الجوهر يخلق في ذاته فلا تعدد للجواهر وليس هناك ضمان الهي كما عند ديكارت اما عند سبينوزا الإله هو نفسه الطبيعة حتى الفكر او الافكار ليس لها الا ماهية واحدة فالحقيقة معيار ذاتها
الحقيقة عند القدامى مطابقة مافي الأذهان لما في الأعيان اما عند ديكارت الحقيقة تتمثل في خضوع الفكر لشروطه القبلية اما عند سبينوزا الذي يقول بأن الحقيقة معيار ذاتها فان الحقيقة مطابقة مافي الاعيان لما في الاذهان ان صحت العبارة فلسفة سبينوزا مادية في تصورها للوجود ذات منهج عقلاني
11:31 ميزة المنهج الهندسي
16:08 الحقيقة كمعيار لذاتها
27:19 نظرية العلامات
41:44 لماذا الطريقة الهندسية
44:23 القضية السابعة
56:30 الكتاب الأول-الإيتيقا
تحية فلسفية للأخ الساهر على رفع المحاضرات الممتعة للأستاذ العميق حدجامي.. مشكور جزيلا في أفق ترسيخ هذا التقليد في جامعاتنا .. ولم لا صوتا وصورة..
شكرااااااااااا..
ننتظر جميع المحاضرات 😊😊
جميل.. و مفيد للغاية
بفضل طريقتك استوعبت فلسفة سبينوزا ومؤلفه الايتيقا وارجوك ان تتحفنا بمحاضرات حول باقي اجزاءه .
fth jawad
شكرا استاذ على هذه المبادرة مزيد من المحاضرات
اتمنى ان تتحفنا بمزيد من المحاضرات وبالطريقة الرائعة التي تلقيها بها
راااااائع فقط هل تقصد شرائط جمع شريط ام تقصد شروط ؟
شكرا .. وفي انتظار الدرس الخامس الذي تأخر ..
الجوهر يخلق في ذاته
فلا تعدد للجواهر
وليس هناك ضمان الهي كما عند ديكارت
اما عند سبينوزا الإله هو نفسه الطبيعة
حتى الفكر او الافكار ليس لها الا ماهية واحدة
فالحقيقة معيار ذاتها
كانت لي وعظه بين علاقه بولس الرسول بفلسفه سبينوزا وكانت، في الذات الالهيه
مسيح الفلاسفه
الحقيقة عند القدامى
مطابقة مافي الأذهان لما في الأعيان
اما عند ديكارت
الحقيقة تتمثل في خضوع الفكر لشروطه القبلية
اما عند سبينوزا الذي يقول بأن الحقيقة معيار ذاتها
فان الحقيقة مطابقة مافي الاعيان لما في الاذهان
ان صحت العبارة
فلسفة سبينوزا مادية في تصورها للوجود
ذات منهج عقلاني