بعد موت الرسول صل آلله عليه وسلم لم يرتد الصحابة ولكن هناك مجموعة رفضت دفع الزكاة وعدم اطاعه ولي الأمر أبا بكر وخاصه أهل الباديه خارج حدود المدينه المنورة
الارتداد ياسيدنا ليس رواية فهل تولى أمير المؤمنين عليه السلام الخلافة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله كما امر الله سبحانه في اية الغدير ؟؟؟ وماذا عن قوله تعالى ( وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افأن مات او قتل انقلبتم على اعقابكم ) والخطاب عام لجميع الصحابة وليس لقبائل من الإعراب ارتدوا في زمن الرسول صلى الله عليه وآله ......
لوعندكم عقول لعرضتم الروايات على القرآن الكريم...القران يقول من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه اذلة على المؤمنين اغزة على الكافرين ..السؤال هل الله تعالى أتى بقوم غير الصحابه هذه الايه تهدم معتقدكم برتداد الصحابه
اي صحابة طلحت والزير قتلوا في معركة الجمل معاوية لم يُسلم بل دخل الإسلام في عام الفتح خوفاً بعد ان أطلقهم النبي عمر بن العاص في المعركة كشف عن مؤخرته لعلي ابن ابي طالب لكي لايقتله ابو بكر وعمر بن الخطاب اخذوا ارض فدك من الزهراء وحين ما حصرة الوفاة النبي ص تركوه وذهبوا في سقيفة بني ساعدة يتآمروا على علي ابن ابي طالب خالد بن الوليد قتل مالك ابن نويرة ودخل بأمرة مالك في اليوم الثاني ولم يعاقبه ابو بكر وفي خلافة عمر ابن الخطاب ابعده عمر ابو هريرة اكثر من مرة جلده عمر بالدرة عمار ابن ياسر. قتله معاوية
هذه الآية تخص الإمام المهدي المنتظر عجل الله تعالى فرجه في آخر الزمان الذي يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا فلا تفسر كتاب الله بمزاجك وتستنتج بعقلك .....
الانقلاب بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد تحدث به القرآن الكريم، فلا يمكن اغفال هذه القضية مع وجود نصوص عند الفريقين بانحراف بعض الصحابة، أما من يريد تعديل كل الصحابة ويتهم الآخرين المخالفين لمبدأ عدالة كل الصحابة بعقولهم وبدينهم، فعليه أن ينسف موروثه قبل ان بمخالفه. هذه من ناحية. ومن ناحية أخرى سؤال أوجهه للسيد الحيدري ما هو الدليل على أن أخبار الآحاد يؤخذ بها في بعض الأحكام العبادية والبسيطة والعامة ولا يؤخذ بها في غير ذلك؟ هذه القاعدة في التفريق من وضعها؟ وهل هي متفق عليها عند كل فقهاء الطائفة أو المسلمين؟ وما هو مستندهم عليها ومتى جاؤا بها؟ وما هو حكم من لم يلتزم بها ولا يقلد اتباع هذا القاعدة لقناعته بضعف أدلتها وعدم نهوض قراءة متبنياتها؟ وهل بحسب نظركم هذه القاعدة أمام النقد؟ لأنه وبحسب قناعتي ان الاستشهاد بكثرة ورود آيات النفاق أو روايات القياس لتدعيم صحة هذه القاعدة، فغير صحيح، وذلك لعدم وجود ربط بين كثرة الايات في موضوع ما وبين صحة القاعدة المذكورة، فكم من أمر مهم في القرآن تتعلق قضيته بالأحكام أو المال أو الحدود أو المعاملات وما إلى ذلك جاء ذكره فيه مرة أو مرتين فقط. كما أن تركيز الآيات على بعض مواضيع قد يكون للظرف والحالة والتاثير مدخل في كثرة الورود. أضف الى ذلك فان القرآن قد أشار إلى مسألة نقل الاخبار ولم يذكر هذه القاعدة في قبول الأخبار أو ردها، بل حتى النصوص المعصومية لم تذكر هذا التفصيل المدعى. إذن هذه القاعدة لم يقررها