Размер видео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показать панель управления
Автовоспроизведение
Автоповтор
الصوت يا شيخنابارك الله فيكم
ألا يجوز في ويلي عليك خوفها عليه من أهلها خاصةً أن الشطر السابق "لما جئت زائرها"
11:31
افضل من شرح المعلقات🥰🥰🔥
وَدِّع هُرَيرَةَ إِنَّ الرَكبَ مُرتَحِلُوَهَل تُطيقُ وَداعاً أَيُّها الرَجُلُغَرّاءُ فَرعاءُ مَصقولٌ عَوارِضُهاتَمشي الهُوَينا كَما يَمشي الوَجي الوَحِلُكَأَنَّ مِشيَتَها مِن بَيتِ جارَتِهامَرُّ السَحابَةِ لا رَيثٌ وَلا عَجَلُتَسمَعُ لِلحَليِ وَسواساً إِذا اِنصَرَفَتكَما اِستَعانَ بِريحٍ عِشرِقٌ زَجِلُلَيسَت كَمَن يَكرَهُ الجيرانُ طَلعَتَهاوَلا تَراها لِسِرِّ الجارِ تَختَتِلُيَكادُ يَصرَعُها لَولا تَشَدُّدُهاإِذا تَقومُ إِلى جاراتِها الكَسَلُإِذا تُعالِجُ قِرناً ساعَةً فَتَرَتوَاِهتَزَّ مِنها ذَنوبُ المَتنِ وَالكَفَلُمِلءُ الوِشاحِ وَصِفرُ الدَرعِ بَهكَنَةٌإِذا تَأَتّى يَكادُ الخَصرُ يَنخَزِلُصَدَّت هُرَيرَةُ عَنّا ما تُكَلِّمُناجَهلاً بِأُمِّ خُلَيدٍ حَبلَ مَن تَصِلُأَأَن رَأَت رَجُلاً أَعشى أَضَرَّ بِهِرَيبُ المَنونِ وَدَهرٌ مُفنِدٌ خَبِلُنِعمَ الضَجيعُ غَداةَ الدَجنِ يَصرَعَهالِلَّذَةِ المَرءِ لا جافٍ وَلا تَفِلُهِركَولَةٌ فُنُقٌ دُرمٌ مَرافِقُهاكَأَنَّ أَخمَصَها بِالشَوكِ مُنتَعِلُإِذا تَقومُ يَضوعُ المِسكُ أَصوِرَةًوَالزَنبَقُ الوَردُ مِن أَردانِها شَمِلُما رَوضَةٌ مِن رِياضِ الحَزنِ مُعشَبَةٌخَضراءُ جادَ عَلَيها مُسبِلٌ هَطِلُيُضاحِكُ الشَمسَ مِنها كَوكَبٌ شَرِقٌمُؤَزَّرٌ بِعَميمِ النَبتِ مُكتَهِلُيَوماً بِأَطيَبَ مِنها نَشرَ رائِحَةٍوَلا بِأَحسَنَ مِنها إِذ دَنا الأُصُلُعُلَّقتُها عَرَضاً وَعُلَّقَت رَجُلاًغَيري وَعُلَّقَ أُخرى غَيرَها الرَجُلُوَعَلَّقَتهُ فَتاةٌ ما يُحاوِلُهامِن أَهلِها مَيِّتٌ يَهذي بِها وَهِلُوَعُلِّقَتني أُخَيرى ما تُلائِمُنيفَاِجتَمَعَ الحُبَّ حُبّاً كُلُّهُ تَبِلُفَكُلُّنا مُغرَمٌ يَهذي بِصاحِبِهِناءٍ وَدانٍ وَمَحبولٌ وَمُحتَبِلُقالَت هُرَيرَةُ لَمّا جِئتُ زائِرَهاوَيلي عَلَيكَ وَوَيلي مِنكَ يا رَجُلُيا مَن