بعد التحيه ... لم يفهم الفقهاء والمصحيحين أن أبليس هو زوبر الحديد الذي يتصلب في جسم الرجل لأخراج الأجنه الفاسده والموثقه في جسد ماقطعته فيه والجامع له الدود الذي يأكل لحمك ويمتص دمك لحمله بين طيات الأرض ليوم الجمعة الكبرى لصلات السوائل تحت عرش الرحمن بعد الطوفان الثاني التي تنتضره الأرض لأقامة ماء البحر على كل الأرض للمره الثانيه لحساب سوائل الناس .... ومما سبق ستجد كل المسلمين تقريبا في قعر جهنم وبئس المصير ... لأن الحساب على النكاح والقتل وأكل المال بالحرام... وجميعها يحث عليها الدين السني الذي أنتج خلافة فرعون لأبليس ويحسبون سنتهم هي لمحمد رسول الله والعياذ بالرحمن أن يكون محمد له سنه لنتبعها ... لذالك المسلمين يعبدون محمد وجعلوا له مقاما ليعبدوه ومحمد براء منهم ومن جنونهم.... للأسف ويحسبون أنهم مهتدون
اللهم اشهد أنني كفرت بالبخاري وبجميع الكتب البشريه وانني أؤمن بك يالله وبملائكتك وكتبك ورسلك واليوم الاخر فأجعلني من الذين آمنوا واجعلني من المسلمين ولاتجعلني من المشركين ومن الكافرين. وأن الحمد لله رب العالمين.
قبل ما تكفر, اقرأ ردي التالي على رشيد أيلال: هذه يمكن عاشر مرة, تنزّل فيها نفس الكلام, متجاهلا ردودنا كلها. وحذفت فيديوهاتك السابقة المشابهة لهذا الفيديو حتى لا يطّلع المتابعون على ردودنا, وبالتالي يصدّفون طرحك. يا أسفاه عليك يا رشيد أيلال. ليس عندك إنصاف ولا شجاعة أدبية. لكن لا بأس سأعيد الرد كاملا عليك. - أما قول أنس في تفسير قوله تعالى: (والمحصنات من النساء): أنهن ذوات الأزواج الحرائر حرام (إلا ما ملكت أيمانكم): أي أن الإماء وضعهن مختلف, فكان أنس لا يرى بأسا أن ينزع الرجل جاريته من عبده. ذلك أن الله تعالى أباح نكاح الإماء لمن عجز عن نكاح الحرائر, حيث قال سبحانه: (ومن لم يستطع منكم طولا أن ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت أيمانكم من فتياتكم المؤمنات والله أعلم بإيمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن بإذن أهلهن), وهكذا أباح الله تعالى لمن لم يقدر على نكاح المؤمنة الحرّة ان ينكح الأمة المؤمنة, لكن بإذن سيدها أو أهلها. وبموجب هذا, فهم أنس الآية الأولى القائلة: (والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم), فهم أنس أن المقصود بهذه الآية أنه من حق السيّد أن يسترد أمته من الشخص الذي زوّجها له. لاحظ أن هذا رأي أنس في تفسير الآية, وليس حديثا قاله النبي ص. وقد خالف جمهور الصحابة أنس في هذه المسألة, وقالوا أن المراد بالمحصنات: المسبيّات إذا كنّ متزوجات, فإنهن حلال لمن سباهن. وذلك أن المشركين في إحدى المعارك انهزموا, وتركوا بعض نساءهم سبايا للمسلمين, فتحرج المسلمون أن يطأوهن لأنهن ذوات أزواج, فأنزل الله الآية يبيح لهم ذلك. والآن نعود إلى باب البخاري, ونتابع ما جاء فيه: - كون عبدالله بن جعفر تزوج ابنة علي بن أبي طالب وامرأة علي, أي جمع بين المرأة وبنت زوجها. فأيش المشكلة في هذا؟ هل هذا حرام يا أحمق؟ - وكون الحسن بن الحسن بن علي جمع بين ابنتي عمّ في ليلة. فأيش المشكلة هنا؟ فهو لم يجمع بين أختين بل بين ابنتي عم. فهل هذا حرام يا أحمق؟ - وأما قول ابن عباس: إذا زنى بأخت امرأته لم تحرم عليه امرأته. فهذه مسألة فقهية: هل من زنا بامرأة يحرم عليه في المستقبل أن يتزوج بأختها؟ والجواب طبعا: لا. لأن الله نهى أن يجمع الرجل بين الأختين بالزواج. وأنت بالتأكيد إنسان واعي, وتعلم أن كلام ابن عباس هو حول قضية يمكن أن يبتلى بها أي إنسان, ولا يعني هذا أن ابن عباس يبيح الزنا, فالجميع يعلمون أن الزنا حرام, ويعلمون عقوبته. - وأما رواية يحيى الكندي: فيمن يلعب بالصبي فلا يتزوجن أمه. فهذه أيضا مسألة فقهية: هل من ارتكب فعل اللواط بصبي يحرم عليه مستقبلا أن يتزوج أم الصبي؟ فيحيى الكندي يقول بحرمة ذلك, وعلّق البخاري بالقول: يحيى هذا غير معروف, لم يتابعه أحد على هذا الرأي. وأنت طبعا إنسان واعي, وتعلم أن كلام الكندي لا يعني أنه يبيح اللواط, فالجميع يعلمون أن اللواط حرام, ويعلمون عقوبته وهي الإعدام.
