كان رسول الله ﷺ يقول: اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، واجعل الموت راحة لي من كل شر 📚رواه مسلم 2720
- أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه♥️ - أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه☘️ - أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه 🌿
عن البراء بن عازب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : ( من منح منيحة ورِق أو منيحة لبن أو هدى زقاقا فهو كعتاق نسمة ومن قال " لا إله إلا الله وحده لا شريك له , له الملك و له الحمد و هو على كل شيء قدير " فهو كعتق نسمة)...المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم: 2/345 | خلاصة حكم المحدث : رواته محتج بهم في الصحيح. "منيحة الورق: القرض".... منيحة لبن: شاة يستفاد من لبنها""..... """هدى زقاق: أرشد"" ضالا إلى الطرق أو أعمى"""
هل للمالكية دليل على السدل الحمد لله. جاء عن سهل بن سعد قال : كان الناس يؤمرون أن يضع الرجلُ اليمنى على ذراعه اليسرى في الصلاة . رواه البخاري رقم (740) وعن ابن عباس - رضي الله عنهما - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إنا معشر الأنبياء أُمرنا أن نؤخر سحورنا ونعجل فطرنا وأن نمسك بأيماننا على شمائلنا في صلاتنا أخرجه ابن حبان في الصحيح(3/13-14). ومن هذين الحديثين يتبين لنا خطأ من يرسل يديه ، إذ وضع اليد اليمنى على اليسرى هو هدي نبينا صلى الله عليه وسلم وهدي الأنبياء قبله انظر زاد المعاد1/202 قال ابن عبد البر : لم يأت عن النبي صلى الله عليه وسلم فيه خلاف وهو قول الجمهور من الصحابة والتابعين وهو الذي ذكره مالك في الموطأ ولم يحك ابن المنذر وغيره عن مالك غيره ، .. . انظر الفتح ( 2/224 ) ونيل والأوطار ( 2/201) . وذكر المالكية في رواية سنية القبض في الفرض والنفل : أنها الأظهر ، لأن الناس كانوا يؤمرون في الصدر الأول انظر القوانين 65 . والمشهور في كتب المتأخرين من المالكية أن وضع اليدين تحت الصدر فوق السرة مندوب للمصلي المتنفل وكذا للمفترض إن قصد بالوضع الاتباع أو لم يقصد شيئاً أما إن قصد الاعتماد والاتكاء على يديه بوضعهما كره له .. قال الباجي من كبار المالكية : " وقد يحمل قول مالك بكراهية قبض اليدين على خوفه من اعتقاد العوام أن ذلك ركن من أركان الصلاة تبطل الصلاة بتركه ". ومن يتأمل هذه المسألة يعلم علماً قاطعاً أنهم جميعاً يعترفون بأن سنة النبي صلى الله عليه وسلم هي وضع اليدين أمام المصلى لا لإرسالها بجنبه ، وأن الإمام مالك ما قال بإرسالها- إن صح هذا عنه - إلا ليحارب عملاً غير مسنون وهو قصد الاعتماد أو اعتقادا فاسدا وهو ظن العامي وجوب ذلك وقيل إنّ مالك رحمه الله ضُرب لما رفض القضاء فلم يستطع وضع يديه على صدره في الصلاة فأسدلهما للألم فظنّ بعض من رآه أنها السنة ونقلها عنه ، وإلا فهو رحمه الله -على التحقيق - لم يقل بالإرسال البتة وهذا غلط عليه في فهم عبارة المدونة وخلاف منصوصه المصرح به في " الموطأ " القبض وقد كشف عن هذا جمع من المالكية وغيرهم في مؤلفات مفردة تقارب ثلاثين كتاباً سوى الأبحاث التابعة في الشروح والمطولات ". ثم لو ثبت عن مالك الإرسال دون علّة فما هو الأولى بالاتّباع فعل النبي صلى الله عليه وسلم وقوله - كما في الأحاديث المتقدمة - أم كلام الإمام مالك ؟ فكل مريد للحقّ سيتّبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم ويقدّمها على قول كلّ أحد والله أعلم.
