أثر مجاهد في مقام المحمود قبله جميع السلف الصالح ولم يرده وطعن فيه إلا جاهل مبتدع جهمي: يقول الله تعالى :- {عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا } [الإسراء - ٧٩]. قال مجاهد : يجلسه معه على العرش / يقعده على العرش. قال ابن عمير : سمعت أحمد بن حنبل سئل عن حديث مجاهد يقعد محمدا ﷺ على العرش : فقال : قد تلقته العماء بالقبول، نسلم الخبر كما جاء. قال أبو بكر الصاغاني : قد أتى علي نيف وثمانون سنة، ما علمت أن أحدا رد حديث مجاهد إلا جهمي، وقد جاءت به الأئمة في الأمصار، وتلقته العلماء بالقبول منذ نيف وخمسين ومائة سنة. قال حمدان بن علي أبو جعفر الوراق : كتبته منذ خمسين سنة، وما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع. قال علي بن داود القنطري : لقد أتى علي أربع وثمانون سنة ما رأيت أحدا رد هذه الفضيلة إلا جهمي. قال أبو داود السجستاني : من أنكر هذا فهو عندنا متهم، ما زال الناس يحدثون بهذا، يريدون مغايظة الجهمية. قال عبدالله بن أحمد بن حنبل : ما رأيت أحدا من المحدثين ينكره، وكان عندنا في وقت ما سمعناه من المشايخ أن هذا الحديث إنما تنكره الجهمية. قال محمد بن عثمان بن أبي شيبة : وبلغني عم بعض الجهال دفع الحديث بقلة معرفته في رده مما أجازه العلماء ممن قبله ممن ذكرنا، ولا أعلم أحدا ممن ذكرت عنه هذا الحديث إلا وقد سلم الحديث على ما جاء به الخير. قال إبراهيم بن محمد بن الحارث الأصبهاني : هذا الحديث حدث به العلماء منذ ستين ومائة سنة، ولا يرده إلا أهل البدع. قال أبو بكر يحيى بن أبي طالب : ولا علمت أحدا رد حديث مجاهد محمدا ﷺ على العرش احتمله المحدثون الثقات، وحدثوا به على رؤوس الأشهاد، لا يدفعون ذلك، يتلقونه بالقبول والسرور بذلك قال أبو بكر الآجري : وأما حديث مجاهد ... فقد تلقاه الشيوخ من أهل العلم والنقل لحديث رسول الله ﷺ تلقوها بأحسن تلق، وقبلوها بأحسن قبول، ولم ينكروها. قال هارون بن معروف : ليس ينكر حديث : ابن فضيل، عن ليث، عن مجاهد إلا الجهمية. قال إسحاق بن راهويه : من رد هذا الحديث فهو جهمي. قال محمد المصيصي : لا علمت أحدا رد ولا يرده إلا كل جهمي مبتدع. قال عبدالوهاب الوراق : من رد هذا الحديث فهو جهمي قال أبو بكر الصاغاني : من رد فهو عندنا جهمي يهجر. قال محمد بن علي الوراق : ما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع. قال عباس الدوري : هذا الحديث لا ينكره إلا مبتدع جهمي. قال أبو قلابة الوقاشي : لا يرد هذا إلا أهل البدع والجهمية. قال أبو بكر النجاد : فلزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة. قال الآجري : قالوا ؛ من رد حديث مجاهد فهو رجل سوء. قال ابن بطة : لزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة. قال محمد بن أحمد بن واصل : من رد حديث مجاهد فهو جهمي. قال أبو بكر بن أبي طالب : من رده فقد رد على الله - عز وجل -، ومن كذب بفضيلة النبي ﷺ، فقد كفر بالله العظيم. قال أبو جعفر الدقيقي : من ردها فهو عندنا جهمي، وحكم من رد هذا أن يتقى. قال هارون بن معروف : هذا حديث يسخن الله به أعين الزنادقة. قال أبا بكر بن صدقة ؛ قال إيراهيم الحربي يوما ؛ وذكر حديث ليث عن مجاهد، فجعل يقول ؛ هذا حدث به عثمان بن أبي شيبة في المجلس على رؤوس الناس، فكم ترى كان في المجلس عشرين ألفا !! فترى لو أن إنسانا قام إلى عثمان، فقال ؛ لا تحدث بهذا الحديث، أو أظهر إنكاره، تراه كان يخرج من ثم إلا وقد قتل !! قال أبا بكر بن صدقة ؛ وصدق، ما حكمه عندي إلا القتل. [ كتاب السنة للإمام أبي بكر الخلال ] .
قال النبي صل الله عليه وسلم : لتأمرنَّ بالمعروف، ولتنهون عن المنكر، ولتأخذنَّ على يد السفيه، ولتأطرنه على الحقِّ أطرًا، أو ليضربن الله بقلوب بعضكم على بعضٍ، ثم يلعنكم كما لعنهم.
ذكر ابن أبي شيبة عن شبابة، عن ورقاء، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد في قوله تعالى: [عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا] قال: شفاعة محمد صلى الله عليه وسلم ” يقول الإمام ابن عبد البر : ومجاهد وإن كان أحد الأئمّة يتأول القرءان فإنّ له قولين مهجورين عند أهل العلم : أحدهما : هذا ( يعني جلوس النبي عليه الصلاة والسلام على العرش مع الله) . الثاني : في تأول قوله تعالى ( وجوه يومئذ ناضرة إلى ربّها ناظرة ) قال ( تنتظر الثواب ليس من النظر ) . قال الذهبي في الميزان (3/439) قال أبوبكر بن عياش : قلت للأعمش : ما بال تفسير مجاهد مخالف أو شئ نحوه ؟ قال : أخذها من أهل الكتاب. ثم قال الذهبي : ومِن أنكر ماجاء عن مجاهد في التفسير في قوله (عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا ) قال : يجلس معه على العرش.
أثر مجاهد في مقام المحمود قبله جميع السلف الصالح ولم يرده وطعن فيه إلا جاهل مبتدع جهمي: يقول الله تعالى :- {عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا } [الإسراء - ٧٩]. قال مجاهد : يجلسه معه على العرش / يقعده على العرش. قال ابن عمير : سمعت أحمد بن حنبل سئل عن حديث مجاهد يقعد محمدا ﷺ على العرش : فقال : قد تلقته العماء بالقبول، نسلم الخبر كما جاء. قال أبو بكر الصاغاني : قد أتى علي نيف وثمانون سنة، ما علمت أن أحدا رد حديث مجاهد إلا جهمي، وقد جاءت به الأئمة في الأمصار، وتلقته العلماء بالقبول منذ نيف وخمسين ومائة سنة. قال حمدان بن علي أبو جعفر الوراق : كتبته منذ خمسين سنة، وما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع. قال علي بن داود القنطري : لقد أتى علي أربع وثمانون سنة ما رأيت أحدا رد هذه الفضيلة إلا جهمي. قال أبو داود السجستاني : من أنكر هذا فهو عندنا متهم، ما زال الناس يحدثون بهذا، يريدون مغايظة الجهمية. قال عبدالله بن أحمد بن حنبل : ما رأيت أحدا من المحدثين ينكره، وكان عندنا في وقت ما سمعناه من المشايخ أن هذا الحديث إنما تنكره الجهمية. قال محمد بن عثمان بن أبي شيبة : وبلغني عم بعض الجهال دفع الحديث بقلة معرفته في رده مما أجازه العلماء ممن قبله ممن ذكرنا، ولا أعلم أحدا ممن ذكرت عنه هذا الحديث إلا وقد سلم الحديث على ما جاء به الخير. قال إبراهيم بن محمد بن الحارث الأصبهاني : هذا الحديث حدث به العلماء منذ ستين ومائة سنة، ولا يرده إلا أهل البدع. قال أبو بكر يحيى بن أبي طالب : ولا علمت أحدا رد حديث مجاهد محمدا ﷺ على العرش احتمله المحدثون الثقات، وحدثوا به على رؤوس الأشهاد، لا يدفعون ذلك، يتلقونه بالقبول والسرور بذلك قال أبو بكر الآجري : وأما حديث مجاهد ... فقد تلقاه الشيوخ من أهل العلم والنقل لحديث رسول الله ﷺ تلقوها بأحسن تلق، وقبلوها بأحسن قبول، ولم ينكروها. قال هارون بن معروف : ليس ينكر حديث : ابن فضيل، عن ليث، عن مجاهد إلا الجهمية. قال إسحاق بن راهويه : من رد هذا الحديث فهو جهمي. قال محمد المصيصي : لا علمت أحدا رد ولا يرده إلا كل جهمي مبتدع. قال عبدالوهاب الوراق : من رد هذا الحديث فهو جهمي قال أبو بكر الصاغاني : من رد فهو عندنا جهمي يهجر. قال محمد بن علي الوراق : ما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع. قال عباس الدوري : هذا الحديث لا ينكره إلا مبتدع جهمي. قال أبو قلابة الوقاشي : لا يرد هذا إلا أهل البدع والجهمية. قال أبو بكر النجاد : فلزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة. قال الآجري : قالوا ؛ من رد حديث مجاهد فهو رجل سوء. قال ابن بطة : لزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة. قال محمد بن أحمد بن واصل : من رد حديث مجاهد فهو جهمي. قال أبو بكر بن أبي طالب : من رده فقد رد على الله - عز وجل -، ومن كذب بفضيلة النبي ﷺ، فقد كفر بالله العظيم. قال أبو جعفر الدقيقي : من ردها فهو عندنا جهمي، وحكم من رد هذا أن يتقى. قال هارون بن معروف : هذا حديث يسخن الله به أعين الزنادقة. قال أبا بكر بن صدقة ؛ قال إيراهيم الحربي يوما ؛ وذكر حديث ليث عن مجاهد، فجعل يقول ؛ هذا حدث به عثمان بن أبي شيبة في المجلس على رؤوس الناس، فكم ترى كان في المجلس عشرين ألفا !! فترى لو أن إنسانا قام إلى عثمان، فقال ؛ لا تحدث بهذا الحديث، أو أظهر إنكاره، تراه كان يخرج من ثم إلا وقد قتل !! قال أبا بكر بن صدقة ؛ وصدق، ما حكمه عندي إلا القتل. [ كتاب السنة للإمام أبي بكر الخلال ] .
