لست الوحيد في ثلاث قنوات على مااعتقد لهم نفس تحليلك يااخي وصاموا رمضان في١٩ سبتمبر إلى أكتوبر المشكلة كيف نصوم نحن ألله المستعان فرقوا ديننا فاصبحنا نصوم في الأشهر الحرم جزاك الله خيرا.
اتفق مع حضرتك طبعا العقلاء من المتدبرين يعرفون هذه المشكلة و لست وحدى من اكتشفها. و ايضا قبلنا كثيرين قد تحدثوا عنها ولا حياة لمن تنادي. نحن نصوم عند رؤية الهلال فى اواخر سبتمبر. تحياتى لحضرتك
المسلمون يعيشون في ظلمات الجهل بسبب الكهنوت الديني الذي ضيع سنن الله في الكون نسأل الله العلي القدير أن يهدينا ويولي علينا أحدا من متدبري القران ليصحح حياتنا
ألهاكم التكاثر حتى زرتموا المقابر. كيف توصلت أن رمضان ثابت وأنه في ما بين شهري سبتمبر وأكتوبر؟ - تخيلت نفسي أني مقيم في إحدى مدن شمال النرويج وجاء شهر رمضان في الصيف وبالتحديد, في بداية شهر يوليو أي (July). في هذه المنطقة يطول النهار فيها بحيث لا يحل الليل أبدا لمدة, ما يقرب, من ثلاثة أشهر. - فتساءلت كيف أطبق الآية رقم 187 من سورة البقرة ؟ حيث يأمرنا الله سبحانه وتعالى أن نصوم في النهار ولا نفطر حتى يدخل الليل علينا. الآية تشير على أن شهر رمضان, يجب أن يتعاقب الليل والنهار في أيامه. ولكن في هذه المنطقة وفي هذه الفطرة من الزمن تظل الشمس ساطعة و لا يحل فيها الظلام أبدا. فكيف نصوم إذا؟ - فهناك استنتاجان لا ثالث لهما: - 1. أن نعتقد اعتقادا راسخا أن الله هو الذي أمر باتخاذ الشهور القمرية كنظام يستعمل في تعيين شهر رمضان, فهو يدور عبر كل الفصول الأربعة كما هو جاري في زماننا. في هذه الحال, فلم ولن نستطيع أن نطبق الآية 187 من سورة البقرة في مثل هذه الأماكن. وهذا يوصلنا, والعياذ بالله, أن نقول أن القرآن لا يصلح لكل مكان. - 2. أن نعتقد اعتقادا راسخا أن الله هو الذي خلق هذه الأرض ويعلم خباياها وهو الذي أنزل هذا القرآن وجعله صالحا لكل زمان ومكان. إذا فالآية 187 من سورة البقرة يجب أن تكون صالحة لكل زمان ومكان من الأرض. وشمال النرويج هو مكان من هذه الأرض ويجب أن تطبق فيه هذه الآية كما أمرنا الله وليس كما يريد لنا بعض الناس ممن يظنون بالله الظنون. وأنا ممن يؤمن أن القرآن هو من عند الله الذي خلق السماوات السبع والأرض وأن ما جاء في هذا القرآن من تعاليم, تتوافق تماما مع خلق الله. وبالتالي فإن كلام الله صالحا لكل زمان ومكان.
- وانطلاقا من هذا المعتقد توصلت, في أول وهلة, أن شهر رمضان يجب أن تكون أيامه كلها فيها ليل ونهار, وهذا في كل زمان ومكان في أنحاء كل المعمورة. - فبدأت أبحث, فوجدت أن العرب قبل الإسلام وأثناء نزول القرآن كانوا كغيرهم من الحضارات المحيطة بهم, كانوا يستعملون النظام "قمري- شمسي" لإدارة شؤنهم الاجتماعية والاقتصادية والسياسية. فكانوا ينسؤون لتثبيت الشهور في فصولها. (ومن أراد أن يتوسع في هذا فليقرأ تاريخ العرب في الجاهلية وقبلها). فربطوا أسماء الشهور تارة بأسماء الفصول, مثلا : كـ"ربيع الأول" و"ربيع الآخر" فيكونا في فصل الربيع. وتارة يربطونها بأحداث مميزة تقع في هذه الأشهر بسبب الفصل الذي تحل فيه, مثلا : كـ"جماى الأول والآخر" حيث تتجمد فيهما الحبوب في سنابلها. إذا فمن خلال هذا البحث توصلت إلى : أن الشهور عند العرب, وحتى أثناء نزول القرآن, كانت ثابتة في فصولها ولم تكن تدور كما هو الحال في زماننا. وهذه الشهور(12 شهرا) كانت ولا تزال مرتبة كالتالي: محرم, صفر, ربيع الأول, ربيع الآخر, جمادى الأول, جمادى الآخر, رجب. شعبان, رمضان, شوال, ذو القعدة وذو الحجة. - والآن بقي لي أن أعرف أي فصل يكون فيه شهر رمضان؟ فعندي مؤشرين اثنين: 1- شهر "ربيع الأول" يحل في بداية الربيع, كما يفهم من تسميته, وهو الشهر الثالث من السنة العربية. وهو يتطابق تماما مع الشهر الثالث والرابع من السنة الميلادية, وهما شهرا "مارس وأبريل" لأنهما يأتيان دائما في بداية الربيع. ومن هذا نستنتج أن الشهر التاسع من السنة العربية وهو شهر رمضان سيأتي توافقا مع الشهر التاسع والعاشر من السنة الميلادية وهما شهري "سبتمبر وأكتوبر". 2- هل عندما يحل فصل الخريف في هذه المناطق, أي شمال النرويج وما شابهها, هل يتعاقب الليل والنهار في أيامها؟ والجواب كان إيجابيا. بل يتساوى, تقريبا, الليل والنهار خلال أشهر الخريف وأشهر الربيع وفي كل أنحاء المعمورة !!!!!!!!! وهذا رائع ويتوافق تماما مع آيات القرآن الكريم, كالآية رقم 185 من سورة "البقرة" وآيات سورة "القدر" والآتي تنص كلها على أن القرآن أنزل في ليلة من ليالي شهر رمضان, وكلمة ليلة لا بد أنها تنتمي إلى أحد الفصول الأربعة. تماما كالمولود الذي يولد, فحين يولد تصادف ولادته فصل من الفصول. فلا يمكن له أن يخرج إلى الوجود في ليلة خارجة عن الفصول الأربعة. فلا بد له أن يولد في فصل واحد ثابت وليس في كل الفصول كما يفعل بذكرى مولد نبينا الكريم. فكذلك القرآن صادف نزوله فصل معين وهذا الفصل هو الخريف كما بينته من خلال هذا البحث المتواضع. والآن, وبعد هذا التحليل المنطقي, لم يبقى للمسلم أي حجة أو شك في تثبيت شهر رمضان في فصله الذي كان عليه حين أنزل القرآن إلى رسول الله. وهو بداية فصل الخريف يا مسلمين تخيلوا لو أقررتم وقبلتم بتثبيت شهر رمضان في الخريف, فستكون النتيجة عظيمة وستعود علينا بالخير الوفير والفوائد التي لا تحصى. فمثلا: يصبح صيام شهر رمضان في موسم معتدل من الناحية المناخية واعتدال الليل والنهار في كل أرجاء المعمورة ووفرة في المنتوجات الفلاحية ثم هذا, يترتب عنه تثبيت موسم الحج الذي سوف يكون دائما في فصل الشتاء حيث يكون الجو معتدلا في منطقة الحجاز أي مكة فلا مشقة ولا حرارة قاتلة. والأشهر الحرم تصبح ثابتة ولا تدور عبر الفصول, فيسهل وضعها في محلها في الزمان المناسب حسب المكان. ونستطيع أن نعرف الفصل الذي ولد فيه نبينا محمد عليه السلام فنجعل له تاريخا ثابتا ومستقرا وليس دوارا كما هو الحال فمرة يقال لنا أنه ولد في الربيع وتارة أخرى يحتفل بذكرى مولده في الخريف كما فعلوا في هذه السنة (2024) ومرة أخرى سيأتي في الصيف إلى آخره......
السلام عليكم مبدع كالعادة لي سوال السنة الفارطة صمت رمضان علي التقويم الهجري الموروث و قد قررت ان اصوم هاته السنة علي التقويم الصحيح يعني شهر سبتمبر ماذا سافعل هل اصوم هاته السنة اولا ابدا برمضان الموروث و في شهر سبتمبر اصوم رمضان الحقيقي او اني لا اصوم رمضان الموروث في شهر مارس و اترقب سبتمبر و اصوم رمضان الحقيقي و شكرا😊
الشهور 12 شهر عدد ايام الشهر 30 يوم عبر دوران الشمس والقمر دوره كامله حول الأرض تكون سنه كامله كما أن الشمس والقمر دليل على أول النهار وبدايه الليل هما أيضاً دليلا على أول السنه واخرها والحساب هو حساب كل شهر 30 يوم كما هو حسابنا لايام الاسبوع 7 ايام ولا نعتمد في حسابها على شيء لا تسجدو لشمس ولا للقمر واسجدو لله والذي يظهر والله اعلم إن قول الله تعالى فمن شهد منكم الشهر فل يصمه أي من دخل عليه رمضان وهو على قيد الحياة كمت يقال: من شهد يوم الجمعة أي من حضر يوم الجمعة وقوله تعالى ولتكملو العده أي 30 يوم ولتكبرو الله اشارة الى بداية الأشهر الحرم والتكبير لبدء موسم الحج والله تعالى اعلى واعلم
المشكلة اننا كدة لو ملحقناش نفسنا خلال الكام سنة الجايين وعدلنا التقويم كدة مع مرور الوقت بعد حوالي 9الاف او 10الاف سنة حيبقى التقويم الميلادى اقل من الهجري وبالتالي حيبقى تاريخيا سيدنا عيسى هو اخر الرسل مش سيدنا محمد
Votre Coran c'est le livre de Bokhari , Muslim, et le reste , et le Coran qui vient le vrai de dieu , et Mohammed salalah alayhi wa salam il est le messagère, il est facile à comprendre le Coran, vous comprenez pas !!!!!!c'est votre problème, dans l le Coran tu ouvres ton cœur même tu sais pas lire tu ne sais pas écrire, écouter avec silence, et si tu veux comprendre on va comprendre , ça vient tout seul
ألهاكم التكاثر حتى زرتموا المقابر. كيف توصلت أن رمضان ثابت وأنه في ما بين شهري سبتمبر وأكتوبر؟ - تخيلت نفسي أني مقيم في إحدى مدن شمال النرويج وجاء شهر رمضان في الصيف وبالتحديد, في بداية شهر يوليو أي (July). في هذه المنطقة يطول النهار فيها بحيث لا يحل الليل أبدا لمدة, ما يقرب, من ثلاثة أشهر. - فتساءلت كيف أطبق الآية رقم 187 من سورة البقرة ؟ حيث يأمرنا الله سبحانه وتعالى أن نصوم في النهار ولا نفطر حتى يدخل الليل علينا. الآية تشير على أن شهر رمضان, يجب أن يتعاقب الليل والنهار في أيامه. ولكن في هذه المنطقة وفي هذه الفطرة من الزمن تظل الشمس ساطعة و لا يحل فيها الظلام أبدا. فكيف نصوم إذا؟ - فهناك استنتاجان لا ثالث لهما: - 1. أن نعتقد اعتقادا راسخا أن الله هو الذي أمر باتخاذ الشهور القمرية كنظام يستعمل في تعيين شهر رمضان, فهو يدور عبر كل الفصول الأربعة كما هو جاري في زماننا. في هذه الحال, فلم ولن نستطيع أن نطبق الآية 187 من سورة البقرة في مثل هذه الأماكن. وهذا يوصلنا, والعياذ بالله, أن نقول أن القرآن لا يصلح لكل مكان. - 2. أن نعتقد اعتقادا راسخا أن الله هو الذي خلق هذه الأرض ويعلم خباياها وهو الذي أنزل هذا القرآن وجعله صالحا لكل زمان ومكان. إذا فالآية 187 من سورة البقرة يجب أن تكون صالحة لكل زمان ومكان من الأرض. وشمال النرويج هو مكان من هذه الأرض ويجب أن تطبق فيه هذه الآية كما أمرنا الله وليس كما يريد لنا بعض الناس ممن يظنون بالله الظنون. وأنا ممن يؤمن أن القرآن هو من عند الله الذي خلق السماوات السبع والأرض وأن ما جاء في هذا القرآن من تعاليم, تتوافق تماما مع خلق الله. وبالتالي فإن كلام الله صالحا لكل زمان ومكان.
- وانطلاقا من هذا المعتقد توصلت, في أول وهلة, أن شهر رمضان يجب أن تكون أيامه كلها فيها ليل ونهار, وهذا في كل زمان ومكان في أنحاء كل المعمورة. - فبدأت أبحث, فوجدت أن العرب قبل الإسلام وأثناء نزول القرآن كانوا كغيرهم من الحضارات المحيطة بهم, كانوا يستعملون النظام "قمري- شمسي" لإدارة شؤنهم الاجتماعية والاقتصادية والسياسية. فكانوا ينسؤون لتثبيت الشهور في فصولها. (ومن أراد أن يتوسع في هذا فليقرأ تاريخ العرب في الجاهلية وقبلها). فربطوا أسماء الشهور تارة بأسماء الفصول, مثلا : كـ"ربيع الأول" و"ربيع الآخر" فيكونا في فصل الربيع. وتارة يربطونها بأحداث مميزة تقع في هذه الأشهر بسبب الفصل الذي تحل فيه, مثلا : كـ"جماى الأول والآخر" حيث تتجمد فيهما الحبوب في سنابلها. إذا فمن خلال هذا البحث توصلت إلى : أن الشهور عند العرب, وحتى أثناء نزول القرآن, كانت ثابتة في فصولها ولم تكن تدور كما هو الحال في زماننا. وهذه الشهور(12 شهرا) كانت ولا تزال مرتبة كالتالي: محرم, صفر, ربيع الأول, ربيع الآخر, جمادى الأول, جمادى الآخر, رجب. شعبان, رمضان, شوال, ذو القعدة وذو الحجة. - والآن بقي لي أن أعرف أي فصل يكون فيه شهر رمضان؟ فعندي مؤشرين اثنين: 1- شهر "ربيع الأول" يحل في بداية الربيع, كما يفهم من تسميته, وهو الشهر الثالث من السنة العربية. وهو يتطابق تماما مع الشهر الثالث والرابع من السنة الميلادية, وهما شهرا "مارس وأبريل" لأنهما يأتيان دائما في بداية الربيع. ومن هذا نستنتج أن الشهر التاسع من السنة العربية وهو شهر رمضان سيأتي توافقا مع الشهر التاسع والعاشر من السنة الميلادية وهما شهري "سبتمبر وأكتوبر". 2- هل عندما يحل فصل الخريف في هذه المناطق, أي شمال النرويج وما شابهها, هل يتعاقب الليل والنهار في أيامها؟ والجواب كان إيجابيا. بل يتساوى, تقريبا, الليل والنهار خلال أشهر الخريف وأشهر الربيع وفي كل أنحاء المعمورة !!!!!!!!! وهذا رائع ويتوافق تماما مع آيات القرآن الكريم, كالآية رقم 185 من سورة "البقرة" وآيات سورة "القدر" والآتي تنص كلها على أن القرآن أنزل في ليلة من ليالي شهر رمضان, وكلمة ليلة لا بد أنها تنتمي إلى أحد الفصول الأربعة. تماما كالمولود الذي يولد, فحين يولد تصادف ولادته فصل من الفصول. فلا يمكن له أن يخرج إلى الوجود في ليلة خارجة عن الفصول الأربعة. فلا بد له أن يولد في فصل واحد ثابت وليس في كل الفصول كما يفعل بذكرى مولد نبينا الكريم. فكذلك القرآن صادف نزوله فصل معين وهذا الفصل هو الخريف كما بينته من خلال هذا البحث المتواضع. والآن, وبعد هذا التحليل المنطقي, لم يبقى للمسلم أي حجة أو شك في تثبيت شهر رمضان في فصله الذي كان عليه حين أنزل القرآن إلى رسول الله. وهو بداية فصل الخريف يا مسلمين تخيلوا لو أقررتم وقبلتم بتثبيت شهر رمضان في الخريف, فستكون النتيجة عظيمة وستعود علينا بالخير الوفير والفوائد التي لا تحصى. فمثلا: يصبح صيام شهر رمضان في موسم معتدل من الناحية المناخية واعتدال الليل والنهار في كل أرجاء المعمورة ووفرة في المنتوجات الفلاحية ثم هذا, يترتب عنه تثبيت موسم الحج الذي سوف يكون دائما في فصل الشتاء حيث يكون الجو معتدلا في منطقة الحجاز أي مكة فلا مشقة ولا حرارة قاتلة. والأشهر الحرم تصبح ثابتة ولا تدور عبر الفصول, فيسهل وضعها في محلها في الزمان المناسب حسب المكان. ونستطيع أن نعرف الفصل الذي ولد فيه نبينا محمد عليه السلام فنجعل له تاريخا ثابتا ومستقرا وليس دوارا كما هو الحال فمرة يقال لنا أنه ولد في الربيع وتارة أخرى يحتفل بذكرى مولده في الخريف كما فعلوا في هذه السنة (2024) ومرة أخرى سيأتي في الصيف إلى آخره......
