت إلى بين يديه قبل أن يقدر عليها مُحمد رسول الله (ص) وصحابته ولم يعلم بزناها أحد وتابت إلى الله متابا، وجاءت معلنةً توبتها النصوح بين يدي رسول الله فيقتلها وصحابته رجماً بالحجارة؟! فكم شوّه اليهود دينكم فاتبعتموهم بزعمكم إنكم مُستمسكين بسنة رسول الله وأنتم لستم على كتاب الله ولا سنة رسوله بل مُستمسكين بسنة اليهود التي تُخالف ما جاء في كتاب الله جُملةً وتفصيلاً، ومن ثُمّ تُنبذون كتاب الله وراء ظهوركم بحُجّة إنه لا يعلم تأويله إلّا الله، وإنما يقصد المُتشابه منه فقط، فما كان مفترى في السنة فسنجد بينه وبين الآيات المحكمات اختلافا كثيرا . لمن أراد المزيد من الحجة فليدخل لموقع منتديات البشرى الإسلامية والنبإ العظيم للإمام ناصر محمد اليماني
اجمع العلماء ان من ينحر حد الرجم فهو كافر بل وعمر بن الخطاب قاله بنفسه سيأتي زمن ويقولون لاتجد الرجم في كتاب الله فهي ثابته الأحاديث الصحيحه كلها في أصح الكتاب والاسانيد واسنايده كلها صحيحه السند
روى البخاري (3635)، ومسلم (1699) في صحيحيهما من طريق الإمام مالك بن أنس عن نافع عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ((أنَّ اليهود جاءوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكروا له أن رجلاً منهم وامرأة زنيا، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما تجدون في التوراة في شأن الرجم؟»، فقالوا: نفضحهم ويجلدون، فقال عبد الله بن سلام: كذبتم إنَّ فيها الرجم، فأتوا بالتوراة فنشروها، فوضع أحدهم يده على آية الرجم، فقرأ ما قبلها وما بعدها، فقال له عبد الله بن سلام: ارفع يدك، فرفع يده فإذا فيها آية الرجم؛ فقالوا: صدق يا محمد، فيها آية الرجم، فأمر بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجما، قال عبد الله: فرأيت الرجل يجنأ على المرأة يقيها الحجارة)). والله قال وماتاكم الرسول فخذوه ومانهاكم عنه فانتهوه فالرسول جعل الله له الحكم والتحليل والتحريم وهناك أحاديث صحيحه عن رسول الله في الرجم وعن الصحابه كلها صحيحه الأسانيد
أو انت دجل تطعن في أصح الكتاب والاسانيد وأقوال الصحابه أيضا فقد رويت عنهم أحاديث بل منهم من عاصر الصحابه بعلم مثل أبي حنيفه والرجم ثابت في كتبه بل ثابت في المذاهب الاسلاميه وانكره المتأخرين فقط
وهذا يهودي صاحبي كان من علماء اليهود يعترف بنفسه ان في التوراه شرع الرجم روى البخاري (3635)، ومسلم (1699) في صحيحيهما من طريق الإمام مالك بن أنس عن نافع عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ((أنَّ اليهود جاءوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكروا له أن رجلاً منهم وامرأة زنيا، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما تجدون في التوراة في شأن الرجم؟»، فقالوا: نفضحهم ويجلدون، فقال عبد الله بن سلام: كذبتم إنَّ فيها الرجم، فأتوا بالتوراة فنشروها، فوضع أحدهم يده على آية الرجم، فقرأ ما قبلها وما بعدها، فقال له عبد الله بن سلام: ارفع يدك، فرفع يده فإذا فيها آية الرجم؛ فقالوا: صدق يا محمد، فيها آية الرجم، فأمر بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجما، قال عبد الله: فرأيت الرجل يجنأ على المرأة يقيها الحجارة)).
هل يستطيع مؤيدوا الناسخ والمنسوخ أن يقولوا لنا أو يجيبونا على هذا السؤال: هل أشار الرسول أو عمل بالناسخ والمنسوخ؟ طبعا ليس هناح جواب لأن الرسول أبدا لم يشر ولم يعمل بالناسخ واالنسوخ، وهل يعقل بعده ينسخ القرآن بالقرآن والسنة القرآن؟
أدلة الناسخ والمنسوخ من القرآن والسنة وأثار والصحابة 1.قال الله تعالى : ( مَا نَنْسَخْ مِنْ آَيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ٍ) البقرة / 106 . 2.قوله تعالى : ( وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ) النحل/ 101 3.قول الله تعالى: {يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أمّ الكتاب} الرعد39 4.قوله تعالى(سنقرئك فلا تنسى الا ماشاء الله. الاعلى6 5.ﻋﻦ ﺳﻌﻴﺪ ﺑﻦ ﻋﺒﺪ اﻟﺮﺣﻤﻦ اﺑﻦ ﺃﺑﺰﻯ، ﻋﻦ ﺃﺑﻴﻪ، ﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﺑﻦ ﻛﻌﺐ ﻗﺎﻝ: (ﺻﻠﻰ ﺑﻨﺎ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ - ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ - اﻟﻔﺠﺮ، ﻭﺗﺮﻙ ﺁﻳﺔ، ﻓﺠﺎء ﺃﺑﻲ ﻭﻗﺪ ﻓﺎﺗﻪ ﺑﻌﺾ اﻟﺼﻼﺓ. ﻓﻠﻤﺎ اﻧﺼﺮﻑ ﻗﺎﻝ: ﻳﺎﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﻧﺴﺨﺖ ﻫﺬﻩ اﻵﻳﺔ ﺃﻭ ﺃﻧﺴﻴﺘﻬﺎ؟ ﻗﺎﻝ: ﻻ ﺑﻞ ﺃﻧﺴﻴﺘﻬﺎ) رواه ﺃﺣﻤﺪ وابن خزيمة وصححه الألباني 6.روى مسلم (1452) عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّهَا قَالَتْ: " كَانَ فِيمَا أُنْزِلَ مِنَ الْقُرْآنِ: عَشْرُ رَضَعَاتٍ مَعْلُومَاتٍ يُحَرِّمْنَ ، ثُمَّ نُسِخْنَ، بِخَمْسٍ مَعْلُومَاتٍ ، فَتُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَهُنَّ فِيمَا يُقْرَأُ مِنَ الْقُرْآنِ " . قال النووي رحمه الله : " مَعْنَاهُ : أَنَّ النَّسْخَ بِخَمْسِ رَضَعَاتٍ تَأَخَّرَ إِنْزَالُهُ جِدًّا ، حَتَى إِنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تُوُفِّيَ وَبَعْضُ النَّاسِ يَقْرَأُ خَمْسُ رَضَعَاتٍ وَيَجْعَلُهَا قُرْآنًا مَتْلُوًّا؛ لِكَوْنِهِ لَمْ يَبْلُغْهُ النَّسْخُ لِقُرْبِ عَهْدِهِ، فَلَمَّا بَلَغَهُمُ النَّسْخُ بَعْدَ ذَلِكَ رَجَعُوا عَنْ ذَلِكَ، وَأَجْمَعُوا عَلَى أَنَّ هَذَا لَا يُتْلَى " . انتهى من "شرح النووي على مسلم" (10/ 29) . 7.روى مسلم عن أبو العلاء بن الشخير قال :" كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ينسخ حديثه بعضه بعضا كما ينسخ القرآن بعضه بعضا. 8. عن عمران بن الحصين رضي الله عنه قال :" نزلت آية المتعه ـ يعني متعة الحج ـ في كتاب الله وأمرنا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم لم تنزل آية تنسخ آية متعة الحج ".رواه مسلم 9.عن ابي عبد الرحمن السُّلمي، قال: مرَّ أمير المؤمنين علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - على قاصٍّ يقصّ، فقال: "أتعرفُ الناسخَ والمنسوخ"؟ قال: لا. قال: "هلكتَ وأهلكتَ". رواه البيهقي في "السنن الكبرى" (10/ 117) وأحمد قال الشيخ الألباني -رَحِمَهُ اللهُ- في تحقيقه لكتاب "العلم" لأبي خيثمة (ص 31): "إسناده صحيح على شرط الشيخين" 10.عن أبي جرير قال: سئل حذيفة رضي الله عنه عن شيء فقال: (إنما يفتي أحد ثلاثة من عرف الناسخ والمنسوخ قالوا: ومن يعرف ذلك؟ قال: عمر أو سلطان فلا يجد من ذلك بدا، أو رجل متكلف). رواه الدارمي وعبد الرزاق في مصنفه الناسخ والمنسوخ لابن حزم:5] رواه ابن عبد البر في «جامع بيان العلم وفضله» (ص2214). 11. روى مسلم عَنِ بُرَيْدَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( كنت نَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ فَزُورُوهَا). ولا يتوهم متوهم بعد هذا أن القرآن قد ضاع منه شيء ، فإن ذلك باطل ؛ بدليل قوله تعالى : ( إِنَّا نَحْنُ نَزْلَنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) وكما قال سبحانه : بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ ) العنكبوت/48-49. وقوله لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ ) فصلت/41-42. وعَنْ عِيَاضِ بْنِ حِمَارٍ الْمُجَاشِعِيِّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ ذَاتَ يَوْمٍ فِي خُطْبَتِهِ : ( أَلَا إِنَّ رَبِّي أَمَرَنِي أَنْ أُعَلِّمَكُمْ مَا جَهِلْتُمْ مِمَّا عَلَّمَنِي يَوْمِي هَذَا : ....إِنَّمَا بَعَثْتُكَ لِأَبْتَلِيَكَ وَأَبْتَلِيَ بِكَ ، وَأَنْزَلْتُ عَلَيْكَ كِتَابًا لَا يَغْسِلُهُ الْمَاءُ ، تَقْرَؤُهُ نَائِمًا وَيَقْظَانَ ...) رواه مسلم (رقم/2865) وصدق الله (وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ ۚ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ ۗ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ) [سورة البقرة 143]
84 مرة جاءت كلمة آية بمعنى معجزة و هنا تقول آية قرآنية ؟؟؟ ثانيا ما معنى النسخ في اللغة ؟؟؟ ثالثا لماذا يهتم السلفيون بقضية الناسخ و المنسوخ ؟؟؟ رأيت أحد السلفيين يقول بنسخ الآية التي قال الله تعالى فيها " و قاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم و لا تعتدوا " .. ادعى انها منسوخة رغم ان الله احكمها بقوله " إن الله لا يحب المعتدين " .. فبهذه الطريقة كل من تسوؤه آية يقول انها منسوخة .. فيضيع القرآن نسخا و يصبح ترانيم كترانيم النصارى ...
كلام صحيح جدا وايضا هناك دليل اخر في سورة النساء عندما يقول الله على الجارية حين تزني وعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب هل يعني ذلك نص قتله او نص رجمه اكيد نص العذاب وهو ٥٠ جلدة وليشهد عذابهما العذاب هنا هو الجلد
المقصود في الاية بالمحصنات ليست المتزوجات لأن في اول الاية ذكر الله «ومن لم يستطع منكم طولا ان ينكح المحصنات»، فيستحيل ان يقصد الله المتزوجات، فالمقصود الطاهرات فلاينفى حد الردة
@@أبوهارون-ز5ت لأنك تقول مكذوبه على رسول الله ورسول الله قال من كذب على متعمدا فليتبوا مقعده من النار ف انت تكذب علي الرسول صلى الله عليه وسلم وتكذب على الصحابه من بعده وتكذب الائمه الاربعه ابو حنيفه ومالك والشافعي وأحمد
يقول السائل الشيخ والشيخه إرجموهما البته ويقول هذا من القرآن ورفع هنا رد الشيخ محمد عماره وقال أن هذا ليس من القرآن وكلام الشيخ محمد عماره رحمه الله صحيح رفع الله درجته في عليين
Amina Muslima طيب أن ما وجد شخص يتكلم بصدق وعلم ورد الشبهات عن الدين من المستشرقين مثل الشيخ محمد عماره. لو عندك دليل على كلامك إعطيني السند و الكتاب بالنص
في رأيي، تحريف القرآن ليس بالضرورة إضافة آية أو نزعها من النص القرآني بل و حتى ابطال العمل بأية ( النسخ) يعتبر تحريف. فمثلا حد الزنا القرآني ليس هو الحد المعمول به ، بل هو الحد المأخوذ في حديث نسب للرسول ص (الرجم) !!
كيف تقولون إن الرجل أخطاء هاكذا هلابولى مش مصدقة المصحف فى كل منزل طلع منة أية الرجم الرجم فى السنة وليس فى القرآن الظاهر انكم لا تعرفون الرجل عاوزين تعرفوا الرجم موجود فين كمان فى التوراة نصيحة اعرفوا الرجل جيدا تابعوا اعمالة أو تخسروا الكثير
ياعم تقديم العقل على الشرع خطأ كبير لانه قلة ادب مع الله . شوف بني إسرائيل لما قال لهم موسى عليه السلام ان الله يأمركم ان تذبحوا بقرة ... المفروض المؤمن يتأدب مع امر الرسول ويعرف انه وحي ويقول السمع والطاعة ..ولكنهم قالوا اتتخذنا هزوا . بالله عليك هذا ادب ..كذلك الشرع اذا ثبت الحديث الشريف فلا اجتهاد مع النص وخاصة اذا كان اجتهادك يخالف كبار الائمة مثل الشافعي وابن حنبل ومالك والزهري ... هكذا الادب مع الله السمع والطاعة وان كان الامر فيه مخالفة للهوى لان الحق اقوى .
قالَ عمرُ رضيَ اللَّهُ عنهُ : إنَّ اللَّهَ تعالى بعثَ محمَّدًا صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وأنزلَ عليهِ الكتابَ فَكانَ فيما أنزلَ عليهِ آيةُ الرَّجمِ فقَرأنا بِها وعقَلناها ووعَيناها ، فأخشَى أن يطولَ بالنَّاسِ عَهْدٌ فيقولوا : إنَّا لا نجِدُ آيةَ الرَّجمِ فتُترَكَ فريضةٌ أنزلَها اللَّهُ تعالى وإنَّ الرَّجمَ في كتابِ اللَّهِ تعالى حقٌّ علَى من زنى ، إذا أحصنَ منَ الرِّجالِ والنِّساءِ إذا قامَتِ البيِّنةُ ، أو كانَ الحبَلُ أوِ الاعترافُ الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : مسند أحمد الصفحة أو الرقم: 1/142 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 قال البيهقي في سننه، بعد ذكر الأحاديث الواردة في ذلك: في هذا وما قبله دلالة على أن آية الرجم حكمها ثابت، وتلاوتها منسوخة، وهذا مما لا أعلم فيه ((((((خلافا))))))). ------------------------------------- بيان صحة ثبوت أية الرجم وإليكم الرواة والمحدثين وخلاصة الحكم في هذا :- الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : ابن حزم الأندلسي | المصدر : المحلى بالآثار الصفحة أو الرقم: 11/236 | خلاصة حكم المحدث : احتج به ، وقال في المقدمة: (لم نحتج إلا بخبر صحيح من رواية الثقات مسند) 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : البغوي | المصدر : كتاب شرح السنة الصفحة أو الرقم: 5/460 | خلاصة حكم المحدث : صحيح 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند الصفحة أو الرقم: 302 | خلاصة حكم المحدث : صحيح 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 التخريج : أخرجه الترمذي (1431) بنحوه، وأحمد (302) واللفظ له. والنسائي في ((السنن الكبرى)) (7158) وأحمد (276) واللفظ له 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : مسند أحمد الصفحة أو الرقم: 1/142 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 وعن عبد الله بن عمر قال:- إنَّ اليَهُودَ جَاؤُوا إلى رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَذَكَرُوا له أنَّ رَجُلًا منهمْ وامْرَأَةً زَنَيَا، فَقالَ لهمْ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ما تَجِدُونَ في التَّوْرَاةِ في شَأْنِ الرَّجْمِ فَقالوا: نَفْضَحُهُمْ ويُجْلَدُونَ، قالَ عبدُ اللَّهِ بنُ سَلَامٍ: كَذَبْتُمْ إنَّ فِيهَا الرَّجْمَ، فأتَوْا بالتَّوْرَاةِ فَنَشَرُوهَا، فَوَضَعَ أحَدُهُمْ يَدَهُ علَى آيَةِ الرَّجْمِ، فَقَرَأَ ما قَبْلَهَا وما بَعْدَهَا، فَقالَ له عبدُ اللَّهِ بنُ سَلَامٍ: ارْفَعْ يَدَكَ فَرَفَعَ يَدَهُ فَإِذَا فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ، قالوا: صَدَقَ يا مُحَمَّدُ فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ، فأمَرَ بهِما رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَرُجِما فَرَأَيْتُ الرَّجُلَ يَحْنِي علَى المَرْأَةِ، يَقِيهَا الحِجَارَةَ. الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 6841 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح
هذه هي آية الرجم و التي قالت عنها ام المؤمنين عائشة ان ماعز اكلها و ضاعة و هكذا اصبح قرآن عثمان بن عفان قرآن محرّف و لكن الآية موجودة في القرآن الصحيح بفضل الله عز و جل قال الله سبحانه في القرآن الكريم سورة الأحزاب , آية الرجم 4 - 18 انكحوا الصغير و الاصغر من بناتكم و الاصفر إن طلبتم فالفخذ و إن طلبتم فعبّوا عبّا إن كفيتم قولوا الله المُراد و المُريد لعلكم تشكرون و قل إن رضعتم فعشرا تشبعون من كرم ربكم فتدخلوا في غروبها و شروقها لا هَمَّ من الناقلات الصارخات إن الله لكريم بصير و إن زادوا و أكثروا فالشيخ و الشيخة اذا زنيا فإرجموهما البتة جزاء من الله فيكون الأحمر عبرة و الله عزيز حكيم. صدق الله العظيم و كل من ينكر وجود آية الرجم في القرآن الصحيح الكريم يكون او جاهلا او كافرا
على كل حال نسال الله ان يرحمه ويغفر اه وأنبه ان الآية بلفظ الشيخ والشيخة يعلق الحكم بالرجم على الشيخوخة وهو مخالف لقول عمر ان من زنى بعدد ان أحصن يرجم وهي مذكورة في مسند احمد وصحيح ابن حبان ولا ادري هل يصح لفظها الكثير ممن علماء الحديث أو انهم مختلفون في تصحيحها
الحمد لله أولا : النسخ في الاصطلاح : رفع حكم دليل شرعي ، أو لفظه ، بدليل من الكتاب أو السنة . والنسخ ثابت في الكتاب والسنَّة ، قال الله تعالى : ( مَا نَنْسَخْ مِنْ آَيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ٍ) البقرة / 106 . والمقصود بالنسخ في هذه الآية الكريمة هو نسخ الآيات القرآنية ، لا نسخ الآيات الكونية والمعجزات الربانية ، ويدل على ذلك عدة أمور: 1- أن هذا هو الذي عليه أهل العلم قاطبة ، ولا نعلم أحدا قال بأن النسخ في الآية إنما هو للآيات الكونية أو المعجزات . قال ابن الجوزي رحمه الله : " بَابُ إِثْبَاتِ أَنَّ فِي الْقُرْآنِ مَنْسُوخًا : انْعَقَدَ إِجْمَاعُ الْعُلَمَاءِ عَلَى هَذَا إِلا أَنَّهُ قَدْ شَذَّ مَنْ لا يُلْتَفَتُ إِلَيْهِ فَحَكَى أَبُو جَعْفَرٍ النَّحَّاسُ أَنَّ قَوْمًا قَالُوا: لَيْسَ فِي الْقُرْآنِ نَاسِخٌ وَلا مَنْسُوخٌ. وَهَؤُلاءِ خَالَفُوا نَصَّ الْكِتَابِ، وَإِجْمَاعَ الأُمَّةِ قَالَ الله عزوجل: (مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا) " انتهى من " نواسخ القرآن " (ص 15) . وانظر "تفسير ابن كثير" (1/ 375) ، "زاد المسير" (1/ 98) ، "تفسير القرطبي" (2/61) 2- قوله تعالى : ( وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ) النحل/ 101 ، قَالَ قَتَادَةُ: هُوَ كَقَوْلِهِ تَعَالَى: (مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا) الْبَقَرَةِ/106 . "تفسير ابن كثير" (4/ 603) والآية الأولى ظاهرة في كون المراد بالنسخ الآيات القرآنية ، بدلالة قوله تعالى بعدها: (قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ) النحل/ .102 3- الآيات الكونية والمعجزات الربانية لا يدخلها النسخ ، إنما يكون النسخ في الأمر والنهي ، والحلال والحرام ، قال ابن جرير الطبري رحمه الله : " يعني جل ثناؤه بقوله: (ما ننسخ من آية): ما ننقل من حكم آية ، إلى غيره فنبدله ونغيره ، وذلك أن يحول الحلال حراما، والحرام حلالا والمباح محظورا، والمحظور مباحا. ولا يكون ذلك إلا في الأمر والنهي، والحظر والإطلاق، والمنع والإباحة. فأما الأخبار، فلا يكون فيها ناسخ ولا منسوخ " . انتهى من "تفسير الطبري" (2 /472) . وقال ابن عبد البر رحمه الله : " النَّاسِخُ وَالْمَنْسُوخُ إِنَّمَا يَكُونان فِي الْأَوَامِرِ وَالنَّوَاهِي مِنَ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ، وَأَمَّا فِي الْخَبَرِ عَنِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ أَوْ عَنْ رَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: فَلَا يَجُوزُ النَّسْخُ فِي الْأَخْبَارِ الْبَتَّةَ بِحَالٍ " . انتهى من "التمهيد" (3/ 215) . 4- إنكار النسخ لا يعرف إلا عن اليهود ، قال الشوكاني رحمه الله : " أَمَّا جَوَازُ النسخ : فَلَمْ يُحْكَ الْخِلَافُ فِيهِ إِلَّا عَنِ الْيَهُودِ، وَلَيْسَ بِنَا إِلَى نَصْبِ الْخِلَافِ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ حَاجَةٌ، وَلَا هَذِهِ بِأَوَّلِ مَسْأَلَةٍ خَالَفُوا فِيهَا أَحْكَامَ الْإِسْلَامِ، حَتَّى يَذْكُرَ خلافهم في هذه المسألة " انتهى من "إرشاد الفحول" (2/ 52) . ثانيا : ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يدل على وقوع النسخ في القرآن الكريم والسنة النبوية: - فروى مسلم (1452) عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّهَا قَالَتْ: " كَانَ فِيمَا أُنْزِلَ مِنَ الْقُرْآنِ: عَشْرُ رَضَعَاتٍ مَعْلُومَاتٍ يُحَرِّمْنَ ، ثُمَّ نُسِخْنَ، بِخَمْسٍ مَعْلُومَاتٍ ، فَتُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَهُنَّ فِيمَا يُقْرَأُ مِنَ الْقُرْآنِ " . قال النووي رحمه الله : " مَعْنَاهُ : أَنَّ النَّسْخَ بِخَمْسِ رَضَعَاتٍ تَأَخَّرَ إِنْزَالُهُ جِدًّا ، حَتَى إِنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تُوُفِّيَ وَبَعْضُ النَّاسِ يَقْرَأُ خَمْسُ رَضَعَاتٍ وَيَجْعَلُهَا قُرْآنًا مَتْلُوًّا؛ لِكَوْنِهِ لَمْ يَبْلُغْهُ النَّسْخُ لِقُرْبِ عَهْدِهِ، فَلَمَّا بَلَغَهُمُ النَّسْخُ بَعْدَ ذَلِكَ رَجَعُوا عَنْ ذَلِكَ، وَأَجْمَعُوا عَلَى أَنَّ هَذَا لَا يُتْلَى " . انتهى من "شرح النووي على مسلم" (10/ 29) . - وروى مسلم (977) عَنِ بُرَيْدَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( كنت نَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ فَزُورُوهَا). قال النووي رحمه الله : " قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ فَزُورُوهَا) هَذَا مِنَ الْأَحَادِيثِ الَّتِي تَجْمَعُ النَّاسِخَ وَالْمَنْسُوخَ ، وَهُوَ صَرِيحٌ فِي نَسْخِ نَهْيِ الرِّجَالِ عَنْ زِيَارَتِهَا، وَأَجْمَعُوا عَلَى أَنَّ زيارتها سُنَّةٌ لَهُمْ " انتهى من "شرح النووي على مسلم" (7/ 46) . وينظر جواب السؤال رقم : (110237) . ثالثا : لمعرفة الناسخ والمنسوخ عدة طرق ، منها : - النصُّ الصريح الصحيح الدال على النسخ كالحديث السابق ، - إجماع الأمة على النسخ ، ولا تجتمع الأمة على ضلالة . - تصريح الصحابي بالنسخ ، كما في حديث عائشة المتقدم . - معرفة التاريخ ، فالمتأخر ينسخ المتقدم - يعني عند تعذر الجمع بين الدليلين . انظر جواب السؤال رقم : (113148) . وانظر : - "مقدمة ابن الصلاح" (ص 277) . - "دراسات في علوم القرآن" - محمد بكر إسماعيل (ص256) رابعا : معرفة الناسخ والمنسوخ من المسائل التي قد يختلف فيها أهل العلم ، وقد حصر السيوطي رحمه الله الآيات المنسوخة في عشرين آية ذكرها في "الإتقان" (3/ 77) ، وقد اختلف العلماء في بعض هذه الآيات ، هل هي منسوخة أم لا ؟ وانظر " تكملة أضواء البيان" (9/ 195) . فعدد الآيات المنسوخة محل اجتهاد واختلاف بين العلماء .
