خطبة مرعبة / سوء الخاتمة وأسبابها للشيخ علاء سعيد

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 5 сен 2024
  • لايك ، رزقك الله حسن الخاتمة

Комментарии • 31

  • @user-mu9wm4pe1b
    @user-mu9wm4pe1b 6 лет назад +3

    الشيخ ده بحس ان هو عنده غيرة شديدة علي دينه وبيحب ربنا اوي يارب دعوة من القلب ارزقه حسن الخاتمة وانا كمان يعني

  • @JOYMAX-yt2qi
    @JOYMAX-yt2qi 4 года назад +1

    اللهم بارك لك في علمك

  • @ramymohammed8449
    @ramymohammed8449 9 лет назад +5

    الله يبارك فيك يا شيخ علاء

  • @amiralakli7404
    @amiralakli7404 9 лет назад +3

    والله احسن وارووووع خطبة جمعة اسمعها اخوكم رحمون من الجزائر

    • @oualidfeddi7767
      @oualidfeddi7767 8 лет назад +2

      اللهم اقبضنا على حسن الختام و صحح عقيدتنا و اشغلنا بطاعتك عن معصيتك

  • @amiraanfel1054
    @amiraanfel1054 8 лет назад +3

    الله يجزيك الخير شيخنا علاء سعيد
    اللهم رضاك و الجنه

    • @AsAsertyuiopmkhg
      @AsAsertyuiopmkhg 7 лет назад

      بارك الله فيك ويحفظك اناشاءالله

  • @dahmaneghazraoui6209
    @dahmaneghazraoui6209 7 лет назад +5

    السلام عليك يا شيخنا با رك الله فيك نفعنا الله من مواعضك

  • @user-lh1qn5ny8d
    @user-lh1qn5ny8d 5 лет назад +2

    اللهم احسن خاتمتنا لا له لا الله

  • @user-sx2cn1dp4t
    @user-sx2cn1dp4t 5 лет назад +1

    أحبك في الله للهم هديتنا صراط المستقيم

  • @user-hc5df9lr2f
    @user-hc5df9lr2f 10 лет назад +4

    جزا الله شيخنا خير الجزاء

  • @user-pr5jm3ks8m
    @user-pr5jm3ks8m 6 лет назад +1

    الله اكبر ولله الحمد بارك الله فيك شيخا الفاضل وذادك اللع علما

  • @hasniwahab348
    @hasniwahab348 6 лет назад +1

    بارك الله في شيخنا الفاضل علاء سعيد.

  • @user-gz6eq7pc4e
    @user-gz6eq7pc4e 8 лет назад +3

    ما شاء الله تبارك الله ربنا يبارك فيك شيخنا الفاضل

  • @aboaliaboali5528
    @aboaliaboali5528 5 лет назад +1

    الانسان غافل نفع الله بك

  • @user-cj9cj4jp6c
    @user-cj9cj4jp6c 6 лет назад +1

    اللهم ارزقني حسن الخاتمه

  • @amalali6445
    @amalali6445 4 года назад

    اللهم ارزقنا حسن الخاتمه
    جزاك الله خيرا ياشيخ

  • @mohmedmohmed472
    @mohmedmohmed472 6 лет назад +1

    الله يبارك ماشاء الله.

