مشكلة المفكرين سواء كانوا إخوان مسلمين أو غيرهم يتعاملوا مع الشعوب ومشاكلهم بصيغة الأرقام والنقاط... ولذلك هم بارعين في النظريات وفاشلين في التطبيق...وسبب فشلهم أنهم يعتقدون أن التغيير يبدأ من الأعلى ثم إلى الأسفل...وعندما يفشلوا يلقون اللوم على الساسة أو على النخب الأخرى أو على الجيش...إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم...وحتى لو غيرت نفسك لا يشترط أن ترى نتيجة تغييرك الآن أو بعد حين...ممكن أن تأتي النتيجة في أبنائك أو أحفادك...المهم في التغيير أن تكون النية سليمة ولله فقط وليس من أجل الناس أو المنصب
التغيير من الحسن إلى السيء...كما ورد في القرآن لا ينافي التغيير من السيء إلى الحسن...إذا طبقنا مفهوم المخالفة كما يطبق هذا علماء أصول الفقه...اعتقد أن قواعد مقاومة التغيير ما هي في الحقيقة إلا ضوابط مثلها مثل ما يسمى بقواعد الهندسة العقلية و ما هي إلا ضوابط أيضا ...اقول أن ضوابط مقاومة التغيير وضوابط الهندسة العقلية مثلا لا بد ان ندرجها تحت قواعد أكبر منها وهي التي أسميها بقواعد المكر التي لم أر ولم اقرأ لأحد كتب في هذا الموضوع...و في الختام اقول أن الذي ينقص محاضرة الدكتور طارق... هو البناء الفكري ولو استعمل الطريقة الجدلية لكان أنفع لمتتبعيه... وهذا التحليل الذي أنشره هنا... اسوقه من باب النصيحة لا غير ... والله أعلم...
اذا اردنا تطبيق المعادلة على الوضع اللبناني P سنعتبر انها موجودة رغم انها قبل الثورة كانت اضعف بكثير ثم V فهي طبعا صفر اين الرؤية ومن هو القائد الذي يملك هذه الرؤية اما F فحتى لو افترضنا ان الثورة كانت ثورة حضارية وشعارها كان رائعا (كلن يعني كلن) الا انه كان في نية كل لبناني هتف به هو:كلن يعني كلن ما عدا زعيمي فنتيجة المعادلة هي صفر وبامتياز
حكي سطحي وفيه مغالطات وهذا متوقع ... أما الغريب في الأمر فإن المحاضر والحضور اسلاميون يدعون أن القرءان دستورهم ومع هذا هجروه وتركوا العلم المكنون فيه ... علم الله الذي غير ذلك الإنسان الذي كان يعيش في مكة على غير هدى ولم يكن يدري ما الكتاب ولا الإيمان .. محمد رسول الله الذي تحول من إنسان لا يدري ما الأيمان إلى رسول ونبي بنى المجتمع المدني في يثرب ... هجرتم القرءان ولم تكتسبوا منه علم التغيير الذي حول محمد من هامل إلى معمار حاجتكم خداع لأنفسكم وعودوا إلى كتاب الله استخرجوا منه علةم الحياة حتى معادلة التغيير التي أوردها المحاضر لم يستطع تقديمها بلسان عربي ...
دكتورنا العزيز والغالي والملهم 🖤🖤
تحياااتي لقناتكم الكريمة ....شكرا للجميع تحيااااااتي واحتراماتي وتقديري لمجهوداتكم....
الحمد لله
بارك الله فيك
محاضرة قيمة جداً، كل الشكر لكم.
متى يكون التغيير ثقافة شعبية متاحة بين الناس كُلَّ الناس بلا إستثناء
57:00 : ملخص للمحاضرة
التغيير= الألم(لدى الناس) ×الرؤية( لدى القادة)×الخطوات الأولى
التغيير يبدأ من نفسك ثم أهل بيتك ثم من حولك وأهل بلدك
مشكلة المفكرين سواء كانوا إخوان مسلمين أو غيرهم يتعاملوا مع الشعوب ومشاكلهم بصيغة الأرقام والنقاط... ولذلك هم بارعين في النظريات وفاشلين في التطبيق...وسبب فشلهم أنهم يعتقدون أن التغيير يبدأ من الأعلى ثم إلى الأسفل...وعندما يفشلوا يلقون اللوم على الساسة أو على النخب الأخرى أو على الجيش...إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم...وحتى لو غيرت نفسك لا يشترط أن ترى نتيجة تغييرك الآن أو بعد حين...ممكن أن تأتي النتيجة في أبنائك أو أحفادك...المهم في التغيير أن تكون النية سليمة ولله فقط وليس من أجل الناس أو المنصب
وين كان موقع المحاضرة؟
التغيير من الحسن إلى السيء...كما ورد في القرآن لا ينافي التغيير من السيء إلى الحسن...إذا طبقنا مفهوم المخالفة كما يطبق هذا علماء أصول الفقه...اعتقد أن قواعد مقاومة التغيير ما هي في الحقيقة إلا ضوابط مثلها مثل ما يسمى بقواعد الهندسة العقلية و ما هي إلا ضوابط أيضا ...اقول أن ضوابط مقاومة التغيير وضوابط الهندسة العقلية مثلا لا بد ان ندرجها تحت قواعد أكبر منها وهي التي أسميها بقواعد المكر التي لم أر ولم اقرأ لأحد كتب في هذا الموضوع...و في الختام اقول أن الذي ينقص محاضرة الدكتور طارق... هو البناء الفكري ولو استعمل الطريقة الجدلية لكان أنفع لمتتبعيه... وهذا التحليل الذي أنشره هنا... اسوقه من باب النصيحة لا غير ... والله أعلم...
اذا اردنا تطبيق المعادلة على الوضع اللبناني P سنعتبر انها موجودة رغم انها قبل الثورة كانت اضعف بكثير ثم V فهي طبعا صفر اين الرؤية ومن هو القائد الذي يملك هذه الرؤية اما F فحتى لو افترضنا ان الثورة كانت ثورة حضارية وشعارها كان رائعا (كلن يعني كلن) الا انه كان في نية كل لبناني هتف به هو:كلن يعني كلن ما عدا زعيمي فنتيجة المعادلة هي صفر وبامتياز
كلام ليس حقيقي
لماذا تقول هذا
حكي سطحي وفيه مغالطات وهذا متوقع ... أما الغريب في الأمر فإن المحاضر والحضور اسلاميون يدعون أن القرءان دستورهم ومع هذا هجروه وتركوا العلم المكنون فيه ... علم الله الذي غير ذلك الإنسان الذي كان يعيش في مكة على غير هدى ولم يكن يدري ما الكتاب ولا الإيمان .. محمد رسول الله الذي تحول من إنسان لا يدري ما الأيمان إلى رسول ونبي بنى المجتمع المدني في يثرب ... هجرتم القرءان ولم تكتسبوا منه علم التغيير الذي حول محمد من هامل إلى معمار
حاجتكم خداع لأنفسكم وعودوا إلى كتاب الله استخرجوا منه علةم الحياة
حتى معادلة التغيير التي أوردها المحاضر لم يستطع تقديمها بلسان عربي ...