القرآن المجيد ولم يذكرها المعصوم عليه السلام، وبالتالي لا يوجد دليل ناهض على صدقها وصوابها، وليس هناك من داعي لتقليد الآخرين في التمسك بها وتبنيها. بقي أمران، الأمر الأول: أن الحديث الصحيح (صحيح زرارة) الذي استدل به السيد الحيدري يثبت هلاك وكفر المعاند الجاحد وأن هناك سبيلا واحدا وكذلك إماما ومرجعا واحدا بعد الرسول المصطفى (ص) والذي يمثل هذا الخط ويجسد مهامه المعصوم من أهل البيت (ع) فقط، وهذا ينفي نظرية تعدد المذاهب، بل يبطل اسلام المعاند المصر الجاحد لا الجاهل، فلاحظ. الأمر الثاني: لماذا أخذ السيد الحيدري بصحيح زرارة مع أنه حديث واحد؟ وكيف يدعي أنه لم يتعرض له أحد إلا نادرا، وشراح الكافي قد أشبعوه شرحا، منهم أصوليون وأخباريون، ومنهم الشيخ المجلسي، الذي هو بحسب زعمه أنه أخباري مع أن الشيخ يوسف البحراني والسيد نعمة الله الجزائري الأخباريين ينكران أن المجلسي أخباري؟! والغريب أن رواية زرارة تبين أن الإمام عليه السلام بايع مكرها، وكذلك تؤكد على أن عدم دعوة الامام لنفسه واقراره على ما فعلوه من ظلمه وسلب حقه كان أحب إليه من أن يرتد الناس عن جميع ما جاء به الإسلام من عقائد وأحكام وفرائض وسنن، ولذا نراه يعذر فقط من بايع القوم من غير علم ولا عداوة له عليه السلام. وبمعنى آخر يستشف من رواية زرارة أنها لم تتحدث عن الذين ارتدوا عن جزء من تعاليم الإسلام، وبالتالي يمكن التصالح بينها وبين بعض الروايات الأخرى اذا ما فسر الارتداد بغير المعنى المخرج من دائرة الاسلام ككل، فتأمل.
جعلكم فدوه لابي بكر رضي الله عنه اول من اسلم من الرجال اسلم على يديه الكثير صاحب النبي في الغار وفي الهجره من العشره المبشرين بلجنه بدري ومن اصحاب بيعة الرضوان وحضر جميع الغزوات مع النبي صلى الله عليه وسلم ومات النبي صلى الله عليه وسلم وهو راضي عنه وبلاشك فهو خير الناس بعد النبي ابوبكرالصديق قال تعالى (وسيجنبها الاتقى الذي يؤتي ماله يتزكى وما لاحد عنده من نعمة تجزى)
عزيزتي من قال لك نحن ننكر بعض ما قلته ونصدق البعض، اعلم انك الان ثائره وكذا لكن هذا حقنا بعرض رؤيتنا التاريخيه عن كل شخصية، وهذا الشيء قادم من البحث والتقصي في حياة الاقوام من بينهم الصحابة 👍🏻
هذا الشيخ رغم اختلافي معه (سني)الاانني استمع له بكل اهتمام وتبجيل لانه يتحدث بلا عصبيه ولاسب ولا اتهام وبالدليل المتوفر لديه..جزاه الله خيرا
بعد موت الرسول صل آلله عليه وسلم
لم يرتد الصحابة
ولكن هناك مجموعة رفضت دفع الزكاة
وعدم اطاعه ولي الأمر أبا بكر
وخاصه أهل الباديه خارج حدود المدينه المنورة
اذا الصحابة لم يرتدوا اذا الرسول لم يعين خليفة من بعده لكن ان عين خليفة وهو علي فقد ارتدوا فلاتضحك على نفسك يا سيد كمال
وكم عدد الذين سمعوا الرسول بغدير خم اليس كلهم سمعوا واوصى الرسول ان يبلغ الحاضر الغائب
الارتداد ياسيدنا ليس رواية فهل تولى أمير المؤمنين عليه السلام الخلافة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله كما امر الله سبحانه في اية الغدير ؟؟؟
وماذا عن قوله تعالى ( وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افأن مات او قتل انقلبتم على اعقابكم ) والخطاب عام لجميع الصحابة وليس لقبائل من الإعراب ارتدوا في زمن الرسول صلى الله عليه وآله ......
