كيف تسير الترتيبات في معبر رفح تمهيدا لتنفيذ صفقة وقف إطلاق النار؟ العميد محمود محيي الدين يجيب

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 17 янв 2025

Комментарии • 40

  • @AymanSalama-i1x
    @AymanSalama-i1x 4 часа назад +1

    دوله فلسطين عاصمتها القدس الشريف.

  • @hodasaeid3692
    @hodasaeid3692 5 часов назад +1

    اللهم نصرا قريباً يارب

  • @MohamedChaari2024
    @MohamedChaari2024 6 часов назад +10

    الكذب و النفاق و الفساد و العصابات و المافيات مصيبة .
    لولا تلك المصيبة لتحررت فلسطين من الصهيونية بنفس الطريقة التي حررت جنوب إفريقيا من الأبارتايد .
    فالجميع على علم تام أن الحل العادل ممكن ، و أنه يتمثل في إنشاء دولة ديموقراطية موحدة من النهر إلى البحر يحترم سكانُها أتباعُ الأديان المختلفة بعضهم بعضا و يحترمون غيرهم .
    محمد الشعري ( هاني غسان خالد ) 17-01-2025 . صفاقس . تونس .

  • @mostYons-z6q
    @mostYons-z6q 5 часов назад +2

    بنتحمل الحرب لكن مش قدرين نتحمل خذلان العالم

  • @F00ty_editz23
    @F00ty_editz23 5 часов назад +3

    اهم اشي كل المساعدات تظل بعيده عن أيدي السيسي
    وايدي عباس

  • @foufouidri8572
    @foufouidri8572 5 часов назад +5

    يا بجاحة مصر ( حكومة العسكر) يسند لها هذه المهمة و الله حرام !!!!!!!

  • @رضوانالصبحي-ظ9س
    @رضوانالصبحي-ظ9س 4 часа назад

    اذا لم تقفو مع شعب غزه فلا تكونو وساطه
    الفضول يدفعكم اراضيكم والله ثمن باغض
    يامصريين انتم شعب مسلم احمو حدودكم
    اسرائيل وحكومتها لاعندهم عهد ولا ميثاق

  • @EsamKabha
    @EsamKabha 6 часов назад +6

    معبر رفح الان متاح ان يخرج منها أسرى من دون مشاكل ولكن الطعام والجرحى كان مستحيل خروجهم يا للعار على من يحكم مصر الطغاة

    • @waelatia2338
      @waelatia2338 4 часа назад

      افهم يعم المعبر مفتوح من جانب مصر علطول منذو الحرب فقط إسرائيل تقصف وتدمر الجانب الفلسطينى من المعبر نستطيع إدخال ما نريد فى اى وقت لكن مش هيوصل هيتم قصفه سلطه احتلال هتعمل ايه ندخل حرب ولا نعمل اتفاق هدنة دا دور مصر

