الغرب اليوم لايعترف بثقافة الآخر بل يريد فرض قيمه بقوة القوة وفقط بوسائله الخاصة مثل الهيئات الأممية وغيرها متأثرا بأفكار اريسطو نفسه التي بثها في كتاب السياسة.
يقول الدكتور (شبرك) النمساوي: (إن البشرية لتفتخر بانتساب رجل كمحمد إليها، إذ إنه رغم أُميته، استطاع قبل بضعة عشر قرناً أن يأتي بتشريع سنكون نحن الأوروبيين أسعد ما نكون إذا توصلنا إلى قمته).
@@azizmaksami3439 ولكنه ميزان شخصي لا ينبغي أن يكون ميزان الدولة في التعامل مع المواطن، ذلك أن التقوى تنصرف في الآية إلى الدين الإسلامي فقط، أما والشعوب والعالم أصبح موحدا ومختلف في ذات الآن فلا يمكن أن تقاربه بمعيار أحادي في تنظيم شؤونه.
التحية ولتقدير . استاذ المحترم . الاشكال يبدوا . فيه خلاف . اولا يرجع الا قضية الدين والتدين . بين نقيضين . مفهوم الدعوة الدينية . بعنبارها حكم وتقديس منزل . وبين ثقافة المعتقد تلك التي تستكين وتتنكر . وتستهين . منها . كل المتتاليات . الكفر . النفاق. والانشقاق . هو الامر المدمر . اما نزيح هذا المعتقد جانبا . ونهتم منحيث بدات كل البديات . لناسس عليها مفاهيم .ذات اسس . اصول عقدية ثابتة . لكي نمدها بمتغيرات ذات ابعاد تاريخية . حاءت بها محددات تحولات تكاثر طبيغي . دمغرافية . وتوسعات جغرافية .بدليل اكتشاف امريكا . الا ماوصلت اليه الحضارة بتطورها . الحضاري الحالي . لكن ماحصل . وقد تبدوا . حقيقته . بعد الحداثة . هيمنة القوى الاقتصادية . بدليل فرض سيطرة . ارتبطت بالعلم المادي . انذاك . نتج انفصام . بين ثقافة غربية . ارتبطت بالعلم انتصار العقلانية . انتهزت الفرصة . من اجل فرض القوة . بدليل الخربين . العلميتين . رغم الحرب . في تحديدها على حساب المستويات الاربع . واقصد . النزعات الثلاث . التي تصنف الا نزعة يهودية ونصرانية . او كعرق اري . وبين الامبراطورية العثمانية والاتراك . كنزعة عربية . كعرق سامي . نكاد نقول هذا الانتصار . قلب موازين القوى . في الخريطة العالمية . هنا تمركزت القوى الاقتصادية في الغرب . هنا بسطت نفوذها وتوسعاتها . بحيث قامت الانظمة الحاكمة في المجتمعات المتخلفة . ان تنهج تبعيتها . سياسيا اقتصاديا . وثقافيا . يبقى ماهو مجتمعي. كجانب . بدليل ان القوى المهيمنة هي من يقود العالم . توحهاته . منتظماته . منتصناته . ماسساته . قد نعتبر الانظمة . نسق . ممنهج . له هدف توسعي . استغلالي . النفعي المادي . وقد تاخذنا المتابعة . بعتبار قوة التمركز في الغربة . وقد احدد هذا . بمقاربة كتصور مبياني . مركز القوة في الغرب كمحطة . انتقال الوعي التحضر العلمي لتاخذانا هذه المتابعة كطريق ضيق . لكن تطول مسافته . بحيث لا حدود . هذا كستدلال كلما زادت الحضارة كلما زاد التخلف او بمحدد جبري . لكن يحدد على حساب ثقافتين . بعتبار مرحلة هذه مرحلة اياب . لاننا بالمحايثة نمتثل . بوحوب تحديد منطقة ذهاب . اكيد