ربما بعد التشبع باللسان العربي الفصيح ممكن أن يطلع على الأدب الفارسي والغربي لتتوسع أفق نظرته ويرى العالم بثلاث نظرات نظرة عربية ونظرة فارسية ونظرة غربية
برأيي إذا كانت المادة مترجمة وترجمتها تحوي بلاغة فنية وأسلوب أدبي فريد فلا فرق عندي بينها وبين الأدب العربي، خاصةً إن كانت المادة مسلّمة من شطحات الغرب وموضوعها فذ قل ما تجده في الأدب العربي.
بحكم تجربتي، لا أنصح للناشئة أن ينظروا في تلك الكتب قبل تمكنهم من الأدب العربي القديم. وبعد ذلك يمكن لهم أن ينظروا فيها.
النظر في بعض الروايات االمترجمة مثل روايات ديوستفسكي و ترجمات المنفلوطي يكون مفيد كما قال ابي قيس من ناحية توسع مدى الافكار لكن لا تعتمدها مرجع ادبي
ربما بعد التشبع باللسان العربي الفصيح
ممكن أن يطلع على الأدب الفارسي والغربي لتتوسع أفق نظرته ويرى العالم بثلاث نظرات
نظرة عربية
ونظرة فارسية
ونظرة غربية
برأيي إذا كانت المادة مترجمة وترجمتها تحوي بلاغة فنية وأسلوب أدبي فريد فلا فرق عندي بينها وبين الأدب العربي، خاصةً إن كانت المادة مسلّمة من شطحات الغرب وموضوعها فذ قل ما تجده في الأدب العربي.
لا
تنطّع