لوعندكم عقول لعرضتم الروايات على القرآن الكريم...القران يقول من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه اذلة على المؤمنين اغزة على الكافرين ..السؤال هل الله تعالى أتى بقوم غير الصحابه هذه الايه تهدم معتقدكم برتداد الصحابه
واهل البيت شنو ؟😒 وهمن في بعض الصحابه مخلصين ياذكي
Ahmed Mohamed عمار اباذر سمان الفارسي مالك الاشتر وبعد في غيرهم
Iam313 Q8
يعني اهل البيت هم الذين أتى بهم الله وايدهم على قتال المرتدين وفتح فارس والروم ؟
اي صحابة طلحت والزير قتلوا في معركة الجمل معاوية لم يُسلم بل دخل الإسلام في عام الفتح خوفاً بعد ان أطلقهم
النبي عمر بن العاص في المعركة كشف عن مؤخرته لعلي ابن ابي طالب لكي لايقتله
ابو بكر وعمر بن الخطاب اخذوا ارض فدك من الزهراء
وحين ما حصرة الوفاة النبي ص تركوه وذهبوا في سقيفة
بني ساعدة يتآمروا على علي ابن ابي طالب
خالد بن الوليد قتل مالك ابن نويرة ودخل بأمرة مالك في اليوم الثاني ولم يعاقبه ابو بكر وفي خلافة عمر ابن الخطاب ابعده عمر
ابو هريرة اكثر من مرة جلده عمر بالدرة
عمار ابن ياسر. قتله معاوية
هذه الآية تخص الإمام المهدي المنتظر عجل الله تعالى فرجه في آخر الزمان الذي يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا فلا تفسر كتاب الله بمزاجك وتستنتج بعقلك .....
الحيدري يحاول تجديد المذهب الاثناعشري ولكن يواجه بقوة من المخرفين والمغالين
احسنت اخي محمد على النشر
الله
احسنت
معظم الصحابة بسبب جهلهم ( خلطوا عملا" ... ) .
خسئت يا جاهل مسوي نفسك عالم
اين تجد امير المؤمنين يطلب الحكم , حاشاه لم يردها اصلا
كيف لم يردها ...وهو منصب من الله. حسب كلام الشيعه.وانتم كفرتم الامه الاسلاميه عليها
سيد انت طفره في هذا الزمان
الانقلاب بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد تحدث به القرآن الكريم، فلا يمكن اغفال هذه القضية مع وجود نصوص عند الفريقين بانحراف بعض الصحابة، أما من يريد تعديل كل الصحابة ويتهم الآخرين المخالفين لمبدأ عدالة كل الصحابة بعقولهم وبدينهم، فعليه أن ينسف موروثه قبل ان بمخالفه. هذه من ناحية.
ومن ناحية أخرى سؤال أوجهه للسيد الحيدري ما هو الدليل على أن أخبار الآحاد يؤخذ بها في بعض الأحكام العبادية والبسيطة والعامة ولا يؤخذ بها في غير ذلك؟
هذه القاعدة في التفريق من وضعها؟ وهل هي متفق عليها عند كل فقهاء الطائفة أو المسلمين؟ وما هو مستندهم عليها ومتى جاؤا بها؟ وما هو حكم من لم يلتزم بها ولا يقلد اتباع هذا القاعدة لقناعته بضعف أدلتها وعدم نهوض قراءة متبنياتها؟ وهل بحسب نظركم هذه القاعدة أمام النقد؟
لأنه وبحسب قناعتي ان الاستشهاد بكثرة ورود آيات النفاق أو روايات القياس لتدعيم صحة هذه القاعدة، فغير صحيح، وذلك لعدم وجود ربط بين كثرة الايات في موضوع ما وبين صحة القاعدة المذكورة، فكم من أمر مهم في القرآن تتعلق قضيته بالأحكام أو المال أو الحدود أو المعاملات وما إلى ذلك جاء ذكره فيه مرة أو مرتين فقط.
