طبعا هو صوت الحق والمواطنة والشعب السوري المسيحي والمسلم والدرزي والعلوي والكردي يحترمون البترك لانه يمثل السيد المسيح على الارض والمسيحيين شعب مسالم لان السيد المسيح له كل المجد علمنا المحبة والتسامح
اتمنى ان تندم الجماعة التي قامت بهذه الاتهامات الهابطة وتعتذر عما بدر منها من فعلٍ شرير سيدنا البطرك يوحنا أدامك الله بالصحة وأمدك بقوة الروح القدس لتخدم رعاياك المنتشرة في العالم.
اننا مع سيدنا البطريرك وانه يدافع عن المسيحيون في سورية ومصطلح الاقليات مرفوض وانهم مواطنون ابناء هذا الوطن ولايمكن ان تحكم اي دولة بالشريعة الاسلامية واننا جميعا مع البطريرك يوحنا ولايمكن لسوريا بواسطة هؤلاء المتخلفين
رغم ان البطريق يوحنا العاشر لم يكن رجل سياسه و لكن له كلمة تنفع دستور لأي دوله حتي لدوله اليابان لان الدولة تنظم المعاملات الإنسانية و ليس الدينية لان السوري يقدر يعيش في المانيا جنوب أفريقيا الهند الصين
المطارنة و البطاركة و الكهنة يمثلون أنفسهم، و المجتمع المسيحي يمثل نفسه. لم يحصل أن اجتمع المسيحيون من اي طائفة كانت لينتخبوا مطراناً كي يمثلهم!!! ما حدث دائما هو أن المطران يُعيَّن من السلطات الكنسية العليا و يُفرض على الناس دون استشارتهم به. لم يحدث ان اجتمع هذا المطران او ذاك مع رعيته للمشاركة باتخاذ قرار ما يخص حياة و مستقبل المسيحيين امام اية جهة كانت.
اذا كنت حضرة جنابك تستطيع ان تموّل وتفتح مراكز انتخاب في جميع المدن والقرى والدول التي يتواجد فيها ابناء الطائفة وتؤمن الموظفين والمراقبين والطباعة وتستحوذ على الرخص والموافقات والوعد بتأمين قوى شرطية للحفاظ على الإنضباط من سلطات الدول التي سيجري بها الإنتخاب فالجميع سيقف وراءك ، لكن المثل يقول لكي تُطاع اطلب المُستطاع .
@user-mw4jk5po6b تبريرك غير منطقي أبداً يا سيد. لا داعي لهكذا أموال طائلة - كما تتفضل- لتغطية عمل بسيط يُحل باجتماع واحد ضمن صالة اية كنسية من الكنائس، بوقت معين يُخصص لطرح و تبادل الآراء و التصويت عليها و اعتمادها. اعتقد ان الكنائس اصبحت غنية من المساعدات في فترة الثورة ، و لا أدل على ذلك من نظرة سريعة على مظاهر الرخاء للآباء الخوارنة و سياراتهم الفارهة التي يركبونها. فبثمن واحدة منها تستطيع ان تغطي اي نشاط او بروتوكول مهما عظم. الفكرة تكمن في أن لا احد من المعنيين في المؤسسة الدينية يرغب في تطوير عمل هذه المؤسسة او إحداث اي تغيير يخدم المجتمع المسيحي.
ان كان الله معنا فمن علينا....مسيحي سوريا مسالمين لايريدون الا العيش بسلام وأمان مع كل الشعب السوري.الدين لله والوطن للجميع......
سيدنا البطريرك فخرنا وعزوتنا الرب يحفظه ويبارك محبته....والكنيسة ابواب الجحيم لن تقوئ عليها
يا رب حمايتك على مسيحى سوريا وأبطل عنهم مشورة الاشرار
ربنا مع المسيحيين فى سوريا وعلى رأسهم المطران يوحنا..ربنا يخليه داءما صوت الحق زى يوحنا المعمدان..اللى قطعت رأسه من أجل الحق
ليحفظ الرب الاله سيدنا وبطريركنا يوحنا العاشر فخر انطاكية.
الى سنين عديدة.