وعليكم السلام ، اكمل الاية اخي .يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها ولكن البر من اتقى وأتوا البيوت من أبوابها واتقوا الله لعلكم تفلحون. ، تدبرها اخي لتعرف معنى الاهلة .
سبحان الله كنت بتسائل مع نفسي لماذا الشهور الهجرية والحرم بتتغير كل سنة والميلادية لا تتغير، طيب ممكن تعطينا معادلة حسابية ومثال مثلا ازاي نحسب الاشهر الهجرية يعني مثلا شهر رجب 1446 هيبدأ امتي مثلا؟ بالحسابات الصح من وجهه نظر حضرتك ؟
طيب كل سنة قمرية عندك ١١ يوم ناقصة، معناتا كل شهر هجري راح يتقدم ١١ يوم عن الشهر الشمسي في كل سنة، فكيف تقدر تظبط الاشهر القمرية مع الهجرية؟ مثلا لو ظبطناهم يبدوا مع بعض في سنة فلم تنتهي السنة القمرية راح يبدأ شهر محرم وبعده ب ١١ يوم راح يبدأ شهر يناير إضافة إلى أنه لايمكن ضبط بدايات الاشهر القمرية مع بدايات الاشهر الشمسية ففي هذه الحالة اما نستخدم الاشهر الشمسية للمناسبات الدينية او نخليها كما هي، لأنه من المستحيل ربطهم مع بعض الا اذا استطعنا نوقف دوران القمر او الشمس كل شهر لفترة زمنية محددة وده ميتحيل، على الاقل حتى الآن
هيهات و هيهات بعقلون يوما
برك لله فيك استادنا المحترم
شكرا لك اخي الكريم احمد .... موضوع الحلقة مهم جدا ولكن اكثر الناس لايعلمون .......
الله يكرمك يا رب تحياتي واحترامي
مليون تحية
لكن الرجاء العمل على هذه المسألة فطرح المشكلة لايفيد نحتاج لحل عاجل
جزاك الله خيرا
أنت على صح فيجب التركيز على هذا الموضوع الخطير جدا. "لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"
تحيه لك من اليمن ❤
بارك الله فيك أخي أحمد ورزقك خير الدارين الدنيا بنعيمها والجنة بفردوسها على هذا التدبر العظيم
اشكرك جزيلا اختي العزيزه الله يكرمك و يسعدك في الدارين تحياتي وتقديري لحضرتك
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ،اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه.
أفتخر يبك وشرف كبير لي إني أتابع قناتكم
لأني مقتنع جداا بتدبرك 😇🙏
و لأني لم أستطع إقناع أي شخص بهاذ التدبر
الشرف لى بوجودكم و متابعتكم الكريمة. تحياتي واحترامي لحضرتك
احسنت يا محمود
احسنت يا محمود
احسنت يا محمود
الله يقويك ويبارك فيك ، نور على نور باذن الله . فيديوهات غيرت نظرتي للحياة الى الافضل .
حبيبي يا غالى يا اجمل أليكس. تحياتى و محبتي لك
❤❤❤❤❤❤
🙏💐
احسنت
🙏💐
يوم هجرنا القرآن اضعنا كل شيء
بالتوفيق أخي أحمد
🙏💐
ربي يحفظك 🫡🫡
نفس فكرتي كنت افكر فيها وانت فصلتها شكرا
🙏💐
تعجبني❤❤❤❤ اخوك من الجزائر
تحياتي لك و لكل أهل الجزائر الأحباب
جزاك الله كل خير الدنيا والآخرة يارب العالمين
اجمعين يارب العالمين
أحسنت بارك الله لك وفيك أستاذ
🙏💐
THANKIOUDR❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
🙏💐
ياعيني .. انتضرني أنا قرب جدا
لست الوحيد في ثلاث قنوات على مااعتقد لهم نفس تحليلك يااخي وصاموا رمضان في١٩ سبتمبر إلى أكتوبر المشكلة كيف نصوم نحن ألله المستعان فرقوا ديننا فاصبحنا نصوم في الأشهر الحرم جزاك الله خيرا.
