مقاصد المقاصد - د.أحمد الريسوني

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 8 сен 2024
  • العلوم الإسلامبة التي برزت في الأعوام الأخيرة "علم المقاصد" وصارت تخصصاً برع فيه كُثر من أبرزهم ضيفنا الدكتور أحمد الريسوني، وهذا العلم له أهمية كبيرة في إبراز المقاصد الكامنة وراء النصوص، فهي معينة على بيان الحكمة والمقصد من الحكم، الأمر الذي يعين على تكوين صورة متكاملة متناسقة عن النصوص الشرعية. من الأسئلة التي يجيب عنها ضيفنا: ما فائدة الاهتمام بالمقاصد؟ ماذا تضيف مقاصد الشريعة إلى الشريعة وإلى سائر العلوم الإسلامية؟ هل القرآن والسنة بحاجة إلى علم المقاصد؟
    #رؤية_للفكر #فكر_يتجدد

Комментарии • 6

  • @atifireda2134
    @atifireda2134 3 месяца назад

    شكرا لكم وجزاكم الله خيرا تحياتي واحتراماتي وتقديري للاستاذ الكريم أحمد الريسوني ولقناتكم ولك ذ حذيفة

  • @TaharFerhat-be5zc
    @TaharFerhat-be5zc 2 месяца назад

    طلب منه الاعتذار لما صدر منه ولم يستجب فكيف نؤتمنه على ديننا واوطاننا مرحى لك أيها الاستاذ وألف مرحى أن وصل بك عقلك أن تحرش أوطان الإسلام بعضها على بعض

  • @ismainboularas7587
    @ismainboularas7587 3 месяца назад

    هذا شيخ رفعه الله بالاسلام حتى وصل إلى مرتبة رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين وكان من المفترض أن يكون اهتمامه بعموم المسلمين ظفيعمل على جمع الصفوف وتوحيد القرارات المصيرية للأمة بحسب اهتمامه الذي روجه بين متابعيه ؛ولكنه سقط في أول اختبار؛ واضطر الي عزل نفسه خاسئا ذليلا لظهور توجهه القطري الشعوب؛ و تنفيذه تعليمات اميره مضيف الصهيونية في بلاده والذي لم ينبس بكلمة ضدها ؛و استقوي على الجزائر الدعوى الي الحرب ضدها ظتعسا ونكسا لهذا الشيخ المطيع لسيده

  • @atifireda2134
    @atifireda2134 3 месяца назад

    #إستمع_وع_وآنشر_وشارك

  • @younesmdaghri1849
    @younesmdaghri1849 3 месяца назад

    الشيخ الطاهر بن عاشور لا يصح اعتباره من تلاميذ محمد عبده. فمنهاج ابن عاشور آصل من منهجية محمد عبده وحتى رشيد رضا قد خالف خالف شيخه بعد موته غفر الله للجميع

  • @user_jaber
    @user_jaber 3 месяца назад

    كل هذا العلم والفهم ثم يدعو للزحف على موريتانيا والجزائر واجبر بعدها على الاستقالة من الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
    هل يعيش ضمن شخصيتين
    ام اصابته لوثة عقلية
    اذا كان العلم لايهذب اخلاق صاحبه فبئس العلم والمتعلم