الهرشة السابعة | الحلقة 12 | خلافات ما بعد الطلاق بين آدم ونادين.. ونقاش يدمر نفسية أطفالهم
HTML-код
- Опубликовано: 2 окт 2024
- خلافات ما بعد الطلاق بين آدم ونادين.. ونقاش يدمر نفسية أطفالهم
يعرض الآن مجاناً على شاهد
#Shahid
onshahid.net/60...
#الهرشة_السابعة
#رمضان_يجمعنا
#MBCMASR
» Subscribe for more: onshahid.net/60...
» Watch Full Episodes Free: onshahid.net/60...
MBC MASR ON SOCIAL:
►Like MBC MASR on Facebook: onshahid.net/60...
►Follow MBC MASR on Twitter: onshahid.net/60...
►Follow MBC MASR on Instagram: onshahid.net/60...
► Subscribe MBC MASR on DAILYMOTION: onshahid.net/60...
►Subscribe MBC MASR on RUclips: onshahid.net/60...
© All Rights Reserved. MBC Group
onshahid.net/60...
Find MBC MASR trailers, full episode highlights, previews, promos, clips, and
Digital exclusives here. onshahid.net/60...
المشهد ده يعبر عن المشكلة الحقيقية أللى بيعانى منها الأزواج المسلسل فشل فى توصيلها للمتفرج حتى الأن وهى السؤال الأصح تفتكروا نادين و أدم بيحبوا بعض بجد ولا أجوزوا عشان المظهر الأجتماعى وهناك مشكلة أخرى وهى عدم تواجد لغة حوار وتفاهم بين الزوجيين مايؤدى ألى فقدان الأحترام لمشاعر بعضهم البعض وكمان أن كل واحد بيضحى وهو مغصوب على التضحية وليس بدافع الحب ويريد أن لا يشارك الأخر فى تحمل أعباء الحياة و و كل طرف يعتبر أن كل ما يفعله الأخر حق مكتسب و دكتاتورية كل طرف فى أعطاء الحق لنفسه و أغتصابه من الأخر وتعظيم دوره وتحقير دور الأخر والحل أللى أعتقد أن المسلسل لن يقدمه هو أن كل زوج يتعامل مع زوجته بأعتبار أنها فى مكانة أبنته وهو فى مكانة الأب بالنسبة ليه والزوجة تعامل الزوج بأعتبار أنه فى مكانة أبنها وهى فى مكانة الأم بالنسبة له - تكون الزوجة فى مكانة الأم و الأبنة بالنسبة للزوج ويكون الزوج فى مكانة الأب و الأبن بالنسبة للزوجة -من منا لايحترم أمه وأبيه ولايعترف بفضلهما ومن منا لايحب أبنه أو بنته ويسعى للتضحية بالغالى والنفيس فى سبيل أسعادتهما أرأيتم أبن أو أبنة لاتعترف بفضل الوالدين (الأب والأم)-أرأيتم أب أوأم يقدمون كشف حساب بتضحياتهم لأبناءهم ولكن لن يحدث هدا ألا بوجود حب حقيقى بين الطرفين و عوامل مشتركة بينهما فى الأيجابيات وليس السلبيات أى فى الفكر والأخلاق والقيم وطريق التربية والطباع وليس فى النواقص كالنرجسية والأنانية والأنحراف الأخلاقى -لأن الكوامل تكمل بعض والنواقص تتصارع مع بعض و أهم شىء المودة والرحمة أللى قال عليهم ربنا الجواز توثيق للحب والحب لوكان حقيقى حيعيش و لو فى أصعب الظروف لكن لو المجوزيين بيمثلوا أنهم بيحبوا بعض عند أول مشكله حيسيبوا بعض لأتفه سبب