والله وتالله وبالله ان السدل ماورد فيه حتى حديث واحد ...وهذا ما اكده علماؤنا من أئمة المذاهب ..وحديث صحيح وارد في البخاري وآخر وارد في موطأ مالك يلجم الجميع ...فالضم سنة رسولنا وسنة الأنبياء من قبله.. أما فعل مالك فليس بحجة ولايوجب الإتباع لأن الإمام قد أخلى مسؤليته وبين لنا ان سنة رسول الله هي الضم وليس السدل...كما أن الإمام مالك اصلا روى عنه تلاميذه انه كان يضم وأن أهل المدينة في عصره كان يضمون وليس هناك رواية تصح بل هي افتراء على الإمام مالك ...الأصل هو الضم وهذا مانص عليه الأئمة الأربعة رحمهم الله وفعل الإمام مالك لايثبت اصلا وإن ثبت فإن مذهب الإمام في نص القول لا في الفعل المعلول بعلته وسببه ....واما من يأتي ليقول لنا ان الشيعة والإباضية يسدلون فنقول لهم هذه فرق ضالة في الاصل وخاصة الشيعة فإنهم فرقة ضالة حكم الإئمة بأنهم غير مسلمين وإن زعموا بل هم أخطر من اليهود والنصارى وأحقد على ديننا ورموزه ومقدساته ونحن المالكية اليوم لنا علماءنا الذينوناقشوا هذه المسألة منهم الددو والكملي وقد قالوا ان السدل لم يرد فيه حديث واحد وأن كل الأحاديث واردة في الضم وأن الإمام مالك كان يقول به ويحدث به ويدرسه وروى عنه تلاميذه الضم وإنما كره الضم في الإستعانة به تكتفا كما يضع ذلك بعض الناس أياديهم على اكتافهم.... بلاد الشام بلاد الصحابة وجدناهم يضمون الا العلويون كابرا عن كابر واليمن الا الزيدية وعمان الا الاباضية والسعودية وابكويت والبحرين والعراق الا الشيعة ...اما في دول المغرب العربي فقد عملت الدولة الفاطمية على نشر مذهبها وهي من دلست على الامام مالك وهم من اخترعوا قصة أن الإمام مالك كان يسدل والحمد لله اتضح الحق اليوم وصرنا نحن المالكية نضم ومن لم يضم لا نؤاخذه لان هناك متعصبين بغير علم والضم في الأخير سنة وليس ركن في الصلاة فنسأل الله لنا ولإخواننا ممن ترك سنة الأنبياء أن يضم اقتداء بهدي حبيبنا المصطفى ...
السلفية التكفيرية هم لوحدهم من يفتون بالقبض كانوا يأمرون بوضع اليمنى على اليسرى السؤال من كان يأمرهم بذالك الا ترى انهم لازالوا يؤمرون بالنسف والتفجير يفجرون حتى المساجد ويدعون انه جهاد والسنة تأمرهم بذالك فاحدرهم انهم مأججوا الفتن بين المسلمين قديما وحديثا من عهد معاوية بن ابي سفيان الى عهدنا هذا
لحديث النبي (ص) إنا معشر الأنبياء أمرنا بتعجيل فطرنا وتأخير سحورنا وأن نصع أيماننا على شمائلنا في الصلاة وأنضُر في نفسك ونضر الى عمل السلف الصالح هداكم الله جميعاا
لا تظلم الناس ياأخي الا تعلم انهم هم الذين يحذرون من الخروج على الحكام الذي هو سبيل التكفير والتفجير وهم لا يكفرون الا من كفره الله ورسوله. راجع كلامك اخي.