@@Alamrul-Atik رده رسول الله وابن عباس وعائشة وحذيفة وعبد الله بن عمر والاعمش وقال الاعمش قول مهجور وابن عبد البر والذهبي قال ابن عبد البر في الاستذكار: تأويل قول الله عز وجل (عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا) المقام المحمود هو شفاعته في المذنبين من أمته ولا أعلم في هذا مخالفا إلا شيئا رويته عن مجاهد ذكرته في التمهيد وقد روي عنه خلافه على ما عليه الجماعة فصار إجماعا منهم والحمد لله لو اردتم الحق لتبعتوا اجماع الصحابه واهل العلم
@@bisanbisan7020 كذبت يا جهمي لم يرده الرسول صلى الله عليه وسلم ولا أحد من الصحابة رضي الله عنهم ولا أحد من السلف الصالح أما الذين ذكرتهم بأسمائهم ممن رده فهم جهمية زنادقة
وأكثر علم مجاهد في التفسير من قِبَل ابن عباس رضي الله عنهما، لكنه أخذ من غيره؛ فأخذ عن عبد الله بن عمرو بن العاص، وعبد الله بن عمر، وعبيد بن عمير الليثي، وأخذ عن بعض من قرأ كتب أهل الكتاب ومنهم: تبيع بن عامر الحميري وكان رفيقه في الغزو وبينهما مودة، وأخذ عن مغيث بن سمي الأوزاعي، ويوسف بن الزبير المكي مولى آل الزبير وكان يهوديا فأسلم، وكان ممن قرأ كتب أهل الكتاب. ولذلك دخل على مجاهد بعض الإسرائيليات وإن كان غير مكثر منها. قال أبو بكر بن عياش: قلت للأعمش: ما لهم يتّقون تفسير مجاهد؟! قال: (كانوا يرون أنه يسأل أهل الكتاب). رواه ابن سعد.
أثر مجاهد في مقام المحمود قبله جميع السلف الصالح ولم يرده وطعن فيه إلا جاهل مبتدع جهمي: يقول الله تعالى :- {عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا } [الإسراء - ٧٩]. قال مجاهد : يجلسه معه على العرش / يقعده على العرش. قال ابن عمير : سمعت أحمد بن حنبل سئل عن حديث مجاهد يقعد محمدا ﷺ على العرش : فقال : قد تلقته العماء بالقبول، نسلم الخبر كما جاء. قال أبو بكر الصاغاني : قد أتى علي نيف وثمانون سنة، ما علمت أن أحدا رد حديث مجاهد إلا جهمي، وقد جاءت به الأئمة في الأمصار، وتلقته العلماء بالقبول منذ نيف وخمسين ومائة سنة. قال حمدان بن علي أبو جعفر الوراق : كتبته منذ خمسين سنة، وما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع. قال علي بن داود القنطري : لقد أتى علي أربع وثمانون سنة ما رأيت أحدا رد هذه الفضيلة إلا جهمي. قال أبو داود السجستاني : من أنكر هذا فهو عندنا متهم، ما زال الناس يحدثون بهذا، يريدون مغايظة الجهمية. قال عبدالله بن أحمد بن حنبل : ما رأيت أحدا من المحدثين ينكره، وكان عندنا في وقت ما سمعناه من المشايخ أن هذا الحديث إنما تنكره الجهمية. قال محمد بن عثمان بن أبي شيبة : وبلغني عم بعض الجهال دفع الحديث بقلة معرفته في رده مما أجازه العلماء ممن قبله ممن ذكرنا، ولا أعلم أحدا ممن ذكرت عنه هذا الحديث إلا وقد سلم الحديث على ما جاء به الخير. قال إبراهيم بن محمد بن الحارث الأصبهاني : هذا الحديث حدث به العلماء منذ ستين ومائة سنة، ولا يرده إلا أهل البدع. قال أبو بكر يحيى بن أبي طالب : ولا علمت أحدا رد حديث مجاهد محمدا ﷺ على العرش احتمله المحدثون الثقات، وحدثوا به على رؤوس الأشهاد، لا يدفعون ذلك، يتلقونه بالقبول والسرور بذلك قال أبو بكر الآجري : وأما حديث مجاهد ... فقد تلقاه الشيوخ من أهل العلم والنقل لحديث رسول الله ﷺ تلقوها بأحسن تلق، وقبلوها بأحسن قبول، ولم ينكروها. قال هارون بن معروف : ليس ينكر حديث : ابن فضيل، عن ليث، عن مجاهد إلا الجهمية. قال إسحاق بن راهويه : من رد هذا الحديث فهو جهمي. قال محمد المصيصي : لا علمت أحدا رد ولا يرده إلا كل جهمي مبتدع. قال عبدالوهاب الوراق : من رد هذا الحديث فهو جهمي قال أبو بكر الصاغاني : من رد فهو عندنا جهمي يهجر. قال محمد بن علي الوراق : ما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع. قال عباس الدوري : هذا الحديث لا ينكره إلا مبتدع جهمي. قال أبو قلابة الوقاشي : لا يرد هذا إلا أهل البدع والجهمية. قال أبو بكر النجاد : فلزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة. قال الآجري : قالوا ؛ من رد حديث مجاهد فهو رجل سوء. قال ابن بطة : لزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة. قال محمد بن أحمد بن واصل : من رد حديث مجاهد فهو جهمي. قال أبو بكر بن أبي طالب : من رده فقد رد على الله - عز وجل -، ومن كذب بفضيلة النبي ﷺ، فقد كفر بالله العظيم. قال أبو جعفر الدقيقي : من ردها فهو عندنا جهمي، وحكم من رد هذا أن يتقى. قال هارون بن معروف : هذا حديث يسخن الله به أعين الزنادقة. قال أبا بكر بن صدقة ؛ قال إيراهيم الحربي يوما ؛ وذكر حديث ليث عن مجاهد، فجعل يقول ؛ هذا حدث به عثمان بن أبي شيبة في المجلس على رؤوس الناس، فكم ترى كان في المجلس عشرين ألفا !! فترى لو أن إنسانا قام إلى عثمان، فقال ؛ لا تحدث بهذا الحديث، أو أظهر إنكاره، تراه كان يخرج من ثم إلا وقد قتل !! قال أبا بكر بن صدقة ؛ وصدق، ما حكمه عندي إلا القتل. [ كتاب السنة للإمام أبي بكر الخلال ] .