قالَ عمرُ رضيَ اللَّهُ عنهُ : إنَّ اللَّهَ تعالى بعثَ محمَّدًا صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وأنزلَ عليهِ الكتابَ فَكانَ فيما أنزلَ عليهِ آيةُ الرَّجمِ فقَرأنا بِها وعقَلناها ووعَيناها ، فأخشَى أن يطولَ بالنَّاسِ عَهْدٌ فيقولوا : إنَّا لا نجِدُ آيةَ الرَّجمِ فتُترَكَ فريضةٌ أنزلَها اللَّهُ تعالى وإنَّ الرَّجمَ في كتابِ اللَّهِ تعالى حقٌّ علَى من زنى ، إذا أحصنَ منَ الرِّجالِ والنِّساءِ إذا قامَتِ البيِّنةُ ، أو كانَ الحبَلُ أوِ الاعترافُ الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : مسند أحمد الصفحة أو الرقم: 1/142 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 قال البيهقي في سننه، بعد ذكر الأحاديث الواردة في ذلك: في هذا وما قبله دلالة على أن آية الرجم حكمها ثابت، وتلاوتها منسوخة، وهذا مما لا أعلم فيه ((((((خلافا))))))). ------------------------------------- بيان صحة ثبوت أية الرجم وإليكم الرواة والمحدثين وخلاصة الحكم في هذا :- الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : ابن حزم الأندلسي | المصدر : المحلى بالآثار الصفحة أو الرقم: 11/236 | خلاصة حكم المحدث : احتج به ، وقال في المقدمة: (لم نحتج إلا بخبر صحيح من رواية الثقات مسند) 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : البغوي | المصدر : كتاب شرح السنة الصفحة أو الرقم: 5/460 | خلاصة حكم المحدث : صحيح 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند الصفحة أو الرقم: 302 | خلاصة حكم المحدث : صحيح 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 التخريج : أخرجه الترمذي (1431) بنحوه، وأحمد (302) واللفظ له. والنسائي في ((السنن الكبرى)) (7158) وأحمد (276) واللفظ له 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : مسند أحمد الصفحة أو الرقم: 1/142 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 وعن عبد الله بن عمر قال:- إنَّ اليَهُودَ جَاؤُوا إلى رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَذَكَرُوا له أنَّ رَجُلًا منهمْ وامْرَأَةً زَنَيَا، فَقالَ لهمْ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ما تَجِدُونَ في التَّوْرَاةِ في شَأْنِ الرَّجْمِ فَقالوا: نَفْضَحُهُمْ ويُجْلَدُونَ، قالَ عبدُ اللَّهِ بنُ سَلَامٍ: كَذَبْتُمْ إنَّ فِيهَا الرَّجْمَ، فأتَوْا بالتَّوْرَاةِ فَنَشَرُوهَا، فَوَضَعَ أحَدُهُمْ يَدَهُ علَى آيَةِ الرَّجْمِ، فَقَرَأَ ما قَبْلَهَا وما بَعْدَهَا، فَقالَ له عبدُ اللَّهِ بنُ سَلَامٍ: ارْفَعْ يَدَكَ فَرَفَعَ يَدَهُ فَإِذَا فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ، قالوا: صَدَقَ يا مُحَمَّدُ فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ، فأمَرَ بهِما رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَرُجِما فَرَأَيْتُ الرَّجُلَ يَحْنِي علَى المَرْأَةِ، يَقِيهَا الحِجَارَةَ. الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 6841 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح
بالنسبة ل (لا مبدل لكلماته) انظروا الى سياق الايات التي جاءت فيها. تفسير القران له طرق وقواعد واسس تدرس وللمفسر شروط خاصة وعلوم عليه الاحاطة. بها حتى لا يقع في القول على الله بغير علم
العجيب ان يختلط مثل هذا الكلام المنحط على من يسمون انفسهم علماء الامة... الشيخ والشيخة... هؤلاء سفلة عقول وهذا القول سفلة اسفاف ونسبته الى القران ونسخ فجور ملعون من يقول به
حالات الناسخ و المنسوخ فى قراءة متواضعة لم أجد نسخا لحكم جاء به القرآن بحديث نبوى الآية تنسخ آية و الآية تنسخ سنة و سنة تنسخ سنة لكن سنة تنسخ آية فى القرآن لم أجد و آية الشيخ و الشيخة هى ليست قرآنا و سمتها و تكوينها لا أحس انتماءه للسمت القرآنى لكنى أذكر حديثا للنبى صلى الله عليه و سلم يفيد أن اليهود طلبوه لإقامة الحد فيمن زنيا منهم فسألهم و ما تفعلون عندكم فقالوا نرجم فرجمهما و لم يذكر النبى صلى الله عليه و سلم شيئا عن حد الرجم فى هذا الحديث و الأحاديث الأخرى تتكلم عن أشخاص جاءوا مقرين بما فعلوا و طلبوا أن يقام عليهم الحد و للعلم ليس الدكتور عمارة أول من قال ذلك فقد سبقه الشيخ محمد أبو زهرة و قد حضرتنى رواية سمعتها منذ فترة أنه لما نزلت الآيات التى تشترط لإثبات زنا المحصنة الإتيان بأربع شهداء قال له سعد بن عبادة ألا أقتله يا رسول الله قال لا إلا أن تأتى بأربعة شهداء فقال سعد حتى آتى بالشهداء يكون قد فعل فعلته فاستاء الصحابة فأوضح لهم النبى صلى الله عليه و سلم أن ما قاله سعد ليس اعتراضا و لكنه لشدة غيرته الخلاصة الموضوع ربما يحتاج إلى البحث من المجتهدين فلم يعد أحد يذهب للقاضى معترفا بالزنا و الشهداء الأربعة لا تعنى الزنا فقط إنما المجاهرة به حتى يراهم أربعة و العلم عند الله
وقد حكم القرآن على المستهزئين بآيات الله بأنهم كفار؛ فقال سبحانه: {ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون * لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم}، فالحذر الحذر من مثل هذا: "وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالاً يهوي بها في النار سبعين خريفاً". والواجب على من سمع مثل هذا أن ينكر على القائل إن قدر على الإنكار، وإلا فليغادر المكان، عملاً بقوله تعالى: {وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذاً مثلهم إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعا}، قال القرطبي رحمه الله تعالى: "فدل بهذا على وجوب اجتناب أصحاب المعاصي إذا ظهر منهم منكر؛ لأن من لم يجتنبهم فقد رضي فعلهم، والرضا بالكفر كفر، قال الله عز وجل: {إنكم إذاً مثلهم}، فكل من جلس فيم مجلس معصية ولم ينكر عليهم يكون معهم في الوزر سواء، وينبغي أن ينكر عليهم إذا تكلموا بالمعصية وعملوا بها، فإن لم يقدر على النكير عليهم فينبغي أن يقوم عنهم حتى لا يكون من أهل هذه الآية". رابط المادة: iswy.co/e43is
ليس بالكلام ولكن بالافعال والقرآن يتحداكم جميعا ان تأتوا بمثله او ان تثبتوا ان فيه اختلافا او تناقضا واحدا ولم يستطع احد على وجه الارض الطعن في القرآن ..
@@ابوزيدابوزيد-ث1ر رأيي أن تشغل عقلك و تستهدي بالله العلي العظيم و تبدأ البحث عن حقيقة الأحاديث و معارضتها لكلام الله العظيم يكفي أن تتدبر كتاب الله فقط و ستعرف هل ما نطبقه اليوم هو ما يريده الله العظيم منا أم لا 😉 صدقني و الله لن ينفعك لا شيوخ و لا علماء 😉 أنا نبذت الأحاديث وراء ظهري و سارعت نحو كتاب الله العظيم بعد عام من البحث خرجت من مذهب السنة ✌ أنا مسلم و فقط ✌ الحمدلله رب العالمين
@@algeria4893 استغفر ربك فإن منكر السنة النبويه قال فيه العلماء قولا عظيما ...هاولاء العلماء الذين امرنا ربنا في كتابه ان نرجع اليهم فلا تكون كاليهود الذين امنوا ببعض الكتاب وكفروا ببعضه فقد بين الله في كتابه العزيز منزلة العلماء في اكثر من موضع فإن كنت صادقا فرجع الى كتاب ربك كله ولا تجزء فتأخذ ما تريد قال تعالى مبينا حقيقة هذه السنة التي تنكرها وكيف انها مفسرة للقرآن الكريم(بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ ۗ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) [سورة النحل 44] وايات كثيرة تبين لك ان العلم الشرعي لا يؤخذه كل انسان على هواه وهو لا يتقن اللغه حتى والا سيكون كمن قال فيه تعالى"""(أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ ۚ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ) [سورة الجاثية 23] والله اعلم واحكم
@@wydadiforever100 شو هالحكي يا مفسر زمانك ؟ كل المفسرون قالوا هيك تفسيرها, أصلا إقرأ سبب نزول الآية بتفهم تفسيرها يا فطحل زمانك, مابقي غيرك وغير هالكم شيخ اللي طلعوا وخالفوا الأمة الإسلامية مشان يعلموننا ديننا, وشو بتقول بآية النجوى "أأشفقتم أن تقدموا بن يدي نجواكم صدقات فان لم تفعلوا وتاب الله عليكم .. " مو هي نسخت الآية اللي قبلها "... فقدموا بين يدي نجواكم صدقة" ؟؟ ملينا من الفهمانين , تقول ربنا انتظر هال1500 سنة ليطلعوا ناس متلك ومتل اللي بالفيديو مشان يصححو الدين, كل علماء السلف والخلف أجمعوا على النسخ في القرآن , الصحابة, أبو حنيفة, الشافعي, أحمد بن حنبل, مالك,وغيرهم, كل هدول طلعوا مابيفهمو وانت واشكالك طلعتوا بتفهموا ؟
@@weldelatlass حتى ان كان تفسيرها هو آية قرآنية .. اذا معنى الكلام ان الله عز وجل يأتي بآية جديدة مكان القديمة فأين اذا آية الرجم.؟ عدم وجود آية الرجم في القرآن يدل على عدم وجود رجم اصلا حتى مع وجود ناسخ ومنسوخ
@@ahmadeid3005 يا راجل هل تؤمن بالقرآن فحسب؟ ام القرآن الكريم، والسنة النبويةالمصهرة معا، حد الرجم موجود الي قيام الساعة أنكر أولا تنكر، آية الرجم منسوخة لكن حكمها موجود، والأحاديث الصحاح تبين ذالك، لأن السنة تبين وتفسرالقرآن.
الرجم ثابت بالاجماع ، و لا عبرة بقول المتاخرين لحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن حد الرجم للزاني المحصن قد أجمع عليه كل فقهاء الأمة، إلا الخوارج وبعض المعتزلة، الذين أنكروه وقالوا: لا نجده في كتاب الله، ولا عبرة بخلافهم، حتى صار أهل السنة والجماعة يذكرونه في كتب العقائد، رداً عليهم وبياناً لضلالهم ومخالفتهم سبيل المؤمنين، وقد نقل الإجماع غير واحد من أهل العلم، منهم ابن المنذر وابن حزم والنووي، وكذا ابن قدامة، كما ذكرناه في الفتوى رقم: 5132. ورجم الزاني المحصن هو وإن كان مجمعاً عليه، إلا أنَّا لا نرى أنه من المعلوم من الدين بالضرورة، فإن المعلوم بالضرورة هو ما لا تقدر نفس مسلمٍ على دفعه بعد العلم بأن المسلمين عليه، لاستفاضته بين العامة والخاصة، كوجوب الصلاة والزكاة وصيام رمضان والحج، وكحرمة الظلم والسرقة والخمر، أما قبل العلم به كحديث العهد بإسلام، فإنه لا يكفر قبل التعريف وإقامة الحجة، أما ما لم يكن معلوماً من الدين بالضرورة فلا يكفر جاحده وإن كان مجمعاً عليه، كما قال الدميري: يجري في جحود كل مجمع عليه معلوم من الدين بالضرورة، فإن جحد مجمعًا عليه ليس معلومًا من الدين بالضرورة كاستحقاق بنت الابن مع البنت السدس.. فليس بكافر، بل يعرف الصواب ليعتقده. اهـ. وانظر الفتوى رقم: 78151. فالمعلوم من الدين بالضرورة ـ في مسألتك ـ هو نفس حرمة الزنا، أما عقوبتها المخصوصة، فإن كان الجلد، فإن منكره من المسلمين بعد قيام الحجة عليه كافرٌ مرتدٌّ يستتيبه ولي الأمر، فإن تاب، وإلا قُتل، لأنه يكون جاحداً لآيةٍ من كتاب الله وهي قوله جل شأنه: الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ {النور:2}. قال ابن المقري في مختصر الروضة في بيان المرتد: أو كذب نبياً، أو جحد آية من المصحف مجمعاً عليها. اهـ. أما الرجم، فهو وإن كان مجمعاً عليه، إلا أنه لا يظهر لنا أنه من المعلوم بالضرورة، وليس منكره مكذباً لآيةٍ من القرآن مقطوعٍ بها، لكن إذا قامت عليه الحجة وتبيَّن له الأمر، فإنه لا يحكم بردته، لكنه ضالٌّ غاوٍ من أعظم الناس بدعةً وضلالة، يخشى عليه من الكفر والزندقة بسبب اتباع الهوى، كما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: إن الله بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق، وأنزل عليه الكتاب، فكان مما أنزل الله آية الرجم، فقرأناها وعقلناها ووعيناها، رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده، فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل: والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله. متفق عليه. قال ابن الجوزي في كشف المشكل: فمعنى قول عمر: فيضلوا ـ أن الإجماع انعقد على بقاء حكم ذلك اللفظ المرفوع من آية الرجم، وتركُ الإجماع ضلال. اهـ. وقال ابن حجر: وقد وقع ما خشيه عمر أيضاً، فأنكر الرجمَ طائفة من الخوارج أو معظمهم وبعض المعتزلة. اهـ. وقد قال تعالى: وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا {النساء:115}. وراجع الفتوى رقم: 69765. وقد روى أبو الحسين الملطي في التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع، وابن عساكر في تاريخ دمشق عن حسان بن فروخ، قال: سألني عمر بن عبد العزيز ـ رضي الله عنه: عما تقول الأزارقة، فأخبرته، فقال ما يقولون في الرجم؟ فقلت: يكفُرون به، فقال: الله أكبر، كفروا بالله ورسوله! وحدَّث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما رجم ماعز بن مالك فلما أصابته الحجارة صرخ، فقال بعض القوم: أبعَدَه الله، فزجره عليه السلام وقال: إنها كفارة له. اهـ. وقوله فيه: كفروا بالله ورسوله ـ محمولٌ على كفرٍ دون الكفر الذي يخرجهم من الملة، فإنه لم يُنقل أنه حكم في هؤلاء بحكم المرتدين، وهو لم يحتجَّ على قوله: كفروا ـ بأنه أمرٌ مستفيض يعلمه الخاص والعام من المسلمين بالضرورة، بل احتج بحديث رجم النبي صلى الله عليه وسلم ماعزاً، ولا يمتنع أن يكون دليل الإجماع من أخبار الآحاد، واتفاق العلماء على كون هذا من الدين لا يستلزم أن يصير معلوماً بالضرورة لكل المسلمين، والمشهور عند أهل العلم من مذهب عمر بن عبد العزيز في طوائف الحرورية عدم تكفيرهم، فلو كان يحكم بردةِ من أنكر حد الرجم لكونه معلوماً من الدين بالضرورة.. لكفّر جميع الخوارج أو أكثرهم، الأزارقة وغيرهم، ولم ينقل عنه أنه يفرِّق بين طائفة منهم وطائفة، بل المنقول من سيرته فيهم واحد، ولهذا قال شيخ الإسلام ابن تيمية: ولهذا كان أهل السنة مع أهل البدعة بالعكس: إذا قَدَروا عليهم لا يعتدون عليهم بالتكفير والقتل وغير ذلك، بل يستعملون معهم العدل الذي أمر اللهُ به ورسولُه، كما فعل عمر بن عبد العزيز بالحرورية والقدرية. اهـ. وكذلك من كفَّر الخوارج من السلف، لم ينقل عنهم أنهم كفَّروهم لأجل إنكار الرجم، بل كفَّروهم لأجل استحلالهم دماء المسلمين بتأويل ركيك، مع ما ورد في الندب إلى قتلهم والأجر المترتب عليه، من لسان النبي صلى الله عليه وسلم، إلا أن كلام العُمرينِ فيمن أنكر الرجم يدل على شناعة هذا القول وعِظَمِه في نفوس السلف، وأنه قول ممجوج يكفي في العلم ببطلانه أنه قد انفرد به الخوارج وأشباههم من الفرق الضالة المبتدعة، نسأل الله لنا ولكم العافية في الدين واتباعَ سبيل المتقين. والله أعلم.
سورة هود 72 قالت يا ويلتى ءالد و انا عجوز و هذا بعلي شيخا ان هذا لشيء عجيب لا وجود لكلمة شيخة في لغة القران الذي هو مرجع اللغة العربية الاصح النسخ و الناسخ والمنسوخ ضلال و تضليل من طرف الفقهاء الشيوخ الا فتعاونوا يا معشر المسلمين بالعمل على حذف هذا الضلال من جامعات و مدارس الشريعة والدين
@@amolakhankhon6234 كيف تفتي بما ليس لك به علم ؟ صه و لا تتحدث بشيء لا تفقه به ، فإن كنت لا تعلم فسل و نحن نجيبك... هذا عمارة شخص إما أبله لا يفهم ما يقول ، أو أنه منافق يريد التحريف
@@amolakhankhon6234 لا يوجد استعلاء ، ثم إن الشخص الصادق يذهب لطلب العلم و لا يأت العلم له . حديث البخاري تحدث عن آية كانت موجودة و الله أمر بحذفها لاحقا ، فهي نسخت نسخ حكم و تلاوة ، و النسخ قائم على ثلاثة أنواع : 1 - نسخ حكم و تلاوة ... كما سبق في آية الشيخ و الشيخة . 2 - نسخ حكم و بقاء تلاوته ، كالآية التي تنهي عن الصلاة في حالة السكر أو شرب الخمر . لأن الخمر كان مازال في حكم غير المحرم في وقت نزول تلك الآية . 3 - نسخ تلاوة و بقاء الحكم ، كآية رجم الزاني المحصن ( المتزوج ) ، فقد نزلت ثم تم نسخه نسخ قرأءة بأمر من الله و بقي حكمها قائما . هذا باختصار شديد ما يتصل بموضوع الناسخ و المنسوخ. و عليه فقد انتقل النبي الكريم صل الله عليه وسلم إلي الرفيق الأعلى و ترك لنا هذا المصحف الشريف الذي بين يدينا بلا زيادة أو نقصان و إذا ادعى اي شخص أن هنالك نقص أو زيادة في كتاب الله ، فقد كفر . متى كان عقلك قادرا على الحكم بما يليق بالإسلام من عدمه ؟ من اتت لتتحدث بهكذا أمر ؟؟ هل حفظت كتاب الله و قرأت كتب الحديث الستة ثم خرجت بهكذا بيان ؟ أم أنك تترك نفسك أضحوكة للشيطان ليتلاعب بك . ؟
@@amolakhankhon6234 لا شأن لتلك الآية التي ترمز لها بالآية المنسوخة . إحترامك للبخاري لن يقدم أو يؤخر بالقضية . العاقل بحاجة لدليل لكي يقتنع و يفهم اما الأحمق فلا يكفيه مائة دليل . فاختار ما شئت. انا شرحت لك بشكل سليم ، لكن يبدو لي انك تغرد خارج السرب . عليك أن تقرأ أكثر لتفهم موضوع الناسخ و المنسوخ .
