أكيد، نزار قباني كان جنديا مميزا، يحارب بشعره من أجل العرب والعروبة، وكان منتفضا ضد المؤامرات التي كان يحيكها العرب ضد العرب.. كان من بين الاوائل الذين تحدثوا عن الخيانات العربية التي تسببت في كل الإنهزامات العربية.. الله يرحمه. تحياتي لك.
أين هي العروبة الكل يبحث عن المصلحة ، الألم كان في مكان واحد ، أما الان فأصبح يتسع أكثر فأكثر في وطننا العربي ، و التفرقة تزيد و تزيد . من زمان كان العدو واحد و معروف ، و الان العدو له العديد من الوجوه. وما يزيد الألم و يحز في النفس أن ما بين هده الأوجه ما هو منا و فينا . لقد عشنا الحلم ،حلم الأمل في الحرية و لا زلنا نتمسك به ، لأن لا بديل لنا عنه الا الضياع ،، لأن هدا الحلم أصبح مستحيلا بعد التفكك التي تعيشه الدول العربية . ومن يعلم ربما سيصبح واقعا يوما ما و يتحقق الحلم العربي و الأمل في تحرير فلسطين و غزة الجريحة حينها يقدر شعاع النور يوصل لأبعد سماااء . تحياتي أستاد كمال .
وما العروبة التى اتعبتك ... إنما أتعبك كثرة المضلينا ..؟ وما أظنك إلا قد نحوت نحوهم لدرجة تعذر معها رجوعك سليما تكاثروا فى أحيائنا مثل الذباب .. ولا يتكاثر الذباب إلا فى إحياء الاسفلينا .. عطروا وجوهكم وأفئدتكم بنور الهداية تجدوا من يؤمكم نجب العرب الشهم ذو الهداية الموحدينا .....❤
قصيدة تحكي على الواقع العربي وما ال اليه من تضهور الحال وافتقادنا لكثير من الاشياء ومنها العروبة .
هو فعلا واقع صعب... ونزار قباني يصفه بطريقة صحيحة وواقعية.. تحياتي.
ما أجمل اللغة العربية و ما أجمل الرجل العربي حين يقول كلمة حق ولا ينافق و يقول الصدق . هكدا هو نزار قباني الله يرحمه
فعلا، نزار قباني كان صادقا جدا وكان عارفا جدا بكل خبايا السياسات العربية، ومطلعا على فساد الانظمة وظلمها لشعوبها. تحياتي لك.
قصيدة مليئة بالرموز و المعاني ، نزار قباني جعل العروبة تتعرى من نفسها .اي العروبة تتعرى من العروبة . الله يرحمه كان محارب بقلمه و فكره . شكرا
أكيد، نزار قباني كان جنديا مميزا، يحارب بشعره من أجل العرب والعروبة، وكان منتفضا ضد المؤامرات التي كان يحيكها العرب ضد العرب.. كان من بين الاوائل الذين تحدثوا عن الخيانات العربية التي تسببت في كل الإنهزامات العربية.. الله يرحمه. تحياتي لك.
أين هي العروبة الكل يبحث عن المصلحة ، الألم كان في مكان واحد ، أما الان فأصبح يتسع أكثر فأكثر في وطننا العربي ، و التفرقة تزيد و تزيد . من زمان كان العدو واحد و معروف ، و الان العدو له العديد من الوجوه. وما يزيد الألم و يحز في النفس أن ما بين هده الأوجه ما هو منا و فينا . لقد عشنا الحلم ،حلم الأمل في الحرية و لا زلنا نتمسك به ، لأن لا بديل لنا عنه الا الضياع ،، لأن هدا الحلم أصبح مستحيلا بعد التفكك التي تعيشه الدول العربية . ومن يعلم ربما سيصبح واقعا يوما ما و يتحقق الحلم العربي و الأمل في تحرير فلسطين و غزة الجريحة حينها يقدر شعاع النور يوصل لأبعد سماااء . تحياتي أستاد كمال .
أهلا سناء. كل الشكر لك لحبك وإهتمامك بالقناة.. مع الأسف، القناة ستبقى متوقفة لأجلٍ غير مسمّى.. كل التحيات لك.
وما العروبة التى اتعبتك ...
إنما أتعبك كثرة المضلينا ..؟
وما أظنك إلا قد نحوت نحوهم
لدرجة تعذر معها رجوعك سليما
تكاثروا فى أحيائنا مثل الذباب ..
ولا يتكاثر الذباب إلا فى إحياء الاسفلينا ..
عطروا وجوهكم وأفئدتكم بنور الهداية
تجدوا من يؤمكم نجب العرب الشهم
ذو الهداية الموحدينا .....❤