يَرى عارِضاً قَد بِتُّ أَرقُبُهُكَأَنَّما البَرقُ في حافاتِهِ الشُعَلُلَهُ رِدافٌ وَجَوزٌ مُفأَمٌ عَمِلٌمُنَطَّقٌ بِسِجالِ الماءِ مُتَّصِلُلَم يُلهِني اللَهوُ عَنهُ حينَ أَرقُبُهُوَلا اللَذاذَةُ مِن كَأسٍ وَلا الكَسَلُفَقُلتُ لِلشَربِ في دُرنى وَقَد ثَمِلواشيموا وَكَيفَ يَشيمُ الشارِبُ الثَمِلُبَرقاً يُضيءُ عَلى أَجزاعِ مَسقِطِهِوَبِالخَبِيَّةِ مِنهُ عارِضٌ هَطِلُقالوا نِمارٌ فَبَطنُ الخالِ جادَهُمافَالعَسجَدِيَّةُ فَالأَبلاءُ فَالرِجَلُفَالسَفحُ يَجري فَخِنزيرٌ فَبُرقَتُهُحَتّى تَدافَعَ مِنهُ الرَبوُ فَالجَبَلُحَتّى تَحَمَّلَ مِنهُ الماءَ تَكلِفَةًرَوضُ القَطا فَكَثيبُ الغَينَةِ السَهِلُيَسقي دِياراً لَها قَد أَصبَحَت عُزُباًزوراً تَجانَفَ عَنها القَودُ وَالرَسَلُوَبَلدَةً مِثلِ ظَهرِ التُرسِ موحِشَةٍلِلجِنِّ بِاللَيلِ في حافاتِها زَجَلُلا يَتَنَمّى لَها بِالقَيظِ يَركَبُهاإِلّا الَّذينَ لَهُم فيما أَتَوا مَهَلُجاوَزتُها بِطَليحٍ جَسرَةٍ سُرُحٍفي مِرفَقَيها إِذا اِستَعرَضتَها فَتَلُإِمّا تَرَينا حُفاةً لا نِعالَ لَناإِنّا كَذَلِكَ ما نَحفى وَنَنتَعِلُفَقَد أُخالِسُ رَبَّ البَيتِ غَفلَتَهُوَقَد يُحاذِرُ مِنّي ثُمَّ ما يَئلُوَقَد أَقودُ الصَبى يَوماً فَيَتبَعُنيوَقَد يُصاحِبُني ذو الشِرَّةِ الغَزِلُوَقَد غَدَوتُ إِلى الحانوتِ يَتبَعُنيشاوٍ مِشَلٌّ شَلولٌ شُلشُلٌ شَوِلُفي فِتيَةٍ كَسُيوفِ الهِندِ قَد عَلِمواأَن لَيسَ يَدفَعُ عَن ذي الحيلَةِ الحِيَلُنازَعتُهُم قُضُبَ الرَيحانِ مُتَّكِئاًوَقَهوَةً مُزَّةٌ راوُوقُها خَضِلُلا يَستَفيقونَ مِنها وَهيَ راهَنَةٌإِلّا بِهاتِ وَإِن عَلَّوا وَإِن نَهِلوايَسعى بِها ذو زُجاجاتٍ لَهُ نُطَفٌمُقَلِّصٌ أَسفَلَ السِربالِ مُعتَمِلُوَمُستَجيبٍ تَخالُ الصَنجَ يَسمَعُهُإِذا تُرَجِّعُ فيهِ القَينَةُ الفُضُلُمِن كُلِّ ذَلِكَ يَومٌ قَد لَهَوتُ بِهِوَفي التَجارِبِ طولُ اللَهوِ وَالغَزَلُوَالساحِباتُ ذُيولَ الخَزِّ آوِنَةًوَالرافِلاتُ عَلى أَعجازِها العِجَلُأَبلِغ يَزيدَ بَني شَيبانَ مَألُكَةًأَبا ثُبيتٍ أَما تَنفَكُّ تَأتَكِلُأَلَستَ مُنتَهِياً عَن نَحتِ أَثلَتِناوَلَستَ ضائِرَها