الشيخ سعيد عباسيد جزاكم الله خيرا نسألكم دعاء الخير لنا ولكم ولجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات انه سميع قريب مجيب الدعوات وصلى الله وسلم على الحبيب المصطفى وعلى آله وأصحابه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
في الحديث الصحيح قال صحابي لاصحاب رسول الله و نص الحديث كالتالي . "أنا أعلمُكُم بصلاةِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قالوا فلِمَ فواللَّهِ ما كنتَ بأَكثرِنا لَهُ تبعًا ولا أقدَمِنا لَهُ صحبةً قالَ بلى قالوا فاعرِض قالَ كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إذا قامَ إلى الصَّلاةِ يرفعُ يديهِ حتَّى يحاذيَ بِهما مِنْكِبيهِ ثمَّ يُكبِّرُ حتَّى يقَرَّ كلُّ عظمٍ في موضعِهِ معتدلًا ثمَّ يقرأُ ثمَّ يُكبِّرُ فيرفعُ يديهِ حتَّى يحاذيَ بِهما منْكبيهِ ثمَّ يرْكعُ ويضعُ راحتيهِ على رُكبتيهِ ثمَّ يعتدلُ فلا يصبُّ رأسَهُ ولا يقنعُ ثمَّ يرفعُ رأسَهُ فيقولُ..... الى اخر الحديث و هنا يضهر السدل واضحا و قد ذكر في الحديث كل مواضع اليدين بالتفصيل و لكنه لم يذكر وضع اليمنى على اليسرى .
هؤلاء أصحاب هوى، وحتى لو قال مالك بالسدل و ثبت القبض عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فأيهما أولى بالاتباع، ومن أولى بالرد عليه؟ هؤلاء يفتون بما يرضي وزارة الأوقاف.
صلوا بالسدل أو القبض فهما فقط من مندوبات الصلاة فلا ينكر أحد على الآخر . فالمحبة والتآلف والتآخي أعظم أوجب وأولى وأعظم من انكار بعضنا على بعض مسائل مندوبة و مختلف فيها فتقبلوا المخالف بصدر رحب .
فريضة الوقت تقتضي أن يعبر العلماء بصراحة عن موقف الشرع في ما يحاك للأسرة المغربية، في إطار " المشاورات" لتعديل مدونة الأسرة. أما ما فيه اختلاف فيمكن تأجيله، أو الاستغناء عن إعادة تناوله.
فضيلة الشيخ في عرض ادلة القائلين بالقبض كان عليك من باب الامانة العلمية ان تذكر ان الامام مالك في الموطا روى حديث القبض وان السدل هو اجابة لابن القاسم في المدونة جاء في باب الاعتماد وقول الامام مالك لا عرفه او اكرهه جاءفي سياق ما اذا كان القبض للاعتماد عليه في الصلاة من طول القيام
جزاك الله خيرا شيخنا الكريم أظن ، والله تعالى أعلى وأعلم أن سدل اليدين وإرسالهما هو الصحيح في الصلاة . هذا ما وجدنا عليه آباءنا وأجدادنا نحن المغاربة . أما ما يسمى بالقبض ، أظنها بدعة دخلت المغرب بداية الثمانينات من القرن الماضي .
السدل مشهور عند متأخري المالكية فقط ، أما المتقدمون فينكرونه جملة و تفصيلا ؛إذ لا يؤيده حديث ضعيف ، فضلا عن حسن أو صحيح . منهم القرطبي و ابن عبدالبر و الباجي و ابن أبي زيد القيرواني و القاضي عبدالوهاب و القاضي عياض و ابن رشد و الطرطوشي و غيرهم كثير .. و الظاهر أن المالكية في بلاد المغرب إنما شهروا مذهب السدل في زمن معين مجاراة لمن عاصرهم من ذوي السلطان المخالفين كالعبيديين الروافض و الرستميين الإباضيين ؛ درءا للفتنة . و إلا فلا يعرف في المذاهب السنية من يقول بالسدل في الصلاة إلا هذا المنقول عن مالك في المدونة ، و هو خلاف ما أثبت في الموطأ .
الامام مالك سؤل عن القبض فقال لااعرفه وانت تقول ان السدل عند المتاخرين فقط ... كيف وهل الامام مالك من المتاخرين المشهور في المذهب المالكي هو السدل القبض احاديثه كلها مضطربة اما حديث السدل حديث صحيح صريح والقبض والسدل كلاهما من مندوبات الصلاة فقط لايدخل في المبطلات ولا الفرائض من صلى بالسدل صلاته صحيحة ومن صلى بالقبض صلاته صحيحة
عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنا معشر الأنبياء أمرنا بتعجيل فطرنا وتأخير سحورنا وأن نضع أيماننا على شمائلنا في الصلاة". رواه ابن حبان 3 / 13. وصححه الألباني
ما جاء عن الأئمة الأربعة في شدة تمسكهم بالسنة] إن الكثير من الناس اليوم قلدوا المذاهب على جهل، وارتبطوا بقول الشافعي أو أبي حنيفة أو مالك وليس هذا انتقاص منهم، فلابد أن نجل هذه المذاهب وأصحابها؛ لأن الله جل في علاه يقول: {وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا} [النساء:١١٥]، ولكن كل عالم من هؤلاء الأعلام قال: فخذوا بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم واضربوا بقولي عرض الحائط. وقد قال الشافعي رحمه الله: أجمعت الأمة على أن من استبانت له سنة النبي صلى الله عليه وسلم ليس له أن يدعها لقول أحد كائناً من كان. وكان مالك رضي الله عنه وأرضاه من شدة تعظيمه للنبي صلى الله عليه وسلم يمشي في المدينة حافياً احتراماً وتقديراً لصاحب القبر، ثم يقول: كل يؤخذ من قوله ويرد إلا صاحب هذا القبر. فـ الشافعي ومالك وأبو حنيفة وأحمد أصلوا لمذاهبهم، فجاء الأصحاب يأخذون بتأصيلهم، ولكن المقلدة الذين لا يعقلون عن الله ولا عن رسوله صلى الله عليه وسلم، بل ولا عن أئمتهم شيئاً قدموا أقوال الأئمة على أقوال رسول الله صلى الله عليه وسلم، فـ مالك رحمه الله لشدة تحريه وتمسكه بسنة النبي صلى الله عليه وسلم ما كان يفتي إلا بقال الله قال رسول الله، وإذا غابت عنه سنة قال: لا أعلم، ولذلك جاءه رجل ضرب أكباد الإبل من المغرب إلى المدينة ليسأل عن مسألة فقال: ليس لي فيها سنة ائتني بعد أيام، فأتاه بعد أيام ثم فقال ما تبين لي فيها شيء، فقال الرجل: ضربت أكباد الإبل لأسأل مالكاً أعلم أهل المدينة، ويقول لي: لا أعلم فيها شيئاً، فقال: ارجع إلى من بعثك فقل له ذلك، فرجع إلى المغرب وقال لهم ما قاله الإمام مالك، فانتحل أهل المغرب مذهب مالك؛ لتعظيمه سنة النبي صلى الله عليه وسلم. وجاءه رجل وقال: سأحرم من قبل ذي الحليفة -أي: قبل الميقات- فقال له: لا تفعل، قال: ولم؟ قال: يا بني! كيف تفعل أمراً لم يفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ يا بني! إني أخشى عليك أن ترى أنك فعلت أمراً قد قصر عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم فتكون عليك فتنة، قال الله تعالى: {فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [النور:٦٣]. وكان الإمام الشافعي جالساً مع بعض أصحابه فدخل رجل فسأله فقال أحد تلامذة الإمام الشافعي: هذه المسألة سئل فيها رسول الله وقال فيها كذا، فقال الرجل وكان من الجهلة: يا شافعي! أتقول بقول هذا الرجل؟ وهذا من الجهل، فإن كثيراً من الناس لا يسمع إلا للمشهورين مع أنهم قد يخالفون حديث النبي صلى الله عليه وسلم، وقد جاء في السنن بسند صحيح قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لكل عمل شرة، ولكل شرة فترة، فمن كانت فترته إلى سنتي فقد هدي، ومن أشير إليه بالبنان فلا تعدوه)، وفي هذه العصور نرى تطبيقاً لما قاله النبي صلى الله عليه وسلم. قال له الشافعي رحمه الله: وما لي لا أقول بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم، أرأيتني خرجت من كنيسة؟! أرأيت في وسطي زناراً؟! وفي هذا تأسيس وتأصيل للطلبة وللمستفتي أن المسألة قال الله قال رسوله، لا يمكن أن تتقدم بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم. وأيضاً فإن أبا حنيفة الذي يقال عنه: إنه صاحب الرأي والقياس، وإنه يلقي بالأحاديث خلفه، كان من أشد الناس تحرياً للسنة، لكنه كان يعيش في زمان كثر فيه الوضاعون والكذابون فما كان يأخذ منهم الأحاديث، ولا يثق بهم، فلهذا كان يقيس، لكن إذا استبانت السنة عض عليها بالنواجذ، ولذلك كان يقول: بأن الرجل إذا نكح في الحج صح نكاحه، ويستند إلى ما رواه البخاري ومسلم عن ابن عباس رضي الله عنه وأرضاه أنه قال: (تزوج النبي صلى الله عليه وسلم ميمونة وهو محرم)، ولكن ذلك كان وهماً من ابن عباس رضي الله عنه، كما قال سعيد بن المسيب: وهم ابن عباس، ما تزوج النبي صلى الله عليه وسلم ميمونة إلا وهو حلال، لكن هذا دليل على أن أبا حنيفة كان يتمسك بسنة النبي صلى الله عليه وسلم، ويقدمها على أقوال الآخرين. وأحمد بن حنبل رحمه الله كان يقول: لا تأخذوا عني ولا عن الثوري، وخذوا من حيث أخذنا، يعني: من رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقد نقل عنه بالتواتر أنه قال: الحديث الضعيف أولى عندي من القياس. تأويل ذلك ما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية: كان في عرف المتقدمين أن الحديث ينقسم إلى قسمين: صحيح وضعيف، والضعيف يأتي فيه ما هو محتج به وما ليس بمحتج به، والمحتج به هو الذي ارتقى إلى درجة الحسن وهو ما بين الصحيح والضعيف، والغير محتج به هو الضعيف إذاً: معنى قول الإمام أحمد بن حنبل أن الحديث الحسن الذي فيه راوٍ خفيف الضبط هو الذي يقدمه على القياس، فكان يأخذ بقول النبي صلى الله عليه وسلم، ثم بقول الصحابة، ثم بقول الشافعي إن لم يجد، أو يأخذ بالقياس في أضيق الأحوال. إن أصحاب المذاهب رفعوا الأئمة إلى أعظم المكانات لكنهم لم يقلدوهم كما قلدهم الكثير من الناس، فالإمام مالك رحمه الله كان يرى المسح في السفر دون الحضر، لكن أصبغ وهو من أتباع الإمام مالك قال: وقد ثبتت سنة النبي صلى الله عليه وسلم بالمسح في الحضر والسفر، وهي أحب إلينا من قول مالك.
لماذا لم تذكر ما ذكره الإمام مالك في موطئه من حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله صلى الله عليه وسلم قال: إنا معشر الأنبياء أمرنا أن نضع أيماننا على شمائلنا في الصلاة. الله المستعان.
