المقاربة بالكفايات هي مقاربة جميلة جدا ولكن هي فقط حبر على ورق لا شيئ منها يطبق على ارض الواقع للاسف حنا قرينا فالمدسة اعمومية ماكاين غير التلقين والعنف اللفضي والجسدي والتمييز بين فئات المتعلمين يعني هادشي كيقراوه ومننين كيتخرجو كيرميوه ورا ضهورهم للاسف
صحيح، ولكن لا يمكن تحميل المسؤولية للمتخرجين . تطبيق المقاربة يقتضي، بالضرورة، توفير جملة من اللوازم . لا يمكن تطبيق مبادئ المقاربة دون القضاء أولا على الاكتظاظ مثلا، وعلى الأقسام المشتركة التي تصل إلى ست مستويات في قسم واحد، و دون توفير العدة البيداغوجية و الديداكتيكية اللازمتين للمدرس ...
مثلا انا عندما كنت فالمرحلة الابتدائية لم تكن هناك أقسام مشتركة لكن مع ذلك لم أرى اي مدرس يبذل مجهود او ينوع اساليب التدريس او يشتغل بمبادئ هذه المقاربة ولم أكن أرى فيهم انهم يريدون مصلحة المتعلم ولم يكن هناك مايمنعهم كانوا يدرسون في ظل ظروف جيدة لكن المسألة تتعلق بالرغبة و قابلية المدرس للعطاء المستمر خلاصة الأمر المنظومة التعليمية تحتاج تظافر الجهود من كل العاملين فيها من اطر التدريس واطر الدعم والاطر الإدارية والحكومة .....صحيح ان هناك فشل كبير في المنظومة التعليمية لكن هذا لا يعني ان نحمل كامل المسؤولية للحكومة التغيير يأتي من انفسنا اولا نحن من يجب أن نلقن دروس في العطاء وحب المهنة للوزراء وغيرهم من أصحاب القرار
اتمنى ان تفهم اخي ما أرغب توصيله لك الاساتذة يقتصرون على اللوم والتذمر من القرارات لكن هم كذلك يجب أن يحسوا بحجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم اغلب الاساتذة لا حسيب ولا رقيب عليهم
حسب تجربتي المتواضعة في الميدان .. أظن أنه بإمكاني القول، هناك من المدرسين من هو مستعد دائما للتضحية بكل شيء من أجل أبناء المدرسة العمومية .. ولكن في الحقيقة، بعد أن كثر التكالب على المدرس، و رغبة العديد من الجهات في تحطيم مكانته و رمزيته، أصبح الأغلبية من هؤلاء، مستعدين تماما للقيام بالواجب فقط و التخلي عن جانب التضحية ذاك . لقد كنت من المدرسين الذين قبلوا تدريس 6 مستويات في قسم واحد، و جاهدت كثيرا من أجلهم ولم أتوان أبدا عن خدمتهم . لقد أصبح لزاما على المسؤولين، إعادة النظر في تصوراتهم حول إصلاح القطاع، فالإصلاح الذي لا ينطلق من الاعتناء بالمدرس و تحفيزه و توفير العدة له، مآله الفشل .
الله يوفقك ويسهل عليك يارب ويجازيك خير على جهدك وتفانيك فالعمل فاجرك مع الله سبحانه وتعالى بغض النظر عن أي شيئ اخر وهدا هو الأهم تحياتي وتبارك الله عليك استاذ
شكرا جزيلا نتمناو نجحو هاد العام الله يسهل على كل واحد مقبل على المباراة
بالتوفيق للجميع .
فيديوهات رائعة تفيد في مسابقات الترقية في الجزائر وتونس والمغرب
أتمنى فعلا أن تقدم ڤيديوهاتي المتواضعة إضافة. بالتّوفيق للجميع.
مشكور يا اخي
بالتوفيق
يعطيك الصحة لوكان ماشي نتا معندي واش نكتب غدوة مرسي
أتمنى أن تكوني قد اجتزت الامتحان بنجاح.