ان الانظمة الحاكمة في المحتمعات المتخلفة تقوم بسياسات ربما لن تستطيع . تحقيق مبدا التوافق . من اجل تحقيق الدمقراطية والعدالة الاجتماعية . وهنا نستدل بقول انشتاين الدين بلا علم اعرج . والعلم بدون اعمى. ولكي يتححق الامر المرغوب فيه . لابد الاعمى ان يستنجد بالاعرج . هو حدود الرجوع الا هويتنا الدينية . هو محدد على ثوابت ثلاث . الذاكرة . والحس التجريبي . والعقل .هنا نقيم مدلول تحديد المسؤوليات . بعتبار للانظمة . كجانب . والشعوب في الحانب الاخر . المحدد كمسؤولية فردية . وهو الربط العقدي الذي تبنى عليه كل القيم . الذاتية . الروح . والحس الانساني . والاخلاق . والبعث . والحساب . والملاءكة .. هو التحريف. التزوير. هو مايطالب . به العبقرية . المتحضرة . كخصوصية . كمسؤولية فردية . لانه لايعقل ان تستقيم الاوضاع . دون اعتراف عقدي .. كما يلزم هذا كمجتمعات عربية . من اجل ارتباط بهويتها الثقافية . اوضاعها المزرية . اسبابها . مخلفاتها الاستعمارية . والبدا هو تاسيس بداية للانطلاق كتمركز قوة انسانية . حتى يتحقق الهدف . انفتاحه . العلمي . التغاقدي . والارتباط الربط العقدي . بطقوسه . لان هذا ما يحقق الوعي المحتمعي الثقافي .
الاحظ غياب المنطق في خطاب مثقف كبير و ينتمي إلى حقل الفلسفه وهذه هى المعظلة الكبري في فكر المثقف الذي يحسب نفسه في معسكر العروبة و الإسلام و كذلك للمرة الأولى اسمع بشخص إسمه بوعز من العرب ام هو مسخ في الهوية
المحاضرة برمتها لا تتجاوز سطرا إلى سطرين . لا عمق ولا دقة في التحليل ولا ؛ وما بعد هذه اللاء وهو الأهم ولا وازع ديني ، وهذا الضياع الفكري يرجع أصالة إلى آفة الفلسفة التي هي زبالة الأفكار وقصور النظر . والسلامة والعلم والحكمة إنما هو في نصوص الوحيين الكتاب والسنة . وترويج هذا المتفلسف للوحدة الإنسانية لا على أساس الاسلام يعكس وجهة نظره الكفرية في تعايش الكفر مع الإيمان مع الزندقة وهذه نتيجة طبيعية لمن يسلم قياده لأفكار البشر ويتنكب كلام رب العالمين .
و هل كلامك السطحي هذا خير من كلام رب العالمين حين قال " يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر و أنثى و جعلناكم شعوبا و قبائل لتعارفوا إنأكرمكم عند الله أتقاكم "
محاضرة رائعة وتحليل أروع وفكر قمة الروعة لعالم وفيلسوف ومفكر متواضع.
الغرب اليوم لايعترف بثقافة الآخر بل يريد فرض قيمه بقوة القوة وفقط بوسائله الخاصة مثل الهيئات الأممية وغيرها متأثرا بأفكار اريسطو نفسه التي بثها في كتاب السياسة.
الطيب وهو طيب بالفعل.
لك ثقافتك ولي ثقافتي ولا دخل لثقافتك في ثقافتي ❤
محاضرة رائعة للغاية .ودكتور محترم ما شاء الله
يقول الدكتور (شبرك) النمساوي: (إن البشرية لتفتخر بانتساب رجل كمحمد إليها، إذ إنه رغم أُميته، استطاع قبل بضعة عشر قرناً أن يأتي بتشريع سنكون نحن الأوروبيين أسعد ما نكون إذا توصلنا إلى قمته).
