واللهي أستفيد كلما اسمع للاستاذ سامر إسلامبولي بارك الله فيك، اضن ان ثمراتك سوف تقطف عبر الاجيال القادمه، افكارك لبدا لها شخص معه القوة الماليه و السياسه حتى تفرض في المدارس و تنشاء اجيال نضيفه من افكار الماضي
اذا لم تستحي فاصنع ما شئت. يعني ماجاب شي من عندو. الله برحمك يا دكتورمحمد شحرور. كلوا صار يسترزق على اسمك. خاصة الاسلامبولي هذا الله يهديه. أقلها كون نزيه و أرجع الفضل لأهلوا.
القتال هو الفعل الذي قد يؤدي الى القتل أو عدمه بين طرفين متقاتلين!! أما القتل فهو نتيجة للقتال،، ويؤدي الى أخراج القاتل للمقتول من ساحة القتال،، ويختلف معنى القتل على نوع ساحة القتال!! فأذا كانت ساحة القتال عسكرية فالقتل سوف يكون قتل جسدي ينتهي بالموت وبفوز القاتل على المقتول!! وأذا كانت ساحة القتال فكرية فالقتل سوف يكون انتصار فكر القاتل على فكر المقتول واخارجه من ساحة النقاش!! وهكذا أذا كانت ساحة القتال بحثية أو رياضية أو طبية ووووووألخ،، ولا صحة لعبارة قتلت الأمر دراسة،، أو أقتلوا الثوم والبصل فكلها عبارات وضعية غير صحيحة لعدم وجود طرفين للقتال ولايمكن أعتبارها حجة ولاترتقي لتفسير مفردات القرآن!! أما كلمة(كَتَبَ) في القرآن هي من الجذر اللغوي (ك،ت،ب) ومعناها في القرآن هو رد فعل لفعل ماضي تم فِعلهُ!! ففي ألأية الكريمة(ۖ قُلْ لِلَّهِ ۚ كَتَبَ عَلَىٰ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ ۚ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ ۚ ) أي ان رد فعل الله سبحانه منذ خلق الكون هو الرحمة لجميع الخلق ،، أما كلمة(كُتِبَ) مبنية للمجهول فهي تشريع ورد فعل لفعل مستقبلي غير معروف زمانه ومكانه والدليل في ألآيات (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى ۖ ) فلا أحد يعرف زمان ومكان القتل لكي يقوم بتتبع أثر القاتل،،والأية(كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ ۖ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ) فلا أحد يعرف متى وأين سيحضره الموت لكي يقوم بالوصية،، والآية(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ) وهو صيام الكفارة ورد فعل لذنب لايعرف الأنسان متى وأين سيقترفه (قتل للمؤمن خطأً، الصيد في الأشهر الحرم ، شهادة الزور، حلف اليمين ، الظِهار، حلاقة الحاج في أشهر الحج ، التمتع بالعمرة الى الحج)!!و جاءت بصيغة ايام معدودات اي تبدأ من ثلاثة ايام الى مدة شهربن !! والغاية منه هو(عَدْلُ ذَٰلِكَ صِيَامًا لِيَذُوقَ وَبَالَ أَمْرِهِ) و (لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) أي تخافون الرحمن بالغيب وعدم فعل ذلك الذنب مرة أخرى،، ولا علاقة له بشحة الطعام أو غلاء الأسعار أو السمنة لتخفيض الوزن أو كسب الحسنات!! وفي ألآية (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ ۖ ) هو رد فعل مُلزِم ولكنه مكروه لقتال الذين يقاتلونكم والذي لا يُعرَف اين ومتى سوف يحصل... أما في ألأية الكريمة (وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ ۚ ) فالأمر بالقتل واضح وجلي وهو القتل الجسدي ولكن لمن؟ للذين أخرجوكم من دياركم واحتلوا أراضيكم ودوركم ولايوجد تجزئة للأية أبداً !! أما معنى كلمة (الْمُؤْمِنُ) في القرآن فهو الذي يعترف بوجود خالق لهذا الكون وما عليه،، وليس مهماً ماهو اسم هذا الخالق!! والأيمان ليس حكرا على الرسالة الخاتمة (ۗ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ ۚ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ).. أما المسلم فهو الأنسان المُطبِق لمنهج الأسلام ،، والأسلام ليس هو الرسالة الخاتمه فقط،، بل هو أي منهج مُنزّل من الله سبحانه،، سواء كان هذا المنهج هو التوراة أو ألأنجيل أو القرآن أو غيرهم!! أما القول انه قد يكون هناك "مسلم ملحد" فهذا كلام ينقضه القرآن جملة وتفصيلا،، فكلمة(مُلحد) في القرآن هو الذي يُحرّف الكلام ويُخرِجَهُ عن معناه الصحيح (إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لَا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا ۗ أَفَمَنْ يُلْقَىٰ فِي النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ ۖ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) ومأواه النار،، فكيف لمسلم ان يُلحِد،، كيف؟؟ (قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ)
هذا التنظير اقرب الى النظرية العرفانية اللغوية تدعى روح المعاني ..التي ذكرها الامام الغزالي وعلماء آخرين مثل صدر الدين الشيرازي والطباطبائي في كتبهم التفسيرية.. ومن المعاصرين السيد كمال الحيدري واصطلح عليها بوحدة المفهوم وتعدد المصداق وله محاضرات فيها.
السلام عليكم لي تعليق بسيط على النقطة المتعلقة ب "كتب عليكم الصيام' و المثال الذي اعطاه الاستاذ على الصوم من اجل تخفيض ثمن السلع الصيام هنا اخذ معنى المقاطعة ، السلع لا توجد من ذاتها و لا توحد في الفراغ هناك صناعة و فلاحة و تجارة وراء هذه السلع و تكاليفها تحدد ثمنها فكيف يصوم الناس لهدم اقتصاد بلدهم احسبكم اخطأتم المثال خرجتم من العلم إلى السياسة
القتل هو قلب المفاهيم الخاطئة من جهل وتخلف قاتلهم الله عن طريق ارسال الكتب السماوية لكن للاسف لحد الآن لم يفهموا القرآن لهذا وصلنا للحروب والتفنن بالقتل تحت راية انه منزل بالقرآن
استاذ كلمة القتل بالقرآن لاتدعو الى ازهاق النفس ولا في اي موضع لكن عندما فسروا انه في مواضع يحق له ازهاق النفس اخذو الاذن من هذا التفسير الخاطىء ايات الله لا تتعارض مع بعضها هناك تحريم لقتل النفس فكيف اذا اعطى رخصة للقتل للدفاع عن النفس لو من البداية فهموا الايه بشكل صحيح لما تعرضنا ما وصلنا عليه
وماذا عن هذه النصوص وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169) سورة آل عمران الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا قُلْ فَادْرَءُوا عَنْ أَنْفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (168) سورة آل عمران وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْسًا فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا وَاللهُ مُخْرِجٌ مَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ (72) فَقُلْنَا اضْرِبُوهُ بِبَعْضِهَا كَذَلِكَ يُحْيِي اللهُ الْمَوْتَى وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (73) سورة البقرة لا يوجد تعارض الرحمن جعل استثناء القتل بالحق الشامل لحالة القصاص وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا (33) سورة الإسراء تحريم القتل بشكل مطلق لا يستقيم مع الفطرة الداعية للدفاع عن النفس واللجوء للقتل في حالة الخطر...لا يوجد مجتمع واحد على وجه الأرض لا يلجأ للقتل والحرب للدفاع عن النفس