@@husseinalbaidhani1268 سأختصر عليك انا لازلت في طور البحث والتدبر في كتاب ربي لا اعلم تأويله انما اتدبره كما قال تعالى (كتاب أنزلنه إليك مباركآ ليدبروا آياته) والتدبر مطلب الله منا منذ ان نعقل حتى نموت ، فحين اتيقن من معرفت مراد الله في الايه التي استشهدت بها ساقول رأيي ولكن متى ذلك الله تعالى اعلم..
يا اخي الغالي ما سردت ما هو إلا كنقطة في بحر وخذ هذه ولك أن تصنفها في أي باب شئت في كتاب المحلى لإبن حزم الظاهري الاندلسي الجزء الحادي عشر يقول لا حد على من تزوج أمه التي ولدته وبنته وأخته وعمته وخالته وبنت أخيه وبنت أحته عالما بقرابتهن منه عالما بحرمتهن عليه والمهر واجب عليه وإلا فهو زنا والولد عائد إليه وليس عليه إلا التعزير بعد الأربعين وزاد وهذا قول سفيان الثوري وهو أصلا لأبي حنيفة النعمان) ثانيا ماء الزنا لا يحرم ففي فقه الكهنوت (أن للرجل الحق بالزواج من بنته في حال زنى بأمها أو أخ يتزوج من هذه البنت من الزنا) إنه وبكل بساطة وسهولة فقه (البورنو)
صحيح البخاري و صحيح مسلم كتابان لا لبس فيهما ولا غبار عليهما، والذين يتبوعنك و من أمثالك هم الأخسرون، ولن تستطيعوا بإذن الله تعالى أن تنالو من مكانة البخاري ومسلم عند المسلمين .
البخاري كله اكاديب في حق رسول الله صلى الله عليه واله تم هل يعقل ان نصف كتاب كتابه بشر با الصحيح دون أي مناقشة للأسف اصبح العالم يسخر من المسلمين المصيبة ان كل الأفلام السينمائية التي تسيئ لا رسول الله صلى الله عليه واله تم الاعتماد فيها على البخاري تم يخرجون لا المظاهرات ضد مان ينتقد الإسلام
الهذه الدرجة ولهذا الحد تلك الكتب وماتحويه من احاديث كلها مكذوبة هل البخاري يكتب الاكاذيب من قال ذلك لماذا لا نشك في النبي الم يكن يغزو و يقتل. ويسبي و يعدد النساء ودك شحرور يحاول تجميل القران
هذه يمكن عاشر مرة, تنزّل فيها نفس الكلام, متجاهلا ردودنا كلها. وحذفت فيديوهاتك السابقة المشابهة لهذا الفيديو حتى لا يطّلع المتابعون على ردودنا, وبالتالي يصدّفون طرحك. يا أسفاه عليك يا رشيد أيلال. ليس عندك إنصاف ولا شجاعة أدبية. لكن لا بأس سأعيد الرد كاملا عليك. - أما قول أنس في تفسير قوله تعالى: (والمحصنات من النساء): أنهن ذوات الأزواج الحرائر حرام (إلا ما ملكت أيمانكم): أي أن الإماء وضعهن مختلف, فكان أنس لا يرى بأسا أن ينزع الرجل جاريته من عبده. ذلك أن الله تعالى أباح نكاح الإماء لمن عجز عن نكاح الحرائر, حيث قال سبحانه: (ومن لم يستطع منكم طولا أن ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت أيمانكم من فتياتكم المؤمنات والله أعلم بإيمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن بإذن أهلهن), وهكذا أباح الله تعالى لمن لم يقدر على نكاح المؤمنة الحرّة ان ينكح الأمة المؤمنة, لكن بإذن سيدها أو أهلها. وبموجب هذا, فهم أنس الآية الأولى القائلة: (والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم), فهم أنس أن المقصود بهذه الآية أنه من حق السيّد أن يسترد أمته من الشخص الذي زوّجها