كلامك غير صحيح...السلفية أدلتهم واضحة ولا يجادلون ولايدلسون كالآخرين ...والسدل لم يرد فيه أي دليل كما قال المتخصصون في المذهب المالكي اليوم بل قالوا أن تلاميذ الإمام مالك أكدوا أن مالكا كان يضم والرواية عنه بالسدل محض افتراء وحتى إن فعل لعذر خاص به ففعله معلول وقوله مذهبه وقد أبرأ ذمته وأوضح في كتابه أن الضم هو سنة رسول الله ....يعني كل المذاهب الإسلامية تقضي بالضم والسدل لا أصل له
أول شيخ أحببته في الله الشيخ ابن عثيمين رحمه الله.
الشيخ محمد صالح بن عثيمين أحب شيخ إلي واثق في كلامه ولا أخشى من قوله
جزاك الله خيرا يا شيخنا الجليل
كان رسول الله ﷺ يقول:
اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، واجعل الموت راحة لي من كل شر
📚رواه مسلم 2720
لما اسمع صوت الشيخ رحمه الله اشعر بطمأنينة 🥹🤍
رحم الله الشيخ محمد العثيمين وجزاه الله عن الاسلام والمسلمين خير
جزاه الله خير ورحمه الله تعالى وكلامه تدمع له العين
- أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه♥️
- أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه☘️
- أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه 🌿
رحمك الله ياشيخنا وغفرلك
رحمة الله عليه وجزاه الله كل الخير
جزاكم الله خيراً
رحم الله شيخنا الفاضل وجعل الله في ميزان حسناته
جزاگ الله عنا خيرآ وصاحب القناه
هاذا هو كلام العلماء
اللهم ارحم الشيخ ابن عثيمين واسكنة الفردوس الأعلى وجنبة عذاب القبر وعذاب جهنم
جزاك الله خيرا
اللهم اغفر له وارحمه يارب و نفعنا بعلمه
عن البراء بن عازب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : ( من منح منيحة ورِق أو منيحة لبن أو هدى زقاقا فهو كعتاق نسمة ومن قال " لا إله إلا الله وحده لا شريك له , له الملك و له الحمد و هو على كل شيء قدير " فهو كعتق نسمة)...المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم: 2/345 | خلاصة حكم المحدث : رواته محتج بهم في الصحيح.
"منيحة الورق: القرض".... منيحة لبن: شاة يستفاد من لبنها""..... """هدى زقاق: أرشد"" ضالا إلى الطرق أو أعمى"""
❤❤❤❤
بقول الشيخ :ندعو للذين يرسلون ايدهم في الصلاة بالهداية. لأنهم لا يقبضون ؟؟
ادعو لنفسك بالهداية لان من يرى ان من صلى بالسدل ضال فهو اعمى البصيرة
الذين يسدلون لهم ايضا دليلهم ،فلماذا يدعو لهم بالهداية ،و هم قد هداهم الله الي ذلك الفهم .
نسال الله لناجميعا الهداية ،فكلنا ضال الا من هداه الله .
@@mohamedkenniche3711 الهداية الى فهم المسألة وتصحيح الفعل بموجب الدليل الصحيح الوارد في كتب الأئمة الأربعة ومنهم الإمام مالك ايضا ...
نعم اخطأ الشيخ في هذا لان الذين يسدلون لهم ادلتهم لماذا يدعو لهم بالهداية؟؟؟
@@user-ni1ck3eh3r لقد اخطؤو فاجماع المذاهب الاربع على القبض في الصلاة حتى المالكية
هل للمالكية دليل على السدل
الحمد لله.
جاء عن سهل بن سعد قال : كان الناس يؤمرون أن يضع الرجلُ اليمنى على ذراعه اليسرى في الصلاة . رواه البخاري رقم (740)
وعن ابن عباس - رضي الله عنهما - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إنا معشر الأنبياء أُمرنا أن نؤخر سحورنا ونعجل فطرنا وأن نمسك بأيماننا على شمائلنا في صلاتنا أخرجه ابن حبان في الصحيح(3/13-14).