الذين يثيرون هذه المسألة ويقفون عندها هم المجسمة الجدد. تجدهم يقولون إن القبض سنة، ولكن حالهم يدل على أنهم يعتقدون فرضيته، هذا من جهة،ومن جهة أخرى ينكرون السدل أصلا، مع أنه ثابت عن بعض الصحابة بسند صحيح،ولو فرضنا أنه ثبت عن صحابي واحد فقط، فهذا يكفي في ثبوته لأنه لا يمكن أن يخالف الصحابي الرسول صلى الله عليه وسلم،ولا يمكن أيضا أن لا ينكر عليه من بقيتهم. #أما أصحاب المذاهب السنية الأربعة فإنهم يعترفون بأن السدل ثابت عند السادة المالكية. فإثارة هذه المسألة وتضخيمها إنما حدث بعد ظهور النابتة.
انا راني ڨاعد نخمم في صاحب الكاميرا...وين راه حاطتها.........?.......جاتني بلي المحدث راه في الطابق الأول.....راني خايف يطيح علي..............!!!!!!!!!!!
قول مالك عن القبض..اكرهه...فهذا في باب الاعتماد وليس الاستنان.... والا خالف مالك نفسه بين الموطأ والمدونة....كان قد سؤل مالك عن الاعتماد بالجدار او العصا او على القبض في الصلاة... اي ان الانسان عندما يتعب عند اطالة الصلاة فيحدث ان يعتمد على جدار او على العصا او او يقبض يديه الى صدره معتمدا عليهما هنا كرهه مالك وليس القبض للسنة.....والله اعلم
خير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم ، والذي ثبت عنه أنه كان يضع كلنى يديه على صدره ، مختصر ، قال الإمام مالك رحمه الله تعالى ، ليس لأحد بعد النبي صلى الله عليه وسلم إلا ويأخذ ويرد من كلامه إلا الرسول صلى الله عليه وسلم. وعند التنازع اي الخلاف أمرنا الله تعالى حيق فإذا تمازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول . وليس إلى قول ورأي فلان وعلان.
السدل و القبض كلهما من المندوبات لورود الأحاديث الصحيحة في هدا الباب وعمل اهل المدينة والصحابة رضوان الله عليهم ولا يجب الانكار على من اتخد القبض او البسط والله اعلم
@@abdalahyoucef5090 أنت من العوام. فلا تعرف كيف يتعامل المالكية مع السنة من ناحية أصولهم. فعمل أهل المدينة متواتر عن السلف فهو مقدم عند مالك وأصحابه. والرواية لا يعني العمل به مباشرة. ففي الموطأ أحاديث متعددة تخالف ما عليه مالك وهذا شأن أهل العلم يعلمون ماذا يفعلون. فعليك بالتباع العلماء والصمت لأن جهلك يضرك
احاديث القبض اللتي اوردها الامام مالك كلها من خبر واحد "آحاد" والمثواثر قول سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم (صلوا كما رايتموني اصلي) وهذه الصفة ورثها اهل المدينة لذلك كره مالك القبض لأنه يتعارض مع عمل أهل المدينة
كلام منطقي❤ من صلى بالسدل فصلاته صحيحة ومن صلى بالقبض فصلاته صحيحة. ولكن الارجح هو السدل لانه هو الاصل. هناك أحاديث .كثيرة ولكن كلها منقطعة ومضطربة❤ الذين اجازوا السدل الحسن البصري ابراهيم النخعي ابن الزبير النووي الليث ابن سعد ابن المسيب والشافعي وغيرهم❤كلهم اجازوا السدل فالكلام في هذا الموضوع طويل جدا فلنكتفي بهذا القدر❤
القبض والسدل في الصلاة والحكمة من القبض 12-2-2006 | إسلام ويب السؤال: ما هي الحكمة من القبض في الصلاة؟ وما هو الفرق بين السدل والقبض؟ بصيغة أخرى ما المغزى من القبض؟ الإجابــة: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد سبق في الفتوى رقم:2591، التفصيل في حكم القبض والسدل فراجعها، والحكمة من القبض هو كف اليدين عن العبث بهما، والاتصاف بالخشوع والتذلل لله تعالى إلى غير ذلك من الحكم التي نبه عليها بعض أهل العلم فقد قال الزرقاني في شرحه لموطأ الإمام مالك بعد بيانه لصفة القبض الصحيحة: قال العلماء: الحكمة في هذه الهيئة أنه صفة السائل الذليل وهو أمنع من العبث وأقرب إلى الخشوع. ومن اللطائف قول بعضهم القلب موضع النية والعادة أن من احترز على حفظ شيء جعل يديه عليه انتهى. وقال المناوي في فيض القدير: (كان إذا قام في الصلاة قبض على شماله بيمينه) بأن يقبض بكفه اليمين كوع اليسرى وبعض الساعد والرسغ باسطا أصابعها في عرض المفصل أو ناشرا لها صوب الساعد ويضعهما تحت صدره، وحكمته أن يكون فوق أشرف الأعضاء وهو القلب فإنه تحت الصدر، وقيل لأن القلب محل النية والعادة جارية بأن من احتفظ على شيء جعل يديه عليه، ولهذا يقال في المبالغة أخذه بكلتا يديه. انتهى والله أعلم. www.islamweb.net
اعلم اصلحك الله ان الرأي الفقهي يؤخد من صدور ولسان العلماء بالسند الشرعي إلى حضرة سيدنا رسول الله،اما استشارة المواقع المشبوهة قصد المحاججة في الدين فهذه بدعة ما بعدها بدعة 🤦 فافهم ترشد