له. لاحظ أن هذا رأي أنس في تفسير الآية, وليس حديثا قاله النبي ص. وقد خالف جمهور الصحابة أنس في هذه المسألة, وقالوا أن المراد بالمحصنات: المسبيّات إذا كنّ متزوجات, فإنهن حلال لمن سباهن. وذلك أن المشركين في إحدى المعارك انهزموا, وتركوا بعض نساءهم سبايا للمسلمين, فتحرج المسلمون أن يطأوهن لأنهن ذوات أزواج, فأنزل الله الآية يبيح لهم ذلك. والآن نعود إلى باب البخاري, ونتابع ما جاء فيه: - كون عبدالله بن جعفر تزوج ابنة علي بن أبي طالب وامرأة علي, أي جمع بين المرأة وبنت زوجها. فأيش المشكلة في هذا؟ هل هذا حرام يا أحمق؟ - وكون الحسن بن الحسن بن علي جمع بين ابنتي عمّ في ليلة. فأيش المشكلة هنا؟ فهو لم يجمع بين أختين بل بين ابنتي عم. فهل هذا حرام يا أحمق؟ - وأما قول ابن عباس: إذا زنى بأخت امرأته لم تحرم عليه امرأته. فهذه مسألة فقهية: هل من زنا بامرأة يحرم عليه في المستقبل أن يتزوج بأختها؟ والجواب طبعا: لا. لأن الله نهى أن يجمع الرجل بين الأختين بالزواج. وأنت بالتأكيد إنسان واعي, وتعلم أن كلام ابن عباس هو حول قضية يمكن أن يبتلى بها أي إنسان, ولا يعني هذا أن ابن عباس يبيح الزنا, فالجميع يعلمون أن الزنا حرام, ويعلمون عقوبته. - وأما رواية يحيى الكندي: فيمن يلعب بالصبي فلا يتزوجن أمه. فهذه أيضا مسألة فقهية: هل من ارتكب فعل اللواط بصبي يحرم عليه مستقبلا أن يتزوج أم الصبي؟ فيحيى الكندي يقول بحرمة ذلك, وعلّق البخاري بالقول: يحيى هذا غير معروف, لم يتابعه أحد على هذا الرأي. وأنت طبعا إنسان واعي, وتعلم أن كلام الكندي لا يعني أنه يبيح اللواط, فالجميع يعلمون أن اللواط حرام, ويعلمون عقوبته وهي الإعدام.
انصار هههه يعتقد ان البخاري فريق في الدوري الانجليزي ههههه العنوان وحده دليل على جهلك العميق .تم من يقول ان هناك يشر يحركون الكون ويعلمون الغيب هذا ليس شيء مضحك ويمكن الرد فيه على من يقتنع بذلك من الشيعه ههه
بعد التحيه ... لم يفهم الفقهاء والمصحيحين أن أبليس هو زوبر الحديد الذي يتصلب في جسم الرجل لأخراج الأجنه الفاسده والموثقه في جسد ماقطعته فيه والجامع له الدود الذي يأكل لحمك ويمتص دمك لحمله بين طيات الأرض ليوم الجمعة الكبرى لصلات السوائل تحت عرش الرحمن بعد الطوفان الثاني التي تنتضره الأرض لأقامة ماء البحر على كل الأرض للمره الثانيه لحساب سوائل الناس .... ومما سبق ستجد كل المسلمين تقريبا في قعر جهنم وبئس المصير ... لأن الحساب على النكاح والقتل وأكل المال بالحرام... وجميعها يحث عليها الدين السني الذي أنتج خلافة فرعون لأبليس ويحسبون سنتهم هي لمحمد رسول الله والعياذ بالرحمن أن يكون محمد له سنه لنتبعها ... لذالك المسلمين يعبدون محمد وجعلوا له مقاما ليعبدوه ومحمد براء منهم ومن جنونهم.... للأسف ويحسبون أنهم مهتدون
اللهم اشهد أنني كفرت بالبخاري وبجميع الكتب البشريه وانني أؤمن بك يالله وبملائكتك وكتبك ورسلك واليوم الاخر فأجعلني من الذين آمنوا واجعلني من المسلمين ولاتجعلني من المشركين ومن الكافرين. وأن الحمد لله رب العالمين.
