التوحيد (15)..بحوث حول أنواع الصفات :الازلية والفعلية الحادثة وذكر قسم من الصفات لكل نوع من الصفات وتعريف بكل نوع من الصفات،،الصفات الذاتية وذكر الصفات المتعلقة بها،،صفة العلم وبحث حولها،،دور أهل البيت عليهم السلام في توضيح معارف التوحيد والعقائد الحقة،،
خطأ فاحش وقع به السيد الحيدري في الدقيقة ٧.حيث يقول ان الاحياء والاماتة الله يتصف بها.وهذا خطأ فالله لا يتصف بالموت بل الموت من صفات بعض افعاله وهو فعل الاماتة.ثم انتقل الى العلم والجهل وقال الله لا يتصف بكلاهما وهذا خطأ.فالله قادر على ان يجعلني عالما وقادر على ان يجعلني جاهلا.ولكنه قال لا يتصف بكلاهما من حيث الذات لا الفعل.واما الاولى فقالها من حيث الفعل لا الذات.ونلاحظ ان هناك فرقا كبيرا بين الاول والثاني ولكنه خلط بينهما
الأحياء و أماتة خلق اللة من يتصفون بها ليس اللة يعني اللة قادر علة ان يحيي و يميت اما اللة فيتصف بالحي و هذا معنى اللة حيا ليس بميت اما العالم فهذا صفة يتصف بها اللة كما قصد السيد اما عندما يعطي شخص ما علم او جهل فهذا من قبيل الرازق مثلا
جزاكم الله تعالى خير جزاء المحسنين ووفقكم لكل خير على نشركم هذه البحوث المباركه القيمه لسماحة المرجع السيد كمال الحيدري دامت بركاته
اللهم احفظ وسدد المرجع السيد كمال الحيدري
الله يبارك بيك اخي الناشر ووفقك الله لكل عمل خير
بارك الله في جهودكم
بارك الله فيكم على هذه الاعمال
احسنتم كثيرا
وفقكم ربي
في ميزان حسناتك أن شاء الله
التوحيد (15)..بحوث حول أنواع الصفات :الازلية والفعلية الحادثة وذكر قسم من الصفات لكل نوع من الصفات وتعريف بكل نوع من الصفات،،الصفات الذاتية وذكر الصفات المتعلقة بها،،صفة العلم وبحث حولها،،دور أهل البيت عليهم السلام في توضيح معارف التوحيد والعقائد الحقة،،
هذه بحوث ثمينه
خطأ فاحش وقع به السيد الحيدري في الدقيقة ٧.حيث يقول ان الاحياء والاماتة الله يتصف بها.وهذا خطأ فالله لا يتصف بالموت بل الموت من صفات بعض افعاله وهو فعل الاماتة.ثم انتقل الى العلم والجهل وقال الله لا يتصف بكلاهما وهذا خطأ.فالله قادر على ان يجعلني عالما وقادر على ان يجعلني جاهلا.ولكنه قال لا يتصف بكلاهما من حيث الذات لا الفعل.واما الاولى فقالها من حيث الفعل لا الذات.ونلاحظ ان هناك فرقا كبيرا بين الاول والثاني ولكنه خلط بينهما
الأحياء و أماتة خلق اللة من يتصفون بها ليس اللة يعني اللة قادر علة ان يحيي و يميت اما اللة فيتصف بالحي و هذا معنى اللة حيا ليس بميت اما العالم فهذا صفة يتصف بها اللة كما قصد السيد اما عندما يعطي شخص ما علم او جهل فهذا من قبيل الرازق مثلا
فيلسوف العصر