حبذا لو تضع عنوان لهذا الدرس بحيث يسهل على طالب العلم والمعرفة الوصول إليها عند كتابة الكلمات المفتاحية. اقترح العنوان التالي: "تنزيه الله عن الحوادث والجسمية ومشابهة الحوادث، وتاريخ التجسيم والحشوية - لفضيلة الشيخ الدكتور حمزة البكري"
المعاني عند الصحابة كانت واضحة لكن من جاء بعدهم من السلف يعني بعد التابعين من أتباعهم لا يعينون المعنى واحد. كون المعنى واضح عند الصحابة لا يعني أنه كان بالضروري واضح عند من تبعهم من السلف
نعوذ بالله من الضلال وتحريف نصوص الشريعة. لا يخدعنَّكم أسلوب الرجل وهدوءه، فتحريفه لصفات الله واضح، وتدليسه ظاهر، ونسبته إلى السلف الصالح ما هم منه مكشوفه. والله إنه افتراء عظيم على الله. نسأل الله تعالى لنا وله ولجميع المسلمين الهداية والتوفيق. وطريق السلف الصالح من الصحابة والتابعين وأتباعهم هو الإيمان بأن صفات الله تعالى صفات حقيقية هلى الوجه اللائق به سبحانه، نعرف معناها ونجهل كيفيتها، فيجب الإيمان بها وبمعناها اللائق بالله من غير تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل. هذا هو الذي دل عليه الكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح رضي الله عنهم. نسأل الله تعالى أن يعصمنا من مصيبة التحريف.
ماشاء الله ، رفع الله قدره في الدنيا والآخرة
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
Ұстаз жалғастырсаңызшы сабақтарды сира дан толық бітіріп берсеңіз инша Аллаһ😊
❤ جزاك الله خيرا
❤
حبذا لو تضع عنوان لهذا الدرس بحيث يسهل على طالب العلم والمعرفة الوصول إليها عند كتابة الكلمات المفتاحية.
اقترح العنوان التالي:
"تنزيه الله عن الحوادث والجسمية ومشابهة الحوادث، وتاريخ التجسيم والحشوية - لفضيلة الشيخ الدكتور حمزة البكري"
السلام عليكم
ذكر في بداية الدرس ان المعاني كانت واضحة للصحابة لقرب عهدهم باللغة
ولكن بعدها بقليل ذكر ان السلف لا يقولون بمعني ويفوضون فكيف ذلك؟
المعاني عند الصحابة كانت واضحة لكن من جاء بعدهم من السلف يعني بعد التابعين من أتباعهم لا يعينون المعنى واحد. كون المعنى واضح عند الصحابة لا يعني أنه كان بالضروري واضح عند من تبعهم من السلف
جْزُاكِ الُلُُه كِلُ ٌخيَرَ
نعوذ بالله من الضلال وتحريف نصوص الشريعة. لا يخدعنَّكم أسلوب الرجل وهدوءه، فتحريفه لصفات الله واضح، وتدليسه ظاهر، ونسبته إلى السلف الصالح ما هم منه مكشوفه. والله إنه افتراء عظيم على الله.
نسأل الله تعالى لنا وله ولجميع المسلمين الهداية والتوفيق.
وطريق السلف الصالح من الصحابة والتابعين وأتباعهم هو الإيمان بأن صفات الله تعالى صفات حقيقية هلى الوجه اللائق به سبحانه، نعرف معناها ونجهل كيفيتها، فيجب الإيمان بها وبمعناها اللائق بالله من غير تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل. هذا هو الذي دل عليه الكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح رضي الله عنهم. نسأل الله تعالى أن يعصمنا من مصيبة التحريف.
صفات الله ليس لها كيف لان الكيف يقتضي التماثل مع المخلوقات يا عبد الله
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
❤