اتفق مع حضرتك طبعا العقلاء من المتدبرين يعرفون هذه المشكلة و لست وحدى من اكتشفها. و ايضا قبلنا كثيرين قد تحدثوا عنها ولا حياة لمن تنادي. نحن نصوم عند رؤية الهلال فى اواخر سبتمبر. تحياتى لحضرتك
المسلمون يعيشون في ظلمات الجهل بسبب الكهنوت الديني الذي ضيع سنن الله في الكون نسأل الله العلي القدير أن يهدينا ويولي علينا أحدا من متدبري القران ليصحح حياتنا
بارك الله فيك
بوركت 🙏💐
كلام منطقي. بارك الله في عمرك وفي حذاقتك. ليلى من الجزائر
بوركتى اختى الكريمة و جزاك الله خير الجزاء تحياتى و احترامى لحضرتك و لكل اهل الجزائر الاحباب
الله يفتح عليك وجزاك الله خير الجزاء
الله يكرمك و يسعدك فى الدارين تحياتى
لو لم يتم تعديل التقويم الهجري المعتمد الآن سوف يأي يوم يتساوى الميلادي مع الهجري 😂 لازم قرار سياسي سيادي لالغاء هذا التقويم الكارثة والسلام
جزاك الله خيرا كلامك منطقي والتراتيون ليس لهم عقول ليتفكرو وليفقهو كلام الله ❤
تحياتي واحترامي لحضرتك
ما يثبت صحه ما ذهبت اليه الآيه (انما النسئ زيادة في ………ليواطئو عدة ما حرم الله (وليس ليواطئو عدد ما حرم الله
شكرا جزيلاً استاذنا الفاضل
ألهاكم التكاثر حتى زرتموا المقابر.
كيف توصلت أن رمضان ثابت وأنه في ما بين شهري سبتمبر وأكتوبر؟
- تخيلت نفسي أني مقيم في إحدى مدن شمال النرويج وجاء شهر رمضان في الصيف وبالتحديد, في بداية شهر يوليو أي (July). في هذه المنطقة يطول النهار فيها بحيث لا يحل الليل أبدا لمدة, ما يقرب, من ثلاثة أشهر.
- فتساءلت كيف أطبق الآية رقم 187 من سورة البقرة ؟
حيث يأمرنا الله سبحانه وتعالى أن نصوم في النهار ولا نفطر حتى يدخل الليل علينا.
الآية تشير على أن شهر رمضان, يجب أن يتعاقب الليل والنهار في أيامه.
ولكن في هذه المنطقة وفي هذه الفطرة من الزمن تظل الشمس ساطعة و لا يحل فيها الظلام أبدا.
فكيف نصوم إذا؟
- فهناك استنتاجان لا ثالث لهما:
- 1. أن نعتقد اعتقادا راسخا أن الله هو الذي أمر باتخاذ الشهور القمرية كنظام يستعمل في تعيين شهر رمضان, فهو يدور عبر كل الفصول الأربعة كما هو جاري في زماننا. في هذه الحال, فلم ولن نستطيع أن نطبق الآية 187 من سورة البقرة في مثل هذه الأماكن.
وهذا يوصلنا, والعياذ بالله, أن نقول أن القرآن لا يصلح لكل مكان.
- 2. أن نعتقد اعتقادا راسخا أن الله هو الذي خلق هذه الأرض ويعلم خباياها وهو الذي أنزل هذا القرآن وجعله صالحا لكل زمان ومكان.
إذا فالآية 187 من سورة البقرة يجب أن تكون صالحة لكل زمان ومكان من الأرض. وشمال النرويج هو مكان من هذه الأرض ويجب أن تطبق فيه هذه الآية كما أمرنا الله وليس كما يريد لنا بعض الناس ممن يظنون بالله الظنون.
وأنا ممن يؤمن أن القرآن هو من عند الله الذي خلق السماوات السبع والأرض وأن ما جاء في هذا القرآن من تعاليم, تتوافق تماما مع خلق الله. وبالتالي فإن كلام الله صالحا لكل زمان ومكان.
- وانطلاقا من هذا المعتقد توصلت, في أول وهلة, أن شهر رمضان يجب أن تكون أيامه كلها فيها ليل ونهار, وهذا في كل زمان ومكان في أنحاء كل المعمورة.
- فبدأت أبحث, فوجدت أن العرب قبل الإسلام وأثناء نزول القرآن كانوا كغيرهم من الحضارات المحيطة بهم, كانوا يستعملون النظام "قمري- شمسي" لإدارة شؤنهم الاجتماعية والاقتصادية والسياسية. فكانوا ينسؤون لتثبيت الشهور في فصولها. (ومن أراد أن يتوسع في هذا فليقرأ تاريخ العرب في الجاهلية وقبلها).
فربطوا أسماء الشهور تارة بأسماء الفصول, مثلا : كـ"ربيع الأول" و"ربيع الآخر" فيكونا في فصل الربيع. وتارة يربطونها بأحداث مميزة تقع في هذه الأشهر بسبب الفصل الذي تحل فيه, مثلا : كـ"جماى الأول والآخر" حيث تتجمد فيهما الحبوب في سنابلها.
إذا فمن خلال هذا البحث توصلت إلى : أن الشهور عند العرب, وحتى أثناء نزول القرآن, كانت ثابتة في فصولها ولم تكن تدور كما هو الحال في زماننا.