أثر مجاهد في مقام المحمود قبله جميع السلف الصالح ولم يرده وطعن فيه إلا جاهل مبتدع جهمي: يقول الله تعالى :- {عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا } [الإسراء - ٧٩]. قال مجاهد : يجلسه معه على العرش / يقعده على العرش. قال ابن عمير : سمعت أحمد بن حنبل سئل عن حديث مجاهد يقعد محمدا ﷺ على العرش : فقال : قد تلقته العماء بالقبول، نسلم الخبر كما جاء. قال أبو بكر الصاغاني : قد أتى علي نيف وثمانون سنة، ما علمت أن أحدا رد حديث مجاهد إلا جهمي، وقد جاءت به الأئمة في الأمصار، وتلقته العلماء بالقبول منذ نيف وخمسين ومائة سنة. قال حمدان بن علي أبو جعفر الوراق : كتبته منذ خمسين سنة، وما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع. قال علي بن داود القنطري : لقد أتى علي أربع وثمانون سنة ما رأيت أحدا رد هذه الفضيلة إلا جهمي. قال أبو داود السجستاني : من أنكر هذا فهو عندنا متهم، ما زال الناس يحدثون بهذا، يريدون مغايظة الجهمية. قال عبدالله بن أحمد بن حنبل : ما رأيت أحدا من المحدثين ينكره، وكان عندنا في وقت ما سمعناه من المشايخ أن هذا الحديث إنما تنكره الجهمية. قال محمد بن عثمان بن أبي شيبة : وبلغني عم بعض الجهال دفع الحديث بقلة معرفته في رده مما أجازه العلماء ممن قبله ممن ذكرنا، ولا أعلم أحدا ممن ذكرت عنه هذا الحديث إلا وقد سلم الحديث على ما جاء به الخير. قال إبراهيم بن محمد بن الحارث الأصبهاني : هذا الحديث حدث به العلماء منذ ستين ومائة سنة، ولا يرده إلا أهل البدع. قال أبو بكر يحيى بن أبي طالب : ولا علمت أحدا رد حديث مجاهد محمدا ﷺ على العرش احتمله المحدثون الثقات، وحدثوا به على رؤوس الأشهاد، لا يدفعون ذلك، يتلقونه بالقبول والسرور بذلك قال أبو بكر الآجري : وأما حديث مجاهد ... فقد تلقاه الشيوخ من أهل العلم والنقل لحديث رسول الله ﷺ تلقوها بأحسن تلق، وقبلوها بأحسن قبول، ولم ينكروها. قال هارون بن معروف : ليس ينكر حديث : ابن فضيل، عن ليث، عن مجاهد إلا الجهمية. قال إسحاق بن راهويه : من رد هذا الحديث فهو جهمي. قال محمد المصيصي : لا علمت أحدا رد ولا يرده إلا كل جهمي مبتدع. قال عبدالوهاب الوراق : من رد هذا الحديث فهو جهمي قال أبو بكر الصاغاني : من رد فهو عندنا جهمي يهجر. قال محمد بن علي الوراق : ما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع. قال عباس الدوري : هذا الحديث لا ينكره إلا مبتدع جهمي. قال أبو قلابة الوقاشي : لا يرد هذا إلا أهل البدع والجهمية. قال أبو بكر النجاد : فلزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة. قال الآجري : قالوا ؛ من رد حديث مجاهد فهو رجل سوء. قال ابن بطة : لزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة. قال محمد بن أحمد بن واصل : من رد حديث مجاهد فهو جهمي. قال أبو بكر بن أبي طالب : من رده فقد رد على الله - عز وجل -، ومن كذب بفضيلة النبي ﷺ، فقد كفر بالله العظيم. قال أبو جعفر الدقيقي : من ردها فهو عندنا جهمي، وحكم من رد هذا أن يتقى. قال هارون بن معروف : هذا حديث يسخن الله به أعين الزنادقة. قال أبا بكر بن صدقة ؛ قال إيراهيم الحربي يوما ؛ وذكر حديث ليث عن مجاهد، فجعل يقول ؛ هذا حدث به عثمان بن أبي شيبة في المجلس على رؤوس الناس، فكم ترى كان في المجلس عشرين ألفا !! فترى لو أن إنسانا قام إلى عثمان، فقال ؛ لا تحدث بهذا الحديث، أو أظهر إنكاره، تراه كان يخرج من ثم إلا وقد قتل !! قال أبا بكر بن صدقة ؛ وصدق، ما حكمه عندي إلا القتل. [ كتاب السنة للإمام أبي بكر الخلال ].
مجاهد رحمه الله له إنفرادات في التفسير لايوافق عليها ومجاهد الذي اخد تفسيره عن ابن عباس خالفه شيخه ابن عباس نفسه في تفسير للمقام المحمود بالشفاعة أثبتوا لنا هذه الفضيلة من كتاب الله وسنة رسوله ﷺ اوإجماع الصحابة رضوان الله عليهم علي هذا التفسير والاعتقاد به ونقبله على الراس والعين بعد هذا أنكروا علينا فالخبر فيه فضيلة للنبي صلي الله عليه وسلم والنزاع حول هل هي تثبت او لا تثبت في مقابل ان النبي صلى الله عليه وسلم بنفسه فسر المقام المحمود بالشفاعة في اصح الأسانيد عنه (البخاري) حصراً فهل خفيت عن صاحب المقام المحمود نفسه ﷺ والصحابة رضوان الله عليهم ، وأنفرد بعلمها تابعي خالفه شيخه الذي اخد عنه تفسيره وفسر المقام المحمود بالشفاعة في روايات عنه، ثم ليس في الأثر (فيما يبدو لي) إنكار صفة من صفات الله عزوجل العرش او نفيها بل هو في باب الفضائل، فلما يكفرون (يجهمون) عباد الله ؟ فالجهمي هو من ينكر الصفات ولايثبتها كما اثبتها السلف الصالح هولاء يتعبدون الله عزوجل بأقوال الرجال ومن تعبد الله بأقوال الرجال لقي الله بشرك كثير وعظيم نحن نعتقد ان ربنا عزوجل له عرش عظيم. مستوي عليه ولا نقول يجلس ويقعد ويستلقي كما قال الدشتي ت 665 (القرن السابع الهجري) بل نقول كما قال ربنا خالق الألسن واللغات (الرَّحْمَٰنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَىٰ) فهل عجز ان يقول في كتابه او في السنة وهي قسيم الوحي انه يجلس؟ وله عزوجل كرسي وسع السموات والأرض وينزل ويجئ ويأتي لفصل القضاء ( آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا)
أثر مجاهد في مقام المحمود قبله جميع السلف الصالح ولم يرده وطعن فيه إلا جاهل مبتدع جهمي: يقول الله تعالى :- {عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا } [الإسراء - ٧٩]. قال مجاهد : يجلسه معه على العرش / يقعده على العرش. قال ابن عمير : سمعت أحمد بن حنبل سئل عن حديث مجاهد يقعد محمدا ﷺ على العرش : فقال : قد تلقته العماء بالقبول، نسلم الخبر كما جاء. قال أبو بكر الصاغاني : قد أتى علي نيف وثمانون سنة، ما علمت أن أحدا رد حديث مجاهد إلا جهمي، وقد جاءت به الأئمة في الأمصار، وتلقته العلماء بالقبول منذ نيف وخمسين ومائة سنة. قال حمدان بن علي أبو جعفر الوراق : كتبته منذ خمسين سنة، وما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع. قال علي بن داود القنطري : لقد أتى علي أربع وثمانون سنة ما رأيت أحدا رد هذه الفضيلة إلا جهمي. قال أبو داود السجستاني : من أنكر هذا فهو عندنا متهم، ما زال الناس يحدثون بهذا، يريدون مغايظة الجهمية. قال عبدالله بن أحمد بن حنبل : ما رأيت أحدا من المحدثين ينكره، وكان عندنا في وقت ما سمعناه من المشايخ أن هذا الحديث إنما تنكره الجهمية. قال محمد بن عثمان بن أبي شيبة : وبلغني عم بعض الجهال دفع الحديث بقلة معرفته في رده مما أجازه العلماء ممن قبله ممن ذكرنا، ولا أعلم أحدا ممن ذكرت عنه هذا الحديث إلا وقد سلم الحديث على ما جاء به الخير. قال إبراهيم بن محمد بن الحارث الأصبهاني : هذا الحديث حدث به العلماء منذ ستين ومائة سنة، ولا يرده إلا أهل البدع. قال أبو بكر يحيى بن أبي طالب : ولا علمت أحدا رد حديث مجاهد محمدا ﷺ على العرش احتمله المحدثون الثقات، وحدثوا به على رؤوس الأشهاد، لا يدفعون ذلك، يتلقونه بالقبول والسرور بذلك قال أبو بكر الآجري : وأما حديث مجاهد ... فقد تلقاه الشيوخ من أهل العلم والنقل لحديث رسول الله ﷺ تلقوها بأحسن تلق، وقبلوها بأحسن قبول، ولم ينكروها. قال هارون بن معروف : ليس ينكر حديث : ابن فضيل، عن ليث، عن مجاهد إلا الجهمية. قال إسحاق بن راهويه : من رد هذا الحديث فهو جهمي. قال محمد المصيصي : لا علمت أحدا رد ولا يرده إلا كل جهمي مبتدع. قال عبدالوهاب الوراق : من رد هذا الحديث فهو جهمي قال أبو بكر الصاغاني : من رد فهو عندنا جهمي يهجر. قال محمد بن علي الوراق : ما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع. قال عباس الدوري : هذا الحديث لا ينكره إلا مبتدع جهمي. قال أبو قلابة الوقاشي : لا يرد هذا إلا أهل البدع والجهمية. قال أبو بكر النجاد : فلزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة. قال الآجري : قالوا ؛ من رد حديث مجاهد فهو رجل سوء. قال ابن بطة : لزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة. قال محمد بن أحمد بن واصل : من رد حديث مجاهد فهو جهمي. قال أبو بكر بن أبي طالب : من رده فقد رد على الله - عز وجل -، ومن كذب بفضيلة النبي ﷺ، فقد كفر بالله العظيم. قال أبو جعفر الدقيقي : من ردها فهو عندنا جهمي، وحكم من رد هذا أن يتقى. قال هارون بن معروف : هذا حديث يسخن الله به أعين الزنادقة. قال أبا بكر بن صدقة ؛ قال إيراهيم الحربي يوما ؛ وذكر حديث ليث عن مجاهد، فجعل يقول ؛ هذا حدث به عثمان بن أبي شيبة في المجلس على رؤوس الناس، فكم ترى كان في المجلس عشرين ألفا !! فترى لو أن إنسانا قام إلى عثمان، فقال ؛ لا تحدث بهذا الحديث، أو أظهر إنكاره، تراه كان يخرج من ثم إلا وقد قتل !! قال أبا بكر بن صدقة ؛ وصدق، ما حكمه عندي إلا القتل. [ كتاب السنة للإمام أبي بكر الخلال ] .