قبل ما تكفر, اقرأ ردي التالي على رشيد أيلال:
هذه يمكن عاشر مرة, تنزّل فيها نفس الكلام, متجاهلا ردودنا كلها. وحذفت فيديوهاتك السابقة المشابهة لهذا الفيديو حتى لا يطّلع المتابعون على ردودنا, وبالتالي يصدّفون طرحك.
يا أسفاه عليك يا رشيد أيلال. ليس عندك إنصاف ولا شجاعة أدبية.
لكن لا بأس سأعيد الرد كاملا عليك.
- أما قول أنس في تفسير قوله تعالى: (والمحصنات من النساء): أنهن ذوات الأزواج الحرائر حرام (إلا ما ملكت أيمانكم): أي أن الإماء وضعهن مختلف, فكان أنس لا يرى بأسا أن ينزع الرجل جاريته من عبده.
ذلك أن الله تعالى أباح نكاح الإماء لمن عجز عن نكاح الحرائر, حيث قال سبحانه: (ومن لم يستطع منكم طولا أن ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت أيمانكم من فتياتكم المؤمنات والله أعلم بإيمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن بإذن أهلهن), وهكذا أباح الله تعالى لمن لم يقدر على نكاح المؤمنة الحرّة ان ينكح الأمة المؤمنة, لكن بإذن سيدها أو أهلها.
وبموجب هذا, فهم أنس الآية الأولى القائلة: (والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم), فهم أنس أن المقصود بهذه الآية أنه من حق السيّد أن يسترد أمته من الشخص الذي زوّجها له.
لاحظ أن هذا رأي أنس في تفسير الآية, وليس حديثا قاله النبي ص. وقد خالف جمهور الصحابة أنس في هذه المسألة, وقالوا أن المراد بالمحصنات: المسبيّات إذا كنّ متزوجات, فإنهن حلال لمن سباهن.
وذلك أن المشركين في إحدى المعارك انهزموا, وتركوا بعض نساءهم سبايا للمسلمين, فتحرج المسلمون أن يطأوهن لأنهن ذوات أزواج, فأنزل الله الآية يبيح لهم ذلك.
والآن نعود إلى باب البخاري, ونتابع ما جاء فيه:
- كون عبدالله بن جعفر تزوج ابنة علي بن أبي طالب وامرأة علي, أي جمع بين المرأة وبنت زوجها. فأيش المشكلة في هذا؟ هل هذا حرام يا أحمق؟
- وكون الحسن بن الحسن بن علي جمع بين ابنتي عمّ في ليلة. فأيش المشكلة هنا؟ فهو لم يجمع بين أختين بل بين ابنتي عم. فهل هذا حرام يا أحمق؟
- وأما قول ابن عباس: إذا زنى بأخت امرأته لم تحرم عليه امرأته. فهذه مسألة فقهية: هل من زنا بامرأة يحرم عليه في المستقبل أن يتزوج بأختها؟ والجواب طبعا: لا. لأن الله نهى أن يجمع الرجل بين الأختين بالزواج.
وأنت بالتأكيد إنسان واعي, وتعلم أن كلام ابن عباس هو حول قضية يمكن أن يبتلى بها أي إنسان, ولا يعني هذا أن ابن عباس يبيح الزنا, فالجميع يعلمون أن الزنا حرام, ويعلمون عقوبته.
