الهرشة السابعة | الحلقة 13 | خطط نادين تثير فضول آدم

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 18 окт 2024

Комментарии • 7

  • @mohamedsayed2913
    @mohamedsayed2913 Год назад +2

    على فكرة الناس أللى بتشتمنى لأنتقادى مسلسل الهرشة السابعة بالرغم من أنى عارف ومتأكد أنهم لجان زى لجان أللى بتهاجم الممثلة مها أحمد لكن أحب أوجه ليهم سؤال أنتم مش شايفيين أن كلامى كله صحيح بالدليل المشهد ده -علاقة أبطال العمل من البداية غلط ليه لأن كل واحد بيتعامل مع الأخر بمبدأ الجودة بالموجود وأللى نعرفه أحسن من أللى منعرفوش وهوه ده المتاح قدمنا وخلاص -زى أرتباط أدم ونادين تفتكروا مبنى على حب حقيقى ولا أهى جوازة عشان أخد اللقب وخلاص ومبقاش عانس ولا عشان ألاقى واحدة أخدها فى حضنى أخر الليل ولا على طريقة تيار الأسلام السياسى أجوز عشان متعملش حاجة حرام ولما تزهق من مراتك طلقها أو أجوز عليها ونفس الفكرة بيتخد م عليها فى الدراما أن كل واحد و واحدة يجوزوا لما يزهقوا من بعض يطلقوا وكل واحد منهم يروح يشوف حد ثانى يكمل معاه زى ماحصل بين أدم وداليا و حيحصل بين نادين وشادى والخاسر الأكبر هم الأولاد أللى للأسف كل جيل بيدفع فاتورة الجيل أللى بعده ونستغرب أن مجتمعنا وصل لكده ونقول دا الواقع وهنا سؤال يطرح نفسه من صنع الواقع الأليم اللى بنعيش فيه ولا نمنا ننا وصحينا لاقينا المجتمع أتغير -المجتمع أتغير لأن أخلاقنا أتغيرت لما سيبنا قيمنا وعادتنا وتقاليدنا ووفقنا على سلب هويتنا فى ناس بتقولى ليه تكتب نقد سلبى عن المسلسل و بتوصفنى بأنى مريض نفسى ولله العظيم عندهم حق ماهو العاقل وسط مجانينن يبقى هو أللى مجنون يعنى لما واحدة تبعتلى وتقولى يعنى لازم يكون فيه حب من أجل نجاح الزواج أمل أيه معيار نجاح الزواج أن واحد يشوف واحده تعجبه يقوم يجوزها أو واحدة تشوف واحد متريش تقوم تجوزه طب لو فلوسه خلصت حيحصل أيه-ماهو بالتأكيد حيشوف واحدة أحلى منها أو أصغر منها لما جمال مراته حيروح بمرور الزمن أو لقدر الله يحصلها حادث تتشوه أوتمرض ساعتها جوزها يرميها ويتجوز عليها واحدة ثانية أو أنها تكون مبتخلفش يطلقها بمنتهى السهولة تفتكروا ده ليه أن حقولكم تعالوا نفترض أن في قاتل بالأجر أتعرف على واحدة وحبها حب حقيقى حنلاقى أنه بيتعامل معاها بشكل غير ما يتعامل مع الأخرين ويمكن سلوكه يتغير ويبعد عن سكة الأنحراف أللى ماشى فيها تفتكروا ليه لأنه حب -الحب بيظهر أنبل ما فينا لكن الكراهية تظهر أسؤ مافينا-وده الحال أللى وصل ليه مجتمعنا دلوقتى الناس مش عارفه تحب حتى نفسها والدليل على كده أنتشار ثقافة الأدمان رغم التوعيه بأخطاره كأن الناس بتنقم من نفسها أو التحرش والعنف سواء تجاه المرأه أو غيرها تفتكروا ولو الناس تعاملت مع بحب مع بعض حنلاقى مشاكل من النوعية دى لأن أللى بيحب حد مبيقبلش يوجهلوا أى ضرر -أنا عارف أنه خيال لأننى لا نعيش فى المدينة الفاضلة لكن دى حقيقة زى ما أيمنا بوجود الله عز وجل حقيقة