فين شرحتى المنهج التوليدي السقاطى🙏
السلام عليكم على اي اساس نقول عن مقاربة ما انها فاشلة وماهي معايير نجاح مقربة عن اخري كيفاش نعرفو هاد المقاربة بالكفاءات راهي ناجحة
وعليكم السلام،
هي ناجحة، حسب الوزارة و المتخصصين، لكن فقط، في المدارس التي تتوفر فيها شروط التنزيل .
هل يوجد مقاربة أخرى بعد المقاربة بالكفايات؟ مستقبلية
يتم تداول مقاربة Tarl هذه الأيام. لكن لم يتم إدماجها بعد، بشكل رسمي، هنا في المغرب.
السلام عليكم هل من مراجع حول موضوع
وعليكم السلام خولة..
* الدليل البيداغوجي للتعليم الابتدائي
* المفيد في علوم التربية
شكرا
بالتوفيق
المقاربة بالكفايات هي مقاربة جميلة جدا ولكن هي فقط حبر على ورق لا شيئ منها يطبق على ارض الواقع للاسف حنا قرينا فالمدسة اعمومية ماكاين غير التلقين والعنف اللفضي والجسدي والتمييز بين فئات المتعلمين يعني هادشي كيقراوه ومننين كيتخرجو كيرميوه ورا ضهورهم للاسف
صحيح، ولكن لا يمكن تحميل المسؤولية للمتخرجين .
تطبيق المقاربة يقتضي، بالضرورة، توفير جملة من اللوازم . لا يمكن تطبيق مبادئ المقاربة دون القضاء أولا على الاكتظاظ مثلا، وعلى الأقسام المشتركة التي تصل إلى ست مستويات في قسم واحد، و دون توفير العدة البيداغوجية و الديداكتيكية اللازمتين للمدرس ...
مثلا انا عندما كنت فالمرحلة الابتدائية لم تكن هناك أقسام مشتركة لكن مع ذلك لم أرى اي مدرس يبذل مجهود او ينوع اساليب التدريس او يشتغل بمبادئ هذه المقاربة ولم أكن أرى فيهم انهم يريدون مصلحة المتعلم ولم يكن هناك مايمنعهم كانوا يدرسون في ظل ظروف جيدة لكن المسألة تتعلق بالرغبة و قابلية المدرس للعطاء المستمر خلاصة الأمر المنظومة التعليمية تحتاج تظافر الجهود من كل العاملين فيها من اطر التدريس واطر الدعم والاطر الإدارية والحكومة .....صحيح ان هناك فشل كبير في المنظومة التعليمية لكن هذا لا يعني ان نحمل كامل المسؤولية للحكومة التغيير يأتي من انفسنا اولا نحن من يجب أن نلقن دروس في العطاء وحب المهنة للوزراء وغيرهم من أصحاب القرار
اتمنى ان تفهم اخي ما أرغب توصيله لك الاساتذة يقتصرون على اللوم والتذمر من القرارات لكن هم كذلك يجب أن يحسوا بحجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم اغلب الاساتذة لا حسيب ولا رقيب عليهم
حسب تجربتي المتواضعة في الميدان .. أظن أنه بإمكاني القول، هناك من المدرسين من هو مستعد دائما للتضحية بكل شيء من أجل أبناء المدرسة العمومية ..
ولكن في الحقيقة، بعد أن كثر التكالب على المدرس، و رغبة العديد من الجهات في تحطيم مكانته و رمزيته، أصبح الأغلبية من هؤلاء، مستعدين تماما للقيام بالواجب فقط و التخلي عن جانب التضحية ذاك .
لقد كنت من المدرسين الذين قبلوا تدريس 6 مستويات في قسم واحد، و جاهدت كثيرا من أجلهم ولم أتوان أبدا عن خدمتهم .
لقد أصبح لزاما على المسؤولين، إعادة النظر في تصوراتهم حول إصلاح القطاع، فالإصلاح الذي لا ينطلق من الاعتناء بالمدرس و تحفيزه و توفير العدة له، مآله الفشل .
الله يوفقك ويسهل عليك يارب ويجازيك خير على جهدك وتفانيك فالعمل فاجرك مع الله سبحانه وتعالى بغض النظر عن أي شيئ اخر وهدا هو الأهم تحياتي وتبارك الله عليك استاذ