أكثر ما يشق القلب هو تحول هذه المنارة إلى مكانٍ مهجور ..حبذا لو يرجع إليها طلبتها ويخدمونها ويُرجعوا الفضل لهذا المكان المبارك وهذا ما دعى إليه الشيخ في آخر الفيديو بارك الله فيه وفيكم
بارك الله في القائمين على هذا البرنامج التعريفي ، لكن لماذا لم تذكروا مساهمة العلامة الشيخ عمر أبي حفص الزموري رحمه الله في التدريس بهذه الزاوية المعمورة، وهو صاحب التصانيف العلمية والذي لا يقل شأنا عن الشيخ العلامة الأخضري ، فتداركو الأمر مشكورين.
لماذا لم لم تسترعوا الكتب والمخطوطات التي التي هربت سنة 1957 خوفا من حرقها من طرف المستعر وتوجد بمكتبة المؤرخ العبدلي ببطيوة مع العلم ان الذي نقل تلك الكتب هو سي لقريشى رحمه الله مع سخص اخر
أكثر ما يشق القلب هو تحول هذه المنارة إلى مكانٍ مهجور ..حبذا لو يرجع إليها طلبتها ويخدمونها ويُرجعوا الفضل لهذا المكان المبارك وهذا ما دعى إليه الشيخ في آخر الفيديو بارك الله فيه وفيكم
انا من سطيف، واعيش في إيطاليا وعمري ما سمعت بهذا الزاوية.....جزاكم الله خيرا على مجهوداتكم
السلام عليكم.والله متعة كبيرة في هذا الاشرطة.احيي الاستاذ ذويبي خثير زميلي وجاري سابقا.يعتبر لوحده مكتبة .بارك الله فيكم.
سبحان الله اول مره نعرف بلی قجال مناره علم دائما نسمعو الناس تقول قجال مایرحل و الذل مایخطیه
شکرا لکم علی المعلومه
يسعد مساكم بتاريخ الاء جداد
,اول ،virus غرسوه في ستيف
كولشي مبروك المنتوج مشا الله
ما شاء الله
في ولاياتنا و لا نعرفها!!!
الله المستعان
بارك الله في القائمين على هذا البرنامج التعريفي ، لكن لماذا لم تذكروا مساهمة العلامة الشيخ عمر أبي حفص الزموري رحمه الله في التدريس بهذه الزاوية المعمورة، وهو صاحب التصانيف العلمية والذي لا يقل شأنا عن الشيخ العلامة الأخضري ، فتداركو الأمر مشكورين.
الله يرحم الشهداء.
عجبتني تع أمام سابق
لولا أن نخر الفساد مشروع المسجد الذي إستمر بنائه أكثر من عقدين لكان المعلم مزدهرا كما يريده الجميع
لماذا لم لم تسترعوا الكتب والمخطوطات التي التي هربت سنة 1957 خوفا من حرقها من طرف المستعر وتوجد بمكتبة المؤرخ العبدلي ببطيوة مع العلم ان الذي نقل تلك الكتب هو سي لقريشى رحمه الله مع سخص اخر
زاوية قجال لا حمادوش لا بن دريس لا دبشون لتكلموا على الزاوية واحد مسكن في قجال إلا......الله المستعان. مانيش حاب نفضحهم برك....ربي يتولاهم.
الشيخ المختار بن الشيخ (ابن بلدية معاوية) كان شيخ للزاوية لسنوات، في النصف الأول من القرن ال 20.