أخرج الطبراني في الكبير بسند صحيح عن ابن عباس سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: إنا معاشر الأنبياء أمرنا بتعجيل فطرنا وتأخير سحورنا وأن نضع أيماننا على شمائلنا في الصلاة وروى الطبراني عن أبي الدرداء وابن عبد البر عن أبي هريرة رفعاه: ثلاث من أخلاق النبوّة تعجيل الإفطار وتأخير السحور
من قال لك ان احاديث السدل غير موجودة..... فهي موجودة في كتب الحديث. انظر .كلام ابن المنذر والشوكاني في نيل الاوطار وانظر كلام الشافعي ماذا قال عن السدل كان يامربه وغيرهم ابحث
ليس هناك دليل من فعله و تعبده صلى الله عليه و سلم الاسدال في الصلاة و الادلة على الوضع اليمنى على اليسرا متواترة و معضم من يقولون بالسدل لا دليل الا من بعض الاقول و افعال الشيعة حتى حديث القبض موجود في الموطة مالك رحمه الله و لا وجود على انه اسدل حتى و لو وجد من فعل مالك الاقتداء بالرسول حيث مالك كان يقول اذا صح الحديث فهو مذهبي ولكن المتعصبة بتقليدهم الاعمة لا علم لهم
@@yahyahalima6930السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان لا يقرأ ولا يكتب ومع ذلك جاء بالقرأن والسنة ، يوجد من يحسن الإملاء لكن لا يفقه إلا القليل ويوجد من لا يحسن الإملاء لكن يفقه الكثير فالعبرة بمعرفة الحق عند إختلاف علماء المذاهب ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
@@WalidDghijfy وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته ، اعلم يا أخي أن مقارنتك ليست في محلها ،فرسول الله صلى عليه وسلم لم يكن يقرأ ولا يكتب لأن الله تعالى أراد له ذلك فقال عز من قائل: وما كنت تتلوا من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون. أم عامة الخلق فمن لا يحسن القراءة والكتابة فمن الأحسن له أن يسكت وعيب عليه أن يرد على من هو أعلى درجة منه في الفهم والعلم. فالمريض لا يناقش مع الطبيب محتويات الدواء لأنه ليس من اختصاصه وحتى لو أفراد أن يفهمه فلن يفهم شيئا إلا إذا كانت لديه معلومات حول ذلك.
جزاك الله خيرا سيدي الحاج عبد الله ونفع بك الأمة الإسلامية
الشيخ سعيد عباسيد
جزاكم الله خيرا نسألكم دعاء الخير لنا ولكم ولجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات انه سميع قريب مجيب الدعوات وصلى الله وسلم على الحبيب المصطفى وعلى آله وأصحابه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
حفظ الله شيخنا الفاضل وبارك له في علمه وعمره وانفعنا ياربنا بعلمه
انا اصلي دائما بالسدل اخدته عن شيخي جزاه الله خيرا وبارك في عمره
عليك بصفت صلاة النبي صلى الله عليه وسلم للشيخ الالباني والشيخ العثيمين وابن باز رحمهم الله
صلاتك صحيحة لكنك خالفت السنة
@@BrahimNassiri-ed3iw اذاكانت صلاتي صحيحة الحمدلله اذا لماخالف السنة بل اصبت السنة
@@بيبسالمختار صلاتك صحيحة لان القبض ليس بركن لكنك خالفت السنة من ناحية الاتباع وهي منقوصة الأجر 😉
@@BrahimNassiri-ed3iw ياأخي من اراد ان تكون صلاته صحيحة ومقبولة عندالله فعليه بالخشوع الذي هو روح الصلاة اما القبض والسدل فهما مستحبان فقط
جزاك الله خيرا سيدي الحاج عبد الله ونفع بك الام الاسلامية
جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل ونفع بكم الأمة و ألهمنا وإياكم الصواب.
في الحديث الصحيح قال صحابي لاصحاب رسول الله و نص الحديث كالتالي . "أنا أعلمُكُم بصلاةِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قالوا فلِمَ فواللَّهِ ما كنتَ بأَكثرِنا لَهُ تبعًا ولا أقدَمِنا لَهُ صحبةً قالَ بلى قالوا فاعرِض قالَ كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إذا قامَ إلى الصَّلاةِ يرفعُ يديهِ حتَّى يحاذيَ بِهما مِنْكِبيهِ ثمَّ يُكبِّرُ حتَّى يقَرَّ كلُّ عظمٍ في موضعِهِ معتدلًا ثمَّ يقرأُ ثمَّ يُكبِّرُ فيرفعُ يديهِ حتَّى يحاذيَ بِهما منْكبيهِ ثمَّ يرْكعُ ويضعُ راحتيهِ على رُكبتيهِ ثمَّ يعتدلُ فلا يصبُّ رأسَهُ ولا يقنعُ ثمَّ يرفعُ رأسَهُ فيقولُ..... الى اخر الحديث و هنا يضهر السدل واضحا و قد ذكر في الحديث كل مواضع اليدين بالتفصيل و لكنه لم يذكر وضع اليمنى على اليسرى .
جزاكم الله خيرا بارك فيكم ونفع بكم
شكرا لك استاذنا شيخنا عالمنا الجليل على اهتمامك بالبحث عن الحقائق وتبيينها لمن أراد الحقيقة حفظك الله سيدي ونفع بك ونفعنا بعلمك
قال ابن عبد البر رحمه الله لايزال مالك يقبض حتى قبض
ابن عبد البر تلميذ تلاميذ تلاميذ تلاميذ تلاميذ الامام مالك
هل نأخذ بكلام الإمام مالك في الموطأ أو بكلام إبن عاشر.؟
هؤلاء أصحاب هوى، وحتى لو قال مالك بالسدل و ثبت القبض عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فأيهما أولى بالاتباع، ومن أولى بالرد عليه؟
هؤلاء يفتون بما يرضي وزارة الأوقاف.