ما أَطَّتِ الإِبِلُتُغري بِنا رَهطَ مَسعودٍ وَإِخوَتِهِعِندَ اللِقاءِ فَتُردي ثُمَّ تَعتَزِلُلَأَعرِفَنَّكَ إِن جَدَّ النَفيرُ بِناوَشُبَّتِ الحَربُ بِالطُوّافِ وَاِحتَمَلواكَناطِحٍ صَخرَةً يَوماً لِيَفلِقَهافَلَم يَضِرها وَأَوهى قَرنَهُ الوَعِلُلَأَعرِفَنَّكَ إِن جَدَّت عَداوَتُناوَاِلتُمِسَ النَصرُ مِنكُم عوضُ تُحتَمَلُتُلزِمُ أَرماحَ ذي الجَدَّينِ سَورَتَناعِندَ اللِقاءِ فَتُرديهِم وَتَعتَزِلُلا تَقعُدَنَّ وَقَد أَكَّلتَها حَطَباًتَعوذُ مِن شَرِّها يَوماً وَتَبتَهِلُقَد كانَ في أَهلِ كَهفٍ إِن هُمُ قَعَدواوَالجاشِرِيَّةِ مَن يَسعى وَيَنتَضِلُسائِل بَني أَسَدٍ عَنّا فَقَد عَلِمواأَن سَوفَ يَأتيكَ مِن أَنبائِنا شَكَلُوَاِسأَل قُشَيراً وَعَبدَ اللَهِ كُلُّهُمُوَاِسأَل رَبيعَةَ عَنّا كَيفَ نَفتَعِلُإِنّا نُقاتِلُهُم ثُمَّتَ نَقتُلُهُمعِندَ اللِقاءِ وَهُم جاروا وَهُم جَهِلواكَلّا زَعَمتُم بِأَنّا لا نُقاتِلُكُمإِنّا لِأَمثالِكُم يا قَومَنا قُتُلُحَتّى يَظَلَّ عَميدُ القَومِ مُتَّكِئاًيَدفَعُ بِالراحِ عَنهُ نِسوَةٌ عُجُلُأَصابَهُ هِندُوانِيٌّ فَأَقصَدَهُأَو ذابِلٌ مِن رِماحِ الخَطِّ مُعتَدِلُقَد نَطعَنُ العيرَ في مَكنونِ فائِلِهِوَقَد يَشيطُ عَلى أَرماحِنا البَطَلُهَل تَنتَهونَ وَلا يَنهى ذَوي شَطَطٍكَالطَعنِ يَذهَبُ فيهِ الزَيتُ وَالفُتُلُإِنّي لَعَمرُ الَّذي خَطَّت مَناسِمُهالَهُ وَسيقَ إِلَيهِ الباقِرُ الغُيُلُلَئِن قَتَلتُم عَميداً لَم يَكُن صَدَداًلَنَقتُلَن مِثلَهُ مِنكُم فَنَمتَثِلُلَئِن مُنيتَ بِنا عَن غِبِّ مَعرَكَةٍلَم تُلفِنا مِن دِماءِ القَومِ نَنتَفِلُنَحنُ الفَوارِسُ يَومَ الحِنوِ ضاحِيَةًجَنبي فُطَيمَةَ لا ميلٌ وَلا عُزُلُقالوا الرُكوبَ فَقُلنا تِلكَ عادَتُناأَو تَنزِلونَ فَإِنّا مَعشَرٌ نُزُلُ
بوركتم
دكتور بارك الله فيك ارجوك أن تشرح لي كتاب القواعد والتطبيقات في الابدال والاعلال لعبد السميع شبانة ارجوك عندي امتحان فيه وصعب عليا ومفيش احد سهله عليا وخصوصا اني بفهم من حضرتك منذ شرحك لكتاب الاشموني لالفية ابن مالك 😢ارجوك
بارك الله فيك
الصوت غير واضح فيه ضجيج خلفي
الصوت غير واضح