ولكن كيف انتقلنا من وضعية الأمة الشاهدة على غيرها من الأمم { لتكونوا شهداء على الناس} إلى وضعية الأمة المتكالب عليها؟
بارك الله فيكم استاذي الفاضل.
أستاذ رائع و محترم و هادئ و مثقف !!!
شكرا لك أستاذ
ارتاح قلبي لهذا الدكتور انسان مثقف وواعي جداً
فيلسوف رائع هو وطه عبد الرحمان 😍😍😍
يا ايها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفو إن اكرمكم عند الله أتقاكم
نعم، الميزان هو التقوى ليس شيئا آخر كالعرق أو اللون أو....
التقوى ....
اللهم اجعلنا من المتقين
@@azizmaksami3439 ولكنه ميزان شخصي لا ينبغي أن يكون ميزان الدولة في التعامل مع المواطن، ذلك أن التقوى تنصرف في الآية إلى الدين الإسلامي فقط، أما والشعوب والعالم أصبح موحدا ومختلف في ذات الآن فلا يمكن أن تقاربه بمعيار أحادي في تنظيم شؤونه.
كلامك. منطقي مفهوم
الارض وليس الكرة الارضية يادكتورنا الغالي
شووووف
كلام منطقي
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
ليس لكا أي فرسة أن تصحيح لأمور أمام قوم يكثر في تنول حبوب صحيح البخارى بى كثيرا
شلون تقول الله عادل ، بعدين تقول المسجد سقط على روؤس المصليين !!! ومستانس بالمعلومة غريبه منك يا دكتورنا
6:00
مجرد فلاشات ومعلومات منقولةمنهنا وهناك، المتحدث لم يستوعب الموضوع وتنقصه المنهجية .
التحية ولتقدير . استاذ المحترم . الاشكال يبدوا . فيه خلاف . اولا يرجع الا قضية الدين والتدين . بين نقيضين . مفهوم الدعوة الدينية . بعنبارها حكم وتقديس منزل . وبين ثقافة المعتقد تلك التي تستكين وتتنكر . وتستهين . منها . كل المتتاليات . الكفر . النفاق. والانشقاق . هو الامر المدمر . اما نزيح هذا المعتقد جانبا . ونهتم منحيث بدات كل البديات . لناسس عليها مفاهيم .ذات اسس . اصول عقدية ثابتة . لكي نمدها بمتغيرات ذات ابعاد تاريخية . حاءت بها محددات تحولات تكاثر طبيغي . دمغرافية . وتوسعات جغرافية .بدليل اكتشاف امريكا . الا ماوصلت اليه الحضارة بتطورها . الحضاري الحالي . لكن ماحصل . وقد تبدوا . حقيقته . بعد الحداثة . هيمنة القوى الاقتصادية . بدليل فرض سيطرة . ارتبطت بالعلم المادي . انذاك . نتج انفصام . بين ثقافة غربية . ارتبطت بالعلم انتصار العقلانية . انتهزت الفرصة . من اجل فرض القوة . بدليل الخربين . العلميتين . رغم الحرب . في تحديدها على حساب المستويات الاربع . واقصد . النزعات الثلاث . التي تصنف الا نزعة يهودية ونصرانية . او كعرق اري . وبين الامبراطورية العثمانية والاتراك . كنزعة عربية . كعرق سامي . نكاد نقول هذا الانتصار . قلب موازين القوى . في الخريطة العالمية . هنا تمركزت القوى الاقتصادية في الغرب . هنا بسطت نفوذها وتوسعاتها . بحيث قامت الانظمة الحاكمة في المجتمعات المتخلفة . ان تنهج تبعيتها . سياسيا اقتصاديا . وثقافيا . يبقى ماهو مجتمعي. كجانب . بدليل ان القوى المهيمنة هي من يقود العالم . توحهاته . منتظماته . منتصناته . ماسساته . قد نعتبر