@@HamadaHajjiji-xx7gs ما أبغلك وأحمرك، إجابتك مقززة لدرجة القيء
بارك الله فيكم شيخنا الفاضل
اللهم صلى وسلم وزد وبارك على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين
باب الصوم ياشيخنا بارك الله فيك رمضان على الابواب جزاك الله خيرا
جزاكم الله خير سيدي❤️
السلام عليكم ورحمة الله شيخنا الفاضل سيدي الحاج عبدالله جزاك الله خيرا على هذا التفصيل
ماشاء الله تبارك الرحمن جزاك الله خير الجزاء أمين يارب العالمين
رفع الله قدركم بحق محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نشكر للشيخ و نطالب بثلاث حصص في الاسبوع اذا كان ممكنا شكرا شيخنا الكريم
جزاكم الله خيرا
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
وخلاصة القول قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيرا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا محمد
انا اصلي بالسدل منذ ان الصغر اخذته عن ابي
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيرا
ونفع بك
جزاك الله خيرا
صلوا بالسدل أو القبض فهما فقط من مندوبات الصلاة فلا ينكر أحد على الآخر . فالمحبة والتآلف والتآخي أعظم أوجب وأولى وأعظم من انكار بعضنا على بعض مسائل مندوبة و مختلف فيها فتقبلوا المخالف بصدر رحب .
بارك الله فيكم
فريضة الوقت تقتضي أن يعبر العلماء بصراحة عن موقف الشرع في ما يحاك للأسرة المغربية، في إطار " المشاورات" لتعديل مدونة الأسرة. أما ما فيه اختلاف فيمكن تأجيله، أو الاستغناء عن إعادة تناوله.
السلام عليكم شيخنا بما انها لم ترد في مبطلات الصلاة فلا بأس بذلك
سلام عليكم استاذي هل أنت عضو بالرابطة المحمدية للعلماء
وهل علينا ان نؤتمر باوامر ناس ماتوا قبل مات السنين ؟
فضيلة الشيخ في عرض ادلة القائلين بالقبض كان عليك من باب الامانة العلمية ان تذكر ان الامام مالك في الموطا روى حديث القبض وان السدل هو اجابة لابن القاسم في المدونة جاء في باب الاعتماد وقول الامام مالك لا عرفه او اكرهه جاءفي سياق ما اذا كان القبض للاعتماد عليه في الصلاة من طول القيام
أحسنت
جزاك الله خيرا
مذاهب مختلفين في صلاة من البداية فاتحة الى نهاية الصلاة السلام عليكم و رحمة الله. بغيت غير نفهم واش رسولنا كريم كل مذهب دارليهم صلاة و طريقة
قال رسول الله ﷺ(صلُّو كما رأيتموني أصلي)
وأنت تفتيلهم بخلاف السنة ربي يهديكم
إنما الأعمال بالنيات،
غير صلي وصف (بفتح الصاد وكسر الفاء بشدة) النية ولا تدعي العلم بالسنة وأنت لم تقرأ كل مؤلفات الأئمة الأربعة !!!!
من سدل خالف سنة النبي صلى الله عليه وسلم ومن قبض وافقها وانتهى الكلام
جزاك الله خيرا شيخنا الكريم
أظن ، والله تعالى أعلى وأعلم أن سدل اليدين وإرسالهما هو الصحيح في الصلاة . هذا ما وجدنا عليه آباءنا وأجدادنا نحن المغاربة . أما ما يسمى بالقبض ، أظنها بدعة دخلت المغرب بداية الثمانينات من القرن الماضي .
و الاحاديث الصحيحة في الباب بدعة ؟
السدل مشهور عند متأخري المالكية فقط ، أما المتقدمون فينكرونه جملة و تفصيلا ؛إذ لا يؤيده حديث ضعيف ، فضلا عن حسن أو صحيح .
منهم القرطبي و ابن عبدالبر و الباجي و ابن أبي زيد القيرواني و القاضي عبدالوهاب و القاضي عياض و ابن رشد و الطرطوشي و غيرهم كثير ..
و الظاهر أن المالكية في بلاد المغرب إنما شهروا مذهب السدل في زمن معين مجاراة لمن عاصرهم من ذوي السلطان المخالفين كالعبيديين الروافض و الرستميين الإباضيين ؛ درءا للفتنة .
و إلا فلا يعرف في المذاهب السنية من يقول بالسدل في الصلاة إلا هذا المنقول عن مالك في المدونة ، و هو خلاف ما أثبت في الموطأ .
الامام مالك سؤل عن القبض فقال لااعرفه وانت تقول ان السدل عند المتاخرين فقط ... كيف وهل الامام مالك من المتاخرين
المشهور في المذهب المالكي هو السدل
القبض احاديثه كلها مضطربة اما حديث السدل حديث صحيح صريح
والقبض والسدل كلاهما من مندوبات الصلاة فقط لايدخل في المبطلات ولا الفرائض من صلى بالسدل صلاته صحيحة ومن صلى بالقبض صلاته صحيحة
لا علاقة للسدل الذي سئل عنه مالك في المدونة بالسدل الذي يتحدث عنه هنا ثم أين يوجد حديث فيه السدل؟@@jordialba9484
عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنا معشر الأنبياء أمرنا بتعجيل فطرنا وتأخير سحورنا وأن نضع أيماننا على شمائلنا في الصلاة". رواه ابن حبان 3 / 13. وصححه الألباني
الحمد لله اننا نتبع إمام دار الهجرة
ما جاء عن الأئمة الأربعة في شدة تمسكهم بالسنة]
إن الكثير من الناس اليوم قلدوا المذاهب على جهل، وارتبطوا بقول الشافعي أو أبي حنيفة أو مالك وليس هذا انتقاص منهم، فلابد أن نجل هذه المذاهب وأصحابها؛ لأن الله جل في علاه يقول: {وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا} [النساء:١١٥]، ولكن كل عالم من هؤلاء الأعلام قال: فخذوا بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم واضربوا بقولي عرض الحائط.
وقد قال الشافعي رحمه الله: أجمعت الأمة على أن من استبانت له سنة النبي صلى الله عليه وسلم ليس له أن يدعها لقول أحد كائناً من كان.