- وأما رواية يحيى الكندي: فيمن يلعب بالصبي فلا يتزوجن أمه. فهذه أيضا مسألة فقهية: هل من ارتكب فعل اللواط بصبي يحرم عليه مستقبلا أن يتزوج أم الصبي؟ فيحيى الكندي يقول بحرمة ذلك, وعلّق البخاري بالقول: يحيى هذا غير معروف, لم يتابعه أحد على هذا الرأي.
وأنت طبعا إنسان واعي, وتعلم أن كلام الكندي لا يعني أنه يبيح اللواط, فالجميع يعلمون أن اللواط حرام, ويعلمون عقوبته وهي الإعدام.
@@husseinalbaidhani1268 جميع ما اوردته ليس دين الله جميعه كلام بشري لا أؤمن به اطلاقآ حتى أموت ، إيماني بكتاب ربي جل في علاه ولا أشرك بربي أحدآ..
@@user-hu4mb1mc1v إذن ما هو تفسيرك لقوله تعالى : (والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم) سورة النساء آية 24
@@husseinalbaidhani1268 سأختصر عليك انا لازلت في طور البحث والتدبر في كتاب ربي لا اعلم تأويله انما اتدبره كما قال تعالى
(كتاب أنزلنه إليك مباركآ ليدبروا آياته)
والتدبر مطلب الله منا منذ ان نعقل حتى نموت ، فحين اتيقن من معرفت مراد الله في الايه التي استشهدت بها ساقول رأيي
ولكن متى ذلك الله تعالى اعلم..
@@user-hu4mb1mc1v ممتاز. لكن خذ نصيحة مني تنفعك في تدبرك.
خذ كلام الله دائما كماهو, واحذر من الذين يؤولون الآيات على غير ما أنزلها الله.
الله معك
ادا صح ما جاء في هدا الكتاب فهده فضيحة كبرى للا نسانية ، لانها اساءة للاسلام .
يا اخي الغالي ما سردت ما هو إلا كنقطة في بحر وخذ هذه ولك أن تصنفها في أي باب شئت في كتاب المحلى لإبن حزم الظاهري الاندلسي الجزء الحادي عشر يقول لا حد على من تزوج أمه التي ولدته وبنته وأخته وعمته وخالته وبنت أخيه وبنت أحته عالما بقرابتهن منه عالما بحرمتهن عليه والمهر واجب عليه وإلا فهو زنا والولد عائد إليه وليس عليه إلا التعزير بعد الأربعين وزاد وهذا قول سفيان الثوري وهو أصلا لأبي حنيفة النعمان) ثانيا ماء الزنا لا يحرم ففي فقه الكهنوت (أن للرجل الحق بالزواج من بنته في حال زنى بأمها أو أخ يتزوج من هذه البنت من الزنا) إنه وبكل بساطة وسهولة فقه (البورنو)
أنا لا أؤمن بالكتب الجنس في كتوبهم
❤❤❤❤
السلام عليكم
صحيح البخاري و صحيح مسلم كتابان لا لبس فيهما ولا غبار عليهما، والذين يتبوعنك و من أمثالك هم الأخسرون، ولن تستطيعوا بإذن الله تعالى أن تنالو من مكانة البخاري ومسلم عند المسلمين .
وما مقام البخاري ومسلم من مقام رسول الله؟!
👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍
البخاري كله اكاديب في حق رسول الله صلى الله عليه واله تم هل يعقل ان نصف كتاب كتابه بشر با الصحيح دون أي مناقشة للأسف اصبح العالم يسخر من المسلمين المصيبة ان كل الأفلام السينمائية التي تسيئ لا رسول الله صلى الله عليه واله تم الاعتماد فيها على البخاري تم يخرجون لا المظاهرات ضد مان ينتقد الإسلام
الهذه الدرجة ولهذا الحد تلك الكتب وماتحويه من احاديث كلها مكذوبة هل البخاري يكتب الاكاذيب من قال ذلك لماذا لا نشك في النبي الم يكن يغزو و يقتل. ويسبي و يعدد النساء ودك شحرور يحاول تجميل القران
Peux tu nous donner l âge de Iblis ou Achaytane depuis 1444 ans , on entend toujours le même.?
هذه يمكن عاشر مرة, تنزّل فيها نفس الكلام, متجاهلا ردودنا كلها. وحذفت فيديوهاتك السابقة المشابهة لهذا الفيديو حتى لا يطّلع المتابعون على ردودنا, وبالتالي يصدّفون طرحك.
