حسب فهمي : الآية تقول " أفلا يتدبرون القرآن، ولو كان من عند غير الله لوجدو فيه اختلافا كثيرا" أي أن الموضوع هنا فقط عن القرآن لا غير. أي أن الآية تقول أن ذلك القرآن كامل و لا اختلاف فيه إذن هو من عند الله. فقط. إذن أستاذ أحمد من أين أتيت بالتعميم و جعلتها تعني أن أي كتاب لا اختلاف فيه يجب أن يكون بالضرورة من عند الله ؟ مع شكري للجميع على هذا الحوار الشيق.
في هذا الحوار. بالذات كانت الغلبة للملحد و ليس ذلك لأنه أقام دليلا ولكن لان الطرف المقابل غاب عنه الرد الصحيح. الآية التي احتج بها سامي تقول بان القرآن بما فيه من مواضيع عديدة و شتى مكررة و مشتتة مكانيا و زمانيا ، بحيث انها نزلت في مواقع مختلفة من الكتاب و في ازمنة مختلفة ، لتصف نفس الأحداث مرات و مرات ، او لتبين نفس المفاهيم مرات و مرات مع زيادات لتفاصيل هنا او هناك، دون أن تتعارض هذه السرود و الاوصاف للأحداث ذاتها، برغم هذا التششت للتنزيل. فالاية تقول انه لو ان هذا الكتاب كان افتراءا من عند بشر لاختلافت روايته لاحداث لم يعشها و لتناقضت روايته في مواضع عدة مع بعضها البعض. هذا ما تقوله الاية وهي بذلك لا تقول بتاتا بان اي كتاب من عند غير الله لابد ان فيه اختلافا كثيرا. وهذا ما غاب عن طرفي المناظرة. النص الكامل للآية هو: "أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا"
حسب فهمي : الآية تقول " أفلا يتدبرون القرآن، ولو كان من عند غير الله لوجدو فيه اختلافا كثيرا" أي أن الموضوع هنا فقط عن القرآن لا غير. أي أن الآية تقول أن ذلك القرآن كامل و لا اختلاف فيه إذن هو من عند الله. فقط. إذن أستاذ أحمد من أين أتيت بالتعميم و جعلتها تعني أن أي كتاب لا اختلاف فيه يجب أن يكون بالضرورة من عند الله ؟
مع شكري للجميع على هذا الحوار الشيق.
الطرف المؤمن ده مسخرة 😂😂😂
حوار عقيم بكل صراحه
احترم رأيك، ادعوك لمتابعة الفيديو السابق كاملا لتفهم سر هذا الحوار.
@@what3781
هل هناك متخصص بكلام ابن تيمية يشرح لي هذه النظرية
وَعَلَى هَذَا التَّفْسِيرِ فَالْحَيِّزُ إمَّا وُجُودِيٌّ، وَإِمَّا عَدَمِيٌّ
هل هناك متخصص بكلام ابن تيمية يشرح لي هذه النظرية
وَعَلَى هَذَا التَّفْسِيرِ فَالْحَيِّزُ إمَّا وُجُودِيٌّ، وَإِمَّا عَدَمِيٌّ
الدكتور حسن عيسى او الاستاذ محمد رضا.
يمكنك التواصل معهم عبر حساباتهم في مواقع التواصل.
في هذا الحوار. بالذات كانت الغلبة للملحد و ليس ذلك لأنه أقام دليلا ولكن لان الطرف المقابل غاب عنه الرد الصحيح. الآية التي احتج بها سامي تقول بان القرآن بما فيه من مواضيع عديدة و شتى مكررة و مشتتة مكانيا و زمانيا ، بحيث انها نزلت في مواقع مختلفة من الكتاب و في ازمنة مختلفة ، لتصف نفس الأحداث مرات و مرات ، او لتبين نفس المفاهيم مرات و مرات مع زيادات لتفاصيل هنا او هناك، دون أن تتعارض هذه السرود و الاوصاف للأحداث ذاتها، برغم هذا التششت للتنزيل. فالاية تقول انه لو ان هذا الكتاب كان افتراءا من عند بشر لاختلافت روايته لاحداث لم يعشها و لتناقضت روايته في مواضع عدة مع بعضها البعض. هذا ما تقوله الاية وهي بذلك لا تقول بتاتا بان اي كتاب من عند غير الله لابد ان فيه اختلافا كثيرا. وهذا ما غاب عن طرفي المناظرة. النص الكامل للآية هو:
"أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا"
احمد سامي ركب الواد
هل الحوار قديم؟
تفحص صندوق الوصف لمعرفة تاريخ المادة
هو ليه قفل قناته علي اليوتوب ؟
فاحت رائحة فضائحه الجنسية
@@user-jf3lo1qs7b مش فاهم
@@Agent504 اكتب احمد سامي واسماء باليوتوب
جيبولو كريم محايد عشان يسكته
كريم اتبهدل كذا مرة من أحمد سامي عايزو يفشخو ثاني؟