الصوت يا شيخنا
بارك الله فيكم
ألا يجوز في ويلي عليك خوفها عليه من أهلها خاصةً أن الشطر السابق "لما جئت زائرها"
11:31
افضل من شرح المعلقات🥰🥰🔥
وَدِّع هُرَيرَةَ إِنَّ الرَكبَ مُرتَحِلُ
وَهَل تُطيقُ وَداعاً أَيُّها الرَجُلُ
غَرّاءُ فَرعاءُ مَصقولٌ عَوارِضُها
تَمشي الهُوَينا كَما يَمشي الوَجي الوَحِلُ
كَأَنَّ مِشيَتَها مِن بَيتِ جارَتِها
مَرُّ السَحابَةِ لا رَيثٌ وَلا عَجَلُ
تَسمَعُ لِلحَليِ وَسواساً إِذا اِنصَرَفَت
كَما اِستَعانَ بِريحٍ عِشرِقٌ زَجِلُ
لَيسَت كَمَن يَكرَهُ الجيرانُ طَلعَتَها
وَلا تَراها لِسِرِّ الجارِ تَختَتِلُ
يَكادُ يَصرَعُها لَولا تَشَدُّدُها
إِذا تَقومُ إِلى جاراتِها الكَسَلُ
إِذا تُعالِجُ قِرناً ساعَةً فَتَرَت
وَاِهتَزَّ مِنها ذَنوبُ المَتنِ وَالكَفَلُ
مِلءُ الوِشاحِ وَصِفرُ الدَرعِ بَهكَنَةٌ
إِذا تَأَتّى يَكادُ الخَصرُ يَنخَزِلُ
صَدَّت هُرَيرَةُ عَنّا ما تُكَلِّمُنا
جَهلاً بِأُمِّ خُلَيدٍ حَبلَ مَن تَصِلُ
أَأَن رَأَت رَجُلاً أَعشى أَضَرَّ بِهِ
رَيبُ المَنونِ وَدَهرٌ مُفنِدٌ خَبِلُ
نِعمَ الضَجيعُ غَداةَ الدَجنِ يَصرَعَها
لِلَّذَةِ المَرءِ لا جافٍ وَلا تَفِلُ
هِركَولَةٌ فُنُقٌ دُرمٌ مَرافِقُها
كَأَنَّ أَخمَصَها بِالشَوكِ مُنتَعِلُ
إِذا تَقومُ يَضوعُ المِسكُ أَصوِرَةً
وَالزَنبَقُ الوَردُ مِن أَردانِها شَمِلُ
ما رَوضَةٌ مِن رِياضِ الحَزنِ مُعشَبَةٌ
خَضراءُ جادَ عَلَيها مُسبِلٌ هَطِلُ
يُضاحِكُ الشَمسَ مِنها كَوكَبٌ شَرِقٌ
مُؤَزَّرٌ بِعَميمِ النَبتِ مُكتَهِلُ
يَوماً بِأَطيَبَ مِنها نَشرَ رائِحَةٍ
وَلا بِأَحسَنَ مِنها إِذ دَنا الأُصُلُ
عُلَّقتُها عَرَضاً وَعُلَّقَت رَجُلاً
غَيري وَعُلَّقَ أُخرى غَيرَها الرَجُلُ
وَعَلَّقَتهُ فَتاةٌ ما يُحاوِلُها
مِن أَهلِها مَيِّتٌ يَهذي بِها وَهِلُ
وَعُلِّقَتني أُخَيرى ما تُلائِمُني
فَاِجتَمَعَ الحُبَّ حُبّاً كُلُّهُ تَبِلُ
فَكُلُّنا مُغرَمٌ يَهذي بِصاحِبِهِ
ناءٍ وَدانٍ وَمَحبولٌ وَمُحتَبِلُ
قالَت هُرَيرَةُ لَمّا جِئتُ زائِرَها
وَيلي عَلَيكَ وَوَيلي مِنكَ يا رَجُلُ
يا مَن يَرى عارِضاً قَد بِتُّ أَرقُبُهُ
كَأَنَّما البَرقُ في حافاتِهِ الشُعَلُ