  • @mohamedsayed2913
    @mohamedsayed2913 Год назад +2

    المسلسل فشل فى توصيل رسالة مهمة وهى أن أبطال العمل هل حبهم لبعض حقيقى أم لا لأنه لو كان حقيقى كان صمد لكن بالأضافة أن أبطال العمل أختاروا الطريق السهل عن الصعب وهو تحويل طاقة الحب لكراهية الناس لو بحثوا عن أسباب يحبوا بيها بعض حيلاقوا ولو بحثوا عن أسباب يكرهوا بيها بعض حيلاقوا أبطال العمل فضلوا الكراهية عن الحب لأن الحب يبنى لكن الكره يهدم والهدم طبعا أسهل من البناء أبطال العمل بدل مايعلمونا أسس بناء الحياة الزوجية سعيدة علمونا أزاى ندمرها بخلق الأنانية والغيرة وتفجير الأزمات لخلق صراع وبالتالى أستحالة الحياة فى تلك الظروف وللأسف الأولاد من يدفعون الثمن غاليا وهل ياترى طفل يحيا تلك الحياة هيكون سوى فى حاجة مش عارف لوكان حد أنتبه ليها أولا أن حياة أبطال العمل دمرت بسبب عدوى أمراض أجتماعية تسعى الدراما أن تستوطنها فى مجتمعنا يعنى يعقل وجود مسلسلين متشابهين فى نفس أسلوب المعالجة الدرامية وبمجرد الممثلة روجينا بدأت تحضر مسلسل ستهم وجدنا ممثلات ثانية يقلدوها ولا أعلم أن كان ده فلس فنى ولا فى أفكار معينة بيحاولوا ينشروها فى المجتمع يكون ليها أثار هدامة بعدين يعنى بالنسبة لمسلسل الهرشة السابعة نلاقى أن أمينة خليل أتأثرت بمشاكل والدها ووالدتها وتأثرت بكلام والدتها عن أنها ضيعت عمرها ببلاش وده خلاها متحفظة لأى تصرف يعمله جوزها وخلق غيرة و أنانية بينهم وصراع لدرجة أنها وافقت أن جوزها يتحمل كل تكاليف الأولاد والبيت بعد طلاقهم ولم تعرض عليه مشاركة النفقات حتى من باب المجاملة لأنها حاسه أنها تحملت تربية أولاده بمفردها ودن مشاركة من زوجها أما أسماء جلال فهى متأثرة بما عانته من حياة أسرية مضطربة فى طفولتها أثرت على حياتها الزوجية أما على قاسم فقد تأثر بفكر الحياة الغربية أللى تربى بيها وحب يطبقها فى مجتمع مختلف تماما عن عن أسلوب الحياة أللى تربى فيها وده وجد لديه نوع من أضطراب الهوية المجتمعية وبقى عامل زى أللى رقصوا على السلم لاعرف يبقى خواجه ولا عرف يبقى رجل شرقى وأضطراب الهوية المجتمعية جعله أنانى وغير قادر على تحمل المسؤولية أما محمد شاهين فوفاة والده فى سن مبكر أفقده الشعور بأهمية دور الأب فى حياة أولاده وبما أن فاقد الشىء لا يعطيه ده جعله لا يستطيع أنه يقوم بمهامه كزوج و أب لأنه ماشفش أزاى الأباء والأزواج يتعاملوا مع أولادهم وزوجاتهم ودلوقتى فى سؤال يطرح نفسه على الساحة لودى الأمثلة الموجودة فى المسلسل كلهم لديهم مشاكل ومتاعب نفسية فين الأمثلة السوية الطبيعية لكى نقتدى بيهم -أنتوا عرضوا مشكلات من خلال شخصيات العمل مين الشخصيات أللى حتقدم الحل و أزاى بعد خراب مالطا ولا حنتعامل بأسلوب الممثل عمرو عبد الجليل دعونا ننسى أخطأ الماضى ونعمل أخطأ جديدة