أنا صراحة عندي إشكال! كيف نثبت ذلك بدون حديث عنه صلى الله عليه وسلم أو حتى أثر عن صحابي؟! وخاصة أنه فيه منقبة عظيمة للنبي صلى الله عليه وسلم ولم يرد فيها حديث عنه صلى الله عليه وسلم ولا عن صحابته وإنما أثر عن أحد التابعين؟!
أثر مجاهد في مقام المحمود قبله جميع السلف الصالح ولم يرده وطعن فيه إلا جاهل مبتدع جهمي: يقول الله تعالى :- {عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا } [الإسراء - ٧٩]. قال مجاهد : يجلسه معه على العرش / يقعده على العرش. قال ابن عمير : سمعت أحمد بن حنبل سئل عن حديث مجاهد يقعد محمدا ﷺ على العرش : فقال : قد تلقته العماء بالقبول، نسلم الخبر كما جاء. قال أبو بكر الصاغاني : قد أتى علي نيف وثمانون سنة، ما علمت أن أحدا رد حديث مجاهد إلا جهمي، وقد جاءت به الأئمة في الأمصار، وتلقته العلماء بالقبول منذ نيف وخمسين ومائة سنة. قال حمدان بن علي أبو جعفر الوراق : كتبته منذ خمسين سنة، وما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع. قال علي بن داود القنطري : لقد أتى علي أربع وثمانون سنة ما رأيت أحدا رد هذه الفضيلة إلا جهمي. قال أبو داود السجستاني : من أنكر هذا فهو عندنا متهم، ما زال الناس يحدثون بهذا، يريدون مغايظة الجهمية. قال عبدالله بن أحمد بن حنبل : ما رأيت أحدا من المحدثين ينكره، وكان عندنا في وقت ما سمعناه من المشايخ أن هذا الحديث إنما تنكره الجهمية. قال محمد بن عثمان بن أبي شيبة : وبلغني عم بعض الجهال دفع الحديث بقلة معرفته في رده مما أجازه العلماء ممن قبله ممن ذكرنا، ولا أعلم أحدا ممن ذكرت عنه هذا الحديث إلا وقد سلم الحديث على ما جاء به الخير. قال إبراهيم بن محمد بن الحارث الأصبهاني : هذا الحديث حدث به العلماء منذ ستين ومائة سنة، ولا يرده إلا أهل البدع. قال أبو بكر يحيى بن أبي طالب : ولا علمت أحدا رد حديث مجاهد محمدا ﷺ على العرش احتمله المحدثون الثقات، وحدثوا به على رؤوس الأشهاد، لا يدفعون ذلك، يتلقونه بالقبول والسرور بذلك قال أبو بكر الآجري : وأما حديث مجاهد ... فقد تلقاه الشيوخ من أهل العلم والنقل لحديث رسول الله ﷺ تلقوها بأحسن تلق، وقبلوها بأحسن قبول، ولم ينكروها. قال هارون بن معروف : ليس ينكر حديث : ابن فضيل، عن ليث، عن مجاهد إلا الجهمية. قال إسحاق بن راهويه : من رد هذا الحديث فهو جهمي. قال محمد المصيصي : لا علمت أحدا رد ولا يرده إلا كل جهمي مبتدع. قال عبدالوهاب الوراق : من رد هذا الحديث فهو جهمي قال أبو بكر الصاغاني : من رد فهو عندنا جهمي يهجر. قال محمد بن علي الوراق : ما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع. قال عباس الدوري : هذا الحديث لا ينكره إلا مبتدع جهمي. قال أبو قلابة الوقاشي : لا يرد هذا إلا أهل البدع والجهمية. قال أبو بكر النجاد : فلزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة. قال الآجري : قالوا ؛ من رد حديث مجاهد فهو رجل سوء. قال ابن بطة : لزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة. قال محمد بن أحمد بن واصل : من رد حديث مجاهد فهو جهمي. قال أبو بكر بن أبي طالب : من رده فقد رد على الله - عز وجل -، ومن كذب بفضيلة النبي ﷺ، فقد كفر بالله العظيم. قال أبو جعفر الدقيقي : من ردها فهو عندنا جهمي، وحكم من رد هذا أن يتقى. قال هارون بن معروف : هذا حديث يسخن الله به أعين الزنادقة. قال أبا بكر بن صدقة ؛ قال إيراهيم الحربي يوما ؛ وذكر حديث ليث عن مجاهد، فجعل يقول ؛ هذا حدث به عثمان بن أبي شيبة في المجلس على رؤوس الناس، فكم ترى كان في المجلس عشرين ألفا !! فترى لو أن إنسانا قام إلى عثمان، فقال ؛ لا تحدث بهذا الحديث، أو أظهر إنكاره، تراه كان يخرج من ثم إلا وقد قتل !! قال أبا بكر بن صدقة ؛ وصدق، ما حكمه عندي إلا القتل. [ كتاب السنة للإمام أبي بكر الخلال ] .
@@Alamrul-Atik أنا الذي أعرفه عن أهل السنة والجماعة الذين علمونا أن الأسماء والصفات لا تثبت بدون آية أو حديث فكيف تثبت ذلك بقول تابعي؟! هنا الإشكال. أما لو ثبت بالقرآن أو السنة لا نشك ولا نتردد في القول به
جزاك الله خيرا
نقولات نافعة ومفيدة لمن طلب الحق بإخلاص قلب وصبر على طلب العلم، أسأل الله أن ينفع بكم شيخ أبا الفضل وأن يبارك في جهودكم
أسأل الله تعالى أن يبارك فيكم فضيلة الشيخ
فوالله يسعدني تعليقاتكم جدا
وانتظر نصائحكم
جزاكم الله خير الجزاء
أثر مجاهد في مقام المحمود قبله جميع السلف الصالح ولم يرده وطعن فيه إلا جاهل مبتدع جهمي:
يقول الله تعالى :- {عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا } [الإسراء - ٧٩].
قال مجاهد : يجلسه معه على العرش / يقعده على العرش.
قال ابن عمير : سمعت أحمد بن حنبل سئل عن حديث مجاهد يقعد محمدا ﷺ على العرش : فقال : قد تلقته العماء بالقبول، نسلم الخبر كما جاء.
قال أبو بكر الصاغاني : قد أتى علي نيف وثمانون سنة، ما علمت أن أحدا رد حديث مجاهد إلا جهمي، وقد جاءت به الأئمة في الأمصار، وتلقته العلماء بالقبول منذ نيف وخمسين ومائة سنة.