لَهُ رِدافٌ وَجَوزٌ مُفأَمٌ عَمِلٌ
مُنَطَّقٌ بِسِجالِ الماءِ مُتَّصِلُ
لَم يُلهِني اللَهوُ عَنهُ حينَ أَرقُبُهُ
وَلا اللَذاذَةُ مِن كَأسٍ وَلا الكَسَلُ
فَقُلتُ لِلشَربِ في دُرنى وَقَد ثَمِلوا
شيموا وَكَيفَ يَشيمُ الشارِبُ الثَمِلُ
بَرقاً يُضيءُ عَلى أَجزاعِ مَسقِطِهِ
وَبِالخَبِيَّةِ مِنهُ عارِضٌ هَطِلُ
قالوا نِمارٌ فَبَطنُ الخالِ جادَهُما
فَالعَسجَدِيَّةُ فَالأَبلاءُ فَالرِجَلُ
فَالسَفحُ يَجري فَخِنزيرٌ فَبُرقَتُهُ
حَتّى تَدافَعَ مِنهُ الرَبوُ فَالجَبَلُ
حَتّى تَحَمَّلَ مِنهُ الماءَ تَكلِفَةً
رَوضُ القَطا فَكَثيبُ الغَينَةِ السَهِلُ
يَسقي دِياراً لَها قَد أَصبَحَت عُزُباً
زوراً تَجانَفَ عَنها القَودُ وَالرَسَلُ
وَبَلدَةً مِثلِ ظَهرِ التُرسِ موحِشَةٍ
لِلجِنِّ بِاللَيلِ في حافاتِها زَجَلُ
لا يَتَنَمّى لَها بِالقَيظِ يَركَبُها
إِلّا الَّذينَ لَهُم فيما أَتَوا مَهَلُ
جاوَزتُها بِطَليحٍ جَسرَةٍ سُرُحٍ
في مِرفَقَيها إِذا اِستَعرَضتَها فَتَلُ
إِمّا تَرَينا حُفاةً لا نِعالَ لَنا
إِنّا كَذَلِكَ ما نَحفى وَنَنتَعِلُ
فَقَد أُخالِسُ رَبَّ البَيتِ غَفلَتَهُ
وَقَد يُحاذِرُ مِنّي ثُمَّ ما يَئلُ
وَقَد أَقودُ الصَبى يَوماً فَيَتبَعُني
وَقَد يُصاحِبُني ذو الشِرَّةِ الغَزِلُ
وَقَد غَدَوتُ إِلى الحانوتِ يَتبَعُني
شاوٍ مِشَلٌّ شَلولٌ شُلشُلٌ شَوِلُ
في فِتيَةٍ كَسُيوفِ الهِندِ قَد عَلِموا
أَن لَيسَ يَدفَعُ عَن ذي الحيلَةِ الحِيَلُ
نازَعتُهُم قُضُبَ الرَيحانِ مُتَّكِئاً
وَقَهوَةً مُزَّةٌ راوُوقُها خَضِلُ
لا يَستَفيقونَ مِنها وَهيَ راهَنَةٌ
إِلّا بِهاتِ وَإِن عَلَّوا وَإِن نَهِلوا
يَسعى بِها ذو زُجاجاتٍ لَهُ نُطَفٌ
مُقَلِّصٌ أَسفَلَ السِربالِ مُعتَمِلُ
وَمُستَجيبٍ تَخالُ الصَنجَ يَسمَعُهُ
إِذا تُرَجِّعُ فيهِ القَينَةُ الفُضُلُ
مِن كُلِّ ذَلِكَ يَومٌ قَد لَهَوتُ بِهِ
وَفي التَجارِبِ طولُ اللَهوِ وَالغَزَلُ
وَالساحِباتُ ذُيولَ الخَزِّ آوِنَةً
وَالرافِلاتُ عَلى أَعجازِها العِجَلُ
أَبلِغ يَزيدَ بَني شَيبانَ مَألُكَةً
أَبا ثُبيتٍ أَما تَنفَكُّ تَأتَكِلُ
أَلَستَ مُنتَهِياً عَن نَحتِ أَثلَتِنا
وَلَستَ ضائِرَها ما أَطَّتِ الإِبِلُ
