عندما يتحرر العقل من التبعية ،فأنه يبصر الحقائق، والنفوس الكبيرة التي تحترم ذاتها، والناس، تستشعر عظيم المهمة الملقاة على عاتقها وامانتها العلمية والأخلاقية،وأنا أرى ذلك فيك دكتور يوسف.
هذا بالضبط ما نحتاجه في زمن الانحطاط الفكري والحضاري ، ان يتفرغ المفكرين والفلاسفة لهجاء الأموات والردح المتبادل !! كم كان عشمنا كبيرا في الدكتور يوسف زيدان ان يحمل لواءًا توعيا هادف بدلاًا من الانخراط في معارك هامشية لا تجدي حضارةً ، فتاراة يفتش في تفسير الإسراء وتارةً يخرج لنا بما لا يجدي من جدل الشخصيات التاريخية ، لم يرفع فلاسفة العقد الاجتماعي لواء الحضارة بالصدام العبثي مع الجمهور يا دكتور بل بفكر تنويري تقدمي وبحلول فلسفية عملية للمعضلات المجتمع ،، ندعوا الله لنا ولك بالهداية
صحيح جدا . مصيبة العرب انهم من اليأس والبؤس والتعصب يغرمون جدا بالأبطال الطواغيت الكاذبين امثال صلاح الدين وصدام حسين الذي ظهر في استعراض عسكري راكبا حصانا ابيض متشبها بصلاح الدين مناديا بالحرب اذا اعطته الاردن الاذن بدخول ارضها ضد اسرائيل وامريكا وبريطانيا معا لتحرير فلسطين فراحت امة العرب تحييه وتعتبره بطلا قوميا متناسين انه في نفس الوقت لا يجرأ ان يحرر ارضه (كردستان) التي اعلنت انفصالها وكان صدام يوصف قادتها بالعملاء حينما حدد الامريكان والبريطانيون خط العرض 36 لا يتجاوزه والا .. غريب امر من يعظم قائدا فر من المعركة اثناء دخول الجيش الامريكي العراق وبعد ذلك البرم الى حفرة جرذان.
كل ما قلته قراناه ونعرفه ...... الحمد لله الذى نصر صلاح الدين على الدولة العبيدية واعانه على محو فكرها وعقيدتها ..... اما عن خيانة الدولة العبيدية للامة فانت ادرى بها
كم احبك يا استاذ دكتور يوسف زيدان...فقد اشفيت غليلي بردك المبهر ومنطقك الواضح وادبك الجم.
God bless you Dr. Yousef Zidan.
مقالة ممتازة معبرة عما وصل اليه حال المحسوبين علي العلم
عندما يتحرر العقل من التبعية ،فأنه يبصر الحقائق، والنفوس الكبيرة التي تحترم ذاتها، والناس، تستشعر عظيم المهمة الملقاة على عاتقها وامانتها العلمية والأخلاقية،وأنا أرى ذلك فيك دكتور يوسف.
سيدي الفاضل المحترم العظيم احترمك جدا ، اتمني ان اتتلمذ علي يدك واكون بجانبك دائما ، لكن ما باليد حيلة
حفظكم الله وراعاك
هذا بالضبط ما نحتاجه في زمن الانحطاط الفكري والحضاري ، ان يتفرغ المفكرين والفلاسفة لهجاء الأموات والردح المتبادل !! كم كان عشمنا كبيرا في الدكتور يوسف زيدان ان يحمل لواءًا توعيا هادف بدلاًا من الانخراط في معارك هامشية لا تجدي حضارةً ، فتاراة يفتش في تفسير الإسراء وتارةً يخرج لنا بما لا يجدي من جدل الشخصيات التاريخية ، لم يرفع فلاسفة العقد الاجتماعي لواء الحضارة بالصدام العبثي مع الجمهور يا دكتور بل بفكر تنويري تقدمي وبحلول فلسفية عملية للمعضلات المجتمع ،، ندعوا الله لنا ولك بالهداية
صحيح جدا . مصيبة العرب انهم من اليأس والبؤس والتعصب يغرمون جدا بالأبطال الطواغيت الكاذبين امثال صلاح الدين وصدام حسين الذي ظهر في استعراض عسكري راكبا حصانا ابيض متشبها بصلاح الدين مناديا بالحرب اذا اعطته الاردن الاذن بدخول ارضها ضد اسرائيل وامريكا وبريطانيا معا لتحرير فلسطين فراحت امة العرب تحييه وتعتبره بطلا قوميا متناسين انه في نفس الوقت لا يجرأ ان يحرر ارضه (كردستان) التي اعلنت انفصالها وكان صدام يوصف قادتها بالعملاء حينما حدد الامريكان والبريطانيون خط العرض 36 لا يتجاوزه والا .. غريب امر من يعظم قائدا فر من المعركة اثناء دخول الجيش الامريكي العراق وبعد ذلك البرم الى حفرة جرذان.
تزايد الشاط الصهيوني؟ الم تقل ان مفهوم الصهيونية اوجده اولئلك اللذين يؤمنون بالمؤامرة وهو لا وجود له في الحقيقة؟
كل ما قلته قراناه ونعرفه ...... الحمد لله الذى نصر صلاح الدين على الدولة العبيدية واعانه على محو فكرها وعقيدتها ..... اما عن خيانة الدولة العبيدية للامة فانت ادرى بها
يا راجل أكتب ما يرفع المعنويات، ولا تنبش في ما يهدمم المعنويات. لا يشرفني أن أبقى مشتركًا في قناتك.
تيران وصنافير اتباعت ...... على فكرة صلاح الدين الايوبى مات من اكتر من 800 سنة
صوتك بيدل أنك خول خول خول يعنى ياخول