ماننسخ من ايه اي مانثبت من ايه او ننسها اي نتركها ونهملها. ناتي بخير منها او مثلها بخير منها تعود على ننسها او مثلها تعود على ننسخ. وسياق الكلام عن كتب الله السابقه وليس القران
رحم الله تعالى الدكتور عمارة ولكنه جانب الصواب! قال الله تعالى: ( ما ننسخ من آية أو ننسها نأتِ بخيرٍ منها) النسخ له عدة أوجه؛ نسخ الحكم بحكم آخر نسخ التلاوة والحكم نسخ الحكم مع بقاء التلاوة والله أعلم بالصواب 🌸 تحياتي لكم من العراق 💚
قالَ عمرُ رضيَ اللَّهُ عنهُ : إنَّ اللَّهَ تعالى بعثَ محمَّدًا صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وأنزلَ عليهِ الكتابَ فَكانَ فيما أنزلَ عليهِ آيةُ الرَّجمِ فقَرأنا بِها وعقَلناها ووعَيناها ، فأخشَى أن يطولَ بالنَّاسِ عَهْدٌ فيقولوا : إنَّا لا نجِدُ آيةَ الرَّجمِ فتُترَكَ فريضةٌ أنزلَها اللَّهُ تعالى وإنَّ الرَّجمَ في كتابِ اللَّهِ تعالى حقٌّ علَى من زنى ، إذا أحصنَ منَ الرِّجالِ والنِّساءِ إذا قامَتِ البيِّنةُ ، أو كانَ الحبَلُ أوِ الاعترافُ الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : مسند أحمد الصفحة أو الرقم: 1/142 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 قال البيهقي في سننه، بعد ذكر الأحاديث الواردة في ذلك: في هذا وما قبله دلالة على أن آية الرجم حكمها ثابت، وتلاوتها منسوخة، وهذا مما لا أعلم فيه ((((((خلافا))))))). ------------------------------------- بيان صحة ثبوت أية الرجم وإليكم الرواة والمحدثين وخلاصة الحكم في هذا :- الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : ابن حزم الأندلسي | المصدر : المحلى بالآثار الصفحة أو الرقم: 11/236 | خلاصة حكم المحدث : احتج به ، وقال في المقدمة: (لم نحتج إلا بخبر صحيح من رواية الثقات مسند) 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : البغوي | المصدر : كتاب شرح السنة الصفحة أو الرقم: 5/460 | خلاصة حكم المحدث : صحيح 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند الصفحة أو الرقم: 302 | خلاصة حكم المحدث : صحيح 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 التخريج : أخرجه الترمذي (1431) بنحوه، وأحمد (302) واللفظ له. والنسائي في ((السنن الكبرى)) (7158) وأحمد (276) واللفظ له 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : مسند أحمد الصفحة أو الرقم: 1/142 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 وعن عبد الله بن عمر قال:- إنَّ اليَهُودَ جَاؤُوا إلى رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَذَكَرُوا له أنَّ رَجُلًا منهمْ وامْرَأَةً زَنَيَا، فَقالَ لهمْ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ما تَجِدُونَ في التَّوْرَاةِ في شَأْنِ الرَّجْمِ فَقالوا: نَفْضَحُهُمْ ويُجْلَدُونَ، قالَ عبدُ اللَّهِ بنُ سَلَامٍ: كَذَبْتُمْ إنَّ فِيهَا الرَّجْمَ، فأتَوْا بالتَّوْرَاةِ فَنَشَرُوهَا، فَوَضَعَ أحَدُهُمْ يَدَهُ علَى آيَةِ الرَّجْمِ، فَقَرَأَ ما قَبْلَهَا وما بَعْدَهَا، فَقالَ له عبدُ اللَّهِ بنُ سَلَامٍ: ارْفَعْ يَدَكَ فَرَفَعَ يَدَهُ فَإِذَا فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ، قالوا: صَدَقَ يا مُحَمَّدُ فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ، فأمَرَ بهِما رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَرُجِما فَرَأَيْتُ الرَّجُلَ يَحْنِي علَى المَرْأَةِ، يَقِيهَا الحِجَارَةَ. الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 6841 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح
قالَ عمرُ رضيَ اللَّهُ عنهُ : إنَّ اللَّهَ تعالى بعثَ محمَّدًا صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وأنزلَ عليهِ الكتابَ فَكانَ فيما أنزلَ عليهِ آيةُ الرَّجمِ فقَرأنا بِها وعقَلناها ووعَيناها ، فأخشَى أن يطولَ بالنَّاسِ عَهْدٌ فيقولوا : إنَّا لا نجِدُ آيةَ الرَّجمِ فتُترَكَ فريضةٌ أنزلَها اللَّهُ تعالى وإنَّ الرَّجمَ في كتابِ اللَّهِ تعالى حقٌّ علَى من زنى ، إذا أحصنَ منَ الرِّجالِ والنِّساءِ إذا قامَتِ البيِّنةُ ، أو كانَ الحبَلُ أوِ الاعترافُ الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : مسند أحمد الصفحة أو الرقم: 1/142 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 قال البيهقي في سننه، بعد ذكر الأحاديث الواردة في ذلك: في هذا وما قبله دلالة على أن آية الرجم حكمها ثابت، وتلاوتها منسوخة، وهذا مما لا أعلم فيه ((((((خلافا))))))). ------------------------------------- بيان صحة ثبوت أية الرجم وإليكم الرواة والمحدثين وخلاصة الحكم في هذا :- الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : ابن حزم الأندلسي | المصدر : المحلى بالآثار الصفحة أو الرقم: 11/236 | خلاصة حكم المحدث : احتج به ، وقال في المقدمة: (لم نحتج إلا بخبر صحيح من رواية الثقات مسند) 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : البغوي | المصدر : كتاب شرح السنة الصفحة أو الرقم: 5/460 | خلاصة حكم المحدث : صحيح 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند الصفحة أو الرقم: 302 | خلاصة حكم المحدث : صحيح 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 التخريج : أخرجه الترمذي (1431) بنحوه، وأحمد (302) واللفظ له. والنسائي في ((السنن الكبرى)) (7158) وأحمد (276) واللفظ له 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : مسند أحمد الصفحة أو الرقم: 1/142 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 وعن عبد الله بن عمر قال:- إنَّ اليَهُودَ جَاؤُوا إلى رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَذَكَرُوا له أنَّ رَجُلًا منهمْ وامْرَأَةً زَنَيَا، فَقالَ لهمْ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ما تَجِدُونَ في التَّوْرَاةِ في شَأْنِ الرَّجْمِ فَقالوا: نَفْضَحُهُمْ ويُجْلَدُونَ، قالَ عبدُ اللَّهِ بنُ سَلَامٍ: كَذَبْتُمْ إنَّ فِيهَا الرَّجْمَ، فأتَوْا بالتَّوْرَاةِ فَنَشَرُوهَا، فَوَضَعَ أحَدُهُمْ يَدَهُ علَى آيَةِ الرَّجْمِ، فَقَرَأَ ما قَبْلَهَا وما بَعْدَهَا، فَقالَ له عبدُ اللَّهِ بنُ سَلَامٍ: ارْفَعْ يَدَكَ فَرَفَعَ يَدَهُ فَإِذَا فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ، قالوا: صَدَقَ يا مُحَمَّدُ فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ، فأمَرَ بهِما رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَرُجِما فَرَأَيْتُ الرَّجُلَ يَحْنِي علَى المَرْأَةِ، يَقِيهَا الحِجَارَةَ. الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 6841 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح
عن أبي بن كعب ـ رضي الله عنه ـ قال: كانت سورة الأحزاب توازي سورة البقرة، فكان فيها: الشيخ والشيخة إذا زنيا، فارجموهما البتة. رواه ابن حبان وصححه الألباني.
في موطأ مالك: أن عمر خطب الناس، فقال: أيها الناس, قد سنت لكم السنن, وفرضت لكم الفرائض, وتركتم على الواضحة، إلا أن تضلوا بالناس يمينا وشمالا، وضرب بإحدى يديه على الأخرى، ثم قال: إياكم أن تهلكوا عن آية الرجم, أن يقول قائل: لا نجد حدين في كتاب الله، فقد رجم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ورجمنا، والذي نفسي بيده لولا أن يقول الناس: زاد عمر بن الخطاب في كتاب الله تعالى. لكتبتها: الشيخ والشيخة فارجموهما البتة. فإنا قد قرأناها. قال يحيى: سمعت مالكا يقول: قوله: الشيخ والشيخة يعني: الثيب والثيبة فارجموهما البتة.
الان بعد هذه الأحاديث والآثار إما كلام النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام والتابعين الاجلاء والعلماء كذب و كلام شيخك صحيح وإما ان شيخك كذاب أشر وانت وشيخك تفترون على الله ورسوله الكذب بعلم او بغير علم نصيحة من مسلم لأخيه المسلم اتقي الله واتبع الكتاب والسنة وابتعد عن التتتييين الجديد لان مع احترامي لك فإن منهج عمارة وغيره من المتفلسفين منهج و تين بتاع هشك بشك والمياعة 😂
تأخذون ما تريدون وتتركون ما تكرهون يعنى على هواكم أجمعت الأمة على وجوب الرجم من لدن النبي صلى الله عليه وسلم فلا إلى الفقهاء الأربعة وما نعرف أحدا خالفهم الا متعزلي أو عقلي كلهم ضلال مناكير لا علاقة لهم بالعلم الشرعي ....انصحكم بالعودة إلى العلماء الربانيين أهل الحديث والاثر ماكان عليه النبي وأصحابه من بعده السنة والقرآن منبع التشريع وابدا لا يختلفان البتة وإن كان فى عقول بعض الجهلة والمتأولين شيء لأنهم يعملون عقولهم بدل اتباع النص مثلا الرحمان على العرش استوى .يله شغل عقلك يا مؤمن وبين لنا ماهيته .اكيد تزيغ عن الحق إن لم تلتزم بالنص من القران والسنة ...بس كدا
و هل الشيخة تزني و لها غريزة جنسية ؟؟؟ الشيخ أو الشيخة هم غي مرحلة متقدمة من العمر ،اذن فالكهل و الكهلة لا رجم لهم !!!!! اتقو الله فكيف لحشرة تاكل صحيفة فيها هذه الآية!!!! و الله سبحانه و تعالى يقول : و إن له لحافظون
للأسف غالب المعلقين و جدوا ما يشبع و يرضي جهلهم و عاميتهم بهذا الكلام الناسخ و المنسوخ لا خلاف عليه بين أئمة الإسلام قبل أن تعلق تعلم دينك الدكتور عمارة من القلة الذين ينكرون الناسخ والمنسوخ بحجة الدفاع عن كلام الله من النقص أو الحذف أو التحريف .
هذا ضااال بلا شك الذي تقول عنه بارك الله فيك وزادك علما، اولا : الحمد لله وبعد( الحمد لله أولا : النسخ في الاصطلاح : رفع حكم دليل شرعي ، أو لفظه ، بدليل من الكتاب أو السنة . والنسخ ثابت في الكتاب والسنَّة ، قال الله تعالى : ( مَا نَنْسَخْ مِنْ آَيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ٍ) البقرة / 106 . والمقصود بالنسخ في هذه الآية الكريمة هو نسخ الآيات القرآنية ، لا نسخ الآيات الكونية والمعجزات الربانية ، ويدل على ذلك عدة أمور: 1- أن هذا هو الذي عليه أهل العلم قاطبة ، ولا نعلم أحدا قال بأن النسخ في الآية إنما هو للآيات الكونية أو المعجزات . قال ابن الجوزي رحمه الله : " بَابُ إِثْبَاتِ أَنَّ فِي الْقُرْآنِ مَنْسُوخًا : انْعَقَدَ إِجْمَاعُ الْعُلَمَاءِ عَلَى هَذَا إِلا أَنَّهُ قَدْ شَذَّ مَنْ لا يُلْتَفَتُ إِلَيْهِ فَحَكَى أَبُو جَعْفَرٍ النَّحَّاسُ أَنَّ قَوْمًا قَالُوا: لَيْسَ فِي الْقُرْآنِ نَاسِخٌ وَلا مَنْسُوخٌ. وَهَؤُلاءِ خَالَفُوا نَصَّ الْكِتَابِ، وَإِجْمَاعَ الأُمَّةِ قَالَ الله عزوجل: (مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا) " انتهى من " نواسخ القرآن " (ص 15) . وانظر "تفسير ابن كثير" (1/ 375) ، "زاد المسير" (1/ 98) ، "تفسير القرطبي" (2/61) 2- قوله تعالى : ( وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ) النحل/ 101 ، قَالَ قَتَادَةُ: هُوَ كَقَوْلِهِ تَعَالَى: (مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا) الْبَقَرَةِ/106 . "تفسير ابن كثير" (4/ 603) والآية الأولى ظاهرة في كون المراد بالنسخ الآيات القرآنية ، بدلالة قوله تعالى بعدها: (قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ) النحل/ .102 3- الآيات الكونية والمعجزات الربانية لا يدخلها النسخ ، إنما يكون النسخ في الأمر والنهي ، والحلال والحرام ، قال ابن جرير الطبري رحمه الله : " يعني جل ثناؤه بقوله: (ما ننسخ من آية): ما ننقل من حكم آية ، إلى غيره فنبدله ونغيره ، وذلك أن يحول الحلال حراما، والحرام حلالا والمباح محظورا، والمحظور مباحا. ولا يكون ذلك إلا في الأمر والنهي، والحظر والإطلاق، والمنع والإباحة. فأما الأخبار، فلا يكون فيها ناسخ ولا منسوخ " . انتهى من "تفسير الطبري" (2 /472) . وقال ابن عبد البر رحمه الله : " النَّاسِخُ وَالْمَنْسُوخُ إِنَّمَا يَكُونان فِي الْأَوَامِرِ وَالنَّوَاهِي مِنَ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ، وَأَمَّا فِي الْخَبَرِ عَنِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ أَوْ عَنْ رَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: فَلَا يَجُوزُ النَّسْخُ فِي الْأَخْبَارِ الْبَتَّةَ بِحَالٍ " . انتهى من "التمهيد" (3/ 215) . 4- إنكار النسخ لا يعرف إلا عن اليهود ، قال الشوكاني رحمه الله : " أَمَّا جَوَازُ النسخ : فَلَمْ يُحْكَ الْخِلَافُ فِيهِ إِلَّا عَنِ الْيَهُودِ، وَلَيْسَ بِنَا إِلَى نَصْبِ الْخِلَافِ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ حَاجَةٌ، وَلَا هَذِهِ بِأَوَّلِ مَسْأَلَةٍ خَالَفُوا فِيهَا أَحْكَامَ الْإِسْلَامِ، حَتَّى يَذْكُرَ خلافهم في هذه المسألة " انتهى من "إرشاد الفحول" (2/ 52) .
ثانيا(ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يدل على وقوع النسخ في القرآن الكريم والسنة النبوية: - فروى مسلم (1452) عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّهَا قَالَتْ: " كَانَ فِيمَا أُنْزِلَ مِنَ الْقُرْآنِ: عَشْرُ رَضَعَاتٍ مَعْلُومَاتٍ يُحَرِّمْنَ ، ثُمَّ نُسِخْنَ، بِخَمْسٍ مَعْلُومَاتٍ ، فَتُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَهُنَّ فِيمَا يُقْرَأُ مِنَ الْقُرْآنِ " . قال النووي رحمه الله : " مَعْنَاهُ : أَنَّ النَّسْخَ بِخَمْسِ رَضَعَاتٍ تَأَخَّرَ إِنْزَالُهُ جِدًّا ، حَتَى إِنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تُوُفِّيَ وَبَعْضُ النَّاسِ يَقْرَأُ خَمْسُ رَضَعَاتٍ وَيَجْعَلُهَا قُرْآنًا مَتْلُوًّا؛ لِكَوْنِهِ لَمْ يَبْلُغْهُ النَّسْخُ لِقُرْبِ عَهْدِهِ، فَلَمَّا بَلَغَهُمُ النَّسْخُ بَعْدَ ذَلِكَ رَجَعُوا عَنْ ذَلِكَ، وَأَجْمَعُوا عَلَى أَنَّ هَذَا لَا يُتْلَى " . انتهى من "شرح النووي على مسلم" (10/ 29) . - وروى مسلم (977) عَنِ بُرَيْدَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( كنت نَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ فَزُورُوهَا). قال النووي رحمه الله : " قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ فَزُورُوهَا) هَذَا مِنَ الْأَحَادِيثِ الَّتِي تَجْمَعُ النَّاسِخَ وَالْمَنْسُوخَ ، وَهُوَ صَرِيحٌ فِي نَسْخِ نَهْيِ الرِّجَالِ عَنْ زِيَارَتِهَا، وَأَجْمَعُوا عَلَى أَنَّ زيارتها سُنَّةٌ لَهُمْ " انتهى من "شرح النووي على مسلم" (7/ 46) . وينظر جواب السؤال رقم : (110237) . ثالثا : لمعرفة الناسخ والمنسوخ عدة طرق ، منها : - النصُّ الصريح الصحيح الدال على النسخ كالحديث السابق ، - إجماع الأمة على النسخ ، ولا تجتمع الأمة على ضلالة . - تصريح الصحابي بالنسخ ، كما في حديث عائشة المتقدم . - معرفة التاريخ ، فالمتأخر ينسخ المتقدم - يعني عند تعذر الجمع بين الدليلين . انظر جواب السؤال رقم : (113148) . وانظر : - "مقدمة ابن الصلاح" (ص 277) . - "دراسات في علوم القرآن" - محمد بكر إسماعيل (ص256)
رابعا : معرفة الناسخ والمنسوخ من المسائل التي قد يختلف فيها أهل العلم ، وقد حصر السيوطي رحمه الله الآيات المنسوخة في عشرين آية ذكرها في "الإتقان" (3/ 77) ، وقد اختلف العلماء في بعض هذه الآيات ، هل هي منسوخة أم لا ؟ وانظر " تكملة أضواء البيان" (9/ 195) . فعدد الآيات المنسوخة محل اجتهاد واختلاف بين العلماء .
عمارة ليس رجل علم شرعي انما مفكر شوية من هون وشوية من هون اللي يتكلم في العلم الشرعي لازم يكون دارس علم شرعي على مشايخ كبار وملازم لهم . الرجل هذا عقلاني يعني عندو من مذهب المعتزله يحكموا عقولهم في الشرع والعقل عندهم فوق الشرع.
انا سمعت له تفسير عن تقديم العقل علي النص من رأى باب الترتيب فمثلا لو توضأت للصلاة وذهبت للمسجد فإنت تمر بالشارع اولا فعل قدسية المسجد تأثرت بتقديم المرور بالشارع اولا تقديم العقل هو ترتيب ليس إلا
السؤال : تلك أقوال بعض النصارى أن تلك الآيات تتناقض في القرآن فهل هي كذلك ؟ (لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَياةِ الدُّنْيَـا وَفِي الآخِرَةِ لاَ تَبْدِيـلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) يونس/64 . (وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَـابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَدًا) الكهف/27 . تناقضها سورة النحل وسورة الرعد وسوره البقرة : (وَإِذَا بَدَّلْنَـا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَـا يُنَزِّلُ قَالُواْ إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ) النحل/101 . (يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ) الرعد/39 . (مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)البقرة/106 . تلك الآيات السابقة يقولون إن هذا تناقض في القرآن ، فهل هو تناقض أم ماذا؟ تم النشر بتاريخ: 2010-04-12 الجواب : الحمد لله القرآن الكريم كلام الله تعالى ، لا يمكن أن يقع فيه التناقض والاختلاف ، وإنما يقع التناقض إذا كان المتكلم ممن يجوز عليه الخطأ ، والله تعالى منزه عن ذلك . قال الله سبحانه : (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا) النساء/82 . ولهذا وقع الاختلاف والتناقض في الأناجيل التي بين أيدي النصارى لأنها كتبها أناس غير معصومين ، وقد بَيَّن العلامة رحمة الله الهندي رحمه الله في كتابه "إظهار الحق" وجود 125 اختلافاً وتناقضاً في كتابهم المقدس . والشبهة التي ذكرتها شبهة ضعيفة في غاية الضعف ، وجوابها من وجهين : الأول : أن الآيات التي فيها نفي التبديل لكلمات الله ، كقوله تعالى : (لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَياةِ الدُّنْيَـا وَفِي الآخِرَةِ لاَ تَبْدِيـلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) يونس/64 . وقوله تعالى : (وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَـابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَدًا) الكهف/27 ، المقصود منها أنه لا أحد يبدّل كلمات الله ، أما الله تعالى فله أن يبدل آية مكان آية ، وهو النسخ ، كما قال سبحانه : (وَإِذَا بَدَّلْنَـا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَـا يُنَزِّلُ قَالُواْ إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ) النحل/101 . وقال تعالى : (مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) البقرة/106 . وأما قوله تعالى : : (يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ) الرعد/39 . فالمراد به المحو والإثبات في صحف الملائكة ، وينظر جواب السؤال رقم (43021) . والوجه الثاني : أن المراد بكلمات الله التي لا تبدل : كلماته الكونية ، كسننه في خلقه ، وما أخبر به من إثابة الطائعين ومعاقبة العاصين ودخول أهل الجنة الجنة وأهل النار النار ، فلا أحد يمكنه أن يبدل سنة الله وكلمته القدرية . ولهذا جاء في أول الآية : (لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَياةِ الدُّنْيَـا وَفِي الآخِرَةِ لاَ تَبْدِيـلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) ، فسنة الله وكلمته القدرية هنا : هي أن المؤمنين المتقين لهم البشرى في الحياة وبعد الممات ، فمن يمكنه أن يغير ذلك ؟! وأما قوله تعالى : (وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَـابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَدًا) فإن حمل المعنى على الكلمات الكونية ، فالأمر كما سبق . وإن حمل على الكلمات الشرعية ، أي القرآن الكريم الذي أوحي إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فلا مبدل لهذا القرآن ، فقد تكفل الله سبحانه بحفظه . قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : "قوله : (وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ كِتَابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ) الكهف/27 . قوله : (مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ) ؛ يعني : القرآن ، والوحي لا يكون إلا قولا ؛ فهو إذا غير مخلوق . وقوله : (مِنْ كِتَابِ رَبِّكَ) : أضافه إليه سبحانه وتعالى ؛ لأنه هو الذي تكلم به ، أنزله على محمد ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بواسطة جبريل الأمين . (لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ) يعني : لا أحد يبدل كلمات الله ، أما الله عز وجل ؛ فيبدل آية مكان آية ؛ كما قال تعالى : (وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ) النحل/101 . وقوله : (لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ) : يشمل الكلمات الكونية والشرعية : - أما الكونية : فلا يستثنى منها شيء ، لا يمكن لأحد أن يبدل كلمات الله الكونية : إذا قضى الله على شخص بالموت ؛ ما استطاع أحد أن يبدل ذلك . إذا قضى الله تعالى بالفقر ؛ ما استطاع أحد أن يبدل ذلك . إذا قضى الله تعالى بالجدب ؛ ما استطاع أحد أن يبدل ذلك . وكل هذه الأمور التي تحدث في الكون ؛ فإنها بقوله ؛ لقوله تعالى : (إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) يس/82 . - أما الكلمات الشرعية ؛ فإنها قد تبدل من قبل أهل الكفر والنفاق ، فيبدلون الكلمات : إما بالمعنى ، وإما باللفظ إن استطاعوا ، أو بهما" انتهى من "مجموع فتاوى ابن عثيمين" (8/ 370). والحاصل : أن كلمات الله تعالى الكونية لا يستطيع أحد تبديلها ، وكذلك كلماته الشرعية التي تكفل بحفظها وهي القرآن الكريم ، وهذا لا يعارض أن الله سبحانه ينسخ منها ما شاء ، وينزل آية مكان آية إذا أراد ، لأنه كما قال : (أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) . والله أعلم .
يعني حضرتك تؤمن باية الرجم الوهمية؟؟ اذا كنت كذلك فهنيئا لك دينك الوهمي وهنيئا لنا ديننا السماوي المستند على كتاب سماوي اسمه القران الكريم الذي لا يستطيع احد تحريفه ولا التلاعب به ولا حذف اياته قال اية رجم ماهذا التخريف؟؟
mstfa Abd Alohab كان محمد ضعيف ومغلوب على امرة والدليل يقول لكم دينكم ولى دينى ممكن تقول ما هو دين المشركين وكفار قريش فى هذا العصر ولو ممكن تقول لى حضرتك اين هى صحف ابراهيم وموسى التى تكلم عنها القران فى سورة الاعلى الاية 18و19 إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى لان الله قال انا نحن نزلنا الذكر وله حافظون ولا يمكن اكلها الماعز مثل ايات الرجم ورضاع الكبير ولك اعتراف الشيوخ ruclips.net/video/CsHvvjD6wN8/видео.html
النسخ ياجماعة يتعلق بالشرايع السابقة وليس نسخ في القران .... ولو فرضنا ان هناك ايه حذفت من القران فالشخص الوحيد المصرح له بتبيان ذلك هو الرسول عليه الصلاة والسلام وليس احد سواه ..ولم ينقل عنه صلى الله عليه وسلم ولا حديث واحد يتكلم فيه عن ان هناك ايه حذفت ..فالتزوير واضح وضوح الشمس في حديث عمر بن الخطاب ..لكن المشكلة ان علماء الامة في القرن الاخير في هذا الزمان فقدو البصيرة الروحية التي تمكنهم من كشف الحقيقة من الكذب ...
mstfa Abd Alohab خلاصة القول القرآن نسخ الكتب السابقة وارجع للآية حتى تتضح لك الرؤية. تبتدأ الآية ب.قال تعالى مَّا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلَا الْمُشْرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مِّنْ خَيْرٍ مِّن رَّبِّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ. هنا الكفار بدؤوا يتجادلون مع الرسول على آيات القرآن أي فيها المتشابهة من الكتب الاخرى وفيه آيات جاءت محل آيات أخرى أي نسختها لما طال تلك الكتب من تحريف.ثم جاءت الاية قال تعالى ۞ مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا ۗ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (106) أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۗ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (107) أَمْ تُرِيدُونَ أَن تَسْأَلُوا رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَىٰ مِن قَبْلُ ۗ وَمَن يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ .
ردا على الدكتور الذي يطعن في حكم الشريعة في رجم الزاني والشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البته هذا الآية أكد عمر بن الخطاب على أنه قد قرأها ثم نسخت الآية ورفعت من القرآن ولكن بقيا حكمها أما عن كلام الدكتور على عدم وجود نسخ للقرآن قال تعالى في سورة البقرة الآية رقم ١٠٦ ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها
يا اخى القرآن تم استيقاء اللغة العربيه منه.. لا توجد كلمة الشيخ والشيخه نهائيا لان هذه الكلمات رقيقه لا تصلح للغه العربيه.. التى اساسها القرآن الكريم. حتى كلمة الشيخ والشيخه لا تتفق ولا تتسق مع بلاغة القرآن الكريم
@@iprahimpadr9974 هل شحرور كان كافرا ؟ لم اسمع أحد قال بذلك، هل قولك تقليداً له ؟ نعم، هل ابو جهل كان كافرا ؟ نعم، هل أنا كافر بالقرآن؟ اللهم لا، فتشبيهك لي بأبي جهل من غير مسوغ إلا الإهانة تعدي منك أخلاقياً علي، غفر الله لك وهداك للصواب. وقبل أن تستهزئ ب (بتوع العربية) كنت تحترم انت العربية بأن تشتغل شغل علمي بالعزو لمعاجم اللغة لتثبت منها مفارقة معنى كلمة آية لمدلول كلمة معجزة، لكن ما فعلته أنت لا يمت للمنهج العلمي بصلة لأنك ادعيت دعوى بلا دليل.
@@omarmohamed32 انا مقولتش شحرور كافر ولا انت كافر ولكن تشبيه مجازى وده لان كلامك كان فيه استهتار بكلامى وينم عن جهل ايضا بالفاظ القرأن .. اما بخصوص الفاظ القرأن فيجيب ان نتلفظ بالفاظ القرأن وكلماته الله قال ايات ولم يقل معجزات ، ايه الاسراء والمعراج وايه العصا واليد وايه الناقه وكل ذلك استخدم الله كلمة ايه وليس معجزة وذلك ليبين لنا حكمة ما اما عندما نستخدم كلمة معجزة فاول ما يتبادر الى ذهننا هو انها كانت ولن تتكر وتمنعك من ان تفكر فى حكمتها وتشعر انها خاصه بنبى ما فقط وليس لنا ان نتأسى بها لانها معجزة لا تتكر والاكثر من ذلك ان الله قال ايه والرسول قال ايه، فمن اين جاء العلماء بكلمة معجزة تلك الكلمة التى لم يقل بها الله ولا رسوله .
@@iprahimpadr9974 عندك مشكلتين: قولك في تفسير معنى المعجزة معتقدات خاصة بك لم اسمعها من غيرك، وهذه مغالطة رجل القش، تخيلت عدوا ونزلت ضربا فيه. وهذه المغالطة أوقعتك في إشكال الجزئية الثانية: من أين أتى العلماء. دي مصيبة معرفية، أن تسمح لنفسك بأن تنتقد رأي لم تدرسه دراسة من يستطيع الدفاع عنه أخي: هناك مستويان لمناقشة فكرة، سواء بين وبين آخر مثلي، أو حتى بينك وبين نفسك: المستوى الأول: التصور ومعناه أن تحسن فهم قول المخالفين لم بأن تدرس أقوالهم من كتبهم وكأنهم المفضلين عندك، فتخرج من نرجع تدخل في الآخر، وتنتهي من فيديو تدخل في آخر حتى تصل لمستوى تستطيع أنت أن تشرح لي: لماذا يستخدم العلماء منذ القرون الهجرية الأولى لفظ الإعجاز والمعجزة مثل كتاب: بيان إعجاز القرآن، لمحمد عبد الكريم الخطابي المتوفى سنة ٣٨٨ هجري الموافق ٩٨٨ ميلادي تقريباً. وبعد أن تأخذ وقتاً كافياً في دراسة رأي المخالف لك، تنتقل للمستوى الثاني: الحكم لكن المصيبة أنك مش عارف ليه العلماء يستخدمون لفظ المعجزة والإعجاز، يعني لم تدرس رأيهم بما فيه الكفاية أن تستوعب العلة والسبب بنفسك، ثم تنقض عليهم منتقداً لهم وكأنهم سفهاء وتقول " يا بتوع العربية " فقبل أن تحسبني على " يا عم شحرور " شوف انت ازاي اتكلمت على أناس أفنوا أعمارهم في بيان " إعجاز القرآن" وانت حتى لم تكلف خاطرك أن تمكث يومين أو ثلاثة تدرس وجهة نظرهم لا لكي تقتنع بها ولكن لكي لا تظهر في ثوب من يعادي رأيا لجهله به. طبيعي ألا تقتنع بكلامهم، ولكن هذا يقتضي أولاً أن تكون أوفيت ما عليك من واجب البحث العلمي لدراسة كلامهم ووجهة نظرهم. ثم ثانياً تعترض كما تشاء لأن الاعتراض وقتها هيكون عن علم. لكن لما يكون فهمك لحفظ وقتك هو أن لا تسمح للآخر أن يعبر عن وجهة نظره عن طريق أن تذهب إلى كتبه ومحاضراته التراثية والمعاصرة، ثم تنقض عليه باستخفاف " يا بتوع العربية " فكيف تطلب من المحاور لك أن يلتزم بآداب لم تلتزم أنت بها مستهزئا بالمخالف مرتين: الأولى " يا بتوع العربية " الثانية في عدم دراسة كلامهم قبل انتقاده أسمع محاضرة الشيخ أحمد السيد (إعجاز القرآن عند المتقدمين)
روى البخاري (3635)، ومسلم (1699) في صحيحيهما من طريق الإمام مالك بن أنس عن نافع عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ((أنَّ اليهود جاءوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكروا له أن رجلاً منهم وامرأة زنيا، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما تجدون في التوراة في شأن الرجم؟»، فقالوا: نفضحهم ويجلدون، فقال عبد الله بن سلام: كذبتم إنَّ فيها الرجم، فأتوا بالتوراة فنشروها، فوضع أحدهم يده على آية الرجم، فقرأ ما قبلها وما بعدها، فقال له عبد الله بن سلام: ارفع يدك، فرفع يده فإذا فيها آية الرجم؛ فقالوا: صدق يا محمد، فيها آية الرجم، فأمر بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجما، قال عبد الله: فرأيت الرجل يجنأ على المرأة يقيها الحجارة)). وذكر عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه جلد امرأه ثم رحمها وقال جلدته بكتاب الله ورجمتها بسنه رسول الله
هذا ضال ولا يفقه في الدين الإسلامي العظيم شيئاً، كيف يُنكر حديثاً صحيحاً ثابتاً فيه حكم من أحكام الله تعالى، فيه شرع من شرع الله تعالى، ألا يخشى هذا عليه دينه، نسأل الله السلامة والعافية، صَدَقَ رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قال "إنما أخاف على أمتي الأئمة المضلين"، فأسأل الله أن يُنقذ الأمة الإسلامية من ضلاله، آمين.
الدكتور عماره من اكثر واشد المدافعين عن دين الله جل وعلا.. اسال نفسك انت ماذا قدمت لدين الله.. راجع مناظرات الدكتور عماره لتعرف من هو حقاا قبل ان تتهمه بالجهل وانت لا تحفظ ولو جزء يسير من كتاب الله
اعوذ بالله من هاذا الكلام هاذا طعن أولا في كلام الله وان كان منسوخا يقول هاذا من صنف ما قاله مسيلمة الكذاب اعوذ بالله ما هاذ الجرأة على الله الحديث ثبت عن الصحابة وان الآية انزلها الله وهي من كلام الله عزوجل والطعن في هاذا الحديث طعن في الصحابة الناقلون لكلام الله يعني من الآخر طعن في القران
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، حَدَّثَنِي مَالِكٌ ، عَنْ نَافِعٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، أَنَّهُ قَالَ :- " إِنَّ اليَهُودَ جَاءُوا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ، فَذَكَرُوا لَهُ أَنَّ رَجُلًا مِنْهُمْ وَامْرَأَةً زَنَيَا ، فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ مَا تَجِدُونَ فِي التَّوْرَاةِ فِي شَأْنِ الرَّجْمِ فَقَالُوا : نَفْضَحُهُمْ وَيُجْلَدُونَ ، قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلاَمٍ : كَذَبْتُمْ إِنَّ فِيهَا الرَّجْمَ ، فَأَتَوْا بِالتَّوْرَاةِ فَنَشَرُوهَا ، فَوَضَعَ أَحَدُهُمْ يَدَهُ عَلَى آيَةِ الرَّجْمِ ، فَقَرَأَ مَا قَبْلَهَا وَمَا بَعْدَهَا ، فَقَالَ لَهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلاَمٍ : ارْفَعْ يَدَكَ فَرَفَعَ يَدَهُ فَإِذَا فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ ، قَالُوا : صَدَقَ يَا مُحَمَّدُ فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ ، فَأَمَرَ بِهِمَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرُجِمَا فَرَأَيْتُ الرَّجُلَ يَحْنِي عَلَى المَرْأَةِ ، يَقِيهَا الحِجَارَةَ " ...................... كتاب البُخاري....كتاب الحدود....الحديث رقم...6481....باب أحكام أهل الذمة وإحصانهم إذا زنوا ورفعوا إلى الإمام ......................... حدثنا مسدد حدثنا إسماعيل عن أيوب عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال:- .................. " أُتي النبي برجل وامرأة من اليهود قد زنيا فقال لليهود ما تصنعون بهما قالوا نسخم وجوههما ونخزيهما قال فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين فجاءوا فقالوا لرجل ممن يرضون يا أعور اقرأ فقرأ حتى انتهى إلى موضع منها فوضع يده عليه قال ارفع يدك فرفع يده فإذا فيه آية الرجم تلوح فقال يا محمد إن عليهما الرجم ولكنا نكاتمه بيننا فأمر بهما فرجما فرأيته يجانئ عليها الحجارة " ........................ كتاب البُحاري ...كتاب التوحيد....الحديث رفم...7104.... باب ما يجوز من تفسير التوراة وغيرها من كتب الله بالعربية وغيرها ................... أخرج الطبري رحمة الله عليه بسنده ، رواية مطولة تتحدث عن حد الزاني في شريعة اليهود إلى أن تقول ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم قال لهم ، من أعلمكم بالتوراة ؟ فقالوا : فلان الأعور ، فأرسل عليه فأتاه فقال أنت أعلمهم بالتوراة ؟ قال : كذلك تزعم يهود ..... فقال النبي أنشدك بالله وبالتوراة التي أنزلها على موسى يوم طور سيناء ما تجد في التوراة في الزانيَين فقال يا أبا القاسم يرجمون الدنيئة ويحملون الشريف على بعير ويحممون وجهه ويجعلون وجهه من قبل ذنب البعير ويرجمون الدنيء إذا زنى بالشريفة ويفعلون بـها هي ذلك . فقال له النبي ، أنشدك بالله وبالتوراة التي أنزلها على موسى يوم طور سيناء ما تجد في التوراة ؟! فجعل يروغ والنبي ينشده بالله وبالتوراة التي أنزلها على موسى يوم طور سيناء ، حتى قال يا أبا القاسم (الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة ( فقال رسول الله فـهـو ذاك ، اذهبوا بـهما فارجموهما . ……….. تفسير الطبري الجُزء رقم 6 ...صفحة رقم157 ..طباعة دار المعرفة الثالثة..وهناك أصل لهذا في كتاب البُخاري6819...وكتاب مُسلم 1699 ................ في سفر التثنية { 22: 22-24 } .......... " إذا وُجد رجل مضطجعا مع امرأةٍ زوجةِ بعلٍ يُقتل الاثنان ، الرجل المضطجع مع المرأة والمرأة . فتنـزع الشر من بني إسرائيل . إذا كانت فتاه عذراء مخطوبه لرجل فوجدها رجل في المدينه واضطجع معها . فاخرجوهما كليهما إلى باب تلك المدينه) وارجموهما بالحجاره حتى يموتا ) الفتاة من أجل أنها لم تصرخ في المدينة ، والرجل من أجل أنه أذلَّ امرأةَ صاحبِه ".
عندما يتكلم العلماء،الله يرحمه و يجعل مثواه الفردوس الاعلى
رحمك الله ياشيخ محمد عماره... اليوم هذا كان اول يوم اتعرف فيه على الدكتور محمد عماره... و والله اني منبهرا بكلامه وأسلوبه وعلمه وشجاعته والله انه يدخل القلب دون إذن، ما أحزنني هو أني تعرفت عليه متأخراً وانه في الحقيقة يستحق ان يكون معروفاً من كل فرد مسلم. واتمنى من الجميع ان يساهموا في نشر مقاطعه والدعوة لقراءة مؤلفاته وهذه في الحقيقة وصيته قبل موته فواجب علينا كشكر له ان نؤدي ما أوصانا به.
الله يرحمه ويسكنه فسيح جنانه ويجزيه عن الإسلام خير الجزاء
وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لامبدل لكلماته وهو السميع العليم وهذا دليل علي ان كل ماخالف القران في الدين فهو باطل
هذا كلام سليم وردّ على كل الشبهات
الدكتور محمد عمارة كلامه مظبوط ، كل حدود الزنا فى القرأن اللى اتذكرت كانت الجلد و كانت حبس الزوجة فى بيتها . ازاى حديث شريف هينسخ ايه فى القرآن ويغير احكام
طيب إلي نقلك القران هم نفسهم إلي نقلوا الحديث الشريف . انت بقى يا اما تترك الدين الاسلامي كله واما ان تؤمن بالقران والسنة كلها ماشي 🌺
@@خالدسعيد-س2ت يا عم دا حديث عليه شبهات زى الاحاديث الموضوعه والضعيفه ... وبعدين ازاى حكم حدود موجود فى القرآن ولم يستنسخ بأية قرأنية وتجيب حديث ضعيف وتقولى استنسخ حكم موجود فى القرآن.؟
الناسخ والمنسوخ حكم ثابت لا خلاف عليه بين الامة
فان آية الرجم ثابتة كما في البخاري عن عمر: إن الله بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق، وأنزل عليه الكتاب، فكان مما أنزل الله آية الرجم، فقرأناها وعقلناها ووعيناها، رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده، فأخشى إن طال بالناس زمان، أن يقول قائل: والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله، والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء، إذا قامت البينة، أو كان الحبل، أو الاعتراف. اهـ. وأما عن ورود لفظ: "الشيخ والشيخة" فيها، فهو ثابت؛ كما في سنن ابن ماجه: عن ابن عباس قال: قال عمر بن الخطاب: لقد خشيت أن يطول بالناس زمان حتى يقول قائل: ما أجد الرجم في كتاب الله، فيضلوا بترك فريضة من فرائض الله، ألا وإن الرجم حق، إذا أحصن الرجل وقامت البينة، أو كان حمل، أو اعتراف، وقد قرأتها: الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة، رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم، ورجمنا بعده. والحديث صححه الألباني. وعن أبي بن كعب ـ رضي الله عنه ـ قال: كانت سورة الأحزاب توازي سورة البقرة، فكان فيها: الشيخ والشيخة إذا زنيا، فارجموهما البتة. رواه ابن حبان وصححه الألباني. وقال البيهقي في سننه، بعد ذكر الأحاديث الواردة في ذلك: في هذا وما قبله دلالة على أن آية الرجم حكمها ثابت، وتلاوتها منسوخة، وهذا مما لا أعلم فيه خلافا. انتهى. وإذا ثبت ما ذكرناه من كلام المحدثين فيها، وإثباتهم للأسانيد المروية بها، فلا عبرة بقول من يطعن فيها.
الدكتور محمد عماره عالم جليل وكلامه مقنع بالحجه والدليل
رحمك الله واسكنك الفردوس الاعلي فضيلة المرحوم محمد عمارة
رحم الله الدكتور محمد عماره واسكنه فسيح جناته
ماعز بن مالك من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم من صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم، من أشهر مواقفه مع رسول الله صلى الله عليه وسلم موقف اعترافه بجريمة الزنا وإقامة الحد عليه. فقد روي أن رجلًا من الصحابة اسمه هزَّال [2] هو الذي دفع ماعزًا إلى الاعتراف بجريمة الزنا، فلما أصرَّ ماعز على الاعتراف بالجريمة رجمه رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ لأن ماعزًا كان محصنًا، لكن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يَدَعِ الأمر يمرُّ دون أن ينصح لهزَّال -والأمة من بعده- قائلًا: «وَاللهِ! يَا هَزَّالُ لَوْ كُنْتَ سَتَرْتَهُ بِثَوْبِكَ كَانَ خَيْرًا مِمَّا صَنَعْتَ بِهِ» [3].
رحم الله د عماره
ما كان محمدٌ رسول الله ظالماً، فكيف يخالف رسول الله قول الله تعالى في حكم الزنا في سورة النور ، ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون، إنما حدّ الرجم هو افتراءٌ للتشويه بدين الله الإسلام، فقد علّمكم الله بالحدّ المحكم للذين يأتون الزنا أنّه كان فاحشةً وساء سبيلاً، وحدُّه في محكم الكتاب مائة جلدةٍ للأحرار الذكر منهم والأنثى سواء كانوا متزوجين أم عزاباً، وخمسون جلدةٍ للمماليك ذكرهم والأنثى سواء كانوا عزاباً أم متزوجين.
تصديقاً لقول الله تعالى:
{وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ۚ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُم ۚ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۚ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ۚ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ}
صدق الله العظيم [النساء:25].
وأما حديث رجم الغامدية افتراء يهودي على رسول الله
وما كان عنهُ شيئاً وما ينبغي لرسول الله أن يُخالف أمر ربه في القُرآن العظيم بأن من تاب قبل أن تقدر عليه يا مُحمد رسول الله والمُسلمين فلا ينبغي لكم أن تقيموا عليهم الحد حتى ولو كان مُفسداً في الأرض، حتى لو قتل فساداً في الأرض وكان حده الصلب فيقُطع رأسه عن جسده، ولم يعلمُ أحد بأنه من قتل ولم يقدر عليه أحد ولم يعلم بأنهُ القاتل غير الذي يعلم السر وأخفى الذي يعلمُ خائنة الأعين وما تُخفي الصدور ولكنهُ ندم على ذلك ندماً عظيماً وتاب إلى الله متاباً ثم جاء إلى الحاكم فقال: أنا من قتلت فلان الذي لا يعلم أهله ولا الناس أجمعين من قتله ولم أكن مُطارداً من أحد وليس اعترافي إلّا أني تُبت إلى ربي فإن ترون الحُكم علينا بالصلب فتقطعون رأسي فتفصلونه عن جسدي فلا أُبالي ما دام في ذلك مرضاتُ الله. ومن ثُمّ يعود الحاكم إلى القُرآن العظيم ما هو الحد لهذا الرجُل الذي جاء واعترف بين أيدينا من قبل أن نقدر عليه ولا نشكُ فيه ولا نُطارده فسوف يجد الله يُفتيه في القُرآن العظيم فيقول: لا تقتلوه فقد رفعنا عنه الحد والصلب أو حد القطع ليديه وأرجله من خلاف، وذلك لأنه تاب إلينا ولم يعلم بفعلته سوانا، فتاب إلى الله متاباً وجاء إليكم من قبل أن تقدروا عليه فلا حد عليه من بعد التوبة، ولو تاب حين قدرتم عليه وجاءه الموت لما قبلنا توبته، لأنه قد جاءه الموت وعلم أنكم سوف تصلبوه فقال: إني تبت الآن.. فلا توبة له عند ربه ولا الذين يموتون وهم كُفار. وقال الله تعالى:
{ إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴿33﴾ إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن قَبْلِ أَن تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ ۖ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿34﴾ }
صدق الله العظيم [المائدة]
وأُكرر لمن أراد أن يتدبر قوله:
{إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن قَبْلِ أَن تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ ۖ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿34﴾}
صدق الله العظيم [المائدة]
ثُمّ لا يُحكم عليه إلّا بديّة العمد إن كان قتلاً يُسلّمها إلى أهل المقتول، أو يُرْدّ السرقة أو السلب والنهب إلى أهله وبرأت ذمته وتقبل الله توبته برغم إنه قتل، وبرغم أن قتل النفس بغير حق سيئتها ليست كسيئة مثلها فقط، وإحياء النفس ليس بعشر أمثالها فقط، بل عددهم بتعداد ذُرية آدم من أول مولود إلى آخر مولود، وسيئة القتل وحسنة الإحياء بالعفو هُنّ الوحيدات التي تساوت في الكتاب في الوزر وفي الأجر. تصديقاً لقول الله تعالى:
{ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا }
صدق الله العظيم [المائدة:32]
فكيف يجرؤ مُحمد رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - أن يُخالف أمر ربه فيقوم برجم امرأة جاءت إلى بين يديه قبل أن يقدر عليها مُحمد رسول الله (ص) وصحابته ولم يعلم بزناها أحد وتابت إلى الله متابا، وجاءت معلنةً توبتها النصوح بين يدي رسول الله فيقتلها وصحابته رجماً بالحجارة؟! فكم شوّه اليهود دينكم فاتبعتموهم بزعمكم إنكم مُستمسكين بسنة رسول الله وأنتم لستم على كتاب الله ولا سنة رسوله بل مُستمسكين بسنة اليهود التي تُخالف ما جاء في كتاب الله جُملةً وتفصيلاً، ومن ثُمّ تُنبذون كتاب الله وراء ظهوركم بحُجّة إنه لا يعلم تأويله إلّا الله، وإنما يقصد المُتشابه منه فقط، فما كان مفترى في السنة فسنجد بينه وبين الآيات المحكمات اختلافا كثيرا .
لمن أراد المزيد من الحجة فليدخل لموقع
منتديات البشرى الإسلامية والنبإ العظيم للإمام ناصر محمد اليماني
اجمع العلماء ان من ينحر حد الرجم فهو كافر بل وعمر بن الخطاب قاله بنفسه سيأتي زمن ويقولون لاتجد الرجم في كتاب الله فهي ثابته الأحاديث الصحيحه كلها في أصح الكتاب والاسانيد واسنايده كلها صحيحه السند
الذي انكر حد الرجم فقط الخوارج وبعض المعتزله بل هو ثابت في جميع المذاهب والطوائف الاسلاميه حتى عند الشيعه
روى البخاري (3635)، ومسلم (1699) في صحيحيهما من طريق الإمام مالك بن أنس عن نافع عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ((أنَّ اليهود جاءوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكروا له أن رجلاً منهم وامرأة زنيا، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما تجدون في التوراة في شأن الرجم؟»، فقالوا: نفضحهم ويجلدون، فقال عبد الله بن سلام: كذبتم إنَّ فيها الرجم، فأتوا بالتوراة فنشروها، فوضع أحدهم يده على آية الرجم، فقرأ ما قبلها وما بعدها، فقال له عبد الله بن سلام: ارفع يدك، فرفع يده فإذا فيها آية الرجم؛ فقالوا: صدق يا محمد، فيها آية الرجم، فأمر بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجما، قال عبد الله: فرأيت الرجل يجنأ على المرأة يقيها الحجارة)).
