معلقة الحارث بن حلزة (١)/ مدخل المعلقة + الفصل الطلي+ فصل الرحلة / إبراهيم رفيق

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 11 окт 2024

Комментарии • 8

  • @ابوالطيبالمتنبي-ث4ج
    @ابوالطيبالمتنبي-ث4ج 4 месяца назад +1

    آَذَنَتْنا بِبَيْنِها أَسْماءُ / رُبَّ ثاوٍ يُمَلُّ مِنْهُ الثَّواءُ
    بَعْدَ عَهْدٍ لَها بِبُرْقَةِ شَمَّا / ءَ فَأَدْنى ديارِها الخَلْصَاءُ
    فَالمُحَيَّاةُ فَالصَّفاحُ فَأَعلى / ذِي فِتاقٍ فَعاذِبٌ فَالوَفاءُ
    فَرياضُ القَطا فَأَوْدِيَةُ الشُّرْ / بُبِ فَالشُّعْبَتانِ فَالأَبْلاءُ
    لا أَرى مَنْ عَهِدْتُ فيها فَأَبكي الـ / ـيَوْمَ دَلْهَاً وما يَرُدُّ البُكاءُ
    وبِعَيْنَيْكَ أَوْقَدَتْ هِنْدٌ النَّا / رَ أَصِيلاً تُلْوي بِها العَلْياءُ
    أَوْقَدَتْها بَيْنَ العَقِيقِ فَشَخْصَيـْ / ـنِ بِعُودٍ كَما يَلُوحُ الضِّياءُ
    فَتَنَوَّرْتُ نارَها مِنْ بَعيدٍ / بِخَزارٍ هَيْهاتَ مِنْكَ الصِّلاءُ
    غَيرَ أَنِّي قَدْ أَسْتَعينُ عَلى الهَـ / ـمِّ إِذا خَفَّ بِالثَّوِيِّ النَّجاءُ
    بِزَفُوفٍ كَأَنَّها هِقْلَةٌ أَ / مُّ رِئالٍ دَوِّيَّةٌ سَقْفاءُ
    آَنَسَتْ نَبْأةً وأَفزَعَها القَـ / ـنَّاصُ عَصْرَاً وقَد دَنا الإِمْساءُ
    فَتَرى خَلْفَها مِنَ الرَّجْعِ والوَقْـ / ـعِ مَنِينَاً كَأَنَّهُ إِهْباءُ
    وطِراقاً مِنْ خَلْفِهِنَّ طِراقٌ / ساقِطاتٌ تُلْوي بِها الصَّحراءُ
    أَتَلَهّى بِها الهَواجِرَ إِذْ كُـ / ـلُّ ابنَ هَمٍّ بَلِيَّةٌ عَمْياءُ

  • @عمرأبوعامر-ع5خ
    @عمرأبوعامر-ع5خ 4 месяца назад

    ما شاء الله
    جزاكم الله خيرا

  • @relicsofislam
    @relicsofislam 4 месяца назад

    23:17
    آذنتنا

  • @subhzaheer5203
    @subhzaheer5203 4 месяца назад

    الحمد للہ، الصوت واضح الئن

  • @MOSLEHALGARNI
    @MOSLEHALGARNI 4 месяца назад +1

    اذا كان المقدمه الطللية لابد ان يكون لها معنى غير الوقوف على الأطلال .. فما هو معنى مطلع قصيدة البردة لحسان بن ثابت " بانت سعاد "

  • @designermood9943
    @designermood9943 Месяц назад

    كيف الشعر الجاهلي بحدود ٢٠ بيتا !!!!؟؟؟

  • @subhzaheer5203
    @subhzaheer5203 4 месяца назад

    اقول : یحتمل ان یکون المراد معا التھدید والاستعطاف، وھذا جمال الشعر والکنایہ، ولہذا السبب الکنایۃ ابلغ من التصریح۔ فیمکن ان یفھم الملک انہ یستعطف، و البکریوں یفھمون من سیدھم انہ یتھدد۔ وکلا المعنیان محتملان و ھذا التردید بین المعنیین مقصود۔واللہ اعلم