وهذه الشهور(12 شهرا) كانت ولا تزال مرتبة كالتالي: محرم, صفر, ربيع الأول, ربيع الآخر, جمادى الأول, جمادى الآخر, رجب. شعبان, رمضان, شوال, ذو القعدة وذو الحجة.
- والآن بقي لي أن أعرف أي فصل يكون فيه شهر رمضان؟
فعندي مؤشرين اثنين:
1- شهر "ربيع الأول" يحل في بداية الربيع, كما يفهم من تسميته, وهو الشهر الثالث من السنة العربية. وهو يتطابق تماما مع الشهر الثالث والرابع من السنة الميلادية, وهما شهرا "مارس وأبريل" لأنهما يأتيان دائما في بداية الربيع.
ومن هذا نستنتج أن الشهر التاسع من السنة العربية وهو شهر رمضان سيأتي توافقا مع الشهر التاسع والعاشر من السنة الميلادية وهما شهري "سبتمبر وأكتوبر".
2- هل عندما يحل فصل الخريف في هذه المناطق, أي شمال النرويج وما شابهها, هل يتعاقب الليل والنهار في أيامها؟ والجواب كان إيجابيا.
بل يتساوى, تقريبا, الليل والنهار خلال أشهر الخريف وأشهر الربيع وفي كل أنحاء المعمورة !!!!!!!!!
وهذا رائع ويتوافق تماما مع آيات القرآن الكريم, كالآية رقم 185 من سورة "البقرة" وآيات سورة "القدر" والآتي تنص كلها على أن القرآن أنزل في ليلة من ليالي شهر رمضان, وكلمة ليلة لا بد أنها تنتمي إلى أحد الفصول الأربعة. تماما كالمولود الذي يولد, فحين يولد تصادف ولادته فصل من الفصول. فلا يمكن له أن يخرج إلى الوجود في ليلة خارجة عن الفصول الأربعة.
فلا بد له أن يولد في فصل واحد ثابت وليس في كل الفصول كما يفعل بذكرى مولد نبينا الكريم.
فكذلك القرآن صادف نزوله فصل معين وهذا الفصل هو الخريف كما بينته من خلال هذا البحث المتواضع.
والآن, وبعد هذا التحليل المنطقي, لم يبقى للمسلم أي حجة أو شك في تثبيت شهر رمضان في فصله الذي كان عليه حين أنزل القرآن إلى رسول الله.
وهو بداية فصل الخريف
يا مسلمين تخيلوا لو أقررتم وقبلتم بتثبيت شهر رمضان في الخريف, فستكون النتيجة عظيمة وستعود علينا بالخير الوفير والفوائد التي لا تحصى.
فمثلا: يصبح صيام شهر رمضان في موسم معتدل من الناحية المناخية واعتدال الليل والنهار في كل أرجاء المعمورة ووفرة في المنتوجات الفلاحية ثم هذا, يترتب عنه تثبيت موسم الحج الذي سوف يكون دائما في فصل الشتاء حيث يكون الجو معتدلا في منطقة الحجاز أي مكة فلا مشقة ولا حرارة قاتلة. والأشهر الحرم تصبح ثابتة ولا تدور عبر الفصول, فيسهل وضعها في محلها في الزمان المناسب حسب المكان. ونستطيع أن نعرف الفصل الذي ولد فيه نبينا محمد عليه السلام فنجعل له تاريخا ثابتا ومستقرا وليس دوارا كما هو الحال فمرة يقال لنا أنه ولد في الربيع وتارة أخرى يحتفل بذكرى مولده في الخريف كما فعلوا في هذه السنة (2024) ومرة أخرى سيأتي في الصيف إلى آخره......
السلام عليكم مبدع كالعادة لي سوال السنة الفارطة صمت رمضان علي التقويم الهجري الموروث و قد قررت ان اصوم هاته السنة علي التقويم الصحيح يعني شهر سبتمبر ماذا سافعل هل اصوم هاته السنة اولا ابدا برمضان الموروث و في شهر سبتمبر اصوم رمضان الحقيقي او اني لا اصوم رمضان الموروث في شهر مارس و اترقب سبتمبر و اصوم رمضان الحقيقي و شكرا😊
ماالفرق بين سنة وعام. والحول.
نوح عليه السلام لبث في قومة
الف سنه الا خمسين عاما
❤🎉🎉❤
🙏💐
انما النسيء زيادة ثم وقفة !!اللعب ام في فواصل الايات
الشهور 12 شهر
عدد ايام الشهر 30 يوم
عبر دوران الشمس والقمر دوره كامله حول الأرض تكون سنه كامله
كما أن الشمس والقمر دليل على أول النهار وبدايه الليل
هما أيضاً دليلا على أول السنه واخرها
والحساب هو حساب كل شهر 30 يوم
كما هو حسابنا لايام الاسبوع 7 ايام
ولا نعتمد في حسابها على شيء
لا تسجدو لشمس ولا للقمر واسجدو لله
والذي يظهر والله اعلم
إن قول الله تعالى
فمن شهد منكم الشهر فل يصمه
أي من دخل عليه رمضان وهو على قيد الحياة
كمت يقال: من شهد يوم الجمعة
أي من حضر يوم الجمعة
وقوله تعالى ولتكملو العده أي 30 يوم
ولتكبرو الله
اشارة الى بداية الأشهر الحرم
والتكبير لبدء موسم الحج
والله تعالى اعلى واعلم
المشكلة اننا كدة لو ملحقناش نفسنا خلال الكام سنة الجايين وعدلنا التقويم
كدة مع مرور الوقت بعد حوالي 9الاف او 10الاف سنة حيبقى التقويم الميلادى اقل من الهجري وبالتالي حيبقى تاريخيا سيدنا عيسى هو اخر الرسل مش سيدنا محمد
كيف لا تسأل نفسك ونحن في بعض السنوات نكون في اعز الشتاء في شهر ديسمبر و نقول الموافق لربيع الأول !!