وكان مالك رضي الله عنه وأرضاه من شدة تعظيمه للنبي صلى الله عليه وسلم يمشي في المدينة حافياً احتراماً وتقديراً لصاحب القبر، ثم يقول: كل يؤخذ من قوله ويرد إلا صاحب هذا القبر.
فـ الشافعي ومالك وأبو حنيفة وأحمد أصلوا لمذاهبهم، فجاء الأصحاب يأخذون بتأصيلهم، ولكن المقلدة الذين لا يعقلون عن الله ولا عن رسوله صلى الله عليه وسلم، بل ولا عن أئمتهم شيئاً قدموا أقوال الأئمة على أقوال رسول الله صلى الله عليه وسلم، فـ مالك رحمه الله لشدة تحريه وتمسكه بسنة النبي صلى الله عليه وسلم ما كان يفتي إلا بقال الله قال رسول الله، وإذا غابت عنه سنة قال: لا أعلم، ولذلك جاءه رجل ضرب أكباد الإبل من المغرب إلى المدينة ليسأل عن مسألة فقال: ليس لي فيها سنة ائتني بعد أيام، فأتاه بعد أيام ثم فقال ما تبين لي فيها شيء، فقال الرجل: ضربت أكباد الإبل لأسأل مالكاً أعلم أهل المدينة، ويقول لي: لا أعلم فيها شيئاً، فقال: ارجع إلى من بعثك فقل له ذلك، فرجع إلى المغرب وقال لهم ما قاله الإمام مالك، فانتحل أهل المغرب مذهب مالك؛ لتعظيمه سنة النبي صلى الله عليه وسلم.
وجاءه رجل وقال: سأحرم من قبل ذي الحليفة -أي: قبل الميقات- فقال له: لا تفعل، قال: ولم؟ قال: يا بني! كيف تفعل أمراً لم يفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ يا بني! إني أخشى عليك أن ترى أنك فعلت أمراً قد قصر عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم فتكون عليك فتنة، قال الله تعالى: {فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [النور:٦٣].
وكان الإمام الشافعي جالساً مع بعض أصحابه فدخل رجل فسأله فقال أحد تلامذة الإمام الشافعي: هذه المسألة سئل فيها رسول الله وقال فيها كذا، فقال الرجل وكان من الجهلة: يا شافعي! أتقول بقول هذا الرجل؟ وهذا من الجهل، فإن كثيراً من الناس لا يسمع إلا للمشهورين مع أنهم قد يخالفون حديث النبي صلى الله عليه وسلم، وقد جاء في السنن بسند صحيح قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لكل عمل شرة، ولكل شرة فترة، فمن كانت فترته إلى سنتي فقد هدي، ومن أشير إليه بالبنان فلا تعدوه)، وفي هذه العصور نرى تطبيقاً لما قاله النبي صلى الله عليه وسلم.
قال له الشافعي رحمه الله: وما لي لا أقول بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم، أرأيتني خرجت من كنيسة؟! أرأيت في وسطي زناراً؟! وفي هذا تأسيس وتأصيل للطلبة وللمستفتي أن المسألة قال الله قال رسوله، لا يمكن أن تتقدم بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وأيضاً فإن أبا حنيفة الذي يقال عنه: إنه صاحب الرأي والقياس، وإنه يلقي بالأحاديث خلفه، كان من أشد الناس تحرياً للسنة، لكنه كان يعيش في زمان كثر فيه الوضاعون والكذابون فما كان يأخذ منهم الأحاديث، ولا يثق بهم، فلهذا كان يقيس، لكن إذا استبانت السنة عض عليها بالنواجذ، ولذلك كان يقول: بأن الرجل إذا نكح في الحج صح نكاحه، ويستند إلى ما رواه البخاري ومسلم عن ابن عباس رضي الله عنه وأرضاه أنه قال: (تزوج النبي صلى الله عليه وسلم ميمونة وهو محرم)، ولكن ذلك كان وهماً من ابن عباس رضي الله عنه، كما قال سعيد بن المسيب: وهم ابن عباس، ما تزوج النبي صلى الله عليه وسلم ميمونة إلا وهو حلال، لكن هذا دليل على أن أبا حنيفة كان يتمسك بسنة النبي صلى الله عليه وسلم، ويقدمها على أقوال الآخرين.
وأحمد بن حنبل رحمه الله كان يقول: لا تأخذوا عني ولا عن الثوري، وخذوا من حيث أخذنا، يعني: من رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وقد نقل عنه بالتواتر أنه قال: الحديث الضعيف أولى عندي من القياس.
تأويل ذلك ما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية: كان في عرف المتقدمين أن الحديث ينقسم إلى قسمين: صحيح وضعيف، والضعيف يأتي فيه ما هو محتج به وما ليس بمحتج به، والمحتج به هو الذي ارتقى إلى درجة الحسن وهو ما بين الصحيح والضعيف، والغير محتج به هو الضعيف إذاً: معنى قول الإمام أحمد بن حنبل أن الحديث الحسن الذي فيه راوٍ خفيف الضبط هو الذي يقدمه على القياس، فكان يأخذ بقول النبي صلى الله عليه وسلم، ثم بقول الصحابة، ثم بقول الشافعي إن لم يجد، أو يأخذ بالقياس في أضيق الأحوال.
إن أصحاب المذاهب رفعوا الأئمة إلى أعظم المكانات لكنهم لم يقلدوهم كما قلدهم الكثير من الناس، فالإمام مالك رحمه الله كان يرى المسح في السفر دون الحضر، لكن أصبغ وهو من أتباع الإمام مالك قال: وقد ثبتت سنة النبي صلى الله عليه وسلم بالمسح في الحضر والسفر، وهي أحب إلينا من قول مالك.