@sabahmahouk6049 أين سمعت في كلامي أن القرءان يحض على القتل بمعنى زهق الحياة؟!! أنا قلت: إن القتل توقف فاعلية الشيء وتقليصه إلى الحد الأدنى وقد يترتب على ذلك ظهور زهق حياة الإنسان بسبب اعتدائه واصراره على قتلي أو قيام الإنسان بفعل إجرامي يستحق القتل المادي عليه ويكون ذلك عقوبة بالحد الأعلى مع السماح بالنزول نحو الرحمة و الإنسانية أرجو أن تعيد الاستماع للفيديو بتمعن وهدوء
السلام عليكم اللغة العربية هي لغة ابدية لأنها لغة القران كلام الله لا يوجد عرب اننا هناك لغة القران و هي لغة الله للأمم و هي اللغة العربية لم تكن اللغة العربية معرفة كانت هناك لغات عدة السريانية ، العبرية ، الاغريقية ، الاتنية و غيرها من اللغات
حلقة أكثر من رائعة ❤️💐
تحية لأستاذي الفاضل سامر إسلامبولي
وللدكتور باسم
ولجميع القائمين على هذه الحلقات المباركة والرائعة
تحية من القلب
💐💐💐
واللهي أستفيد كلما اسمع للاستاذ سامر إسلامبولي بارك الله فيك، اضن ان ثمراتك سوف تقطف عبر الاجيال القادمه، افكارك لبدا لها شخص معه القوة الماليه و السياسه حتى تفرض في المدارس و تنشاء اجيال نضيفه من افكار الماضي
بارك الله علمك استادنا الفاضل سامر.... وتحية وتقدير لكل من يبدع ويستتمر قدراته وفكره لاظهار جمالية وروعة ودقة اللسان العربي 🙏🙏❤
نستفيد منكم كثيرا.. شكرا جزيلا.
الموضوع فعلا يدعوا للتفكير ويفتح لأسئلة جديدة وكثيرة لنتدبر الهدف من الخلق ❤
اذا لم تستحي فاصنع ما شئت. يعني ماجاب شي من عندو. الله برحمك يا دكتورمحمد شحرور. كلوا صار يسترزق على اسمك. خاصة الاسلامبولي هذا الله يهديه. أقلها كون نزيه و أرجع الفضل لأهلوا.
اسعد الله اوقاتك استاذ سامر ارجو التوضيح لكلمة أهلك بالقرأن هل هي كسر للقاعدة اذا اختلف المبنى اختلف المعنى ولك جزيل الشكر ❤
جزاك الله خيرا وزادك الله علماَ
شكرا جزيلا للاستاذ سامر وللاستاذ باسم
القتال هو الفعل الذي قد يؤدي الى القتل أو عدمه بين طرفين متقاتلين!! أما القتل فهو نتيجة للقتال،، ويؤدي الى أخراج القاتل للمقتول من ساحة القتال،، ويختلف معنى القتل على نوع ساحة القتال!! فأذا كانت ساحة القتال عسكرية فالقتل سوف يكون قتل جسدي ينتهي بالموت وبفوز القاتل على المقتول!! وأذا كانت ساحة القتال فكرية فالقتل سوف يكون انتصار فكر القاتل على فكر المقتول واخارجه من ساحة النقاش!! وهكذا أذا كانت ساحة القتال بحثية أو رياضية أو طبية ووووووألخ،، ولا صحة لعبارة قتلت الأمر دراسة،، أو أقتلوا الثوم والبصل فكلها عبارات وضعية غير صحيحة لعدم وجود طرفين للقتال ولايمكن أعتبارها حجة ولاترتقي لتفسير مفردات القرآن!! أما كلمة(كَتَبَ) في القرآن هي من الجذر اللغوي (ك،ت،ب) ومعناها في القرآن هو رد فعل لفعل ماضي تم فِعلهُ!! ففي ألأية الكريمة(ۖ قُلْ لِلَّهِ ۚ كَتَبَ عَلَىٰ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ ۚ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ ۚ ) أي ان رد فعل الله سبحانه منذ خلق الكون هو الرحمة لجميع الخلق ،، أما كلمة(كُتِبَ) مبنية للمجهول فهي تشريع ورد فعل لفعل مستقبلي غير معروف زمانه ومكانه والدليل في ألآيات (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى ۖ ) فلا أحد يعرف زمان ومكان القتل لكي يقوم بتتبع أثر القاتل،،والأية(كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ ۖ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ) فلا أحد يعرف متى وأين سيحضره الموت لكي يقوم بالوصية،، والآية(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ) وهو صيام الكفارة ورد فعل لذنب لايعرف الأنسان متى وأين سيقترفه (قتل للمؤمن خطأً، الصيد في الأشهر الحرم ، شهادة الزور، حلف اليمين ، الظِهار، حلاقة الحاج في أشهر الحج ، التمتع بالعمرة الى الحج)!!و جاءت بصيغة ايام معدودات اي تبدأ من ثلاثة ايام الى مدة شهربن !! والغاية منه هو(عَدْلُ ذَٰلِكَ صِيَامًا لِيَذُوقَ وَبَالَ أَمْرِهِ) و (لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) أي تخافون الرحمن بالغيب وعدم فعل ذلك الذنب مرة أخرى،، ولا علاقة له بشحة الطعام أو غلاء الأسعار أو السمنة لتخفيض الوزن أو كسب الحسنات!! وفي ألآية (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ ۖ ) هو رد فعل مُلزِم ولكنه مكروه لقتال الذين يقاتلونكم والذي لا يُعرَف اين ومتى سوف يحصل... أما في ألأية الكريمة (وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ ۚ ) فالأمر بالقتل واضح وجلي وهو القتل الجسدي ولكن لمن؟ للذين أخرجوكم من دياركم واحتلوا أراضيكم ودوركم ولايوجد تجزئة للأية أبداً !! أما معنى كلمة (الْمُؤْمِنُ) في القرآن فهو الذي يعترف بوجود خالق لهذا الكون وما عليه،، وليس مهماً ماهو اسم هذا الخالق!! والأيمان ليس حكرا على الرسالة الخاتمة (ۗ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ ۚ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ).. أما المسلم فهو الأنسان المُطبِق لمنهج الأسلام ،، والأسلام ليس هو الرسالة الخاتمه فقط،، بل هو أي منهج مُنزّل من الله سبحانه،، سواء كان هذا المنهج هو التوراة أو ألأنجيل أو القرآن أو غيرهم!! أما القول انه قد يكون هناك "مسلم ملحد" فهذا كلام ينقضه القرآن جملة وتفصيلا،، فكلمة(مُلحد) في القرآن هو الذي يُحرّف الكلام ويُخرِجَهُ عن معناه الصحيح (إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لَا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا ۗ أَفَمَنْ يُلْقَىٰ فِي النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ ۖ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) ومأواه النار،، فكيف لمسلم ان يُلحِد،، كيف؟؟ (قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ)
هذا التنظير اقرب الى النظرية العرفانية اللغوية تدعى روح المعاني ..التي ذكرها الامام الغزالي وعلماء آخرين مثل صدر الدين الشيرازي والطباطبائي في كتبهم التفسيرية.. ومن المعاصرين السيد كمال الحيدري واصطلح عليها بوحدة المفهوم وتعدد المصداق وله محاضرات فيها.