    • @bayyya8338
      @bayyya8338 Год назад

      حسب مافهمت امو انت مش عاجبك انهم طرحو مشاكل بس مااعطوش او تكلمو عن حلول؟

    • @mohamedsayed2913
      @mohamedsayed2913 Год назад

      فى ثوابت لايمكن اللعب فيها زى أهمية دور الأم فى تنشئة وتربية أبنائها لكن لابد أن الزوج يتشارك مع زوجته فى الدور ده عادى لكن الفنانين لأنهم بيرفضوا الجواز والأنجاب لأن ده بيعطلهم عن مستقبلهم الفنى عايزين يفرضوا علينا وجهة نظرهم بالعافية وبيلعبوا على الناس أللى عندهم أزمات نفسية ده غير أنهم بيمهدوا لنظام المساكنة ودليل أن الممثلة ريهام عبد الغفور لما سألوها عن الزواج قالت الزواج موضة قديمة وفى ناس كتير مجوزين ومش ناقصهم أى حاجة طب أزاى ناقصهم يجيبوا عيال يا حاجة حيجيبوا عيال أزاى وأنتى أجوزتى أكتر من مرة ليه - وبعدين أحب أوجه سؤال لكل أللى بينتقدنى أنتى أتربيت أزاى مش برده أمكم طفحوا الدم عليكوا ده حتى سيدنا جعفر بن أبى طالب لما عمرو بن العاص صور النساء على أنهم ملكية خاصة للرجال رد عليه سيدنا جعفر بن أبى طالب وقالة أتهين من سهرت على راحتك حتى أ شددت عودك وبعدين المشكلة أن شخصيات العمل خلفيتها كلها غير ساوية ومعقدة نفسيا لأن الحاجات دى بتحصل فى كل بيت من قديم الأزل ولو كل زوجيين عملوا زى أدم ونادين كان البيوت كلها أتخربت والأولاد ضاعوا

  • @mohamedsayed2913
    @mohamedsayed2913 Год назад +1

    عارفين المسلسل ده عامل زى أيه زى طبق العسل المدسوس فيه سم طبق العسل هو أمى حنان سليمان وأمى عايدة رياض ووالدى ماجد الكدوانى ووالدى أحمد كمال ووالدى عماد رشاد ووالدى محمد محمود أما السم فبلاش رمضان كريم ودى حركة زكية بتتعمل فى كل المسلسلات يجيبوا ممثلين كبار لهم تاريخ ومتمكنين من تفعيل أدواتهم فى تقمس الشخصيات عشان يبلعونا المسلسلات الغريبة دى والسؤال هنا هل من قبيل الصدفة تجتمع مريم نعوم مع أمينة خليل ومحمد شاهين بالنسبة لمريم ناعوم فرأيها فى موضوع المساكنة معروف ورجعوا فيديوهاتها كويس أما أمينة خليل فهى بتحس أنها مرفوضة كزوجة أما محمد شاهين فعمال بيلف ويدور فى موضوع عزوفه عن الزواج فالزواج للممثلين قيد يمنعهم من الأنسجام مع أقرانهم من الممثلين والممثلات ويعيق حريتهم من التفاعل بعفوية وخاصة فى مشاهد حميمة والساخنة يعنى ثلاثى متكامل لتصدير الطاقة السلبية عن الحياة الزوجية ولا يعقل أن المسلسل يدعم فكرة المساكنة والعلاقات الكاملة خارج منظومة الزواج مباشرة لأن الناس كانت حترفضه وتثور ضده ولكن تم أستخدم أسلوب