  • @abom7md760
    @abom7md760 5 часов назад +1

    الحدث
    17 يناير 2025
    انتصار غزّة... هزيمة العرب
    غزّة قاومت واستبسلت، وأسقطت كلّ خطط العدوان الأميركي الإسرائيلي، فلا هي تخلّت عن مقاوميها البواسل أو دفعها الألم لتتبرّأ من مقاومتها، ولا هي استسلمت واندفعت كما في المرّة الأولى، حين وقع اتفاق وقف القتال في نوفمبر/ تشرين الثاني 2023. يمكن القول، بفخر واعتزاز، إنّ غزّة بقيت رافعة الرأس ثابتةً كالجبال، على الرغم من عشرات آلاف من الشهداء، نصفُهم تقريبًا من الأطفال. وعلى الرغم من الهدم والدمار الذي لحق بمبانيها، ذلك كلّه لا يحجب حقيقة ساطعة: غزّة قاومت واستبسلت وأسقطت كلّ خطط العدوان الأميركي الإسرائيلي، فلا هي تخلّت عن مقاوميها البواسل أو دفعها الألم إلى أن تتبرّأ من مقاومتها، ولا هي استسلمت واندفعت لتقفز خارج خريطتها، خريطة فلسطين، كما أنّها، وهذا هو الأهم، لم تتوقّف عن تعليم البشرية كلّها كيف تكون الجندية الحقيقية، وكيف يكون المعنى الحقيقي للوطن.
    الشعب الفلسطيني في غزّة هو الأعرف بمعنى الانتصار وعلاماته، وهو الأدرى كذلك بمعنى الهزيمة، لأنه ببساطة أعلم منا بمفهوم الحياة والموت، الوجود والعدم، فالهزيمة والفوز. وبالتالي، كلّ من يتجاهل احتفالات الفرح الغزاوي بانتصاره على الفناء، أو يتحدّث عنها باستعلاء أجوف، يهين هذا الشعب ويحتقر شواهد الواقع الذي ينطق بأنّ شعبًا صمد 470 يوماً بوجه أقوى وأقذر حلف عسكري استعماري عرفه تاريخ العالم، فإذا لم يكن هذا هو الانتصار، فما معنى الانتصار إذن؟
    دافعت غزّة عن وجودها، كما استبسلت في ستر العري القومي الممتدّ بطول وعرض الجغرافيا العربية، وحالت دون سقوط ضحايا جدد في بئر التطبيع، أو أجلت هذا السقوط إلى أجل غير مسمّى، لتنجز كما في كلّ معاركها، ما أسمّيها "إعادة إعمار الروح العربية"، وإعادة الوجدان السليم إلى نظافته ونقائه، واستعادة تلك الفطرة السوّية التي يولد عليها الإنسان، فتجعله ينحاز للحقّ ضدّ الباطل، يقف مع العدل ضدّ العدوان، ويدافع عن الحرية ضدّ الطغيان، ويرى المقاومة حقًاً أصيلاً وليست إرهاباً.
    كان طوفان غزّة بمثابة الدرس الأخلاقي الذي كان العالم في أشدّ الاحتياج إليه، فاستحالت شوارع العالم وميادينه، غربه وشرقه، فصولاً مفتوحة لتعليم القيم الإنسانية، وتجديد وعي العالم بمفاهيم ظننا أنّ وحوش النيوليبرالية نجحت في حرقها وتحويلها إلى رماد أخلاق. لذا يحقّ لشعب غزّة أن يحتفل احتفال المنتصر وهو يرى كلّ أوغاد العالم يحاولون التمسّح به، ويرتدون أقنعة إنسانية بوصفهم صنّاع سلام وحماة إنسانية، وينتحلون لأنفسهم أدوارًا في وقف القتال، وكأنّ التاريخ القريب فقد ذاكرته فلم يعد قادراً على التعرّف على الذين خذلوه وخانوه وباعوه وكانوا في خدمة قاتليه طوال 15 شهراً وقف فيها الأشقاء يتفرّجون على الأعداء وهم ينفذون مشروع الإبادة والمحو من الوجود.
    يعرف شعب غزّة هؤلاء الذين ناصروه وأولئك الذين حاصروه حين كان العدو يمارس كلّ أنواع القتل فيه، يعرف أنّه في أمّة النصف مليار عربي لم يهرع لنجدته ودعمه سوى رجال وأشقاء حقيقيين في لبنان وفي اليمن، وفي إيران وكولومبيا وجنوب أفريقيا ونيكاراغوا، ويعرف التاريخ ويسجّل أسوأ ما قيل من عبارات الخذلان والتخلّي منذ الأيّام الأولى للمذبحة، فمن ينسى أنّ رئيس السلطة (الوطنية الفلسطينية) محمود عباس خاض المعركة ضدّ مقاومة غزّة، ولا يزال يقاتل المقاومة في الضفة الغربية؟
    ومن ينسى تصريحات السيسي مع مستشار ألمانيا في قصر الاتحادية بتاريخ 18 أكتوبر/ تشرين الأوّل "قلت هذا الأمر لفخامة المستشار وأقوله في العلن، إذا كانت هناك فكرة للتهجير توجد صحراء النقب. ممكن قوي يتم نقل الفلسطينيين حتى تنتهي إسرائيل من مهمتها المعلنة في تصفية المقاومة أو الجماعات المسلحة في حماس والجهاد الإسلامي وغيره في القطاع، ثم بعد ذلك تبقى ترجعهم إذا شاءت... لكن نقلهم إلى مصر... العملية العسكرية دي ممكن تستمرّ سنوات وهي عملية فضفاضة... أقول لسّه ما خلصناش الإرهاب. لسه ما انتهيناش من المهمة".
    ومن ينسى أحمد أبو الغيط وهو يقول على الهواء مباشرة "لما النهارده تيجي تقول إن حماس يوم سبعة أكتوبر قامت بعمل عسكري أو عمل مقاومة أدى إلى تفجير الوضع بالشكل الفلاني وتتوقع إن هذا الجيش أو ذاك أو هذه الدولة أو تلك يتحرّكوا في سياق غير دبلوماسي؟ لا. عندما تفتئت إسرائيل على الشعب الفلسطيني هناك بعد آخر". ثم يضيف: "الحرب ليست سهلة ولا تحدث إلا إذا كان هناك تهديد وجودي لهذا البلد أو ذاك".
    من ينسى سامح شكري وهو يقول لوزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة، تسيبي ليفني، في مؤتمر ميونيخ للأمن 17 فبراير/ شباط 2024 "حركة حماس كانت من خارج الأغلبية المقبولة للشعب والسلطة الفلسطينية، ويجب أن تكون هناك محاسبة حول تمكين حماس في غزّة، وتمويلها في القطاع لتعزيز الانقسام بين الحركة والتيار الرئيسي للكيانات الفلسطينية الأخرى صانعة السلام، سواء كانت السلطة أو منظمة التحرير".
    من ينسى أنّ بلدانًا عربية تصدّت لهجمات إيران على الكيان الصهيوني ثأرًا لشهداء غزّة، وكما أعاد مجرم الحرب، أنتوني بلينكن، تذكيرنا بها، أمس، حين قال "بلدان من المنطقة دافعت عن اسرائيل".
    التاريخ لا ينسى وغزّة كذلك، قد تتسامح وتغفر، لكنها أبداً لا تنسى.
    مقالات أخرى
    غزّة وليست إسرائيل محور الكون .