قال حمدان بن علي أبو جعفر الوراق : كتبته منذ خمسين سنة، وما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع.
قال علي بن داود القنطري : لقد أتى علي أربع وثمانون سنة ما رأيت أحدا رد هذه الفضيلة إلا جهمي.
قال أبو داود السجستاني : من أنكر هذا فهو عندنا متهم، ما زال الناس يحدثون بهذا، يريدون مغايظة الجهمية.
قال عبدالله بن أحمد بن حنبل : ما رأيت أحدا من المحدثين ينكره، وكان عندنا في وقت ما سمعناه من المشايخ أن هذا الحديث إنما تنكره الجهمية.
قال محمد بن عثمان بن أبي شيبة : وبلغني عم بعض الجهال دفع الحديث بقلة معرفته في رده مما أجازه العلماء ممن قبله ممن ذكرنا، ولا أعلم أحدا ممن ذكرت عنه هذا الحديث إلا وقد سلم الحديث على ما جاء به الخير.
قال إبراهيم بن محمد بن الحارث الأصبهاني : هذا الحديث حدث به العلماء منذ ستين ومائة سنة، ولا يرده إلا أهل البدع.
قال أبو بكر يحيى بن أبي طالب : ولا علمت أحدا رد حديث مجاهد محمدا ﷺ على العرش احتمله المحدثون الثقات، وحدثوا به على رؤوس الأشهاد، لا يدفعون ذلك، يتلقونه بالقبول والسرور بذلك
قال أبو بكر الآجري : وأما حديث مجاهد ... فقد تلقاه الشيوخ من أهل العلم والنقل لحديث رسول الله ﷺ تلقوها بأحسن تلق، وقبلوها بأحسن قبول، ولم ينكروها.
قال هارون بن معروف : ليس ينكر حديث : ابن فضيل، عن ليث، عن مجاهد إلا الجهمية.
قال إسحاق بن راهويه : من رد هذا الحديث فهو جهمي.
قال محمد المصيصي : لا علمت أحدا رد ولا يرده إلا كل جهمي مبتدع.
قال عبدالوهاب الوراق : من رد هذا الحديث فهو جهمي
قال أبو بكر الصاغاني : من رد فهو عندنا جهمي يهجر.
قال محمد بن علي الوراق : ما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع.
قال عباس الدوري : هذا الحديث لا ينكره إلا مبتدع جهمي.
قال أبو قلابة الوقاشي : لا يرد هذا إلا أهل البدع والجهمية.
قال أبو بكر النجاد : فلزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة.
قال الآجري : قالوا ؛ من رد حديث مجاهد فهو رجل سوء.
قال ابن بطة : لزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة.
قال محمد بن أحمد بن واصل : من رد حديث مجاهد فهو جهمي.
قال أبو بكر بن أبي طالب : من رده فقد رد على الله - عز وجل -، ومن كذب بفضيلة النبي ﷺ، فقد كفر بالله العظيم.
قال أبو جعفر الدقيقي : من ردها فهو عندنا جهمي، وحكم من رد هذا أن يتقى.
قال هارون بن معروف : هذا حديث يسخن الله به أعين الزنادقة.
قال أبا بكر بن صدقة ؛ قال إيراهيم الحربي يوما ؛ وذكر حديث ليث عن مجاهد، فجعل يقول ؛ هذا حدث به عثمان بن أبي شيبة في المجلس على رؤوس الناس، فكم ترى كان في المجلس عشرين ألفا !! فترى لو أن إنسانا قام إلى عثمان، فقال ؛ لا تحدث بهذا الحديث، أو أظهر إنكاره، تراه كان يخرج من ثم إلا وقد قتل !!
قال أبا بكر بن صدقة ؛ وصدق، ما حكمه عندي إلا القتل.
[ كتاب السنة للإمام أبي بكر الخلال ] .
رضي الله عنكم
قناتك من اكثر القنوات افادة ... وغيرت نظرتي في ابن شمس
اقرأ للسلف سيتغير رأيك حتى في الرجل هذا
زادك الله فضلاً وعلماً وفقهاً وبارك بعمرك وصحتك وذريتك واغناك بغناه عمن سواه و ايانا
وغفر لك ولولاديك وغفر لجميع المسلمين
جزاك الله خيرا ونفعك ونفع بك، يا شيخ أبا الفضل.
لايك يا شباب على الفيديو لينتشر
قال النبي صل الله عليه وسلم : لتأمرنَّ بالمعروف، ولتنهون عن المنكر، ولتأخذنَّ على يد السفيه، ولتأطرنه على الحقِّ أطرًا، أو ليضربن الله بقلوب بعضكم على بعضٍ، ثم يلعنكم كما لعنهم.
السبب إن تحذير الشيخ مصطفي من فكره الضال أسقطه على أمه رأسه بدليل أنه سارع في التصالح مع وليد إسماعيل بعدها.
جزاك الله خير انت الذي قلت لو الشيخ محمد كفر الاشاعره يالزمه يكفر المعتزله
ذكر ابن أبي شيبة عن شبابة، عن ورقاء، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد في قوله تعالى: [عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا] قال: شفاعة محمد صلى الله عليه وسلم ”
يقول الإمام ابن عبد البر : ومجاهد وإن كان أحد الأئمّة يتأول القرءان فإنّ له قولين مهجورين عند أهل العلم : أحدهما : هذا ( يعني جلوس النبي عليه الصلاة والسلام على العرش مع الله) . الثاني : في تأول قوله تعالى ( وجوه يومئذ ناضرة إلى ربّها ناظرة ) قال ( تنتظر الثواب ليس من النظر ) .
قال الذهبي في الميزان (3/439) قال أبوبكر بن عياش : قلت للأعمش : ما بال تفسير مجاهد مخالف أو شئ نحوه ؟ قال : أخذها من أهل الكتاب.
ثم قال الذهبي : ومِن أنكر ماجاء عن مجاهد في التفسير في قوله (عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا ) قال : يجلس معه على العرش.
انتظر الجزء الثاني فجراً إن شاء الله تعالى
@@أبوالفضل.المصري في الانظار شيخنا الجليل زادك الله علما وفقها
أثر مجاهد في مقام المحمود قبله جميع السلف الصالح ولم يرده وطعن فيه إلا جاهل مبتدع جهمي:
يقول الله تعالى :- {عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا } [الإسراء - ٧٩].
قال مجاهد : يجلسه معه على العرش / يقعده على العرش.
قال ابن عمير : سمعت أحمد بن حنبل سئل عن حديث مجاهد يقعد محمدا ﷺ على العرش : فقال : قد تلقته العماء بالقبول، نسلم الخبر كما جاء.
قال أبو بكر الصاغاني : قد أتى علي نيف وثمانون سنة، ما علمت أن أحدا رد حديث مجاهد إلا جهمي، وقد جاءت به الأئمة في الأمصار، وتلقته العلماء بالقبول منذ نيف وخمسين ومائة سنة.
قال حمدان بن علي أبو جعفر الوراق : كتبته منذ خمسين سنة، وما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع.
قال علي بن داود القنطري : لقد أتى علي أربع وثمانون سنة ما رأيت أحدا رد هذه الفضيلة إلا جهمي.
قال أبو داود السجستاني : من أنكر هذا فهو عندنا متهم، ما زال الناس يحدثون بهذا، يريدون مغايظة الجهمية.
قال عبدالله بن أحمد بن حنبل : ما رأيت أحدا من المحدثين ينكره، وكان عندنا في وقت ما سمعناه من المشايخ أن هذا الحديث إنما تنكره الجهمية.
قال محمد بن عثمان بن أبي شيبة : وبلغني عم بعض الجهال دفع الحديث بقلة معرفته في رده مما أجازه العلماء ممن قبله ممن ذكرنا، ولا أعلم أحدا ممن ذكرت عنه هذا الحديث إلا وقد سلم الحديث على ما جاء به الخير.
قال إبراهيم بن محمد بن الحارث الأصبهاني : هذا الحديث حدث به العلماء منذ ستين ومائة سنة، ولا يرده إلا أهل البدع.
قال أبو بكر يحيى بن أبي طالب : ولا علمت أحدا رد حديث مجاهد محمدا ﷺ على العرش احتمله المحدثون الثقات، وحدثوا به على رؤوس الأشهاد، لا يدفعون ذلك، يتلقونه بالقبول والسرور بذلك
قال أبو بكر الآجري : وأما حديث مجاهد ... فقد تلقاه الشيوخ من أهل العلم والنقل لحديث رسول الله ﷺ تلقوها بأحسن تلق، وقبلوها بأحسن قبول، ولم ينكروها.