الانظمة . نسق . ممنهج . له هدف توسعي . استغلالي . النفعي المادي . وقد تاخذنا المتابعة . بعتبار قوة التمركز في الغربة . وقد احدد هذا . بمقاربة كتصور مبياني . مركز القوة في الغرب كمحطة . انتقال الوعي التحضر العلمي لتاخذانا هذه المتابعة كطريق ضيق . لكن تطول مسافته . بحيث لا حدود . هذا كستدلال كلما زادت الحضارة كلما زاد التخلف او بمحدد جبري . لكن يحدد على حساب ثقافتين . بعتبار مرحلة هذه مرحلة اياب . لاننا بالمحايثة نمتثل . بوحوب تحديد منطقة ذهاب . اكيد ان الانظمة الحاكمة في المحتمعات المتخلفة تقوم بسياسات ربما لن تستطيع . تحقيق مبدا التوافق . من اجل تحقيق الدمقراطية والعدالة الاجتماعية . وهنا نستدل بقول انشتاين الدين بلا علم اعرج . والعلم بدون اعمى. ولكي يتححق الامر المرغوب فيه . لابد الاعمى ان يستنجد بالاعرج . هو حدود الرجوع الا هويتنا الدينية . هو محدد على ثوابت ثلاث . الذاكرة . والحس التجريبي . والعقل .هنا نقيم مدلول تحديد المسؤوليات . بعتبار للانظمة . كجانب . والشعوب في الحانب الاخر . المحدد كمسؤولية فردية . وهو الربط العقدي الذي تبنى عليه كل القيم . الذاتية . الروح . والحس الانساني . والاخلاق . والبعث . والحساب . والملاءكة .. هو التحريف. التزوير. هو مايطالب . به العبقرية . المتحضرة . كخصوصية . كمسؤولية فردية . لانه لايعقل ان تستقيم الاوضاع . دون اعتراف عقدي .. كما يلزم هذا كمجتمعات عربية . من اجل ارتباط بهويتها الثقافية . اوضاعها المزرية . اسبابها . مخلفاتها الاستعمارية . والبدا هو تاسيس بداية للانطلاق كتمركز قوة انسانية . حتى يتحقق الهدف . انفتاحه . العلمي . التغاقدي . والارتباط الربط العقدي . بطقوسه . لان هذا ما يحقق الوعي المحتمعي الثقافي .
موضوع المداخلة لا يمثل محتواها، الأستاذ لم يتناول إلا جزئية التعدد الثقافي
.
الاحظ غياب المنطق في خطاب مثقف كبير و ينتمي إلى حقل الفلسفه وهذه هى المعظلة الكبري في فكر المثقف الذي يحسب نفسه في معسكر العروبة و الإسلام و كذلك للمرة الأولى اسمع بشخص إسمه بوعز من العرب ام هو مسخ في الهوية
المحاضرة برمتها لا تتجاوز سطرا إلى سطرين . لا عمق ولا دقة في التحليل ولا ؛ وما بعد هذه اللاء وهو الأهم ولا وازع ديني ، وهذا الضياع الفكري يرجع أصالة إلى آفة الفلسفة التي هي زبالة الأفكار وقصور النظر . والسلامة والعلم والحكمة إنما هو في نصوص الوحيين الكتاب والسنة . وترويج هذا المتفلسف للوحدة الإنسانية لا على أساس الاسلام يعكس وجهة نظره الكفرية في تعايش الكفر مع الإيمان مع الزندقة وهذه نتيجة طبيعية لمن يسلم قياده لأفكار البشر ويتنكب كلام رب العالمين .
و هل كلامك السطحي هذا خير من كلام رب العالمين حين قال " يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر و أنثى و جعلناكم شعوبا و قبائل لتعارفوا إنأكرمكم عند الله أتقاكم "
هل عندك صفحة فيسبوك
ما اجهلك
صاحب التعليق هذا سفيه
@@abdlkarimouddour1373نعم المقال❤❤❤❤