ملتوى لدعم الفكرة زى أن المثال السىء للحياة الزوجية الفاشلة لسالمةوشريف هو اللى نجح لأنهم أوبن ميند ومتفتحين أما الناس التقليديين زى أدم ونادين ووالدها ووالدتها هما أللى فشلوا وكل الكلام أللى قالوا الضيوف عن اسس التى تقوم عليها العلاقات ونجاح الحياة الزوجية فى البوديكاست كله بلح وكلام للأستهلاك الأعلامى أمال حيقلوا أيه الزواج نظام فاشل وبطلوا أحسن وطلقوا وبقوا أصدقاء ولا بلاش جواز وقضوها علاقات أحسن لأن الجواز بيجيب نكد و كأبه طبيعى فى ناس كتير لن تتقبل الكلام ده لكن هما بينوا أن الكلام ده كله كلام فلسفى لا وجود له فى الحياة الزوجية وده مسح من عقلية المتفرج الكلام الحلو المتنقىى المرصوص صح لأن أزاى أقتنع بكلام أبطال العمل ليسوا مقتنعين بيه من باب أولى كان نادين و أدم أقتنعوا بالكلام ده ورجعوا لبعض أو والدها ووالدتها كانوا أقتنعوا بالكلام ده ورجعوا لبعض بالرغم من حبهم لبعض لكنهم سابوا النهاية مفتوحة ليأكدوا أن الطلاق يزيل الضغط العصبى أللى سببه الزواج خاصة أن علاقتهم أتحسنت بعد الطلاق ونادين روقت وعملت نيولوك وبقت هى و أدم ظراف مع بعض أزاى أقتنع بكلامكم عن نجاح الحياة الزوجية وأبطال العمل لم يقتنعوا يعنى باب النجار مخلع
    كان من باب أوله أقتنعوا بيه وطبقوا النظرية دى على أرض الواقع لو كانوا عايزينا نقتنع بكلامهم بس الحقيقة أن ليهم هدف خفى أنا عرفته مين بقى من المشاهدين الناصح أللى عرفه
    ده غير المخرج كريم الشناوى أللى بيكرر أللى عمله مخرج مسلسل أزمة منتصف العمر كأنه كوبى بيست زى ما الممثليين و المؤلفيين ما بيكرروا أدوارهم و كتباتهم ولايهمه رأى الجمهور ماهو يابخت أللى طارق الشناوى بيمدح فيه
    بداية من أسم العمل الغير مرتبط بأحداث المسلسل أللى أحداث المسلسل الغير متناسقة وخارج السياق الدرامى والبناء الدرامى المتهلهل وعدم وجود خلفية واضح للشخصيات وسرد للأحداث غير منتظم مما يجعل المتفرج فى حالة من التشتت و أداء الممثلين ضعيف غير متطابق للأنفعالات وطبيعة للشخصيات وفلسفة العمل غير مفهومة وبلا رسالة وطبيعة العمل الأدبى هل يصلح أنه يكون عمل فنى ولا لأه وطبيعة العمل الفنى هل يصلح أنه يكون فيلم ولا مسلسل ولا مسرحية صحيح فى حاجات خاصة بالمؤلف و الممثل بس أنت المخرج يعنى مايسترو العمل ولازم تكون فاهم فى الحاجات دى من أجل توجيه الممثلين وتحسين أداءهم وتحويل القصة و الحوار لصورة حية يراها ويفهمها المشاهد بسهولة ويسر -يعنى لا ممثل عارف يمثل ولا مخرج عارف يخرج ولا مؤلف عارف يؤلف كده أوفر