كيف لا تسأل على كلمة بعض لماذا بعض لما لا نقول الموافق دائما
@@noureddinebenhenia2868أنا احكي على المثال لما ربيع الأول يكون في فصل الشتاء. الشهور كما نعرفها الآن تتناوب فالمثال الذي اطرحه لا يكون كل سنة.
@ مشكور
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا دكتور أين هم عبد الله يشرحن كيف نحج وكيف نصوم وكيف نصلي من فضلكم اتحدو ونصروا الاسلام ينصركم الله
لاحول ولاقوة إلا بالله فسرو القرآن على هواهم
Votre Coran c'est le livre de Bokhari , Muslim, et le reste , et le Coran qui vient le vrai de dieu , et Mohammed salalah alayhi wa salam il est le messagère, il est facile à comprendre le Coran, vous comprenez pas !!!!!!c'est votre problème, dans l le Coran tu ouvres ton cœur même tu sais pas lire tu ne sais pas écrire, écouter avec silence, et si tu veux comprendre on va comprendre , ça vient tout seul
ألهاكم التكاثر حتى زرتموا المقابر.
كيف توصلت أن رمضان ثابت وأنه في ما بين شهري سبتمبر وأكتوبر؟
- تخيلت نفسي أني مقيم في إحدى مدن شمال النرويج وجاء شهر رمضان في الصيف وبالتحديد, في بداية شهر يوليو أي (July). في هذه المنطقة يطول النهار فيها بحيث لا يحل الليل أبدا لمدة, ما يقرب, من ثلاثة أشهر.
- فتساءلت كيف أطبق الآية رقم 187 من سورة البقرة ؟
حيث يأمرنا الله سبحانه وتعالى أن نصوم في النهار ولا نفطر حتى يدخل الليل علينا.
الآية تشير على أن شهر رمضان, يجب أن يتعاقب الليل والنهار في أيامه.
ولكن في هذه المنطقة وفي هذه الفطرة من الزمن تظل الشمس ساطعة و لا يحل فيها الظلام أبدا.
فكيف نصوم إذا؟
- فهناك استنتاجان لا ثالث لهما:
- 1. أن نعتقد اعتقادا راسخا أن الله هو الذي أمر باتخاذ الشهور القمرية كنظام يستعمل في تعيين شهر رمضان, فهو يدور عبر كل الفصول الأربعة كما هو جاري في زماننا. في هذه الحال, فلم ولن نستطيع أن نطبق الآية 187 من سورة البقرة في مثل هذه الأماكن.
وهذا يوصلنا, والعياذ بالله, أن نقول أن القرآن لا يصلح لكل مكان.
- 2. أن نعتقد اعتقادا راسخا أن الله هو الذي خلق هذه الأرض ويعلم خباياها وهو الذي أنزل هذا القرآن وجعله صالحا لكل زمان ومكان.
إذا فالآية 187 من سورة البقرة يجب أن تكون صالحة لكل زمان ومكان من الأرض. وشمال النرويج هو مكان من هذه الأرض ويجب أن تطبق فيه هذه الآية كما أمرنا الله وليس كما يريد لنا بعض الناس ممن يظنون بالله الظنون.
وأنا ممن يؤمن أن القرآن هو من عند الله الذي خلق السماوات السبع والأرض وأن ما جاء في هذا القرآن من تعاليم, تتوافق تماما مع خلق الله. وبالتالي فإن كلام الله صالحا لكل زمان ومكان.
- وانطلاقا من هذا المعتقد توصلت, في أول وهلة, أن شهر رمضان يجب أن تكون أيامه كلها فيها ليل ونهار, وهذا في كل زمان ومكان في أنحاء كل المعمورة.
- فبدأت أبحث, فوجدت أن العرب قبل الإسلام وأثناء نزول القرآن كانوا كغيرهم من الحضارات المحيطة بهم, كانوا يستعملون النظام "قمري- شمسي" لإدارة شؤنهم الاجتماعية والاقتصادية والسياسية. فكانوا ينسؤون لتثبيت الشهور في فصولها. (ومن أراد أن يتوسع في هذا فليقرأ تاريخ العرب في الجاهلية وقبلها).
فربطوا أسماء الشهور تارة بأسماء الفصول, مثلا : كـ"ربيع الأول" و"ربيع الآخر" فيكونا في فصل الربيع. وتارة يربطونها بأحداث مميزة تقع في هذه الأشهر بسبب الفصل الذي تحل فيه, مثلا : كـ"جماى الأول والآخر" حيث تتجمد فيهما الحبوب في سنابلها.
إذا فمن خلال هذا البحث توصلت إلى : أن الشهور عند العرب, وحتى أثناء نزول القرآن, كانت ثابتة في فصولها ولم تكن تدور كما هو الحال في زماننا.
وهذه الشهور(12 شهرا) كانت ولا تزال مرتبة كالتالي: محرم, صفر, ربيع الأول, ربيع الآخر, جمادى الأول, جمادى الآخر, رجب. شعبان, رمضان, شوال, ذو القعدة وذو الحجة.
