سكارليت جوهانسون هذه التي في البرامج التلفزيونية التي تبتسم و تضحك و تكثر الكلام ليست هي سكارليت جوهانسون التي نعرفها في الأفلام . فلماذا كلما ظهرت سكارليت جوهانسون في فيلم إلا وكان ذلك الفيلم ناجحا ؟ ذلك لأنها تنوب في أدوارها في الأفلام عن الناس الذين ليسوا شيءا ،اي هم لا شيء nothing . و ليس لديهم شيء they have nothing . و لا يستطيعون فعل شيء they Can Do nothing . فهي تقول بادوارها في الأفلام و بطريقتها في التصرف في الأفلام طبعا . و ليس في البرامج التلفزية مثل هذا . فهذه ليست سكارليت جوهانسون التي نعرفها في الأفلام . تقول بادوارها في الأفلام لكل هؤلاء الناس الغير موجودين و الذين هم كالظل shadows . أو كالاشباح ،لانهم ليسوا شيءا ، وليس لديهم شيء و لا يستطيعون فعل شيء : تقول لهم سكارليت: هاانتم رغم أنكم لاشئ ولا تتوفرون على شئ وغير قاردين على فعل شيء أو تغيير شيء ....ها أنتم أنظروا ، ها أنا مثلكم ، لكن رغم ذلك أحيا . و أجد طريقة ما أستطيع العيش بها رغم كل هذا الشر الذي في العالم. و رغم كل الأدغال التي فيه . لذلك فهي لا تبتسم و لا تضحك في أفلامها . لأن من الذي يكثر الضحك و الابتسام . هم حتما ليسوا الذين ليسوا شيءا . و ليس لديهم شيء و لا يقدرون على فعل شيء . و لذلك قلنا أن سكارليت جوهانسون هذه التي في البرامج التلفزية لا تمثلنا نحن . تمثل فءة أخرى من المجتمع . و لو أنها تعلم خيبة الأمل التي أحدثتها بظهورها في هذه البرامج التلفزية عند المهتمين بها و بما تمثله ، لما شاركت فيها . أو أنها تشارك لكن بطريقة التصرف و الكلام التي تكون بها في أفلامها .
مثلا في فيم (شبح في قاعدة البيانات) Ghost in the Shell فلقد فقدت فيه كل شيء . و كثير من الأحيان لا يبق منها شيء .حتى تقول أنها انتهت ، ثم يعيدون ترميمها . نقول أنها فقدت من كونها كانت في يوم ما بشرا ، كل شيء . فهي تظن نفسها آلة ... إلا من ذاكرة قليلة عن أنها كانت في يوم ما إنسانا .
لكي نفهم أدوار سكارليت في أفلامها و طريقة تمثيلها لهذه الأدوار ، ندهب لفيلم قديم بالابيض و الاسود . عنوانه على ما أتذكر : الساعة الخامسة و العشرون . وكان مثل فيه الدور الرءيسي انطونيو كوين . و تعرض أنطونيو كوين في هذا الفيلم بسبب الحرب العالمية الثانية لشتى أنواع المصاءب و المحن و في اليوم الذي انتهت فيه الحرب كان هو و زوجته و طفلها في محطة قطار ، فرأهم مصور صحافي . و قال في نفسه هذه مناسبة لتصوير هذه العائلة الملتءم شملها و نشر الصورة في الجريدة . لكي يفرح الناس و يقولون ها الحياة رجعت إلى مجراها . و هاهي عائلة مجتمعة سعيدة تريد السفر في القطار للرجوع إلى الديارat Home . فما هي اذن المشكلة التي أريد إثارة الإنتباه إليها بالنسبة لهذا الفيلم و تشابهه مع أدوار سكارليت في أفلامها : المشكلة هي أن المصور عندما أراد أن يلتقط الصورة طلب منهم أن يبتسموا للكاميرا . من أجل تصويرهم و هم مبتسمين و بالتالي سعيدين : فحاول أنطونيو كوين أن يبتسم للكاميرا ...فلم يستطع ذلك . و ترى جيدا محاولاته و زوجته للابتسام فلم يقدرا . ثم يطلب منهم المصور مرة اخرى أن يحاولوا أن بتسموا ..ثم ترى حركات وجه انطونيو لمحاولة الابتسام فلا يقدر ....ذلك لأنه من كثرة ما مرت عليه من مصاءب و أهوال في الفيلم ...لم يعد قادرا على الابتسام أو الضحك . أو أنه نسي كيف يضحك الناس و كيف يبتسموا .هو الذي كان في قريته قبل الحرب يرقص و يغني و يقهقه و يفرفش ..اصبح غير قادر حتى على رفع شفته لكي تظهر أسنانه في شيء أشبه إلى التكشيرة منه إلى الإبتسامة .
My favourite Scarlett Johansson
How many Scarlett Johanssons do you know of?
I love Scarlett Johansson
The tiny glimpse of tWitch at the end touched my heart. RIP
Bono : I used to babysit her .
They're very cute
Ash and Clay Calloway from Sing 2!
Happy Holidays 🎄🎄🎄🎄
Happy holidays ❤️❤️❤️
Cool video ellen
I love Bono so much
Gracias
Happy holidays
Scarlett and Bonos characters on screen 6:55
superb
11:07
💕
ok
👍👌✌️🥰
Bono your FALSE
His false what?