ومن هذين الحديثين يتبين لنا خطأ من يرسل يديه ، إذ وضع اليد اليمنى على اليسرى هو هدي نبينا صلى الله عليه وسلم وهدي الأنبياء قبله انظر زاد المعاد1/202
قال ابن عبد البر :
لم يأت عن النبي صلى الله عليه وسلم فيه خلاف وهو قول الجمهور من الصحابة والتابعين وهو الذي ذكره مالك في الموطأ ولم يحك ابن المنذر وغيره عن مالك غيره ، .. . انظر الفتح ( 2/224 ) ونيل والأوطار ( 2/201) .
وذكر المالكية في رواية سنية القبض في الفرض والنفل : أنها الأظهر ، لأن الناس كانوا يؤمرون في الصدر الأول انظر القوانين 65 .
والمشهور في كتب المتأخرين من المالكية أن وضع اليدين تحت الصدر فوق السرة مندوب للمصلي المتنفل وكذا للمفترض إن قصد بالوضع الاتباع أو لم يقصد شيئاً أما إن قصد الاعتماد والاتكاء على يديه بوضعهما كره له ..
قال الباجي من كبار المالكية : " وقد يحمل قول مالك بكراهية قبض اليدين على خوفه من اعتقاد العوام أن ذلك ركن من أركان الصلاة تبطل الصلاة بتركه ".
ومن يتأمل هذه المسألة يعلم علماً قاطعاً أنهم جميعاً يعترفون بأن سنة النبي صلى الله عليه وسلم هي وضع اليدين أمام المصلى لا لإرسالها بجنبه ، وأن الإمام مالك ما قال بإرسالها- إن صح هذا عنه - إلا ليحارب عملاً غير مسنون وهو قصد الاعتماد أو اعتقادا فاسدا وهو ظن العامي وجوب ذلك وقيل إنّ مالك رحمه الله ضُرب لما رفض القضاء فلم يستطع وضع يديه على صدره في الصلاة فأسدلهما للألم فظنّ بعض من رآه أنها السنة ونقلها عنه ، وإلا فهو رحمه الله -على التحقيق - لم يقل بالإرسال البتة وهذا غلط عليه في فهم عبارة المدونة وخلاف منصوصه المصرح به في " الموطأ " القبض وقد كشف عن هذا جمع من المالكية وغيرهم في مؤلفات مفردة تقارب ثلاثين كتاباً سوى الأبحاث التابعة في الشروح والمطولات ".
ثم لو ثبت عن مالك الإرسال دون علّة فما هو الأولى بالاتّباع فعل النبي صلى الله عليه وسلم وقوله - كما في الأحاديث المتقدمة - أم كلام الإمام مالك ؟
فكل مريد للحقّ سيتّبع سنة محمد صلى الله عليه وسلم ويقدّمها على قول كلّ أحد والله أعلم.
ليش اللف و الدوران ابا جواب نعم ام لأ
كلام الشيخ واضح قال السنة هي الضم وليس الإرسال لكن لعلك تبغض الشيخ
السدل هو الاصل في الصلاة
كلاهما له اصل والعجب فيمن يضل الناس بعدم القبض
السدل ليس له وأتني به ان كنت من الصدقين
والله وتالله وبالله ان السدل ماورد فيه حتى حديث واحد ...وهذا ما اكده علماؤنا من أئمة المذاهب ..وحديث صحيح وارد في البخاري وآخر وارد في موطأ مالك يلجم الجميع ...فالضم سنة رسولنا وسنة الأنبياء من قبله..