كما أن تركيز الآيات على بعض مواضيع قد يكون للظرف والحالة والتاثير مدخل في كثرة الورود.
أضف الى ذلك فان القرآن قد أشار إلى مسألة نقل الاخبار ولم يذكر هذه القاعدة في قبول الأخبار أو ردها، بل حتى النصوص المعصومية لم تذكر هذا التفصيل المدعى.
إذن هذه القاعدة لم يقررها القرآن المجيد ولم يذكرها المعصوم عليه السلام، وبالتالي لا يوجد دليل ناهض على صدقها وصوابها، وليس هناك من داعي لتقليد الآخرين في التمسك بها وتبنيها.
بقي أمران، الأمر الأول: أن الحديث الصحيح (صحيح زرارة) الذي استدل به السيد الحيدري يثبت هلاك وكفر المعاند الجاحد وأن هناك سبيلا واحدا وكذلك إماما ومرجعا واحدا بعد الرسول المصطفى (ص) والذي يمثل هذا الخط ويجسد مهامه المعصوم من أهل البيت (ع) فقط، وهذا ينفي نظرية تعدد المذاهب، بل يبطل اسلام المعاند المصر الجاحد لا الجاهل، فلاحظ.
الأمر الثاني: لماذا أخذ السيد الحيدري بصحيح زرارة مع أنه حديث واحد؟
وكيف يدعي أنه لم يتعرض له أحد إلا نادرا، وشراح الكافي قد أشبعوه شرحا، منهم أصوليون وأخباريون، ومنهم الشيخ المجلسي، الذي هو بحسب زعمه أنه أخباري مع أن الشيخ يوسف البحراني والسيد نعمة الله الجزائري الأخباريين ينكران أن المجلسي أخباري؟!
والغريب أن رواية زرارة تبين أن الإمام عليه السلام بايع مكرها، وكذلك تؤكد على أن عدم دعوة الامام لنفسه واقراره على ما فعلوه من ظلمه وسلب حقه كان أحب إليه من أن يرتد الناس عن جميع ما جاء به الإسلام من عقائد وأحكام وفرائض وسنن، ولذا نراه يعذر فقط من بايع القوم من غير علم ولا عداوة له عليه السلام.
وبمعنى آخر يستشف من رواية زرارة أنها لم تتحدث عن الذين ارتدوا عن جزء من تعاليم الإسلام، وبالتالي يمكن التصالح بينها وبين بعض الروايات الأخرى اذا ما فسر الارتداد بغير المعنى المخرج من دائرة الاسلام ككل، فتأمل.
أين دليلك من القرأن الكريم عن أن الصحابة إنقلبو من بعد الرسول عليه الصلاة والسلام؟
السيد صباح شبر
جعلكم فدوه لابي بكر رضي الله عنه اول من اسلم من الرجال اسلم على يديه الكثير صاحب النبي في الغار وفي الهجره من العشره المبشرين بلجنه بدري ومن اصحاب بيعة الرضوان وحضر جميع الغزوات مع النبي صلى الله عليه وسلم ومات النبي صلى الله عليه وسلم وهو راضي عنه وبلاشك فهو خير الناس بعد النبي ابوبكرالصديق قال تعالى (وسيجنبها الاتقى الذي يؤتي ماله يتزكى وما لاحد عنده من نعمة تجزى)
كلامك انشائي لا يثبت عند البحث والتقصي.
أبو بكر له مثالب كثيرة ومن أهمها السقيفة الملعونه.
عزيزتي من قال لك نحن ننكر بعض ما قلته ونصدق البعض، اعلم انك الان ثائره وكذا لكن هذا حقنا بعرض رؤيتنا التاريخيه عن كل شخصية، وهذا الشيء قادم من البحث والتقصي في حياة الاقوام من بينهم الصحابة 👍🏻
كلها افتراء على الصحابه. لم ياتي الامه الى البلاء من الكذابين اهل الفتن و الغلاء الى القليل القليل من الشيعه