والله قال وماتاكم الرسول فخذوه ومانهاكم عنه فانتهوه
فالرسول جعل الله له الحكم والتحليل والتحريم وهناك أحاديث صحيحه عن رسول الله في الرجم وعن الصحابه كلها صحيحه الأسانيد
أو انت دجل تطعن في أصح الكتاب والاسانيد وأقوال الصحابه أيضا فقد رويت عنهم أحاديث بل منهم من عاصر الصحابه بعلم مثل أبي حنيفه والرجم ثابت في كتبه بل ثابت في المذاهب الاسلاميه وانكره المتأخرين فقط
وهذا يهودي صاحبي كان من علماء اليهود يعترف بنفسه ان في التوراه شرع الرجم روى البخاري (3635)، ومسلم (1699) في صحيحيهما من طريق الإمام مالك بن أنس عن نافع عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ((أنَّ اليهود جاءوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكروا له أن رجلاً منهم وامرأة زنيا، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما تجدون في التوراة في شأن الرجم؟»، فقالوا: نفضحهم ويجلدون، فقال عبد الله بن سلام: كذبتم إنَّ فيها الرجم، فأتوا بالتوراة فنشروها، فوضع أحدهم يده على آية الرجم، فقرأ ما قبلها وما بعدها، فقال له عبد الله بن سلام: ارفع يدك، فرفع يده فإذا فيها آية الرجم؛ فقالوا: صدق يا محمد، فيها آية الرجم، فأمر بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجما، قال عبد الله: فرأيت الرجل يجنأ على المرأة يقيها الحجارة)).
الله يرحمه ويجعل قبره روضة من رياض الجنة
كلام ساقط فقط أكتبوا أية الرجم مكافح الشبهات وسوف تجدون الرد العلمي وليس كلام ساقط بلا علم.
جزاك الله خيرا
الحمدلله شفت أحد من مصر عنده عقل يفكر به،، مشايخ السلفية المشوهين للإسلام عقدوناوضلوا وأضلوا البسطاء ، بارك الله فيك دكتور،، ونفع بك
كذبت .
ايوا كدا 🤨 انت بقى بتاع هشك بشك والتين المايع مش كده 😒
انتوا التهو بالمكياج والمياعة والصياعة وسيبو الدين لأهله مااااشي😂
@@ثلجوبرد-م3ط اي والله كذب وعليه من الله ما يستحق . السلفية شوكة في حلق اعداء الاسلام 😌
صحيح قال تعالى( وكل شئ فصلناه تفصيلا) صدق رب العزة وحزر الله تعالى من هؤلاء الذين يقولون علا الله وعلا الرسول من احاديث ملفقة وكثيييرة لا تحصى
القول على الله بغير علم حرام.انا لا أستطيع ان أو أصدق او أكذب شيئا حتى أعلم عنه وأبحث فيه خصوصا في كلام الله وأقول الله اعلم
اذا الاولى ان نوافق قول الدكتور عمارة ،فالقران نقل الينا من دون هاته الاية فالاولى تصديق القرآن لا قول البشر
هل يستطيع مؤيدوا الناسخ والمنسوخ أن يقولوا لنا أو يجيبونا على هذا السؤال: هل أشار الرسول أو عمل بالناسخ والمنسوخ؟ طبعا ليس هناح جواب لأن الرسول أبدا لم يشر ولم يعمل بالناسخ واالنسوخ، وهل يعقل بعده ينسخ القرآن بالقرآن والسنة القرآن؟
أدلة الناسخ والمنسوخ من القرآن والسنة وأثار والصحابة
1.قال الله تعالى : ( مَا نَنْسَخْ مِنْ آَيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ٍ) البقرة / 106 .
2.قوله تعالى : ( وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ) النحل/ 101
3.قول الله تعالى: {يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أمّ الكتاب} الرعد39
4.قوله تعالى(سنقرئك فلا تنسى الا ماشاء الله. الاعلى6
5.ﻋﻦ ﺳﻌﻴﺪ ﺑﻦ ﻋﺒﺪ اﻟﺮﺣﻤﻦ اﺑﻦ ﺃﺑﺰﻯ، ﻋﻦ ﺃﺑﻴﻪ، ﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﺑﻦ ﻛﻌﺐ ﻗﺎﻝ: (ﺻﻠﻰ ﺑﻨﺎ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ - ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ - اﻟﻔﺠﺮ، ﻭﺗﺮﻙ ﺁﻳﺔ، ﻓﺠﺎء ﺃﺑﻲ ﻭﻗﺪ ﻓﺎﺗﻪ ﺑﻌﺾ اﻟﺼﻼﺓ. ﻓﻠﻤﺎ اﻧﺼﺮﻑ ﻗﺎﻝ: ﻳﺎﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﻧﺴﺨﺖ ﻫﺬﻩ اﻵﻳﺔ ﺃﻭ ﺃﻧﺴﻴﺘﻬﺎ؟ ﻗﺎﻝ: ﻻ ﺑﻞ ﺃﻧﺴﻴﺘﻬﺎ)
رواه ﺃﺣﻤﺪ وابن خزيمة وصححه الألباني
6.روى مسلم (1452) عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّهَا قَالَتْ: " كَانَ فِيمَا أُنْزِلَ مِنَ الْقُرْآنِ: عَشْرُ رَضَعَاتٍ مَعْلُومَاتٍ يُحَرِّمْنَ ، ثُمَّ نُسِخْنَ، بِخَمْسٍ مَعْلُومَاتٍ ، فَتُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَهُنَّ فِيمَا يُقْرَأُ مِنَ الْقُرْآنِ " .
قال النووي رحمه الله :
" مَعْنَاهُ : أَنَّ النَّسْخَ بِخَمْسِ رَضَعَاتٍ تَأَخَّرَ إِنْزَالُهُ جِدًّا ، حَتَى إِنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تُوُفِّيَ وَبَعْضُ النَّاسِ يَقْرَأُ خَمْسُ رَضَعَاتٍ وَيَجْعَلُهَا قُرْآنًا مَتْلُوًّا؛ لِكَوْنِهِ لَمْ يَبْلُغْهُ النَّسْخُ لِقُرْبِ عَهْدِهِ، فَلَمَّا بَلَغَهُمُ النَّسْخُ بَعْدَ ذَلِكَ رَجَعُوا عَنْ ذَلِكَ، وَأَجْمَعُوا عَلَى أَنَّ هَذَا لَا يُتْلَى " .
انتهى من "شرح النووي على مسلم" (10/ 29) .
7.روى مسلم عن أبو العلاء بن الشخير قال :" كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ينسخ حديثه بعضه بعضا كما ينسخ القرآن بعضه بعضا.
8. عن عمران بن الحصين رضي الله عنه قال :" نزلت آية المتعه ـ يعني متعة الحج ـ في كتاب الله وأمرنا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم لم تنزل آية تنسخ آية متعة الحج ".رواه مسلم
9.عن ابي عبد الرحمن السُّلمي، قال: مرَّ أمير المؤمنين علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - على قاصٍّ يقصّ، فقال: "أتعرفُ الناسخَ والمنسوخ"؟ قال: لا. قال: "هلكتَ وأهلكتَ".
رواه البيهقي في "السنن الكبرى" (10/ 117) وأحمد قال الشيخ الألباني -رَحِمَهُ اللهُ- في تحقيقه لكتاب "العلم" لأبي خيثمة (ص 31): "إسناده صحيح على شرط الشيخين"
10.عن أبي جرير قال: سئل حذيفة رضي الله عنه عن شيء فقال: (إنما يفتي أحد ثلاثة من عرف الناسخ والمنسوخ قالوا: ومن يعرف ذلك؟
قال: عمر أو سلطان فلا يجد من ذلك بدا، أو رجل متكلف).
رواه الدارمي وعبد الرزاق في مصنفه
الناسخ والمنسوخ لابن حزم:5] رواه ابن عبد البر في «جامع بيان العلم وفضله» (ص2214).
11. روى مسلم عَنِ بُرَيْدَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( كنت نَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ فَزُورُوهَا).
ولا يتوهم متوهم بعد هذا أن القرآن قد ضاع منه شيء ، فإن ذلك باطل ؛ بدليل قوله تعالى : ( إِنَّا نَحْنُ نَزْلَنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ )
وكما قال سبحانه :
بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ ) العنكبوت/48-49.
وقوله لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ ) فصلت/41-42.
وعَنْ عِيَاضِ بْنِ حِمَارٍ الْمُجَاشِعِيِّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ ذَاتَ يَوْمٍ فِي خُطْبَتِهِ : ( أَلَا إِنَّ رَبِّي أَمَرَنِي أَنْ أُعَلِّمَكُمْ مَا جَهِلْتُمْ مِمَّا عَلَّمَنِي يَوْمِي هَذَا : ....إِنَّمَا بَعَثْتُكَ لِأَبْتَلِيَكَ وَأَبْتَلِيَ بِكَ ، وَأَنْزَلْتُ عَلَيْكَ كِتَابًا لَا يَغْسِلُهُ الْمَاءُ ، تَقْرَؤُهُ نَائِمًا وَيَقْظَانَ ...)
رواه مسلم (رقم/2865)
وصدق الله
(وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ ۚ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ ۗ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ)
[سورة البقرة 143]
قناة ابو عيسى العلمية الإسلامية السنية الناسخ والمنسوخ في الأحكام
84 مرة جاءت كلمة آية بمعنى معجزة و هنا تقول آية قرآنية ؟؟؟ ثانيا ما معنى النسخ في اللغة ؟؟؟ ثالثا لماذا يهتم السلفيون بقضية الناسخ و المنسوخ ؟؟؟ رأيت أحد السلفيين يقول بنسخ الآية التي قال الله تعالى فيها " و قاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم و لا تعتدوا " .. ادعى انها منسوخة رغم ان الله احكمها بقوله " إن الله لا يحب المعتدين " .. فبهذه الطريقة كل من تسوؤه آية يقول انها منسوخة .. فيضيع القرآن نسخا و يصبح ترانيم كترانيم النصارى ...
كلام صحيح جدا
وايضا هناك دليل اخر
في سورة النساء عندما يقول الله على الجارية حين تزني
وعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب
هل يعني ذلك نص قتله او نص رجمه
اكيد نص العذاب وهو ٥٠ جلدة
وليشهد عذابهما
العذاب هنا هو الجلد
المقصود في الاية بالمحصنات ليست المتزوجات لأن في اول الاية ذكر الله «ومن لم يستطع منكم طولا ان ينكح المحصنات»، فيستحيل ان يقصد الله المتزوجات، فالمقصود الطاهرات فلاينفى حد الردة
أعتقد أن الأستاذ أخطأ في معنى كلمة آية في هذه السورة والسياق يدل على أن الآية هنا قرءانية وليس غير ذلك ...
أي شخص درس كتاب اصول فقه يعلم أن كلام الدكتور رحمه الله خاطيء وليس مبنيا على أساس علمي .. كلامه للعاطفة اقرب
كلام منطقي يقبله العقل هناك بعض الاحاديث المكذوبة نسبت الى رسول الله ظلما وعدوانا يجب الحذر منها وهناك بعض الشيوخ هداهم الله يصدقون كل شيء
بل أنت الكذاب فهي ثابته في أصح الكتاب والاسانيد وأهم الكتاب في صحيح البخاري وصحيح مسلم وكتاب الائمه الاربعه ثابته
@@scoberksa138 مشاء الله على أدبك هذا هو ردك
@@أبوهارون-ز5ت لأنك تقول مكذوبه على رسول الله ورسول الله قال من كذب على متعمدا فليتبوا مقعده من النار ف انت تكذب علي الرسول صلى الله عليه وسلم وتكذب على الصحابه من بعده وتكذب الائمه الاربعه ابو حنيفه ومالك والشافعي وأحمد
@@أبوهارون-ز5ت
بعيدا عن مسألة الادب
كلامه صحيح
الاحاديث مدار صحتها وضعفها علم اسناد الحديث وليس الوضع مهزلة ولا تظن الشيوخ فاغرين وحمقى.
رحمة الله على الدكتور
لكن كنت أتمنى لو سأل عن عدة الأرملة في قوله تعالى { وَٱلَّذِینَ یُتَوَفَّوۡنَ مِنكُمۡ وَیَذَرُونَ أَزۡوَ ٰجࣰا یَتَرَبَّصۡنَ بِأَنفُسِهِنَّ أَرۡبَعَةَ أَشۡهُرࣲ وَعَشۡرࣰاۖ فَإِذَا بَلَغۡنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَیۡكُمۡ فِیمَا فَعَلۡنَ فِیۤ أَنفُسِهِنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِۗ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِیرࣱ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ٢٣٤]
وقوله { وَٱلَّذِینَ یُتَوَفَّوۡنَ مِنكُمۡ وَیَذَرُونَ أَزۡوَ ٰجࣰا وَصِیَّةࣰ لِّأَزۡوَ ٰجِهِم مَّتَـٰعًا إِلَى ٱلۡحَوۡلِ غَیۡرَ إِخۡرَاجࣲۚ فَإِنۡ خَرَجۡنَ فَلَا جُنَاحَ عَلَیۡكُمۡ فِی مَا فَعَلۡنَ فِیۤ أَنفُسِهِنَّ مِن مَّعۡرُوفࣲۗ وَٱللَّهُ عَزِیزٌ حَكِیمࣱ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ٢٤٠]
كيف يمكن الجمع بينهم إذا نفي النسخ؟
يقول السائل الشيخ والشيخه إرجموهما البته ويقول هذا من القرآن ورفع هنا رد الشيخ محمد عماره وقال أن هذا ليس من القرآن وكلام الشيخ محمد عماره رحمه الله صحيح رفع الله درجته في عليين
Amina Muslima طيب أن ما وجد شخص يتكلم بصدق وعلم ورد الشبهات عن الدين من المستشرقين مثل الشيخ محمد عماره. لو عندك دليل على كلامك إعطيني السند و الكتاب بالنص
في رأيي، تحريف القرآن ليس بالضرورة إضافة آية أو نزعها من النص القرآني بل و حتى ابطال العمل بأية ( النسخ) يعتبر تحريف. فمثلا حد الزنا القرآني ليس هو الحد المعمول به ، بل هو الحد المأخوذ في حديث نسب للرسول ص (الرجم) !!
رأيك و تينك خليه ليك وسيب الدين ومتتكلمش في الدين يا مؤمن زمانك 😒
@@خالدسعيد-س2ت كلامك عام . جادل بطريقة منهجية.
كيف تقولون إن الرجل أخطاء هاكذا هلابولى مش مصدقة المصحف فى كل منزل طلع منة أية الرجم الرجم فى السنة وليس فى القرآن
الظاهر انكم لا تعرفون الرجل عاوزين تعرفوا الرجم موجود فين كمان فى التوراة نصيحة اعرفوا الرجل جيدا
تابعوا اعمالة أو تخسروا الكثير
ياعم تقديم العقل على الشرع خطأ كبير لانه قلة ادب مع الله . شوف بني إسرائيل لما قال لهم موسى عليه السلام ان الله يأمركم ان تذبحوا بقرة ... المفروض المؤمن يتأدب مع امر الرسول ويعرف انه وحي ويقول السمع والطاعة ..ولكنهم قالوا اتتخذنا هزوا . بالله عليك هذا ادب ..كذلك الشرع اذا ثبت الحديث الشريف فلا اجتهاد مع النص وخاصة اذا كان اجتهادك يخالف كبار الائمة مثل الشافعي وابن حنبل ومالك والزهري ... هكذا الادب مع الله السمع والطاعة وان كان الامر فيه مخالفة للهوى لان الحق اقوى .
@@saadsaleem4675 احسنت.... لكل مجال علماء و خبراء و مختصين و الواجب اتباع اهل كل مجال في مجالهم
قالَ عمرُ رضيَ اللَّهُ عنهُ : إنَّ اللَّهَ تعالى بعثَ محمَّدًا صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وأنزلَ عليهِ الكتابَ فَكانَ فيما أنزلَ عليهِ آيةُ الرَّجمِ فقَرأنا بِها وعقَلناها ووعَيناها ، فأخشَى أن يطولَ بالنَّاسِ عَهْدٌ فيقولوا : إنَّا لا نجِدُ آيةَ الرَّجمِ فتُترَكَ فريضةٌ أنزلَها اللَّهُ تعالى وإنَّ الرَّجمَ في كتابِ اللَّهِ تعالى حقٌّ علَى من زنى ، إذا أحصنَ منَ الرِّجالِ والنِّساءِ إذا قامَتِ البيِّنةُ ، أو كانَ الحبَلُ أوِ الاعترافُ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : مسند أحمد
الصفحة أو الرقم: 1/142 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
قال البيهقي في سننه، بعد ذكر الأحاديث الواردة في ذلك: في هذا وما قبله دلالة على أن آية الرجم حكمها ثابت، وتلاوتها منسوخة، وهذا مما لا أعلم فيه ((((((خلافا))))))).
-------------------------------------
بيان صحة ثبوت أية الرجم وإليكم الرواة والمحدثين وخلاصة الحكم في هذا :-
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : ابن حزم الأندلسي | المصدر : المحلى بالآثار الصفحة أو الرقم: 11/236 | خلاصة حكم المحدث : احتج به ، وقال في المقدمة: (لم نحتج إلا بخبر صحيح من رواية الثقات مسند)
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : البغوي | المصدر : كتاب شرح السنة
الصفحة أو الرقم: 5/460 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند
الصفحة أو الرقم: 302 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
التخريج : أخرجه الترمذي (1431) بنحوه، وأحمد (302) واللفظ له.
والنسائي في ((السنن الكبرى)) (7158) وأحمد (276) واللفظ له
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : مسند أحمد
الصفحة أو الرقم: 1/142 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
وعن عبد الله بن عمر قال:- إنَّ اليَهُودَ جَاؤُوا إلى رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَذَكَرُوا له أنَّ رَجُلًا منهمْ وامْرَأَةً زَنَيَا، فَقالَ لهمْ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ما تَجِدُونَ في التَّوْرَاةِ في شَأْنِ الرَّجْمِ فَقالوا: نَفْضَحُهُمْ ويُجْلَدُونَ، قالَ عبدُ اللَّهِ بنُ سَلَامٍ: كَذَبْتُمْ إنَّ فِيهَا الرَّجْمَ، فأتَوْا بالتَّوْرَاةِ فَنَشَرُوهَا، فَوَضَعَ أحَدُهُمْ يَدَهُ علَى آيَةِ الرَّجْمِ، فَقَرَأَ ما قَبْلَهَا وما بَعْدَهَا، فَقالَ له عبدُ اللَّهِ بنُ سَلَامٍ: ارْفَعْ يَدَكَ فَرَفَعَ يَدَهُ فَإِذَا فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ، قالوا: صَدَقَ يا مُحَمَّدُ فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ، فأمَرَ بهِما رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَرُجِما فَرَأَيْتُ الرَّجُلَ يَحْنِي علَى المَرْأَةِ، يَقِيهَا الحِجَارَةَ.
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 6841 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح
لو اعترف رجال الدين بأن الناسخ والمنسوخ غير صحيح وهو كذلك لرفعت آلاف القضايا من أهل من قتلوا رجما باسم الدين
ومن غير قضايه هو ربنا هيسيب الى رجموا الخلق عليهم من الله مايستحقون
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.. اللهم ارحمه واغفر له واسكنه فسيح جناتك وجميع موتانا وموتى المسلمين.
رحمة الله الواسعه علي الشيخ الجليل
هذه هي آية الرجم و التي قالت عنها ام المؤمنين عائشة ان ماعز اكلها و ضاعة و هكذا اصبح قرآن عثمان بن عفان قرآن محرّف و لكن الآية موجودة في القرآن الصحيح بفضل الله عز و جل
قال الله سبحانه في القرآن الكريم سورة الأحزاب , آية الرجم 4 - 18
انكحوا الصغير و الاصغر من بناتكم و الاصفر إن طلبتم فالفخذ و إن طلبتم فعبّوا عبّا إن كفيتم قولوا الله المُراد و المُريد لعلكم تشكرون و قل إن رضعتم فعشرا تشبعون من كرم ربكم فتدخلوا في غروبها و شروقها لا هَمَّ من الناقلات الصارخات إن الله لكريم بصير و إن زادوا و أكثروا فالشيخ و الشيخة اذا زنيا فإرجموهما البتة جزاء من الله فيكون الأحمر عبرة و الله عزيز حكيم.
صدق الله العظيم
و كل من ينكر وجود آية الرجم في القرآن الصحيح الكريم يكون او جاهلا او كافرا
يرد الدين بعقله عليه من الله ما يستحق ولولا ان رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن سب الأموات لسببته ولكنه أفضى الى ما قدم
الله يرحمك يا دكتور محمد...كنت سابق عصرك 🌹🌹
على كل حال نسال الله ان يرحمه ويغفر اه
وأنبه ان الآية بلفظ الشيخ والشيخة يعلق الحكم بالرجم على الشيخوخة وهو مخالف لقول عمر ان من زنى بعدد ان أحصن يرجم وهي مذكورة في مسند احمد وصحيح ابن حبان ولا ادري هل يصح لفظها الكثير ممن علماء الحديث أو انهم مختلفون في تصحيحها
الحمد لله
أولا :
النسخ في الاصطلاح : رفع حكم دليل شرعي ، أو لفظه ، بدليل من الكتاب أو السنة .
والنسخ ثابت في الكتاب والسنَّة ، قال الله تعالى : ( مَا نَنْسَخْ مِنْ آَيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ٍ) البقرة / 106 .
والمقصود بالنسخ في هذه الآية الكريمة هو نسخ الآيات القرآنية ، لا نسخ الآيات الكونية والمعجزات الربانية ، ويدل على ذلك عدة أمور:
1- أن هذا هو الذي عليه أهل العلم قاطبة ، ولا نعلم أحدا قال بأن النسخ في الآية إنما هو للآيات الكونية أو المعجزات .
قال ابن الجوزي رحمه الله :
" بَابُ إِثْبَاتِ أَنَّ فِي الْقُرْآنِ مَنْسُوخًا :
انْعَقَدَ إِجْمَاعُ الْعُلَمَاءِ عَلَى هَذَا إِلا أَنَّهُ قَدْ شَذَّ مَنْ لا يُلْتَفَتُ إِلَيْهِ فَحَكَى أَبُو جَعْفَرٍ النَّحَّاسُ أَنَّ قَوْمًا قَالُوا: لَيْسَ فِي الْقُرْآنِ نَاسِخٌ وَلا مَنْسُوخٌ. وَهَؤُلاءِ خَالَفُوا نَصَّ الْكِتَابِ، وَإِجْمَاعَ الأُمَّةِ قَالَ الله عزوجل: (مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا) " انتهى من " نواسخ القرآن " (ص 15) .
وانظر "تفسير ابن كثير" (1/ 375) ، "زاد المسير" (1/ 98) ، "تفسير القرطبي" (2/61)
2- قوله تعالى : ( وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ) النحل/ 101 ، قَالَ قَتَادَةُ: هُوَ كَقَوْلِهِ تَعَالَى: (مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا) الْبَقَرَةِ/106 .
"تفسير ابن كثير" (4/ 603)
والآية الأولى ظاهرة في كون المراد بالنسخ الآيات القرآنية ، بدلالة قوله تعالى بعدها: (قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ) النحل/ .102
3- الآيات الكونية والمعجزات الربانية لا يدخلها النسخ ، إنما يكون النسخ في الأمر والنهي ، والحلال والحرام ، قال ابن جرير الطبري رحمه الله : " يعني جل ثناؤه بقوله: (ما ننسخ من آية): ما ننقل من حكم آية ، إلى غيره فنبدله ونغيره ، وذلك أن يحول الحلال حراما، والحرام حلالا والمباح محظورا، والمحظور مباحا. ولا يكون ذلك إلا في الأمر والنهي، والحظر والإطلاق، والمنع والإباحة. فأما الأخبار، فلا يكون فيها ناسخ ولا منسوخ " .
انتهى من "تفسير الطبري" (2 /472) .