ايوا كيفاش صلى رسول الله دابة كل مذهب دار طريقتو . صلوا كما ىايتموني اصلي . شكون شاف فينا رسول الله تصلي
لماذا لم تذكر ما ذكره الإمام مالك في موطئه من حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله صلى الله عليه وسلم قال: إنا معشر الأنبياء أمرنا أن نضع أيماننا على شمائلنا في الصلاة.
الله المستعان.
الله المستعان
ألم تسمع الشيخ يتكلم في الفيديو قال أن هذه الأحاديث مضطربة عند المالكية
كان رسول الله يصلي وصلى خلفه جميع الصحابة...فكيف اختلف في هذه القضية ؟
الذين يثيرون هذه المسألة ويقفون عندها هم المجسمة الجدد. تجدهم يقولون إن القبض سنة، ولكن حالهم يدل على أنهم يعتقدون فرضيته، هذا من جهة،ومن جهة أخرى ينكرون السدل أصلا، مع أنه ثابت عن بعض الصحابة بسند صحيح،ولو فرضنا أنه ثبت عن صحابي واحد فقط، فهذا يكفي في ثبوته لأنه لا يمكن أن يخالف الصحابي الرسول صلى الله عليه وسلم،ولا يمكن أيضا أن لا ينكر عليه من بقيتهم.
#أما أصحاب المذاهب السنية الأربعة فإنهم يعترفون بأن السدل ثابت عند السادة المالكية. فإثارة هذه المسألة وتضخيمها إنما حدث بعد ظهور النابتة.
اتق الله وقل خيرا او اصمت فإن كل ما تكتبه وتقوله يكتب عليك وستلقاه كتابا منشورا امامك ما ذا تقول الله على القذف
انا راني ڨاعد نخمم في صاحب الكاميرا...وين راه حاطتها.........?.......جاتني بلي المحدث راه في الطابق الأول.....راني خايف يطيح علي..............!!!!!!!!!!!
قول مالك عن القبض..اكرهه...فهذا في باب الاعتماد وليس الاستنان.... والا خالف مالك نفسه بين الموطأ والمدونة....كان قد سؤل مالك عن الاعتماد بالجدار او العصا او على القبض في الصلاة... اي ان الانسان عندما يتعب عند اطالة الصلاة فيحدث ان يعتمد على جدار او على العصا او او يقبض يديه الى صدره معتمدا عليهما هنا كرهه مالك وليس القبض للسنة.....والله اعلم
لي تي صلي بالسدل ما تتبانش عليه صفة الصلاة.
أما الذي يتأسى بإمام الأئمة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه يصلي بالقبض فهو على صواب.
ومافي السدل حقق من حديث. وقد أعياالفطاحل ماتريد
حتى انه لم يقل له فارفع يديك فهذا ليس دليل
خير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم ، والذي ثبت عنه أنه كان يضع كلنى يديه على صدره ، مختصر ،
قال الإمام مالك رحمه الله تعالى ،
ليس لأحد بعد النبي صلى الله عليه وسلم إلا ويأخذ ويرد من كلامه إلا الرسول صلى الله عليه وسلم.
وعند التنازع اي الخلاف أمرنا الله تعالى حيق فإذا تمازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول . وليس إلى قول ورأي فلان وعلان.
السدل و القبض كلهما من المندوبات لورود الأحاديث الصحيحة في هدا الباب وعمل اهل المدينة والصحابة رضوان الله عليهم ولا يجب الانكار على من اتخد القبض او البسط والله اعلم
كيفاش بغيتونا نتيقوا السنة نتوما مختلفين أصلا
روى الإمام مالك حديث في الموطأ ينص على وضع اليمين على اليسار في الصلاة، و الإسدال يبقى بدون دليل عليه من الكتاب و السنة.
عمل اهل الودينة أقوى من الحديث الآحاد فلا تتحدث بجهلك. هذا عصر العلم، فلا مكان لتخريفات الوهابية والسلفية. لعن الله الجهل.
@@s.anoniem4182 من هو الجاهل الذي يعمل بدليل قال الله قال الرسول قال الصحابة أم من قال قال شيخي و لا ندري من أين لشيخك هذا.
@@abdalahyoucef5090 أنت من العوام. فلا تعرف كيف يتعامل المالكية مع السنة من ناحية أصولهم. فعمل أهل المدينة متواتر عن السلف فهو مقدم عند مالك وأصحابه. والرواية لا يعني العمل به مباشرة. ففي الموطأ أحاديث متعددة تخالف ما عليه مالك وهذا شأن أهل العلم يعلمون ماذا يفعلون. فعليك بالتباع العلماء والصمت لأن جهلك يضرك
@@s.anoniem4182 هذه فلسفة أو دروشة.
@@s.anoniem4182لا زال الشيخ يقول ان المسالة خلافية لا باس فيها. وانتم هنا تتراشقون بكلام جارح
لا يوجد حديث واحد بصلاة السدل، حتى مالك قبض حتى قبط الله روحه، الدين قال الله، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، نسأل الله الهداية للمسلمين ولنا،
احاديث القبض اللتي اوردها الامام مالك كلها من خبر واحد "آحاد" والمثواثر قول سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم (صلوا كما رايتموني اصلي) وهذه الصفة ورثها اهل المدينة لذلك كره مالك القبض لأنه يتعارض مع عمل أهل المدينة
الصواب في اللغة: قبض وليس قبط
كلام منطقي❤
من صلى بالسدل فصلاته صحيحة ومن صلى بالقبض فصلاته صحيحة.
ولكن الارجح هو السدل لانه هو الاصل.