السلام عليكم
لي تعليق بسيط على النقطة المتعلقة ب "كتب عليكم الصيام' و المثال الذي اعطاه الاستاذ على الصوم من اجل تخفيض ثمن السلع
الصيام هنا اخذ معنى المقاطعة ، السلع لا توجد من ذاتها و لا توحد في الفراغ هناك صناعة و فلاحة و تجارة وراء هذه السلع و تكاليفها تحدد ثمنها
فكيف يصوم الناس لهدم اقتصاد بلدهم
احسبكم اخطأتم المثال
خرجتم من العلم إلى السياسة
مثلا نقول هو وهي كما نقول هم هن ولكن لمادا نقول هما ولانقول همتا
الاصل في الخطاب العربي هو الإنسان ، وضمير هما للإثنين بصرف النظر عن النوع ويظهر النوع من خلال السياق
القتل هو قلب المفاهيم الخاطئة من جهل وتخلف
قاتلهم الله عن طريق ارسال الكتب السماوية
لكن للاسف لحد الآن لم يفهموا القرآن لهذا وصلنا للحروب والتفنن بالقتل تحت راية انه منزل بالقرآن
كيف يستقيم هذا المعنى على سبيل المثال مع مثل هذه الحالات ؟
وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِنَ اللهِ وَكَانَ اللهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (92) وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا (93) سورة النساء
الحقيقة لا تأخذ من نص أو بضعة نصوص بل بالعودة إلى جميع استعمالات الكلمة في كتاب الله
سبب الفكر الإرهابي والقتل المجاني هو تحريف نصوص القرآن الداعية للقتال الدفاعي إلى نصوص عدوانية بالإضافة إلى الأحاديث المنسوبة للرسول...الحل هو وضع نصوص القتال في سياقها الحقيقي وليس تجريد مصطلح القتل من معناه الحقيقي حتى لا نبدل كلام الله ونلغي قوانين الحرب الربانية الرحيمة بالبشر
وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (190) فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ (193) سورة البقرة
فَإِنْ لَمْ يَعْتَزِلُوكُمْ وَيُلْقُوا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ وَيَكُفُّوا أَيْدِيَهُمْ فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأُولَئِكُمْ جَعَلْنَا لَكُمْ عَلَيْهِمْ سُلْطَانًا مُبِينًا (91) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ فَتَبَيَّنُوا وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ كَذَلِكَ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ اللهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا إِنَّ اللهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (94) سورة النساء
ونترك المجال للسياسيين لتبرير الجرائم
🎉🙂❤️💚🇲🇦🇲🇦🇲🇦
استاذ كلمة القتل بالقرآن لاتدعو الى ازهاق النفس ولا في اي موضع
لكن عندما فسروا انه في مواضع يحق له ازهاق النفس اخذو الاذن من هذا التفسير الخاطىء
ايات الله لا تتعارض مع بعضها
هناك تحريم لقتل النفس فكيف اذا اعطى رخصة للقتل للدفاع عن النفس
لو من البداية فهموا الايه بشكل صحيح لما تعرضنا ما وصلنا عليه
وماذا عن هذه النصوص
وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169) سورة آل عمران
الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا قُلْ فَادْرَءُوا عَنْ أَنْفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (168) سورة آل عمران
وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْسًا فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا وَاللهُ مُخْرِجٌ مَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ (72) فَقُلْنَا اضْرِبُوهُ بِبَعْضِهَا كَذَلِكَ يُحْيِي اللهُ الْمَوْتَى وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (73) سورة البقرة
لا يوجد تعارض الرحمن جعل استثناء القتل بالحق الشامل لحالة القصاص
وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا (33) سورة الإسراء
تحريم القتل بشكل مطلق لا يستقيم مع الفطرة الداعية للدفاع عن النفس واللجوء للقتل في حالة الخطر...لا يوجد مجتمع واحد على وجه الأرض لا يلجأ للقتل والحرب للدفاع عن النفس
@sabahmahouk6049
أين سمعت في كلامي أن القرءان يحض على القتل بمعنى زهق الحياة؟!!
أنا قلت: إن القتل توقف فاعلية الشيء وتقليصه إلى الحد الأدنى وقد يترتب على ذلك ظهور زهق حياة الإنسان بسبب اعتدائه واصراره على قتلي أو قيام الإنسان بفعل إجرامي يستحق القتل المادي عليه ويكون ذلك عقوبة بالحد الأعلى مع السماح بالنزول نحو الرحمة و الإنسانية
أرجو أن تعيد الاستماع للفيديو بتمعن وهدوء
السلام عليكم
اللغة العربية هي لغة ابدية لأنها لغة القران كلام الله
لا يوجد عرب اننا هناك لغة القران و هي لغة الله للأمم و هي اللغة العربية
لم تكن اللغة العربية معرفة كانت هناك لغات عدة السريانية ، العبرية ، الاغريقية ، الاتنية و غيرها من اللغات
كلام فيه خطأ