تُغري بِنا رَهطَ مَسعودٍ وَإِخوَتِهِ
عِندَ اللِقاءِ فَتُردي ثُمَّ تَعتَزِلُ
لَأَعرِفَنَّكَ إِن جَدَّ النَفيرُ بِنا
وَشُبَّتِ الحَربُ بِالطُوّافِ وَاِحتَمَلوا
كَناطِحٍ صَخرَةً يَوماً لِيَفلِقَها
فَلَم يَضِرها وَأَوهى قَرنَهُ الوَعِلُ
لَأَعرِفَنَّكَ إِن جَدَّت عَداوَتُنا
وَاِلتُمِسَ النَصرُ مِنكُم عوضُ تُحتَمَلُ
تُلزِمُ أَرماحَ ذي الجَدَّينِ سَورَتَنا
عِندَ اللِقاءِ فَتُرديهِم وَتَعتَزِلُ
لا تَقعُدَنَّ وَقَد أَكَّلتَها حَطَباً
تَعوذُ مِن شَرِّها يَوماً وَتَبتَهِلُ
قَد كانَ في أَهلِ كَهفٍ إِن هُمُ قَعَدوا
وَالجاشِرِيَّةِ مَن يَسعى وَيَنتَضِلُ
سائِل بَني أَسَدٍ عَنّا فَقَد عَلِموا
أَن سَوفَ يَأتيكَ مِن أَنبائِنا شَكَلُ
وَاِسأَل قُشَيراً وَعَبدَ اللَهِ كُلُّهُمُ
وَاِسأَل رَبيعَةَ عَنّا كَيفَ نَفتَعِلُ
إِنّا نُقاتِلُهُم ثُمَّتَ نَقتُلُهُم
عِندَ اللِقاءِ وَهُم جاروا وَهُم جَهِلوا
كَلّا زَعَمتُم بِأَنّا لا نُقاتِلُكُم
إِنّا لِأَمثالِكُم يا قَومَنا قُتُلُ
حَتّى يَظَلَّ عَميدُ القَومِ مُتَّكِئاً
يَدفَعُ بِالراحِ عَنهُ نِسوَةٌ عُجُلُ
أَصابَهُ هِندُوانِيٌّ فَأَقصَدَهُ
أَو ذابِلٌ مِن رِماحِ الخَطِّ مُعتَدِلُ
قَد نَطعَنُ العيرَ في مَكنونِ فائِلِهِ
وَقَد يَشيطُ عَلى أَرماحِنا البَطَلُ
هَل تَنتَهونَ وَلا يَنهى ذَوي شَطَطٍ
كَالطَعنِ يَذهَبُ فيهِ الزَيتُ وَالفُتُلُ
إِنّي لَعَمرُ الَّذي خَطَّت مَناسِمُها
لَهُ وَسيقَ إِلَيهِ الباقِرُ الغُيُلُ
لَئِن قَتَلتُم عَميداً لَم يَكُن صَدَداً
لَنَقتُلَن مِثلَهُ مِنكُم فَنَمتَثِلُ
لَئِن مُنيتَ بِنا عَن غِبِّ مَعرَكَةٍ
لَم تُلفِنا مِن دِماءِ القَومِ نَنتَفِلُ
نَحنُ الفَوارِسُ يَومَ الحِنوِ ضاحِيَةً
جَنبي فُطَيمَةَ لا ميلٌ وَلا عُزُلُ
قالوا الرُكوبَ فَقُلنا تِلكَ عادَتُنا
أَو تَنزِلونَ فَإِنّا مَعشَرٌ نُزُلُ
بوركتم
دكتور بارك الله فيك ارجوك أن تشرح لي كتاب القواعد والتطبيقات في الابدال والاعلال لعبد السميع شبانة ارجوك عندي امتحان فيه وصعب عليا ومفيش احد سهله عليا وخصوصا اني بفهم من حضرتك منذ شرحك لكتاب الاشموني لالفية ابن مالك 😢ارجوك
بارك الله فيك
الصوت غير واضح فيه ضجيج خلفي
الصوت غير واضح