التفصيل في مساله الخروج على الحاكم ومتى يجوز ومتى لا يجوز الشيخ سليمان العلوان
HTML-код
- Опубликовано: 8 сен 2024
- قناة التيليجرام
t.me/sajenalka...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
. لا تنسوا الشيخ من دعائكم فهو مسجون منذ سنه 2004**
من سلسلة القاء المفتوح لفضيلة الشيخ سليمان العلوان الجزء الثاني
اللقاء السابع والعشرون من الجزء الثاني
المصدر
mega.nz/folder...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مكتبة الشيخ سليمان العلوان
mega.nz/folder...
drive.google.c...
هذا قول من يرى السيف وهو بدعة
وقد نقل الإجماع غير واحد من أهل العلم على حرمة الخروج منهم البربهاري الحنبلي في شرح السنة وهو يحكي إجماع القرون الأربعة
وكذاك المزني تلميذ الشافعي في شرح السنة
وغير واحد من كبار ائمة السلف
فمن الناس بعد أولئك !!!
نعوذ بالله من الخذلان ونسأله حسن الإتباع
الذي رجحه هو بدعة السيف التي قال بها الحسن بن صالح وبدعه عليها علماء زمانه كالشافعي وأحمد.
بدعة عملها الحسين وعبدالله بن الزبير وثلة من الصحابة رضي الله عنهم ...
@@user-ic1ql7ut8z
لم يفعلها أي أحد منهم ولو سلمنا لك بأنهم فعلوها ففعلهم ليس بحجة لأن الأحاديث الصحيحة الصريحة في تحريم الخروج ظهرت لاحقا والقول بخلافها أو ردها بعد ظهورها يعتبر بدعة تماما كقول ابن عباس في المتعة.
@@Emir_969 الحسين خرج على يزيد وقتل لذلك ! وابن الزبير خرج على مروان ثم ابنه عبدالملك ! وهذا ثابت في السنن وقصة ابن الزبير في الصحيح !
فضلا عن ثبوت هذا القول عن أئمة من التابعين فمن بعدهم ثم فقهاء المذاهب
كسعيد بن جبير والشعبي وابن الحكم والقراء ثم مالك وأبي حنيفة ثم اعتماده في مذهب الحنفية
فحتى لو قلت خفيت النصوص عن بعضهم فكيف تخفى عن كل القراء مع ابن الأشعث ثم تخفى قرابة قرن ؟!
وأما أن الأحاديث الصحيحة الصريحة ظهرت لاحقا فهذا لا معنى له فهل كانت مختفية أصلا ؟!
ثم قياسها على المتعة لا معنى له فالقول بالمتعة قول شاذ لم يتناقله العلماء أصلا وتتابعوا على إنكاره وتخطئته مع أن ابن عباس نفسه رجع عنه
أما ذاك فقال به ثلة من الأئمة وتناقلوه واستقر عند الحنفية وهو قول عند الحنابلة
أخيرا المسألة محتملة وليس فيها نص صريح حقيقة وكل طرف يتمسك بنصوص ويؤول ما عداها فليس أحد يقول ببدعة
والذين يقولون بجواز الخروج على الفاسق تمسكوا بأصول شرعية مثل وجوب إزالة المنكر وأن الطاعة معلقة بسببها وتحريم الظلم ونحوها فلا معنى للتبديع
@@user-ic1ql7ut8z والله كلام هؤلاء المرجئة أضعف من بيت العنكبوت ومخالف للفطرة الانسانية .والطامة الكبرى انهم ينزلون احاديث الطاعة على الطواغيت المرتدين اليوم! قاتلهم الله
زد أيضا خروج عبدالله بن عمرو على عنبسة وهو في الصحيحين البخاري 2480 ومسلم 141
وعجيب أنك تقول لم يخرج أحد من الصحابة مع أن في الكتب الستة بل في الصحيحين 3 قصص ثابتة على الأقل ! سوى قصص التابعين ومن بعدهم @@Emir_969