  • @PopPop-x8k
    @PopPop-x8k 5 часов назад +1

    اليوتيوب يغيرالكتابة فأنا كتبت المقهورة وليست المشهورة في التعليق السابق

    • @redaelsheekh
      @redaelsheekh 4 часа назад

      تستطيعُ الحذفَ أو التعديل من النِقاط المُقابلة لأسمك -بالجهة الأُخرى-🌹

  • @muslehmusleh2310
    @muslehmusleh2310 5 часов назад

    أنتم آخر من يكون ضمن مراقبة الإفراج عن الاسره

  • @فوزيشواط-ي2ز
    @فوزيشواط-ي2ز 5 часов назад +4

    😂😂😂أليس معبر رفح مغلق ام لاخوانهم الصياهنة يفتح

    • @AhdySaeed-t5g
      @AhdySaeed-t5g 3 часа назад

      أنت مش فاهههم حاجة يا خيبييشة

  • @رضوانالصبحي-ظ9س
    @رضوانالصبحي-ظ9س 2 минуты назад

    ليش بايدن اختار مصر
    انشا الله يصير خير بتبادل الاسرا يوصلو بسلام
    احذرو عند التسليم اي مكر من اسرائيل احذرو
    اسرائيل ربما لديها قياده مصريين تنفذ مخططها

  • @رضوانالصبحي-ظ9س
    @رضوانالصبحي-ظ9س 10 минут назад

    تسليم الاسرا من رفح والله ضد دوله مصر
    ربمافي كمائن مخططه قد يدفع مصر الثمن
    خاصه لو بعض قياده المصريه لصالح للصهاينه

  • @HediBoumedyen
    @HediBoumedyen 5 часов назад +1

    هههه اتحاد الصهينا هم اكبر داعمين لصهينا

  • @MoiMeme-x7v
    @MoiMeme-x7v 5 часов назад +3

    حذار من جيش الابتزاز الملوخي المهزوم الذي اذله النتن باحتلال المعبر اللهم زدهم ذلا على ذلهم هذا واكف شرهم اخواننا في غزة من حصار ومكاءد والتزاز للخلرجين والداخلين وابتزاز المرضى.

  • @hichamahnaddame4764
    @hichamahnaddame4764 5 часов назад

    700 m مش km

  • @ChMissoum
    @ChMissoum 3 часа назад

    عباس يريد ان يفرض نفسه في القطاع الا يعلم انه غير مرحب به في القطاع من اهل غزة

  • @monther973
    @monther973 3 часа назад

    حافظ

  • @ghasan2124
    @ghasan2124 6 часов назад +6

    مصر لا تملك ان تقبل او ترفض مصر تابعة وأمرها ليس بيدها بل بيد أمير قطر هو من يقرر ومصر من ينفذ الأمر

    • @Mohamed-dy7vg
      @Mohamed-dy7vg 6 часов назад +1

      الله يشفيك

    • @hisham7994
      @hisham7994 5 часов назад

      هههه بجد احلف

    • @firstcirst2841
      @firstcirst2841 5 часов назад

      القرار هو امريكي وليس قطريا او اي دولة اخرى .. امريكا هي التي تصدر الاوامر لمصر واسرائيل .. مصر ليس القرار منها او لها اي سيادة على قرارها فهي تابعة للسياسة الامريكية ولكل اوامر ترامب او غيره من الساسة الامريكان

    • @Sh6Hg
      @Sh6Hg 5 часов назад

      قول مااااااااا😂😂😂😂

    • @2Bug2
      @2Bug2 2 часа назад

      مصر وسيسها وكل بلحهاا وقطر واميرها لا يملكوا من امرهم شيء
      دخول السيس وامير قطر للحمام مسألة فيها نظر🎉😂