أما فعل مالك فليس بحجة ولايوجب الإتباع لأن الإمام قد أخلى مسؤليته وبين لنا ان سنة رسول الله هي الضم وليس السدل...كما أن الإمام مالك اصلا روى عنه تلاميذه انه كان يضم وأن أهل المدينة في عصره كان يضمون وليس هناك رواية تصح بل هي افتراء على الإمام مالك ...الأصل هو الضم وهذا مانص عليه الأئمة الأربعة رحمهم الله وفعل الإمام مالك لايثبت اصلا وإن ثبت فإن مذهب الإمام في نص القول لا في الفعل المعلول بعلته وسببه ....واما من يأتي ليقول لنا ان الشيعة والإباضية يسدلون فنقول لهم هذه فرق ضالة في الاصل وخاصة الشيعة فإنهم فرقة ضالة حكم الإئمة بأنهم غير مسلمين وإن زعموا بل هم أخطر من اليهود والنصارى وأحقد على ديننا ورموزه ومقدساته
ونحن المالكية اليوم لنا علماءنا الذينوناقشوا هذه المسألة منهم الددو والكملي وقد قالوا ان السدل لم يرد فيه حديث واحد وأن كل الأحاديث واردة في الضم وأن الإمام مالك كان يقول به ويحدث به ويدرسه وروى عنه تلاميذه الضم وإنما كره الضم في الإستعانة به تكتفا كما يضع ذلك بعض الناس أياديهم على اكتافهم....
بلاد الشام بلاد الصحابة وجدناهم يضمون الا العلويون كابرا عن كابر واليمن الا الزيدية وعمان الا الاباضية والسعودية وابكويت والبحرين والعراق الا الشيعة ...اما في دول المغرب العربي فقد عملت الدولة الفاطمية على نشر مذهبها وهي من دلست على الامام مالك وهم من اخترعوا قصة أن الإمام مالك كان يسدل والحمد لله اتضح الحق اليوم وصرنا نحن المالكية نضم ومن لم يضم لا نؤاخذه لان هناك متعصبين بغير علم والضم في الأخير سنة وليس ركن في الصلاة فنسأل الله لنا ولإخواننا ممن ترك سنة الأنبياء أن يضم اقتداء بهدي حبيبنا المصطفى ...
قل هاتو برهانكم
لا تكذب
يا رجال معروف مين اللي يسدل اليدين في الصلاة هم الشيعه في صلاتهم واشوفهم كثير في المسجد النبوي
المالكية أيضا يا أخي أخذًا بقول الامام مالك في المدونة، و السدل هو المشهور عند المالكية
السلفية التكفيرية هم لوحدهم من يفتون بالقبض كانوا يأمرون بوضع اليمنى على اليسرى السؤال من كان يأمرهم بذالك الا ترى انهم لازالوا يؤمرون بالنسف والتفجير يفجرون حتى المساجد ويدعون انه جهاد والسنة تأمرهم بذالك فاحدرهم انهم مأججوا الفتن بين المسلمين قديما وحديثا من عهد معاوية بن ابي سفيان الى عهدنا هذا
ألم تسمع كلام الشيخ ابن عثيمين وتفهمه؟؟؟!!!!
هو من السلفيه وليس تكفيري
و الله انك جاهل
لحديث النبي (ص) إنا معشر الأنبياء أمرنا بتعجيل فطرنا وتأخير سحورنا وأن نصع أيماننا على شمائلنا في الصلاة
وأنضُر في نفسك ونضر الى عمل السلف الصالح
هداكم الله جميعاا
لا تظلم الناس ياأخي الا تعلم انهم هم الذين يحذرون من الخروج على الحكام الذي هو سبيل التكفير والتفجير وهم لا يكفرون الا من كفره الله ورسوله. راجع كلامك اخي.
كلامك غير صحيح...السلفية أدلتهم واضحة ولا يجادلون ولايدلسون كالآخرين ...والسدل لم يرد فيه أي دليل كما قال المتخصصون في المذهب المالكي اليوم بل قالوا أن تلاميذ الإمام مالك أكدوا أن مالكا كان يضم والرواية عنه بالسدل محض افتراء وحتى إن فعل لعذر خاص به ففعله معلول وقوله مذهبه وقد أبرأ ذمته وأوضح في كتابه أن الضم هو سنة رسول الله ....يعني كل المذاهب الإسلامية تقضي بالضم والسدل لا أصل له