- والآن بقي لي أن أعرف أي فصل يكون فيه شهر رمضان؟
فعندي مؤشرين اثنين:
1- شهر "ربيع الأول" يحل في بداية الربيع, كما يفهم من تسميته, وهو الشهر الثالث من السنة العربية. وهو يتطابق تماما مع الشهر الثالث والرابع من السنة الميلادية, وهما شهرا "مارس وأبريل" لأنهما يأتيان دائما في بداية الربيع.
ومن هذا نستنتج أن الشهر التاسع من السنة العربية وهو شهر رمضان سيأتي توافقا مع الشهر التاسع والعاشر من السنة الميلادية وهما شهري "سبتمبر وأكتوبر".
2- هل عندما يحل فصل الخريف في هذه المناطق, أي شمال النرويج وما شابهها, هل يتعاقب الليل والنهار في أيامها؟ والجواب كان إيجابيا.
بل يتساوى, تقريبا, الليل والنهار خلال أشهر الخريف وأشهر الربيع وفي كل أنحاء المعمورة !!!!!!!!!
وهذا رائع ويتوافق تماما مع آيات القرآن الكريم, كالآية رقم 185 من سورة "البقرة" وآيات سورة "القدر" والآتي تنص كلها على أن القرآن أنزل في ليلة من ليالي شهر رمضان, وكلمة ليلة لا بد أنها تنتمي إلى أحد الفصول الأربعة. تماما كالمولود الذي يولد, فحين يولد تصادف ولادته فصل من الفصول. فلا يمكن له أن يخرج إلى الوجود في ليلة خارجة عن الفصول الأربعة.
فلا بد له أن يولد في فصل واحد ثابت وليس في كل الفصول كما يفعل بذكرى مولد نبينا الكريم.
فكذلك القرآن صادف نزوله فصل معين وهذا الفصل هو الخريف كما بينته من خلال هذا البحث المتواضع.
والآن, وبعد هذا التحليل المنطقي, لم يبقى للمسلم أي حجة أو شك في تثبيت شهر رمضان في فصله الذي كان عليه حين أنزل القرآن إلى رسول الله.
وهو بداية فصل الخريف
يا مسلمين تخيلوا لو أقررتم وقبلتم بتثبيت شهر رمضان في الخريف, فستكون النتيجة عظيمة وستعود علينا بالخير الوفير والفوائد التي لا تحصى.
فمثلا: يصبح صيام شهر رمضان في موسم معتدل من الناحية المناخية واعتدال الليل والنهار في كل أرجاء المعمورة ووفرة في المنتوجات الفلاحية ثم هذا, يترتب عنه تثبيت موسم الحج الذي سوف يكون دائما في فصل الشتاء حيث يكون الجو معتدلا في منطقة الحجاز أي مكة فلا مشقة ولا حرارة قاتلة. والأشهر الحرم تصبح ثابتة ولا تدور عبر الفصول, فيسهل وضعها في محلها في الزمان المناسب حسب المكان. ونستطيع أن نعرف الفصل الذي ولد فيه نبينا محمد عليه السلام فنجعل له تاريخا ثابتا ومستقرا وليس دوارا كما هو الحال فمرة يقال لنا أنه ولد في الربيع وتارة أخرى يحتفل بذكرى مولده في الخريف كما فعلوا في هذه السنة (2024) ومرة أخرى سيأتي في الصيف إلى آخره......
إلى متى هدا اختلاف
سأخبركم بسر حتى قبل أن أشاهد الفيديو، أضع إعجابًا تحسبًا .
🤝 نفس السر ☺️
السلام عليكم
ما قولكم في الاية الكريمة " يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس و الحج"
تعملون بمبدأ الترتيل و السياق فلما لم تذكر هذه الاية في الحلقة ؟
وعليكم السلام ، اكمل الاية اخي .يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها ولكن البر من اتقى وأتوا البيوت من أبوابها واتقوا الله لعلكم تفلحون. ، تدبرها اخي لتعرف معنى الاهلة .
ما معني الاهله لو سمحت @@rachidabdullah5370
سبحان الله كنت بتسائل مع نفسي لماذا الشهور الهجرية والحرم بتتغير كل سنة والميلادية لا تتغير،
طيب ممكن تعطينا معادلة حسابية ومثال مثلا ازاي نحسب الاشهر الهجرية
يعني مثلا شهر رجب 1446 هيبدأ امتي مثلا؟ بالحسابات الصح من وجهه نظر حضرتك ؟
السؤال كيف يتم ضبطه من جديد
Il faut chercher dans le Coran, on sait lire on a une cervelle
🤲🤲🤲🤲
Too late
طيب كل سنة قمرية عندك ١١ يوم ناقصة، معناتا كل شهر هجري راح يتقدم ١١ يوم عن الشهر الشمسي في كل سنة، فكيف تقدر تظبط الاشهر القمرية مع الهجرية؟
مثلا لو ظبطناهم يبدوا مع بعض في سنة فلم تنتهي السنة القمرية راح يبدأ شهر محرم وبعده ب ١١ يوم راح يبدأ شهر يناير
إضافة إلى أنه لايمكن ضبط بدايات الاشهر القمرية مع بدايات الاشهر الشمسية
ففي هذه الحالة اما نستخدم الاشهر الشمسية للمناسبات الدينية او نخليها كما هي، لأنه من المستحيل ربطهم مع بعض الا اذا استطعنا نوقف دوران القمر او الشمس كل شهر لفترة زمنية محددة وده ميتحيل، على الاقل حتى الآن
❤❤❤❤❤❤