الذين ينتقدون الدول الدكتاتورية أظهرت أحداث غزة أنهم أشد قمعا للحريات وهم في اسوإ حال من الأنظمة الديكتاتورية فأمريكا وأتباعها الدول الأوروبية كانوا يمارسون المسرح ويهددون البلدان الفقيرة بحقوق الإنسان والحرية وهم أشد خطرا على حقوق وحريات شعوبهم.
أكبر خدعة إنخدع بها العرب و المسلمين هو ما يسمى ب " الأمم المتحدة " ! و خاصة عندما جرّدوا هذه الدول و شعوبها من السلاح و من المقاومة و قلّموا أظافرهم و دجّنوهم ! حتى أصبح المسلم ينفر من كلمة جهاد و من كلمة سلاح و من كلمة مقاومة إلخ !! و الكفار و على رأسهم أمريكا يتسابقون في تسليح دولهم و شعوبهم و يتسابقون في إحتلال الدول و استغلال خيراتها !! و نحن نائمون و نعيش في أحلام السلام و المدنية و الاحترام و حقوق الإنسان !!!! ألا توقظنا احداث غزة من سباتنا هذا الذي استغرق قرابة قرن من الزمان ؟!!
يجب أن نمييز،في الغرب عموما و امريكا،على وجه خاص، بين النخب الحاكمة(الأنجلوسكسونية ، أو المنحدرة من غرب و شمال أوروبا بوجه خاص)، و بين الشعب الأمريكي الذي تشكل ابتداء من منتصف القرن التاسع عشر من مهاجري اوروبا الجنوبية(إيطاليا،و اليونان..إلخ)، و أوروبا الشرقية و روسيا، و دول أخرى كالصين و العالم العربي، ناهيك عن الأقلية السوداء ،و الأقليات الأمريكية الجنوبية..إلخ. فالنخب الحاكمة عنصرية بطبيعتها،و تحتكر الثروة و السلطة،و هي التي ارتكبت المجازر ضد الهنود الحمر، و نشرت الإيديولوجيا التي تبرر إبادة الهنود الحمر و استعباد السود، و احتثقار و تهميش المهاجرين من الصين بل حتى من أوربا الجنوبية(إيطاليا)( بعض أفراد النخبة،في تكساس مثلا، يملكون مزارع تقدر مساختها بمئات الكيلومترات المربعة!). إن ما قد نراه اليوم،من يقظة فكرية، هي في الغالب، تحدث في عقول أبناء المهاجرين من غير النخب الحاكمة"الكلاسيكية"، و الذين-أي المهاجري الجدد-استطاعوا أن يراكموا ثروات، فألحقوا أبناءهم بأفضل الجامعات، و هم يناضلون من أجل تحويل سلطاتهم الاقتصادية إلى سلطة سياسية، و لعل أزمة "غزة" فرصة أمامهم ليظهروا للنخب الحاكمة الكلاسيكية،أنهم يختلفون معها، و أن لهم وجهات نظر اخرى، جديرة بالتقدير، و أنهم ليسوا مستعدين للتنازل عنها.و من هنا،خوف النخب الحاكمة، من أن تتحول الاحتجاجات الطلابية، إلى حركة سياسية،قد تنتهي إلى تأسيس احزاب سياسية، للخروج من تلك الثنائية(الحزب الجمهوري/الحزب الديمقراطي) التي فرضتها النخب الكلاسيكية،و التي تجعل الكثير من الأمريكان يشعرون بالعجز ،لان الخيارات المتاحة أمامهم للتغيير، ضيقة(بايدن أو ترامب)، و هي خيارات تبدو سيئة.و الله أعلم.
اللهم سخر لأهل غزه الأرض ومن عليها والسماء ومن فيها وعبادك الصالحين يارب العالمين
تحيا غزة... لست مظطرا ان اكون مسلما حتى اكون فلسطينيا.
نعلم أنك فلس طيني لست مسلما قطعا
سبحان الله العظيم وبحمده 🌹
صراحه برنامج حواري رائع بس لو يجيبون شخصيات جديده كوضاح خفر او ابراهيم حمامي او بد الباري عطوان وغيرهم
الذين ينتقدون الدول الدكتاتورية أظهرت أحداث غزة أنهم أشد قمعا للحريات وهم في اسوإ حال من الأنظمة الديكتاتورية فأمريكا وأتباعها الدول الأوروبية كانوا يمارسون المسرح ويهددون البلدان الفقيرة بحقوق الإنسان والحرية وهم أشد خطرا على حقوق وحريات شعوبهم.