قال هارون بن معروف : ليس ينكر حديث : ابن فضيل، عن ليث، عن مجاهد إلا الجهمية.
قال إسحاق بن راهويه : من رد هذا الحديث فهو جهمي.
قال محمد المصيصي : لا علمت أحدا رد ولا يرده إلا كل جهمي مبتدع.
قال عبدالوهاب الوراق : من رد هذا الحديث فهو جهمي
قال أبو بكر الصاغاني : من رد فهو عندنا جهمي يهجر.
قال محمد بن علي الوراق : ما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع.
قال عباس الدوري : هذا الحديث لا ينكره إلا مبتدع جهمي.
قال أبو قلابة الوقاشي : لا يرد هذا إلا أهل البدع والجهمية.
قال أبو بكر النجاد : فلزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة.
قال الآجري : قالوا ؛ من رد حديث مجاهد فهو رجل سوء.
قال ابن بطة : لزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة.
قال محمد بن أحمد بن واصل : من رد حديث مجاهد فهو جهمي.
قال أبو بكر بن أبي طالب : من رده فقد رد على الله - عز وجل -، ومن كذب بفضيلة النبي ﷺ، فقد كفر بالله العظيم.
قال أبو جعفر الدقيقي : من ردها فهو عندنا جهمي، وحكم من رد هذا أن يتقى.
قال هارون بن معروف : هذا حديث يسخن الله به أعين الزنادقة.
قال أبا بكر بن صدقة ؛ قال إيراهيم الحربي يوما ؛ وذكر حديث ليث عن مجاهد، فجعل يقول ؛ هذا حدث به عثمان بن أبي شيبة في المجلس على رؤوس الناس، فكم ترى كان في المجلس عشرين ألفا !! فترى لو أن إنسانا قام إلى عثمان، فقال ؛ لا تحدث بهذا الحديث، أو أظهر إنكاره، تراه كان يخرج من ثم إلا وقد قتل !!
قال أبا بكر بن صدقة ؛ وصدق، ما حكمه عندي إلا القتل.
[ كتاب السنة للإمام أبي بكر الخلال ] .
@@Alamrul-Atik رده رسول الله وابن عباس وعائشة وحذيفة وعبد الله بن عمر والاعمش وقال الاعمش قول مهجور وابن عبد البر والذهبي
قال ابن عبد البر في الاستذكار: تأويل قول الله عز وجل (عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا) المقام المحمود هو شفاعته في المذنبين من أمته ولا أعلم في هذا مخالفا إلا شيئا رويته عن مجاهد ذكرته في التمهيد وقد روي عنه خلافه على ما عليه الجماعة فصار إجماعا منهم والحمد لله
لو اردتم الحق لتبعتوا اجماع الصحابه واهل العلم
@@bisanbisan7020
كذبت يا جهمي لم يرده الرسول صلى الله عليه وسلم ولا أحد من الصحابة رضي الله عنهم ولا أحد من السلف الصالح أما الذين ذكرتهم بأسمائهم ممن رده فهم جهمية زنادقة
وأكثر علم مجاهد في التفسير من قِبَل ابن عباس رضي الله عنهما، لكنه أخذ من غيره؛ فأخذ عن عبد الله بن عمرو بن العاص، وعبد الله بن عمر، وعبيد بن عمير الليثي، وأخذ عن بعض من قرأ كتب أهل الكتاب ومنهم: تبيع بن عامر الحميري وكان رفيقه في الغزو وبينهما مودة، وأخذ عن مغيث بن سمي الأوزاعي، ويوسف بن الزبير المكي مولى آل الزبير وكان يهوديا فأسلم، وكان ممن قرأ كتب أهل الكتاب.
ولذلك دخل على مجاهد بعض الإسرائيليات وإن كان غير مكثر منها.
قال أبو بكر بن عياش: قلت للأعمش: ما لهم يتّقون تفسير مجاهد؟! قال: (كانوا يرون أنه يسأل أهل الكتاب). رواه ابن سعد.
أثر مجاهد في مقام المحمود قبله جميع السلف الصالح ولم يرده وطعن فيه إلا جاهل مبتدع جهمي:
يقول الله تعالى :- {عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا } [الإسراء - ٧٩].
قال مجاهد : يجلسه معه على العرش / يقعده على العرش.
قال ابن عمير : سمعت أحمد بن حنبل سئل عن حديث مجاهد يقعد محمدا ﷺ على العرش : فقال : قد تلقته العماء بالقبول، نسلم الخبر كما جاء.
قال أبو بكر الصاغاني : قد أتى علي نيف وثمانون سنة، ما علمت أن أحدا رد حديث مجاهد إلا جهمي، وقد جاءت به الأئمة في الأمصار، وتلقته العلماء بالقبول منذ نيف وخمسين ومائة سنة.
قال حمدان بن علي أبو جعفر الوراق : كتبته منذ خمسين سنة، وما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع.
قال علي بن داود القنطري : لقد أتى علي أربع وثمانون سنة ما رأيت أحدا رد هذه الفضيلة إلا جهمي.
قال أبو داود السجستاني : من أنكر هذا فهو عندنا متهم، ما زال الناس يحدثون بهذا، يريدون مغايظة الجهمية.
قال عبدالله بن أحمد بن حنبل : ما رأيت أحدا من المحدثين ينكره، وكان عندنا في وقت ما سمعناه من المشايخ أن هذا الحديث إنما تنكره الجهمية.
قال محمد بن عثمان بن أبي شيبة : وبلغني عم بعض الجهال دفع الحديث بقلة معرفته في رده مما أجازه العلماء ممن قبله ممن ذكرنا، ولا أعلم أحدا ممن ذكرت عنه هذا الحديث إلا وقد سلم الحديث على ما جاء به الخير.
قال إبراهيم بن محمد بن الحارث الأصبهاني : هذا الحديث حدث به العلماء منذ ستين ومائة سنة، ولا يرده إلا أهل البدع.
قال أبو بكر يحيى بن أبي طالب : ولا علمت أحدا رد حديث مجاهد محمدا ﷺ على العرش احتمله المحدثون الثقات، وحدثوا به على رؤوس الأشهاد، لا يدفعون ذلك، يتلقونه بالقبول والسرور بذلك
قال أبو بكر الآجري : وأما حديث مجاهد ... فقد تلقاه الشيوخ من أهل العلم والنقل لحديث رسول الله ﷺ تلقوها بأحسن تلق، وقبلوها بأحسن قبول، ولم ينكروها.
قال هارون بن معروف : ليس ينكر حديث : ابن فضيل، عن ليث، عن مجاهد إلا الجهمية.
قال إسحاق بن راهويه : من رد هذا الحديث فهو جهمي.
قال محمد المصيصي : لا علمت أحدا رد ولا يرده إلا كل جهمي مبتدع.
قال عبدالوهاب الوراق : من رد هذا الحديث فهو جهمي
قال أبو بكر الصاغاني : من رد فهو عندنا جهمي يهجر.
قال محمد بن علي الوراق : ما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع.
قال عباس الدوري : هذا الحديث لا ينكره إلا مبتدع جهمي.
قال أبو قلابة الوقاشي : لا يرد هذا إلا أهل البدع والجهمية.
قال أبو بكر النجاد : فلزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة.
قال الآجري : قالوا ؛ من رد حديث مجاهد فهو رجل سوء.
قال ابن بطة : لزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة.
قال محمد بن أحمد بن واصل : من رد حديث مجاهد فهو جهمي.
قال أبو بكر بن أبي طالب : من رده فقد رد على الله - عز وجل -، ومن كذب بفضيلة النبي ﷺ، فقد كفر بالله العظيم.
قال أبو جعفر الدقيقي : من ردها فهو عندنا جهمي، وحكم من رد هذا أن يتقى.
قال هارون بن معروف : هذا حديث يسخن الله به أعين الزنادقة.
قال أبا بكر بن صدقة ؛ قال إيراهيم الحربي يوما ؛ وذكر حديث ليث عن مجاهد، فجعل يقول ؛ هذا حدث به عثمان بن أبي شيبة في المجلس على رؤوس الناس، فكم ترى كان في المجلس عشرين ألفا !! فترى لو أن إنسانا قام إلى عثمان، فقال ؛ لا تحدث بهذا الحديث، أو أظهر إنكاره، تراه كان يخرج من ثم إلا وقد قتل !!
قال أبا بكر بن صدقة ؛ وصدق، ما حكمه عندي إلا القتل.