يا أسفاه عليك يا رشيد أيلال. ليس عندك إنصاف ولا شجاعة أدبية.
لكن لا بأس سأعيد الرد كاملا عليك.
- أما قول أنس في تفسير قوله تعالى: (والمحصنات من النساء): أنهن ذوات الأزواج الحرائر حرام (إلا ما ملكت أيمانكم): أي أن الإماء وضعهن مختلف, فكان أنس لا يرى بأسا أن ينزع الرجل جاريته من عبده.
ذلك أن الله تعالى أباح نكاح الإماء لمن عجز عن نكاح الحرائر, حيث قال سبحانه: (ومن لم يستطع منكم طولا أن ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت أيمانكم من فتياتكم المؤمنات والله أعلم بإيمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن بإذن أهلهن), وهكذا أباح الله تعالى لمن لم يقدر على نكاح المؤمنة الحرّة ان ينكح الأمة المؤمنة, لكن بإذن سيدها أو أهلها.
وبموجب هذا, فهم أنس الآية الأولى القائلة: (والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم), فهم أنس أن المقصود بهذه الآية أنه من حق السيّد أن يسترد أمته من الشخص الذي زوّجها له.
لاحظ أن هذا رأي أنس في تفسير الآية, وليس حديثا قاله النبي ص. وقد خالف جمهور الصحابة أنس في هذه المسألة, وقالوا أن المراد بالمحصنات: المسبيّات إذا كنّ متزوجات, فإنهن حلال لمن سباهن.
وذلك أن المشركين في إحدى المعارك انهزموا, وتركوا بعض نساءهم سبايا للمسلمين, فتحرج المسلمون أن يطأوهن لأنهن ذوات أزواج, فأنزل الله الآية يبيح لهم ذلك.
والآن نعود إلى باب البخاري, ونتابع ما جاء فيه:
- كون عبدالله بن جعفر تزوج ابنة علي بن أبي طالب وامرأة علي, أي جمع بين المرأة وبنت زوجها. فأيش المشكلة في هذا؟ هل هذا حرام يا أحمق؟
- وكون الحسن بن الحسن بن علي جمع بين ابنتي عمّ في ليلة. فأيش المشكلة هنا؟ فهو لم يجمع بين أختين بل بين ابنتي عم. فهل هذا حرام يا أحمق؟
- وأما قول ابن عباس: إذا زنى بأخت امرأته لم تحرم عليه امرأته. فهذه مسألة فقهية: هل من زنا بامرأة يحرم عليه في المستقبل أن يتزوج بأختها؟ والجواب طبعا: لا. لأن الله نهى أن يجمع الرجل بين الأختين بالزواج.
وأنت بالتأكيد إنسان واعي, وتعلم أن كلام ابن عباس هو حول قضية يمكن أن يبتلى بها أي إنسان, ولا يعني هذا أن ابن عباس يبيح الزنا, فالجميع يعلمون أن الزنا حرام, ويعلمون عقوبته.
- وأما رواية يحيى الكندي: فيمن يلعب بالصبي فلا يتزوجن أمه. فهذه أيضا مسألة فقهية: هل من ارتكب فعل اللواط بصبي يحرم عليه مستقبلا أن يتزوج أم الصبي؟ فيحيى الكندي يقول بحرمة ذلك, وعلّق البخاري بالقول: يحيى هذا غير معروف, لم يتابعه أحد على هذا الرأي.
وأنت طبعا إنسان واعي, وتعلم أن كلام الكندي لا يعني أنه يبيح اللواط, فالجميع يعلمون أن اللواط حرام, ويعلمون عقوبته وهي الإعدام.
انت.لا.تفقه.شيءا.عن.ملك.اليمين..الحرة.غالية.صداقها.وانت.فقير.فالزواج.من.جارية.لاءن.صداقها.رخيس.....يا.كهنوت
انصار هههه يعتقد ان البخاري فريق في الدوري الانجليزي ههههه العنوان وحده دليل على جهلك العميق .تم من يقول ان هناك يشر يحركون الكون ويعلمون الغيب هذا ليس شيء مضحك ويمكن الرد فيه على من يقتنع بذلك من الشيعه ههه