هناك أحاديث .كثيرة ولكن كلها منقطعة
ومضطربة❤
الذين اجازوا السدل
الحسن البصري
ابراهيم النخعي
ابن الزبير
النووي
الليث ابن سعد
ابن المسيب
والشافعي
وغيرهم❤كلهم اجازوا السدل فالكلام في هذا الموضوع طويل جدا فلنكتفي
بهذا القدر❤
ruclips.net/video/N9bVAtKh-BQ/видео.htmlsi=3asFRmWerBwZQTNo
الشيخ سعيد الكملي يشرح المسألة
القبض والسدل في الصلاة والحكمة من القبض
12-2-2006 | إسلام ويب
السؤال:
ما هي الحكمة من القبض في الصلاة؟ وما هو الفرق بين السدل والقبض؟ بصيغة أخرى ما المغزى من القبض؟
الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد سبق في الفتوى رقم:2591، التفصيل في حكم القبض والسدل فراجعها، والحكمة من القبض هو كف اليدين عن العبث بهما، والاتصاف بالخشوع والتذلل لله تعالى إلى غير ذلك من الحكم التي نبه عليها بعض أهل العلم فقد قال الزرقاني في شرحه لموطأ الإمام مالك بعد بيانه لصفة القبض الصحيحة:
قال العلماء: الحكمة في هذه الهيئة أنه صفة السائل الذليل وهو أمنع من العبث وأقرب إلى الخشوع.
ومن اللطائف قول بعضهم القلب موضع النية والعادة أن من احترز على حفظ شيء جعل يديه عليه انتهى.
وقال المناوي في فيض القدير:
(كان إذا قام في الصلاة قبض على شماله بيمينه) بأن يقبض بكفه اليمين كوع اليسرى وبعض الساعد والرسغ باسطا أصابعها في عرض المفصل أو ناشرا لها صوب الساعد ويضعهما تحت صدره، وحكمته أن يكون فوق أشرف الأعضاء وهو القلب فإنه تحت الصدر، وقيل لأن القلب محل النية والعادة جارية بأن من احتفظ على شيء جعل يديه عليه، ولهذا يقال في المبالغة أخذه بكلتا يديه. انتهى
والله أعلم.
www.islamweb.net
تأتي بكلام من صفحة وهابية .. تكفر الانسو الجان
اعلم اصلحك الله ان الرأي الفقهي يؤخد من صدور ولسان العلماء بالسند الشرعي إلى حضرة سيدنا رسول الله،اما استشارة المواقع المشبوهة قصد المحاججة في الدين فهذه بدعة ما بعدها بدعة 🤦 فافهم ترشد
@@Universalmind79
ههههه 👍👍👍👍👍👍
ابتعد عن آل سعود فإنهم يأتون بشاكيرا ورونالدو إلى حضرة رسول الله صلى الله عليه وسلم
الاشاعرة يتمسحون بالمذهب المالكي في الفروع ويخالفونه في الاصول ؟؟!!!
السدل ليس فيه حديث ولو ضعيفا القبض فيه عدة احاديث وإن كانت غير قوية ولكن من السنة القبض وهناك آثار عن الإمام مالك كان يقبض
أخرج الطبراني في الكبير بسند صحيح عن ابن عباس سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: إنا معاشر الأنبياء أمرنا بتعجيل فطرنا وتأخير سحورنا وأن نضع أيماننا على شمائلنا في الصلاة وروى الطبراني عن أبي الدرداء وابن عبد البر عن أبي هريرة رفعاه: ثلاث من أخلاق النبوّة تعجيل الإفطار وتأخير السحور
الشيخ المكملي أنكر السدل عن مالك ...واش ك دير الخواطر لبني عبد الوهاب و نسى مغربيته
😂😂😂😂😂😂
قبض صلى الله عليه وسلم حتى قبض
والو الفقيه ماعندك دليل مالك إلا الحمية
أنت تحتاج إلى كثير من الأدب
يا شيخ الصلاة بالسدل يقوم بها الشيعة
.السدل هو الأصل
والقبض أحاديثه مضطربة ضعيفة ..
تبارك الله على المحقق أدلة القبض موجودة في الصحيحين وغيرهما من طريق اكثر من 18صحابيا.تصل حد التواتر .اما السدل فلا حديث له ولا ضعيف .
من قال لك ان احاديث السدل غير موجودة.....
فهي موجودة في كتب الحديث.
انظر .كلام ابن المنذر والشوكاني في نيل الاوطار
وانظر كلام الشافعي ماذا قال عن السدل كان يامربه وغيرهم ابحث
ليس هناك دليل من فعله و تعبده صلى الله عليه و سلم الاسدال في الصلاة و الادلة على الوضع اليمنى على اليسرا متواترة و معضم من يقولون بالسدل لا دليل الا من بعض الاقول و افعال الشيعة حتى حديث القبض موجود في الموطة مالك رحمه الله و لا وجود على انه اسدل حتى و لو وجد من فعل مالك الاقتداء بالرسول حيث مالك كان يقول اذا صح الحديث فهو مذهبي ولكن المتعصبة بتقليدهم الاعمة لا علم لهم
تعلم الاملاء أولا ثم رد على اسيادك
@@yahyahalima6930السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان لا يقرأ ولا يكتب ومع ذلك جاء بالقرأن والسنة ،
يوجد من يحسن الإملاء لكن لا يفقه إلا القليل ويوجد من لا يحسن الإملاء لكن يفقه الكثير فالعبرة بمعرفة الحق عند إختلاف علماء المذاهب ،
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
@@WalidDghijfy وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته ، اعلم يا أخي أن مقارنتك ليست في محلها ،فرسول الله صلى عليه وسلم لم يكن يقرأ ولا يكتب لأن الله تعالى أراد له ذلك فقال عز من قائل: وما كنت تتلوا من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون. أم عامة الخلق فمن لا يحسن القراءة والكتابة فمن الأحسن له أن يسكت وعيب عليه أن يرد على من هو أعلى درجة منه في الفهم والعلم. فالمريض لا يناقش مع الطبيب محتويات الدواء لأنه ليس من اختصاصه وحتى لو أفراد أن يفهمه فلن يفهم شيئا إلا إذا كانت لديه معلومات حول ذلك.