[ كتاب السنة للإمام أبي بكر الخلال ] .
ومع ذلك قبل السلف الصالح بالإجماع أثر مجاهد
أثر مجاهد في مقام المحمود قبله جميع السلف الصالح ولم يرده وطعن فيه إلا جاهل مبتدع جهمي:
يقول الله تعالى :- {عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا } [الإسراء - ٧٩].
قال مجاهد : يجلسه معه على العرش / يقعده على العرش.
قال ابن عمير : سمعت أحمد بن حنبل سئل عن حديث مجاهد يقعد محمدا ﷺ على العرش : فقال : قد تلقته العماء بالقبول، نسلم الخبر كما جاء.
قال أبو بكر الصاغاني : قد أتى علي نيف وثمانون سنة، ما علمت أن أحدا رد حديث مجاهد إلا جهمي، وقد جاءت به الأئمة في الأمصار، وتلقته العلماء بالقبول منذ نيف وخمسين ومائة سنة.
قال حمدان بن علي أبو جعفر الوراق : كتبته منذ خمسين سنة، وما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع.
قال علي بن داود القنطري : لقد أتى علي أربع وثمانون سنة ما رأيت أحدا رد هذه الفضيلة إلا جهمي.
قال أبو داود السجستاني : من أنكر هذا فهو عندنا متهم، ما زال الناس يحدثون بهذا، يريدون مغايظة الجهمية.
قال عبدالله بن أحمد بن حنبل : ما رأيت أحدا من المحدثين ينكره، وكان عندنا في وقت ما سمعناه من المشايخ أن هذا الحديث إنما تنكره الجهمية.
قال محمد بن عثمان بن أبي شيبة : وبلغني عم بعض الجهال دفع الحديث بقلة معرفته في رده مما أجازه العلماء ممن قبله ممن ذكرنا، ولا أعلم أحدا ممن ذكرت عنه هذا الحديث إلا وقد سلم الحديث على ما جاء به الخير.
قال إبراهيم بن محمد بن الحارث الأصبهاني : هذا الحديث حدث به العلماء منذ ستين ومائة سنة، ولا يرده إلا أهل البدع.
قال أبو بكر يحيى بن أبي طالب : ولا علمت أحدا رد حديث مجاهد محمدا ﷺ على العرش احتمله المحدثون الثقات، وحدثوا به على رؤوس الأشهاد، لا يدفعون ذلك، يتلقونه بالقبول والسرور بذلك
قال أبو بكر الآجري : وأما حديث مجاهد ... فقد تلقاه الشيوخ من أهل العلم والنقل لحديث رسول الله ﷺ تلقوها بأحسن تلق، وقبلوها بأحسن قبول، ولم ينكروها.
قال هارون بن معروف : ليس ينكر حديث : ابن فضيل، عن ليث، عن مجاهد إلا الجهمية.
قال إسحاق بن راهويه : من رد هذا الحديث فهو جهمي.
قال محمد المصيصي : لا علمت أحدا رد ولا يرده إلا كل جهمي مبتدع.
قال عبدالوهاب الوراق : من رد هذا الحديث فهو جهمي
قال أبو بكر الصاغاني : من رد فهو عندنا جهمي يهجر.
قال محمد بن علي الوراق : ما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع.
قال عباس الدوري : هذا الحديث لا ينكره إلا مبتدع جهمي.
قال أبو قلابة الوقاشي : لا يرد هذا إلا أهل البدع والجهمية.
قال أبو بكر النجاد : فلزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة.
قال الآجري : قالوا ؛ من رد حديث مجاهد فهو رجل سوء.
قال ابن بطة : لزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة.
قال محمد بن أحمد بن واصل : من رد حديث مجاهد فهو جهمي.
قال أبو بكر بن أبي طالب : من رده فقد رد على الله - عز وجل -، ومن كذب بفضيلة النبي ﷺ، فقد كفر بالله العظيم.
قال أبو جعفر الدقيقي : من ردها فهو عندنا جهمي، وحكم من رد هذا أن يتقى.
قال هارون بن معروف : هذا حديث يسخن الله به أعين الزنادقة.
قال أبا بكر بن صدقة ؛ قال إيراهيم الحربي يوما ؛ وذكر حديث ليث عن مجاهد، فجعل يقول ؛ هذا حدث به عثمان بن أبي شيبة في المجلس على رؤوس الناس، فكم ترى كان في المجلس عشرين ألفا !! فترى لو أن إنسانا قام إلى عثمان، فقال ؛ لا تحدث بهذا الحديث، أو أظهر إنكاره، تراه كان يخرج من ثم إلا وقد قتل !!
قال أبا بكر بن صدقة ؛ وصدق، ما حكمه عندي إلا القتل.
[ كتاب السنة للإمام أبي بكر الخلال ].
مجاهد رحمه الله له إنفرادات في التفسير
لايوافق عليها
ومجاهد الذي اخد تفسيره عن ابن عباس خالفه شيخه ابن عباس نفسه في تفسير للمقام المحمود بالشفاعة
أثبتوا لنا هذه الفضيلة من كتاب الله وسنة رسوله ﷺ اوإجماع الصحابة رضوان الله عليهم علي هذا التفسير والاعتقاد به ونقبله على الراس والعين بعد هذا أنكروا علينا
فالخبر فيه فضيلة للنبي صلي الله عليه وسلم والنزاع حول هل هي تثبت او لا تثبت في مقابل ان النبي صلى الله عليه وسلم بنفسه فسر المقام المحمود بالشفاعة في اصح الأسانيد عنه (البخاري) حصراً فهل خفيت عن صاحب المقام المحمود نفسه ﷺ والصحابة رضوان الله عليهم ، وأنفرد بعلمها تابعي خالفه شيخه الذي اخد عنه تفسيره وفسر المقام المحمود بالشفاعة في روايات عنه، ثم ليس في الأثر (فيما يبدو لي) إنكار صفة من صفات الله عزوجل العرش او نفيها بل هو في باب الفضائل، فلما يكفرون (يجهمون) عباد الله ؟
فالجهمي هو من ينكر الصفات ولايثبتها كما اثبتها السلف الصالح هولاء يتعبدون الله عزوجل بأقوال الرجال ومن تعبد الله بأقوال الرجال لقي الله بشرك كثير وعظيم
نحن نعتقد ان ربنا عزوجل له عرش عظيم. مستوي عليه ولا نقول يجلس ويقعد ويستلقي كما قال الدشتي ت 665 (القرن السابع الهجري)
بل نقول كما قال ربنا خالق الألسن واللغات (الرَّحْمَٰنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَىٰ) فهل عجز ان يقول في كتابه او في السنة وهي قسيم الوحي انه يجلس؟
وله عزوجل كرسي وسع السموات والأرض وينزل ويجئ ويأتي لفصل القضاء ( آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا)
أثر مجاهد في مقام المحمود قبله جميع السلف الصالح ولم يرده وطعن فيه إلا جاهل مبتدع جهمي:
يقول الله تعالى :- {عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا } [الإسراء - ٧٩].
قال مجاهد : يجلسه معه على العرش / يقعده على العرش.
قال ابن عمير : سمعت أحمد بن حنبل سئل عن حديث مجاهد يقعد محمدا ﷺ على العرش : فقال : قد تلقته العماء بالقبول، نسلم الخبر كما جاء.
قال أبو بكر الصاغاني : قد أتى علي نيف وثمانون سنة، ما علمت أن أحدا رد حديث مجاهد إلا جهمي، وقد جاءت به الأئمة في الأمصار، وتلقته العلماء بالقبول منذ نيف وخمسين ومائة سنة.
قال حمدان بن علي أبو جعفر الوراق : كتبته منذ خمسين سنة، وما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع.
قال علي بن داود القنطري : لقد أتى علي أربع وثمانون سنة ما رأيت أحدا رد هذه الفضيلة إلا جهمي.
قال أبو داود السجستاني : من أنكر هذا فهو عندنا متهم، ما زال الناس يحدثون بهذا، يريدون مغايظة الجهمية.
قال عبدالله بن أحمد بن حنبل : ما رأيت أحدا من المحدثين ينكره، وكان عندنا في وقت ما سمعناه من المشايخ أن هذا الحديث إنما تنكره الجهمية.
قال محمد بن عثمان بن أبي شيبة : وبلغني عم بعض الجهال دفع الحديث بقلة معرفته في رده مما أجازه العلماء ممن قبله ممن ذكرنا، ولا أعلم أحدا ممن ذكرت عنه هذا الحديث إلا وقد سلم الحديث على ما جاء به الخير.