@ellen91. huh????
Stuck together in dog doo :p
سكارليت جوهانسون هذه التي في البرامج التلفزيونية التي تبتسم و تضحك و تكثر الكلام ليست هي سكارليت جوهانسون التي نعرفها في الأفلام . فلماذا كلما ظهرت سكارليت جوهانسون في فيلم إلا وكان ذلك الفيلم ناجحا ؟
ذلك لأنها تنوب في أدوارها في الأفلام عن الناس الذين ليسوا شيءا ،اي هم لا شيء nothing . و ليس لديهم شيء they have nothing . و لا يستطيعون فعل شيء they Can Do nothing . فهي تقول بادوارها في الأفلام و بطريقتها في التصرف في الأفلام طبعا . و ليس في البرامج التلفزية مثل هذا . فهذه ليست سكارليت جوهانسون التي نعرفها في الأفلام . تقول بادوارها في الأفلام لكل هؤلاء الناس الغير موجودين و الذين هم كالظل shadows . أو كالاشباح ،لانهم ليسوا شيءا ، وليس لديهم شيء و لا يستطيعون فعل شيء : تقول لهم سكارليت: هاانتم رغم أنكم لاشئ ولا تتوفرون على شئ وغير قاردين على فعل شيء أو تغيير شيء ....ها أنتم أنظروا ، ها أنا مثلكم ، لكن رغم ذلك أحيا . و أجد طريقة ما أستطيع العيش بها رغم كل هذا الشر الذي في العالم. و رغم كل الأدغال التي فيه . لذلك فهي لا تبتسم و لا تضحك في أفلامها . لأن من الذي يكثر الضحك و الابتسام . هم حتما ليسوا الذين ليسوا شيءا . و ليس لديهم شيء و لا يقدرون على فعل شيء . و لذلك قلنا أن سكارليت جوهانسون هذه التي في البرامج التلفزية لا تمثلنا نحن . تمثل فءة أخرى من المجتمع . و لو أنها تعلم خيبة الأمل التي أحدثتها بظهورها في هذه البرامج التلفزية عند المهتمين بها و بما تمثله ، لما شاركت فيها . أو أنها تشارك لكن بطريقة التصرف و الكلام التي تكون بها في أفلامها .
مثلا في فيم (شبح في قاعدة البيانات)
Ghost in the Shell
فلقد فقدت فيه كل شيء . و كثير من الأحيان لا يبق منها شيء .حتى تقول أنها انتهت ، ثم يعيدون ترميمها . نقول أنها فقدت من كونها كانت في يوم ما بشرا ، كل شيء . فهي تظن نفسها آلة ... إلا من ذاكرة قليلة عن أنها كانت في يوم ما إنسانا .
في فيلم الجزيرة the island مثلا ، كانت معرضة للقتل طيلة الفيلم ، و أن تباع أعضاؤها ( كبد ، قلب ، كليتين....)للناس المهمين في المجتمع .
لكي نفهم أدوار سكارليت في أفلامها و طريقة تمثيلها لهذه الأدوار ، ندهب لفيلم قديم بالابيض و الاسود . عنوانه على ما أتذكر : الساعة الخامسة و العشرون . وكان مثل فيه الدور الرءيسي انطونيو كوين . و تعرض أنطونيو كوين في هذا الفيلم بسبب الحرب العالمية الثانية لشتى أنواع المصاءب و المحن و في اليوم الذي انتهت فيه الحرب كان هو و زوجته و طفلها في محطة قطار ، فرأهم مصور صحافي . و قال في نفسه هذه مناسبة لتصوير هذه العائلة الملتءم شملها و نشر الصورة في الجريدة . لكي يفرح الناس و يقولون ها الحياة رجعت إلى مجراها . و هاهي عائلة مجتمعة سعيدة تريد السفر في القطار للرجوع إلى الديارat Home . فما هي اذن المشكلة التي أريد إثارة الإنتباه إليها بالنسبة لهذا الفيلم و تشابهه مع أدوار سكارليت في أفلامها : المشكلة هي أن المصور عندما أراد أن يلتقط الصورة طلب منهم أن يبتسموا للكاميرا . من أجل تصويرهم و هم مبتسمين و بالتالي سعيدين : فحاول أنطونيو كوين أن يبتسم للكاميرا ...فلم يستطع ذلك . و ترى جيدا محاولاته و زوجته للابتسام فلم يقدرا . ثم يطلب منهم المصور مرة اخرى أن يحاولوا أن بتسموا ..ثم ترى حركات وجه انطونيو لمحاولة الابتسام فلا يقدر ....ذلك لأنه من كثرة ما مرت عليه من مصاءب و أهوال في الفيلم ...لم يعد قادرا على الابتسام أو الضحك . أو أنه نسي كيف يضحك الناس و كيف يبتسموا .هو الذي كان في قريته قبل الحرب يرقص و يغني و يقهقه و يفرفش ..اصبح غير قادر حتى على رفع شفته لكي تظهر أسنانه في شيء أشبه إلى التكشيرة منه إلى الإبتسامة .
Bro is talking fot nothing
Most musicians are really very cool! People! :DI am half musician!