  • @mohamedsayed2913
    @mohamedsayed2913 Год назад +1

    على فكرة المشهد ده يعبر عن فشل المسلسل فى توصيل رسالته مش هو بس لكن مسلسل مذكرات زوج أللى بيكلم عن نفس الموضوع و كأنهم تلامذه غاشين من برشامة واحدة أى أبداع فنى يتحدثون عنه -أولا أحب أقول بالنسبة لمسلسل مذكرات زوج أنه ليس كل عمل أدبى يمكن معالجته دراميا لأن وجهة نظر الكاتب يختلف فهمها من شخص لأخر ثانيا أيعقل أنه يكون هناك مسلسلين بيكلموا فى نفس الموضوع بنفس خواصه كأنهم بيوصلوا وجهة نظر معينة بطريقة غير مباشرة تخاطب اللا وعى و ترسيخ صورة معينة عن الحياة الزوجية فى العقل الباطن لدى المشاهد -زى المشهد ده نادين فرحانة قوى أن أدم بيطبخ لها ويحاول إرضاءها طيب هى ماحستش أنه الأيام أللى فاتتت أرتبط بداليا لو فى حب حقيقى بينها وبين أدم كانت حست بكده خاصة أنها كانت فى نفس الموقف مع شادى بالرغم من أنها حاولت تخبى حقيقة مشاعرها لكن لغة الجسد ولغة العين فضاحتها لما سألته ليه بعمل معاها كده بالرغم من أنها كان نفسها يقولها أنه بيحبها لكى ترتمى بين أحضانه لكى تشعر بأن هناك من يحتويها لكن فى نفس الوقت أجابة شادى ريحتها لأنها كانت حتفقد أحترامها لنفسها لأنها بتلوم غيره وبتفعل الشىء نفسه وده يخلينا نسأل سؤال ياترى نادين وأدم بيحبوا بعض فعلا ولا أتعودوا على بعض من أيام ماكانوا زملاء بالمدرسة وخاصة أن أصحابهم من نفس الشلة زى سلمى وصديقها يوسف بالرغم من حب يوسف ليها لكنها تركته لأنها شعوره تجاهه مجرد أحتياج وليس حب حقيقى وهنا وقع المسلسل فى خطأ كبير يدل على عدم فهم الممثليين والمخرج والمؤلف لعدم توضيح الصورة من خلال التوظيف الجيد لشخصيات داخل العمل الدرامى كلامى صعب ومعقد أنا عارف لكن أللى دارس حيفهم كلامى يعنى لما نادين وأدم بعد ما أتفقوا على الطلاق كل واحد فيهم بكى والمسلسل ما عرفناش سبب البكاء هل لأن كل واحد فيهم بيبكى على فراق حبيبه ولا على الأولاد ولا على ضياع حياة مستقرة كانوا متهنين بيها -طب لوكانوا بيحبوا بعض ليه كل واحد حاول يدخل فى علاقة بالسرعة دى خاصة أن علم النفس أثبت أن بعد الأنفصال لوهناك مشاعر حب حقيقية صعب يدخلوا فى علاقة بالسرعة دى لازم على الأقل سنتين من تاريخ الطلاق وده غير ملاحظ فى المسلسل عشان كده أغلب المطلقيين أللى بيحبوا بعض حب حقيقى بيرجعوا لبعض خلال شهور العدة لأنهم مابيقدروش يستغنوا عن بعض وحبهم بيبقى رابط قوى بينهم بيرجعهم لبعض من تانى أما لوكان الرابط هوالأولاد زى ما لاحظنا فى حالة أدم أنه أنهار من البكاء على ضياع حياة مستقرة وأولاده لمجرد أن شادى قرب منهم ومن مراته ودى حاجة تمس الأنا العالية لأى راجل وست حتى ولو كانوا مش بيحبوا بعض أن حد ياخد حاجه بيعتبرها التانى ملكية خاصة ليه وده نفس أحساس أمينة خليل أللى بعد ما شادى قفل الباب فى وشها وصحح مسار العلاقة ما بينهم لأنه عرف يقرها صح لأنها زى الكتاب المفتوح قدامه حست بالخوف من العزلة والوحدة والأنطواء على نفسها وبكت هى كمان ودلوقتى سؤال يطرح نفسه على الساحة ياترى نادين وأدم حيكملوا حياتهم مع بعض على أى أساس -الأولاد وأن مفيش بديل لحياة أخرى طب لوكبر الأولاد و أصبح لهم حياة أخرى وظهر بديل جيد لأدم أو لنادين زى لو كان شادى أعطاها ريق حلو وترتش حنية كانت حتترمى بين أحضانه وداليا لو ماكنتش ست محترمة كانت حتجارى أدم رغم حصاره ليها وتكاد أن تتقبل الوضع لأنها تحتاج من يحتويها - هل دى علاقة سوية على فكرة لو فى جزء ثانى من المسلسل ممكن نلاقى أدم ونادين حيطلقوا ثانى لأن كل واحد عايز يرجع ليس من أجل حبهم لبعض ولكن لأنهم فى حالة أحتياج لبعض والدليل أن أدم بيطبخ لنادين من أجل إرضاءها ولم شمل الأسرة و نادين معجبة باللى عمله من أجل إرضاء الأنا العالية لديها ولما يرجعوا لبعض حترجع ريما لعادتها القديمة كان من باب أوله لو بيحبوا بعض فعلا كانوا أشتركوا مع بعض لأن الحب علاقة ندية ليس بها أسياد وعبيد كل واحد بيراعى شعور التانى ويخاف على التانى ويضحى من أجل التانى ولايعتبر ما يقدمه حق مكتسب بل يعتبره منة وفضل ولا ينتظر أى منهما رد العطاء-زى علاقة أدم ونادين بأولادهم -العلاقة دى لازم تكون موجودة بين الأزواج بس بشرط يكون هناك حب حقيقى بين الزوجين-