قال إبراهيم بن محمد بن الحارث الأصبهاني : هذا الحديث حدث به العلماء منذ ستين ومائة سنة، ولا يرده إلا أهل البدع.
قال أبو بكر يحيى بن أبي طالب : ولا علمت أحدا رد حديث مجاهد محمدا ﷺ على العرش احتمله المحدثون الثقات، وحدثوا به على رؤوس الأشهاد، لا يدفعون ذلك، يتلقونه بالقبول والسرور بذلك
قال أبو بكر الآجري : وأما حديث مجاهد ... فقد تلقاه الشيوخ من أهل العلم والنقل لحديث رسول الله ﷺ تلقوها بأحسن تلق، وقبلوها بأحسن قبول، ولم ينكروها.
قال هارون بن معروف : ليس ينكر حديث : ابن فضيل، عن ليث، عن مجاهد إلا الجهمية.
قال إسحاق بن راهويه : من رد هذا الحديث فهو جهمي.
قال محمد المصيصي : لا علمت أحدا رد ولا يرده إلا كل جهمي مبتدع.
قال عبدالوهاب الوراق : من رد هذا الحديث فهو جهمي
قال أبو بكر الصاغاني : من رد فهو عندنا جهمي يهجر.
قال محمد بن علي الوراق : ما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع.
قال عباس الدوري : هذا الحديث لا ينكره إلا مبتدع جهمي.
قال أبو قلابة الوقاشي : لا يرد هذا إلا أهل البدع والجهمية.
قال أبو بكر النجاد : فلزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة.
قال الآجري : قالوا ؛ من رد حديث مجاهد فهو رجل سوء.
قال ابن بطة : لزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة.
قال محمد بن أحمد بن واصل : من رد حديث مجاهد فهو جهمي.
قال أبو بكر بن أبي طالب : من رده فقد رد على الله - عز وجل -، ومن كذب بفضيلة النبي ﷺ، فقد كفر بالله العظيم.
قال أبو جعفر الدقيقي : من ردها فهو عندنا جهمي، وحكم من رد هذا أن يتقى.
قال هارون بن معروف : هذا حديث يسخن الله به أعين الزنادقة.
قال أبا بكر بن صدقة ؛ قال إيراهيم الحربي يوما ؛ وذكر حديث ليث عن مجاهد، فجعل يقول ؛ هذا حدث به عثمان بن أبي شيبة في المجلس على رؤوس الناس، فكم ترى كان في المجلس عشرين ألفا !! فترى لو أن إنسانا قام إلى عثمان، فقال ؛ لا تحدث بهذا الحديث، أو أظهر إنكاره، تراه كان يخرج من ثم إلا وقد قتل !!
قال أبا بكر بن صدقة ؛ وصدق، ما حكمه عندي إلا القتل.
[ كتاب السنة للإمام أبي بكر الخلال ] .
أنا صراحة عندي إشكال! كيف نثبت ذلك بدون حديث عنه صلى الله عليه وسلم أو حتى أثر عن صحابي؟!
وخاصة أنه فيه منقبة عظيمة للنبي صلى الله عليه وسلم
ولم يرد فيها حديث عنه صلى الله عليه وسلم ولا عن صحابته وإنما أثر عن أحد التابعين؟!
انتظر الجزء الثاني فجراً إن شاء الله تعالى
@@أبوالفضل.المصري إن شاء الله جزاك الله خيرا
أثر مجاهد في مقام المحمود قبله جميع السلف الصالح ولم يرده وطعن فيه إلا جاهل مبتدع جهمي:
يقول الله تعالى :- {عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا } [الإسراء - ٧٩].
قال مجاهد : يجلسه معه على العرش / يقعده على العرش.
قال ابن عمير : سمعت أحمد بن حنبل سئل عن حديث مجاهد يقعد محمدا ﷺ على العرش : فقال : قد تلقته العماء بالقبول، نسلم الخبر كما جاء.
قال أبو بكر الصاغاني : قد أتى علي نيف وثمانون سنة، ما علمت أن أحدا رد حديث مجاهد إلا جهمي، وقد جاءت به الأئمة في الأمصار، وتلقته العلماء بالقبول منذ نيف وخمسين ومائة سنة.
قال حمدان بن علي أبو جعفر الوراق : كتبته منذ خمسين سنة، وما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع.
قال علي بن داود القنطري : لقد أتى علي أربع وثمانون سنة ما رأيت أحدا رد هذه الفضيلة إلا جهمي.
قال أبو داود السجستاني : من أنكر هذا فهو عندنا متهم، ما زال الناس يحدثون بهذا، يريدون مغايظة الجهمية.
قال عبدالله بن أحمد بن حنبل : ما رأيت أحدا من المحدثين ينكره، وكان عندنا في وقت ما سمعناه من المشايخ أن هذا الحديث إنما تنكره الجهمية.
قال محمد بن عثمان بن أبي شيبة : وبلغني عم بعض الجهال دفع الحديث بقلة معرفته في رده مما أجازه العلماء ممن قبله ممن ذكرنا، ولا أعلم أحدا ممن ذكرت عنه هذا الحديث إلا وقد سلم الحديث على ما جاء به الخير.
قال إبراهيم بن محمد بن الحارث الأصبهاني : هذا الحديث حدث به العلماء منذ ستين ومائة سنة، ولا يرده إلا أهل البدع.
قال أبو بكر يحيى بن أبي طالب : ولا علمت أحدا رد حديث مجاهد محمدا ﷺ على العرش احتمله المحدثون الثقات، وحدثوا به على رؤوس الأشهاد، لا يدفعون ذلك، يتلقونه بالقبول والسرور بذلك
قال أبو بكر الآجري : وأما حديث مجاهد ... فقد تلقاه الشيوخ من أهل العلم والنقل لحديث رسول الله ﷺ تلقوها بأحسن تلق، وقبلوها بأحسن قبول، ولم ينكروها.
قال هارون بن معروف : ليس ينكر حديث : ابن فضيل، عن ليث، عن مجاهد إلا الجهمية.
قال إسحاق بن راهويه : من رد هذا الحديث فهو جهمي.
قال محمد المصيصي : لا علمت أحدا رد ولا يرده إلا كل جهمي مبتدع.
قال عبدالوهاب الوراق : من رد هذا الحديث فهو جهمي
قال أبو بكر الصاغاني : من رد فهو عندنا جهمي يهجر.
قال محمد بن علي الوراق : ما رأيت أحدا يرده إلا أهل البدع.
قال عباس الدوري : هذا الحديث لا ينكره إلا مبتدع جهمي.
قال أبو قلابة الوقاشي : لا يرد هذا إلا أهل البدع والجهمية.
قال أبو بكر النجاد : فلزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة.
قال الآجري : قالوا ؛ من رد حديث مجاهد فهو رجل سوء.
قال ابن بطة : لزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالها العلماء، وتلقوها بالقبول، فمن ردها فهو من الفرق الهابكة.
قال محمد بن أحمد بن واصل : من رد حديث مجاهد فهو جهمي.
قال أبو بكر بن أبي طالب : من رده فقد رد على الله - عز وجل -، ومن كذب بفضيلة النبي ﷺ، فقد كفر بالله العظيم.
قال أبو جعفر الدقيقي : من ردها فهو عندنا جهمي، وحكم من رد هذا أن يتقى.
قال هارون بن معروف : هذا حديث يسخن الله به أعين الزنادقة.
قال أبا بكر بن صدقة ؛ قال إيراهيم الحربي يوما ؛ وذكر حديث ليث عن مجاهد، فجعل يقول ؛ هذا حدث به عثمان بن أبي شيبة في المجلس على رؤوس الناس، فكم ترى كان في المجلس عشرين ألفا !! فترى لو أن إنسانا قام إلى عثمان، فقال ؛ لا تحدث بهذا الحديث، أو أظهر إنكاره، تراه كان يخرج من ثم إلا وقد قتل !!
قال أبا بكر بن صدقة ؛ وصدق، ما حكمه عندي إلا القتل.
[ كتاب السنة للإمام أبي بكر الخلال ] .
تثبته كما أثبته من هو أفضل واروع وأتقى منك ومني
@@Alamrul-Atik أنا الذي أعرفه عن أهل السنة والجماعة الذين علمونا أن الأسماء والصفات لا تثبت بدون آية أو حديث
فكيف تثبت ذلك بقول تابعي؟!
هنا الإشكال.
أما لو ثبت بالقرآن أو السنة لا نشك ولا نتردد في القول به