وقال ابن عبد البر رحمه الله :
" النَّاسِخُ وَالْمَنْسُوخُ إِنَّمَا يَكُونان فِي الْأَوَامِرِ وَالنَّوَاهِي مِنَ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ، وَأَمَّا فِي الْخَبَرِ عَنِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ أَوْ عَنْ رَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: فَلَا يَجُوزُ النَّسْخُ فِي الْأَخْبَارِ الْبَتَّةَ بِحَالٍ " .
انتهى من "التمهيد" (3/ 215) .
4- إنكار النسخ لا يعرف إلا عن اليهود ، قال الشوكاني رحمه الله :
" أَمَّا جَوَازُ النسخ : فَلَمْ يُحْكَ الْخِلَافُ فِيهِ إِلَّا عَنِ الْيَهُودِ، وَلَيْسَ بِنَا إِلَى نَصْبِ الْخِلَافِ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ حَاجَةٌ، وَلَا هَذِهِ بِأَوَّلِ مَسْأَلَةٍ خَالَفُوا فِيهَا أَحْكَامَ الْإِسْلَامِ، حَتَّى يَذْكُرَ خلافهم في هذه المسألة " انتهى من "إرشاد الفحول" (2/ 52) .
ثانيا :
ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يدل على وقوع النسخ في القرآن الكريم والسنة النبوية:
- فروى مسلم (1452) عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّهَا قَالَتْ: " كَانَ فِيمَا أُنْزِلَ مِنَ الْقُرْآنِ: عَشْرُ رَضَعَاتٍ مَعْلُومَاتٍ يُحَرِّمْنَ ، ثُمَّ نُسِخْنَ، بِخَمْسٍ مَعْلُومَاتٍ ، فَتُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَهُنَّ فِيمَا يُقْرَأُ مِنَ الْقُرْآنِ " .
قال النووي رحمه الله :
" مَعْنَاهُ : أَنَّ النَّسْخَ بِخَمْسِ رَضَعَاتٍ تَأَخَّرَ إِنْزَالُهُ جِدًّا ، حَتَى إِنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تُوُفِّيَ وَبَعْضُ النَّاسِ يَقْرَأُ خَمْسُ رَضَعَاتٍ وَيَجْعَلُهَا قُرْآنًا مَتْلُوًّا؛ لِكَوْنِهِ لَمْ يَبْلُغْهُ النَّسْخُ لِقُرْبِ عَهْدِهِ، فَلَمَّا بَلَغَهُمُ النَّسْخُ بَعْدَ ذَلِكَ رَجَعُوا عَنْ ذَلِكَ، وَأَجْمَعُوا عَلَى أَنَّ هَذَا لَا يُتْلَى " .
انتهى من "شرح النووي على مسلم" (10/ 29) .
- وروى مسلم (977) عَنِ بُرَيْدَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( كنت نَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ فَزُورُوهَا).
قال النووي رحمه الله :
" قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ فَزُورُوهَا) هَذَا مِنَ الْأَحَادِيثِ الَّتِي تَجْمَعُ النَّاسِخَ وَالْمَنْسُوخَ ، وَهُوَ صَرِيحٌ فِي نَسْخِ نَهْيِ الرِّجَالِ عَنْ زِيَارَتِهَا، وَأَجْمَعُوا عَلَى أَنَّ زيارتها سُنَّةٌ لَهُمْ " انتهى من "شرح النووي على مسلم" (7/ 46) .
وينظر جواب السؤال رقم : (110237) .
ثالثا :
لمعرفة الناسخ والمنسوخ عدة طرق ، منها :
- النصُّ الصريح الصحيح الدال على النسخ كالحديث السابق ،
- إجماع الأمة على النسخ ، ولا تجتمع الأمة على ضلالة .
- تصريح الصحابي بالنسخ ، كما في حديث عائشة المتقدم .
- معرفة التاريخ ، فالمتأخر ينسخ المتقدم - يعني عند تعذر الجمع بين الدليلين .
انظر جواب السؤال رقم : (113148) .
وانظر :
- "مقدمة ابن الصلاح" (ص 277) .
- "دراسات في علوم القرآن" - محمد بكر إسماعيل (ص256)
رابعا :
معرفة الناسخ والمنسوخ من المسائل التي قد يختلف فيها أهل العلم ، وقد حصر السيوطي رحمه الله الآيات المنسوخة في عشرين آية ذكرها في "الإتقان" (3/ 77) ، وقد اختلف العلماء في بعض هذه الآيات ، هل هي منسوخة أم لا ؟
وانظر " تكملة أضواء البيان" (9/ 195) .
فعدد الآيات المنسوخة محل اجتهاد واختلاف بين العلماء .
جزاك الله خيرا ....
قالَ عمرُ رضيَ اللَّهُ عنهُ : إنَّ اللَّهَ تعالى بعثَ محمَّدًا صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وأنزلَ عليهِ الكتابَ فَكانَ فيما أنزلَ عليهِ آيةُ الرَّجمِ فقَرأنا بِها وعقَلناها ووعَيناها ، فأخشَى أن يطولَ بالنَّاسِ عَهْدٌ فيقولوا : إنَّا لا نجِدُ آيةَ الرَّجمِ فتُترَكَ فريضةٌ أنزلَها اللَّهُ تعالى وإنَّ الرَّجمَ في كتابِ اللَّهِ تعالى حقٌّ علَى من زنى ، إذا أحصنَ منَ الرِّجالِ والنِّساءِ إذا قامَتِ البيِّنةُ ، أو كانَ الحبَلُ أوِ الاعترافُ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : مسند أحمد
الصفحة أو الرقم: 1/142 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
قال البيهقي في سننه، بعد ذكر الأحاديث الواردة في ذلك: في هذا وما قبله دلالة على أن آية الرجم حكمها ثابت، وتلاوتها منسوخة، وهذا مما لا أعلم فيه ((((((خلافا))))))).
-------------------------------------
بيان صحة ثبوت أية الرجم وإليكم الرواة والمحدثين وخلاصة الحكم في هذا :-
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : ابن حزم الأندلسي | المصدر : المحلى بالآثار الصفحة أو الرقم: 11/236 | خلاصة حكم المحدث : احتج به ، وقال في المقدمة: (لم نحتج إلا بخبر صحيح من رواية الثقات مسند)
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : البغوي | المصدر : كتاب شرح السنة
الصفحة أو الرقم: 5/460 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند
الصفحة أو الرقم: 302 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
التخريج : أخرجه الترمذي (1431) بنحوه، وأحمد (302) واللفظ له.
والنسائي في ((السنن الكبرى)) (7158) وأحمد (276) واللفظ له
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : مسند أحمد
الصفحة أو الرقم: 1/142 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
وعن عبد الله بن عمر قال:- إنَّ اليَهُودَ جَاؤُوا إلى رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَذَكَرُوا له أنَّ رَجُلًا منهمْ وامْرَأَةً زَنَيَا، فَقالَ لهمْ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ما تَجِدُونَ في التَّوْرَاةِ في شَأْنِ الرَّجْمِ فَقالوا: نَفْضَحُهُمْ ويُجْلَدُونَ، قالَ عبدُ اللَّهِ بنُ سَلَامٍ: كَذَبْتُمْ إنَّ فِيهَا الرَّجْمَ، فأتَوْا بالتَّوْرَاةِ فَنَشَرُوهَا، فَوَضَعَ أحَدُهُمْ يَدَهُ علَى آيَةِ الرَّجْمِ، فَقَرَأَ ما قَبْلَهَا وما بَعْدَهَا، فَقالَ له عبدُ اللَّهِ بنُ سَلَامٍ: ارْفَعْ يَدَكَ فَرَفَعَ يَدَهُ فَإِذَا فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ، قالوا: صَدَقَ يا مُحَمَّدُ فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ، فأمَرَ بهِما رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَرُجِما فَرَأَيْتُ الرَّجُلَ يَحْنِي علَى المَرْأَةِ، يَقِيهَا الحِجَارَةَ.
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 6841 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح
بالنسبة ل (لا مبدل لكلماته) انظروا الى سياق الايات التي جاءت فيها.
تفسير القران له طرق وقواعد واسس تدرس وللمفسر شروط خاصة وعلوم عليه الاحاطة. بها حتى لا يقع في القول على الله بغير علم
ما شاء الله هذأ هو العلم الذي ينفع
شير فى الخير حتى يعلم الناس الحكم القاطع
العجيب ان يختلط مثل هذا الكلام المنحط على من يسمون انفسهم علماء الامة... الشيخ والشيخة... هؤلاء سفلة عقول وهذا القول سفلة اسفاف ونسبته الى القران ونسخ فجور ملعون من يقول به
يا أيها الذين امنوا إذا جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا قبل ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين . الاية
اي والله محمد عمارة دا فاسق واشهد الله على ذلك وبالأدلة 👍
في السيره ان سيدنا محمد قد رجم فهل هذه السيره كذب وان كانت صحيحه فلماذا لم تذكر نصا في القراءن.
حالات الناسخ و المنسوخ فى قراءة متواضعة لم أجد نسخا لحكم جاء به القرآن بحديث نبوى الآية تنسخ آية و الآية تنسخ سنة و سنة تنسخ سنة لكن سنة تنسخ آية فى القرآن لم أجد و آية الشيخ و الشيخة هى ليست قرآنا و سمتها و تكوينها لا أحس انتماءه للسمت القرآنى لكنى أذكر حديثا للنبى صلى الله عليه و سلم يفيد أن اليهود طلبوه لإقامة الحد فيمن زنيا منهم فسألهم و ما تفعلون عندكم فقالوا نرجم فرجمهما و لم يذكر النبى صلى الله عليه و سلم شيئا عن حد الرجم فى هذا الحديث و الأحاديث الأخرى تتكلم عن أشخاص جاءوا مقرين بما فعلوا و طلبوا أن يقام عليهم الحد و للعلم ليس الدكتور عمارة أول من قال ذلك فقد سبقه الشيخ محمد أبو زهرة و قد حضرتنى رواية سمعتها منذ فترة أنه لما نزلت الآيات التى تشترط لإثبات زنا المحصنة الإتيان بأربع شهداء قال له سعد بن عبادة ألا أقتله يا رسول الله قال لا إلا أن تأتى بأربعة شهداء فقال سعد حتى آتى بالشهداء يكون قد فعل فعلته فاستاء الصحابة فأوضح لهم النبى صلى الله عليه و سلم أن ما قاله سعد ليس اعتراضا و لكنه لشدة غيرته الخلاصة الموضوع ربما يحتاج إلى البحث من المجتهدين فلم يعد أحد يذهب للقاضى معترفا بالزنا و الشهداء الأربعة لا تعنى الزنا فقط إنما المجاهرة به حتى يراهم أربعة و العلم عند الله
وقد حكم القرآن على المستهزئين بآيات الله بأنهم كفار؛ فقال سبحانه: {ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون * لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم}، فالحذر الحذر من مثل هذا: "وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالاً يهوي بها في النار سبعين خريفاً". والواجب على من سمع مثل هذا أن ينكر على القائل إن قدر على الإنكار، وإلا فليغادر المكان، عملاً بقوله تعالى: {وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذاً مثلهم إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعا}، قال القرطبي رحمه الله تعالى: "فدل بهذا على وجوب اجتناب أصحاب المعاصي إذا ظهر منهم منكر؛ لأن من لم يجتنبهم فقد رضي فعلهم، والرضا بالكفر كفر، قال الله عز وجل: {إنكم إذاً مثلهم}، فكل من جلس فيم مجلس معصية ولم ينكر عليهم يكون معهم في الوزر سواء، وينبغي أن ينكر عليهم إذا تكلموا بالمعصية وعملوا بها، فإن لم يقدر على النكير عليهم فينبغي أن يقوم عنهم حتى لا يكون من أهل هذه الآية".
رابط المادة: iswy.co/e43is
رحم الله الدكتور عمارة
لا توجد كلمة شيخة في اللغة العربية ... كلمة شيخ تقال للرجل و للمرأة .. ككلمة عجوز .. رجل عجوز . و امرأة عجوز .. لا مبدل لكلمات الله ..
يقولون أن القرآن غير محرّف و نرى القرآن قد حرق اصله و ماعز اكل صفحاته
ليس بالكلام ولكن بالافعال والقرآن يتحداكم جميعا ان تأتوا بمثله او ان تثبتوا ان فيه اختلافا او تناقضا واحدا ولم يستطع احد على وجه الارض الطعن في القرآن ..
رحمة الله عليك شيخ عمارة
الشيخ ابن عثيمين أيضا أنكر هذا القول يعني الشيخ والشيخه وقال هذا ليس من القرآن ولا فيه من حلاوه وبلاغة القرآن شيئا
عطني دليلك . ثم إذا أنكر الشيخ ابن عثيمين فكلام الشيخ مردود والحق حق ان يتبع
طيب يا مولانا لماذا رجم الرسول ورجم الصحابه من بعده؟
يااخى العنوان غير مضمون الفيديو هو ينكر ماقاله المتصل من ان الايه خاصه للشيوخ وتغيرت ارجو سماع الفيديو
لا يوجد دليل على ان الرسول رجم
ما رجم
لان رسولك قاتل ومجرم واصحابه مثله لماذا لم يرجم عائشة لزناها مع صفوان لماذا لانه زوجته
لم ينفي الرجم بل نفى الاية تاع الشيخة مشكلة البعض انكم لا تكملون الفيديو
والله صدق كلامه صدق لا يمكن ان يكون هذا كلام الله
الشيخ والشيخه ياناس استحوا من بعض الهروج
الايهكما بكره البخاري في صحيحه الخ الحديث ذكرت الشيخ وعمر ذكر المحصن ف الايه لاتصح كما قال عمر بن الخطاب المحصن يرجم
ان قالها فقد صدق ، رحمه الله لا يخشى في الله لومة لائم
وماذا عن حديث عمر و هو في اعلي درجات الصحة؟؟
يعني انت افهم من كل هالعلماء السابقين واللي كانوا في القرون التي مدحها النبي صلى الله عليه وسلم انا مش عارف شو بدي احكي
هل تصدقون كل ماتجدونه حديثا ؟ و الله لإنكم في ضلال مبين
@@algeria4893 شو رأيك نترك الاحاديث واقوال العلماء والسلف ونصدقك انت
@@ابوزيدابوزيد-ث1ر
رأيي أن تشغل عقلك و تستهدي بالله العلي العظيم و تبدأ البحث عن حقيقة الأحاديث و معارضتها لكلام الله العظيم
يكفي أن تتدبر كتاب الله فقط و ستعرف هل ما نطبقه اليوم هو ما يريده الله العظيم منا أم لا 😉 صدقني و الله لن ينفعك لا شيوخ و لا علماء 😉
أنا نبذت الأحاديث وراء ظهري و سارعت نحو كتاب الله العظيم
بعد عام من البحث خرجت من مذهب السنة ✌ أنا مسلم و فقط ✌ الحمدلله رب العالمين
@@algeria4893 استغفر ربك فإن منكر السنة النبويه قال فيه العلماء قولا عظيما ...هاولاء العلماء الذين امرنا ربنا في كتابه ان نرجع اليهم فلا تكون كاليهود الذين امنوا ببعض الكتاب وكفروا ببعضه فقد بين الله في كتابه العزيز منزلة العلماء في اكثر من موضع فإن كنت صادقا فرجع الى كتاب ربك كله ولا تجزء فتأخذ ما تريد قال تعالى مبينا حقيقة هذه السنة التي تنكرها وكيف انها مفسرة للقرآن الكريم(بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ ۗ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ)
[سورة النحل 44]
وايات كثيرة تبين لك ان العلم الشرعي لا يؤخذه كل انسان على هواه وهو لا يتقن اللغه حتى والا سيكون كمن قال فيه تعالى"""(أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ ۚ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ)
[سورة الجاثية 23]
والله اعلم واحكم
@@algeria4893 خرجت من مذهب السنة إلى التين الصحيح ماشاء الله 😂🤣🤣
كيف ينكر الناسخ والمنسوخ وربنا قال : ماننسخ من آية أو ننسها نأتي بخير منها أو مثلها
تفسير آية هنا ليس معناه آية قرآنية فهمت ولا لا
@@wydadiforever100 شو هالحكي يا مفسر زمانك ؟ كل المفسرون قالوا هيك تفسيرها, أصلا إقرأ سبب نزول الآية بتفهم تفسيرها يا فطحل زمانك, مابقي غيرك وغير هالكم شيخ اللي طلعوا وخالفوا الأمة الإسلامية مشان يعلموننا ديننا, وشو بتقول بآية النجوى "أأشفقتم أن تقدموا بن يدي نجواكم صدقات فان لم تفعلوا وتاب الله عليكم .. " مو هي نسخت الآية اللي قبلها "... فقدموا بين يدي نجواكم صدقة" ؟؟ ملينا من الفهمانين , تقول ربنا انتظر هال1500 سنة ليطلعوا ناس متلك ومتل اللي بالفيديو مشان يصححو الدين, كل علماء السلف والخلف أجمعوا على النسخ في القرآن
, الصحابة, أبو حنيفة, الشافعي, أحمد بن حنبل, مالك,وغيرهم, كل هدول طلعوا مابيفهمو وانت واشكالك طلعتوا بتفهموا ؟
@@wydadiforever100 واذ بدلنا آية مكان آية فسرها يامدلس
@@weldelatlass حتى ان كان تفسيرها هو آية قرآنية .. اذا معنى الكلام ان الله عز وجل يأتي بآية جديدة مكان القديمة فأين اذا آية الرجم.؟ عدم وجود آية الرجم في القرآن يدل على عدم وجود رجم اصلا حتى مع وجود ناسخ ومنسوخ
@@ahmadeid3005 يا راجل هل تؤمن بالقرآن فحسب؟
ام القرآن الكريم، والسنة النبويةالمصهرة معا،
حد الرجم موجود الي قيام الساعة أنكر أولا تنكر،
آية الرجم منسوخة لكن حكمها موجود، والأحاديث الصحاح تبين ذالك، لأن السنة تبين وتفسرالقرآن.
الوحيد من العلماء اللي كلامه صح مليون في المائه
بارك الله فيك يا دكتور عمارة وأعانك الله على ازاله الجهل والتخلف الذى وضعة شيوخ الوهابية الذين صنعوا دين مخالف لصحيح الاسلام
لا حل سوى المعتزلة أعظم فكر عقلانى جاء فى التاريخ
الرجم ثابت بالاجماع ، و لا عبرة بقول المتاخرين
لحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن حد الرجم للزاني المحصن قد أجمع عليه كل فقهاء الأمة، إلا الخوارج وبعض المعتزلة، الذين أنكروه وقالوا: لا نجده في كتاب الله، ولا عبرة بخلافهم، حتى صار أهل السنة والجماعة يذكرونه في كتب العقائد، رداً عليهم وبياناً لضلالهم ومخالفتهم سبيل المؤمنين، وقد نقل الإجماع غير واحد من أهل العلم، منهم ابن المنذر وابن حزم والنووي، وكذا ابن قدامة، كما ذكرناه في الفتوى رقم: 5132.
ورجم الزاني المحصن هو وإن كان مجمعاً عليه، إلا أنَّا لا نرى أنه من المعلوم من الدين بالضرورة، فإن المعلوم بالضرورة هو ما لا تقدر نفس مسلمٍ على دفعه بعد العلم بأن المسلمين عليه، لاستفاضته بين العامة والخاصة، كوجوب الصلاة والزكاة وصيام رمضان والحج، وكحرمة الظلم والسرقة والخمر، أما قبل العلم به كحديث العهد بإسلام، فإنه لا يكفر قبل التعريف وإقامة الحجة، أما ما لم يكن معلوماً من الدين بالضرورة فلا يكفر جاحده وإن كان مجمعاً عليه، كما قال الدميري: يجري في جحود كل مجمع عليه معلوم من الدين بالضرورة، فإن جحد مجمعًا عليه ليس معلومًا من الدين بالضرورة كاستحقاق بنت الابن مع البنت السدس.. فليس بكافر، بل يعرف الصواب ليعتقده. اهـ.
وانظر الفتوى رقم: 78151.
فالمعلوم من الدين بالضرورة ـ في مسألتك ـ هو نفس حرمة الزنا، أما عقوبتها المخصوصة، فإن كان الجلد، فإن منكره من المسلمين بعد قيام الحجة عليه كافرٌ مرتدٌّ يستتيبه ولي الأمر، فإن تاب، وإلا قُتل، لأنه يكون جاحداً لآيةٍ من كتاب الله وهي قوله جل شأنه: الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ {النور:2}.
قال ابن المقري في مختصر الروضة في بيان المرتد: أو كذب نبياً، أو جحد آية من المصحف مجمعاً عليها. اهـ.
أما الرجم، فهو وإن كان مجمعاً عليه، إلا أنه لا يظهر لنا أنه من المعلوم بالضرورة، وليس منكره مكذباً لآيةٍ من القرآن مقطوعٍ بها، لكن إذا قامت عليه الحجة وتبيَّن له الأمر، فإنه لا يحكم بردته، لكنه ضالٌّ غاوٍ من أعظم الناس بدعةً وضلالة، يخشى عليه من الكفر والزندقة بسبب اتباع الهوى، كما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: إن الله بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق، وأنزل عليه الكتاب، فكان مما أنزل الله آية الرجم، فقرأناها وعقلناها ووعيناها، رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده، فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل: والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله. متفق عليه.
قال ابن الجوزي في كشف المشكل: فمعنى قول عمر: فيضلوا ـ أن الإجماع انعقد على بقاء حكم ذلك اللفظ المرفوع من آية الرجم، وتركُ الإجماع ضلال. اهـ.
وقال ابن حجر: وقد وقع ما خشيه عمر أيضاً، فأنكر الرجمَ طائفة من الخوارج أو معظمهم وبعض المعتزلة. اهـ.
وقد قال تعالى: وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا {النساء:115}.
وراجع الفتوى رقم: 69765.
وقد روى أبو الحسين الملطي في التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع، وابن عساكر في تاريخ دمشق عن حسان بن فروخ، قال: سألني عمر بن عبد العزيز ـ رضي الله عنه: عما تقول الأزارقة، فأخبرته، فقال ما يقولون في الرجم؟ فقلت: يكفُرون به، فقال: الله أكبر، كفروا بالله ورسوله! وحدَّث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما رجم ماعز بن مالك فلما أصابته الحجارة صرخ، فقال بعض القوم: أبعَدَه الله، فزجره عليه السلام وقال: إنها كفارة له. اهـ.
وقوله فيه: كفروا بالله ورسوله ـ محمولٌ على كفرٍ دون الكفر الذي يخرجهم من الملة، فإنه لم يُنقل أنه حكم في هؤلاء بحكم المرتدين، وهو لم يحتجَّ على قوله: كفروا ـ بأنه أمرٌ مستفيض يعلمه الخاص والعام من المسلمين بالضرورة، بل احتج بحديث رجم النبي صلى الله عليه وسلم ماعزاً، ولا يمتنع أن يكون دليل الإجماع من أخبار الآحاد، واتفاق العلماء على كون هذا من الدين لا يستلزم أن يصير معلوماً بالضرورة لكل المسلمين، والمشهور عند أهل العلم من مذهب عمر بن عبد العزيز في طوائف الحرورية عدم تكفيرهم، فلو كان يحكم بردةِ من أنكر حد الرجم لكونه معلوماً من الدين بالضرورة.. لكفّر جميع الخوارج أو أكثرهم، الأزارقة وغيرهم، ولم ينقل عنه أنه يفرِّق بين طائفة منهم وطائفة، بل المنقول من سيرته فيهم واحد، ولهذا قال شيخ الإسلام ابن تيمية: ولهذا كان أهل السنة مع أهل البدعة بالعكس: إذا قَدَروا عليهم لا يعتدون عليهم بالتكفير والقتل وغير ذلك، بل يستعملون معهم العدل الذي أمر اللهُ به ورسولُه، كما فعل عمر بن عبد العزيز بالحرورية والقدرية. اهـ.