اللهم خذ أمريكا أخذ عزيز مقتدر
اللهم آمين يارب العالمين .
اللهم أمين
حتى تعلمون الديمقراطية التي تتشدقون ..
الحكم لاهل الحل والعقد
ديمقراطية مقنعة
سقط قناع النظام الامريكي والغربي
تجزئة الحلقات على يوتيوب شيء سيء😮
الي لابس البنطال الابيض افسد الحوار يجادل بجهل 💔⁉️
هو فقط يدافع عن أولياء نعمته
أكبر خدعة إنخدع بها العرب و المسلمين هو ما يسمى ب " الأمم المتحدة " ! و خاصة عندما جرّدوا هذه الدول و شعوبها من السلاح و من المقاومة و قلّموا أظافرهم و دجّنوهم ! حتى أصبح المسلم ينفر من كلمة جهاد و من كلمة سلاح و من كلمة مقاومة إلخ !! و الكفار و على رأسهم أمريكا يتسابقون في تسليح دولهم و شعوبهم و يتسابقون في إحتلال الدول و استغلال خيراتها !! و نحن نائمون و نعيش في أحلام السلام و المدنية و الاحترام و حقوق الإنسان !!!! ألا توقظنا احداث غزة من سباتنا هذا الذي استغرق قرابة قرن من الزمان ؟!!
يجب أن نمييز،في الغرب عموما و امريكا،على وجه خاص، بين النخب الحاكمة(الأنجلوسكسونية ، أو المنحدرة من غرب و شمال أوروبا بوجه خاص)، و بين الشعب الأمريكي الذي تشكل ابتداء من منتصف القرن التاسع عشر من مهاجري اوروبا الجنوبية(إيطاليا،و اليونان..إلخ)، و أوروبا الشرقية و روسيا، و دول أخرى كالصين و العالم العربي، ناهيك عن الأقلية السوداء ،و الأقليات الأمريكية الجنوبية..إلخ.
فالنخب الحاكمة عنصرية بطبيعتها،و تحتكر الثروة و السلطة،و هي التي ارتكبت المجازر ضد الهنود الحمر، و نشرت الإيديولوجيا التي تبرر إبادة الهنود الحمر و استعباد السود، و احتثقار و تهميش المهاجرين من الصين بل حتى من أوربا الجنوبية(إيطاليا)( بعض أفراد النخبة،في تكساس مثلا، يملكون مزارع تقدر مساختها بمئات الكيلومترات المربعة!).
إن ما قد نراه اليوم،من يقظة فكرية، هي في الغالب، تحدث في عقول أبناء المهاجرين من غير النخب الحاكمة"الكلاسيكية"، و الذين-أي المهاجري الجدد-استطاعوا أن يراكموا ثروات، فألحقوا أبناءهم بأفضل الجامعات، و هم يناضلون من أجل تحويل سلطاتهم الاقتصادية إلى سلطة سياسية، و لعل أزمة "غزة" فرصة أمامهم ليظهروا للنخب الحاكمة الكلاسيكية،أنهم يختلفون معها، و أن لهم وجهات نظر اخرى، جديرة بالتقدير، و أنهم ليسوا مستعدين للتنازل عنها.و من هنا،خوف النخب الحاكمة، من أن تتحول الاحتجاجات الطلابية، إلى حركة سياسية،قد تنتهي إلى تأسيس احزاب سياسية، للخروج من تلك الثنائية(الحزب الجمهوري/الحزب الديمقراطي) التي فرضتها النخب الكلاسيكية،و التي تجعل الكثير من الأمريكان يشعرون بالعجز ،لان الخيارات المتاحة أمامهم للتغيير، ضيقة(بايدن أو ترامب)، و هي خيارات تبدو سيئة.و الله أعلم.
ماذا قدمت اسرائيل للغرب حتى يحموها بهذا الشكل المخزي
وينه محمد
مسكين يبدو ان الضيف صادق أبو عامر مازال مبهور بهذه الديمقراطية والحضارة الغربية، رغم انكشاف زيفها حتى للشعوب الغربية نفسها
تجار كضيه
افضل من كلاب الصهيونية