الله يحميك غبطة البطريرك يوحنا وكلنا معك
الله يحميك ويقويك سيدنا البطريرك يوحنا ❤
كلهم مسلمون....وليسوا مسيحيين نحنا مع سيدنا البطريرك في كل مطالبه لحقوق المسيحيين نطلب من روسيا واليونان دعمه
ما بدنا من الدول حدا يساعدنا ولا تتكل على احد في الارض اتكالنا على الله وحده وهو القوة العظيمة التي لا تقوى عليها احد معنا هو الله
طبعا هو صوت الحق والمواطنة والشعب السوري المسيحي والمسلم والدرزي والعلوي والكردي يحترمون البترك لانه يمثل السيد المسيح على الارض والمسيحيين شعب مسالم لان السيد المسيح له كل المجد علمنا المحبة والتسامح
كلام رائع استاذ الياس المر❤
تدعمه لتوثيق حقوقنا في الدستور
اتمنى ان تندم الجماعة التي قامت بهذه الاتهامات الهابطة وتعتذر عما بدر منها من فعلٍ شرير
سيدنا البطرك يوحنا أدامك الله بالصحة وأمدك بقوة الروح القدس لتخدم رعاياك المنتشرة في العالم.
#البطريرك_يوحنا_العاشر_يمثلني
اننا مع سيدنا البطريرك وانه يدافع عن المسيحيون في سورية ومصطلح الاقليات مرفوض وانهم مواطنون ابناء هذا الوطن ولايمكن ان تحكم اي دولة بالشريعة الاسلامية واننا جميعا مع البطريرك يوحنا ولايمكن لسوريا بواسطة هؤلاء المتخلفين
رغم ان البطريق يوحنا العاشر لم يكن رجل سياسه و لكن له كلمة تنفع دستور لأي دوله حتي لدوله اليابان لان الدولة تنظم المعاملات الإنسانية و ليس الدينية لان السوري يقدر يعيش في المانيا جنوب أفريقيا الهند الصين
معكم على الدوام غبطة البطريرك يوحنا العاشر يازجي . القافلة تسير والكلاب تعوي
سوري
من لايعرف الوطني فارس الخوري
فليقرأ عن فارس الخوري عندما
ادعت فرنسا أنها تحمي مسيحي
الشرق و ماذا فعل
المطارنة و البطاركة و الكهنة يمثلون أنفسهم، و المجتمع المسيحي يمثل نفسه.
لم يحصل أن اجتمع المسيحيون من اي طائفة كانت لينتخبوا مطراناً كي يمثلهم!!! ما حدث دائما هو أن المطران يُعيَّن من السلطات الكنسية العليا و يُفرض على الناس دون استشارتهم به.
لم يحدث ان اجتمع هذا المطران او ذاك مع رعيته للمشاركة باتخاذ قرار ما يخص حياة و مستقبل المسيحيين امام اية جهة كانت.
اذا كنت حضرة جنابك تستطيع ان تموّل وتفتح مراكز انتخاب في جميع المدن والقرى والدول التي يتواجد فيها ابناء الطائفة وتؤمن الموظفين والمراقبين والطباعة وتستحوذ على الرخص والموافقات والوعد بتأمين قوى شرطية للحفاظ على الإنضباط من سلطات الدول التي سيجري بها الإنتخاب فالجميع سيقف وراءك ،
لكن المثل يقول لكي تُطاع اطلب المُستطاع .
@user-mw4jk5po6b
تبريرك غير منطقي أبداً يا سيد.
لا داعي لهكذا أموال طائلة - كما تتفضل- لتغطية عمل بسيط يُحل باجتماع واحد ضمن صالة اية كنسية من الكنائس، بوقت معين يُخصص لطرح و تبادل الآراء و التصويت عليها و اعتمادها. اعتقد ان الكنائس اصبحت غنية من المساعدات في فترة الثورة ، و لا أدل على ذلك من نظرة سريعة على مظاهر الرخاء للآباء الخوارنة و سياراتهم الفارهة التي يركبونها. فبثمن واحدة منها تستطيع ان تغطي اي نشاط او بروتوكول مهما عظم.
الفكرة تكمن في أن لا احد من المعنيين في المؤسسة الدينية يرغب في تطوير عمل هذه المؤسسة او إحداث اي تغيير يخدم المجتمع المسيحي.
الله يحميك غبطة البطريرك يوحنا وكلنا معك