على فكره المشهد ده يعبر عن واقع للأسف بنعيشه على مستوى الأسرة الواحدة والمجتمع ككل بيطبق فيها نظرية هامة وهى نظرية الجزر المنعزلة كل واحد منا عايش فى جزيرة لوحده لا يرى ألا نفسه ومتطلباته الشخصية فقط و دوره الريادى أللى يقوم بيه ويهمش دور الأخرين و أن أعباء الحياة تمثل ضغوطات ينبغى الهروب منها وعدم الأقتناع بفكرة تقبل الأخر وده أدى أللى حالة من الأنانيه والتدليل وعدم القدرة على تحمل المسؤولية والأنا العالية على مستوى الأشخاص فى الأسرة الواحدة وتطور الأمر ليشمل المجتمع كله و بالتالى الوطن خلال العقود السابقة تحولنا من مجتمع مترابط و متكاتف لمجتمع منطوى كل مجموعة من الأشخاص أغلقت حياتها على المقربين منهم فقط من الأهل والمعارف و الأصدقاء ونسيوا حق الجار وتطور الأمر ألى ظواهر جديدة وجدت من العدم زى التحرش و الأغتصاب و الأدمان والعلاقات المنحرفة و البلطجة و العنف كأسلوب فى التعامل فى حياتنا اليومية سواء بالقول أو بالفعل ونسى أن أللى مترضهوش لنفسك أو لحد عزيز عليك لاترضاه لغيرك وتطور الأمر و أصبح الصراع داخل الأسرة الواحدة مما أدى ألى أرتفاع معدلات الطلاق وما يحدث فى الأسرة يحدث فى الحياة العامة حيث أصبحت القوة هى الغالبة وأنعدمت لغة الحوار ولونظرنا للأسباب سنجد أن هناك عوامل عدة منها التربية والأنفتاح الغير مدروس على الغرب وأهمالنا لقيامنا وعادتنا وتقاليدنا و أستبدال مفاهيمنا بمفاهيم مغلوطة و أحتقار هويتنا و أيضا الدراما كوسيلة تثقيفية وتنويرية تأثر فى تشكيل الوعى لدى الأفراد وتلعب دور حيوى فى تحسين سلوك الأفراد أو ينزلق بيهم للهاوية نتيجة المعالجة الدرامية الخطأ لتناول المشكلات التى يعانى منها المجتمع بطريقة تؤدى ألى تفاقم المشكلة و أنتشارها على أساس أن هو الوجه الحقيقى للمجتمع و أن أى محاولة لتغيره هو عبث وتعميم الفكرة على كافة أفراد المجتمع حتى ولوكانت تخص جزء منه والتركيز على الأمثلة السلبية دون غيرها ونشر ثقافات مغايرة لطبيعة الهوية المجتمعية فيحدث أضطراب فى الهوية ومن ثم يحدث التشتت ونحيا فى التغريبة المجتمعية داخل الوطن الواحد فيتفككك المجتمع وينهار
الأم التعيسة فى حياتها لا تستطيع أنها تربى طفل سعيد صحيح ولكن الطلاق حيجعلها سعيدة لكن حيتسبب فى تعاسة أولادها فمن الأول نقيم علاقتنا ببعض ونعرف حنكمل مع بعض ولا لأ من خلا فترة الخطوبة أللى الناس لا تستغلها الأستغلال الأمثل فى كشف حقيقة الأخر والتعرف على طباعه وميوله و أفكاره وعيوبه ومميزاته و أخلاقه وبيرتدوا قناع يخفى حقيقتهم و نتيجة ده بتظهر شخصيتهم الحقيقية بعد الزواج وليكملوا حياتهم ويتحملوا لينفصلوا بس تعرفوا المشكلة فين فى أن أولادهم من يتحملوا نتيجة تسرعهم وليس هم ده أللى شرحه أبى العلاء المعرى لما روى عنه عاش المعري بعد خيار العزلة الذي اختاره زاهداً في الدنيا معرضاً عن لذاتها، ولم يتزوج ولم ينجب أولاداً، حيث كان يعتبر أن الإنسان يجني على من ينجبه من الأولاد والبنات. وهذا ما جعله يكتب على شاهدة قبره: هذا جناه أبي عليّ وما جنيت على أحد
🥹❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️