  • @user-bi2kx7zk9d
    @user-bi2kx7zk9d 6 лет назад +1

    بارك الله فيك ياشيخ علاء

  • @user-wr2px1di3f
    @user-wr2px1di3f 6 лет назад +1

    رائع والله

  • @emadaedl
    @emadaedl 6 лет назад +1

    رزقك الله حسن الخاتمة

  • @salehbouz152
    @salehbouz152 6 лет назад +1

    احبك.في.الله

  • @mauradbensifi9157
    @mauradbensifi9157 6 лет назад +1

    جزاك الله خيرا

  • @eikheirbrahimi3808
    @eikheirbrahimi3808 6 лет назад +4

    من أسباب سوء الخاتمة:
    1- أن يُصِرَّ العبد على المعاصي ويألفَها، فإن الإنسان إذا ألِف شيئًا مدة حياته، وأحبَّه وتعلَّق به، فالغالب أنه يموت عليه؛ قال ابن كثير - رحمه الله -: "إنَّ الذنوب والمعاصي والشهوات تخذُل صاحبها عند الموت"، ولقد آلَمتني والله قصة مُصَلٍّ كان معنا في أحد المساجد، لكنَّه كان مُدْمِنًا على الدُّخَان، فاشتعلتْ به النار وهو في بيته بسبب دُخَانه، وكان يُشير لأبنائه بأصابعه عند احتضاره يريد سيجارة.
    ويقول ابن القيِّم - رحمه الله -: "وسوء الخاتمة لا تكون لِمَن استقام ظاهرُه وصلح باطنه، إنما تكون لِمَن له فساد في العقيدة، أو إصرارٌ على الكبيرة، أو إقدام على العظائم، فرُبَّما غلَب ذلك عليه، حتى ينزلَ عليه الموت قبل التوبة، فيأخذه قبل إصلاح الطويَّة، ويصطدم قبل الإنابة والعياذ بالله.
    2- ومن أسباب سوء الخاتمة: الركونُ إلى الدنيا وشهواتها وزُخرفِها، وعدمُ المبالاة بالآخرة، وتقديم محبَّة الدنيا على محبَّة الآخرة؛ قال الله - تعالى -: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ * أُولَئِكَ مَأْوَاهُمُ النَّارُ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾ [يونس: 7، 8].
    3- ومن أسباب سوء الخاتمة: أمراضُ القلوب؛ من الكِبْر والحسَد، والحِقد والغِلِّ، والعُجب واحتقار المسلمين، والغدر والخيانة، والمكْر والخِداع والغِشِّ، وبُغض ما يحبُّ الله، وحب ما يُبغِض الله - تعالى؛ قال - تعالى -: ﴿وَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ * يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴾ [الشعراء: 87 - 89].
    4- ومن أسبابِ سوء الخاتمة: البِدَع التي لَم يشرعها الرسول، فالبِدعة شُؤمٌ وشرٌّ على صاحبها وعلى الدِّين، وهي أعظم من الكبائرِ، وفي الحديث عن النبي: عن عبدالله - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((أنا فرَطُكم على الحوْضِ، ولَيُرْفَعَنَّ معي رجالٌ منكم، ثم لَيُخْتَلَجُنَّ دونِي، فأقول: يا رب، أصحابِي، فيقال: إِنَّك لا تدرِي ما أحدثوا بعدك))؛ البخاري.
    5- ومن أسباب سوء الخاتمة: عقوقُ الوالدين، وقطيعة الأرحام.
    6- ومِن أسباب سوء الخاتمة: الوصِيَّة الظالِمة المخالِفة للشرْع الحنيف.
    إخواني، والواجب علينا إن مات أحد المسلمين مِيتَة سوء - وهو على معصية من المعاصي - أن نستعيذَ بالله من مِيتةٍ كمِيتَته، وأن ندعوَ له، وألاَّ نُشَهِّر به في المجالس، فقد أفْضَى إلى ما قدَّم.
    الخطبة الثانية
    من العلامات التي يظهر بها للعبد حُسْن خاتمته، ما يُبشَّر به عند موْته من رضا الله - تعالى - واستحقاقه كرامته تفضُّلاً منه - تعالى؛ كما قال - جل وعلا -: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ ﴾ [فصلت: 30]، وهذه البِشارة تكون للمؤمنين عند احتضارهم وفي قبورهم، وعند بعْثهم يوم القيامة.
    وهذه العلامة هي التي وردت في الصحيحين عن عُبادة بن الصامت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((مَن أحبَّ لقاء الله، أحبَّ الله لقاءَه، ومَن كَرِه لقاء الله، كَرِه الله لقاءَه))، قالت عائشة أو بعض أزواجه: إنا لنكره الموت، قال: ((ليس ذاك، ولكنَّ المؤمن إذا حضَره الموت، بُشِّر برضوان الله وكرامته، فليس شيءٌ أحبَّ إليه مما أمامه، فأحبَّ لقاء الله، وأحبَّ الله لقاءَه، وإنَّ الكافر إذا حُضِر الموت، بُشِّر بعذاب الله وعقوبته، فليس شيءٌ أكْرَهَ إليه مما أمامه، كَرِه لقاء الله، وكَرِه الله لقاءه))، قال النووي - رحمه الله -: "وهي الحال التي لا تُقْبَل فيها التوبة".
    ولكي يُدرك العبد المؤمن حُسْنَ الخاتمة، فينبغي له أن يلزمَ طاعة الله وتقواه، والحذَر من ارتكاب المحرَّمات، فقد يموت عليها، والمبادرة إلى التوبة من الذنوب، وهذه هي حقُّ التقوى في قوله - سبحانه -: ﴿ اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ ﴾ [آل عمران: 102].
    بل على المسلم أن يوصي أولادَه وذُريَّته بالثبات على هذا الدين الحنيف، واسمع ما قال الله عن نبيِّه يعقوبَ: ﴿ وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [البقرة: 132].
    الْزَموا الإسلام؛ عِلمًا وعملاً، عقيدةً وسلوكًا، في الباطن والظاهر، وسَلوا الله الثباتَ على الحقِّ؛ فإنَّ الله بيده قلوبُ العباد يقلِّبها كيف يَشاء، وسيِّدُ ولدِ آدمَ سيِّد الأوَّلين والآخرين وإمامُ المرسلين، كان يقول دائمًا: ((يا مُقَلِّبَ القلوب، ثبِّت قلبي على دينك))، قال أنس: قلت: يا نبي الله، آمَنَّا بك وبما جئتَ به، فهل تخاف علينا؟ قال: ((نعم، إن القلوب بين أُصبعين من أصابع الله، يُقَلِّبها كيف يشاء))؛ رواه الترمذي، وابن ماجه.
    ﴿ رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ﴾ [آل عمران: 8].
    :

  • @gdhvggfivg7260
    @gdhvggfivg7260 7 лет назад +1

    احبك في الله اخوك من المغرب

  • @user-ro6tv5sb1v
    @user-ro6tv5sb1v 6 лет назад +2

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ززك

  • @user-mc9ep3sm4y
    @user-mc9ep3sm4y 7 лет назад +6

    اللهم اقبضنا على لا اله الا الله