وكذلك من كفَّر الخوارج من السلف، لم ينقل عنهم أنهم كفَّروهم لأجل إنكار الرجم، بل كفَّروهم لأجل استحلالهم دماء المسلمين بتأويل ركيك، مع ما ورد في الندب إلى قتلهم والأجر المترتب عليه، من لسان النبي صلى الله عليه وسلم، إلا أن كلام العُمرينِ فيمن أنكر الرجم يدل على شناعة هذا القول وعِظَمِه في نفوس السلف، وأنه قول ممجوج يكفي في العلم ببطلانه أنه قد انفرد به الخوارج وأشباههم من الفرق الضالة المبتدعة، نسأل الله لنا ولكم العافية في الدين واتباعَ سبيل المتقين.
والله أعلم.
سورة هود 72
قالت يا ويلتى ءالد و انا عجوز و هذا بعلي شيخا ان هذا لشيء عجيب
لا وجود لكلمة شيخة في لغة القران الذي هو مرجع اللغة العربية الاصح
النسخ و الناسخ والمنسوخ ضلال و تضليل من طرف الفقهاء الشيوخ
الا فتعاونوا يا معشر المسلمين بالعمل على حذف هذا الضلال من جامعات و مدارس الشريعة والدين
DRISS SY
كلامك غير صحيح
و محمد عمارة ضل في كلامه
@@amolakhankhon6234
كيف تفتي بما ليس لك به علم ؟
صه و لا تتحدث بشيء لا تفقه به ، فإن كنت لا تعلم فسل و نحن نجيبك... هذا عمارة شخص إما أبله لا يفهم ما يقول ، أو أنه منافق يريد التحريف
ما سأل عنه المتصل بعيد كل البعد عن الآية الكريمة التي أوردتها .. و هذا يدل على أنك غير مدرك لما للسؤال
@@amolakhankhon6234
لا يوجد استعلاء ، ثم إن الشخص الصادق يذهب لطلب العلم و لا يأت العلم له .
حديث البخاري تحدث عن آية كانت موجودة و الله أمر بحذفها لاحقا ، فهي نسخت نسخ حكم و تلاوة ، و النسخ قائم على ثلاثة أنواع :
1 - نسخ حكم و تلاوة ... كما سبق في آية الشيخ و الشيخة .
2 - نسخ حكم و بقاء تلاوته ، كالآية التي تنهي عن الصلاة في حالة السكر أو شرب الخمر . لأن الخمر كان مازال في حكم غير المحرم في وقت نزول تلك الآية .
3 - نسخ تلاوة و بقاء الحكم ، كآية رجم الزاني المحصن ( المتزوج ) ، فقد نزلت ثم تم نسخه نسخ قرأءة بأمر من الله و بقي حكمها قائما .
هذا باختصار شديد ما يتصل بموضوع الناسخ و المنسوخ. و عليه فقد انتقل النبي الكريم صل الله عليه وسلم إلي الرفيق الأعلى و ترك لنا هذا المصحف الشريف الذي بين يدينا بلا زيادة أو نقصان و إذا ادعى اي شخص أن هنالك نقص أو زيادة في كتاب الله ، فقد كفر .
متى كان عقلك قادرا على الحكم بما يليق بالإسلام من عدمه ؟ من اتت لتتحدث بهكذا أمر ؟؟
هل حفظت كتاب الله و قرأت كتب الحديث الستة ثم خرجت بهكذا بيان ؟ أم أنك تترك نفسك أضحوكة للشيطان ليتلاعب بك . ؟
@@amolakhankhon6234
لا شأن لتلك الآية التي ترمز لها بالآية المنسوخة .
إحترامك للبخاري لن يقدم أو يؤخر بالقضية .
العاقل بحاجة لدليل لكي يقتنع و يفهم
اما الأحمق فلا يكفيه مائة دليل .
فاختار ما شئت.
انا شرحت لك بشكل سليم ، لكن يبدو لي انك تغرد خارج السرب . عليك أن تقرأ أكثر لتفهم موضوع الناسخ و المنسوخ .
الله يرحم الدكتور عماره العالم الاسلامي الكبير
سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير
الإسلام ليس فكر بل منهج ثابت لانه من عند الله لاياتيه للباطل من بين يديه
رحمك الله د عماره
ماننسخ من ايه اي مانثبت من ايه او ننسها اي نتركها ونهملها. ناتي بخير منها او مثلها بخير منها تعود على ننسها او مثلها تعود على ننسخ. وسياق الكلام عن كتب الله السابقه وليس القران
الله اكبر ظهر وزهق الياطل ان الياطل كان زهوقا
اتق الله
محمد عمارة عنده اخطاء كثيرة
وتكتب الباطل وليس الياطل
لا يوجد أصلا مصطلح الشيخة في لغة العرب، والناسخ والمنسوخ أكبر أكذوبة في تاريخ الإسلام، ولقد أوضحه عدة علماء ولا يصدق ذلك إلا جاهل.
والله الجاهل هو انت و الذي يكذب الله ورسوله ويصدق هذا الساقط محمد خمارة 😂
رحم الله تعالى الدكتور عمارة ولكنه جانب الصواب!
قال الله تعالى: ( ما ننسخ من آية أو ننسها نأتِ بخيرٍ منها)
النسخ له عدة أوجه؛
نسخ الحكم بحكم آخر
نسخ التلاوة والحكم
نسخ الحكم مع بقاء التلاوة
والله أعلم بالصواب 🌸
تحياتي لكم من العراق 💚
قالَ عمرُ رضيَ اللَّهُ عنهُ : إنَّ اللَّهَ تعالى بعثَ محمَّدًا صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وأنزلَ عليهِ الكتابَ فَكانَ فيما أنزلَ عليهِ آيةُ الرَّجمِ فقَرأنا بِها وعقَلناها ووعَيناها ، فأخشَى أن يطولَ بالنَّاسِ عَهْدٌ فيقولوا : إنَّا لا نجِدُ آيةَ الرَّجمِ فتُترَكَ فريضةٌ أنزلَها اللَّهُ تعالى وإنَّ الرَّجمَ في كتابِ اللَّهِ تعالى حقٌّ علَى من زنى ، إذا أحصنَ منَ الرِّجالِ والنِّساءِ إذا قامَتِ البيِّنةُ ، أو كانَ الحبَلُ أوِ الاعترافُ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : مسند أحمد
الصفحة أو الرقم: 1/142 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
قال البيهقي في سننه، بعد ذكر الأحاديث الواردة في ذلك: في هذا وما قبله دلالة على أن آية الرجم حكمها ثابت، وتلاوتها منسوخة، وهذا مما لا أعلم فيه ((((((خلافا))))))).
-------------------------------------
بيان صحة ثبوت أية الرجم وإليكم الرواة والمحدثين وخلاصة الحكم في هذا :-
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : ابن حزم الأندلسي | المصدر : المحلى بالآثار الصفحة أو الرقم: 11/236 | خلاصة حكم المحدث : احتج به ، وقال في المقدمة: (لم نحتج إلا بخبر صحيح من رواية الثقات مسند)
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : البغوي | المصدر : كتاب شرح السنة
الصفحة أو الرقم: 5/460 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند
الصفحة أو الرقم: 302 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
التخريج : أخرجه الترمذي (1431) بنحوه، وأحمد (302) واللفظ له.
والنسائي في ((السنن الكبرى)) (7158) وأحمد (276) واللفظ له
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : مسند أحمد
الصفحة أو الرقم: 1/142 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
وعن عبد الله بن عمر قال:- إنَّ اليَهُودَ جَاؤُوا إلى رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَذَكَرُوا له أنَّ رَجُلًا منهمْ وامْرَأَةً زَنَيَا، فَقالَ لهمْ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ما تَجِدُونَ في التَّوْرَاةِ في شَأْنِ الرَّجْمِ فَقالوا: نَفْضَحُهُمْ ويُجْلَدُونَ، قالَ عبدُ اللَّهِ بنُ سَلَامٍ: كَذَبْتُمْ إنَّ فِيهَا الرَّجْمَ، فأتَوْا بالتَّوْرَاةِ فَنَشَرُوهَا، فَوَضَعَ أحَدُهُمْ يَدَهُ علَى آيَةِ الرَّجْمِ، فَقَرَأَ ما قَبْلَهَا وما بَعْدَهَا، فَقالَ له عبدُ اللَّهِ بنُ سَلَامٍ: ارْفَعْ يَدَكَ فَرَفَعَ يَدَهُ فَإِذَا فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ، قالوا: صَدَقَ يا مُحَمَّدُ فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ، فأمَرَ بهِما رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَرُجِما فَرَأَيْتُ الرَّجُلَ يَحْنِي علَى المَرْأَةِ، يَقِيهَا الحِجَارَةَ.
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 6841 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح
دا تأليف بشر الكلام دا
ظهر حوار النسخ بتفسيراتهم عشان يصححوا بيه كلام باطل
هذا هو الكلام الصحيح
كلامه صحيح رحمه الله ...من يقول بوجود آية الشيخ والشيخة فقد افترى افتراء عظيم واساء لسيدنا عمر والقرآن الكريم !!
طيب ايه رايك بالتالي 👇👇👇👇👇
قالَ عمرُ رضيَ اللَّهُ عنهُ : إنَّ اللَّهَ تعالى بعثَ محمَّدًا صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وأنزلَ عليهِ الكتابَ فَكانَ فيما أنزلَ عليهِ آيةُ الرَّجمِ فقَرأنا بِها وعقَلناها ووعَيناها ، فأخشَى أن يطولَ بالنَّاسِ عَهْدٌ فيقولوا : إنَّا لا نجِدُ آيةَ الرَّجمِ فتُترَكَ فريضةٌ أنزلَها اللَّهُ تعالى وإنَّ الرَّجمَ في كتابِ اللَّهِ تعالى حقٌّ علَى من زنى ، إذا أحصنَ منَ الرِّجالِ والنِّساءِ إذا قامَتِ البيِّنةُ ، أو كانَ الحبَلُ أوِ الاعترافُ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : مسند أحمد
الصفحة أو الرقم: 1/142 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
قال البيهقي في سننه، بعد ذكر الأحاديث الواردة في ذلك: في هذا وما قبله دلالة على أن آية الرجم حكمها ثابت، وتلاوتها منسوخة، وهذا مما لا أعلم فيه ((((((خلافا))))))).
-------------------------------------
بيان صحة ثبوت أية الرجم وإليكم الرواة والمحدثين وخلاصة الحكم في هذا :-
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : ابن حزم الأندلسي | المصدر : المحلى بالآثار الصفحة أو الرقم: 11/236 | خلاصة حكم المحدث : احتج به ، وقال في المقدمة: (لم نحتج إلا بخبر صحيح من رواية الثقات مسند)
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : البغوي | المصدر : كتاب شرح السنة
الصفحة أو الرقم: 5/460 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند
الصفحة أو الرقم: 302 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
التخريج : أخرجه الترمذي (1431) بنحوه، وأحمد (302) واللفظ له.
والنسائي في ((السنن الكبرى)) (7158) وأحمد (276) واللفظ له
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : مسند أحمد
الصفحة أو الرقم: 1/142 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
وعن عبد الله بن عمر قال:- إنَّ اليَهُودَ جَاؤُوا إلى رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَذَكَرُوا له أنَّ رَجُلًا منهمْ وامْرَأَةً زَنَيَا، فَقالَ لهمْ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ما تَجِدُونَ في التَّوْرَاةِ في شَأْنِ الرَّجْمِ فَقالوا: نَفْضَحُهُمْ ويُجْلَدُونَ، قالَ عبدُ اللَّهِ بنُ سَلَامٍ: كَذَبْتُمْ إنَّ فِيهَا الرَّجْمَ، فأتَوْا بالتَّوْرَاةِ فَنَشَرُوهَا، فَوَضَعَ أحَدُهُمْ يَدَهُ علَى آيَةِ الرَّجْمِ، فَقَرَأَ ما قَبْلَهَا وما بَعْدَهَا، فَقالَ له عبدُ اللَّهِ بنُ سَلَامٍ: ارْفَعْ يَدَكَ فَرَفَعَ يَدَهُ فَإِذَا فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ، قالوا: صَدَقَ يا مُحَمَّدُ فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ، فأمَرَ بهِما رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَرُجِما فَرَأَيْتُ الرَّجُلَ يَحْنِي علَى المَرْأَةِ، يَقِيهَا الحِجَارَةَ.
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 6841 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح
عن أبي بن كعب ـ رضي الله عنه ـ قال: كانت سورة الأحزاب توازي سورة البقرة، فكان فيها: الشيخ والشيخة إذا زنيا، فارجموهما البتة. رواه ابن حبان وصححه الألباني.
في موطأ مالك: أن عمر خطب الناس، فقال: أيها الناس, قد سنت لكم السنن, وفرضت لكم الفرائض, وتركتم على الواضحة، إلا أن تضلوا بالناس يمينا وشمالا، وضرب بإحدى يديه على الأخرى، ثم قال: إياكم أن تهلكوا عن آية الرجم, أن يقول قائل: لا نجد حدين في كتاب الله، فقد رجم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ورجمنا، والذي نفسي بيده لولا أن يقول الناس: زاد عمر بن الخطاب في كتاب الله تعالى. لكتبتها: الشيخ والشيخة فارجموهما البتة. فإنا قد قرأناها. قال يحيى: سمعت مالكا يقول: قوله: الشيخ والشيخة يعني: الثيب والثيبة فارجموهما البتة.
الان بعد هذه الأحاديث والآثار إما كلام النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام والتابعين الاجلاء والعلماء كذب و كلام شيخك صحيح وإما ان شيخك كذاب أشر وانت وشيخك تفترون على الله ورسوله الكذب بعلم او بغير علم
نصيحة من مسلم لأخيه المسلم اتقي الله واتبع الكتاب والسنة وابتعد عن التتتييين الجديد لان مع احترامي لك فإن منهج عمارة وغيره من المتفلسفين منهج و تين بتاع هشك بشك والمياعة 😂
تأخذون ما تريدون وتتركون ما تكرهون يعنى على هواكم أجمعت الأمة على وجوب الرجم من لدن النبي صلى الله عليه وسلم فلا إلى الفقهاء الأربعة وما نعرف أحدا خالفهم الا متعزلي أو عقلي كلهم ضلال مناكير لا علاقة لهم بالعلم الشرعي ....انصحكم بالعودة إلى العلماء الربانيين أهل الحديث والاثر ماكان عليه النبي وأصحابه من بعده السنة والقرآن منبع التشريع وابدا لا يختلفان البتة وإن كان فى عقول بعض الجهلة والمتأولين شيء لأنهم يعملون عقولهم بدل اتباع النص مثلا الرحمان على العرش استوى .يله شغل عقلك يا مؤمن وبين لنا ماهيته .اكيد تزيغ عن الحق إن لم تلتزم بالنص من القران والسنة ...بس كدا
جزاك الله خيرا
هما مش عاوزين الدين هما عاوزين التين المايع 😂
صدق الدكتور رحمه الله، أصلاً اسلوب الايه المزعومه اسلوب ركيك وساذج وسخيف لا يصل لمستوى ايات القران الكريم
و هل الشيخة تزني و لها غريزة جنسية ؟؟؟
الشيخ أو الشيخة هم غي مرحلة متقدمة من العمر ،اذن فالكهل و الكهلة لا رجم لهم !!!!!
اتقو الله فكيف لحشرة تاكل صحيفة فيها هذه الآية!!!! و الله سبحانه و تعالى يقول : و إن له لحافظون
للأسف غالب المعلقين و جدوا ما يشبع و يرضي جهلهم و عاميتهم بهذا الكلام
الناسخ و المنسوخ لا خلاف عليه بين أئمة الإسلام
قبل أن تعلق تعلم دينك
الدكتور عمارة من القلة الذين ينكرون الناسخ والمنسوخ بحجة الدفاع عن كلام الله من النقص أو الحذف أو التحريف .
جزاك الله خيرا
المرحوم د.عماره من فطاحل الإرهابيين في العصر الحديث في رقبته دماء الشهيد فرج فوده
راجل محترم وبيفهم
لنفرض اني قلت ان هذا الشبه تافه وزنديق ثم نسخت كلامي وقلت انه عالم زاهد فهل هذا تغير للكلام ام ماذا ؟ اله القرآن فعل نفس شيء على حسب السوق بيسوق 🤣🤣
دكتور عماره لك كل الحب والتقدير
قالَ عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ وَهو جَالِسٌ علَى مِنْبَرِ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: إنَّ اللَّهَ قدْ بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ بالحَقِّ، وَأَنْزَلَ عليه الكِتَابَ، فَكانَ ممَّا أُنْزِلَ عليه آيَةُ الرَّجْمِ، قَرَأْنَاهَا وَوَعَيْنَاهَا وَعَقَلْنَاهَا، فَرَجَمَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ، فأخْشَى إنْ طَالَ بالنَّاسِ زَمَانٌ أَنْ يَقُولَ قَائِلٌ: ما نَجِدُ الرَّجْمَ في كِتَابِ اللهِ فَيَضِلُّوا بتَرْكِ فَرِيضَةٍ أَنْزَلَهَا اللَّهُ، وإنَّ الرَّجْمَ في كِتَابِ اللهِ حَقٌّ علَى مَن زَنَى إذَا أَحْصَنَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ، إذَا قَامَتِ البَيِّنَةُ، أَوْ كانَ الحَبَلُ، أَوِ الاعْتِرَافُ.
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم | الصفحة أو الرقم : 1691 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
ماشاء الله...بارك الله في عمرك...وعلمك
هذا ضااال بلا شك الذي تقول عنه بارك الله فيك وزادك علما،
اولا : الحمد لله وبعد( الحمد لله
أولا :
النسخ في الاصطلاح : رفع حكم دليل شرعي ، أو لفظه ، بدليل من الكتاب أو السنة .
والنسخ ثابت في الكتاب والسنَّة ، قال الله تعالى : ( مَا نَنْسَخْ مِنْ آَيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ٍ) البقرة / 106 .
والمقصود بالنسخ في هذه الآية الكريمة هو نسخ الآيات القرآنية ، لا نسخ الآيات الكونية والمعجزات الربانية ، ويدل على ذلك عدة أمور:
1- أن هذا هو الذي عليه أهل العلم قاطبة ، ولا نعلم أحدا قال بأن النسخ في الآية إنما هو للآيات الكونية أو المعجزات .
قال ابن الجوزي رحمه الله :
" بَابُ إِثْبَاتِ أَنَّ فِي الْقُرْآنِ مَنْسُوخًا :
انْعَقَدَ إِجْمَاعُ الْعُلَمَاءِ عَلَى هَذَا إِلا أَنَّهُ قَدْ شَذَّ مَنْ لا يُلْتَفَتُ إِلَيْهِ فَحَكَى أَبُو جَعْفَرٍ النَّحَّاسُ أَنَّ قَوْمًا قَالُوا: لَيْسَ فِي الْقُرْآنِ نَاسِخٌ وَلا مَنْسُوخٌ. وَهَؤُلاءِ خَالَفُوا نَصَّ الْكِتَابِ، وَإِجْمَاعَ الأُمَّةِ قَالَ الله عزوجل: (مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا) " انتهى من " نواسخ القرآن " (ص 15) .
وانظر "تفسير ابن كثير" (1/ 375) ، "زاد المسير" (1/ 98) ، "تفسير القرطبي" (2/61)
2- قوله تعالى : ( وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ) النحل/ 101 ، قَالَ قَتَادَةُ: هُوَ كَقَوْلِهِ تَعَالَى: (مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا) الْبَقَرَةِ/106 .
"تفسير ابن كثير" (4/ 603)
والآية الأولى ظاهرة في كون المراد بالنسخ الآيات القرآنية ، بدلالة قوله تعالى بعدها: (قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ) النحل/ .102
3- الآيات الكونية والمعجزات الربانية لا يدخلها النسخ ، إنما يكون النسخ في الأمر والنهي ، والحلال والحرام ، قال ابن جرير الطبري رحمه الله : " يعني جل ثناؤه بقوله: (ما ننسخ من آية): ما ننقل من حكم آية ، إلى غيره فنبدله ونغيره ، وذلك أن يحول الحلال حراما، والحرام حلالا والمباح محظورا، والمحظور مباحا. ولا يكون ذلك إلا في الأمر والنهي، والحظر والإطلاق، والمنع والإباحة. فأما الأخبار، فلا يكون فيها ناسخ ولا منسوخ " .
انتهى من "تفسير الطبري" (2 /472) .
وقال ابن عبد البر رحمه الله :
" النَّاسِخُ وَالْمَنْسُوخُ إِنَّمَا يَكُونان فِي الْأَوَامِرِ وَالنَّوَاهِي مِنَ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ، وَأَمَّا فِي الْخَبَرِ عَنِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ أَوْ عَنْ رَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: فَلَا يَجُوزُ النَّسْخُ فِي الْأَخْبَارِ الْبَتَّةَ بِحَالٍ " .
انتهى من "التمهيد" (3/ 215) .
4- إنكار النسخ لا يعرف إلا عن اليهود ، قال الشوكاني رحمه الله :
" أَمَّا جَوَازُ النسخ : فَلَمْ يُحْكَ الْخِلَافُ فِيهِ إِلَّا عَنِ الْيَهُودِ، وَلَيْسَ بِنَا إِلَى نَصْبِ الْخِلَافِ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ حَاجَةٌ، وَلَا هَذِهِ بِأَوَّلِ مَسْأَلَةٍ خَالَفُوا فِيهَا أَحْكَامَ الْإِسْلَامِ، حَتَّى يَذْكُرَ خلافهم في هذه المسألة " انتهى من "إرشاد الفحول" (2/ 52) .
ثانيا(ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يدل على وقوع النسخ في القرآن الكريم والسنة النبوية:
- فروى مسلم (1452) عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّهَا قَالَتْ: " كَانَ فِيمَا أُنْزِلَ مِنَ الْقُرْآنِ: عَشْرُ رَضَعَاتٍ مَعْلُومَاتٍ يُحَرِّمْنَ ، ثُمَّ نُسِخْنَ، بِخَمْسٍ مَعْلُومَاتٍ ، فَتُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَهُنَّ فِيمَا يُقْرَأُ مِنَ الْقُرْآنِ " .
قال النووي رحمه الله :
" مَعْنَاهُ : أَنَّ النَّسْخَ بِخَمْسِ رَضَعَاتٍ تَأَخَّرَ إِنْزَالُهُ جِدًّا ، حَتَى إِنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تُوُفِّيَ وَبَعْضُ النَّاسِ يَقْرَأُ خَمْسُ رَضَعَاتٍ وَيَجْعَلُهَا قُرْآنًا مَتْلُوًّا؛ لِكَوْنِهِ لَمْ يَبْلُغْهُ النَّسْخُ لِقُرْبِ عَهْدِهِ، فَلَمَّا بَلَغَهُمُ النَّسْخُ بَعْدَ ذَلِكَ رَجَعُوا عَنْ ذَلِكَ، وَأَجْمَعُوا عَلَى أَنَّ هَذَا لَا يُتْلَى " .
انتهى من "شرح النووي على مسلم" (10/ 29) .
- وروى مسلم (977) عَنِ بُرَيْدَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( كنت نَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ فَزُورُوهَا).
قال النووي رحمه الله :
" قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ فَزُورُوهَا) هَذَا مِنَ الْأَحَادِيثِ الَّتِي تَجْمَعُ النَّاسِخَ وَالْمَنْسُوخَ ، وَهُوَ صَرِيحٌ فِي نَسْخِ نَهْيِ الرِّجَالِ عَنْ زِيَارَتِهَا، وَأَجْمَعُوا عَلَى أَنَّ زيارتها سُنَّةٌ لَهُمْ " انتهى من "شرح النووي على مسلم" (7/ 46) .
وينظر جواب السؤال رقم : (110237) .
ثالثا :
لمعرفة الناسخ والمنسوخ عدة طرق ، منها :
- النصُّ الصريح الصحيح الدال على النسخ كالحديث السابق ،
- إجماع الأمة على النسخ ، ولا تجتمع الأمة على ضلالة .
- تصريح الصحابي بالنسخ ، كما في حديث عائشة المتقدم .
- معرفة التاريخ ، فالمتأخر ينسخ المتقدم - يعني عند تعذر الجمع بين الدليلين .
انظر جواب السؤال رقم : (113148) .
وانظر :
- "مقدمة ابن الصلاح" (ص 277) .
- "دراسات في علوم القرآن" - محمد بكر إسماعيل (ص256)
رابعا :
معرفة الناسخ والمنسوخ من المسائل التي قد يختلف فيها أهل العلم ، وقد حصر السيوطي رحمه الله الآيات المنسوخة في عشرين آية ذكرها في "الإتقان" (3/ 77) ، وقد اختلف العلماء في بعض هذه الآيات ، هل هي منسوخة أم لا ؟
وانظر " تكملة أضواء البيان" (9/ 195) .
فعدد الآيات المنسوخة محل اجتهاد واختلاف بين العلماء .
فتح الله عليك ،. جزاك الله خيرا
عمارة ليس رجل علم شرعي انما مفكر شوية من هون وشوية من هون اللي يتكلم في العلم الشرعي لازم يكون دارس علم شرعي على مشايخ كبار وملازم لهم . الرجل هذا عقلاني يعني عندو من مذهب المعتزله يحكموا عقولهم في الشرع والعقل عندهم فوق الشرع.
انا سمعت له تفسير عن تقديم العقل
علي النص
من رأى باب الترتيب
فمثلا لو توضأت للصلاة وذهبت للمسجد
فإنت تمر بالشارع اولا
فعل قدسية المسجد تأثرت بتقديم المرور بالشارع اولا
تقديم العقل هو ترتيب ليس إلا
التسخ صحيخ ياعمارةحكم في اليهودية ثم نسخت الاية
السؤال : تلك أقوال بعض النصارى أن تلك الآيات تتناقض في القرآن فهل هي كذلك ؟ (لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَياةِ الدُّنْيَـا وَفِي الآخِرَةِ لاَ تَبْدِيـلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) يونس/64 . (وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَـابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَدًا) الكهف/27 . تناقضها سورة النحل وسورة الرعد وسوره البقرة : (وَإِذَا بَدَّلْنَـا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَـا يُنَزِّلُ قَالُواْ إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ) النحل/101 . (يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ) الرعد/39 . (مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)البقرة/106 . تلك الآيات السابقة يقولون إن هذا تناقض في القرآن ، فهل هو تناقض أم ماذا؟
تم النشر بتاريخ: 2010-04-12
الجواب :
الحمد لله
القرآن الكريم كلام الله تعالى ، لا يمكن أن يقع فيه التناقض والاختلاف ، وإنما يقع التناقض إذا كان المتكلم ممن يجوز عليه الخطأ ، والله تعالى منزه عن ذلك . قال الله سبحانه : (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا) النساء/82 .
ولهذا وقع الاختلاف والتناقض في الأناجيل التي بين أيدي النصارى لأنها كتبها أناس غير معصومين ، وقد بَيَّن العلامة رحمة الله الهندي رحمه الله في كتابه "إظهار الحق" وجود 125 اختلافاً وتناقضاً في كتابهم المقدس .
والشبهة التي ذكرتها شبهة ضعيفة في غاية الضعف ، وجوابها من وجهين :
الأول : أن الآيات التي فيها نفي التبديل لكلمات الله ، كقوله تعالى : (لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَياةِ الدُّنْيَـا وَفِي الآخِرَةِ لاَ تَبْدِيـلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) يونس/64 .
وقوله تعالى : (وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَـابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَدًا) الكهف/27 ، المقصود منها أنه لا أحد يبدّل كلمات الله ، أما الله تعالى فله أن يبدل آية مكان آية ، وهو النسخ ، كما قال سبحانه : (وَإِذَا بَدَّلْنَـا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَـا يُنَزِّلُ قَالُواْ إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ) النحل/101 .
وقال تعالى : (مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) البقرة/106 .
وأما قوله تعالى : : (يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ) الرعد/39 . فالمراد به المحو والإثبات في صحف الملائكة ، وينظر جواب السؤال رقم (43021) .
والوجه الثاني : أن المراد بكلمات الله التي لا تبدل : كلماته الكونية ، كسننه في خلقه ، وما أخبر به من إثابة الطائعين ومعاقبة العاصين ودخول أهل الجنة الجنة وأهل النار النار ، فلا أحد يمكنه أن يبدل سنة الله وكلمته القدرية . ولهذا جاء في أول الآية : (لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَياةِ الدُّنْيَـا وَفِي الآخِرَةِ لاَ تَبْدِيـلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) ، فسنة الله وكلمته القدرية هنا : هي أن المؤمنين المتقين لهم البشرى في الحياة وبعد الممات ، فمن يمكنه أن يغير ذلك ؟!
وأما قوله تعالى : (وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَـابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَدًا) فإن حمل المعنى على الكلمات الكونية ، فالأمر كما سبق . وإن حمل على الكلمات الشرعية ، أي القرآن الكريم الذي أوحي إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فلا مبدل لهذا القرآن ، فقد تكفل الله سبحانه بحفظه .
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : "قوله : (وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ كِتَابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ) الكهف/27 .
قوله : (مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ) ؛ يعني : القرآن ، والوحي لا يكون إلا قولا ؛ فهو إذا غير مخلوق .
وقوله : (مِنْ كِتَابِ رَبِّكَ) : أضافه إليه سبحانه وتعالى ؛ لأنه هو الذي تكلم به ، أنزله على محمد ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بواسطة جبريل الأمين .
(لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ) يعني : لا أحد يبدل كلمات الله ، أما الله عز وجل ؛ فيبدل آية مكان آية ؛ كما قال تعالى : (وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ) النحل/101 .
وقوله : (لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ) : يشمل الكلمات الكونية والشرعية :
- أما الكونية : فلا يستثنى منها شيء ، لا يمكن لأحد أن يبدل كلمات الله الكونية :
إذا قضى الله على شخص بالموت ؛ ما استطاع أحد أن يبدل ذلك .
إذا قضى الله تعالى بالفقر ؛ ما استطاع أحد أن يبدل ذلك .
إذا قضى الله تعالى بالجدب ؛ ما استطاع أحد أن يبدل ذلك .
وكل هذه الأمور التي تحدث في الكون ؛ فإنها بقوله ؛ لقوله تعالى : (إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) يس/82 .
- أما الكلمات الشرعية ؛ فإنها قد تبدل من قبل أهل الكفر والنفاق ، فيبدلون الكلمات : إما بالمعنى ، وإما باللفظ إن استطاعوا ، أو بهما" انتهى من "مجموع فتاوى ابن عثيمين" (8/ 370).
والحاصل : أن كلمات الله تعالى الكونية لا يستطيع أحد تبديلها ، وكذلك كلماته الشرعية التي تكفل بحفظها وهي القرآن الكريم ، وهذا لا يعارض أن الله سبحانه ينسخ منها ما شاء ، وينزل آية مكان آية إذا أراد ، لأنه كما قال : (أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) .
والله أعلم .
يعني حضرتك تؤمن باية الرجم الوهمية؟؟
اذا كنت كذلك فهنيئا لك دينك الوهمي
وهنيئا لنا ديننا السماوي المستند على كتاب سماوي اسمه القران الكريم الذي لا يستطيع احد تحريفه ولا التلاعب به ولا حذف اياته
قال اية رجم
ماهذا التخريف؟؟
mstfa Abd Alohab كان محمد ضعيف ومغلوب على امرة والدليل يقول لكم دينكم ولى دينى ممكن تقول ما هو دين المشركين وكفار قريش فى هذا العصر ولو ممكن تقول لى حضرتك اين هى صحف ابراهيم وموسى التى تكلم عنها القران فى سورة الاعلى الاية 18و19 إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى لان الله قال انا نحن نزلنا الذكر وله حافظون ولا يمكن اكلها الماعز مثل ايات الرجم ورضاع الكبير ولك اعتراف الشيوخ ruclips.net/video/CsHvvjD6wN8/видео.html
النسخ ياجماعة يتعلق بالشرايع السابقة وليس نسخ في القران .... ولو فرضنا ان هناك ايه حذفت من القران فالشخص الوحيد المصرح له بتبيان ذلك هو الرسول عليه الصلاة والسلام وليس احد سواه ..ولم ينقل عنه صلى الله عليه وسلم ولا حديث واحد يتكلم فيه عن ان هناك ايه حذفت ..فالتزوير واضح وضوح الشمس في حديث عمر بن الخطاب ..لكن المشكلة ان علماء الامة في القرن الاخير في هذا الزمان فقدو البصيرة الروحية التي تمكنهم من كشف الحقيقة من الكذب ...
mstfa Abd Alohab
خلاصة القول القرآن نسخ الكتب السابقة
وارجع للآية حتى تتضح لك الرؤية.
تبتدأ الآية ب.قال تعالى
مَّا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلَا الْمُشْرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مِّنْ خَيْرٍ مِّن رَّبِّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ.
هنا الكفار بدؤوا يتجادلون مع الرسول على آيات القرآن أي فيها المتشابهة من الكتب الاخرى وفيه آيات جاءت محل آيات أخرى أي نسختها لما طال تلك الكتب من تحريف.ثم جاءت الاية
قال تعالى
۞ مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا ۗ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (106) أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۗ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (107) أَمْ تُرِيدُونَ أَن تَسْأَلُوا رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَىٰ مِن قَبْلُ ۗ وَمَن يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ .
هذه يجب تسميتها آية ابو شخة وأُم شخة...الآية اليهودية أُم الشخايخ
ردا على الدكتور الذي يطعن في حكم الشريعة في رجم الزاني
والشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البته
هذا الآية أكد عمر بن الخطاب على أنه قد قرأها ثم نسخت الآية ورفعت من القرآن ولكن بقيا حكمها
أما عن كلام الدكتور على عدم وجود نسخ للقرآن
قال تعالى في سورة البقرة الآية رقم ١٠٦
ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها
@@amolakhankhon6234
الحمدلله أن هناك بنات تفهم ✌ تحية لك أختي ❤
@@algeria4893 وتحية.لك.مني.اختك من المغرب
يا اخى القرآن تم استيقاء اللغة العربيه منه.. لا توجد كلمة الشيخ والشيخه نهائيا لان هذه الكلمات رقيقه لا تصلح للغه العربيه.. التى اساسها القرآن الكريم. حتى كلمة الشيخ والشيخه لا تتفق ولا تتسق مع بلاغة القرآن الكريم
نسف شبهة الناسخ والمنسوخ:
ruclips.net/video/bQ7AyUNg18k/видео.html
كلام من تأليف عاءشه رض الله عنها
تقصد أنّ السيدة عائشة اختلقت وافترتْ على الله ورسوله؟! إن قصدتَ ذلك فإني ألعنك فلا ألقَ اللهَ وقد رأيتُ أولياءَه يسبهمُ الجهّال.
ايه مش معناها معجزة يا بتوع العربية
دى لها معنى ودى لها معنى ولا يوجد ذكر لكلمة معجزة فى القرأن .
ماشي يا عم شحرور
@@omarmohamed32 ماشى ياابوجهل
@@iprahimpadr9974 هل شحرور كان كافرا ؟ لم اسمع أحد قال بذلك، هل قولك تقليداً له ؟ نعم، هل ابو جهل كان كافرا ؟ نعم، هل أنا كافر بالقرآن؟ اللهم لا، فتشبيهك لي بأبي جهل من غير مسوغ إلا الإهانة تعدي منك أخلاقياً علي، غفر الله لك وهداك للصواب. وقبل أن تستهزئ ب (بتوع العربية) كنت تحترم انت العربية بأن تشتغل شغل علمي بالعزو لمعاجم اللغة لتثبت منها مفارقة معنى كلمة آية لمدلول كلمة معجزة، لكن ما فعلته أنت لا يمت للمنهج العلمي بصلة لأنك ادعيت دعوى بلا دليل.
@@omarmohamed32 انا مقولتش شحرور كافر ولا انت كافر ولكن تشبيه مجازى وده لان كلامك كان فيه استهتار بكلامى وينم عن جهل ايضا بالفاظ القرأن .. اما بخصوص الفاظ القرأن فيجيب ان نتلفظ بالفاظ القرأن وكلماته الله قال ايات ولم يقل معجزات ، ايه الاسراء والمعراج وايه العصا واليد وايه الناقه وكل ذلك استخدم الله كلمة ايه وليس معجزة وذلك ليبين لنا حكمة ما اما عندما نستخدم كلمة معجزة فاول ما يتبادر الى ذهننا هو انها كانت ولن تتكر وتمنعك من ان تفكر فى حكمتها وتشعر انها خاصه بنبى ما فقط وليس لنا ان نتأسى بها لانها معجزة لا تتكر والاكثر من ذلك ان الله قال ايه والرسول قال ايه، فمن اين جاء العلماء بكلمة معجزة تلك الكلمة التى لم يقل بها الله ولا رسوله .
@@iprahimpadr9974 عندك مشكلتين: قولك في تفسير معنى المعجزة معتقدات خاصة بك لم اسمعها من غيرك، وهذه مغالطة رجل القش، تخيلت عدوا ونزلت ضربا فيه.
وهذه المغالطة أوقعتك في إشكال الجزئية الثانية: من أين أتى العلماء.
دي مصيبة معرفية، أن تسمح لنفسك بأن تنتقد رأي لم تدرسه دراسة من يستطيع الدفاع عنه
أخي: هناك مستويان لمناقشة فكرة، سواء بين وبين آخر مثلي، أو حتى بينك وبين نفسك:
المستوى الأول: التصور
ومعناه أن تحسن فهم قول المخالفين لم بأن تدرس أقوالهم من كتبهم وكأنهم المفضلين عندك، فتخرج من نرجع تدخل في الآخر، وتنتهي من فيديو تدخل في آخر
حتى تصل لمستوى تستطيع أنت أن تشرح لي: لماذا يستخدم العلماء منذ القرون الهجرية الأولى لفظ الإعجاز والمعجزة مثل كتاب: بيان إعجاز القرآن، لمحمد عبد الكريم الخطابي المتوفى سنة ٣٨٨ هجري الموافق ٩٨٨ ميلادي تقريباً.
وبعد أن تأخذ وقتاً كافياً في دراسة رأي المخالف لك، تنتقل للمستوى الثاني: الحكم
لكن المصيبة أنك مش عارف ليه العلماء يستخدمون لفظ المعجزة والإعجاز، يعني لم تدرس رأيهم بما فيه الكفاية أن تستوعب العلة والسبب بنفسك، ثم تنقض عليهم منتقداً لهم وكأنهم سفهاء وتقول " يا بتوع العربية " فقبل أن تحسبني على " يا عم شحرور " شوف انت ازاي اتكلمت على أناس أفنوا أعمارهم في بيان " إعجاز القرآن" وانت حتى لم تكلف خاطرك أن تمكث يومين أو ثلاثة تدرس وجهة نظرهم
لا لكي تقتنع بها
ولكن لكي لا تظهر في ثوب من يعادي رأيا لجهله به.
طبيعي ألا تقتنع بكلامهم، ولكن هذا يقتضي أولاً أن تكون أوفيت ما عليك من واجب البحث العلمي لدراسة كلامهم ووجهة نظرهم.
ثم ثانياً تعترض كما تشاء لأن الاعتراض وقتها هيكون عن علم. لكن لما يكون فهمك لحفظ وقتك هو أن لا تسمح للآخر أن يعبر عن وجهة نظره عن طريق أن تذهب إلى كتبه ومحاضراته التراثية والمعاصرة، ثم تنقض عليه باستخفاف " يا بتوع العربية " فكيف تطلب من المحاور لك أن يلتزم بآداب لم تلتزم أنت بها مستهزئا بالمخالف مرتين:
الأولى " يا بتوع العربية "
الثانية في عدم دراسة كلامهم قبل انتقاده
أسمع محاضرة الشيخ أحمد السيد (إعجاز القرآن عند المتقدمين)
بسم الله الرحمن الرحيم
ليس في كتاب الله تعالى رجم الزاني المحصن انما هو الجلد .
روى البخاري (3635)، ومسلم (1699) في صحيحيهما من طريق الإمام مالك بن أنس عن نافع عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ((أنَّ اليهود جاءوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكروا له أن رجلاً منهم وامرأة زنيا، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما تجدون في التوراة في شأن الرجم؟»، فقالوا: نفضحهم ويجلدون، فقال عبد الله بن سلام: كذبتم إنَّ فيها الرجم، فأتوا بالتوراة فنشروها، فوضع أحدهم يده على آية الرجم، فقرأ ما قبلها وما بعدها، فقال له عبد الله بن سلام: ارفع يدك، فرفع يده فإذا فيها آية الرجم؛ فقالوا: صدق يا محمد، فيها آية الرجم، فأمر بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجما، قال عبد الله: فرأيت الرجل يجنأ على المرأة يقيها الحجارة)).
وذكر عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه جلد امرأه ثم رحمها وقال جلدته بكتاب الله ورجمتها بسنه رسول الله
يسم الله الرحمن الرحيم
لا اجد في كتاب الله الرجم حدا للزاني المحصن وانما اجده الجلد .
الله يرحمك ياشيخنا
هذا الشيخ كلامه صحيح لاوجود اية الرجم من أيام الرسول محمد هذا إدعاء باطل الشيخ محمد حسان انسان كذاب ويحرف كلام الله بوجود اية الرجم من أيام النبي محمد
احسنت👍
رحمك الله ياشيخ عماره
هذا عالم وباحث كبير رحمه الله تعالى لا يجادله الا جاهل
لامبدل لكلماته ثم يقول ولو بدلنا اية مكان اية 😑🤔 تجي تفهم تستفهم
التفاسير اغلبها ان لم يكن كلها تكذب كلامه
كلامك ليس له منظور علمي.....
هذا ضال ولا يفقه في الدين الإسلامي العظيم شيئاً، كيف يُنكر حديثاً صحيحاً ثابتاً فيه حكم من أحكام الله تعالى، فيه شرع من شرع الله تعالى، ألا يخشى هذا عليه دينه، نسأل الله السلامة والعافية، صَدَقَ رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قال "إنما أخاف على أمتي الأئمة المضلين"، فأسأل الله أن يُنقذ الأمة الإسلامية من ضلاله، آمين.
الدكتور عماره من اكثر واشد المدافعين عن دين الله جل وعلا.. اسال نفسك انت ماذا قدمت لدين الله.. راجع مناظرات الدكتور عماره لتعرف من هو حقاا قبل ان تتهمه بالجهل وانت لا تحفظ ولو جزء يسير من كتاب الله
مرجعنا الكتاب والسنة
اعوذ بالله من هاذا الكلام هاذا طعن أولا في كلام الله وان كان منسوخا يقول هاذا من صنف ما قاله مسيلمة الكذاب اعوذ بالله ما هاذ الجرأة على الله
الحديث ثبت عن الصحابة وان الآية انزلها الله وهي من كلام الله عزوجل والطعن في هاذا الحديث طعن في الصحابة الناقلون لكلام الله يعني من الآخر طعن في القران
آية الرجم اليهودية والإسرائيلية
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، حَدَّثَنِي مَالِكٌ ، عَنْ نَافِعٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، أَنَّهُ قَالَ :-
" إِنَّ اليَهُودَ جَاءُوا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ، فَذَكَرُوا لَهُ أَنَّ رَجُلًا مِنْهُمْ وَامْرَأَةً زَنَيَا ، فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ مَا تَجِدُونَ فِي التَّوْرَاةِ فِي شَأْنِ الرَّجْمِ فَقَالُوا : نَفْضَحُهُمْ وَيُجْلَدُونَ ، قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلاَمٍ : كَذَبْتُمْ إِنَّ فِيهَا الرَّجْمَ ، فَأَتَوْا بِالتَّوْرَاةِ فَنَشَرُوهَا ، فَوَضَعَ أَحَدُهُمْ يَدَهُ عَلَى آيَةِ الرَّجْمِ ، فَقَرَأَ مَا قَبْلَهَا وَمَا بَعْدَهَا ، فَقَالَ لَهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلاَمٍ : ارْفَعْ يَدَكَ فَرَفَعَ يَدَهُ فَإِذَا فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ ، قَالُوا : صَدَقَ يَا مُحَمَّدُ فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ ، فَأَمَرَ بِهِمَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرُجِمَا فَرَأَيْتُ الرَّجُلَ يَحْنِي عَلَى المَرْأَةِ ، يَقِيهَا الحِجَارَةَ "
......................
كتاب البُخاري....كتاب الحدود....الحديث رقم...6481....باب أحكام أهل الذمة وإحصانهم إذا زنوا ورفعوا إلى الإمام
.........................
حدثنا مسدد حدثنا إسماعيل عن أيوب عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال:-
..................
" أُتي النبي برجل وامرأة من اليهود قد زنيا فقال لليهود ما تصنعون بهما قالوا نسخم وجوههما ونخزيهما قال فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين فجاءوا فقالوا لرجل ممن يرضون يا أعور اقرأ فقرأ حتى انتهى إلى موضع منها فوضع يده عليه قال ارفع يدك فرفع يده فإذا فيه آية الرجم تلوح فقال يا محمد إن عليهما الرجم ولكنا نكاتمه بيننا فأمر بهما فرجما فرأيته يجانئ عليها الحجارة "
........................
كتاب البُحاري ...كتاب التوحيد....الحديث رفم...7104.... باب ما يجوز من تفسير التوراة وغيرها من كتب الله بالعربية وغيرها
...................
أخرج الطبري رحمة الله عليه بسنده ، رواية مطولة تتحدث عن حد الزاني في شريعة اليهود إلى أن تقول ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم قال لهم ، من أعلمكم بالتوراة ؟ فقالوا : فلان الأعور ، فأرسل عليه فأتاه فقال أنت أعلمهم بالتوراة ؟ قال : كذلك تزعم يهود ..... فقال النبي أنشدك بالله وبالتوراة التي أنزلها على موسى يوم طور سيناء ما تجد في التوراة في الزانيَين فقال يا أبا القاسم يرجمون الدنيئة ويحملون الشريف على بعير ويحممون وجهه ويجعلون وجهه من قبل ذنب البعير ويرجمون الدنيء إذا زنى بالشريفة ويفعلون بـها هي ذلك . فقال له النبي ، أنشدك بالله وبالتوراة التي أنزلها على موسى يوم طور سيناء ما تجد في التوراة ؟! فجعل يروغ والنبي ينشده بالله وبالتوراة التي أنزلها على موسى يوم طور سيناء ، حتى قال يا أبا القاسم (الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة ( فقال رسول الله فـهـو ذاك ، اذهبوا بـهما فارجموهما .
………..
تفسير الطبري الجُزء رقم 6 ...صفحة رقم157 ..طباعة دار المعرفة الثالثة..وهناك أصل لهذا في كتاب البُخاري6819...وكتاب مُسلم 1699
................
في سفر التثنية { 22: 22-24 }
..........
" إذا وُجد رجل مضطجعا مع امرأةٍ زوجةِ بعلٍ يُقتل الاثنان ، الرجل المضطجع مع المرأة والمرأة . فتنـزع الشر من بني إسرائيل . إذا كانت فتاه عذراء مخطوبه لرجل فوجدها رجل في المدينه واضطجع معها . فاخرجوهما كليهما إلى باب تلك المدينه) وارجموهما بالحجاره حتى يموتا ) الفتاة من أجل أنها لم تصرخ في المدينة ، والرجل من أجل أنه أذلَّ امرأةَ صاحبِه ".